3
ميرء ا دكتور بھا مصر بعد الثورة) ١ ( قواعد في فھمعات و الصرا معالجة زمات : ا١ - لمرئي منھاعلة فيه ، الفاداخلة وا أطراف الصراع والقوى الوعي بكل اللخفي منھا والمنظور وامجھول والھا وبكل زمة كلى صلة ا نتباه إل ، وا والصراع زمة كلھا. قد تكون افھا وبأھداف خارجة عنھا بأطرافھا أطراف طرف آخر خارج حلبتھايق أھدا أطرافه وسيلة تحق بكل و يراه أحدخلھا ممن في دا، وقد يكون الصراع عندً شئ لن يكون موجودا من أجل حسمه ووصوله إلى نھايته.٢ - تقدير قوة في الصراع ، وربط ھذا وخطورة كل زمة في ا قوة كل طرف زمةر انفجاحظة الصراع وزمن اتقدير بل ال بساتھا وبظروفھا وم ومان موقعه داخلزولة عه ، وليس بقوته النظرية المحض المعه أن يفعل يمكن بسوابق مايحوزه من قوة ، و وعن قدرته على استخدام زمة والصراع ا تاريخي كانً لقوة ، أيا ك ا وظروف وأطراف أخرى. امت بسات ة لھا م في صراع أو أزمة ك طرف ، وامتمھاقدرة على استخداعني ال ي نوعھا قدر على حسم أو ا خطر فيھالضرورة أنه اعني با ي ساحقة لقوة الصراع.٣ - ھا بين عتية وموقعھا ووزنصر القوة الذاي لعناقي والواع التقدير الحقي ناصرصر القوة ھذه السيطرة بعنا خرى ، وھل يمكن طراف ا اتي تملكھا القوة البغي أن ين قوة كبيرة أو مؤثرة ك . امتة وحسم الصراع أم زم على اُ ي عن ا من يمتلكھا ذھل خرى التيصر القوة ا نتباه لعنا ي أطراف متلكھان حسم الصراع مكنھم تم آخرون قد، ولكنھا تمنحى إطالةقدرة عل ھم ال يمكن معھا ومستديمةر أو إحداث فوضى متوالدةلمسا أمده أو عرقلة ا استقرار.يق زمة وتحق الخروج من ا٤ - ضھا ناعم ،ة ومختلفة ، بعضھا خشن وبعقوة ووسائلھا متنوعصر ال عنا بسات وظروفلون ، وفي م قلي ينتبه إليه إر وأغلبھاا ظاھ وبعضھ زمات قد ا منً وأكثر أثراً غير المنظورة أشد خطرالناعمة تكون القوى الظاھرة الخشنة ا القوة. فقط بقدرتھا على حسم قوة ليس أي العبرة في بقدرتھً ع أو إنھاء أزمة ، بل أيضا صرا ا علىة ھذا الحسم و عرقل ا فتعالصر القوة عنا زمات. من اعھا وأنوالقانونية ، القوة امسلحة : القوة ال ، القوة مية ع ، القوة ا الدينية ، القوة الشعبية رادة ، قوة ا الدستورية

دكتور بهاء الأمير مصر بعد الثورة

Embed Size (px)

DESCRIPTION

دكتور بهاء الأمير مصر بعد الثورة

Citation preview

  • () :

    -

    .

    .

    -

    .

    .

    - .

    .

    -

    .

    : .

  • . -

    .

    .

    -

    .

    . -

    .

    . -

    . .

    -

    .

    . -

  • . .

    .