9
و ن ب ة ظ ري ق****** م هل ل ا ل ص م سل و ك ي ل ع ا ي ول س ر له ل ا ا ي( ن م ت ن ك ع ج0 ش2 ا اس ي ل ا ه حاب ص2 وا وا ن كا( ون م ت ح ي ه ب ي ف عارك م ل ا د وق( كانً ما2 ئ دا ي ف ول2 ا وف ف ص ل ا رب ق2 وا ما( ون ك ي ى لU ا عدو ل ا. ما ك و ا ي ل قً ا ق ب سا( ن ع ود ه لي ا ف ي ك وءوا ا ج ى لU ا ة ن ب مد ول س ر له ل ا د ق ف وا ن كاً وما ق ل ج ر( ون ل ق يg ن ي( ن م( مكان ى لU ا( مكانءوا ا وجً ا ري ه( ن م0 ش ط ب ل ا هاد ط ضU والإ( ن م وك ل م دوله ال ه ن ب روما ل ا0 ش ط بz ب م ه ب ور ط را مب2 ا( ن م عد ب ور ط را مب2 ا ي حت و( كان م ه ر خ ا ور ط را مبU الإ وس ن ن ي ي والد ك ل ه2 ا ود ه لي ا ل ك كه ل ه ل ا م ه ي ن0 س و0 ش ط ي و م ه ب د0 س2 ا0 ش ط ب ل ا( ن م ف ا ح ي م ه مي ر قً ا هاري( وكان م هار ر ق ى لU ا( مكان( ن م ا( ن ي2 وا( دون ح ي( ن م2 ما ل ا( دون ح ي و اس ي ل ا( ن ي الد( ون0 ش عي ب م ه ط س و م ه ب و ل ي ق ب و ما ئU ا وا ن كا م ه ل ه2 ا ة ن ب مد ل ا, وما ه ن0 ش2 ا وم ن ل ا ارحه ي ل ا ي ا ماد ل ق ع م ج ي ود ه لي ا( ن م ل ك( مكان ي ف م ل عا ل ا ى لU ا رض2 ا( ن سطي ل ق ك ل د( ن2 لإ دول ا وروي2 ا كا ري م2 وا ودول م ل عا ل ا ها كل لإ ق ن ط ي ود ج و ود ه لي ا ي ف وسط م ه ب عا م ت ح م( نz ي ي و م ه لي ه2 ا( ن2 لإ ود ه لي ا ك ل ي و م ه عي ي/ ب ط م ه ف ص وو( ون ن ح ي ة ن بg ق ل ا ت ن ل2 ا وي اب2 ئ ف ع م ت ح م ل ا م ه عض ب ي عل ض ع ب( دون ي ك ي و د2 مكاي ل ا( ن م ل ج2 ا( ن2 ا ف ل ئ ح ي ر خ ا ي ن ي و ل ه2 ا ع م ت ح م ل ا واجد ل ا( ون ك ي و م ه ل م ه رة ط ب س ل ا ي عل دواب2 ا ل2 ي ووسا ك ل يدول ال ه صادب ب فU الإ ه ن ع ما ت حU والإ رها ب غ و عد ب , و روب ح ل ا ه ن م ل عا ل ا ي لت وا اق د ود ه لي ا ها ي ف لإب ي و ل ا( ن م ل ك راف ط2 ا ك ل ي روب ح ل ا رادب2 ا ك ل يدول ال عه م ت ح م( ن2 ا ض ل ح ت ب( ن م ود ه لي ا لإ2 وا وا ن و ك ي( ن م ها ج ي س ن ى لU ا ق ي2 ا( مكان( ون ف لz ي م ه ب ما ئU ا م ه و م ر له ي ب ق ه وب ق و م ي ف صدور ل ه2 ا لإم سU الإ ي لك وا ل م ع ب م ه مل ع وا ع ف و ن و( نz ي ي ل ه2 ا لإم سU الإ م ه عض ب ض ع ب و ارة0 ي˙ ا/ ي( ن ي ق ل ا( نz ي يدول ال وب ع0 ش ل وا

بنو قريظة

Embed Size (px)

DESCRIPTION

بنو قريظة بنو قريظة

Citation preview

Page 1: بنو قريظة

قريظة بنو******

الناس أشجع كنت من يا الله رسول يا عليك وسلم صل اللهم كان وقد المعارك في به يحتمون كانوا وأصحابه أول في دائما. العدو إلى يكون ما وأقرب الصفوف

قلنا وكما الله رسول مدينة إلى جاءوا وكيف اليهود عن سابقا كانوا فقد وجاءوا مكان إلى مكان من ينتقلون رحل قوما هربا بهم يبطش الرومانية الدولة ملوك من واإلضطهاد البطش من

اإلمبراطور آخرهم كان وحتى أمبراطور بعد من أمبراطور أشد بهم وبطش وشتتهم الهلكة كل اليهود أهلك والذي تيتوس فر منهم نجا فمن البطش آمن مكان إلى فرارهم وكان هاربا

وسطهم يعيشون الذين الناس ويجدون المأمن يجدون وأين بالبارحة اليوم أشبه , وما المدينة أهل هم كانوا إنما ويقبلونهم

فلسطين أرض إلى العالم في مكان كل من اليهود تجمع فلماذا وجود تطيق ال كلها العالم ودول وأمريكا أوروبا دول ألن ذلك

وتلك اليهود ألن أهليهم وبين مجتمعاتهم وسط في اليهود بعضهم المجتمع فئات وتأليب الفتنة يحبون ووصفهم طبيعتهم

أهل ويتناحر يختلف أن أجل من المكائد ويكيدون بعض على ووسائل أدوات على السيطرة هم لهم وتكون الواحد المجتمع

الحروب , وبعد وغيرها واإلجتماعية اإلقتصادية الدول تلك تلك أطراف كل من الويالت فيها اليهود ذاق والتي العالمية وأال اليهود من تتخلص أن مجتمعة الدول تلك أرادت الحروب

قنبلة رموهم إنما بهم يلقون مكان أي فإلى نسيجها من يكونوا بين ويوقعوا عملهم يعملوا لكي اإلسالم أهل صدور في موقوتة

والشعوب الدول بين الفتن بإثارة وبعض بعضهم اإلسالم أهل مختلفة مسميات تحت أهلها بين الفساد وإشاعة بدخلها والتوغل

وإغراء اإلقتصادية اإلتفاقات وإبرام والتكنولوجيا الحضارة مثل غير إتفاق في وهم الدنيوية والمصالح باألموال الدول تلك بعض الحماية لهم يوفروا بأن منهم تخلصت التي الغرب دول مع معلن

بدعم الدنيئة أغراضهم ليحققوا والسالح باألموال ويمدونهم اليهود خطر إن ظنت إن واهمة الدول , وتلك محدود غير وتأييد

منها مأمن في وأصبحوا عنهم بعيدة اصبحت قد ومؤامراتهم تركت ما اليهود إن شك بغير يرى واألحداث األخبار في فالمدقق

الدول بكل ويتربصون يكيدون يزالون فما بأمنها تهنأ الدول تلك عناصرهم بعض ضبط عن نسمع فترة وكل منها أkخرجوا التي

تصل أن وتحاول بل أخبارها أدق وتنقل الدول تلك على تتجسس من الدول تلك في القرار صناعة ومراكز فيها المناصب أعلى إلى

Page 2: بنو قريظة

تدري أن وبدون أجمع العالم على السيطرة لها يتحقق أن أجل كل على بالسيطرة إال اليهود ترضى ولن لها يحاك بما شعوبها

منأى في إنها تعتقد التي للدول الوهم كل الوهم فهو العالم دول وأمدتها الحماية لها ووفرت ساعدتها مهما اليهود خطر من

. والسالح باألموال وهو ودخلها المدينة إلى قدم عندما الله رسول راية رافعا كان والذي سالم بن الله عبد يقول كما السالم أحبار من حبرا أيها المدينة دخل يوم الله رسول قاله ما أول قال وأسلم اليهود نيام والناس بالليل وصلوا الكالم وألينوا السالم أفشوا الناس دينهم لليهود بأن معاهدة اليهود مع أبرم , ثم بسالم الجنة تدخلوا أحد يجبر وال المدينة من يخرجون وال دينهم اإلسالم وألهل أحدا

يكونوا وأن دينه من الخروج على معا واحدة يدا جاء من على حربا , أحد عليهم يعينوا وأال الله رسول يحارب أو المدينة أهل يحارب لنا يحكي التاريخ هو وها ومكان وقت كل في هم كما اليهود ولكن

يعيد التاريخ وكأن الله رسول مع منهم كان ما الماضى في في العالمية الصهيونية الحركة هي فها به اعتبرنا وما نفسه وعلى الله رسول رسالة على كلها الدول تؤلب الحاضر الوقت

كله العالم ويجعلون اإلسالم أهل كل في الدين ذلك على حربا لها يتعرض التي الشرسة الحملة تلك نبتها ومن العالم في مكان األرض شرق من التحالف قوات لها إجتمعت والتي اإلسالم أهل

والسالم الصالة أفضل عليه مkحمد أمة جسد في تنهش وغربها وتعيث وما الجبارة العسكرية بآلتها اإلسالم أهل أرض في فسادا

. العالمية والصهيونية اليهود تحريك من إال ذلك كان بني من اليهود ألب حين الله رسول عهد في الحال كان كذلك

لكي األحزاب المدينة عن الله رسول أجالهم أن بعد النضير جذورها من ويستأصلوها مهدها في مkحمد أمة على يقضوا

وبغي اعتداء أهل اإلسالم أهل كان وما الله رسول ويقتلوا يريدون وجدب صوب كل من جاءوا الذين هم األحزاب ولكن

كان فما الله رسول بها , وعلم الدين ذلك على والقضاء الحرب لترد تنهض أن اإلسالم أمة وواجب الدين ذلك عن يدافع أن إال منه. الظلم وترد المعتدين كيد

كل من المدينة حول الخندق اإلسالم وأهل الله رسول حفر عندما هذا وكان بداخله أنفسهم يحاصروا ال حتى واحد جانب إال جانب

وحصونهم قالعهم وفيه اليهود يسكنه الذي المكان هو الجانب عليه يعينوا أال وميثاق عهد الله رسول وبين بينهم وكان أحدا من التحالف قوات أرادت إذا ويقولون العهد ينقضون بهم وإذا

المكان ذلك من فليأتوا وأصحابه مkحمد على يجهزوا أن األحزاب

Page 3: بنو قريظة

لهم عهد على , اليستمرون أيدينا وتحت عليه نسيطر الذي ابداذين كفروا فهم� ال يؤ�منون) فيهم يقول وجل عز والله .إن شر الدواب عند الله ال

قون ة وهم� ال يت �هم� ثم ينقضون عه�دهم� في كل مر ذين عاهدت من د�. ال ب فشر �حر� هم� في ال �قفن فإما تثرون هم� يذك �فهم� لعل أن وجل عز الله إرادة لوال57-55 ( األنفال.بهم من� خل

ذلك على أتت قد اليهود من الخيانة تلك لكانت الدين ذلك ينصر أن أراد إذا وجل عز الله وإن بقاء وال استمرار له كان وما الدين عز الله أراد ولكن فيكون كن بكلمة اإلسالم وأهل مkحمد ينصر كلها لألمة تعليم بمثابة والمعارك الغزوات تلك تكون أن وجل

ال اليهود إن الساعة قيام وإلى لنا تقول أيدينا بين التي واأليات فما الله رسول وبين بينهم بالعهد الوفاء كان فما لهم عهد

التي الله بآيات نؤمن أن ويجب بعده من الناس بسائر بالهم وجل عز الله كتاب من واحدة آية ينكر من ألن كتابه في أنزلها

. كله وبالقرآن كلها باآليات كفر فقد الله وعبد عبادة بن وسعد معاذ بن سعد الله رسول إليهم يرسل

الله رسول ويسبون فيسبونهم عنهم الله رضى رواحة بن ونقضوا خانوا قد بالفعل إنهم " أي والقارة "عضل لهم ويقولون

فيقول الشدة هذه وفي الوقت ذلك في الله رسول مع العهد من األمر ويأتيه المسلمين معشر أبشروا أكبر الله الله رسول

إليهم يتوجه بأن وجل عز الله محاربا بجند الله أيده أن بعد ومؤدبا فر أن بعد وحدهم اليهود وأصبح هاربة األحزاب وفرت عنده من

كل في , واليهود بهم وينتصرون عليهم يعتمدون كانوا الذين كان ولو حتى بسالحهم وال بأنفسهم ينتصرون ال ومكان وقت

ولكنهم يستخدموه أن من أجبن فهم سالح األرض ملء عندهم عنهم يقاتل من يجندون جبنا . منهم وضعفا

وجل عز الله إن مkحمد يا له ويقول الله رسول إلى جبريل يأتي في يؤذن من الله رسول فيبعث قريظة بني إلى تسير أن يأمرك كان من الناس سامعا قريظة بني في إال العصر يصلين فال مطيعا

طالب أبي بن علي بقيادة كلهم الناس فانطلق راية حامال الله رسول اليهود حصون من يقترب وعندما للصفوف متقدما يسمع الله رسول يرد لكي فيرجع ونسائه الله رسول في سبا كان الله ورسول السباب ذلك يسمع ال حتى قائدا يعلم محنكا

بعده من قائد كل يكون أن يجب _ وكذلك وتفكيره عدوه دخيلة ما بكل العميق الثاقب والفكر بالبصيرة يتمتع أن البد األمة لهذه

له قال الله رسول يا تذهب ال علي له قال _ عندما بعدوه يحيط عما لسكتوا رأوني ولو يؤذيني ما منهم سمعت قد علي يا لعلك

وانطلق بالمواجهه لهم قبل وال جبناء إنهم يعلم فهو يقولون عليكم وأنزل وجل عز الله أخزاكم وقال الحصن إلى الله رسول

Page 4: بنو قريظة

_ أين جهوال كنت ما القاسم أبا يا وقالوا عليه فردوا نقمته محالة ال هلكى إنهم وجدوا عندما يقولونه كانوا الذي السباب

حصنهم داخل الله رسول _ حاصرهم القول من اللين إلى لجأوا لقد اليهود معشر يا لهم وقال أسد بن كعب زعيمهم بهم فاجتمع

فاختاروا ثالثة عليكم عارض وإني ترون ما األمر من بكم نزل ورسول نبي هو إنما الرجل ذلك إن علمتم لقد قال شئتم ما منها دماءنا نحقن به فآمنوا دينكم في التوراة في ذلك وجاء بحق

_ قالوها أبدا التوراة حكم نغادر ال فقالوا ونساءنا أموالنا ونحفظ بالتوراة علموا ولو بغيرها وال بالتوراة ال يعلمون ال وهم عصبية العبرية يعلم كان العاص بن عمرو بن الله عبد بمkحمد آلمنوا

. تخطئه ال التوراة في الله رسول صفة وجدت قال ويقرأها فقال الثانية , أما بها يعملون ال ولكن يقرؤنها التي التوراة وهذه

نشهر وصحبه مkحمد إلى ننزل ثم واألبناء النساء نقتل زعيمهم فنكون السيوف وإما علينا الغلبة له تكون فإما رجال أمام رجاال

قال عليه فأبوا المساكين هؤالء نقتل كيف قالوا لنا الغلبة تكون فيها يأمنوننا وصحبه مkحمد ولعل السبت ليلة هذه إن والثالثة سبتنا نفسد وقالوا فاختاروها غرة على فنأخذهم إليهم فننزل

إليهم يخرج طالب أبي بن بعلي فإذا بن والزبير هو مسرعادونه, لنهلكن أو الحصن هذا لنفتحن والله ويقوالن العوام

والضعف اإلستكانة إلى فلجأوا محالة ال هالكون إنهم اليهود وجد بها يجدوا لعلهم وقد معاذ بن سعد فيهم يحكم فقالوا خالصا

يكون أن فظنوا السابق في حليفهم كان سعد , حkمل بهم رحيما. الخندق يوم أkصيب قد وكان حصونهم تحت المعركة أرض إلى

هل النساء وتkؤسر األموال تؤخذ بأن معاذ بن سعد فيها حكم الحكم هذا كان كان إنه بل قاسيا حكما وذلك عليه غبار ال صائبا مkحمد من التحالف وقوات األحزاب تمكن لو القوم هؤالء ألن

لكان "ص" وأصحابه الدين لذلك هدما ورجال الله لرسول وقتال الشرك أهل عند أسرى كلهن المدينة نساء ولكانت كلهم المدينة

المواجهه عن جبنوا الذين , وهؤالء العمل جنس من الجزاء فكان المؤن حصونهم في كانت إنه رغم سعد بحكم قبلوا والقتال في ألقى وجل عز الله ولكن طويلة فترات تبقيهم التي والسالح إلى ويؤخذون معاذ بن سعد بحكم قبلنا قالوا لذلك الرعب قلوبهم

يفعل ما اسد بن كعب زعيمهم يسألون الطريق في وهم القتل ال النازع إن ترون أال تعقلون ال موطن كل أفي لهم فيقول بنا

. كان القتل إنه يرجع ال المأخوذ وإن يدع بما جزاء لهؤالء قتال كان ما ولكنه فعلوا وال بهم بطشا الله رسول أوصى فقد تنكيال

يناموا واجعلوهم األسرى إلى أحسنوا لهم فقال أصحابه

Page 5: بنو قريظة

السالح وحر الشمس حر عليهم تجمعوا وال وأطعموهم وأسقوهم جزاء يkقتل بمن حتى والرحمة العدل فيه الذي القصاص , إنه

في اإلسالم بأهل يفعل ما اليوم نرى ما العكس . وعلى الخيانة البطش أصناف من وجوانتانامو وأفغانستان العراق سجون

الله رسول يفعل كان ما وبين ذلك بين نقارن أن فيجب والتعذيب ما اليوم األسرى هؤالء إن رغم اإلرهاب أهل هم من نعلم حتى

خانوا دينهم عن يدافعوا أن أرادوا إنهم جريمتهم وكل عهدا كتب لنا تذكر النقيض , وعلى والعدوان الظلم ويدفعوا وأوطانهم

في قيس بن ثابت شفع فقد الموقعة تلك في رواية السيرة قال الله رسول عند القرزي باطة بن الزبير يسمى يهودي رجل

وقال إليه فذهب لك هو قال باطة بن الزبير لي هب الله رسول يا غير من العيش لي وكيف فقال سراحك أطلق الله رسول له

هب الله رسول يا وقال الله رسول إلى ثابت فرجع ولد وال زوجة فقال وأوالده زوجته الله رسول له فأطلق وأوالده زوجته له

له فيهب مال بغير وأوالدي وزوجتي أنا العيش لي وكيف اليهودي فقال قومه من باليهود فkعل عما الزبير يسأل ثم ماله الله رسول

تلوا لقد ثابت له kكيف بهم تجمعني أن بالله أنشدك له فيقول ق إن يدل , ذلك فيkقتل السيف تحت رأسه ويضع األحبة مفارقة بي

عز الله حكم كان وإنما معاذ بن سعد حكم كان ما فيهم الحكم اليهود من أسيرة هناك كانت . وقد سماوات سبع فوق من وجل الزواج عليها فيعرض األسرى من الله رسول حصة في تقع

فال فتأبى اإلسالم عليها يعرض ثم ذلك على أجبرها وما فتأبى ويجب الله رسول بيت في فهى لفعل أراد ولو ذلك على يجبرها

�حق) قال وجل عز الله ألن تركها ولكنه المؤمنات من تكون أن وقل الا أع�تد�نا للظالمين نارا أحاط بهم� سرادقها وإن �فر� إن �يك �يؤ�من ومن شاء فل كم� فمن شاء فل ب �من ر � �

تفقا راب وساءت� مر� �س الش �وجوه بئ وي ال �مه�ل يش� تغيثوا يغاثوا بماء كال ما29 ( الكهف . �يس� أيامها آخر وفي ولكنها يهوديتها من تخرج أن الله رسول أكرهها اإلسالم دين في الحرية قمة هى وهذه بإرادتها طواعية أسلمت

من الغرب دول في حرية إنه يدعون ما وبين بينها نقارن أن ولنا ظهرت وإذا الفضائية قنواتهم في كله والفساد والشذوذ العري بوقفها يطالبون األفكار تلك تضاد اإلسالم دول في قنوات

والوعيد بالتهديد أن المرأة تمنع التي القوانين يصدرون وأيضا إنهم يدعون ثم وشعرها جسدها عن تكشف وال بالثياب تستتر خالف إذا رعاياهم يحاكمون الوقت نفس وفي الحرية حماة

الفكر مجرد إنما الدين وليس يعتنقونه الذي الفكر مجرد أحدهم كانت , إذا جارودي روجيه مثل مفكر على بالسجن ويحكمون

الحرية هي فهذه قول أمام وقول فكر أمام فكر لكان حرية هناك

Page 6: بنو قريظة

اليهودية المرأة تلك مع تعامله في الله رسول لنا علمها وكما اإلسالم دين في الدخول على أرغمها وما بيته في هي التي

هى العقيدة , فحرية الدين في إكراه ال قال وإنما عقيدتها وترك. الدين ذلك في الحقوق أسمى من

وكان قريظة بني في اليهود على الله رسول انتصر صمودا اإلسالم لدين بإذن اإلسالم أمة تنتصر وسوف ألعدائه وانهيارا قوات عنهم تتخلى عندما اليوم أعدائهم على وجل عز الله

ويعودوا عنهم نيابة ويقاتلون بالسالح يمدونهم ومن التحالف تقوم لن اإلسالم ألمة قال قد الله رسول ألن صاغرين أذلة

والحجر الشجر وراء اليهودي فيختبأ اليهود تقاتلوا حتى الساعة. فقتله تعال يهودي وراءي مسلم يا يقول والحجر الشجر فينادي

جزاء الناس نقتل نقتلهم وال وفاقا بطشا هم ألنهم وعدوانا الهلكة فكانت يهلكونا أن أرادوا والعدوان بالحرب بدأونا الذين

. عليهم

�يو�م) وجل عز الله يقول ه وال جو الل وة حسنة لمن كان ير� ه أس� قد� كان لكم� في رسول الل له كثيرا خر وذكر الل ه. اآل� ه ورسوله وصدق الل ح�زاب قالوا هذا ما وعدنا الل �مؤ�منون األ� ولما رأى ال

ليم �هم من. ا �ورسوله وما زادهم� إال إيمانا وتس� �ه فمن ه علي �مؤ�منين رجال صدقوا ما عاهدوا الل �من ال�ديال �هم من ينتظر وما بدلوا تب �منافقين إن. �قضى نح�به ومن ه الصادقين بصد�قهم� ويعذب ال يج�زي الل ل

حيما ه كان غفورا ر �هم� إن الل �را وكفى. �شاء أو� يتوب علي �ظهم� لم� ينالوا خي ذين كفروا بغي ه ال �ورد اللا عزيزا ه قوي �قتال وكان الل �مؤ�منين ال ه ال �كتاب من صياصيهم�. �الل ذين ظاهروهم من� أه�ل ال وأنزل ال

�سرون فريقا ع�ب فريقا تق�تلون وتأ 26-21 . ( األحزابوقذف في قلوبهم الر