665

بسم الله الرحمن الرحيم - Manhaj online · ) 8 شهبك ( } ءبِٔؼُا ٙدبجػ ٖٓ الله ٠ؾخ٣ بٔٗا {: ىلاعت للها ؿاق.) 111 ٚه (

  • Upload
    others

  • View
    2

  • Download
    0

Embed Size (px)

Citation preview

  • 2

  • 3

  • 4

    المقدمة بسم اهلل الرحمن الرحيم

    . الحمد هلل رب العالمين والصالة والسالـ على أشرؼ األنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين . أما بعد

    . ( 84بهش ك) {اٗٔب ٣خؾ٠ هللا ٖٓ ػجبدٙ اُؼِٔبء } : قاؿ اهلل تعالى . ( 111هٚ ) {ٝهَ سث٢ صد٢ٗ ػِٔب } : وقاؿ تعالى

    . 1( طلب العلم فريضة على كل مسلم : ) وقاؿ النبي عليه الصالة والسالـ مػػن سػػلي طريقػػا يبه ػػي فيػػه علمػػا سػػلي اهلل بػػه طريقػػا إلػػى الضنػػة وإف المال ػػة لهضػػ : ) وقػػاؿ عليػػه الصػػالة والسػػالـ

    العلم وإف العالم ليسه فر له من في السػماات ومػن فػي األرض حهػى الحيهػاف فػي المػاء وفضػل أجنحهها رضاء لطالب العالم على العابد كفضل القمر على سا ر ال ااكب إف العلمػاء ورةػة األنبيػاء إف األنبيػاء لػم يارةػاا دينػارا و درامػا إنمػا

    . 2( ورةاا العلم فمن أخذ به أخذ بحظ وافر ( إنػما العلم بالهعلم وإنػما الحلم بالهحلم ومن يهحر الخير يعطػه ومػن يهػل اليػر ياقػه : ) اهلل عليه وسلم وقاؿ صلى

    3 . . 4( من يرد اهلل به خيراً يفقهه في الدين : ) وقاؿ عليه الصالة والسالـ

    الم العلػػي فػي ال ايػػم بخدمػػة انطالقػاً مػػن اػػذص النصػاص اليػػرعية فػػي فضػل العلػػم وأالػػه قػاـ إخػػاان م شػػباب مسػضد سػػ :شرح من شروح كهب العلم لضبل من جباؿ العلم واذا اليرح اا

    شرح العقيدة السفارينية محمد بن صالح العثيمين رحمه اهلل تعالى : للييخ العالمة

    سبب اخهيار اذا اليرح

    : وقد جاء اخهيارنا لهذا اليرح ألسباٍب كثيرة منها ما يلي ٌة شاملة في عقيدة أال السنة والضماعة العقيدة السػلفية فخدمػة اػذص المنظامػة واػذا اليػرح اػا خدمػة أنه منظام – 1

    . لعقيدة أال السنة والضماعة ومنهج السلف الصالح أف اذص المنظامة قد شرحها أحػد كبػار علمػاء الػدعاة السػلفية فػي اػذا العصػر أ واػا اليػيخ العالمػة المحقػل فػي – 8

    . الضهبذ الييخ محمد بن صالح العثيمين رحمه اهلل تعالى فناف العلمأف اػػذا المنظامػػة قػػلر مػػن شػػرحها مػػن العلمػػاء فرأينػػا فػػي إخػػراج شػػرح اليػػيخ لهػػا خدمػػة علميػػة جليلػػة لهػػا ولم لفهػػا – 3

    .العالمة السفاريني رحمه اهلل تعالى مػي ال ييػر الػذي تركػه لنػا اليػيخ العالمػة محمػد بػن صػالح أف في إخراج اذا اليرح مساامة مهااضعة في خدمػة الهػراث العل – 1

    .العثيمين رحمه اهلل تعالى

    1 . 141برقم ( 58/ 1) وصححه العالمة األلباني في صحيح سنن ابن ماجه ( 882) رواص ابن ماجه -

    2ح الهرغيب وحسنه ل يرص العالمة األلباني في صحي( 82383) وأحمد ( 815) وابن ماجه ( 3113) وأبا داود ( 8222) أخرجه الهرمذي -

    . 32برقم ( 134/ 1) والهرايب 3 . 318برقم ( 232/ 1) وحسنه العالمة األلباني في سلسلة األحاديث الصحيحة ( 185/ 5) أخرجه الخطيب الب دادي في تاريخ ب داد -

    4 ( . 1315) ومسلم ( 25) جيء من حديث أخرجه البخاري -

  • 5

    الم انة العلمية للييخ العالمة محمد بن صالح العثيمين رحمه اهلل تعالىو يخفػػى علػػى القػػارئ ال ػػريم الم انػػة العلميػػة لليػػيخ العالمػػة محمػػد بػػن صػػالح العثيمػػين رحمػػه اهلل تعػػالى فهػػا اليػػيخ

    المػػة المحقػػل الفقيػػه المفسػػر الػػذي مػػا الػػدنيا علمػػاً وتعضػػب مػػن فقهػػه واسػػهنباطه لنصػػاص ال هػػاب والسػػنة القاصػػي الع .والداني واسهفاد من بحر علامه ال بير والص ير والعالم والضاال والعامة والخاصة

    وشػرح عقيػػدة أاػل السػػنة إلػى جانػب ذلػػي فقػد سػػاام اليػيخ فػػي خدمػة علػػـا اليػرع ففػػي العقيػدة شػػرح اػذص المنظامػػةوالضماعة والعقيػدة الااسػطية وكهػاب الهاحيػد وفػي الفقػه شػرح زاد المسػهقن شػرحاً ممهعػاً وعلػل علػى كهػاب ال ػافي وفػي أصػػاؿ الفقػػه شػػرح نظػػم الارقػػات للعمريطػػي ورسػػالهه األصػػاؿ مػػن علػػم األصػػاؿ وفػػي القااعػػد الفقهيػػة شػػرح منظامػػة فػػي

    اعػػد واألصػػاؿ الضامعػػة وعلػػى قااعػػد ابػػن رجػػب وفػػي الحػػديث شػػرح األربعػػين الناويػػة القااعػػد واألصػػاؿ وعلػػل علػػى القا شرحاً عظيماً وشرح جيًء من عمدة األح اـ وشرح بلاغ المراـ كامالً وعلل على صحيحي البخاري ومسلم وفػي مصػطلح

    رة وآؿ عمػػراف والنسػػاء الحػػديث شػػرح المنظامػػة البيقانيػػة ونخبػػة الف ػػر وفػػي الهفسػػير فسػػر سػػاراً كثيػػرة منهػػا سػػار البقػػوالما دة وجيء عم وغيراا من السار فسراا تفسػيراً فيػه العضػب العضػاب ونفػا س المسػا ل ممػا مضػاؿ لبسػطه فػي اػذا

    .الماض ومن تأمل تفسير الييخ آلية من كهاب اهلل أو شرحه لحديث من أحاديث رساؿ اهلل صػلى اهلل عليػه وعلػى آلػه وسػلم َعِلػَم

    . مدى قاة الييخ العلمية ودقه فهمه واسهنباطه لاح اـ اليرعية والفاا د العلمية من ال هاب والسنة ِعْلَم اليقين ومن رأى شرح الييخ ل هػاب مػن كهػب العقيػدة أو شػرحه للفقػه أو َتَ لفَمػُه فػي مسػألٍة فقهيػة خػن أف اليػيخ يحسػن إ

    . العقيدة والفقه حػٌر سػاحل لػه وفػي الفقػه جبػٌل شػامخ أ ف اهلل لػه الفقػه كمػا قػاؿ اليػيخ محمػد فالييخ رحمه اهلل تعالى في العقيدة ب

    بػػن اػػادي المػػدخلي حفظػػه اهلل تعػػالى وفػػي أصػػاؿ الفقػػه وقااعػػدص عالمػػٌة جهبػػذ يضػػارى و يبػػارى وفػػي الحػػديث ـٌ ومحقػػٌل نحريػػر تهعضػػب مػػن فقهػػه واسػػهنباطه لاح ػػاـ اليػػرع ية والفاا ػػد العلميػػة مػػن ومصػػطلحه والهفسػػير وأصػػاله إمػػا

    . نصاص ال هاب والسنة ف أف العلـا بين عينيه يخهار منها ما يياء ويدع ما يياء فللػػه درص مػػن إمػػاـٍ محقػػل وعالمػػٍة جهبػػذ فقػػد خسػػرت اػػذص األمػػة واهلل اػػذا العلػػم اليػػامخ واػػذا الضبػػل الراسػػخ اللهػػم

    . أجرنا في مصيبهنا وأخلف لنا خيراً منها د تميػي شػػرح اليػيخ العالمػػة محمػد بػػن صػالح العثيمػػين رحمػه اهلل تعػػالى لهػذص العقيػػدة السػفارينية باضػػاح العبػػارة وبعػُد فقػػ

    والهأصيل العلمي المهين لمسا ل العقيدة وبياف الهعريفات العلمية والهقسػيم والهنايػ للمسػا ل العلميػة ممػا يسػه ني عنػه لقااعد واألصاؿ والضاابط وبياف الضااب عنها وغيراا مػن الػدرر العلميػة طالب العلم وذكر ا عهراضات على المسا ل وا . النفيسة بأسلاٍب علمي مثيل له فيما نعلم

    لذا قاـ إخاان م شباب مسضد سالم العلي بإخراج اذا اليرح العظيم خدمػًة للعلػم اليػرعي وأالػه وإاػداًء لطػالب العلػم .في كل م اف وزماف

    دة السفارينيةمنهضنا في شرح العقي

    مػػن إنهػػاج م سسػػة ا سػػهقامة ازسػػالمية جػػيى اهلل القػػا مين عليهػػا عػػن ازسػػالـ ( شػػريطاً 31) اػػذا اليػػرح يه ػػاف مػػن .والمسلمين خير الضياء

    : بخدمة اذا اليرح العظيم بما يلي قاـ إخاان م شباب مسضد سالم العليوقد . ومراجعهها سهدراؾ السقط والنقص ( رينية شرح العقيدة السفا) قمنا بهفريغ أشرطة : أو ً .قمنا بهرتيب اليرح حيث أف الييخ رحمه اهلل حصل منه تقديم وتأخير في شرح بعض األبيػات : ةانياً

  • 6

    قمنا ب هابة األسئلة الهي أورداا الطلبػة علػى اليػيخ وجػااب اليػيخ لهػا حهػى ولػا لػم ت ػن لهػا عالقػة باليػرح أو : ةالثاً .يدة بعلم العق

    وقد يَِرُد في اليرح بعض األسئلة ول ننا نارداا في ال هاب لعدـ وضاح الصات ول ننا الهيمنػا ب هابػة جػااب اليػيخ . عنها . قمنا بهرتيب أبيات منظامة العقيدة السفارينية وترقيمها وتبايبها : رابعاً

    .ووضعنا كل بيم وتحهه شرحه حهى يسهل الرجاع إلى البيم . قمنا باسهبداؿ بعض األلفاظ الهي قالها الييخ باللهضة المحلية بألفاٍظ مرادفٍة لها بالل ة العربية الفصحى : ساً خام

    قمنا بهنسيل شرح الييخ رحمه اهلل تعالى وذلي باضػ الهعػاريف والقااعػد العلميػة والفاا ػد المهمػة بخػط غلػيظ : سادساً .

    فػػإف قػػاؿ ) أو : ..... ( فػػإذا قػػاؿ قا ػػل : ) اضػػات علػػى القااعػػد والمسػػا ل بقالػػه ي ثػػر اليػػيخ رحمػػه اهلل مػػن ذكػػر ا عهر ويقػػػػـا بػػػػالضااب عػػػػن اػػػػذص ا عهراضػػػػات وقػػػػد حرصػػػػنا علػػػػى وضػػػػ اػػػػذص : ..... ( لػػػػا قػػػػاؿ قا ػػػػل ) أو : ..... ( قا ػػػػل

    . ا عهراضات بخط غليظ من باب تنبيه طالب العلم على اذص ا عهراضات والضااب عنها ر اليػػيخ خالفػػاً فػػي مسػػألة مػػن المسػػا ل قمنػػا بهػػرقيم أقػػااؿ العلمػػاء مػػن بػػاب الهيسػػير علػػى طالػػب العلػػم بمعرفػػة إذا ذكػػ

    .األقااؿ عن طريل األرقاـ إذا ذكر الييخ خالفاً في مسألة من المسا ل وذكر الراجح أو الصحيح عنػدص فػي اػذص المسػألة قمنػا باضػ اػذا الهػرجيح

    .طالب العلم إلى القاؿ الراجح والصحيح عند الييخ رحمه اهلل والهصحيح بخط غليظ لينهبه إذا ذكػػر اليػػيخ خالفػػاً فػػي مسػػألة مػػن المسػػا ل وذكػػر أدلػػة المخهلفػػين أو المخػػالفين قمنػػا بهػػرقيم اػػذص األدلػػة ل ػػل قػػاؿ

    .ومذاب ليسهل على طالب العلم حصر أدلة المخهلفين أو المخالفين . ع بهرقيمها كما قمنا بهنسيل الهقاسيم واألناا

    . قمنا ببياف كالـ الييخ في الحاشية إذا اخهلف كالمه في اليرح : سابعاً . عيو اآليات القرآنية بذكر السارة ورقم اآلية : ةامناً .تخريج األحاديث النباية وقد اقهصرنا على الصحيحين إذا كاف الحديث فيهما أو في أحداما : تاسعاً

    . ث في الصحيحين فإف كاف في ال هب الهسعة اقهصرنا عليها أما إذا لم ي ن الحديوأمػػا إذا لػػم ي ػػن فػػي ال هػػب الهسػػعة فنخػػرج الحػػديث مػػ إحالهػػه إلػػى مصػػادرص األصػػلية مػػ ذكػػر ح ػػم اليػػيخ األلبػػاني

    .إذا كاف يرى صحهها –الهي ليسم في الصحيحين –رحمه اهلل تعالى على األحاديث يث الذي أوردص الييخ ابن عثيمين فإننا نقهصر على تخريج الحديث دوف ذكر ح ػم اليػيخ أما إذا كاف يرى ضعف الحد

    . األلباني على الحديث .ألننا نعهقد أنه لم ياردص الييخ ابن عثيمين إ واا يرى صحهه عندص

    م بالحػديث إتمامػػاً وقػد يػذكر اليػيخ رحمػه اهلل حػديثاً ونبػين تػػااتر اػذا الحػديث ومػن نػص علػى اػػذا الهػااتر مػن أاػل العلػ .للفا دة

    .وقد يذكر الييخ حديثاً ونحيل إلى شرٍح لييخ ازسالـ عليه زتماـ الفا دة .تخريج اآلةار السلفية وعيواا إلى قا ليها وإلى مصادراا : تاسعاً

    .وقد نحيل إلى كالـ شيخ ازسالـ ابن تيمية على اذص اآلةار في كهبه .ية إلى قا ليها قدر ازم اف وال الـ عليها من حيث ا خهالؼ في قا ليها وفي ألفاخها نسبة األبيات اليعر : عاشراً

  • 7

    وقػد يػذكر اليػيخ بعػض األبيػات الهػي يسػهدؿ بهػا بعػض أاػل البػدع علػى بػاطلهم فنحيػل ل هػب القػـا مػ بيػاف ردود أاػل .السنة عليهم على المنظامة إلػى مظانهػا مػن كهػب المهقػدمين وكهػب إحالة مسا ل العقيدة الهي أورداا الييخ في شرحه : الحادي عير كهب شيخ ازسالـ ابن تيمية وكهب ابػن القػيم وبعػض كهػب المعاصػرين فػي العقيػدة مػ الهركيػي علػى : المهأخرين مثل

    .ازحالة ل هب شيخ ازسالـ ابن تيمية .اذا ازجماع وقد يذكر الييخ المسألة وازجماع عليها وقد نبين المصدر الذي ورد فيه

    وقد يذكر الييخ مسألة مػن مسػا ل العقيػدة و يػارد ازجمػاع عليهػا فنبػين فػي الحاشػية ازجمػاع مػ بيػاف المصػدر الػذي .ذكر اذا ازجماع

    .وقد يذكر الييخ قا ً في العقيدة و ينسبه إلى قا له وقد نبين قا له في الحاشية .إليهم وقد نبين أنه قاؿ الضمهار في الحاشية وقد يذكر الييخ قا ً للضمهار و ينسبه

    . بياف األقااؿ الهي تراج عنها الييخ رحمه اهلل م ذكر ما ذاب إليه أخيراً : الثاني عير .إحالة المسا ل الفقهية ونسبة األقااؿ فيها إلى مصادراا األصلية من كهب الفقه قدر ازم اف : الثالث عير . ا ل األصالية ونسبة األقااؿ فيها إلى مصادراا األصلية من كهب أصاؿ الفقه قدر ازم اف إحالة المس: الراب عير

    .إحالة المفردات الل اية والهعاريف ا صطالحية إلى مصادراا األصلية من كهب الل ة : الخامس عير . النحا قدر ازم اف إحالة المسا ل النحاية الهي ذكراا الييخ في شرحه إلى مصادراا من كهب : السادس عير . قمنا بهرجمة األعالـ الاارد ذكرام في اليرح م بياف المصادر الهي ترجمم لهم قدر ازم اف : الساب عير . قمنا بالهعريف بالفرؽ والطاا ف الااردة في اليرح م بياف المصادر : الثامن عير .قمنا باض فهرس للماضاعات في نهاية اليرح : الهاس عير

    .قبل اليرح ليسهل الرجاع إليها عند الحاجة ( العقيدة السفارينية ) قمنا باض مهن : العيروف .باخهصار واا جهد المقل اا منهضنا وعملنا في اذا اليرحاذا

    .وقد اسه رؽ منا اذا العمل أكثر من سنهين

    خاتمة ونصيحة ودعاة اف بأف يضههدوا في طلب العلم اليرعي وندعاام إلى خدمة اذا ننصح إخااننا المسلمين في كل م اف وزم: وخهامًا

    . العلم وخدمة ال هاب والسنة ولا بالضهد اليسير فقليٌل دا م خيٌر من كثيٍر منقط . وما كاف في عملنا اذا من صااٍب فمن اهلل وما كاف فيه من خطأ فمنا ومن الييطاف

    .ضعله خالصاً لاجهه ال ريم إنه سػميػٌ مػضيػب نسأؿ اهلل أف يبارؾ لنا في عملنا اذا وأف ي وصلى اهلل على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم

    إخاان م

    شباب مسضد سالم العلي ال ايم –الفحيحيل

  • 8

    العقيدة السفارينية ( الدرة المضية في عقد الفرقة المرضية ) الماسامة بػ

    خطبة المهن يػاقػػػػػػػػػػػػػػم البيػػػػػػػػػػػػػػدػهلل الق الحمػػػػػػػػػػػػػد – 1

    . اآلجػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػاؿ واألرزاؽ درػقػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػم .د يم قػػػػػػػػػػػػادر ماجػػػػػػػػػػػػا لػػػػػػػػػػػػع حػػػػػػػػػػػػي – 8

    .قامػػػػػػػػػػػػػػم بػػػػػػػػػػػػػػه األشػػػػػػػػػػػػػػياء والاجػػػػػػػػػػػػػػاد .دلػػػػػػػم علػػػػػػى وجػػػػػػػادص الحػػػػػػاادث – 3

    فهػػػػػػػػػػػا الػح يػػػػػػػػػػػم الػػػػػػػػػػاارث سبحانػػػػػػػػػػػه . . ةػػػػػػػػػم الصػػػػػػػػػالة والسػػػػػػػػػالـ سػػػػػػػػرمدا – 1

    . ى دػهػػػػػػي الػالمصػػػػػطفى كنػػػػػ النبػػػػػي علػػػػػى

    . وصػػػػػػػػػػػػػػػػػػػحبه األبػػػػػػػػػػػػػػػػػػػرار وآلػػػػػػػػػػػػػػػػػػػه – 1

    . رارػاى م األسػقػاله ادفػعػم . ل العلػػػػػػػػػمػم أف كػػػػػػػػػػلػػػػػػػػػػفاع وبعػػػػػػػػػد – 2

    . م نظمػػػػػػػػػيػد فاسػػػػػػػػػػاحيػػػػػػػػػػلله كػػػػػػػػػالفرع . لػػػػػػػػػػم الػػػػػػػػػػذي ينب ػػػػػػػػػػيعال هنػػػػػػػػػػأل – 3

    ي ػفهمه لػػػػػػػػػػػػػػػػػم يبهػػػػػػػػػػػػػػػػػػلػػػػػػػػػػػػػػػػػ لػعاقػػػػػػػػػػػػػػػػػػل . . حا ػالااجػػػػػػػػػػػػػب والمػػػػػػػػػػػػػػ لمعفػػػػػػػػػػػػػي – 4

    . ه تعػػػػػػػػػػػػػػػػػػالىحقػػػػػػػػػػػػػػػػػػ فػػػػػػػػػػػػػػػػػػي ضا يػكػػػػػػػػػػػػػػػػػػ . العلػػػػػػػمل ػمػػػػػػػن عػػػػػػػادة أاػػػػػػػ ارػصػػػػػػػو – 5

    . ذا بػػػػػػػػػػػػالنظم رِ بْ َسػػػػػػػػػػػػاا فػػػػػػػػػػػػي ػعهنػػػػػػػػػػػػػي أف . للحفػػػػػػػػػظ كمػػػػػػػػػا لُ ػُهػػػػػػػػػْسػيَ هنػػػػػػػػػػأل – 12

    . ن خمػػػػػػػػامػػػػػػػػ يػوييفػػػػػػػػ ػمػػػػػػػػػللسيػػػػػػػػروؽ . دةػقيػػػػػػعانػػػػػا نظمػػػػػم لػػػػػي فمػػػػػن – 11

    . وجيػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػية مفيػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػدة أرجػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػازة . مقدمػػػػػػػةفػػػػػػػي سػػػػػػػل ها ههػػػػػػػامظن – 18

    . ةػمػػػػػػػػػػػػػػاتػذاؾ خكػػػػػػػػػػػػػػااب بػػػػػػػػػػػػػأ مسػػػػػػػػػػػػػػو . ة ػضيػػػػػػػػػػػػػالػػػػػػػػػػػػدرة المب ههاػمػػػػػػػػػػػػػوس – 13

    . الفرقػػػػػػػػػة المرضػػػػػػػػػية اػػػػػػػػػلأ دقػػػػػػػػػع فػػػػػػػػػي . هقػػػػػػػػػػػاد ذي السػػػػػػػػػػػدادعا لػػػػػػػػػػػىع – 11

    . الحنبليي العلػػػػػػدر ػقػػػػػػػل الحػػػػػػل ذي الػأاػػػػػػ إمػػػػػػاـ

    .

    يػالربانػػػػال فػػػػرد العلػػػػى مػػػػال رػحبػػػػ – 11 . يػالييبانػػػػػ ىجػػػػػػالداحي مػػػػػالحضػػػػػا رب .

    األةػػػػػػػػػػػػػػرإمػػػػػػػػػػػػػػاـ أاػػػػػػػػػػػػػل فإنػػػػػػػػػػػػػه – 12 . ريػاألةاص فها ػحػحا منػن فمن .

    الرضػى صاب هُ لر ضريحا حَ سقى – 13 . فػػػػػػػػػراف مػػػػػػػػػا نضػػػػػػػػػم أضػػػػػػػػػاوال والعفػػػػػػػػػا .

    األ مػػػػػػػػػػػػػػػػػػةوسػػػػػػػػػػػػػػػػػػا ر وحلػػػػػػػػػػػػػػػػػػه – 14 . ةػنػػػػػػػػػػػػػضػااف أعلػػػػػػػػػػػػى الػالرضػػػػػػػػػػػػ نػػػػػػػػػػػػازؿم .

  • 9

    فصل ترجيح مذاب السلف في

    ربػػػػػخػاػػػػديم أنػػػػه جػػػػاء ال اعلػػػػم – 15 . يرػر البػػػػػػػيػػػػػػػفى خػالمقهػػػػػػ النبػػػػػػي عػػػػػػن .

    اؼ تفهػػػػػرؽػة سػػػػػمػػػػػػذي األ بػػػػػأف – 82 . اعهقػػػػػػػاداً والمحػػػػػػػل نػيػػػػػػػػعػوسب بضػػػػػػػعاً .

    فىػالمصطكاف في نهج النبي ما – 81 . ر زيػػػػػػػػػغ وجفػػػػػػػػػاػن غيػػػػػػػػػػمػػػػػػػػػ هػحبػػػػػػػػػػوص .

    رػالػػػػنص جيمػػػػاً يعهبػػػػ اػػػػذا ولػػػػيس – 88 . رػاألةػػػػػػػػ لاػػػػػػػػػأة إ علػػػػػػػػى ػرقػػػػػػػػػف فػػػػػػػػي .

    هػييػػػػػػػػػػػػنػالنصػػػػػػػػػػػاص باله هاابةأفػػػػػػػػػػػ – 83 . يهػل و تيبػػػػػػػػػػػػػيػػػػػػػػػػػػػعطػر تػغيػػػػػػػػػػػػ مػػػػػػػػػػػػن .

    اآليػػػػػػػات ناء مػػػػػػػمػػػػػػا جػػػػػػ لػ ػػػػػػػف – 81 . ةقػػػػػػات عػػػػػػنار ػبػػػػػػػفػػػػػػي األخ حر ػصػػػػػػ أو .

    كمػػػػػػػػا صُ رف ػِمػػػػػػػػػديػػػػػػػػث نُ األحا نػمػػػػػػػػ – 81 . واعلمػػػااء فاسػػػم مػػػن نظػػػامي ػجػػػ دقػػػ .

    اؿػقػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػعػرد ذاؾ بالػنػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػ و – 82 . اؿػهػػػػػػػػػػػػػػػػػر بػػػػػػػػػػػػػػػه جػهػػػػػػػػػػػػػػػػػفػم اؿػقػػػػػػػػػػػػػػػػل .

    فػعقػدنػا ازةبات يا خليلي – 83.

    مػػػػػػػػػػػػن غيػػػػػػػػػػػػػر تعطيػػػػػػػػػػػػػل و تػمثيػػػػػػػػػػػػػل .

    وكػػػػػػل مػػػػػػن أورَؿ فػػػػػػي الصػفػػػػػػػػات – 84 .كػذاتػػػػػػػػػػػػػػػػه مػػػػػػػػػػػػػػػػن غػيػػػػػػػػػػػػػػػػر إةػػػػػػػػػػػػػػػػبات .

    فقػػػػد تعػػػػدى واسهػػػػػطاؿ واجهػػػػرى – 85فهػػػػػرى وخػػػػػاض فػػػػػي بحػػػػػر الػهػػػػػػالؾ وا . .

    الؼ أصػػحاب النظػػرػتػػر اخهػػ ألػم – 32 . رػاص ذو األةػػػػػػػػحػػػػػػػػوحسػػػػػػػن مػػػػػػػا ن فيػػػػػػػه .

    فإنػهػم قد اقهدوا بالمصطفى – 31 . بػهػذا وكفى وصحبه فاقػنػ .

  • 01

    األوؿ الباب معرفة اهلل تعالى في

    واجب على العبيد أوؿ – 38 . بالهسديد ازله معرفة .

    ر ػظيػواحد ن بأنه – 33 . يرو شبه و وز له .

    فصل في بحث أسما ه جل وعال

    كذاتػػػػػػه قديمػػػػػػة هػفاتػػػػػػػص – 31 . ة عظيمػػػػػػػػػػػػػػػةػهػػػػػػػػػػػػػػػػابػة هػما ػػػػػػػػػػػػػػػػأس .

    ل تاقيفيػةحػفي ال ل نها – 31 . ةػيػػػػػػػػػػػػػػػػة وفػبػػػػػػػػػػػػػػذا أدلػػػػػػػػػػػػػػ اػنػػػػػػػػػػػػػػػل .

    فصل في بحث صفاته تعالى

    له الحياة وال الـ والبصػر – 32 . م واقهػػػػػػػػػػػدرػلػػػػػػػػػػػػإرادة وع م ػسػػػػػػػػػػػ .

    م بمم ػػػػػػنقػػػػػػػعلػت درةقػػػػػػب – 33 . نػبػػػػػػػػػػػػػػػهػواس ِ إرادة فَػػػػػػػػػػػػػػ كػػػػػػػػػػػػػػذا . .

    . وال ػالـ قػد تعلقػا والعلػم – 34 ت. يلي مطلقػػػػػاػشػػػػػيء يػػػػػا خلػػػػػ لػبػػػػػ .

    ه كالبصػػػػر ػسبحانػػػػ وسػػػػمعه – 35 . رػمسػػػػػػػػػماع وكػػػػػػػػػل مبصػػػػػػػػػ لػبػػػػػػػػػ .

    فصل في مبحث القرآف العظيم

    وبياف اخهالؼ الناس فيه ومذاب السلف . ييلػوالهن رآفػم القػح ػم من . ل ػريػاء م جبػما ج فأو – 12قػديػػػػػػػػػػػػػػػػم ه ػبحانػػػػػػػػػػػػػػػػس المهػكػػػػػػػػػػػػػػػ – 11

    أعيػى الارى بالنػص يا عػليػم . . أصػلهفي طاؽ الارى مػن وليس – 18

    ه ارًة مػػػػػػػػػػن مثلػػػػػػػػػػػاا سػػػػػػػػػػػسهطيعػػػػػػػػػػػي فأ . . فصل

    في الصفات الهي يثبهها السلفياف ويضحداا غيرام ر و ػضااػػػػػػػػػػػػا بػربنػػػػػػػػػػػ ولػػػػػػػػػػػيس – 13

    . العػػػػػػػػال م تعػػػػػػػػالى ذوػسػػػػػػػػػو ج رضػعػػػػػػػػ .سػػػبحانه قػػػد اسػػػهاى كمػػػػا ورد – 11

    .مػػػػػن غيػػػػػػر كيػػػػػٍف قػػػػػد تعػػػػػالى أف يُػَحػػػػػػّد .تػػػػػػػػه ا بذاػط علمنػػػػػػػػػحيػػػػػػػػػي فػػػػػػػػال – 11

    . هػفاتػػػػػػػػػػػػػي عػػػػػػػػػػػػن صػنفػػػػػػػػػػػػػ ي ذاؾػكػػػػػػػػػػػػ . قػػد جػػاء فػػي الػػدليل مػػا لػفػػ – 12

    . لػمثيػػػػػػػػػػػػػر مػػػػػػػػػػػػا تػن غيػػػػػػػػػػػػػمػػػػػػػػػػػػ مػابػػػػػػػػػػػػػفث . مة ونحااػػػػػا كاجهػػػػػهػرحػػػػػ مػػػػػن – 13

    . هػضػػػػػػػػػػػػػػهػا مػػػػػػػػػػػػػن نػل مػػػػػػػػػػػػػػوكػػػػػػػػػػػػػ دصػويػػػػػػػػػػػػػ .

  • 00

    ة النػػػػػػػػػػػػػػيوؿ ػفػػػػػػػػػػػػػػوص هػوعينػػػػػػػػػػػػػ – 14 . ذر مػػػػػػػػػػػػػػػن النػػػػػػػػػػػػػػػػيوؿ ػفاحػػػػػػػػػػػػػػػ وخلقػػػػػػػػػػػػػػػه .

    اؿػعػػػػػػػػالصػػػػػػػفات واألف فسػػػػػػػا ر – 15 . الؿػضػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػهلل ذي ال مةػديػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػق .

    لػمثيػػػػػػػبػػػػػػال كيػػػػػػف و ت ل ػػػػػػن – 12 . لػعطيػػػػػػػػػػػػػغ والهػألاػػػػػػػػػػػػل الييػػػػػػػػػػػػ اً ػمػػػػػػػػػػػػػغْ رَ .

    م فػػػػي الػػػػذكرػأتػػػػكمػػػػا فمّراػػػػا – 11 . رِ ػْ ػػػػػػػػػػػنُػر ػل وغيػػػػػػػػػػػػأويػػػػػػػػػػػػر تػغيػػػػػػػػػػػ مػػػػػػػػػػػن .

    الضهػل والعضػي كمػا ويسهحيل – 18 . ات حقػػػػػػاً والعمػػػػػػىػاؿ المػػػػػػػحػػػػػػػاسه قػػػػػػد .

    نقػػػػػػص قػػػػػػد تعػػػػػػالى اهلل لػ ػػػػػػػف – 13 . ن وا صػرى لمػػػػػػػػػػػػػػػيػػػػػػػػػػػػػػػا بػفيػػػػػػػػػػػػػػ هػنػػػػػػػػػػػػػػػع .

    فصل في إيماف المقلد

    فيػػػػػه الضػػػػػـي بُ ػلَػػػػػطْ ػمػػػػػا يُ وكػػػػػل – 11 . مػهػػػػػػػػػػػػػػػد بػػػػػػػػػػػػػػذاؾ حػليػػػػػػػػػػػػػػػقػت ُ ػْنػػػػػػػػػػػػػػمَ فَ .

    يُػ هػفػػػػػػػػػػػػػى بػػػػػػػػػػػػالظن ألنػػػػػػػػػػػػػه – 11.

    لػػػػذي الحضػػػػا فػػػػي قػػػػػاؿ أاػػػػل الػفػػػػػن .

    ي فػػػي الضػػػـي إجماعػػػا : وقيػػػل – 12 . بما

    يُػْطلَػػػػػػػػُب فيػػػػػػػػه عػنػػػػػػػػد بعػػػػػػػػض العلمػػػػػػػػا .

    فالضػػػػازماف مػػػػن عػػػػػااـ البيػػػػر – 13.

    فمػسلمػػػػػػػػػػػػاف عػنػػػػػػػػػػػػػد أاػػػػػػػػػػػل األةػػػػػػػػػػػػر .

  • 02

    الثاني الباب في األفعاؿ المخلاقة

    األشػػػياء غيػػػر الػػػذات وسػػػا ر – 14 . والصػػػػػػػػفات اءػمػػػػػػػػػاألسر مػػػػػػػػا ػوغيػػػػػػػػ .

    ة لربنػػػػػا مػػػػػن العػػػػػدـقػػػػػػخلا ػم – 15 . دـػقػػػػػػػػػػػػػػن أةنػػػػػػػػػػػػػى بالػمػػػػػػػػػػػػػ لػوضػػػػػػػػػػػػػ .

    يار هػػػػػػػػػػػػػل باخػخلػػػػػػػػػػػػػي وربنػػػػػػػػػػػػا – 22 . اضػػػػػػػػطرارة و ػاجػػػػػػػػػر حػغيػػػػػػػػ مػػػػػػػػن .

    لم يخلل الخلل سدي هػل ن – 21 . ص فػػاتب الهػػػدىػأتػػى فػػػي النػػ اػكمػػ .

    ة هلل ػخلاقػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػم اػعالنػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػأف – 28 . ٌب لنػػػػػػػػا يػػػػػػػػا اػػػػػػػػيػسػػػػػػػػػك اػ نهػػػػػػػػػل .

    ه العبػػػػػػػػادػعلػػػػػػػػػفػمػػػػػػػػا ي وكػػػػػػػػل – 23 . رادٌ ػداا مػػػػػػػػػػػة أو ضػػػػػػػػػػػاعػػػػػػػػػػػط مػػػػػػػػػػن .

    غيػػػػر مػػػػا اضػػػػطراِر مػػػػن لربنػػػػا – 21 . ارِ ػمػػػػػػػػػػػػػم و تػهػػػػػػػػػػػػػلنػػػػػػػػػػػػا فاف هػمنػػػػػػػػػػػػ .

    للمػػالى يعػػذب الػػارى وَجػػازَ – 21 . جػػػرى جػػػرـٍ ر مػػػا ذنػػػٍب و ػغيػػػ مػػػن .

    ه تعػػػالى يضمػػػلػنػػػػمػػػا م ف ػػػل – 22 . َأؿُ ػْسػػػػػػػػػػػػػ يُ هِ ػْعِلػػػػػػػػػػػػػِ فعػػػػػػػػػػػػن هػألنػػػػػػػػػػػػ .

    ه مػػػػن فضػػػػله نػػػػْب فإػثِػػػػػيُ فػػػػإفْ – 23 . ْحِض عدلػػػػػػػػػػػػهػذب فَِبَمػػػػػػػػػػػػػعػػػػػػػػػػػػػي وإفْ .

    يضػػػػػػػػػب عليػػػػػػػػػه فعػػػػػػػػػل فلػػػػػػػػػم– 24 . األصلح

    حػفلػػػػػػػػػػح مػػػػػػػػػن ييػػػػػػػػػالح و ػالصػػػػػػػػػ و .

    مػػن شػػاء اػػداص يههػػدي ف ػػل – 25 . ٍد يعهػػػػػػػديػعبػػػػػػػ الؿػإضػػػػػػػرِْد ػيُػػػػػػػ وإفْ .

    فصل في ال الـ على الرزؽ

    الؿػمػػػػا ينفػػػػ مػػػػن حػػػػ والػػػػرزؽ – 32 . اؿِ ػَحػػػػػػػػػْل عػػػػػػػػن المُ ػُحػػػػػػػػػضػػػػػػػػدص فَ أو .

    ِل ػخلػػػػػػػػػػػػػال رازؽ كػػػػػػػػػػػػل هػألنػػػػػػػػػػػػ – 31 . ر رزؽِ ػ يػػػػػػػػػػػػػػػاٌؽ بػخلػػػػػػػػػػػػػػػم ولػػػػػػػػػػػػػػيس .

    ُمْم بَِقْهِلػػػػِه مػػػػن البيػػػػرػيَػػػػ ومػػػػن – 38 . درػقػػػػػػػػػػػػػػفبالقضػػػػػػػػػػػػػاء وال رصػيػػػػػػػػػػػػػػغ أو .

    يَػُفػْم مػن رزقػه و األجػل ولم – 33 . ل الضػػػالؿ والخطػػػلػفػػػدع أاػػػ شػػػيءٌ .

  • 03

    الثالث الباب وازيماف ومهعلقات ذلي في األح اـ

    اًّ علػػػى العبػػػاد طػػػر وواجػػػبٌ – 31 . راًّ ػوبػػػػػػػػػػػػػػػاعًة ػدوص طػػػػػػػػػػػػػػػػبػػػػػػػػػػػػػػػػعػي أفْ .

    ر ػذي بػػػػػػػه أمػػػػػػػػالػػػػػػػ لعػػػػػػػويف – 31 . زجػػػػػر عنػػػػػهرؾ الػػػػػذي ػويهػػػػػ ماً ػحهػػػػػ .

    ا قػػػػػدرر أو قضػػػػػاصػمػػػػػ وكػػػػػل – 32 . كمػػػػػػػػػػا قضػػػػػػػػػػاص اً ػمػػػػػػػػػػػحه ٌ ػااقػػػػػػػػػػػف .

    فصل في ال الـ على القضاء والقدر غير ما تقدـ

    واجبػػػاً علػػػى العبػػػد الرضػػػا ولػػػيس – 33 . بالقضان ػي ول ػقضػم لػ ػب .

    عله تعػػػػػػػػػػػػػالى ػمػػػػػػػػػػػػػن فػػػػػػػػػػػػػ ألنػػػػػػػػػػػػػه – 34 . اػقػت الذيل ػعػن فػم وذاؾ .

    فصل ال الـ على الذناب ومهعلقاتهافي

    المػػػػػذنب بػػػػػال بيرة لُ سػػػػػػُ ويَػفْ – 35 . رةػ يػػػػػػػػػػػػػػػػبالصرر ػَأَصػػػػػػػػػػػػػػػ إذا ذاػكػػػػػػػػػػػػػػ .

    ن ازيمػاف ػرج المػرء مػخػي – 42 . والعصػػػػػػػػػػػياف بػالذنػػػػػػػػػػػ اتػمابقػػػػػػػػػػػػب .

    اػهابػػػػػػػػػػعليػػػػػػػػػه أْف ي وواجػػػػػػػػب – 41 . اباػحػػػػػػػ هػعليػػػػػػػر ػر كػػػػػػػل مػػػػػػػا َجػػػػػػػ مػػػػػػػن .

    المػػػػػػػػػالى بمحػػػػػػػػػض ويقبػػػػػػػػػل – 48 . الفضل

    منفصػػػػػػػػلد كػػػػػػػافر ػر عبػػػػػػػػيػػػػػػػػغ مػػػػػػػن .

    ما لم يهػب مػن كفػرص بضػدص – 43.

    فَػيَػْرتَػِضػػػػػػػػػػػْ عػػػػػػػػػػن شػػػػػػػػػػركه وصػػػػػػػػػػدص .

    فصل في ذكر من قيل بعدـ قباؿ إسالمه

    يمػػػػػػم ولػػػػػػم يهػػػػػػب مػػػػػػن ومػػػػػػن – 41 . الخطا

    اػطػػػػػػػػػػػلػػػػػػػػػػذي الع اضػفػػػػػػػػػػػم فػػػػػػػػػػأمرص .

    ييػػأ يعفػػا وإف شػػاء انػػهقم فػػإف – 41 . الػػػػػػػنعمطى وأجػػػػػػػيؿ ػأ أعػػػػػػػػييػػػػػػػ وإف .

    ادقة ػفػػػػػي الػػػػػدروز والينػػػػػ وقيػػػػػل – 42ػة قػػػػػػػػػػػػػػافػالمن اا فػالطػػػػػػػػػػػػػ ا رػوسػػػػػػػػػػػػػ . .

    ُل ػقهػػػػػػػػػػػػداٍع بهػػػػػػػػػػػداع يُ وكػػػػػػػػػػل – 43 . ه يُقبػػػػػػػػػػلػ ثػػػػػػػػػػػرر نػ ػػػػػػػػػػػت كمػػػػػػػػػػن .

    ه ػمانػػػػػػػػمػػػػػػػن إي دِ ػْبػػػػػػػػلػػػػػػػم يُ ألنػػػػػػػه – 44 . انهسػػػػػػػػػػػػػػػمػػػػػػػػػػػػػػػن ل أذاعالػػػػػػػػػػػػػػػذي إ .

    ر وسػػػػػػػػاحرة ػاحػػػػػػػػوس كملحػػػػػػػد – 45 . اآلخػػػػػػرةهم فػػػػػػي ػاتػػػػػػػيػعلػػػػػػى ن واػػػػػػم .

    م د ػػل الهػػدىػإف دلػػ ملػػق – 52 . ااهػػػػػػػدى يػانػػػػػػػػلبػللعيجػػػػػػػرى كمػػػػػػػا .

  • 04

    أذاع مػػػػػػػػػػػن أسػػػػػػػػػػػرارام فإنػػػػػػػػػػػه – 51 . أسػػػػهارامههي مػػػػن ػكػػػػاف فيػػػػه الػػػػ مػػػػا .

    م ناصػػػػػػراػللػػػػػدين القايػػػػػ وكػػػػػاف – 58ا ر ػااػػػػػػػػػػػػػوخا ػنػػػػػػػػػػػػاطػمنػػػػػػػػػػػػا ب ارػفصػػػػػػػػػػػػ . .

    ل وكػػػػػػػػػل مػػػػػػػػػاردػديػػػػػػػػػػزن ف ػػػػػػػػل – 53 . لػنافػد ومػلحػوم دػوجاح .

    ه للػػػػػػػػدينػحػػػػػػػػػصاسػػػػػػػػهباف ن إذا – 51 . نػقيػػػػػػػػػػػػػػػػن يػعػػػػػػػػػػػػػػػ لُ ػبػػػػػػػػػػػػػػػػقػيُ هػفإنػػػػػػػػػػػػػػػ .

    فصل في ال الـ على ازيماف واخهالؼ الناس فيه

    ي وتحقيل مذاب السلف في ذل قػػػاؿ وقصػػػد وعمػػػل مانناػإيػػػ – 51

    . بالهقاى وتنقص باليلل دػييػت . ا نسػػػػهثني ػماننػػػػػفػػػػي إي ونحػػػن – 52

    . ي فاسػػػػػهم واسػػػػػهبنػر شػػػػػػغيػػػػػ مػػػػػن . األخيار مػن أاػل األةػر نهاب – 53

    . األشػػػػػػػػراآلةػػػػػػػار أاػػػػػػػل يػفػػػػػػػػقهػون . اؽ ػخلػػػػػػػػنػػػػػػػا منل إيماقػػػػػػػت و – 54

    . اؽػطلػػػػػػػػػػػػػػػػم ا ػػػػػػػػػػػػػػػذام ػديػػػػػػػػػػػػػػػػق و . ييػػػػػػػػػػػػمل للصػػػػػػػػػػػػالة فإنػػػػػػػػػػػػه – 55

    . الطاعػػػػػػػػات سػػػػػػػػا رن ػمػػػػػػػػ اػحااػػػػػػػػػون .نحػػػػػػػػػػػا الركػػػػػػػػػػػاع ففعلنػػػػػػػػػػػا – 122

    . محدث ااػحثػػػػػػػػػػػػفاب مػديػػػػػػػػػػػػققػػػػػػػػػػػرآٍف وكػػػػػػػػػػػل

    .

    ػػػػػػػػ – 121 اهلل مػػػػػػػػن ال ػػػػػػػػراـ لَ ػَووَكر . ن لانػػػػػػػػػػػػػػػػػػاـػظيػػػػػػػػػػػػػػػػػػػافػح نػيػػػػػػػػػػػػػػػػػػػنػاة .

    كػػل أفعػػاؿ الػػارى في هبػػاف – 128الػػػنص فػػػي مػػػن غيػػػر أتػػػى فػػػي كمػػػا .

    . اْمِهرا

  • 05

    الراب الباب في ذكر بعض السمعيات من ذكر البرزخ والقبار وأشراط الساعة والحير والنيار

    (عندي في ال هاب كذا) البرزخ والقبار والبعث والنيار ذكر ا صػػح مػػن األخبػػار مػػ وكػػل – 123

    . ارػل واآلةػػػػػػػػػػػػييػػػػػػػػػػػػنػفػػػػػػػػػػػي اله وجػػػػػػػػػػػاء . فهنػػػػة البػػػػرزخ والقبػػػػار مػػػػن – 121

    . ارػن األمػػػػػػػػػمػػػػػػػػذا ى فػػػػػػػػي ػأتػػػػػػػػ اػومػػػػػػػػ . فصل

    في ذكر الروح وال الـ عليها أرواح الػػػػارى لػػػػم تُػْعػػػػَدـِ وأف – 121

    . ًة فاسػػػػػػػػػهفهمػخلاقػػػػػػػػػػم هاػكانػػػػػػػػػ ػمػػػػػػػػػ .مػػػػا عػػػػن سػػػػيد الخلػػػػل ف ػػػػل – 122 . ورد

    يُػػػػػرد ل ػحػػػػػاب ػبػػػػػػأمػػػػػر اػػػػػذا ال مػػػػػن .

    فصل في أشراط الساعة وعالماتها الدالة على اقهرابها ومضيئها

    أتػػى فػػي الػػنص مػػن أشػػراط ومػػا – 123 . بػػػػػػػػػػػػػػػػػػػال َشػػػػػػػػػػػػػػػػػػػطاط حػػػػػػػػػػػػػػػػػػػلٌ ف لػػػػػػػػػػػػػػػػػػػه .

    ح ػاتم الفصيػػػػخػػػػازمػػػػاـ ال منهػػػػا – 124 . حػسيػػػػػػػػػػػػػػػػػػدي والمػهػػػػػػػػػػػػػػػػػػالم دػحمػػػػػػػػػػػػػػػػػػم .

    اؿِ ػدجػػػػػػػػػػػػػػػػلل لُ ػهُػػػػػػػػػػػػػػػػقْ ػيَ وأنػػػػػػػػػػػػػػػه – 125 . يػدالػػػػػػػػػػػػػن جِ ػعػػػػػػػػػػػ ل ػَخػػػػػػػػػػػب لُػػػػػػػػػػػػد ببػػػػػػػػػػػا .

    وأمػػػػر يػػػػػأجاج ومػػػػأجاج أةبػػػػػم – 112 .فإنػػػػػػػػػػػػػػػػػػه حػػػػػػػػػػػػػػػػػػل كهػػػػػػػػػػػػػػػػػػدـ ال عبػػػػػػػػػػػػػػػػػػة .

    ها آيػػػػػػػػػػػػػة الػػػػػػػػػػػػػدخاف ػمنػػػػػػػػػػػػ وإف – 111 . رآفػقػػبال ذابُ ػيُ وأنه .

    شػػمس األُفْػػِل مػػن َدبػػارِ طلػػاع – 118 . ارػهػيػػاٍد على المػجي كذات .

    ار ػنػػػػػػػاآليػػػػػػات حيػػػػػػر ال وآخػػػػػػر – 113 . ارػبػاألخم ػح ػى في مػأت كما .

    ها األخبػػػػػار ػصػػػػػحم بػػػػػ ف لهػػػػا – 111 . ارػاألخيػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػ آةاراػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػا َرتْ ػطرػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػسَ و .

    فصل في أمر المعاد

    ث والنيػػػػػػػػار ػعػػػػػػػػػبػػػػػػػػأمر الب واجػػػػػػػػـي – 111 . ارػصػػػػػػػػػػػال نفػػػػػػػػػػخيماً بعػػػػػػػػػػد ػجػػػػػػػػػػ رػحيػػػػػػػػػػػوال .

    ل للحسػػػػػػاب ػخلػػػػػػػوقػػػػػػاؼ ال كػػػػػػذا – 112 . اابػللث يافػوالمي والصحف .

    الصراط ةػم حػاض المصػطفى كذا – 113 . اػػػػػػػػػػػػػفػػالي هػبػػػػػػػػػػػاؿ ػا لمػػػػػػػػػػػن نػػػػػػػػػػػػانػػػػػػػػػػػ اػفيػػػػػػػػػػػ .

    كمػػػػػػػػا ورد ير ػفهػػػػػػػػػذاُد المػيُػػػػػػػػ عنػػػػػػػػه – 114 . لػػػػػػػػم يػُػػػػػػػػَرد ةػالمػػػػػػػػػالسل ػبػػػػػػػػػا سػحػػػػػػػػػن ومػػػػػػػػن .

    ُف أاػػػػل الطاعػػػػةػمطيعػػػػاً واقْػػػػ ف ػػػػن – 115 . ةػيفاعػػػػػػػػػػػػػر والػاةػػػػػػػػػػػػػاض وال ػحالػػػػػػػػػػػػ فػػػػػػػػػػػػي .

  • 06

    ىػصطفػػػػػػػػػػػػػػػػػػٌة للمػابهػػػػػػػػػػػػػػػػػػة هاػفإنػػػػػػػػػػػػػػػػػ – 182 . الافػػػػػػػػػػػػػػػامػػػػػػػػػػػػػػػن كػػػػػػػػػػػػػػػل أربػػػػػػػػػػػػػػػاب رصػك يػػػػػػػػػػػػػػػ .

    عػػػػػػػػػػالٍم كالرفْسػػػػػػػػػػِل واألبػػػػػػػػػػرار مػػػػػػػػػػن – 181 . األنػػػػػػػػػػػااربػػػػػػػػػػػذي الهػػػػػػػػػػػي ُخصػػػػػػػػػػػم سػػػػػػػػػػػاى .

    فصل في ال الـ على الضنة والنار

    ة ػنػػػػػػػػػػػِ اٍف وكػػػػػػػػػػل جػإنسػػػػػػػػػػ وكػػػػػػػػػػل – 188 . ػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػة جننعػػػػػػػػػػػػػػػػػيم دار نػػػػػػػػػػػػػػػػػاٍر أو فػػػػػػػػػػػػػػػػػي .

    دػخلػػػػػػه لػػػػػم يػعصػػػػػى بذنبػػػػػ ومػػػػػن – 183 . ديػهػػػػػػػػػػػػػػعػاار المػا يػػػػػػػػػػػػػا بػػػػػػػػػػػػػػهػػػػػػػػػػػػػػدخل وإف .

    مصير الخلل مػن كػل الػارى اما – 181 . رىػوافهػػػػػػػػػػػػػدى ػعػػػػػػػػػػػػػػدار مػػػػػػػػػػػػػن ت ارػنػػػػػػػػػػػػػػفال .

    رارػم لابػػػػػػػػػػػػػػػػػػعيػػػػػػػػػػػػػػػػػػالن ةػنػػػػػػػػػػػػػػػػػػوج – 181 . ارػفػػػػػػػػػػػػػػػػػ ػر الػا ػػػػػػػػػػػػػػػػػس عػػػػػػػػػػػػػػػػن ةػصانػػػػػػػػػػػػػػػػػم .

    ة فػػػػػػػي ػضنػػػػػػػػأف النػػػػػػػار كال واجػػػػػػـي – 182 . فػها لػػػػػػػػػػػػػػػػػػم تهلػػػػػػػػػػػػػػػػػػػوأنػػػػػػػػػػػػػػػػػػ ادااػوجػػػػػػػػػػػػػػػػػػ .

    ر ػم والنظػػػػػػػػػػػعيػػػػػػػػػػػاهلل الن فنسػػػػػػػػػػأؿ – 183ػر غبػػػػػػػػػػ نٍ ػمػػػػػػػػػػا شيػػػػػػػػػػ رػغيػػػػػػػػػػن ػمػػػػػػػػػػ اػربنػػػػػػػػػػػل . .

    ار ػصػػػػػػػػػػػػػػػػػػر باألبػظػػػػػػػػػػػػػػػػػػيُن هػفإنػػػػػػػػػػػػػػػػػ – 184 . ارػواألخبػػػػػػػػػػػ صػالنػػػػػػػػػػػأتػػػػػػػػػػػى فػػػػػػػػػػػي كمػػػػػػػػػػػا .

    ب ػحضػػػػػػػػػه لػػػػػػػػم يُ ػبحانػػػػػػػػػس ألنػػػػػػػػه – 185 . ذبػ ػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػافر والمػ ػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػال عػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػن إ .

  • 07

    الخامس الباب ذكر النباة ومهعلقاتها في

    الـػم منػػػػػػػػة السػػػػػػػػػظيػػػػػػػػػع ومػػػػػػػػن – 132 . اـػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػر األنػا ػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػبس هػفػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػطػول .

    أرشػػد الخلػػل إلػػى الاصػػاؿ أف – 131 . اؿػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػرسػل بالػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػللح اً ػبينػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػم .

    اة ػبػػػػػػػػػمػػػػػػػػن ُأْكػػػػػػػِرـَ بالن وشػػػػػػػرط – 138 . اةػقػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػذكػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػارٌة ك ةٌ ػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػحري .

    نػػػػػػػػػػػاؿ رتبػػػػػػػػػػػة النبػػػػػػػػػػػاة و – 133 ُُ ًت . اةػب والفهػػػػػػػػػػػػػػهذيػػػػػػػػػػػػػواله بال سػػػػػػػػػػػػب .

    فضٌل من المالى اأَلَجػلر ل نها – 131 . لػاألجػػػػػه إلػػػػػى ػلقػػػػػػأ مػػػػػن خػييػػػػػ لمػػػػػن .

    يؿ فيمػػػا مضػػػػى األنبػػػػاء ػتػػػػ ولػػػم – 131 . اءػييػػػػػػػػػ لمػػػػػػػػػني ػأتػػػػػػػػػػه تػضلػػػػػػػػػػف مػػػػػػػػػن .

    م الػػذي خػػهم ػأتػػى بالخاتػػ حهػػى – 132 . مػاألمػػػػػػػػػ كػػػػػػػػػلا علػػػػػػػػػى ػالنػػػػػػػػػػوأع هػبػػػػػػػػػ .

    اـ ػقػػػػػػػػػػػبػػػػػػػػػػذاؾ كالمُُ هػصرػػػػػػػػػػػوخَ – 133 . اـػاألنػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػ رػسا ػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػل هػعثػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػوب .

    فصل في بعض الخصا ص النباية

    القػػػرآف كػػػالمعراج ومعضػػػي – 134 . اجػاجػػػػػػػػػػػاع و ػنٍ يػػػػػػػػػػػبػػػػػػػػػػال م حقػػػػػػػػػػاً .

    ه لَ ضرػػػػػاص ربػػػػػه وفَ ػحبػػػػػ ف ػػػػػم – 135 . هػلَػػػػػػػػػػػػػػػػػار ػه وخَ ػبحانػػػػػػػػػػػػػػػػػػس هَ صرػػػػػػػػػػػػػػػػػػوخَ .

    فصل في الهنبيه على بعض معضياته صلى اهلل عليه وسلم واي كثيرة جداً

    م األنبػػػػػػػاء ػاتػػػػػػػخ ومعضػػػػػػػيات – 112 . اءػصػػػػػػػػػػػػػػعػػػػػػػػػػػػػن إح لػضػػػػػػػػػػػػػػت رةػكثيػػػػػػػػػػػػػ .

    اهلل معضػػي الػػارى كػػالـمنهػػا – 111ا افهػػػػر رػغيػػػػدر مػػػػن ػانيػػػػقاؽ البػػػػ كػػػػذا . .

    غيػر امهػرا مػنوأفضل العػالم – 118 . رىػالقػػػػػػػػػػاث فػػػػػػػػػػي أـ ػبعػػػػػػػػػػػالم اػينػػػػػػػػػػػنب .

    فصل ذكر فضيلة نبينا وأولي العـي وغيرام من النبيين والمرسلين في

    األفضػػل أاػػل العػػـي وبعػػدص – 113 . ـيػضػػػػػػػػػػبالاء ػبيػػػػػػػػػػةػػػػػػػػػم األن فالرسػػػػػػػػػل .

    فصل فيما يضب لانبياء عليهم السالـ وما يضاز عليهم وما يسهحيل في حقهم

    كػػػػل واحػػػػٍد مػػػػنهم سػػػػلم وأف – 111 . ل مػػػػا نقػػػػص ومػػػػن كفػػػػر ُعصػػػػمػكػػػػ مػػػػن .

    مػػن إفػػٍي ومػػن خيانػػة كػػذاؾ – 111 . ةػانػػػػػػػػػػػػػػػدؽ واألمصػػػػػػػػػػػػػػػبال مػلاصفهػػػػػػػػػػػػػػ .

    فػػػي حػػػل كػػػل الرسػػػل يٌ ػوجا ػػػ – 112 . ل األكػػػػػػػػػػػػلػاح مثػػػػػػػػػػػػػ ػػػػػػػػػػػػػوالن ـاػالنػػػػػػػػػػػػ .

  • 08

    فصل حابة ال راـذكر الص في

    ل ػقيػػػػػػػػػػػػػػػػػحػفػػػػػػػػػػػػػػػػي األمػػػػػػػػػػػػػػػػة باله سػوليػػػػػػػػػػػػػػػػ – 113 . لػصديػػػػػػػػػػػػػػػروؼ كالػعػػػػػػػػػػػػػػػل والمػفضػػػػػػػػػػػػػػػال فػػػػػػػػػػػػػػي .

    الفػػػػػػػػػػاروؽ مػػػػػػػػػػن غيػػػػػػػػػػر افهػػػػػػػػػػراء وبعػػػػػػػػػػدص – 114 . راػِ المػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػرؾ ػاف فاتػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػمػثػػع دصػعػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػوب .

    فالفضػػػػػػػػػػػػػػل حقيقػػػػػػػػػػػػػػاً فاسػػػػػػػػػػػػػػمِ وبعػػػػػػػػػػػػػػد – 115 . يعػاألنػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػن ػطيػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػللب يػظامػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػنمنػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػي .

    مضنػػػػػػػػػػػػػدؿ األبطػػػػػػػػػػػػػاؿ ماضػػػػػػػػػػػػػي العػػػػػػػػػػػػػـي – 112 . مػفػػػػػػػػػػػػػػػػػػػرج األوجػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػاؿ وافػػػػػػػػػػػػػػػػػػػي الػحػػػػػػػػػػػػػػػػػػػـي .

    مسػػػػػػدي النػػػػػػدي مبػػػػػػدي الهػػػػػػدى مػػػػػػردي – 111 .العدى

    مػضلػػػػػػػي الصػػػػػػػدى يػػػػػػا ويػػػػػػل مػػػػػػن فيػػػػػػه اعهػػػػػػدى .

    اً وجػػػػػػػػػػػػػػػب ػهمػػػػػػػػػػػػػػػػم حػحبهػػػػػػػػػػػػػػػػك هػحبػػػػػػػػػػػػػػػػف – 118 . ذبػكػػػػػػػػػػػػػفػقػػػػػػػػػػػػػػد ىػلػػػػػػػػػػػػػػقى أو دػعػػػػػػػػػػػػػػت ومػػػػػػػػػػػػػن .

    رة ػيػػػػػػػػػػػػػػعػل بػػػػػػػػػػػػػاقي الػضػػػػػػػػػػػػػػفاألف دعػػػػػػػػػػػػػوب – 351 . رةػضػػػػػػػػػػػػػػػػيػالل ػم أاػػػػػػػػػػػػػػػػدر ةػػػػػػػػػػػػػػػػبػػػػػػػػػػػػػػػ لػأاػػػػػػػػػػػػػػػفػ .

    مػػػػػػػػػػػػػػػػقػد المػل أحػػػػػػػػػػػػػػػأاػػػػػػػػػػػػػػػ: ل ػيػػػػػػػػػػػػػػػوق – 111 ة ػِ د . ةػمػػػػػػػػػػػػػػػػػػ ػحػاص المػصػػػػػػػػػػػػػػػػػػأولػػػػػػػػػػػػػػػػػى للن واألوؿ .

    وعػا ِػػػػػػػػػػُل فػػػػػػػػػػي العلػػػػػػػػػم مػػػػػػػػػػ خػديػضػػػػػػػػػػػة – 111 .فػػػػػػػػػػػػي السرػْبػػػػػػػػػػػػػِل فػػػػػػػػػػػػافهم نُػْ ػهَػػػػػػػػػػػػػَة النػهيضػػػػػػػػػػػػػة .

    ولػيػػػػػػػػػػػػػػػس فػػػػػػػػػػػػػػي األمػػػػػػػػػػػػػػػة كالصػحػابػػػػػػػػػػػػػػػة – 112 . فػػػػػػػػػػػػػػي الػفضػػػػػػػػػػػػػػػل والمػعػػػػػػػػػػػػػػػروؼ وازصػابػػػػػػػػػػػػػػػة .

    فػإنػهػػػػػػػػػػػػػػػم قػػػػػػػػػػػػػػػد شػػػػػػػػػػػػػػاادوا المػخهػػػػػػػػػػػػػػػارا – 113 .وعػاينػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػاا األسػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػرار واألنػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػاارا .

    وجػااػػػػػػػػػػػػػػػػدوا فػػػػػػػػػػػػػػػي اهلل حػهػػػػػػػػػػػػػػػػى بػانػػػػػػػػػػػػػػػػا – 114هػػػػػػػػػػػػػدى وقػػػػػػػػػػػػػد َسػػػػػػػػػػػػػَمى األديػانػػػػػػػػػػػػػا ديػػػػػػػػػػػػػن الػ . .

    قػػػػػػػػػػػد أتػػػػػػػػػػػى فػػػػػػػػػػػي مػحػ ػػػػػػػػػػػػم الػهنػييػػػػػػػػػػػػل و – 115 .مػػػػػػػػػػػػػػن فػضلػهػػػػػػػػػػػػػػػم مػػػػػػػػػػػػػػػا يػيفػػػػػػػػػػػػػػػي الػ ليػػػػػػػػػػػػػػػل .

    وفػػػػػػػػػػػػػػي األحػػاديػػػػػػػػػػػػػػػث وفػػػػػػػػػػػػػػي اآلةػػػػػػػػػػػػػػػار – 122 .وفػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػي كػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػالـ القػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػـا واألشعػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػار .

    مػػػػػػػا قػػػػػػػد ربػػػػػػػى مػػػػػػػن أف يػحيػػػػػػػػط نػظمػػػػػػػػي – 121ػذ مػػػػػػػػػػػن علػػػػػػػػػػم عػػػػػػػػػػن بػعػػػػػػػػػػػضه فػاقػنػػػػػػػػػػػ وخػػػػػػػػػػ . .

    الػػػػػذي قػػػػػد يُػػػػػيري اضػخػػػػػػالمػػػػػن واحػػػػػذر – 128 . مػػػػػػػػػػػػػػػػما جػػػػػػػػػػػػػػػرى لػػػػػػػػػػػػػػػا تػػػػػػػػػػػػػػػدري مػفضلهػػػػػػػػػػػػػػػػب .

    در ػد صػػػػػػػػػػػػػاٍد قػػػػػػػػػػػػػههػػػػػػػػػػػػػعػػػػػػػػػػػػن اج هػإنػػػػػػػػػػػػػف – 123 . اضػػػػػػػػػػػػػػػػػػرأذؿ اهلل مػػػػػػػػػػػػػػػػػػن لهػػػػػػػػػػػػػػػػػػم فاسػػػػػػػػػػػػػػػػػػلم .

    رى ػاف أحػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػعػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػابػهػالػف وبعػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػدام – 121 . طػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػراّ م ػاُاػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػعػِ ابػم تػةػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػ لػضػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػفػالػب .

    فصلٌ وإةباتها كرامات األولياءذكر في

    ح ػخػػػػارٍؽ أتػػػػى عػػػػن صالػػػػ وكػػػػل – 121 . حػاصػػػػػػػػػػػػػػػػا ونػيرعنػػػػػػػػػػػػػػػػل ػابػػػػػػػػػػػػػػػػت مػػػػػػػػػػػػػػػن .

    هػػػػػػي مػػػػػػن ال رامػػػػػػات ال اػهػػػػػػػفإن – 122 . ةػاألدلػػػػػػػػػػػػػػػػُف ػاقػػػػػػػػػػػػػػػػػاؿ فػقػػػػػػػػػػػػػػػػػن اػهػػػػػػػػػػػػػػػػػب .

    نفااػػػا مػػػن ذوي الضػػػالؿ ومػػػن – 123 . اؿػحػػػػػػػػػػػػػى فػػػػػػػػػػػػي ذاؾ بالمػػػػػػػػػػػػػػأت دػقػػػػػػػػػػػػػف .

    رٌة ولػػػػػػػػػم تػػػػػػػػػيؿ ػهيػػػػػػػػػػش اػهػػػػػػػػػػألن – 124 . اليلػػػػل لػأاػػػػ ىٍر يػػػػا شػػػػقػصػػػػػكػػػػل ع فػػػػي .

  • 09

    فصلٌ

    بيرفي المفاضلة بين المال ة وال يل أعيػػػاف البيػػػر ػتفضػػػ وعنػػػدنا – 125

    . رػههػػػػػػػػػػػا كمػػػػػػػػػػا اشػنػػػػػػػػػػػالؾ ربػمػػػػػػػػػػ علػػػػػػػػػػى . من قػاؿ سػاى اػذا افهػرا وقاؿ – 132

    . اؿ واجهػػػػػػػرىػقػػػػػػػػالم فػػػػػػػيدى ػعػػػػػػػػت وقػػػػػػػد .

  • 21

    السادس الباب ذكر ازمامة ومهعلقاتها في

    الـ ػة ازسػػػػػػػػػػى ألمػػػػػػػػػغنػػػػػػػػػ و – 131 . اـػاف عػػػػػػػن إمػػػػػػػػٍر كػػػػػػػػصػػػػػػػػكػػػػػػػل ع فػػػػػػػي .

    عنهػػػا كػػػل ذي جحػػػاد يػػػذب – 138 . وددػحػػػػػػػػػػػػػػػػػػػيو والػبال ػػػػػػػػػػػػػػػػػػ نيػعهػػػػػػػػػػػػػػػػػػػوي .

    رؾ ن ػػػػػر ػمعػػػػروٍؼ وتػػػػ وفعػػػػل – 133 وقػظلػػػػػػػػػػػػػػم صرػونػػػػػػػػػػػػػ .

    كفػػػػػػػػػػػػػر ػمػػػػػػػػػػػػػػاـٍ.

    مػػػاؿ الفػػػيء والخػػػراج وأخػػػذ – 131 . اجػرؼ فػػػػػػػػػػي منهػػػػػػػػػػػوالصػػػػػػػػػػ اصػحػػػػػػػػػػػون .

    ماع ػوازجػػػػػػ بػػػػػػالنص ونصػػػػػػبه – 131 . داعػخػػػػػػػػػػػػػػالعػػػػػػػػػػػػػن لْ ػُحػػػػػػػػػػػػػػفَ رصػوقهػػػػػػػػػػػػ .

    والحريػػػػػػةالـ ػازسػػػػػػ وشػػػػػػرطه – 132 . ةػدرريػػػػػػػػػػػػػػػال مػػػػػػػػػػػػػػٌ ػمػػػػػػػػػػػػػػػس ةٌ ػدالػػػػػػػػػػػػػػػع .

    عالمػػاً قػػريل مػػن ي ػػاف وأف – 133 . ماً ػاكػػػػػػػػػػػػػػػػػػػوح رةٍ ػبػػػػػػػػػػػػػػػػػػػخذا فاً ػم لػػػػػػػػػػػػػػػػػػ .

    فيمػػػا أمػػػر أمػػػرصمطيعػػػاً ف ػػػن – 134 . ذرػحهػػػػػػػػػيُ فٍر ػمن ػػػػػػػػػػن بػ ػػػػػػػػػلػػػػػػػػػم ي مػػػػػػػػا .

    فصلٌ األمر بالمعروؼ والنهي عن المن ر في

    معػػػا والنهػػػيأف األمػػػر بػػػ واعلػػػم – 135ػى وعػػػػػػػد ػٍة علػػػػػػػى مػػػػػػػن قػػػػػػػػفايػػػػػػػػك فرضػػػػػػػا . ت.

    ا ػعينػػػػػػػػػت واحػػػػػػػػداً ي ػػػػػػػػن ذا وإف – 142 . اػأمنػػػػػػػػػػػػػػػه أف يػرطػػػػػػػػػػػػػػػل ػػػػػػػػػػػػػػن ش هػليػػػػػػػػػػػػػػػع .

    واللسػػػػػػافوزؿ باليػػػػػػد رػفاصبػػػػػػ – 141 . قصافػمػػػػػػػػػػػػػن النػػػػػػػػػػػػػ واحػػػػػػػػػػػػػذر رٍ ػلمن ػػػػػػػػػػػػػ .

    له قد ارت ػب مان عنهى ومن – 148 . ي العضػػػػػػبػقضػػػػػػػا بػػػػػػه يػمأتػػػػػػى مػػػػػػ فقػػػػػػد .

    فػػػػػػػػذاداا هػفسػػػػػػػػػنػببػػػػػػػػدا لػػػػػػػػاف – 143 . اػاداػػػػػػػػػػػػقػػػػػػػػػػػد أف افػ ػػػػػػػػػػػػلا ػي هػػػػػػػػػػػػغ عػػػػػػػػػػن .

  • 20

    الخاتمة اف ػعيػػػػػػػػػفػػػػػػػػي ال لـاػالعػػػػػػػػ مػػػػػػػػدارؾ – 141

    . افػراػػػػػػػػػػػػػػػػالبو دػحػػػػػػػػػػػػػػػػالفػػػػػػػػػػػػػػػي ارةٌ ػحصػػػػػػػػػػػػػػػػم . اـٌ عنػػػد أصػػػحاب النظػػػرػقػػػ وقػػػاؿ – 141

    . رٌ ػظػػػػػػػػػػػػػػػػح والنػحيػػػػػػػػػػػػػػػػار صػوإخبػػػػػػػػػػػػػػػ سٌ ػحػػػػػػػػػػػػػػػ . واػػػػػا أصػػػػػل كػػػػػل علػػػػػم دػحػػػػػػفال – 142

    . همػفافهػػػػػػػػػػػػػػٌف ػاشػػػػػػػػػػػػػػػٌط كػحيػػػػػػػػػػػػػػػم فٌ ػوصػػػػػػػػػػػػػػ . ا إف رٌد وع ػػػػس واػػػػػطػػػػ وشػػػػرطه – 143

    . نػهبػػػػػػػػػػػػاساـ ػالهػػػػػػػػػػػػعػػػػػػػػػػػن الػػػػػػػػػػػذوات ف اػبػػػػػػػػػػػػأن .وإف ت ػػػن بػػػالضنس ةػػػػم الخاصػػػة – 144

    .فػػػػػػػػػػػػػػػػذاؾ رسػػػػػػػػػػػػػػػػٌم فافػهػػػػػػػػػػػػػػػػم المػحػاصػػػػػػػػػػػػػػػػة . وكػػػػػػػػل معلػػػػػػػػاـٍ بػحػػػػػػػػػس وِحضػػػػػػػػا – 145

    . فَػُنْ ػػػػػػػػػػػػُرُص جهػػػػػػػػػػػٌل قػبيػػػػػػػػػػػػٌح فػػػػػػػػػػػي الػهضػػػػػػػػػػػػى . ر ػضااػػػػػػػػػػه فػفسػػػػػػػػػػفػػػػػػػػػإف يقػػػػػػػػػم بن – 152

    . رػقػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػفهػأو فػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػذاؾ عػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػرض م .والضسػػػػم مػػػػا ألػػػػػف مػػػػن جي يػػػػػن – 151

    .فصاعػػػػػػػػػػػػػػػػدا فػػػػػػػػػػػػػػػاترؾ حػػػػػػػػػػػػػػػػديث الميػػػػػػػػػػػػػػػػن . ومسػػػػهحيل الػػػػذات غيػػػػر مػػػػػم ن – 158

    .وضػػػػػػػػػػػػػدص مػػػػػػػػػػػػػا جػػػػػػػػػػػػػاز فاسػمػػػػػػػػػػػػػػ زكنػػػػػػػػػػػػػي .والضػػػػػػػػد والخػػػػػػػػالؼ والنػقيػػػػػػػػػض – 153

    .والمثػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػل والػ ػيػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػراف مػسهػفيػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػض .وكػػػػػػػػػػل اػػػػػػػػػػذا عػلمػػػػػػػػػػػه ُمػحقرػػػػػػػػػػػل – 151

    . فلػػػػػػػػػػػػػػػػم نُػِطػػػػػػػػػػػػػػػػػْل فيػػػػػػػػػػػػػػػػػه ولػػػػػػػػػػػػػػػػم ننمػػػػػػػػػػػػػػػػػل . والػػػػػػػػػػػػػحمد هلل علػػػػػػػػػػػػى الهػافيػػػػػػػػػػػػػل -151

    .لمػنػهػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػج الػحػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػل والهػحػقػيػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػل .ُمَسل ػػػػػػػػػػماً لمقهضػػػػػػػػػى الػحديػػػػػػػػػػث – 152

    .والنػػػػػػػػػػػػػػػص فػػػػػػػػػػػػػػي الػقػديػػػػػػػػػػػػػػػم والػحديػػػػػػػػػػػػػػػث . أعهنػػػػػي بقػػػػػػاؿ غيػػػػػػر السػػػػػػلِف – 153

    .مػاافػقػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػاً أ ػمػهػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػي وسػلػفػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػي . ولسػػػػػم فػػػػػي قػػػػػالي بِػػػػػذا مػقلػػػػػػداَ – 154

    . إ النبػػػػػػػػػػي المصطػػػػػػػػػػػفى مػبػػػػػػػػػػػدي الػهػػػػػػػػػػػدى