صد الشرعيةلمقا ل مدخل تمهيدلمشاهدة أن الحس و اضرر عنهم, و قد دلب النفع لهم ودرء الحياة بجلذه اللناس في هلح اق مصا تتحقصالحهمق م, و أمور حاجية و أمور تحسينية. و بتوفرها تتحقور ضرورية لهملمصالح تتكون من أمذه ا هتهم و تعم فيهم ا , و بفقدها يختل نظام حيالضيق , و تكون حياتهملهم الحرج و المفاسد و ينا لفوضى و ا اجحة. الرعقوليمة و السل و الفطر ال تقدير الشرع مستنكرة فيلمقاصد: تعريف ا عندلشارع التي وضعهات و الحكم الغايا : احاية القصد و اصطلقصد و غا لغة مكان للمنافع لهد عن طريق جلب العبالح ا تحقيقا لمصا كل حكمفاسد عنهم دنيا و آخرة ودرء الم م من التشريعلعام المقصد اكليفية كانت أو وضعية هوحكام ت من تشريعه الشارعلعام ل المقصد ا تلناس بكفالةلح ايق مصا حقميسرع الشا الضرر عنهم, واع لهم و دفعب النفك بجل ضرورياتهم, وتوفير حاجياتهم وتحسينياتهم و ذل في مخ شرع أحكامايق أمهاتث لتحقذه الث حفظ واحدة من ه قصد منهاسان نل اب أعما تلف أبوايا من غير تحسين حاجيا وجماعات, وما أهمل ضروريا و اد والفرحسينات ل والتلحاجياتت والضروريا ا ثة,ذه الثد وحفظ واحد من هيجا إ لتحقيقه وحفظه, وما شرع حكما أن يشرع حكما اع و يجب مر كان فيني إذا اعى تحسي يرى النحو الذي ذكر: ف باعتبار مقاصدها علحكام اتب ا اة مر ل بضروري.عاة أحدهما إخ ا كان في مرني إذا تحسيعى حاجي و ا ير ل بحاجي, وعاته إخ ا مرن أهم المحققة لهذا المقصد ملمصالح اتب ا و مرحكام من تشريع الشارعلعام ل و معرف المقصد ا ما نص فيه فيماط الحكمستنبائع و الوقا على ا فهمها و تطبيقهام نصوصه حق على فه يستعان به. لهذا المقصد ما يدل والحكملعل اء الواب, و كذا استقربئع والوقاي مختلف اية والجزئية فكلم الشرعية الحكا اء ا دل استقرحكام أن كرع بكثير من الشا التي قرنها التشريعية ايجاد و حفظ و حماية إنما شرعمس ل حكم في ا