24
رياضة لن يشاركديمة السعي أساوزمبيقراة ا في مبا19 لمساءر ا أخباهرجان كيم لجنة رئيسا لني ني بأكاديرغيمازيفيلم ا ال02 لغاية سري ل من مصادر»ساءا« علمتن أح�م�د التوفيق، م�ط�ل�ع�ة ب� أف وال� ش� ؤون اوق� ر ا وزي�ل يتقاضىزام�ي�ة، م� اس�ا احوالي( رف دو آ10 مبلغ عمله مقابل) سنتيم ماي9 �ة آل سعود�س�ؤس ك�م�دي�ر�ض�اء، وه�ي وهيل�دار ال�ب�ي ب�ا يشغلهازالل�ت�ي م� ا�ه�م�ة ا ا بالرغم هذاق إلى يومنا التوفيوقاف.نه وزيرا ل من تعيي� ص� در، فإن وح� س� ب ادافع يعتبر اق، ال�ذي التوفيمنا«� هو بسميهول عما ي اساما« و»لمغاربة الروحي لشعري ال�س�ن�ي ا»�غ�رب�ي اريدف�ي، واال�ص�و�ال�ك�ي و ا�ة البوتشيشية،�ل�زاوي ال�وف�ي لض عندما يقبلط في تناق يسقسة تابعة بأن تصرف له مؤس السعودية ال�ع�رب�ي�ةلمملكة ل لمت� ب� ا ش�ه�ري�ا ع� ن ع�م�ل راصا وأن يعد ي�ق�وم ب�ه، خصوتبر ه�ي الراعي السعودية تع الذيل�وه�اب�ي�ل�ف�ك�ر ا لول اه التوفيق. يواجهل�صباح مع قهوة ال�ي والبحثل�ع�اتعليم ا، وزي�ر الاودي�س�ن ال� د ق�دمامامعي أم العنف اعا حولطر، مشروتكوين اعلمي و الر التعبئةوضوع، في إطاق في التنسيية لداخلر وزارة ال أنظاساتؤسي تشمل اديد، التمعي اادخول ا ال من أجلامعية.ء احيا واامعاتوضع داخ�ل ار في اللتفكي مبادرة لذه أول هسابقة علىت الكوما أقدمت ا طويلة، ح منذ مدةغربية ا»عسكرة«غربية، وت اامعادة في اة جديهج سياسة أمني نعيات تدا�ي ك�ان�ت لهاسة ال�تلسيام�ع�ي، تلك ا�ا�رم ا ا»مخافر« امعة وجعلت القاعيم إلى اتعلية هوت بال سلبيز ي كانت طابعارية التهر، تلك التظا حرية ا تخنق فيها وح�ده، بل في سائرغربس في اامعية، ليت الساحا العالم. بلدان امنيةذه التدابير ار في هدة التفكيتم إعا جيد جدا أن تد توفير اوراتي الوقت نفسه بضر يخل ف ا ،ديدة اامعة وحدهاز ظواهر أخرى، ليست ا نظرا لبرومندنى ل ا غرب، لكن مات في الثانويادارس وا، بل حتى ا ضحيتهات ضمن سياسةج�راءا هو إدراج تلك اكير فيه بد من التفعلميبحث اللسة لعة كمؤسلجامعتبار لدة ا تشمل إعا أوسع، مع التركيزضاريوار افي والثقاح الفكري وانفتا وات دراسة ظهرلي عامية، فقبل حواغربوصية اص على ادول، قياسا بالغربعلمي في ا تراجع البحث ال مثيرة حول، بحيث تراجعتوسطيوض ا، وفي اجاورة لناخرى ا اامعية.ت اساؤس في اج الفكرين�ت�اعرفي واداء ا ا، وه�ي إعادة�ذه ال�ن�ق�ط�ةطلق م�ن ه ينص�اح ي�ج�ب أن ف�اة على محيطها.امعح انفتاعلمي وابحث اللعتبار ل اع��ام،ئ�ل ا ن�ش�رت وس�ا�غ�رب هوا« ي��ام، أن�ذه ا ه محاربة ت�رت�ي�بول ف��ي ا، وفق تصريح» مدن الصفيحر فير السكنى والتعمي لوزيسبوع�ي مطلع ا دول محفلطالية.يبولي االي بنا ايا؟؟ول عا انا��ى ه�����ذا أن ه����ل م��ع��نرتيب متقدمون ف�ي ه��ذا التينكليز ولم��اري��ك��ان« ع�ل�ى، و...»...ن و ابوّ ن واا ونافسة بدون تعليق، أم إن اا هي معد إ في هذا الصدبوتي؟؟مال وجيالصو تشاد ونا، تصريح الوزير بأنفيدنا ي م�ن السير�ص�ف ق��رن ب�ع�د ننا إلى، وصل طريق النمو في أس��رة في أل�ف378 إس�ك�ان، ثم بذلنا)( دور الصفيحرا لتخفيض هذا جبا مجهوداتبارك« ، ال�رق�م إل�ى ال�ن�ص�فله علينا الم الواردةرقا شك أن ا نى، كما وزارة السكير في تقاردارات، هيقي اير با في تقارها إثباتم ي�راد بد أرق�ا مجر��رزه، والذي التقدم ال�ذي ف���ي ص���دارةه م���ا ك��ن��ا ل����وذكور.رتيب ا الت حالنا كيف كانروا تصو ل�و ل�م ن�ق�ض نصف س�ي�ك�ون طريقن فيلسائري قرن مع ا النمو؟؟!!ستطيع كل وم��ع ذل��ك، يوضوع أنمه بحث ا من يه الرسمية،لوثائق ا يتفحصد ي��درك أن عد فاجأ ح�نُ لي���م��ة ف���ي دور��ق��ي ا أس���رن���ا�ص�ف قرن،�ص�ف�ي�ح، ق�ب�ل ن اليه اليوم عما هو علقل كثيرا ي القرني م�نلثان ف�ي العقد ا�ا نشك��ا ي�ج�ع�ل�ن ..21 ال� تلك ط�وال�اه سيرنا في اا نتقدم أم..د، وهل كن العقو نتأخر..؟ذهز ه���ا ي��ع��ز ��ع��ل ولهولةاد اع��دوك هو ا الشكيرلتقار ا�ع�ت�رف ب�ه�ا�ي ت ال�تة، ف�ي مجالن فقط: الرسميسكان( ن دور الصفيح س�ك�ا غبار ء ال�ع�ش�وائ�يل�ب�ن�ا اة فيمي ا، وضحايا) عليهم نتحدثيت. ولننترن زمن ال��ب��ط��ال��ة، فهي ع���ن غ����ول اماريكان« لدى موجودة حتى ابونّ ن وااينكليز و ولودة، م��ع��دق��ب��ل أع����وام و إح�����دى ال�������وزارات ن�ص�ب�ت�ع�ة السراغنة ق�ل ف��ي م�دخ�لبت عليها ل�وح�ة ضخمة كتاز أنع��ت��زاد ال�ف�خ�ر وا��د ينة قضت على دورد�ذه ا ه. وبدالصفيح قضاء مبرما اطمئنلوحة مذه ال أن كاتب هلعالم��ى أن ك�ل م�راق�ب�ي ا إلدي عبدنة سي زاروا مدي ل�و فيها على عثرواا الرحمن واحدة.»براكة« شرف على لكن الوزير ال�ذي كان�ذك�ورة، ا ال��وزارة او اتصلاز، ل يعتز بهذا اه ف�ي ال����وزارة آن��ذاك، بزميل�ش�ن، اب���ن حي أح�م�د اخ�ش�يخبره ،)��ب��ل��وكال( �رش�ة ا السراغنة قلعة ب��أن همسا�ة ال�ت�ي لم�غ�رب�ي��دن ا م�ن ا،»اريكبر« يوما فيها تُ تنب� كثير من��ال ف�ي ه�و ا كما لم تنشط فيها التيبلدات النت مقصدا كا و»كاريانات« القروية. الهجرةفواج ن الوزير يقصد كا إذا أما تزالطوب، فتلك ما بيوت الرس�وم ف�ي ح�ي ا ح�ت�ى ال�ي�ة وفي�ع�ة ال�راش�ي�ق�ل وف��ي ال مواقع أخرى.ول في محاربة أن تكون الثانيح، في العقد ا مدن الصفياحد والعشرين، القرن الو منخر، فهو، مثللف ليس مدعاة لمية،ربة ار في محاستمرا ا تخلف.يل دلش�����ارة إل���ى أن ب�ق�ي�ت اثا وطنيا، ترا ليست»البراكة« سكنوادن���ا أج���دااد ف���أج���دت ال�ط�ن أوب�ي�ورات و��غ��ا ايام سكنوا ا�ج�ر، كما ا، لكنهم لم يسكنوا»نوايلال« و أبدا أبدا أبدا...»البراكة« تسمية، وه�ي»ال�ب�راك�ة« »حراكة« رية، جاءنا بهابي إيصبليونال« م�نٍ س�اب�قٍ زم��ن ال��ذي��ن هربوا» وال�ب�رت�ق�ي�زتردي�ن ظ��روف عيشهم ا م ف�ي خدمة ليضعوا أنفسهم وساهمتماية، ا سلطات ال��ه��ج��رةن���ت���ش���اره���ا ف����ي اجر ا»كاريانات« القروية، و، التيهماسوا، و»رامبليال« و�ت ج���زءا م��ن السواعد ش�غ�ل الوافدة... القروية��ت��ب��ه إل����ى أن��دم��ا أن ع��نثا وطنيا، ترا ليست»البراكة« لم»��غ��ارب��ةا« أنت�أك�د م�ن أذه محتاجن إل�ى ه ي�ك�ون�وا الدرجة، أبدا أبدا أبدا...ذه الدرجة!ربة دور الصفيح.. إلى ه محاثنى الراويحمد ا م دراهم3 الثمن:> 2012 شتنبر07 الموافق1433 شوال19 الجمعة1853 د: العد> الدامون مدير النشر: عبد ا> نيس: رشيد ني المؤس الرئيس> اليقر وا الراأي ادر كل صباح تصومية مستقلة ي يدعى مروان مغربيكن ش�اب مهندسا معلوماتيا،، يعملرزي علوي يسمح بالتعرفق هاتفيكار تطبي من ابتلة وغيرجهوم ارقاب ا على هوية أصحا منستخدم ن التطبيق اّ كسجلة. و اسم من اقانطاتصل ات ا معرفة بياناعلومات بحفظ اقوم تلقائياان، ويالعنو وهاتف. وقالى ذاك�رة الدها عل التي حد�ذي�رات م�ن شركة إن� ه ت�ل�ق�ى م� روانا فيد متابعته قضائيتري« ، التي»غربت اتصاا« رنتنتتطبيق من على ا لم يحذف ال حالوصاديد خص التطبيق ا ويعمل،»اندرويد« ديد من هواتفيل ا مع الولوج إل�ى قاعدةحبه من ا كن صا و، وأخذ»غربت اتصاا« بيانات شركةتصلزمة لتحديد هوية الات اعلوما اوانه. واسمه وعن، الذيعلوماتي التطبيق ا واح�ت�لسبوعمسة اارتبة ا ابتكره مروان، ا»غوغل« ت�ص�ن�ي�ف ش�رك�ة�اض�ي ف�ي ااصةن�ي�ة ا�ج�ات ال�ت�ط�ب�ي�ق�ا�ت�ع�ل�ق ب�أح�س�ن ا امولة.لهواتف ا باقضي مدة ي سلفي ح�اول سجيفلت، صباحسية بسجن تب عقوبته انتحار بعدماولة ايس، محام أمس ا�اج�ا ع�ل�ى ما، وذل� ك اح�ت�ج ت�ن�اول س�م�اوقهه وتضييقا على حقازا ل اعتبره استفز السجن. داخل� ة التيول� يت ا�ع�ط�ي�ا وح�س�ب ا السجقل ، فقد ن»ساءا« وصلت بها تستشفى وخضعى وجه السرعة إلى ا عل انطلققاذ حياته، بينماافات عاجلة قصد إنسع ذه الواقعة.بسات هعرفة ما يق التحق تصعيدم�ن�ا م�ع�أت�ي ذل� ك ت�زا يهاديةسلفية ا يسمى العتقلي م�ا ة، انطلق بدايةغربيف السجون اختل عن إضرابعاناري باسبوع ا اثن�وم�ي ال�ط�ع�ام ل�ي ذاري ع� ن ا إن�اجا، حسبهم،، احتجاضيء اثالثا واعيشونهاوفا مزرية يلى ما يعتبرونه ظر عض�ا ع�ل�ى مان، واع�ت�را ال�س�ج�و داخ� لتلقاها�ي تهينة ال�تملة اعا يصفونه با ردان هذا التصعيد، كما كاتهم أثناء زيارتهمئا عالكي مؤخرا. من العفو استثنائهم على ا»غربت اتصاا« يهزم مهندس معلوماتي مغربييفلتع السم بتستشفى بعد ابتفي إلى ا سل نقلقنصلية مقر القتحاميون على ا مدينة الع متحدرين من صحراوينثة شبان أقدم ثالجوء باللبواساريو كما طام جبهة البولي علموا برفعر حيث قاينة أكاديد سبانية اقنصلية، حيث مقر المني داخلر استنفاذي خلق أجواء من اوك السلهو الاسي. و السياضي، بعد أنء اربعاح يوم ا عشرة من صبااديةمن حوالي ال استدعاء رجا ا لنقالةواتفهم ا من هريدهم قنصلية واص بالمن ا من طرف اقبض عليهم ال لشباند اقتيا ليتم بعد ذلك اا على أشياء متفجرة وغيرها،نية احتوائهمكا سبا ر سابقة من يعتبم هذا، الذيافع سلوكهعهم في دويق ملتحقثة إلى مركز الشرطة للثا اطلبةثة من اللثان الشبادث أن ا�ا مقربة من ات مصادرينة أكادير. وذك�رد نوعهاة بالتوظيف.طالبت من أجل اعتصاماضوا العديد من ا سبق لهم أن خا، الذينعطلن اة العيون أقدموادين م أن خاضوهاج التي سبق لهحتجاليب اا أنهم في إطار أسا كم عنة، معربندينلية بنفس ات اسلطائقهم الوطنية إلى الرة على تسليم بطا غير ما مغربية.نسية ا تخليهم عن اة بأكاديرسبانيقنصلية ا يقتحمون الن صحراويثة شبا ثل روحي إسماعيغربس ووتش أن اومن رايت كشفت هييبين قبلن ل بطريقة سرية معتقل استقبلكيةمريب�رات ا�خ�ا م�ن ط�رف اهم تسليمعمرل�س�اب�ق م�ب�ي ا�ل�يم ال�رئ�ي�س ال ل�ن�ظ�انظمة، وأوض��ح تقرير نشرته ا ال�ق�ذاف�يميس،�ك�ي�ة، أم���س ام�ري�وق�ي�ة ا�ق اهاكاتنتلعدو: ايم لتسلال« وانت عن إلى ليبياصوم قسرا تسليم ا وعمليات أن»�ك�ي ب��إش��راف أم�ري ف�ي ع�ه�د ال�ق�ذاف�ي دورية لعبت أكبرمريكتحدة ات ايا الوعارضن إلى م القسريتسليت ال عمليا فيغرب. ا دول أخرى بينهايا إلى جانب ليبعتقلن سابقن داتلتقرير شها ونقل السلطة ف�ي بعضن�ا ل إن أع�وا فيهال�وا ق�اهم إلى تسليميها قبلوا إل لّ التي رحدول ال نقلهمهم أيضا قبلؤوا إليفي أسام القذا نظا إلى ليبيا.لسابقعتقل ادة التقرير شها ونقل اكي،ه الديلي عبد ال بأبلقبلد هدية، ا خا،1990 ا في عام كشف أنه غادر ليبي الذيستانقتال بأفغان التدريب وال وقضى وقتا فيتانيا عام أن يعود إلى موريروس قبل ضد اليه القبض م�ن طرفقي عل حيث أل2003 ه بعد ذلك إلى نقلتانية ووريت اسلطا الره على جواز سفر مغربيب توفسب بغرب ا استجوابه م�رة أخ�رى من م�زور، حيثكيون. محققون أمري يعتقد أنهم طرف من4 تمة ص تجري مصطفى ا- لرباط ا ف�ي حزب� ادي�ف�ي�ة، ال�ق�ي�ل�ح�م�د ا ذرف املتي عقدها الصحفية ا الندوةدموع خال، الستقال الها دعوة إلىلتي وجه من خاط، وااح أمس بالربا صبغير مسبوقةمأساة خطيرة و« ا وصفه زبذ ا إنقاا حولاسما وصريحم ردا حون أن يقد، د» تاريخه في من عدمه.لعام امنصب ا ترشحهسماءد من اة على عدلطاولليفة ا ا»قلب« و حيث تضمنلفاسيس ان فيها عبا ستقالية اتقديس« أنى الصحفيميمه عل تع النداء الذيواريه لينفرد باصويت علء له والتالو الشخص ووسم وك�ل م�ا ح�ل م1998 ل�ت�ف�اوض منذ سنة وارقاء تخرجت الطموحا جعل ار هو ماستوزا اداء أنه. وأكد الن»شخاصدة ا إلى عباستقالي اامس عشرر اؤزب في اون اغتيال قانا« نه وزيرلفاسي لكوس االثة لعباية ث بالسماح لوالبقاءاس ب يسمح لعبلتاريخ لممكر ا« ، وقال إن» أول بعد نزولزب على ا حافظناحن نمة وكو با دعوة إلىليفة. ووجه ا»لشارع فبراير ل20 حركةعترافعية واماسؤولية امل ا«� لستقالي ا، كما طالب حميد»بة فيما وقعن التوطأ وإعا بام بنقد ذاتي بالقيالفاسيع�ب�د ال�واح�د ا ش�ب�اط وخرجا« حزب، وقال إنهمالءا لنهما أساعتراف بأ واءاء وجا داحس والغبرار ليخوضا حربؤ من اوصوللت والندوات لفائم وا الوستعمال إلى اإذا فشل عبد« . وأضاف»لعامةنة اما إلى منصب ا، وإذاناضلد كبير من اه عد الواحد سيذهب معئب والغرائبلعجاط سيفعل ومن معه ال شبا فش5 يل صلتفاص ازب با ليبيجزت معارض احت تقرير: أمريكالقذافيهم ل تسليم قبلغرب با يدعو شباطلطاولة وفة يقلب الي ا إلى سحب ترشيحيهمالفاسي وا نزهة بركاويية برنامجا التربية الوطن وضعت وزارةبتدائي�ت�ع�ل�ي�م ام�ي�ذ ال ل�ت�ا ج�دي�دا زم�ن�ي�اتعليميةت الساؤسته وبكل اع مستويا بجميسبوعية إلىعطلة ادت البتدائية، حيث مد اهوم واحد، و عوض يو)حدالسبت وا( يوموفس�ت�ي�اء وس�ط صفر م�وج�ة م�ن ا م�ا أث� اار أن هذا القراء، معتبرينوليء وابا بعض ا، خاصة في»�درس�يه�در الزمن ا« يزيد منا يقلص ،لقطاعت في اباضرا ظل كثرة اما يزيد« هولتاميذ، وت الدراسة ل من ساعا، يقول»وميةدرسة العمتعليم با من أزم�ة اللتاميذ.ء ا بعض أوليار التربية الوطنية،فا، وزيحمد الو وألغى مدرسيد الزمن اد ي كانت الت122 ذكرة اب� ت� دائ� ي، ووج� ه م� ذك� رة أخرى�ت�ع�ل�ي�م ا ب�العمول بهما هو ميس الدولية وقاي مع ااشيا« وصتعليم، بخص ميدان الدول فيب ال في أغلذكرة التي. وهي ا»درسي تدبير الزمن اوميح�د ي السبت واى جعل نصت علف مصالح على مختل عطلة وقد عممتذكرةدت اطنية. وحد التربية الو وزارة أيامضريلوسط اسة بات الدرا أوقاميس،ء واث�ال�ث�ا واث�ن الصباحية مني الفترة ا فلثامنة صباحاعة السا ا ظهرا، وفي12 إلى ال��س�ائ�ي�ة من ال�ف�ت�رة ا بعد14 ع�ة ال�ل�س�ا الساعة ال�ظ�ه�ر إل� ى ايقة، دق30 و16 ال�رب� ع� اء مني� وم ا ولثامنة ال� س� اع� ة الساعة إلى ا صباحايوم ظ�ه�را، و12 ال�لساعة�ع�ة م�ن ا�م ا ص�ب�اح�ا إلىل�ث�ام�ن�ة الصباحية،ي الفترة ا ف زوا12 لساعة ايقة إلى دق30 و14 عة ال�لسا وم�ن اا لم� زوال. فيم بعد ال17 عة ال�لسا ا�ة في ال�ت�رب�ي�ة ال�وط�ن�ي�س�م وزارة سة بالعالملدرات الزمني ل أمر التوقي وضعه من طرف، حيث سيتم ال�ق�رويناخ�س�ة ح�س�ب ا إدارة ك�ل م�ؤس�ف�اص�ل�ة بف� ة ال� س� ا وا� ة وم� ق� ر سكن�س� ؤس ا لتاميذ. ا س�ي�اق متصل وف� يل� وف� ا،�ح�م�د ا در م أص�� ر ال�ت�رب�ي�ة الوطنية، وزيري�ا أول أمسرا وزا مقر�ن�ع هيئة ث� اءل� ث� ا ا منفتش التدريس والساعاتنخراط في ا اساتؤس ضافية التعليم ل ت� اب� ع� ةضياتقت »عملميد ال« اص، حيث ا3 لصادرة بتاريخ ا109 الوزارية رقمذكرة اطر هيئة شأن الترخيص في2008 شتنبرساتؤس بالقيام بساعات إضافية التدريسوفا كلد الصي. وهدصودرسي اتعليم ا الة ثبت ف�ي حقهاوصيسة تعليمية خص مؤس هيئة م�ن هيئاتة م�ن خ�دم�ات أيس�ت�ف�اد ارنية. وبرلقانوج�راءات اذ ادريس باتخا التتعليمت السا مؤسعدم احترام«�اره بلوفا قر اونلقانت ا�ق�ت�ض�ي�ا �وص�ي�ص�درس�ي ا التعليمساسي لم النظا بشأن ا06.00 رقم109 ة رقمذكرت ايثياصي وصو اى عدم الترخيصوزاري علر القر وأكد ابتدائي أولتعليم اش تربوي لي مفت مؤقتاي أو مفتشتوجيه التربولي أو مفتش للثانو االيةلح المصاي أو مفتش ليط التربولتخط لتعليميةك الس�اذ م�ن اي أس�ت�ا�ادي�ة و واتعليماز ساعات إضافية باللقيام بإثة الثا اوصي.صدرسي ا اساء انحيةب�ت ال�غ�رف�ة اس�ت�ج�ا ائية بالناظور أمسبتداكمة ا باقدمتدر الذي تلنالطعن اربعاء ل ار قاضيمة ضد قرالعابة النيا به اتقال جميعلقاضي باعيق ا التحق توقيفهم رك الذينماصر ا عنارت. وقردية بالناظوردوبر اعا با عنصرا17 نحية متابعة الغرفة امر�ن فيهم ا لة س�راح ف�ي حاصرينبقاء على عنلصرف مع ا باال وفق ما ورد فيلة اعتق في حا قدم فيمة الذيلعابة النيالتمس ا ميق.ضي التحق إلى قات سابق وقرانتصاتبره البعض ا اعه�و ما و يرأسها وزيرمة التيلعابة النيا لعدل. ال رات من ش� ع� ع ال�� م� وق� ي� ة وأس� ر�ق�وت ال� ف� ع� ال� ي� ا اام ظهر أمس أمعتقلت ائا وعا�ي بالناظور�ل ب�واب�ة ال�س�ج�ن ا الذينعتقل خروج انتظار في اعتقاللة اتابعتهم في حارت م تقرات شديدةن�ت�ق�ادر ار أث�ا ف�ي ق�راك�د بأنع ال�ذي أل�دف�ا م�ن ط�رف ازتها عناصرض�ر التي أ�ا القضائيةلشرطة ا الفرقة الوطنية لر�ي تبر�ف�ت�ق�ر إل� ى ال�ق�رائ�ن ال�ت تعتقال.بعة واتا ا أحمد بوستةي موحاريق اندلع بحلى فاجعة حة عدينة القدن استفاق سكا اطلق عليه سكانشب، ي لبيع اس، في محلميء اربعايلة ا وسعيد، لة جسيمةر ماديق في أضراريب هذا ا. وقد تسب»الفندق« ةدينة القد ا لزنقة موحاتاخم ا»لرمادا« دة في حي وفاة سيلسكان، وفيلنسبة إلى ا با يقول إنهااك منب وفاتها، فهنراء حول سبربت اي تضا وسعيد، والت أخرى، وهناك أخباريرانر ألسنة الننتشا جراء اختناقهاب اسبوفيت ب تا بعد مشاهدةلكه خوف الذيلبية، نظرا لوفيت بعد أزمة قل تؤكد أنها تحياء وسعيد وا أن سكان موحا»ساءا«� ليق. وأكد مصدرر منظر القد« :، وقالريقب هذا اسبوف بة من الرعب وايلشوا لجاورة عا اد نعرف ق، الذيريب هذا اسبيلة بيضاء بلسكان لى بعض ا قض أدت إليهب التيسباعة السا اضافيةت الساعانع اع وسبو في اف عطلة يومضيلوفا ي ا بالناظورمركيفراج عن ا انتصر تلعامةبة النيا والتهم سوقاب حريق اسب وفاة سيدة بالبيضاءة بدينة القد بالخشب لم ندير عبد الرحيلية، نزاراد واقتصا كشف وزي�ر ا أعدها وزيرة التييزانيم اكة، أن أرقا برح الدينبق ص�السالية ااد واقتصا اأتي هذا مزورة. ويطة وغيرار مضبو مزو التيهاماتتركة بعد ا التصريح من البكيرانله بنكومة عبد ا رئيس ا وجههاح الدينبق ص�السالية اا إل�ى وزي��ر ايزانية.م ا أرقا بتزوير مزوار مطول أجرتهكة، في ح�وار وق�ال برول منه فيزء ا تقرؤون ا»ساءا« معهلهكومة عبد ارئيس ا« د، إن هذا العدقام غير صحيحة،دث فقط عن أر كيران بنهموت التفاتعلق بهذا ال اشكا وطرح استوىعلنة واقديرات ا بن التسجل اوص العجز سنةنا إليه بخصذي وصل العتمدةم ارقاجميع ا« ، مؤكدا أن»2011 ترم اليةد واقتصاف وزارة ا من طرجالة في هذا ايلعالية اا الضوابط ا النقدص��ن��دوق« وأض���اف ب�رك�ة أنا ف�ي مراتبار�غ�رب م��ر ال�دول�ي صنف ارق��ام ص�ح�ة ا�وص متقدمة ج��دا ب�خ�ص يقدمها، التيحصائياتت واعطيا وا�ق�دم�ة م��ن طرفم ارق���ا وب�ال�ت�ال�ي ف���اح الدين مزواربق صالسالية اا وزير اها شبهة تشوبطة ومضبو صحيحة واليةد واقتصا. وأوضح وزير ا» التزويرتعلقةم ارقاذي دار حول اش اللنقاا« أنهم بنوت التفان حول انية كايزا بعجز النتائجلية وااون اولية لقانقديرات ا التيزانية، فعجز ا تسجيلها رة التيخي ا2011 ون مالية مبرمجا في قانلذي كان النائة من اا في ا3.5 لم يكن يتجاوزي حن قفز العجز إلى�ام، فداخلي ا ال، مشيرا»ية السنةائة مع نها في ا6.1 ي شهدتهاصة التاطورات االت« إلى أنق الدولية،ة في السووليواد ار ا أسعاقاصةت ص�ن�دوق ا�ي جعلت نفقا وال�توارر دره��م، وك��ذا ا مليا48 تجاوز تفاع نفقاتهم في ارتلذي ساعي اجتما اليار دره��م، كانت م13 ل�ة بحوالي ال�دور، وبالتالي ه�ذا الفرق الكبيب في السبقديرات عجزطروح يتعلق بتل اشكا فاتبعها وبن تفاوت بين وبالت2011 ميزانيةققة، فعا،ئج النتاات الظرفية وا تطورلحديث هنا ل مجالية السنة. و في نهايزانيةم ا أرقا عن تزويرلتناقض فيك وارتباوص ا وبخصقتصاددرة عن وزارة ال�ص�ات اعطيا ازم��ي ا�دل�ي ب�ه�ا ي�ك ال�ت�ي�ي�ة وت�ل�ال وااليةنتدب لدى وزير ا، الوزير اسيدري ال نزارنية، ق�ايزاكلف باد اق�ت�ص�ا وا يخرج زم��ي ص�رح ب�ه اإن م�ا« : ب�رك�ةقتصاددثت عنه وزارة ا عن إطار ماك عوامل ظرفية هناالية، حيث أكد أن واكلي، وخاصة تعمق العجز الهي هي التيولية، وأنا�واد ار النفط وا منها أسعا هذا الرأيق معه في أتف6 صوارل في التفاصي اساء اتي قالت اللتصريحا رد قوي على ا في أولصالة في حزب اادي، القيلعماريس ا فيها إليا�ق�ص�ود بعفاريت إن ا»�س�اءا«���ع�اص�رة، ل والعاليل عبد الكية. قاسة اؤسكيران هو ااسيح بن ومية، إنعدالة والتنللعامة لنة اما الدين، عضو ا حاميري وكانمهوم العميق بالنظانه ااروف عن إلياس إع اثبت أنه ملكيه أن يغرب، وعليمته في ال بإقا يزا يحلم و تصريحدا فيسلطة، مشدء وراء حزب الختفا عوض التماسيحذه اس واحد من هدعو إليا على أن ا»ساءا«� لن في خطاباته، بعد بنكيرا كان يقصدها التيلعفاريت وا العربي إلىء الربيع قبل مجيت سابقل في وقو أن مسؤولي ال�دول�ة عبرعليمات وس�بء التع�ط�ا مصدر أنكن ر شخص إن إلياس آخ الدينهاتف. وقال حامي المر هرب إلىعني بان ا ،لكيةلك وا يتحدث عن اتجن،ت وااجاحتجارة اسا خوفا من ح�ر فرنه ووجه من معه في وجه»ارحل« شعار الذين رفعواسلطوي.زب التمن إلى ان من ا4 تمة ص ت« الـوزيــر البـركـــة لـ مـضبوطـة مـزوار رة وأرقـامّ مـزويزانيـة غيـر اصدرالك معروفة اأمو ملكي وثبت أنك وعليك أن تاس: أنت جمهوريى إليين يرد علمي الد حاة العدالة والتنمية بطنجةد منع حفل شبيبث إليه بع ورفض الحدي العنصر غاضب منكيران بن في نقاش معكيرانله بن عبد اح الدين مزوار صا

1853_07-09-2012

Embed Size (px)

Citation preview

رياضة

أسامة السعيدي لن يشارك في مباراة املوزمبيق

19

أخبار المساء

نيني رئيسا للجنة حتكيم مبهرجان الفيلم األمازيغي بأكادير

02

سري للغاية

علمت »املساء« من مصادر التوفيق، أحمد بأن مطلعة وزير األوقاف والشؤون يتقاضى مازال اإلسامية، )حوالي دوالر آالف 10 مبلغ عمله مقابل سنتيم( مايني 9سعود آل ملؤسسة كمدير بالدار البيضاء، وهي وهي يشغلها مازال التي املهمة بالرغم التوفيق إلى يومنا هذا

من تعيينه وزيرا لألوقاف.فإن املصدر، وحسب املدافع يعتبر الذي التوفيق، ب»األمن هو يسميه عما األول و»اإلسام للمغاربة« الروحي األشعري السني املغربي« واملريد والصوفي، املالكي البوتشيشية، للزاوية الوفي يقبل تناقض عندما يسقط في تابعة مؤسسة له تصرف بأن السعودية العربية للمملكة راتبا شهريا عن عمل لم وأن خصوصا به، يقوم يعد الراعي هي تعتبر السعودية الذي الوهابي للفكر األول

التوفيق. يواجهه

مع قهوة الصباح

والبحث العالي التعليم وزير الداودي، حلسن قدم أمام اجلامعي العنف حول مشروعا األطر، وتكوين العلمي أنظار وزارة الداخلية للتنسيق في املوضوع، في إطار التعبئة املؤسسات تشمل التي اجلديد، اجلامعي الدخول أجل من

واألحياء اجلامعية. اجلامعات داخل الوضع في للتفكير مبادرة أول هذه املغربية منذ مدة طويلة، حني أقدمت احلكومات السابقة على نهج سياسة أمنية جديدة في اجلامعات املغربية، و»عسكرة« تداعيات لها كانت التي السياسة تلك اجلامعي، احلرم »مخافر« اجلامعة وجعلت القاع إلى بالتعليم هوت سلبية تخنق فيها حرية التظاهر، تلك احلرية التي كانت طابعا مييز سائر في بل وحده، املغرب في ليس اجلامعية، الساحات

بلدان العالم.جيد جدا أن تتم إعادة التفكير في هذه التدابير األمنية اجلديدة، مبا ال يخل في الوقت نفسه بضرورات توفير احلد األدنى لألمن نظرا لبروز ظواهر أخرى، ليست اجلامعة وحدها ضحيتها، بل حتى املدارس والثانويات في املغرب، لكن ما ال اإلجراءات ضمن سياسة تلك إدراج فيه هو التفكير بد من أوسع تشمل إعادة االعتبار للجامعة كمؤسسة للبحث العلمي التركيز والثقافي واحلوار احلضاري، مع الفكري واالنفتاح على اخلصوصية املغربية، فقبل حوالي عامني ظهرت دراسة بالدول العلمي في املغرب، قياسا مثيرة حول تراجع البحث األخرى املجاورة لنا، وفي احلوض املتوسطي، بحيث تراجع اجلامعية. املؤسسات في الفكري واإلنتاج املعرفي األداء إعادة وهي النقطة، هذه من ينطلق أن يجب فاإلصاح

االعتبار للبحث العلمي وانفتاح اجلامعة على محيطها.

نشرت وسائل اإلعام، هذه األيام، أن »املغرب هو محاربة ترتيب في األول تصريح وفق الصفيح«، مدن في والتعمير السكنى لوزير األسبوع مطلع دولي محفل

احلالي بنابولي اإليطالية.األول عامليا؟؟

أننا هذا معنى هل الترتيب هذا في متقدمون ولينكليز »ماريكان على و... و...«، واجلابون والملان املنافسة إن أم تعليق، بدون مع هي إمنا الصدد هذا في تشاد والصومال وجيبوتي؟؟ الوزير بأننا، يفيدنا تصريح قرن من السير بعد نصف النمو، وصلنا إلى في طريق 378 ألف أسرة في إسكان بذلنا ثم )!؟(، الصفيح دور مجهودا جبارا لتخفيض هذا »تبارك النصف، إلى الرقم

الله علينا«.ال شك أن األرقام الواردة في تقارير وزارة السكنى، كما في تقارير باقي اإلدارات، هي إثبات بها يراد أرقام مجرد

والذي حترزه، الذي التقدم لواله ما كنا في صدارة

الترتيب املذكور.كان حالنا تصوروا كيف سيكون لو لم نقض نصف طريق في السائرين مع قرن

النمو؟؟!!كل يستطيع ذلك، ومع أن املوضوع بحث يهمه من الرسمية، الوثائق يتفحص عدد أن يدرك حن ليفاجأ دور في املقيمة أسرنا قبل نصف قرن، الصفيح، يقل كثيرا عما هو عليه اليوم القرن من الثاني العقد في نشك يجعلنا مما ال21.. تلك طوال اجتاه سيرنا في أم.. نتقدم كنا وهل العقود،

نتأخر..؟يعزز هذه ولعل مما املهولة األعداد هو الشكوك

التقارير بها تعترف التي فقط: مجالن في الرسمية، )سكان الصفيح دور سكان غبار ال العشوائي البناء في األمية وضحايا عليهم(، نتحدث ولن األنترنيت. زمن فهي البطالة، غول عن »ماريكان لدى موجودة حتى

ولينكليز والملان واجلابون«.وقبل أعوام معدودة، نصبت إحدى الوزارات السراغنة قلعة مدخل في عليها كتبت ضخمة لوحة مبداد الفخر واالعتزاز أن دور على قضت املدينة هذه وبدا مبرما. قضاء الصفيح أن كاتب هذه اللوحة مطمئن العالم مراقبي كل أن إلى عبد سيدي مدينة زاروا لو على فيها عثروا ملا الرحمن

»براكة« واحدة.

على املشرف الوزير لكن الوزارة املذكورة، الذي كان يعتز بهذا اإلجناز، لو اتصل آنذاك، الوزارة في بزميله أحمد اخشيشن، ابن حي ألخبره )البلوك(، احلرشة السراغنة قلعة بأن همسا من املدن املغربية التي لم »براريك«، يوما فيها تنبت من كثير في احلال هو كما فيها تنشط لم التي البلدات مقصدا كانت وال »كاريانات«

ألفواج الهجرة القروية.أما إذا كان الوزير يقصد تزال ما فتلك الطوب، بيوت حتى اليوم في حي املرس وفي القلعة الراشية وفي

مواقع أخرى.أن تكون األول في محاربة مدن الصفيح، في العقد الثاني من القرن الواحد والعشرين،

ليس مدعاة للفخر، فهو، مثل االستمرار في محاربة األمية،

دليل تخلف.بقيت اإلشارة إلى أن »البراكة« ليست تراثا وطنيا، سكنوا أجدادنا فأجداد املغارات وبيوت الطن أو اخليام سكنوا كما احلجر، و»النوايل«، لكنهم لم يسكنوا

»البراكة« أبدا أبدا أبدا...تسمية وهي »البراكة«، »حراكة« بها جاءنا إيبيرية، »الصبليون من سابق زمن هربوا الذين والبرتقيز« املتردي عيشهم ظروف من خدمة في أنفسهم ليضعوا وساهمت احلماية، سلطات في انتشارها الهجرة القروية، و»كاريانات« احلجر و»الرامبلي«، وسواهما، التي السواعد من جزءا شغلت

القروية الوافدة...عندما أنتبه إلى أن »البراكة« ليست تراثا وطنيا، أتأكد من أن »املغاربة« لم هذه إلى محتاجن يكونوا

الدرجة، أبدا أبدا أبدا...

محاربة دور الصفيح.. إلى هذه الدرجة!محمد املثنى الراوي

< الرئيس المؤسس: رشيد نيني < مدير النشر: عبد اهلل الدامون < العدد: 1853 الجمعة 19 شوال 1433 الموافق 07 شتنبر 2012 < الثمن: 3 دراهم

الراأي احلر واخلرب اليقنيتصدر كل صباح

يومية مستقلة

مروان يدعى مغربي شاب متكن حملرزي علوي، يعمل مهندسا معلوماتيا، من ابتكار تطبيق هاتفي يسمح بالتعرف على هوية أصحاب األرقام املجهولة وغير من املستخدم التطبيق وميكن املسجلة. معرفة بيانات املتصل انطاقا من االسم والعنوان، ويقوم تلقائيا بحفظ املعلومات وقال الهاتف. ذاكرة على حددها التي مروان إنه تلقى حتذيرات من شركة

»اتصاالت املغرب«، التي »تريد متابعته قضائيا في حال لم يحذف التطبيق من على األنترنت«.

التطبيق اجلديد خصوصا ويعمل مع اجليل اجلديد من هواتف »اندرويد«، قاعدة إلى الولوج من صاحبه كن وميمبيانات شركة »اتصاالت املغرب«، وأخذ املتصل هوية لتحديد الازمة املعلومات

واسمه وعنوانه.الذي املعلوماتي، التطبيق واحتل ابتكره مروان، املرتبة اخلامسة األسبوع تصنيف شركة »غوغل« في املاضي املتعلق بأحسن التطبيقات املجانية اخلاصة

بالهواتف احملمولة.

مدة يقضي سلفي سجني حاول تيفلت، صباح عقوبته احلبسية بسجن أمس اخلميس، محاولة االنتحار بعدما تناول سما، وذلك احتجاجا على ما اعتبره استفزازا له وتضييقا على حقوقه

داخل السجن.التي األولية املعطيات وحسب السجني نمقل فقد »املساء«، بها توصلت على وجه السرعة إلى املستشفى وخضع

انطلق بينما حياته، إنقاذ قصد عاجلة إلسعافات التحقيق ملعرفة مابسات هذه الواقعة.

مع تصعيد تزامنا ذلك يأتي اجلهادية السلفية يسمى ما ملعتقلي مبختلف السجون املغربية، انطلق بداية األسبوع اجلاري باإلعان عن إضراب ليومي االثنني الطعام عن إنذاري احتجاجا، حسبهم، املاضيني، والثاثاء على ما يعتبرونه ظروفا مزرية يعيشونها داخل السجون، واعتراضا على ما تتلقاها التي املهينة باملعاملة يصفونه عائاتهم أثناء زيارتهم، كما كان هذا التصعيد ردا

على استثنائهم من العفو امللكي مؤخرا.

مهندس معلوماتي مغربي يهزم »اتصاالت املغرب«

نقل سلفي إلى املستشفى بعد ابتالع السم بتيفلت

مروان يدعى مغربي شاب متكن حملرزي علوي، يعمل مهندسا معلوماتيا، من ابتكار تطبيق هاتفي يسمح بالتعرف على هوية أصحاب األرقام املجهولة وغير من ابتكار تطبيق هاتفي يسمح بالتعرف على هوية أصحاب األرقام املجهولة وغير من ابتكار تطبيق هاتفي يسمح بالتعرف

من املستخدم التطبيق ن قا من االسم والعنوان، ويقوم تلقائيا بحفظ املعلومات وقال الهاتف. ذاكرة على حددها التي مروان إنه تلقى حتذيرات من شركة

وبيانات شركة »اتصاالت املغرب«، وأخذ

ال املعلومات واسمه وعنوانه.

ابتكره مروان، املرتبة اخلامسة األسبوع تصنيف شركة »غوغل« في املاضي

مدة يقضي سلفي سجني حاول تيفلت، صباح عقوبته احلبسية بسجن أمس اخلميس، محاولة االنتحار بعدما تناول سما، وذلك احتجاجا على ما اعتبره استفزازا له وتضييقا على حقوقه

التي األولية املعطيات وحسب السجني قل على وجه السرعة إلى املستشفى وخضع

مبختلف السجون املغربية، انطلق بداية األسبوع اجلاري باإلع

ليومي االثنني الطعام عن إنذاري والث

على ما يعتبرونه ظروفا مزرية يعيشونها داخل السجون، واعتراضا على ما تتلقاها التي املهينة باملعاملة يصفونه

أقدم ثاثة شبان صحراوين متحدرين من مدينة العيون على اقتحام مقر القنصلية باللجوء طالبوا كما البوليساريو جبهة علم برفع قاموا حيث أكادير اإلسبانية مبدينة السياسي. وهو السلوك الذي خلق أجواء من االستنفار األمني داخل مقر القنصلية، حيث أن املاضي، بعد األربعاء األمن حوالي احلادية عشرة من صباح يوم مت استدعاء رجال النقالة بالقنصلية ومت جتريدهم من هواتفهم األمن اخلاص عليهم من طرف القبض مت الشبان اقتياد ذلك بعد وغيرها، ليتم متفجرة أشياء على احتوائها إلمكانية حتسبا الثاثة إلى مركز الشرطة للتحقيق معهم في دوافع سلوكهم هذا، الذي يعتبر سابقة من الطلبة من الثاثة الشبان أن احلادث من مقربة مصادر وذكرت أكادير. مبدينة نوعها املعطلن، الذين سبق لهم أن خاضوا العديد من االعتصامات من أجل املطالبة بالتوظيف. كما أنهم في إطار أساليب االحتجاج التي سبق لهم أن خاضوها مبدينة العيون أقدموا غير ما مرة على تسليم بطائقهم الوطنية إلى السلطات احمللية بنفس املدينة، معربن عن

تخليهم عن اجلنسية املغربية.

ثالثة شبان صحراويني يقتحمون القنصلية اإلسبانية بأكادير

إسماعيل روحي

كشفت هيومن رايتس ووتش أن املغرب استقبل بطريقة سرية معتقلن ليبين قبل األمريكية املخابرات طرف من تسليمهم لنظام الرئيس الليبي السابق معمر املنظمة نشرته تقرير وأوضح القذافي، اخلميس، أمس األمريكية، احلقوقية االنتهاكات للعدو: »التسليم عنوان حتت وعمليات تسليم اخلصوم قسرا إلى ليبيا في عهد القذافي بإشراف أمريكي« أن الواليات املتحدة األمريكية لعبت أكبر دور في عمليات التسليم القسري ملعارضن إلى

ليبيا إلى جانب دول أخرى بينها املغرب.ونقل التقرير شهادات ملعتقلن سابقن

في بعض للسلطة أعوانا إن فيها قالوا الدول التي رحلوا إليها قبل تسليمهم إلى نظام القذافي أساؤوا إليهم أيضا قبل نقلهم

إلى ليبيا. السابق املعتقل شهادة التقرير ونقل الديكي، الله عبد بأبي امللقب هدية، خالد ،1990 ليبيا في عام أنه غادر الذي كشف وقضى وقتا في التدريب والقتال بأفغانستان ضد الروس قبل أن يعود إلى موريتانيا عام طرف من القبض عليه ألقي حيث 2003السلطات املوريتانية ومت نقله بعد ذلك إلى املغرب بسبب توفره على جواز سفر مغربي مزور، حيث مت استجوابه مرة أخرى من

طرف من يعتقد أنهم محققون أمريكيون.تتمة ص 4

الرباط - مصطفى احلجري

في حزب القيادي ذرف امحمد اخللفية، االستقال، الدموع خال الندوة الصحفية التي عقدها صباح أمس بالرباط، والتي وجه من خالها دعوة إلى إنقاذ احلزب مما وصفه »مأساة خطيرة وغير مسبوقة في تاريخه«، دون أن يقدم ردا حاسما وصريحا حول

ترشحه ملنصب األمني العام من عدمه. و»قلب« اخلليفة الطاولة على عدد من األسماء االستقالية مبن فيها عباس الفاسي حيث تضمن النداء الذي مت تعميمه على الصحفيني أن »تقديس الشخص والوالء له والتصويت عليه لينفرد باحلوار والتفاوض منذ سنة 1998 وكل ما حل موسم الطموحات اخلرقاء تخرج االستوزار هو ما جعل االستقاليني إلى عبادة األشخاص«. وأكد النداء أنه

مت »اغتيال قانون احلزب في املؤمتر اخلامس عشر وزير لكونه الفاسي لعباس ثالثة لوالية بالسماح أول«، وقال إن »مكر التاريخ لم يسمح لعباس بالبقاء باحلكومة وال نحن حافظنا على احلزب بعد نزول حركة 20 فبراير للشارع«. ووجه اخلليفة دعوة إلى االستقاليني ل»حتمل املسؤولية اجلماعية واالعتراف باخلطأ وإعان التوبة فيما وقع«، كما طالب حميد ذاتي بنقد بالقيام الفاسي الواحد وعبد شباط واالعتراف بأنهما أساءا للحزب، وقال إنهما »خرجا والغبراء وجاءا ليخوضا حرب داحس املؤمتر من إلى استعمال الوالئم واحلفات والندوات للوصول إلى منصب األمانة العامة«. وأضاف »إذا فشل عبد الواحد سيذهب معه عدد كبير من املناضلني، وإذا والغرائب العجائب معه ومن سيفعل شباط فشل باحلزب«. التفاصيل ص 5

تقرير: أمريكا احتجزت معارضني ليبيني باملغرب قبل تسليمهم للقذافي

اخلليفة يقلب الطاولة و يدعو شباط والفاسي إلى سحب ترشيحيهما

نزهة بركاوي

برنامجا الوطنية التربية وزارة وضعت االبتدائي التعليم لتاميذ جديدا زمنيا التعليمية املؤسسات وبكل مستوياته بجميع إلى األسبوعية العطلة مددت االبتدائية، حيث يومني )السبت واألحد( عوض يوم واحد، وهو ما أثار موجة من االستياء وسط صفوف بعض اآلباء واألولياء، معتبرين أن هذا القرار املدرسي«، خاصة في الزمن »هدر يزيد من يقلص القطاع، مما في اإلضرابات كثرة ظل يزيد »ما وهو للتاميذ، الدراسة ساعات من يقول العمومية«، باملدرسة التعليم أزمة من

بعض أولياء التاميذ.وألغى محمد الوفا، وزير التربية الوطنية، املذكرة 122 التي كانت حتدد الزمن املدرسي بالتعليم االبتدائي، ووجه مذكرة أخرى »متاشيا مع املقاييس الدولية وما هو معمول به في أغلب الدول في ميدان التعليم، بخصوص

تدبير الزمن املدرسي«. وهي املذكرة التي يومي واألحد السبت جعل على نصت مصالح مختلف على عممت وقد عطلة املذكرة وحددت الوطنية. التربية وزارة أوقات الدراسة بالوسط احلضري أيام

واخلميس، والثاثاء االثنني من الصباحية الفترة في صباحا الثامنة الساعة وفي ظهرا، 12 ال إلى الفترة املسائية من بعد 14 ال الساعة الساعة إلى الظهر 30 دقيقة، و 16 ال ويوم األربعاء من الثامنة الساعة صباحا إلى الساعة

ويوم ظهرا، 12 ال الساعة من اجلمعة

الثامنة صباحا إلى

الساعة 12 زواال في الفترة الصباحية، إلى دقيقة و30 14 ال الساعة ومن لم فيما الزوال. بعد 17 ال الساعة في الوطنية التربية وزارة حتسم بالعالم للدراسة الزمني التوقيت أمر طرف من القروي، حيث سيتم وضعه املناخ حسب مؤسسة كل إدارة الفاصلة بني واملسافة سكن ومقر املؤسسة

التاميذ.متصل سياق وفي أصدر محمد الوفا، الوطنية، التربية وزير مقررا وزاريا أول أمس هيئة مينع الثاثاء التدريس واملفتشني من االنخراط في الساعات مبؤسسات اإلضافية للتعليم تابعة

العمل« مبقتضيات اخلاص، حيث مت »جتميد املذكرة الوزارية رقم 109 الصادرة بتاريخ 3 الترخيص ألطر هيئة 2008 في شأن شتنبر التدريس بالقيام بساعات إضافية مبؤسسات التعليم املدرسي اخلصوصي. وهدد الوفا كل حقها في ثبت خصوصية تعليمية مؤسسة هيئات من هيئة أي خدمات من االستفادة وبرر القانونية. اإلجراءات باتخاذ التدريس التعليم مؤسسات احترام ب»عدم قراره الوفا القانون ملقتضيات اخلصوصي املدرسي للتعليم األساسي النظام بشأن 06.00 رقم

اخلصوصي وحليثيات املذكرة رقم 109«.وأكد املقرر الوزاري على عدم الترخيص أو االبتدائي للتعليم تربوي مفتش ألي مؤقتا مفتش أو التربوي للتوجيه مفتش أو الثانوي املالية للمصالح مفتش أو التربوي للتخطيط التعليمية األساك من أستاذ واملادية وألي الثاثة القيام بإجناز ساعات إضافية بالتعليم

املدرسي اخلصوصي.

املساء

اجلنحية الغرفة استجابت باحملكمة االبتدائية بالناظور أمس األربعاء للطعن النادر الذي تقدمت به النيابة العامة ضد قرار قاضي جميع باعتقال القاضي التحقيق عناصر اجلمارك الذين مت توقيفهم باملعابر احلدودية بالناظور. وقررت الغرفة اجلنحية متابعة 17 عنصرا اآلمر فيهم في حالة سراح مبن بالصرف مع اإلبقاء على عنصرين ما ورد في اعتقال وفق في حالة ملتمس النيابة العامة الذي قدم في التحقيق. قاضي إلى وقت سابق

انتصارا البعض اعتبره ما وهو وزير يرأسها التي العامة للنيابة

العدل.العشرات من وجتمع الفعاليات احلقوقية وأسر وعائات املعتقلني ظهر أمس أمام بالناظور احمللي السجن بوابة الذين املعتقلني خروج انتظار في اعتقال متابعتهم في حالة تقررت في قرار أثار انتقادات شديدة من طرف الدفاع الذي أكد بأن عناصر أجنزتها التي احملاضر القضائية للشرطة الوطنية الفرقة تفتقر إلى القرائن التي تبرر

املتابعة واالعتقال.

أحمد بوستة

استفاق سكان املدينة القدمية على فاجعة حريق اندلع بحي موحا وسعيد، ليلة األربعاء اخلميس، في محل لبيع اخلشب، يطلق عليه سكان املدينة القدمية »الفندق«. وقد تسبب هذا احلريق في أضرار مادية جسيمة بالنسبة إلى السكان، وفي وفاة سيدة في حي »الرماد« املتاخم لزنقة موحا وسعيد، والتي تضاربت اآلراء حول سبب وفاتها، فهناك من يقول إنها توفيت بسبب اختناقها جراء انتشار ألسنة النيران، وهناك أخبار أخرى تؤكد أنها توفيت بعد أزمة قلبية، نظرا للخوف الذي متلكها بعد مشاهدة منظر احلريق. وأكد مصدر ل»املساء« أن سكان موحا وسعيد واألحياء املجاورة عاشوا ليلة من الرعب واخلوف بسبب هذا احلريق، وقال: »لقد قضى بعض السكان ليلة بيضاء بسبب هذا احلريق، الذي ال نعرف حلد

الساعة األسباب التي أدت إليه«.

الوفا يضيف عطلة يومني في األسبوع ومينع الساعات اإلضافية

اإلفراج عن اجلمركيني بالناظور والنيابة العامة تنتصر

وفاة سيدة بسبب حريق التهم سوقا للخشب باملدينة القدمية بالبيضاء

عبد الرحيم ندير

نزار واملالية، االقتصاد وزير كشف بركة، أن أرقام امليزانية التي أعدها وزير الدين صاح السابق واملالية االقتصاد مزوار مضبوطة وغير مزورة. ويأتي هذا التصريح من البركة بعد االتهامات التي وجهها رئيس احلكومة عبد اإلله بنكيران الدين صاح السابق املالية وزير إلى

مزوار بتزوير أرقام امليزانية.أجرته حوار مطول في بركة، وقال معه »املساء« تقرؤون اجلزء األول منه في هذا العدد، إن »رئيس احلكومة عبد اإلله بنكيران حتدث فقط عن أرقام غير صحيحة، وطرح اإلشكال املتعلق بهذا التفاوت املهم املسجل بن التقديرات املعلنة واملستوى الذي وصلنا إليه بخصوص العجز سنة 2011«، مؤكدا أن »جميع األرقام املعتمدة من طرف وزارة االقتصاد واملالية حتترم

الضوابط املالية العاملية في هذا املجال«.النقد »صندوق أن بركة وأضاف الدولي صنف املغرب مرارا في مراتب بخصوص صحة األرقام متقدمة جدا يقدمها، التي واإلحصائيات واملعطيات وبالتالي فاألرقام املقدمة من طرف مزوار الدين السابق صاح املالية وزير شبهة تشوبها وال ومضبوطة صحيحة التزوير«. وأوضح وزير االقتصاد واملالية أن »النقاش الذي دار حول األرقام املتعلقة بعجز امليزانية كان حول التفاوت املهم بن

التقديرات األولية لقانون املالية والنتائج األخيرة التي مت تسجيلها، فعجز امليزانية الذي كان مبرمجا في قانون مالية 2011 لم يكن يتجاوز 3.5 في املائة من الناجت الداخلي اخلام، في حن قفز العجز إلى مشيرا السنة«، نهاية مع املائة في 6.1إلى أن »التطورات اخلاصة التي شهدتها أسعار املواد األولية في السوق الدولية، املقاصة صندوق نفقات جعلت والتي احلوار وكذا درهم، مليار 48 تتجاوز االجتماعي الذي ساهم في ارتفاع نفقات كانت درهم، مليار 13 بحوالي الدولة وبالتالي الكبير، الفرق هذا في السبب فاإلشكال املطروح يتعلق بتقديرات عجز ميزانية 2011 وبالتفاوت بينها وبن تتبع تطورات الظرفية والنتائج احملققة، فعا، للحديث السنة. وال مجال هنا نهاية في

عن تزوير أرقام امليزانية«.في والتناقض االرتباك وبخصوص االقتصاد وزارة عن الصادرة املعطيات واملالية وتلك التي يدلي بها األزمي اإلدريسي، الوزير املنتدب لدى وزير املالية نزار قال بامليزانية، املكلف واالقتصاد بركة: »إن ما صرح به األزمي ال يخرج عن إطار ما حتدثت عنه وزارة االقتصاد واملالية، حيث أكد أن هناك عوامل ظرفية هي التي تعمق العجز الهيكلي، وخاصة وأنا األولية، واملواد النفط أسعار منها

أتفق معه في هذا الرأي«.التفاصيل في احلوار ص 6

املساء

في أول رد قوي على التصريحات التي قال فيها إلياس العماري، القيادي في حزب األصالة بعفاريت املقصود إن ل»املساء« واملعاصرة،

ومتاسيح بنكيران هو املؤسسة امللكية. قال عبد العالي إن للعدالة والتنمية، العامة األمانة الدين، عضو حامي املعروف عن إلياس إميانه العميق بالنظام اجلمهوري وكان يحلم وال يزال بإقامته في املغرب، وعليه أن يثبت أنه ملكي السلطة، مشددا في تصريح عوض االختفاء وراء حزب

ل»املساء« على أن املدعو إلياس واحد من هذه التماسيح والعفاريت التي كان يقصدها بنكيران في خطاباته، بعد أن حتول في وقت سابق قبل مجيء الربيع العربي إلى عبر الدولة مسؤولي وسب التعليمات إلعطاء مصدر الهاتف. وقال حامي الدين إن إلياس آخر شخص ميكن أن

يتحدث عن امللك وامللكية، ألن املعني باألمر هرب إلى واحملتجن، االحتجاجات حرارة من خوفا فرنسا الذين رفعوا شعار »ارحل« في وجهه ووجه من معه

من املنتمن إلى احلزب السلطوي. تتمة ص 4

الـوزيــر البـركـــة لـ» «: امليزانيـة غيـر مـزورة وأرقـام مـزوار مـضبوطـة

حامي الدين يرد على إلياس: أنت جمهوري وعليك أن تثبت أنك ملكي وأموالك معروفة املصدربنكيران غاضب من العنصر ورفض الحديث إليه بعد منع حفل شبيبة العدالة والتنمية بطنجة

عبد اإلله بنكيران في نقاش مع صاح الدين مزوار

www.almassae.press.maفي الثانية 2العدد: 1853 اجلمعة 2012/09/07

مطار ابن سليمان )خاص(

الصبــــــــــــــح : الشـــــــــــروق : الظـــــــــــــــــهر :

العصــــــــــــــــر :املغـــــــــــــــــرب :العشــــــــــــاء :

اأوقات الصالة

الصبــــــــــــــح : الشـــــــــــروق : الظـــــــــــــــــهر :

05.3807.0513.34

العصــــــــــــــــر :املغـــــــــــــــــرب :العشــــــــــــاء :

17.03 19.5221.07

غرق تلميذين وسط بحيرة بتزنيت

الدرك يكشف أن احلرس اخلاص هم لصوص النحاس من مطار ابن سليمان

سعيد بلقاس

وسط غرقا األخيرة أنفاسهما تلميذان لفظ بحيرة بتبوقالت الكائنة بنفوذ جماعة آيت حماد بضواحي تزنيت. والضحيتان يتحدران من دوار قصبة تالغت جماعة ايت ميلك بضواحي اشتوكة

آيت باهاووفق مصادر من عني املكان، فقد توجه ثالثة تالميذ في ربيعهم الثاني عشر يتابعون دراستهم في نفس املستوى الدراسي إلى البركة املذكورة، الضحية شرع إذ والسباحة، االستجمام قصد األول في السباحة قبل أن تسحبه مياه البركة إلى األمر األنظار، عن ويغيب مفاجئ بشكل األسفل إلى االرمتاء في الثاني يبادر الذي جعل صديقه محاولة إلنقاذه من الغرق، غير أن محاولته باءت ويقضي املصير لنفس بدوره ليتعرض بالفشل دون اإللهية العناية فيما حالت املاء، غرقا حتت غرق التلميذ الثالث الذي حاول بدوره النزول إلى

البركة للبحث عن صديقيه.كانوا بعني الذين املارة، وقد متكن بعض املكان، من انتشال اجلثتني معا، قبل أن يتم إشعار السلطات احمللية التي حضرت إلى بأنزي الترابي الدرك عناصر وكذا املكان، عني في محاضر وإعداد املعاينة بإجراءات للقيام لذويهما الحقا اجلثتني تسليم مت فيما النازلة، املعمول املسطرية اإلجراءات إمتام بعد

بها.

عثمان أوالد من العثماني الناصر عبد -زاكورة

- إبراهيم العالوي من دوار متزرين زاكورة- محمد االبراهيمي من زاكورة

- محمد لكحيلي من زاكورة- ضريف شرف من زاكورة

- الطاهر كمي زاكورة- زهرة كمي من زاكورة- توفيق اهرماز زاكورة

- محمد املدني من متكروت- حلسن اليوسفي من من زاكورة

- رشيد لعشير من زاكورة- عبد القادر كزي من زاكورة

- عبد الرحيم الشرقاوي من زاكورة- رشيدة دليكي من زاكورة

- معاد ايت علي من زاكورة- خديجة تزفكيت من زاكورة- محمد أوالد حميدة زاكورة- خليفة الزياني من زاكورة

- عزيز بن ياسني من زاكورة- معاوية العلوي من زاكورة

- محمد اخلسواني من زاكورة- الكبير مصطفى من زاكورة

- محمد القدوري من تنزولني زاكورة- إبراهيم الغزواني من تانسيخت زاكورة

- عائشة بودراع من تانسيخت زاكورة- ابراهيم املنصوري من تارمات زاكورة

- ايزة مدون من متكروت زاكورة- املكي العباسي من زاوية سيدي صالح

تاكونيت

- اسماعيل باحدو من اكدز- عبد الكرمي ايت موسى من أكدز

- سلوى الباتي من مراكش- احمد الباتي من مراكش

- محمد التسيوي من مراكش- عبد الله السعداني من مراكش

- سمية الشرادي من مراكش- محمد أمني األنصاري من صوكوما مراكش

- حسن الزنتاوي من دمنات- رشيدة بلهانة سيدي مومن الدار البيضاء

- لعزيزة الدليكي سيدي مومن الدار البيضاء- حلسن أزناك من بني مالل

- ناصر تقصورت- مجهول- مجهول

ابن سليمانبوشعيب حمراوي

متكن درك ابن سليمان، أول أمس األربعاء، من فك لغز عمليات السطو على النحاس التي عرفها مطار ابن سليمان طيلة األشهر املاضية، في متخصصة أولى إجرامية شبكة وتفكيك أفرادها النحاسية الكهربائية األسالك سرقة لشركة التابعني احلراسة عمال سوى ليسوا مرافق وعتاد بحراسة واملكلفني خاصة

املطار. امللكي الدرك عناصر أن »املساء« وعلمت اإلقليمي وإثر توصلها بإخبارية حول هوية أحد باملنطقة متشيطية حملة شنت فيهم، املشتبه أشخاص سبعة اعتقال عن أسفرت واجلوار، الفضاالت، بقيادة الغربية البسابس دوار من تتراوح أعمارهم ما بني 30 و35 سنة. ضمنهم بتصريف مكلف ووسيط حراسة عمال خمسة املسروقات بنقل مكلف وحمال املسروقات، والدار احملمدية مبدينتي اخلردة محالت إلى مالك البحث جاريا عن يزال ال فيما البيضاء. محالت للمتالشيات مبنطقة بني يخلف والدار متكنوا الذين املتورطني، باقي وعن البيضاء.

من سرقة 150 كلغ من النحاس. ونفت املجموعة أي عالقة لها بعملية سرقة الدركية للعناصر وتأكد الكهربائية. احملوالت أن هناك شبكة إجرامية ثانية كانت وراء سرقة مغلفة مكعب، سم 10 احلجم ذات احملوالت

بالبالستيك وبداخلها مادة النحاس. 24 غشت يوم كشفت أن ل«املساء« وسبق داخل الغامضة السطو عملية عن املاضي،

كهربائيا، محوال 39 شملت والتي املطار، على منصوبة محول مائة من أزيد أصل من األرضية ملساعدة اإلنارة تؤمن املدرج، جانبي صرح وقد ليال. اآلمن الهبوط على الطائرات الزالت التي السطو، بعملية املطار مسؤولو مسجلة ضد مجهول، بعد أن تعذر على طائرة خفيفة الهبوط ليال، واضطر ربانها إلى حتويل وجهته نحو مطار محمد اخلامس إلنقاذ مراحل على متت العملية أن مبرزين املوقف، يتم ما نادرا ألنه نظرا عنها التبليغ يتم ولم

هبوط طائرة ليال مبدرج املطار. واختلفت املصادر حول األسباب التي دعت عمليات عن التبليغ عدم إلى املطار مسؤولي البعض آنها. وحاول في التخريب أو السرقة باخلنازير والسطو التخريب تهمة إلصاق البرية التي تتجول ليال داخل املطار غير بعد مبحيطه، كبيرة ثغرات وتوجد املؤمن يتم ولم الواقي اجلدار أجزاء من انهارت أن التي رمبا دخل عبرها الثقوب ترميمها، وهي

اللصوص املجهولون.

رشيد نيني رئيسا للجنة التحكيم مبهرجان

»إسني ن ورغ« بأكاديرأكادير

محمد الشيخ بال

رشيد والصحفي، الكاتب يترأس أن يتوقع في القصير الفيلم لفئة التحكيم جلنة نيني، ن »إسني الدولي للمهرجان السادسة الدورة وورغ« )التاج الذهبي( اخلاص بالفيلم األمازيغي، ال30 غاية إلى ال26 من ابتداء أكادير مبدينة في تضم التي اللجنة وهي اجلاري، شتنبر من الفني )املدير املزند »إبراهيم من كال عضويتها وناقد )مخرج الشرقي وعامر تيميتار( ملهرجان سينمائي( وجميلة أمزال )ممثلة جزائرية( وخليل

مانو )مخرج سويسري(«.كما أفاد املنظمون أن رئاسة جلنة حتكيم فئة الفيلم الوثائقي، أسندت إلى املخرج والسيناريست إلى عضوية كل العمري، إضافة والشاعر احلسن الوطنية( باإلذاعة )صحافي الغيداني محمد من وفريدة وسيناريست( )كاتب أوشنا وزايد بوزكو ومحمد فوتوغرافية( )فنانة بوعشراوي

)منتج ومخرج سينمائي(.يذكر أن املهرجان الدولي »إسني ن وورغ« للفيلم األمازيغي، كان قد أعلن في وقت سابق، عن تأسيس صندوق لدعم املخرجني الشباب من أجل إنتاج األفالم احلضرية اجلماعة من بدعم القصيرة، األمازيغية ملدينة أكادير، وأوضح رشيد بوقسيم، مدير مهرجان »إيسني نورغ« أن »برنامج الدعم يهدف إلى تشجيع

عبر اإلنتاج السمعي البصري واإلبداع الفني، السيناريوهات اختيار

التي األولى الثالثة لعناصر تستجيب الفني مع التقييم والقيم الثقافة احترام مضيفا األمازيغية«،

أن الدعم الذي لم حتدد »يستهدف بعد قيمته )أقل القصيرة األشرطة من 15 دقيقة(، على أن يتم

إنتاجها خالل السنة اجلارية«.

مراكشعزيز العطاتري

ضحايا الئحة كشفت انقالب حافلة لنقل املسافرين بإقليم احلوز، التي راح ضحيتها 43 شخصا، عن أن ينحدرون الضحايا من 30من مدينة زاكورة، و6 من مراكش و2 من الدار البيضاء شخصني على إضافة وآخر مالل بني من أحدهما حوالي لقي وقد دمنات. من عندما حتفهم طلبة أربعة كانوا متوجهني صوب االمتحانات الجتياز مراكش ستجرى التي االستثنائية بكلية اجلاري الشهر نهاية التابعة القانونية العلوم

جلامعة القاضي عياض.

وأفادت مصادر قريبة من التي جترى حول التحقيقات أسرة أن احلادث، مالبسات

من تنحدر بكاملها مراكشية ملنطقة التابع أسكجور حي احملاميد مبراكش قد لقيت

األليم. احلادث في حتفها هذا وقد جنت رضيعة لم أشهر الستة عمرها يتجاوز

بأعجوبة بينما هلك والداها، وما تزال الطفلة ضحى بقاس مبستشفى العالجات تتلقى

حلالتها نظرا والطفل األم الصحية.

وأكد مصدر مطلع أن نسيوي، محمد السائق احلادث، في حتفه لقي الذي 64 يبلغ العمل، عن متقاعد مساعده يبلغ فيما سنة، عبد الله السعداني 61 سنة، وينحدران معا من السائقان قطع وقد مراكش. من انطالقا كيلومترا 454مراكش صوب زاكورة ليعودا إلى املدينة احلمراء بعد التوقف من ساعات ثالث واستنادا الطرقية. باحملطة فإن من أولية إلى معطيات بني أسباب احلادث احلالة التي للحافلة امليكانيكية استعمالها مدة جتاوزت

ال22 سنة.

مقتل طلبة كانوا متجهين للكلية الجتياز االمتحانات ونجاة رضيعة

عائلة بكاملها تقضي في حادثة إقليم احلوز

رشيد نيني

أسـمـاء ضـحايـا احلـادثـة األليمة

www.almassae.press.maتقارير 2012Ø09Ø07 WFL'« 1853 ∫œbF« 4

d³Ž œU%ô« W“√ qŠ …dUF*«Ë WU_«

Wł–UÝ …dJ

:`d á∏```` ```Ä°SCG

*Íd¼UL'« bOL(« b³Ž

d³Ž œU%ô« W“√ qŠ

:`d á∏```` ```Ä°SCG

Íd¼UL'« bOL(« b³Ž3

—u(« e¹eŽ≠ Á—ËUŠ

Í—ULF« ”UO≈ l «—«uŠ w«d²ýô« œU%ô« …b¹dł dł√ ≠ø»e(« «c¼ l »—UIð öF „UM¼ q¼ ¨ÂU³« w ÍœUOI«

…b¹dł tðdA½ Íc« —«u??(« vKŽ WUŠ≈ ‰«R« WOHKš sLC²ð≠ s×½ WDIM« Ác¼ wË ¨Í—ULF« ”UO≈ åÂU³«ò w ÍœUOI« l åw«d²ýô« œU%ô«ò

Ɖb'« dO¦¹ hý …—ËU× w ¨Èdš√ UOu¹ tÐ XU U “ËU−²½ r fO œU%ô« Ê≈ rŁ ¨wÐdG*« ÂUF« Í√d« U¼«dO UHU% „UM¼ X½U uË u¼ luL²« w Õuu« «c¼Ë ¨WOÝUO« UNðUFu9 wHð w²« »«eŠ_« WMOŽ s

ÆwÝUO« Á—U w UOUž UMLŁ lb¹ œU%ô« qFł Íc«

Èu² vKŽ oOM²« tOŽb²¹ q¼ qL²× »—UIð WUŠ w≠ W“√ gOF¹ Íc« ¨œU%ö wU(« lu« tOŽb²¹ Ë√ ¨W—UF*«

øWOKš«œ l nUײ« d³Ž dLOÝ »e×K WœUI« …œUOI« WOUJý≈ qŠ Ê√ bI²Fð q¼ ≠ tFu t rzU »eŠ „UM¼ ÆÆWÞU³«Ë Wł«c« ÁcNÐ fO d_« ÆÆøÊU »eŠ Í√ WD¹dš “d√ Õu²H wÝUOÝ fUMð w lË ¨…dUF*«Ë WU_« vL¹ wÝUO« ”UÝ_UÐ tLN¹Ë ¨W—UF*« w tFu œU%ô« —U²š« UNzu vKŽ WMOF WOÝUOÝ U³ÞUIð u×½ wÐdG*« wÝUO« qI(UÐ ÂbI²¹ Ê√Ë W—UF*« w tFu ÍuI¹ Ê√ UHUײ« ‰«RÝ Ê√ bI²Ž√Ë ¨W“ö« WOLOEM²«Ë WOöš_« …uI« pK9 WOIOIŠ Èd³ V−¹ w²« WK²J« Ê_ ¨‚ö²šô« q« r Ê≈ ¨Wł«c« s dO¦ tO W—UF*« qš«œ ÒrNð «—«dIÐ oKF²¹ d_« Ê_ ¨WLU(« WK²J« w¼ UNU−½«Ë UNHU% —d³ð Ê√

ÆwuO« gOF*«

oË WOK³I²*« tðUHU% v≈ w«d²ýô« œU%ô« dEM¹ q¼ ≠ l »—UI²« rJMJ1 ö¦L ¨włuu¹b¹≈ fOË wðULž«dÐ oDM

øW¹—U¹ UÐUD√ tO Ê√ uË ¨w«d³O »eŠ t½√ rž— ¨åÂU³«ò UC¹√ ÕËdD uN ¨ÁbŠË œU%ô« vKŽ UŠËdD fO włuu¹b¹ù« —UOF*«≠ ¨W—UF*« —ËbÐ ÂuI½ s×M ¨d³√ qJAÐ WOLM²«Ë W«bF« »eŠ vKŽË WuJ(« vKŽ vKŽ w½«bO*«Ë wKLF« oOM²K U¹u² „UM¼ Ê≈ ¨ÊU*d³« UKł tJFð UL l«u« tŠdD¹ r ‰«RÝ sŽ UЫuł ÷dF²½ Ê√ sJ1 ô wU²UÐË ¨W—UF*« Èu² rB)« qO³ s ULKJ« UMÒ¹dGð Ê√ V−¹ ô ÆÆ ÔbFÐ WOÝUO« …bMł_«Ë wÝUO« wÞ«dI1b« q¹eM²UÐ oKF²¹ vDF ÂU??√ ÂuO« s×M ÆÆwÝUO«Ë włuu¹b¹ù« WDKÝ p¹d%Ë UDK« 5Ð Ê“«u²«Ë œö³« qš«œ wÝUO« 5Bײ«Ë —u²ÝbK

ÆUNO³ð ÷uŽ ¨UNM ld«Ë WuJ(« WÝUz— Wd(« ö¦ ¨WO³Kž_« s ÊuJ l U??ÐËU??& „UM¼ ÊuJð Ê√ ¨ö¦ ¨sJ1 ÷d²H¹ w½«bO*« Èu²*« vKŽ qLFU ¨W—UF*« UNÐ ÂbI²ð UŠËdÞ√ l ¨WO³FA« W«bFU ¨WOzUN½ WKOJAð vKŽ wÐdG*« wÝUO« qI(« ÒdI²¹ r?? Êü«Ë ¨p??– WËb« ·«dÞ√ lË WOJK*« WÝR*« l ÁœułË lO³Dð sŽ Y׳¹ ‰«e¹ U ¨WOLM²«Ë Ê_ ¨ ÔbFÐ ÒdI²¹ r wÝUO«Ë »e(« qI(U wU²UÐË ¨wÝUO« qI(« U½uJË

ÆÆwIDM dOž lË w wIDM ‘UI½ u¼ ÂuO« »dG*« w wÝUO« ‘UIM«

WO³FA« «uIK w«d²ýô« œU%ö wÝUO« V²J*« uCŽ*

±

d³Ž œU%ô« W“√ qŠ

”UÂUFOM«Ë s(

vKŽ U³¹dIð W??M??Ý 20 w??«u??Š —Ëd??? lHM¹ r?? WFUł U??N??ðb??N??ý b??? X??½U?? W???¹u???œ n??M??Ž À«b?????Š√ 5¹bŽUI« W??³??K??D??« 5??Ð ¨”U??? w?? å“«d???N???*« d??N??þò vN²½« œUŠ Ÿ«d Õ«dł bOLCð w ¨5OöÝù«Ë bË ÆWCUž ‰«eð U UÐöË ·Ëdþ w UOuÐ ¨vOFMÐ bO' X??¹√ Í—UO« VUD« WKzUŽ XMœ ÆÆÕd'« sbð r UNMJ ¨sÐô« ÊUL¦ł ¨Ëb³¹ U vKŽ ¨bO' X??¹√ sŠ UNMЫ tFË ÊUOÐ w?? ¨X??U?? bI Âd(« Òe?N¹ UNLÝ« ÊU Íc« Í—UO« VUD« oOIý sŽ nAJ«å?Ð sÐô« ·UB½≈ dE²Mð UN½≈ ¨wFU'«

¨ ÒÂUF« Í√dK UN½öŽ≈Ë ¨UNðUO¦OŠ qJÐ ¨WKU WIOI(«Æ åtUO²ž« W1dł w 5Þ—u²*« WLU×0Ë

vOFMÐ bO' X¹√ VUD« ÊS ¨WKzUFK UI³ÞË 5ObI²« 5¹bŽUI« W³KD« qOB v≈ wL²M¹ ÊU WObI²«Ë W??O??Þ«d??I??1b??« ∆œU??³??ò s??Ž l??«b??¹ ÊU???Ë WO¹—Uð WKŠd w WKU ÊU½ù« ‚uIŠ «d²Š«Ë dJH« v??K??Ž ‚U???M???)« o??O??O??C??²??Ð U???ÝU???Ý√ X??L????Ò ???ð« W¹œUM*« «u????_« q?? —U??³??≈ ‰ö??š s?? Í—d??×??²??« Ê≈ tIOIý d??–Ë Æå—dײ« v??≈ W«u²«Ë …«ËU*UÐ ÆtUO²ž« ¡«—Ë WOÝUÝ√ l«Ëœ X½U UŽUMI« Ác¼ò 5Ð åW??M??I??²?? b???ł W??O??Šd????ò œu?????łË s???Ž Àb?????%Ë Õöù« WdŠË ÊUŠù«Ë ‰bF« WŽULłË WËb« W¹«bÐ bNýË ÆåW1d'« Ác¼ »UJð—« w b¹b−²«Ë

W³KD« 5Ð W¹uœ UNł«u wU*« ÊdI« UOMOFð bOŠu²«Ë ÊUŠù«Ë ‰bF« ¡UCŽ√ 5ÐË 5¹bŽUI« ÊËd³²F¹ Êu¹bŽUI« W³KD« ÊU?? ULOH ÆÕö???ù«Ë ¨årÞË√ò WOKD« WÐUI½ qš«œ 5OŽdý dOž 5OöÝù« W³KD« ÊU ¨WOłuu¹b¹≈Ë WO½u½UË WO¹—Uð «—U³²Žô dO¼UL−K w??¼ WOŽdA« Ê√ ÊËœœd???¹ Êu??O??ö??Ýù« wG³M¹ ô WOłuu¹b¹ù«Ë WO¹—U²« «—U³²Žô« Ê√Ë 5dD« 5??Ð X³A½Ë ÆWÐUIM« Ác??¼ w?? rJײð Ê√ U¹u UOM√ «—UHM²Ý« XŽb²Ý« ¨WOU²² UŽ«d ôUI²Ž« v≈ XC√Ë ¨wFU'« Âd×K UUײ«Ë WŽULł s ¡UCŽ√ rNMË ¨5OöÝù« ·uH w s¹c« ¨Õöù«Ë bOŠu²« WdŠË ÊUŠù«Ë ‰bF«

Æ5¹bŽU W³KÞ ‰UO²žUÐ «uLNÒ ?ð«

vOFMÐ bO' X¹√ ÍbŽUI« VUD« sœ bË XHËË Æ…œb??A?? «¡«d???ł≈ X??% UÞUÞ WM¹b w?? a¹—U²« «c??¼ bOF²ð w??¼Ë ¨s??b??« WOKLŽ t²KzUŽ X% UDK« UNÐ XU V¹dNð WOKLŽå?Ð ¨r??O??_« Íc« ¨—UL)« Íu¹b(« tIO— ruŠË ÆÆåÂöE« `Mł ¨dšü« u¼ ¨÷ÒdFð Íc«Ë ¨tUO²ž« ¡UMŁ√ t²IdÐ ÊU UO× UNðUF³ð w½UF¹ ‰«e??¹ U??® ‰U??O??²??žô« W??ËU??; …dłUA*« WLN²Ð «c??U??½ U³Š 5²MÐ ©U??O????H??½Ë w ÍuCŽ WKzUF« ÊUOÐ rNð«Ë Æ u??*« v??≈ W¹œR*« ·uuUÐ UOUŠ WOLM²«Ë W«bF« »e( WUF« W½U_« u¼Ë ¨5??Þ—u??²??*« åW³UFå?Ð X³UÞË ÆWOKLF« ¡«—Ë ‰bF« d??¹“u?? UN²NłË q??zU??Ý— w?? t??ðb??√ U?? fH½

Æ U¹d(«Ë

WNł«u« v≈ œuFð ”U WFUł w 5OöÝù«Ë 5¹bŽUI« 5Ð UNł«u*« À«bŠ√

ÍË«d×Ð ÂUO¼

WOzUHA²Ýô« e«d*« ¡U³Þ√ ÷Uš UЫd≈ ¨fOL)« f√ ¨WOFU'« `UB*« l??O??L??ł w???? q???L???F???« s????Ž ‘UF½ù« ÂU√ «bŽ U WOzUHA²Ýô« UHË «uLE½ UL ¨ ö−F²*«Ë e???«d???*« l??O??L??ł w??? W??O??łU??−??²??Š« q w??? ¨W??O??F??U??'« W??O??zU??H??A??²??Ýô« —«b«Ë ◊U??Ðd??«Ë ”U?? Ë …b??łË s??

Æg«dË ¡UCO³« rNUF²« ¡U??³??Þ_« Èb???Ð√ b??Ë qOFH² å‰u??³??I?? d??O??žò d??šQ??²??« s?? ¨W×B« …—«“Ë l?? Âd??³??*« ‚U??H??ðô« 14 s??? d??¦??√ t??O??K??Ž X??C?? Íc?????«Ë ¨tM bŠ«Ë bMÐ uË bHM¹ rË «dNý Íc« dšQ²« u??¼Ë ¨rNu bŠ vKŽ —«dò ≠5ÐdC*« VŠ≠ tO V Ò³ð s c ÒÔ ?ð« åV«uF« »u× dOž ¨ÍœR¹ b?? ¨W??u??J??(« f??O??z— ·d???Þ UOHA²*« ⁄«d??≈ v≈ ¨r¼dE½ w ’UB)« rž— ¨¡U³Þ_« s WOFU'«

ÆtM w½UFð Íc« s bOFB²UÐ ¡U??³??Þ_« œb???¼Ë vB√ v???≈ r??N??ðU??łU??−??²??Š« …d??O??ðË ¨w³KD*« rNHK q??Š q??ł√ s?? Èb?? ¡U³Þú WOMÞu« WM−K« XU Íc« ö¹uÞ d ÒLŽò tÒ?½≈ 5LOI*«Ë 5OKš«b« WGË ¨å UžË«dË U³Žöð t²ÐUýË

ÆåVA)« WGå?Ð UN²HË UN ÊUOÐ w ¨WM−K« XŠdýË tðbIŽ Íc????« ŸU??L??²??łô« W??³??ÝU??M??0 dc²«Ë ÊUI²Šô« WUŠ vKŽ ·uuK 5OKš«b« ¡U????³????Þ_« ·u???H??? w???

W×B« …—«“Ë lł«dð ¡«dł 5LOI*«Ë ‚UHðô« œuM³Ð «e??²??ô«Ë ¡Uu« sŽ å–dA²«ò W??U??Š s??Ž UNF Âd??³??*« ÊUL w?? WuJ(« UNAOFð w²« UUHðô« œuMÐ q¹eMðË W¹—«dL²Ý«

ÆWIÐU« WuJ(« l W Ód³Ô*« ÊuOKš«b« ¡U????³????Þ_« V???U???ÞË dýU³*« ÃU??œù« qOFH²Ð ÊuLOI*«Ë WM« bM WOuLF« WHOþu« w?? »U²Š« l?? ¨W???U???ù« s?? v????Ë_« Vð«Ë— sŽ ëdù«Ë WOb_« «uMÝ

¨dNý√ 10 s b¹“_ WO³(« ¨¡U³Þ_« W¹œËœd*«Ë WÝ«d(« sŽ i¹uF²«Ë 2007 WMÝ bM WOMN*« —U??D??š_«Ë WO×B« W??O??D??G??²??« n??K?? q??O??F??H??ðË ¡U³Þú ÂUN*« WË«e sŽ 5Q²«Ë åëd????ù«ò l?? ¨5LOI*« 5OKš«b« UNOKŽ oH²*« UC¹uF²« wUÐ sŽ 600® 5??O??K??š«b??« ¡U???³???Þ_« `??U??B?? ©r¼—œ 500® 5LOI*« ¡U³Þ_«Ë ©r¼—œ fJFMð w²« qLF« ·Ëdþ 5%Ë ¨¡U³Þ_«Ë 5MÞ«u*« W× vKŽ U³KÝ

Æ¡«uÝ bŠ vKŽ WOËR*« ¡U³Þ_« ¡ôR¼ q ÒLŠË WuJŠË W??×??B??« …—«“u?????? W??K??U?? VŠ≠ ‰«e????ð U??? w??²??« ¨Ê«d??O??J??M??Ð nK*« «c??¼ q¼U−²ð ≠WM−K« ÊU??O??Ð WO¼«Ëò UNðd³²Ž« lz«—– ¡UDž X% wUMð ÂU??√ WUš ¨åWuIF dOžË U0 ¡U??³??Þ_« ·uH q??š«œ —uFA« WÐdG«Ë 6???G???«Ë åÁ—`???????«ò w??L??Ý tO «Ëb−¹ r Íc??«ò ¨rNMÞË q??š«œ kH% w²« ◊ËdA« jÐ√ ≠nÝú≠

rNFœ U??2 ¨rN²O½U½≈Ë rN²«d u×½ …d−¼ U³KÞ lË w dOJH²K

Æå¡U³ÞQ rN²«d kH% Ê«bKÐ ¨WuJ(« fOz— WM−K« X³UÞË W“√ WOKš oKÐ ¨Ê«dOJMÐ tù« b³Ž nBF¹ b?? Íc??« ¨qJA*« «c??¼ q??(

ÆqJ ŸUDIUÐ …—U¹e« d???Ł≈Ë ¨W??O??½U??Ł W??N??ł s?? `UBLK ’U)« ÀuF³LK …dE²M*« …bײ*« 3_« WLEM Èb WO×B« wHM« V??D??K?? Í“«d?????« vHA²* wK;« V²J*« lL²ł« ¨bOýdÐ w?? w uCF« ¨W×BK WOMÞu« WÐUIMK Âu¹ ¨qGAK WOÞ«dI1b« WO«—bH« vKŽ ·uu« -Ë ¨wU*« ¡UŁö¦« W³Iðd*« …—U¹e« Ác¼ wŽ«ËœË UO¦OŠ «cË WOËb« WLEM*« Ác¼ ·dÞ s —UHM²Ýô«ò WUŠË «œ«bF²Ýô« vKŽ 5ËR*« W??U?? Èb???? åÈu???B???I???« U „—«b???²??? 5??O??L??O??K??ù«Ë 5??O??K??;« U¼uHË UŠö≈ s t—«bð sJ1 ¨WNł«u« qOL& s åWOFOd²«å?Ð ÁcN WOIOI(« …—uB« ¡UHš≈ bB gOLN²« d¼UE ¡UHš≈Ë WÝR*« …bŽ b??M?? t??²??d??Ž Íc????« ‰U????L????¼ù«Ë wK;« V²J*« dJM²Ý«Ë Æ «u??M??Ý uCF« ¨W×BK WOMÞu« WÐUIMK ¨qGAK WOÞ«dI1b« WO«—bH« w ¡UHšù åW??O??F??O??d??²??« U???Šö???ù«ò ¡«u???¹ù« ·Ëd????þË wIOI(« t??łu??« U³UD ¨vHA²*« q???š«œ W??¹—e??*« lu« s??Ž 5??ËR????*« W³ÝU×0 WÝR*« Ác¼ tAOFð Íc« wŁ—UJ«

ÆWO×B«

wHݬ w WOM_« dz«Ëb« Èu² vKŽ «dOOGð5u−²*« WŽU³« vKŽ WKLŠ d³_ dOC%Ë

fłUN« …œuŽ V³Ð »öD« 5Ð WFÐË“ UFU'« v≈ wM_«

ÍË« ÒÓd?? ÓÓÎÎJ?« Í b? ÚNL?«

wHݬ WM¹b w WOM_« dz«Ëb« nK² bNý ¡«uÝ ¨dz«Ëb« ¡U݃— ¡«bLF« Èu² vKŽ «dOOGð WOM√ dz«Ëœ v≈ dz«Ëb« ¡U݃— iFÐ —UA²½« …œUŽSÐ WOM√ dz«Ëœ ”√— vKŽ œbł ¡«bLŽ VOBM²Ð Ë√ Èdš√ WŽuL− œU WIÐUÝ WOUI²½« WdŠ V³Ð …džUý XKþ

ÆÈdš√ Êb v≈ 5OM_« 5ËR*« s «dOOG²« WdŠ Ê≈ Ÿö??Ò ???Þ« vKŽ —œU??B?? X??U??Ë wHݬ W??M??¹b?? w??? W??O??M??_« d???z«Ëb???« U??N??ðb??N??ý w??²??« s œb??Ž qþ X??Ë w ¨WOze'« WG³B« UNOKŽ XGÞ dOOGð W??d??Š ÊËdE²M¹ w??H??ݬ WM¹b w?? 5??M??Þ«u??*« s¹c« 5OM_« 5ËR*« s œbŽ Èu² vKŽ WKUý Wd(« rNUDð Ê√ ÊËœ rN³UM w «uM «uKþ nOuð å¡U??????*«ò —œU??B?? X??Ðd??G??²??Ý«Ë ÆW??O??U??I??²??½ô« WÞdýò e??«d?? w?? qLF« w??H??ݬ w?? wLOKù« s???_« f???¹—œ≈ Ÿ—U?????ýË W??U??O??Ð w???Š w??? W??U??š ¨å»d???I???« wŽ—b« V¹eŽ w??ŠË V??¼–u??Ð ÍbOÝ W??ŠU??ÝË dUMÐ WOM_« e??«d??*« Ác??¼ XKH√ YOŠ ÆÆw??½u??√ gO½—uË ¨WOM_« dUMF« q?? Ó³?? s?? U??¼ƒö??š≈ Èd??łË UNЫuÐ√WÞdý ed ‰U× ¨åW³K×ò v≈ ‰u% U UNO Ê√ UL

ÆÆWUOÐ wHݬ W¹ôË Ê√ å¡U*«ò XLKŽ ¨dš¬ Èu² vKŽË

…d¼Uþ W'UF* WOŽULł WD) UN²I«u XDŽ√ b Ê≈ Ÿö??Ò ???Þ« vKŽ —œU??B?? X??U??Ë ¨5u−²*« WŽU³« …dz«œ fOz— W³ðdÐ WDKÝ qł— U¼bŽ√ …—uc*« WD)« …—«“ËË wHݬ W¹ôË w 5ËR*« —U³ WI«u XôË ¨ÂU¹_« s ÂœUI« w ¨qLF« r²OÝ YOŠ ¨WOKš«b«

—U³²Žô« 5FÐ c??š√ w²« WD)« Ác??¼ cOHMð vKŽWOM_« W'UFLK `Ołdð ÊËœ …d¼UE« Ác??¼ W'UF

ÆWdB« lË b wHݬ w 5u−²*« WŽU³« Ÿuu ÊUË

¨åÃdŠò lu w WM¹b*« w WOЫd²« …—«œù« WŽU³« ¡ôR??¼ b qË Ê√ bFÐ WUš

YOŠË w??H??ݬ W???¹ôË —«u???ł v???≈ tłË w UNKLQÐ Ÿ—«uý XÓ ?K H√ U2 ¨Êôu????'«Ë dO« WdŠ ŸUHð—« w dO³ qJAÐ r¼UÝ WdŠ wË W1d'« ôbF UÐUIMK W??F??Ý«Ë ÃU−²Š« ¨—U−²K WOMN*« UOFL'«Ë UHu« s ΫœbŽ cÒ?H½ w²« vKŽ Xb√Ë WOłU−²Šô« dłU²LK w??ŽU??L??ł ‰U??H??≈ ¨WuJ(« fOz— XKÝ«—Ë

ÆÊ«dOJMÐ

» Æ√

v≈ wM_« fłUN« …œuŽ WQ dO¦ð wÝ«—b« r??Ýu??*« W??¹«b??Ð w?? U??F??U??'« ¨WOÐöD« qzUBH« qš«œ WFÐË“ b¹b'« ‰ Òu Ô¹ Íc??« —«d??I??« …bAÐ bI²½« w²« s_« ‰Ułd ÕUL« UFU'« ¡U??݃— Í√ Ÿu??Ë ¡U??M??Ł√ wFU'« Âd??(« „UN²½UÐ

Æ UЫdD« V²J d¹b ¨w??U??Šd??« œuKO d³²Ž«Ë œU???%ô« w?? V??¹—b??²??«Ë U???Ý«—b???« w ¨»d???G???*« W??³??K??D?? w??M??Þu??« Ê√ ¨å¡U????????*«å????? `??¹d??B??ð ¡U???????݃— `????M???? —«d??????????ò w o????(« U???F???U???'« UDK« W???³???U???D??? ¡UMŁ√ qšb²UÐ WOM_« U???«b??? Í√ Ÿu??????Ë q Ê√Ë «b???¹b???ł f??O?? w r??N??½√ d???_« w?? U?? «u???ËU???Š W??M????« Ác????¼ UFÐUÞ Áu??????³???K??? Ô¹ Ê√

ÆåUO½u½U

j³ðd*« qJA*« qŠ sJ1 ôò t??½≈ wUŠd« ‰U??Ë U½uJ ◊«d½UÐ ô≈ wFU'« Âd(« qš«œ UЫdDôUÐ v≈ rNÝuKłË ¨…cðUÝ√Ë WOÐöÞ qzUB s ¨WFU'« ‰U−*« `²Ë rNCFÐ l WHýUJ*«Ë —«u??(« WËUÞWNł Í√ …—œU??B?? ÊËœ t??¹√d??Ð Òw??b?? Ô¹ Ê_ ·d??Þ qJ

ÆåX½U qF& Ê√ ‰ËU????% W???Ëb???«ò Ê√ Àb??×??²??*« b????√Ë qš«œ d??š¬ v??≈ 5Š s lIð w²« UЫdDô« s ¨ UFU'« Ác??¼ w?? qšb²K åU³−Aò U??F??U??'« qš«œ WKŽUH« U½uJ*« Ê_ ¨‰u³I dOž d??√ «c??¼Ë WOUJýù« Ác¼ qŠ sŽ WËR*« w¼ UFU'« Ác¼ s nMF« Ê√ d³²F½ UM½≈ò ‰UË ¨ådš¬ ·dÞ Í√ fOË jš ¨UNł—Uš Ë√ WFU'« qš«œ ¡«uÝ ¨ÊU ·dÞ Í√ qł√ s u¼ «—œU³*« s WŽuL− UMOM³ð Ê≈Ë ¨dLŠ√ ÊË—œU UM½≈ ‰uI« sJ1Ë ¨ UЫdDô« qJ bŠ lË

ÆåqJA*« «c¼ qŠ vKŽ rÝuå?Ð W??O??Ðö??D??« q??zU??B??H??« i??F??Ð b???Žu???ðË ¨wFU'« ÓÂd(« s_« ‰Uł— „UN²½« WUŠ w åsšUÝ w ·d??D?? qšb²¹ Ê√ ÊU?? Í_ o??Š ô t??½√ …d³²F Ê_ ¨WOÐöD« qzUBH« 5Ð dEM« UNłË ·ö²š« wMF¹ UFU'« w qšb²UÐ s??_« ‰Ułd ÕUL« UFU'« v??K??Ž b??¹b??ł s?? W??C??³??I??« ÂU??J??Š≈ …œu????Ž

ÆWOÐdG*«

W×B« d¹“Ë Íœ—u« 5(«

dNý√ 9 cM …bL−*« rN³ð«Ë— sŽ ëdùUÐ Êu³UD¹ ¡U³Þ√طالبوا بنكيران بخلق خلية أزمة لحل مشاكلهم التي قد تعصف بالقطاع

¡U*«©01’® WL²ð

w t??½√ v??≈ s??¹b??« w??U??Š —U???ý√Ë WŽU−A« Ê«dOJMÐ pK²« Íc??« Xu« pK*« s??Ž ŸU??b??K?? Ÿ—U???A???« v???≈ ‰e???½Ë ¨WOUJ¹œ«d« «u_« WNł«uË WOJK*«Ë f¹—UÐ w??? ‰u??−??²??¹ ÊU??? ”U???O???≈ ÊS??? wUŠ ‰U??Ë Æ—b??B??*« WËdF ‰«u??Q??Ð 20 WdŠ l Ãdš UOBý t½≈ s¹b« —UÞ≈ w Õö??ù« sŽ ŸUbK d¹«d³ W¹u UýUI½ ÷U??šË WO½U*d³« WOJK*« w ¨Èd?????š_« W??O??U??J??¹œ«d??« Èu??I??« l?? u¼ ¨”U??O??≈ u??Žb??*« Âe??²??« Íc??« X??u??« Xu« w «dOA ¨—u³I« XL ¨tÐeŠË Ê«dOJMÐ tù« b³Ž –U²Ý_« Ê√ v≈ tH½

¨WOJK*« WI¦«Ë WO³FA« WOŽËdA*« pK²1 hý UNOKŽ ‘uA¹ Ê√ sJ1 ô w²«

ÆÍ—ULF« q¦ XHA ¨q???B???²??? ‚U????O????Ý w??????Ë ‰uŠ å¡U????*«ò UNOKŽ XKBŠ UODF W½U_« tðbIŽ Íc??« wzUM¦²Ýô« ¡UIK« Ê«dOJMÐ Ê√ WOLM²«Ë W??«b??F??K?? W??U??F??« d¹“Ë dBMF« bM׫ v≈ Y¹b(« i— Á—U³š≈ ÂbŽ bFÐ ¨t²uJŠ w WOKš«b« ◊UA½ ·b??N??²??Ý« Íc????« ¨l???M???*« —«d???I???Ð UODF*« b??√Ë ¨W−MDÐ tÐeŠ W³O³ý «b¹bý U³Cž VCž Ê«dOJMÐ Ê√ UNð«– ’uBÐ WOKš«b« d??¹“Ë ·dBð s??

ÆWOCI« Ác¼ Ê√ U???N???ð«– U??O??D??F??*« X???×???Ë√Ë …UMI u????½«u????Ð t???K???« b???³???Ž U???×???¹d???B???ð

s V???½U???ł v??K??Ž X??M??L??O??¼ å…d????¹e????'«ò ¨WOLM²«Ë W«bFK wzUM¦²Ýô« ŸUL²łô« tô« b³Ž ÂUF« 5??_« Ê√ v??≈ …dOA ¡UCŽ√ v???≈ U??N??O??łu??ð Âb??? Ê«d??O??J??M??Ð U×¹dBð lOLł ÊQÐ bOHð WUF« W½U_« Ê√ V−¹ »e×K WUF« W½U_« ¡UCŽ√ —«dù« l ¨‰«b²Žô« lÐUÞ UNOKŽ VKG¹ rOK«Ë w??Þ«d??I??1b??« q??¹e??M??²??« v??K??Ž

Æ—u²ÝbK Ê«dOJMÐ Ê√ UNð«– UODF*« b√Ë UNł „U??M??¼ Ê√ t??Ðe??Š …œU??O??I?? `???Ë√ qHŠ ‰u???Š t??ðU??×??¹d??B??ð n??O??þu??ð b??¹d??ð Ê√ UHOC ¨tO≈ …¡UÝù« qł√ s ¡ôu« tH½ błËË …u nu w ÊU »e(«pKð bFÐ tH½ sŽ ŸUb« v≈ «dDC

Æ U×¹dB²«

wŠË— qOŽULÝ≈©01’® WL²ð

·dÞ s ÊU²½UG√ v≈ »dG*« s qI½ t½√ UHOC tLOKð q³ tF oOIײ« q??ł√ s WOJ¹d_« UDK«

ÆbÐR*« s−UÐ tOKŽ rJŠ Íc« w«cI« ÂUEM w tUI²Ž« ·Ëd??þ Ê√ W¹b¼ s??Ž öI½ d¹dI²« b??√Ë w ¡«uÝ UNÐ d Èdš√ Êu−Ð W½—UI …bOł X½U »dG*« UN½√ bI²F¹ ¨WII× Ê√ UHOC ÆUO½U²¹—u Ë√ ÊU²½UG√ WK¹uÞ UN½QÐ U¼U¹≈ UH«Ë ¨s−« w t²Ðu−²Ý« ¨WOJ¹d√ UNO³ý ¡«cŠË WO½b fÐö Íbðdð ¡«dCš ÊuOFÐ ¡«dIýË Íc« wJ¹d_« oI;« t¹bðd¹ ÊU Íc« ÍdJF« ¡«c(UÐ

ÆUO½U²¹—u w tF oIŠ X½U w²« öŠd« ‰uŠ WIOœ UODF d¹dI²« ÂbË WLUF« s WOJ¹d_« W¹ed*« «dÐU*« WUË UNÐ ÂuIð WMÝ ◊UÐd« UNMOÐ s r«uŽ …bŽ v≈ sDMý«Ë WOJ¹d_«

qI½ ÊUÝd uÐ√ bL× oÐU« 5−« Ê√ UHOC ¨2004 wÐdG dHÝ “«uł tULF²Ý« V³Ð »dG*« v≈ 5B« s

ÆtðöIMð w «—Ëe W×UJ …—UA² d²OÐ «—Ëô XU ¨tð«– ‚UO« wË ‰Ëb« s b¹bF« ◊—uðò gðËË f²¹«— suO¼ w »U¼—ù« ZU½dÐ Ÿ—–√ Ê√ dNE Ô¹ w«cI« ÂuBš v??≈ …¡U???Ýù« w …bOFÐ UŠU XUÞ wJ¹d_« »«u−²Ýô«Ë “U−²Šô« U¹ôu« sKFð Ê√ bÐ ôò ∫XU√Ë ÆåÎUËdF ÊU U ¡«—Ë „UN²½« w?? b??ŽU??Ý w??²??« Èd???š_« U??u??J??(«Ë …b??×??²??*«

ÆåqUJUÐ p– w U¼—Ëœ WIOIŠ s¹e−²;« ‚uIŠ U¹ôu« rOKð vKŽ d??_« dB²I¹ r??ò d²OÐ b??√Ë Ëb³¹ qÐ ¨WC s o³Þ vKŽ tO≈ w«cI« ÂuBš …bײ*« rNM s¹dO¦J« XÐcŽ W¹ed*« «—U³²Ýô« WUË Ê√ UC¹√ d³√ UUN²½ô« w ‘uÐ …—«œ≈ ◊—uð ‚UD½ Ê√ Ëb³¹ ÆôË√ `² WOL¼√ wMF¹ U2 ¨WOJ¹d_« tÐ …—«œù« d√ U2 dO¦JÐ

ÆåÀbŠ U WIOIŠ w qUý oOI%

W−MÞ¡U*«

—UA²*« ¨ÍbLB« …¡«d³Ð rJ(UÐ ¨¡UFЗ_« f√ ‰Ë√ ¨W−MÞ w ·UM¾²Ýô« WLJ× XC q¹dÐ√ dNý WOzUC …QO¼ W½U¼SÐ tUNð« WOC w?? ¨WOLM²«Ë W??«b??F??« »e??Š s??Ž wŽUL'«

ÆÂdBM*« Íc«Ë ¨W−MÞ WM¹b fK−0 wŽUL'« —UA²*« sŽ WLN²« ·UM¾²Ýô« WLJ× XDIÝ√Ë WOLM²«Ë W«bF« »eŠ d³²Ž« WOC w ¨s¹cU½ s¹dNý f³(UÐ UOz«b²Ð« tOKŽ rJŠ Ê√ o³Ý Ÿ«—c« ¨qGAK WOÞ«dI1b« WO«—bH« WÐUI½ l oOM²Ð ¨…UCI« ÍœU½ ·dÞ s åX Ó Ò O ÔÝò b UN½√

Æw«d²ýô« œU%ô« »e( wÐUIM« wUI« l ‰U−Ý w qšœ tMJ ¨dO« Àœ«uŠ U¹UC ÈbŠ≈ w b¼UA dCŠ b ÍbLB« ÊUË Íc« ¨WO×C« ·uð —UŁ√ Íc« d_« ¨t³Oł w Áb¹ lËË WF³ Á—UL²Ž« V³Ð ¨WŽUI« s ÁœdÞ Íc« wŽUL'« —UA²*« V¼ „«c½¬ ¨tOKŽ UOAG jI ¨bOŠu« Áb¼Uý t½«bI bFÐ ÀœU(« w tUÝ bI ÆÆåwKG Úý d¹bÚ ?½ U½√Ë pKGý d¹œò özU tOKŽ œd ¨WŽUI« s ÃËd)« tM VKÞ wUI« ÒsJ ¨tðbŽU*‰UI²ŽUÐ d√Ë ¨WLJ;« …QON WMON ¨w½U²F« rO¼«dÐ≈ WK'« wU U¼d³²Ž« w²« …—U³F« w¼Ë

ÆÍbLB«

‰ö¹“√ dO)«uÐ√ vHDB*«

‰ö???¹“√ w??? W??O??z«b??²??Ðô« W??L??J??;« X?????½«œ√ rO¼«dÐ≈ «u????_« ¡«d??A??Ð r??N??²??*« w??½U??*d??³??« ‰Ë√ ¡U ¨ÍË—√ bL× åjOÝu«åË X½uUð WOU W??«d??žË «c??U??½ U³Š 5²MÐ ¨f???√ 5²¹ôu `ýd²« ÂbŽË rO²MÝ 5¹ö 5 U¼—b W³MUÐ 5²M X¹uB²« ÂbŽË 5²OÐU²½« W«džË «cU½ U³Š 5²MÐË ¨w½U*d³« v≈ oŠ w??? W??³????M??U??Ð r??O??²??M??Ý 5??¹ö?? 5 U???¼—b??? WOz«b²Ðô« W??L??J??;« —b????√ b???Ë Æj??O??Ýu??« YOŠ ¨ UF«d*« s UŽUÝ XÝ bFÐ UNLJŠ oDM« q³ ¨qQ²K WKł U¼bFÐ wUI« —d WOz«b²Ðô« WKŠd*« sŽ —U²« ‰bÝ√Ë ¨rJ(UÐ ¨qLF« »e??( b??O??Šu??« w??½U??*d??³??« WOC s??

w jOÝu« WI— qI²F*« ¨X½uÖUð rO¼«dЫÆUF ULN²½«œ≈ bFÐ ¨‰ö¹“_ wK;« s−«

fL²K0 W??L??U??;« W????K??ł X??Ò ???K?? N??Ô ???²??Ý«Ë ‰«e½SÐ …R??O??š_« tO X³UÞ ¨W??U??F??« WÐUOMK w¼ ¨`Mł ÀöŁ ÒrC¹ nK w UÐuIF« vB√ VBM«Ë W¹d« …d−N«Ë wÐU²½ô« œUH« ÊöD³Ð w½U*d³« ŸUœ VUÞ ULMOÐ ¨‰UO²Šô«Ë iUM²«Ë W??O??U??J??« W???œ_« «b??F??½ô W??F??ÐU??²??*« WÞdA« ÂU√ wJ²A*« jOÝu« tÐ vœ√ Íc« ¨t«u√ sŽ tFł«dðË WLJ;« ÂU√Ë WOzUCI« VUÞ s¹c« œuNA« ¡UŽb²Ý« ÂbŽ v≈ WU≈ WLJ;« W¾O¼ d³²Ž«Ë Æw½U*d³« ŸU??œ rNÐ bFÐ sz«dI«Ë Wœ_« vKŽ œUL²ŽôUÐ «e¼Uł nK*« ‰uLF*« WO½u½UI« ’uBMK UI³ÞË oOIײ« UNUJŠ√ ¨WK'« W¹UN½ w ¨—bBð Ê√ q³ ¨UNÐ

ÆUF wÐU²½ô« jOÝu«Ë w½U*d³« W½«œSÐ

—UA²*« ¨ÍbLB« …¡«d³Ð rJ(UÐ ¨¡UFЗ_« f√ ‰Ë√ ¨W−MÞ w ·UM¾²Ýô« WLJ× XC q¹dÐ√ dNý WOzUC …QO¼ W½U¼SÐ tUNð« WOC w?? ¨WOLM²«Ë W??«b??F??« »e??Š s??Ž wŽUL'« —UA²*« ¨ÍbLB« …¡«d³Ð rJ(UÐ ¨¡UFЗ_« f√ ‰Ë√ ¨W−MÞ w ·UM¾²Ýô« WLJ× XC q¹dÐ√ dNý WOzUC …QO¼ W½U¼SÐ tUNð« WOC w?? ¨WOLM²«Ë W??«b??F??« »e??Š s??Ž wŽUL'« —UA²*« ¨ÍbLB« …¡«d³Ð rJ(UÐ ¨¡UFЗ_« f√ ‰Ë√ ¨W−MÞ w ·UM¾²Ýô« WLJ× XC

Íc«Ë ¨W−MÞ WM¹b fK−0 wŽUL'« —UA²*« sŽ WLN²« ·UM¾²Ýô« WLJ× XDIÝ√Ë WOLM²«Ë W«bF« »eŠ d³²Ž« WOC w ¨s¹cU½ s¹dNý f³(UÐ UOz«b²Ð« tOKŽ rJŠ Ê√ o³Ý Íc«Ë ¨W−MÞ WM¹b fK−0 wŽUL'« —UA²*« sŽ WLN²« ·UM¾²Ýô« WLJ× XDIÝ√Ë WOLM²«Ë W«bF« »eŠ d³²Ž« WOC w ¨s¹cU½ s¹dNý f³(UÐ UOz«b²Ð« tOKŽ rJŠ Ê√ o³Ý Íc«Ë ¨W−MÞ WM¹b fK−0 wŽUL'« —UA²*« sŽ WLN²« ·UM¾²Ýô« WLJ× XDIÝ√Ë

Ÿ«—c« ¨qGAK WOÞ«dI1b« WO«—bH« WÐUI½ l oOM²Ð ¨…UCI« ÍœU½ ·dÞ s åX Ó Ò O ÔÝò b UN½√ WOLM²«Ë W«bF« »eŠ d³²Ž« WOC w ¨s¹cU½ s¹dNý f³(UÐ UOz«b²Ð« tOKŽ rJŠ Ê√ o³Ý Ÿ«—c« ¨qGAK WOÞ«dI1b« WO«—bH« WÐUI½ l oOM²Ð ¨…UCI« ÍœU½ ·dÞ s åX Ó Ò O ÔÝò b UN½√ WOLM²«Ë W«bF« »eŠ d³²Ž« WOC w ¨s¹cU½ s¹dNý f³(UÐ UOz«b²Ð« tOKŽ rJŠ Ê√ o³Ý

wUI« l ‰U−Ý w qšœ tMJ ¨dO« Àœ«uŠ U¹UC ÈbŠ≈ w b¼UA dCŠ b ÍbLB« ÊUË Íc« ¨WO×C« ·uð —UŁ√ Íc« d_« ¨t³Oł w Áb¹ lËË WF³ Á—UL²Ž« V³Ð ¨WŽUI« s ÁœdÞ Íc« wUI« l ‰U−Ý w qšœ tMJ ¨dO« Àœ«uŠ U¹UC ÈbŠ≈ w b¼UA dCŠ b ÍbLB« ÊUË Íc« ¨WO×C« ·uð —UŁ√ Íc« d_« ¨t³Oł w Áb¹ lËË WF³ Á—UL²Ž« V³Ð ¨WŽUI« s ÁœdÞ Íc« wUI« l ‰U−Ý w qšœ tMJ ¨dO« Àœ«uŠ U¹UC ÈbŠ≈ w b¼UA dCŠ b ÍbLB« ÊUË

wŽUL'« —UA²*« V¼ „«c½¬ ¨tOKŽ UOAG jI ¨bOŠu« Áb¼Uý t½«bI bFÐ ÀœU(« w tUÝ bI Íc« ¨WO×C« ·uð —UŁ√ Íc« d_« ¨t³Oł w Áb¹ lËË WF³ Á—UL²Ž« V³Ð ¨WŽUI« s ÁœdÞ Íc« wŽUL'« —UA²*« V¼ „«c½¬ ¨tOKŽ UOAG jI ¨bOŠu« Áb¼Uý t½«bI bFÐ ÀœU(« w tUÝ bI Íc« ¨WO×C« ·uð —UŁ√ Íc« d_« ¨t³Oł w Áb¹ lËË WF³ Á—UL²Ž« V³Ð ¨WŽUI« s ÁœdÞ Íc«

ÆÆåwKG Úý d¹bÚ ?½ U½√Ë pKGý d¹œò özU tOKŽ œd ¨WŽUI« s ÃËd)« tM VKÞ wUI« ÒsJ ¨tðbŽU* wŽUL'« —UA²*« V¼ „«c½¬ ¨tOKŽ UOAG jI ¨bOŠu« Áb¼Uý t½«bI bFÐ ÀœU(« w tUÝ bI ÆÆåwKG Úý d¹bÚ ?½ U½√Ë pKGý d¹œò özU tOKŽ œd ¨WŽUI« s ÃËd)« tM VKÞ wUI« ÒsJ ¨tðbŽU* wŽUL'« —UA²*« V¼ „«c½¬ ¨tOKŽ UOAG jI ¨bOŠu« Áb¼Uý t½«bI bFÐ ÀœU(« w tUÝ bI

‰UI²ŽUÐ d√Ë ¨WLJ;« …QON WMON ¨w½U²F« rO¼«dÐ≈ WK'« wU U¼d³²Ž« w²« …—U³F« w¼Ë ÆÆåwKG Úý d¹bÚ ?½ U½√Ë pKGý d¹œò özU tOKŽ œd ¨WŽUI« s ÃËd)« tM VKÞ wUI« ÒsJ ¨tðbŽU*‰UI²ŽUÐ d√Ë ¨WLJ;« …QON WMON ¨w½U²F« rO¼«dÐ≈ WK'« wU U¼d³²Ž« w²« …—U³F« w¼Ë ÆÆåwKG Úý d¹bÚ ?½ U½√Ë pKGý d¹œò özU tOKŽ œd ¨WŽUI« s ÃËd)« tM VKÞ wUI« ÒsJ ¨tðbŽU*

w jOÝu« WI— qI²F*« ¨X½uÖUð rO¼«dЫ

fL²K0 W??L??U??;« W????K??ł X??Ò ???K?? N??Ô ???²??Ý«Ë ‰«e½SÐ …R??O??š_« tO X³UÞ ¨W??U??F??« WÐUOMK fL²K0 W??L??U??;« W????K??ł X??Ò ???K?? N??Ô ???²??Ý«Ë ‰«e½SÐ …R??O??š_« tO X³UÞ ¨W??U??F??« WÐUOMK fL²K0 W??L??U??;« W????K??ł X??Ò ???K?? N??Ô ???²??Ý«Ë

w¼ ¨`Mł ÀöŁ ÒrC¹ nK w UÐuIF« vB√ ‰«e½SÐ …R??O??š_« tO X³UÞ ¨W??U??F??« WÐUOMK w¼ ¨`Mł ÀöŁ ÒrC¹ nK w UÐuIF« vB√ ‰«e½SÐ …R??O??š_« tO X³UÞ ¨W??U??F??« WÐUOMK

VBM«Ë W¹d« …d−N«Ë wÐU²½ô« œUH« w¼ ¨`Mł ÀöŁ ÒrC¹ nK w UÐuIF« vB√ VBM«Ë W¹d« …d−N«Ë wÐU²½ô« œUH« w¼ ¨`Mł ÀöŁ ÒrC¹ nK w UÐuIF« vB√

ÊöD³Ð w½U*d³« ŸUœ VUÞ ULMOÐ ¨‰UO²Šô«Ë VBM«Ë W¹d« …d−N«Ë wÐU²½ô« œUH« ÊöD³Ð w½U*d³« ŸUœ VUÞ ULMOÐ ¨‰UO²Šô«Ë VBM«Ë W¹d« …d−N«Ë wÐU²½ô« œUH«

iUM²«Ë W??O??U??J??« W???œ_« «b??F??½ô W??F??ÐU??²??*« ÊöD³Ð w½U*d³« ŸUœ VUÞ ULMOÐ ¨‰UO²Šô«Ë iUM²«Ë W??O??U??J??« W???œ_« «b??F??½ô W??F??ÐU??²??*« ÊöD³Ð w½U*d³« ŸUœ VUÞ ULMOÐ ¨‰UO²Šô«Ë

WÞdA« ÂU√ wJ²A*« jOÝu« tÐ vœ√ Íc« ¨t«u√ sŽ tFł«dðË WLJ;« ÂU√Ë WOzUCI« WÞdA« ÂU√ wJ²A*« jOÝu« tÐ vœ√ Íc« ¨t«u√ sŽ tFł«dðË WLJ;« ÂU√Ë WOzUCI« WÞdA« ÂU√ wJ²A*« jOÝu« tÐ vœ√ Íc«

VUÞ s¹c« œuNA« ¡UŽb²Ý« ÂbŽ v≈ WU≈ WLJ;« W¾O¼ d³²Ž«Ë Æw½U*d³« ŸU??œ rNÐ bFÐ sz«dI«Ë Wœ_« vKŽ œUL²ŽôUÐ «e¼Uł nK*« WLJ;« W¾O¼ d³²Ž«Ë Æw½U*d³« ŸU??œ rNÐ bFÐ sz«dI«Ë Wœ_« vKŽ œUL²ŽôUÐ «e¼Uł nK*« WLJ;« W¾O¼ d³²Ž«Ë Æw½U*d³« ŸU??œ rNÐ

‰uLF*« WO½u½UI« ’uBMK UI³ÞË oOIײ« UNUJŠ√ ¨WK'« W¹UN½ w ¨—bBð Ê√ q³ ¨UNÐ

¡U*«

WOzUCI« WDÐUC« Ê√ ŸöÞô« …b ÒOł —œUB œU√ ¨XKI²Ž« ≠XbO rOK≈≠ åXOH½uðò W¹ËdI« WŽUL'« w WŽUL'« fOzd w½U¦« ÓVzUM« ¨w??U??*« 5MŁô« Âu??¹ Ó ÒbIð W¹UJý d??Ł≈ ¨U??N??ð«– WŽUL'« w UOMIð «bŽUË ‰uŠ WOMI²« WM−K« W×KB* o??ÐU????« f??O??zd??« UNÐ bMÝ Í√ ÊËbÐ rOd²«Ë dOLF²«Ë ¡UM³« hš— —UA²½«

Æw½u½U ŸUL²Ýô« bFÐ ¡Uł ‰UI²Žô« Ê√ U½—œUB X×Ë√Ë »U×√ tłË YOŠ ¨ U¹UJA« »U×√Ë 5LN²*« v≈ qÐUI0 hšd« `M0 oKF²ð UUNð« U¹UJA« pKð WUš ¨åWOÐU²½« ”uJå? UNULF²Ý«Ë ¨…uýd ÍœU W¹ËdI« WŽUL−K wU(« fOzdK WFÐU²« …dz«b« w

ÆåXOH½uðå? WŽUL'« f??O??z— Ê√ v??≈ U??N??ð«– —œU??B??*« —U???ý√Ë VÝU× ÔË ÂU??F??« V??ðU??J??«Ë Y??U??¦??«Ë ‰Ë_« 5??³??zU??M??«Ë w ¨oOIײ« wU vKŽ rN²UŠ≈ X??9 b?? WŽUL'« ¨WOCI« fH½ w rNO≈ ŸUL²Ýô« qł√ s ¨Õ«dÝ WUŠ ¡ULÝ√ WŽUL'« fOzd w½U¦« VzUM« r×√ Ê√ bFÐ Ê√Ë …¡«dI« ôË WÐU²J« ·dF¹ ô t½√ «d³²F ¨rNCFÐ

Æhšd« pKð d¹dײРÊuHKJ²¹ «u½U rNCFÐ b¹“√ ÊuJÐ «ËRłUHð 5II;« Ê√ U½—œUB b??√Ë hšd q ÓLF²ð X??×??³??√ rOd²K W??B??š— 75 s?? t¹uAðË wz«uAF« ¡UM³« —UA²½« v≈ Èœ√ U2 ¨¡UM³K wЫd²« –uHM« X% WF«u« ¨åXOH½uðò WŽULł rUF ¨qÔ ?¦ WŽUL'« fOz— Ê√ v??≈ …dOA ¨XbO rOKù dEMK WOz«b²Ðô« WLJ;« ÂU??√ ¨fOL)« f√ ÕU³ ’uBÐ t??? W??N??łu??*« r??N??Ò ???²??U??Ð Èd????š√ W??O??C?? w???fK−*« qOJAð ÊUÐ≈ W½ULC UJOý rKðË ¡U??ý—ù«

ÆwŽUL'«

fK−*« s ¡UCŽ√ ‰UI²Ž« WLN²Ð åXOH½uðò? ÍËdI«

¡UAð—ô«

ÆÆÍ—ULF« ”UO≈ vKŽ œd¹ s¹b« wUŠ

ÆÆ 5O³O 5—UF e−²Š« UJ¹d√ ∫d¹dIð

¡UCI« W½U¼SÐ rNð« Íb−O³« s —UA²* …¡«d³«

U³Š 5²MÐ å UÐU²½ô« —ULÝòË w½U*dÐ W½«œ≈

ÂUF« d¹b*« qO—«wMÞu« sú

◊UÐd«Íd−(« vHDB

»eŠ w?? ÍœU??O??I??« ¨WHOK)« bL׫ ·—–WOH×B« …Ëb??M??« ‰ö??š Ÿu??b??« ¨‰ö??I??²??Ýô«tłË w²«Ë ¨◊UÐdUÐ f√ ÕU³ U¼bIŽ w²«tHË U2 »e(« –UI½≈ v≈ …uŽœ UNöš s¨åt¹—Uð w?? Wu³ dOžË …dODš …U??ÝQ??òt×ýdð ‰uŠ U×¹dË ULÝUŠ «œ— ÂbI¹ Ê√ ÊËœ

ÆtbŽ s ÂUF« 5_« VBM*s œb???Ž v??K??Ž W??ËU??D??« W??H??O??K??)« åV???K???òËwÝUH« ”U³Ž UNO s0 WOöI²Ýô« ¡ULÝ_«vKŽ tLOLFð - Íc????« ¡«b???M???« s??L??C??ð Y??O??Št ¡ôu???«Ë hA« f¹bIðò Ê√ 5OH×B«÷ËUH²«Ë —«u(UÐ œdHMO tOKŽ X¹uB²«Ë u¼ —«“u²Ýô« rÝu qŠ U qË 1998 WMÝ cM5OöI²Ýô« Ãdð ¡Ud)« UŠuLD« qFł U- t??½√ ¡«b??M??« b???√Ë Æå’U??????ý_« …œU??³??Ž v??≈dAŽ fU)« d9R*« w »e(« Êu½U ‰UO²ž«òt½uJ wÝUH« ”U³F W¦UŁ W¹ôu ÕULUÐ`L¹ r a¹—U²« dJò Ê≈ ‰U??Ë ¨å‰Ë√ «d??¹“ËvKŽ UMEUŠ s×½ ôË WuJ(UÐ ¡UI³UÐ ”U³F

Æ埗UAK d¹«d³ 20 WdŠ ‰Ëe½ bFÐ »e(«t²Ë«bð U?? bOMHð vKŽ WHOK)« ’d???ŠË.bIð v≈ vF¹ t½u s ÂöŽù« qzUÝË iFÐÃdð …e−FË Íd×Ý q¹bÐË YUŁ qŠò? tH½qOłQð v≈ UOŽ«œ ¨åt²“√ s ‰öI²Ýô« »eŠ s 22 a¹—Uð ÊuJ ¨ÂUF« 5_« »U²½« bŽuw ¨tu VŠ ¨åUÝbI fOò wU(« dNA«vKŽ ¨åœUIŠ_« ‰ËeðË ”uHM« √bNðò Ê√ —UE²½« 11 Âu??¹ b??¹b??'« ÂU??F??« 5??_« »U²½« ”U??Ý√

Æ2013d¹UM¹błò ‰öI²Ýô« »eŠ W“√ Ê≈ WHOK)« ‰UËb√Ë ¨åWO³K« UL«d²« w hK²ðË WIOLŽ

ÊuJ¹ wJ ·bN²ò ‰öI²Ýô« »eŠ Ê√ vKŽÊ√ ·U??√Ë ¨å»e(UÐ t WöŽ ô ÂUŽ 5√ tvKŽ tuBŠ bFÐ ô≈ »e(« ·dF¹ r iF³«œ«R?? v??≈ `¹d qJAÐ —U???ý√Ë ¨Í—«“Ë bFI»e×Ð t WöŽ ô Ê√ v≈ —Uý√ Íc« ¨Íd¹Ëb«w «uKþ s¹dš¬ „UM¼ Ê√ v≈ `* UL ¨‰öI²Ýô«

rNI¹dÞ «Ëb−¹ Ê√ q³ »e(« sŽ s¹bOFР×U)«‚dÐ UMH½_ UM×LÝ bIò ∫‰UË ¨VUM*« v≈WÐU−²Ý«Ë W¹u¾Ë WOBý »U³Ý_ 5½«uI«nU¹ ‰öI²Ýô« »eŠ `³BO WDžU ÈuIÊ√ ÊU½≈ Í_ `O²¹ qJAÐ rUF« w »«eŠ_« q…eNł√ qš«œ `³BO ◊—uAUÐ TÞUA« s wðQ¹

ÆåtÐ t WöŽ ô t½√ rž— »e(«ULŽœ vIKð tð—œU³ Ê√ v??≈ WHOK)« `??*Ë«dOA ¨WOöI²Ýô« «œUOI« s œbŽ s «dO³b³ŽË W²ÝuÐ bL×«Ë »ö??ž .d??J??« b³Ž v??≈…ËbM« —uCŠ qC t½√ ·U√Ë ¨œ«uŽ bOL(««œb??Ž Ê≈ ‰U???Ë ¨t??²??U??Ý— q??u??¹ w??J?? «œd??H??M??

¡ULÝ√ rN »e???(« ×U???š s?? ’U????ý_« s??fO√ò ∫t «uUË tÐ «uKBð« W??½“«Ë VUMËÊuJ¹ Ê√ vML²¹ t½QÐ ·U√Ë åøbOý— qł— rJO

Æqłd« «c¼ u¼5OöI²Ýô« v???≈ …u???Žœ WHOK)« t???łËË·«d???²???Žô«Ë W??O??ŽU??L??'« W??O??ËR????*« q??L??%å???VUÞ UL ¨ål??Ë ULO WÐu²« Êö??Ž≈Ë QD)UÐÂUOIUÐ w??ÝU??H??« b??Š«u??« b??³??ŽË ◊U??³??ý bOLŠ¨»e×K «¡U??Ý√ ULN½QÐ ·«d??²??Žô«Ë w??ð«– bIMлdŠ UuO d9R*« s Ułdšò ULN½≈ ‰UË öH(«Ë rzôu« ÊöLF²¹ ¡«d³G«Ë fŠ«œÆåWUF« W½U_« VBM v≈ ‰uuK «ËbM«ËœbŽ tF V¼cOÝ bŠ«u« b³Ž qA «–≈ò ·U√ËqFHOÝ ◊U³ý qA «–≈Ë ¨5KUM*« s dO³

Æå»e(UÐ Vz«dG«Ë VzU−F« tF sËq??š«œ s?? ¡U??L??Ý√ pK1 t??½≈ WHOK)« ‰U??Ë∫özU² ¨XKF U XKFË rOU_« —«“ »e(«øq¦9 sË wMÞu« fK−*« W×zô ¡Uł nOWKOH UN½≈ ‰U w²« ‰uK(« s WŽuL− Âb UL…—Ëd w q¦L²ðË ¨oHM« s »e(« ëdšSÐwMÞu« fK−*« ¡UCŽ_ WOLÝd« `z«uK« dA½l ¨W¹cOHM²« WM−K« s bL²F wLÝ— ÊUO³Ð¨fK−*« v≈ ¡UCŽ_« ‰uË WOHO w oOb²«’uBM« iFÐ dOOG²Ð dOš_« «c¼ ÂuI¹ Ê√Ë»U²½« WI¹dDÐ oKF²¹ ULO WH×−*« WO½u½UI«UL ÆW¹cOHM²« WM−K« ¡UCŽ√ œbŽË ÂUF« 5_«v≈ wÝUH« b??Š«u??« b³ŽË ◊U³ý s ö U??ŽœUHOC ¨wð«– bIMÐ ÂUOI«Ë ULNO×Oýdð V×ÝÂbŽ »e(« —dI¹ pcÐ ÂUOI« ÂbŽ WUŠ w t½√VBM* W“ö« Wd(« vKŽ UþUHŠ ULN×OýdðWM−K«Ë WÝUzd« fK− —U³²Ž« l ¨ÂUF« 5_«WM' wU(« ÂUF« 5??_«Ë WOU(« W¹cOHM²«…—Ëœ ¡UIÐ≈Ë ‰uK(« —UJ²Ð«Ë W“_« …—«œù WEI¹

ÆWŠu²H wMÞu« fK−*«

5سياسية www.almassae.press.ma2012Ø 09 Ø 07 WFL'« 1853 ∫œbF«

بـ«المأساة» أزمة الحزب ووصف االستقاللية من األسماء عدد على الطاولة» «قلب

ULNO×Oýdð V×Ý v≈ wÝUH« bŠ«u« b³ŽË ◊U³ý uŽb¹ WHOK)« bL׫

g«dÍdðUDF« e¹eŽ

WU_« »e( ÂUF« 5_« ¨Í—uJÐ vHDB ÁdCŠ Íc« ¨¡UIK« qłQð Ê√ bFЉË√ ¡U bIŽ Íc« ¨lL'« Ãdš ¨bŠ«Ë rÝ« `Oýdð —cF² UŽUÝ ¨…dUF*«ËvKŽ WUMLK ¨eOKł WFÞUI WOz— ¨wM¹d*« WO“ `Oýd²Ð ¨g«d0 ¡UFЗ_« f√ Æq³I*« dÐu²√ 5 Âu¹ Èd−²Ý w²« …œUŽù« Wuł ‰öš tOKŽ fUM²*« bOŠu« bFI*«WÐuF błË …dUF*«Ë WU_« »e( ÂUF« 5_« Ê√ lKD —bB œU√ˉöš eOKł …dz«bÐ å—«d'«ò »eŠ W×zö öOË ÊuJOÝ Íc« ¨rÝô« »U²½« wW«bF« »eŠ bI√ Íc??« sFD« dŁ≈ ¨WO«d« WFÞUI*UÐ Èd−²Ý w²« UÐU²½ô« 20700 v≈ XKË «uQÐ ‚bB²*« bLŠ√ tOKŽ qBŠ b ÊU «bFI WOLM²«Ë å—«d'«ò »eŠ W×ýd nOHŽ WKOLł UNOKŽ XKBŠ Uðu 15198 qÐUI u

ÆWOU*« WOF¹dA²« UÐU²½ô« ‰öšWłUł“ oMŽ s ¨…dUF*«Ë WU_« »eŠ w W¹œUOI« ¨wM¹d*« WO“ XłdšË¨rO¼«dÐ≈ ÍbOÝ WŠ«Ë WŽULł fOz— ¨qUJ« rOŠd« b³Ž Y³Að Ê√ bFÐ ¨`Oýd²«WUŠ w bFI*UÐ Á“u WO½UJ≈ WOMÞu« q³ WOK;« …œUOIK «bR ¨t×Oýdð VKDÐÆt WFÐU²« W¹ËdI« oÞUM*« ÊUJÝ l rz«œ q«uð w t½√ —U³²Ž« vKŽ ¨WOe²« t×M…dO³ WðUL²ÝUÐ XF«œ w²« ¨WIÐU« W¹—UO« ¨wM¹d*« WO“ tÐ X¦³Að tH½ d_«w²« d¹Ë«Ëb«Ë ¡UOŠ_«Ë UOFL'« s œbFÐ WD³ðd UN½√ —U³²Ž« vKŽ ¨UN×Oýdð sŽÊËdš¬Ë Í—uBM*« ¡«d¼e« WLÞUË Í—uJÐ błË lu« «c¼ ÂU√ ÆUNF q«u²ðdOJH²« 5Š v≈ ¡UIK« nOuð «Ë—dIO ¨dšü« vKŽ 5UM²*« bŠ√ .bIð w WÐuF

ÆWOe²« `M WI¹dÞ w ¡ULÝ_« w «u??Ë«b??ðË ¡UIK« v??≈ åÊuOU³«ò œU??Ž WKOK UŽUÝ —Ëd?? bFÐË d_« u¼Ë Æt×Oýdð VKÞ sŽ qUJ« rOŠd« b³Ž lł«d²Ð «ËRłUH¹ Ê√ q³ ¨WŠd²I*«»eŠ WDU¹ X% WOÐU²½ô« WUM*« —ULž ‰ušb wM¹d*« WOe o¹dD« b³Ž Íc«WU_«Ë WOLM²«Ë W«bF« 5Ð WNł«u*« b²A²Ý `Oýd²« «cNÐË Æ…dUF*«Ë WU_«

ÆUOK× ULN²uBšË ¨UOMÞË ULNMOÐ å¡«bF«ò ? «dE½ …dUF*«Ëw ÊuFD*« ‚bB²*« bLŠ√ `Oýdð …œUŽ≈ WOLM²«Ë W«bF« »eŠ —d ¨p– v≈ sŽ u ·ô¬ 5 s b¹“√ ‚—UHÐ “U Íc« u¼ ¨b¹bł s ÁbFI …œUF²Ýô t²×zôÍœUOI« VUD« VO³(« WłË“Ë g«d* wLOKù« fK−*« WOz— ¨nOHŽ WKOLł t²UMvKŽ ¨…dUF*«Ë WU_« »e( å«bOŽËò ‚bB²*« `Oýdð bF¹Ë Æå—«d'«ò »eŠ wWOLM²«Ë W«bF« `ýd Ê√ —U³²Ž« vKŽ ¨åÕU³B*«ò »eŠ w ‰ËR dO³Fð bŠl W½—UI*UÐ «u_« s «dO³ «œbŽ WOU*« WOF¹dA²« UÐU²½ô« ‰öš bBŠ

Æ…dUF*«Ë WU_« »eŠ W×ýd UNOKŽ XKBŠ w²« «u_«w×ýd vKŽ dB²I¹ s fUM²« —ULž ÊS ¨…bR t³ý UODF v≈ «œUM²Ý«Ëw UÐU²½ö t×Oýdð .bIð —d ‘u— VO$ Ê≈ qÐ ¨jI å—«d'«òË åÕU³B*«ò¨UNO `ýd²¹ åWOÝËdF« bËò ?Ð ·ËdF*« ‘u— tK« b³Ž Áb«Ë T² U w²« …dz«b«

ÆnÝu¹ ÍbOÝ WM¹b*« …dz«œ w tKIŁ qJÐ ‰eM¹ VO$ sÐô« ÊU ULMOÐw ÆtLÝUÐ WUMLK WOe²« ‘u— `MLOÝ Íc« »e(« sŽ nAJ« r²¹ rË…—«“u oÐU« »ËbM*« ¨Í—uBM*« s¹b« eŽ Í—u²Ýb« œU%ô« »eŠ `ý— qÐUI*«X«“ ô Íc« Xu« w ¨Í—u²Ýb« œU%ô« ·dÞ s t²Oeð bFÐ ¨g«d0 W×B«¡ULÝ√ sŽ sKFð r WO«d²ýô«Ë ÂbI²«Ë w«d²ýô« œU??%ô«Ë ‰öI²Ýô« »«e??Š√

ÆWOze'« UÐU²½ö UNO×ýd

WNł«u w wM¹d*« we¹ åÂU³«òeOKł g«d …dz«bÐ WOLM²«Ë W«bF«

◊UÐd«w³¹dF rOK(«b³Ž

n???Ýu???¹ s????? q????? q????G????²????Ý«w »b??²??M??*« d???¹“u???« ¨w??½«d??L??F??«¨ÊËU??F??²??«Ë W??O??ł—U??)« ÊËR???A???«fK− fOz— ¨tK« bOÐ aOA«Ës b??¹b??F??« œu???łË ¨s??¹—U??A??²????*«s??¹b??¹R??*« ÊU???³???Ýù« 5??O??H??×??B??«Èb²M*« sL ‰UBH½ô« WŠËdÞ_‰Ë√ bIŽ Íc??« ¨w½U³Ýù« wÐdG*«rNUNÝ ‚ö???Þù ¨◊U??Ðd??U??Ð f??√WOËR UNKOL%Ë ¨dz«e'« vKŽ «—b????*« W×UJ w?? dOBI²«W¹ULŠ Âb??ŽË 5¹UuJ« V¹dNðËœU??%ô« —U qODFðË V??½U??ł_«rJ(« ŸËd??A?? WKdŽË w??ЗU??G??*«ÊôËR??????*« v??I??√ Y??O??Š ¨w???ð«c???«qzUÝË ÂU√ …dŁR ULK ÊUOÐdG*«w …d???ŁR???*« W??O??½U??³??Ýù« Âö?????Žù«w½«dLF« ‰U??Ë ÆWOMOðö« UJ¹d√Ê≈ w½U³Ýù« ÊU*d³« wOz— ÂU√rUF« w 5¹UuJ« YKŁ ‚uH¹ U¡«d×B«Ë qŠU« ‰Ëœ s d1UHOC ¨…bŽUI« UNÐ błuð w²«UOI¹d≈ s WœUI« «—b*«ò Ê√d??³??Ž w???ðQ???ð ¡«d????×????B????« »u???M???łqLײ¹ Ê√ bK³« «c¼ vKŽË dz«e'«w —U&ô« WЗU× w t²OËRÊ√ w½«dLF« `??Ë√Ë Æå «—b*«W³MUÐ WLN ¡«d×B« WOCòqŠ s???Ž Y??×??³??½ Ê√ V???−???¹Ë U??M??‰ö??š s??? t??O??K??Ž o??H??²?? w??ÝU??O??Ý·U??√Ë ¨åw??ð«c??« rJ(« Õ«d??²??«wð«c« rJ(« rNK²Ý« »dG*« Ê√rJ(« ŸËdAò s ¡«d×B« wU×u ¨åU??O??½U??³??Ý≈ w?? w???ð«c???«`LD dO³J« »dG*« fOÝQð Ê√œU???%ô« «c???¼ Êu??J??O??ÝË ¨w??³??F??ýv≈ ÃU²×½ UM¼òË ¨WOIOIŠ Wd»dG*« ¡UMÐ w dz«e'« …bŽU

Æw½«dLF« nOC¹ ¨åwÐdF«Àb% tK« bOÐ aOA« bL×qŠU« ‰Ëœ s ÂœUI« dD)« sŽWIDM Ê√ d??³??²??Ž«Ë ¨¡«d??×??B??«Ës WE( gOFð UOI¹d≈ ‰U??L??ý U??O??Ž«b??ð ¡«d?????ł U????Ыd????D????ô«¨w??Þ«d??I??1b??« w??Ðd??F??« l??O??Ðd??«r¼UÝ UO³O t²ýUŽ U Ê√ «bR5OÐU¼—ù« œ«bŽ√ ŸUHð—«Ë a wi??O??Ð_« d??×??³??« v???≈ d−OM« s??ŸU???Ë_« X??×??³??√ò??? ¨j??Ýu??²??*«fK− f??O??z— n??A??Ë ÆåW??H??O????X׳√ …bŽUI« Ê√ s¹—UA²*«w «—U???D??? W??Łö??Ł v??K??Ž d??u??²??ðqLF²ð w²«Ë ¨ËUłË u²u³uðòUbFÐ ¨å5??¹U??u??J??« V??¹d??N??ð w??wM_« pJH²« …bŽUI« XKG²Ý«w U??¼–u??H??½ j????Ð s??? X??M??J??9Ës b¹bF« Ê√ v??≈ «dOA ¨w??U??bRð W??O??−??O??ð«d??²??Ýô« U???Ý«—b???«ÊuJ² W×ýd XðUÐ WIDM*« Ê√r²¹ r?? W??U??Š w???ò …d??O??D??š …—R???Ðd³²Ž«Ë ¨åUNK¹u9 —œUB nOH&WŠ«d U¹bÐ√ UO½U³Ý≈Ë »dG*« Ê√

ÆWOÐU¼—ù« UJ³A« b UÐdŠd??¹“Ë ÷d??F??²??Ý« ¨t??²??N??ł s??UCFÐ dBMF« bM׫ WOKš«b«w WOM_« WÝUO« V½«uł s—UO)« Ê√ b√Ë ¨»U??¼—ù« WЗU×»dG*« ÁUM³ð Íc??« w−Oð«d²Ýô«UM¾LD d???z«e???«Ë s???Þ«u???*« q??F??łÊ√ `?????Ë√Ë Æg??¹u??A??ð q??? v??K??Ž¨WOM√ U??¹b??% X??N??ł«Ë œö??³??«WK«uò vKŽ dŁRð r UN½√ dOžÊ√ U×u ¨åwÞ«dI1b« ¡UM³«XMJ œö³« w WOM_« WÝUO«v≈ WOU³²Ý« UÐd tOłuð s…d³š s??_« X³√Ë ¨5OÐU¼—ù«e¹eFð ‰öš s Ê«bO*« w WLNW1d'« wAHð WËUI* U??N??ð«—b??

Æ»U¼—ù«Ë

ÊUIKD¹ tK« bOÐË w½«dLF«dz«e'« vKŽ ULNUNÝ

©ÍË«eLŠ bL× ® ◊UÐdUÐ f√ WOU×B« tðËb½ w WHOK)« bL׫

www.almassae.press.maالعدد: 1853 اجلمعة 2012/09/07 حــوار 6

حاوره - عبد الرحيم ندير

للوضعية تقييمكم ما -االقتصادية احلالية؟

بأن التذكير ينبغي أوال، <معدل يعرف الوطني االقتصاد من بالعديد مقارنة مرتفع منو »مينا«، الدول خاصة في منطقة العاملية األزمة رغم أننا بحكم ،2011 سنة في استطعنا وباستثناء القطاع الفالحي الذي تأثر نوعا ما باجلفاف، بلوغ في 4.5 مستوى في منو معدل االقتصاد أن يبني وهذا املائة. تطور ملحوظ في في الوطني املغرب شركاء فيه يعرف وقت االقتصاديني ركودا أو انكماشا، في وجه الصمود استطعنا فقد األزمة املالية، غير أن ذلك ال يعني لم يتضرر الوطني االقتصاد أن األزمة، فكما تعلمون نهائيا من العاملية االقتصادية األزمة فإن الراهنة دامت أزيد من 5 سنوات ومازالت مستمرة، وبالتالي كان بتداعياتها تلقي أن لها بد ال تأثرت مجموعة إذ املغرب، على من القطاعات االقتصادية، وعلى رأسها قطاع التصدير الذي عرف نوعا من التباطؤ مقارنة بالسنة السابقة، كما تراجعت حتويالت ب2.5 باخلارج املقيمني املغاربة القطاع إلى باإلضافة املائة، في تراجعا شهد الذي السياحي جهة من املائة. في 7 بنسبة املواد ارتفاع أسعار أخرى، فإن األولية واحملروقات باخلصوص إلى مستويات مهولة كان له التجاري امليزان على انعكاس الذي بلغ عجزه أزيد من 113 مليار درهم، ومن ثمة على ميزان انعكس، الذي الشيء األداءات، كذلك، على ميزانية الدولة، بحكم من مجموعة تدعم احلكومة أن واالستهالكية. األساسية املواد كل ذلك جعل املغرب ال يعرف يعيش بل اقتصادي، منو أزمة اقتصادية. توازنات ماكرو أزمة التي األمور فمن وبالتالي ضبط مسألة حاليا عليها نركز اقتصادية املاكرو التوازنات من أجل إعادة االستقرار، ألن هذا هو احلل لضخ دينامية في إلى الثقة وإعادة االستثمارات

املستثمرين في بالدنا.العجز مسألة إلى بالعودة -بعض كانت الدولة، ميزانية في احتمال عن حتدثت قد اجلهات مستويات العجز هذا بلوغ قياسية تناهز 8 أو 9 في املائة،

ما مدى صحة ذلك؟إشكالية فإن الواقع، في <في بالعجز املرتبطة التقديرات امليزانية ناجتة باألساس عن سوء فهم ملا مت تقدميه في ميزانية الدولة برسم سنة 2012، حيث مت املفتوحة االعتمادات أن اعتبار هي التي ستصرف، في حني أنه من أجل حتديد العجز فإننا نأخذ بعني االعتبار ما سيصرف فعال وليس االعتمادات املفتوحة فقط، كما مت احتساب متأخرات بالنسبة مرتني املقاصة نفقات

إلى سنتي 2011 و2012...أن هو تأكيده والذي ميكنني كبيرا مجهودا تبذل احلكومة امليزانية عجز تقليص أجل من من 6.1 في املائة املسجلة سنة 2011 إلى مستويات 5 في املائة اإلجمالي، الداخلي الناجت من التي التخمينات فإن وبالتالي كمعدل املائة في 9 عن حتدثت للعجز خالل سنة 2012 ال أساس

لها من الصحة.- لكن كيف ستتمكنون من إبقاء معدل عجز امليزانية في هذا

املستوى؟النتائج من مجموعة هناك <املالية في تسجيلها مت الذي العمومية، باإلضافة إلى التي التدابير من مجموعة ستمكن والتي اتخاذها سيتم فأوال، امليزانية، عجز ضبط من التقديرات إلى حتسن في تشير اجلبائية، منها خاصة املوارد، بشكل أكثر مما هو متوقع، حيث على الضريبة مداخيل سجلت الدخل منوا بنسبة 20 في املائة، في حني عرفت مداخيل الضريبة ب7 ارتفاعا القيمة املضافة على مداخيل حافظت كما املائة، في الضريبة على الشركات على مستويات منو مرتفعة. ثانيا، مت ما كبير بخصوص بذل مجهود استخالصه«، ب«الباقي يسمى أساسا، مبرمجا يكن لم والذي تعبئة السنة استطعنا هذه فقد الدراهم من مليارين حوالي اعتمادا على هذه اآللية خالل السنة من األولى أشهر السبعة اجلارية، ثم ثالثا، ضبط النفقات، ضئيلة نسبة عكس خالل من من الزيادات في أسعار النفط احملروقات أسعار على العاملية في املغرب، وهو الشيء الذي

ماليير و700 5 للدولة وفر مليون درهم، باإلضافة إلى ضبط من بد ال حيث التسيير، نفقات إلى تقليص نفقات اإلشارة هنا املائة في 50 بحوالي اإليواء مت كما املاضية، بالسنة مقارنة

تقليص نفقات الدراسات. - بعض التدابير التقشفية التي الرسالة تضمنتها إليها أشرمت املوجهة األسبوع املاضي من رئيس احلكومة إلى وزرائه، املعطيات تتعلق فهل وبالتالي السنة بهذه عنها تتحدثون التي

أم بالسنة املاضية؟عنها تكلمت التي التدابير <وستشمل 2012 بسنة تتعلق ،2013 املقبلة السنة كذلك خالل ستواصل فاحلكومة سياسة نهج املقبلة الفترة لتقليص والعقلنة الترشيد وبالتالي ضبط التسيير، نفقات

عجز امليزانية.- في نظركم، كم ستوفر هذه

اإلجراءات التقشفية للمغرب؟> حسب املعطيات األولية، اتخاذها، مت التي فالتدابير التدبيري، املستوى على خاصة السنة خالل سنوفر أننا تؤكد اجلارية حوالي 10 ماليير درهم مليار درهم 5.7 إلى إضافة أسعار في الزيادة وفرتها التي أكثر، احملروقات. وبوضوح ال بد من اإلشارة إلى أن نفقات مرتبطة تبقى املقاصة صندوق السوق بتقلبات كبير بشكل اليوم البترول فسعر الدولية،

يفوق 116 دوالرا للبرميل.- لكن، أال تعتقدون أن إجراءات احلكومة تنهجها التي التقشف وكذا جلوء املغرب إلى صندوق الدولي لالستفادة من خط النقد املغرب يعيد أن ميكن ائتماني،

إلى حقبة التقومي الهيكلي؟أوال، التوضيح، من بد ال <أن استفادة املغرب من اخلط االئتماني لصندوق النقد الدولي االقتصاد في ثقة عنصر هو النقد صندوق ألن الوطني، اخلط هذا مينح ال الدولي تنعم التي للدول إال االئتماني وتتوفر السياسي، باالستقرار اقتصادي ماكرو إطار على اقتصادية وسياسة فيه متحكم

ناجعة.اخلط أن إلى اإلشارة وينبغي االئتماني الذي استفاد منه ببرنامج مشروط غير املغرب التقومي الهيكلي، على عكس القروض التي استفادت منها مصر مثل أخرى، عربية بلدان

واألردن. كما أن اخلط االئتماني ليس قرضا، بل هو ضمانة ميكن

اللجوء اليها في حالة ال كانت ما الله قدر

هناك صدمات قوية اقتصادية قد تؤدي إلى كبير تراجع املوجودات في

اخلارجية. فإن وللتذكير، يتوفر املغرب على حاليا احتياطي من يغطي العملة أكثر من 4 أشهر من االستيراد، لكن حينما اضطرت احلكومة في سنة 1983 إلى برنامج تطبيق التقومي الهيكلي لم يكن املخزون هذا يومني. يتعدى يعني وهذا

جدا بعيد حاليا، املغرب، أن الهيكلي، التقومي برامج عن واتخاذ اليقظة مواصلة مع االستباقية، وهو التدابير الشيء الذي جاء في املنشور التوجيهي ملشروع قانون املالية به توصل الذي 2013 لسنة احلكومة رئيس من الوزراء ركز والذي بنكيران، اإلله عبد أساسيتني، نقطتني على فيه حينما والذي التشغيل، أوال، كذلك نتحدث فإننا عنه نتحدث عن االستثمار وعن التكوين وعن حتسني ولوج الشباب إلى سوق التنافسية ثانيا، ثم الشغل، إلى ولوجنا من ستحسن التي تطوير ومن األجنبية األسواق الصناعة في بالدنا حتى نتمكن املنتوجات وتطوير تأهيل من ذات القيمة املضافة العالية التي االقتصادي النمو مفتاح هي ومفتاح تقليص العجز التجاري

وعجز ميزان األداءات. التشغيل عن تتحدثون حينما -االستباقية اآلليات من كآلية نوع هناك يظل األزمة، ملواجهة من اللبس، فالتشغيل كما نعرف ما االقتصادي، للنمو نتيجة هو

تفسيركم لذلك؟يجعلنا ما وهذا صحيح، <محرك هو التشغيل أن نعتبر للنمو االقتصادي وهدف التي احلكومية للسياسات ترتكز على إنعاش وحتسني أجل ومن بالدنا، في االستثمار نحافظ أن الضروري من ذلك على التوازنات املاكرو اقتصادية لبلدنا، ومن الضروري، نسرع وتيرة إجناز كذلك، أن وأن القطاعية االستراتيجيات نوسعها لتشمل قطاعات جديدة، الصناعي، املجال في خاصة على حتسني كذلك نعمل وأن مردودية االستثمارات العمومية، املناطق مستوى على خاصة الفالحية واملناطق الصناعية التحتية. ورغم والتجهيزات املغرب في االستثمار نسبة أن تفوق 36 في املائة من الناجت الداخلي اإلجمالي، فإن مردودية هذه االستثمارات التزال ضعيفة األخرى البلدان ببعض مقارنة

في نفس مستويات منو بالدنا.- ما السبب في ذلك؟

أن نسبة ذلك هو السبب في <االستثمارات هذه من مهمة عمومية، استثمارات هي النوع هذا فإن تعلمون وكما من االستثمارات ال يكون له وقع فوري وسريع، بل تقاس نتائجه على األمد الطويل. وعلى الضروري من فإنه العموم، االستثمارات جاذبية حتسني في املغرب، كما ينبغي، كذلك، أن تكون هناك استفادة أحسن من التي العمومية االستثمارات التي سيتم أو إجنازها مت

إجنازها مستقبال.- لكن ما هو وضع املقاوالت الصغرى واملتوسطة في هذه تعلمون كما حيث العملية، تعتبر األخيرة هذه أن التنمية في أساسيا محورا عملية وفي االقتصادية

التشغيل؟تعتبر صحيح، <الصغرى املقاوالت واملتوسطة ركيزة االقتصاديات فقد ولذلك، الناجحة، على احلكومة عملت استراتيجية وضع في املعالم واضحة هذا املجال، وتقوم االستراتيجية هذه أساسا على منح لهذه األولوية في املقاوالت

الصفقات العمومية، حيث مت مرسوم جديد مشروع وضع العامة األمانة في حاليا يوجد نسبة في احلق يعطي للحكومة الصفقات من املائة في 20شركة أي أن كما العمومية، كبرى حتصل على صفقة عمومية صغيرة مقاولة تشغل أن عليها أو متوسطة وطنية، ثم، كذلك، مت فتح مجال االستفادة من الصفقات العمومية أمام املقاوالت الصغرى بد وال .... اجلديدة واملتوسطة من اإلشارة كذلك إلى أن احلكومة الصفقات جعل على تشتغل العمومية آلية لتطوير الصناعات احمللية، ومن ثم تطوير املقاوالت هذا واملتوسطة، الصغرى باإلضافة إلى حتسني ولوج هذه املقاوالت إلى التمويل، من خالل حث البنوك املغربية على منحها الالزم، ووضع صندوق التمويل ضمان حتت اسم »ضمان للمقاوالت يتيح إكسبريس« للدولة ضمانة من االستفادة 70 في املائة من قيمة تصل إلى لالستثمارات املوجهة القروض مليون تفوق ال التي والتسيير بإعطاء كذلك، قمنا، كما درهم. الضريبة استرجاع في األولوية للمقاوالت املضافة القيمة على واملتوسطة، حيث الصغرى مليار 1.5 استرجاع اليوم مت درهم، حوالي 90 في املائة منها واملتوسطة. الصغرى للمقاوالت إشكالية حل إلى باإلضافة هذا إقرار مت حيث األداءات، آجال مرسوم مت التوقيع عليه من والصناعة، املالية وزارتي طرف االستفادة من املقاوالت سيمكن قيمة املائة من في 10 من نسبة الفواتير في حالة التأخر عن وضعنا، وقد مستحقاتها. أداء اإلطار من هذا كذلك، جلينة في األداءات مسألة حتسني أجل الصغرى املقاوالت إلى بالنسبة

واملتوسطة. امليزانية مسألة إلى بالعودة -واألرقام املتعلقة بها، اتهم رئيس وزير بنكيران اإلله عبد احلكومة الدين السابق، صالح املالية املتعلقة املعطيات بتزوير مزوار، تعليقكم ما امليزانية، في بالعجز

على ذلك؟إلى اإلشارة من بد ال أوال، <من طرف املعتمدة أن األرقام حتترم واملالية االقتصاد وزارة الضوابط املالية العاملية في هذا الدولي النقد وصندوق املجال، في مراتب مرارا املغرب صنف صحة بخصوص جدا متقدمة األرقام واملعطيات واإلحصائيات التي يقدمها. لذا فاألرقام املقدمة من طرف وزارة املالية منذ سنني أننا غير مضبوطة. أرقام هي يجب أن نوضح أن النقاش الذي بعجز املتعلقة األرقام حول دار امليزانية كان حول التفاوت املهم التقديرات األولية لقانون بني املالية والنتائج األخيرة التي مت الذي امليزانية فعجز تسجيلها، كان مبرمجا في قانون مالية في 3.5 يتجاوز يكن لم 2011الداخلي اخلام، الناجت املائة من في 6.1 إلى العجز قفز في حني املائة مع نهاية السنة. طبعا اخلاصة التطورات هناك كانت التي شهدتها أسعار املواد األولية في السوق الدولية، والتي املقاصة صندوق نفقات جعلت وكان درهم، مليار 48 تتجاوز الذي االجتماعي احلوار هناك الدولة نفقات ارتفاع في ساهم جزء درهم، مليار 13 بحوالي منها مت إدراجه في السنة املالية السنة في أدرج والباقي 2011املالية 2012 ... وبتزامن مع ذلك، وعند تقدمي املشروع األول لقانون إيداعه مت الذي 2012 مالية مت املاضية، السنة في بالبرملان بأن تفيد تقديرات على االعتماد 2011 برسم سنة امليزانية عجز

سيستقر في حدود 4 في املائة.بتقديرات يتعلق فاإلشكال إذن، وبالتفاوت 2011 ميزانية عجز بينها وبني تتبع تطورات الظرفية نهاية في فعال احملققة والنتائج السنة، وال مجال هنا للحديث عن

تزوير أرقام امليزانية.- لكن، أال ترون أنه كان باإلمكان تقبل هذا النقاش في حالة ما إذا كان صادرا عن مواطنني عاديني أو باحثني اقتصاديني، لكن أن يصدر عن رئيس احلكومة فهو املفروض من ألن مقبول، غير أكثر بنكيران اإلله عبد يكون أن الناس فهما واطالعا على األرقام

املتعلقة بامليزانية؟> املعطيات هي كما ذكرتها سابقا، عن فقط احلكومة حتدث ورئيس أرقام غير صحيحة وطرح اإلشكال املتعلق بهذا التفاوت املهم املسجل واملستوى املعلنة التقديرات بني بخصوص إليه وصلنا الذي

العجز سنة 2011.

نزار بركة: امليزانية غير مزورة وأرقام مزوار مضبوطة )2/1(قال لـ» « إن اإلشكال الذي طرحه بنكيران يتعلق بالتقديرات األولية لقانون المالية وليس بتزوير أرقام العجز

في هذا اجلزء األول من احلوار املطول الذي أجرته »املساء« مع وزير االقتصاد واملالية نزار بركة، يرد األخير على األنباء التي راجت حول تزوير أرقام امليزانية، مؤكدا أن كل اإلحصائيات واألرقام املعتمدة من طرف وزارة االقتصاد واملالية حتترم الضوابط املالية العاملية وال تشوبها شبهة التزوير، كما يفسر أسباب التصريحات املتناقضة أحيانا بني وزارة االقتصاد واملالية والوزارة املنتدبة املكلفة

بامليزانية. هذا باإلضافة إلى حديثه عن الوضعية االقتصادية الراهنة واألرقام املتعلقة بعجز امليزانية، والسياسة التقشفية التي انخرطت فيها احلكومة، والتي يؤكد الوزير أال عالقة لها ببرامج التقومي الهيكلي.

املغرب يتوفر حاليا

على خمزونات

من العملة تغطي

4 اأسهر من االسترياد،

لكن حينما اسطرت

احلكومة اإىل

العمل بربنامج

التقومي الهيكلي

يف سنوات

الثمانينات مل يكن

هذا املخزون

يتعدى يومني

االأرقام املعتمدة من

طرف وزارة االقتساد

واملالية حترتم السوابط

املالية العاملية يف

هذا املجال، وسندوق

النقد الدويل سنف

املغرب مرارا يف

مراتب متقدمة جدا

بخسوص سحة

االأرقام واملعطيات

االإحسائيات التي

يقدمها

نزار بركة)محمد احلمزاوي(

بعض في الحظنا -وتناقضا ارتباكا الفترات تدلون التي املعطيات في بها بصفتكم وزيرا وتلك واملالية، لالقتصاد التي يدلي بها األزمي املنتدب الوزير اإلدريسي لدى وزير املالية واالقتصاد املكلف بامليزانية٬ ما

السر وراء ذلك؟أدخل أن ميكنني ال < في هذا النقاش، غير أنني احلكومة في أننا... أؤكد على ومتفقون مقتنعون الرأي أنه يجب أن نواجه بالوقائع الوطني العام نكون وأن واحلقائق ومن اجلميع. مع صرحاء ثم فنحن نقول في احلكومة قوية في أزمة هناك إن االحتاد األوربي الذي يعتبر

االستراتيجي، شريكنا الوطني االقتصاد أن ورغم فإن األزمة، أمام هذه صمد االنعكاسات بعض هناك ننكرها، أن ميكن ال التي سابقا، إليها تطرقت وقد ناجتة حتديات هناك و... عن تدهور التوازنات من وإنه اقتصادية، املاكرو نواجه هذه أن الضروري التحديات بدءا بإخبار الرأي بحقيقتها الوطني العام به صرح وما وتداعياتها. زميلي السيد األزمي، الوزير يخرج ال بامليزانية، املكلف أن أكد اإلطار، فقد عن هذا هناك عوامل ظرفية هي التي تعمق العجز الهيكلي، النفط أسعار منها وخاصة واملواد األولية، وأنا أتفق

معه في هذا الرأي.

ليس هناك تناقض

بيني وبني األزمي

العدد: 1853 الجمعة 07 /2012/09

اقتصاد www.almassae.press.ma

111.20 دوالرا f√ ¨åp????????ÐË√ò W??L??E??M?? X???U??? UNðUUš W??K??Ý d??F??Ý Ê≈ ¨f??O??L??)« 111.20 v????≈ l???ł«d???ð W??O??ÝU??O??I??« ¨¡UFЗ_« f√ ‰Ë√ ¨qOd³K «—ôËœ w q??O??d??³??K?? «—ôËœ 112.85 s??? åpÐË√ò WKÝ ÊuJ²ðË ÆoÐU« ÂuO« È—U× Z??¹e?? w??¼ U??U??š 12 s?? wu$_« ‰uÝ«dOł ÂUšË Ídz«e'«

…dB³«Ë qOI¦« w½«d¹ù« ÂU)«Ë d¹bB²«Ë w???«d???F???« n??O??H??)« w½uÐË w³OK« —b«Ë w²¹uJ« Íd׳«Ë Íd??O??−??O??M??« n??O??H??)« nOH)« w????Ðd????F????«Ë Íd???D???I???« w???ð«—U???ù« ÊU???Ðd???Ë Íœu???F??????« s X??M??¹—Ë√Ë wK¹ËeMH« ÍdOË

Æ—Ëœ«uù«

r¼—œ —UOK 59 aC¹ »dG*« pMÐW¹bIM« ‚u« w

a t½√ ¨¡UFЗ_« f√ ‰Ë√ ¨»dG*« pMÐ sKŽ√ æ rÝdÐ p–Ë ¨W¹bIM« ‚u« w r¼—œ —UOK 59 mK³ w 3 mK³ð …bzU W³MÐ ÂU??¹√ WF³Ý …b* UIO³ð «c¼ `M t½√ ¨⁄öÐ w ¨Íed*« pM³« `Ë√Ë ÆWzU*« mK³* ¨¡UFЗ_« f√ ‰Ë√ ¨÷ËdŽ VKÞ rÝdÐ mK³*«

Ær¼—œ —UOK 59.24 Á—b »uKD W¹bIM« ‚u« w »dG*« pMÐ öšbð wðQðË WK²J« bNý –≈ ¨„uM³« Èb WuO« W“√ s b×K l …«“«u ¨WM« Ác¼ W¹«bÐ ¨RÞU³²« iFÐ W¹bIM« «œułu*« ÷UH½« W−O²½ ¨„uM³« WuOÝ hKIð dL²Ý« 5Š w ¨Í—U−²« e−F« rUHðË WOł—U)«

ÆŸUHð—ô« w W¹ed*« …—«œù« q¹u9

WŽULł 5Ð …d¼UEð —u× WUD«wЗË_« œU%ô«Ë öÝ

WM¹b ö??Ý q??F??' U??F?? q??L??F??M??ò —U??F??ý q??J??A??¹ æ 10 wu¹ öÐ …bIFM*« WUD« ÂU??¹√ Ÿuu å¡«dCš WŽUL'« 5??Ð W??«d??A??« —U???Þ≈ w?? Í—U???'« d³M²ý 11Ë X×Ë√Ë Æ»dG*UÐ wЗË_« œU%ô« W¦FÐË ö W¹dC(« ÂËdð …d¼UE²« Ác¼ Ê√ ¨UN ÊUOÐ w ¨ »dG*UÐ œU%ô« W¦FÐ WO«d« …bO'« UÝ—UL*« œUL²Ž« vKŽ WM¹b*« wMÞ«u YŠ UUD« ‰ULF²Ý« u×½ rNNOłuðË WUD« w œUB²ô« v≈ WM¹b*« bŽU²Ý UNM ’UM ô U«dý Z½Ë …œb−²*«

ÆW«b²*« WOLM²« w UN²O−Oð«d²Ý« œ«bŽ≈ vKŽ ¡Udý 5Ð WÐd−²« …œuŽ 5L¦ð UC¹√ ÂU¹_« Ác¼ ÂËdðË WOUD« WŽU−M« ôU− w WOuJ(« dOž ULEM*«Ë WM¹b*«

Æ…œb−²*« UUD«Ë wu¹ ¨sC²×²Ý ö??Ý Ê√ —b??B??*« fH½ ·U???√Ë UUD«ò ‰uŠ UOLOK≈ «d9R ¨Í—U??'« d³M²ý 13Ë 12 WÐd& ∫W«b²*« W¹dC(« WOLM²« Wbš w …œb−²*« WOLM²K ©—u????Ý® ŸËd??A?? —U???Þ≈ w?? p???–Ë ¨åö???Ý W??M??¹b?? wЗË_« œU??%ô« ·d??Þ s ‰uL*« ¨W«b²*« W¹dC(«

ÆjÝu²*« »uMł Ê«bKÐ wK¦2 W—UA0

¡UI w Êu—UA¹ V½Uł√Ë WЗUG ¡«d³š pKN²*« W¹ULŠ ‰uŠ

WOJ¹d_« WDK«Ë WUM*« fK− rEM¹ æ ◊UÐdUÐ Í—U??'« d³M²ý 13 v??≈ 11 s WUMLK W—UA0 pKN²*« W¹ULŠ ‰uŠ lЫd« ÍuM« ¡UIK«

ÆV½Uł_«Ë WЗUG*« ¡«d³)« s b¹bF« Ê√ ¨¡UFЗ_« f√ ‰Ë√ ¨WUM*« fK−* ⁄öÐ d–Ë WŽUMB« …—«“Ë l W«dAÐ rEMOÝ Íc« ¨¡UIK« «c¼ —UÞ≈ w ×bM¹ ¨W¦¹b(« UOłuuMJ²«Ë …—U−²«Ë

Æ…bײ*« U¹ôu«Ë UOI¹d≈ 5Ð rzUI« —«u(« WK'« ÂU??²??²??š« b??F??Ð t???½√ v???≈ ⁄ö??³??« —U????ý√Ë UO¬ —Ëœò —UFý X% rEM*« ¡UIK« «cN WOŠU²²ô« 5JKN²*« fO% w pKN²*« W¹ULŠË WUM*« ¨åW¦¹b(« UOłuuMJ²« UNŠdDð w²« U¹bײUÐ d³M²ý 11 ¡UŁö¦« Âu??¹ WOH× …Ëb??½ bIŽ r²OÝ

ÆÍ—U'« W—UA ¨tð«– —bB*« VŠ ¨¡UIK« «c¼ ·dFOÝË WKŁË WOI¹dù« ‰ËbUÐ WUM*« UDKÝ s b¹bF« pKN²*« W¹ULŠ ‰U− w 5¦ŠU³«Ë ¡«d³)« s

ÆWOJ¹d_« …bײ*« U¹ôu«Ë »dG*UÐ WUM*«Ë

كواليس عالم المال واألعمال

d¹b½ rOŠd« b³Ž

W¹d¹b*« Ê√ WuŁu —œUB XHA UOKLŽ n¦J²Ý V??z«d??C??K?? W??U??F??« ôËUI*« Èb?? UNÐ ÂuIð w²« W³«d*« qOFHð —U??Þ≈ w ¨WDÝu²*«Ë ÈdGB« v≈ WO«d« WOuJ(« WO−Oð«d²Ýô« w e−F« WODG² WOU≈ œ—«u W¾³Fð

ÆWO½«eO*« UOKLŽ Ê≈ UNð«– —œU??B??*« XUË W¹d¹b*« s??J??L??²??Ý …b???¹b???'« W??³??«d??*« mU³ œ«œd??²??Ý« s?? Vz«dCK WUF« Ê√ sJ1 r??¼«—b??« dO¹ö0 —bIð WLN UIH½ s ¡eł bÝ w WuJ(« bŽUð dŁQ²¹ ‰«“U??? Íc???« ¨W??U??I??*« ‚Ëb??M?? w W??O??ÝU??Ý_« œ«u???*« —U??F??Ý√ ŸU??H??ð—U??Ð jHM« UNM WUšË ¨WOËb« ‚u«

Æ`LI«Ë UOKLŽ Ê√ —œUB*« fH½ X×Ë√Ë W¹d¹b vKŽ r²×²Ý …b¹b'« W³«d*« YOŠ ¨5Hþu*« s œbŽ W¾³Fð Vz«dC« X«“U W¹dA³« œ—«u???*« WOUJý≈ Ê≈ s b%Ë ¨W¹d¹b*« vKŽ UNöEÐ wIKð ¨ÍœUB²ô« Z??O????M??« w?? U??N??ðö??šb??ð «c¼ w??? ’U???B???)« b???Ý Ê√ …b???R??? qOš«b*« s s×¹ Ê√ sJ1 V½U'«

ÆWËbK WOzU³'« ¨Vz«dCK WUF« W¹d¹b*« VŠË ·dÞ s …e−M*« WO³¹dC« W³«d*« ÊS UHK 1421 s oIײ« XL¼ W¹d¹b*« 1344 qÐUI 2011 WMÝ ÊUJ*« 5Ž w W³MÐ ŸUHð—UÐ Í√ ¨2010 WMÝ UHK

ÆWzU*« w 14.10 d¹dIð w??? ¨W???¹d???¹b???*« X???×???Ë√Ë vKŽ dHð …œU¹e« Ác¼ Ê√ ¨UN²DA½_ w W¦O¦Š W³«d luÐ ’uB)« WOKLŽ 350 “U????$≈ v???≈ œ√ 2011 «œ«d¹ù« s% v??≈ Èœ√ U ¨W³«d «cË …—«œù« —uCŠ e¹eFð o¹dÞ sŽ

ÆW³«d*« …b s hOKI²« bFÐ WKB;« ‚u??I??(« dI²Ý«Ë 2011 W??M??Ý WO³¹dC« W??³??«d??*« Ác???¼ qÐUI r?????¼—œ «—U???O???K??? 7.042 w???

Í√ ¨2010 WMÝ r??¼—œ «—UOK 7.263 ¨WzU*« w 3 W³MÐ nOHÞ ÷UH½UÐ iFÐ dOŁQð v??≈ wÝUÝ√ qJAÐ œuF¹

ÆWOzUM¦²Ýô« «bzUF« WMÝ s ¨…dÐb*« qOš«b*« dŁQ²ðË iF³ WOzUM¦²Ýô« «bzUFUÐ ¨Èdš_

ÊUHK q??L??ý® «b???ł …d??O??³??J??« U??H??K??*« 1¨17 tŽuL− U 2010 WMÝ UL¼bŠu 557 d???š¬ n??K?? q??L??ýË ¨r????¼—œ —U??O??K??

Æ©2011 WMÝ r¼—œ ÊuOK XK−Ý «b??zU??F??« Ê√ v???≈ —U??A??¹ dOŁQð bOO% ‰ö??š s?? ¨2011 WMÝ W³MÐ UŽUHð—« ¨WOzUM¦²Ýô« «bzUF«

ÆWzU*« w 6 bI ¨ÊU−K« ‰UGý√ ’uBÐË 25 W³MÐ UŽUHð—« 2011 WMÝ XK−Ý p–Ë ¨2010 WMÝ l W½—UI*UÐ WzU*« w w²« Vz«dCK WOK;« WM−K« ‰öš s 2011 w UHK 1695 W³«d0 XFKD« X'UŽ ULO ¨2010 WMÝ 1355 qÐUI ÊuFD« w?? dEMK WOMÞu« WM−K« 2011 w UHK 862 W³¹dCUÐ WIKF²*« WK− ¨2010 WMÝ UHK 720 qÐUI

ÆWzU*« w 19¨7 W³MÐ UŽUHð—« pcÐ …dÐb*« WOzU³'« qOš«b*« XGKÐË Vz«dCK W??U??F??« W??¹d??¹b??*« q??³?? s?? ¨ 2011 WMÝ r??¼—œ «—UOK 108.08 2010 WMÝ r¼—œ —UOK 101.75 qÐUI —UOK 6.33 v??≈ q??Ë ŸUHð—UÐ Í√ ¨

Ær¼—œ W¹d¹b*« W??D??A??½√ d??¹d??I??ð V????ŠË qOš«b ÊS????? ¨V???z«d???C???K??? W???U???F???« 40.250 XGKÐ UdA« vKŽ Vz«dC« 35.114 qÐUI ¨2011 WMÝ r¼—œ —UOK UŽUHð—« pcÐ WK− ¨2010 w «—UOK 14.6 b??z«“® r??¼—œ —UOK 5.136 e¼U½

Æ©WzU*UÐ «c¼ Ê√ t?????ð«– —b???B???*« ·U?????√Ë …œU¹“ v???≈ ”U??Ý_U??Ð Èe??F??¹ —u??D??²??« 5.141 b???z«“® WOzUIK²« ö??¹u??×??²??« WOL¼√ fJF¹ Íc« d_« ¨©r¼—œ —UOK XK−Ý w???²???« U???d???A???« ö???¹u???% pKð l W½—UI*UÐ UNŠUЗ√ w UŽUHð—«

ÆUN−zU²½ w UUH½« XdŽ w²« W³MÐ ŸU??????H??????ð—« q????−????Ý U????L???? qOš«b*« Èu² vKŽ WzU*« w 10.2 WUC*« WLOI« vKŽ W³¹dC« ‰U− w 14.8 ‰ö??š s?? ¨ 2011 WMÝ r??Ýd??Ð WLOI« vKŽ W³¹dCK W³MUÐ WzU*UÐ WzU*UÐ 3.6Ë œ«d??O??²??Ýô« bMŽ WUC*« WUC*« WLOI« vKŽ W³¹dCK W³MUÐ

Æqš«bUÐ

WDÝu²*«Ë ÈdGB« ôËUILK W³«d*« UOKLŽ n¦Jð Vz«dC« W¹d¹b

W?OUM²« ‰U??− w t?HOMBð s?×¹ »d?G*«¡U*«

ÊËRAUÐ WHKJ*« …—«“u???« œU??√ sŠ »d??G??*« ÊQ??Ð WUJ(«Ë WUF« ¨WOUM²« ‰U− w w*UF« tHOMBð ¨w*UF« ÍœUB²ô« Èb²M*« ÁbŽ√ Íc« l W½—UI Vð«d ÀöŁ t×З ‰öš s

ÆwU*« ÂUF« UIË t??½√ …—«“u??K?? ⁄ö??Ð `???Ë√Ë Íc« ¨WOUM²« ‰uŠ qUA« d¹dI²K ¡UFЗ_« f??√ ‰Ë√ ¨Èb²M*« Á—b???√≠2012 ÂUFÐ WU)« t²F³DÐ nOM−Ð

nBM« v≈ »dG*« ÂbIð bI ¨ 2013 70 nB« mK³O ¨VOðd²« s ‰Ë_«

Æ2011 ÂUŽ 73 qÐUI

¡UA½≈ cM t½√ v≈ —bB*« —Uý√Ë w²« ¨‰ULŽ_« W¾O³ WOMÞu« WM−K« ¨2010 ÂU??Ž WuJ(« fOz— UNÝ√dð s qI²MO »d???G???*« V??O??ðd??ð s????% ¨2010 ÂUŽ «bKÐ 139 sL 75 nB« 2011 ÂUŽ «bKÐ 142 q√ s 73 v≈

Æ2012 ÂUŽ «bKÐ 144 5Ð s 70 rŁ ÁdE²M¹ Íc????« ¨d??¹d??I??²??« Âb??I??¹Ë Èb²M*« q³ s dA½Ë ¨ÊËdL¦²*« W¾O³ WOMÞu« WM−K« l ÊËUF²UÐ 12 ”U????Ý√ v??K??Ž t??³??O??ðd??𠨉U????L????Ž_« —uDð sŽ WUŽ W; UbIË «dýR vKŽ tð—bË bK³K W¹œUB²ô« WU(«

ÆuLM« VŠ ≠ ‰Ë_« dBMF« ‰ËUM²¹Ë

…—bIK WOÝUÝ_« U³KD²*« ≠d¹dI²« YOŠ s œö³K W¹œUB²ô« WOUM²« WOM³«Ë ¨© 54 W??³??ðd??*« ® U????ÝR??*« d¹uDð ‰öš s 61 W³ðd*«® WO²×²« ¨W×B«Ë ¨©T½«uLK WO²×²« UOM³« ©81 W???³???ðd???*«® w???ÝU???Ý_« r??O??K??F??²??«Ë «dOA ¨w??K??J??« œU??B??²??ô« —«d??I??²??Ý«Ë ‰Ë_« ed*UÐ XEH²Š« WJKL*« Ê√ v≈

ÆrC²« vKŽ …dDOK w½U¦« Êu??J??*U??Ð oKF²¹ U?? w???Ë ¨…¡UHJUÐ WD³ðd*« q«uFUÐ ’U)« s¹uJ²«Ë wUF« rOKF²« qLA¹ t½S wU*« ÂUEM« —uDðË ¨©101 W³ðd*«® WO²×²« W??O??M??³??«Ë ¨©63 W???³???ðd???*«® —uDðË ©75 W??³??ðd??*«® WOłuuMJ²«

Æ’U)« ŸUDI« ‚«u????Ý√ …¡U???H??? h????¹ U??? w????Ë p–Ë ¨ 69 W³ðd*« »dG*« q²×¹ ¨lK« WOdL'« «¡«d???łù« jO³ð qCHÐ w W¹—U−²« ‰ULŽ_« ¡UA½≈ «¡«dł≈Ë Èu² ‰U− w t³Oðdð s% 5Š ¨ 122 nB« v≈ ¨qLF« ‚uÝ WOUF d¹uDðË Ÿ«bÐù« ‰U− w t³Oðdð mKÐË

Æ97 nB« ‰ULŽ_« r¼√ Ê√ U???½U???O???³???²???Ýô« b???O???H???ðË W¹œUB²ô« WOLM²K WKdF*« q«uF« q¦L²ð »dG*« w WOUM²« …—bI«Ë ‰uB(«Ë œUH«Ë WOÞ«dËdO³« w

Æq¹uL²« vKŽ …—ËU???−???*« ‰Ëb??????« l??? W???½—U???I???Ë

W³ðd*« q??²??% WJKL*« ÊS??? ¨»d??G??L??K?? jÝË_« ‚d??A??« WIDM w?? W??O??½U??¦??« Êœ—_U????Ð W??u??³???? ¨U??O??I??¹d??≈ ‰U??L??ýË Ê√ d¹dI²« d??– YOŠ ¨©64 W??³??ðd??*«® ¨©107® dB —«dž vKŽ Èdš√ U½«bKÐ UO³OË ¨©91® ÊUM³Ë ¨©110® dz«e'«Ë lOÐd« UÝUJF½« s —dCð ©113®

ÆwÐdF« ¨j?????ÝË_« ‚d???A???« W??I??D??M?? w????Ë WOÐdF« «—U??ù«Ë ¨©11® dD XK−Ý …œU¹eÐ »dG*« —uDð fH½ ©24® …bײ*« ÂUF« l?? W??½—U??I?? ◊U??I??½ Àö??Ł b??O??— W¹œuF« b??I?? 5??Š w?? ¨o??ÐU????«s¹d׳«Ë ¨©37® X???¹u???J???«Ë ©18®

Æ©35®

©·Æ„® WuIM*« rOIK wöš_« fK−*« ÂUŽ d¹b ‰œUMIuÐ sŠ

d³¹UÐbOdOLO½Ë√nKÝ „U¹œ5−Ë√ »dG wÐdG*« pM³«WŽUMB«Ë …—U−²K

VOMÝ

بورصة

سعر العمالت مقابل الدرهم الريال السعوديالجنيه األسترليني الدوالر الكنديالدوالر األورو

2.22 13.25 8.338.40 10.49 ثمن الشراء

11.609.209.2914.642.44ثمن البيع

29,58135,00

% 4,29% 3,70

59,94

% 5,95

851,00 188,00224,00

% -6,00% 5,82- % 6,00

عمليات المراقبة ستمكن من استرداد مبالغ مهمة تقدر بماليير الدراهم

ôö²šô« lOLł —U³²Žô« 5FÐ cšQ¹ —UFÝ_« W¹dŠ Êu½U dOOGð ∫nOuÐ

UO½U³Ýù wDÝu² ÊuГ sŠ√ »dG*«¡U*«

œUB²ô« W??M??' f??O??zd?? v?????Ë_« W??³??zU??M??« b????√ qOЫe¹≈ w??½U??³??Ýù« Œu??O??A??« fK−0 W????U??M??*«Ë Ê√ ¨◊UÐdUÐ ¡UFЗ_« f√ ‰Ë√ ¨UOÝ—Už YOMOLOš UO½U³Ýù wDÝu² ÊuГ sŠQ tFu “eŽ »dG*« «—œUB« d¹uD² d³√ gU¼ „UM¼ ‰«e¹ ô t½√Ë

Æs¹bK³« 5Ð «œ—«u«Ë WK'« ‰ö??š WKš«b w?? ¨U??O??Ý—U??ž X??×??Ë√Ë w²« w½U³Ýù« wÐdG*« w½U*d³« Èb²MLK v??Ë_« »dG*« Ê√ ¨åœU??B??²??ô«ò Ÿuu ‰u??Š —u×9 w½UŁ v≈ dýUŽ s …dOš_« «uM« ‰öš qI²½« ‰Ë√ 2011 w q¦Ë U??ЗË√ ×Uš UO½U³Ýù ÊuГ

ÆwÐdF« »dG*« WIDM w bK³« «cN ‚uÝ ‰Ë√ ¨WO½U³Ýù« WO½U*d³« VŠ ¨»dG*« q¦1 UL …ËöŽ ¨ UOI¹d≈ w WO½U³Ýù« «—UL¦²Ýö WNłË

¨WO½U³Ýù« ôËUILK UOÝUÝ√ UJ¹dý t½u vKŽ ¨U¼œUB²« q¹Ëbð vKŽ UO½U³Ý≈ WM¼«d —UÞ≈ w …dL¦²*« WO½U³Ýù« UdA« ÂuO« qJAð YOŠ ÂU)« wMÞu« "UM« s WzU*« w 40 rUF« d³Ž

Æ×U)« w bK³K rOŽbð w q¹uÞ o¹dÞ lD - t??½√ v??≈ —U??ý√Ë WOðUÝR*« UöF« …u qCHÐ WOzUM¦« UöF« —«dI²ÝôUÐ UC¹√ r²Nð UO½U³Ý≈ Ê√Ë ¨s¹bK³« 5Ð ŒUMË l¹dAðË w½u½U —U??Þ≈ œu???łËË wÝUO« WK«u v??≈ W??O??Ž«œ ¨»d??G??*U??Ð —UL¦²Ýö eH× sLCð W¹œUB²« l¹—UA …—uK³ œUN²łô«Ë qLF«

Æs¹bK³« wMÞ«u* wŽUL²łô« ¡Ušd«Ë —uD²« w½U*d³« o??¹d??H??« r??ÝU??Ð o??ÞU??M??« b??√ ¨t²Nł s?? UMOu eOð—Ë√ Êu«— WM−K« fH½ qš«œ w«d²ýô« tLŽb UJ¹dý UO½U³Ý≈ w ULz«œ b−OÝ »dG*« Ê√ Èb²M*« œUIF½« «d³²F ¨UOUIŁË UOÝUOÝË U¹œUB²«

WO½UJ≈ vKŽ ö??O??œ w??½U??³??Ýù« wÐdG*« w½U*d³« WU¼ UÞ«uý√ XFD w²« WOzUM¦« UöF« d¹uDð

ÆÍ—U−²«Ë ÍœUB²ô«Ë wðUÝR*« ÊËUF²« w W????“_«Ë W??*u??F??K?? s???¼«d???« ‚U??O????« w??? ¨œb?????ýË w U??¼—ËœË ÊËUF²« WLE½√ Ê√ vKŽ ¨W¹œUB²ô« l¹—UA t³«uð Ê√ wG³M¹ ÍœUB²ô« —uD²« rOŽbð Íc« WOUM²« s ld«Ë W¹œdH« …—œU³*« e¹eF² V½Uł v??≈ ¨s¹bK³« ÂU??√ Ud²A U¹b% qJA¹ WOŽUL²łô« WOLM²« UŽUD w WËb« —Ëœ e¹eFð

ÆW×B«Ë rOKF²«Ë WO²×²« UOM³«Ë WUD«Ë WŽUMB« WM' f??O??z— U???Žœ ¨t??³??½U??ł s?? wÝuš ¨w??½U??³??Ýù« Œu??O??A??« fK−0 WŠUO«Ë WÐd−²« s …œUH²Ýô« v≈ »dG*« ¨5ð—U “u½u UUD« ‰U??−?? w?? åU??O??*U??Ž …b???z«d???«ò W??O??½U??³??Ýù« s WzU*« w 30 q¦9 ÂuO« X×√ w²« …œb−²*« »dG*« Ê√ «“d³ ¨UO½U³ÝSÐ ¡UÐdNJ« ÃU²½≈ —œUB

w 14 WODG² ‰U−*« «c¼ w `«Ë ŸËdA t¹b WDÝ«uÐ 2020 o√ w WOUD« tðUOłUŠ s WzU*«

ÆWHOEM« UUD« w½U*d³« o??¹d??H??« r??ÝU??Ð o??ÞU??M??« U???Žœ ¨Á—Ëb??????ÐË w ¨eOÐu wJO√ ”uOš WM−K« fHMÐ w«d²ýô« ¨W¹œUB²ô« W“_« UOŽ«b² s¹bK³« WNł«u ‚UOÝ UO½U³Ý≈Ë »dGLK wFłd włU²½≈ Öu/ b¹b% v≈ ULNðUOuBš l ¡ö²¹Ë ÊËUF²K d³√ UU¬ `²H¹ q UNOKŽ du²¹ w²« UO½UJù« s UöD½« p–Ë

Æ…bŠ vKŽ bKÐ qJAð w²« WUD« ‰U− w ÊËUF²« V½Uł v≈Ë Ê√ v≈ eOÐu —Uý√ ¨5³½U'« 5Ð Ud²A U¹b% Wd²A l¹—UA cOHMð ULNMJ1 UO½U³Ý≈Ë »dG*« ¨s¹bK³UÐ WŠUO« ŸUD u/ W¹—«dL²Ý« ÊULC jÝu²*« WIDM w 5KUJ² 5J¹dý UL¼—U³²ŽUÐ

ƉU−*« «c¼ w 5UM² …—ËdCUÐ UOË

¡U*«

WHKJ*« W??Ðb??²??M??*« …—«“u???????« d????– ŸËdA Ê√ ¨WUJ(«Ë WUF« ÊËRAUÐ oKF²*« Êu½UI« dOOG²Ð wUI« Êu½UI« lË U??L?? W????U??M??*«Ë —U??F??Ý_« W??¹d??×??Ð Íc« ¨30≠08 Êu½UIUÐ tLOL²ðË ÁdOOGð ¨WuJ×K WUF« W??½U??_« vKŽ t²UŠ√ W½UÝd²« Y¹b% WKKÝ —UÞ≈ w qšb¹

ƉULŽ_« Êu½UIÐ WIKF²*« WO½u½UI« f√ ‰Ë√ ¨…—«“u??K?? ⁄ö??Ð `???Ë√Ë 5FÐ cšQ¹ q¹bF²« «c??¼ Ê√ ¨¡U??F??З_« ‰U−*« UNdF¹ w²« «—uD²« —U³²Žô« WÐd−²« «c???Ë ¨»d??G??*U??Ð ÍœU??B??²??ô« Êu½UI« ‰ušœ cM Ê«bO*« w WL«d²*« ¨2001 W??M??Ý cOHM²« e??O??Š 06 ≠ 99 WUM*« 5½«u UN²dŽ w²« «—uD²«Ë

Íc« rOOI²« «cË ¨w*UF« bOFB« vKŽ Êu½U oO³Dð ‰U− w …—«œù« tðdýUÐ ôö²šô«Ë WUM*«Ë —UFÝ_« W¹dŠ v≈ W??U??ùU??Ð ¨UN²EŠö X??9 w??²??« WOËb« ULEM*« l »dG*« U«e²« «cË ¨5Oł—U)« 5¹—U−²« tzUdýË

ÆWUM*« fK− …d²Ýœ ŸËdA*« Ê√ t??ð«– —b??B??*« ·U???√Ë fK−*« «c??¼ l?? oOM²Ð e??$√ Íc???« wðQ¹ ¨W??O??M??F??*« «—«“u????????« n??K??²????Ë w …œ—«u??« WuJ(« U«e²ô «cOHMð WIKF²*«Ë ÊU*d³« ÂU√ ÂbI*« UN×¹dBð öUF*« w???? W??O??U??H??A??« ¡U????Ý—S????Ð œUB²« ‰UJý√ q WЗU×Ë W¹—U−²« œUB²ôUÐ …dC*« «—UJ²Šô«Ë l¹d«

ÆwMÞu« UNMLCð w²« ö¹bF²« XKLýË

VŠ ¨Êu½UI« ŸËdA qšbð WOuLý ¨⁄ö??³??« w W????U??M??*« W??D??K??Ý U???ŽU???D???I???« l???O???L???ł

¨W???????¹œU???????B???????²???????ô« fK− WOöI²Ý«Ë

W????????U????M????*« t???K???¹u??????ðË W???????D???????K???????Ý W????¹d????¹d????I????ð

¡«d??????????ł≈Ë

UDKÝ l???O???Ýu???ðË ¨ÀU?????×?????Ð_« «ed²« W³«d qLA² fK−*« W×KB*« …UŽ«d l W¹œUB²ô«Æœö³K WOŽUL²łô«Ë W¹œUB²ô«

dEM« …œUŽ≈ UC¹√ XMLCðË Á—U³²ŽUÐ fK−*« W³Odð w?? t³ý U¹œUB²« «“U??N??ł ¨qI²Ë w??zU??C?? U?????×?????O?????u?????ðË n¹—UF² d??³??√ U?????Ý—U?????L?????*« W??????O??????U??????M??????*« W??????U???M???L???K??? ¨W?????H?????¹d?????A?????« ‚uIŠ ÊULË 5??????K??????ŽU??????H??????« 5¹ œ UB² ô «

«—«d w sFD« ‚uIŠ s rNMOJL²Ð vKŽ hOBM²« «c??Ë ¨WUM*« WDKÝ WUM*« W??D??K??Ý 5???Ð W??«d??A??« √b??³??

ÆWOŽUDI« 5MI²« U¾O¼Ë ŸËdA dA½ - b t½√ v≈ —U??ý√Ë WЫu³« w??? d???c???« n??U??Ý Êu???½U???I???« WUF« W½Uú WOLÝd« WO½Ëd²Jù« ¡UŁö¦« f√ Âu¹ s ¡«b²Ð« WuJ×K U½uJ ÂU√ ‰U−*« ` WOGÐ dNý …b*Ë s Ÿuu*UÐ WL²N*« wÐdG*« lL²−*« WbF*« tðUOC²I vKŽ Ÿö???Þô« q??ł√ ¨tuBÐ UNIOUFðË U??N??z«—¬ ¡«b???Ð≈Ë Uu¹ 30 q?????ł√ Êu???C???ž w???? p??????–Ë oKF²*« Âu??Ýd??*« w?? tOKŽ ’uBM*« WOF¹dA²« ’uBM« l¹—UA dAMÐ

ÆWOLOEM²«Ë …—Ëœ bIŽ WUM*« fK− ÊU??Ë

◊uD)« .bI² XBBš WOzUM¦²Ý« wUI« Êu??½U??I??« ŸËd??A??* W??C??¹d??F??« —UFÝ_« W¹d( w½u½UI« —UÞù« q¹bF²Ð

ÆWUM*«Ë wUF« b??³??Ž Âb??? …—Ëb?????« ‰ö????šË —ËU;« ¨WUM*« fK− fOz— ¨—uLFMÐ WIKF²*« Êu??½U??I??« ŸËd??A??* W??O??ÝU??Ý_« UNK¹uð V??I??ðd??*« U??U??B??²??šôU??Ð tKLŽ dÞUË t²KOJAð «cË fK−LK

ÆtOKŽ U¹UCI« WUŠ≈ WOHOË vKŽ bOQ²« v≈ ŸUL²łô« hKšË l¹dð …—Ëd??Ë Õö??ù« «c??¼ WOL¼√ qOFH²UÐ `LOÝ U ¨tOKŽ WœUB*« vKŽ du²«Ë WUM*« fK−* q??¦??_« WUJ(« U³KD²* VO−²ð WÝR WOUMð sLCðË …bO'« W¹œUB²ô«

ÆÁeOH%Ë wMÞu« œUB²ô«

błu¹ ôË ¨5??¹d??J????F??« d??¹u??D??²??«Ë Y׳KÁ—uD¹ U vMFË ÆtK rUF« w dOE½ «cNW¹dJF« W¹—c« …—bI« u¼ »U³A« ¡ôR¼»c& Ê√ Ê–≈ UN²LNL ¨UNMŽ ÊuHAJ¹ «cNË

Æ¡«džù« rFÔ?Þ v≈ ÈdGÔ*«qšb¹Ë rFÒÔ ?D« t¹dG¹ Íc« u¼ ÈdGÔ*« Ê≈ÁcNÐ UNH½ qOz«dÝ≈ X½d bË Æ„dA« ww UNO błu¹ `³√Ë ¨WÝULŠ w WLN*«bŽu*« w ·uAJ ‘UI½ …d??O??š_« dNý_«„dA« cHM tO “U²$ Ê√ UMOKŽ V−¹ Íc«ÂuO« sŽ «–UË Æ¡«džù« rFÔ?Þ vKŽ iIM½Ë

øwU²«Ê«d??¹S?? ¨U??M??¾??łU??H??O??Ý w??U??²??« Âu??O??« Ê≈UL —UM« oKDð sË ÆUMOKŽ —UM« oKDð s

bŽUÝ w²« WLK*« U½UOJ« UC¹√ Ëb³¹œu¹ U???0— ÆU???½œËb???Š v??K??Ž U??N??zU??A??½≈ v??K??ŽjI Ÿu??³??Ý√ s?? u×½ b??F??ÐË ¨d??ðu??²?? ¡Ëb???¼œd« ÂUE½ r¼dOžË ÊuLK*« ¡UdA« —dI¹vKŽ q??L??²??A??O??Ý t???½√ Ëb???³???¹Ë Æt??B??zU??B??šËnz«c UM½«dOł jIÔOÝ ∫WOU²« WLzUI«ÊUJ« UFL& vKŽ a¹—«uË WOšË—Ur¼bMŽ bHMð Ê√ v≈ qOz«dÝ≈ ¡U×½√ q wdL²²Ý …d²H« Ác¼Ë ¨Õö« UŽœu²rCM²Ý „«c½¬Ë ¨WŁöŁ Ë√ s¹dNý s «u×½a¹—«uB« s?? «œb??Ž UMOKŽ jIÔ ?ðË Ê«d???¹≈W¾O¼ v??K??Ž b???¹b???Š l??D?? w????¼Ë ¨W???O???z«b???³???«…bŽ ¨UNð«d¹uDðË WO«dF« œUJÝ a¹—«ud¦√Ë 5MÝ w½ULŁ …b Ÿu³Ý_« w «d??5ÐË UNMOÐ 5MÝ ÊUL¦« »dŠ v≈ «ËdE½√®

Æ©‚«dF«dbOÝ tMJ qOz«dÝ≈ œd« «c¼ »dÔ¹ srEM œUB²« ÂuI¹ Ê√ sJ1 ö ¨U¼œUB²«Èdš√ «—U v≈ —U³J« ¡UOMž_« dH¹ ULMOŠs ÊUJ« d??zU??Ý qI²M¹Ë rNULŽ√ W??U??ùÆQ−K sŽ U¦×Ð ed*«Ë ‰ULA« v≈ »uM'«Íd????« œd???« Õö???Ý ÊS??? ¨d???_« l???«Ë w???˨tÐ «œU² Xe Ô¼ Íc« Õö« u¼ w½«d¹ù«ULMOŠ —UB(« wN²MOÝË Æ—UB(« u¼Ë ô√—«dL²Ýô« lOD²ð ôË qOz«dÝ≈ œ—«u bHMð

ÆUN½UJÝ ÂUFÞ≈ w

الرأي «[email protected]»،بريد العنوان اإللكتروني هذا مساهماتكم على إرسال الجريدة، المرجو في مقاالت رأي لنشرالجريدة. نظر وجهة عن بالضرورة تعبر ال الصفحة هذه في المنشورة كلمة. المقاالت المساهمات 1000 هذه تتجاوز أال على

w½«d¹ù« „ÓdA«

اعـرفعـدوك

w½uONB« ÊUOJ« w ÂUF« Í√d« ŸUMË …bLŽ_« »U² n«u vKŽ wÐdG*« ∆—UI« ŸöÞ≈ v≈ UNöš s vF½ W¹Ë«“WOMODKH« w«—ú VB²G*«

www.almassae.press.ma

قـالـوا...

Ê«d¹≈ 5Ð UöF« ÂuO« Èd½ Ê√ V−¹l??«Ë 5??Ð U??ö??Ž U??N??½√ v??K??Ž q??O??z«d??Ý≈Ë⁄u??B??Ð W??O??M??F?? Ê«d???¹S??? ¨t??O?? l????«ËË „d???ýrUF« d¦√ vKŽ dDOð WLK W¹—uÞ«d³≈

WzU*« w 15 s u×½ r¼ WFOA«Ë Æ.bI«¨Ê«d????¹≈ Ê√ Ëb???³???¹Ë Æw???ö???Ýù« r??U??F??« s???Xuð b ¨WOFOA« WIDM*« VK w WF«u«qu²« WËU×0 W³M« Ác¼ dOOGð WLNv≈ ‰uײUÐ rNŽUM≈Ë 5OM« »uK v≈ «¡«d??ł≈ s WHR WLN*« Ác¼ Ê≈ ÆlOA²«s ¨rNðœUOË WFOA« bOŠuð UNM ¨…dO¦ÆÈdš√ WNł s ¨œbł WFOý »UFO²Ý«Ë ¨WNłÊ«d¹≈ XU½ «–≈ 5bN« s¹c¼ “«dŠ≈ sJ1Ë5LK*« q Âbð w²« pKð W½UJ UNHM»—U% UN½√ vKŽ ¨ö¦ ¨UNdFÐ rUF« wwG³M¹ ÂöÝù« ¡«bŽ√ WЗU;Ë ªÂöÝù« ¡«bŽ√…œU «c¼ qF bË ¨pc rN½uJÐ «udF Ô¹ Ê√vKŽ …bײ*« U¹ôu« «udŽ ULMOŠ Ê«d¹≈UN½√ vKŽ qOz«dÝ≈Ë d³_« ÊUDOA« UN½√

ÆdG_« ÊUDOA«q??O??z«d??Ý≈ Êu???O???½«d???¹ù« ÷d???Ž Ê√ b??F??ÐWLzö*« q³« 5IOÐ «Ë— Òb?? ËbŽ UN½√ vKŽ5²MŁ« «Ë—U???²???š« r??N??½√ Ëb??³??¹Ë ¨U??N??²??ЗU??; U½UO …—uKÐ vKŽ …bŽU*« ∫UL¼Ë 5²Oz—qOz«dÝ≈ W???Ëœ œËb???Š w?? …dOG WLK»uMł w tK« »e??ŠË ŸUDI« w ”ULŠ®

u¼Ë ¨„dAK rFÔ?Þ d¹uDðË ¨©UL¼dOžË ÊUM³UNH½ nJð Ê√ qOz«dÝ≈ lOD²ð ô ÕöÝv≈ ¨ö¦ ¨«Ëd??E??½√ Æt²LłUN WËU× s??ŽvKŽ dAMÔ?ð w²« Íed*« œdD« ô¬ —u??wLFÔ ?D X??³??¦??ð r?? U??L?? ¡U???? ÕU??³?? ú???*«w Í—c« qŽUH*«Ë ‚«dF« w Í—c« qŽUH*«

ÆU¹—uÝrUF« w UbIð ‰Ëb« d¦√ w¼ Ê«d¹≈ Ê≈ªW¹dA³« …Ëd¦« d¹uD²Ð oKF²¹ U q w5Ðu¼u*« lOLł l«u jI œb??% ô wN—U²ð qÐ ¨rNbIÔ?ðË UNKš«œ w …dU³F«Ë

WœUš W³½ «u½uJO s¹eOL²*« 600?« rNMWM× Ô ·ËdEÐ ÊuE×¹ r¼Ë ¨UOu «œ—uËbŠ«Ë rł q¦ d_« dš¬ ÊËbM−Ô¹Ë WUš

WOHK)« w??? U??L??N??«d??²??ý« s??? r???žd???« v??K??Ž¨WOöÝù« WOFłd*« s `²9 w²« WOłuu¹b¹ù«‰b??F??« W??ŽU??L??ł r??O??Ž“ ¨5??ÝU??¹ Âö????« b??³??Ž ÊS???W??d??Š r??O??Ž“ ¨w??½u????¹d??« b???L???Š√Ë ¨ÊU????????Šù«Ë¨wU(« U¼dEMË oÐU« Õö???ù«Ë bOŠu²«W¹ƒd«Ë WOÞ«dI1b« s nu*« YOŠ s ÊUHK²¹

ÆUL¼eO9 w²«s ÍœU??d??« 5??ÝU??¹ Âö????« b³Ž n??u?? ≠ √

∫WOÞ«dI1b«ÊUŠù«Ë ‰bF« WŽULł rOŽ“ 7* ”—«b« Ê≈¨WOÞ«dI1b« s tHu w —U²×¹ Ê√ ô≈ sJ1 ôÈd??š√ …—U???ð Áb???&Ë U??N??Ð V??Šd??¹ …—U???ð Áb???& –≈id¹ ô uN ªÈ—u??A??« UNMŽ qCH¹Ë U¼bI²M¹w WK¦L²*« UNzœU³ v≈ uŽb¹ qÐ ¨WOÞ«dI1b«t²u —UE²½« w p– ÊU uË ¨wÐe(« œbF²«vKŽ WM¼d³« ‰ËUŠ qÐ ªtłUNM w UNÐ bŽË w²«5LK*« sò ‰uIUÐ UOKIŽ WOÞ«dI1b« sÝUרÊU½û VJË WLOMž WOÞ«dI1b« Ê≈ ‰uI¹ sWOöÝù« È—uA« Xš√ w¼Ë ¨dOž ô Ãd*« w¼ÕdB¹ s 5OöÝù« sË ÆÆÆUNMłË UN²H¹œ—ËiOI½ WOÞ«dI1b« XO ÆÆÆdH WOÞ«dI1b« ÊQÐnË ÊS?? ¨œ«b??³??²??Ýô« iOI½ w??¼ U???/≈Ë ¨d??H??J??«UN³½U−Ð ÊuJO ¨dHΩWOÞ«dI1œ WœUF bMŽ UMLKŽ‰uI¹ b³² q l s×M Ê–≈Ë ¨œ«b³²Ý«ΩÊU1≈¨5ÝU¹® ¨å◊«dI1œ U½√ ‰uI¹ dŠ q b rK U½√

Æ©57 ’ ¨å5OÞ«dI1b« ¡öCH« l —«uŠò5ÝU¹ Âö« b³Ž v≈ W³MUÐ WOÞ«dI1b«ÂUJ²Šô«Ë VFA« —UO²š«Ë VFA« rJŠ wMFð—U²¹ s VFA« ÊQÐ rKF¹ ÊU Ê≈Ë ¨VFA« v≈VFA« —U²š« «–≈Ë ÆtK« Ÿd??ý tO≈ uŽb¹ U ô≈dOBI²UÐ UNLN²½ UMH½√ vKŽ UMFł—ò p– dOžU½cð«Ë ¨wöÝù« rJ(« u¼ U0 n¹dF²« wUN×O²¹ ôË WHOEM« WOÞ«dI1b« UN×O²ð qzUÝËU½udF¹ v²Š ¨ÆÆ”UMK ÕdA½ wJ œ«b³²Ýô«vKŽ 5??O??Þ«d??I??1b??« «u??d??F??¹Ë UM²IOIŠ v??K??Ž

Æ©59 ’® ¨årN²IOIŠUNKFË≠ 5ÝU¹ aOA« dJ w W—UH*« sJ

Âö??Ýù« ÍdJH rEF w??Žu?? W??L??U??(« W??—U??H??*«ÁUMLOÐ WOÞ«dI1bK tODF¹ U?? Ê√ ≠s¹dUF*«¨W¹bzUIF«≠W¹dJH« Á«dOÐ UNM ÁcšQ¹ WOÝUO«¨UײHM UOF«Ë ôËUMð ≠UOÝUOÝ≠ UNËUM²¹ –≈ uNWЗUI UNЗUI¹ ULMOŠ «b??Žù« rJ×Ð UNOKŽ wðQ¹¨e¹eIKЮ ÆW??O??Žd??A??« t²uEM q???š«œ s?? W¹dJ¨©185 ’ ¨ådUF*« wöÝù« dJH« w WËb«ò5—UF² 5ÐUDš ÃU²½≈ v≈ wN²M¹ UC¹√ «cJ¼Ë¨oKGM wM¹œ »UDšË `²HM w½b »UDš ∫UNuŠwMFð ô WOÞ«dI1b« v≈ …uŽb«ò ∫tuIÐ UŠdB«uu¹ ô√ 5LK*« Vł«Ë Ê≈Ë ÆÆÆÈ—uA« vKŽ eHI«È—u??A??«ò ¨5??ÝU??¹® åÈ—u???ý s??Ž ô≈ r??¼d??√ «b??Š√

Æ©239 ’ ¨åWOÞ«dI1b«ËÕd²Ið ô U??N??½√ W??O??Þ«d??I??1b??« v??K??Ž Ác??šQ??L??ÔdOž È—uAU ªdHJ« s?? Ułd ÊU????½ù« vKŽbŽ«u vKŽ È—uý 5Ð ·ö²šô«ò –≈ ¨ WOÞ«dI1b«wŽUL²ł« bIŽ b??Ž«u?? vKŽ WOÞ«dI1œË ʬd??I??«È—u??A??« s?? b??¹d??¹ s??R??*U?? ¨Íd???¼u???ł ·ö??²??š«d_« w WKŽUH« t²—UAË …dšü« —«b« w Á“uWOÞ«dI1b« U??√ ¨dJM*« s??Ž wNM«Ë ·Ëd??F??*U??ÐW¹dŠË WO½b UuIŠË UNÐ e²F¹ WMÞ«u UNÐ b¹dOu¼ ¨ULNMOÐ rOEF« ‚—UH«Ë ÆÆÊu½UI« UNMLC¹ªåw??½b??*« lL²−*«Ë rK*« lL²−*« 5??Ð ‚—U??H??«w¼ U??L?? W??O??M??¹œö??« X???š√ W??O??Þ«d??I??1b??«ò Ëb??G??²??

Æå…Ue«Ë …öB« Xš√ È—uA«WLE½√ q???√ W??O??Þ«d??I??1b??« ∫w??½u????¹d??« ≠»

∫«¡uÝ rJ(«…—u??? ¡U???D???Ž≈ w??½u????¹d??« b??L??Š√ ‰ËU???×???¹dJH« U??łU??²??½≈ l?? WœUB² dOž Âö???Ýù« s??Žq¹eM²Ð WIKF²*« t??ðU??Ý—U??2Ë wÐdG« wÝUO«fJŽ vKF ªl«u« ÷—√ vKŽ wÞ«dI1b« √b³*«“d³¹ ¨W??O??Þ«d??I??1b??K?? i???«d???« w???ö???Ýù« d??J??H??«

øe íà“ »àdG á«LƒdƒjójE’G á«Ø∏ÿG ‘ ɪ¡cGΰTG øe ºZôdG ≈∏Y

øe ¿ÉØ∏àîj ʃ°ùjôdG óªMCGh Ú°SÉj ΩÓ°ùdG óÑY ¿EÉa ,á«eÓ°SE’G á«©LôŸG

ɪgõ«“ »àdG ájDhôdGh á«WGô≤ÁódG øe ∞bƒŸG å«M

w½u¹d« bLŠ√Ë 5ÝU¹ Âö« b³Ž 5Ð WOÞ«dI1b«

wöð WO½UJù …œb??F??²??*« V??½«u??'« w??½u????¹d??«∆œU??³??Ë t??O??≈ `LD¹ Íc???« åw???ö???Ýù« ÂU??E??M??«òW¾OÐ Ë√ s¹bÐ WD³ðd dOž …dOš_U ¨WOÞ«dI1b«s U²O WO½ULKF«Ë WO«d³OK« Ê≈ YOŠ ¨WMOFWKLł qI²Mð Ê√ ¨Ê–≈ ¨sJLOò WOÞ«dI1b« “«u¨WOÞ«dI1b« ∆œU³*« sË —UJ_« sË rO¼UH*« sWMOF WËœ w UN“ô U q UNF qI²M¹ Ê√ ÊËœW_«ò ¨w½u¹d«® åWMOF WO¹—Uð W³IŠ w Ë√

Æ©40 ’ ¨åq_« w¼w²« W¹ƒd« WFO³Þ v≈ rNH« «c¼ œuF¹ U0—dEM¹ ô uN ¨WËb« WQ* ö√ w½u¹d« U¼«d¹rž— Âö??Ýù« tOKŽ wM³M¹ Ò Ì”Q?? …dOš_« Ác¼ v≈lL²−*«Ë WOöÝù« …UO(« 5B% w UN²OL¼√Wö)«Ë WËb« œułË Ê√ —U³²Ž« vKŽ ¨wöÝù«YOŠ ¨bUI*« »UÐ s ô qzUÝu« »UÐ s u¼ U/≈U×¹d UB½ vUFð tK« Ÿdý w b$ ôò ∫t √dI½»ułË —dIð U/≈Ë ÆÆƨWËb« WUSÐ UeKË «d¬dEM« »UÐ s WHOK)« VB½ »ułËË WËb« WU≈ÊQÐ ·d²F¹ uN ªåÆÆwÝUOI« Z¹d²«Ë w×KB*«…œ«—≈ sŽ dO³F²K vK¦*« WI¹dD« w¼ WOÞ«dI1b«òWO³Kž_« √b³ U√ ÆåVFA« …œ«—≈ n¹dBðË VFA«dE½ w ¨WOöÝù« WOFłd*« l ÂœUB² dOž uNt½≈ –≈ ÆÆÆnF²« ÂbŽ sLC¹ t½≈ YOŠ ¨w½u¹d«s qC√ UN½S ULz«œ WO³Kž_« WLBŽ ÂbŽ rž—

Æ©74 ’ ¨å‰œË q Uò® ¨WOKú d_« „dðv≈ «c??¼ tHu0 V??¼c??¹ r?? w½u¹d« sJV×¹ UL UNOłuð Ë√ «bŠ t lË U/≈Ë ¨t?ł ÚË√sŽ nK²¹ Âö???Ýù« Ê√ ”U??Ý√ vKŽ ¨tOL¹ Ê√X½U «–S?? ¨WOFłd*« Èu² vKŽ WOÞ«dI1b«UN WOFłd ô WOÞ«dI1b« ÊS t²OFłd ÂöÝûv≈ w½u¹d« bM²¹ UL ÆUNH½ WOÞ«dI1b« ô≈ÁbO−9 rž—≠ WOÐdF« ‰Ëb« w WO½ULKF« l«Ë

WO½ULKF« qB v≈ uŽb¹ wJ ≠WOÐdG« WO½ULKFKq Uò® WËb« sŽ s¹b« qB fOË WËb« sŽ

Æ©70 ∫’ ¨å‰œË√b³ Ê√ UHUÝ tO≈ UM;√ U q s `C²¹wöÝù« dJH« s dO¦ tÐ ÈœU??½ Íc??« È—uA«‰ƒU²« Vłu¹ U2 ¨w½u¹d« Èb VzUž t³ýøUOdŽ Â√ U??¹d??¼u??ł »U??O??G??« «c??¼ ÊU?? «–≈ ULŽ U¹P ¨UN²dÐ WŽUL'« ÊËR??ý s?? È—u??A??«ò???¨WËœ rN ÊuJð Ê√ q³ 5LK*« w Xe½ È—uA«¨WU√Ë …dýU³ 5MR*« WŽULł sŽ Àbײð wNÊUIKF²¹ tMŽ Àbײð Íc??« l??«u??«Ë W??¹ü« kHKrNOzdÐ ôË rN²ËbÐ fOË ¨5LK*« ÂuLFÐÈ—uA« `³Bð ¨UM¼ s ÆårNO WLUŠ W¾ONÐ ôË…UOŠ rOEM² ¡Uł wN ¨WËbK fOË lL²−LK¨lL²−*«Ë …d????Ý_« q???š«œ rNMOÐ U?? w?? ”U??M??«

ÆrJ(« ÊËRý w …—uB× XOËÂU??√ UMH½√ b??$ ¨o??³??Ý U?? vKŽ UOÝQð5BA WOÞ«dI1b« w dOJH²« s 5ł–u/s ÊUHK²¹ ULNMJ ¨…d??z«b??« fH½ v≈ ÊUOL²M¹«c¼ ¨ZzU²M« wU²UÐË ·«b???¼_«Ë l??«Ëb??« YOŠ—uD²« rž— t½S ¨WO½UŁ WOŠU½ s U√Ë ªWOŠU½ ss nu*« h¹ U w ¨w½u¹d« Èb `«u«t½√ ô≈ ¨UOöÝ≈ t²¾O³ð WËU×Ë WOÞ«dI1b«ÍœUMð Íc??« wÞ«dI1b« nu*« sŽ «bOFÐ wIÐvKŽ ¨WO½b*«Ë WO«d³OK« Ud(« s dO¦J« tÐÍc« o¹d³« UN sJ¹ r WOÞ«dI1b« Ê√ ”U??Ý√t²ŁbŠ√ Íc??« WŁ«b(« nDFM ôu?? ÂuO« UN¹bÊU½ù« v≈ dEM« dOž w²«Ë WCNM« WHKl²L²¹ ‚uI(« qU sÞ«u v≈ WOŽ— œd− sw½UN ‰uI«Ë≠ UC¹√ UÝUOË ÆtH½ vKŽ …œUOUÐÂö??Ýù« 5??Ð w¹—U²« ¡UIK« Ê√ò v??≈ ≠h??×??d¹UG Í—UCŠ o½Ë wÐdž QAML WOÞ«dI1b«Ëw²« rO¼UH*« öÐUIðË ∆œU??³??*«Ë q¦*« ¡UI u¼W¦¹b(« WO½b*« WËbK WOÞ«dI1b« —U??Þ≈ rÝdð U??¹d??(« ÊU??L??Ë Êu??½U??I??« …œU??O??ÝË W??M??Þ«u??*«Ë

ÆåWOÝUO« W—UA*«Ë W¹œdH«WOÝUO« ÂuKF« w YŠUÐ*

º º åfð—P¼ò sŽ º º

áÑ°ùædG √òg Ò«¨J ᪡e âdƒJ ób ,á«©«°ûdG á≤£æŸG Ö∏b ‘ á©bGƒdG ,¿GôjEG

™«°ûàdG ¤EG ∫ƒëàdÉH º¡YÉæbEGh Ú«æ°ùdG ܃∏b ¤EG π°UƒàdG ádhÉëÃ

ºº ‰UÐd s¹b« —u½ ºº

wÐU−¹ùU ªwÐU−¹≈Ë w³KÝ ∫ÊU¼U&« t wÐdG*« ÖuLM« `KDB Ê≈sLC½ wU²UÐË ¨wŠö≈ œUN²ł« Í√ ¡UMŁ√ WOÐdG*« WOuB)« cš√ qLA¹sJ1 ô …–Uý n«u Èd½ UbMŽ ÊuJ¹ w³K«Ë ªÕU²H½ô« o√ w e¹UL²«¨d¼UE*« w W¹b WOzUMŁË »UD)« w WOł«Ëœ“« gOFð Ê«bKÐ w ô≈ lIð Ê√

ÆWOÝUO« WUšt½≈ ∫bŠË√Ë bOŠË `KDB0 ô≈ d¼«uE« Ác¼ dHð ô dOš_« w sJË

ÆÆÆwÐdG*« ÖuLM«œU%ô« qL% WO³KI« W²JK »dG*« ÷dFð pýË sŽ ÊöŽù« - UbMŽ«dE½ UUB²šô« WKOKË U¾ON«Ë œbF« …dO¦ WuJŠ …œUO w«d²ýô«

Æ1996 —u²Ýœ WFO³Þ v≈WMÝ s?? UöD½« »U??ý pK …œ«—≈ l?? WuJ(« …œ«—≈ XM«eð b??ËUMIKD½«Ë WOÞ«dI1b« …uN UM³— UM½√ UMMþË …dO³ ‘«—Ë√ X×²Ë ¨1999¨wÞ«dI1b« »ËUM²« rUF rÝ— o√ w wÝUO« »ËUM²« WKŠd* fÝR½

ÆÆ2003≠2002 UÐU²½« w lË U0 Tłu lOL'« sJX³KI½U ¨UJO−KÐ w wHÝuO« ÊULŠd« b³Ž –U²Ý_« «c¼ sŽ d³Ž bËbNA*« w rJ%Ë wÝUOÝ ‚öG½« v≈ w³½ wÞ«dI1œ ÕU²H½« s WHJ«

ÆdO¦J« »dG*« UNO lO „—UF w UMKšœË ¨ÂUF«dOž WUš ¨5F³²²*« dOŠ Íc??« åwÐdG*« Öu??L??M??«ò —UB²šUÐ t??½≈dOž d¼«uE« iFÐ sŽ WOÐdG*« œuu« vKŽ WK¾Ý_« ÕdDð UbMŽË ÆWЗUG*«

ÆWOÐdG*« WOuB)« Ë√ wÐdG*« ÖuLMUÐ ô≈ d_« dH¹ ô WuNH*«UbMŽ WOLM²«Ë W«bF« W³O³ý UN²ýUŽ w²« W“UM« d¼«uE« Ác¼ sË

XAž 1 X³« Âu¹ rEM¹ Ê√ «dE²M ÊU Íc« wU²)« qH(« s XFM ¨Ê«dOJMÐ t??ù« b³Ž WuJ(« fOz— —uC×Ð …bײ*« 3_« WŠUÐ 2012

ÆÂUEM« vKŽ UþUHŠË WOM√ Ÿ«ËbvI²K s Âu¹ dšPÐ oKF²¹ d_« Ê_ WuNH dOž lM*« wŽ«Ëœ ÊuJËtOKUMË »e(« ¡«—“ËË wO½U*dÐ q³ s U¹u qFH« œ— ÊU bI ¨W³O³A«UNOHÝ lM*« —«d wðU²√ e¹eF« b³Ž VzUM« d³²Ž« YOŠ ÆÆÆtF 5HÞUF²*«Ë¨WDK« Âd¼ w w½U¦« qłd« d³²F¹ Íc« ¨ÂUF« tMO_Ë »e×K W½U¼≈ tOË

ÆjK²*« Êe*« …dJŠ v≈ lË U VzUM« œ— ¨«c¼ s UöD½«Ë Ætz«—“uËbQð UbMŽ WUš ¨W¹u n«u v≈ Èœ√ wIDM dOž nu u¼ ¨Ê–≈j³ðd wÞ«dI1œ VDŽ «c¼Ë ªWuJ(UÐ t WöŽ ôË wu —«dI« Ê√ lOL−K

Æw³KÝ ÁU&« w wÐdG*« ÖuLMUÐ…œuŽ vKŽ UIKI «dýR —«dI« u½«uÐ tK« b³Ž w½U*d³« VzUM« d³²Ž«Ë

ÆrJײ«Èb »b²M*« d¹“u« Õd bI ¨…u?? bý√ X½UJ ¡«—“u??« n«u U√U lLI« ÊQÐ ¨nOuÐ VO$ ¨WUJ(«Ë WUF« ÊËRAUÐ nKJ*« WuJ(« fOz—

ÆdOÐ —U »dG*« Ê√ «uL¼u²ð ô ∫tuIÐ W³O³A« U³ÞU ¨«œułu ‰«“¨—bÐ WŽU v≈ WŠU« s ¡UIK« ‰u% ¨WuJ(« fOzd U«d²Š«ËW³O³A« ¡U??C??Ž√ VÞUš UbMŽ ôË√ WLJ(« s?? ŸuMÐ W“UM« t??ł«Ë YOŠXu« «uFOCð ôË rUI²K ÕU$ WŠd rJOKŽ ÊËbH¹ r¼uŽbð ôò ∫tuIÐÊ≈ò ∫özU …d*« WIOI(UÐ ÕdB¹ Ê√ s tFM1 r «c¼Ë ÆåWK¾Ý_« Ác¼ q¦0W³O³ý vKŽ «c ¨wðQð b Èdš√ W³OBŽ UU¹√ sJ ¨W³OBŽ ÂU¹QÐ d »e(«vK²¹ s »e(« Ê√ UHOC ¨å»e??(« ∆œU³0 Y³A²ð Ê√ WOLM²«Ë W«bF«XЫu¦K «d²Š« w ¨‰«b²Ž«Ë WŽU−AÐ UNKLײOÝË WO¹—U²« WOËR*« sŽ»e(« WFO³Þ œb×¹ WOLM²«Ë W«bFK ÂUF« 5_« ÊS ¨wU²UÐË Æ UÝbI*«Ë

ÆwŠöù« t−N½ËÕËdÐ W“UM« l qUF² ¨bOd« vHDB ¨ U¹d(«Ë ‰bF« d¹“Ë U√‰uIF dOž u¼Ë ¨w½u½U ”UÝ√ t fO lM*« «c¼ ÊQÐ Õd YOŠ ¨WO½u½U

ÆUC¹√ ‰u³I dOžËs «c¼Ë ¨dš¬ ¡wý WuJ(«Ë ¡wý WËb« Ê√ tK «c¼ s Z²M²½

ÆwÐdG*« ÖuLM«‰UC½ò ∫tO ¡Uł Íc« W³O³AK wU²)« ÊUO³« Èd− dÒ ?Ož lË U Ê≈w²« WKUJ« WMÞ«u*« oOI% v²Š ”UJð—ô«Ë …œd« Èu b dL² W³O³A«

ÆåfO¾³« ULOKF²« oDM sŽ «bOFÐ Êu½UIK …dOš_« WLKJ« UNO ÊuJðUHu W—UF*« »«eŠ√ iFÐ —bBð Ê√ wÐdG*« ÖuLM« d¼UE sËWuJ(« fOz— tÐ ÂuI¹ U ÷—UFðË ©lM*«® WËb« —«d tO b½Uð Ud²A`UBË s ÷—UFð W—UF*U ¨Ê–≈ Æ—u²Ýb« nU¹ ¨U¼d¹bIð VŠ ¨t½_

ÆwÐdG*« ÖuLM« t½≈ øs∫‰¡U²½ ¨tFOO9Ë wÐdG*« ÖuLM« ÂuNH w jK)« «c¼ ÂU√

q¹eM²« sŽ Àbײ½ nO øUNA¹UFðË WuJ(« qLŽ sŽ Àbײ½ nOq¼ øUOÞ«dI1œ ôUI²½« gOF½ UM½√ bR½ Ê√ sJ1 q¼ ø—u²ÝbK wÞ«dI1b««u½uJ¹ Ê√ ¡«—“uK œ«d¹ q¼ øW¹uOM³« qUA*« Ác¼ ÃöF rKÐ ¨öF ¨—«u(«

øWËbK 5UÝ 5Hþu Â√ U¹—u²Ýœ ¡«—“ËUM“UË wÐdG*« ÖuLMK w³K« ÂuNH*« s —dײ½ r UM½√ ‰uI« …uHbO s —dײ wÐeŠ bNA0 ‚d½ rË ¨WuJ(«Ë WËb« wuNH 5Ð ‚dH½WLJ(UÐ ·dB²¹Ë wLOKù« jO;« lOL'« √dI¹ Ê√ vM9√Ë ªwuH« dOO²«

ÆÆÆô≈Ë WOÝUO«nײOÝ ¨dO³J« wÐdG*« wMH« rKF« ¨◊UOKÐ ÍœUN« b³Ž ÊU «–≈ËwÞ«dI1b« q¹eM²UÐ ô≈ ÃdHMð s UM²“√ ÊS?? WłdHM*« WOMžQÐ —uNL'«¡UDŽù ÊËbF² s×½ qN ªt«d²Š« vKŽ UFOLł U½b¼UFð Íc??« —u²ÝbKUM½≈ Â√ UO*UŽ WbI² UHOMB² U½UL wÐdG*« ÖuLMK WOIOI(« …—uB«

øUOLOK≈Ë UOK× ÂU¼Ë_« lO³½ qEMÝ

wÐdG*« ÖuLM«

ÃUŠ dE½ w?? ¨å»U?????¼—ù«ò W??ЗU??×?? Ê≈ U¹ôu« ÁœuIð włuu¹b¹≈ ŸËdA u¼ ¨bLŠq??łd??«ò W??U??Ý— qL×¹Ë WOJ¹d_« …b??×??²??*«Ë√ W³ž— ¨rUF« v??≈ åW¹—UC(«ò åiOÐ_«tł«uOÝ włuu¹b¹ù« ŸËdA*« «c??¼ °W³¼—wöÝù«Ë wÐdF« rUF« w WÝdý WËUIwMLON« ÖuLM« œUI²« UN²OUF s œ«“Í—U??L??F??²??Ýô« Öu??L??M??« WOUFH w??J??¹d??_«vKŽ ¨p??K??²??1 ÊU??? Íc????« ¨U??I??ÐU??Ý ¨w??????ЗË_«WI¹dŽ WO¹—UðË W¹—UCŠ WOHKš ¨tAŠuðY׳«Ë rKF«Ë WHKH«Ë u¼öUÐ W¾K²2ô Íc« wJ¹d_« ÖuLM« ÁbI²H¹ U2 ¨»œ_«ËWUIŁ w¼Ë ªÂöŽù«Ë Õö«Ë …uI« ô≈ pK²1WI³D« UNO≈ bM²ð w²« åÍœd??H??« oKD*«ò

ÆWOUF²*« W¹—UJ²Šô« WOJ¹d_«UOłuu¹b¹ù« Ác¼ Ê√ bLŠ ÃUŠ Èd??¹Ël WOL²Š W??N??ł«u??0 wN²M²Ý W??O??J??¹d??_«»uFA« l ¡«uÝ ¨wöÝù«Ë wÐdF« ¡UCH«—UO)« ÂU√ UNH½ b−²Ý w²« WLE½_« l Ë√‚ËU²« Ë√ ¨qOŠd« Ë√ UJ¹d√ U≈ ∫VFB«rNðUŽUMË UNÐuFý UOłuu¹b¹≈ l ržUM²«ËÂuO« tAOFð Íc??« ÷U*« u??¼Ë ¨rNLOË·—Uł Í—uŁ b ÂU√ WOÐdF« Ê«bK³« s dO¦WLE½_« fMJÐ √b??ÐË ¨qOKIUÐ lMI¹ bF¹ rUuBš ¨W??O??J??¹d??_« WuEMLK WKOLF«…dłU²*« pKð Ë√ ¨sLO«Ë dBË f½uð wWF½UL*«Ë WËUI*« UDU¹ X% WŽœU*«ËöÐ wðQ²Ý WOI³«Ë ¨U??¹—u??ÝË UO³O w UL

ÆpýfHM« «– WOJ¹d_« UOłuu¹b¹ù« Ác¼ÃUŠ dE½ w ¨d¦√ lbð w²« w¼ wFÝu²«włuu¹b¹ù« ¡UL²½ô« f¹dJð ÁU&« w ¨bLŠY׳« VKD²¹ Íc???« d???_« ¨oKG*« w??ð«c??«fO ¨tLO qJÐ w½U½≈ Í—UCŠ —UOš sŽ—UOš u¼ U??/≈Ë UOzUI²½« Ë√ UODÝË «—UOš U??O??ÝU??Ý√ w?? WKJA*U ªåw??d??F?? Z??N??M??ò—uDð XLJŠ w²« WOłuu¹b¹ù« l¹—UA*«U??N??ð«¡U??M??ÐË W??O??*U??F??« r??E??M??«Ë U??O??U??¹d??³??ù«¨ÍbײU ªWOUI¦«Ë W¹œUB²ô«Ë WOHKH«Í—UC(« ŸËd??A??*« WžUO w sLJ¹ ¨Ê–≈

ÖuLM« sŽ q¹bÐ ÆÆq¹b³« w*UF« w½U½ù«ŸËdALK rŽ«b«Ë b¹b'« wJ¹d_« wU¹d³ù«ÍœuLK²« w??ð«—u??²??« tONłuÐ w½uONB«w½ULKF« w½uONB« Ë√ ÍœuNO« wKOz«dÝù«WLE½_« WÝUOÝ sŽ ö¹bÐ qJA¹ UL ¨dUF*«w²« WOu_« W??ŠËd??Þ_« «c??Ë WOU&—ô«…œUŽ≈Ë wöÝù« wU*« …œUF²Ý« vKŽ ÂuIðWO½ULKF« WOu_« Ë√ ¨v??Ë_« t³IŠ ÃU²½≈U¼bO—Ë W??_« WUIŁ WLU w WMFL*«WOÐdF« W??_U?? ªw??ŽU??L??²??łô«Ë Í—U???C???(«¨bLŠ ÃUŠ dE½ w ¨ÂuO« błuð WOöÝù«Ë¨WOJ¹d_« WMLON« l iUMð ∫5CUMð 5ÐtÝ—U9 Íc« dOb²« l iUMðË ¨WNł s¨WO½ULKŽ Ë√ W??O??M??¹œ ¨W??O??u??_« U???d???(«

ÆUNKš«œ

الدولة الجذر األصولي لفقهاءUN ÈbB²¹ w²« U¹bײ« b— sJ1¨WŁöŁ w?? ÍdJH« tŽËdA w?? bLŠ ÃU??Š

∫w¼ t²O½ULKFÐ wFu« dJH« Íb??% ≠ 1sŽË …UO(« sŽ s¹b« ‰eŽ v≈ bLF¹ Íc«Ë

ªWOÝUO« rEM« wöÝù« wŁ«d²«wM¹b« dJH« Íb%≠2ÀË—u*« rÝUÐ dU(« VK²¹ Íc« ÍuU*«Íb¹b& dJ q c³M¹Ë ¨W—UH WO½U¹—U²Ð

ªdUF s ÁdJ bL²¹ Íc« ·dD²« Íb% ≠ 3tHOþuðË WOöÝù« rOUF²K ·d×M*« q¹ËQ²«

ÆrNH½√ 5LK*« b UOdŠWO*UF«ò tÐU² w bLŠ ÃU??Š Âb?? b??ËÊU½ù«Ë VOG« WObł ÆÆWO½U¦« WOöÝù«U¹bI½ UOKOK% UOdF U−NM åWFO³D«Ët²Ý«—œ w nË –≈ ª U¹bײ« pKð WNł«u*

Ê√ vKŽ w??ö??Ýù« wM¹b« dJH« —œU??B??*WËb« ¡UNI gOł s å.bI« ”d??(«òuLM WLzö*« W??O??—_« lC¹ 5¹bOKI²«b¹b−²«ò id¹ –≈ ª5dD²*« ö??¹ËQ??ðZ¼UM v????≈ b??M??²????¹ Íc?????«Ë ¨åw???Žu???M???«bOFð …dUF W¹bI½Ë WOKOK% WOdF

v≈ ¨wM¹b« hM« w?? dEM«Ë ◊U³M²Ýô«jÝË bË ·dD²« UdŠ VKž√ Ê√ Wł—œ¡UNIH« p¾Ë√ lLÝ X%Ë WOLÝd« błU*«¨5LzUM« s¹d³*« 5Ž√ X%Ë qÐ ¨r¼dBÐËd_« «c¼ ÆwDÝu« —UO²« ULOEMð jÝËËWNł«u w ‰ušb« bLŠ ÃUŠ s vC²«tMLCð U u¼Ë ª5I¹dH« l W¹bI½Ë W¹dJ÷dFðË ÆåWOdF*« ʬd??I??« WO−NMò tÐU²«cË W??Ëb??« ¡UNI bIM bLŠ ÃU??Š œuN−p¾Ë√ Ê√ r??ž— ¨WdD²*« WOM¹b« U??d??(«pKð «—«d??? s Êu½UF¹ 5OLÝd« ¡UNIH«p– vKŽ ‰U??¦?? d??³??√Ë ¨W??d??D??²??*« «—U??O??²??«w²« åw³O²F« nOÝ s??Ð ÊULONłò W??d??ŠXMKŽ√Ë Â1979 WMÝ w??J??*« Âd???(« XK²Š«s® UNH½ d³²Fð w²«Ë ¨wHK« UNŽËdAV¼cLK «œ«b??²??« ©l??³????« UNðUÝ«d ‰ö??šb³Ž sÐ bL× aOA«Ë WOLOð sÐ«Ë wK³M(«WOÐdF« WJKLLK WOLÝd« …bOIF« Í√ ¨»U¼u«Èœ√ UL Ædš¬ —uEMË q¹ËQ²Ð sJ ¨W¹œuF«—UO²UÐ tzUNI UöŽ sLŁ ÍdB*« ÂUEM«WLE½_« ¡UNIH °ÁuU²žU dB w ÍœUN'«r¼œ«bL²Ý«Ë WLE½ú rN²OF³ð 5Ð ÊuFL−¹rÝ«u tO rNFL& œb−² dOž wM¹œ dJHÆW??¹œU??N??'« U??d??(U??Ð W??O??ÝU??Ý√Ë Wd²AdDš√ ¨bLŠ ÃU??Š dE½ w?? ¨W??Ëb??« ¡UNIËbMŽ WIŁ s tÐ ÊuF²L²¹ U* 5¹œUN'« så…—cò „—UF Êuu¹ qÐ ¨WOÐUd« …eNł_«W¹b¹b−²«Ë W¹bIM« UÐU²J« b åWOLÝ—òËW¹dJH« WO²×²« WOM³« pOJHð v≈ WOŽU« Ud(UÐ Êuýu¹ UL ¨·dD²*« wM¹b« dJHKjš p??c??Ð 5KJA ¨WOÝUO« W??O??ö??Ýù«bO√ ¨5dD²*«Ë ·dD²« sŽ ‰Ë_« ŸUb«UNzUNI w?? Èd???ð ô W??Ëb??U?? ªrOLFð ÊËœ

rŽb« ÂeK²ð ¨ås¹bK WOLÝ— WOFłdò ô≈«c¼ Ê≈ qÐ °ÊUC²Šô«Ë W¹UL(«Ë …b½U*«ËwË WOFłd*« w??Ë ¡U??L??²??½ô« w?? ”U??³??²??ô«w−Oð«d²Ýô« wŽu«Ë ÍbIM« f(« »UOžWdŠ ‰ ÒuŠ Íc« u¼ lzUË s Íd−¹ U ‰UOŠÊ«ušù«ò WŽULł w¼ ¨WOLKÝË WOÝUOÝ W¹uŽœW¹œUNł WOU² WdŠ v≈ åU¹—uÝ w 5LK*«U¹uKŽË UOHzUÞË UO¦FÐ tHuÐ ¨ÂUEM« b…ULŠò WOM« Êb*« w UuBš ¨U¹dB½ËUNðË—– WNł«u*« XGKÐ bË ªåVKŠË hLŠË·Ëdþ w ¨Â1982 d¹«d³ ¨…ULŠ WM¹b w UÐö s??Ž dEM« iGÐË ÆW??½“«u??²?? dOžÂUEM« 5??Ð n??M??F??« d??−??H??ðË ¨…U??L??Š À«b????Š√ÂUEM« WOËR «c??Ë ¨WOöÝù« Wd(«ËÁ¡UNI ÊS ¨Íœ«b³²Ýô«Ë wHzUD« tŽËe½Ë«Ëe−Ž UL ¨dðu²« p– ·UI¹≈ «uFOD²¹ r«Ë“U??×??½« q??Ð ¨nMF«Ë ·dD²« rO−% s??Žb W??Ýd??A??« t??Ðd??Š w?? Âu??O??« ÂU??E??M??« v??≈bOFÝ bL×® ‰eF« 5O½b*« s s¹d¼UE²*«◊Ëd??ý w?? sJ ¨©U??ł–u??/ wÞu³« ÊU??C??—ÂUEM« `UB ¨UFD ¨XO …d¹UG ·ËdþË

Æt¹bOÐ Ád³ dH×¹ Íc« Íub« Í—u«wH)« —Ëb«Ë dðu²*« lu« «c¼ ÂU√ÍbOKI²« wŽu« f¹dJð w W??Ëb??« ¡UNIH ôËU×0 bLŠ ÃUŠ ÂU ¨tðUOC²IË s¹bUПuu w ‘UIM« `²H …bŽ e«d fOÝQð«cË ¨wM¹b« »UDK wdF*«Ë w−NM*« bIM«ÆWOM¹b« U??d??(«Ë UNzUNIË WLE½_« bI½wŽuM« b¹b−²« W??U??Ý— tIðUŽ vKŽ qLŠË»UD)« WOMÐ pOJHð bFÐ wM¹b« »UDKsŽ «bOFÐ ¨tLO¼UH bI½Ë bzU« ÍbOKI²«fÝ√ vKŽ ÂuIð w²« WOŠöù« ôËU??;« «eJðd*« vKŽË UO¹—Uð bzU« wM¹b« dJH«

l å U??ЗU??I??*«ò oDM s??Ž «bOFÐË ¨UNH½¨Y¹bײ« …u???Ë dUF*« l??«u??« UO¦OŠåo??O??H??K??²??«åË åo??O??u??²??«ò U???O???¬ ‰ö???š s???w²«Ë WŽœU)« åWODÝu«ò Ë√ åWOzUI²½ô«åË⁄«d≈ ¨bLŠ ÃUŠ dE½ w ¨UNILŽ w wMFðWDÐUC« WO−NM*« WOuB)« s ÂöÝù«…—U³Ž WODÝuU ªW??O??½¬d??I??« tuB½ qJÕË«dð Ë√ UCUM²LK v²Š l²ð WUHCÀ«d²« w u¼ U qJ åqOQ²«ò ôËU× 5Ð

ÆdUF oDM0 wM¹b«

النوعي التجديد عناصرw UÐU²J« ÃËdš ÂbŽ bLŠ ÃUŠ bI²M¹fOÝQ²« —uBŽ sŽ dUF*« wöÝù« dJH«Ê√ UL ªU¼bFÐ UË ås¹Ëb²«ò WKŠdË wË_«’U)« oM« vKŽ nIð r UÐU²J« Ác??¼ÂöÝù« l qš«b²*« wÐdF« —uD²« WOb'W??O??ŽU??L??²??łô«Ë W???¹œU???B???²???ô« t???ð«—U???O???²???š«ËWOHOË ÁU??&ô« b¹b% q??ł√ s ¨WOUI¦«ËqUF²«Ë ÆrUF« l??Ë «c???« l?? wÞUF²«tð«dOG² »U??F??O??²??Ý« wC²I¹ r??U??F??« l???bFÐ U WKŠd0 j³ðdð w²«Ë wŽuM« UNFÐUDÐW—UH*« …b¹b'« WOdF*« UNLOË WŽUMB«W¹bOKI²« WOŽ«—e«Ë W¹uŽd« UFL²−*« rOI

ÆW¹ËbO« WOd(«Ë¨bLŠ ÃU???Š b??M??Ž ¨w??Žu??M??« b??¹b??−??²??«Ëv≈ ◊U³M²Ýö wFO³D« ¡U??c??« “ËU??−??²??¹¨◊U³M²Ýô«Ë WdFLK …b¹bł UO¬ „ö²«WO¹—U²« tłU²½≈ UO¬ sL À«d²« rNHð…¡«d?? rŁ ¨t??Ð WU)« WOŽuu*« t??Ëd??þË…b??¹b??'« W??d??F??*« U??O??P??Ð w??½¬d??I??« h??M??«…dOG²*«Ë …dUF*« WO*UF« ŸUË_« sLË UЗUI*« “ËU??& VKD²¹ d??_« «c??¼ ÆUOŽu½ «Ëœ_« —UL¦²Ý« v??≈ …œËb???;« WOEHK«dOH²« s ‰UI²½ô«Ë ¨W¦¹b(« WOM_«WO³¹d−²« …¡«d???I???« s???Ë ¨qOKײ« v???≈tðbŠË ·UA²« v≈ tðU¹¬Ë ʬdI« —upcÐ Æt−NM Ãd²ð w??²??« W¹uCF«åwŽuM« œUN²łô«ò oOI% lOD²½ ÁbŠËl«Ë w ¨åwL«d²« œUN²łô«ò “ËU??&Ë

UOuKÝË U¹dJ ¨gOF¹ ‰«“U wöÝ≈Ë wÐdŽWŽUMB« q³ U ôU??Š ¨W??Ý—U??2Ë UOKIŽË

ÆY¹bײ« rOËbMŽ oKDM¹ åwŽuM« b¹b−²«ò ŸËdAËW“√ò WIOIŠ gOF¹ rUF« Ê√ s bLŠ ÃUŠWOFu« U¼U&ô« WMLO¼ l ¨åwŠË— ⁄«dW??Ðd??−??²??« w??? w??M??¹b??« w???Žu???« œU??F??³??²??Ý«ËdOž «eOŠ q²×² wŠu« ôuIË WO½U½ù«ÊUNð—ô«Ë ¨dUF*« ÊU½ù« …UOŠ w qŽUqIF« W¹dŠË WOFO³D« ÂuKF« WHK v??≈

Æw«d³OK« «d9R*« ôË «dU;« lD²ð rËdJH« sŽ ŸUbK XBBš w²« «ËbM« ôËW½uJ XKþ –≈ ªZzU²½ W¹√ oOI% wM¹b«dOž WOłuu¹b¹ù«Ë WOŁ«d²« WF«b*« ÕËd??ÐÕËd??Ð W½uJË ¨WO−NM*« d??O??žË WOdF*«s ŸuMÐË s¹b« sŽ WOð«c« WO³BF« WF«b*«5Ð lÝ«Ë ‰UBH½« qB× ªWOM¹b« …uM«fł«uNUÐ qL;« w??ö??Ýù« dJH« »UDšWOLKF« ÕËd???K??? b??I??²??H??*«Ë U??H??K??Ý …—u???c???*«W¾K²L*« WOFu« UNłu²« 5ÐË WOdF*«ËWO³M«Ë ‰b?????'«Ë …—Ëd???O???B???« Y??ŠU??³??0w¹—U²« —U???Þù« WNł«u w WOUL²Šô«ËU??N??ð«e??J??ðd??0 W??—U??H??*« W??O??M??¹b??« ö??¹ËQ??²??K??U «c¼Ë ªYŠU³*« ÁcN WOLO¼UH*«Ë W¹—uB²«ÂUBH½ô«òË åwHM« „UЗù«ò s ôUŠ V³Ý

ÆwöÝù« dJH« WKL( åwM¼c«u¼ U0 s¹b«Ë wŠu« ôuI .bIð Ê≈W¹bIM« WOLKF« WdF*« Z¼UM Èu² ÊËœwM¹b« dJH« œdÞ sŽ ‰ËR*« u¼ WOKOKײ«ÂuKF« Z¼UMË dJH«Ë WHKH« ôU− s…uM« …—U??¦??²??ÝU?? ¨W??O??½U????½ù«Ë WOFO³D«œ«bL²Ý«Ë wÐdG« dJH« vKŽ r−N²«Ë WOM¹b«Z??¹Ëd??²??«Ë WO³OKB« »Ëd?????(« U??F??«b??‚«dA²Ýô«Ë ÍdJH« ËeG«Ë V¹dG²« ÈËUŽbwŽuM« b¹b−²« …dO w «b¹bł ÂbI¹ rw???ö???Ýù« d??J??H??« v????≈ —U???³???²???Žô« …œU???????Ž≈ˉöš s ¨WO−NMË W¹bI½ WOKOK% WŠËdÞQ

ÆrUF*« W×«Ë UO−Oð«d²Ý«w1œU√ YŠUÐ*

pOJH²« ‰«RÝË b¹b'« wöÝù« »UD)« UO−Oð«d²Ý«

ºº* ÂUL¼ bL× ºº

áaô©ŸG ègÉæe iƒà°ùe ¿hO ƒg Éà øjódGh »MƒdG ä’ƒ≤e Ëó≤J

øe »æjódG ôµØdG OôW øY ∫hDƒ°ùŸG ƒg á«∏«∏ëàdG ájó≤ædG ᫪∏©dG

á«fÉ°ùfE’Gh á«©«Ñ£dG Ωƒ∏©dG ègÉæeh ôµØdGh áØ°ù∏ØdG ä’É›

(2/2)

ºº*ÂöF« rOŠd« b³Ž ºº*ÂöF« rOŠd« b³Ž

wÐU−¹ùU ªwÐU−¹≈Ë w³KÝ ∫ÊU¼U&« t wÐdG*« ÖuLM« `KDB Ê≈

1853 الجمعة 2012/09/07 العدد

WOÐdF« w??«—_« w WŽ Ò“u …dO³ WOMJÝ UF ÒL−Ë ¡UOŠ√Ë Èd qLA¹ ÊUDO²Ýô«òÆåWOËb« «b¼UF*«Ë UOUHðöË wËb« Êu½UI« bŽ«uI U Îöš ¨WK²;«

عراقي *أكادميي

ºº ÊU³Fý 5(« b³Ž ºº

9 الرأي

‰U³ wDF*« ≠ f¹—UÐ º

ÊuKÝ«d*«

d¹dײ« W¾O¼

wMI²« rI«

»udŽ tK« b³Ž º Í“UÐ œUFÝ º dO³)« bO−*« b³Ž º

…bO1dŠ sÐ …dOLÝ º ≠ —«e9uÐ ‚«“d« b³Ž º wײ e¹eŽ º

’uBM« WFł«d

ÁËb¼b« wMG« b³Ž º wD¹dL(« s¹b« —u½ º ”uKH½√ vHDB*« º—uðUJ¹—UJ«

»Æ·Æ√ ≠ ÍË«eL(« bL× ≠ Í“«e .d—uB«

d¹dײ«

UÐU(«

œ«d dO³Žu UOöŽù«

qOBײ«qOK'« b³FMÐ sŠº dJÐuÐ .d º ÊËdIý sÐ oOuð º

W¹dA³« œ—«u*«ÍËU³B œUFÝ

wÝË√ WHOD

UÞUDMÐ ÂUNÝ

ÊU×¹— ÂUA¼ ≠ ‰ULł nÝu¹ ≠ w«œ »u¹√ º

‰«Ë—“uÐ rO¼«dЫ ≠

l¹“u²«…dHý vKO

WOzUCI«Ë W¹—«œù« U½öŽù«

l¹“u²« Ë V׫

dOð«uH« W×KB ËUM« W×O²

WCÐUI« wÝË√ WLOF½

…—«œù«

Í—U−²« rI«

WU×B« nK06 ’ 41 œbŽ

w½u½UI« Ÿ«b¹ô«2006Ø0100

◊U ÈËb ≠ sDMý«Ë º

sH« vHDB º

w³¼Ë ‰ULł º Íb$ ‰œUŽ º

ÍdðUDF« e¹eŽ º

vÝuLOKŽ W−¹bš º

ÂËd bOFKÐ º

ÂUFOM«Ë s( º

Íb¹“uÐ vHDB º

ÍËUdÐ W¼e½ º

ÍË«d~« ÍbN*« º

w½UL¦Ž …dOLÝ º

V× tù«b³Ž º

VNA œUN½ º

`U X¹√ ÿuH× º

…d² —œUI« b³Ž º

—U9uÐ WLOKŠ º

b¹d¼uÐ bL× º

w½u¹d« ÊULOKÝ º

—u(« e¹eŽ º

wŠË— qOŽULÝ« º

Êœu*« f¹—œ« Íôu º

ÍË«d×Ð ÂUO¼ º

ÍË«eLŠ d¼UD« ºwHODÝ« ‰ULł º

w³¹dF« rOK(« b³Ž º

wU*«Ë Í—«œù« d¹b*«—uA³ ÂUA¼

—«uÝ „Ë—U ≠l¹“u²« Ë V׫

wHD dŁuw½Ëd²Jù« lu*« vKŽ WdA*«

www.almassae.press.ma

º º ÍbH ŸUD º º

WOM*« WO¦U¦*UF« …u² ÆÆU¦F²³ wÐdF« lOÐd«

fÝR*« fOzd«wMO½ bOý—

dAM« d¹bÊu«b« tK« b³Ž

ÂUF« d¹dײ« dOðdJÝuU³ž√ bL×

d¹dײ« «dOðdJÝÍË«d« bL× ÍdU e¹eŽ

‰«“ U??? å“U???O???×???½ô« Âb????Žò ÊU??? u??? v≈ w??½U????½ù« fID« ÃU??²??Š« U??* ULzU »d(« s“ vCI½« bI ¨wÐdF« lOÐd« s??Ú¹—U??³??'« b??Š√ ‰U??I??²??Ý« UbMŽ …œ—U??³??« s ¨wðUOu« œU%ô« Í√ ¨ Ú5Ž—UB²*«

Æw2_« Í—u¦« tŽËdAË ÁœułË sJ¹ r »d(« pKð w dB²½« sL t??Ý√— v??K??ŽË »d??G??« Í√ ¨d???šü« V??D??I??« w½U½ù« a??¹—U??²??« u??¼ ÊU?? q??Ð ¨U??J??¹d??√ rUF« bOF¹ YO×Ð t²¹dŠ bOF²¹ Íc??« `³ý U¼UDž w²« WHK²*« Á«u ·UA²« w½U¦« nBM« WKOÞ s¹dO³J« 5öLF« ÊU Íc« ¨rUF« «c¼ Æs¹dAF« ÊdI« s …dJ« w¦KŁ w ÁœułË sŽË tð«– sŽ U³ÒOG n½Q²¹ Ê√ tOKŽ ÊU Íc« u¼ ¨WO—_« WOMÞu« tðUOBý sŽ …dÒ³F*« tF¹—UA ¨‚U????ü«Ë w??½U??F??*« …œb??F??²?? W??¹—U??C??(«Ë W×ýd*« w??¼ YU¦« rUF« 3√ X??½U??Ë WbI wË ¨…œuIH*« U¼—«Ëœ√ bOF²ð Ê_ d¦√ s ÂöÝù«Ë »dF« ÊU rUF« «c¼ tMJË ¨ôU??F?? «—u??C??Š a??¹—U??²??« »u??F??ý rUL w tOKŽ «—u−×Ë «bF³² —U UÐd X%Ë ¨œb−²*« wŁ«d²« tÞUD×½« s Á“uMË tð«ËdŁ w 5FUD« tz«bŽ√ WUIŁ t²Fuð U Ó‚ Ób?? Ó bIK ¨V½Uł q 3√ “d???Ð –≈ ¨d??U??F??*« w??(« a??¹—U??²??« UN²OMÐ w …—c−²Ë WI¹dŽ UNMJ …b¹bł «—UCŠ XbIð ∫WOUI¦«Ë WO½U½ù« „—U??F??*« U??N??ł«Ë v??≈ v??B??_« ‚d??A??« ÷—UF œd− bFð rK ¨Èd³J« W¹dBF« ‰öš XŽUD²Ý« ¨bOK²« UNOU* nŠU²Ë —UON½« bFÐ U?? ¨WKOKI« —dײ« «u??M??Ý —«dÝ√ vKŽ –uײð Ê√ ¨…œ—U³« »d(« WOAŽ 5Ð ¨UNHþuð Ê√Ë wÐdG« ‚uH²« ¨WOŁ«b(« UNðUCN½ Wbš w ¨U¼U×Ë w b¹b'« VDI« w¼ XðUÐ UN½≈ YO×Ð Ác??¼ Í√ ¨W???œU???I???« œu???łu???« »d???Š Ÿu???½ bŠ«Ë XË w W−łQ²*«Ë WOMÞU³« »d(« s Èd???š√ Î…d??? r??U??F??« …œU??O?? q???ł√ s?? u¼Ë ¨¡UCI½ô« vKŽ pýu*« ·dD« «c¼ ÂbI²*« ‚dA« ·dÞ sË ¨ÂdN« »dG«

ÆbŠ«Ë XË w tz«bŽ√ vKŽË tð«– vKŽ UNMJ1 ÊU å“UO×½ô« ÂbŽò WHK bFÐ U?? ¨‰Ë_« —Ëb???« vKŽ –uײð Ê√ Âö« —Ëœ t??½≈ ¨ U??O??łu??u??¹b??¹ù« dBŽ v≈ ô≈ “U×M¹ ô Íc??« wIOI(« w½uJ« ”UMł_« q s rUF« ¡UHF ·uM …—U??C??(« qEð ô√ q??ł√ s??Ë ¨Ê«u????_«Ë

dObð …«œ√Ë W??K??O??K??I??« W??K??I??K?? ‚u??H??ð …«œ√ rUFU ªUO½b« 3√ s vLEF« UO³UGK nÝú tMJË ¨rzUI« œułu*« u¼ YU¦« YF³M¹ t??½≈ ¨œu??łu??« «c??¼ WKu³ b??U?? t??²??M??J??√ q??O??% w???²???«Ë ¨W???U???)« Á«u???I???Ð v?≈ b???Š«Ë X??Ë w?? W??Łb??;«Ë W¹bOKI²« ‚uH²« hzUBš ÈuQÐ …dUŽ Ì UŠUÝ ¨Z??²??M??*« œU??B??²??ô« Êu??M?? s?? ¨d??U??F??*« Ôb ÚFÐ ‰œU??F??« œU??B??²??ô« u??¼ sJ¹ r?? Ê≈Ë tÐuFý Ær??N????H??½√ tO−²M v???≈ W³MUÐ ¨W¹œbF« WU¦JUÐ …—u??L??F??*« w¦KŁ wDGð t½≈ ¨WOłU²½ù« WU¦JUÐ —U pc sJË ÈuI« `OðUH0 ¨dBF« —«d??ÝQ??Ð p2 WЗU;« XOË ¨V× WF½UB« W¹œU*« UÐU−¹≈ eOL²« WDI½ w¼ pKð ¨WKðUI*« ôË fÝR¹ i??¼U??M??« ‚d??A??U?? ¨U??F?? U??³??K??ÝË ¨‚u??H??²??*« Íd??B??F??« œu???łu???« r??zU??Žœ q?? vMF Ÿ«b???Ð≈ vKŽ …—b??I??« tBIMð s??J??Ë Ê√ ÊËœ UNb¹ w²« WO¹—U²« Á—«Ëœ√ u¼ pý ôË UNË√Ë ¨UU9 U¼bUI wF¹ qÐUI w½U½ù« Í—UC(« q¹b³« oKš Íc« wÐdG« dšx Í—UC(« ÖuLM« d¦F¹ Ê√ ÊËœ tð«cÐ tð«– dObð w qžuÔ¹ X% WFzUC« WIOI(« u×½ cHM Í√ vKŽ

ÆÂuO« v²Š ¨WzUA« tÝ«uŠ iFÐ U¼—UF²Ý« w²« WOULÝ√dU qEð ô b ¨wK_« UNMÞu s ‚dA« ¨œb???'« U??¼œU??O??Ý_ W??F?? ÒO??Þ W??œU??š ö??¹u??Þ …œR??²??Ð W??¹d????« U??N??²??¾??ÐË√ ÒY??³??Ð √b???Ð b??I?? W??O??ŽU??L??²??łô« U??½U??O??J??« v??M??Ð w??? o??L??ŽË WOUF« UOMI²K W??I??«d??*«Ë W??Łb??×??²????*« UNðUŠUÝ w Í—U³²« lÐU²¹ ‰«e¹ ô w²« U??u??E??M??*« Ÿ«b??ÐS??Ð ‚d??A??« «c???¼ Ô»U??³??ý qCQ U??F??¹d??Ý U??N??H??O??þu??ðË W??O??ðU??u??K??F??*« ∫‰«R????« sJ ÆwLKF« qIF« Ułu²M WOULÝ√d« vKŽ …dDO« sJ1 v² v≈ l s??J??Ë ¨W??Ëd??F??*« WOłU²½ù« U¼bz«uHÐ ÆÆp??c?? w??¼ …œu??N??F??*« U???¼—«d???√ V?? ÒM??& w²« w¼ U¼bŠË WOÝUO« WUI¦« UN½≈ W¹—c'« UN²K¾Ý√Ë UNOŽuÐ WKłR ‰«eð ô r«dð wMGÔ¹ s YO×Ð ¨UNM ÒdH ô w²« ¨U Uu¹ UN²Nł«u sŽ WKzUD« «Ëd¦« Íc??« bŽUB« UNÐU³ý l??zö??Þ “Ëd??Ð l??

ÆdE²M*« UNFOЗ —U¼“√ sŽ nAJ¹ ·uÝ dUF*« dJH« ‰U??¬ UMÐ V¼cð b?? …b¹b'« W1bI« 3_« Ác¼ Ê√ — ÒuBð v≈ fOË ¨œułu« oK …U½UF w UIŠ …cš¬ ªU?? Ìœu????łË Í_ »u???Ł Í√ …—U??F??²??Ý« w??

ÂbŽò ‰Ëœ s dOHG« œbF« «c¼ ŸUL²łU Wbš w nþuÔ¹ s Ê«dNÞ w å“UO×½ô« ¨V× U¼bŠË WHOC*« W??Ëb??« ·«b??¼√ dOG²« «c??¼ WO½UJ≈ vKŽ dýR¹ U —bIÐ w*UŽ wÝUOÝ ÊUO ÀUF³½« w ‰uQ*« WO³FA« U??¼«u??Ë “U??O??×??½ô« Âb???Ž WUI¦ öJA ÕdÞ Ê√ p– ¨WUš WOÐU³A« W׳UM« tð«—uŁ s «¡b??Ð wÐdF« lOÐd« Ác¼ dÐUM vKŽ W×UJ*« Èd???š_« p??K??ðË «œuŽu öšb fÝR¹ Ê√ bÐ ô ¨WUI¦« uN ¨‚d??A??« «c??N?? …d??¹U??G?? WOUF b??u??* …—uD²*« tÐuFý U¹UC t??ł«u??¹ Ê√ tOKŽ ¨w??ð«c??« tKIŽ ‰ö??š s?? ¨jI UOULÝ√— tU− s??? —d??×??²??« q??I??½ √b??³?? u???¼ p???– wÝUO« tU− v≈ X׳« ÍœUB²ô« du¹ wÐdF« lOÐdU ªÂU??F??« wAOF*«Ë ULO t Î…b??¹b??ł Î…dUF “UO×½ô« ÂbF v??≈ W??³????M??U??Ð Èd????š√ …d??? ö??ŽU?? Êu??J??¹

ÆbŠ«Ë ʬ w WO*UF«Ë WU)« tM¹œUO U¼—U³²ŽUÐ W¹—u« W“_« “d³ð bË qšb²« W??O??½U??J??ù wIOIŠ ÊU??×??²??« ‰Ë√ WKDF*« W????ÝR??*« Ác??N?? t??¹e??M??« ÍœU??O??(« tłU²% UL Æ…bOFÐ «uMÝ cM qLF« sŽ qšb²« s ŸuM« «c¼ u¼ …bO−*« UNð—uŁ Á—U??³??²??Ž« s??J??1 Íc????« t??¹e??M??« w???ł—U???)« WËU×Ë WKJA*« UODF rN v≈ »d_« bF¹ r?? ¨W??O??K??F??H??« U??N??ÐU??³??Ý√ s??Ž n??A??J??« WOLF²« „—U??F?? w?? ‰u??šb??« «b??Ð√ «e??zU??ł qFHð UL ¨W¹—u« W??“_« ozUIŠ vKŽ WKýUH« ôËU????;« nK² Âu??O??« v²Š WOÐdG« tUM√ v²AÐ wł—U)« qšb²K qAHUÐ UNFOLł ¡U???Ð bI ¨W??O??L??O??K??ù«Ë

Æö√ WOBF²*« U¼bIŽ s XHŽUË “U??O??×??½ô« Âb???Ž ÔW??U??I??Ł l??u??ð 5??×?? ÊQÐ WKOH U¼bŠË ËbGð ¨cOHM²« lu WOKFH« UCUM²« ◊Ëdý nK² ldð Èd³J« WOLOKù« Èu??I??« 5??Ð WOKJA«Ë «c¼ ¨ÂuO« `OÐc« Í—u« dDIUÐ WDO;« WOÐdF« ‰Ëb« d³√ v≈ l²¹ Íc« rOKù« ¨UNLEF w ¨w¼ w²« ¨UF WOöÝù«Ë cM w¹—U²« “UO×½ô« Âb??Ž lzöÞ s?? WK¼R w??¼ ¨œu??I??F??« b??¹b??Ž q³ tOÝQð WKJALK ÌËU??Š bŠu —U??ÞS?? qLFK UIŠ UNK«uŽ iFÐ vKŽ qOšœ œd− fOË ¨ö¦ ¨l??L??²??& ô «–U??L??K?? ¨Èd????š_« ÊËœ dB ∫WOöÝù«Ë WOÐdF« U½UOJ« Ác¼ √b³*« «c¼ ‰uŠ Ê«d¹≈Ë UOdðË W¹œuF«Ë Íc« ©wÝUO«® W×B« rKŽ w wË_«

uCF« w?? ÷d??*« Âu??Łd??ł dBŠ wMF¹ œbN²¹ UL¦OŠ —UA²½ô« s tFMË bÝUH« WKDF*« U??O??³??¼c??*« ¡U??Ðu??Ð d??³??_« r??O??K??ù« s ôb³ ªUF WÝUO«Ë s¹b« d¼u' bL²ð U¹bzUIŽ 5Ð rOIF« Ÿ«dB« «c¼ Âö???Ýù« …—U??C??Š U??¹U??H??½ s?? U??¼—U??J??√ ¡wC²ð Ê√ UNOKŽ ¨U¼d¼uł vKŽ «b XË w WOM¹b«Ë WOÐdF« tzœU³ d¼u−Ð —«dŠ_« ”UM« WLK ŸUL²ł« u¼Ë ¨bŠ«Ë `«u« qÞU³« WЗU×Ë WIOI(« ‰u??Š

ÆUF Ìʬ w wH*«Ë qDFð w??²??« w??¼ WKÞU³« U??O??³??¼c??*« w??½U??F?? Ój??????Ð√ ¨W???×???Ë W??O??½ö??F??Ð ¨Âu???O???« …—UCŠ U½uJ 5Ð wFO³D« ÂU−½ô« Ác¼ ÆUN²¹«bÐ cM W½U−² WKUJ² X½U w¾¹e& u¼ U q ô≈ qFHð ô UO³¼c*« bŠ«Ë bł q w w–dAðË wUBH½«Ë ¨U???¹œu???łËË U??¹d??D?? s??U??C??²??Ë r??−????M?? UNMOŽ w¼Ë ¨UIŠ WKÞU³« UO³¼c*« UN½≈ UN×M9Ë ◊UD×½ô« W¾ÐË√ q œb& w²« ÎWUš ¨»–UJ« nz«e« ‰UCM« d¼UE öšb²K WO½U− U¹UD v≈ ‰uײð 5Š ÊU??O??G??D??« Èu???I???Ë ¨W??N??ł s??? ¨W??O??³??M??ł_« ÆÈd??š√ WNł s?? ¨w??K??š«b??« ‰ö??G??²??Ýô«Ë WKOÝË qC√ w¼ ¡UOLF« WO³¼c*« Ác??¼ bN9 UN½≈ ¨W«bN« vuH« —Ëc??Ð —c³ «cJ¼ `HÔ ?ð w²« ¡UbK vADF« ÷—_«Ædš¬ q vKŽ «b dJF q w ¡U³¼

¨ öOײ*« v≈ lKD²½ ô UM½√ pý ô q_« vKŽ UMMJ1 tMOŽ Xu« w UMMJË d??³??_« Q???D???)« s??U??J?? v????≈ d??O??A??½ Ê√ ¨Èdš_« U¹UD)« q VK−¹ Íc« Íed*« WFM_« nK² ¡«—Ë vH²¹ Ê√ tMJ1Ë ËbF« Ê√ X³Ł bI ¨UN¼U³ý√Ë W'œ_« s WCNM« q??«u??Ž qL−* ‰Ë_« wIOI(« Íc« –dA²« s u¼ WOöÝù«Ë WOÐdF« Ëb³ð «—UFý ¡«—Ë WKŠd q w lÒ ?MI²¹ ÆW??ЖU??Ë W??ŽœU??š UNMJË ¨…d??U??F?? U??N??½√ —U??J??²??Ы u??¼ «c???¼ –d??A??²??K?? Ìs??? ÔÀb?????Š√Ë U v≈ UNŽËd ŸËdË UNŽËdË UO³¼c*« w²« WKF²H*« UFL−²« Ác¼ s t W¹UN½ ô UNM u¼Ë ¨nOM(« s¹b« v≈ ¡UL²½« wŽbð

ÆUL²Š ¡«dÐ vF Í√ w WLOKÝ WO½ WLŁ XO ’ö???)« Èu????Ý w???K???¼_« Âö??????« u??×??½ Âu??O??« W??×??K????*« W???«b???N???« v??u??H??« s??? wG³M¹ ¨U??¼d??O??ÞU??Ý√Ë U??O??³??¼c??*« Ÿ“«u??M??Ð „dײð Íc???« X??u??« w?? t??½Q??Ð ·«d??²??Žô«

vKŽ ÷UH²½ô« dŽUAË nÞ«uŽ q³½√ tO WOÐdF« UMðUFL²− w?? ÊUOGD«Ë rKE« ‰UJýQÐ UNðdU× Íd??& ¨WOöÝù«Ë Ófł«u¼Ë —UJ_ WNł q s UFÒOA²« s rOK« ÒÓw??I??M??« À Òu??K??ðË b??×??²??*« ‚ Òd??H??ð

ÆUMUF√Ë U½U¹u½Ë U½—UJ√ pýu¹ UOIOIŠ «dOG² Ê√ Ëb??³??¹ b?? WO−Oð«d²Ýô« WÞ—Uš w tKOŽUH YÐ vKŽ dOGð t½≈ ¨WM¼«d« WOÐdF« WÝUOK WUF« W??O??Ðd??F??« d??B?? …œu????Ž s??? Y??F??³??M?? w????ð«– „—UF*« W³KŠ v≈ “UO×½ô« ÂbF WÝR*« Xu« w ¨WOÝUÝ_« W¹—UC(«Ë WOuI« ÀUF³½« v??≈ pc dEM« tO sJ1 Íc??« WO½u …uI “UO×½ô« Âb??Ž rUF w??F??«Ë q ·Ëdþ V×Ð —dײ« Ÿ“«uM …b??«— …dOLK d??D??š_« nDFM*« «c??¼ w?? ÌW??√ ¨WOK× XO WOÐdF« UM—UF ÆWO½U½ù« ªWO*UŽ UU¬Ë «—Ëcł UN Ê≈ ¨WOLOK≈ ôË UN³Fý h????ð ô W???¹—u???Ý w??? …—u??¦??U?? w¦U¦*UŽË wöÝ≈Ë wu ÒÏr¼ UN½≈ ¨ÁbŠË dB²ð œUJð …—u¦« Ác¼ Ê_ p– ¨qUý cM ·ËdF*« w*UF« Ÿ«dB« w½UF q

ÆÁc¼ UMU¹√ v²Š ¨WO½U¦« »d(« W¹UN½ v≈ œUH«Øœ«b³²Ýô« V Òd — ÒuD²¹ ŸUœ jš w vË_« Wł—b« s WKðUI …u nAJð W¹—u« …—u¦«Ë ¨ÁœułË sŽ dOš√ t³UË t??ÐU??O??½√ d??N??E??Ô ???ðË ¨`??O??³??I??« t??N??łË ·uM s UNO U lAÐ√Ë —cQÐ UNFOLł ÆWIKD*« WObF«Ë WOöš√ö«Ë WOAŠu« oKð Ê_ WOU U??¼b??ŠË W¹bNA*« Ác??¼ U lOL'« dzUL „d×¹ UO½U½≈ UC— «c¼ ÆW¹bzUIŽ Ë√ W¹dBMŽ ÌœËbŠ q ‚u wË ¨U½—UD√ d¦√ w tKŁU1 U t V Òd*« u¼Ë ¨YU¦« rUF« ‰Ëœ s lÝË_« jO;« ¨UMO½«dNþ 5??Ð sU« œu??Ý_« g??Šu??« q wË ÌbKÐ q w YF³M¹ Ê√ sJ1 Íc«Ë

ÆWzU³« tðUDD VÝUM¹ ·dþ WO½U½≈ …—u???Ł u??¼ w??Ðd??F??« lOÐdU fO wÐdF« WH V²« b??Ë ¨WKUý qUŽ u??¼ U?? —b??I??Ð ¨’U???š wLOK≈ t??½_ qJ ªW??O??K??L??F??« t??ð«d??³??²???? √u????Ý_ “«d????Ð≈ ¨ÂuO« œuÝ_« UNAŠË UN WM¼«— …—UCŠ s ÆUO−¹—bð ÁœułuÐ fײð UNM qË tLÝ«u tË UO½u UIÞ lOÐd« ÊU UM¼ rUF« f??O??Ë Æ÷—_« ¡U??×??½√ lOLł w?? …dOš_« tЗU−² rEŽ_« d³²*« ô≈ YU¦« WO½U½ù« WOÐU−¹ù« UNð«dLŁ nDI²Ý w²«

ÆÊUJ q w WÐcF*«

v??≈ ¡U??Łö??¦??« Âu???¹ l??L??²??Ý« s??? rOŽ“ ¨tK« dB½ sŠ bO« ‰«u??√ t²KÐUI w?? œ—Ë w²« ¨t??K??« »e??Š ÈdłË ¨WOzUCH« ås¹œUO*«ò …UM l rNH²¹ Ê√ lOD²¹ ¨5MŁô« Âu¹ UN¦Ð WUŠË wJ¹d_« œœd²« «c??¼ »U³Ý√

ÆWOKOz«dÝù« VŽd« ·d(UÐ ‰U?? t??K??« dB½ bO« tMŽ b??N??F??½ r??? q???ł— u???¼Ë ¨b???Š«u???« ÊQ??Ð 5??I??O??« r??K??Ž r??K??F??¹ t???½≈ ¨»c???J???« »dCÐ «—«d cð« WO½«d¹ù« …œUOI« WOJ¹d_« W¹dJF« bŽ«uI« lOLł ‰UŠ w wÐdF« ZOK)« WIDM w dOb² qOz«dÝ≈ Âu−N Ê«d¹≈ ÷dFð UJ¹d√ Ê√ ·U√Ë ÆW¹ËuM« UNðPAM ¨Ê«ËbF« «c¼ q¦ WOËR qLײð tOKŽ ÂbIð Ê√ sJ1 ô q??O??z«d??Ý≈ Ê_

ÆWOJ¹d√ WI«u ÊËœ Ác¼ w?? U??C??¹√ dEM« XH U??Ë Ê√ t??K??« dB½ bO« bOQð WKÐUI*« WDI½ q v≈ qB²Ý »e(« a¹—«u Ê«ËbŽ Í√ UNMý ‰UŠ w ¨qOz«dÝ≈ w tð«u ‰ušœ bF³²¹ rË ¨ÊUM³ vKŽ Âö «c??¼Ë ¨WOULA« qOK'« WIDM Ë√ t½U vKŽ œd¹ rË ¨‚u³ dOž

Æq³ s wÐdŽ ‰ËR Í√ ÊU vKŽ «b¹bN²« Ác¼ cšQð UJ¹d√ bNA²Ý ZOK)« ÁUOË ¨b??'« qL× «—ËU??M?? W??œU??I??« WKOKI« ÂU???¹_« w?? UNO „—UAð ¨WL WOJ¹d√ W¹d×Ð ö??U??ŠË U???«u???žË W??O??Ðd??Š s??H??Ý WOÝUÝ√ WDI½ ‰u??Š ed²ð ¨ «d??zU??Þ …uDš Í√ l?? wÞUF²« WOHO w??¼Ë w w−Oð«d²Ýô« ed¼ oOC ‚öžù

qOdÐ ÊuOK 17 d1 YOŠ ZOK)« rÆrUF« v≈ jHM« s

Êu—b¹ ô 5O½«d¹ù« Ê√ bI²F½ ôË wKOz«dÝù« ÍdJF« ‚uH²« r−Š ¨WKzUN« WOJ¹d_« W¹dOb²« …—bI«Ë WIDM*« w Èu_« rNHOKŠ Àb% bË WDIM« Ác???¼ s??Ž t??K??« d??B??½ b??O????« «œ«bF²Ý« „UM¼ Ê≈ ‰U UbMŽ ÕuuÐ w ¡«uÝ ¨vË_« WÐdC« ’UB²ô p– bFÐ œd???«Ë ¨Ê«d???¹≈ w?? Ë√ ÊUM³

Æ…uI« s d¦√ Ë√ tH½ —bIUÐ ¨5łdH² »dF« nI¹ Ê√ nÝR q¦ r??K??E??*« r??¼d??O??B?? ÊËd??E??²??M??¹Ë ÍQ ¨ŸËb*« ÃËe« Ë√ —Ëe« œuNý ¨U??¼œu??Ë Êu½uJOÝ d−HM²Ý »d??Š tMLŁ ÊuFbOÝ UN³M−² ‚UHð« Í√ËÆrNÐuOłË rNðœUOÝË rNM√ s UOUž

Ê√Ë q??O??z«d??Ý≈ oKIð Ê√ qOLł U??N??½«b??I?? W??−??O??²??½ ¨s??D??M??ý«Ë p??³??ðd??ð rUF« «—bIË WIDM*« vKŽ UN²MLON WO−Oð«d²Ý« Èu?? r??$ œuF bFÐ wGKðË ¨U??¼b??Š b??M??Ž UNHuð vLEŽ …b??×??²??*« 3_« W??L??E??M??* U??¼—U??J??²??Š« ‰ô–≈ WOKLŽ gOFðË ¨UNM√ fK−Ë 3ú WUF« WOFL'« v??≈ ¡u−K« »dF« qFH¹ ÊU ULK¦ UU9 ¨…bײ*« UÐd¼ …œ—U??³??« »d??(« ¡UMŁ√ ”Ëd??«Ë “U×M*« wЗË_«≠wJ¹d_« u²OH« s

ÆqOz«dÝù wU(«Ë nUײ« «c???¼ ‰ô–≈ s?? UMKK tHOÝ jK*« wJ¹d_«≠wKOz«dÝù« qFË ¨U??U??Ž 5²Ý cM U??M??ÐU??— vKŽ Íc« wJ« ÊuJð d−H½« u »d??(«

ÆÃöF« dš¬ u¼

Ác¼ wKOz«dÝù« Âö??Žù« lÐU²¹ s V??Žd??« s?? W??U??Š œu???łË fLK¹ ÂU????¹_« Èd????š√Ë ¨W??O??³??F??A??« ◊U??????ÝË_« œu??????ð ¨—«d??I??« ŸUÒ ?M d??z«Ëœ w?? „U??³??ð—ô« s?? Í—«“u« fK−*« sŽ UM¼ Àbײ½ s×½Ë w …d??O??š_« WLKJ« V??ŠU?? ¨d??Ò ???G??B??*«

ÆÂö«Ë »d(« wU− VFA² t??O??≈ dOA½ Íc???« V??Žd??« w²« dOOG²« WOKLŽ „UMN ¨»U??³??Ý_« ÂUE½ ◊u??I??Ý b??F??Ð d??B?? w?? Ÿ—U????²??ð ‚Ëb??B??« o??¹b??B??« ¨„—U???³??? f??O??zd??« vKŽ o ÒLF²¹ ÷uLž „UM¼Ë ¨VOÐ√ q² rEF `Ołdð bFÐ ¨W??¹—u????« WN³'« ‰uDOÝ UNO `K*« Ÿ«dB« Ê√ ¡«—ü« U??√ ¨ «u????M????Ý v??²??Š Ë√ d???N???ý_ U????0— n vKŽ U??Ð bI ÊUM³ w —«dI²Ýô« w —U−H½ôUÐ œbN tO lu«Ë ¨X¹dHŽ

ÆWE( Í√ nBIÐ W??O??K??O??z«d??Ýù« «b??¹b??N??²??« UNðbŠ √bÐ WO½«d¹ù« W¹ËuM« PAM*« 5UOMÐ U???ÐË ¨d???š¬ b??F??Ð U??u??¹ n????ð ¨wKOz«dÝù« ¡«—“u???« fOz— ¨u¼UOM²½ dNý_« ‰«u??Þ WF−Fł UO½b« ú Íc??« s ‰Ëe??M??K?? r??K??Ý s??Ž Y׳¹ ¨…d???O???š_« w UNO≈ bF w²« WOUF« …d−A«

Æ—ULC*« «c¼ ÊU—√ W¾O¼ fOz— ¨w³1œ ‰«dM'« 5OKOz«dÝù« Âb ¨WOJ¹d_« ‘uO'« Ê«d¹≈ b »d(« ‰u³Þ ÊuŽdI¹ s¹c« UNÐ v???œ√ U??×??¹d??B??ð w?? ‰U??? U??b??M??Ž b¹dð ô Áœö??Ð Ê≈ ¨ÊbM w tHuð ¡UMŁ√ wKOz«dÝ≈ Âu−¼ Í√ s «¡eł ÊuJð Ê√ XM«eðË ¨åwU(« Xu« wò Ê«d¹≈ vKŽ WOU× U³¹dð l U×¹dB²« Ác¼

UUÐË√ …—«œ≈ UNÐ X¦FÐ WUÝ— sŽ Àbײð ÂbŽ bRð ¨YUŁ ·d??Þ d³Ž ¨Ê«d??¹≈ v??≈ VKDðË Âu−N« w WOJ¹d_« W—UA*« WIDM w W¹dJF« U¼bŽ«u »d ÂbŽ

ÆwÐdF« ZOK)« UOUŠ u¼UOM²½ Áb¹d¹ Íc??« rK« …—«œù« b¹b% u??¼ tðd−ý s??Ž ‰ËeMK ∫Ê«d¹ù W×«Ë ¡«dLŠ UÞuDš WOJ¹d_« ¨ÂuO½«—uO« VOBð sŽ «uFM²9 Ê√ U≈ ¨UIŠUÝ U¹dJŽ Uu−¼ «uNł«uð Ë√

Æ—«c½ù« «cN wM“ nIÝ b¹b%Ë ‰UL²Š« ”—b???ð W??O??J??¹d??_« …—«œù« q³Ë ¨wKOz«dÝù« “«e²Ðô« «cN Œud« fOzd«Ë u¼UOM²½ 5??Ð lu²*« ¡UIK« …—Ëœ gU¼ vKŽ ¨UUÐË√ „«—UÐ wJ¹d_« w …bײ*« 3ú WUF« WOFL'« œUIF½«

ÆwU(« dNA« s w½U¦« nBM« ‰uIð »dG« w W−z«— W¹dE½ „UM¼ ÊuœU³²¹ 5OKOz«dÝù«Ë ÊUJ¹d_« Ê≈ Ê√ Ë√ ¨rNMOÐ Uöš ô t??½≈Ë ¨—«Ëœ_« ÊUšœ qÐUM WÐU¦0 w¼ Uö)« Ác¼ W¾ONðË q??O??K??C??²??« U??N??b??¼ ¨W??F??M??D??B?? ‰UŠ w …QłUH*« dBMŽ ÕU$ù ¡«uł_«

ÆÂu−N« —dIð U??ÐËd??Š b??¹d??¹ ô U???U???ÐË√ f??O??zd??« Wdð w tH½ błË Íc« u¼Ë ¨…b¹bł s q?? w?? Áœö???Ð UNO X??Þ—u??ð WKOIŁ dH¹ U?? «c???¼Ë ¨‚«d???F???«Ë ÊU²½UG√ W¹—uÝ w U¹dJŽ qšb²« w Áœœd??ð „«d?????ð_« t??zU??H??K??Š ◊u??G??C?? W??ÐU??−??²??Ý« w ¡UOײݫ vKŽ t²—UAË ¨»d??F??«Ë w²« UO³O w?? u??ðU??M??« «d??zU??Þ nB ÂUE½ ◊U??I??Ý≈ w?? d??³??_« —Ëb????« X³F

Æw«cI« dLF bOIF«

Æ—«“ôUÝË uJ½«d ¨»dG« w s¹—uðU²œ dš¬ …UË l wÝUO« Õöù« WdŠ XIKD½« ¨UO½U³Ýù wÝUO« qK*« w ULÝUŠ ”u—U Ê«uš pK*« Èb wÞ«dI1b« dJH« ÊU «–≈Ë Èu²*« p– vKŽ bŽUÝË ¨UNð—Uł t²LÝ— U ŸU³ð« w ÈuÝ qC s UN sJ¹ r ‰UGðd³« ÊS

Æs¹bK³K wUI¦« UN²Nł«u ÊuJ² WOÐdG« WOÞ«dI1b« Ê«bK³« WOŠöù« Wd(« XŠU²ł« ¨UUŽ 15?Ð p– bFÐ

ÆWOЗË_« U¹—uðU²b« U¹UIÐ l p– bFÐÆWOłuu¹b¹≈Ë WLE½√ ¨a¹—U²« W– w W¹—U²OËd³« U¹—uðU²b« X׳√ 5UŽ s q√ wË

U?öD½«Ë Æ21?« ÊdI« W¹UN½ eO U r¼√ u¼ ¨1989 ÂUŽ 5dÐ —«bł ◊uIÝ ÊQÐ ULz«œ b?I²Ž√ XM tð«—UO²š« ÊËdAF«Ë bŠ«u« ÊdI« UNO œbŠ …d² w¼Ë ¨œœd²« s WMÝ 20 d Àb(« «c?¼ s

ÆWLÝU(«Æ21?« ÊdI« W¹«bÐ 2010Ë ¨20?« ÊdI« W¹UN½ X½U 1989

UÐuF ÊËbÐË UOł—uOł lDMðË UOÝË— WËUI rž— WOdA« UЗË√ Ê«bKÐ WÞdIœ X9 b?I ÊUC²Š« u¼Ë ¨‰UGðd³«Ë UO½U³Ýù WOЗË_« WŽuL−*« ÊUC²Š« ÃU²½ WÝö« Ác?¼ X½U U0dË ¨dcðÆÈc²×¹ Uł–u/ bFÐ ULO UNO≈ W³MUÐ p– ÊUË ¨WÞdIb« vKŽ …QUJ WOdA« UЗË√ ‰Ëœ tðd³²Ž«

»uFý ÊU¼–√ w „d²ð r WOdA« UNLOU√ WOÐdG« UO½U*√ UNÐ XL w²« WŽdU ¨p– v≈ ÆœdH« w WO«d³OK« W?OÞ«dI1b« U¼d−Hð Ê√ sJ1 w²« UO½UJù« ‰uŠ pý Í√ WOdA« UЗË√

¨œ—«Ë dOž w??ЗË_« œU??%ô« w ÃUb½ôU ¨UOݬ UOuÝ Èb WHK² bÐ ¡UOý_« Ê√ dOž ÆtKUJÐ ÷U l lDIK …bF² Ëb³ð ô »uFA«Ë

dOÐbð oOKð tð«—UO²š« r¼√ 5Ð s Ê√ vKŽ U—UF² `³Q 21?« ÊdI« lË UUŽ 20 b?FÐ sJ bŠ lË vKŽ bŽUð WFłU½ UOPÐ wÝUO« ÊQA« W³«d vKŽ …—bI«Ë ¨p– UO¬Ë ÂUF« ÊQA«

Æw—_« VuJ« …œU tO lI¹ ·«d×½« Í_ bË ¨U¼«Ëbł WO«d³OK« WOÞ«dI1b« dNþ√Ë UNðU½UJ≈ œËbŠ WO³FA« WOÞ«dI1b« bÐ√ 5Š w

Æt²¹—«dL²Ý« ÊULC …dOš_« Ác¼ a¹—U²« —U²š« W¹dA³« t³½ d³M²ý 11 Ê√ dOž ¨·bN« w¼ UOݬ ÊuJð Ê√ lu²*« ÊU ¨ UU¼—ù« W³IŠ w rK«Ë ¨rK« l ô≈ e−Mð ô WOLM²« Ê√ vKŽ ¨WKUý WOLMð ÊËœ W׳U½ WOÞ«dI1œ „UM¼ XO t½√ v≈

ÆôË√ ÊuOöÝù« UNÐ ÂuI¹ Ê√ wG³M¹ W?LN wÐdF« rUF« 5Ð UNOKŽ ÷ËUH² W(UB d³Ž Âö« r²¹ Ê√ u¼ 21???« ÊdI« —UO²š« Ê≈ ¨W(UB*« pKð qK w WOKO¦L²« «– WOöÝù« ÈuI« ◊«d½UÐ ÈuÝ vðQ²¹ s «c¼ Ê√Ë ¨qOz«dÝ≈Ë Ÿ—UA« Ê√ —U³²ŽUÐ ¨qOz«dÝ≈ WËbÐ U«d²Ž« wöÝù«Ë wÐdF« Ÿ—UA« w ÷dHOÝ U ÁbŠË p– Ê√Ë iF³« Èb?? w¦F³« dJH«Ë iF³« bMŽ ÍdUM« dJH« WF«— ÊU?? U u¼ w??ö??Ýù«Ë wÐdF«

Ædšü« WOKO¦L²« WOöÝù« »«eŠú wDFð wÞ«dI1œ qJAÐ UÐU²½« rEM²Ý W¹UG« Ác¼ oOIײË

ÆWOuI« UNłu²« s WO«bB*« V×Ý vKŽ bŽU¹ U0 ¨UNO≈ —UA*« Àb×K …bF*« «dOUJ« ¡«u√ X% —u×'« s «ułdš√Ë r¼œUOD« - ÊuO¦F³« …œUIU

ÆÂUF« Í√d« vKŽ bNA*« rOLFð bB ∫5²KŠd vKŽ - jD*« «c?¼ cOHMð Ê√ Ëb³¹Ë

‚uI(« tO sLCð w«d³O lL²− v≈ rOI²*« dOUÐ W?eK X׳√ WOŁ«—u« U¹—uNL'U UN½√ Ëb³¹ WKŠd*« Ác??¼Ë ÆWU)« …—œU³*«Ë …d??(« WUM*UÐ ‰u³I«Ë ’dH« ÍËUðË W¹œUB²ô«

ÆU³¹dIð XII% —uDð tłË w bLBð Ê√ sJ1 ô ¨l¹—UA*« Ác¼ —UÞ≈ w ¡«u_« X% błuð w²« ¨U¹—uÝË iOÐ_« d׳« w WOÝËd« WO«—bOHK ÍdJF« lu« s …œUH²Ýô« XŽUD²Ý« uË v²Š ¨¡UOý_« w …b¹dH« W¹d׳« UNðbŽU vKŽ ¡UOý_« UIH½ U¼bŠË qLײð Ê√ sJ1 ô UOÝË— ÊQÐ ULKŽ ¨jÝu²*«

ÆjÝu²*« iOÐ_« d׳« WOÞ«duðË_« UOJK*U ª«bOIFð d¦√ ÊuJ² tO≈ —UA*« jD*« w WO½U¦« WKŠd*« U??√ Ë√ ‰uײ« v??≈ jÝu²*« Èb??*« vKŽ …uŽb UNMJ ¨œb×Ë ◊ËdA uHŽ s bOH²ð WODÝËdI«Ë

Æ «uMÝ fL)« Ë√ lЗ_« ÈbF²¹ s qł_« «c¼Ë ¨—UŁb½ô« øWOËb« UöFK ÂuNH*« «c¼ —UÞ≈ w »dG*« sŽ «–U sJ

qł— w½U¦« s(« WHOKš w «Ë√— s¹c« v≈ W³MUÐ ¨Èu² s d¦√ vKŽ …QłUH*« X½U bI rOD% ”œU« bL× pK*« ŸUD²Ý« bOý— bKÐË UN²KJONÐ W¹u WËœ ”√— vKF ªWÐd−²« tBIMð WËœ dHÝ√ WN¹e½ UÐU²½« rOEMð rŁ ¨Ÿ—UA« tÐ √b¼ ¨Í—u²Ýœ Õö≈ WdŠ oKÞ√ bI ª UFu²« pKð q

ÆW?OULA« UOI¹d≈ w wöÝ≈ »eŠ “dÐ√ rŽe²¹ wÝUOÝ qł— UNÝ√d¹ WuJŠ qOJAð sŽ ÂUEM« Ê√ X³Ł√ pK*« sJ ¨wÐdG*« sÞ«uLK WOuO« …UO(« w U¾Oý dOG¹ r «c¼ q Ê√ `O× ÂUE½ u¼ W¡öLK qÐUI« ÂUEM« ÊS ¨WÝUO« wË ÆÁdBŽ l WŽdР¡ö²¹ Ê√ t½UJSÐ wÐdG*«

ÆÁd¼uł w wÞ«dI1œ nuð√ r ¨UOBýË ÆÍœdH« rJ(« tOKŽ r²×¹ r «bKÐ »dG*« Êu w sLJ¹ oOLF« dOH²« Ê≈

ÆU¹—uðU²œ sJ¹ r w½U¦« s(« Ê≈ ·dþ Í√ X% ‰uI« sŽÆUOHAKÐ v²Š ôË qÐ ô ¨UOýU sJ¹ r qłd« sJ ¨WIKD WFO³DÐ ÂUEM« ÊU bI

Íc« bOŠu«Ë ¨UŠU²H½« d¦_« u¼ wÐdG*« ÂUEM« ÊU ¨qöI« eŽ wË WIDM*« Èu² vKF ÆfHM²UÐ W—UF*« WU×B `LÝ Íc« bOŠu«Ë ¨WOÐUIM«Ë WOÝUO« W¹œbF²« vDŽ√

sJð r UNK ‚d« UO½U²¹—uË wýUH« ULNUEMÐ uJ½«dË —«“ôU??ÝË bOŠu« UNÐe×Ð dz«e'U Æ»dG*« vKŽ tÐ b¹«e¹ Ê√ wG³M¹ Íc« ÖuLM«

Ê√Ë ¨…ed2 X½U UDK« ÊQÐ ·«d²Žô« w«d³OK« ÍdOL wKŽ ÷dH¹ ¨¡UMŁ_« Ác¼ w Æ«bł W×«Ë X½U WOÞ«dI1b« W¹«bÐ sJ ¨lOL'« ‚u ÊU pK*« hý

w u×Mð UDK« q X½U «–≈Ë ÆUI³ tH½ ÂUEM« ◊dIœ ¨”œU« bL× pK*« lË X% ¡U³²šô« ÊuKCH¹ ¨ÊU³'« rNF³DÐ ¨rN½≈ ÆÆœö³« w WÝUO« ‰Uł— WFO³D p– ÊS ¨t¼U&« VUM*« vKŽ ÿUH(«Ë —«dL²Ýô« qł√ sL ªrNð«—UO²šô UI³Þ WŽU−AÐ rNð«—«d cš√ ‰bÐ WOJK*« WKE*«

ÆWMBA UDK« qF−¹ U «c¼Ë ¨tzUDŽ≈ ‰bÐ d_« ÊËdE²M¹ r¼ ¨‰uËœ ‰—Uý rJŠ v≈ W³MUÐ ‰U(« tOKŽ ÊU UL sBA ”œU« bL× pK*« rJŠ Ê≈ WOÞ«dI1œ WLE½√ U/≈Ë W¹—uðU²œ XO WLE½_« Ác¼ sJ ªpc Í“u—UÝ ôuJO½ rJŠ U WGOBÐË

ÆULÝUŠ «—Ëœ WËb« WÝUz— UNO VFKðÆWOÝUO« WLE½_« wUÐ ¡UM¦²ÝUÐ ÂUE½ √uÝ√ w¼ WO½U*d³« WOÞ«dI1b« Ê≈ ‰uI¹ ∫qýdAð ÊU

ÆvC U vKŽ ÂuO« »dG qC√ ¨V³« «cN ¨U½√Ë

wMH« ëdšù«wÞUI« wUF« b³Ž

ÒJ ɵjQ Éc

°w½«d¹≈ V³«Ë wKOz«dÝ≈ VŽ—Ë wJ¹d√ „U³ð—«

W¹—U−²« …d¹b*« s¹b« ·dý ¡UMÝ

WUF« UöF«Ë Í—U−²« —UA²*«wKŠu« wMG« b³Ž

wÐUD(« bL× º

sH« bLB« b³Ž º

V¼UýuÐ bOL(« b³Ž º

ÍbOýd« .d º

w³O³Ž√ bL× º

rEF« bË bL× º

fOMÐ rO¼«dЫ º

∫’PEG øe Éæ∏∏e

∞dÉëàdG Gòg

-»∏«FGöSE’G

»µjôeC’G

¬Ø«°S §∏°ùŸG

òæe ÉæHÉbQ ≈∏Y

ÉeÉY Úà°S

º º Ê«uDŽ Í—U³« b³Ž º º

wÝUO« Õöù« W?dŠ º º ÊU¹“ bL× º º

Æ—«“ôUÝË uJ½«d ¨»dG« w s¹—uðU²œ dš¬ …UË l wÝUO« Õöù« WdŠ XIKD½«

2012Ø09Ø07 WFL'« 1853 ∫œbF«

¨wÝU« bL× ‰UI w ¡Uł W×H w?? å¡U??????*«ò t??ðd??A??½ Íc???« dOž …—U??³??Ž f???√ Âu???¹ œb??F?? Í√d????« pK*« d??ýU??Ð b???Ëò ∫UNO œ—Ë WIOœ 5ËR l ÍdOÐbð ŸUL²ł« bIŽ —u³Ž q??J??A?? q??( ¡«—“ËË 5??O??M??√ …bŽ vKŽ Âb???√Ë ¨W??O??Ðd??G??*« W??O??U??'« w¼Ë ¨5OuLŽ 5Hþu* UHOuð b¹b'« —u²Ýb« Ê√ rNH Ô¹ ÊU dOЫbð ¨WuJ(« v≈ UNÐ ÷uNM« d√ qË√ U?? w??? p???K???*« U???O???Šö??? d???B???ŠË

w W???Š«d??? t??O??K??Ž h??O??B??M??²??« ÒÓ Ó- bËò ∫wK¹ U »«uB«Ë ªå—u²Ýb« l ÍdOÐbð ŸUL²ł« bIŽ pK*« dýUÐ qJA q( ¡«—“ËË 5OM√ 5ËR ¡«dłSÐ d√Ë ¨WOÐdG*« WOU'« —u³Ž 5Hþu nOuð v≈ XC√ UIOI% Ê√ rNH Ô¹ ÊU dOЫbð w¼Ë ¨5OuLŽ ÷uNM« d√ qË√ b¹b'« —u²Ýb« UOŠö d??B??ŠË ¨W??u??J??×??K?? U??N??Ð tOKŽ h??O??B??M??²??« ÒÓ Ó- U?? w?? p??K??*«

Æå—u²Ýb« w WŠ«d

V¹uBð

املساء

مت اكتشاف لوحة أثرية تعود إلى املطرية« »حي في قرنا 33 من أكثر -شمال شرق القاهرة، وهو جزء من مدينة دينيا مركزا كانت التي »هليوبوليس«، في الباد توحيد قبل مصر في وعلميا 3100 إطار حكم مركزي، في حدود عام

قبل املياد.يوم املصرية اآلثار وزارة وقالت أعمال إن بيان، في املاضي، الثاثاء إلى أدت املقاولني أحد يجريها كان حفر كانت اجليري احلجر من لوحة اكتشاف جزءا من مائدة للقرابني.. وترجع إلى عليها يطلق التي احلديثة، الدولة عصر

علماء املصريات عصر اإلمبراطورية )نحو 1567-1200 قبل املياد(. وأضاف البيان ارتفاعها ويبلغ جيدة اللوحة حالة أن سنتيمترا 45 وعرضها سنتيمترا 5.34حتمل وأنها سنتيمترات 5.7 وسمكها نحتا بارزا يجمع قرابني مختلفة من اإلوز املذبوح واخلبز واخلضر والتني والرمان، البعث رمز »اللوتس«، زهور إلى إضافة البيان، في وجاء القدمي. املصري عند اسم صاحب أنه يصعب حتديد أيضا، حرف سوى منه يتبق لم الذي، اللوحة واحد، بسبب وجود كسور في نص مكتوب نحتا منحوت وهو الهيروغليفية، باللغة املتعارف القربان صيغة ويسجل غائرا

عليها في مصر القدمية.

املساء

املنتدى ينظم أن املنتظر من الذاكرة وإنعاش لإبداع املغربي نونبر و28 26 بني ما الوطنية، القادم في العاصمة الرباط، الوطني للمهرجان الثانية الدورة الرواد، واملبدعني الفنانني لتكرمي في املقاومة أدب »دور شعار حتت وحسب الوطنية«. الذاكرة إنعاش باغ للمنتدى، ستحمل الدورة الوهاب أكومي٬ الراحل عبد اسم ثقافية أنشطة عدة تنظيم وتتضمن اخلصوص على بينها من وفنية، ندوة فكرية حول »دور أدب املقاومة

من الوطنية«، الذاكرة إنعاش في تنسيق األستاذ األكادميي عبد إلى إضافة اجلليل٬ بنعبد العزيز تكرمي العديد من الفعاليات الثقافية الرواد جيل من واإلعامية والفنية

في عاصمة اململكة.وأشار الباغ ذاته إلى أن املنتدى يسعى، من خال تنظيم ورد »االحتفاء إلى التظاهرة، هذه الفنانني من جيل إلى االعتبار واملبدعني الرواد في إطار املساهمة الوطنية الذاكرة على احملافظة في وصيانتها إنعاشها على والعمل الوطنية«، باألمجاد والتعريف ستكرم املذكورة الندوة أن مضيفا

كا من الباحث زكي مبارك والشاعر والباحثة البياتي اللطيف عبد

فاطمة اجلامعي احلبابي.التظاهرة، تعرف أن ويتوقع السينمائي املخرج تكرمي أيضا، املصباحي، الله عبد املغربي واملمثل املغاربة، املخرجني قيدوم العايلي، ضيف املصري عزت شرف املهرجان، من خال عرض الشريط املغربي »سأكتب اسمك الذي يتناول موضوع الرمال«، على إخراج من وهو الترابية٬ الوحدة املصري املمثل وبطولة به احملتفى املغربية واملطربة العايلي عزت

سميرة سعيد.

www.almassae.press.maالثقافـيـةالثقافـيـة

10 العدد: 1853 اجلمعة 2012/09/07

الرباط حتتفي بأدب املقاومةاكتشاف لوحة أثرية تعود إلى أكثر من 33 قرنا

مفاجآت غونكور

حلم مدينة

الشلة

الثقافة جسر للتفاهم األولى التصفية نتائج الفرنسية غونكور أكادميية أعلنت اجلوائز أشهر من تعد والتي جلائزتها، املرشحة للروايات األدبية الفرنسية، وجاءت اختيارات التصفية األولى »صادمة« جرى حيث األدبية، بالشؤون املعنيني والصحافيني للنقاد استبعاد رواية »لى ليزيير«، للكاتب أوليفي آدم، والتي شهدت إشادة العديد من الدوائر األدبية، كما استبعدت رواية »نظرية

اإلعام«، للكاتب أوريليان بيلنغير، والتي أشاد بها النقاد.عن راضية تكن لم العام لهذا »غونكور« جلنة أن ويبدو املرحلة اختيارات اقتصرت حيث نفسه، للعام األدبى اإلنتاج 15 12 رواية، فيما كانت اختيارات العام املاضي األولى على

رواية.ثاني في التصفيات ستجرى من الثانية املرحلة أن يذكر

أكتوبر املقبل.

يوجد في املكتبات رواية مدينة »حلم ساسي املصطفى الواقع عن تتحدث وهي الشلة«، مجموعة فيه تتقاطع الذي املغربي من الطموحات ملجموعة من الشخصيات ذات اخللفيات املختلفة، والعمالي الطابي اجلو حيث نقرأ: ومنها حاضر، النضالي مضربون العمال أن سعيد »أخبره من أجل التأمني، وأن عموم النقابات في تضمانت قد باملدينة املوجودة الدائبة احلركة هذه ولكن بينها، ما هنا صادفها التي التجمعات، وهذه وهناك، والتي أغلب أفرادها بنظارات

شمسية قد دفعت به الى التساؤل.. عن الرواية تكفي هل كنت؟.. أين االنطواء من تأفف املشاهدة؟.. الذي عاشه.. كأن ما حدث حدث لي وحدي«.. وبني هذه الشخصية والنقاشات اآلراء تتعدد وتلك، ومتنوعة: مختلفة مواضيع حول به ونقدر عليه، في ما نقوم »كل واالحتجاج التنديد هو األغلب، املخنوق، وحتى في املرة التي خارج احتجاجاتنا فيها امتدت معت ومت جدران اجلامعة قجنعل أن نستطع ولم احتواؤها،

من احتجاجنا ورقة لصاحلنا«..

اإلسباني، الشيوخ ملجلس الثالثة الكاتبة ذهبت القول إلى الرباط٬ في أمس أول باتلير، البورش كارمن إن »الثقافة عنصر جد مهم« ميكن البلدين اجلارين املغرب األحكام وتصحيح أفضل بشكل التفاهم من وإسبانيا

اجلاهزة املتبادلة.وقالت باتلر »أعتقد أن الثقافة عنصر جد مهم للحوار، كما أنها ثروة مهمة تمكن من التقارب بني البلدين، ألن لنا

ماضيا مشتركا يعود إلى قرون«.الثقافية املراكز من العديد بتواجد نوهت وبعدما بأنها مقتنعة أنها باتلير أبرزت املغرب٬ في اإلسبانية أجل من فقط ليس إستراتيجية إلعداد املناسبة اللحظة تكون أن أجل من أيضا ولكن والعربية، اإلسبانية تعلم

إسبانيا جسرا نحو بلدان أمريكا الاتينية.

في المكتباتيوجد في املكتبات رواية مدينة »حلم ساسي املصطفى

يوجد في املكتبات رواية مدينة »حلم ساسي املصطفى

يوجد في املكتبات رواية

الواقع عن تتحدث وهي الشلة«، مدينة »حلم ساسي املصطفى الواقع عن تتحدث وهي الشلة«، مدينة »حلم ساسي املصطفى

مجموعة فيه تتقاطع الذي املغربي الواقع عن تتحدث وهي الشلة«، مجموعة فيه تتقاطع الذي املغربي الواقع عن تتحدث وهي الشلة«،

من الطموحات ملجموعة من مجموعة فيه تتقاطع الذي املغربي من الطموحات ملجموعة من مجموعة فيه تتقاطع الذي املغربي

الشخصيات ذات اخللفيات املختلفة، والعمالي ابي نقرأ: ومنها حاضر، النضالي والعمالي ابي نقرأ: ومنها حاضر، النضالي والعمالي ابي

مضربون العمال أن سعيد »أخبره نقرأ: ومنها حاضر، النضالي مضربون العمال أن سعيد »أخبره نقرأ: ومنها حاضر، النضالي

من أجل التأمني، وأن عموم النقابات في تضمانت قد باملدينة املوجودة الدائبة احلركة هذه ولكن بينها، ما في تضمانت قد باملدينة املوجودة الدائبة احلركة هذه ولكن بينها، ما في تضمانت قد باملدينة املوجودة

هنا صادفها التي التجمعات، وهذه

الثقافـيـةالثقافـيـةالثقافـيـةالثقافـيـةالثقافـيـةالثقافـيـةالثقافـيـةوهناك، والتي أغلب أفرادها بنظارات هنا صادفها التي التجمعات، وهذه وهناك، والتي أغلب أفرادها بنظارات هنا صادفها التي التجمعات، وهذه

في المكتبات

الثقافـيـةالثقافـيـةالثقافـيـةالثقافـيـةيوجد في املكتبات رواية مدينة »حلم ساسي املصطفى

يوجد في املكتبات رواية مدينة »حلم ساسي املصطفى

يوجد في املكتبات رواية

الواقع عن تتحدث وهي الشلة«، مدينة »حلم ساسي املصطفى الواقع عن تتحدث وهي الشلة«، مدينة »حلم ساسي املصطفى

مجموعة فيه تتقاطع الذي املغربي الواقع عن تتحدث وهي الشلة«، مجموعة فيه تتقاطع الذي املغربي الواقع عن تتحدث وهي الشلة«،

من الطموحات ملجموعة من مجموعة فيه تتقاطع الذي املغربي من الطموحات ملجموعة من مجموعة فيه تتقاطع الذي املغربي

الشخصيات ذات اخللفيات املختلفة، والعمالي ابي نقرأ: ومنها حاضر، النضالي والعمالي ابي نقرأ: ومنها حاضر، النضالي والعمالي ابي

مضربون العمال أن سعيد »أخبره نقرأ: ومنها حاضر، النضالي مضربون العمال أن سعيد »أخبره نقرأ: ومنها حاضر، النضالي

من أجل التأمني، وأن عموم النقابات في تضمانت قد باملدينة املوجودة الدائبة احلركة هذه ولكن بينها، ما في تضمانت قد باملدينة املوجودة الدائبة احلركة هذه ولكن بينها، ما في تضمانت قد باملدينة املوجودة

هنا صادفها التي التجمعات، وهذه وهناك، والتي أغلب أفرادها بنظارات هنا صادفها التي التجمعات، وهذه وهناك، والتي أغلب أفرادها بنظارات هنا صادفها التي التجمعات، وهذه

في المكتبات

الرباط حتتفي بأدب املقاومةالرباط حتتفي بأدب املقاومةالرباط حتتفي بأدب املقاومةالرباط حتتفي بأدب املقاومةالرباط حتتفي بأدب املقاومةالرباط حتتفي بأدب املقاومة

غزل اللبيب في احتاد كتاب املغرب

وعيدهم، املسلمني جمعة اجلمعة، اليوم هذا في يأتي، املناسبة: األعماق.. ومن املراكز من وحتى »األماجد« كتابنا انعقاد املؤمتر الثامن عشر الحتاد كتاب املغرب. هذا املؤمتر وطول ألي وبعد ولكن ينعقد، لن أنه الكثيرون ظن الذي انتظار، وبعد تقدمي رجل وتأخير أخرى، قرر الكتاب والكتبة، أجل الرباط، حيث سيرابطون هناك من في االجتماع أيضا، أن يقووا حبل الرباط، وفي نفس الوقت، يصلحوا حبل الود القوم وتشتت العقد انفرط أن فتأ ما ثم يربطهم. كان الذي وطار كل واحد في اجتاه، دائخا، ال يعرف للطريق بداية وال

نهاية.. مات. إنه قيل أن إلى الشتوي البيات نومة االحتاد نام وصار الناس يرددون أن وجوده مثل عدمه. فما عادت الشروط منه جعل وقت في باالستمرار. تسمح الدولية وال الوطنية أحد ال أن درجة إلى الزمن دار بقال... حانوت مثل البعض استعادة ميكن ال جميل كماض إال الكتاب احتاد يذكر غدا أمجاده.. فحتى مجد األمم يكون مرة واحدة وال يتكرر. فمال واملوضوعية الذاتية الشروط غابت فقد جمعية؟.. حال بال التي صنعت منه »أسدا« ومنارة للنضال واملقاومة. وهذا حال كل ما أصبح سلطة. كل من تسلط ترهل. وكل ما ترهل ضاقت يتباطأ العروق تضيق وحني مبادراته.. وانكمشت عروقه

جريان الدماء وتفسد.. بدون صومعة مجرد املغرب كتاب احتاد أصبح وهكذا هرب حتى املصالح تزاحمت نساك: وال عباد وبا رهبان حداد«.. أنا وقول الفم »وحتميم االبتداع اإلبداع وحضر واألفكار. الواقع وتثوير واإلبداع اخللق على التحفيز غاب وتغيرت الشعارات وصار راكب احلمار، كاحلمار: ال يفقه في

أسفار يحملها شيئا..اجلو هدأ عام، نفع ذات جمعية »املنظمة« صارت حني وصحا ولم تعد أي شحنة قادرة على بعث احلياة في األطراف امليتة، وصار اجلسد يتقلص كأجساد كل الشيوخ. تداخل كل شيء وتدخل واحد في أي شيء. وضاع اجلميع في صحراء بغية النجاة عن البحث وأصبح والعجاج.. الرمال كثيرة أنا وقال: له. وكبر من ركب ملا ال ظل وصارت الضالة ظا امللوك كل الدنيا وعند كل في األعلى.. سأكون سفيركم ربكم

والساطني.. ال حتزنوا، فستعم البركات اجلميع!..ضاع من ضاع في الصحراء. ومن بقيت فيه »روح« ركب في صحة األنخاب يشربون كثيرون كما صار اللجي، البحر

االحتاد.. وقليلون حاولوا البناء.. االحتاد في عنق الوجاجة، يعاني مخاض الوالدة وال ندري »أجما سيلد أم فأرا« على غرار قولهم: »متخض اجلبل فولد وعلى »ركبانا فجاؤوا، »حجوا«.. أن املؤذن أذن لقد فأرا«... كل ضامر«.. من كل فج عميق. فهل أزفت ساعة احلقيقة، التي ستتشابك األيدي إن أم الزجاجة، عنق من االحتاد ستخرج ويطير الزجاج ذات اليمني والشمال مرفوقا بشعار: »ارحل«..

الكتابة ال حتتاج إلى من يؤشر عليها. في القدمي لم تكن كثرت وحني وشعراء. كتاب هناك كان لكن احتادات، هناك الصغار، وتقافز املبدعون وقل املدعون تكاثر االحتادات

»ينطون ويبطون«.. الليلة، الليلة.. الليلة يصبح للكتاب رئيس في زمن سقوط

الرؤساء... وتغير األفكار وشيخوخة النظريات.

برج مراقبةالطاهر حمزاوي

اللوحة األثرية التي مت اكتشافها

إعداد: سميرة عثماني

األصدقاء ..

إعداد: سميرة عثماني

األصدقاء ..

»حرائق املائة عام«.. رواية بطعم ريح البالداحملجوب عرفاوي

الله لعبد عمل مميز عام« املائة »حرائق من واملتحدر أمريكا في املقيم الزياني، عدالي الفقيه مدينة من القريبة زيان«، »أوالد قرية بنصالح. تتكون الرواية من ثمانية فصول، الدرامية واألحداث واألمكنة بالشخوص غنية والتوجسات والتطلعات واألحام والصراعات واإلحباطات، والفتة بقالبها الفني واجلمالي، ثرية مبعجم شعبي اختفى من القرى واملداشر من جراء التحوالت السوسيولوجية والثقافية واالقتصادية

والسياسية.في هذه الرواية، اآلسرة، يستعيد السارد الطفل وساكنة عائلته عاشته الذي والقهر كانه الذي بلدتها -في عائلته ذاقت فقد عمير. ببني قريته ألوان البؤس واحلرمان واخلوف من األم- شتى املجهول. وبعدما تعرت أجسادها وتشققت أقدامها اجلوع وعصف أجسامها واحترقت ورؤوسها البيضاء، الدار الى مضطرة، هاجرت، ببطونها..

ب«كريان العائلة استقرت العيش. لقمة عن بحثا »بيع األب ليمتهن سيئة، براكة داخل سنطرال«، املاء«، في »بيع األم القزبر واملعدنوس«، ولتمتهن أنه في سيدي مومن بيد مأساوية.. ظروف جد تخلصت العائلة من اجلوع، بعدما وجد األب عما )كراج( مرآب في سكن على وعثر أنفا مطار في كوكو. مسيو النصراني لدى )فيرمة( ضيعة في مقارنة عقد ألنه السارد، عذابات تفاقمت وهناك، بونا هناك أن فوجد والنصارى، املسلمني بني شاسعا بينهما على مستوى اللغة وامللبس واملأكل من األب فصل بعد لكن، والضحك.. والسلوك العمل، أجبرت العائلة على العودة إلى اجلذور، في ضواحي الفقيه بنصالح، والرضى باملكتوب، بعدما عاشت في سيدي مومن أياما رائعة وجميلة »روعة األيام واألحام التي خلفتها ورائي ولم أعشها قط ولم أرها قط. تبا لك يا قدري، ملعون أنت في ما

فات وما هو حاضر وما هو آت«.. ص. 56الطفل األب األصل، سيرغم إلى العودة أثناء فقيها ليصبح )اجلامع( الكتاب إلى الذهاب على

يكون له شأن كبير، يحضر األعراس واملآمت محنة كانت وكم اجلن.. ويطرد املرضى ويعالج ويلبس فجرا يستيقظ أنه ذلك قاسية، الطفل يتعرض وكان الكتاب. ويقصد والبلغة اجللباب يوميا للتعذيب على يد فقيه وغد، بواسطة قضيب من الزيتون، وللركل والضرب، بتيمومة، وغرز قلم من القصب في حنجرته با شفقة، ومن خال عنف رمزي، يتمثل في نظرات الفقيه الشزراء إلى الطفل، املجحومة ولد )يا ساقط مخاطبته مبعجم وفي -نوض الله ينعل تاصيلت أمك- زيد يا ولد الكلبة،

اعرض- حل فمك يا ولد الكلب(..الطفل فإن الوسيلة، تبرر الغاية كانت وإذا السارد فطن إلى إستراتيجية تخلصه مما ياقيه من فقيه عدواني وسادي وصاحب قناع، حيث أمه فغدت باجلنون.. أصيب بأنه تظاهرالطفل تعرضه على فقهاء هنا وهناك من أجل طرد اجلني يعد ولم خطته وبذلك جنحت ابنها. سكن الذي الدراجة يركب فأصبح قط.. الكتاب الى يذهب واحلذاء والقميص السروال ويلبس الهوائية

ويقص الشعر وفق الطريقة العصرية، متخلصا من »الكرن«.. وحني طلب من الطفل، ذات مساء، الذهاب ذهب بن ذصالح، الفقيه مدينة في املدرسة إلى الغبطة، غاية في وهو دراجته راكبا الغد صباح ألنه سيقيم قطيعة نهائية مع ما كان ميارس عليه واألب الفقيه يد على واستفزاز وقهر طغيان من والثقافة التقليدية التي كانت مهيمنة وقتئذ، ثقافة

األضرحة واألولياء الصاحلني والفقهاء.أما اللغة التي اعتمدها السارد في عمله ع وتوز اإلنسيابية هو يطبعها ما فإن الروائي العميق والعامي املوحي الفصيح بني شعريتها مامح يهندس الذي الدقيق، والوصف املدهش، يؤتثها وما واألمكنة ودواخلها، الشخصيات

واجلرأة في قول ما ينبغي قوله دون قناع.ويتوق السارد، في عمله هذا، إلى االنفات من ثقافة تقليدية كابحة، تتغذى من اخلوف واخلرافة عليه، كان ما على كان ما لتبقي واألسطورة، اإلنسان تنصف عقانية حداثية ثقافة واعتناق

وتسمح له باالنطاق دون وجود خطوط حمراء..

يف هذه

الرواية، الآرسة،

يستعيد السارد

الطفل الذي

كانه والقهر

الذي عاسته

عائلته وساكنة

قريته ببني

عمري

الطاهر حمزاوي

اليوم اجلمعة، 7 شتنبر 2012، وابتداء من يزيد الذي املغرب، بتوقيت والنصف اخلامسة محمد مسرح وفي بساعة.. غرنيتش خط على وقائع تنطلق الرباط، العاصمة في اخلامس الثامن الوطني للمؤمتر االفتتاحية اجللسة عشر الحتاد كتاب املغرب تعقبها أشغال املؤمتر داخل أحد فنادق العاصمة. ويتم إحياء الذكرى اخلمسينية لاحتاد حتت شعار »خمسون سنة من احلضور الثقافي 1961-2011.. نحو تعاقد ثقافي متجدد«. وقد يكون هذا اليوم يوما مشهودا في تاريخ الكتاب في املغرب ، كما أنه ميكن أن

يكون يوما عاديا و»باردا« ومخيبا لآلمال..إلى املنتمني ومن الكتاب من كثير يتطلع عاملهم، سواء كانوا أعضاء في االحتاد أو خارج مظلته، إلى هذا املؤمتر، لسببني رئيسني: يتحدد األول في كونه ينعقد في ظل أجواء أرتفع فيها صوت احلناجر على همس األقام.. فما لم تقدر على تغييره كتابات أزمنة طويلة غيرته احلناجر في الثاني السبب ويتحدد قياسي.. وقت في كون هذا املؤمتر سيكشف مدى ممارسة املثقفني ال التي االختيار، وحرية الدميقراطية اللعبة ففي مساء.. صباح بها التشدق عن يتوقفون النوايا وتظهر األمر سينكشف املؤمتر هذا للسياسة املنذورة اجلهنمية واخلطط املبيتة

أكثر من الثقافة.. ترشحه العام الرحيم عبد كشف بعدما الترويج كرسي االحتاد وعمل على لشغل لبرنامجه »االنتخابي«، زاحمه على هذا الطموح محمد بدويك، الذي رفع شعار »نصرة الثقافة«، بدعوى أن على صانعي األزمة »الرحيل«.. ولكن األخبار تداولت حيث ثنائيا، يبق لم السباق املسرحي بوسلهام الكاتب واملخرج ترشح الضعيف، الذي قيل إنه لقي مؤازرة من كتاب مغاربة »ملوا« من تواجد الصراعات الشخصية تاب.. وقال الضعيف، في داخل احتاد الكنفس تكرار من الكتاب مل »لقد الصدد: هذا األسماء ونفس التدبير القدمي وبعقلية الزبونية

والكولسة«..وأضاف، في بيان له: »على الذين ساهموا في أزمة االحتاد ويرشحون أنفسهم أن ينسحبوا بكل هدوء، ألن مجرد رجوعهم إلى تدبير مؤسسة أجهزوا قد األزمة وسيكونون االحتاد سيكرس على جتربة االحتاد بالضربة القاضية«.. وأضاف أنه يرشح نفسه ل»العمل مع فريق مخضرم من الكتاب بقيم الشفافية واحلكامة والدميقراطية«، مطالبا »الكتاب الذين سيقاطعون املؤمتر، بسبب أسماء بعينها بأن يحضروا ويقدموا شهاداتهم للمواجهة حقيقية محطة املؤمتر يصبح لكي واحملاسبة«. فمن سينتصر في هذا املؤمتر: قيم للكواليس ستكون أم والشفافية، الدميقراطية ضربة املقص التي ستحسم كل شيء؟.. مع

اإلشارة إلى أن أسماء أعلنت مقاطعتها أشغال املؤمتر..

تاريخ على المحك..

بدأت فكرة تأسيس إحتاد كتاب املغرب في أن على خلفية املاضي، القرن بداية ستينيات املغرب كتاب ومثقفي ثقافية جتمع يكون هيئة وترشيدها، الثقافية املمارسة دعم على وتعمل فكرة أن ورغم وقومية.. وطنية طموحات وفق إلى تهدف بطموحات محمولة كانت التأسيس جمع مثقفي املغرب العربي في إطار موحد، فإن هذا الطموح اصطدم بصعوبات لتحقيقه، لذلك وقع االختيار على تأسيس جمعية »احتاد كتاب املغرب« كمنظمة ثقافية جماهيرية مستقلة، من وفكرية ثقافية لتقاليد التأسيس أهدافها بني

جديدة، تروم االستقالية واحلرية..وهكذا ستتولى جماعة من املثقفني املغاربة مهمة تأسيس االحتاد، وكان على رأسها محمد عزيز احلبابي. وفي هذه املرحلة، مت

إيجاد مقر لاحتاد في الرباط، ومت إصدار انتزاع إلى »آفاق«، إضافة مجلة تصدر باسمه االحتاد وضعية اعتبارية مكنته، منذ انطاقته، توسيع مستوى على طائعية أدوار لعب من دامت وقد املغربي.. الثقافي اإلشعاع دائرة هذه املرحلة من 1961 الى 1968، وهي مرحلة ثانية، مرحلة ستعقبها والتأسيس... البداية برئاسة متيزت ،1976 إلى 1968 من انطلقت االحتاد من طرف عبد الكرمي غاب. ومن بني أهم القضايا التي كرستها رئاسته لاحتاد دعم حدود أبعد إلى االحتاد استقالية وتكريس التيارات مختلف يجمع كإطار دوره وتفعيل أكثر ذلك وسيبرز السياسية... واحلساسيات برادة الكاتب والناقد محمد مع مرحلة رئاسة امتدت مرحلة الذي األخير، هذا فمع االحتاد، االحتاد سيصبح و1983، 1976 بني رئاسته الثقافة العربي وعلى األفق على انفتاحا أكثر احلداثية والدميقراطية.. وسيتواصل هذا االنفتاح مع رئاسة محمد اليابوري االحتاد، ما االحتاد رئاسة انتقال ومع و1989. 1983 بني

و1996، 1989 بني ما األشعري، محمد إلى متيزت املرحلة بتشبيب االحتاد وباالهتمام أكثر هذه متيزت وقد الشابة. اإلبداعية بالطاقات املرحلة بتتويج مساعي االحتاد باحلصول على صفة »النفع العام«، التي استغرقت املطالبة بها

أكثر من ثاثة عقود..ومع رئاسة عبد الرفيع اجلواهري االحتاد، ما بني 1996 و1998، ظهرت احلاجة إلى تفعيل واستثمارها العام النفع ذات اجلمعية صفة وتواصلت أمثل.. نحو على االحتاد قبل من قبل حسن من رئاسته مع االحتاد طموحات راهن على الذي 1998 و2005، ما بني جنمي مستقبل جديد لثقافة حداثية فاعلة ودميقراطية. في الداخلي الصراع من طويلة سلسلة وبعد احتاد كتاب املغرب، في 24 أكتوبر 2009، عبد رئيسه إقالة لاحتاد التنفيذي املكتب قرر اآلن من إلى يدار احلميد عقار.. وبقي االحتاد طرف عبد الرحيم العام.. فهل سيستعيد االحتاد وجهه املشرق أم إن العطار لن يصلح ما أفسده

أصحابه؟!..

سيكشف المؤتمر الـ18 مدى ممارسة المثقفين اللعبة الديمقراطية وحرية االختيار

هل سيصنع كتاب املغرب ربيعهم؟

للتواصل مع الصفحة الثقافية:[email protected]

محمد بوكرين املقاوم، واملعتقل السياسي الذي قضى 16 سنة في السجن خالل حكم امللوك الثالثة )محمد اخلامس واحلسن الثاني ومحمد السادس(، فسمي معتقل امللوك الثالثة، وشيخ املعتقلني السياسيني باملغرب، شارك في التخطيط لعمليات جيش التحرير في فترة االستعمار الفرنسي واإلعداد للثورة املسلحة األولى ببني مالل في مغرب االستقالل سنة 1960، اعتقل مرات عديدة في ستينيات وسبعينيات وثمانينيات القرن املاضي قبل أن يتم اعتقاله في سنة 2007، وهو في سن الثانية والسبعني. كان أول من أعلن عن وجود معتقل سري اسمه تازمامارت. يعتبر من أشرس املعارضني في تاريخ املغرب املعاصر، الذي لم تزده السنون إال إصرارا على مواقفه ودفاع مستميت عن قناعاته، إلى أن توفي في خامس أبريل من سنة 2010. عاش برئة واحدة بعدما فقد األولى بسبب التعذيب في املعتقالت

السرية، نعيد رسم مسارات الرجل وحملات من حياته في هذه احللقات.

وفاة بوكرين بسكتة قلبية.. فارس ترجل عن صهوة النضالبنعمرو والمانوزي والرياضي يؤبنون الراحل وجنازته تجمع مختلف المشارب السياسية

املصطفى أبو اخلير

كان تنقل محمد بوكرين إلى املناطق عرفت والتي اخلصوص، على اجلبلية االستقالل، بداية منذ مقصودا تهميشا يرجع إلى قناعة لديه يقول عنها: »منطقة تادلة أزيالل معروفة بالنضال، أوال ألنها جاءت في منطقة وعرة، إضافة إلى وعي ساكنتها، وأقصد رجل الشارع، باملقارنة مع نظيره في مدن أخرى من املغرب.. أن كما الغالب، في مسيسة فاملنطقة أهل على شهامة املنطقة حافظوا سكان السهول، وأالعيب حيل وتعلموا اجلبل في يناقشك أن بإمكانه الشارع فرجل أن املؤسف لكن للبالد، الكبرى القضايا أبناء املنطقة ال يكتبون تاريخهم الغني، لقد غيرهم.. عند أغلبه في واملجهول طالبنا أن يشمل هذه املناطق التعويض املناطقي، نظرا إلى ما عاشته من تهميش وانتقام من ساكنتها بسبب غضب النظام أقيم أن ال مشروع كبيرا عليها، والدليل في املقابل، في فكروا، لكن املنطقة، في التي البشرية، للتنمية الوطنية املبادرة ليست سوى عملية ترقيعية، بدل املبادرات صحيحة، قواعد على املبنية احلقيقية، فماذا سينمي صندوق نحل أو 5 نعجات ألسر تعيش حتت عتبة الفقر؟«.. يتساءل

محمد بوكرين. رغم مكوثه في السجن عشرة أشهر وهو في سن الثالثة والسبعني من العمر، بل وقضائه 16 سنة في املعتقالت السرية التي التحوالت ورغم اململكة.. وسجون عرفها املغرب، والتي أقنعت رفاقه، يوما، بخوض االنتخابات وهو في السجن، فإنه بقي وفيا لقناعاته. يقول محمد بوكرين، جواباعن سؤال حينها حول عدم مطالبته أطالب أال طبيعية »مسألة بالتعويض: مع منسجما أكون حتى بالتعويض نفسي ومع قناعاتي.. لكن ما أؤاخذ عليه يريدون أنهم هو اإلخوان من مجموعة املصاحلة مع النظام بالطريقة املغربية.. الذي يعيش موجة نحن جزء من العالم يراد لكن املصاحلة عندنا الدمقرطة، من

لها أن تكون مغربية في كل شيء، مبنح دون للمتضررين »الصدقة« يشبه ما عرف لقد للمصاحلة.. التامة الشروط جبر مبرحلة انطلقت محطات العالم الضرر ووصلت إلى االعتذار، ثم العدالة االنتقالية.. العدالة أخيرا ثم اجلنائية، هذه األخيرة تقتضي أن يطلب اجلالدون الصفح ويعفو عنهم الضحايا، مع لهم الصفح يريدون ال من أن استثناء فاتفاقنا العدالة.. إلى اللجوء في احلق ال املصاحلة في االنتقالية العدالة على يعني تعويض املتضررين فقط، بل يجب أن يعتذر النظام أيضا عن جرائمه وعما ارتكبه في حق الشعب املغربي، وهو ما الشعب لم يحاكمه الذي النظام، يرفضه منه نطلب فقط السلطة، منه ينزع ولم نطالب وعندما جرائمه.. عن االعتذار فهذا هو السقف األدنى امللك باعتذار للمصاحلة، كما هو متعارف عليها

دوليا، ال بد للمصاحلة أن تكون حقيقية وليس بشراء الذمم باألموال!.. وأنا شخصيا لست مستعدا ألن أتلقى أمواال دون حتقق املصاحلة احلقيقية. قد أبدو للبعض متطرفا، لكن هذه حقيقة األمور، لذلك أرفض التعويضات املالية حتى أبقى تقتضيه ما وفق قناعاتي مع منسجما

األخالق«..تقييمه في بوكرين محمد يندم لم نادما »لست يقول: بل مراحله، مختلف على أي شيء، أما بخصوص األخطاء فمن ال يخطئ هو من يرتدي منامته ويرابط في بيته.. لقد كنت في تنظيم سياسي أنضبط لقراراته وملا اتفقنا عليه، لكن هناك أخطاء عامة وقعت، منها أخطاء الفقيه البصري، التي ارتكبها عن سوء تقدير، حيث ضيعت مناوشاته مع النظام فرصا عديدة

على املغرب في محطات كبرى«..كانت رحلة محمد بوكرين إلى جبال

»تاكلفت« آخر نشاط يقوم به. كانت القافلة الطبية التي نظمها الفرع اجلهوي واإلنصاف للحقيقة املغربي للمنتدى يومها قد تزامنت مع قافلة أخرى نظمها سبل كل السلطات لهم هيأت منتخبون ،2010 أبريل ثالث السبت يوم النجاح، وعرفت جناحا كبيرا مقابل حضور متوسط في قافلة املنتدى املغربي للحقيقة إلى بيته بعد عاد بوكرين واإلنصاف. االنتهاء من القافلة، مر يوم األحد صامتا، قبل أن يستيقظ اجلميع صباح االثنني، 5 أبريل 2010، على نبأ عظيم يومها »لقد

مات محمد بوكرين بسكتة قلبية«..بالتمام سنتني بعد بوكرين توفي والكمال اإلفراج عنه بعفو ملكي، يوم 4 أبريل 2008، ويومني فقط قبل زيارة امللك كانت بعدما لبني مالل، السادس محمد زيارته الثانية للمدينة قد وافقت آخر أيام

بوكرين في السجن..

نعت جريدة »املساء«، يومها، الراحل فيه كتبت بعنوان األولى صفحتها في »محمد بوكرين فارس ترجل ومناضل مات

واقفا مؤمنا بالثورة بدل الثروة«!..»مات بوكرين... عبارة ثقيلة على ترجل االثنني، أمس أول من سمعها كل أن له وآن النضال عن صهوة الفارس قبل لذلك، لم يسعف نفسه قليال. يرتاح ساعات قليلة من موته، كان وفيا لذكرى في النضال، درب في ورفاقه أصدقائه جبال تاكلفت، أبى الشيخ السبعيني إال أن يشارك في قافلة طبية لضحايا سنوات اجلمر والرصاص.. شارك بكل حركيته نظمه الذي الطبي النشاط في املعهودة فرع املنتدى املغربي للحقيقة واالنصاف اجلماعات إحدى »تاكلفت«، جماعة في األربع التي شهدت أول ثورة مسلحة في أزيالل تادلة جهة في االستقالل مغرب عندما كان رفاقه، من أمثال القايد البشير

وسيدي التوس وآيت حمو بن والقائد في البنادق يحملون أحنصال، موح

مواجهة اجلنرال موالي حفيظ والشنا.نادر من معدن بوكرين... رجل مات احترق بعدما رئة، عاش بنصف نادر، النصف األول في معتقل ضيعة »مازيال« السري في طريق قصبة تادلة، في عوارض متنعه ولم السبعينيات، بداية املرض من االميان مببادئه حتى املوت.. وكان عديدة، سنوات بعدها، اعتقل، الكل ينتظرون أن ميوت في أول اعتقال، »معتقل أن يحمل وشاح الرجل قدر لكن امللوك الثالثة« وحيدا في املغرب دون غيره من رفاقه.. عندما تجالسه تكتشف ذلك الرجل البسيط الذي كان يتنقل بني في »تازمامارت« اكتشاف معلنا اجلبال، »احملرر« جريدة في السبعينيات وسط آنذاك. كان يعرف طريقه بوضوح كامل ال تشوبه الضبابية أو نفاق بعض احمليطني

واقفا رجال أن ميوت إال الرجل أبى به. تسلم رفض الناس. عن غنيا عفيفا، واملصاحلة، اإلنصاف هيئة تعويض إلميانه أن ما قدمه كان من أجل الوطن، ر بثمن في الوقت ألن كرامة الوطن ال تقدالذي تكالب املتكالبون على تسلم دراهم سلم في املتسلقون ق وتسل معدودة

التياسر وتكاثر األموال والعقارات..مات بوكرين...

مات الرجل واقفا، بعد أن قضى زهرة أن عمره في السجون واملعتقالت، وبعد مستبدلني قناعاتهم، عن الرفاق تخلى مبادئ الثورة مباليني الثروة.. رفض كما مبكرا، »يتقاعد« أن بوكرين محمد احتفظوا الذين والغلمان، الصبية فعل مبرسوم يشهرونه في وجه كل املخالفني، الثروة إلى وقلوبهم أيديهم وميدون

وحناجرهم للثورة..مات بوكرين...

ودعت بني مالل رجال أبى إال أن ميوت كما يحب: مناضال شريفا، مرفوع املغشوش، الزمن هامة فوق الرأس الرجال فيه يتمسك أن ندر مغرب في

مببادئهم«!..جنازة بوكرين محمد جنازة كانت استثنائية، فقد حضرها كل رفاقه القدامى، وجمعت خصومه وأصدقاءه على السواء. اإلسالميني بوكرين جنازة جمعت ومختلف مشارب اليسار، وجمعت ممثلني ألحزاب طاملا ناصبها بوكرين اخلصومة واالختالف الشديد.. بعد أن صليت عليه صالة اجلنازة في مسجد حي سي سالم، املقبرة إلى السيارات من قافلة توجهت اإلسالمية في بني مالل، هناك تناوب على تأبينه رفيقه عبد الرحمان بنعمرو، املانوزي، ومصطفى الطليعة، حزب عن عن املنتدى املغربي للحقيقة واإلنصاف، وخديجة الرياضي، عن اجلمعية املغربية حلقوق اإلنسان، ومحمد احلجام، عن الصحافة، وإدريس جبري، عن تنسيقية اجلنازة مراسيم وختم اليسار.. أحزاب جمعية عن مهتاد، الرحيم عبد بالدعاء

النصير للمعتقلني اإلسالميني.

بنعمرو يلقي كلمة تأبني بوكرين في املقبرة وبجانبه عبد احلميد أمني ومصطفى املانوزي جنازة بوكرين

www.almassae.press.ma العدد: 1853 اجلمعة 2012/09/07العدد: 1853 اجلمعة 2012/09/07

واحـــة www.almassae.press.ma

الصـيــفواحـــة واحـــة محمد بوكرين.. سيرة معتقل امللوك الثالثة - األخيرة -

بعد عشر سنوات على وفاة الراحل املجاهد أحمد معنينو، الذي عاصر

ستة ملوك، يدعونا ابنه الصديق معنينو، الصحافي الذي عمل مديرا للتلفزة واإلعالم بوزارة االتصال ثم

كاتبا عاما بنفس الوزارة، إلى خوض رحلة ممتعة ومثيرة عبر صفحات

كتابه الذي يوجد قيد الطبع. رحلة في الذاكرة تستغرق قرنا من الزمن. وهي الفترة التي قضاها الراحل قبل

وفاته عن سن الـ97. وكان الراحل أحد صناع املد االحتجاجي ضد الظهير

البربري عبر قراءة اللطيف في املسجد األعظم بسال، وساهم في تنظيم أول

احتفال بعيد العرش تعرفه اململكة. اعتقل و سجن عدة مرات بسبب خطبه وترؤسه انتفاضات شعبية كثيرة. وقاد أول مظاهرة باملغرب للمطالبة بحرية

الصحافة، فنفي تسع سنوات. عمل الراحل في التربية والتعليم، وأسس

عدة مدارس حرة. كما عمل بالصحافة محررا ورئيس حترير ومدير نشر،

وقد نشر آالف املقاالت والدراسات باجلرائد واملجالت. كان من بني

مؤسسي حزب الشورى واالستقالل، وعضوا بارزا في مكتبه السياسي.

إلى جانب ذكرياته ومذكراته املكونة من 11جزءا، ألف الراحل 13 كتابا حتدث فيها عن مواضيع مختلفة،

أشهرها كتابه حول املعتقل اجلهنمي »جنان بريشة« بتطوان، وكتاب حول

»كوميسارية الساتيام« بالدار البيضاء، وهما سجنان عذب فيهما واغتيل

العديد من الشوريني والدميقراطيني من أصدقائه. كان يخشى أن تصيب

الذاكرة الوطنية الشيخوخة والنسيان. لذلك عكف على الكتابة والتأريخ

لينعش ذاكرة األجيال املتعاقبة بفترات من تاريخ املغرب، الذي وجد أن بعض

فصوله خضعت للتزوير. كان بيته مقصدا للمظلومني واملستضعفني.. وقد

عاش فقيرا ومات فقيرا.

رحيل معنينو تاركا بصماته البارزة في املجالني الثقافي والسياسياعتزل السياسة وحول منزله إلى »زاوية« يلجأ إليها الناس لالجتماع والتأمل والتذكر

إعداد: بوشعيب حمراوي

في السياسي نشاطه أحمد احلاج د جمأحد وهو الدميقراطي الدستور حزب صفوف بعد الصراعات مؤسسيه. وجاء قراره هذا واالنقسامات التي عرفها احلزب في تلك أحمد للحاج وتأكد حياته. من الصعبة املرحلة أن العمل السياسي لم يعد عمال وطنيا جهاديا في سبيل عزة الوطن ورفاهية شعبه، بل أصبح القيادة مستغال ويبحث عن الزعامة يروم عمال ولم يكن ماضي احلزب وتضحيات رجاالته. حياته قضى فالرجل سهال، »االنعزال« قرار وسط احلراك السياسي انطالقا من الثالثينيات، حيث ساهم إلى جانب العديد من رجاالت املغرب االستغالل ومحاربة االستعمار مكافحة في أسس على اجلديدة املغربية الدولة بناء في ثم املوجعة الصدمات أولى بأن ونذكر دميقراطية. التي تلقاها تتمثل في انسحاب قياديني شوريني والتحاقهم بجماعة سياسية أخرى أقنعتهم بقرب سيطرتها على احلكم ووعدتهم بأن تخصص لهم جزءا من مقاعد القيادة. أما الصدمة الثانية في حياته السياسية فقد متثلت في وفاة رفيقه محمد بلحسن الوزاني بعد مرحلة انكماش عرفها حزب الدستور نتيجة للتدهور املستمر للحالة الصحية حلت وكلما السنني، طول العام.وعلى ألمينه ذكرى وفاة الوزاني كان احلاج أحمد يراسل أصدقاءه القدامى، داعيا إياهم إلى احلضور إلى الوزاني الفقيد للترحم على الذكرى، يوم فاس، ومع الذكريات. واستعراض الصالت ولتجديد مرور الزمن كان عدد احلضور في تضاءل، حياتهم في وأسبقيات انشغاالت لهم فالناس اليومية. ورغم ذلك ظل احلاج أحمد عنيدا، فرغم بفاس، التحاقه وصعوبة وشيخوخته مرضه أصدقاء ملراسلة عاد الذكرى اقتربت كلما كان الوزانية الزاوية إلى للحضور ومحبيه الفقيد بفاس. ظل الناس يزورون احلاج أحمد في بيته، فقد كان مسكنه يشبه إلى مدى بعيد »دار والتأمل لالجتماع الناس إليها يلجأ الزاوية«، والتذكر واالستماع إلى صاحبها وهو يقص حكاياته وذكرياته. لقد الزم غرفته سنوات، وهي الزوار، سياسيون آالف إليها التي حج الغرفة وباحثون متقاعدون وسفراء، وزراء وجامعيون، عن العمل، شوريون وحزبيون... باختصار كان ويقدم باحلضور ويستأنس باستمرار يستقبل ويهديهم باملنزل صنعت وحلويات الشاي لهم بعض تآليفه. كان بيته في منتهى التواضع، فهو وثالثمائة ألف حوالي يتقاضى متقاعد، رجل درهم في الشهر، بواسطتها يدبر شؤونه وشؤون ومصاريف الطبيبة مصاريف وكانت عائلته. إلى حد مرهقة لالالسعدية، أمي، حياته، رفيقة كبير. كانت لال السعدية قد فقدت بصرها نهائيا لغرفة األخرى في غرفة مجاورة واستقرت هي هذا يلف الصمت أخذ تدريجيا وهكذا والدي، البيت الذي ظلت أضواؤه مشتعلة لعقود. ورغم هذا اجلو احلزين ظل احلاج أحمد متفائال إلى الدؤوب عمله بأن يقني على فهو احلدود، أبعد العدد املتواصل مكنه من إصدار هذا وإحلاحه الهام من الكتب، ومنها ذكرياته عن حياته املليئة قرار القرار، هذا أن والشك والعطاء. باجلهاد تدوين ذكرياته، الذي اتخذه وقد جتاوز الستني، الثالثني من حياته. في نشاطا عاشه إليه أعاد

لقد كان دائم البحث والتنقيب والتدوين، وأتذكر بأنني في زيارات عديدة كنت أدخل غرفته فأقبل من ينتهي أن وأنتظر جانبه إلى وأجلس يديه حترير مقال أو كتابة نص. كنت على قناعة تاريخ أو طريفة قصة أو جزئية تذكر قد بأنه اجتماع هرع إلى تدوينه وكأنه يخاف أن يتأخر أنتظر كنت النسيان. في طي فيتوارى ذلك عن حتى ينتهي فنفتح احلديث. وغالبا ما كان ينتهي حديثنا بتكليف بطباعة مجموعة مقاالت ورسائل وإعداد نسخ ملقاالت أو قصائد وإخراج نسخة في سيستعملها وشخصيات أشخاص لصور أحد مؤلفاته. وهكذا كنت أغادره مستعدا إلجناز ما كلفت به حتى إذا عدت مبا هو مطلوب وجدت ينتظرني. كان جسم احلاج أحمد قد ملفا آخر نخاف وإخوتي كنت درجة إلى نحيفا أصبح عليه من تداعيات رفضه األكل، فقد اقتصر قوته واحلليب املاء على األخيرة سنواته في اليومي والعسل وقطع من الرغيف وجرعات من عصير اخلضروات. كان جسمه مرهقا، فقد خضع لعدة خطيرة. أمراض عدة وقاوم جراحية عمليات وأذكر بأنني كنت أزوره مبستشفى »بن صميم« املوجود بقمم األطلس قريبا من مدينة آزرو، حني كان يتلقى العالج من داء السل الذي أصابه فجأة فحتم عليه إقامة مطولة في مستشفى ابن يوسف هناك »بن صميم«. مستشفى في ثم بالرباط مغاربة أطباء أحمد على مجموعة تعرف احلاج وأجانب وارتبط بصداقة قوية مع طبيب إسباني حاوره طويال وقص عليه حكاية الطبيب اإلسباني الثالثينيات. وشاءت نهاية في أنقذ حياته الذي

الدين اإلسالمي، الطبيب يعتنق هذا األقدار أن وأن يقوم بزيارات متعددة لبيت احلاج أحمد رفقة

زوجته املغربية.وأذكر بأنني التحقت على عجل بوالدي في مستشفى ابن سيناء حني شعر بدوران مفاجئ الطبيبة لعت اط وعندما صدره، في وبانقباض على وضعيته قالت له سأجري لك عملية جراحية قلبك، لدقات املنشط دور آلة ستلعب لك ألضع فكلما تثاقلت دقاته ستنبهه وتتدارك املوقف.. ولم تكن لنا فكرة واضحة عن هذه اآللة وحجمها وفي أي جهة من اجلسم سيتم وضعها وما إلى ذلك من تساؤالت. خضع والدي لعملية مرت بسالم

ولعبت تلك اآللة دورا مهما في احلفاظ على إيقاع دقات قلبه.

وأذكر يوم رافقته إلى الدار البيضاء إلجراء عملية جراحية على »املتانة« بعد أن تعقدت طريقة »بوله« ولم يعد يقدر على التحكم في توقيعها. رمبا ألول مرة رأيته متوترا قبل زيارته مصحة طبية. قيل له إن هذه العملية ستتطلب زهاء ساعتني وأن ال محيد عن إجرائها بالدار البيضاء، مما أرغمه ووثائقه. وكتبه وزوجته منزله عن االبتعاد على الطبيب واكتشف العملية لهذه خضع وفعال اجلراح أن عليه أن يقوم بتنظيف املتانة وأن ذلك سيستغرق وقتا طويال. ومع مرور األيام حتسنت صديقا الطبيب ذلك وأصبح الصحية وضعيته

لوالدي يزوره في منزله.وأتذكر كذلك أنه عندما عني في الوفد الرسمي للذهاب إلى احلج كانت رجله اليسرى وقد املشي، معها يصعب حد إلى منتفخة سفره، بإلغاء إقناعه أسرتي أفراد مع حاولت إال أنه رفض ذلك وكان يردد: »احلياة واملوت بيد الله وأخذني إلى جواره سأكون الله، فإن أراد املقدسة«. وصلنا الديار تلك بوفاتي في سعيدا إلى مطار محمد اخلامس وساعدته على النزول من السيارة وحملت حقيبته ورافقته بلطف حتى مدرج الطائرة. لكنني عندما ودعته تأملت كثيرا، فقد كان منهكا، غير قادر على املشي، ومع ذلك كان صابرا مؤمنا متأكدا أن الله سبحانه وتعالى دعاه إلى تلك البقاع، لذلك ألح على الذهاب في قص علينا ظروف صحية شاقة. وعند عودته قل تدريجيا وأنه استعاد كيف أن ذلك االنتفاخ

أيام بعد وصوله، وكيف الطبيعية بضعة مشيته وساعدوه عليه تعرفوا احلجاج من العديد أن وأحضروا له األطباء وحتملوا عبء إيصاله فارتفعت معنوياته العبادة والصالة، أماكن إلى

وتالشت مخاوفه فاستعاد نشاطه وقوته.إلى مصحة مختصة في حملته يوم وأذكر مرض العيون حيث خضع هناك لعملية جراحية اد«، أي »الكاطاراكس«، تلك الغشاوة إلزالة »السالتي كادت حتول بينه وبني استمراره في التدوين قل كبيرة حني أمل بخيبة وقد شعر والتأليف، نظره، وكان يرفض االعتراف بذلك، فيتعب عينيه الطبيب أخبره وعندما متواصلة، ساعات طيلة له تعيد أن املمكن من اجلراحية العملية بأن البصرية املائة من قوته أربعني في يزيد عن ما سارع إلى املصحة للخضوع للعملية. ومع مرور األيام غير نظاراته واستعاد جزءا من بصره مكنه

من مواصلة كتاباته.عدة مرات وإخوتي حملناه أنني وأذكر كان يصل القلب بسال، وعادة ما إلى مصحة في وضعية مؤملة من النحافة والضعف وتدهور هناك، وجلهم األطباء وكان الصحية. األوضاع أصبحوا أصدقاء له، يزورونه في بيته ويحملون وبعد أتعابهم. تقاضي ويرفضون األدوية إليه أيام من خضوعه للعالج وتقوية مناعته يعود إلى والوثائق والكتب امللفات من ركام وسط غرفته نومه مكان غرفته كانت واملستندات. والصور واستقباله، كما كانت مكتبا وقاعة وخزانا للصور

واملستندات.في التسعني من عمره واصل التدوين وحافظ على »ذاكرة قوية ومدهشة«، فقد كان باستطاعته إلى سبعني سنة تعود ذكريات عن يحدثك أن خلت وأخرى إلى ثمانني سنة مضت. كان دقيقا في وصفه لألحداث والوقائع وكأن األمر يعود إلى أيام أو شهور. إن احتفاظه بذاكرته واسترجاعه جزءا من بصره واستعادة إيقاع دقات قلبه كلها عوامل رفعت من معنويات احلاج أحمد وأضافت إلى قوته الذاتية قوة نفسية جديدة ساعدته على

مواجهة الشيخوخة ومآسيها. جديد« »مؤلف طباعة من انتهى كلما كان اإلميان من شحنة بأن يشعر يديه بني وتناوله قوة فيزداد فكره وجسده إلى واألمل تسربت

وحيوية وقدرة خارقة على العمل واإلنتاج. ألفه سكان كان يصارع املرض واالنزواء، احلي -حي املزرعة- وهو يغادر بيته كل صباح متثاقال يكابد عناء املشي حامال قفته متوجها إلى هناك منزله. مبحاذاة املوجود الشعبي السوق سيحاور الباعة البسطاء وسيمازحهم وسيختار سيساوم كما قطعة، قطعة والفواكه، اخلضر مذكرا جودتها، وقلة غالئها على ويحتج ثمنها النهاية وفي زمان«. أيام »بثمن وجودة الباعة »ويأخذ املنزل إلى القفة الباعة يحمل كان أحد بيد« احلاج أحمد حتى يوصله إلى غرفته ليعود إلى كتبه وأقالمه. كانت هذه الرحلة اليومية إلى أن قبل السوق هي آخر حتركات احلاج أحمد أن إلى الفراش ويلزم املشي عن نهائيا يتوقف وافته املنية، حيث سلم روحه الطاهرة إلى خالقه بارزة، نضالية بصمات تاركا ال97، سن عن وأرشيفا غنيا ومتنوعا، جمع بني اجلهاد والتربية والتعليم والسياسة والتأريخ، وأفرز حقائق أزالت بعض الغموض عن تاريخ املغرب الكبير، وأنصفت

شخصيات بارزة طالها التهميش والنسيان.

بعد عشر سنوات على وفاة الراحل املجاهد أحمد معنينو، الذي عاصر

ستة ملوك، يدعونا ابنه الصديق

رحلة في الذاكرة

األخيرة

غالبا ما كان ينتهي

حديثنا بتكليف بطباعة

جمموعة مقاالت ورسائل

واإعداد نسخ ملقاالت

اأو قسائد واإخراج

نسخة لسور اأسخاص

وسخسيات سيستعملها

يف اأحد موؤلفاته

صورة لتشييع جنازة الراحل احلاج أحمد

معنينو

www.almassae.press.maفـسـحـة الصـيـف12العدد: 1853 اجلمعة 2012/09/07

ترجمة - معادي أسعد صواحلة

مبنع األمريكية القرارات أمام وجد العراق في جديد من التدخل صدام حسني الواهم بجنون العظمة

أمام حالة نفسه الفارغة أخرى، مرة تصديق ألوهامه إلى حتويل يسعى وأخذ التي والنكراء املرة الهزمية انتصار إلى قواته بها منيت

أن بعد واهم أوقفت القوات زحفها األمريكية

وبدأ بغداد، إلى يغمره اعتقاد بأن

تفتقر املتحدة الواليات ترفعه ما بتحقيق االلتزام قوة إلى من شعارات، وبات مقتنعا بأن أمريكا غير مستعدة لركوب املجازفات التي يتطلبها غزو العراق، وخلص صدام بعد فيما بينت )كما كله ذلك من القبض ألقي أن بعد التحقيقات أمريكا أن دجنبر2003( في عليه منر من ورق، وفسر قرار إدارة بوش بأنه بغداد على الزحف بعدم األب فيما انتصاره على القاطع البرهان قوة أعظم ضد املعارك أم أسماها عسكرية عرفها تاريخ العالم، رغم أن الفرصة األمريكية )حني نعيد احلكم ضاعت قد املوقف( ذلك على اليوم هباء الرياح في القضاء على نظام صدام حسني حينما رفضت معاجلة املشكلة قبل تفاقمها وحتولها إلى جرأة صدام حسني أكسبت أزمة

وتطاوال ال حدود لهما.

اتهام وحمالت انتخابيةنظام على القضاء عدم شكل صدام حسني آنذاك جدال واسعا في األروقة السياسية األمريكية وامتد ذلك الصدام حتى العام 1992 الذي الرئاسية االنتخابات عام شكل أخذ أن بعد املتحدة الواليات في اإلدارة يتهمون اجلدد املرشحون بالتهاون بوش بزعامة السابقة في التعامل مع نظام صدام حسني، فاتهم املرشح اجلديد وحاكم والية والسياسي الشاب أركنساس البارع بيل كلينتون الرئيس جورج

ريغان رونالد وسلفه بوش والكر بإبداء اللني مع العراق. وقد أثار مثل هذا اجلدل اهتمامي الشخصي ألعب دورا هاما في كنت لكوني بصدام التقيت حينما الدراما تلك رونالد للرئيس مبعوثا حسني األوسط، وأخذت الشرق إلى ريغان من كلينتون هدف بأن نفسي أقنع تلميع صورته سوى ليس ذلك كل أمام الشعب األمريكي والصقور في بكونه والتظاهر األمريكية اإلدارة في بوش إدارة من أشد صرامة إن بل اخلارجية، السياسة مجال تنيسي والية سيناتور غور، ألبرت االنتخابات، في كلينتون ومنافس اتهم ذلك حينما من أبعد إلى ذهب باعتماده سياسة بوش الرئيس

التكتم على عمق الصالت بني صدام املصالح على والهجمات واإلرهاب السالح ومساعيه حليازة األمريكية النووي، رغم كونهما اتفقا )كلينتون تستغرقا لن إدارتيهما بأن وغور( ل ساعة التعامل في األوهام حني حتح

مع صدام.

آراء مقابل آراءويسترسل رامسفيلد في إيضاح تصور »كان فيقول: اآلراء تلك بغداد على للسيطرة بحملة القيام وإسقاط صدام فكرة فيها حتد ميلك كان فصدام للهمم، وتثبيط بعض اخليارات في يده في حالة ما الزحف األمريكية القوات اختارت 1991، وكان من عام صوب بغداد

الكيماوية األسلحة استخدام بينها وبالتالي قواتنا، ضد واجلرثومية رمبا كان تشديد بوش األب على أن تغيير النظام في بغداد لم يكن ضمن اتخذ املتحدة حني الواليات أهداف قرار حترير الكويت أول مرة هو قرار هذه أن خاصة مكانه، وفي صائب لن بأنها جيدا تعي كانت اإلدارة التحالف من الكامل بالدعم حتظى الطريق مواصلة قررت أنها لو الكويت، حترير بعد بغداد صوب رغم أن حلفاء آخرين كان لديهم رأي التي طرحت آخر مختلف مع اآلراء القناعة لديهم كانت حيث سابقا، التامة بضرورة إسقاط نظام صدام وإنقاذ العالم من شروره ومغامراته الفرصة له يتركوا وأال اجلنونية، املجتمع على أكثر يتطاول أن في السيطرة حتت يكون حتى الدولي الكثيرون هناك كان لقد املباشرة. يخالفون االحترام لهم أكن ممن رأي ولهم وباول الرئيس رأي مارغريت كانت فعندما مختلف، قولتها قالت للوزراء رئيسة تاتشر الشهيرة للرئيس جورج والكر بوش محذرة إياه بعدم التزحزح عن غزو االنتخابات ولكن للكويت، العراق أخرجت تاتشر العنيدة من منصبها عليها بدا وقد احلرب، انتهاء قبل بوضوح أنها لم تكن راضية عن في إليها انتهينا التي النتائج ففي وقت الحق علقت العراق، ال املعتدي صدام حسني ذلك قائلة: ثم السلطة. سدة على جاثما يزال إليه آل ما مع مقارنة في تابعت مصيرها ومصير بوش )ذلك أن رئيس الواليات املتحدة قد خرج من السلطة وهي رئيسة وزراء بريطانيا التي بذلت من املساعي ما بذلت شيء، خرجت يتحقق أن أجل من ترى وأتساءل: أيضا(. السلطة من من الذي كسب احلرب؟ فرد كولن في بارزا دورا لعب الذي باول تغيير محاولة بعدم القرار اتخاذ بنبوءة تاتشر انتقاد على النظام يعود فال الزمن »مير قائال: عالية يحدث وعندما حسني صدام هناك االنتقادات هذه كل ستنجلي هذا

املثيرة«.

الرئيس العراقي اعتبر نفسه منتصرا في »أم المعارك« ضد أعظم قوة عسكرية

املسؤولون األمريكيون يتحسرون على ضياع فرصة »القضاء« على صدام

»من سويسرا إلى ألينوي األمريكية حط املهاجر السري رحاله قبل أن يطفو سريعا مع

خشبة النجاة إلى ردهات البيت األبيض الشاسعة حيث الشمس والظالل وحيث اجلاه والسلطة

واملال. قفز من مركب النجاة وجنا من أسنان قرش احلياة

التي ال ترحم. ترجل من جامعة برنستون األمريكية، التي حصل

منها على شهادة البكالوريوس في العلوم السياسية بدايات

العام 1954ليضع قدمه سريعا في معترك احلياة السياسية األمريكية حيث دخل مجلس الشيوخ األمريكي في العام

1962 ووالياته األربع املتتالية حتى العام 1966 قبل أن تسايره األقدار بحنكته السياسة ليصبح الوزير األصغر للدفاع في تاريخ الواليات املتحدة األمريكية وهو في الثالثينات من عمره بعد أن استطاع كسب احترام اجلميع،

ومن بينهم الرئيس األمريكي جيرالد فورد قبل أن يعود ثانية

إلى ملنصب ذاته خالل حكم الرئيس جورج بوش االبن -20012006 وبعد أن تفشى فيه مرض

السياسة وأالعيبها جراء تقلده العديد من املناصب، منها سفير

الواليات املتحدة حللف شمال األطلسي 1973، ورئيس أركان القوات األمريكية سنة 1974. إنه دونالد رامسفيلد )ولد في 9 يوليوز 1932(، الذي يسرد

لنا بأسلوب واقعي أحداث تلك الصورة الغاشمة، التي ترسخت في األذهان حول ما جرى وما يجري في عراق صدام حسني

وعراق االحتالل األمريكي. كما يكشف أحداثا سياسية

بتسلسلها الزمني، وبصورة خاصة وحصرية، من خالل مذكراته التي

حملت اسم »املعلوم واملجهول« الستكشاف ما حملته السطور وما

أخفته بينها الستكمال الصورة املظلمة.

مذكرات رامسفيلد - األخيرة -

ضكل عدم القضاء

على نظام

ضدام حضني اآنذاك

جدال واضعا يف

االأروقة الضياضية

االأمريكية

إدريس الكنبوري

صعود إن القول ميكن اإلسالميني إلى السلطة في العربية، البلدان من العديد حتى اآلن، بعد ما سمي »الربيع العربي«، تزامن مع بداية الوعي األوربية السياسية الدوائر في اجلديدة بالتحوالت واألمريكية التي طرأت على حركات اإلسالم العربي العالم في السياسي العشرية خالل واإلسالمي يكن لم الذي فالغرب، األخيرة، مستعدا للتعامل مع هذا الطيف السياسي طيلة العقود املاضية، الذي القمع أمام يصمت وكان جانب إلى ووقف له، يتعرض اجليش في اجلزائر خالل »االنقالب« على نتائج االنتخابات السياسات وأيد ،1991 عام جماعات ضد الرسمية العربية نفسه هو السياسي.. اإلسالم للتعاون يده الذي ميد اليوم مع هذه األخيرة. فقد جنح العشر السنوات خالل الغرب، املاضية، وحتديدا منذ تفجيرات إحداث في ،2001 شتنبر 11اجلماعات هذه داخل انقسام التمييز اجتاه في دفع عندما واجلماعات القاعدة تنظيم بني فلكه في تدور التي األفكار أو الرسمي. اإلخواني التيار وبني وما األحداث تلك شكلت فقد عاملي حلف تشكيل من حلقها، الدين، باسم اإلرهاب حملاربة وإسالمية عربية مبشاركة للتعرف أكثر واسعة، فرصة وتقريبه اإلخواني التيار على حول الغربية األفكار بعض من املدنية والدولة الدميقراطية والتعددية السياسية وغيرها من املبادئ ذات األصول الليبرالية.. وساعد التيار اإلخواني أكثر في الفتاوى خالل من التقريب هذا

السياسية املواقف أو الدينية أو الشرعية من عمليات التفجير وقتل األبرياء والتطرف الديني، ولعب التنظيم العاملي ل»اإلخوان رموزه يستقر الذي املسلمني«، بارزا دورا الغربية، البلدان في في هذه العملية، عبر تشرب جسور وفتح الغربية املبادئ الدوائر السياسية التواصل مع فخالل وأمريكا، أوربا في على املاضية القليلة السنوات سبيل املثال -كما يشير لورينزو

فيدينو في كتابه »اإلخوان الغرب«- في اجلدد املسلمون العاملي التنظيم رموز خاض عميقة نقاشات الغرب في حول قضايا عدة، مثل حرية واألقليات والدميقراطية املرأة موضوعات طرقوا بل الدينية.. من قريب عهد إلى كانت دينية احملرمات، مثل الشذوذ اجلنسي بناء وحرية الفردية واحلريات الكنائس والردة وسواها، الدوائر أقنعت نقاشات وهي

بأن الغرب في السياسية في السياسي اإلسالم جماعات مزيد نحو التغير إلى طريقها الغربية القيم على االنفتاح من

احلديثة.اإلسالميني وصول وميثل هاما محكا اليوم احلكم إلى ومعرفة التحوالت تلك الختبار مآالت األفكار واملبادئ التي أن بها. صحيح ينادون كانوا السلطة إلى اإلسالميني وصول كان محدودا، لكن جتب مالحظة

في فاعلية األكثر احلركات أن هذا التيار قد وصلت إلى السلطة اختبار مهمة يعقد مما اليوم، السابقة، والنظريات النوايا فقد وصلت جماعة اإلخوان املسلمني في مصر، وهي احلركة األم للتيار اإلخواني التي عاشت وراكمت سنة سبعني من نحو السياسية التجارب من العديد التحوالت من بالعديد ومرت كما وصلت حركة الفكرية.. تونس، وهي حركة في النهضة

كان يشار إليها دائما باعتبارها احلركة األكثر انفتاحا على القيم الغربية اجلديدة، وسوف محكا التجربتان هاتان تشكل حقيقيا ملدى العطاء الذي ميكن أن السياسي اإلسالم جلماعات

تنجزه.احلركات إن القول وميكن بعد أصبحت، اإلسالمية مدعوة السلطة، إلى وصولها أكثر إلى اخلروج من ضيق الدولة شساعة إلى الدعوة

كما املدنية.. نفسها ستجد مدعوة، بالضرورة، مراجعة إلى األدبيات التقليدية وضعتها التي في إطار احللم الدولة ببناء اإلسالمية، ستواجه ألنها حالة من التعقيد السياسي معها يصعب تلك تنزيل األدبيات

التنظير يتم كان الذي بالشكل له..

ملفني أخطر أن غير سيواجهان مكونات اإلسالم السياسي من موقع السلطة هما الشيعي. وامللف السلفي امللف السلفي التيار إلى فبالنسبة فقد بدأ في فرض نفسه كصوت بل السياسية، الساحة في بارز هو يطرح نفسه بديال على فشل سيطرح مما اإلخواني، التيار أمام هذا األخير حتديات كبيرة، من بينها آليات تدبير االختالف، اليوم، بل لم يعد سياسيا الذي

الديني.. الطابع يلبس أصبح في السياسي اإلسالم ظل فقد يطرح املاضية املاضي العقود السياسية للتيارات نفسه بديال األخرى املوجودة، سواء كانت قومية أو اشتراكية أو ليبرالية، النوع آنذاك من االختالف فكان الفرز معه يسهل الذي البسيط على مستوى اخلطاب، أما بني االختالف أصبح فقد اليوم واإلخواني السلفي التيارين التعقيد، بطابع يتسم اختالفا معا ألنهما من ينهالن اخلطاب نفس

الديني.املذهب أما الشيعي فسيطرح أخرى حتديات مختلفة، تندرج، لكنها ضمن أيضا، األرضية نفس وإذا الدينية. االختالف كان بني األول السلفيني واإلخوان يتعلق باالختالف داخل الدولة، يرتبط الثاني االختالف فإن كان لقد األمة.. داخل باالختالف تيار اإلسالم السياسي يطرح ضمن الشاملة تصوراته دائما وسيجد الواسع، األمة مفهوم هذا اختبار أمام اليوم نفسه املفهوم على صعيد الواقع، ملعرفة ما إن كان سيتجاوب مع تطلعاته السابقة أم إنه سينخرط في لعبة والدولي، اإلقليمي االستقطاب وما إن كان سيدفع نحو تشجيع إنه أم املذاهب بني احلوار

سيكرس االنشقاق املذهبي..

األخيرة

قطرة احلليب التي غيرت وجه سوس

أثار وصول اإلسالميني إلى السلطة في عدة مناطق من العالم العربي، بعد ما سمي الربيع العربي، ويثير أسئلة عدة حول قضايا السلطة واحلكم واملسألة الدينية والتعددية داخل احلقل اإلسالمي نفسه. الكتاب الذي تنشره »املساء« على حلقات يفتح ملف اإلسالميني بني الدين والسلطة ويحاول تقدمي إجابات عن العديد من األسئلة التي طرحها

اإلسالميون منذ ظهورهم إلى اليوم: كيف تعامل اإلسالميون مع قضية اخلالفة؟ وكيف مت االنتقال من التنظير للخالفة إلى التنظير للدولة الوطنية؟ وملاذا تأخر االعتراف بالدميقراطية كثيرا لصالح الشورى؟ وما عالقة ممارسة احلكم بالنص؟ وهل يشكل وصول اإلسالميني إلى السلطة نهاية الرحلة أم مجرد بداية لتفجير قضايا جديدة؟..

اإلسالميون بني الدين والسلطة

األخيرة

السلفيون والشيعة.. أبرز حتديات اإلسالم السياسي بعد وصوله إلى السلطةاإلسالم السياسي سيجد نفسه أمام اختبار مفهوم »األمة« الواسع الذي ظل يطرح تصوراته ضمنه

تزامن »الربيع العربي«

مع بداية الوعي يف

الدوائر الضياضية االأوربية

واالأمريكية بالتحوالت

اجلديدة التي طراأت

على حركات االإضالم

الضياضي يف العامل

العربي واالإضالمي

طرب اآللة: املكونات النغمية واإليقاعية ونظام األداء

عبد السالم اخللوفي *

إيقاعات، وخمسة نوبة، عشرة إحدى من اآللة موسيقى تتكون لذلك اكتسبت منذ عهود سابقة تسمية أخرى، هي موسيقى اخلمسة واخلمسني، وبديهي أن الرقم هو حصيلة ضرب عدد النوبات في عدد اإليقاعات. وقبل أن يأخذ مصطلح نوبة مفهومه املوسيقي الصرف، كانت له معان شتى، خاصة في بعض الكتب العمدة في املوسيقى، ك«األغاني« لألصفهاني، فعندما نقول: غنى فالن نوبة أو نوبتني، فالداللة هنا لعدد مرات الغناء، أي مرة أو مرتني، وعندما نصادف تعبير: »هذه نوبة فالن في الغناء« فالقصد دوره. غير أن مصطلح نوبة مع املوسيقى األندلسية املغربية ستصبح له داللة خاصة، فالنوبة هو نظام موسيقي مكون من طبع معني )لتقريب كلمة طبع ميكن استعمال لفظ »مقام«، كما أقر ذلك مومتر 1932 بالقاهرة(، مغنى على خمس وصالت، وكل وصلة لها إيقاع معني، ويؤدى عبر ثالث مراحل: بطيئة ومتوسطة السرعة وسريعة. يعرف ب«مجموع النوبة السيقا«، »أغاني صاحب الرباطي، التادلي إبراهيم امليازين اخلمسة«. والنوبات اإلحدى عشرة املتبقية من هذا اإلرث الباذخ، واملتداولة إلى يومنا هذا، هي: 1( رمل املاية، 2( اإلصبهان، 3( احلجاز املشرقي، 4( احلجاز الكبير، 5( الرصد، 6( االستهالل، 7( رصد الذيل، 8( املاية، 9( غريبة احلسني، 10( عراق العجم، 11( العشاق. وكل نوبة، كما أسلفنا، تغنى على خمس وصالت، تنفرد كل وصلة بإيقاع معني، إما :1( البسيط، 2( القائم ونصف، 3( البطايحي، 4( الدرج، 5( القدام. وتتدرج سرعة اإليقاع عبر ثالث مراحل: 1( املصدر )بطيء(، 2( القنطرة )متوسطة السرعة(، 3( االنصراف )سريع(. وهكذا فنوبة رمل املاية مثال تتضمن: بسيط رمل املاية، وقائم ونصف رمل املاية، والبطايحي رمل املاية، ودرج رمل املاية، وقدام رمل املاية. وهكذا يحيل اجلزء األول من التسمية على نوع اإليقاع املستعمل، بينما يشير اجلزء الثاني إلى اسم النوبة. نقول املهيمن باعتبار أن مجموعة الطبع )املقام( املهيمن على أو على طبوع امللحنة الصنعات من النوبات تستضيف مجموعة من »مقامات« قريبة من الطبع الذي حتمل اسمه نوبة من النوبات، وبقيت يتيمة بسبب ضياع نوباتها األصلية، فمثال نوبة رمل املاية، التي تستقر صنائعها على صوت Ré ، تستضيف صنائع من طبع احلسني على درجة La، وآخر من طبع حمدان على درجة Fa، وجند صنعات أخرى في نفس

النوبة، تستقر على درجة Do من طبع انقالب الرمل.وألداء طرب اآللة املغربي نظام خاص، فاالفتتاح يكون مبقدمات آلية غير موقعة، ينبغي أن منيز فيها بني صنفني: املشالية والبغية، واملشالية

نوعان: الكبرى والصغرى.املشالية الكبرى: كانت عبارة عن معزوفات مرجتلة، يقوم بها أفراد اجلوق لدوزنة اآلالت والقيام بعمليات إحمائية، وكذلك إلعداد السامع قام وقد العازفني، بغية فيكون هو يهيمن طبع معني، أن إلى للتلقي،

الفنان عمر اجلعيدي بترتيب أدائها، فأصبح لها نظام معلوم في األداء.املشالية الصغرى: وهي افتتاحية موسيقية غير موقعة كذلك، في طبع احلجاز املشرقي، تؤدى قبل أداء ميزان من ميازين هذه النوبة، أو تستعمل كافتتاحية للتواشي السبع في طبع احلجاز املشرقي، غير أن خرجة املشالية الصغرى املمهدة ألداء امليزان تستقر على درجة Fa، بينما

.Sol اخلرجة املمهدة للتواشي تستقر على درجةالبغية: وهي افتتاحية موسيقية، غير مصاحبة باإليقاع، لكن جملها النغمية محددة ومضبوطة، تستقر على أهم العيون احملددة ملالمح الطبع أقل الكبرى، وبدرجة للمشالية الرئيسية السمة كانت وإذا املوسيقي، الصغرى، هي الطول، فإن البغية تكون قصيرة زمنيا، وتتكون إما من مقطع واحد يتكرر مرتينن كما هو الشأن بالنسبة لنوبة رمل املاية، أو من مقطعني، يعاد األول مرتني، بينما يستخدم األول كخروج، كما هو احلال بالنسبة لبغية نوبة االصبهان مثال، أو يكون للبغية تركيب خاص كما هو الشأن بالنسبة لبغية نوبة العشاق مثال. ثاني أنواع املقدمات املوسيقية، هي التواشي، وهي معزوفات آلية فقط، مصاحبة باإليقاع،

وميكن أن منيزفيها بني األنواع التالية:من أكثر النوبات ولبعض البغية، بعد وتؤدى النوبات: تواشي تتوفر التي املشرقي، احلجاز لنوبة بالنسبة احلال هو كما توشية، على سبع، تؤدى كوصلة منفردة في مفتتح احلفالت. ونوبة االستهالل، املتوفرة على ثالث تواش، تستعمل بدورها كوصلة منفصلة، ويضيف إليها البعض توشية رابعة، هي في احلقيقة توشية خاصة مبيزان درج

االستهالل، تضاف على سبيل التنويع، نظرا لرشاقتها وطالوتها.تواشي امليازين: هي افتتاحيات موسيقية، يرافقها اإليقاع، يفتتح بها ميزان اآللة، وتؤدى في الغالب األعم، على نفس إيقاع امليزان في حركته البطيئة، والكثير من تواشي امليازين أصبح مفقودا، بينما حتتفظ

معظم ميازين القدام والدرج والقائم ونصف على توشياتها.تواشي الصنائع: وهي تواش تؤدى داخل الصنائع، وبالضبط بعد أداء البيت األول غناء، وقبل أداء اجلواب املوسيقي، لذلك تسمى كذلك بالتواشي التخليلية أو الداخلية، مثالها توشية صنعة »ياساكنا قلبي

املعنى/ وليس فيه سواك ثان« البن العفيف التلمساني.كما جتدر اإلشارة في صدد حديثنا عن التواشي إلى تقنية »تعمير« حمدون الفقيه فعل كما الضياع، من للحنها حفظا كالما، التواشي باحلاج، بالنسبة لتوشية غريبة احلسني، التي نظم للحنها كالما يقول:

هل لي من مداوي الهوى يداوي سقامي عاجالقلبي بالهوى انكوى ودمعي تراه هاطال

على فقد من أهوى يجد بالوصالوكما هو الشأن بالنسبة لتوشية الصنعة املشهورة لدى العموم، من انصراف قدام املاية، »أنا كلي ملك لكم«، عمرت هكذا: البها فيك انتهى

وإليك املنتهى

* أستاذ مادة التراث املوسيقي املغربي باملركز التربوي اجلهوي بالرباط

يوسف احللوي

خلف الشيخ ماء العينني تراثا ضخما في شتى أنواع املعارف والعلوم وبلغ عدد مؤلفاته ثالثمائة كتاب لم تغادر فنا من فنون عصره إال أحاطت به، حتى ظن من وقف له على إسهام في مجال من املجاالت أنه ال يحسن غير ذلك املجال، على أن التأليف لم يستوعب جميع تراث الشيخ الذي أسس حركة جهادية أقضت مضاجع مثلما بالسيف فكتب آماله، وقوضت املستعمر يكتب باليراع وجاز بحر الكد إلى بر املجد متخذا منهما القارب والشراع، فصدقاه إلى أن استوى على عرش النبوغ ملكا متوجا، وال نغفل نعرض تقدم حني ما إلى ينضاف مهما جانبا لسيرة الشيخ وتراثه، فقد حظي بحضور ملفت لالنتباه في الدراسات االستشراقية واألبحاث في يقصر حضوره األكادميية اجلامعية، وال األدب والشعر عن أهمية حضوره الوازن في والفقهي التاريخي البحث مجاالت باقي واللغوي وغير ذلك مما برع فيه الشيخ معاصريه من للعلماء مغرية مادة وشكل

ومن جاء بعدهم إلى يوم الناس هذا.الشيخ بن املصطفى محمد هو

) محمد فاضل بن مامني، وأمه )منبنت املعلوم ولد عام 1246ه وتوفي 1910م لعام املوافق 1328ه عام العلماء كل وخالف بتيزنيت، لم يرحل املتقدمني واملتأخرين

محمد املصطفى في طلب العلم خارج جل أن على الدارسون ويجمع موطنه،

محمد الشيخ والده مبالزمة حصلها علومه فاضل الذي كان نسيجا فريدا من املعارف، حرص الشيخ فاضل على تربية ولده ماء العينني وملس على وتفوقه نبوغه األولى ابنه سنوات منذ كان إنه وقيل مضاعفة، بعناية فخصه أقرانه يحفظوا لم ما أوالده عمر يطيل أال الله يدعو كتاب الله فبدهي أن يكون أول منبع يروي ظمأ فهو القرآني الدرس هو للمعرفة العينني ماء مائدة العلوم التي حتوي من كل فن زبدته فليس املتلقي لسان تقومي في القرآن من أثرا أعظم وتنمية مواهبه اللغوية، وال تكاد تخلو آية من آياته من درس حديثي أو حكم فقهي أو موعظة أخالقية أو قصة تاريخية، ولسنا نضيف جديدا آيات في الكسور مسائل تناول أنه قلنا إذا املواريث بدقة فاقت ما كان يبلغه علم احلساب األجنة لتخليق تصورا أعطى وأنه نزوله زمن في األرحام أزرى بأبحاث الطبيعيات حينها، ثم إن الدروس املنهجية التي يختزنها القرآن تغني خريج فالشيخ وهكذا الدروس، من غيرها عن املدرسة القرآنية بكل ما حتمله الكلمة من معنى فما كاد يبلغ سن الرشد حتى تأهل لإلفتاء كامل

العدة والعتاد.بن مختار بن الله عبد الشيخ محمد يقول الهجري عشر الرابع القرن كان »فلما تكرور: بعث الله على رأسه شيخنا الشيخ ماء العينني بن الشيخ املجدد الشيخ محمد فاضل بن مامني أو انتصارا ذلك قلت وما الدين، مجدد فكان

تشيعا وال مني تعصبا العلم بخطبة عشواء، ألن يثبت وإمنا بذلك يثبت ال الله فلعنة والصدق بالتحري بالله الكاذبني، وأعوذ على من اإلطراء بالكذب، بل إمنا قلت إنه مجدد بتبصر وإمعان لبس ال كاشفة وصحبة طويل

فيها«. ويقول الشيخ محمد فاضل »الضياء كتاب في بن احلبيب بن الشيخ حياة في املستبني العينني ماء »الشيخ مامني«: إلى والده عند من ذهابه قبل بعلم وكوشف فوحت احلج ناسخه معرفة من التفسير احلديث علم وفي ومنسوخه األصول وعلم ودراية، رواية والقواعد والفروع، وأنواع وأشعارها العربية العلوم

وآدابها ولغتها ونحوها، وفي املنطق والبيان، وسائر الفنون العقلية والنقلية« وصرح الشيخ كتابه في الله عبد الشيخ بن العاقب محمد »مجمع البحرين في مناقب الشيخ ماء العينني« لم والده، كل علومه على تلقى العينني ماء أن يتغرب إليها ولم يغادر مدرسة والده قط، وأما إنتاجه العلمي فقال عنه ابنه مربيه ربه »وقد ألف كثيرا من الكتب في ريعان شبابه وأثناء جوالته، فيه« ألفت الذي املكان في بعضها بقي ورمبا ومن كتبه »اللؤلؤ احملوز اجلامع ما في اجلامع صلة على املترحم صلة و والراموز« الصغير

ما فيها جمع الرحم« حديث خمسمائة يقارب

ومنظومة الرحم، صلة في الذات معرفة من يطلب فيما واملعاني واألفعال، ومختصر األصول في الشاطبي لكتاب شعرية منظومة عن عبارة و»األقدس« في األصول النحو« في املبتدئني »هداية املقام يتسع ال مما وغيرها كان أنه كما عنه، للحديث لهذا مكثرا مفلقا شاعرا إنتاجه عن احلديث يحتاج من عدد إلى لوحده الشعري شعره من ونسوق املؤلفات، التي اجلميلة األبيات هذه لتباريح مكابدته فيها يصف على دليل أقوى فهي الغرام،

رهافة حسه ورشاقة نظمه:تقطع وأحشائي وبت

بالهوى ومن حرق األشواق باتت صواديا وبت وقلبي من لظاها بجنة

وجنة ذكراها تذكر ناسيا تضوع منها نشر بنت غزالة

إذا الطيف أبدى نشرها والغوالياعني التأليف في نشاطه إلى وباإلضافة الشيخ بتدريس الشعر والبيان واملنطق وسائر أو مبسجده سواء والنقلية العقلية العلوم

ببيته حتى بلغ عدد طلبته عشرة آالف نسمة. هذه بإيجاز حملة عن حياة ماء العينني العلمية واألدبية أو لنقل هذه السيرة التي خطها

بيراعه على جبني املجد ناطقة بأنه عالم فذ ال جتود األيام مبثله إال فيما ندر، وأما السيرة التي كتبها سابقتها عن أهمية تقل فال بسيفه ترفع أن عنده العلم لدولة كان وما بالسيف، عنها مدافعته لوال هامتها من جملة أن ضياع التاريخ ويحدثنا املستعمر إحراق بسبب كان مؤلفاته أن األولى للوهلة يبدو وقد ملكتبته جهاده صرفه عن العلم واحلق أنه لوال على لنطلع كنا ما البطولية مواقفه عمدوا أنهم والدليل تراثه من شيء الفرصة مآثره حني سنحت إزالة إلى

لفعل ذلك. ماء استمالة املستعمرون حاول مكانته عظم من يعلمون ملا العينني الشيخ فاستسالم الصحراء قبائل في طوع صارت الصحراء أن معناه إرادتهم ومن مراسالت اإلسبان معه

تتضح أهمية استمالة الشيخ لصفهم.جاء على لسان »غونز اليس« ممثل إسبانيا في إقليم واد الذهب في رسالة أيضا »وأؤكد نصه ما للشيخ وجهها بأنني حاضر ألفعل كل ما يرضيك وحتب... ثم أخبرك وأثبت لك أن جتارة إسبانبا كلها بيدك وحتت أمرك في كل مكان وزمان« ومع أهمية وجسامة عليه عرضت التي اإلغراءات املخاطر املترتبة عن معارضة إرادتهم فإن الشيخ رفض أن يكون ذنبا لالستعمار، ومثلما فرنسا عروض رفض إسبانيا عروض رفض نفسه وليجد الرحى شقا بذلك عليه لينطبق في مواجهة قوتني استعماريتني مدججتني بكل

أنواع السالح.أجبر الشيخ ماء العينني على مغادرة تالحق بعد تيزنيت إلى واللجوء السمارة الهجمات االستعمارية ولم يفت ذلك في عضده والصحراء ونظم قبائل سوس فراح يجمع كمثل املستعمرين معاقل على منظمة غارات 1908 م الذي هجومه على مركز أكجوجت عام أتباعه من وعدد »ريبوكس« القبطان فيه قتل

ومواجهته لقوات »موانيي«.في قصبة أوالد زيان، عاجلت املنية الشيخ القيام على القبائل يحرض وهو العينني ماء لكن الغاصبني، مقاومة في الديني بواجبها جذوة املقاومة لم تنطفئ فقد حمل ولده »أحمد الستنقاذ محمود بجهد وقام لواءها الهيبة« مراكش من أيدي الغاصبني فكان امتدادا ملدرسة الذي الشبل وكان معا والعمل العلم في والده العينني من ماء ورث أوصاف األسد، أو ليس

وصف بالهزبر في شعر مربيه ربهتلقى الهزبر الشيخ ماء العينني بخ

حدث وال حرج عن البحرانكمل الليوثة والفخار مؤيدا

بالنصر والتمكني والبرهانثبتا هصورا صمة صمصامة

ويصيح في امليدان من يلقاني

لعله من الالفت من الوجهة املوسيقية الصرفة، صعوبة حصر مختلف الفنون املغربية األصيلة، سواء العاملة منها

أو الشعبية، العتبارات متعددة مرتبطة أساسا بالغنى احلضاري واإلثني والعرقي للمغرب، فعلى مدى قرون تعاقبت على هذا البلد، حضارات وأجناس وإثنيات، شكلت بشكل تراكمي، مجموعة من األلوان الفنية،

والتعابير املوسيقية، احلبلى بالعديد من التفاصيل، والتي غالبا ما ال نلتفت إليها، عن قصد أو غيره، مكتفني

بظاهر األمر عوض البحث عن بواطنه. ولعله من نافلة القول إن تراثنا مبختلف مكوناته، يعاني من إجحاف

مابعده إجحاف، فكثيرا ما يختزل في جوانبه الفلكلورية، وغالبا ما يبخس حقه في التبريز واإلظهار، فال ميرر في وسائل اإلعالم إال على مضض، وبأشكال تسيء له

أكثر مما تفيده. هذه احللقات ستحاول أن تسلط الضوء، على مجموعة من فنوننا التراثية، بغية إظهار جوانبها

املشرقة، عن طريق مقاربتها من وجهة أكادميية صرفة، علها تساعد في إعادة النظر في هذه الثروة الفنية التي

يحق للمغرب االفتخار بها.

15 أعالم مغاربة من التاريخ

الشــيخ مــاء العـينني

وقفات مع فنوننا

األصيلة

خلف الشيخ ماء

العينني تراثا شخما

يف شتى اأنواع

املعارف والعلوم

وبلغ عدد

موؤلفاته ثالثمائة

كتاب مل تغادر فنا

من فنون عرصه اإال

اأحاطت به

13 فـسـحـة الصـيـف www.almassae.press.ma العدد: 1853 اجلمعة 2012/09/07

األخيرة

عواصم العالم هي مرايا لعوالم العالم، في تعدد جنسياته وحضاراته.. وطموحاته، وألن »األفكار أصل العالم« كما قال الفيلسوف الفرنسي أوغست كونط، فإن العواصم ليست فقط جغرافيا ودميوغرافيا، بل هي أساسا أفكار مهدت لتشكل حضارات، فالعواصم تواريخ، إذ وراء كل عاصمة كبيرة تاريخ كبير وحلم أكبر.. من روما األباطرة القدامى وبغداد العباسيني

وصوال إلى واشنطن العالم اجلديد.. تتعدد العواصم وقد تتناحر وقد متوت وتولد من جديد.. لكن تبقى العاصمة عاصمة لكونها مدخال لفهم البشر وهم يتنظمون ويحلمون.

املصطفى مرادا

طوكيو هي علصمة اليابان اآلسيوية الدول أهم إحدى الصناعة عمالقة من وعمالق متكنت احلديثة، والتكنولوجيا من أن حتتل مكانة متميزة بني أكبر الدول لتصبح واحدة من العالم، في االقتصادية القوى سريعا تنهض أن واستطاعت التي حلت بها في الهزمية بعد

احلرب العاملية الثانية.اليابان مبناظرها تعرف الرغم وعلى اخلالبة، الطبيعية املمنوح الطبيعة جمال من تتعرض أنها إال لليابان لكثير فتتعرض أيضا لقسوتها والتي الطبيعة الظواهر من في شكل مدمر، كثيرا تأتي كثرة اليابان عن املعروف فمن تقدر والتي للزالزل تعرضها باآلالف في السنة الواحدة، كما البراكني من العديد بها يوجد ملوجات باإلضافة هذا النشطة، يعرف ما أو الزلزالية املد بتسونامي، وعلى الرغم من كثرة هذه املخاطر التي تتعرض إليها إال أن هذا لم يأخذ من التقدم نحو وسعيها عزميتها شيئا فها هي واقفة صامدة مير التقدم يوم مبزيد من كل عليها حتى والتكنولوجي، الصناعي الطبيعية املخاطر حتدت إنها فعملت على إنشاء مبان بتقنيات حديثة مقاومة للزالزل باإلضافة وقياس رصد أجهزة المتالكها تتبع من بفضلها تتمكن دقيقة

هذه الظواهر الطبيعية.تتألف دولة اليابان من )حوالي اجلزر من مجموعة أربع منها جزيرة( آالف أربعة هوكايدو، وهي رئيسية جزر وشيكوكو وكيوشو، وهونشو، متتد على شكل أرخبيل وتشكل ملسافة ميتد قوسا بعضها مع اجلزر تقبع مربع، كلم 1.900اليابانية بشمال احمليط الهادي أمام الساحل الشرقي آلسيا في وكوريا روسيا من كل مواجهة والصني، وبني كل من احمليط الهادي من ناحية الشرق وبحر

اليابان من الغرب.الذي املكان استيطان مت احلالية طوكيو مدينة حتتله منذ فترة جومون، ثم أصبح من )التابعة امللكية األراضي ضمن نارا فترتي أثناء لإلمبراطور( أثناء املنطقة سقطت وهييآن. في أيدي الوسطى العصور السهول من القادمني احملاربني هؤالء أسس املجاورة، الشرقية في جنوبي عسكرية حكومة خليج طوكيو: في املكان املسمى كاماكورا، كان ذلك في نهاية العهد ذلك ومنذ م، ال12 القرن أخذت املدينة اسمها األول إيدو )خليج اخلليج ميناء ومعناها

طوكيو اليوم(.عاصمة طوكيو أصبحت اليابان منذ بداية القرن ال17 م،

وعرفت عصرا مزدهرا أثناء فترة املليون سكانها عدد بلغ إيدو، نسمة في القرن التالي )ال18 م(. الشوغونية، نظام سقوط بعد اضمحل التحوالت فترة وأثناء كيوتو لصالح املدينة، دور العاصمة اإلمبراطورية. إال قرر أخيرا أن ينقل البالط أن عاصمته إلى إيدو، ومتت إعادة )ومعناها طوكيو إلى تسميتها

العاصمة الشرقية(.تتطور املدينة أخذت وأصبحت من كبرى املدن العاملية. أثناء بدايات فترة القدمية املدينة أخذت مييجي كبرى فاحتضنت تتحول، في اجلامعات وأولى الشركات، البالد كما عرفت أولى النشاطات الصناعات. حتول مظهر املدينة أقيمت عندما م، 1870 عام

تعمل )كانت العمومية اإلنارة بالغاز( في شوارعها، ومت كانت املركزية، احملطة تشييد القطارات تنطلق منها إلى إلى ثمة ومن يوكوهاما مدينة البالد. بعد عقد سائر أرجاء من الزمن بدأت خطوط »الترام« املدينة، كما شرع تغزو شوارع في تشييد مبان حكومية جديدة في حي كاسوميغاسيكي وأخرى الشركات مقرات لتحتضن مارونوأوشي، حي في الكبيرة أجنزت أغلب هذه املباني باحلجر ووفق املخططات الغربية، غيرت هذه التحوالت وجه مركز املدينة شوارعها أصبحت ثم القدمي،

تضاء باإلنارة الكهربائية.م، ال20 القرن حلول مع تكون اتساعا: طوكيو ازدادت كثيف، عمراني نسيج حولها

واستغلت كل املساحات الشاغرة الغربية الضفة امتداد على لخليج طوكيو، ثم أخذت تبتلع الشمال إلى جديدة أراضي والشرق. تعرضت املدينة للدمار والهزات فاحلرائق عدة، مرات األرضية دمرت العديد من الكبير الزلزال أتى ثم أحيائها، لعام 1923 م على أكثر من نصف مباني املدينة. وتسببت حمالت احلرب أثناء اجلوية القصف العاملية الثانية في مقتل أزيد من 100.000 شخص وتدمير كامل امتداد على العمراني النسيج

100 كلم مربع.البناء إعادة عملية متت بوتيرة سريعة: محاور طرق املدينة؛ حول رسمت جديدة لتشييد خاص برنامج وضع وإدارية، وحكومية مدنية مبان

وانتهي العمل به عام 1964 األلعاب دورة انطالق مع م

األوملبية في طوكيو.في األعمال أوراش تكاد ال الهزات فبسبب تهدأ، طوكيو تلحق والتي لها تتعرض التي ال مببانيها، جسيمة أضرارا تعمر أكثر املباني ألكثر من جيل البيوت بدأت الزمن. من واحد كان والتي القدمية، اخلشبية سنة 20 كل بنائها إعادة يتم تاركة التالشي، في تقريبا، مكانها ملبان حديثة، أجنزت أخذت القوية. الزالزل لتحمل مبان جديدة ذات طراز معماري عصري تأخذ مكانها في األحياء املباني هذه تتحدى احلديثة، بعلوها الشاهق األخطار ويعترض والزالزل، الطبيعية بعض سكان املدينة عليها ألنها

رؤية جبل فوجي حتجب عنهم طوكيو مدينة تنفك ال املقدس. ال فيها األشغال وتكاد تتجدد، تنتهي. لم يتنب املسؤولون فيها العمرانية، املخططات من أيا العمراني نسيجها يبدو لذا متنوعا، وتظهر املدينة أكثر حتافظ صغيرة لقرى كتجمع كل منها على خاصيتها الفريدة. الكبرى والتي الشوارع تعد -1950 سنوات في اختطت احلديثة واملباني م 1960إلى الرئيسية، املدينة واجهة واملباني القدمية األحياء جانب من طابق املؤلفة الصغيرة واملزارات واملعابد طابقني أو املنتشرة اخلشبية واألبنية لزائريها املدينة تقدم عبرها. متناسق وغير مشكال منظرا في األغلب، تتعايش فيه مختلف الطرز املعمارية ومواد وأساليب البناء املتنوعة. عكس ما يعتقده واملساحات املنتزهات البعض، كبيرة طوكيو في اخلضراء وواسعة، سواء في وسط املدينة

أو على ضفاف نهر سوميدا.يقع القصر اإلمبراطوري في مدينة إيدو القدمية، وتعتبر هذه التاريخي. املدينة قلب املنطقة اخلضراء املساحات فيها تكثر العائلة إقامة مقر ويرتفع وسطها، في اإلمبراطورية ويحظر على العامة زيارة املكان. إلى جهتي اجلنوب والغرب يقع وتتجمع كاسوميغاسيكي، حي احلكومية الهيئات أغلب فيه إقامة مقر البرملان، الرسمية: رئيس الوزراء، والوزراء

واحملكمة العليا.القصر من الشرق إلى يقع حي اإلمبراطوري مراكز أهم أحد مارونوأوتشي، والبالد، املدينة في األعمال توجد فيه مقرات العديد من الكبرى. البنكية املؤسسات الشرق، حي ناحية إلى يليه جينزا الشهير، قدميا كان جتار لتجمع مكانا احلي هذا أوساكا، من القادمني اجلملة التسوق مكان اليوم وأصبح تنتشر املدينة، ألهالي املفضل الكبرى، التجارية احملالت فيه املطاعم، دور السينما واملسارح، ويتم منع مرور املركبات فيه يوم في السير لتقتصر حركة األحد

شوارعه على الراجلني فقط.الشمال وإلى بعد جينزا امتدا نهر والشرق وعلى املدينة أحياء سوميدا، متتد القدمية )القصبة(، يقع فيها والذي الشعبي، أساكوسا حي الضيقة بشوارعه يشتهر واملتعرجة وتنتشر عبرها دكاكني هذا احلي في تنشط احلرفيني، لتقليدية، املصنوعات جتارة )أو سينسو معبد فيه يقع كما سينسو جي(، والذي كرس الرحمة إله كاننون، لشخصية )حسب البوذية الديانة حسب

التقليد الياباني(.

عاصمة وتــاريـــخاآلسيوية الدول أهم إحدى الصناعة عمالقة من ق متكنت احلديثة، والتكنولوجيا من أن حتتل مكانة متميزة بني أكبر الدول لتصبح واحدة من العالم، في االقتصادية القوى

في

اليابان مبناظرها تعرف الرغم وعلى اخلالبة، الطبيعية املمنوح الطبيعة جمال من تتعرض أنها إال لليابان لكثير فتتعرض أيضا لقسوتها والتي الطبيعة الظواهر من في شكل مدمر، كثيرا تأتي والتي الطبيعة الظواهر من في شكل مدمر، كثيرا تأتي والتي الطبيعة الظواهر من

كثرة اليابان عن املعروف فمن في شكل مدمر، كثيرا تأتي كثرة اليابان عن املعروف فمن في شكل مدمر، كثيرا تأتي

تقدر والتي للزالزل تعرضها باآلالف في السنة الواحدة، كما تقدر والتي للزالزل تعرضها باآلالف في السنة الواحدة، كما تقدر والتي للزالزل تعرضها

البراكني من العديد بها يوجد ملوجات باإلضافة هذا النشطة، يعرف ما أو الزلزالية املد بتسونامي، وعلى الرغم من كثرة هذه املخاطر التي تتعرض بتسونامي، وعلى الرغم من كثرة هذه املخاطر التي تتعرض بتسونامي، وعلى الرغم من

إليها إال أن هذا لم يأخذ من كثرة هذه املخاطر التي تتعرض إليها إال أن هذا لم يأخذ من كثرة هذه املخاطر التي تتعرض

التقدم نحو وسعيها عزميتها شيئا فها هي واقفة صامدة مير التقدم يوم مبزيد من كل عليها شيئا فها هي واقفة صامدة مير التقدم يوم مبزيد من كل عليها شيئا فها هي واقفة صامدة مير

حتى والتكنولوجي، الصناعي الطبيعية املخاطر حتدت إنها حتى والتكنولوجي، الصناعي الطبيعية املخاطر حتدت إنها حتى والتكنولوجي، الصناعي

فعملت على إنشاء مبان بتقنيات حديثة مقاومة للزالزل باإلضافة وقياس رصد أجهزة المتالكها تتبع من بفضلها تتمكن دقيقة

تتألف دولة اليابان من )حوالي اجلزر من مجموعة أربع منها جزيرة( آالف أربعة )حوالي اجلزر من مجموعة أربع منها جزيرة( آالف أربعة )حوالي اجلزر من مجموعة

هوكايدو، وهي رئيسية جزر وشيكوكو وكيوشو، وهونشو، هوكايدو، وهي رئيسية جزر وشيكوكو وكيوشو، وهونشو، هوكايدو، وهي رئيسية جزر

متتد على شكل أرخبيل وتشكل ملسافة ميتد قوسا بعضها مع اجلزر تقبع مربع، كلم اليابانية بشمال احمليط الهادي أمام الساحل الشرقي آلسيا في وكوريا روسيا من كل مواجهة أمام الساحل الشرقي آلسيا في وكوريا روسيا من كل مواجهة أمام الساحل الشرقي آلسيا في

تعمل وعرفت عصرا مزدهرا أثناء فترة كل من احمليط )كانت العمومية وانتهي العمل به عام 1964واستغلت كل املساحات الشاغرة اإلنارة

عاصمة وتــاريـــخعاصمة وتــاريـــخ

طوكيو.. عاصمة برتبة »مدينة عاملية«

www.almassae.press.maفـسـحـة الصـيـف14 2012Ø09Ø07 WFL'« 1853 ∫œbF«

©≤® åWOK³I²*« WM« tIò? bŽ«u lË w WËU×أحاديث المستقبل ترمي إلى تحذير المسلمين من أسباب الفساد وعوامل االنحالل

UJKÐ ”UO≈

—UŁ¬ iFÐ ¨oÐU« ‰UI*« w ¨UM¹√— kŠö*« s??Ë Æ7??H??« —U??³??š√ rN …¡U???Ý≈ t²OLð s??J??1 U??? Ë√≠ å…b???ŽU???I???«ò Ê√ ≠UNCFÐ Ë√ ÍœUN'« Âö??Ýù« «—UO²Ð ¨7H« Y??¹œU??Š_ WU)« UNð¡«d  ÒbIð s q??F??& U??N??½_ ¨…d???D???š …¡«d????? w???¼Ë ÆUNULŽ√ iF³ UIKDM Y¹œUŠ_« Ác¼ Y¹œUŠ_« i??F??Ð 5??Ð j??Ðd??ð U??N??½√ U??L?? vKŽ Êü« Àb???% W??M?? ÒO??F?? l???zU???Ë 5???ÐË WÝ«—œ ‰UI*« «c¼ w lÐU²MÝË Æ÷—_«

ÆŸuu*«

وظيفة أحاديث المستقبل —«c????½ù« W??H??O??þË ≠”U???Ý_U???Ð≠ w???¼Ë ◊«d????ý√Ë 7??H??« Y??¹œU??ŠQ?? ¨d??¹c??×??²??«Ë sŽ —U??³??šù« U¼d¼Uþ ÊU?? Ê≈Ë ¨WŽU« WHOþË ÍœR??ð wN p??c??Ë≠ ö³I²*« ≠œUI²Žô« öLJ s UN½√ wMŽ√ ¨W¹bIŽ WLJŠ oOI% v??≈ ¨U??C??¹√ ¨w??d??ð UN½S »U³Ý√ s?? 5LK*« d??¹c??% w??¼ ¨W??O??½¬ w²« ‰ö???×???½ô« q???«u???Ž s????Ë œU????H??« ¨UN²uË UNðd½ 3_« v??≈ X?? ÒÐœ «–≈ WHOþË UNH½ U³¹dIð Ác??¼Ë Æ—c??½ wN wU*« sŽ Íu³M«Ë w½¬dI« hBI« ¨w³M« Ê≈ò ∫U— bOý— ‰uI¹ ÆtŁ«bŠ√Ë U0 t²√ d³¹ r ¨Âö«Ë …öB« tOKŽ »u—Ë lOA«Ë ‚dH²« s UNO lIOÝ ¨Ÿb³«Ë À«b???Š_« w »U²J« q??¼√ 4Ý rNÐ WU)« ¨7H« —U³š√ s p– dOGÐË Ê√ qł_ ô≈ ¨3_« 5ÐË rNMOÐ Wd²A*«Ë U¼ Òd WËUI w …dOBÐ vKŽ «u½uJ¹ «ËbLF²¹ Ê√ qł_ ô ¨U¼dý rUHð ¡UIÒ?ð«Ë U¼—UMÐ ¡ö???D???ô«Ë 7??H??« p??K??ð …—U?????Ł≈

ÆåU¼—«“Ë_ ·«d²ô«Ë bUI s?? Ê√ ¨U??C??¹√ ¨w??? Ëb??³??¹Ë UN½uJÐ W_« —«d²ž« lM ∫7H« Y¹œUŠ√ d¹cײ«Ë ¨”U??M??K?? X???ł d???š√ W???√ d??O??š tK« U¼bŽË U v??≈ w³K« Êud« s vI³ð v??²??Š ÆÆÆe???F???«Ë —U??A??²??½ô« s?? t??Ð —cŠ vKŽ ≠q??O??łË dBŽ q?? w??≠ U??L??z«œ Ê≈Ë ¨s???e???« U??³??K??I??ð s???Ë U??N????H??½ s??…—ËdG*« 3_« ‰P??* ‰U¦ qOz«dÝ≈ wMÐ

ÆUNHMÐ Á—U³šSÐ≠ Âd??_« w³M« œ«—√ U??0—Ë XOðË√ d√ vKŽ UMN³M¹ Ê√ ≠Y¹œUŠ_« ÁcNÐ ·ö)« ∫ u¼Ë ¨‰«eð ôË ¨«dO¦ W_« tM Æd¦_« w WM²H« vMF „«–Ë ¨wKš«b« UN¹dJHË W_« ¡ULKF d¹c% «c¼ ÊQJ pcË ¨…dD)« …dG¦« Ác¼ s UNðœUË vKŽ l??O??L??'« œu??N??ł V??B??M??ð Ê√ V??−??¹ Ÿ«dB« …—«œù m ÒOB« qC√ sŽ Y׳« w ¡wý nF√ Ê≈ ∫qO bË ÆwKš«b« lCð r?? UN½√ u??¼ WOöÝù« …—U??C??(«

ÆwÝUO« ·ö²šö ôuKŠ ¡UDŽ≈ UNHzUþË sL «—UA³« U??√

U¼dINIðË UNHF «d² w Wú q_« ÆUOH½ ÂeNMð ô wJ

من ضوابط فقه أحاديث الفتن Ÿuu*« Ê√ wM ULKŽ ¨UNCFÐ d–√

∫WKI² WÝ«—œ ÃU²×¹ s –≈ ∫Y¹b(« W× s X³¦²«≠ 1 ≠bLŠ√ ÂU??ù« sŽ dN²ý« UL≠ ·ËdF*« ÆrŠö*« UNM ¨UN q√ ô V² WŁöŁ Ê√ lu« ÊUE s rOI« sЫ d³²Ž« pcË «–≈ WUš ¨WK³I²*« a¹—«u²« Y¹œUŠ√ s ôU??¦?? «c??N?? »d???√Ë Æ…œb??×?? X??½U?? ¨UNL¼√Ë 7H« w WKI²*« V²J« dNý√ ŒuOý s ¨œULŠ sÐ rOFM 7H« ∫u??¼Ë ÆÁdOGÐ U½ËdI tMŽ ÈË— tMJ ¨Í—U³« ÊUò ∫Íb??Ý_« bL× sÐ `U tO ‰U dOUM Áb??M??ŽË ¨tEHŠ s?? Àb×¹ rOF½ XFLÝ ∫‰U????Ë ÆU??N??O??K??Ž l??ÐU??²??¹ ô …d??O??¦?? fO ∫‰U??I?? ¨t??M??Ž q¾Ý 5F s??Ð vO×¹ ÆåWMÝ VŠU tMJË ¨¡wAÐ Y¹b(« w WLz_« sŽ ÁœdHð d¦ b ∫wzUM« ‰UË w —U??B?? ¨…d??O??¦?? Y??¹œU??ŠQ??Ð 5??Ëd??F??*« sÐ WLK ‰U???Ë Æt???Ð Z??²??×?? Ô¹ ô s?? b??Š ¨QD)« dO¦ u¼Ë ¨UËb ÊU ∫rÝUI«

œdH½« r??Šö??*« w?? …dJM Y??¹œU??Š√ t??Ë tMŽ ‰U?? UL w??¼ ¨Ê–≈ ¨W??ö??)« ÆU??N??Ð Ær¼u« dO¦ ¨WM« w ÂU≈ ∫wMD—«b« Ác¼ W× s bQ²« u¼ Vł«uU oOK¹ ö ¨œd??Ô ???ð ô X²³Ł «–S?? ¨Y??¹œU??Š_« ‰Ëe½Ë ÍbN*« —U³š√ —UJ½≈ ¨ö¦ ¨rUFUÐ

Æ`O× UNK√ Ê_ ÆÆÆU¼u×½Ë vOŽ ö³I²*« Y¹œUŠ√ d³²Fð Ê√ È—√≠ 2 »UÐ s??? ô ¨ÂU????J????Š_«Ë t??I??H??« »U???Ð s??? ô ‚Ëd 5ÐU³« 5ÐË ¨kŽ«u*«Ë ozUd« œ Òbý bI ¨’UB²šô« q¼√ UNdF¹ vHð «uB Òš—Ë ÂUJŠ_« Y¹œUŠ√ w ÊuŁb;« ÆWOEŽu« WHOFC« Y¹œUŠ_« W¹«Ë— w bN²−*« dOG ¨w???¹√— w?? ¨“u??−??¹ ô «c?? w dc¹ U??Ë ¨U¼d ÒH¹Ë UNÐ rJ×¹ Ê√ «c¼ vKŽ Íd¹ »«œ¬Ë ◊Ëdý s Èu²H« –≈ ÆWOŽdA« ’uBM« s UC¹√ V½U'« U½UOŠ√ tÐ oKF²ð 7H« Y¹œUŠ√ w ‰uI« q³I² tÐ oKF²¹ b qÐ ¨‚uIŠË ¡Uœ ÁcN wEŽu« V½U'« wHM¹ ô «c¼Ë ÆW√

ÆÁbŠË fO tMJ ¨—U³š_« ”UM« fO¾Oð Âb??Ž bŽ«uI« s??≠ 3 WF¹dAK ÂUF« q_«Ë ¨7H« Y¹œUŠQÐ ` bË Æq??_« »UÐ `²Ë dOA³²« u¼ t½√ ¨r??K??ÝË tOKŽ tK« vK ¨w³M« s??Ž uN ”U??M??« p??K??¼ q??łd??« ‰U??? «–≈ ∫‰U??? b ∫ÁUMF wË ∫rOI« sЫ ‰U ÆrNJK¼√ ‰UË ÆÁu??×??½Ë ¨ÊU???e???« b????Ë ¨”U??M??« s ”QO¹ b tFL¹ Íc« Ê≈ò ∫w³ÞdI« qzUI« vKŽ VKG¹ bË ¨pKNO tK« WLŠ—

ÃËd)UÐ ”UM« pKNO ¨Ã—«u???)« Í√— ÆårNOKŽ

Àbײ« w WLJ(« ∫bŽ«uI« s≠ 4 pc ôU¦ d–√Ë Æ7H«Ë rŠö*« —U³šQÐ ¨—Uý√ UOUD¹≈ w 5LO« ¡«—“Ë bŠ√ Ê√ 5LK*« iFÐ Ê√ v≈ ¨2004 WMÝ w ÆUË— `² Y??¹b??Š Êu??Ë«b??²??¹ Áœö??Ð w?? ÚsJ ¨bM« YOŠ s `O× Y¹b(«Ë ¨U ÒM ”U??M??« W??U??š≈Ë Á—U??N??ý≈ wG³M¹ ô ¨p– ÊuJOÝ v² Í—b??½ ô UM½√ WUš ¨UO½b« dLŽ s …dOš_« …d²H« w tKFK «cNÐ ÊuFM²I¹ rNH½√ œö³« q¼√ qFË

Æs¹b« vKŽ Y¹œUŠ_« Ác¼ q¹eMð VM&≠ 5 s X½U «–≈ UuBš ¨WOzeł l??zU??Ë Ác¼ s??Ë ÆV¹dI« w??U??*« Ë√ d??U??(« œuBI*« Ê√ «Ëd³²Ž« rNCFÐ Ê√ ¡UDš_« iFÐ w Ád??– ¡U??ł Íc??« ¨w½UD×IUÐ fOzd« u???¼ ¨W??×??O??×??B??« Y????¹œU????Š_«

ÆÆ°5Š «b oÐU« Ê√ u??¼Ë ¨d??O??š√ tO³Mð U??M??¼ U???¼Ë≠ 6 s UuBš≠ rŠö*«Ë 7H« w ÂöJ« Àœ«u(« vKŽ ULNO œ—Ë U oO³Dð WNł UO½b« dLŽ b¹b% vKŽ wM³M¹ ≠WO—_« ÆV¹dI²« t??łË vKŽ u??Ë ¨UNzUIÐ …b??Ë WŽU« rKFÐ tIKF² ¨tO≈ qO³Ý ô «c¼Ë »dIÐ YF ÔÐ ¨Âö????« tOKŽ ¨w³M« Êu??Ë ¨w³½ »d?? u??¼ ∫¡ULKF« ‰U?? ¨WŽU« W³MUÐ qOK UO½b« s wIÐ Íc« Ê√ Í√ ÒwIÐ Íc??« ÊU Ê≈Ë ¨UNM vC U v≈ UO½b« dLŽ w ÒÓ B¹ rË ÆdO¦ tH½ w dO¦ QDš√ pc Æ`¹d `O× Y¹bŠ s≠ Àœ«u???(« iFÐ luð «u???«— s??2 UL ≠’u??B??M??« i??F??Ð d??¼«u??þ ‰ö???š ÊS ¨WUŽ WHBÐË ÆoÐUÝ ‰UI w UM¹√— rOKÝ tI Y¹b(« tI Z¼UM Ÿuu

ÆWOL¼_« b¹bý Ÿuu

خاتمة Y׳« —U??L??Ł i??F??Ð ôU???I???*« Ác???¼ w t«dA²Ý«Ë q³I²*« Ÿu??u?? s??Ž ÆWUš ¨Íu³M« Y¹b(« wË ¨Âö??Ýù« UNCFÐ ¨Èdš√ ‚U¬ Y׳« ÂU√ ‰«eð UË Ê√ vKŽ dš¬ qOœ «c¼Ë ÆÆUU9 œUðd dOž Ë√ U½¬d ÊU ¡«uÝ≠ wNù« wŠu« «c¼ wCIMð ÆÆt³zU−Ž wCIMð ô ÏwŠË ≠WMÝ q¼√ s WFÐU²² ‰UOł√ —ULŽ√Ë U½—ULŽ√ —U×Ð ÆÆwCIM¹ ô wŠu«Ë ÆÆdJH«Ë rKF« rKF«Ë WLJ(« s?? —U??×??ÐË ¨—«u???½_« s?? ÆÊuLKFð ô r²½√Ë rKF¹ tK«Ë ¨œU??ý—ù«Ë nA√ Ê√ w d ÒO¹ ¨t½U×³Ý ¨tK« qFË WOLKF« ÷u??O??H??« Ác???¼ s??? f??³?? s???Ž vKŽ dš¬ rKŽ Ë√ Èdš√ WOC w WONù« Ë√ ¨ÂœUI« nOB« w ¨å¡U*«ò U×H dš¬Ë ÆtK« ¡Uý Ê≈ ¨wU²« ÊUC— w

Æ5*UF« »— tK bL(« Ê√ U½«uŽœÆvN²½«

ÂuO« rUŽ w —Ëbð …dDOK WO½u »dŠ

ÆÆq³I²*« vKŽ ÆW¹dA³« q³I²

»dFK fOË w —Ëœ 5LK*«Ë

pc ¨Ÿ«dB« «c¼ dLF²Ô¹ Ê√ `łd*« s

UL ¨rNK³I²ÆÆr¼dUŠ dLF²Ý« ÊUJ UM ÊuJ¹ wJ

bÐ ô rUF« «c¼ w qIF« W(UB s wöÝù«≠ wÐdF«

ÆÆq³I²*« l WK« Ác¼Ë

qOQ² WËU× wK³I²*« dJH«

YOŠ ¨ÂöÝù« w rK*« qIF« ÊuJ¹ qUF²« vKŽ «—œU

wðü« ÊUe« l q³I²*« ·«dA²Ý«Ë ¨rKŽË WO−NMË WI¦Ð ‰U³UÐ dD¹ Ê√ ÊËœ «—Ëc× p– w Ê√

w UMðËbË ÆÆUOŽdý ¨rOEF« UMO³½ u¼ «c¼

…öB« v“√ tOKŽ l WUš ÆÆrOK²«Ë ÆÆ.dJ« dNA« «c¼

ÆÊUC— dNý

اإلسالم والمستقبل

:ÏØdG åjOÉMCG ó°UÉ≤e øe

É¡fƒµH áeC’G QGÎZG ™æe

,¢SÉæ∏d âLpôNCG áeCG ÒN

¿ƒcôdG øe ôjòëàdGh

ˆG ÉgóYh Ée ¤EG »Ñ∏°ùdG

õ©dGh QÉ°ûàf’G øe ¬H

—UŁ√Ë ¡«d³)« XLN√ w²« —«dÝ_« pK² oOb« w«—b« ¡UOŠùUÐ ÂuI½ åa¹—U²« XF³Þ WCUž —«dÝ√ò w sJ ¨åWÐuł√ UN b& s WK¾Ý_«Ë tKŠ lOD²ð s eGK« Ê_ qOK« ‰«uÞ UEIO² pOI³¹ tŽbð ôò Æ…b¹bł U¹dE½Ë Wœ√ ·UA²« ‰öš s W¹—uDÝ_« UOBA« iFÐ WIOIŠ nAJÐ ÂuI½ ·uÝ Æ…d«c« w dOÞUÝ√ UNðUOBý s XKFłË œuIŽË ÊËdI rN²K¼–√Ë rNUL²¼«

ø‰UOš i× Â√ a¹—Uð w¼ q¼أطلنتيس..

WCUž —«dÝ√

w½UL¦Ž …dOLÝ

…b q³ t½S ¨…—uDÝú UI³Þ ‘UŽ ¨ «—UC(« d− s WK¹uÞ WbI² UOłuuMJ²Ð eO9 VFý `UDË …—u???D???²??? W???u???J???ŠË UNLÝ« …—U «uMJÝ W¹—uÞ«d³≈ ¨…Q− d??œ YOŠ ¨åfO²MKÞ√ò ÆÆøUIŠ œu???łË UN ÊU?? q??¼ Ús??J?? Ác¼ vKŽ WMÝ 2500 —Ëd?? bFÐ Êu¦×³¹ ”UM« ‰«e¹ U ¨W¹UJ(« ”UM«Ë fO²MKÞ√ vKŽ W??œ√ sŽ

ÆÆøUNOKŽ «uýUŽ s¹c« fO²MKÞ√ —U??Ł¬ X??«“ U?? q??¼ rKŽ q??¼Ë ød׳« ŸU?? w?? WFÐU 5¹dB*« Êu??łU??M??« ÊuOKÞ_« «uFË Â√ ø«d??¼_« ÊuM³¹ nO «ËdOž q¼ øU¹U*« rUŽ UÝUÝ√ ‰ULF²ÝUÐ Íd???A???³???« a???¹—U???²???« Ê√ Â√ ør??N??M??“ ‚u???H???ð U??O??M??I??ð W¹UJ(« Ác??¼ ¡«—Ë W1b WŁ—U

ÆÆøW¹—uDÝ_« 5MR*« l Wœ_« h×HMÝ bŠ vKŽ ¨5??J??J??A??*«Ë U??¼œu??łu??Ð …—U s??Ž Y×Ð WKŠ— w?? ¨¡«u???Ý

ÆÆ…œuIH*« fO²MKÞ√

حقيقة أم خيال …—U ¨bO²½öð√ Ë√ fO²MKÞ√ »uFA« hOU√ UNMŽ XŁb% XU√Ë U??N??ð«—U??C??ŠË W??1b??I??« WOJOÝö U???H???R??? U??N??H??u??Ð Èdš√Ë W¦¹bŠ WOIzUŁË Âö???√Ë lzUu« s?? … Òb?? ÓL??²???? Ô W??O??U??O??š Ï»uFý U¼«d– XKUMðË WK−*« d³_« ‰«R????« sJ ÆÆv??B??% ô WO½U½≈ …—UCŠ XMJ9 nO ∫u¼ Wł—œ m??K??³??ð Ê√ f??O??²??M??K??Þ√ q??¦?? nO øwd«Ë —uD²« s WbI² ¨dA³« s?? …dO³ œ«b???Ž_ sJ1 Ê√ ¨UNOŽuÐ ‰UL²ô« vKŽ X—Uý ÆÆdHB« WDI½ v≈ œuFðË TDð

øÍd−(« a¹—U²« W¹«bÐ v≈ fO²MKÞ√ …—u???D???Ý√ d???? ÓÝ√ ÊQý U??N??½Q??ý ¨Y???¹b???(« Ó‰U???O???)« X½U ÆÆWKOK Èd???š_« dOÞUÝ_« VBš qNÝ s??Ž …—U??³??Ž U??N??—√ ¨‚œUMÐ ◊U??×?? dB tDÝu²¹ ‰UI¹ ¨fÐU¹Ë ¡U 5Ð U »ËUM²ð ÆÆ÷—_« vKŽ åUÝËœdò X½U UN½≈ X½U ¨WK¹uÞ ‰UOł√ Èb vKŽË

WLzU W??*U???? ¨…—u??D??²?? «œö???Ð ¨qO³½ VFý ÊUË ¨…«ËU*« vKŽ ¨WOU¦*« rNðUH wýöð l ÚsJ 5FuË 5??F??A??ł «u???×???³???√ 5ÐË ¨b??F??Ð U?? w??Ë ¨»Ëd??(U??Ð WKKÝ b??F??ÐË ¨U??¼U??×??Ë WKO Xdž ¨ U½UCOH«Ë ‰“ôe« s UN½≈ ÆÆd׳« ŸU w fO²MKÞ√ a¹—Uð w¼ q¼ ÚsJ WFz«— WB

ÆÆø‰UOš i× Â√ …dJH ÊËb?????¹R?????*« b??I??²??F??¹ X½U U??N??½√ f??O??²??M??K??Þ√ œu????łË 5OKÞ_« Ê√Ë WOIOIŠ …—UCŠ «udð WŁ—UJ« s?? «u??$ s??¹c??« rUF*« s dO¦ vKŽ rNðULBÐ

ÆW1bI« WO¹—U²« s s??¹b??¹R??*« —U??J??√ oKDMð rOEF« w??½U??½u??O??« ·u????K??O??H??« ÂUŽ w?? ¨n??Ò ???√ Íc???« ¨Êu??Þö??√ …—U sŽ UÐU² ¨œöO*« q³ 1360 »U²J« ÊU Æ…œuIH*« fO²MKÞ√ ¨5²OHK 5ð—ËU× qJý vKŽ åTimaeusò v???Žb???ð v???????Ë_« W³MUÐ ÆÆåCritiasò WO½U¦«Ë UÐU²J« q¦9 ”UM« iFÐ v≈ d³Ž U??N??Ł—«u??ð - e??M?? W??D??¹d??š Ác¼ ÊËd??O??¦??J??« l??³??²??ð ÆƉU???O???ł√ UłU²M²ÝUÐ «ułdšË UÐU²J« ¨fO²MKÞ« lu ‰u??Š WHK² Íc« lu*« Ê_ ¨ ÒwFO³Þ «c??¼Ë ¨Áb¹b% VFB¹ ÊuÞö√ Ád– ÂU√ lIð UN½√ vKŽ UNHB¹ YOŠ ¨åqd¼ …bLŽ√ò vL*« oOC*« Ê√ W??Ł—«u??²??*« Y??¹œU??Š_« 5??³??ðË ¨l«u« w ¨w¼ åqd¼ …bLŽ√ò VB bMŽ ¨‚—U??Þ q³ł nOC bI²F¹ ÆÆjÝu²*« iOÐ_« d׳« Ë—“_« —e???ł Ê√ ”U??M??« i??F??Ð

«bM—≈Ë 5B« d×ÐË Í—UMJ«Ë U¹UIÐ w¼ U¼dOžË e¹b½_« ‰U³ł

ÆWCUG« ¨fO²MKÞ√ r øUIŠ fO²MKÞ√ bł ÔË q¼ ¨‰«R« «c¼ sŽ ÊuÞö√ V−¹ ¨…œułu X½U u UL ·dB²¹ bI U qJ UOKOBHð UHË UM ÂbI¹ …d¹eł U??N??½√ dcO ¨U??N??Ð oKF²¹ ¨ed*« …bײ UIKŠ s ÊuJ²ðË «d2 UNMOÐ ¨WÐUO«Ë ¡U*« s

Æ»—«uI« ‰ušœ qON² sŽ Êu???¦???ŠU???³???« b???−???¹ r???? bŠ w?? …—U???I???« —U????Ł√ f??O??²??M??K??Þ√

5łUM« V??I??F??ð s???J??? ¨U????N????ð«– …dO¦ ZzU²½ sŽ dLŁ√ 5uŽe*« Ê√ ÊËb???¹R???*« bI²F¹ ÆÂU??L??²??¼ö?? ¨WŁ—UJ« s «u$ 5OKÞ√ „UM¼ «—UO²« Ê√Ë rN*UŽ d Òœ w²« …bOFÐ œöÐ qŠ«uÝ v≈ rN²dł WuH²*« rN²dF «uKI½Ë ¨«b??ł ¨W¾ýUM« r??U??F??« «—U??C??Š v??≈ ¨W1bI« dB U«d¼√ ∫qOb«Ë UOU¹d« w UuHð dNEÔ?ð w²«

Æt qO¦ ô WÝbMN«Ë WOHOKžËdON« ·d??Š_« dOAð WdF v??K??Ž «u???½U??? r???N???½√ v????≈

Ê√ sJ1 qN ¨W??¦??¹b??Š UOMI²Ð W«už — ÒuBÔ?ð ÂuÝd« pKð ÊuJð bŽUÝ q¼ ø«dzUÞ UI Ó³Þ Ë√ WOŠËd åU¹Uò VFý ÊułUM« ÊuOKÞ_« UIË øWLC« r¼bÐUF ¡UMÐ w iFÐ ÈË— ¨W??1b??I??« ö−K vDÝu« U??J??¹d??√ w??? ÊU??J????« iOÐ …—U×Ð …—U??¹“ sŽ U¹UJŠ vKŽ qOb« ÒsJ ¨WNü« ÊuN³A¹

ÆnOF r¼œułË

نظريات العلم الحديث jOÝu« ¨wO —U??žœ≈ œU??Ž√

…—UIÐ ÂU???L???²???¼ô« ¨w????½U????ŠËd????« b¼Uý t??½√ r??Ž“ 5??Š ¨fO²MKÞ√ «d² Àö??¦??Ð Òd??? …—U??I?? ȃ— UNMŽ X−²½ ¨rOI²« s WOOz— d׳« w?? —e???'« s?? W??Žu??L??−?? vMÐ ¨w????O??J?? U??I??³??Þ Æw??³??¹—U??J??« WNO³ý «—uKÐ f²MKÞ√ uMÞ«u ¨WUDK l½UB ÊuJ² —eOKUÐ v≈ œ√ WÞdH*« UNðUM×ý ÒsJ

ÆÆVO¼— —U−H½« ÀËbŠ w b??¼U??ý t???½√ w????O?? r???Ž“ w w??M??Ð ‰u???N???« U????Ð√ Ê√ W?????¹ƒ— n√ 8000 q³ Í√ Æ Ƃ 10500

U¼b¹b% - w²« …d²H« s WMÝ 5łUM« Ê√Ë ¨wLKF« Í√d« oË UŽU t²% «uHš√ fO²MKÞ√ s WLJŠ q?? vKŽ Íu²% ö−Ý

ÆÆ…œuIH*« …—UC(« pKð ¨włuuOł ` rUŽ sJ9 w???Ð√ s????? »d????I????U????Ð «b?????¹b?????%Ë œułË v??≈ qu²« s?? ¨‰u??N??« 5DUÐ ¡w??K?? ¨«b??ł oOLŽ nN

ÆÆUC¹√ o¹œUMBUÐË vKŽ d ¦ ÔŽ ¨w−¹≈ d×Ð ÁUO w nO¦ w½UdÐ ÂU??— X% WM¹b

ÂuÝ— t³Að WO½«—bł ÂuÝ— vKŽËÆÆfO²MKÞ√ sŽ ÊuÞö√

r²OÝ t???½Q???Ð w????O?? Q??M??³??ð ¨1969 Ë√ 1968 5Ð U ¨—u¦F« fO²MKÞ√ œu??łË vKŽ qOœ vKŽ ¨luð ULË ¨”UU¼U³« —eł w ÊË—UOÞ b¼Uý ¨1968 ÂUŽ w t½S …d¹eł ‚u???? Êu??I??K??×??¹ «u???½U??? …—U−(« s «d²uOK åwMO0ò nO— t½√ ÊËbI²F¹ ¨Wud*« ÆÆT½«u*« b??Š√ ‚ Òu??D??¹ ÊU?? .b?? ¡UMÐ v??K??Ž d??¦?? ÔŽ ¨ «u???M???Ý b??F??ÐË ÆÆå”Ë—b???½√ò …d??¹e??ł »d?? qŁU2 bF³¹ w³¹—UJ« d׳« Ê√ r??ž—Ë

…bLŽ√ s???Ž d??²??u??K??O?? 6000?Ð iOÐ_« d׳« VB bMŽ ¨qd¼ ”UUN³« W¹dE½ ÊS?? ¨jÝu²*« ÊuJ¹ qN Æs¹dO¦J« ÁU³²½« XÐcł

øfO²MKÞ√ s «¡eł ÊU½UJ*« ¨U³Fý Ê√ ÊËb???¹R???*« bI²F¹ w s??J??Ý ¨åU????¹U????ò V??F??ý q??³?? p– w ÊËbM²¹Ë ¨5²OJ¹d_« w²« ¨W??ðu??×??M??*« q??O??ŁU??L??²??« v???≈ ÆåU???¹U???ò »u???F???ý `???ö??? t??³??A??ð ÊU½ù« rKŽË —U??Łü« ¡ULKŽ sJ pOJA²« Ê≈ ÊuuI¹ 5¹bOKI²« Í—Ëd dOž åU??¹U??*«ò «—b?? w

ÆUC¹√ 5N ÔË ¨UOLKŽ XD IÔ ?²« ¨1977 ÂU????Ž w??? lÐUð —œ«— WDÝ«uÐ —uB« iFÐ «uM W??K????K??Ý d??N??E??ð å«“U???½å???? ËdO³« w??? «b????ł …—u??D??²?? Í— dF w??? …œu???łu??? ¨p??O????J??*«Ë vKŽ Êu¦ŠU³« oKŽ bË Æd׳« nu WIÐUD UN½QÐ —uB« pKð ¨åTimaeusò tÐU² w ÊuÞö√ WJ³ý œu??łË vKŽ tO `K¹ Íc??« j³ðdð —U−Ë …—uD² Í— «uM …—U w d׳«Ë ‰U³'UÐ ‰uN«

ÆÆfO²MKÞ√ WOLKŽ W????œ√ „U??M??¼ X????O?? ¨WIOIŠ X½U fO²MKÞ« Ê√ vKŽ bR¹ q??O??œ Í√ v??K??Ž d??Ó ???¦??F?? Ô¹ r???Ë s 5????œU???? U????ÝU????½√ „U???M???¼ Ê√ dB »uFý «ËbŽUÝ fO²MKÞ√ ¨w½U³*« Ác¼ bOOAð w åU¹UòË ‰«eð U?? W³¹dž W???œ√ „U??M??¼ Ús??J?? qOœ ôË ¨dOHð v??≈ WłUŠ w WÐUO« s …dO³ WF— ‚dž vKŽ rDð—« U??³??½c?? Ê√ v??K??Ž q??O??œ ôË r t??½√ UL ÆU??¼d?? ÒœË fO²MKÞQÐ w W??O??Ðu??M??'« U??J??¹d??√ d???– œd???¹ ¨fO²MKÞ√Ë ÆÆÊu????Þö????√ w??³??²?? u U??L?? ¨Êu???Þö???√ U??¼d??– w??²??« ÊuJð U???0— «b??O??ł U??N??d??F??¹ ÊU??? ¨WO½U½uO« ¨åwM¹—u²½UÝò …d¹eł dCײ*« w????O??½u??O??*« V??F??A??U??

ÆÊuÞö√ nË s V¹d QD)« ôU????L????²????Š« q???E???ðË s¹b¹R*« Èb W¹ËU² »«uB«Ë ÆÆUCUž eGK« vI³O ÆÆ5C«d«Ë U³F« ÊuÞö√ ⁄U WÞU³Ð U0— „UM¼ ‰«eð U U0— Ë√ ¨WIKD*« …— dE²Mð U ÊUJ w WFÐU …—UCŠ

ÆÆUNHA²J¹ s

ádOCG ∑Éæg â°ù«d

¿CG ≈∏Y ᫪∏Y

âfÉc ¢ù«àæ∏WG

ôn`ã© oj ⁄h ,á≤«≤M

π«dO …CG ≈∏Y

É°SÉfCG ∑Éæg ¿CG ócDƒj

¢ù«àæ∏WCG øe ÚeOÉb

܃©°T GhóYÉ°S

zÉjÉeh öüe

خمترصات

بتزنيت التخصصات متعددة طبية قافلة للتنمية عباس ايت تكضيشت جمعية تعلن متعددة طبية قافلة تنظيم عن والتضامن التخصصات أيام 07-08-09 شتنبر بدار الطالب تيزغران جماعة سمال اداو بجمعة الكائنة جمعيات مع بتنسيق تزنيت، بعمالة انزي دائرة املغربية كالهيئة املجال، هذا في متخصصة فرع روطاري وجمعية السكري داء جلمعيات السكري، وداء للمعاقني أمال وجمعية الوازيس بهدف مساندة سكان هاته املناطق طبيا والنهوض بالعنصر البشري ومساعدته على جتاوز التهميش

واإلقصاء.

ارتفاع أسعار املواد العلفية ببرشيدنظمت شبكة املستقبل اجتماعا في الـ25 من شهر والذي ببرشيد الفالحي باملركز املنصرم غشت أزيد تعاونية تضم كل واحدة منها 300 أزيد من يضم من 30 فالحا، وجتمع هذه التعاونية أكثر من 200 مركز تنظيم مت وقد األبقار، مربي وجمعيات احلليب لتجميع هذا االجتماع بهدف مواجهة ارتفاع أسعار املواد العلفية نتيجة اجلفاف وارتفاع أثمان املواد األولية في العالم في مقابل ضعف ثمن احلليب في األسواق، والذي ال يغطي

تكاليف االنتاج.

الدورة السابعة ملوسم العنب ببوزنيقةتنظم جمعية »رواد لتنمية قطاع العنب« بشراكة الفترة البحري في الفاحة والصيد مع وزارة املمتدة مابني سابع إلى تاسع شتنبر اجلاري الدورة السابعة ملوسم العنب بجماعة شراط بدائرة بوزنيقة. وأوضح باغ للجمعية أن هذه التظاهرة٬ التي تنظم بالتعاون مع عمالة إقليم بوزنيقة٬ ستعرف مشاركة املتدخلني مختلف ميثلون العارضني من العشرات مشيرا الفاحية٬ واملكننة العنب إنتاج مجال في ألف 50 يفوق ما سنة كل يستقبل املوسم أن إلى زائر. وأضاف الباغ أنه متت خال دورة هذه السنة برمجة عدة أنشطة فاحية وثقافية وفنية ورياضية٬ كما ستقام باملوازاة مع ذلك ندوات علمية باإلضافة إلى العروض اليومية للفروسية وقافلة طبية تشمل العديد من التخصصات. يذكر أن الدورة األولى ملوسم بهدف 2003 سنة انطلقت شراط بجماعة العنب التعريف مبميزات قطاع الكروم والعنب، الذي يشكل أحد أبرز األنشطة الفاحية باجلماعة إذ يحتل اليوم مساحة تناهز 1200 هكتار موزعة حسب عدة أمناط أو على األساك وحسب عدة أصناف بورية مغطاة

معروفة عامليا.

تعيني الرؤساء باإلدارات العموميةبضرورة باملغرب املستقلة النقابات احتــاد طالب املرسوم مضامني تنزيل طريقة فــي النظر إعـــادة األقسام رؤســــاء تــعــيــني بــكــيــفــيــات املــتــعــلــق 2.11.681ورؤساء املصالح باإلدارات العمومية٬ وذلك وفقا لشروط الشفافية والعدالة وتكافؤ الفرص. وأكد احتاد النقابات٬ املاضي اخلميس يوم ألعضائه اجتماعا أعقب بيان في تناول موضوع إسناد مناصب املسؤولية بوزارة الصحة٬ وتقييم انتقاء جلــان تشكيل أثناء االلــتــزام ضــرورة على ملفات الترشيح ملناصب املسؤولية بتحديد كيفية تشكيلها واملقاييس املوضوعية لالنتقاء والعمل على نشرها مسبقا املنظمات جميع إشـــراك عــن فضال للشفافية٬ ضمانا الــنــقــابــيــة واملــهــنــيــة فــي وضـــع هـــذه املــقــايــيــس وفـــي آلية للتنقيط مبقاييس ونشر شبكة بوضع طالب كما تفعيلها. بدراسة املكلفة اللجان كل أساسها على تشتغل موحدة الترشيحات٬ وإرفاق النتائج املعلنة بتعليل مكتوب، سواء تقدمي مــع بغيرها أو املقبولة بالترشيحات األمــر تعلق النتائج هذه في للطعن املجال وفتح الالزمة اإليضاحات

عند االقتضاء.

املساء

خال العقارب بلسعات اإلصابة حاالت سجلت السبعة أشهر األولى من السنة اجلارية على مستوى إقليم خريبكة تراجعا طفيفا بنحو 9 في املائة مقارنة بالفترة ذاتها من سنة 2011، وأزيد من 21 في املائة املستشفى إحصاءات وحسب .2010 بسنة مقارنة التي احلاالت فإن بخريبكة، الثاني احلسن اإلقليمي يناير شهري بني ما املستعجات قسم استقبلها مقارنة متباينا انخفاضا عرفت املاضيني ويوليوز بالسنتني الفارطتني، حيث انتقل عدد هذه احلاالت من 307 إصابة في سنة 2010 إلى 275 إصابة سنة 2011 وأوضح اجلارية. السنة في حالة 253 بلوغها قبل املصدر ذاته أن ما مييز هذه السنة عن سابقتيها هو العقارب لسعات عن الناجمة الوفاة حاالت انعدام على سجلتا اللتني و2011، 2010 بسنتي مقارنة التوالي خال السبعة أشهر األولى ثاث حاالت وفاة بالنسبة واحدة وفاة األولى، وحالة للسنة بالنسبة للسنة الثانية. واملاحظ من خال اإلحصائيات أن عدد األطفال املصابني بلسعات العقارب بلغ هذه السنة 71 مصابا ممن ال تتعدى أعمارهم 15 سنة، أي ما يعادل 28 في املائة من مجموع احلاالت املصابة 253 حالة. وأبرزت إدارة املستشفى أن اإلناث ميثلن ضمن باقي حاالت تتجاوز ال فيما املائة، في 41 نحو املصابني

اإلصابات في صفوف الذكور 31 في املائة.

خريبكةتراجع اإلصابة بلسعات العقارب

وارزازات

املسافرين نقل فوضى املساء

األجرة سيارات سائقي من مجموعة استنكر الكبيرة بوارزازات ما وصفوه ب«الفوضى العارمة« التي يحدثها سائقو وأعوان حافات نقل املسافرين بطرق ومحطات إقليم وارزازات، واملتمثلة في الزيادة مع بتواطؤ رقيب وال حسيب دون الركاب عدد في أعوان املرور، الذين، يقولون، ال تعنيهم املراقبة بقدر ما تعنيهم اإلتاوات التي يحصلون عليها وال تكلفهم احلافلة إلى الصعود عناء حتى بهم املنوطة املهن الفاصل باملمر املوجودين الركاب عدد من والتأكد بالعشرات. يعدون الغالب في والذين املقاعد بني الذهاب السائقون عدم االنضباط بوقت كما استنكر واإلياب، بحيث إن احلافلة تخرج من احملطة حسب علما يحاسبه من هناك وليس وهواه السائق رغبة موجودين النقل ومفتش الطرق مراقبة رجال أن التي املضايقات إلى املتضررون أشار كما باحملطة، يتعرضون لها من طرف أصحاب النقل املزدوج الذي بدوره لم يترك الفرصة لسيارات األجرة ملزاولة بطريق وباخلصوص الشأن سابقا، هو كما مهامها سكورة وطريق اغرم نوكدال، أما النقل السري فحدث وال حرج فهناك، يضيف سائق طاكسي، من ميارسه املراكز مبدينة ويربط املسؤولة السلطات أعني أمام

وارزازت.

اوي ــر الـمهـدي الـك

التي تلك املقاييس، بكل إنسانية فاجعة هي تعرضت لها سيدة صماء بكماء في مدينة آسفي، بعد أن اعتدى عليها زوجها بالضرب واجلرح والتعنيف

وإضرام النار في جسدها محاوال قتلها.القضائية في آسفي باعتقال الشرطة بادرت فقد الزوج املتهم بتعنيف زوجته وإضرام النار في جسدها ومحاولة قتلها، وأفاد اجليران أن الزوج معروف عنه اعتداءاته املتكررة على زوجته، لكن لم يكن أحد يتصور أنه سيعمد إلى إضرام النار في جسدها والشروع في

محاولة قتلها.تعاني إنها الضحية من مقربة مصادر وقالت أن مضيفة والنطق، السمع مستوى على إعاقة من الزوجة معروف عنها طيبوبتها لدى جيرانها، مشيرة في اآلن نفسه إلى أنها تعرضت ألبشع أنواع التعنيف والتعذيب الوحشي قبل أن يسكب زوجها مادة حارقة

على جسدها ويضرم فيها النار.وأشارت املعلومات األولية للتحقيق إلى أن الزوج املتهم استعمل مادة »الدوليو« احلارقة في إضرام النار في جسد زوجته، بعد أن عنفها بطريقة وحشية كادت تفارق على إثرها احلياة، مشيرة إلى أنه اختفى عن األنظار بعد فعلته الشنيعة، مما دفع الشرطة القضائية في آسفي إلى متشيط جميع األماكن التي اعتاد املتهم معه والتحقيق اعتقاله إلى أفضت والتي ارتيادها،

واعترافه باألفعال املنسوبة إليه.

آسفيزوج يضرم النار في جسد زوجته البكماء

اليوسفية

دراسيا باملتفوقني االحتفاء املساء

موقع للفوسفاط الشريف املكتب مديرية نظمت بالتاميذ يحتفي حفا األفراح، بقاعة الكنتور قدمت اليوسفية، حيث بإقليم املتفوقات والتلميذات األوائل على الصعيد تلميذا وتلميذة 30 ل اجلوائز اإلقليمي بالنسبة للحاصلني على شهادة الباكالوريا، إعدادي للثالثة بالنسبة األوائل للعشرة وأيضا لسادس ابتدائي. العشرة األوائل إلى باإلضافة املستدامة التنمية مدير ادريوش، احلكيم عبد وأكد مبوقع الكنتور، أن هذا احلفل يدخل في إطار مقاولة باعتباره املجمع لدن من التمدرس تشجيع يدخل أن هذا احلفل إلى باإلضافة وطنية مساهمة، في باب حتفيز التاميذ والتلميذات احلاصات على لاستمرار اإلقليمي الصعيد على املعدالت أعلى املستقبل، في الوطن ينفع املعدالت مبا هذه في مسيرين من باإلقليم التربوي للطاقم شكره ووجه وأساتذة على جهودهم املبذولة في هذا املجال، وكان ومديرة للعمالة العام الكاتب احلاضرين ضمن من السلطة رجال وباقي تاج، رشيدة البشرية، املوارد استثنائية توزيع جائزة األخير مت اإلقليم، وفي في ألعلى نقطة في مستوى الباكالوريا في اإلقليم نالتها

التلميذة خولة بلمودن.

أكاديرمحفوظ آيت صالح

ارتفعت وتيرة احلوادث الطريق تشهدها التي الوطنية الرابطة بني أكادير سجلت حيث وتيزنيت، ثاث أسبوعني من أقل في إلى إضافة مميتة حوادث حوادث اصطدام باحلواجز احلجرية وانحراف عن املسار، وقد سجلت هذه املقطع عند احلوادث الطرقي الذي ميتد من مدخل عند البواكر بورصة جماعة آيت عميرة إلى ماسة، واد قنطرة حدود وهو املقطع الذي يعرف أشغال تثنية في إطار السريع الطريق مشروع الرابط بني أكادير وتيزنيت، الطريق هذه شهدت وقد حادثة املاضي األحد ليلة إصابة عن أسفرت خطيرة نتيجة أشخاص أربعة اصطدام بني سيارة رباعية الدفع وسيارة أخرى خفيفة وحلسن »بارتنير« نوع من احلادثة هذه تكن لم احلظ مميتة كسابقاتها، إذ مت إنقاذ الضحايا، في حني سجلت أضرار مادية بليغة السيارتني، مستوى على وقد وقع احلادث عند مدخل أيت بجماعة السوالم دوار

احلادثة هذه بعد عميرة. بيوم واحد سجلت في نفس املقطع الطرقي حادثة ضابط ضحيتها راح سير أصيب فيما ممتاز شرطة بجروح أشخاص سبعة احلوادث أكثر وهي بليغة مأساوية املسجلة على هذه

الطريق. ذاته، عبر السياق وفي مجموعة من مستعملي هذا

تذمرهم عن الطرقي املقطع على احلاصل االرتباك من عامات استعمال مستوى التشوير التي تغيب في بعض املقاطع، كما أن بعض املقاطع التي مت االنتهاء من على اإلبقاء إجنازها مت احلجارة بها في حني مت وهو آخر موقع في نزعها ما يجعل السائقني أمام غير املطبات من مجموعة

بحيث ميكن املتوقعة، املقطع أن يستعمل للسائق حديثا إجنازه مت الذي قصيرة مسافة بعد ليفاجأ بوجود احلجارة في ما تبقى من املقطع رغم أن األشغال انتهت به ودون عامات أمامه يجد أن وهو بذلك، تخبره تشوير االرتباك من حالة يخلق ما الذي األمر املقطع، هذا في

الساعات في يزداد خطورة عندما الصباح من األولى يتردد الضباب على املنطقة صعبة. الرؤية ويجعل من جهته، أكد مصدر من للتجهيز اجلهوية املديرية التي احلوادث أن بأكادير ليست املقطع هذا شهدها راجعة بالضرورة إلى حالة عوامل إلى بل الطريق املصدر أكد حيث بشرية، ذاته أن عامل السرعة وعدم التشوير عامات احترام التي تشير إلى وجود أشغال تبقى العامل الرئيسي، وذكر أجريت التي التحقيقات أن بخصوص احلوادث املميتة األخيرة كشفت أن السائقني كانوا في حالة سكر طافح، وهو ما أكدته أيضا شهادات ألشخاص حضروا احلادث، أن على ذاته املصدر وشدد على يتوفر املذكور الورش أزيد من 160 عامة تشوير مت توزيعها مبختلف مراحل الورش، كما أكد أن رسائل تذكير وتنبيه يتم توجيهها صاحبة الشركة إلى يوميا املشروع من أجل حثها على احترام أماكن وضع عامات التشوير. وعن غياب عامات التشوير في بعض األماكن، أكد املصدر نفسه أن بعضها طرف من للسرقة يتعرض

بعض مستعملي الطريق.

الرباطاملهدي السجاري

سليمان بسيدي املزدوج النقل مهنيو هدد إلى سيارة 41 من احتجاجية مسيرة بتنظيم ب«الهجوم وصفوه ما بسبب الرباط، العاصمة الشرس من طرف أصحاب دراجات »التريبورتور« التي تستعمل في املدينة والدواوير املجاورة لها »املساء« السلع«. وعلمت األشخاص عوض لنقل أمس أول عقد، لقاء أن مطلعة مصادر من األربعاء، مبقر والية أمن القنيطرة بني نائب والي األمن وممثلي املهنيني، من أجل احتواء غضبهم

ومناقشة سبل حل املشكل، بعد ارتفاع األصوات املنددة بغياب املراقبة واالنتشار الكبير ألصحاب

هذه الدراجات غير املتوفرة على الرخص.وأكدت املصادر ذاتها أن نائب والي أمن التريث املزدوج النقل مهنيي من طلب القنيطرة ووعدهم االحتجاجية، املسيرة تنفيذ وعدم باالستجابة ملطلبهم األساسي في أجل 15 يوما، تعرفها التي التسيب حلالة حد وضع أجل من »التريبورتور«، دراجات انتشار بسبب املدينة مشيرة إلى تأكيد نائب والي األمن على ضرورة االقتصادي اجلانب االعتبار بعني األخذ

واالجتماعي ألصحاب هذه الدراجات.

الكاتب بشاري، بنيونس أشار ذلك، إلى باملغرب للشغل الوطني االحتاد لنقابة اإلقليمي بإقليم سيدي سليمان، في تصريح ل«املساء«، إلى بسيدي سليمان سبق املزدوج النقل »مهنيي أن التسيب حالة استمرار من السلطات حذروا أن مع اجتماع عقد مت حيث »التريبورتور«، بسبب الكاتب العام لعمالة إقليم سيدي سليمان، أكد فيه على معاجلة اإلشكال في إطار مقاربة اجتماعية من تلك لم يتحقق أي شيء اقتصادية، ولكن الوعود، وبالنسبة إلى األمن عقدنا لقاءين أسفرا عن تدخل وحيد بحجز عشرين دراجة نارية، ومت

إخاء سبيلها دون االستمرار في املراقبة«.

مهنيو النقل املزدوج بسيدي سليمان يهددون مبسيرة نحو الرباط بسبب »التريبورتور«

حرب الطرق تندلع بضراوة على الطريق السريع أكادير ـ تيزنيتسجلت في أقل من أسبوعين ثالث حوادث مميتة إضافة إلى حوادث اصطدام بالحواجز الحجرية

التخصصات أيام التخصصات أيام

أزيد من أزيد من يضم يضم

املمتدة مابني سابع إلى تاسع شتنبر اجلاري الدورة املمتدة مابني سابع إلى تاسع شتنبر اجلاري الدورة

2.11.681

فوجئ أساتذة املركز اجلهوي ملهن التربية والتكوين)C.P.R(عند قدومهم لتوقيع محضر استئناف العمل ب»هضاب« من األزبال والقاذورات تتراكم ببوابة املركز التربوي الكائن بقلب مدينة الدار البيضاء، والذي يستقبل العشرات من أطر التربية والتكوين

)خاص(من أنحاء متعددة من املغرب، مع بداية السنة األكادميية.

صورة وتعليق

> العدد: 1853 > الجمعة 2012/09/07 منتدى يحذر من األدوات المدرسية القادمة من الصين

املعنية من أجل إلى كافة املصالح والسلطات املغربي للمستهلك، نداء مستعجال املنتدى وجه إجراء االختبارات العلمية والتقنية والفيزيائية الالزمة على األدوات املدرسية القادمة من الصني، نظرا ملا متثله هذه األدوات من مخاطر على صحة التالميذ. وحذر املنتدى، في بالغ له من املخاطر الكامنة في أغلفة الدفاتر وأقالم الرصاص »ملا حتمله من مواد سامة ذات حمولة تفوق املقدار املسموح به عامليا، وهو ما قد يؤدي إلى إصابة التالميذ بسرطان الدم. وشدد املنتدى على ضرورة أخذ احليطة واحلذر من أجل ضمان سالمة التالميذ الصحية والنفسية، خاصة أبناء األسر محدودة الدخل نظرا إلقبال هذه

الشريحة املكثف على اقتناء هذه األدوات متدنية األسعار، مما يجعلها األكثر عرضة للخطر.www.almassae.press.maمجتمع

إلى رئيس احلكومة تقدم حلسن دهيمي بن املدني، احلامل للبطاقة الوطنية رقم BH641731 بشكاية إلى وزير العدل واحلريات وجاء مــرادي. لبنى وزوجته الــذي حلقه والشطط الظلم لرفع اقترضا مبلغا من أن أن املشتكي وزوجته سبق الشكاية في املشتكى بها مقابل شيكات كضمانة، وأنه بعد توصلها بقيمة الدين امتنعت عن إرجاع الشيكات البنكية وشرعت في ابتزازه، أربعة املشتكية بحبس قضى قضائي حكم باستصدار فقام أشهر وتعويض قدره 15 ألف درهم. وأضاف أنه بعد قضاء تتعلق ضــده شكايات تــقــدمي ــى إل عــمــدت لعقوبتها املشتكية بإصدار الشيكات املشار إليها أعاله ومت تقدميه وزوجته أمام النيابة العامة باحملكمة االبتدائية بعني السبع أكثر من 5 مرات، مضيفا أنه بالرغم بإدالئه باألحكام الصادرة لصاحله إال أنه مت استدعاؤه بعد مرور أكثر من سنة ومت تقدميه وزوجته من جديد بامللف عدد 2012/15/1656. وأشار إلى أن قاضي التحقيق رفض االستماع إلى أقوالهما واإلطالع على محتوى امللف ومت أداء قيمة املبلغ 30 ألف درهم لفائدته و 45 ألف درهم لفائدة زوجته وان قاضي التحقيق أحال امللف مباشرة على اجللسة وحكم عليه بشهرين موقوفة التنفيذ وغرامة قدرها 7500 درهم

و 4 أشهر موقوفة التنفيذ وغرامة 10 ألف درهم لزوجته.

إلى والي جهة الغرب إقليم القنيطرة تقدم محفوظ بوحميدي، احلامل للبطاقة الوطنية إلى بشكاية املنطقة لسكان ممثا G119711والي جهة الغرب الشراردة بني أحسن إقليم القنيطرة يطالب فيها باتخاذ اإلجراءات القانونية الازمة ضد الشطط في استعمال السلطة من طرف قائد املنطقة وبالضبط بجماعة السالية أوالد منصور سيدي محمد حلمر، حيث يؤكد املتقدم بالشكاية أن القائد قام بتعيني نائب للجماعة دون احترام املوعد احملدد النتخاب النائب والذي من املفروض أن يختاره سكان املنطقة. مما دفع السكان إلى التقدم بعدة شكايات لكن دون جدوى حيث ألغيت االنتخابات وحلت جلنة إقليمية مبقر القيادة لفك الصراع لكن هذه األخيرة لم تخدم، هي األخرى، سوى مصالح القائد وحافظت على منصب النائب الذي عينه حتى يكون حلقة وصل بينه وبني املواطنني الذين يريدون البناء العشوائي واملتاجرة في احلصول على رخص

أراضي اجلماعة املوجودة باملركز.

إلى وزير العدل يتقدم عبد السالم وجيه، رئيس جمعية آباء وأولياء التالميذ بباريس، احلامل لبطاقة التعريف رقم w18136 بشكاية يقول فيها إنه طيلة شهر »وهي مدة عطلته باملغرب« وهو يطالب بأن يتم البت في شكايته وشكاية أخيه بخصوص ما وصفه بـ»العمل اإلجرامي« الذي نفذ بضيعتهم بجمعة مليلة جماعة الردادنة، دوار العبادلة بإقليم بنسليمان، والذي يتعلق بإقدام أشخاص، حسب ما جاء في شكايتهما، حددوهم باالسم في الشكاية املوجهة إلى رجال البنزين حلرق النار مع استعمال بإضرام قاموا باملنطقة، الــدرك بالة تنب أحرقت عن »أزيــد من 1500 غلة تنب ملوسمني فالحيني آخرها« يقول املشتكي، وإثر هذا الفعل اإلجرامي، يقول املشتكي، مت إخبار رجال الــدرك امللكي وحرر محضر بهذا اخلصوص مع حتديد املتهمني، وبعد يومني عاد املشتكي من أرض املهجر وقرر تسجيل شكاية باسمه إال أن رجال الدرك رفضوا ذلك، معتبرين أنه ميكن االقتصار على ملف واحد واحلال، يضيف املشتكي، أن كل واحد يتوفر على نصيبه من األرض والتنب. وحلد الساعة لم يبارح احملضر رفوف مكتب الدرك امللكي، وكلما قام باالتصال بهم أعادوا،

حسب قوله، نفس األسطوانة وهي إجراء عملية صلح.

ال والشطط الظلم اللرفع والشطط الظلم لرفع

والي جهة الغرب الشراردة بني أحسن إقليم القنيطرة والي جهة الغرب الشراردة بني أحسن إقليم القنيطرة

يقول فيها إنه طيلة شهر »وهي مدة عطلته باملغرب« وهو يطالب بأن يقول فيها إنه طيلة شهر »وهي مدة عطلته باملغرب« وهو يطالب بأن

مظامل

املساء

يشتكي مجموعة من املواطنني بإقليم سيدي سليمان من الفوضى التي يخلفها بيع وترويج احلانات إحدى طرف من اخلمور باملدينة املقاومة بشارع املتواجدة والعشرين الثالث في إذ ذاتها. من غشت املاضي، وفي ساعات سيدي شهدت الليل، من متأخرة فوضى السكان، بحسب سليمان، ترويج بسبب مسبوقة« »غير اخلمور بشكل علني، مما أدى إلى بعض مسيري ومتابعة اعتقال ومستخدمي إحدى احلانات اخلامس محمد بشارع املتواجدة اعتبر مما كبير، محجوز وضبط حقيقيا »تسيبا« الساكنة لدى وجتاوزا ألصحاب هذه احلانات املتابعات على متأسفني للقانون، األمنية والقضائية »غير الصارمة« في حق املتابعني، وهو األمر الذي من مزيد في يساهم أنه اعتبروا

الفوضى في هذا املجال.

الرابطة توصلت جهتها، من املغربية للمواطنة وحقوق اإلنسان تابعت كما بشكايات من مواطنني، حانات أصحاب انحرافات بقلق ممارسات وخاصة اخلمور، بيع بشارع املوجودة احلانة مسيري املقاومة، الذين أوضحت، في رسالة موجهة إلى كل من وزير واملدير الداخلية ووزير العدل العام لألمن الوطني، أنهم يقومون للعموم اخلمور وبيع بتوزيع بدون أدنى حرج، واخلطير في األمر، تضيف الرابطة، أنه مت للبيع احلانة إلى جانب محل فتح التوفر دون وباجلملة بالتقسيط على التراخيص املطلوبة، مع ما يخلقه هذا احملل من ازدحام املقاومة بشارع للطريق وعرقلة ليلة، كل من متأخرة ساعات حتى

ودون حصول أي رادع قانوني.كما أوضحت الرابطة، من احلانة أن السكان، شكايات خال املواقيت حتترم ال املذكورة القانونية وهناك جهات إدارية

تتستر على بعض األفعال احلانة بداخل املقترفة اجلرمية املخمورين ووجود كتعنيف بعض سرقات والسماح بدخول أطفال

قاصرين.تضيف حديثا، هناك أن كما أصحاب تورط عن الرابطة، العلني البيع في املذكورة احلانة بعدد من السري البيع ألصحاب سليمان بسيدي السوداء النقط القروي، خاصة بدار وباملجال الغرب، يحيى وسيدي بلعامري اعتقاالت أشخاص وهذا ما تؤكده

من ممتهني البيع السري.وحمل املكتب اإلقليمي للرابطة املغربية للمواطنة وحقوق اإلنسان بسيدي سليمان مسؤولية الفوضى التي تعرفها املدينة بخصوص عدم أصحاب وتشجيع القانون احترام اقتراف على اخلمور بيع محات جتاوزات، إلى قسم الشؤون سليمان سيدي بعمالة الداخلية وقائد سليمان سيدي وباشوية بنفس األولى اإلدارية امللحقة

املدينة.باستغال كذلك املكتب وندد ببعض قاصرين مستخدمني لإلفات سليمان بسيدي احلانات من املتابعات القضائية، في استغال واضح للطفولة، كما محات وأصحاب املسيرين أن »كأكباش يقدمون اخلمور بيع قضائية متابعة كل خال فداء« »املستخدمني استماع محضر أو أمرهم. على املغلوبني الصغار« العمال استغال على زيادة من يعملون الذين واملستخدمني العاشرة صباحا إلى حدود الرابعة تأمني وال حقوق دون صباحا، عرضة وهم اجتماعي، ضمان وال وسجلت اليومي. والتهديد للطرد الرابطة املغربية للمواطنة وحقوق املمارسات لكل رفضها اإلنسان باحلانة املنتهجة الاقانونية بعض صمت مستنكرة املذكورة، اجلهات اإلدارية وتواطؤها مع أصبحت التي احلانة أصحاب

محط تذمر وسخط الساكنة.

بيع وترويج اخلمور يثير غضب سكان سيدي سليمان

لتسهيل عملية التواصل مع املواطنني األعزاء، تستقبل »املساء« شكاياتكم على

البريد اإللكتروني التالي، واملرجو أن تكون مختصرة ومدعمة بالوثائق:

[email protected]

᪡°ùe äɪ∏c»°ùjQOE’G ∞jöûdGƒchOƒ°ùdG

óYGƒb

áµÑ°ûdG

¨WGK« WłËœe …b¹bł UJ³ý .dJ« ∆—UI« vKŽ Õd²I½ ¨…bzUH«Ë WF²*« 5Ð lL'« WËU× w sd« «c¼ …œUŽ vKŽ U¹dł W³F w 5²GK« 5Ð lL'« W¹UG«Ë WOÐdF« WG ÒKUÐ …œUFU ‰uK(« Ê√ 5Š w ¨WO½dHUÐ ULKJ« UH¹dFð Í√ ¨UNKš«b

ÆtO≈ Êu«— s×½ U w ou½ Ê√Ë ¨.dJ« ∆—UI« sþ sŠ bMŽ ÊuJ½ Ê√ ułd½ Æʬ w …bOH WF²2

s Wž—UH« U½U)« s W½Uš q ¡q VŽö« vKŽÆUNM r— Í√ —«dJð ÊËœ ¨9 v≈ 1 s ÂU—_UÐ WO*UF « uËœu« W³F

óYGƒb

áÑ©∏dG

الفسحة 16

Ê«u¹œ Í—U−²« ed*« ‰uM√ WŠUÝ vI²K .dJ« b³Ž WI½“Ë

Í—u¹b« w½U¦« oÐUD«

Ê«u¹œ Í—U−²« ed*« WI½“Ë ‰uM√ WŠUÝ vI²K

Í—u¹b« .dJ« b³Ž w½U¦« oÐUD«

Ê«u¹œ Í—U−²« ed*« WI½“Ë ‰uM√ WŠUÝ vI²K

Í—u¹b« .dJ« b³Ž w½U¦« oÐUD«

s V×Ýf√ œbŽ

154 0000522-27-57-380522-20-06-660522-20-11-56

nðUN«

fUH«

05 22-27-59-2805 22-27-59-1806 19-16-81-68

0522-27-55-97

◊UÐd« V²JW−MÞ V²Jg«d V²J

Ÿ—Uý 11 b³Ž sÐ ‰öŽ oÐUD« tK«

w½U¦«

0537-72-51-590537-72-51-92

0537-72-50-99 fUH«

nðUN«nðUN«

fUH«

qUJ²« WU≈ ÂUù« Ÿ—Uý 33 oÐUD« qO_«

”œU«

‚«uÝ√ …—ULŽ »UÐ≠ Âö« oÐUD« WUœ5 r—≠ ‰Ë_«

0539-34-03-11

0539-34-03-12

0524-43-09-540524-43-09-47

0524-42-22-86 fUH«

nðUN«

fUH«

nðUN«

W¹—«œù«Ë WO½u½UI« U½öŽô«

0522-43-05-01 0522-27-55-97 fUH«

nðUN«

w½Ëd²Jù« b¹d³«

[email protected]

w½Ëd²Jù« lu*«www.almassae.press.ma

w½Ëd²Jù« b¹d³«[email protected]

المكاتب الجهوية مكتب اإلشهار واإلعالنات العنوان الرئيسي

www.almassae.press.ma2012Ø09Ø 07 WFL'« 1853 ∫œbF«

á«Hô©dÉH ᪡°ùŸG πM

á«°ùfôØdÉH ᪡°ùŸG πM

ƒchOƒ°ùdG

jOÐ

jOÐ

jÝu²

jÝu²

VFB«

·d²;«

jOÐ

VF

jÝu²

·d²×

jOÐ

jÝu²

تعزية طلب مساعدة

¡wA« ¨©rJ³«Ë rLB«® W1b² WUŽ≈ s ©2006Ø10Ø21 a¹—U²Ð …œ«œe*«® q¹uD« ¡UË WKHD« w½UFð WUŽù« Ê√ dcUÐ d¹b'« sË ÆÈdš√ —u√Ë UN²Ý«—œ s UNdŠË UN²OH½ vKŽ dO³ dŁ√ t ÊU Íc« lOD²¹ ô mK³ u¼Ë Æ199500[00 mK³ w œbŠ WOKLŽ ¡«dł≈ VKD²ð ¡UË WKHD« UNM w½UFð w²«

ÆUNAOF¹ w²« W¹—e*« WOŽUL²łô« ·ËdE« V³Ð ¨ÁdOuð q¹uD« ‰ULł U¼b«Ë tK«Ë Æ u*« sŁ«dÐ s U¼–UI½≈Ë t²MЫ ÃöF tðbŽU WLOŠd« »uKI« ÍË–Ë 5M;« s fL²K¹ «cNË

Æ5M;« dł√ lOC¹ ô0610414856 ∫nðUN«

طلب مساعدة

17خاص www.almassae.press.ma2012Ø09Ø07 WFL'« 1853 ∫œbF«

»dAK `UB« ¡ULK wMÞu« V²J*« vDÝu« WIDMLK W¹uN'« W¹d¹b*«

WOÐuM'« ÃU²½ô« …bŠuÐ WOzU*« PAM*« dOOð

”UMJ Õu²H ÊULŁ√ ÷ËdŽ VKÞ sŽ ÊöŽ≈

2012Ø7Ã Â81 wMÞË©WOuLŽ WKł®

WOÐuM'« vDÝu« WIDMLK W¹uN'« W¹d¹b*« »dAK `UB« ¡ULK wMÞu« V²JLK

ÁöŽ√ tO≈ —UA*« ÷ËdF« VKÞ sŽ sKFð …bŠuÐ WOzU*« PAM*« dOO²Ð oKF²*«Ë

”UMJ ÃU²½ô« w²« ôËUILK WŠu²H …—UA²Ýô« Ác¼

Êu½U w …œ—«u« ◊ËdAK VO−²ð V²J*UÐ qLF« tÐ Í—U'« U¹d²A*«

© 44 Ë ¨42 ¨41 qBH« UuBš® – …—UA²Ýô« Ác¼ Êu½U w pcË WUš UOC²I Ë WUŽ UOC²I

sJ1Ë Æ©19 Ë 4 qBH« UuBš® o¹dÞ sŽ 5½u½UI« s¹c¼ vKŽ ŸöÞô«

wwwÆ ∫V²JLK w½Ëd²Jù« lu*« achatsÆonepÆorgÆma

UOML WKÐU …bŠ«Ë WMÝ ©1® “U$ù« …b Æ©2®5²MÝ d¦_« vKŽ b¹b−²K

bŠ√ s …—UA²Ýù« nK V×Ý sJ1∫WOU²« s¹ËUMF«

¨ UIHB«Ë b¹Ëe²« W¹d¹b* UIHB« V²J Æ≠ ◊UÐd« – U³uu f¹dðUÐ WI½“ ¨—dJ 6

– 0537721281Ø84 ∫nðUN« 0537726533 ∫fUH«

WIDMLK W¹uN'« W¹d¹bLK j³C« V²J WI½“ 20 ”UMJ0 WOÐuM'« vDÝu« ¡ULK wMÞu« V²J*« …—ULŽ wЫd²½«

Æ»dAK `UB« – 0535520508 ∫nðUN«

Æ0535524195 ∫fUH« —bI¹ ¨i¹uF²K qÐU dOž ¨mK³ ¡«œ√ qÐUI

‰UB¹≈ rKð l UL¼—œ ©200® w²zU0Æ÷ËdF« VKÞ lłd tO «—uc lb«

pOý WDÝ«uÐ …—UA²Ýô« nK mK³ ÈœR¹ UÐU(« bŠQÐ lb« d³Ž Ë√ wdB

∫WOU²« WOJM³« r— »U(« ∫ »dG*« qš«œ ≠

225810019506970651010831 wŠöH« ÷dIK wMÞu« ‚ËbMB« Èb

– ÊUMŽ uÐ√ WI½“ Èd³J« UÐU(« WUË 1131407P651 r— »U(« Ë√ ◊UÐd«

wŠöH« ÷dIK ÍuN'« ‚ËbMB« ÈbÆ”UMJ0

r— »U(« ∫ »dG*« ×Uš ≠ 022810000150000602799023 Èb ©SWIFT ∫ SGMBMAMC®

WI×K „UMÐú WOÐdG*« WUF« WdA«◊UÐd« – w¹u«

WLš mK³ w …œb× W²R*« W½ULC«Ær¼—œ ©15.000® n√ dAŽ

ÂbIðË bFð Ê√ V−¹ w²« ÷ËdF« tłuð nK* öLײ« ‘UM tOKŽ hM¹ U* UI³Þ

ÍuN'« d¹b*« bO« v≈ …—UA²Ýù« 20 »dAK `UB« ¡ULK wMÞu« V²JLK

ÁUB√ qł√ w ≠”UMJ ≠wЫd²½« WI½“ WŽU« vKŽ2012 dÐu²« 01 5MŁù« Âu¹

rKð Ë√ UŠU³ ©11® …dAŽ W¹œU(« W¹«bÐ bMŽ ÷ËdF« VKÞ WM' fOz— v≈

ÆWdþ_« `²H WOuLF« WK'« WKł w Wdþ_« `² WOKLŽ r²²ÝË

2201 dÐu²« 03 ¡UFЗ_« Âu¹ WOuLŽ dI0 UŠU³ ©10® …dýUF« WŽU« vKŽ

WOÐuM'« vDÝu« WN−K W¹uN'« W¹d¹b*«Æ”UMJ0

·dÞ s …—UA²Ýù« nK ‰UÝ—≈ WUŠ w b¹d³« WDÝ«uÐ ¨ s¹b¼UF²*« bŠ√ v≈ V²J*«

dOž V²J*« ÊS ¨b¼UF²*« VKÞ vKŽ ¡UMÐ ¨ qu²« ÂbFÐ j³ðd qJA Í√ sŽ ‰ËR

ÆnK*UÐ12Ø2033∫ —

****WOÐdG*« WJKL*«

WÝUOÝË dOLF²«Ë vMJ« …—«“ËWM¹b*«

UD W¹dC(« WUu« r— ÷ËdF« VKÞ sŽ ÊöŽ≈

2012Ø13WOuLŽ WKł

WŽU« vKŽ 2012 dÐu²√ 02 w VðUJ0 r²OÝ UŠU³ …dAŽ W¹œU(« Ÿ—Uý 11® UD W¹dC(« WUu«

`² © UDÝ 532 » ’ w½U¦« s(« Õu²H*« ÷ËdF« VKDÐ WIKF²*« Wdþ_«

œ«bŽ≈Ë W¹u'« —uB« cšQÐ oKF²*« ¡“b WOLd« W¹d²O«džu²H« rOUB²«

bOýdÐ rOKSÐ r«u« UŽULł »«dð s UOLšË ÊULOKMÐ rOKSÐ ‘UDÐ ÍbOÝË W½œUFË UDÝ rOKSÐ dUŽ œôË«Ë W¹ËUA«

ÆWJ³¹dš rOKSÐ …dIH«Ë Ê«dJA«Ë s ÷ËdF« VKÞ nK V×Ý sJ1

W¹dC(« WUuUÐ WOU*«Ë W¹—«œù« W¹d¹b*« Ÿ—Uý 11 » U¼dI szUJ« UD

s …dýU³ Ë√ ¨≠ UDÝ ≠w½U¦« s(«marchespublicsÆ w½Ëd²Jù« lu*« ’U)« w½Ëd²Jù« lu*UÐ Ë√ govÆma

wwwÆ UD W¹dC(« WUuUÐ sŽ UN¦FÐ sJ1 UL ausettatÆorg

rNM VKDÐ ¨5UM²*« v≈ b¹d³« o¹dÞ s 19 …œU*« w …œ—«u« ◊ËdA« o³Þ

16 w —œUB« 2≠06≠388 r— ÂuÝd*« ’U)« ©2007 d¹«d³ 5® 1428 Âd×

UIH «dÐ≈ ‰UJý√Ë ◊Ëdý b¹bײРWIKF²*« UOC²I*« iFÐ «cË WËb«

ÆUN²³«dË U¼dOÐb²Ð WFð ® Áœ 9000 w XR*« ÊULC« œbŠ

Æ©r¼—œ ·ô√ UHK .bIðË Èu²× s q ÊuJ¹ Ê√ V−¹

5ðœU*« UOC²I* 5IÐUD 5UM²*« r— dc« nU« ÂuÝd*« s 28Ë 26

∫5UM²LK sJ1Ë Æ2≠06≠388 V²J0 qË qÐUI ¨rN²dþ√ Ÿ«b¹≈ U≈

Æ UD W¹dC(« WUuK j³C« ÊuLC*« b¹d³« o¹dÞ sŽ UNUÝ—≈ U≈

WUu« d¹b bO« v≈ Âö²ÝùUÐ …œUSÐ W¹dC(«

`² WKł fOzd …dýU³ UNLOKð U≈ WK'« W¹«bÐ bMŽ ÷ËdF« VKÞ Wdþ√

ÆWdþ_« `² q³Ë pKð w¼ UNÐ ¡ôœù« V−¹ w²« ozUŁu« Ê≈

ÂuÝd*« s 23 …œU*« w …—dI*« w²«∫wK¹ UL w¼Ë Æ 2≠06≠388

∫WOU²« ozUŁu« sLC²¹Ë Í—«œù« nK*«• Æ·dAUÐ `¹dB²«•

WDK« X³¦ð w²« ozUŁu« Ë√ WIOŁu« – » rÝSÐ ·dB²¹ Íc« hA« v≈ Wu*« œuNA UN W½Ë√ …œUNý ≠à fUM²*«

s q√ cM WLK q_« UN²IÐUD0 q× w WB²*« …—«œù« ·dÞ s WMÝ

WOFË w fUM²*« Ê√ X³¦ð W³¹dC« ÆWO½u½U WOzU³ł

WMÝ s q√ cM WLK …œUNý ≠œ ÊULCK wMÞu« ‚ËbMB« ·dÞ s

ÆwŽUL²łô« WUHJ« …œUNý Ë√ XR*« ÊULC« qË ≠Á

ÆtUI ÂuIð w²« WOMUC²«Ë WOBA«ÆÍ—U−²« q−« w bOI« …œUNý ≠Ë

5LOI*« dOž 5UM²*« vKŽ 5F²¹ ∫Wþu×K ozUŁuK WœUF*« «œUNAUÐ ¡ôœù« »dG*UÐ

Ë√ Ë ? œ ? à «dIH« w UNO≈ —UA*« Ë√ W¹—«œ≈ Ë√ WOzUC WDKÝ ÂU√ `¹dBM«

wK_« bK³« w WK¼R WOMN W¾O¼ Ë√ oŁuÆUNLKð ÂbŽ WUŠ w

∫WOU²« ozUŁu« sLC²¹ Íc« wMI²« nK*«• WOMI²«Ë W¹dA³« qzUÝu« 5³ð …dc≠√

a¹—UðË ÊUJË UNOKŽ du²¹ w²« fUM²LK Ë√ U¼e$√ w²« ‰ULŽ_« W³L¼√Ë WFO³ÞË

ÆU¼“U$≈ w r¼UÝ sH« ‰Uł— ·dÞ s WLK*« «œUNA«•

·dÞ s Ë√ ‰ULŽ_« Ác¼ vKŽ «udý√ s¹c« l UNM ’«u)«Ë√ 5UF« s¹bOH²*«

a¹—«uðË ‰Uł¬Ë UNGK³Ë ¨‰ULŽ_« WFO³Þ ÊUOÐÆt²HË lu*« rÝ«Ë rOOI²«Ë U¼“U$≈ ozUŁu« sLC²¹ Íc« wUù« nK*«•

Æ÷ËdF« VKÞ nK w WÐuKD*« WOUù«12Ø2034∫ —

****WOzUMO*« Ê“U*« Wdý

fK− «– rÝô« WuN− WdýW³«d fK− Ë Í—«œ≈

lOÐ sŽ ÊöŽ≈

åu³OÝuÝò WOzUMO*« Ê“U*« Wdý sKFðWOzUMO*« Ê“U*« …bzUH lO³K ÷dFð UN½√

Í—U−²« nOdUÐ WMzUJ« ¡UCO³« —«bUÐ wJO½UJO ÊU³ …œdš ¡UCO³« —«b« ¡UMO*

ÆP4 r— rOK²« ◊Ëdý V×Ý Ë ÊUJ*« …—U¹e

WOzUMO*« Ê“U*« …—«œSÐ ‰UBðô« ułd*« —«b« ¡UMO0 WMzUJ« ¡UCO³« —«bUÐ

∫¡UCO³«∫WOU²« ÂU—_« vKŽ

0522.31.75.47 Ø 0522.31.83.050522.31.97.81 Ø

WdA j³C« V²J0 Wd_« Ÿœuð oOu²« Wze−²Ð WMzUJ« WOzUMO*« Ê“U*«

ESPACE SANS PAREIL …—ULFÐ nðUN« ¨·ËdF ÍbOÐ fU)« oÐUD«

01 Âu¹ q³ p– Ë 0522.97.26.72 Ë WFЫd« WŽU« œËbŠ v≈ 2012 dÐu²√

Æ©qł√ dš¬® nBM«12Ø2035∫ —

****WOÐdG*« WJKL*«‰bF« …—«“Ë

…b¹b'UÐ WOz«b²Ðô« WLJ;«wzUC ÊöŽ≈

Ÿ Õ 2008Ø89 ∫ œbŽ bOHM²« nK2011Ø35 ∫ Y׳« r—

·dÞ s Ÿud*« Í—UIF« —«c½ù« vKŽ ¡UMÐ «– Wdý ¨ wHÝ√ …b¹b−K w³FA« pM³«

UN dOOG²K qÐU ‰ULÝ√— Ë w½ËUFð qJý WÐUdK fK− Ë WOŽULł …—«œ≈ fK−

bL× Ÿ—Uý 7 wŽUL²łô« Áed0 szUJ«Æ…b¹b'« ”œU«

tK− ¡UCŽ√ Ë fOz— …œU« tK¦1ÆÊ«uMF« fHMÐ UFOLł 5MÞUI« ¨Í—«œù« t³zU½ V²J0 tF …dÐU*« q× qŽU'«

W¾ONÐ ÂU× ¨f¹«d« bLŠ√ –U²Ý_«Æ…b¹b'«

WLJ;« Èb j³C« WÐU² fOz— sKF¹ Ác¼ sŽ —b «d√ Ê√ …b¹b'UÐ WOz«b²Ðô«   nK 2008Ø11Ø21 a¹—U²Ð WLJ;«

Æ2008Ø3750 œbŽ∫wK¹ U0 vC

5OzUCI« Ê«uŽ_« …œU« bŠ√ 5OFð≠ —«c½ù« mOK³ð t²LN ÊuJð WLJ;« ÁcNÐ

∫v≈ tB½ wðü« Í—UIF« w×Ð sU« s( pU« bO«Æ…b¹b'« rOK≈ ≠Ãd œôË√ b−*«

∫wK¹ U qł√ s p–Ë …b¹b−K w³FA« pM³K s¹b t½QÐ ÁdOcð•

w nu*« r¼—œ 74.026¨17 mK³0 wHÝ√ Áb¹bð ÂbŽ sŽ "UM« Ë 2008Ø07Ø02 ÷—UF« tOKŽ ‚œU Íc« ÷dI« bOd

a¹—U²Ð Âd³*« bIF« vC²I0 tðbzUHÆ2006Ø12Ø15

vKŽ ÷—UF« …bzUH ‚œU t½QÐ ÁdOcð• Í—UIF« rÝd« vKŽ vË_« Wł—b« s s¼—

¨Ãd œôË√ ed0 szUJ« 08Ø75564 l r¼—œ 70.000¨00 mK³ ¡«œ_ U½UL W³¹dC« Ë 11% dFÐ WOUHðô« bz«uH«

ÆWUC*« WLOI« vKŽ s¹b« mK³ ¡«œ√ tOKŽ t½QÐ pc UF³ð Á—«c½≈• Ë s¼dUÐ ÊuLC*« mK³*« œËbŠ w —uc*« tKuð a¹—Uð s Uu¹ 15 qł√ ‰öš p–

ÆÍ—UIF« —«c½ù« «cNÐ ÊS pcÐ tUO ÂbŽ WUŠ w t½QÐ Á—«c½≈•

Êu¼d*« —UIF« lOÐ Ë e−Š VKDOÝ ÷—UF« œbŽ Í—UIF« rÝd« Ÿuu …bzUH

Æ08Ø75564 kU;« bO« v≈ —«c½ù« s W½ mOK³ð• ≠Æ…b¹b'UÐ Êu¼d« Ë W¹—UIF« „ö_« vKŽ tO≈ Ÿułd« bB p– qJÐ dC× d¹d%

ÆU½u½U w «d√ —bB²Ý« ÷—UF« Ê√ YOŠ•

2010Ø4169 œbŽ nK WHK²*« ôUI*« VOBM²Ð wUI« Ë 2010Ø11Ø01 a¹—U²Ð

Æs( pU« bO« oŠ w qOË d_« «c¼ Ê√ j³C« WÐU² fOz— sKF¹ UL

bO« v≈ 2011Ø02Ø18 a¹—U²Ð mKÐ pU« oŠ w VBM*« œUý— vHDB*«

Æs( sŽUDK Ê√ j³C« WÐU² fOz— sKF¹ tOKŽ Ë Æ ‚ s 441 qBHK UI³Þ ·UM¾²Ýô« oŠ12Ø2036∫ —

**** WOÐdG*« WJKL*«

U¹d(« Ë ‰bF« …—«“Ë g«d0 W¹—U−²« ·UM¾²Ýô« WLJ×

g«d0 W¹—U−²« WLJ;«wzUC lOÐ sŽ ÊöŽ≈

—uÞ w pOðU—uH½« ÊË“ WdýWOHB²«

2011Ø679 œbŽ ÍcOHMð nK

WLJ;« Èb j³C« WÐU² fOz— sKF¹ UOzUC UOHB t²HBÐ g«d0 W¹—U−²«

lOÐ lIOÝ t½« pOðU—uH½« ÊË“ WdA 2012Ø09Ø11 Âu¹ wMKF« œ«e*UÐ wzUC

UŽuO³« WŽUIÐ UŠU³ 11 WŽU« vKŽ ∫ wK¹ U* ¨ g«d0 W¹—U−²« WLJ;UÐ

t²ŠU 04Ø90367 œbŽ Í—UIF« pB« oÐUDUÐ d−² sŽ …—U³Ž u¼ Ë —UO²MÝ 51

UNł«Ë WŁöŁ Ë– …d²Ý l w—_« W¹Ë«eÐ szUJ« Ë Ã—U)« vKŽ WKD WOłUł“

sL¦« g«d WODŽ sЫ Ë u³Ý WI½“Æ r¼—œ 1.020.000.00 wŠU²²ô«

nÝ 8 q¹e¹ œuuÐ sU eJu Ÿu½ …—UOÝ ≠√ – 3321 œbŽ X% WK− 2000 cM

Æ r¼—œ 30.000.00 wŠU²²ô« sL¦« 26 UOü« Ë «Ëœ_« Ë «eON−²« ŸuL− ÊËe*« v≈ WUùUÐ ÊËe*UÐ WO³²J*« 70.000¨00 wŠU²²ô« sL¦« wFK«

Æ r¼—œ j³C« WÐU² ÂU√ ÷ËdF« ÂbIð Ë

œ«e*« uÝd¹ Ë g«d0 W¹—U−²« WLJ;UÐ ÈœR¹ Ë ¨ ÷dŽ vKŽ√ Âb b¹«e² dš√ vKŽ Á—b wzUC rÝ— …œU¹“ l «ełU½ sL¦« WzU*« w 10 Ë —UIFK W³MUÐ WzU*« w 3 Ë qO−²« U³ł«ËË ôuIMLK W³MUÐ

Æ cOHM²« n¹—UB rIÐ ‰UBðô« ÕUC¹ù« s b¹eLK Ë

Æ g«d0 W¹—U−²« WLJ;UÐ cOHM²«12Ø2037∫ —

****

Annoncesإعالنات

Direction Régionale du Grand Casablanca

Division Administrative et Financière

AVIS DE LA CONSULTATION

OUVERTE N° PR480 747/DRCA

SEANCE DU 21/09/2012Le 21/09/2012

à 10heures 00 Mn, il sera procédé, au siège de la Direction Régionale d’Itissalat Al Maghrib du Grand Casablanca, à l’ouverture des plis relatifs aux travaux d’entretien et réparation éventuelle des installations d’éclairage, pompage et de ventilation des galeries téléphoniques, en lot unique Le montant du cautionnement provisoire est fixé à 8.000,00 DH TTC Les conditions de soumission ainsi que les modalités de participation à cette consultation, sont consignées dans le cahier des charges.Les plis des soumissionnaires (pli global et pli financier) fermés et cachetés à la cire ou tout autre moyen inviolable doivent être déposés contre récépissé à la Direction Régionale d’Itissalat Al-Maghrib du Grand Casablanca, Bureau d’ordre des Marchés (2éme étage) au plus tard le 21/09/2012 à 10H00.Le cahier des charges peut être retiré gratuitement dès à présent à Cette Direction sise Angle Rue Tarik Ibnou Ziad et Lahcen Arjoun , Quartier des Hôpitaux /Casablanca.

ND :2038/12***

AFRAH TIFINARSOCIETE A

RESPONSABILITE LIMITEE AU CAPITAL

DE 20.000,00 DH SIEGE SOCIAL : Hay

Nahda II Extension 3 n° 370 Rabat

CONSTITUTION DE SOCIETE

I) Aux termes d’un acte S.S.P en date à Rabat du 05/07/2012, il a été établi les statuts d’une société à responsabilité limitée ayant les caractéristiques

suivantes:1/Dénomination : «AFRAH TIFINAR» S.A.R.L.».2/Siège social : Hay Nahda II, Extension 3 n° 370 Rabat.3/Objet : La société a pour objet :•Organisation des fêtes, des événements et des soirées ;•Traiteur ;•Restauration ;•Location de tout matériel nécessaire pour l’organisation des fêtes ;•Location de salle de fête ;•Achat et vente de tous produits ou articles ayant un lien avec l’objet ;•Import, export et négoce ;•Et plus généralement toutes opérations commerciales financières industrielles, mobilières, et immobilières, se rattachant directement ou indirectement à l’objet social.4/Capital : Est fixé à la somme de 20.000 Dh divisée en 200 parts sociales de 100 Dh chacune toutes libérées et attribuées comme suit :- Mhamed BOUMAIT ……….100 Parts- Jamila ROUCHDI ……….100 Parts5/Durée : 99 années.6/Administration : La société est administrée par Mme Jamila ROUCHDI.7/Bénéfice : Après prélèvement des 5% pour la constitution de la réserve légale, le surplus est affecté suivant la décision des associés.8/Année sociale : Commence le premier janvier et termine le trente et un décembre.II) Le dépôt légal a été effectué au Greffe du Tribunal de commerce de Rabat le : 22-08-2012- Registre du commerce n° 92681Extrait et Mention La Gérance

ND :2039/12***

Constitution d’une SARL

Aux termes d’un acte sous-seing privé en date du 29/08/2012 à DAKHLA, il a été établi les statuts d’une Société A Responsabilité Limitée dont les caractéristiques sont les suivantes :

I - DENOMINATION: «IMPRIMERIE EL BATTAH» S.A.R.L II - OBJET : Tous travaux d’impression sur tous supports informatique, papeterie et publicitaire, fournitures mobiliers et matériels de bureau, fournitures consommables et matériels informatique et techniques. III - SIEGE SOCIAL : HAY MASSIRA II, RUE OUED NFISS–DAKHLA- OUED EDDAHABIV - DUREE : 99 années à compter du jour de sa constitution.V - CAPITAL SOCIAL : Le capital social est fixé à Cent Mille (100.000,00) Dirhams, et divisé en mille (1.000) parts de Cent (100,00) Dirhams chacune souscrites par :- Mr. EL BATTAH YASSINE ……………….. 500 parts- Mr. EL BATTAH ABDELLAH …………….. 500 parts VI – L’ANNEE SOCIALE : Du 01 Janvier au 31 Décembre.VII - BENEFICES : 5% pour constitution du fonds de réserve légale, le reste est réparti entre les associés.VIII - GERANCE : La société est gérée par : EL BATTAH YASSINE pour une durée indéterminé. IX- Le dépôt légal: Le dépôt légal a été effectué en date du: 31/08/2012, au Greffe du Tribunal première instance de DAKHLA sous le numéro 396/2012, et la société a été immatriculée au registre de commerce de DAKHLA sous le N°5175/ analytique.

ND :2040/12

ÍË«d×Ð ÂUO¼

Âö« W??O??F??L??ł X??ŽU??D??²??Ý« UN —U²ð Ê√ wŽUL²łô« ¡U/û w ‰UG²ýö UNÐ U??U??š UI¹dÞ √b???Ð Íc?????« ¨Íu???F???L???'« ‰U???−???*« ‰öš s 1992 WMÝ cM Á—«uA wŽUL²łô« V½U'« vKŽ U¼eOdð ¡UM«Ë ÂU²¹_« ‰UHÞú wzUŽd« bł WOFË ÊuAOF¹ s¹c« ¨q«—_« l¹—UA*« s WKLł ‰öš s ¨W³F UNO X??Þd????½« w??²??« U??«d??A??«Ë V½U'« «c¼ WOLMð bB WOFL'« vKŽ gOFð d??Ý_ ‰ušb dOuðË rŽb« v???≈ ÃU??²??%Ë d??I??H??« W??U??Š

ÆÍuMF*«Ë ÍœU*« 30 U??N?? W??O??M??Þu??« W??O??F??L??'« ¨»dG*« ¡U??×??½√ nK² w?? U??Žd?? UML w??²??« U??N??ŽËd?? s??L?? s????Ë ¨UH½√ ¡UCO³« —«b« Ÿd ¨UNð—U¹eÐ Y¹b(« - t??zU??C??ŽQ??Ð ¡U???I??? w??? s¹uJ²« w??? W??O??F??L??'« —Ëœ s???Ž ¨…cðUÝ_« …dOš WDÝ«uÐ qO¼Q²«Ë qCHÐ U??N??F?? Êu??K??U??F??²??¹ s???¹c???« 5ײ W???Ëc???³???*« «œu???N???−???*« ¨WOÝUÝ_« UŽUDI« w Ub)« WUš ¨UNOKŽ eOd²« r²¹ w??²??« ¨ÍuLM²«Ë w??zU??Žd??« 5??ŽU??D??I??« .bI²Ð ‰Ëú???????? b???N???F???¹ Y???O???×???Ð WOzUŽd« W??O??ŽU??L??²??łô« U???b???)« WOLÝu*«Ë W???L???z«b???« W???O???ŁU???žù«Ë WNł«u s?? 5bN²*« 5JL² s WKLł ‰öš s ¨…UO(« ¡U³Ž√ WŠdË r??O??²??O??« W??U??H??J?? l??¹—U??A??*« WЗU×Ë ÊULŠd« …b??zU??Ë bOF« U√ ÆÆÆW??O??Ý—b??*« W³OI(«Ë W??O??_« œ«bŽSÐ nKJ²O ¨ÍuLM²« ŸUDI« l¹—UA*« rOOIðË o¹uðË cOHMðË U¼UM³²ð w²« W¹uLM²« Z«d³«Ë WœUN«Ë ¨UNO WOFL'« „—UAðË ¡UH²ô« oOI% v??≈ ’uB)UÐ sË ¨5??b??N??²????*« Èb???? w???ð«c???« oI% w??²??« l??¹—U??A??*« Ác??¼ sL dzUD ŸËdA b$ ¨÷dG« «c¼ WÞUOš U??ý—ËË Wd³« U¹uKŠË q«—_«Ë ULO²O« UNM bOH²ð

ÆW³F WOFË w

كفالة األيتام tðU½UFË rO²OUÐ ÂU??L??²??¼ô« w v×√ WOHM«Ë WOŽUL²łô« w²« WOÝUÝ_« ôUGA½ô« VK Âö« W??O??F??L??ł U??N??O??K??Ž e???J???ð—« fÝQð Íc???« U??H??½√ Ÿd??? ¨eOL²K «c¼ vKŽ «dO¦ qG²ý« 1996 w t²ŽUD²Ý« ‰ö???š s?? ¨Ÿu???u???*« lOLł w rO²¹ 500 w«u×Ð qHJ²« rNušœ WKŠd s ¨WUHJ« qŠ«d s tłU²% UË WOz«b²Ðô« WÝ—b*«

ÆwFU'« rOKF²« v²Š “«u w ÂU????²????¹_« l???? q??U??F??²??U?? UOHÞUŽ v×M cš√ Âö« WOFLł `M √b??³?? s??? ‰u???% ¨U??O??½U????½≈ v≈ ‰U???*«Ë »d??A??«Ë q???_« ¡ôR???¼ œUFÐ_« v??K??Ž e??d??¹ d????š¬ v??×??M?? ¨WOHM«Ë WO—UA²« WOŽUL²łô« 5KŽU «œ«d????√ rNM qF& w??²??« WNł«u vKŽ s¹—œU ¨lL²−*« w

‰öš s???? ¨t????ðU????¹b????%Ë t???ÐU???F??? «c¼ wË Æ¡UDF« vKŽ rNFO−Að w²« WOFL'« ◊UA½ qšb¹ ¨—UÞù« «—œU³ …bŽ rEMð Ê√ XŽUD²Ý« ¨bG« bzU ŸËdAL —UÞù« «c¼ w ¡ôR¼ 5IKð vKŽ qLF« - YOŠ rNKF& UOMIð vU²O« ‰UHÞ_« w «—U????N???? Êu??J??K??²??1 5???Зb??? bFÐ ULO s¹—œU ¨W¹dA³« WOLM²« Ær¼dOž s¹dš¬ ‰UHÞ√ V¹—bð vKŽ ¨tM œU??H??²??Ý« Íc???« ŸËd??A??*« «c??¼ fOz— VzU½ ¨s¹e« nÝu¹ VŠ w«uŠ ¨s¹uJ²UÐ nKJ*« WOFL'« rNMOIK² r¼—UO²š« - ¨ULO²¹ 30 WDA½_« 5??Ð s??Ë Æ «—U??N??*« Ác??¼ —UÞ≈ w WOFL'« UNÐ XU w²« ‰bÐ ¡UDF« vKŽ vU²O« eOH% UNLOEMð - WIÐU b??$ ¨c???š_« XOLÝ ÂdBM*« ÊUC— ÂU¹√ ‰öš UNO „—U???ý ¨åÍb??×??²??« ÊU???C???—ò - W??d?? q?? ¨‚d??? f??L??š w??«u??Š sË ÆWMOF WLN “U$SÐ UNHOKJð

Ÿd ¡U???C???Ž√ U??×??¹d??B??ð ‰ö????š ¨¡UCO³« —«b« w Âö« WOFLł b% ÕË— s???Ž Êu???—U???A???*« ÊU????Ð√ WOËR*« VŠ rN¹b —uÞ WOUŽ WIÐU*« XMLCð b??Ë ¨¡U??D??F??«Ë W³łË l¹“uðË błU*« bŠ√ nOEMð nOEMðË 5KB*« vKŽ —u??×????« wM(« w??(U??Ð o??z«b??(« Èb???Š≈

ÆÆÆ¡UCO³« —«b« w ÊS ¨WOFL'« ¡UCŽ√ VŠË u¼ ¨tÐ ¡Uł Íc« b¹b'« ŸËdA*« tDO× w rO²OUÐ qHJ²« r²¹ Ê√ r²¹Ë tðdÝ√ ÊUCŠ√ 5Ð wŽUL²łô« wË UOLOKFðË UO× t??Ð qHJ²« r²¹ UL ¨WOM¹b« U³ÝUM*« lOLł V½U'« vKŽ qHJ²« «c¼ w eOd²« WłUŠ w t½_ ¨wHM«Ë wHÞUF« tM »dI«Ë ÂUL²¼ô«Ë ÊUM(« v≈ Ær²O« …—«d?? vM¹ tKF−¹ qJAÐ WOFL'« qLF𠨜b??B??« «c??¼ w??Ë W¹uÐdð WOŠU³ «d² rOEMð vKŽ

ÆWOHO ULOË UłdšË

المشاريع المدرة للدخل WOFL'« Ê√ —U???³???²???Ž« v???K???Ž

q???«—_« l?? dO³ qJAÐ qUF²ð ¨UN½bBI¹ w??ð«u??K??« ¡U????M??« s?? XKH√ b »«u??Ð_« q ÊuJð UbFÐ …dOš_« Ác??¼ ÊS?? ¨s??N??¼u??łË w?? UNł …bŽ l U«dý w XKšœ WOLMð q??ł√ s WOł—UšË WOKš«œ w²« U??«d??A??« w???¼Ë ¨U???¼œ—«u??? Ÿd W????O??z— ¨ÕU???−??? v??K??O?? ‰u??I??ð ¡UCO³« —«b??U??Ð Âö????« WOFLł WOMÞu« …—œU??³??*U??Ð UN²FLł ¨U??H??½√ WOÐd²« …—«“u??ÐË W¹dA³« WOLM²K ¨WO_« WЗU× ‰U− w WOMÞu« …—«“u lÐU²« wMÞu« ÊËUF²UÐË ¨sUC²«Ë WOŽUL²łô« WOLM²« XDЗ Èd??š√ U«dý vKŽ …œU??¹“ WOFL− WOËœ UOFL−Ð WOFL'« UOFLłË U½dHÐ WLK*« ÍœU¹_« XU√Ë ÆdDË X¹uJ« s Èdš√ WG³BÐ √bÐ WOFL'« Ÿd Ê√ vKO t1bIð ‰öš s ¨WC× WOŽUL²ł« s¹“uF*« W???ŁU???ž≈Ë «b??ŽU????L??K?? »—œ ÊU???C???O??? s???? s???¹—d???C???²???*«

—uDð sJ ¨1996 WMÝ ÊUDK« WOFL'« qFł ¨ÍuFL'« qLF« U¼bMŽ ÊuJ¹Ë ¨»dG*« w luL²ð œU−¹≈ vKŽ UNKLŽ ‰ö??š s?? qIŁ w½UFð WOŽUL²ł« ôU??( ‰u??K??Š ¡U????B????ù«Ë g???O???L???N???²???«Ë d???I???H???«

ÆvKO nOCð ¨wŽUL²łô« lÐU²ð ¨ 2002 W??M??Ý w???Ë ÍuLM²« lÐUD« dNE¹ √b??Ð ¨vKO w dOJH²« √b??Ð YOŠ ¨WOFL−K wð«uK« ¡U????M??« q??O??¼Q??ðË s¹uJð w ¨…bŽULK U³KÞ WOFL−K 5ðQ¹ ¨ÕU− VŠ ¨œUL²Žô« ÊU W¹«b³« ¨WUš qzUÝË vKŽ ¨wÝUÝ√ qJAÐ sJ ¨5??M????;« r???Žœ w??? q??¦??L??²??ð WOFL'« œ—«u XFÝuð ¨UO−¹—bð WIŁ vKŽ qB% Ê√ X??ŽU??D??²??Ý«Ë qšbðË U??O??F??L??'« s??? b??¹b??F??« w²« ¨ U«dA« s WŽuL− w s WŽuL− “U???$≈ w?? XL¼UÝ XŁb% 5ŽËdA r¼√Ë ¨l¹—UA*« U¹uKŠ ŸËdA UL¼ ¨vKO ULNMŽ

w ¡UM« bŽU¹ Íc???« ¨W??d??³??« s w???ð«u???K???«Ë ¨W??³??F?? W??O??F??Ë sŽ s??F??D??I??½« U??L??O??²??¹ s??N??M??L?? “U$≈ WOHO rKFð vKŽ ¨W??Ý«—b??« ¨W¹bOKI²«Ë W¹dBF« U¹uK(« U−²M*« lO³¹ Íc« ŸËdA*« u¼Ë wU²UÐË ¨UNFMBÐ sLI¹ w??²??« bFÐË ÆU??L??N?? ö????šœ s??N?? s??L??C??ð sN×M r²¹ ¨rKF²« …d² ¡UN²½« ‰UG²ýô« s?? sNMJ9 U??u??K??Ðœ qLF« w WOÐU−¹≈ ÕËdÐ ◊«d½ô«Ë fÝRð s sNMË ¨lL²−*« qš«œ WOFL'« ‰u9 UNÐ ’Uš UŽËdA UO½UJù« V????Š t??ðU??łU??O??²??Š« w½U¦« ŸËdA*« U√ ÆUN …du²*« sŽ …—U³Ž uN ¨pc qšbK —b*« WÞUO)«Ë WUBHK s¹uJ²K ed tO rKF²ð ¨W??¹d??B??F??«Ë W??¹b??K??³??« «c¼ w?? …b??¹b??ł UOMIð ¡U????M??« w sNðU−²M .bIð r²¹Ë ¨‰U−*« ÊËUF²Ð WOFL'« UNLEMð ÷—UF WOLM²K W??O??M??Þu??« …—œU????³????*« l???

ÆW¹dA³«

دعم العمل الجمعوي Ÿd WOz— ¨ÕU− vKO —Uý√ wŽUL²łô« ¡U/û Âö« WOFLł —u²Ýb« Ê√ v≈ ¨UH½√ ¡UCO³« —«bUÐ …u U??O??F??L??−??K?? v???D???Ž√ b???¹b???'« YOŠ ¨q³ s W³zUž X½U WOŠ«d²« w —U??A??²????ð U??O??F??L??'« X??×??³??√ X½U Ê√ bFÐ 5½«uI« s WŽuL− WQ Ê√ WŁbײ*« XU√Ë ÆWALN ULz«œ X½U UOFL−K ÍœU*« rŽb« X½U YOŠ ¨WuKF*« hIMÐ WD³ðd Ÿ«b¹≈ r²¹ v² rKFð ô UOFL'« v²Š ¨r??Žb??« s?? …œU??H??²??Ýô« U³KÞ ¨…bOH²*« UOFL'« ¡ULÝQÐ QłUH²ð «c¼Ë ¨…dJ²× X½U WuKF*« Ê√ –≈ UOFLł qFł Íc???« u??¼ —U??J??²??Šô« U²Ë dE²Mð Èdš√ UOFLłË bOH²ð X½U UL Æp??– oIײ¹ v²Š ö¹uÞ qF& w²« dO¹UF*« ‘UIMK ÕdDð w UOFL'« 5Ð oLF²¹ eO*« «c¼ YOŠ ¨wöŽù« v²ŠË ÍœU*« V½U'« w dNEð UOFLł Ê√ ÕU− nOCð Èdš√ UOFLłË WOuLF« «uMI« ö¹uÞ UŽUÐ UN Ê√ ULKŽ ¨UN³OOGð r²¹

Æ ÍuFL'« qLF« ‰U− w Õuu«Ë W??O??U??H??A??« »U??O??ž l WIÐU« U??u??J??(« qUFð w?? √bÐ WŁbײ*« tðd³²Ž« ¨ UOFL'« Ê≈ ‰u??I??ð YOŠ ¨U??O??−??¹—b??ð výö²¹ w Êü« …du² X׳√ WuKF*« UOFL'«Ë ¨WOMF*« «—«“u« l«u vKŽ …œU??¹“ ¨UNOKŽ Ÿö??Þ« vKŽ UNK ŸUDI« vKŽ WOu« «—«“u???« Ê√ UŠd²I .bIð UOFL'« s X³KÞ

ÆÍuFL'« qLFUÐ wdK l¹—UAË - w²« UŠd²ILK W³MUÐ U√ sŽ ÕU− vKO XŁbײ ¨UNŠ«d²« o(« bOF vKŽ …«ËU????*« oOI% w —uNE« w o(«Ë WuKF*« w qONðË ÍdB³« wFL« ÂöŽù« ¡UG≈Ë UOFL'« fOÝQð dÞU Íc« ¨wbF« nK*U ¡UOý_« iFÐ t³Kł ’Uý_« iFÐ lOD²¹ ô

ÆWU*« bFÐ v≈ «dE½

,á«©ª÷G AÉ°†YCG Ö°ùM

ójó÷G ´höûŸG ¿EÉa

¿CG ƒg ,¬H äAÉL …òdG

‘ º«à«dÉH πصàdG ºàj

ÚH »YɪàL’G ¬£«fi

¬JöSCG ¿É°†MCG

ليلى فجاح : غياب الشفافية والوضوح في تعامل الحكومات السابقة مع الجمعيات بدأ يتالشى

q«—_«Ë ÂU²¹_« Wbš w WOFLł ÆÆåwŽUL²łô« ¡U/û Âö«ò

احملمدية - بوشعيب حمراوي

السرقة عمليات تعددت باحملمدية، والتي راح ضحيتها قد كان للوقود، محطة صاحب أمام بسيارته شهر قبل توقف احلسن بشارع بنكية وكالة الثاني، حيث سرق ثالثة شبان نارية دراجة من على كانوا سنتيم 40مليون مبلغ كبيرة، من داخل سيارته وفروا في الضحية املجهول، وكان اجتاه يستعد للدخول إلى الوكالة من حسابه في املبلغ إيداع أجل

اخلاص.

إعادة تمثيل مسلسل السطوالقضائية الشرطة أعادت الثالثاء يوم مساء باحملمدية، املاضي، متثيل عمليات السطو التي تعرضت لها وكاالت بنكية وهاتفية ومطعم ومتجر راقيني خالل عطلة عيد الفطر، بعد أن هذه نفذت التي الشبكة فككت زعيمها واعتقلت العمليات، واثنني ممن ضبطت بحوزتهما فيما املسروقات، بعض باقي عن جاريا البحث اليزال الشرطة وحجزت شركائهم، بعض العتاد الذي استخدم في عمليات السطو )قناع، قفازات، مطرقة كهربائية، قلع آلة صلبة حديدية أداة حديدية، مفكات حديدي، منشار للحفر، شموع...(. ومجموعة براغي، يرتديها الزعيم كان ألبسة السرقة، عمليات تنفيذ عند املسروقات بعض حجزت كما مفتاح نقاالن، )حاسوبان إلكتروني، هواتف نقالة، وحدة

مركزية(. وكان الزعيم استهدف رفقة شركائه وكالة بنكية أولى، حيث

دخلها عن طريق الكسر والتسلق في املراقبة، أجهزة وتعطيل غياب حراس للوكالة، واستولى ووحدة أورو، ألفي مبلغ على مركزية حلاسوب. كما دخل لم تكن نافذة ثانية، عبر وكالة مسيجة حديديا وبدون حراس، منها أجزاء تخريب إلى وعمد السرقة. من يتمكن أن دون اتصاالت وكالة اقتحم كما وسرق منها 108 هواتف نقالة

واقتحم الرفيع، الصنف من سرقته، بدون راقيا متجرا ودخل مطعما راقيا وسرق منه حاسوبا نقاال وهاتفا ومبلغ وكالة واقتحم درهم. آالف 9وسرق اتصاالت لشركة أخرى منها 4 هواتف نقالة و5 هواتف ثابتة و10 مفاتيح لالشتراك في للتعبئة وبطاقات االنترنيت،

وهاتف للتعبئة السريعة.

فقر األسرة وراء احترافه السرقة

أكد الزعيم، الذي له السرقة في عدلية سوابق وغيرها من التهم، خالل إعادة أنه السطو عمليات متثيل وكان قفازين يستعمل كان بقناع بالكامل وجهه يغطي أسود عند دخول هذه املرافق،

أجهزة تعطيل بعد ويزيله املراقبة. وأضاف أنه جلأ السرقة من أجل مساعدة إلى الفقيرة، موجها كالمه أسرته إلى املصورين وهو في حلظة تأتوا لم »ملاذا قائال غضب لتصورونني وأنا أموت جوعا أنا وأفراد أسرتي؟«. وهو فاجأ معظم الذي السؤال احلاضرين، وكان يحكي بهدوء السطو عمليات كل تفاصيل

يفتح كان وكيف نفذها، التي والدواليب، والنوافذ األبواب وكيف أن مجموعة من املفاتيح الوكاالت داخل بعض وجدها ويسرت عمله. وبدا من خالل التي الدقيقة التفاصيل إبرازها، على الزعيم حرس لعمليات بإتقان خطط أنه االقتحام والسطو التي نفذها الليل من متأخرة في ساعات باملدينة الكبيرة وبالشوارع

اجليش الثاني، )احلسن امللكي(، وهي شوارع ال ميكن من بعض فارغة تكون أن

الراجلني والسيارات.

تصريح أمنيقال عبد الغني فكاك، رئيس إن اإلقليمية، األمنية املنطقة األمنية املصالح كل جهود كللت باالهتداء إلى أفراد الشبكة، مشيرا إلى أنه مت عملي ميداني بحث اعتماد مستخدمي مع شمل حتريات مسرح وآثار الوكاالت األدوات وحجز اجلرمية، املعاينات املستعملة، وحتليل واملشاهدات داخل وخارج استهدفت. التي األماكن بحث علمي كما مت اعتماد العلمية الشرطة طرف من القضائية، الشرطة ومديرية معالم حتدد أن استطاعت املشتبه فيه، إذ مت استخالص مادة احلمض النووي من قفازين لزعيم الشبكة كان مقارنتها ومتت أهملهما، قد التي احلمضية باملواد السوابق ذوي لبعض تعود ومن فيهم، واملشتبه العدلية ثم الكشف عن هوية زعيم أن »املساء« وعلمت الشبكة. الزعيم كان يشاركه في كل عملية سطو شخص مختلف، وأن البحث جار عن شركائه.

املهتمون مبلف وحمل باحملمدية السطو عمليات واحملالت الوكاالت مسؤولي التجارية جزءا من املسؤولية عما وقع، مشيرين إلى أن غياب احلراسة وعدم تسييج بعض حديدية، بقضبان النوافذ األموال خارج وإهمال بعض الصناديق احلديدية املعتمدة،

سهل مأمورية اجلناة.

الرباط - حليمة بومتارت

رفعت متقاعدة من سلك اجلندية بالرباط دعوى قضائية ضد محافظ متارة، بعدما رفض حتفيظ عقار لها، تتهمه فيها بافتعال وتزوير وقائع من أجل جلب ربح غير شرعي لشخص آخر. وحسب الشكاية، التي تتوفر »املساء« على نسخة منها، فإن املشتكية وبعد التعرض الذي سجل على العقار، متت إحالة امللف على احملكمة االبتدائية قصد البت فيه، فصدر حكم قضى باإلشهاد على تنازل ستة من املتعرضني، مت استأنفت احلكم ليصدر فيه قرار قضى بتسجيل تنازل املستأنفني جميعا عن أحيل عندما أنه غير بالصلح، عليهم واإلشهاد استئنافهم يقضي الذي النهائي من احملكمة بالقرار توصلها بعد امللف وذلك قصد ملكيتها، في يعود النزاع موضوع العقار بأن

استكمال إجراءات التحفيظ، ظل املشتكى به يتماطل في تنفيذ القرار النهائي. ول»تبرير« رفض احملافظ حتفيظ العقار، أشعر، حسب الشكاية ذاتها، املشتكية بأن محضر التحديد يفيد بأن القطعة األرضية توجد بها أكواخ ومستودع لآلجور وأنه يتعني مراسلة السلطات احمللية أو املعنيني باألمر قصد إثبات سند

تواجدهم.إدارية، بشهادة أدلت املشتكية أن الشكاية، وتضيف تتوفر »املساء« على نسخة منها، تفيد بأن مستودع بيع الرمال األكواخ توجد وبأن املذكور يوجد مبحاذاة األرض واآلجور

بدون سند قانوني.حتفيظ في احملافظ متاطل أسباب املشتكية واستغربت عقارها، علما أنها تتوفر على جميع الوثائق، لتفاجأ عندما أكد لها استعداده حلل مشكلتها شريطة التنازل عن جزء من العقار

املطلوب حتفيظه لفائدة أصحاب األكواخ، كما طلب منها إعادة تهييء تصميم هندسي جديد، والذي سيفتح الباب من جديد أمام تعرضات أخرى، وعندما رفضت املشتكية التنازل عن أي بأنها شبر من أرضها، ثار في وجهها وأقسم بأغلظ األميان لن حتصل على الرسم العقاري ما دام حيا وبأن قرار التحفيظ

بيده وال سلطة ألحد عليه، استنادا إلى ما جاء في شكايتها.احملافظ أن ل»املساء« تصريحها في املشتكية وأكدت أو تقدمي التنازل عن جزء من عقارها، إما خيرها بني أمرين

مبلغ مالي قدره 300 مليون سنتيم ك»حالوة«.سماعه به مبجرد املشتكى أن ذاتها، الشكاية وتوضح بأن املشتكية اتصلت بالعديد من اجلهات قصد التظلم، أقدم على إخراج أرشيف من احملافظة ووجد مطلب حتفيظ فتح منذ ما يزيد عن 35 سنة، والذي قام بإلغائه احملافظون السابقون

لعدم استيفاء اإلجراءات القانونية والتي تستوجب التشطيب، منه ملساومة واقع جديد في محاولة ذلك من أجل فرض كل املشتكية اعتبرته الذي الشيء ملطالبه، ترضخ حتى املشتكية تزويرا وحتايال على القانون، مطالبة بضرورة فتح حتقيق في

املوضوع ومتابعة املشتكى به. الذي يوجد املقابل، نفى مصدر مقرب من احملافظ، في حاليا في عطلة مهنية، أن يكون طلب من املشتكية دفع رشوة من أجل حتفيظ العقار، وأكد أن القضاء سينظر في امللف وإذا ثبت

العكس فإن احملافظ سيرفع شكايته إلى النيابة العامة.أعدت املشتكية، أن املصدر نفس من »املساء« وعلمت وعدا للبيع لفائدة إحدى الشركات التي ميتلكها مسؤول حزبي مببالغ باهظة، مؤكدا أن األخير تراجع عن شراء العقار عندما

اكتشف أن امللف فيه اختالالت.

المتهمون سرقوا مبلغ 40 مليون سنتيم من صاحب محطة للوقود

أدانت ابتدائية أكادير معتقال بسجن أيت ملول بسنة واحدة حبسا نافذا بعد متابعته من طرف النيابة العامة بذات احملكمة من أجل إهانة

هيئة قضائية أثناء انعقاد اجللسة. وكان الظنني قد مثل أمام استئنافية أكادير في جلسة النطق باحلكم إثر متابعته من طرف قاضي التحقيق بجناية تكوين عصابة إجرامية والسرقة بالسالح وحيازة سالح بدون مبرر مشروع والفساد، وقضت في حقه احملكمة بعشر سنوات سجنا نافذا، لكن ومبجرد أن تلي عليه قرار احملكمة أحدث ضوضاء عارمة داخل قاعة احملكمة، ولم يكتف بذلك ولم نابية، بكلمات متفوها مرة من أكثر هيئة احملكمة على بل بصق

تتمكن القوة العمومية من إخراجه من القاعة إال بعد جهد. www.almassae.press.maهذا الخبرحــــوادثحــــوادث

قصة جريمة

18

العدد: 1853 اجلمعة 2012/09/07

فك لغز جرائم السطو على ست وكاالت بنكية ومحالت جتارية باحملمدية

متقاعدة من سلك اجلندية تتهم محافظ متارة بالتزوير واالبتزاز

قضية »كابانوات« شاطئ عني حرودة أمام قاضي التحقيق

اشتباك باأليدي ينتهي بجرمية قتل

الفرقة الوطنية حتقق في مقتل شاب بابن سليمان

احملمدية - ب. ح

باحملكمة التحقيق قاضي أمام األربعاء أمس أول مثل بالتورط متهم ببلدية عني حرودة، باحملمدية، مستشار االبتدائية في تسليم رخص وهمية لالستفادة من مساكن صيفية »كابنوات« العامة للنيابة بشكاية تقدم مواطن وكان واالحتيال. والنصب عما بالكشف خاللها من يطالب باحملمدية، االبتدائية للمحكمة وصفه في رسالته التي توصل بها وكيل امللك بتاريخ 11 أبريل طرف مسؤولي من له تعرض الذي واالحتيال بالنصب 2012جماعة عني حرودة. ويقول في شكايته إنه تقدم بطلب احلصول ماليني 5 ب رشوة منه فطلب »كابانو« استغالل رخصة على سنتيم، دفعها ملسؤول منتخب، هذا األخير قام فعال بتسليمه قرار استغالل »الكابانو« ورخصة التزود باملاء والكهرباء، لكنه اكتشف أن نفس الكابانو مستغل من طرف شخص آخر. ولتعويضه، قام املسؤول اجلماعي مبنحه »كابانو« آخر مقابل 5 ماليني إضافية، آخر، وملا طالب أنه في ملكية شخص أخرى لكنه اكتشف مرة مسؤول طرف من واملماطلة بالتسويف ووجه ماله باسترجاع اجلماعة. وجاء في رسالة للمجتمع املدني أن الضحية، الذي سبق أن صرح بأنه تعرض للنصب واالحتيال على مبلغ 100 ألف درهم من طرف املستشار، تنازل بعد عدة ضغوطات وصرح مبحضر احلسنة، النيات ذوي تدخل بعد سلمه التنازل بأن الضابطة ألف 40 به مبلغ القضية، وسلمه املشتكى واملتورطني كذلك في بذمته في موعد الحق. وتوصلت تبقى ما بتسليم درهم ووعده من ومختومة موقعة العدل، وزير إلى مفتوحة برسالة »املساء« طرف رئيسي جمعيتي املواطن للتنمية واملصير للتنمية االجتماعية، تساءال من خاللها عن سبب عدم استدعاء رئيس بلدية عني حرودة، البرملاني السابق عن حزب األصالة واملعاصرة، من أجل التحقيق معه في هذا امللف من طرف قاضي التحقيق، علما أن الرئيس ذكر اسمه أكثر من مرة مبحضر الدرك ومحاضر الضابطة كمتورط، ولم يتم االستماع إليه، سواء من طرف الضابطة أو النيابة العامة، ولم يستدع من طرف قاضي التحقيق، رغم أنه هو الذي وقع على الرخص الوهمية، تقول الرسالة، وأنه استغل شاطئ عني حرودة البيضاء، الدار و بني احملمدية كيلومترات 10 على طول املمتد العام بعني حرودة يتساءل عن الرأي أبشع استغالل، وأكدا أن رفوف داخل يروج ما منها باملنطقة، للفساد ملفات عدة مصير لدى شكايات عدة وضع املدني املجتمع أن موضحني احملاكم، الوكيل العام. »املساء« التي زارت بلدية عني حرودة، حيث عاينت رئيس على احتجاجا الطعام عن واملضربني املعتصمني أحد

البلدية، لم تتمكن من لقاء هذا األخير.

أكادير - عبدالواحدرشيد

اجلنايات غرفة ناقشت بأكادير، االستئناف مبحكمة »سناك« جرمية ملف مؤخرا، تارودانت التي ذهب ضحيتها إثر إزهاق روحه الزبناء أحد هذا مسير مساعد طرف من تقدمي في املتخصص احملل والذي مت اخلفيفة، الوجبات احملل، مسير رفقة اعتقاله القتل بجرمية توبع األول بجرمية والثاني العمد الغير تقدمي وعدم التبليغ عدم

مساعدة لشخص في خطر .وتعود وقائع هذه اجلرمية، التي كانت مدينة إلى لها، مسرحا تارودانت املنصرم يونيو شهر بداية املطاعم أحد كان أن بعد عن املتفرعة احلدادة بزنقة ساحة العلويني ميارس نشاطه كالعادة إلى أن حل به تناول اعتاد الذي الضحية، أنه في أكالت خفيفة به، غير ذلك اليوم فوجىء مبا لم يكن في أن دخل بعد في حسبانه مع مساعد كالمية مشادة إلى تطورت املطعم، مسير

ثم والشتائم للسباب تبادل إلى عراك باأليدي أخرج على »السناك« مسير مساعد إثره سكينا من أحد جيوبه وفاجأ على غادرة بضربة الضحية مستوى الصدر، دخل على غيبوبة، في الزبون إثرها وبدل محاولة إنقاذه الذ بالفرار ومساعده املسير ساقطا الضحية تاركني في دمائه، ولم مضرجا تكتشف جثته سوى من طرف الفور أمنية، وعلى دورية بحملة األمنية املصالح قامت متشيطية بحثا عن اجلاني أو اجلناة، وتوصلت بعد العديد معلومات إلى التحريات من تفيد بأن اجلرمية وقعت أمام سناك زنقة احلدادة، ليتم ومساعده، مسيره توقيف الذي اعترف بكونه دخل فعال انتهى الضحية عراك مع في غادرة سكني ضربة بتوجيه إليه، مدعيا أنه لم يعلم بكونه أنه لم فارق احلياة مضيفا يكن ينوي قتله، أما مسير مبوت علمه نفى فقد املطعم اعترف وإن حتى الضحية

بكونه شاهد املتهم يضربه .

ابن سليمان - املساء

الوطنية الفرقة تسلمت للدرك امللكي بالرباط ملف مت الذي الشاب مقتل قضية منتصف جثته، على العثور شهر غشت املنصرم، داخل بئر مهجورة مبنطقة األنشطة االقتصادية بضواحي وعلمت سليمان. ابن مدينة الضحية، أسرة أن »املساء« أجل من طويال انتظرت التي كانت ابنها، قاتل عن الكشف على امللف إحالة طلب وراء بإمكانها متخصصة، فرقة من توفر مما أكثر االستفادة أدلة وقرائن والتوصل إلى

اجلاني أو اجلناة. ويذكر أنه مت العثور على جثة الضحية )ع،غ(، وهو عازب في ال49 من عمره متحللة، مما يؤكد أن الوفاة كانت قبل أيام. منذ اختفى أنه شقيقه وأكد الثالث من شهر غشت، بعد أن رمضان شهر منزله من خرج

الفطور. تناوله بعد مباشرة تعرض شقيقه أن وأضاف للقتل من طرف مجهولني، وأنه مالبسه. من فقط عليه تعرف وطالب باإلسراع في إيجاد

اجلناة ومعاقبتهم. وكشفت مصادر »املساء« أن املعاينة األولية جلثة الضحية، وأنه للقتل، تعرض أنه أثبتت أصيب بجرح غائر على مستوى الرأس، قبل أن يتم رميه داخل البئر، وأعطت احتمال أن يكون قد قتل في إطار عملية تصفية حسابات بينه وبني بعض زبائنه ممن يقترضون منه املال بالفوائد. وقد متت إحالة التشريح مركز على اجلثة أن قبل بالبيضاء، )الرحمة( يتم تسليم اجلثمان لألسرة من أجل دفنه. وكشفت مصادرنا أن التشريح لم يؤكد سبب الوفاة، ولو أن كل األدلة والقرائن تؤكد عملية ضحية راح الشاب أن إجرامية، وأنه لم ميت غرقا

داخل البئر.

مت مساء الثالثاء املاضي طي ملف عمليات السطو املتسلسلة التي استهدفت خالل عطلة عيد الفطر

ست وكاالت بنكية وهاتفية ومحالت جتارية، حيث

متت سرقة وتخريب بعضها، والعبث مبحتوياتها

وأجهزة املراقبة داخلها. ومت االهتداء إلى الشبكة التي

روعت مدينة احملمدية بعد أن متكنت الشرطة العلمية من الكشف عن هوية زعيم الشبكة، بفضل العثور على

مادة احلمض النووي داخل قفاز أهمله داخل وكالة

بنكية. حيث متت مقارنته مع احلمض النووي الذي

يعود لعدد من ذوي السوابق العدلية واملشتبه فيهم. فيما

ال يزال البحث جاريا عن باقي املتورطني في مسلسل جرائم السطو، وكذا اجلناة الثالثة الذين نفذوا جرمية

سرقة باخلطف.

مختصراتجرمية قتل مروعة بعني السبع

في الدار البيضاء

توقيف 15 شخصا من مروجي املخدرات بسطات

القبض على جتار مخدرات بسيدي قاسم

في السبع عني تراب في الواقع »الكرم« حي اهتز الدار البيضاء على وقع جرمية قتل مروعة ذهب ضحيتها شاب في ال35 من عمره. وأكد مصدر أمني أن اجلرمية، التي أودت بحياة الضحية »ح. ص.« وقعت على الساعة

الواحدة والنصف من صباح أول أمس األربعاء. وأضاف املصدر ذاته أن الضحية نقل إلى مستشفى محمد اخلامس، حيث فارق احلياة على الساعة الثانية فرقة طرف من اجلاني إيقاف مت أنه مضيفا صباحا، مسرح اجلرمية في مستشفى محمد اخلامس، حيت كان خبر تلقيه بعد الضحية على »اإلجهاز« إلى طريقه في نقله إلى املستشفى من أجل تلقي العالجات من اجلروح

الغائرة التي أصيب بها في مختلف أنحاء جسده. وذكر املصدر ذاته أن القاتل الذي يدعى »عبد العزيز ش.«، يعد من أخطر العناصر اإلجرامية في احلي املذكور

ومن ذوي السوابق العدلية.

متكنت فرقة مكافحة املخدرات باملصلحة الوالئية للشرطة قامت التي التمشيطية بفضل حمالتها بسطات، القضائية والضواحي مدينة سطات والتي همت املاضي، الشهر بها توقيف من املخدرات، منابع اجتثات بهدف منها القريبة 15 متهما باالجتار في املخدرات، خاصة مخدر أزيد من الشيرا والكيف سنابل والتبغ املهرب باإلضافة إلى األقراص شخصا وعشرين خمسة عن يزيد ما وأوقفت املهلوسة، من املخدرات، أنواع مختلفة من أجل حيازة واستهالك 25 أزيد من التوقيف والتحري عن حجز وأسفرت عمليات الشيرا مخدر من وكيلوغرام سنابل، الكيف من كيلوغراما وعشرون كيلوغراما من أوراق التبغ )طابا( وأزيد من أربعني بتنسيق التوقيف عمليات وقد متت بعض مهلوسا، قرصا مع الضابطة القضائية املختصة التابعة للدرك امللكي حتت املوقوفني األشخاص إحالة ومتت العامة، النيابة إشراف على أنظار النيابة العامة لدى ابتدائية مدينة سطات من أجل

النظر في املنسوب إليهم.

في إطار محاربة شتى أنواع اجلرمية. ومتابعة حتركات املشبوه فيهم وبعدما مت حتديد هوية بعض تشكيل مت املخدرات. بترويج يقومون الذين األشخاص فرقة أمنية خاصة من أجل السهر على هذا امللف حيث مت خالل األسبوع املاضي إيقاف كل من املسمى ص.غ 37 سنة. و ان مت ضبطه بعد لزكوطة القروية اجلماعة من ينحدر 50 غراما من مادة و الشيرا. 30 غراما من مادة بحوزته

الكيف املعد للبيع.كما مت إيقاف املسمى ر.ج امللقب ب ك.ر 35 سمة ينحدر من كمية بحوزته و ان مت ضبطه بعد الزاوية. حي من الذي كان مبحوثا الكيف. وطابا، ومت ايقاف ع.ش سنابل الوطني من اجل االجتار في املخدرات. عنه على الصعيد

إضافة إلى ع.ب 29 سنة و ينحدر من عني الزاوية. وأخيرا مت إيقاف ا.ص 31 سنة ينحدر من حي صحراوة .وبعد استكمال التحقيق مع املتهمني اخلمسة مت تقدميهم

إلى العدالة.

المحافظ ينفي االتهامات والملف يصل إلى القضاء

رضى زروق

اإلسباني املدرب تعرض احلصة في فلورو بينيتو أمس ألول الصباحية التدريبية األربعاء إلى انتقادات واسعة من قبل فئة من جمهور الوداد عندما كان يهم مبغادرة مركب محمد

بنجلون.الفريق املدرب وحاصر محبو واالحتجاج، بالصفير وواجهوه معبرين عن عدم رضاهم على إلى آخرون ذهب بينما األداء،

مطالبته بالرحيل.

ويخوض الوداد مساء غد السبت في الساعة الثامنة مبلعب الفوسفاط مباراته املؤجلة عن ثمن أوملبيك أمام العرش كأس نهائي

خريبكة متأثرا بغيابات وازنة.البيضاوي الفريق وسيلعب نادر من خدمات حارسه محروما املياغري والعب خط الوسط سعيد تواجدهما رفقة بسبب فتاح إذ باملوزمبيق، الوطني املنتخب سيشاركان في مباراة ذهاب الدور األخير من تصفيات كأس أمم إفريقيا 2013، إضافة إلى الالعب لم الذي املناصفي، الرزاق عبد

التي اإلصابة من كليا يتعافى أسبوع، من أزيد قبل لها تعرض أونداما فابريس والكونغولي فضال مويتيس، ليس ومواطنه عن الظهير األيسر أيوب قاسيمي إلى الذي تعرض في وقت سابق كسر مزدوج رفقة املنتخب الوطني للشبان، ثم أيوب اخلاليقي، الذي لن يعود إلى املالعب إال مع انطالق

منافسات البطولة الوطنية.الفريق سيفتقد جهته، من خالل خريبكة أوملبيك املضيف مباراة الغد خدمات مدافعه الدولي الذي مبوروبي، جورج الغابوني

متت املناداة عليه للعب رفقة في الطوغو أمام بالده منتخب اإلفريقية األمم كأس تصفيات أخميس حلسن والعبه ،2013املصاب، مما سيدفع املدرب إلى براتشي فرانسوا الفرنسي أن يتوقع إذ بدائل، عن البحث يدفع باملدافع األيسر يوسف نافع

ليحل مكان مبوروبي.ويسعى الفريق اخلريبكي في مباراة غد إلى رد الدين إلى الوداد، الذي أخرجه مبكرا املوسم املاضي من منافسات كأس العرش، عندما تغلب عليه مبركب محمد اخلامس

أربعة بنتيجة البيضاء بالدار إلى اللجوء بعد لثالثة أهداف

األشواط اإلضافية.جمعت مباراة آخر أن ويذكر الفوسفاط مبلعب الفريقن بخريبكة كانت قد انتهت بالتعادل بهدف ملثله، برسم اجلولة الرابعة من البطولة، علما أن مباراة اإلياب بثالثة للوداد انتهت بالبيضاء

أهداف مقابل ال شيء.ومن املنتظر أن يخوض مدرب فلورو، بينيتو اإلسباني الوداد، مباراة الغد حتت الضغط، إذ الفوز، بتحقيق ملزما سيكون

التي الهزيلة النتائج بعد خاصة منافسات في الفريق حصدها كأس االحتاد اإلفريقي، إذ لم في نقطتن على سوى يحصل

ثالث مباريات.أوملبيك فريق أن إلى ويشار خريبكة تأهل إلى دور الثمن بعد الزمامرة نهضة نادي على تغلبه من قسم الهواة بهدفن لواحد بعد اإلضافية، األشواط إلى اللجوء التأهل بطاقة الوداد ضمن فيما بعد فوز صعب على حساب شباب األشواط بعد 2-3( احملمدية

اإلضافية(.

صفير واحتجاج جلمهور الوداد ضد فلورو

الشرطة تستمع لرئيس حسنية بن سليمان

الدفاع اجلديدي يستعني بـ»بالعمالة« واألمن

لـ»حترير« ملعب العبدي

وداد فاس... رهان االبتعاد عن مناطق

اخلطر

غيريتس، إيريك البلجيكي يصر القدم، لكرة الوطني املنتخب مدرب أنه خارج مرة كل في على أن يؤكد املنظم اإلطار وخارج الكروي، الزمن

ملهنة لتدريب.عقب تأكد غياب مجموعة من ليفربول الدعوة لالعب الالعبن وجه ليلتحق السعيدي، أسامة اإلجنليزي بلشبونة الوطني املنتخب بتجمع السعيدي يكشف أن قبل البرتغالية،

أنه مصاب ولن يكون مبقدوره أن يشارك في املباراة.

متفرغ مدرب في املفروض في يومن أو يوما يعمل كغيريتس وحوار اتصال على يكون أن الشهر، بينة يكون على وأن دائم مع العبيه، من حالتهم الصحية والبدنية، أما أن يكون في حالة شرود، ويوجه الدعوة لالعب دون أن يكون على علم بحالته،

فإنه أمر يكشف تخبطه.

بروح رياضية

www.almassae.press.ma

العدد: 1853 اجلمعة 2012/09/07

غيابات وازنة للفريق في مباراة الكأس أمام خريبكة

عبد اإلله محب

لن يشارك أسامة السعيدي في املباراة التي ستجمع املنتخب الوطني باملوزمبيق يوم األحد املقبل مبابوتو، ضمن تصفيات كأس إفريقيا لأمم لكرة القدم التي السنة مطلع إفريقيا ستحتضنها جنوب

املقبلة.واعتذر السعيدي عن االلتحاق بتجمع املنتخب الوطني بلشبونة، مشيرا إلى أنه يشعر بآالم في الفخذ تتطلب منه اخللود للراحة ملدة أسبوع على أقل تقدير، وأن هذه اإلصابة كانت السبب في عدم مشاركته مع

ليفربول في مباراة مانشستر سيتي.السعيدي يستأنف أن املرجح ومن

تداريبه بداية األسبوع املقبل.قد لليفربول الرسمي املوقع وكان اجلامعة من باستدعاء توصله أكد امللكية يخص مشاركة السعيدي في أرسنال ملهاجم كبديل املوزمبيق، مباراة أبعده الذي الشماخ، مروان اإلجنليزي

فيروس غامض عن املباراة.للجامعة الرسمي املوقع أن يذكر إلى يشر لم القدم، لكرة املغربية امللكية شاغو وأحمد السعيدي أسامة استدعاء )الدفاع اجلديدي( وصالح الدين السعيدي الذكر السالفة للمباراة امللكي( )اجليش كل على املناداة إلى باإلشارة مكتفيا خيتافي مهاجم برادة العزيز عبد من وسط العب الفتاح عبد وسعد اإلسباني

الوداد الرياضي.إلى ذلك، اقترح العبو املنتخب الوطني على اجلامعة امللكية املغربية للكرة، حمل شارات سوداء تضامنا مع ضحايا حادثة إقليم احلوز التي وقعت الثالثاء املاضي، وراح ضحيتها 43 قتيال و21 جريحا في مراكش بن الرابطة الرئيسية الطريق

وورزازات.وجاء االقتراح من العب خيطافي عبد مع املوضوع ناقش الذي برادة، العزيز عميد املنتخب احلسن خرجة، الذي أبلغ

إداريي اجلامعة باملوضوع.الكونفدرالية اجلامعة وستخاطب اإلفريقية للكرة بشأن إمكانية حمل الالعبن للشارة خالل مباراتهم ضد

املوزمبيق.وكان عبد العزيز برادة، قد وجه إقليم حادثة إلى ضحايا تعزية رسالة احلوز، عبر صفحته اخلاصة في املوقعن

االجتماعين، »الفايسبوك« و«تويتر«.إقليم من برادة أصول وتنحدر ورزازات، واألمر ذاته ينطبق على يوسف

العربي، املنتمي إلى منطقة قلعة مكونة.املنتخب جتمع أن بالذكر جدير شهد البرتغالية لشبونة مبدينة الوطني املعالج توصل عقب وبكاء حزن حلظات الطبيعي كرمي سرحان بخبر وفاة والدته أمس األربعاء، حيث قام صباح أول الرحال يشد أن قبل بتعزيته، الالعبون

إلى املغرب حلضور جنازة والدته.

دموع في تجمع المنتخب والالعبون

يقترحون حمل شارات سوداء تضامنا مع

ضحايا »فاجعة« الحوز

السعيدي لن يشارك في مباراة املوزمبيق

اإلفريقية بالكنفدرالية التحكيم جلنة عينت جيد رضوان املغربي الدولي احلكم القدم لكرة كأس منافسات من الرابعة اجلولة مباراة لقيادة »الكاف« الذي سيجمع باخلرطوم عاصمة السودان الفريقن السودانين املشاركن في هذه املنافسات املباراة وستقام السوداني، واملريخ شندي أهلي

يوم األحد 16 شتنبر اجلاري. وأسندت مهمة مساعدة احلكم رضوان جيد للحكمن محمد القدم لكرة لعصبة سوس املنتمي حلميدي من عصبة الدار البيضاء وميمون البقالي من عصبة الشرق فيما سيتولى احلكم منير مبروك

مهمة احلكم الرابع.

تعقد اجلمعية الرياضية ألنصار ومحبي احتاد الفتح الرياضي وقدماء مسيري الفريق واملنخرطن لتدارس وضعية اجتماعا احملبن من والعديد التحضيرية اللجنة اسمته ما ظل في الفريق

لالجتماع ب » نزيف الالعبن«.الفريق وأنصار محبي أن اجلمعية وأكدت يتخوفون من تكرار سيناريو التفريط في الالعبن الشطيبي الدين مع شمس حدث كما الواعدين بعد التحاقه باملغرب الفاسي، متسائلة في اتصال هاتفي ألحد أعضائها مع » املساء« حول ما إذا كان الرئيس، علي الفاسي الفهري، على علم مبا يحدث االستغناء نحو التوجه بخصوص الفريق داخل عن العبن واعدين بقيمة عبد اللطيف نصير وعادل

املسكيني.

اختار موقع أنصار الوداد عبد الرزاق ملناصفي، وياسني لكحل كأفضل العبني في شهر غشت املاضي.

املوقع، نظمه استفتاء، على بناء الالعبني اختيار ومت السالف للموقع املتصفح الوداد رواد جمهور فيه شارك

الذكر.إلى ذلك، ينتظر الوداد التوصل بالبطاقة الدولية ملهاجمه فابريس اونداما، من فريقه السابق احتاد جدة السعودي،

حتى يتم إشراكه في هذه املباراة.وكان الوداد قد بلغ دور الثمن، بعد تخطيه لفريق شباب احملمدية بثالثة أهداف مقابل هدفني في مباراة سدس عشر هذا إلى اخلريبكي الفريق مرور جاء حني في النهائي، مقابل بهدفني الزمامرة نهضة لفريق بعد جتاوزه الدور،

واحد.

القدم، لكرة احلسيمي الريف شباب مسؤولو أجرى مجموعة من التغييرات على الطاقم التقني والطبي واإلداري

للفريق.مهامها متارس أقضاض كرمية ستظل وبينما كمديرة للنادي، مت تعيني سعيد الهاني ناطقا رسميا باسم التي تشغل مستشارة الفريق، بدال عن فدوى احلوريكي، داخل املكتب املسير احلالي للحسيمة. ومت تعيني وديع كامل الطبيب للفريق، وميمون املرابط ممرضا، بعد تقدمي طبيبا معاذ ملرابط واملمرض محمد جابر الستقالتهما من الطاقم

الطبي للحسيمة.كان مت فإذا للحسيمة، التقني الطاقم وبخصوص التعاقد مع هشام اإلدريسي مدربا للفريق، وإدريس سيشغل احميدوش حمادي فإن له، مساعدا بوحلجال التهامي الغربي معدا للفريق، واملهدي وظيفة مشرف عام

بدنيا، ومحمد عزيز مدربا حلراس مرمى الفريق. من جهة ثانية يتواصل غياب عبد الصمد ملباركي، بطولة منافسات خالل احلسيمي الريف شباب هداف املوسم املنصرم، عن التشكيلة الرسمية للفريق احلسيمي، بسبب معاناته مع اإلصابة التي، تعرض مجددا لها، خالل إحدى احلصص التدريبية التي كان الفريق يجريها، وسط

األسبوع املاضي.

جيد يدير مباراة أهلي شندي واملريخ

»نزيف« الالعبني يستنفر محبي الفتح

ملناصفي ولكحل العبا الشهر في الوداد

تغييرات في شباب احلسيمة

أسامة السعيدي )مصطفى الشرقاوي(

إعداد: محمد الشرع

الثاني املمثل يقص فاس، وداد العلمية، للعاصمة النسخة منافسات شريط »االحترافية« للبطولة الثانية في جامحة برغبة القدم لكرة االستعصاء حلالة حد وضع على يتكبدها التي واملعاناة انطالق منذ النتائج مستوى البطولة، والتي تبلغ أوجها مع توالي الدورات وقرب إسدال ذلك منافساتها، على الستار أنه لم يتمكن من ضمان مقعده فعاليات خالل الكبار ضمن بشق إال األخيرة النسخة

األنفس.الفاسي الفريق ويخوض مجريات املوسم اجلاري ورغبة جديدة مبتغيرات السعي في تتمثل مختلفة ضمن أفضل، أدوار لعب وراء بطولة كان املوسم املاضي قاب مغادرتها من أدنى أو قوسني النتائج وتكالب توالي جراء

السلبية.الفاسي الفريق ووضع محمد الشاب املدرب في ثقته أمني بنهاشم لقيادة املجموعة خالل النسخة الثانية مع متتيعه بهامش أوسع من أهم من ومتكينه الصالحيات يأتي والتي االشتغال، آليات في مقدمتها احلرص على يراها التي بالتعاقدات القيام ضرورية لبلورة األهداف الواقع، أرض على وتطبيقها وهو ما يجسده التعاقد مع العبني مجربني أمثال مراد وعبد وادوش وجواد فالح العريف ويوسف أيت احلق

يوسوفو واحلسن الترابي وباكايوكو دوكوي وسيكو

وعبد الرحيم السعيدي.وخروجه الفريق مغادرة نهائي عشر سدس محطة من الكوكب يد على العرش كأس أثارت الذي بالقدر املراكشي الفريق محبي استياء فيه

بالقدر الذي سيجعل املجموعة تركز مجهوداتها على منافسات البطولة، التي يسعى من الظهور إلى الواف« « خاللها بوجه مغاير بعدما ألف الفريق خالل املواسم املاضية لعبة على العمل خالل من املصعد الصفوة بطولة إلى الصعود االكتفاء أو مناسبات عدة في

باملنافسة من أجل االنعتاق من مخالب القسم الثاني في أحسن

األحوال.كفارق عن يتيمتني نقطتني كافيتني كانتا املسيرة شباب للفريق الفاسي من أجل البقاء أنهى بعدما الكبار ضمن قسم املاضي املوسم منافسات مجموعه مبا 14 املركز في 7 أصل من جمعها نقطة 30تعادالت، في انتصارات و9 الوقت الذي مني فيه بالهزمية بذلك ليحتل مناسبة 14 خالل املركز الثالث في سبورة ترتيب للهزمية تعرضا األكثر الفرق رفقة النادي املكناسي وراء املسيرة شباب املتصدرين واالحتاد الزموري للخميسات، واللذين جترعا الهزمية معا في

16 مناسبة.الفريق مستوى تواضع خالل املوسم املنقضي جتسدها، كذلك، كثرة األهداف التي تلقتها شباكه بعدما استقبلت 39 هدفا وراء فريق شباب املسيرة، الذي تلقت شباكه 42 هدفا، في وقت التي األهداف عدد لم يتجاوز

سجلها مهاجموه 26 هدفا. الوداد الفاسي يسعى بقوة حملو الصورة الباهتة التي ارتبطت والتي به التصقت التي املهمة وهي بالتواضع، يدرك مدربه بنهاشم أنها ليست بالسهلة في ظل املنافسة القوية بني مجموعة من األندية للظفر بلقب النسخة الثانية للبطولة » االحترافية« غير أنه في الوقت نفسه مؤمن بقيمة العمل الذي انتظارات وبحجم به يقوم فيها مبا الفريق مكونات جل

اجلماهير.

- هال قربتنا قليال من طبيعة االستعداد للنسخة الثانية من البطولة االحترافية؟

البطولة ملنافسات التحضيرات <بدأنها بشكل مبكر بغية استثمار عامل األمثل، بالشكل الفريق إلعداد الوقت غير أنه لم يشارك فيها جميع الالعبني تشكيلتنا عليهم ضمن الذين سنعتمد النهائية على اعتبار أننا ال زلنا بصدد القيام مبجموعة من التعاقدات انطالقا من مكامن النقص، وهنا سأفتح قوسا ألوضح أن العملية عرفت بعض التأخر ما جعل بعض امللتحقني ال يستفيدون من فترة اعداد مماثلة لباقي الالعبني، وخضنا مجموعة من املباريات االعدادية أعطتنا فكرة عن مكامن اخللل، خصوصا أننا نعلم، جيدا، االيقاع في يتمثل الفريق مشكل أن التي النقطة بالبطئ وهي الذي يتسم كان الفريق عليها، االعتماد حاولنا العمليات أن غير الكرة على يحافظ البطء وهو الهجومية تتسم بنوع من ما كان يحرم املجموعة من الوصول إلى املرمى وبالتالي تضييع فرصة تسجيل كان الدفاع املقابل خط في األهداف، يعاني بشكل كبير جعله يصنف من بني

أضعف اخلطوط في البطولة الوطنية، وقد عملنا خالل التعاقدات على التركيز العبني قصد جلب املعطيات هذه على وتقدمي اخلصاص تغطية بإمكانهم

االضافة املنتظرة للفريق.العرش كأس منافسة غادر الفريق -من تخوف هناك أليس مبكر، بشكل تأثير هذا املعطى على مردود الفريق في

البطولة؟> خضنا منافسات كاس العرش ونحن لسنا على أهبة االستعداد بنسبة مائوية كبيرة، وكما أسلفت الذكر كنا نعاني من خضنا أننا قبيل من النقائص بعض بدون مدافع أمين، ما جعلنا املباراة باكايوكو املهاجم بخدمات نستنجد ذاته الشيء وهو املنصب هذا لشغل الذي ينطبق على مركز املدافع األوسط على مجبرين أنفسنا وجدنا بعدما يشغل بالعب أخرى، مرة االستنجاد، عادة مركز متوسط امليدان، وهذا يؤكد أن الفريق كان يفتقد للتوازن املطلوب، األخيرة بالتعاقدات بقيامنا أنه غير ويتوفر الصفوف مكتمل الفريق بات على بدائل بإمكانها اجناز املهمة التوازن أكمل وجه، حاليا حققنا على

وكل البشرية التركيبة مستوى على اهتماماتنا باتت منصبة على اجلانب التي العناصر الستثمار التكتيكي مأمورية يسهل بشكل الفريق جلبها ايجابية نتائج الفريق من أجل حصد

خالل قادم املباريات.مبدينة االعدادي معسكرنا استهلنا يوما 14 التجمع دام حيث فاس، ودية مباريات ثالث برمجة تخللته

البيضاء مبدينة بعدها والتحقنا أسابيع ثالثة قضينا حيث العديد كذلك، خاللها، أجرينا من املباريات الودية أعقبتهما مرحلة ثالثة مبدينة فاس التحضير في سياق اندرجت

ملنافسات كأس العرش.خالل الفريق على أشرفت -

ما معرفة نود سابقة، مرحلة الذي تغير بني عمليتي

الذهاب والعودة؟

> ال أخفيكم سرا أنه

خالل املرة

األولى لدى التحاقي بالفريق كان هناك مشروع مع املكتب املسير يتمثل املجموعة، الهيكلة وتشبيب اعادة في في هذا االجتاه وفق وبدأنا العمل برنامج ميتد لثالث سنوات وذلك بدعم غير السبتي الرزاق عبد الرئيس من املشروع في تثق لم جهات هناك أن ورأت أنه معرض للفشل وهو ما يفسر كثيرا من أجل إذ عانينا الدعم، غياب أرض على مضامينه ترجمة الواقع وصراحة فالعراقيل الثقة في أفقدت من هي املشروع وحكمت عليه بالتوقف خالل مرحلة

متقدمة.بشكل عانى الفريق ضمان أجل من كبير أندية ضمن مكانته االحترافية البطولة وهو املبتغى الذي األنفاس آخر خالل حققه وفطن البطولة، عمر من املسؤولون بعدها أن ذلك الذي كنا نوي املشروع مصلحة في هو تطبيقه

بي سواء االتصال بعدها الفريق ومت من طرف املكتب أو اجلماهير وشرعنا املتدخلني جميع من بدعم تطبيقه في

في انتظار قطف ثماره مستقبال.- كيف تعامل الفريق مع فترة االنتقاالت

الشتوية لتعزيز صفوفه؟من مزيج من يتكون بات الفريق <العبني مجربني والعبني شبان على اعتبار أن املشكل يكمن في كون الفريق الذي يتكون من الشبان مع أول هزمية للسقوط عرضة ويكون الثقة يفقد وذلك عكس الفريق املعزز بالعبني فان مهمة راكموا جتارب مخضرمني األمور حينها تأخذ منحى آخر، وهي بغية بلورتها التي عملنا على النقطة تكوين مجموعة متكاملة ستحمل على عاتقها متثيل العاصمة العلمية بالشكل

املتوخى.- الفريق عانى األمرين املوسم املاضي، أال تتخوفون من تكرار نفس السيناريو

خالل هذا املوسم؟بعد الداء يوجد أين تعلم > حينما وقتها يكون فالدواء دقيق تشخيص واضحا، وهذه هي النقطة التي انطلقنا منها لتصحيح األمور وتقومي

االعوجاج بغية القطع مع لعبة تفادي االطمئنان هواء واستنشاق النزول خالل آخر دورة من عمر البطولة، كما قلت االيقاع البطئ من بني أسباب املوسم خالل الفريق نتائج تواضع املجموعة افتقاد عن فضال املاضي، للفعالية الهجومية وإذا ما أضفنا إلى سنخلص الدفاعي األداء تواضع ذلك تأتي لن النتائج كون إلى األخير في الفريق، مناصرو يشتهيه ما وفق اللذين ووادوش يوسوفو مع تعاقدنا يتوفران على نزعة هجومية لتعويض بالنسبة بنجلون، السالم عبد غياب باكا من كل مع تعاقدنا الوسط خلط االيفواريني والالعب يوكو وسيكو والذي الشبان، منتخب من الوادي يسير مستواه في خط تصاعدي يجعله القادمني النجوم أحد ليكون مرشحا لكرة القدم الوطنية، وذلك بهدف الرفع من االيقاع، أما فيما يخص خط الدفاع فقد تعاقدنا مع الالعب مراد فالح لتغطية اخلصاص الذي يعانيه الرواق الشاب املدافع إلى جانب األمين وذلك يوسف الترابي الذي ستوكل إليه مهمة

مساعدة شكيليط في املهام الدفاعية.

www.almassae.press.maالــريـــاضــــة20العدد: 1853 اجلمعة 2012/09/07

وداد فاس.. رهان االبتعاد عن مناطق اخلطر

بنهاشم: عدت إلى »الواف« من أجل تفعيل مشروع التشبيب وإعادة الهيكلة

تعاقد مع العبين مخضرمين ويراهن على تصحيح صورته

قال لـ » « إن التعاقدات جاءت بعد تشخيص دقيق لمكامن النقص

البطولة االحترافيةفي الرابع عشر من شهر شتنبر املقبل ستنطلق منافسات البطولة الوطنية لكرة القدم، في موسمها »االحترافي« الثاني. وحتث الفرق اخلطى من أجل أن تكون في املوعد وتتنافس على اللقب أو على

احلفاظ على مكانتها في القسم األول. »املساء« وعلى امتداد 16 حلقة ستقربكم من استعدادات الفرق املغربية، أهدافها وطموحاتها ولوائح العبيها.

ديقا

ورب

الحف

هبلش

دةبو

ع

كويو

كا با

تيجلنا

اني

زيما

ينلد

ج اتا

كوسي

فوسو

يو

طيلي

شك

<

<

<

<

<<

<

<<

<<

> حراسة المرمى: محمد أمني البورقادي – عصام حلالفي- محمد مفتاح.> الدفاع: رشيد بريكل- عبد الرحيم شكيليط– أمني لشهب - والي العلمي - تاج الدين ملنور -–

اسماعيل حاضير- مراد فالح - يوسف مقبول. > وسط الميدان : نبيل عدنان الشرادي- محمد اجلناتي - يوسف عبودة -عبد احلق املازيني

-عبد احلق أيت العريف- سيكو باكري- أداما باكايوكو- عمر حاسي – عمر برميا – سيكو دوكوري –أشرف العربي.

> الهجوم : احلسن يوسوفو- زهير أوشن - أداما باكايوكو –عدنان الوردي – عبد الكبير الوادي – عبد الرحيم السعيدي- جواد وادوش - يوسوفو احلسن- يوسف أنور.

الئحة الالعبين

المغادرونالملتحقونهشام العلوي

املدغري عبد السالم

بنجلون عثمان البناي

عبد الرفيع كاسي

عمر حاسي عبد الكبير

خير الله البركاوي

انس عزمي كمال انيس

حسني رجاء الله

التيموطي.

يوسوفو احلسن

سيكود وكوري باكا يوكو

جواد وادوش مراد فالح

عبد احلق أيت العريف

اسماعيل حضير

عبد الرحيم السعيدي.

20122011201020092008200720062004 2005200320112010200920082007200620052003 20042002

16

9

12

5

15

8

11

4

14

7

10

3

13

6

2

1

املوسم

الرتبة

رقــم2

وداد فـاس

تاريخ التأسيس: 1948الرياضي املركب الملعب :

لفاساألبيض الــفــريــق : ـــوان ال

واألسودالرزاق عبد ــيــس : ــرئ ال

السبتيالمدرب : محمد أمني بنهاشم

)مصطفى الشرقاوي(

ظل فريق الوداد الفاسي ملواسم عديدة يعاني في األقسام املوالية قبل أن يحتل موسم 2009/2008 الرتبة الثانية في بطولة القسم الثاني ويضمن صعوده إلى دوري الدرجة األولى رفقة الفتح الرباطي، غير أنه مع صعوده ظل قريبا من دوري الدرجة املوالية بعدما احتل خالل موسمي 2011/2010 و2012/2011 الرتبة 14 بفارق مركزين فقط عن الصف األخير، غير أن تعاقده هذا املوسم مع عشرة العبني مجربني مقابل تسريحه ل 11 العبا رمبا قد يحمل اجلديد لفريق ظل يعاني على مستوى املؤخرة بحثا عن ايقاع حقيقي يعفيه الدخول كل موسم في متاهة احلسابات الضيقة لألنفاس األخيرة من البطولة والتي تضع مستقبله كل مرة

فوق كف عفريت.

ترتيب الفريق في العشرة مواسم

األخيرة

أوضح محمد أمني بنهاشم، مدرب وداد فاس، أن فريقه عانى األمرين خالل املوسم املاضي من أجل ضمان مكانته ضمن فرق البطولة االحترافية نتيجة اتسام أدائه بالبطء وغياب الفعالية الهجومية، فضال عن الضعف الذي عاناه خط الدفاع، مبرزا في حديثه مع » املساء« أن التعاقدات احلالية جاءت بعد تشخيص دقيق ألماكن اخللل. وأكد بنهاشم أن عودته، من جديد، ألحضان ممثل العاصمة العلمية جاء لتكملة مشروع الشتبيب وإعادة الهيكلة الذي لم يكتب له التطبيق خالل املوسم املاضي بعدما لم يكن محط ثقة بعض اجلهات.

القسم الثاني

21 الــريـــاضــــة www.almassae.press.maالعدد: 1853 اجلمعة 2012/09/07

اجلديدة: ادريس بيتة

قضى العبو الدفاع اجلديدي لكرة القدم، أول أمس من ساعتني باجلديدة العبدي ملعب بباب األربعاء، اجلحيم، عندما منعوا من طرف »عون« مكلف من طرف املجلس احلضري بحراسة امللعب، من دخول مستودع املالبس من أجل تغيير مالبسهم حيث كانوا يستعدون إلجراء حصتهم التدريبية املسائية بغابة »الكولف« وفق

برنامج اإلدارة التقنية.وقال فؤاد مسكوت الناطق الرسمي للفريق اجلديدي ل»املساء« إنه وبعد انتظار دام حوالي ساعتني ونصف من التوسل من الالعبني للعون املكلف من أجل ورفضه تعنته وأمام املالبس مستودعات باب فتح القاطع مت فتح الباب بالقوة، حيث مت تكسير قفل الباب مالبسهم تغيير أجل من بولوجه لالعبني والسماح وتأمينها. وأضاف مسكوت، الذي كان يتحدث ل»املساء« الفريق بنبرة غاضبة عقب نهاية ندوة صحفية عقدها اجلديدي أول أمس األربعاء، »في ظل هذا الوضع، وجد تنفيذ ما يشبه حكما عاجال الفريق نفسه مجبرا على واضطراريا بالقوة يفضي إلى حترير ملعب العبدي من قبضة العون املكلف الذي بالغ في تنفيذ األوامر وتعدى االتفاقية بنود كل على وداس االختصاصات جميع املوقعة بني الفريق ومحتضنه املكتب الشريف للفوسفاط عليها واملؤشر االقليمي واملجلس احلضري واملجلس من طرف عامل االقليم بتاريخ 25 شتنبر 2008«. وكشف مسكوت، في الندوة الصحافية التي عقدها وسط سيل

من املكاملات من جهات نافدة باإلقليم ومن منتخبني كانت تقاطع مداخالته بني الفينة واألخرى مجموعة من الوثائق التي تعطي للفريق حق االستفادة من ملعب العبدي، من قبيل االتفاقية املوقعة بني الفريق ومحتضنيه وشهادة 24 بتاريخ احلضري املجلس رئيس طرف من موقعة مارس 2011 يشهد فيها األخير بأنه يضع ملعب امحمد العبدي مبرافقه املنصوص عليها في االتفاقية السالفة الذكر رهن اشارة نادي الدفاع احلسني اجلديدي شريطة

التزام هذا األخير ببنود االتفاقية.شديدة برسالة اجلديدي الفريق بعث ذلك، إلى اللهجة إلى عامل اإلقليم، معاذ اجلامعي حصلت »املساء« على نسخة منها قال فيها إنه وبعد أن متادى احلارس إغالق في للجديدة احلضري املجلس باسم املنتدب امللعب وأخذ املفاتيح بالقوة وحيث تبني أن الرئيس ومن وراء كان اول أمس هو من ثنائي معه اجتماع خالل التعليمات املوجهة للعون، إلرضاء ما وصفتها الرسالة الدفاع مكتب من أزيحوا مستشارين أعضاء بنزوات ألهدافه استمالتهم وبهدف االنتقامية نزعتهم لتغذية السياسية، تقرر تفعيل بند في دفتر االحتراف ينص على إلزامية التعاقد مع شركة أمن خاص وقد أبرمنا معهم ومستلزمات والتقنية الطبية اتفاقا حلماية ممتلكاتنا الالعبني والطاقم التقني وتخويلهم حق القيام بالواجب األمني 24/24 ساعة وتأمني ولوج الالعبني للحصص آمنة بحسب في ظروف الرسمية واملباريات التدريبية

تعبير الرسالة.وأضاف املكتب املسير في رسالته دائما، »إن

املكتب التنفيذي للدفاع وهو يفاجأ بهذه الصادرة عن مجلس السلبية املواقف تتحكم فيه أطراف ليس خفيا على أحد

ميولها املتكرر لهدم استقرار الفريق االضطالع إلى مضطرا نفسه يجد مبهامه كاملة حلماية البيت الكروي للدفاع، وتفويت الفرصة على هؤالء في كانوا ولو بالفريق املتربصني حيث املنتخبة املسؤولية لباس كشف عنهم الغطاء في أكثر من الفريق في مناسبة وهم يستهدفون

استقراره«. الطوسي محمد قال جانبه من

الذي عينه املجلس احلضري، مكلفا مبلعب العبدي، إن الفريق اجلديدي هو الذي أخل

بالتزاماته، مشيرا في اتصال أجراه معه »املساء« إلى أن الدفاع اجلديدي لم يقدم لإلدارة برنامج تداريبه.

إن كانت »املساء« وملا سألته جهات هي التي حتركه خللق قال:« الدكالي، للفريق العراقيل

أنا ليس لدي هاتف نقال ألجتنب مثل هذه األمور، وأنا أطبق فقط

الفرق من الكثير هناك أن علما االتفاقية، بنود العبدي سواء محلية اللعب مبلعب تطلب التي أو وطنية، ومن املفروض أن يكون لدينا البرنامج

التوقعي للفريق«.

عبد الواحد الشرفي

املغربية امللكية اجلامعة عقدت نظيرتها مع شراكة اتفاقية اليد لكرة الفلسطينية متتد لعامني قابلتني للتجديد آليا، وذلك في حفل استقبال مبقر اجلامعة باملنظر اجلميل بأكدال، بالرباط عصر أول أمس األربعاء، بحضور مدير عام وكاتب البوخاري سعيد الرياضة الدين نور اللجنة األوملبية مال وأمني بنعبد النبي وبعض أعضاء املكتب

اجلامعي. وافتتح اليزيد السعادي كاتب عام استعرض بكلمة التوقيع حفل اجلامعة من خاللها أن املكتب اجلامعي السابق بنني مع شراكة اتفاقيات عقد قد كان على الدور جاء وبأنه وفرنسا ومصر فلسطني التي كان احتادها أول من هنأ اجلديد الرئيس انتخاب بعد اجلامعة وأضاف« رغم أن جامعتنا متر من مرحلة انتقالية إال أننا لن نظل مكتوفي

األيدي حتى نخرج من هذا املأزق«. البوخاري مدير وذهب سعيد الرياضة في نفس االجتاه وقال« أمتنى

على خير فأل االتفاقية هذه تكون أن اجلامعة التي متر من ظرف خاص الفلسطيني االنسان أن صفات واألكيد دائرة في مهمة والصبر الشجاعة في

التباري الرياضي«. ومتنى نور الدين بنعبد النبي كاتب عام وأمني مال اللجنة األوملبية »أال تظل على ورق مثلما االتفاقية حبرا هذه وبأن أخرى جلامعات بالنسبة حاصل

تكون عملية ويتم جني ثمارها«. رئيس الوهاب عبد تيسير وشكر مضيفيه اليد لكرة الفلسطيني االحتاد واجلالية السفارة وفعاليات املغاربة التي الدكتورة زهرة عز املغربية وبينهم الفلسطينية اجلنسية على أيضا تتوفر بنود صدري أثلجت باملناسبة:« وقال العالقات لتعزيز تهدف التي االتفاقية التاريخ املغرب غلب أن بعد الرياضية مع نعقده بلد أن وكان على اجلغرافيا

اتفاق شراكة« وحتدث رئيس اجلامعة محمد العمراني في ختام احلفل عن أول اتفاقية في عهده كرئيس وأن تكون فأل

خير«.

ابن سليمان: بوشعيب حمراوي

قال مجموعة من العبي حسنية ابن ينتظرون صرف مازالوا الذين سليمان أجورهم وتعويضاتهم عن مباريات املوسم املاضي، إن الفريق حتول إلى جتمع ألبناء عائالت وأقارب األطر اإلدارية والتقنية، موضحني أن سبب انتفاضتهم وتنظيمهم وقفات ومسيرات واعتصامات طيلة صيف 2012 يعود إلى إحساسهم

ب«احلكرة«. من جهة أخرى استمعت الشرطة املاضي الثالثاء بابن سليمان القضائية لرئيس احلسنية، العائد من خارج رسمية بخصوص شكاية الوطن، أرض وضعها 24 العبا لدى وكيل امللك باحملكمة االبتدائية، مطالبني بتمكينهم من أجورهم وتعويضاتهم التي ماتزال عالقة التدبير في املسيروالتحقيق املكتب لدى املالي واإلداري لنفس املكتب. وسبق أن مت االستماع ألربعة العبني ونائب الرئيس

رضوان الشاقوري.

وانتفض الالعبون بعد أن لف مليون 15 منحة توزيع عملية الغموض سنتيم، التي أشر عليها بنفسه من أجل دعم النادي من ميزانية املجلس اإلقليمي، في بلغت مستحقاتهم أن خصوصا

مجملها حوالي 20 مليون سنتيم. وعقد عامل إقليم ابن سليمان أول جمع موسعا، اجتماعا األربعاء أمس الالعبني وأعضاء من املكتب املسير وممثل املنتخبني وبعض الوصية اجلامعة عن ورؤساء بعض املصالح واألقسام بالعمالة من أجل مناقشة املشاكل العالقة، وإيجاد الالعبني، مستحقات لصرف حلول لم ل الذي املسير املكتب وترشيد عمل

يعقد جمعه السنوي العادي. واقترح العامل تشكيل جلنة لتحديد بالتوسط من الالعبني، ووعد مستحقات الديون لتغطية الكافي الدعم توفير أجل أوصى كما املقبل، املوسم ومصاريف بعدم مغادرة الالعبني مجموعة من الفريق، ومحاولة االنسجام مع الطاقمني

التقني واإلداري.

ع ش

تنطلق اليوم اجلمعة وحتى األحد املقبل بالقاعة املغطاة التابعة الله بالرباط فعاليات النسخة للمجمع الرياضي األمير موالي عبد ال12 العالم بطولة لنهائيات املؤهلة للكراطي إفريقيا لبطولة 14

بباريس شهر نونبر املقبل. للكراطي املغربية امللكية اجلامعة رئيس مقتبل محمد وكشف في ندوة صحافية عقدت بالقاعة الكبرى للمجمع، مساء أول أمس األربعاء، بحضور اجلزائري محمد الطاهر مصباحي رئيس االحتاد اإلفريقي وكبار مسؤولي االحتاد عن تفاصيل البطولة التي يشارك

فيها 17 بلدا مع إضافة بلدان آخر تشارك بحكام ورسميني. تشريف أجل من جهد أي تذخر لم اجلامعة أن مقتبل وقال بعد عاملية مبواصفات قارية بطولة بتنظيم اإلفريقية التزاماتها النجاح التنظيمي والرياضي لبطولة العالم للشبان والفتيان 2009، التحمالت دفتر وفق تكلفة بأقل بطولة تنظيم باإلمكان كان وبأنه وصرفنا العالم بطولة مواصفات نفس في سرنا »لكننا وأضاف: أموال كثيرة ألننا عكس جامعات أخرى ال نسعى للربح املادي ونحن

نسعى لتشريف التزاماتنا وأن ال نخيب ظنهم«. وأضاف:«تعرف البطولة اجتاها لرفع املستوى ألننا نريد لبطل إفريقيا أن يشرف القارة خالل بطولة العالم، ال أن يغادر من الدور األول أو الثاني، كما أن هناك دورات لصقل مدارك احلكام مع تواجد

جلنة طبية ملكافحة املنشطات«.األخير سيعقد أن اإلفريقي االحتاد رئيس وأوضح مصباحي عمومية وجمعية التنفيذي للمكتب اجتماعا البطولة هامش على عادية، كما حتدث التونسي الشريف نائب الرئيس ورئيس االحتاد الرباط بطولة من انطالقا الكراطي فعاليات سعي عن املتوسطي اإلفريقية وخاصة بطولة العالم بفرنسا لتقدمي أفضل عرض في إطار وذلك ،2020 دورة في األوملبية األلعاب لولوج الرياضة هذه ملف على حساب التايكواندو خالل االجتماعات ال125 للجنة التنفيذية

لأللعاب األوملبية في شتنبر 2013. لتفادي التحكيم مستوى رفع على التركيز وأضاف:«سيتم مندوبني ثالثة سترسل الدولية األوملبية اللجنة أن كما األخطاء، تكون أن أمل على بباريس املقبل نونبر في العالم لبطولة عنها

الكراطي ضمن 28 رياضة في أوملبياد 2020«. وحتدث حسن فكاك املدير التقني الوطني عن حظوظ املشاركة املغربية بالقول:« جئت للتو من جتمع الفريق الوطني مبعهد موالي رشيد بسال وعوض أن أرفع أنا من معنوياتهم وحتميسهم ردوا علي بأنهم متحمسني ألن يحتلوا املركز األول إفريقيا وهذا ليس متنيا الدولية التظاهرات في عليها احملصل النتائج على بناء بل فقط

األخيرة«.

المجلس الحضري يمنع الالعبين من إجراء التداريب والمكتب المسير يعقد ندوة صحفية عاجلةالمجلس الحضري يمنع الالعبين من إجراء التداريب والمكتب المسير يعقد ندوة صحفية عاجلةالمجلس الحضري يمنع الالعبين من إجراء التداريب والمكتب المسير يعقد ندوة صحفية عاجلةوجد فريق الدفاع اجلديدي لكرة القدم نفسه حيث العبدي، مبلعب تداريبه إجراء من ممنوعا يخوض مبارياته، بل إن الالعبني منعوا حتى من أمس أول وظلوا باملستودعات، مالبسهم تغيير يخلصهم من ينتظرون بالرهائن، أشبه األربعاء من هذه الورطة، ثم جتدد منعهم صبيحة أمس

اخلميس.قرار منع الفريق من إجراء تداريبه لم يتخذه اتخذه ولكن العبدي، املكلف مبلعب »العون« املجلس احلضري الذي علله مبطالبته للفريق بأن يقدم إلدارة امللعب برنامج تداريبه، حتى يتسنى

له فتح أبواب امللعب أمام الالعبني.أما مسؤولو الدفاع اجلديدي فإنهم يشهرون في وجه املجلس احلضري بنود اتفاقية تربطه به ومتكنه من اإلشراف على امللعب، دون حاجة إلى كل هذه التعقيدات اإلدارية، مبا أنه يعتبر نفسه فريق املدينة األول، ويقدم صورة إيجابية عنها.

وإذا كان من حق املجلس احلضري أن يطالب مبا يحفظ حقه، وفق مساطر إدارية الدفاع فريق حق من كان وإذا قانونية، اجلديدي كذلك أن يبحث لنفسه عن وضع مريح، وأن يهيئ لالعبيه ظروف االستعداد اجليد دون أن يتشتت تركيز الفريق، فإن الكثير من األسئلة حتتاج إلى من يجيب عنها.

هل يعقل أن املوظف الذي كلفه املجلس البلدي بإدارة شؤون امللعب، هو بدرجة هو مثلما للملعب، مديرا وليس »عون«، معمول به في العديد من مدن اململكة؟ وهل

يبدو مقبوال أن ال يتوفر هذا املسؤول حتى على املجلس احلضري يتذكر لم وملاذا نقال؟ هاتف يخبروا أن يجب اجلديدي الدفاع مسؤولي أن املجلس احلضري ببرنامج تداريب الفريق إال هذا املوسم؟ وهل لذلك عالقة بخروج عدد من أعضاء املكتب املسير الذين هم أعضاء في املجلس البلدي من الئحته؟ وهل هذه األيادي هي التي حترك نار »الفتنة«؟ وملاذا لم يسبق للمجلس احلضري أن دخل على اخلط عندما كان أعضاء ينتمون أللوان سياسية معينة هم الذين يسيرون الفريق؟ وملاذا ال يريد املجلس احلضري االلتزام ببنود االتفاقية التي جتمعه الفريق؟ أما إذا لم تكن العقدة تلزم املجلس احلضري بتفويض تسيير امللعب للفريق،

فلماذا يرفض الدفاع اجلديدي األمر؟إن الدفاع اجلديدي وغيره من الفرق، هم واملجالس التي ميثلونها، للمدن واجهة مضيئة التي حتترم نفسها حترص على احلضرية الدعم بتقدمي براقة الواجهة هذه على احلفاظ الشخصية احلسابات بتصفية وليس للفرق،

والسياسية.لألسف، يحدث هذا في الوقت الذي يستعد

فيه الفريق اجلديدي ليواجه أوملبيك أسفي األولى اجلولة في »ديربي« مباراة في أن علما »االحترافية«، البطولة من ومصالح حسابات أن الواضح من المتت وحزبية سياسية شخصية هي بصلة، القدم لكرة وال للرياضة

التي »تشعل« اخلالفات وتؤججها.

محنة الدفاع اجلديدي

[email protected]جمال اسطيفي

صالن

ج ـار

خـ الدفاع اجلديدي يستعني بـ»بالعمالة« واألمن لـ»حترير« ملعب العبدي

مدير الرياضة »يغازل« جامعة كرة اليد

الشرطة تستمع لرئيس حسنية بن سليمان

17 دولة تشارك في بطولة إفريقيا للكراطي

جواد امليالني

المقادير“u U²³Š æ

—užU¹ U²³KŽ æwFO³Þ

«dD l??C??Ð æiU(« dOBŽ

∫W¹“UG« UÐËdA*« æ

V³× dOžË W×BUÐ —U UNÐdý s —U¦ù« Ê√ rž— s uKð ô ôUH²Šô« lOLł Ê√ ô≈ ¨W¹cG²« ¡«d³š Èb ZK¦ l¹dÝ ¡wý .bIð vKŽ „bŽUð UN½_ ¨U¼œułË

ÆnOCK

نصائح اليوم

ææææææطريقة التحضير المقادير wuA« w?????—_« Íd??A?? æ ÆjI ŸUIUÐ wEH²Š«Ë ©‚uI«® X¹e« `K*« s qOK l tOIKÝ« t¹dD r??Ł 5²CUŠ dOBŽË

ÆU³½Uł tOdð«Ë q jKÐ …uA(« ÍdCŠ æ

Æ…—uc*« d¹œUI*« ∫qOUAO³« WBK ÍdCŠ æ ¨…bÐe« w??ÐË– …dOG —b?? w ¨p¹dײ« l?? oOb« wHO√ ÊËœ sšU« VOK(« wžd√ æ

ÆjK)« sŽ nuð —«eÐù«Ë `K*« 6'« wHO√ æ jK)« wK«Ë VOD« …“u??łË WBK v??K??Ž ‰u??B??(« v??²??Š

Æ…bUŽ uA(UÐ ‚uI« ÊUFO w¾K« æ Êd WOMO w tOF dC;«

Æ…bÐeUÐ W½u¼b qOUAO³« WBK wžd√ æ

Æ…dC;« Êu×D*« fÐUO« e³)« Í—– æ

Æ—uA³*« dO¹ËdG« 6łË …dOG UFD UNOKŽ wF æ ÊdH« w UNONÞ« rŁ …bÐe« s

Æw³¼c« ÊuK« V²Jð v²Š

‚u nB½Ë uKO æ—uA³ dO¹Ëdž 6ł ⁄50 æ

Êu×D fÐU¹ e³š …dO³ WIFK æCHAPLURE

X¹“ …dOG WIFK æiUŠ w²³Š dOBŽ æ

…bГ æ `K æ…uA(«

©w³OЮ wË— p¹œ W²H ⁄300 æ Êu×D fÐU¹ e³š dOG ”Q?? æ

CHAPLUREWFDI ¡«dCš WKBÐ æ

ÂËdH f½ËbIÐ æ WCOÐ æ

X¹“ …dOG WIFK æÂËdH ÂuŁ h æ

—«eÐ≈ æ`K æ

qOUAO³« WBK VOKŠ d² æ

5×Þ ⁄80 æ…bГ ⁄80 æ

VOD« …“u?????ł …d??O??G?? W??I??F??K?? æ…—uA³

—uA³ 6ł ⁄50 æ—«eÐ≈ æ`K æ

القوق بصلصة البيشاميل

www.almassae.press.ma 2012Ø09Ø07 WFL'« 1853 ∫œbF« أذواق ومذاقات 22

U—u½ w²OžU³Ýتغذية

¡«cG« u??¼ w×B« ¡«c??G??« vKŽ Íu²×¹ Íc??« Ê“«u??²??*« WOz«cG« d??U??M??F??« W???U??? W× ÊU????L????C???? W??????“ö??????« U???½d???²???š« p????c???? ¨r??????????'« «– WŽuM² ‚U³Þ√ .bIð lOL' WOUŽ WOz«cž WLO

Æ…dÝ_« œ«d√

ºº

‰u¹—“ ¡ULÝ√ WOL(«Ë W¹cG²« rKŽ w WOzUBš√

[email protected]

طريقة التحضير

Ωƒ«dG ≥ÑW

المقادير

w½UL¦Ž …dOLÝ ∫œ«bŽ≈samiraadwak@almassaeÆpressÆma

©10® sD³« WMLÝ

توابل وأعشابdOD« W³AŽ

W¹dD« rÞULD« s ⁄ 350 æWDÝu² ÊU$–UÐ W³Š æ

ÂuŁ h nB½ æÍdÞ o³Š æ

UÞuJ¹d« 6ł æÊu²¹“ X¹“ æ

`K æ—«eÐ≈ æ

sJ1 –≈ ¨sD³« WMLÝ s w½UF¹ “—UÐ sDÐ t s q fO ¨»–UJ« ‘dJ«Ë wM¼b« ‘dJ« UL¼ 5Žu½ v≈ UNHMB½ Ê√ U¹ö)« œbŽ …œU¹“ sŽ ÎU&U½ wM¼b« ‘dJ« ÊuJ¹ YOŠ …œU¹“ V³Ð UNL−Š rCð l ¨sD³« WIDM w WOM¼b« w ÎUÐu×B ‘dJ« «c¼ ÊuJ¹Ë ¨UNKš«œ W½e*« Êu¼b« U u¼ j³CUÐ ŸuM« «c¼Ë ¨ öCF« w nFCÐ VUG« Æ Îö d¦_« oÞUM*« w ed²ð ÎULz«œ Êu¼bU ¨tMŽ rKJ²½ o¹dÞ sŽ ‘dJ« s ŸuM« «c¼ vKŽ VKG²« sJ1 …œUŽ vLO ¨»–UJ« ‘dJ« U√ ¨WU¹d«Ë WOz«cG« WOL(« W−O²½ dNEð qÐ ¨Êu¼b« lL−²Ð oKF²ð ô tÐU³Ý√ Ê_ pc UL sD³« qš«œ ¡U*« s WOL “U−²Š« UNM ¨…bŽ »U³Ý_ ¨ö¦ b³J« nOK² ÷«d_« iF³Ð WÐUù« bMŽ Àb×¹ sD³« WIDM w WOM¼b« U¹ö)« ÊuJð ¨WU(« Ác¼ wË Â«b²ÝUÐ tłöŽ r²¹ ŸuM« «c??¼Ë ¨…œUF« w WOFO³Þ Àb% b Ë√ ¨WŠ«d« Ë `K*« s qOKI²« l ¨‰u³« «—b …—dJ² «œôË bFÐ sD³« WIDM w o² œułu W−O²½ UOL ”U³²Š« Ë√ ¨‰U×D« Ë√ ¡UF_« rC² W−O²½ Ë√ sD³« ŒUH²½« v≈ ÍœRð »U³Ý_« Ác¼Ë ¨ «“UG« s …dO³

ÆÈdš√ q«uŽ …bŽË ‘dJ« W³³ ¨…dODš sD³« WMLÝ bFð «–U??* u¼ ¨ÕËd??D??*« ‰«R????«Ë WMLÝ 5Ð W¹u WöŽ „UM¼ Ê√ Êu w wðQ¹ »«u??'«Ë VKI« ÷«d√ q¦ …dOD)« ÷«d_« s dO¦J«Ë sD³« ¨w½U¦« ŸuM« s ÍdJ« ÷d??Ë ¨5¹«dA« VKBðË dOA«Ë Âb??« w Êu¼b« ŸU??H??ð—«Ë Âb??« jG …œU??¹“Ë SYNDROME WO½dHUÐ vL¹ U «c¼Ë ¨ÂuM« ¡UMŁ√ sD³« w lL−²ð w²« Êu¼bU ¨MÉTABOLIQUE Èdš_« oÞUM*« w Êu¼b« sŽ UOHOþËË UO³Odð nK²ð

Ær'« s

طريقة التحضير `z«dý v??≈ ÊU$–U³« wFDË wHE½ æ «bOł UNOý—Ë …UHB w UNOF rŁ WFO— rŁ WIOœ 30 …b* dDI²ð UNOdð«Ë `K*UÐ

ÆUNOHA½Ë «bOł UNOKž« dz«Ëœ wK« rŁ …öI w X¹e« wMÝ æ ô√ vKŽ wdŠ« ¨5³½U'« s ÊU$–U³« v²Š ·UA½ ‚—Ë ‚u UNOF rŁ ‚d²%

ÆX¹e« izU h²1 rŁ 5HB½ v??≈ tOFDË Âu??¦??« ÍdA æ rŁ Êu??²??¹“ X??¹“ …dO³ WIFK w?? t??¹—d?? —Ëc³« WŽËeMË …dAI*« rÞULD« wHO√ lDI*« o??³??(« s?? ‚«—Ë√ 5Ë W??F??D??I??*«Ë lOL'« w??d??ð«Ë —«e????Ðù«Ë `K*UÐ wK³ðË

ÆWŽUÝ lЗ …b* vND¹ WOL n??B??½ w??H??O??√Ë —b??I??« w??K??¹“√ æ

Æ—«eÐùUÐ wK³ðË ÊU$–U³« ÊËb u¼ U VŠ W½ËdJF*« wIKÝ« æ l UNODKš«Ë «bOł UNOH rŁ W³KF« w

ÆrÞULD« WBK ÊU$–U³« `z«dAÐ UM¹e o³D« wb æ Êu²¹e« X??¹“ s qOKI« w³JÝ«Ë wKI*« 6łË o³(« ‚«—Ë√ iFÐ wHO√ «dOš√Ë

Æ—uA³*« UÞuJ¹d«

v≈ a³D*« s qI²Mð Ê√ »UAŽ_«Ë qЫu²« iFÐ oײð bFÐ ¨WO×Ë WO³Þ bz«u s UN U* ¨‰eM*« WObO ·u—

UÐËdJO*« dbð WOFO³Þ U½uJ UNO Ê√ ÀU×Ð_« X²³Ł√ Ê√Æ÷«d_« ÃöŽ w bOHð UL rL²« ÂËUIðË U¹dDH«Ë

…dOG W³AŽ w¼ ¨WOL−M« Ë√ ¨ÃUłe« WAOAŠ Ë√ ¨dOD« W³AŽ w uLMð UL ¨UÐË—Ë√ wK_« UNMÞuË …dC)« WLz«œ r−(« ÆrUF« s Èdš√ sU√Ë ¨WOJ¹d_« …bײ*« U¹ôu« ¡U×½√ q VÞ Ë√ wðU³M« VD« w —U¼“_«Ë ÊUIO«Ë ‚«—Ë_« Âb²ð

Æ»UAŽ_«∫ÍbOKI²« Ë√ w¹—U²« «b²Ýô«

rC¼ w …bŽULK WFÝu …—uBÐ dOD« W³AŽ ‰ULF²Ý« - ÃöF w³FA« VD« w …dNAÐ dOD« W³AŽ l²L²ðË ÆÂUFD«

ÕË«d²ð ôU???(« s?? W??F??Ý«Ë WKKÝ dŽË ¨u????Ðd????« U??????“√ 5???Ð U???

W¹bK'« ÷«d_« v≈ ¨rCN« ÆWHK²*«

»UAŽ_« ¡U³Þ√ Âb²Ý« «bF U??¹U??ý ÊuOMOB« ÃöF dOD« W³AŽ s n¹eM« Ë√ ·U????Žd????«

ÆwH½_«

∫WUFH« U³d*« W³AŽ w WUFH« U³d*«

…—uBÐ W??Ëd??F?? d??O??D??« Íu²% w???N??? ÆW??????F??????Ý«Ë

UO³½ …d??O??³?? d??¹œU??I?? v??K??Ž «bO½uöH«Ë UMOU²OH« s

Ê√ sJ1 w??²??«Ë ¨FLAVONOIDS ôU(« s dO¦J« ÃöŽ w ‰UFH« U¼dOŁQð s UCFÐ `uð

ÆWOd*« WMJL*« …bzUHUÐ wŠuð w²« W1bI« UuKF*« s rždUÐË RHEUMATIC qUH*« ÷«d√ ôUŠ ÃöŽ w dOD« W³AF UÝ«—b« w p??– oO³Dð r²¹ r t??½√ ô≈ ¨CONDITIONS

ÆWOKOKײ«∫WOU²« ôU(« l ◊U³ð—ôUÐ dOD« W³AŽ «b²Ý« -

ÆœU(« bK'« ZONðË U1eù«Æ «dA(« UCŽË UF

Æ5F« UÐUN²«Æw«Ëb« sŽ WLłUM« ‚U« WŠdÆQAM*« WOeðUËd« 5²³d« Âô√

ÆWŽdÐ ÕËd−*« bK'« ÂUײ« vKŽ l−AðÆW¹—bB« ÷«d_«

ÆWKOK UŽd−Ð rCNK WDAMøtËUMð …œUŽ r²¹ Íc« —«bI*« u¼ U

W³AŽ Ê√ ô≈ ¨ÍUA vC ULO UN«b²Ý« - t½√ s rždUÐ ¨kH% ÊËb??Ð s¼b¹ .dJ bOFÐ bŠ v??≈ Êü« Âb²ð dOD« q¦® ÍbK'« »UN²ô«Ë `HD« ôU??( Âu??¹ q «d?? …bFË U√ ÆWHK²*« W¹bK'« UÐUN²ô«Ë WJ(« 5J²Ë ©U1eù« ÂuO« w d²O wK 5 1≠ cš√ sJLO ¨WG³B VAF« ‰ULF²Ý«

Æ «d ÀöŁ W³AF« s ÍUA« oŽö s 5²IFK ¡q «b²Ý« sJ1 UL pKð v≈ vKG*« ¡U*« s »u WUSÐ p–Ë ¨ÍUý œ«bŽù WU'« ÍUA« «c¼ »dý sJ1Ë vHB¹ rŁ ¨WIOœ 15 …b* tŽœË ¨W³AF«

ÆUOu¹ «d WŁöŁ

—užU¹ U²³KŽ

«dD l??C??ÐiU(« dOBŽ

القوق بصلصة البيشاميلالقوق بصلصة البيشاميل

كريمة الموز (طبق للرضع)

وصفات الجدات

طريقة التحضير

المقادير V³;« ŸuM« s WJLÝ æ

qHK U²³Š æ rÞULD« s ⁄ 500 æ

dÐeI« s WUÐ æfÞUDÐ U³Š 4 æ

ÂuŁ UB æ“—√ ⁄ 100 æ

Êu²¹“ X¹“ ”Q æ …bГ …dO³ WIFK æ

iUŠ dOBŽ …dO³ oŽö 3 æ …dOB WCUŠ æ u(« Wudý æ

dÐeI« l u??(« Wudý wDKš« æ iU(« dOBŽË ÂËdH*« Âu¦«Ë lDI*«

¡U*«Ë s W???u???d???ý w??? W??J??L????« Í—d????? æ

Æ UŽUÝ …b* UNOdð«Ë 5³½U'«ÆozUœ 5 …b* “—_« wIKÝ« æ

Æ—Ëc³« s qHKH« wHE½Ë Æ‚uK*« —“_UÐ qHKH« w¾K« æ

o³Þ w WudA«Ë WJL« wF æ WFDI*« rÞULD«Ë qHKH« wHH Êd?? ¡U*«Ë Êu²¹e« X¹“ s qOKI« w³JÝ«Ë

ÆÊd v≈ o³D« wKšœ«Ë dz«Ëœ v≈ UNOFDË fÞUD³« ÍdA æ

Æ…bÐe« l `K2 ¡U w UNONÞ«Ë fÞUD³UÐ UId 5??łU??D??« w??b?? æ

Æ…dOB*« iU(« lDË WuK*«

tONÞ«Ë lD v≈ tOFDË “u*« ÍdA æÆœd³¹ tOdð« rŁ ozUœ 5 …b*

wHO√Ë ◊öš w “u*« lD wF æÆwDKš« rŁ iU(« dOBŽË —užUO«

dOBŽ i¹uFð sJ1 ∫WEŠö æ i¹uFðË ‰UIðd³« dOBFÐ iU(«

ÆVOK(UÐ —užUO«

tONÞ«Ë lD v≈ tOFDË “u*« ÍdA

القيمة الغذائية

غــنــيــة ـــطـــمـــاطـــم ال æ

بــالــفــيــتــامــيــنــات واألمــــالح

عالج في مفيدة المعدنية،

والتعفنات النقرس أمــراض

عسر تقاوم كما المعوية.

المعدة وحموضة الهضم الزائدة.

الطريقة

المقادير

ÆW¹u¾ 180 …—«dŠ Wł—œ vKŽ U½d wMÝ æ rŁ rÝ 20 s …dz«œ wFM« wö jOžU vKŽ

ÆÊd W×OH vKŽ UNOF s qOKI« l?? iO³« ÷UOÐ wIHš« ¡U??½≈ w?? w ÍdL²Ý«Ë w½U dJÝË dJ« wHO√ ¨`K*«ÆWIOb wIHš«Ë q)«Ë UAM« wHO√ rŁ oH)«

Z¹e*« w??Ž“ËË ÊdH« …—«d??Š W??ł—œ wCHš« æ …b* Êd?? v??≈ t??O??K??šœ√Ë W??O??—u??« …d??z«b??« ‚u?? tOdð«Ë Êd??H??« w¾HÞ√ vND¹ 5??ŠË ¨5²ŽUÝ

Æœd³¹ l …b??A??I??« w??I??H??š« ¨Íd??³??« u??²??« wHE½ æ rŁ ¨w??²??½U??A??« vKŽ 5KB% v²Š w??½U?? dJÝ wbË u²UÐ wM¹“Ë mM¹d*« ‚u Z¹e*« wŽ“Ë

Æ«—u ÈuK(« Ÿu½ ÍQÐ Íd³« u²« i¹uFð sJ1 ∫WEŠö

Æ¡«dL(« t«uH« s

pLÝ 5łUÞdLF*« qHKHUÐ

©10® WLFÞ_« Ác¼ bŠ√ s p³D Ë√ p²łöŁ uKð ô

u²UÐ UuUHÐmM¹d*« æiOÐ ÷UOÐ 4 æ

`K WB³ æ dJÝ ⁄ 200 æ

w½U dJÝ ÊUO æ UAM« s …dOG WIFK æ

iOÐ_« q)« s ÊUðdOG ÊU²IFK æ…uA(«

u²« s ⁄ 500 æ WKzU« W¹dD« …bAI« q 500 æ

w½U dJÝ fO æ

ÕË«d²ð ôU???(« s?? W??F??Ý«Ë WKKÝ dŽË ¨u????Ðd????« U??????“√ 5???Ð U???

W¹bK'« ÷«d_« v≈ ¨rCN«

»UAŽ_« ¡U³Þ√ Âb²Ý« «bF U??¹U??ý ÊuOMOB« ÃöF dOD« W³AŽ s n¹eM« Ë√ ·U????Žd????«

W³AŽ w WUFH« U³d*« …—uBÐ W??Ëd??F?? d??O??D??« W³AŽ w WUFH« U³d*«

…—uBÐ W??Ëd??F?? d??O??D??« W³AŽ w WUFH« U³d*«

Íu²% w???N??? ÆW??????F??????Ý«Ë UO³½ …d??O??³?? d??¹œU??I?? v??K??Ž

Íu²% w???N??? ÆW??????F??????Ý«Ë UO³½ …d??O??³?? d??¹œU??I?? v??K??Ž

Íu²% w???N??? ÆW??????F??????Ý«Ë

«bO½uöH«Ë UMOU²OH« s Ê√ sJ1 w??²??«Ë ¨

www.almassae.press.ma23العدد: 1853 اجلمعة 2012/09/07 الساخرة

نتا بركم وأنا نفهم

يساير ال الراتب أن يعتبرون املغاربة من املائة في 65«تكاليف املعيشة«

< املساء

»ارتفاع قروض االستهالك بـ22.4 في املائة حتى متم يوليو املاضي«

< اخلبر

حلليمي

- ها ما گـلنا..

حلليمي

املاضي«

>

اجلواهري

»املــســؤولــون أســقــطــوا ذوي االحــتــيــاجــات اخلــاصــة من برنامج البطل األوملبي«

< جناة الكرعة

وجابو املغرب، تشريف من ذلــك متكنوا ومــع -مــيــدالــيــات ذهــبــيــة وحــطــمــوا أرقـــامـــا قــيــاســيــا، فيما

»األسوياء« جابو لينا غير »الشوهة«..

ة من

وجابو املغرب، تشريف من ك متكنوا جناة الكرعة

- الدليل على ذلك أن أغلبية األسر املغربية كتكمل الشهر غير بالكريدي..

نايص بيبل

»أطباء املغرب يهددون بالهجرة إلى اخلارج«

»املنتخب املغربي بطيء األداء ويفتقد لالنسجام«

< اخلبر

< جواد الزايري

باش ديالنا السبيطارات خــاص باقي اللي هادشي -تكمل الباهية..

- مثلما يفتقد أيضا إلى خطط ناجعة ملدرب يعتبر األغلى في العالم..

الوردي

غيريتس

»مقتضيات مسودة دفاتر التحمالت تدخل حيز التنفيذ«

< االحتاد االشتراكي

- بعد أن مت وضعها على مقاس العرايشي طبعا.. العرايشي

إعداد: مصطفى بوزيدي

وعام واش من عام هادا كلشي جا فيه

مبرة

ها رمضان ها العطلة هالعيد ها الدخول املدرسي،

عطاوك أخاي غرقنا وصافيلكريدي ديال الدخول

خديتو هو ولكردي املدرسي؟ديال العيد لكبير واملهم هو

منني غادي نرجعو

وراه عراتنا هاد الكرة باملصاريف أسي

علي

وعالش باقي الصق فيها، شوف ليك شي شغل

آخر من غير الرئاسة

هاكاوا على السي كليس ما داير فينا

األمانة ديال احلزب ليكم غير نتوما ياكما ورثوها

وتا هادو داخت ليهم بال خبارنااحللوفة وال كيفاش

لقينا حتى باش نخلصو اللي خدامني بعدا

بقا ليهم غير صحاب الشوماج

فني وصلتي فالسباق ديالك نحو األمانة العامة

حلزب االستقالل؟

ما تخافش على خوك، غادي معاهم فاخلط ما نتفاكش

على األمانة العامة وشنو البرنامج اللي درتي فالدعاية ديالك

هادا هو البرنامج اإلصالحي اللي قدمتي

للمواطنني أشريف كيشبه للبرنامج ديالك

نتا اللي فرقتي »اجلمال« على املناضلني فاملناطق اجلنوبية مشيت فرقت الدجاج

على الناس فلعواشر

مجتمع »الضوباج«..الشخص ذلك التحديد، من هو يدري، على وجه أحد ال الذي اعتبر أن املقابل العربي لكلمة »ضوباج« الفرنسية ترجمة وهي املنشطات«، »استعمال هو العربية باللغة لغة إلى للكلمة الفعلي املعنى نقل عن البعد كل بعيدة من أكثر ليقترب »املنشطات« عن يبتعد الذي الضاد، املترجم هذا أن يعني »املثيرات«، مبا أو »احملفزات« السعيد )وال ميكن للمترجم إال أن يكون سعيدا( عمل على إليهم موحيا العربية باللغة الناطقني املواطنني تغليط ب»النشاط« ارتباطه بحكم محمود فعل »الضوباج« بأن

الذي »متوت عليه« نسبة محترمة من عموم املغاربة.أو متعلم مبواطن عندنا األمر تعلق فسواء نعم، مرتبطني فهمه، كال حسب معا، أمي جندهما مبواطن ب»النشاط«: النشاط االقتصادي أو الرياضي، مثال، من جهة، و»النشاط« اآلخر، العصي على التحديد، من جهة ثانية. لذلك لم يجد رياضيونا احملترمون أية غضاضة بدورهم، »ناشطني« ويكونوا بالركب يلتحقوا أن في مادام »النشاط« حتول في عصرنا هذا إلى »أعز ما يطلب« )مع االعتذار إلى أبي عبد الله محمد بن تومرت

املوحدي(.ليس »الضوباج«، إذن، وعلى هذا األساس، دخوال حتت على واحملظورة باجلسم املضرة »املثيرات« طائلة للمنشطات« »تعاط مجرد هو وإمنا العاملي، الصعيد منشطات وبني بينها طبعا، اخللط، ينبغي ال )التي الفنية، واللقاءات واحلفالت والتلفزيون اإلذاعة يعرف ما ضمن والسينمائية واملسرحية الغنائية أمرا يكن لم إن منه، بأس فال وبالتالي ب»التنشيط«(، محمودا، جديرا بالتبني واالقتداء من قبل الناشئة قبل

البالغني.عند لدينا »الضوباج« يتوقف لم رمبا، السبب، لهذا عديدة مجاالت ليشمل تعداها بل الرياضة حدود أخرى، من بينها السياسة، مثال، واحلياة احلزبية كما أبرز ولعل واالقتصاد. اإلعالم إلى إضافة معلوم، هو مجال دخله »الضوباج« دون أن يثير انتباه أحد ودون أن يرفع أحد عقيرته للمطالبة بإيقافه أو احلد منه هو فيها لنا قيل التي اللحظة من انطالقا وذلك التعليم، قبل عدة سنوات إن حكومة موقرة سابقة قد شرعت في القيام بشيء أطلقت عليه اسم »إصالح التعليم«، قبل أن

يفطن اجلميع إلى أنه كان مجرد »ضوباج«.الدليل األبرز على هذه احلقيقة التعليمات التي مندوبياتها إلى الوطنية التربية وزارة ترسلها كانت معدالت تخفض لكي الوطني التراب عبر املنتشرة النجاح في الشهادة االبتدائية إلى أقل من عشرة على تيمنا إلى سبعة، السنوات عشرين )وصلت في بعض مشروع بأن اإليحاء قصد شك( دون رجال« ب»سبعة اإلصالح قد أفلح في مسعاه ورفع من عدد الناجحني، إضافة إلى وضع آليات جهنمية ترفع من معدالت نقط الباكلوريا شهادة في جناحهم من فتجعل التالميذ أمام جميع طلبة اجلامعة تفتح أو أطفال، لعب مجرد »الكسول« بني متييز دون بسهولة النجاح إمكانيات الذي »الضوباج« عن احلديث دون هذا و»املجتهد«. ميارس على معدالت نقط التالميذ في املدارس اخلاصة والذي يعلم اجلميع بأمره دون أن يعمل أحد على وضع »حرة«، بكونها املدارس اخلاصة نفسها )تنعت له حد تشاء التي النقط تعطي أن في »حرة« أنها يعني مبا

ملن تشاء(.لذلك ال ميلك املرء إال أن يستغرب هذه الدنيا التي قامت، يتعاطون مغاربة رياضيني الكتشاف بعد، تقعد ولم ل»الضوباج« في الدورة األخيرة لألعاب األوملبية جدا بسيط أمر هذا أن حني في بلندن، نظمت التي على العميقة »ثقافته« تقوم مجتمع في متاما وعادي »الضوباج« الذي صار يشمل جميع مجاالته مبا يجعله بفضله، ويستحق أجمع للعالم مثاليا منوذجا يقدم »مجتمع لقب عليه يطلق أن نقاش، ودون جدارة عن

الضوباج«.

البشير بنبركة: أول محاولة الغتيال املهدي بنبركة كانت سنة 1962قال إن »االختيار الثوري« هو تقرير سياسي تقدم به المهدي بنبركة إلى الحزب فرفضه

حاوره: سليمان الريسوني

من خال مساهمته في -اجلزائر، استقال على العمل على بنبركة املهدي حرص هل تخطي األخطاء التي سقط فيها ليبان« »إكس مفاوضات خال استقال إلى املغرب قادت التي

منقوص؟> أكيد. لكن، هل استطاع أن أم ال؟ هذا سؤال ذلك ينجح في أن أظن سياسيا. بحثا يستلزم باألساس املهدي يحرك كان ما العميق ارتباطه هو حينها باملغرب ورغبته في إيجاد السند التقدمية للحركة السياسي ثانيا يحركه كان وما املغربية؛ الشعوب بني التضامن فكر هو الفترة، تلك في وأساسا، مساندة الثورة اجلزائرية. ومبا أن الوضع حينها في باريس لم يكن سهال، فقد قرر االنتقال إلى

جنيف في صيف 1961.- كيف جاء انتقاله إلى جنيف؟

> بشكل طبيعي، كان ذلك قرارا سياسيا، ألنه في باريس لم يعد

يحس باألمن.بقي املهدي - كم من الوقت

بنبركة في جنيف؟ ،1962 حدود إلى فيها ظل <هذه من ماي في سيعود حيث مبناسبة املغرب إلى السنة لالحتاد الثاني املؤمتر انعقاد

الوطني للقوات الشعبية.مع األمر ترتيب مت هل -

القصر؟

> أبدا، اتخذ قراره وعاد، ثم إن املهدي لم يكن يعير اهتماما اغتيال ملا سمي مبؤامرة كبيرا ولي العهد، فقد كان يعرف اختلقته ملف مجرد أنها متاما على والدليل األمنية، األجهزة ذلك هو أن القضية لم تصل حتى إلى القضاء، وما دفعه إلى الذهاب واالستقرار تلك الفترة في اخلارج هو رغبته في التحرك في احلفاظ على حريته على اعتبار أنه كان خاضعا ملراقبة أمنية. وعاد، كما أسلفت، الثاني املؤمتر انعقاد مبناسبة لالحتاد الوطني للقوات الشعبية حتى يشارك في فعالياته ويدافع من جديد عن أطروحة »االختيار الذي الكتاب إن حيث الثوري«، سوف يظهر للمهدي سنة 1965 )االختيار العنوان هذا حامال عن تقرير مشروع كان الثوري( املؤمتر الثاني للحزب، ولكن وقع حوله خالف، ذلك أن التقرير الذي تقدم به املهدي لم يكن هو العامة الكتابة به قبلت الذي

للحزب.- هل صحيح أن عبد الله العروي ساهم، إلى جانب املهدي بنبركة،

في صياغة هذا التقرير؟> )يضحك( إذا تتبعنا ما يروج أن إلى أحاديث سنخلص من املهدي لم يقم بصياغة أي فقرة بنبركة املهدي التقرير. هذا من في العمل منهجية له كانت املناضلني إشراك على تنبني واملثقفني في مشاريعه وأفكاره؛

مثال، كان العروي، الله فعبد يتوفر على كفاءة في مجال التاريخ والفلسفة، لذلك قام ببحث بالقيام بتكليفه املهدي وبالشكل تخصصه، مجال في ذاته كلف كفاءات أخرى بإجناز بحوث معينة في مجاالت اشتغالها، لكن في نهاية املطاف التوجيه السياسي لهذه البحوث وتركيبها للحصول على الصيغة النهائية ل»االختيار الثوري« هو املهدي دون تدخل به قام عمل املسألة آخر، ألن طرف أي من

هي مسألة تصور.املهدي تقرير قوبل كيف -برفض الثوري« »االختيار الوطني لاحتاد الثاني املؤمتر

للقوات الشعبية؟> قبل انعقاد املؤمتر، مت تقدمي العامة الكتابة إلى التقرير تقريرا كذلك تلقت التي للحزب من عبد الله إبراهيم، لكن التقرير الذي تقدم به املهدي لم يقبل من نقاش بعد العامة الكتابة طرف األغلبية فيه أجمعت داخلي، السياسي التقرير تبني على إبراهيم. الله عبد قدمه الذي وبقي تقرير املهدي في األرشيف إلى غاية 1965 حني قرر املهدي املظاهرات بعد عنه يعلن أن كنت وقد 1965؛ ملارس الدامية أنا حاضرا حني اتخذ قراره هذا، حيث حدث ذلك في بيتنا أيضا حاضرا وكان بالقاهرة،

بناني، مساعد عثمان خالي التضامن منظمة في املهدي حلظتها األسيوي، اإلفريقي التقرير إصدار على العزم عقد

باللغتني العربية والفرنسية.- اخلافات التي نشأت بني وعبد جهة، من بنبركة، املهدي أخرى، جهة من ابراهيم، الله في محطة املؤمتر الثاني لاحتاد الوطني للقوات الشعبية ستؤدي

إلى انشقاق في احلزب؟> ستتشكل كتابة عامة، وسيبرز التباين بني جناح أكثر راديكالية بنبركة املهدي في متمثل والفقيه بوعبيد الرحيم وعبد يرتكز جناح وهو البصري، العلمية، االشتراكية أسس على اجلناح وهو النقابي واجلناح اإلصالحي. وقد ظل اخلالف لكن ،1972 حدود إلى مستمرا في نفس الوقت ورغم اخلالف وكان عامة كتابة هناك كانت احلزب يشتغل، كما كان االتفاق العمل، استمرارية على قائما حيث إن املهدي كان كذلك عضوا

في الكتابة العامة للحزب. ،1962 السنة، نفس خال -على استفتاء أول املغرب شهد الدستور، قاطعه االحتاد الوطني تنظيم مت كما الشعبية، للقوات في برملانية انتخابات أول

1963؟هو كان األحداث أول <سنة الدستور على االستفتاء 1962، والذي سيقاطعه االحتاد الوطني للقوات الشعبية. وخالل

الدستور، تعرض حملة مقاطعة املهدي ألول محاولة اغتيال.

- كيف عشتم ذلك داخل األسرة؟

سنة، 12 حينها عمري كان <وأذكر أنني كنت قد عدت لتوي من اإلعدادية حني دخل أبي وقام باتصال هاتفي بأحد أعضاء هيئة التحرير في جريدة احلزب طالبا منه نشر بيان عن محاولة اغتياله من طرف النظام. ويجدر ومنذ املهدي، أن أذكر أن هنا ،1962 سنة املغرب إلى عودته مراقبة حتت مجددا وضع فكانت ،»1 »الكاب األمن جهاز سيارة األمن تتعقبه وترصد كل

حتركاته وبشكل علني.- ما الذي حكاه لكم املهدي محاولة عن البيت داخل

االغتيال؟عن مطوال أمامنا يتحدث لم <كنا فقد ذلك من وبالرغم األمر، حينها خائفني كثيرا على سالمته كما فرحنا لنجاته، وبالرغم من أن بأنه يتظاهر حينها كان املهدي محاولة من معافى ساملا خرج كذلك، يكن لم األمر فإن اغتياله حيث إن تلك احلادثة تسببت له العلوية الفقرات في انزالق في الفقري، مما اضطره من عموده إلى الذهاب إلى بفترة بعدها ومن بفحوصات للقيام أملانيا ثم دخوله إلى مصحة هناك مكث شهور وملدة كامال، شهرا فيها اضطر إلى أن يضع »طوقا« حول

.)Minerve( عنقه

يحكي البشير، جنل املهدي بنبركة، أكبر معارضي نظام احلسن الثاني الذي مت اختطافه واغتياله سنة 1965، في اعترافاته لـ»املساء«، عن تفاصيل حياة والده

ونضاله ضد االستعمار ومشاركته في اتفاقية »إيكس ليبان« قبل أن يعود ليقول إن هذه االتفاقية كانت خطأ. كما يروي البشير تفاصيل أخرى حول املسؤوليات التي

تقلدها والده بعد االستقالل، وحول اختالفه مع تلميذه احلسن الثاني، وحول موقفه املساند للجزائر ضد املغرب في حرب الرمال، وكيف أصبحت عائلة املهدي حتمل

جوازات سفر جزائرية وتقيم في مصر؛ كما يرد البشير بنبركة على اتهام والده

باغتيال عباس املسعدي، ويتوقف طويال عند واقعة االختطاف بفرنسا، ويرد على تهمة »التخابر« مع املخابرات اإلسرائيلية والتشيكوسلوفاكية املوجهة إلى والده، وكيف قررت

أسرة املهدي بنبركة العودة إلى املغرب بعد وفاة احلسن الثاني، وكيف حز في نفس والدته أال يستقبلها الوزير األول حينها، عبد الرحمان اليوسفي، الذي كان صديقا

للعائلة وكان يقيم في بيتها كلما حل مبصر، وكيف »تـماطل« الدولة املغربية ممثلة في حكوماتها، وضمنها وزيران للعدل من حزب االحتاد االشتراكي، هما الراحل محمد

بوزوبع وعبد الواحد الراضي، في الكشف عن حقيقة قضية املهدي بنبركة.

تقلدها والده بعد االستقالل، وحول اختالفه مع تلميذه احلسن الثاني، وحول موقفه تقلدها والده بعد االستقالل، وحول اختالفه مع تلميذه احلسن الثاني، وحول موقفه

قال إن »االختيار الثوري« هو تقرير سياسي تقدم به المهدي بنبركة إلى الحزب فرفضه

كرسي االعترافمع: البشير بنبركة

تصدر كل صباح

ALMASSAE

الجريدة األكثر مبيعا

1في المغرب< الثمن: 3 دراهم < العدد: 1853 الجمعة 19 شوال 1433 الموافق لـ07 شتنبر 2012< يومية مستقلة

مصطفى املسناوياألخيرة[email protected]

يا أمة ضحكت...

8

املهدي بنبركة