39
ق ي ف و ي ل ا م ب لك ي ت ا ي من ت ع م omjehaad ة ن س ار ي ت خ ا1 - 35 ة ن س ار ي ت خ ا2 - 35 ة ن س ار ي ت خ ا1 - 36 ة ن س ار ي ت خ ا2 - 36 ي للاو ا رة ض حا م ل ا ر كي ف تل ل د دب خ وب ل س= ا ما> ظ ن م ل ا دارةC اD ب ق ل ع ت ي ما ي ف ي: لI ود ا ع ي ي والد لة امQ ش ل ا ودة ج ل ا دارةI ا اب ف ي ر ع ي خد= ا ب" X ورن كchorn.N . وعة م ج م ة نD لن ب ة درج ةQ روث و م ل ص ا= ئ صا خ ل ا ود ع ي ي الد ودة ج ل ا اب ف ي ر ع ي خد= ل ا ي م ع ل ا اب ي طل ن م لX ج ت من ل ا ي ف" ي: لI ا ة ن ل الدو اب ف ص وا م ل اISO 9000:2000 ص= ئ صا خ ل ع ا ف يX ج ت ا ب" ة ن س د ي ه ل وا ق ي و س لت ا اطابQ ش ن ل: ودة ج ل ا اب ف ي ر ع ي ة اث ي غ ل ور ي م ع ل ا اب اخ ي ت خ ا ة نD لن ي ل ة اث ي ص ل وا" 1 ) وم يD ن ن ج ي فFeignbaum V.A ب ي ي ر لي ا ب ودة ج ل ل ا خ را م1 ال= ؤ س ة ن عل ا ص وخ خ ف ل ا- 2 ال= ؤ س ة ن عل ا وخ ودة ج ل ط ا ن ض- 3 ال= ؤ س ة ن عل ا وخ ودة ج ل د ا ي ك= ا ب- 4 -: ي عل ز كر ي وX ج ت من ل ا ودة ج ي ل ا ة اف ضI لا ا ب اب ي مل ع ل ا ودة جX ن م ض ن ي و لة امQ ش ل ا ودة ج ل ا ادارة- لاء م ع ل ي ا عل ر كي ر لي ي ا لI ا ة اف ضI لا ا م – ب ه ج دما وابX ن لي م عا ل ا اركةQ ش م ع ت جQ ش ن و- ي ع ما ج ل ل ا م ع لا- . X ن ي ورد م ل ا اركةQ ش م و- ال= ؤ س ها علي يD ج ي ح يل ل ا ر دي يD ب ك مال ي ح ا عا ت ط و ادارة اب ر مي م لة امQ ش ل ا ودة ج ل ا ة ارث ف م ة دث ي ل ف ت ل ا ب1

vb.ckfu.orgC5%CF%C7%D1%C9-%C3%DA%E3... · Web view4- ادارة الجودة الشاملة ويتضمن جودة العمليات بالإضافة الى جودة المنتج ويركز

  • Upload
    others

  • View
    5

  • Download
    0

Embed Size (px)

Citation preview

اختبار سنة 2-36

اختبار سنة 1-36

اختبار سنة 2-35

اختبار سنة 1-35

المحاضرة الاولى

أسلوب جديد للتفكير فيما يتعلق بإدارة المنظمات "أحد تعريفات إدارة الجودة الشاملة والذي يعود إلى:

كورن chorn.N.

درجة تلبية مجموعة الخصائص الموروثة في المنتج لمتطلبات العميل" أحد تعريفات الجودة الذي يعود إلى:

المواصفات الدولية ISO 9000:2000

"ناتج تفاعل خصائص نشاطات التسويق والهندسية والصيانة لتلبية احتياجات العميل ورغباته" تعريفات الجودة ل:

1) فيجنبيوم Feignbaum V.A

مراحل الجودة بالترتيب

1- الفحص وجا عليه سؤال

2- ضبط الجودة وجا عليه سؤال

3- تأكيد الجودة وجا عليه سؤال

4- ادارة الجودة الشاملة ويتضمن جودة العمليات بالإضافة الى جودة المنتج ويركز على :-

-العمل الجماعي - وتشجيع مشاركة العاملين واندماجهم – بالإضافة إلى التركيز على العملاء

- ومشاركة الموردين . وطبعا احتمال كبير دي اللي حيجي عليها سؤال

مميزات ادارة الجودة الشاملة مقارنة بالتقليدية

الرقابة الذاتية ---- الرقابة اللصيقة وتصيد الأخطاء

العمل الجماعي ---- العمل الفردي

التركيز على المنتج والعمليات – التركيز على المنتج

اندماج الموظفين. --- مشاركة الموظفين

اتحسين المستمر ---- التحسين وقت الحاجة

مرونة السياسات والاجراءات ---- جمود السياسات والإجراءات

تحليل البيانات والمقارنات المرجعية ---- حفظ البيانات

التركيز على رضى العملاء ---- التركيز على جني الارباح.

مشاركة الموردين ----- النظرة للموردين كمستغلين

العميل الداخلي والخارجي ----- العميل الخارجي

الخبره الواسعه عن طريق فرق العمل.--- الخبرة ضيقة وتعتمد على الفرد

أبرز العلماء أشار بالدور الكبير للأدارة الوسطى, بضرورة توفر المناسب للابداع وإحداث التغيير في ثقافة المنظمة, هو:

1- جوزيف جوران Juran Joseph

أحد أبرز العلماء والباحثين في مجال ادارة الجودة الشاملة الذي يعتبر بمثابة الاب الروحي لحلقات الجودة. هو :

1- كاورو ايشيكاوا

أبرز العلماء والباحثين الذي جاء بفكرة عدم وجود أخطاء جراء العمل الصحيح من المرة الاولى كما وأكد على أهمية الادارة العليا في دعم الجودة هو:

1- فيليب كروسبي Grosby Philip

أحد أبرز العلماء والباحثين الذي يلقب بأبي ثورة الجودة الشاملة والذي أشار بوجود سبعة أمراض قاتلة ذات تأثير على مستقبل المنظمات هو : ادوارد ديمنج.

مبادئ ديمنج الأربعة عشر

1. تحديد ونشر أهداف وأغراض المنظمه

2. تبني الفلسفه الجديده

3. عدم الإعتماد على الفحص الكلي

4. الإعتماد على جودة المواد المشتراه وليس على السعر الأقل

5. تحسين نظام الإنتاج والخدمه بإستمرار

6. الإهتمام بالتدريب لتحسين الجوده

7. إيجاد القياده الفاعله

8. القضاء على الخوف

9. تعظيم جهود فرق العمل

10. تجنب النصائح والشعارات الجوفاء

11. تجنب تحديد أهداف رقميه للعاملين

12. إزالة المعوقات لدعم اعتزاز العاملين بعملهم

13. تشجيع التعلم والتطوير الذاتي

14. إحداث التغيير الملائم لدفع عملية التحويل

الأمراض السبعه القاتله للمنظمات وهي :

1-عدم الإستمرار في وضع الأهداف نحو التحسين وغموض تلك الأهداف

2- التركيز على الأرباح في الأجل القصير فقط

3- عدم كفاءة أنظمة التقييم التقليديه لأداء الأفراد ، وتخويف العاملين بالتأثير على مستقبلهم الوظيفي نتيجة هذه الأنظمه

4- التغيرات الكثيره في الإداره

5- الإداره على أساس الكم فقط

6- عدم بناء نظام الجوده في المنتجات من أول خطوه

7- التكاليف المبالغ فيها وغير الضروريه في مجالات ضمان المنتج والإستشارات والأمور القانونيه

أحد أبعاد الجودة الذي يشير للعمر التشغيلي المتوقع للمنتج, هو: الصلاحية

أحد أبعاد الجودة الذي يشير لخصائص المنتج الثانوية التي تمثل الصفات المضافة للمنتج هو : المظهر.

أبعاد الجودة التي لم تذكر في الأسئلة

-الأداء : يشير لخصائص المنتج الأساسيه مثل وضوح الألوان بالنسبه للصوره أو السرعه بالنسبه للآله

- المطابقه : الإنتاج حسب المواصفات المطلوبه ، أو معايير الصناعه

- الإستجابه : مدى تجاوب البائع مع العميل ، مثل اللطف والكياسه في التعامل

- الخدمات المقدمه : مثل حل المشكلات والإهتمام بالشكاوي ، بالإضافه إلى مدى سهولة التصحيح

-الجماليه : إحساس الإنسان بالخصائص المفضله لديه ، كالتشطيبات النهائيه الخارجيه في مبنى ما

- السمعه : الخبره والمعلومات السابقه عن المنتج لدى العميل

أحد أبعاد الجودة الذي يشير لمدى ثبات الأداء بمرور الوقت هو: الاعتمادية.

المحاضرة الثانية

من أنواع التغير حسب وقت التنفيذ : التغير البطئ .

التغيير الذي يسمى ( بالصدمة القوية ) والذي يستوجب الحذر من الأثار الإجتماعية السلبية للمتأثرين به هو :التغيير السريع.

أنواع التغيير :

من حيث درجة التخطيط :

1- التغيير العشوائي : الذي يحدث تلقائيا وبصفه عشوائيه بدون أي إعداد مسبق ، وبالتالي قد تكون آثاره سلبيه على المنظمه

2- التغيير المخطط : يتم تنفيذه بعد إعداد دقيق ودراسه متأنيه لظروف التغيير ومتطلباته وبرامجه ، حيث يكون نتيجة جهود واعيه

من حيث وقت التنفيذ :

1- التغير السريع : يتم مره واحده وبسرعه ويسميه البعض ( بالصدمه القويه ) . ويجب الحذر من الآثار الإجتماعيه السلبيه للمتأثرين به ، لأن من شأن ذلك أن يؤدي لبروز مقاومة التغيير ، ويُنفذ هذا التغيير في عدة ظروف كأن يكون التغيير جزئيا ، أو عند الضروره الملحه للتغيير لمنع استفحال مشكله كبيره ، أو عندما يكون تأثر الموظفين بالتغيير المنوي إجراءه بسيطا

2- التغير البطئ : يتم على دفعات وليس دفعه واحده وذلك تلافيا لأي آثار سلبيه على المتأثرين بالتغيير ، ويمكن تنفيذه عندما يكون التغيير شاملا لكل المنظمه ، أو عندما يتوقع مقاومة عنيفه للتغيير المزمع إجراءه .

من حيث درجة الشموليه :

التغيير الجزئي : يشمل أجزاء من المنظمه أو من الأنشطه أو العمليات

التغيير الشامل : يشمل المنظمه ككل من كافة النواحي

القوى المحركه للتغيير

1- القوى الداخليه : تقع داخل المنظمه ، وتفترض على المنظمه إجراء تغييرات محدده لمعالجة الوضع وتقييمه

ومن أمثلة هذه القوى :

- انخفاض درجة الرضا الوظيفي لدى العاملين

- ارتفاع معدلات دوران العمل

- زيادة معدلات التغيب عن العمل عن الحد الطبيعي

- انخفاض أرباح المنظمه أو تحقيق خسائر فادحه

- عدم وجود تعاون فعال بين العاملين أو بين الدوائر

2- القوى الخارجيه : تكون خارج المنظمه ، وبالتالي لا تستطيع الإداره التحكم بها ، بل ينبغي التكيف معها عبر إجراء تغييرات جزئيه أو شامله ملائمه داخل المنظمه .

ومن أمثلة هذه القوى :

- التطورات التكنولوجيه

- إصدار قوانين جديده

- التغيرات في النشاط الإقتصادي

- تزايد الإهتمام بالمسؤوليه الإجتماعيه

- الوضع التنافسي السائد في السوق

مراحل التغيير

1- تشخيص الوضع الحالي

2- تحديد المشاكل الحقيقية

3- تخطيط برامج التغيير

4- اختيار الاستراتيجية الملائمة

5- تنفيذ التغيير

6- التعامل مع مقاومة التغيير

7- المتابعة والتقييم

جات كل المراحل الملونة بالأخضر باقي المرحلة 1 و6 و7

أسباب مقاومة التغيير من أهمها :

· الخوف من فقدان الوظيفه

· تهديد المصالح الشخصيه

· ضغوطات الجماعه

· مناخ عدم الثقه

· سوء فهم مبررات التغيير

· الخوف من الفشل

الأساليب التي تلجأ لها الإدارة للحد من مقاومة التغيير

1-إعلام الموظفين مسبقاً بالتغيير المنوي إجراؤه

2- شرح فوائد التغيير التي يمكن أن تجنيها المنظمه ، وعوائد ذلك على الموظف وعلى كافة الأطراف المتأثره بالتغيير .

3- دعم وتأييد القوى الإيجابيه المؤيده للتغيير ، وتشجيعها على الإستمرار في اتجاهاتها .

4-إشراك القوى المعوقه للتغيير وتقديم الحوافز لها .

5- تدريب الموظفين على الأساليب أو الإجراءات الجديده ، وذلك لإزالة الخوف لديهم من الفشل بالقيام بالمهام الجديده

6- استخدام التهديد بالعقاب الذي قد تلجأ له الإداره في نهاية الأمر

واحدة من التالي ليست من الأساليب التي تلجأ لها الإدارة للحد من مقاومة التغيير :

1- إبعاد القوى المعوقة للتغيير او عدم إشراكها

العبارات التالية صحيحة حول مجالات التغير في ظل إدارة الجودة الشاملة وهي :

1- يتناسب الهيكل التنظيمي المسطح Flat مع إدارة الجودة الشاملة.

2- يعتبر الأسلوب الديمقراطي في الإدارة أكثر ملائمة من الدكتاتوري في ظل تطبيق إدارة الجودة الشاملة

3- تنظر ثقافة الجودة للخطأ على أنه فرصة للتطور.

4- يتطلب التنفيذ الناجح لإدارة الجودة الشاملة تحقيق تحسينات جذرية في ثقافة المنظمة

العبارات التاليه صحيحة حول مجالات التغيير في ظل إدارة الجودة الشامله وهي::

1- يتناسب الهيكل التنظيمي المسطح Flat مع إدارة الجودة الشاملة

2- ينتج عن تطبيق إدارة الجودة الشاملة تغيير جذري في ثقافة المنظمة

3- يفترض التنفيذ الناجح لإدارة الجودة الشاملة تحقيق تحسينات جوهرية سريعة في معايير الأداء الأساسية.

4- يعتبر الأسلوب الديمقراطي في الإدارة أكثر ملائمة من الأسلوب الدكتاتوري في ظل تطبيق مفهوم الجودة الشاملة.

العبارات التالية صحيحة حول مجالات التغيير في ظل إدارة الجودة الشاملة وهي :

1- ينبغي أن يتصف أسلوب الإدارة بالمرونة وزيادة مساحة الإستقلالية في ظل تطبيق مفهوم إدارة الجودة الشاملة

2- يفترض التنفيذ الناجح لإدارة الجودة الشاملة تحقيق تحسينات جوهرية سريعة في معايير الأداء الأساسية.

3- يتطلب تطبيق إدارة الجودة الشاملة إحداث تغيير جذري في ثقافة المنظمة

4- يتناسب الهيكل التنظيمي المسطح Flat مع إدارة الجودة الشاملة.

العبارات التالية صحيحة حول مجالات التغيير في ظل إدارة الجودة الشاملة وهي:

1- يتناسب الهكيل التنظيمي المسطح مع إدارة الجودة الشاملة

2- يتطلب تطبيق إدارة الجودة الشاملة إحداث تغيير جذري في ثقافة المنظمة

3- يفترض التنفيذ الناجح لإدارة الجودة الشاملة تحقيق تحسينات جوهرية سريعة في معايير الأداء الأساسية

4- ينبغي أن يتصف أسلوب الإدارة ب المرونة و زيادة مساحة الأستقلالية في ظل تطبيق مفهوم إدارة الجودة الشاملة .

المحاضرة الثالثة

الأمور التي ينبغي مراعاتها عند صياغة أسئلة الإستبانه :

1. أن تكون الأسئله أو العبارات واضحه للعميل العادي

2. أن تكون الأسئله محدده ، ولا تحمل أكثر من معنى واحد

3. مراعاة المستوى التعليمي والثقافي للعميل

4. عدم تضمين أكثر من معلومه واحده في سؤال واحد

5. أن تكون الأسئله مختصره قدر الإمكان لإختصار الوقت والإجابه على جميع الأسئله .

6. تجنب الأسئله الإيحائيه التي توحي للعميل بإجابه محدده ، مثل سؤال : هل ترى معي ...؟

7. أن تكون الأسئله أو العبارات شامله لكافة أبعاد رضا العملاء حتى يكون القياس دقيقا

إحدى متطلبات المنتج التي يتوقع وجودها في المنتج ولا حاجة للتعبير عنها من قبل العميل وجودها لن يزيد رضا العميل،وهي :

المتطلبات الأساسية

إحدى متطلبات المنتج التي يتناسب رضا العميل طرديا مع درجة تلبية هذه المتطلبات وهي متطلبات يطلبها العميل صراحه ،وهي : متطلبات الأداء

إحدى متطلبات المنتج غير متوقعة وغير معبر عنها من قبل العميل ، وعدم الوفاء بها لن يشعر العميل بعدم الرضا ، وهي :

المتطلبات الجاذبة

تتصف المتطلبات الجاذبة ضمن نموذج كانو لرضاء العملاء بكونها :غير متوقعه من قبل العميل

فوائد إنتشار وظيفة الجوده :

1-تحسين مستوى رضا العميل فيما يتعلق بتلبية متطلباته

2- رفع مستوى جودة المنتج

3- توفير الوقت المخصص لتطوير المنتج ، لأن التركيز يكون على متطلبات العميل بشكل أساسي

4- زيادة درجة ثقة العميل في المنتج

5- زيادة الحصه السوقيه للمنظمه

6- تعميق توجه العاملين نحو المنظمه

7- تخفيض تكلفة خدمة ما بعد البيع بحكم أخذ رأي العميل مسبقا في المواصفات المطلوبه .

اجزاء بيت الجودة / هيكل المصفوفة ( D F Q ) بـ:

الجزء الأول :- أولويات متطلبات العميل

الجزء الثاني :- متطلبات التصنيع الحاليه / مواصفات إلى الموردين

الجزء الثالث :- مصفوفة التخطيط وفقاً لمتطلبات العميل

الجزء الرابع :- العلاقات

- ماذا تُعني متطلبات العميل بالنسبه إلى المصنع

- أين تكمن التفاعلات بين العلاقات

أولويات الحاليه مصفوفة العلاقات الاولوبة المبادلات

جميع العبارات التالية صحيحة حول العميل :

1- تعتبر الإستبانات من أكثر الطرق إستخداما ضمن أساليب الإستماع لصوت العميل

2- إذا كان أداء المنتج يساوي توقعات العميل يكون العميل راضي

3- يتصف العميل الموضوعي بالإهتمام بالنتائج وحل المشكلة ولا تهمه الأعذار

4- إن عدم وجود شكاوي من العملاء لا يعني بالضرورة وجود مستوى عالي من الرضا

أقسام العملاء من حيث الشكاوي :

- العميل الحليم (الصامت) : لا يشتكي بغض النظر عن معاناته من الأخطاء ، وينبغي العمل على إغراؤه بالكلام وتقديم الشكوى

- العميل دائم الشكوى : يشكو دائما بحق أو بدون حق ، فهناك دائما من وجهة نظره أخطاء ولا يمكن إهماله أو طرده ويجب التحلي بالصبر والإستماع له .

- العميل الموضوعي : لا يشكو إلا اذا كان هناك مبررا لشكواه فهو يهتم بالنتائج وحل المشكله ، ولا تهمه الأعذار .

- العميل المستغل : يهدف إلى الحصول على مزايا إضافيه من تقديم شكواه ، وليس هدفه الرئيس أن يحل الشكوى . ويجب الإتصاف بالموضوعيه في الإجابه واستخدام المعلومات الدقيقه لدعم الكلام .

جميع العبارات التالية صحيحة حول الإستماع لصوت العميل لتحقيق رضاه ،، وهي :

1- يقصد بالعميل الداخلي المستخدم التالي لما هو منتج من الوحدة المعنية

2- يتم التركيز في إدارة الجودة الشاملة على حاجات ورغبات المستخدم الأخير للمنتج

3- إذا كان أداء المنتج أكبر من توقعات العميل يكون العميل بذلك سعيد

4- تعتبر الإستبانات من أكثر الطرق استخداما ضمن أساليب الإستماع لصوت العميل

جميع العبارات التالية صحيحة حول رضا العميل ومعالجة شكواة وهي :

1- تتمثل المرحلة الثالثة لمعالجة شكاوي العملاء بإتخاذ القرار المناسب لحل المشكلة

2- يتصف " العميل الموضوعي " بالإهتمام بالنتائج وحل المشكلة ولا تهمة الأعذار

3- إذا كان أداء المنتج مساوي لتوقعات العميل يكون العميل بذلك راضي

4- إن عدم وجود شكاوي من العملاء لا يعني بالضرورة وجود مستوى عالي من الرضا

5- يتم التركيز في إدارة الجودة الشاملة على حاجات و رغبات المستخدم الأخير للمنتج

6- إذا كان أداء المنتج أكبر من توقعات العميل يكون العميل بذلك سعيد

7- تمثل المرحلة الثانية لمعالجة شكاوي العملاء ب إجراء التحقيقات و الاستفسارات الضرورية لبيان مدى جدية الشكوى

إجراءات معالجة الشكاوي :

1. غربلة الشكاوي والإهتمام بالشكاوي الموضوعيه والمنطقيه فقط

2. إجراء التحقيقات والإستفسارات الضروريه بخصوص الشكاوي لبيان نطاقها ومدى جديتها وخطورتها .

3. اتخاذ القرار المناسب لحل المشكله

4. الإتصال بالعميل لإبلاغه بحل الشكوى المقدمه منه

5. متابعة تنفيذ القرار المتخذ لحل المشكله

المحاضرة الرابعة

يمثل الإحداثيات على نظرية الشبكة الإدارية للباحثان بليك وموتون Mouton & Blacke نمط :

1- قيادة الفريق (المثالية) (9.9)

2- القيادة المعتدلة (5.5)

3- القيادة المتسلطة (1.9)

4- القيادة الإجتماعية (9.1)

5- القيادة الضعيفة (1.1)

الخصائص التي ينبغي توفرها في القيادة الناجحة :

1) إعطاء الأولويه لإحتياجات العميل الداخلي والخارجي

2) تمكين المرؤوسين ومنحهم الثقه في مجال العمل ، مع تزويدهم بالموارد والتدريب .

3) التأكيد على التطوير بدلا من إجراء الصيانه

4) التأكيد على الوقايه بدلا من العلاج .

5) تشجيع التعاون بدلاً من التنافس وخاصه التنافس غير الشريف بين العاملين .

6) الإعتقاد بأهمية تدريب المرؤوسين لأداء أعمالهم بصوره أفضل

7) النظر إلى المشاكل على أنها فرص للتعلم .

8) محاولة تفعيل الإتصالات ، والتأكد من نشر وإيصال المعلومات المتعلقه بمنهجية تطبيق إدارة الجودة الشامله إلى من يحتاجها

9) إثبات الإلتزام نحو الجودة الشامله كممارسه

10) إختيار الموردين على أساس الجودة وليس على أساس الأسعار

11) تأسيس مجلس الجودة على مستوى الإداره العليا ، وفرق العمل على مستوى الإداره الإشرافيه .

من أهم المحددات أو الصعوبات أمام فعالية القيادة في التحول لتطبيق إدارة الجودة الشاملة :

1. قدرة القائد ومهاراته

2. فلسفة القائد وقيمه

3. اتجاهات المرؤوسين وميولهم

4. عدم وضوح مهام العمل وواجباته : فمن الضروري عمل وصف وظيفي للوظائف .

5. عدم التزام الإداره العليا بممارسة الشعارات التي نرفعها .

6. إهتزاز الثقه المتبادله بين القائد والمرؤوسين .

المرتكزات التي يجب تنفيذها حتى تعتبر الإدارة ملتزمة تجاه الجودة :

1. التزام طويل الأجل إزاء التحسين المستمر

2. تبنّي فلسفة الأخطاء أو العيوب الصفريه

3. تدريب العاملين على فهم واستيعاب طبيعة العلاقات بين العميل الداخلي والمورد

4. عدم اتخاذ قرار الشراء اعتمادا على السعر وحده

5. ضرورة وجود إداره لعملية تحسين الأنظمه في المؤسسه

6. تبنّي طرق حديثه للإشراف والتدريب

7. تفعيل الإتصالات والتوسع في تشكيل فرق العمل ، إزالة الحواجز بين الدوائر والأقسام لتحقيق المصلحه العامه

8. تجنب بعض الممارسات الخاطئه ، مثل تحديد الأهداف عشوائيا بدون وجود برامج عمل أو وسائل لتحقيق هذه الأهداف

9. تنمية وتطوير الخبراء في المنظمه ، والعمل على الإحتفاظ بهم

10. إتباع منهجية منظمه لتطبيق إدارة الجودة الشامله ( خطط وإستراتيجيات محدده )

المحاضرة الخامسة

عمليات الإدارة الإستراتيجية هي :

1- رسالة المنظمة توضح الغرض الأساسي الذي وجدت المنظمة من أجله ، أي مبرر وجود المنظمة

2- تحليل البيئة (تجري المنظمه إجمالا نوعان من التحليل للبيئه هما :تحليل خارجي وتحليل داخلي )

3- الرؤيا القيادية (تعكس الرؤيا القياديه تصور الإداره العليا لما ستكون عليه المنظمه في المدى الطويل)

4- تحديد الأهداف الرئيسية (يتم تحديدها في ضوء رسالة المنظمه وتحليل البيئه الخارجيه والداخليه

5- تحديد الإستراتيجيات المناسبه

6- تنفيذ الإستراتيجيات : أثناء تنفيذ هذه الإستراتيجيات يتبين للإداره مدى ملائمة الإستراتيجيات ، وماهي العقبات والمشاكل.

7- الرقابة والتقييم : الرقابة على التنفيذ بما يضمن التنفيذ السليم . تقييم الإستراتيجيات المطبقه

الإستراتيجيات الرئيسة على مستوى المنظمة ، هي :

1-إستراتيجية قيادة التكلفه : التفوق على المنافسين بإنتاج منتجات أقل تكلفه بالإستخدام الأمثل للموارد المتاحه .

2- استراتيجية التمييز : التفرد بخصائص معينه في المنتج ذات قيمه عاليه بالنسبه إلى العميل

3- استراتيجية التركيز : الإهتمام بفئه محدده من العملاء

الإستراتيجيات التي يمكن أن تتبناها المنظمه في سبيل الوصول لأهدافها :-

1) الإستراتيجيات الهجوميه : الموجهه للإهتمام بالظروف الخارجيه فتح فروع جديدة ، ابتكار ، وتقديم منتجات جديدة ،

2) الإستراتيجيات الدفاعيه : تستهدف الإهتمام بالظروف الداخليه ، التدريب ، إعادة بناء الهيكل التنظيمي

3) استراتيجيات الاستقرار : التي تتبعها المنظمة في حالة قناعتها بمركزها التنافسي في السوق

الإستراتيجيات المتبعة في مجال الجودة

1- تولي الإداره العليا ضبط الجودة رئيس مجلس إدارة المنظمة ، أو مديرها العام هو المسؤول الأول عن إدارة أنشطة الجودة

2- تدريب الجودة المكثّف :- يشمل كافة العاملين في كافة المستويات الإداريه ، يقود هذا التدريب إلى فهم أنشطة الجودة

3- التركيز على العملاء : دراسة احتياجاتهم ومتطلباتهم والعمل على تلبيتها ، وهذه الإستراتيجيه تتطلب إجراء بحوث تسويقيه

4- تحسين الجودة : تطوير العمليات داخل المنظمة ، تتضمن معلومات عن تكاليف الجودة وخاصه التكاليف المخفيه ، تقييم العمليات بشكل كامل ودراسة العلاقات فيما بينها ، إجراء المقارنات المرجعيه مع المنظمات الأخرى المناسبه

5- الضبط الإحصائي للجوده:-

جميع العبارات التالية صحيحة حول العلاقة بين إستراتيجية الجودة واستراتيجية المنظمة :-

· من الضروري إبلاغ الأطراف المشتركة في العملية الإنتاجية بالمعايير والمواصفات المطلوبة لتصميم المنتج

· من الضروري أن تكون إستراتيجية الجودة محددة ومعروفة لكافة الجهات داخل المنظمة وخارجها

· ينبغي مراعاة تكنولوجيا الإنتاج المتوفرة في المنظمة عند تحديد إستراتيجية الجودة

· تحدد المنظمة إستراتيجية الجودة ضمن إطار الإستراتيجية العامة لها

· الرقابة على المدخلات اللازمه للإنتاج .

· الرقابة على الإنتاج أثناء عملية الإنتاج الفعلي ، وخلال المراحل المختلفه للإنتاج .

· الرقابة على الإنتاج النهائي قبل القيام بعملية إيصال المنتجات إلى العملاء

· الرقابة على جودة المنتج أثناء الإستخدام الفعلي من قبل المستهلك .

· ضرورة الحصول على التغذيه العكسيه وبشكل دقيق وسريع عن نتيجة كل نوع من أنواع الرقابة على الجودة التي تم ممارستها ، وذلك حتى يتم اتخاذ الإجراءات العلاجيه المناسبه

المحاضرة السادسة

“الدوافع والآثار :

1- الحافز.(قوى خارجيه تؤثر في السلوك الإنساني . وتستخدم أدوات التحفيز لتغيير اتجاهات الموظف وبالتالي أداءه )

2- الدافع.( قوى داخليه تؤثر على تفكير الفرد وتوجه سلوكه بإتجاه الهدف الذي يشبع حاجاته ورغباته غير المشبعه )

3- الحاجة.( حالة من عدم التوازن الفسيولوجي أو النفسي كالجوع والعطش أو المركز الوظيفي )

4- الرغبة. بالميل إزاء أشياء معينة يؤدي تحقيقها إلى إرضاء الفرد وإسعاده

ضمن فلسفة إدارة الجودة الشاملة ينبغي أن تتوفر في الحوافز المادية الاعتبارات التالية:

1. مكافآت عادلة: قائمة على أسس موضوعية.

2. توقيت دفع الحوافز المادية: حتى يربط العامل بين الأداء والحوافز.

3. منح الحوافز المادية أو المعنوية لمستحقيها أمام العاملين لزيادة فعالية تأثيرها.

4. منح علاوة جودة سنوية لكافة العاملين على أساس نتائج المنظمة.

5. استخدام الحوافز المعنوية بشكلٍ متوازي مع الحوافز المادية.

6. استخدام الحوافز الجماعية لأجل تعزيز روح الفريق.

العوامل الهامة التي يعتمد عليها نجاح تمكين العاملين :

· مدى رغبة الرؤوساء بتحويل الصلاحيات للمرؤوسين .

· الثقه المتبادله بين الرؤساء والمرؤوسين .

· فعالية نظام الإتصالات والتغذيه العكسيه في المنظمه .

· وجود نظام موضوعي لتقييم الأداء .

· وجود نظام عادل للتعيين قائم على توظيف المؤهلين ذوي المهارات العاليه .

· ربط الأداء بالحوافز الماديه والمعنويه .

· تدريب المرؤوسين على تحمّل المسؤوليه والقيام بالأعباء الموكله إليهم .

مراحل عملية التدريب في الجودة

1- تحديد الإحتياجات التدريبيه : تتضمن تحديد عدد وطبيعة عمل العاملين الذين سيشملهم التدريب على الجودة

2- تصميم البرنامج التدريبي : وتشمل تحديد أهداف البرنامج التدريبي ، والموضوعات التي يحتويها كل برنامج

3- تأسيس المنظمه التدريبيه : تقع مسؤولية الإشراف على تدريب الجودة على عاتق مدير أو أكثر من مدير في المنظمه .

4- التحضير للبرنامج وتجهيز الماده التدريبيه : فلابد من مشاركة دائرة الجودة في وضع الماده التدريبيه .

5- تنفيذ البرنامج التدريبي : يتطلب التزاما تاما من المدرب والمتدرب .

6- تقييم البرنامج التدريبي : التأكد من سير الأمور كما هو مخطط ، وتجري عملية التقييم للمدرب . ولموضوعات البرنامج ،

ترتيب أولويات الإشباع ضمن نظرية إبراهام ماسلو للحاجات الإنسانية

1) الحاجات الفسيولوجية

2) حاجات الأمان

3) الحاجات الإجتماعية

4) التقدير والاحترام

5) حاجات تحقيق الذات

المحاضرة السابعة

الشروط التي ينبغي توفرها في نظام ( JIT ) حتى يتصف بالفعاليه

1- الدقه في مواعيد التسليم من قبل المورد : الشرط الأساسي لنجاح النظام ،

2- التقيد بتوريد الكميات المطلوبه في المكان المحدد

3- التأكيد على جودة المواد المسلمه إلى المنظمه

4- قرب مكان مخازن المورد من مصنع المورد

أهم الفوائد الناجمة عن تطبيق نظام الشراء في التوقيت المطلوب: ( JIT)

1- تخفيض تكلفة التخزين : من أهم الفوائد التي تجنيها المنظمه

2- تخفيض وقت انتظار وصول المواد من مخازن المنظمه

3- تقليل تكلفة النقل : ففي ظل الإنتاج حسب فلسفة ( JIT ) فإن المنظمه تقوم بالشراء بكميات قليله وبعدد شحنات أكبر

4 - تقليل المساحه المخصصه للإنتاج والعمليات

العوامل التي تؤثر في عملية اختيار مصادر الشراء ( الموردين )

1- عدد الموردين

2- حجم المورد

3- المركز المالي للمورد

4- طبيعة الخدمات المقدمه

5- عروض الأسعار.

6-تسهيلات الدفع

7- المصالح المتبادله (المشتركة)

8- القوانين

9- العلاقات الشخصيه : في ظل وجود إدارة غير كفؤه وغير موضوعيه ، في ظل الجوده الشامله هذا لا يؤخذ بعين الإعتبار

من أشكال الشراكه بين المنظمه والمورد :

· مساهمة المورد في عملية تصميم المنتج .

· مشاركة المورد في التنبؤ بالمبيعات ، والتخطيط لإحتياجات الإنتاج .

· مشاركة المورد في مراقبة العمليات أثناء كافة مراحل الإنتاج .

· حضور المورد أو ممثلين عنه الإجتماعات المتعلقه بمشاريع التحسين المستمر في المنظمه .

· مشاركة موظفي المورد في حضور الدورات التدريبيه المتعلقه بالجوده ، ومراقبة الجوده ، وحل المشكلات ، والأساليب الإحصائيه .

· تكوين فرق عمل يشترك فيها ممثلين عن المنظمه والمورد لحل مشكلات الجوده وصعوبات تنفيذ التصميم .

· تبادل الأفكار والإقتراحات والمعلومات بين الطرفين ومناقشتها .

المحاضرة الثامنة

أنواع تكاليف الجوده :

1- تكاليف الفشل الداخليه وهي التكاليف المتعلقه بإتخاذ الإجراءات التصحيحه لعدم مطابقة المواصفات المطلوبه من أول مره . ويتم اكتشافها أثناء العمليات الإنتاجيه وقبل وصول المنتج إلى العميل ، ومن أمثلتها :

1. العادم / الخرده , إعادة العمل . إعادة الفحص , تحليل الفشل

2- تكاليف الفشل الخارجية وهي التكاليف المتعلقه بإكتشاف العيوب ، وذلك بعد تسليم المنتجات إلى العملاء ، ومن أمثلتها :

1. شكاوي العملاء , الكفاله , المردودات , فقدان السمعه

3- تكاليف التقويم وهي التكاليف المتعلقه بتقويم المنتج ، والتأكد من مدى مطابقته للمواصفات المطلوبه ، ومن أمثلتها :

1. فحص المواد الداخله , فحص العمليات , فحص المنتجات

4- تكاليف الوقاية تشمل كافة الأنشطه المصممه لمنع وقوع الأخطاء ، ومن أمثلتها :

1. تخطيط الجوده , معدات الفحص , التدقيق الداخلي , التدريب

جميع العبارات التالية صحيحة حول التكاليف الجودة :

· أشار فليب كروسبي بأن الجودة الأعلى تؤدي إلى تخفيض التكلفة وتحقيق الأرباح

· يركز المدخل التقليدي ضمن تكاليف الجودة على تكلفة العادم وإعادة العمل

· تقود طاقة الآ لات الزائدة عن الحاجة إلى تكلفة جودة غير ظاهرة (مستترة / مخفية (

· يشير مفهوم الحيود السداسي Sigma Six إلى وجود أقل من 3.4 عيبا في كل مليون وحدة منتجة

· يقود تقطع جداول الإنتاج إلى تكلفة جودة غير ظاهرة )مستترة / مخفية (

· تشير النظرة التقليدية للجودة لكون الجودة الأعلى تعني تكلفة أكبر

· يركز المدخل الحديث ضمن تكاليف الجودة على تكلفة الفشل الخارجية

· يمكن تخفيض أو إزالة تكاليف الجودة المستترة/المخفية/غير الظاهرة من خلال استخدام الوسائل الإحصائية

· بعض تكاليف أنشطة الجودة تحمّل على أنشطة أخرى فلا تظهر ضمن تكاليف الجودة الظاهرة

أهداف جمع المعلومات عن تكاليف الجوده وتحليلها وتفسيرها

1. إظهار أهمية الأنشطه المتعلقه بالجوده أمام الإداره بالتعبير عنها كأرقام .

2. إظهار تأثير الأنشطه المتعلقه بالجوده على نتائج أعمال المنظمه وأرباحها .

3. المساعده في تحديد فرص التحسين في الدوائر والعمليات .

4. إمكانية عمل مقارنه مع الدوائر الأخرى أو المنظمات الأخرى .

5. وضع أسس للموازنات التقديريه ، وأسلوب للمراقبه على عملية الجوده .

6. توفير معلومات عن التكلفه لأهداف تتعلق بأنظمة الحوافز في المنظمه .

7. معرفة التكاليف الفعليه ومقارنتها بتكاليف الجوده حسب الموازنات التقديريه الموضوعه لتحديد الإنحرافات وحجمها وطبيعتها .

جميع ما يلي ينطبق على خسارة الجودة لجنينيش تاجوتشي :

1- تركز دالة تاجوتشي على أن يكون الإنتاج مطابقا للوزن مثالي

2- تتشير دالة تاجوتشي لكون الخسارة تزداد كدالة تربيعة كلما كان الإنتاج أبعد عن الوزن المثالي

3- تشير دالة تاجوتشي إلى إنخفاض حجم التذبذب حول الهدف يؤدي إلى تحسين الجودة

4- تشير دالة تاجوتشي لكون الجودة تؤثر على المجتمع إما بشكل عوائد أو خسائر يعاني منها المجتمع

1- اهتم تاجوتشي بالبيئة الخارجية ، وقياس جودة المنتج من وجهة نظر العملاء

المحاضرة التاسعة

أهم المداخل المعروفه في هذا المجال : مدخل PDCA Cycle الذي تم تطويره من قبل Deming, Shewhart ليصبح إطارا عاما لمراحل أنشطة التحسين المستمر ومراحله :-

1. خطط: تقديم الخطط اللازمه لتحسين الجوده بعد تحديد المشكله وجمع البيانات الضروريه وتحليلها

2. إفعل: نفذ الخطه وطبق التغيير في نطاق محدود .

3. إفحص: قم بقياس النتائج وتقييمها .

4. نفذ: إذا كانت النتائج ناجحه اعتمد خطة التحسين وطبقها ، وإلا فقم بتعديل خطة التحسين أو إلغاءها .

طرق التحسين المستمر :

أولاً : ثلاثية جوران :- تتألف ثلاث مكونات أساسيه وهي :

1- التخطيط : يبدأ التخطيط لتحسين العمليات بالعميل الخارجي ، حيث تتضمن هذه العمليه ما يلي :

· تحديد من هم العملاء .

· التعرف على احتياجات العملاء .

· تطوير خصائص المنتج التي تلبي احتياجات العميل .

· تحديد العمليات اللازمه لإنتاج المنتج بالخصائص المطلوبه .

هـ. تحويل الخطط إلى عمليات تنفيذيه ، وذلك بالإعتماد على إنشاء فرق العمل .

2- رقابة الجودة التي تتعلق باختيار ومقارنة نتائج الاختيارات بالمتطلبات الأساسية للعملاء

3- التحسين بهدف للوصول إلى مستويات أداء أعلى ، وتتضمن إنشاء فرق عمل وتزويدها بالموارد اللازمة لأعمالها

ثانياً: الطريقة العلمية تسمى بطريقة حل المشاكل، وتحقق نتائج باهرة في تحسين العمليات، وتتكون من سبع مراحل أساسية، وهي:

1) تحديد الفرص: (تحديد المشاكل، وتكوين فرق العمل).

2) تحديد النطاق: بمعنى التشخيص الدقيق للمشكلة للمساعدة في حلها.

3) تحليل العمليات الحالية: الخطوة الأولى رسم خريطة تدفق العمليات، ثم تحديد مقاييس الأداء (فما يمكن قياسه يمكن أداؤه).

4) وضع تصور للعمليات المستقبلية: وضع حلول للمشكلة والتوصيات الخاصة بالحل الأمثل لتحسين العمليات ويمكن اقتراح التحسين من خلال إحدى ثلاث طرق، هي:

· اقتراح عمليات جديدة ــــ تعتبر ابتكاراً وتجديداً شاملاً.

· دمج مجموعة من العمليات معاً ــــ الهدف خلق عملية أحسن.

· تعديل الطريقة الحالية ــــ أداء العمليات والوظائف بطريقة أحسن

5) تنفيذ التغيير: الهدف إعداد خطة التنفيذ والحصول على الموافقة حول عمليات التحسين

6) استطلاع التغييرات أو التحقق منها: بمعنى متابعة وتقييم التغيير

7) التحسين المستمر: عمليات التحسين لا بد وأن تستمر بنظرة مستقبلية، ومتابعة الأداء للعميل الداخلي والخارجي

ثالثاً: طريقة كايزن طورها اليابانيون، وهي تقنية تعتمد على التحسين المتزايد

ويشمل هذا التغيير أو التحسين عمليات المنظمة وأفرادها. حيث تتلخص هذه الطريقة في إجراء التحسينات المستمرة في كل المجالات وفي جميع الأوقات. ومن العناصر التي يجري التركيز عليها وفقاً لهذه الطريقة، والتي تتفاعل مع بعضها في المنظمات:

· التركيز عل العميل.

· روح التعاون وعمل الفريق.

· التوقيت المطلوب JIT.

· حلقات الجودة.

· علاقات الإدارة مع العاملين، واستخدام التكنولوجيا في العمل.

طرق التحسين المستمر :

ثالثا : طريقة كايزن:- طورها اليابانيون ، وهي تقنية تعتمد على التحسين المتزايد :- يتم استخدام المدخل الياباني المعروف بخطة الخطوات الخمس Five-step Plan ، والذي يمكن تلخيصه بما يلي :

1. الفرز : ترتيب الأشياء بشكل منطقي

2. الترتيب المنهجي : وضع الأشياء في أماكنها وحسب تسلسلها

3. تنظيف مكان العمل : قيام موظفي المنظمه بأعمال التنظيف الشامل لأماكن عملهم وفقا لنظام تفتيش معين

4. التعقيم الشامل : متابعة تطبيق المفاهيم الثلاثه الأولى ( 1،2،3 ) بإستمرار في كافة أماكن العمل في المنظمه .

5. الإنضباط الذاتي : تدريب الأفراد على متابعة الإنضباط الذاتي والتقيد بتعليمات النظافه والترتيب ..

مستويات المقارنه المرجعيه :

1- المقارنه المرجعيه الداخليه : تجري بين دوائر المنظمه المختلفه أو بين فروعها . ويُدخل البعض المقارنه التاريخيه للمنظمه ضمن هذا المفهوم .

2-المقارنه المرجعيه الخارجيه : تجري مع المنظمات الأخرى التي تعمل في نفس الصناعه ، سواء أكان نطاق المقارنه داخل الدوله أو خارجها .

3- المقارنه المرجعيه مع الممارسات الأفضل : سعيا من بعض المنظمات لتحقيق التميز البارز في الأداء

خطوات إجراء المقارنه المرجعيه :

1) اختيار موضوع المقارنه

2) إقرار نطاق المقارنه كأن

3) تكوين فريق عمل لأداء المهمه

4) جمع المعلومات الضروريه ودراستها وتحليلها .

5) إقرار نقاط الضعف والقوه لدى المنظمات الأخرى

6) وضع خطة عمل لإجراء التحسينات الضروريه

7) تنفيذ خطة العمل ومتابعة التنفيذ .

المحاضرة العاشرة

المتطلبات التي ينبغي توفرها عند البدء بتطبيق منهجية إدارة الجودة

1- دعم الإداره العليا

2- التركيز على العميل

3- التعاون وروح الفريق

4- ممارسة النمط القيادي المناسب

5- وجود نظام للقياس

6- فعالية نظام الإتصالات

مستويات تبنّي إدارة الجوده الشامله :

1- مستوى غير الملتزمون : يشمل المنظمات الحاصله على نظام إدارة الجوده ISO 9000 والتي بدأت بتطبيق بعض مفاهيم وأدوات إدارة الجوده لكنها لم تبدأ بتطبيق عمليات تحسين الجوده . من أهم خصائص المنظمات في هذا المستوى (غير الملتزمون):

· التركيز على معدل العائد على الأصول والمبيعات.

· عدم تخصيص مبالغ كافية للتدريب والاستثمار في العنصر البشري.

· غالبية العاملين ليس لديهم اهتمام بالجودة.

· دفع الأجور على أساس الوحدات المنتجة دون مراعاة المطابقة مع المعايير الموضوعة.

· عدم فعالية الاتصالات مع العملاء والعاملين.

· إثارة دافعية العاملين من خلال التهديد بالعقاب.

· إتباع أسلوب الفحص الشامل للمواد والمنتجات

2- مستوى المترددون : يتصف بحداثة عهد المنظمات بتحسينات الجودة (3 سنوات فأقل). وهي منظمات مترددة لكونها على استعداد للتحويل من برنامج الجودة إلى برنامج آخر من أهم خصائص المنظمات في هذا المستوى(المترددون):

· عدم وجود خطط لنشر وتعميم فلسفة إدارة الجودة الشاملة على كافة العاملين.

· عجز الإدارة عن التمييز بين نظام إدارة الجودة ISO 9000 وإدارة الجودة الشاملة.

· اعتبار أنشطة تحسين الجودة أكثر من تجميلية.

· دائرة الجودة غير فعالة وليس لها تأثير كبير في سير الأمور.

· فرق العمل صورية، وانتشار ثقافة اللوم بين الدوائر.

· عدم قبول مفهوم إدارة الجودة الشاملة من قبل عدد من المديرين.

3- مستوى مستخدموا الأدوات : وجود خبرة لدى المنظمات في تحسين الجودة (من 3-5 سنوات عادةً)، تجرّب استخدام أداة جديدة أو طريقة جديدة، وتستخدم الأساليب الإحصائية لضبط العمليات خصائص المنظمات في هذا المستوى(مستخدموا الأدوات):

· ليس كل أعضاء الإدارة التنفيذية ملتزمون بإدارة الجودة الشاملة.

· تركز جهود تحسين الجودة على دوائر التصنيع والعمليات فقط.

· أسلوب الإدارة وقراراتها رد فعل لما يجري.

· تركيز الإدارة على حل المشاكل الحالية أكثر من المشاكل المستقبلية.

· المنتجات جيدة ومعروفة في السوق، ولكن هناك مجالات كثيرة لتحسين العمليات.

4. مستوى منفذو التحسينات : (5-8 سنوات) من ممارسة عملية تحسين الجودة، حيث تهتم بتغيير الثقافة على المدى الطويل، وتُدرك أهمية التحسين المستمر للجودة.خصائص المنظمات في هذا المستوى (منفذو التحسينات ):

· إتباع سياسة منع الأخطاء والتشدد فيها بدرجة كبيرة.

· وجود برامج تدريب وتعليم طويلة الأمد ولكافة المستويات الإدارية.

· ممارسة أنشطة التحسين المستمر في كافة أعمال ودوائر المنظمة.

· أهمية اندماج العاملين وانضمامهم إلى فرق العمل، ووجود ثقة متبادلة بينهم.

· إجراء المقارنات المرجعية فيما يتعلق بأنشطة التحسين.

* المنظمات لا تزال تعتمد على أفراد قليلين للمحافظة على سير واتجاه عملية التحسين

5. مستوى رابحو الجوائز : تصل المنظمة هنا إلى مرحلة تكون فيها قادرة على الدخول في مسابقات الجوائز (مرحلة ناضجة من إدارة الجودة الشاملة من حيث طبيعة الثقافة والقيم واندماج العاملين).

من أهم خصائص المنظمات في هذا المستوى:

· اهتمام لدى كافة العاملين بتحسين الجودة.

· إحداث عدد من التغييرات الناجحة في المنظمة.

· إجراء المقارنات المرجعية فيما يتعلق بالإستراتيجيات من قبل كافة المستويات الإدارية.

· اعتقاد كافة العاملين بأن إدارة الجودة الشاملة أسلوب لإدارة الأعمال بهدف إشباع حاجات العملاء الداخليين والخارجيين وإسعادهم.

6- المستوى العالمي : يتصف بالتكامل بين تحسينات الجودة واستراتيجيات الأعمال من أجل إرضاء العميل وإسعاده (تأخذ أكثر من عشرة سنوات من التطبيق). تعتبر إدارة الجودة الشاملة أسلوب حياة لإدارة كافة الأعمال في المنظمات التي وصلت هذا المستوى

مراحل تطبيق إدارة الجوده الشامله

1- مرحلة الإعداد : تتعلق بتجهيز الأجواء وإعدادها لتطبيق المنهجيه . وتتضمن القيام بعدة نشاطات ، أهمها :

· اتخاذ قرار تطبيق المنهجيه من قبل الإداره العليا .

· التزام الإداره العليا بالجوده الشامله والتحسينات المستمره .

· اتخاذ قرار الإستعانه بمستشار خارجي أو الإعتماد على العاملين بالمنظمه في هذا المجال .

· تشكيل مجلس الجوده .

· إيجاد ثقافة تؤيد التغيير وتعزز مفهوم الجوده .

· بناء فرق العمل ، ومنحها الصلاحيات اللازمه .

· إعداد وتنفيذ برامج تدريبيه عن الجوده .

· وضع أسس قياس الرضا الوظيفي ورضا العملاء .

2 - مرحلة التخطيط :.تتضمن القيام بعدة نشاطات أهمها :

· تحليل البيئه الداخليه ( مواطن القوه والضعف )

· تحليل البيئه الخارجيه ( الفرص والتحديات )

· صياغة الرؤيا القياديه .

· وضع رسالة المنظمه .

· وضع الأهداف الإستراتيجيه ، والإستراتيجيات الكفيله بالوصول لها .

· اختيار مدير الجوده .

· تنفيذ برامج تدريبيه في المجال .

· دراسة توقعات العملاء ومتطلباتهم .

· تصميم خطط التنفيذ في ضوء الموارد المتاحه .

3 - مرحلة التنفيذ : يبدأ التنفيذ الفعلي للخطط الموضوعه من خلال فرق العمل عبر أداء المهام الموكله إليها ، وتبدأ عمليات التدريب ، وتحديد طرق التحسين المستمر للأنشطه والعمليات في المنظمه ، مع الإستعانه ببعض الأدوات المساعده لحل المشاكل مثل تحلي باريتو ، وخرائط المتابعه

4 - مرحلة الرقابه والتقويم : تُبنى أنظمة الرقابه على أساس الرقابه المتزامنه أو المرحليه والمتابعه الدقيقه أول بأول ، بالإضافه إلى الرقابه اللاحقه أو البعديه . وتتطلب هذه المرحله قيام المنظمه بعملية التقويم الذاتي عن طريق العاملين فيها ، وقد تستعين بخبرات خارجيه ، كما وتعتمد بعض المنظمات كثيرا على التغذيه العكسيه من مسوحات العملاء .

تتطلب هذه المرحله ضرورة تدريب العاملين المعنيين على كيفية استخدام أساليب الرقابه وخاصه الإحصائيه منها ، وكذلك على كيفية اكتشاف الإنحرافات وتحليلها واتخاذ الإجراءات التصحيحيه لتعديل المسار .

5- المرحله المتقدمه : تكون المنظمه مثالا يحتذى به أمام المنظمات الأخرى ، حيث تسعى المنظمه هنا إلى نشر تجاربها ونجاحاتها في إدارة الجوده الشامله ، وتبادل خبراتها مع المنظمات الأخرى . كما وتتولى الإداره استدعاء المديرين والمشرفين في الدوائر والأقسام الذين ساهموا بتطبيق منهجية إدارة الجوده الشامله ، بالإضافه إلى مجموعات من العملاء والموردين بهدف إطلاعهم على التغيير الإيجابي الناتج عن التطبيق .

المحاضرة الحادية عشر

تتصف المنظمات التي تلجأ للتوصيف بالعلامه التجاريه بكونها :

· تعرض منتجاتها في ظروف تنافسيه قويه

· تحدد مستويات إنتاجها في أحجام صغيره متميزه ومنفرده .

· ترغب في تكرار المبيعات من الصنف المعين .

· يخضع إنتاجها لمعدلات إحلال عاليه .

· يفوق إنتاجها من حيث جودة الأداء إنتاج المنظمات الأخرى .

· تعتمد في إنتاجها على مواصفات سريه يصعب اكتشافها ومقارنتها .

· يخضع إنتاجها للعامل التقني .

طرق توصيف الجودة في المواد المشراة

1- التدريج : " تعبير عن الجوده من الناحيه الفنيه " . بحيث يكون هنالك تجانس في الوحدات المنتجه من حيث درجة النعومه أو الأبعاد أو الشكل أو الوزن ، ويتم فرز المنتجات على ضوء ذلك .

2- العلامات التجاريه : خصائص معينه يتصف بها المنتج وتميزه عن غيره من الأصناف ، بحيث يتم الإعتماد على سمعة المنتج أو شهرة المنظمه في تكرار عملية الشراء من قبل العملاء ، ولأجل ذلك تقوم المنظمه بالإستمرار في الإنتاج بنفس المواصفات .

3 - المواصفات الخاصه : طرق خاصه تناسب المنظمه، ومن هذه الطرق :

· التوصيف الكيماوي : لتحديد مستويات الجوده بشكل مسبق مثل المعادن والزيوت

· توصيف الأداء : على أساس تحديد ماهو المطلوب أن يؤديه الصنف ، دون مراعاة خصائص مكوناته . ويعتبر أسلوب نموذجي في شراء المعدات الحربيه ، أو معدات التنقيب

4 - العينات :- : تطلب المنظمه من المورد إرسال العينات من الصنف المطلوب.

تستخرج الكفاءة كأحد مؤشرات الإنتاجية من خلال قسمة :

1- الموارد المستخدمة على الموارد المخططة

تستخرج الإنتاجية الفعلية من خلال قسمة:

1- المخرجات الفعلية على الموارد المستخدمة

تستخرج الفعآلية من خلآل قسمة :

1- قيمة أو كمية المخرجات الفعلية على قيمة أو كمية المخرجات المتوقعه

من معوقات تطبيق إدارة الجودة الشاملة

1. حداثة موضوع إدارة الجوده الشامله وخاصه في البلدان الناميه .

2. عدم توفر الكفاءات البشريه المؤهله في هذا المجال .

3. تخصيص مبالغ غير كافيه لأجل تطبيق إدارة الجوده الشامله .

4. الإعتقاد الخاطئ لدى بعض العاملين وخاصه القدامى منهم ، بعدم حاجتهم إلى التدريب .

5. الأسلوب الديكتاتوري أو الأوتوقراطي في الإداره ، وما يصاحبه من تشدد في تفويض الصلاحيات .

6. مقاومة التغيير لدى بعض العاملين بسبب طبيعتهم ، أو بسبب الخوف من التغيير

7. عدم الإلمام بالأساليب الإحصائيه لضبط الجوده .

8. توقع النتائج السريعه للفوائد التي يمكن أن تجنيها المنظمه من جراء تطبيق إدارة الجوده الشامله .

9. عدم وجود نظام فعال للإتصالات والتغذيه الراجعه .

10. عدم وجود انسجام وتناغم بين أعضاء الفريق ، أو بين الفرق .

11. التأخر في إيصال المعلومات عن الإنجازات التي يحققها العاملون والفرق

المحاضرة الثانية عشر

جميع العبارات التالية صحيحة حول الإختلافات في الإنتاج :

1- تعتبر " عملية القياس " أحد المصادر التي يمكن أن تؤدي لوجود إختلافات في الإنتاج

2- تشير الإنحرافات إلى الفروقات بين المواصفات الفعلية وحدود المواصفات الفعلية الموضوعة

تتصف الإختلافات العامة بإمكانية توقعها ، ويكون العملية تحت السيطرة عند حدوث الإختلافات

لا تستطيع المنظمة إنتاج كل منتجاتها بنفس المستوى من الدقة على طول الزمن

تعتر " طريقة العمل " أحد المصادر التي يمكن أن تؤدي لوجود اختلافات في الإنتاج

لا يفترض تقليل الإختلافات الإحصائية وجود تحسين في جودة المنتجات

ادوات الضبط الاحصائي للجودة

1- تحليل باريتو :- يستخدم لتحديد أولوية حل المشكلات ، ويقوم هذا التحليل على قاعدة أساسيه مفادها أن 80% من المشكلات ترجع إلى 20% من الأسباب ، ومهمة تحليل باريتو هو إظهار الأسباب الأكثر تكرارا ثم الأسباب الأقل فالأقل تكرارا

2- قائمة المراجعه :- تمكّن المسؤولين من ترتيب وتنظيم المعلومات حول العيوب أو الأخطاء الموجودة في المنتج أو في العمليات،

3- شكل الانتشار :- يستخدم لعرض طبيعة العلاقة بين متغيرين وتحديد طبيعة الارتباط بينهما، بهدف تكوين فكرة أولية

4 - خريطة تدفق العمليات :- تستخدم خرائط تدفق العمليات لتحديد طريقة أداء العمليات وتحليل خطواتها، لتحقيق عدة أهداف، أهمها: توضيح الصورة أمام العاملين الجُدد والقدامى، وتوحيد طرق العمل، والمساعدة في تحديد الأماكن التي يمكن أن تستفيد من مشاريع التحسينات المستمرة

5- خريطة السبب والأثر : تسمى خريطة ايشكاوا ، ويطلق عليها أيضا خريطة حسك السمكه . وتمثل هذه الخريطه أسباب المشكله وعلاقة هذه الأسباب بالمشكله نفسها ، حيث يتم تحديد الأثر أو المشكله أولا والتي تصبح وكأنها رأس السمكه

جميع العبارات التالية صحيحة على خريطة تدفق العمليات كأحد أدوات الضبط الإحصائي للجودة :

1- تهدف هذه الخريطة لتوثيق العمليات ضمن نظم إدارة الجودة

2- ينبغي إشراك العاملين المعنيين في وضع الرموز المستخدمة على هذه الخريطة

3- يشير شكل الدائرة ضمن هذه الخريطة لنشاط أو عملية

4- يشير شكل المثلث ضمن هذه الخريطة للتخزين قرار (للتخزين ) ويشير شكل المعين للقرار

جميع العبارات التالية صحيحة حول خريطة السبب والأثر ) حسك السمكة ( :

1- من الممكن أن يتفرع عن الأسباب الثانوية تفريعات أخرى

2- يتم تحديد الأثر أو المشكلة أولا والتي تصبح وكأنها رأس السمكة

3- تتمثل الأسباب الرئيسية للمشكلة بالخطوط المتفرعة من الخط الرئيس

4- الخطوط المتفرعة من الخط الرئيس تمثل الأسباب الرئيسة للمشكلة

1- تعود هذة الخريطة إلى كاورو ايشيكاوا

المحاضرة الثالثة عشر

تابع ادوات الضبط الاحصائي للجودة

6- خرائط الرقابه : تستخدم للتعبير عن الإختلافات في الإنتاج بصوره رقميه وبيانات كميه . وتستخدم لمراقبة أداء العمليات أو الأنشطه ، حيث يتم رسمها بنفس طريقة رسم خريطة المتابعه مع إضافة ثلاثة خطوط أفقيه

7- خريطة المتابعة تستخدم عند عرض بيانات ظاهرة يتم تتبعها لفترة معينة، بحيث يستطيع مسؤول الجودة عبر هذه الخريطة التأكد من استمرارية ثبات القراءات

يشير R¯ ضمن خريطة الرقابة على المتوسطات إلى : الوسط الحسابي للمدى

يشير A2 ضمن خريطة الرقابة على المتوسطات إلى : قيمة ثابته

يشير الى : الوسط الحسابي لمتوسطات العينات

يستخرج الحد الأدنى للرقابة ( L C L ) بصورة رياضية ضمن خرائط الرقابة عن طريق :

1- طرح ثلاثة انحرافات معيارية من الوسط الحسابي للمجتمع

يستخرج الحد الأعلى للرقابة ( UCL ) بصورة رياضية ضمن خرائط الرقابة عن طريق :

1- إضافة ثلاثة إنحرافات معيارية إلى الوسط الحسابي للمجتمع

المحاضرة الرابعة عشر

جوائز إدارة الجوده الشامله

1) جائزة ديمنج تأسست من قبل إتحاد العلماء والمهندسيين اليابانيين

2) جائزة مالكوم بالدريج الوطنية للجودة تأسست في الولايات المتحدة بهدف تعزيز التنافسية بين المنظمات الأمريكية

3) الجائزة الأوروبية للجودة احدى جوائز إدارة الجودة الشامله التي تشمل نموذجا للتميز يحوي على تسعة معاييير رئيسة مصنفة في مجموعتين رئيسيتين هما ( عناصر المساعدة والنتائج ) هي :

يشمل نموذج التميز على تسعة معايير رئيسه في الجائزة الأوربية للجودة ، صنّفت في مجموعتين رئيستين ، هما :

المجموعه الأولى – العناصر المساعده : وتشمل :

1. القياده .

2. الأفراد .

3. السياسه والإستراتيجيه .

4. الشراكه والموارد .

5. العمليات .

المجموعه الثانيه – النتائج : وتشمل :

1. النتائج المتعلقه بالأفراد .

2. النتائج المتعلقه بالعملاء .

3. النتائج المتعلقه بالمجتمع .

4. نتائج الأداء الرئيسه

المراحل الأساسيه لجائزه مالكوم بالدريج الوطنيه للجوده:-

1. استلام طلبات الترشيح للجائزه من المنظمات الراغبه .

2. المراجعه المستقله على أساس فردي .

3. ترشيح المنظمات المؤهله للمرحله التاليه .

4. إجراء المراجعه الجماعيه من قبل حكام الجائزه .

5. ترشيح المنظمات المؤهله للمرحله التاليه .

6. إجراء المراجعات الخاصه بالزيارات الميدانيه .

7. الإختيار النهائي والتوصيه بأسماء المنظمات الفائزه بالجائزه

8. إرسال تقارير كتغذية عكسيه إلى المنظمات المشاركه بالجائزه حيث يتم توضيح نقاط الضعف والقوه ، ونقاط التحسين بالنسبه لكل عنصر من عناصر التقييم .

عناصر التقييم التي تشملها جائزة ديمنج هي :

1. السياسات : سياسات الجوده ، ومراقبة الجوده ، وطريقة وضع السياسات ومدى ثباتها ومراجعتها وعلاقتها بالتخطيط .

2. التنظيم وإدارة التنظيم : من حيث وضوح السلطه والمسؤوليه ، التفويض ، التنسيق ، حلقات الجوده

3. التعليم والنشر : برامج التعليم ونتائجه ، تعلّم الأساليب الإحصائيه ، نظام التحسينات

4. جمع واستخدام معلومات الجوده : جمع المعلومات الخارجيه ، إيصال المعلومات إلى الدوائر بسرعه ، معالجة البيانات ،

5. التحليل : من حيث اختيار المشاكل الرئيسه ، واستخدام الأساليب الإحصائيه ، وربط التحليل مع التكنولوجيا ، وتحليل الجوده ،

6. المعايير : وضع المعايير ومراجعتها وتوحيدها واستخدامها ، ....

7. المراقبه : أنظمة مراقبة الجوده وبنودها ، واستخدام الأساليب الإحصائيه في الرقابه ، ....

8. تأكيد الجوده : إجراءات تطوير المنتج ، ورضا العميل ، وتصميم العمليات وتحليلها ، وأجهزة القياس وصيانتها ، نظام توكيد الجوده والتدقيق

9. النتائج : قياس النتائج الأساسيه والنتائج غير الملموسه بالنسبه للجوده ، والخدمات ، ووقت التسليم والتكلفه والأرباح ، والسلامه البيئيه

10. التخطيط للمستقبل : دقة الخطط الموضوعه ، معالجة المشاكل ، والخطط المستقبليه .

الأهداف المشتركه لجوائز إدارة الجوده الشامله :

1. زيادة وعي الناس بأهمية إدارة الجوده لدورها البارز في تدعيم الميزه التنافسيه للمنظمه .

2. تشجيع التقييم الذاتي للمنظمات ومقارنة أداء المنظمه مع المعايير الموضوعه .

3. الحث على تشجيع تبادل المعلومات حول استراتيجيات نشر ثقافة الجوده ، والعوائد المتحققه من تطبيق هذه الإستراتيجيات

4. زيادة الوعي بخصوص متطلبات الحصول على التميز .

5. تشجيع المنظمات على تقديم وتطبيق عمليات تطوير إدارة الجوده بالمنظمه

20

مع تمنياتي لكم بالتوفيق omjehaad