11
القرآن فى الحية الكائنات
إعداددنيا العزيز عبد جنات
22
اإلبل
السبع
القردة
الفيل
الضأن
الخيل
البقرة
العجل
الدابة
الجمل
الحوت البغال
البعير
األنعام
الكبش
الذئب
الثعبان
البعوضة
النعجة
الناقة
الطير
السلوى
الذئاب
الحية
الجراد
القمل
الفراش
الغراب
العنكبوت
الضفاضع
الهدهد
النمل
النحل
الجوارح
الصافنات
الطيرالعادياتاألبابيل
الحام - – - الوصيلة السائبة البحيرة
الحمار
الخنزير
القسورة
الكلب
33
اإلبل
التفسيرومن زوجين اإلبل من تعالى الله خلق
علة . ما يامحمد لهم قل زوجين البقراألزواج . هذه من حرمتم لما التحريم
هذا أن وتزعمون ؟ تزعمون كماالله عند من . التحريم
تعالى : قالاثنين اإلبل ومن
قل اثنين البقر ومن أم م حر آلذكرين
اشتملت ا أم األنثييناألنثيين عليه أرحام
إذ شهداء كنتم أمبهـذا الله اكم وصن مم أظلم فمن
كذبا الله على افترىبغير الناس ليضل
يهدي ال الله إن علمالظالمين *القوم
األنعام – (144)
آية األنعام فى الغاشية / 144ورد فى17آية
44
األنعام
تعالى : قالحمولة األنعام ومن
ا مم كلوا وفرشا والتتبعوا الله رزقكم
يطان الش خطواتبين م عدو لكم إنه
األنعام- (142*)
التفسيروالحمير الحمولةأما والبغال والخيل فاألبل
وأما عليه يحمل شئ فالغنم الفرشوكلاألرضوقيل من لدنوه فرشا وسمى
تأكلون والفرشما تركبون ما الحمولةوتحلبون .
آية عمران آل فى اآلتية واآليات السور فى األنعام/ 1المائدة / 119النساء / 14وردت /80، 66، 5النحل / 24يونس / 179األعراف / 142، 139، 138، 136اآليات :
/ 6الزمر / 28فاطر / 133الشعراء / 44الفرقان / 21المؤمنون / 34، 30، 28الحج /54طه / 71يس / 49الفرقان / 12محمد / 12الزخرف / 11الشورى / 79غافر
27السجدة / 32عبس / 33النازعات
55
البعيرتعالى : قال
متاعهم فتحوا ا ولم بضاعتهم وجدوا
قالوا إليهم يا ردتهـذه نبغي ما أباناإلينا ردت بضاعتنا
ونحفظ أهلنا ونميركيل ونزداد أخانا
كيل ذلك بعيريوسف – 65* ) يسير
)
التفسيريوسف أن يجهلون يوسف أخوة كانفلما حقائبهم فى أموالهم وضع
جميل عرفوا األموال ووجدوا فتحوهاإقناع وحاولوا ، بهم يوسف صنع ما
يسافر بأن العزيز طلب ما إلى يعقوببعير حمل الميرة ويزيدوا معهم أخاهم
أخاهم . لحق
آية يوسف سورة فى اللفظ وردآية 65 ، 72
66
البغال
تعالى : قالوالبغال والخيل
والحميروزينة لتركبوها
ويخلقتعلمون ال *ما
النحل – (8)
التفسيروالحمير والبغال الخيل ربكم لكم خلق
تتخذوها وكذلك لكم ركوبة لتتخذوهاقلوبكم على السرور تدخل . زينة
وسائل من تعلمون ال ما الله وسيخلقالمسافات وقطع . الركوب
فقط هنا اللفظ ورد
77
البقرةالبقرة
تعالى : قالموسى قال وإذ
إن الله لقومه تذبحوا أن يأمركم
أتتخذنا قالوا بقرةقال أعوذ هزوا
من أكون أن بالله – 67*) الجاهلين
البقرة (
التفسيرقتيل فيهم قتل وقد لقومه موسى قال
أن : يأمركم الله إن قاتله يعرفوا لملمعرفة مفتاحا ذلك ليكون بقرة تذبحوا
أوصاف . لمعرفة جدل طول وبعد القاتلأمرهم ، عليها عثروا أن وبعد ، البقرةالبقرة من بجذء القتيل يضربوا . بأن
قاتله إسم وذكر القتيل الله أحيا وهناميتا سقط . ثم
اآليات : : فى البقرة سورة فى فى بقرات ولفظ بقرة لفظ 68، 67ورد ، 69 70 ، 71 46، 43يوسف / 146، 144األنعام :
88
الجمل
التفسيرعن واستكبروا بآياتنا كذبوا الذين إن
أعمالهم قبول ميئوسمن بها اإلهتداءفى الجمل دخول أن كما بهم الله ورحمة
ميئوسمنه اإلبرة .ثقبنعاقب العقاب من النحو هذا وعلى
أمة كل من المستكبرين . المكذبين
تعالى : قالبآياتنا كذبوا الذين إن
واستكبروا لهم تفتح ال عنها
ماء الس أبوابالجنة يدخلون وال
يلج حتىسم في الخياط الجمل
نجزي وكذلك* المجرمين
األعراف – (40) آية المرسالت سورة فى اللفظ 33ورد
آية األعراف سورة فى صفر ) (40و جماالت
99
الجوارحتعالى : قال
أحل ماذا يسألونكلكم أحل قل لهم
علمتم وما الطيباتالجوارح مكلبين من
ا تعلمونهن ممفكلوا الله علمكم
عليكم أمسكن ا ممالله اسم واذكروا
إن الله واتقوا عليهالحساب سريع * الله
المائدة – (4)
: التفسيرما أصحابك محمد يا يسألك
لهم أحل الذيالمطاعم أكله من
لهم ،والمآكل فقل :منها وهي ،الطيبات أحل
الذي االحل لمن أكله في ربكم لكم أذن
وأحل ،الذبائح ما صيد ذلك مع أيضا لكم
من علمتمالكواسب ،الجوارح ومن
سباع منوالطير يت ،البهائم سم
لجرحها جوارحإياهم أل وكسبها ربابها
يد الص من أقواتهم ، فل : جرح منه ن ايقال
أكسبهم : ال إذا خيرا هله . خيرا
فقط هنا وردت
1010
الحمير / الحمار
الجمعة) / ( : السور فى وردت الحمير الحمارآية / 5آية آية / 259البقرة / 50المدثر
27فاطر / 19لقمان / 8النحل
تعالى : قاللوا حم الذين مثل
لم ثم التوراةكمثل يحملوها
يحمل الحمارمثل بئس أسفارا
كذبوا الذين القومال والله الله بآيات
القوم يهدي – 5 *) الظالمينالجمعة (
التفسير :ا ذام تعالى أعطوا ايقول الذين ليهود
للعمل التوراة لوها يعملوا وحم لم ثم بهامثلهم الحمار بها كتبا كمثل حمل إذا
فيها ال ما هؤ يدري حملهم الوكذلك في ءولم لفظا حفظوه أوتوه الذي الكتاب
موه لوه عملواالو ،يتفه أو بل بمقتضاهوبدلوه فوه حا فهم وحر الحمير من الأسوأ
الحمار أل وهؤ الن له فهوم ءالفهم لهم. يستعملوها لم
1111
الحوت
تعالى : قال أ إذ رأقال يت
إلى أوينافإني خرة الص
نسيتوما الحوتإال أنسانيه
أن يطان الشأذكره
في سبيله واتخذالبحر
– 63) *عجبا الكهف(
: التفسير : التجأنا حين أتذكر له موسى فتى قال
الحوت نسيت فإنى ، الصخرة ، إلىأن بد وال الشيطان إال ذلك أنسانى وما
البحر فى سبيله اتخذ قد الحوت . يكون
آية : الكهف التالية السور فى اللفظ 63، 61ورد 163األعراف / 48القلم / 142الصافات
1212
الخنزير الخنزير
آية : : البقرة فى الخنزير ذكر آية/ 173ورد /3المائدةآية آية/ 145األنعام النحل 115فى
تعالى : قالعليكم إ م حر نما
والدم الميتةوما الخنزير ولحم
الله لغير به أهلغير فمن اضطر
إثم فال عاد وال باغغفور الله إن عليه
* رحيم) البقرة - 173
التفسير الميتة هو المؤمنون أيها عليكم المحرم إن
فى ومثله ، الحيوان من تذبح لم التىذبحه على ذكر وما ، الخنزير لحم التحريم
اضطر من أن على ونحوه الله اسم غيرلجوع المحظورات هذه من شئ تناول إلى
بأسعليه فال أكله على إلكراه . أو
1313
الخيل
آية : عمران آل السور فى الخيل لفظ آية / 14ورد النحل/ 60األنفال آية / 8آية 6الحشر
تعالى : قالحب للناس زين
هوات الشالنساء من
والبنين والقناطير
من المقنطرةة والفض الذهب
مة المسو والخيلوالحرث واألنعامالحياة متاع ذلك
عنده والله الدنياالمآب *حسن
عمران – (14 ( آل
التفسيرالتى الشهوات حب على جبلوا البشر إن
من والكثرة والبنين ، النساء فى تتمثلو المعلمة الحسان والخيل ، والفضة الذهب
وتتمثل والغنم والبقر اإلبل منها التى األنعاممتاع . كله ذلك لكن الكثير الزرع فى أيضا
شيئا يعد ال وهو الفانية الزائلة الدنيا الحياةالذين عباده إلى الله قيسبإحسان إذا
سبيله . فى يجاهدون
1414
الدابة
تعالى : قالفي دآبة من وما
إال الله عاألرض لىويعلم رزقها
ها مستقركل ومستودعها
بين م كتاب 6*) فيهود– (
التفسيروقد األرضإال فى تتحرك دابة توجد ال
برزقها وتعالى سبحانه الله تكفلتفضال البيئات مختلف فى لها المناسب
حال . فى استقرارها مكان ويعلم منهبعد فيه تودع الذى والمكان حياتها
. موتها
آية البقرة سورة فى دابة لفظ آية / 164ورد األنعام اآليتين / 38وفى فى هود سورة 56 ، 6وفىاآليتين فى النحل سورة آية / 61، 49وفى النور سـورة آية / 45وفى النمل سورة 82وفى /
اآلية العنكبوت سورة اآلية / 60وفى فى لقمان سورة اآلية / 10وفى فى سبأ سورة 14وفى / اآلية فاطر سورة اآلية / 45وفى الشورى سورة اآلية / 29وفى الجاثية سورة 4وفى
1515
الكبش ) ( العظيم الذبح
تعالى : قالبذبح وفديناه
وتركنا * عظيم في * اآلخرين عليهإبراهيم اسل على م
: - 107الصافات * )109)
التفسيراسماعيل إبنه بذبح إبراهيم سيدنا هم لما
الله إفتداه الله ألمر اإلثنين واستسلماوترك الجنة من عليه بكبشنزل تعالى
بعده . جاء من ألسنة على الثناء لهإبراهيم . على وسالم أمن تحية
فقط هنا وردت
1616
الذئب
تعالى : قالليحزنني إني قال
به أن تذهبوايأكله أن وأخافعنه وأنتم الذئب
غافلون يوسف – (13)
التفسيريوسف على خوفا لبنيه يعقوب قال
لهم يسمح أن منه طلبوا عندماألشعر : إننى معهم باصطحابه
عنى بعيدا ذهبتم إذا . بالحزنالذئب يأكله أن عليه أمنتكم إذا وأخاف
عنه . غفلة فى وأنتم
اآليات فى يوسففقط سورة فى اللفظ 17، 14، 13ورد
1717
السبع
تعالى : قالوالدم الميتة عليكم مت حر
لغير أهل وما الخنزير ولحموالمنخنقة به و الله
والمتردية الموقوذة إال بع الس أكل وما والنطيحة
على ذبح وما يتم ذك ماتستقسموا وأن النصب
اليوم فسق ذلكم باألزالممن كفروا الذين يئس
تخشوهم فال دينكملكم أكملت اليوم واخشون
وأتممت دينكملكم ورضيت نعمتي عليكم
دينا اإلسالممخمصة في اضطر فمن
متجانف غير ثم حيم إل ر غفور الله *فإنالمائدة – (3
التفسيرلحم أكل المؤمنين أيها عليكم الله حرم
غير ) من الروح فارقت ما وهو الميتولحم ( ، السائل الدم وأكل ، ذبح
عند عليه الله اسم يذكر لم وما الخنزيرضربت التى أو خنقا مات وما ، ذبحه
فمات علو من سقط وما ، ماتت . حتىماتت التي فهي النطيحة ا وأم
لها غيرها نطح بسبب بسبب مات وما ،السبع ... مثل مفترسمنه حيوان أكل
آية المائدة فى السبع كلمة ذكر 3 ورد
1818
الصافناتصفونها و أن الثاني
اليدين إحدى رفعالحافر طرف على
على يقوم حتىثاثل .
ورث : مقاتل وقال سليمان
ألف داود أبيه من، فرس
أصابها أبوه وكانمن
وقال . العمالقة: الحسن
كانت أنها بلغنياخيل
لها البحر من خرجت . أجنحة
حاك . الض وقالهكانت وأنها
أخرجت اخيلالبحر من لسليمان
أجنحة ذات منقوشة
التفسير :إذا للفرس جواد جمع الخيل يعني
يقال ; كما الحضر شديد كانالعطية إلل كثير كان إذا جواد نسان
رائعا . غزيرها صار أي الفرس وجادم بالض جودة إنها : . يجود وقيل
ال الجيد أالطوال من مأخوذ عناقأيضا ; افنات الص وفي العنق وهو
قيامها : صفونها أن أحدهما وجهان ،
تعالى : قالبالعشي عليه عرض إذ
افنات الصص – (31 * ) الجياد
فقط هنا ورداللفظ
1919
المعز - الضأنالتفسير
ذكر ـاألنعام من نوع كل من الله خلقمن : خلق أزواج ثمانية فهى وأنثى
زوجين الماعز ومن زوجين ، الضأنلماذا للمشركين قل يامحمد وقال
كونها أهى األزواج هذه تحرمونفإنكم ؟ إناثا كونها هى أم زكورا
اشتمال هى أم ، أحيانا اإلناث تحلونليسكذلك وأيضا ؟ عليها األرحام
الدوام . على األجنة تحرمون ال ألنكمعليه يعتمد صحيح بمستند أخبرونى
من تزعمون فيما صادقون كنتم إنوالتحريم . التحليل
تعالى : قالن م أزواج ثمانية
أن ومن الض اثنينقل اثنين المعز
أم م حر آلذكريناشتملت األنثيين ا أم
األنثيين أرحام عليهإن بعلم نبؤوني
صادقين *كنتمفى األنعام- (143) المعز ولفظ الضأن لفظ ورد
آية األنعام 143سورة /
2020
األبابيل الطيرالفيل سورة فى تعالى : قال
الفيل) (
فقط هنا اللفظ ورد
التفسير :عليهم الله وأرسل
من طيراأمثال البحرالخطاطيف
يقول . والبلسانحاك : الض
أبابيل} { أى طيراإثر على بعضها متتابعة
بعض.
2121
العجل
تعالى : تعالى :قال قالواعدنا وإذ
أربعين موسىاتخذتم ثم ليلة
من العجلوأنتم بعده
*ظالمون البقرة – (51)
التفسيرليلة أربعين السالم عليه موسى الله وعد
موسى قوم إنحرف ذهب، فلما لمناجاتهالسامرى صنعه الذى العجل واتخذوا
لهم . معبودا
فى : العجل لفظ ورداآليات : 93، 92، 54، 51البقرة
اآلية: 153النساءاآلية : 152األعراف
اآلية : 69هود اآلية : 26الذارياتاآلية : 148األعراف
اآلية : 88 طه
2222
الفيل
التفسيربأصحاب ربك فعل يامحمد علمت قد
بيت على اإلعتداء قصدوا الذين الفيلالحرام الله
الله وسلط قصدهم ينالوا لم أنهم وكيفجماعات أتتهم طيرا جنوده عليهم
بحجارة تقذفهم بهم وأحاطت متتتابعةأصابته زرع كورق فجعلهم جهنم من
فأتلفته . آفة
تعالى : قالفعل كيف تر ألم
بأصحاب ربكيجعل * الفيل ألم
تضليل في كيدهمعليهم وأرسل*
أبابيل * طيرابحجارة ترميهم
يل سج * منكعصف فجعلهم
أكول الفيل* ) : م1 - 5)
فقط هنا اللفظ ورد
2323
القردة
تعالى : قالالذين علمتم ولقد
في منكم اعتدوالهم فقلنا بت الس
قردة كونواخاسئين
البقرة – (65)
التفسيرللصيد شباكهم بنصب يقومون اليهود كان
فى الصيد عليهم محرم أنه مع السبت يوموعبادة وعيد راحة يوم فهو اليوم ، ذلك
وصاروا منهم المخالفين الله فمسخوأصبحوا وشهواتها نزواتها فى كالقردة
الله رحمة من . مبعدين
اللفظفى : وردآية : 65البقرة
آية : 60المائدة آية : 166األعراف
2424
القسورة
تعالى : قالعن لهم فما
معرضين * التذكرةحمر كأنهم
ستنفرة ت * م فرقسورة بل * من
امرئ كل يريدأن نهم يؤتى م
رة نش م صحفا (52 -49المدثر )
التفسيرأعرضوا الذين المشركين عن اآلية تتحدث
المواعظ من فيه وما وآياته القرآن عنوشاردة نافرة وحشية حمر كأنهم والنصائح
الفزع . شدة من األسد من ونفرت هربتعاينت : إذا الوحشية الحمر عباس بن وقال
إذا المشركين هؤالء كذلك ، هربت األسدالحمار يهرب كما منه هربوا محمدا رأوا
أن . منهم واحد كل يطمع بل األسد منأنزل كما الله من كتاب عليه ينزل
محمد . على فقط هنا ورداللفظ
2525
الكلبالتفسير
المنزلة بآياته للمكذبين مثال الله ضربأتاه إسرائيل بنى من رجال رسوله على
فأتبعه ، اليها يلتفت ولم فأهملها علما اللهفصار الضالين زمرة فى فسار الشيطان
بالدنيا وإنشغاله الدائم قلقه فى حالهكحال تحصيلها فى المتواصل وتفكيره
أو زجرته إن دائما يلهث عندما الكلبوراء يلهج الدنيا طالب وكذلك ، تركته
دائما . وشهواته متعته
تعالى : قالبها لرفعناه شئنا ولو
ولـكنه واتبع األرض إلى أخلد
هواهالكلب كمثل فمثله
تحمل إنتتركه أو يلهث عليه
يلهثالذين القوم مثل ذلك
كذبوافاقصص بآياتنالعلهم القصص
– 167) يتفكرون االعراف (
آية األعراف سورة فى اللفظ اآليتين / 176ورد الكهففى سورة 22، 18وفى
2626
الناقة
تعالى : قالصالحا أخاهم ثمود وإلى
الله اعبدوا قوم يا قالقد غيره إلـه ن م لكم ما
بكم ر من بينة جاءتكمآية لكم الله ناقة هـذه
أرض في تأكل فذروهابسوء وها تمس وال الله
أليم عذاب 73) فيأخذكماالعراف– (
التفسيرإلى ودعاهم ثمود قوم إلى صالحا الله أرسل
الحجة هى الناقة وكانت وحده الله عبادةوهى إليهم أرسلها الله ناقة فهى كالمه على
فى تأكل يتركوها أن منهم طلب ، معجزةولكنهم ، بسوء يمسوها وال الله أرض
الناقة وذبحوا الله . تحدوا
اآليتين فى األعراف سورة فى اللفظ اآلية / 77، 73ورد فى هود سورة 64وفى /اآلية اإلسراء سوره اآلية / 59وفى الشعراء اآلية / 155وفى القمر 27وفى
آية الشمس سورة 13وفى
2727
النعجة
تعالى : قالتسع له أخي هذا إنولي نعجة وتسعون
فقال واحدة نعجةني أكفلنيها وعز
الخطاب *في ص– (23)
التفسير :أحدهما قال متخاصمان داود على دخل
، نعجة وتسعون تسع له أخى هذا إناجعلنى فقال ، واحدة نعجة ولى
، يدى تحت ما أكفل كما كافلهاالمخاطبة . فى وغلبنى
اآليتين : صفى سورة اللفظفى 24، 23ورد
2828
البعوضةالبعوضة
تعالى : قاليستحيي ال الله إن
يضرب ا أن م مثالفوقها فما بعوضة
آمنوا الذين ا فأمالحق أنه فيعلمون
الذين ا وأم بهم ر منماذا فيقولون كفروا
مثال بهـذا الله أرادبه و كثير يضل ا
وما كثيرا به يهدي إال به يضل – 26 * ) الفاسقين
البقرة (
التفسيرالحقائق لبيان للناس األمثال الله يضرب
، األشياء وكبائر األحياء بصغائر ويضرباألمثال ضرب يؤمنون ال من عاب وقد
فبين ، والعنكبوت كالذباب األحياء بصغائريعترى ما يعتريه ال أنه وتعالى سبحانه الله
يصور أن يمنع فال اإلستحياء الناسمنمهما مثل بأى أمور من يشاء ما لعباده
صغيرا . كان
فقط هنا اللفظ ورد
2929
الثعبان
تعالى : قالعصاه فألقى
هي فإذامبين ثعبان
(107 األعراف (
التفسير:فتحولت " عصاه فألقى
فاها فاغرة عظيمة حية.مسرعة
فقط هنا اللفظ ورد
3030
الجراد
تعالى : قال خشعا
أبصارهم من يخرجون
جداث ألاجراد كأنهم
*منتشر (7القمر ) -
التفسير:س الكفار ال يخرجونإن يوم بورقمن
ذليلة القيامة أي أبصارهم عا أبصارهم خشأي منتشر جراد في كأنهم انتشارهم كأنهم
موقف إلى سيرهم إجابة الحساب وسرعةفي منتشر جراد .اآلفاق للداعي
فقط هنا اللفظ ورد
3131
الحية
تعالى : قاليا ألقها قال
فألقاها * موسى حية هي فإذا
تسعىوال * خذها قال
تخف سيرتها سنعيدها
* األولىطه (21 – 19)
: التفسيريرمى أن موسى تعالى الله أمر
بها فرمى األرض، على بعصاهحية إلى تنقلب أنها وفوجئ موسى
أخرى . مرة أمره ثم تمشىاألرضفإذا على من يلتقطها أن
كانت . كما تعود هى
فقط هنا اللفظ ورد
3232
الذباب
تعالى : قالضرب الناس أيها يا
مثلإن له فاستمعوا
الذيندون من تدعون
لن اللهولو ذبابا يخلقوا
له اجتمعوايسلبهم وإن
ال شيئا الذبابمنه يستنقذوهالطالب ضعف
– 73) والمطلوب الحج (
التفسيرتستطيع لن األصنام هذه الناسإن يأيها
حقيرا تافها يكن مهما شئ خلق أبداخلقه على جميعا تضافروا وإن ، ، كالذباب
من سلب لو التافه المخلوق هذا إن بلإليها تقدم التى القرابين من شيئا األصنام
تستره أو عنه تمنعه أن تستطيع ال فإنهااألصنام بل ، الضعف شديد فكالهما ، منه
عاقل بإنسان يليق فكيف ، ضعفا أشدمنها النفع ويلتمس يعبدها . أن
آية الحج سورة فى 73 وردت
3333
السلوىتعالى : قال
عليكم وظللناوأنزلنا الغمام
المن عليكمكلوامن لوى والس
ما طيبات وما رزقناكم
كانوا ولكن ظلمونا *يظلمون أنفسهم
البقرة – (57)
: التفسيرلهم ويقول إسرائيل بنى تعالى الله يخاطب
السحاب جعلنا أننا عليكم فضلنا من اذكرواوأنزلنا ، الشديد الحر من ليصونكم كالظلةتسقط لزجة حلوة مادة وهو المن عليكم
أنزلنا كما ، الشمس طلوع من الشجر علىالمعروف الطائر وهو السلوى عليكمبكرة بأسرابه يأتيكم فهو ، بالسمان
وتتمتعوا . لتأكلوا . وعشيا
آية : البقرة اآلتية السور فى اللفظ آية / 57ورد آية / 160األعراف 80طه
3434
الطير رب إبراهيم قال وإذتح كيف يىأرني
تؤمن أولم قال الموتىبلى قال
قال قلبي ليطمئن ولكنأربعة فخذ
إليك فصرهن الطير مناجعل ثم
جزءا منهن جبل كل علىثم
سعيا يأتينك ادعهنالله أن واعلم
حكيم 260 ) عزيزالبقرة (
التفسير :الموتى تحيى كيف أرنى ربى إبراهيم قال
إبراهيم فيقول تؤمن لم أو العزة رب فيسألهقلبى اطمئنان يزداد أن أريد ولكن آمنت إنى
فضمها : الحى الطير من أربعة فخذ قالعلى واجعل اذبحهن ثم جيدا لتعرفها إليك
منهن جذء المجاورة الجبال من جل كلالحياة وفيهن ساعيات فسيأتينك نادهن ثم
هى . كما
األنعام : الطير اآلتية واآليات السور فى عمران / 260البقرة / 38وردت /110المائدة / 49آل / 20، 17، 16النمل / 41البنور / 31الحج / 79األنبياء / 79النحل / 41، 36يوسف
عمرن / 19الملـك / 21الواقعة / 19ـص / 10سبأ /38األنعام / 3الفيل / 110المائدة / 49آل / 131االعراف / 13اإلسراء / 19يس / 47النمل
3535
العاديات
والعاديات *ضبحا
العاديات – 1) )
فقط هنا اللفظ ورد
التفسير :أجريت إذا بالخيل تعالى يقسم
سبيله فيالصوت وهو وضبحت فعدت
من يسمع الذيتعدو " حين .الفرس
3636
العنكبوت
تعالى : قالاتخذوا الذين مثل
أولياء من الله دونالعنكبوت كمثل
وإن بيت اتخذتلبيت البيوت أوهنكانوا لو العنكبوت
*يعلمونالعنكبوت – (41)
التفسيرالعنكبوت كشأن شأنهم الله لغير الموالين إنهو وبيتها ، به تحتمى بيتا إتخاذها فى
لإلحتماء . الصالحية عن وأبعد البيوت أضعفلما وفطنة علم أهل المبطلون هؤالء كان ولو
ذلك . فعلوالسكانها ( تبنيها التى العنكبوت بيوت إن
ألنها الصنع دقيقة فريستها وللقبضعلىالرقة من عظيمة درجة على خيوط من مكونة
أضعف نسيجها يجعل مما الحرير رقة تفوقله مأوى حيوان أى يتخذه . ) بيت العنكبوت سورة فى اللفظ ورد
41اآلية
3737
الغراب
تعالى : قالغرابا الله فبعث
األرض في يبحثيواري كيف ليريه
يا قال أخيه سوءةأن أعجزت ويلتاهـذا مثل أكونفأواري الغراب
فأصبح أخي سوءة*النادمين من
المائدة – (31)
التفسير أصابته هابيل أخاه قابيل قتل أن بعد
، أخيه بجثة يفعل يدرما ولم حسرةـاألرض ينبشفى غرابا الله فأرسل
القاتل يعلم حتى ، ميتا غرابا ليدفنوأصبح ، أخيه جثة يستر كيف
أعجزت وقال ، جريمته على متحسرافأستر الغراب هذا مثل أكون أن
النادمين . من فصار أخى جثةفعل ما . على
آية المائدة سورة فى 31ورد
3838
الفراش
تعالى : قالالناس يكون يوم
كالفراش وتكون *المبثوث
كالعهن الجبال *المنفوش
(5 - 4القارعة
التفسيريوم شأن من بالتهويل بدأت السورة هذه
الناسمن . فيه يخرج اليوم فهذا القيامةمنتشر فراشمتفرق كأنهم فزعين قبورهم
بعضمن فى بعضهم يموج ، وهناك هناشبه : الرازى يقول والحيرة الفزع شدة
بالفراش البعث وقت الخلق تعالى اللهإلى يتجه لم ثار إذا الفراش ألن المبثوث
إلى تذهب منها واحدة كل بل واحدة جهةإذا . أنهم على فدل األخرى جهة غير
فزعوا . بعثوا فقط هنا اللفظ ورد
3939
الضفادع - القمل
تعالى : قالعليهم فأرسلنا
الطوفان والقمل والجراد
فادع والضآيات والدم
الت مفص وكانوا فاستكبروا
جرمين قوما *ماالعراف- (133)
التفسيرالله أنزله الذى للعقاب اآلية تعرضت
وعدم لظلمهم وأعوانه فرعون على ، السالم عليه موسى لدعوة استجابتهم
بقى ما يأكل الذى بالجراد الله فرزقهمحشرة وهو ، وبالقمل شجر، أو نبات من
الحيوان على وتقضى الثمار تفسدتنتشر التى وبالضفادع ، والنبات
حياتهم . فتنغصعليهمسورة فى الكلمات وردت
آية 133األعراف
4040
النحل
تعالى : قالإلى ربك وأوحى
أن اتخذي النحلبيوتا الجبال من
جر الش ومنيعرشون ا *ومم
النحل – (68)
التفسيرووسائل حياتها أسباب النحل ، النبى أيها ، ربك وألهم
ومن ، كهوفها فى بيوتا الجبال من تتخذ بأن معيشتهاكذلك بيوتا والكروم المنازل عرائش ومن الشجر . فجوات
والنظام . ( التعاون في به يحتذى مثاال النحل يعمل أمة الكل المهندسات . ودوره سنه قرص حسب يشيدن والبناءات
والعامالت . الرحيق النحل أماكن عن للكشف برحالت يقمن .وحفظه . العسل نضـوج من يتأكدن والخادمات والكيميائياتواألماكن الشوارع نظافة على الخلية يحافظن في العامة .
يراقبن الخلية باب على خرج والحارسات ومن إليها دخل منأرا من أو الدخالء الخلية يطردن بأمن العبث د ( . فقط هنا اللفظ ورد
4141
النمل
: تعالى قالعلى أتوا إذا حتى
وادي نملة قالت النمل
أيها ياادخلوا النمل
ال مساكنكميحطمنكم
وجنوده سليمانيشعرون ال وهم
النمل - (18)
التفسيرنملة قالت النمل وادى سليمان جنود بلغ عندما
جنود تميتكم لكيال ، مخابئكم ادخلوا النمل ياأيهابوجودكم . يحسون ال وهم سليمان
مجتمعا) له النمل أن الشريفة اآلية من يتضحعرف وقد والحذر اليقظة خصائصه من وأنكبير قدر على وأنه منظم مجتمع بأنه القدم منذوالمثابرة . العمل وحب والزكاء الدهاء منالحية المخلوقات بين الوحيد هو النمل ومجتمع
مظاهر . ومن موتاه بدفن يقوم الذى اإلنسان بعدجماعية بمشروعات قيامها المترابط مجتمعها
الطويلة ...( الطرق إقامة مثل فقط هنا اللفظ ورد
4242
الهدهد
تعالى : قالالطير د وتفق
فقال أرى ال لي ما
الهدهد من كان أم
الغائبينالنمل – (20)
التفسيريجد فلم الطير من جنوده سليمان تفقد
أرى : ال مالى وقال فتعجب ، الهدهدعنا غائب أم بيننا هو هل الهدهد
بيننا؟ وليس
الهدهد آية ورد النمل سورة .20فى
4343
الوصيلة - – - السائبة البحيرةالحام
تعالى : قالمن الله جعل ما
ول سائبة ابحيرةول اول حام اوصيلة
كفروا الذين ولكنالله على يفترون
ل وأكثرهم االكذب – 103 *) يعقلونالمائدة(
عن التفسير : البخاري روىقال : المسيب بن سعيد
درها البحيرة يمنح التيفل أحد اللطواغيت يحلبها
الناس . من
فقط هنا اللفظ ورد
ائبةو كانوا الس التيل افل هتهمآيسيبونها
شيء عليها يحملالبكر الوصيلةو الناقة
أول في تبكرال تثني إنتاج ثم بأنثى بلبأنثى بعد
يسيبونها وكانواإن لطواغيتهم
بأخرى إحداهما وصلتبينهما ليسال الحام و ذكر بل إفحل
يضربفإذا المعدودة راب الض
ضرابه قضىللطواغيت ودعوه
أن من وأعفوهشيء عليه يحمل
الحامي وه . وسم
4444
إعدادالمجلس • القرآن تفسير فى المنتخباإلسالمية للشئون األعلى
الصابونى • على لمحمد التفاسير صفوة•http://www.al-islam.com
النهاية
تفسير اآليات
Recommended