1: أساسات أدارة المشارع رقم

تعرف المحاضر

شهادة خبر ف إدارة المخاطر

تعرف اإلدارة

تعرف اإلدارة

حث دور محور موضوعها الرئس حول اإلنسان , تعرف اإلدارة كعلم من العلوم اإلنسانة

, باعتبار أن العنصر البشري ف اإلدارة هو عنصر الحسم ( اإلنسان العامل , واإلنسان القائد )

.مهما تقدمت وسائل التكنولوجا

علم واالجتماع علم واالقتصاد والتارخ مثل ”: فاإلدارة كعمل إنسان مثل جمع العلوم اإلنسانة

. ”النفس

تخضع تعرفاتها ألكثر من وجهة نظر ومن هنا قل عنها أن اإلدارة كالكرة شددة االستدارة

و اإلدارة تمثل مفتاح التقدم ف أي مجتمع باعتبارها التنظم البشري الجماع الهادف فه

. ظاهرة اجتماعة تقوم على التمازج بن مجموعات من األفكار كاد الصراع بنها ال نته

ولو ضربنا مثال من مجتمع كالمجتمع الابان والتقطنا منه إدارة العملة التعلمة ف الابان

الكتشفنا إلى أي مدى تحقق الابان تقدمها المستمر من خالل اإلدارة الناجحة للعملة التعلمة

.ف المدان

أنواع اإلدارة

و عله فإنه ال فوتنا ف هذا الصدد مادمنا ف مجال مناقشة قضة اإلدارة أن

نستعرض أضا ف إجاز بعض صور تطور الفكر اإلداري وعلى ضوء ذلك

:مكن النظر لإلدارة من خالل أربع مراحل أساسة تتمثل فما ل

اإلدارة العلمة

العالقات اإلنسانة

المدرسة التجربة

اتجاه النظم ف اإلدارة

اإلدارة العلمة تعرف

فإذا حاولنا إعطاء فكرة عن مالمح كل مرحلة من هذه المراحل كناتج فكر إداري

:نقول إن حركة اإلدارة العلمة تتمثل مالمحها فما ل

فوق مصلحة األفرادالعامة مصلحة.

تنظم العمل هو الهدف ومن ثم التركز عله.

الرقابة الصارمة.

التدرج الهرم ف المسئولات واالختصاصات.

المنظمة عبارة عن تنظم مكانك

العالقات اإلنسانة تعرف

:أما مدرسة العالقات اإلنسانة فمكن تلخصها ف إن اإلنسان لس حوانا اقتصادا

إنسانتهعامل علها مراعاة.

إن إشباع االحتاج المادي ال كف وحده لتدفق اإلنتاج.

إن االتصاالت الجدة مدخل صحح لكفاءة األداء وتحقق النتائج.

عله

فإن اإلنسان ف النهاة مرتبط بالجماعة وإنه تعن كسب الرضا اإلنسان ف العمل

المدرسة التجربةتعرف

أما المدرسة التجربة فه تجمع الكثر من مبادئ اإلدارة العلمة إنما ف شكل

:أكثر تعدال وتطورا تمثل فما ل

تعن تحدد المسؤولات القانونة بدقة شددة.

تفوض كبر ف المسؤولات الومة باإلضافة إلى نظام رقابة صارم.

التحدد الدقق لدور المدر.

كل وحدة مستقلة تحت رقابة مدر واحد.

مدرسة النظم تعرف

أما مدرسة النظم وه من المدارس الحدثة ف تطور الفكر اإلداري فتحكمها بعض

:المبادئ نورد منها الثالثة مبادئ الرئسة التالة

وه الوسلة الت من خاللها تم تحقق الترابط بن أجزاء : االتصاالت

.المنظمة

بن أهداف المنظمة واألفراد: التوازن.

الت من خاللها نتظم العمل ف المنظمة: القرارات

و باستعراض ما تقدم فإنه مكننا القول إنه ف تارخ الفكر اإلداري تمثل هذه

على أنه . المدارس مراحل , لكل وجهة نظرها المستمدة على أسس علمة

تعن القناعة بأن هذه المدارس على امتداد الفكر اإلداري ال تتحقق فاعلتها

التطبقة إال من خالل ممارسة العملة اإلدارة حتى مكن تفهمها وحتى مكن

استثمارها ف قادة االجتماعات وهو موضوعنا الرئس

المفاهم األساسة ف اإلدارة

مهارات المدر الفعال

المهارة ه القدرة على اإلنجاز والداء, واستخالص النتائج, وحل المشاكل

:ومواجهة المواقف بأكبر قدر من الفعالة والكفاءة, وتحت شروط ثالث ه

السرعة

الدقة

التتابع المنطق ف األداء

:وتتبلور مهارات اإلدارة ف ثالث مجموعات ه

( العقلة ) المهارات الفكرة

(التعامل مع اآلخرن ) المهارات اإلنسانة

( التخصصة ) المهارات الفنة

, بههذا وتتناسب تشكلة المهارات الالزمة للمدر مع طبعة العمل الذي قوم

ومستواه التنظم, والظروف الت عمل فها حث تطلب كل عمل مهارات

معنة تزد أهمتها وفقا لطبعة هذا العمل, فالمدر المال, مدر الحسابات,

ومدر التخطط كل هؤالء ف حاجة لمهارة التعامل مع األرقام والمعادالت

والمفاهم الكمة, أكثر من حاجاتهم إلى مهارات التعامل مع اآلخرن والقدرة

على التعبر, وعلى العكس قد حتاج مدر التسوق أو مدر األفراد إلى مهارات

التعامل مع اآلخرن أكثر من مهارات التعامل مع األرقام, بنما حتاج المدر

العام إلى الرؤة الشاملة, الحس االجتماع, والحس الساس أكثر من

المهارات الفنة والتخصصة, وبن الشكل التال تشكلة المهارات الالزمة لكل

مستوى إداري .

المستوات اإلدارة

اإلدارة العلا

اإلدارة الوسطى

( اإلشرافة )اإلدارة المباشرة

الحس الساس+ الحس االجتماع + الرؤة الشاملة ) المهارة الفكرة(

( التعامل مع اآلخرن+ القدرة على التواؤم مع اآلخرن )المهارة اإلنسانة

التخصص ف الموضوع, واإللمام بتفاصل األمور (المهارة الفنة(

مهارات الفكرة

:مهارات فكرة

الرؤة اإلستراتجة/ التخطط.

الموارد. . . الوقت . . . التنظم.

تحلل البئة المحطة, واستخراج التحدات والفرص.

والساس للموقف . . التقدر االجتماع

المهارات اإلنسانة

اإلنسان االهتمام بالجانب

اختار المساعدن

تشكل فرق العمل.

توجه المرؤوسن.

تحفز العاملن معه.

تفوض السلطات.

دعم ومساندة العاملن معه.

االتصال الفعال.

االستماع وتلق المعلومات.

اإلقناع, والمناورة, والحوار.

العمل مع الفرق.

جانب

جانب العمل

اإلنسان

مهارات فنة

مهارات فنة

وضع الهداف ف صورة فنة.

ترجمة الساسات العامة إلى إجراءات.

وضع معار التقم.

تطبق المعار.

تصمم النظم.

إجراء المتابعة

المدر الناجح

:المدر الناجح هو الذي

عرف كل فرد عمل معه واجباته ومسئولاته وسلطاته

ؤدي كل فرد عمل معه المطلوب منه بأعلى قدر من اإلنتاجة.

عمل الجمع ف غابه بنفس الكفاءة كما لو موجودا.

حاول حل أي مشكلة تعرض لها ف العمل قبل أن لجأ إله.

بادر كل العاملن معه بتقدم مقترحات لتطور العمل دون انتظار أن سأله

.المدر

المفاهم األساسة ف اإلدارة

طبعة اإلدارة

تتمثل طبعة ف السمات الت تمزه عن باق األشاء وبالتال تتبلور طبعة

:اإلدارة ف ثالث سمات أساسة ه

االستمرارة:

.استمرار عمل اإلدارةببمعنى أنها عملة مستمرة

التنسق:

بمعنى ضرورة بذل الجهود الت اضمن تفاعل الوظائف والقوى المكونة لألجزاء

ف سبل تحقق أهدافه بأقل قدر من االحتكاك, , عمل اإلدارة من المختلفة

.وأكبر قدر من الفعالة, والتعاون, وبما منع التكرار واالزدواجة

اتخاذ القرار:

بمعنى العزم على أمر ما, ووضعه موضع التنفذ, وذلك بعد تحلل الموقف,

.واختار السبل المناسب, على ضوء البانات, والمعلومات المتاحة والممكنة

هرم تنفذ المشارع

تحديد

المشروع

مــــــــرحـــــــــــلة التــــــنفــــــذ

البداة النهاة

الجودة الوقت

التكلفة

0 0

مهارات بن اإلدارة والقادة

غالبا ما ثار الجدل حول المدر والقائد, وهل كل مدر قائد, وكل قائد مدر,

:حث تختلف اآلراء ف هذا الصدد على النحو التال

مجموعة أراء ترى أن كل مدر ال بد وأن كون قائدا باعتبار أن وظفته

التوجه, تعن القادة وال مكن أن مارس المدر وظفة اإلدارة دون أن

.مارس وظفة التوجه, ولس بالضرورة أن كون كل قائد مدرا

مجموعة أراء ترى أن هناك فرق بن المدر والقائد, فالقائد قد ال كون

مالكا لمباراة التخطط, والتنظم, ولكنه مع ذلك كون قائدا ناجحا, والمدر

قد عتمد نجاحه على رؤة ثاقبة, نفذها معاونه دون أن ملك القدرة

حث . . . المتمزة على القادة أو التوجه, ومع هذا كون مدرا ناجحا

ترى هذه المجموعة من اآلراء أن اإلدارة أكثر اعتمادا على الفعالة

.الشخصة, بنما تكون القادة أكثر اعتمادا على الجاذبة الشخصة

خصائص مدر المشروع

مجال المشروع

واسع المدارك

لدة خبرة ترا

رالق

ا

.......................................................................................................

.......................................................................................................

مهارات بن اإلدارة والقادة

مجموعة أراء ترى أنه ال فرق بن االثنن فكل مدر ال بد وأن كون قائدا

وكل قائد ال بد أن كون مدرا وأنه ال مكن أن كون هناك مدرا ناجحا دون

أن كون مالكا للفعالة الشخصة, والجاذبة الشخصة, فهما وجه لعملة

.واحدة ه القادة, واإلدارة معا

مجموعة أراء ترى أن أي قرار إداري ناجح ال بد وان كون له ثالث أبعاد

: أساسة ه

األساسةبعاد الأ

لبعد الفن:

والذي تمثل ف األسس العلمة والمنطقة والموضوعة الت بن

.علها القرار

البعد الساس:

والذي عن باآلثار المترتبة على اصطدام هذا القرار بالواقع العمل,

بالواقع العمل . . . حتى ولو كانت كل أبعاده الفنة صححة تماما

قد رفضه, وبالتال ما ه اإلجراءات الت تجعله مقبوال من هذا

الواقع ؟ فحساب هذه اإلجراءات, ومعرفة كفة مواجهتها هو البعد

الساس ف القرار

األساسةبعاد الأ

:البعد االجتماع

الذي عن باآلثار المترتبة لهذا القرار على األفراد سواء كانوا منفذن له, أو

متأثرن بنتائجه, وبالتال كون هذا البعد مرتبط بحساب هذه اآلثار, وكف

نجعل األفراد مستقبلن للقرار ومتوائمن معه ومدافعن عنه ؟ والقائد وفقا

آلراء هذه المجموعة هو ذلك المسئول الذي ستطع أن صدر قرارا متسما

باألبعاد الثالث السابقة, وإن كان ال ستطع حساب البعد الفن, فإن معاونه

قادرن على ذلك ألن مسئولته تتبلور ف البعد الساس والبعد االجتماع

وهنا تبادر السؤال التال, وهل مكن أن كون المدر فعاال دون أن .للقرار

كون قادرا على إصدار قرار تم حساب كل األبعاد الثالث السابقة فه ؟ واإلجابة

بالطبع ال ؟ لذلك فنحن نرى بناء على العرض السابق أن المدر الفعال ال بد وأن

أو على األقل قادرا على حساب البعد الساس, والبعد االجتماع . . كون قائدا

. )بالمفهوم السابق عرضه لهذن البعدن ) ف قراراته

اإلدارة بن العلم والمهارة

بناء على ما سبق مكن تناول اإلدارة على أنها علم, ومهارة أو تقنة ,فه علم

باعتبارها مجموعة متكاملة من األسس والمفاهم والمبادئ العلمة الت تم

اختبارها والتأكد من صحتها من خالل العدد من البحوث, وأضا بعد ثبوت

.نجاحها ف الواقع العمل

وه أضا ف نفس الوقت مهارة, وتقنة باعتبارها مجموعة من األسالب

التطبقة الت تعتمد على مهارة المدر الذي سقوم بتطبق هذه األسس

والمفاهم والمبادئ العلمة الت قدمها له علم اإلدارة, وصوال إلى نتائج

وإنجازات محددة, فاإلدارة ف النهاة ه علم اإلنجاز, وه فن ومهارة وتقنة

.اإلنجاز وتحقق األهداف بأكثر الطرق فعالة وكفاءة

تحدد نموذج أنجاز المشروع

0%

10%

20%

30%

40%

50%

60%

70%

80%

90%

100%

البدية التخطيط التنفيذ المراقبة النهاية

التنفيذ

التخطيط

المشروع

الشروط المطلوبة ف إي مشروع

الشروط المطلوبة ف القادي

اختار مدر المشروع المناسب

جمع المعلومات الكافة عن المشروع

اختار فرق العمل

االتصال المباشر باألعضاء

تدون كافة المالحظات

أن كون لدة بعد نظر للمشروع

المعار المطلوبة ف المشروع

المعار المطلوبة ف المشروع

دراسة اللوائح والقوانن

أخذ رأي الخبراء

أعداد الدراسات الالزمة

التنفذ ف الوقت المحدد

االلتزام بالجودة العالمة

تحدد تكلفة المزانة

تحدد مجال المشروع

:وكل واحده منها له خصائص وه كاألت

اللوائح والقوانن

دراسة اللوائح والقوانن

جب دراسة اللوائح والقوانن عل حسب المكان

تكلف الشؤون القانونة بذلك

التعامل الرسم ف كافة األمور

تسجل إي مالحظات

االعتماد عل المرسالت الرسمة

رأي الخبراء

رأي الخبراء

جب التعامل مع الخبراء ف كافة المشارع وذلك

بسبب الدراة الكافة ف تخصصاتهم ,وعدم

تهمش دورهم ف كافة األشاء سوء كانت

.كبرة أو صغرة

توثق واعتماد إي قرارا صادر رسما

أعداد الدراسات الالزمة

أعداد الدراسات الالزمة

أعداد الدراسات الفنة

أعداد الدراسات اإلنشائة

أعداد الدراسات اإلشرافة

أعداد الدراسات الزمنة

أعداد الدراسات االقتصادة

أعداد الدراسات التسوقة

عامل الوقت

عامل الوقت : أوال

حسب عامل الوقت ألي مشروع بعدده مقاس منها

مجال ألمستندي

مجال التخطط

مجال التنفذ

مع االعتبار عدم إضافة مدة أضافة للمشروع لتحسب ألي ظرف بل تحدد وقت

االنتهاء بدققة والساعة , وعدم االنتهاء قبل موعد نهاة المشروع , فذلك

عن بأن هنالك خالل ما , وإضافة الوقت تسبب ف تأخر المرحل التالة ,

.حث عود ذلك بخسارة

الجودة

.عنصر الجودة من أهم األشاء وه تنقصم إل أربع أقسام

جودة األداء

جودة العمل

جودة العامل جودة المنتج

:.وتنفذها جب التحكم ف الجودة بمراعاة األت

خطة الجودة

معر الجودة

التغرات الت تم ال تتم إال بالموافقة علة من قبل أدارة الجودة

التأكد من ما تم توصلة سوى كان سلعة أو مستند

نموذج تحلل الجودة

0

2

4

6

8

10

الخبرة البشرية

الوضع االقتصادي

التقنية البشرية

وااللكترونية

التسويق للجودة

دةجو

للي

عدصا

لت اور

ظمن

ال

الجودة

نظام الجودة العالية

نظام الجودة الرديا

المقياس العالمي للجودة

المزانة

: لمعرفة أسس نجاح المشروع المقام , جب أعداد مزانة , وه تتمثل ف األت

تحدد نطاق العمل

تقرر قمة المالة الومة والسنوة

دراسة التكلفة الومة والسنوة

خطة الكوادر لمدة عام

خطة اآلتة من إدارة المخاطر.

استخدام البرامج الحاسوب لتدارك المخاطر.

توثق المستندات

مجال العمل

أدارة الوقتأدارة الجداولأدارة تحدد

المشروع

أدارة الكلفةأدارة الجودةأدارة كوادر العمل

أدارة المشترياتأدارة التوصلاألخالقيات المهنية

النهاة المراقبة التنفذ التخطط البداة

أدارة المخاطر

أدارة المخاطر من أهم اإلدارات ف إي مشروع , وجب توفرها ف أي

قطاع حث تمكنك هذه اإلدارة من معرفة المخاطر الت قد تتعرض إلة ف

.تنفذ مشروعك سوء كان ف البداة التنفذ أو منتصفة أو نهاة

كف نعلم بأن هنالك مخاطر وكفة التعامل معها ؟

o بهادراسة اللوائح والقوانن والتقد

o إتباع خطة أدارة المخاطر

o وضع خطط زمنة

o تشكل فرق عمل لزوابع الذهنة

o تحدث البانات الواردة أوال بأول

o استخدام البرامج الحاسوب المخصصة لذلك

o أستخدم نظام جنت الوح وتدون المالحظات الواردة فورا .

أدارة المخاطرتقسم

أدارة المخاطر

تخطط والسطرة

عل المخاطر

تعرف المخاطر وأسبابها

تحلل المخاطر من

ناحة النوعة

تحلل المخاطر من

ناحة الكمة

التخطط المسبق لمواجه المخاطر

المراقبة والتدقق عل محل المخاطر

نظام جنت وكفة عمل الفرق الزوابع الذهنة

0

2

4

6

8

10

12

البدية التخطيط التنفيذ المراقبة النهاية

المشروع

التنفيذ

ة ار

إلدا

ت ءا

فالك

ا

ة لما

ال

ت ءا

شاإلن

ا

مرحلة التنفذ

مجــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــال الخبــــــــــــــــــــــــــــــــراء

F.S.N.Pتشكل فرق الزوابع الذهنة

جدول معرفة مكان الخطر

+ +

+ +

+ +

+ +

+ +

+ +

+ + + + + + + + + +

مشاكل مرتفعة

مشاكل ضعفة مشاكل قوة

مشاكل منخفضة

جب االنتباه إل المخاطر قبل بدة المشروع

كفة االنتباه للمخاطر

0

2

4

6

8

10

12

البدية التخطيط التنفيذ المراقبة النهاية

ر طخا

لم لاه

تبالن

اة

ف ك

نب ول

جد

المشروع

المشروع

سطرة خارجة