مختصر أسماء الحسنى الثابتة في الكتاب المقدس

على التعرف في المختصر

سلسبيل مكتبة24522919 - 0106761219

القاهرة - - الزيتون حدائق بالله العزيز شارع

للمؤلف محفوظة الطبع حقوق

http://www.alridwany.com

األولى الطبعة م2008/ هـ 1429

_____________________

دول وجميع مصر في التوزيع وكيلالعالم

سلسبيل مكتبة24522919 - 0106761219

- الزيتون حدائق- بالله عزيزال شارعالقاهرة

_____________________

-6-

(6)

في الثابتة الحسنى الله أسماء على التعرف في المختصر مقارنة دراسة المقدس الكتاب

-7-


-8-

(8)


الرحيم الرحمن الله بسم

وأصلي الشاكرين، حمد ربي أحمدك للعــالمين، رحمة المبعوث على وأسلم األنبيــــاء من إخوانــــه ســــائر وعلى

والمرسلين.

ــا لقــد ــا أخبرن وجــود عن محمــد نبين إلى بها تعرف لله اسما وتسعين تسعة

ــاده :فقــال الســنة وفي القــرآن في عب(Zع[ة\ للــه] إ]ن ع]ين[ ت]ســ^ ت]ســ^ ا و[ م[ ة\ اســ^ ــ[ ائ Z م] إ]ال

د\ا ا م[ن و[اح] اه[ ل[ أ[حص[ نZة[ د[خ[ .(1) (الج[

فعال للدهشــة يــدعو الذي األمر لكن في اســما وتســعين تســعة تجــد أن

تزيــد تطــابق بنســبة المقــدس الكتاب جــاء مــا مــع المائــة في الثمــانين عنــرغم على والســنة القــرآن في من ال

فيهــا نــزل الــتي الزمنية الفترة طول موسى زمن من األنبياء على الوحي

عيســى زمن في الوحي انتهاء حتىــالرغم اآلن، إلى ــخ اختالف من وب نس

عن الــتراجم وكــثرة المقــدس الكتــابــتي األلواح وفقدان األصلية، اللغات ال

مســلم واإلمــام (،6957) بــرقم البخــاري رواه1.(2677) برقم

-9-


ــا ــه كتبه ــده، الل ــا بي ــد اآلن هي وه ق ونصوصــها بمواضــعها معلومة أصبحت

ــاب في ــدس الكت ــد المق ــة بع الدراس لها نلخص التي الحاسوبية الموسوعية

المختصر. هذا في

ــوم ــ ــالم في ومعل ــ ــة أن اإلس ــ جمل الغيبيــة األمور من الكلية الله أسماء

غــير وأنهــا بعلمهــا، اللــه استأثر التيــورة ــدد في محصـ يفهم وال ،معين عـ

وتســعين تسعة على النبوي النص منــا حصـــرها اســـما ــا جميعهـ بمجموعهـــود ألن الكلي؛ ــاء المقصـ ــذا بإحصـ هـ

الــتي الحســنى األســماء إحصــاء العددــه في عباده إلى بها الله تعرف كتاب. رسوله سنة وفي

ال الحسنى األسماءالقيم: ) ابن قال فــإن ؛بعــدد تحد وال ،حصر تحت تدخل

بهــا اســتأثر وصفات أسماء تعالى لله ملــك يعلمهــا ال ،عنده الغيب علم في

ــا ،مرســـل نـــبي وال مقـــرب في كمـ اسـم بكــل »أسـألك: الصـحيح الحـديث

أنزلتــه أو ،نفســك بـه سـميت ،لك هو علم في بــه اســتأثرت أو ،كتابــك في

ــة أســماءه فجعــل ،عنــدك« الغيب ثالث فأظهره نفسه به سمى قسم: أقسام

-10-

(10)


ــه من شاء لمن ولم غــيرهم أو مالئكت كتابـه بـه أنـزل وقسم كتابه، به ينزل

اســتأثر وقســم عباده، إلى به فتعرف أحــد عليه يطلع فلم غيبه علم في به

بــه، اســتأثرت قــال: ولهــذا خلقه، من. (1)( بعلمه انفردت أي

الـــتي البحث نتيجـــة أظهـــرت لقـــدــا في إليهــا خلصــنا اللــه أســماء كتابن

والســنة القــرآن في الثابتــة الحســنى من عبــاده إلى بــه اللــه تعــرف ما أن

كتابه في وردت التي الحسنى أسمائهــنة وفي ــوله سـ ــماء هي رسـ األسـ

العدد في المذكورة والتسعون التسعة التســـعة ســـواء المخصـــوص، النبـــوي

ــعون ــ ــة، والتس ــ ــعة أو المطلق ــ التسالمقيدة. والتسعون

ــد ــتخرجنا وق ــا اس ــاب من أيض الكت تتفــق اســما وتســعين تسعة المقدس

ــوابط تلك اإلحصاء، ضوابط مع أو الض نصــوص عليهــا دلت الــتي الشــروط

وصــف في الــواردة المقــدس الكتــابفيها. ومنزلتها الله أسماء

أســماء كتابنــا في تحــدثنا قــد وكنــا

ص العليل شفاء أيضا وانظر ،1/171 الفوائد بدائع1277 .

-11-


ــه ــة الحســـنى اللـ القـــرآن في الثابتـــة أن والســنة بعض تخصــيص في العلــه أســماء ــة الل وتســعين بتســعة الكلي من الغايــة تحقيــق إلى تعــود اســما الحيـــاة مرحلـــة في اإلنســـان وجـــودــه حكمة وإظهار الدنيا، ــه في الل ابتالئ

وتكليفــــــه األرض في باســــــتخالفه من الحالل وتمييز واألحكام، بالشرائع

إلى الله تعرف المرحلة الحرام. تلك وصــفاته أســمائه من بجملــة عبــاده

ــب ــة تناس ــان حاج ــرورياته، اإلنس وض وإمكانياتــه طاقاته أقصى لربه فيبدي

ــق في ــة تحقي هــذه بمقتضــى العبودياألسماء.

لالبتالء دارا الــدنيا الحياة كانت ولما أو الكفــر الختيــار ومحال واالمتحــان،

متفـاوتين فيهـا النـاس وكان اإليمان،ــاال مختلفين ــ ــا آجـ ــ ــاو وأرزاقـ ــ ألوانـ

فــإن كــذلك؛ الــدنيا كانت لما ،وأخالقا الخالئــق تعريــف في ت[ظهر الله حكمةــا ــبهم بم ــمائه من يناس ــفاته؛ أس وص

التوبـــة أراد إن العبـــاد من فالمـــذنب والمظلـوم رحيمـا، غفـورا اللـه سيجد

نصــيرا، وليــا عــدال حكمــا حقــا سيجده عزيزا قويا سيجده المقهور والضعيف

-12-

(12)


ــارا ــديرا، جب ــير ق ــيجد والفق ــه س الل بصـــيرا. وهكـــذا ســـميعا متكال رازقـــاــوف ــد س ــاد يج ــماء من العب ــه أس الل

ويلــبي حــاجتهم يناســب مــا وصــفاته اللــه فطــر الــتي فــالفطرة بغيتهم؛

تلجـــأ أن اقتضـــت عليهـــا الخالئـــق ضــعفها، عنــد عليــا قــوة إلى النفوســا فقرها، عند أعلى غنيا وتطلب وطيب قريبا بصيرا وسميعا ذنبها، عند رحيماــد ــؤالها، عن ــا ومن س ــانت هن ــل ك لك

قــدرها التي الخلق مراحل من مرحلة أســمائه من يناســبها ما سبحانه الحق

وأفعاله. وصفاتهــد ــأل وق ــائل يس ــة عن س في العل

اســما والتســعين للتســعة بيــان عــدمــه على ــ ــد وج ــ ــر الع ــ نص في والحص

ــد؟ ــواب واح ــدنا والج ــو عن ــواب ه الجــذي ــاه ال ــماء بحث في ذكرن في األس

بيــان في أيضــا هنــا ونــذكره اإلسالم، اللــه أسماء على النص عدم في العلة

المقــدس، الكتــاب في حصرا الحسنى إلى النــاس دفــع هــو المــراد أن ذلــك

اللــــه، كالم قــــراءة في المجاهــــدة وتحصــيل وعبــادة، ذكــرا بــه واالرتباطــماء ــما األس ــما، اس ــوا اس ــا ليؤمن بهــتركوا أن ال بمقتضاها، ويعملوا كالم ي

-13-


ــه ــه وال الل ــون وال يقرؤون ــه يرتبط بــون ــيين ويكون ــه أم ــه ال في إال يعلمون

في إال إليــه الشخص يرجع فال أماني، على الــــترحم أو المناســــبات، بعض

على الحث هي إذا فالعلـــة األمـــوات، ورفعــــة الخــــيرات في المســــارعةــدرجات، ــ ــاوت ال ــ ــازل وتتف ــ في المن

والجنات. الملكوت الحسنى األسماء أثر نعلم هنا ومن

ومــا عبــاده إلى بهــا اللــه تعرف التي أثــر وظهــور الصــفات، من تضــمنته

ــاكمال ــدس ه ــه المق ــهب وارتباط حكمت وظهـــور المخلوقـــات، في ســـبحانه

تشــهد الذي الوجه على محبته بواعثــول ــر العق ــاه؛بم والفط ــهد قتض فتش

كــل أو فعــل كــل في البــاهرة حكمتهقضاه. ديني حكم

ــد ــنة في ثبت لق ــة الس أن المحمديــه ــق الل ــورته، على آدم خل وثبت صــك المقدس، الكتاب في أيضا ذلك وذل

وجه على أرضه في لله خليفة ليكون يتقلب فيهــا مســتخلفا فيحيــا االبتالء،

ــدرة بين ــه قـ ــه، اللـ ــله وحكمتـ وفضـ آثــار ولتظهــر وقوتــه، وعدله ورحمته،

ذريتـه، وفي فيـه وصـفاته الله أسماء

-14-

(14)


ــة ــ ــدة إذا فالحكمـ ــ ــوع في واحـ ــ النـ واحــدة خلقهم من والغايــة اإلنســاني،

ــل ــ ــادة في تتمث ــ ــه عب ــ خالل من الل األرض، في اإلنســــــان اســــــتخالف

التشـريعي الـديني اللـه بمراد وإلزامهــا ــتأمنه فيمـ ــترعاه، اسـ ــه واسـ وخولـ

وابتاله. ــمع من ويخطئ ــ ــة يسـ ــ "على كلمـ

ــتي أو اإلســالم في وردت صــورته" ال التوراة في وردت صورتنا" التي "على

يتخيـــل أن إال ذهنـــه في يـــأتي فالــذات ــة ال ــدة اإللهي ــورة في مجس الص

شخصــية صورة لربه فيتصور البشرية،ــة ــتي بالكيفيـ ــا الـ ــة في يراهـ بطاقـ

ــة، ــذا الهوي ــبيس من فه ــيطان تل الش المعلــوم فمن اإلنسان، على بشبهاته

ــه أن ــ ــوف الل ــ ــرآن، في موص ــ القــتي التوراة في ثابت وكذلك ــزلت ال أن

كمثلـــه ليس اللـــه أن موســـى على العينــان، تــراه نظــير لــه وليس شيء،

يــراه أن الــدنيا هذه في يمكن ال وأنه لــه رأينــا وما رأيناه، ما فنحن إنسان،

كيفيته؟ حقيقة نتصور فكيف مثيال، على لإلنســان اللــه بخلق والمقصود

العــام بالمشــترك نــؤمن أن صــورته اللغوي الوصف أو االسم في اللفظي

-15-


اللــه لنوحــد اإلضــافة، عن تجــرده عند االســم إضــافة عنــد الفارق القدر في

اإلنســان وأن الخــالق، إلى الوصف أوــا ــغ مهم ــفه، في بل ــالغ أو وص في ب وســموه علــوه في يصــل فلن اســمه

في اســتخلفه الذي الخالق وصف إلى فالعاقــل ملكــه، في واســتأمنه أرضــهــا ــرف ال حينه ــة في يتص ــتي األمان ال

يرجــع أن بــد وال بإذنــه، إال فيها خوله أن عليـــه وفـــرض شـــرعه إلى فيهـــا لتظهــر ذلــك وكل ونهيه، ألمره يمتثلــار ــماء آث ــه أس ــفاته الل خالل من وص

بحكمتــه، وعالقتهــا الله بقدرة اإليمان اإليمــان بين اعتقادنا في نجمع وكيف

عبوديتــه تحقيــق مع جهة من هبربوبيتأخرى. جهة من بشريعته والعمل

أسماء الله ومنزلتها في الكتابالمقدس

ــاب في ورد ــدس الكت ــماء أن المق أســه ــا الل ــنى كله ــة حس ــاني عن منزه مع

ــدنس ــ ــتي والنقص ال ــ ــــف ال ــا يتص ــ به الجالل مطلــــق لهــــا وأن المخلــــوق،

شــأنها في تعلــو الــتي والرهبة والكمال وأن كمالــه، بلــغ مهمــا مخلــوق كل على

أزال الــرب بــه موصــوف دائم أمر حسنها -16-

(16)


والعدل بالخير تفيض مباركة وأنها وأبدا،ــق، على ــر الخالئ ــا وتظه ــا آثاره وكماله

ــه، عطائه خالل من فيهم ــه ومنع ومعونت في وحكمتـــه لذنبـــه، ومغفرتـــه لعبـــده

الحسنى الله أسماء وأن بذكره، ابتالئهم بهــا يدعى التي هي المقدس الكتاب في

من ثمــة فليس غيرهــا، دون بهــا ويحلف بــه، ليحلــف وأســمائه الله من أعظم هو

اإللحاد وال عليها التجديف يصح ال وكذلكــا التطاول وال فيها، ــا وال عليه في جعله بها يميل أن ينبغي وال بها، تليق ال مرتبةــا ــا يجب عمـ والكمـــال العظمـــة من لهـ

.(1)والجالل والحسن النصــوص تلــك من ااستخلصــن ثم ومن

ــروط ــاء ش ــماء إحص ــنى األس من الحس على ملخصــة فجــاءت المقــدس الكتــاب

التالي: النحو

االسم ثبوت األول الشرط الكتاب نسخ مجموع في بنصه

المقدس الحســنى األسـماء إحصـاء شـروط من

االســم ثبــوت هــو المقــدس الكتــاب في

الثابتة الحسنى الله أسماء كتابنا في األدلة تفصيل1 .84 - 77 ص المقدس الكتاب في

-17-


ــه ــخة أي في بنص ــخ من نس ــاب نس الكت الشــرط هــذا اشــترطنا وقــد المقــدس،

على توقيفيـة الحسـنى األسـماء لتكـون يــرى لمن وملزمــة المقدس، الكتاب نص

ــية ــدنا على وليس النص، قدسـ نحن جهـــه أســماء اشــتقاق في الصــفات من الل

وإن فيه، وردت التي والمعاني واألفعال يفعلونــه وهم عنــدهم، جــائزا ذلــك كــان عنــدنا مقبــول وهــو تحرج، غير من كثيراــا ــابهم في أيض ــدأ، حيث من كت وإن المب

القرآن، كتابنا في عندنا مقبول غير كان من واحــدة طبعــة وجود لعدم نظرا وذلك

النســخ مــع وتتفق تثبت المقدس الكتاب غيرهــا أو اللغــة، بذات الموجودة األخرى

النص يتغــير فربمــا األخــرى، اللغــات من يحــذف أو أخــرى، إلى نســخة من عندهم اللــه كاسم أخرى، دون طبعة في االسم

إال المقــدس الكتاب في يرد لم المهيمنــه: ) وهو واحد، موضع في ك[ يفقول ــ] ذ[ل

ين] [ الح] أ Zــ ان] ت[ن[ب Zــ جZي النZب]ي ا ح[ Zــ ي ك[ر] ز[ بن� و[د�و[ ــ] ود] ع ــ� يم]ين[ ل]لي[ه ل]يم[ ف]ي الم�ق] شــ[ أ�ور�

وذ[ا ي[هــ� م] و[ ه] الــرب ب]اســ^ ]لــ[ ائ]يل[ إ ر[ إ]ســ^يم]ن] م الم�ه[ الكتــــــــاب.( ع[ل[يه] 1: 5 عزرا سفر المقدس

المقدس الكتاب من أخرى نسخة لكن

-18-

(18)


المقــدس الكتاب دار عن ذلك بعد صدرت موضــعه من المهيمن اســم فيهــا حــذف

[1يلي: ) كمــا النص فجــاء نهائيــا، أ Zت[ن[بــ ف[ان] Zــ ي] النZب]ي Zج ا النZب]ي� ح[ Zــ ي ك[ر] ز[ د�و[ بن� و[ ــ] عود] ــ� ذ]ين[ ل]لي[ه Zــ وذ[ا ف]ي ال ــ� ل]يم[ ي[ه ــ[ ش أ�ور� و[م] ]لـــه] ب]اســـ^ ائ]يل[ إ ر[ م إ]ســـ^ وفي.( ع[ل[يه]

وكــان[1هكــذا: ) النص أصــبح ثالثة نسخة، ان] Zــ ــاي� النZبيـ جـ ا ح[ Zــ د�و، بن� وزك[ر]يـ ــ[ عـم] ي[تك[لZمــان] لليهــود] إ]ســرائيل[ إلــه] با[ســ^

شليم[ ي[هوذا في الذين[ .(وأور� االسـم ورد العزيـز اللـه اسـم وكذلك

فقد ثم نسخة في إضافة غير من مطلقا ذات من أخــرى نســخة في العزيــز اســم

لم وكأنــه المقــدس الكتــاب في الموضع العزيز اسم ورد وربما أصال، موجودا يكن إلى أخرى نسخة في فيتحول نسخة في

مثال البارئ الله واسم كالقدير، آخر اسم في مضـــافا المقـــدس الكتـــاب في ورد

االسـم حـذف ثم المقـدس الكتاب نسخة نســخة في بــآخر واســبتدل موضــعه من

ــة أخــرى، األســماء تفصــيل بعــد واألمثل عنــد بدقــة ومعلومــة جــدا كثيرة أصبحت

االسم ثبوت اشترطنا ثم ومن المقارنة، المقـدس الكتـاب نســخ مجمـوع في نصا

في إليــه الرجوع يمكن الشرط وتفصيل

-19-


.(1)الموسوعي الكتاب

علمية الثاني الشرط الكتاب نسخ مجموع في االسم

المقدس نســخ مجموع في نبحث أن والمقصود

سمى التي األسماء عن المقدس الكتابــرب ــ ــه الـ ــ ــا، نفسـ ــ عن نبحث أن ال بهـ

عنــدهم وردت الــتي واألفعــال األوصافــتق ثم ــا نحن نش ــه منه ــا لل ــاء م من نش

أســماء تكــون أن المفترض ألن األسماء، كمــا المقــدس النص على توقيفيــة اللــه نرجــع أن بــد وال اإلســالم، في عندنا هي عنــه وردنــا مــا نص إلى اللــه تســمية في

ــه سمى الذي اسمه عن لنبحث نفســه، بــمه ــا فاس ــف كم ــاب وص ــدس الكت المق

ــالى وقد وأبدا، أزال قدوس عظيم عن تعــتي والنقص الدنس معاني كل يتصــف الالمخلوق. بها

باالشــتقاق األخذ أجزنا لو أنه بينا وقد جميــع الســتخرجنا المقــدس الكتــاب من

ــماء ــنى األس ــة الحس ــرآن في الثابت الق مــا إال المقيدة أو المطلقة سواء والسنة

ص المقدس الكتاب في الثابتة الحسنى الله أسماء187 -98.

-20-

(20)


التغيير بعوامل المقدس الكتاب من فقدــبر ــزمن ع ــل ال ــوع الطوي ــة وتن الترجم

ــا أننا غير الطبعات، واختالف هــذا التزمنــد ال نصــي كتوقيــف الشــرط ورود من ب

التزامــا المقدس الكتاب في علما االسمــة ــة باألمان ــة، من العلمي ــراءة جه من وب

ســمى من كــل يتحملهــا التي المسئوليةــه ــير من الل ــف غ ســماه أو نصــي، توقي

ولــو فعلي، أو ذاتي وصــف من اشــتقاقا القــرآن في عنــدنا لمــا موافقــا كــان

والسنة. اللـه اسـم منهـا لـذلك، أمثلـة وضـربنا

ــريم المجيب ــف والكـ ــار واللطيـ والقهـــا، والظاهر والسالم والفتاح فلم وغيره الحسنى الله ألسماء إحصائنا في ندخلها

أسـماء كونهــا مـع المقـدس الكتــاب في وكانت القرآن، في بنصها وردت صحيحة

ضــمن أســماء اعتبارهــا عــدم في العلــة المقــدس الكتــاب من المحصــاة األسماء

بــالقرآن يؤمنــون ال أنهم النصــارى، عند االعتمــاد أن أخــرى جهــة ومن جهــة، من

تســمية في يكفي ال وحــده الوصف علىــه ــه الل ــد وال اشــتقاقا، من ــرد أن ب في ي

ــاب ــدس الكتـ ــا المقـ النص في ورد كمـــوي النص أو القــرآني ــيزا اســما النب ممــات ــة االســمية بعالم ــداء اللغوي في كالن

-21-


الجــر، حرف دخول أو التنوين، أو الدعاء،ــناد أو والالم، باأللف معرفا كونه أو اإلس

ــه، ــماء عن نبحث ونحن إليـ ــتي األسـ الـ كلمــة في وردت بأنهــا أنفســهم يلزمون

المقدس. الكتاب أو الله

شروط من الثالث الشرط على االسم داللة اإلحصاء

الوصف أســماء الحســنى اللــه أســماء ألن ذلك

وأوصــافنا، أســمائنا بخالف مسمى علىــماء أن المقدس الكتاب في ورد فقد أس وكمــال� حســن� أســماء� كلهــا تعــالى اللــه

وأن وجالل، وتســـبيح وجمـــال� وعظمـــة� قـد الـتي النقص معـاني عن منزهة كلها

صفة هذه كانت فإذا اإلنسان، بها يتصف نفســه على الــرب يطلقها التي األسماء

ــاب في ــد فال المقــدس، الكت تكــون أن بمسمى. على أسماء على يــدل ال االســم كــان إن أمــاــأن وصــف ــانت ب ــه إلى إضــافته ك الل

إلى الصـــــفة إضـــــافة من ليســـــتــم إضافة من هي وإنما موصوفها، اســوق ــه، إلى المخل ــافة من أو خالق إض

المعــنى لتقــريب المعان، دون األعيان

-22-

(22)


التمثيــل بــاب من أو لألذهــان، المــراد الكالم من المـــراد إدراك في البالغي اســما يكــون ال فهــذا اإلفهــام، لمجرد

ألن واألبديــة، األزليــة أســمائه من للهــدم، بعد وجد ممكن، حادث المخلوق ع وليس وجــود، بعــد الــدنيا في وينعــدم

وأســمائه الــرب بخالف أزليا، وال أبديا السماوية الكتب أجمعت فقد وصفاته،

ــة، أزليــة أنهــا نصــوص دلت وقــد أبديــاب ــدس الكت ــا المق ــدع ال بم ــاال ي مج اإللهيــة والصــفات األســماء أن للشــك

ــة ــة قديم ــة أزلي ــرب، بأزلي ــة ال وباقيــه وأن ببقائه، من يشــاء من يبقي الل بإبقائـــه، وملكوتـــه جنتـــه في خلقـــه ببقائهــا باقيــة المخلوقــات ألن وليس

.(1) وطبائعها كثــيرة المقــدس الكتــاب في واألدلة

منــذ مجيــد مبــارك اللــه أن على جــدا عظمــة ذو رب وهــو األبد، وإلى األزل

لــه وجمــال، ومجــد كمال وذو وجالل، في وســرمدي األزل منــذ الشــأن علوــة وصفاته أسماؤه األبد، إلى ذلك أزلي

ــة ــه بأزلي ــة ذات ــا، وباقي وليس ببقائه وصــفاته وأسمائه ذاته في الرب شأن

المقــدس الكتــاب في الثابتــة الحســنى الله أسماء1ص.

-23-


وأســمائهم المحدثة المخلوقات كشأن في مبارك عظيم إله وهو وأوصافهم،

والكمال. الحسن غاية بالتعبــد البشــر تســمية صحت ولذلكــه ألســماء ــك وأصــبح الحســنى، الل ذلــرفا ــل ش ــد لك ــيف أن عب ــه يض نفس

ذلــك ويصــبح خاللها، من لله بالعبودية يعــرف وعالمــة وعلما وإسما له سمتاــاة، طــول بهــا التســمية فصــحت الحي

ــد ــماء بالتعب ــه ألس ــنى، الل ولم الحس على تــدل ال الــتي األســماء في تصــح

ــاف ــة أوصـ ــة، أزليـ ــال أبديـ في فيقـ عبــد اللــه، واإلســالم: عبــد النصــرانية

ــه، ــد اإلل ــد، عب ــك على وقس الواح ذل المهيمن القـــدوس الملـــك الـــرحيم

البــارئ الخــالق القــدير الجبــار العزيــز المعطي المجيد الحميد الولي المصور القــوي العظيم القيــوم الحي الشــهيدــع الحكيم ــ ــرب العليم الواس ــ األول ال الــرقيب القــادر الغفــور األعلى اآلخــر

ــابض ــط القـ ــرازق الباسـ ــريب الـ القـ الــرءوف المتعال الكبير المالك المليك

السميع النصير المولى السيد الشافيــير... إلى ــر البص ــماء آخ ــة األس األزلي

ــة، ــذه األبديـ ــا فهـ ــماء كلهـ ثبتت أســـها ــرانية اإلســـالم في بنصوصـ والنصـ

-24-

(24)


أبدية. أزلية أوصاف على تدل ألنها الصــخرة، عبد نقول أن يصح ال لكنــد ــد الحصــن، وعب ــترس، وعب ــد ال وعب

ــد المجن، ــركن، وعب ــد ال ــرن، وعب القــد ــأ، وعب ــد الملج ــراج، وعب ــد الس وعب

ــمس، ــ ــد الش ــ ــراعي، وعب ــ ــد ال ــ وعبــارس، ــ ــد الح ــ ــي، وعب ــ ــد الماش ــ وعبــالس، ــ ــد الج ــ ــتربع، وعب ــ ــد الم ــ وعب

وعبـــد األب، عبـــد وكـــذا المســـتقيم،ــد اإلبن، ــروح وعب ــدس، ال ــل الق لم ب نفســه ســمى أحدا أن قبل من نسمع كلهــا هــذه ألن اللــه، إلى تقربــا بذلك

قــابالت وممكنــات محــدثات مخلوقــاتــد كانت مخلوقات العدم، أو للوجود بع

آدم أبونا هو األكبر فاألب تكن، لم أن، قبـل أمـا لمخلـوق، اسـم أصال وهو

واألرض السماوات وجود وقبل وجودهــاك فليس ــ ــوفة أم وال أب هنـ ــ موصـ

واألبدية باألزلية اللـــه أســـماء من ليس ذلـــك وعلى

ــخرة ــ ــن أو الص ــ ــترس أو الحص ــ أو الــاص أو الملجأ أو القرن أو الركن المن

ــل في ــول مثـ ــاب قـ ــدس: الكتـ المقـت]ي »الــرب) خر[ ن]ي صــ[ ذ]ي. و[ح]صــ^ نقــ] و[م�]ل[ه]ي3 ت]ي إ خر[ [حت[م]ي، ب]ه] ص[ ي أ كن� ت�رســ] ر� و[

و[ صن]ي خ[الص]ي. ه� إ]ي ح] لجــ[ م[ ي. و[ ل�صــ] و[م�خ[

-25-


[نت[ ن]ي أ ل�ص� . (الظZال]م]ين[ م]ن[ ت�خ[م�وئ]يل[ ك]ت[اب� المقدس الكتاب ص[

3-2:2الثZان]يــوم ــ ــل أن ومعل ــ ــك ك ــ من ليس ذل

ــماء ــه أسـ ــة للـ ــفا أو األزليـ من وصـ حجـــر اســـم مثال فالصـــخرة صـــفاته،

وتوضــع ويهــان، ويرمى ويشق يضرب كما إنسان، كل بيت في ساكنة كلبنة

ــه: ) في ورد ع[11قول ــ[ ف ر[ ى و[ ــ[ د[ه� م�وس ــ[ يب[ ر[ ة[ و[ض[ خر[ Zاه� الص ، ب]ع[ص[ ت[ين] Zر ج[ م[ ر[ خ[ اء� ف[ م[، ــر� ي ب[ت] غ[ز] ر] ــ[ ة� ف[ش ــ[ اع م[ ا الج[ يه[ ــ] (.و[م[و[اش11 :20 عدد المقدس الكتاب

ــد ــافة من والقصـ ــه: في اإلضـ قولـــرب ــخرتي( )ال ــة إدراكص ــوة متان الق

خالل من إليــه ويلجــأ بها يحتمي التيــذي األولى بقيــاس البالغي التمثيل الــرب ــنى يقـ ــافة المعـ ــوق بإضـ المخلـ

ــه، ــافة من وليس لخالقـ ــفة إضـ الصـ وقــد لمســماه، االســم أو لموصــوفها

ــربنا ــة ض ــيرة أمثل ــماء كث ــتي لألس لم ال ذلــك وفصــلنا الشــرط هــذا عليها ينطبقكافيا. شافيا تفصيال للقراء

داللة الرابع الشرط -26-

(26)


االسم منه اشتق الذي الوصف الكمال معاني على

المقــدس الكتــاب في الله أسماء ألن وجه بأي النقص عن منزهة بأنها وصفت

بZح� الرZب� اسم�ف م[ه�وا ،م�ســ[ د^ ســ^ ال[ى قــ[ ،ت[عــ[ل]يـل اسم[ وهو م�وا ،ج[ م]ن[ م�بـار[ك اللـه] سـ^

ل] م�و ،األبـــد] وإلى األز[ ]ل[ى ي[ت[ع[ظZم هاســـ^ إد] ــ[ ــتبعدنا ثم ومن ،األ[بـ ــاء من اسـ اإلحصـ

منهــا يفهم بصــيغة وردت الــتي األسماءــبيه ــيم التشـ ــم والتجسـ ــالس كاسـ الجـ

والمتســـــلط والماشـــــي والمـــــتربع والممتلئ والبطيء والقاضي والمحامي وغيرهــا؛ والفاعــل والمزعزع والمزحزح

أفعــاال كونهــا في يكــون إنما الكمال ألنبمفعوالتها. مقيدة

الحسنى الله أسماء اإلحصاء توافقت مع ضوابط التي

-27-


ــع ــماء جمي ــتي األس ــيناها ال من أحص ضــوابط مــع تــوافقت المقــدس الكتــاب اســما وتســعون تســعة وعــددها اإلحصاء أعالمــا جميعهــا فــوردت ومقيدا، مطلقا

الكتـــاب في نصوصـــها على توقيفيـــة تليق كمال أوصاف على ودالة المقدس،

منهــا، المطلــق في والجالل العــزة بـربــد أمــا ــد فال المقي ــد مراعــاة من ب التقيي

األســماء تلــك الكمــال، بمواضــع العقلي يكــون ثم ومن الله؛ الجاللة السم تضاف

من اســم مائة الكتاب في ورد ما مجموعالله. أسماء

ــا ــماء هي وه ــنى األس ــة الحس مقرون في نصـا وردت والـتي المختصرة بأدلتها

ــاب ــدس الكتـ ــادة دون المقـ ــا زيـ أو منـ على اجتهاديا ترتيبا مرتبة وهي نقصان،

التالي: النحو

والــدليل ،اللــه األعظم الجاللــة اســمــه ــ ــه: ) علي ــ أ[ى4قول ر[ ــه و[ ــ ور[ الل ــ� ــ الن

ن[ه� است[حس[ ل[ ف[ ه� و[ف[ص[ ــ[ ب[ين[ ب[ين الظZالم]. و[مZى5 ارا\، الن�ور[ الله و[س[ ا ن[هــ[ Zمــ

الظZالم� أ[اه� Zم \ ف[س[ .(ل[يال

التكوين سفر المقدس الكتاب 1 :4-5

-28-

(28)


عليـــه والـــدليل اإللـــهاسم الله- 1ــه: ) ل[ ث�م7Zقول ــ[ ب ب� ج[ Zــر ه� ال ــ[ م]ن آد[م[ اإل]ل

اب] ر[ ــ� خ[ األ[رض] تـ ن[ف[ ه] ف]ي و[ ــ] [نفـ ة[ أ م[ ــ[ ن[سـي[اة�، ار[ ح[ \ آد[م� ف[ص[ يZة\ ن[فسا (.ح[

7: 2تكوين المقدس الكتاب ورد عليــه والــدليل الــرحيماسم الله- 2

ــه: ) في ــ ب� أل[نZقولـ Zــر ــ ك�م الـ ]ل[ه[ ؤ�وف� إ ر[يم� ح] [ ،ر[ ال و�ل� و[ ــ[ ه� ي�ح ــ[ جه �م و[ عت�م إ]ن ع[نك ج[ ر[]ل[يه] (. إ

:30 الثاني األيام أخبار المقدس الكتاب9

قوله: عليه والدليل الملك اسم الله- 3ب�16 ) Zل]ك� الر اد[ت] الــدZهر] إ]ل[ى م[ د]. بــ[ و[األ[بــ[

ه] م]ن األ�م[م� (. أ[رض]

16: 10 مزمور المقدس الكتاب

عليـــه والـــدليل القـــدوساسم الله- 4ال[قولــه: ) ب� و[قــ[ Zى: الــر ل2)ل]م�وســ[ »قــ�

ون[ ر� ه] ل]ه[ [بن[ائــ] أ Z و[ وا أ[ال كــ� ات] ي[نت[ه] د]م[ ب[ن]ي ت[قــ^ائ]يل[ ر[ ــ^ ا، الZت]ي إ]س ون[ه[ ــ� د�س [ ي�ق[ ال وا و[ ــ� ي�د[ن�س

د�وس[ اسم]ي [ن[االق� أ (.الرب . ف[

2: 22الكتاب المقدس الالويين

ــدليل المهيمناسم الله- 5 ــ ــه وال ــ عليين] ذ[ل]ك[ يقوله: )ف [ الح] ان] ت[ن[بZأ Zــ جZي النZب]ي ح[

-29-


ا Zــ ي ك[ر] ز[ د�و[ بن� و[ ــ] ود] ع يم]ين[ ل]لي[هــ� ف]ي الم�ق]ل]يم[ ــ[ شـ وذ[ا أ�ور� ــ� ي[هـ م] و[ ــ^ ب� ب]اسـ Zــر ه] الـ ــ[ ]لـ إ

ائ]يل[ يم]ن] إ]سر[ م الم�ه[ (. ع[ل[يه]

1:5 عزرا سفر المقدس الكتاب

ــه: عليه والدليل العزيزاسم الله- 6 قولعــوني13) ا د[ف[ ، د[فعــ\ ط[ ب� لك]نZ ألســق� Zــر ال

ني. ر[ ل�14 ن[صــ[ ــ� ت ر[ب� أ� ــر� ــز] لل ــو[ ،العزي فه

( .لي خالص�

14-13:10 مزمور المقدس الكتاب

قولــه: عليه والدليل الجباراسم الله- 7ل]ك� هذا م[ن8) ب� هـو[ الم[جد]؟ م[ Zالعزيـز� الـر

ب� الجبZار� Zار� الرZتال] في الجب (. الق]

8:8 مزمور المقدس الكتاب

قولـه: عليه والدليل الخالقاسم الله- 8م[ا28)

فت[ أ[ ر[ م[ع؟ ل[م أ[م عــ[ ]لــه� ت[ســ^ الــدZهر] إب� Zــر ال]ق� ال ــ[ اف] خ ر[ [ األ[رض] أ[طــ^ ل� ال ــ] [ ي[ك ال و[

(. ي[عي[ا

28:27 أشعياء المقدس الكتاب

قولــه: عليه والدليل البارئاسم الله- 9ه�10) Zــ ان[ أل[ن ــ[ ر� ك ة[ ي[نت[ظــ] ــ[ د]ين ا الZت]ي الم[ ل[هــ[

، ات� اس[ ا الZت]ي األ[س[ ان]ع�ه[ ا ص[ ب[ار]ئ�ه[ (. الله� و[

10:8 العبرانيين رسالة المقدس الكتاب

-30-

(30)


عليــه والــدليل المصوراسم الله- 10اقولــه: ) ــ[ [ن ب� أ Zــر ل[يس[ ال . و[ ر� و�ر�7آخــ[ م�صــ[

ور] ــ� ال]ق� الن ــ[ ة]، و[خ ــ[ ان]ع� الظ�لم ــ[ ال[م] ص Zــ السال]ق� ر� و[خ[ Zالش .)

7-6: 45 أشعياء المقدس الكتاب

ــدليل األولاسم الله- 11 ــه والـ عليـم[ع12قولـــه: ) ا ل]ي »ا]ســـ^ ، يـــ[ وب� ي[عقـــ�ائ]يل� إ]سر[ [ن[ا الZذ]ي و[ ا د[ع[وت�ه�: أ ــ[ [ن . أ و[ وZل� ه�

األ[[ن[ا أ ر� و[ (. اآلخ]

12: 48الكتاب المقدس أشعياء

ــراسم الله- 12 ــدليل اآلخ ــه وال عليول� هك[ذ[ا6قوله: ) ب� ي[ق� Zل]ك� الر ائ]يل[ م[ ر[ إ]ســ^

اد]يــه]، ب� و[ف[ ا ر[ [نــ[ ود]: »أ نــ� وZل� الج�ا األ[ [نــ[ أ و[

ر� [ ،اآلخ] ال ]له[ و[ (.غ[ير]ي إ

6: 44الكتاب المقدس أشعياء

عليه والدليل السميع اسم الله- 13. ت�وف[ى الله� يا ولك[قوله: ) ذور� إليـك[3 النـ�

ر] جميع� يجيء� الد�عاء] سميع[ يا (.البش[

3-2: 65 مزمور المقدس الكتاب

عليــه والــدليل البصــيراسم الله- 14ب� لكن5قوله: ) Zائ]يل ه[لإ الر ر[ ير ] صــ [ الب إســ^

ــل]ب غــير معضــلة ضــربة ضــربه يء[شــ ك(. منظورة

-31-


5: 9الكتاب المقدس دانيال

ــدليل المولىاسم الله- 15 عليــه والاب[27قوله: ) أ[ج[ يم� ف[ اه] ر[ ــ^ ]ب : »إ]ن�ي إ ال[ و[قــ[

د^ عت� قــ[ ر[ ول[ى أ�ك[ل�م� شــ[ ا المــ[ [نــ[ أ اب� و[ ر[ تــ�اد� م[ ر[ (. و[

27: 18 تكوين المقدس الكتاب

عليــه والــدليل النصــيراسم الله- 16 يا وك�ن وت[حنZن، رب� يا فا[ست[م]ع11قوله: )

( نصيري رب�


عليــه والــدليل الواحــداسم الله- 17ب� و[لك]نZقولـــه: ) Zد� الـــر ــ] و[اع�6. و[احـ ــ^ [نـ أ و[

ود[ة�، أ[عم[ال وج� لك]نZ م[ د� الله[ و[ (. و[اح]

6-5: 12كورنثوس المقدس الكتاب

عليــه والــدليل القــديراسم الله- 18ر[قوله: ) ب� ظ[ه[ Zام[ الر ال[ أل[بر[ ا و[ق[ [نــ[ ه�: »أ لــ[

ــه� د]ير� الل ــ[ رالق ــ] ام]ي . س ــ[ ام]ال\، و[ك�ن أ[م ــ[ كل[2 ــ[ أ[جع د]ي ف[ ــ^ ، ب[ين]ي ع[ه ك[ ــ[ ب[ين ك[ و[ ر[ ــ� أ�ك[ث و[

ا د�ا« ك[ث]ير\ (.ج]

2-1: 17الكتاب المقدس تكوين

ــدليل الحــقاسم الله- 19 ــه: وال قولذل]ك[) لــ] وم� و[ ك�م، ي[قــ� م[ رح[ ب� أل[نZ ل]يــ[ Zلــه� الــر[ إ

-32-

(32)


ق� يع] . ط�وب[ىح[ م] نت[ظ]ر]يه] ل]ج[ (. م�

18: 30أشعياء المقدس الكتاب

ــيراسم الله- 20 ــدليل الكب ــه وال عليب� أل[ن3Zقوله: ) Zله� الر[ ، إ ك� ع[ظ]يم� لــ] ير� م[ ك[بــ]

ة] ك�ل� ع[ل[ى (. اآلل]ه[


ــدليل الحي اسم الله- 21 ــه وال عليي� إ]ذ^26قوله: )

ر]ي� أ[ ع[ ب[ش[ م] وت[ س[ اللــه] صــ[ي� ط] م]ن ي[ت[ك[لZم� الح[ ار] و[ســــ[ Zا النــــ ثل[نــــ[ م]

(. و[ع[اش[؟

26: 5التثنيةالكتاب المقدس

عليــه والــدليل القيــوماسم الله- 22ه�قوله: ) Zو[ أل[نـ ي� اإل]لـه� هــ� وم� الح[ يــ� إ]ل[ى الق[

ه� األ[ب[د]، ل[ك�وتــ� م[ ول[ ل[ن و[ ز� لط[ان�ه� يــ[ إ]ل[ى و[ســ�نت[ه[ى (. الم�

26: 6دانيال المقدس الكتاب

ــدليل العلياسم الله- 23 ــه والـ عليـأ[ل�واقولـــه: ) اء[ك�م اســـ^ وك�م، آبـــ[ ي�نب]ئـــ� ف[

ك�م ي�وخ[ وك�م. و[شــ� ر� ــ] ي�خب د[م[ا8 ف[ ــ^ ن م[ ع] ق[ســ[اث[ الع[ل]ي� ير[ ــ] ين[ األ�م[م]، ع[ل[ى الم ق[ و[ح] Zر ــ[ ف

، ب[ن]ي ام[ آد[م[ \ أ[ق[ د�ودا ع�وب] ح� د[د] ع[ل[ى ل]لش� ــ[ عائ]يل[ ب[ن]ي (. إ]سر[

-33-


8-7: 32تثنية المقدس الكتاب

قوله: والدليل العظيماسم الله- 24الرب22) ــ[ [ ف لZى ال عب]ه] ع[ن ي[ت[خ[ ــ[ \ ش ــا ام إ]كر[

ه] ه� ،الع[ظ]يم] ال]سم] Zاء[ أل[نــ ه� ي[جع[ل[ك�م أ[ن شــ[ لــ[عبا\ (.ش[

22: 32صموئل األول المقدس الكتاب

ــدليل الواسعاسم الله- 25 ــه وال عليل[ك]نقوله: ) ير� و[ ة] أ[ست[سل]م[ أ[ن ل]ي خ[ بض[ ل]ق[، ب� Zه� الــر Zع� أل[نــ ة]، و[اســ] حمــ[ Zع[ أ[ن م]ن الر أ[قــ[

ة] ت[حت[ حم[ ان� ر[ (.إ]نس[

خب[ار] المقدس الكتاب ] أ[ وZل� األ[يZام :21 األ[

13 عليـــه والـــدليل العليماسم الله- 26

وا3قولـــه: ) اء]، ع]ن] ك�فـــ� يـــ[ وا الك]بر] و[ك�مـــ�ك�م ور] ع[ن] أ[فو[اه[ ب� أل[نZ الغ�ر� Zه� الــر ]لــ[ ع[ل]يم� إ

ب]ه] ن� و[ ال� ت�وز[ (.األ[عم[

وZل� صموئيل المقدس الكتاب3: 2 األ[

ــنياسم الله- 27 ــدليل الغ ــه وال عليــه: ) اقول Zــ ة] و[ك�ن ــ[ اء[ ب]الطZب]يع ــ[ [بن ب] أ ــ[ الغ[ضا، ك[الب[اق]ين[ [يض\ ذ]ي ا[لله�4 أ Zو[ الــ ف]ي غ[ن]ي� هــ�ة]، ــ[ حم Zل] م]ن الر ــ^ ه] أ[ج ــ] بZت ة] م[ح[ ير[ ــ] [ث الZت]ي الك

بZن[ا ا أ[ح[ (.ب]ه[

-34-

(34)


س[ المقدس الكتاب :2ر]سال[ة� أهل] أف[س�3-4

ــدليل الحكيماسم الله- 28 ــه وال عليون[ و[ال[قوله: ) د�وس] إ]ل[ى ي[نظ�ر� ائ]يل[ ق� إ]سر[

ون[ و[ال[ ــ� . ي[طل�ب Zب Zــر و[2ال ــ� ا و[ه ــ\ [يض ك]يم� أ ح[ي[أت]ي ر� و[ Z[ ب]الشــ ال ه]، ي[رجــع� و[ وم� ب]ك[ال[مــ] ي[قــ� و[اع]ل]ي ب[يت] ع[ل[ى ــ[ ر� فـ Zــ ة] و[ع[ل[ى الشـ ــ[ ع�ونـ م[

ل]ي اع] ] ف[ (.اإل]ثم

2-1: 31إشعياء المقدس الكتاب

ــولياسم الله- 29 ــدليل ال ــه وال علير� ف[م]ي أ[قو[ال� ل]ت[ك�ن14قوله: ) كــ^ لب]ي و[ف] ق[يZة\ ام[ك[ م[رض] م[

، ي[ا أ[ ب� ت]ي ر[ خر[ ل]ي�ي ص[ (. و[و[

14: 19الكتاب المقدس مزمور

عليــه والــدليل الحميــداسم الله- 30] م]ن[قوله: ) ن]ي. الظ�لم ل�ص� ب� أ[دع�و4ت�خ[ Zــر اليد[ م] لZص� الح[ أ[ت[خ[ (. أ[عد[ائ]ي م]ن ف[

-3: 22 الثاني صموئيل المقدس الكتاب4

ــيداسم الله- 31 ــدليل الس ــه وال عليذل]ك[22قوله: ) ل »لــ] قــ� : ل]ب[يت] ف[ ائ]يل[ ر[ إ]ســ^

ال[ هك[ذ[ا ي�د� ق[ Zل[يس[ الس : ب� Zــر ا أل[جل]ك�م ال ــ[ [ن أان]ع� ، ب[يت[ ي[ا ص[ ائ]يل[ ل إ]سر[ ل] بــ[ م]ي أل[جــ^ اســ^

د�وس] ت�م�وه� الZذ]ي الق� ســ^ Zم] ف]ي ن[ج يث� األ�م[ ح[

-35-


ئت�م (.ج]

22: 36حزقيال المقدس الكتاب

ــدليل الشهيداسم الله- 32 ــه وال عليذ[ا اآلن[قولــــه: ) و[ او[ات] ف]ي هــــ� م[ Zالســــ

يد]ي ه] اه]د]ي ،ش[ (.األ[ع[ال]ي ف]ي و[ش[

19: 16أيوب المقدس الكتاب

عليــه والــدليل المالــكاسم الله- 33ــه: ) ب� أ[نت[قول ار[ ــ[ ب� ي اح] ك] صــ[ ــ^ ل د^ الم� ــ[ ق و[ال[يت[ ــ[ وق[ ت[عـ ــ[ ؤ�وس] فـ . ر� ــع] يـ م] أ[نت[12الج[

ة�، غ]ن\ى ك�ل� م[صد[ر� ام[ [نت[ و[ك[ر[ أ ل�ط� و[ ــ[ ت[س الم�، ع[ل[ى يع] م] ال]ك� الج[ الم[ ة] و[ Zو ة] ل]لق� طو[ Zو[الس.)

:29 األول األيام أخبار المقدس الكتاب11-12

عليــه والــدليل المجيــداسم الله- 34نا يا فاآلن[13قوله: ) د�ك[ إله[ وال[سم]ك[ ن[حم[ل�ل� الم[جيد] (. ن�ه[

:29 األول األيام أخبار المقدس الكتاب13

عليه والدليل المحسناسم الله- 35ب�قوله: ) Zإلى والمحســن الكون سي�د الر

. هل�لــوا ال[سم] هل�لوا شعبه ب� بــاد[ يــا الــر� ع]ب� Zالر .)

-36-

(36)



عليــه والــدليل القريباسم الله- 36ب�18قولـــه: ) Zر]يب� الـــر ل� قـــ[ ذ]ين[ ل]كـــ� Zالـــ ق� ي[دع�ون[ه� الZذ]ين[ ي[دع�ون[ه�، (. ب]الح[


ــدليل الطيباسم الله- 37 ــه وال عليــه: ) ــ و[ ط[ي�ب�25قول ــ� ــ ب� ه Zــر ــ ذ]ين[ ال Zــ ــ ل]لون[ه�، Zج (. ت[طل�ب�ه� الZت]ي ل]لنZفس] ي[ت[ر[

25: 3 أرميا مراثي المقدس الكتاب

عليــه والــدليل الرقيباسم الله- 38ــه: ) ب� ل]ي[ك�ن]قول Zــر \ ال ــا يب ق] ك[ ب[ين]ي ر[ ــ[ ب[ين و[

ين[ نZا ك�ل� ي[غ]يب� ح] ر] ع[ن] م] (. اآلخ[

49: 31تكوين المقدس الكتاب

عليــه والــدليل الــرباسم الله- 39ب� أل[نZقوله: ) Zد^ ي[ك�ن ل[م اإل]ل[ه[ الر ل[ ق[ ــ[ أ[رس

\ ، ع[ل[ى م[ط[را ل[م األ[رض] ن[اك[ ي[ك�ن و[ ان� ه� إ]نس[ا ه[ (. ل]ي[فل[ح[

5: 2الكتاب المقدس تكوين

عليــه والــدليل المليــكاسم الله- 40ــه: ) ع ا[ســت]غاث[تي ل]صــوت]3قول ت[م] ــا ا[ســ^ ي

ل�ي إليك[ إلهي يا ،م[ليكي ص[(. أ�

3: 5مزمور المقدس الكتاب

-37-


عليــه والــدليل القابضاسم الله- 41ب�5قوله: ) في ورد Zيب� الــر م[ت]ي ن[صــ] ق]ســ^

ي. أ[نت[ اب]ض� و[ك[أس] رع[ت]ي ق[ (. ق�


عليــه والــدليل الباسطاسم الله- 42ان]ع[5قولــه: ) Zاو[ات] الصــ م[ Zهم�، الســ أل[نZ ب]ف[

ت[ه�. األ[ب[د] إ]ل[ى حم[ ع[ل[ى األ[رض[ الب[اس]ط 6ر[ي[اه]، ت[ه� األ[ب[د] إ]ل[ى أل[نZ الم] حم[ (.ر[

6-5: 136مزمور المقدس الكتاب عليــه والدليل المعطياسم الله- 43

ــه: ) ا الم�عط]ي10قولـ ــ\ ال[صـ . خ[ وك] ــ� لـ ل]لم�ذ� نق] د[ الم� يف] م]ن[ ع[بد[ه� د[او� Zوء] الس (. الس�


عليــه والــدليل الــرازقاسم الله- 44بت�م ألنZك�م 7قولــه: ) إذ^ م�ك[ع]ان[صــ أ[غضــ[

ــ م�تح[ب[ذ ــ ــه ال ين]ياطZللش ــ ــ[ن[ و8 ]لل ــ م�يت]ســه� م � ك � ازق [ ر ل]ي اإل]ل ــ[و األ[ز[ ــ م�تنZز[ح م]تك[ي�ب[ر�م

ل]يم(. أورش[

8-7: 4باروك المقدس الكتابــه والدليل الشافياسم الله- 45 علي

ــه: ) اقول ــ\ ض م[ر[ ا ف[ ــ[ ا م Zــ عت�ه� م]م ــ[ ع[ل[ى و[ضي�ين[ [ الم]صر] ع� ال إ]ن�ي أ[ض[ . ف[ ا ع[ل[يك[ ــ[ [ن ب� أ Zــر ال

-38-

(38)


اف]يك[ (. «ش[

26: 15الكتاب المقدس خروج

عليـه والـدليل الرءوفاسم الله- 46ا15قولــه: ) Zنت[ أ[مــ] ا أ ب� يــ[ ــه� ر[ إ]ل يم� ف[ ح] ر[ؤ�وف� ــل� ،و[ر[ ي وح] ط[و] ــر� ير� ال ــ] ك[ث ة] و[ ــ[ حم Zالر ق� الح[ (. و[


عليــه والــدليل القــوياسم الله- 47ل] م]ن8قولــه: ) ك[ أ[جــ^ ــ] وم� ف]ي ذ[ل ــ[ د� ي و[احــ]ت[أت]ي وت� ســ[ ا: مــ[ ب[ات�ه[ ر[ زن� ضــ[ وع�، و[حــ� و[جــ�

ر]ق� ــ[ ت[حت ار]، و[ Zــ ب� أل[نZ ب]الن Zــر ه[ ال ــ[ ذ]ي اإل]ل Zــ الا و]ي� ي[د]ين�ه[ (.ق[

ؤي[ا المقدس الكتاب نZا ر� 8: 18 ي�وح[ــدليل القــادراسم الله- 48 ــه وال علي

أ[نت[قوله: ) اد]ر� و[ ــع] ت[عظ]يم] ع[ل[ى الق[ ي م] الج[ي[ة] ت[قو] م و[ ت]ه] (. ع[ز]يم[

:29الكتاب المقدس أخبار األيام األول 12

ــدليل األعلىاسم الله- 49 ــه وال علي[يت[ إ]ن8قولـــه: ) أ ير] ظ�لم[ ر[ قـــ] زع[ الف[ نـــ[ و[

ق� دل] الحــ[ العــ[ [ الب]ال[د]، ف]ي و[ ال ع ف[ م]ن[ ت[رتــ[ر] ــ^ وق[ أل[نZ األ[م ــ[ ال]ي ف ــ[ ا الع ــ\ ظ� ع[ال]ي ــ] ي�ال[ح

ا و[األ[عل[ى م[ ه� وق[ (.ف[

-39-


8: 5الكتاب المقدس جامعة

ــدياناسم الله- 50 ــدليل ال ــه وال علير�6قولــه: ) ت�خبــ] او[ات� و[ م[ Zه]، الســ ــ] أل[نZ ب]ع[دل

و[ الله[ (. الدZيZان� ه�


عليــه والــدليل المتعالاسم الله- 51اء�9قولـــه: ) ف[ ر[ ع�وب] شـــ� وا. الشـــ� عـــ� اجت[م[

عب� ]له] ش[ . أل[نZ إ انZ ]لله] إ]براه]يم[ . م[ج[ األ[رض]و[ ت[ع[ال ه� د�ا م� (. ج]


عليــه والــدليل الغفــوراسم الله- 52ل[ك]نZك[قوله: ) ه� و[ ]لــ[ ور� إ ان� غ[فــ� Zنــ يم� و[ح[ ح] ر[ و[ك]يم� ك[ث]ير� و[ح[ ، و[ ان] ل[م اإل]حس[ لZ ف[ م، ت[ت[خ[ ع[نه�

ع[18 ــ[ ــ م م [نZه� ب[ك�وا أ ــ[ ــ م س ه] ــ] ــ س \ أل[نف� جال ع]ذ[ا ال�وا: »هــ[ و[ و[ق[ ك�م هــ� ]ل[ه� ذ]ي إ Zك�م الــ ج[ ر[ أ[خــ^

ن !« م] (. م]صر[

18-17: 9 نحميا المقدس الكتاب

عليه والدليل المحارباسم الله- 53ل�10قوله: ) ج� د� ر[ �م و[احــ] نك د� م] ر� ا، ي[طــ^ [لفــ\ أ

Zأل[ن Zب Zك�م الر و[ إ]له[ ار]ب� ه� ــ[ �م الم�ح ا ع[نك ــ[ ك[مك�م (.ك[لZم[

10: 23الكتاب المقدس يوشع

-40-

(40)


ــدليل الصبوراسم الله- 54 ــه وال عليب�8قوله: ) ، رحوم� الر� بور� حنون� وكثير� ص[حمة]. Zم� ال9 الر إلى وال الدZوام]، على ي�خاص]

د� األبد] (.يحق�

9- 8: 103الكتاب المقدس مزمور ــدليل المحباسم الله- 55 ــه وال علي

ذ� ال[قوله: ) وه] ي[أخ� [ ب]الو�ج� ال و[ة\. ي[قب[ل� و[ شــ^ ر[ان]ع�18 Zالص Zق ة]، الي[ت]يم] ح[ لــ[ ب� و[األ[رم[ الم�ح] و[

ا ل]ي�عط]ي[ه� الغ[ر]يب[ ا ط[ع[ام\ ل]ب[اس\ (.و[

18:17 تثنية المقدس الكتابــوراسم الله- 56 ــدليل الغي ــه وال علي

د^ ال[9قوله: ) ا ت[سج� [ ل[ه[ ال ا، و[ [ن[ا أل[ن�ي ت[عب�ده[ أب� Zك[ الــر ]ل[هــ� ه� إ ]لــ[ ور� إ د� ،غ[يــ� [فت[قــ] ي[ أ ع[اصــ] م[(.األ[بن[اء] ف]ي اآلب[اء]

9: 5 التثنية المقدس الكتاب

ــه والدليل المنتقماسم الله- 57 عليب�2قوله: ) Zلــه� ا[لر[ ور� إ م� غ[يــ� نت[ق] م� ب�و[ . الــر�م� نت[ق] ب� و[ذ�و م� . الــــر� ط� خ[ م� ســــ[ نت[ق] م]ن م�

يه] بغ]ض] اف]ظ� م� ب[ه� و[ح[ [عد[ائ]ه] عل[ى غ[ض[ (.أ

2: 1الكتاب المقدس ناحوم

عليــه والــدليل الشــديداسم الله- 58ة]قوله: ) ة] ل]ك[ثر[ Zو ك[ون]ه] الق� د]يد[ و[ ة] ش[ در[ القــ�

د� ال[ د� ي�فق[ (. أ[ح[

-41-


26: 40إشعياء المقدس الكتاب

عليــه والدليل المخوفاسم الله- 59ــه: ) اقول ــ[ [ي�ه ب� أ Zــر ــه� ال ]ل اء]، إ م[ Zــه� الســ اإل]لوف� الع[ظ]يم� ظ� ،الم[خــــ� افــــ] د[ الح[ الع[هــــ^

ة[ حم[ Zالر ب�يه] و[ ح] (. ل]م�

5: 1الكتاب المقدس نحميا

عليــه والــدليل الرهيباسم الله- 60قوا2قوله: ) ف� ، ك�ل[ يا ب]األك�ف� ص[ عوب] الش�وا رنيم]، بصــوت] للــه] ا[هتف� Z3 التــZألن Zب الــر�

(.رهيب� علي�

3-2: 47مزمور المقدس الكتاب عليــه والــدليل المنقــذاسم الله- 61

م]يع�10قوله: ) : »ي[ا ع]ظ[ام]ي ج[ ول� ، ت[ق� ب� ر[ك[ م[ن ثلــ� ذ� م] نقــ] ك]ين[ الم� و[ م]مZن الم]ســ^ هــ�

و[ى ه�، أ[قـــ^ نـــ^ ير[ م] قـــ] الف[ ائ]س[ و[ البـــ[ م]ن و[ال]ب]ه]؟ (.س[

10: 35مزمور المقدس الكتاب عليــه والــدليل الرحوماسم الله- 62

ــه: ) ف[7قول Zر ــ[ ــى ع ه� موس ــ[ ق ني ط�ر� ــ[ وبب�8 أعمال[ه�. إ]سرائيل[ (. حنون� رحوم� الر�

8- 7: 103الكتاب المقدس مزمور

عليــه والــدليل الرافــعاسم الله- 63

-42-

(42)


ــه: ) ن[ج�ي48Zقولـ د[ائ]ي. م]ن م� ــ^ اف]ع]يأ[عـ ر[ا ــ\ [يض وق[ أ ــ[ ائ]م]ين[ ف ــ[ . م]ن[ الق Zل] ع[ل[ي جــ� Zالر

ذ�ن]ي الظZال]م] (. ت�نق]


عليــه والــدليل النــوراسم الله- 64ــه: ) ب�1قول Zــر [ل ور]ي ا ــ� ي، ن ــ] ال[ص م]مZن و[خ[؟ اف� ب� أ[خـــ[ Zن� الـــر ات]ي، ح]صـــ^ يـــ[ م]مZن ح[؟ [رت[ع]ب� (أ


عليــه والــدليل الصــالحاسم الله- 65[نت[ أل[نZك[5قوله: ) ب� ي[ا أ ال]ح� ر[ ، صــ[ ور� ــ� و[غ[ف

ة] و[ك[ث]ير� حم[ Zين[ ل]ك�ل� الر[اعZالد ]ل[يك[ (. إ


ــدليل الغــافراسم الله- 66 ــه وال عليــه: ) ظ�7قول ــ] اف ان] ح[ ــ[ . إ]ل[ى اإل]حس وف� ــ� �ل أ

ر� ] غ[اف] ي[ة] اإل]ثم عصــ] الم[ ه� و[ Zــ لك]ن ة]. و[ Zــ ط]ي الخ[ و[اء\ ي�بر]ئ[ ل[ن ]بر[ (. إ

7:34 خروج المقدس الكتاب

ــدليل المــانحاسم الله- 67 ــه وال عليك[ ل]ذ[ل]ك[50قوله: ) ب�ح� س[

ب� أ� ار[ ــ[ م] ب[ين[ ي األ�م[ن�م� ر[

. وأ� م]ك[ ا 51ال]ســـ^ ان]ح[ يـــ[ ال[ص] مـــ[ الخ[ل]ك]ه] الع[ظ]يم] (.ل]م[

-43-


50: 22 الثZان]ي ص[م�وئ]يل[ المقدس الكتاب -51

عليــه والــدليل العــادلاسم الله- 68ب�ل�ه�قوله: ) ا س� يع�ه[ م] و[ ج[ . ه� ]ل[ه� ع[دل� ة� إ ــ[ ان م[

أ[ورا\، ي[رت[ك]ب� ال[ د�يق� ج[ و[ و[ع[اد]ل� ص] (. ه�

4: 32تثنية المقدس الكتاب

عليــه والــدليل الســاتراسم الله- 69أ[صط[ب]ر�17قوله: ) ب� ف[ Zات]ر] ل]لر Zه� الســ جهــ[ و[

وب[ ب[يت] ع[ن ه� ي[عق� [نت[ظ]ر� أ (. و[

17: 8الكتاب المقدس إشعياء

ــدائماسم الله- 70 ــدليل ال ــه وال عليــه: ) ك[قولـ Zــ ل[ك]نـ [نت[ و[ ــدZائ]م� أ اق]ي، الـ ــ[ البـ

ن�وك[ ! ل[ن و[س] ي[ (. ت[نت[ه]

ال[ة� المقدس الكتاب س[ ان]ي�ين[ إ]ل[ى الر� الع]بر[1 :12

عليــه والــدليل المنجياسم الله- 71ــه: ) ــه�47قولـ م� اإل]لـ نت[ق] ذ]ي ل]ي، الم� Zــ الـ و[ع� ــ] ــ ع�وب[ ي�خض ــ� ــ ن[ج�ي48Zت[حت]ي. الش ن م� م][عد[ائ]ي (. أ

48- 47: 18 مزمور المقدس الكتاب

عليــه والــدليل الحــاكماسم الله- 72ــه: ) أت[ إ]ن50قول ــ[ ة[ أ[س ــ[ ل ع[ام[ ، م� Zو ابن[ت[ي] أ

-44-

(44)


وZجت[ ا، ت[ز[ م[ إ]نZ ع[ل[يه] اك[ اللــه فــ[ ر[ ون� يــ[ ي[كــ� و[اك]ما\ ب[ين[ك[ ب[ين]ي ح[ تZى و[ [ن[ا أ[عر]ف ل[م ل[و ح[ (.أ

50: 31تكوين المقدس الكتاب عليــه والــدليل الواهباسم الله- 73

ال[ ث�مZقوله: ) ب� ق[ Zى: الر ل2ل]م�وس[ »أ[رســ]يس[ و[اســـ] ان[ أ[رض] إ]ل[ى ج[ ا الZت]ي ك[نعـــ[ [نـــ[ أ

ا ب�ه[ اه] . ل]ب[ن]ي و[ ائ]يل[ (.إ]سر[

2-1: 13عدد المقدس الكتابــالماسم الله- 74 ــدليل الع ــه وال علي

ك[ عال]م� شيء� ب]ك�ل�27قوله: ) ــ] أنا: ب]جلوسدوم]ك[ وخروجك[ ت]ك[ ب]ق� (. علي[ وب]ث[ور[

19:27الكتاب المقدس ملوك الثاني

عليــه والــدليل الصادقاسم الله- 75و[ أ[نت[7قوله: ) ب� ه� Zي اإل]ل[ه� الر[ذZال ]رت اختــ[. ام[ [بر[ د^.أ قت[ و[ق[ Zق عد[ك[ ح[ اد]ق� أل[نZك[ و[ (. ص[

7: 9نحميا المقدس الكتاب

عليــه والــدليل الصــانعاسم الله- 76ان]ح[ ي[ا51قوله: ) ال[ص] م[ ل]ك]ه] الع[ظ]يم] الخ[ ل]م[ان]ع[ ة] و[ص[ حمــ[ Zه]، الر يح] د[ ل]م[ســ] د[او� ل]ه] لــ] ن[ســ^ و[

]ل[ى (.األ[ب[د] إ

51: 22 الثZان]ي ص[م�وئ]يل[ المقدس الكتابــنداسم الله- 77 ــدليل الس ــه وال علي

-45-


ب� و[ك[ان[قوله: ) Zن[د]ي الـر ن]ي20. سـ[ ج[ ر[ أ[خـ^]ل[ى ن]ي إ لZص[ . خ[ حب] رZ أل[نZه� الر� (. ب]ي س�

-19: 22 الثاني صموئل المقدس الكتاب20

عليــه والــدليل البــاقياسم الله- 78ا12قوله: ) ت[طو]يه[ د[اء]، ف[ الر� ــ[ ا. ث�مZ ك د�ل�ه[ ــ[ ت�بك[ Zل[ك]نــ [نت[ و[ اق]ي الــدZائ]م� أ ن�وك[ ،البــ[ ل[ن و[ســ]! ي[ (.ت[نت[ه]

ال[ة� المقدس الكتاب ]ل[ى الر�س[ ان]ي�ين[ إ الع]بر[1 :12

ــابتاسم الله- 79 ــدليل الث ــه وال عليــه: ) ه�16قول ــ� لب� قلب ــالحجر]، صــ� ــابت� ك ثحى Zــالر فلى. ك ــ� ف�17 الس ــ] رت[ع]ب� يق ــ[ فت

(.البحر] أمواج وتت[راجع� الل�جج

17-16: 41 أيوب المقدس الكتاب عليــه والدليل الراضياسم الله- 80

وا3قوله: ) ب�ح� ه� ل]ي�ســ[ م[ د�ف� اســ^ . بــ] قص� ر[ بــ]وا و[ع�ود� ن�مــ� ه�. ل]ي�ر[ ــ[ بZ أل[ن4Zل Zاض� الــر ع[ن ر[عب]ه] (.ش[

4 -3 :149 مزمور المقدس الكتاب

عليــه والدليل المخلصاسم الله- 81و[قوله: ) ن]ي هــ� صــ^ إ]ي ح] لجــ[ م[ ي و[ ل�صــ] .و[م�خ[

-46-

(46)


[نت[ ن]ي أ ل�ص� (. الظZال]م]ين[ م]ن[ ت�خ[

3: 22الثانىصموئيل المقدس الكتاب

عليــه والــدليل الفــادياسم الله- 82ب�22قولــه: ) Zاد]ي الــر وس] فــ[ ع[ب]يــد]ه]، ن�فــ�

[ ع[ل[يه] اتZك[ل[ م[ن] و[ك�ل� (.ي�ع[اق[ب� ال


عليــه والــدليل الحافظاسم الله- 83ــه: ) اقول ــ[ [ي�ه ب� أ Zــر ــه� ال ]ل اء]، إ م[ Zــه� الســ اإل]ل، الع[ظ]يم� وف� ظ� الم[خــــ� افــــ] د[ الح[ الع[هــــ^

ة[ حم[ Zالر ب�يه] و[ ح] اف]ظ]ي ل]م� اي[اه� و[ح[ (.و[ص[

5: 1نحميا المقدس الكتاب عليــه والــدليل الهــادياسم الله- 84

نا هو[ الله[ أن15Zقوله: ) ــدZهر]، مــدى إله� ال(.هادينا األبد] إلى وهو[


عليــه والــدليل المسبحاسم الله- 85ب� اسم�قوله: ) Zح� الــرZب ب�4. م�ســ[ Zال الــر عــ[

وق[ وق[ ك�ل� ف[ او[ات] األ�م[م]. ف[ م[ Zجد�ه� الس (. م[

4-3: 113مزمور المقدس الكتاب

عليــه والــدليل العــالياسم الله- 86ب�4قوله: ) Zوق[ ع[ال الر وق[ ك�ل� ف[ األ�م[م]. ف[

او[ات] م[ Zجد�ه�. الس ثل� م[ن5م[ ب� م] Zــر ا ال ــ[ ن إ]له]

-47-


اك]ن] Zاأل[ع[ال]ي ف]ي الس.)

5-4: 113مزمور المقدس الكتاب عليــه والــدليل المغدقاسم الله- 87

ــه: ) ا و[اآلن[32قول ــ[ ا، ي ــ[ ن ]ل[ه[ ا إ ــ[ [ي�ه ه� أ ــ[ اإل]لار� الع[ظ]يم� Zبــ وب� الج[ رهــ� ظ� الم[ افــ] د] ح[ الع[هــ^غد]ق� ة] و[م� حم[ Zالر.)


ــوباسم الله- 88 ــ ــدليل المره ــ والن[ا، ي[ا و[اآلن[32قوله: ) عليه ]ل[ه[ ا إ [ي�هــ[ ه� أ اإل]لــ[

ار� الع[ظ]يم� Zبــ وب� الج[ رهــ� ظ� الم[ افــ] د] ح[ الع[هــ^غد]ق� ة] و[م� حم[ Zالر.)


ــدليل المنعماسم الله- 89 ــه وال علين�واقولـــه: ) أ[حســـ] وا و[ أ[قر]ضـــ� [نت�م و[ أ [ و[ ال

ون[ ــ� يئ\ا، ت[رج ون[ شــ[ ــ� ي[ك ك�م ف[ ر� ــ^ ا أ[ج ــ\ ع[ظ]يمت[ك�ون�وا ، ب[ن]ي و[ ]نZه� الع[ل]ي� إ نع]م� ف[ ر] ع[ل[ى م� ــ^ غ[ي

اك]ر]ين[ Zار] الش (. و[األ[شر[

35: 6لوقا المقدس الكتاب

عليــه والدليل الموجوداسم الله- 90ــه: ) لك]ن6قولـ د�ون] و[ ــ] ان� بـ ــ[ [ إ]يمـ ي�مك]ن� اله�، اؤ� ب� أل[نZه� إ]رض[ الله] إ]ل[ى ي[أت]ي الZذ]ي أ[نZ ي[ج]

ؤم]ن� ه� يــ� Zنــ] ود� ب]أ وجــ� ه� ،م[ Zنــ] أ از]ي و[ ذ]ين[ ي�جــ[ Zالــ

-48-

(48)


(. ي[طل�ب�ون[ه�

الرسالة إلى العبرانيين المقدس الكتاب11 :6

عليـــه والـــدليل البـــاراسم الله- 91ــه: ) ــ [ي�مك]ن�17قولـ بغ]ض] أ دل] ل]م� ــ[ ــ أ[ن العـ

؟ [ت[د]ين� ي[حك�م[ ؟ الب[ارZ أ د]ير[ (. الق[

17: 34الكتاب المقدس أيوب

عليــه والــدليل الحنــاناسم الله- 92بZ أل[نZقوله: ) Zك�م الر نZان� إ]له[ ، ح[ يم� ح] [ و[ر[ ال و[

و�ل� ه� ي�ح[ جه[ �م و[ ]ذ[ا ع[نك عت�م إ ج[ ]ل[يه]« ر[ (. إ

:30أخبار األيام الثاني المقدس الكتاب9

عليــه والدليل المباركاسم الله- 93د] إ]ذ^25قوله: ) ق� است[بد[ل�وا ق[ ا الله ب]ح[ و[ م[ ه�، ل� وا ب[اطــ] اتZق[ وق[ فــ[ خلــ� د�وه� الم[ ــ[ د[ل[ و[ع[ب ــ[ بال]ق] ك] الخ[ ب[ار[ (.األ[ب[د] إ]ل[ى الم�

ال[ة� المقدس الكتاب س[ ؤم]ن]ي إ]ل[ى الر� م�ا وم[ 25: 1 ر�

عليــه والــدليل المعبوداسم الله- 94ب� إ]نZقوله: ) Zد]ير[ الر ]ل[ه[ الق[ ائ]يل[ إ ر[ و[ إ]ســ^ هــ�

ا\ ق� عب�ود� الله ح[ ائ]يل[ م[ (. إ]سر[

[خب[ار] ك]ت[اب� المقدس الكتاب وZل� األ[يZام] أ األ[

-49-


17 :24

عليــه والـدليل المتكــلاسم الله- 95او]ف[5قوله: ) يب�ن[ا الع[دل] ف]ي ب]م[خ[ ي[ا ت[ست[ج]

ن[ا، إ]له[ ال[ص] تZك[ل[ ي[ا خ[ يع] م� م] األ[رض] أ[ق[اص]ي ج[الب[حر] (.الب[ع]يد[ة] و[

5: 65مزمور المقدس الكتاب عليــه والــدليل األميناسم الله- 96

اعل[م9قوله: ) بZ أ[نZ ف[ Zك[ الر و[ إ]له[ ــ� ــه�، ه اللظ� ،األ[م]ين� اإل]لـه� افــ] د[ الح[ ان[ الع[هــ^ و[اإل]حســ[

ذ]ين[ Zــ ه� ل]ل ــ[ ب�ون ون[ ي�ح] ظــ� ي[حف[ اي[اه� و[ إ]ل[ى و[صــ[(.ج]يل أ[لف]

9: 7الكتاب المقدس تثنية ــدليل الكفيلاسم الله- 97 ــه وال علي

\ رب� يا ك�ن3قوله: ) ، لي كفيال ــا ع]ند[ك[ م ف[ل�ني أحد� م]ن ك[ يكف[ (. غ[ير�

3: 17الكتاب المقدس أيوب

عليــه والــدليل الجليــلاسم الله- 98ك�م� الرب اسم[ ل]ت[هاب�واقوله: ) ]ل[ه] ل]يــل[ إ الج[

ره�وب[ (. الم[

58: 28تثنية المقدس الكتاب

ــدليل المعيناسم الله- 99 ــه وال علياقوله: ) ، يــ[ ب� ا ك�ن ر[ ع]ينــ\ وZلت[11ل]ي. م� حــ[

-50-

(50)


قص� إ]ل[ى ن[وح]ي (. ل]ي ر[

11- 10: 30الكتاب المقدس مزمور

المتعلقة النتائج مع تتوافق لم التي باألسماء

اإلحصاء ضوابط األسماء من : كثير(1النتيجة رقم )

ــريحة بصورة الله إلى نسبت التي في صــاب ــدس الكت ــاب من هي المق ــافة ب إض

إضــافة من أو خالقه، إلى المخلوق اسمــان ــان دون األعي ــريب المع ــنى لتق المع

إضــافة بــاب من وليست لألذهان، المراد أن يمكن ال ثم ومن لموصــوفها، الصــفة وإنمــا الحســنى، اللــه أســماء من تكــون إدراك في البالغي التمثيــل منهــا القصدــاس اإلفهام لمجرد الكالم من المراد بقي والحصــــن، الصــــخرة، كاســــم األولى

، والــترس، ن� والملجــأ، والــركن، والم]ج[ والراعي، والشمس، والسراج، والقرن،

والجــــالس، والماشــــي، والحــــارس،ــتربع، ــتقيم، والم واالبن، واألب، والمس

.القدس والروحــوع : بعد(2النتيجة رقم ) إلى الرج

للنصــــارى يجــــوز النصــــي الــــدليل

-51-


ــلمين ــ ــواء على والمس ــ ــمي الس ــ التس اإللــه اللــه عبــدالتاليــة: األســماء بالتعبدــدوس الملك الرحيم الواحد المهيمن الق

ــز ــار العزي ــدير الجب ــالق الق ــارئ الخ الب المعطي المجيــد الحميــد الولي، المصور

القـــوي العظيم القيـــوم الحي الشـــهيدــر األول الرب العليم الواسع الحكيم اآلخ القــابض الــرقيب القــادر الغفور األعلى

المالــك المليــك القــريب الرازق الباسط الســيد الشــافي الــرءوف المتعال الكبير

. فهــذهالبصــير الســميع النصــير المولىــالم في بنصوصها ثبتت أسماء كلها اإلس

أزليــة أوصاف على تدل ألنها والنصرانية إنســان لكــل الشرف ومن مطلقة، أبدية

اللــه ألســماء بالتعبــد نفســه يســمي أن وعلمــا اســما ذلــك ويصــبح الحســنى،

بهــا ينــادى وعالمــة لــه، ووصــفا وســمتا ذلــك بل الحياة، طول خاللها من ويعرف

ــرف من ــماء أش ــر أس ــا البش إلى وأحبهــه ألسماء بالتعبد التسمية وتصح الله، الل

أســماء من غيرهــا دون فقــط الحســنى ال والــتي اللــه، إلى المضافة المخلوقات

فال األبديــة، أو األزليــة وصــف على تــدل الـدهر عبــد اإلسـالم في نقـول أن يصـح

ــد ــ د، وعب ــ� ــ ــذلك الع[ض ــ ــح ال وك ــ في يص وعبــد الصــخرة، بعبــد التسمية النصرانية

-52-

(52)


وعبــد األب، وعبــد الــترس وعبد الحصن،. .. إلخ القدس الروح وعبد اإلبن،

األب مصطلح : أن(3النتيجة رقم ) في فيهــا ورد الــتي النصــوص جميع في

على األصــل في يطلــق المقدس الكتاب الــرب اللــه حــق في ذكــر ولــو اإلنســان،

قيــاس بــاب من يقــال فإنــه اإلله األعلى لخالقــه المخلــوق اســم وإضــافة األولىــنى إلدراك ــة مع ــة الرعاي ــل واإلحاط بكــة وتدبير، ومعية حفظ من معانيها وحكم االبن مصــطلح . وكــذلكوتقــدير وهدايــة

األصــل في يطلــق المقــدس الكتاب في في ذكر ولو اإلنسان، ولد من الذكر على باب من يقال فإنه اإلله األعلى الرب حق

الواليـــة معـــنى إلدراك األولى قيـــاســاء من وخاصته الله ألحباب الخاصة األنبي

وســائر الصــالحين والمؤمــنين واألوليــاءــاده ــربين عبـ ــو ،المقـ ــل وهـ بالغي مثـــة الوالية مقدار أن لبيان تقريبي والمحب

ــة من أعظم ــه، األب محب من وأعظم البن والرعايــة اإلحاطــة أنــواع بكــل له واليته

الشــواهد وجميــع األولى، قياس باب من ذكــر في المقــدس الكتاب في المذكورة

ــوة ــدل البن المقصــود أن على جميعهــا ت اإليمــان أهل هم النصوص في الله بأبناء

ــاء، الرسل أتباع األصفياء األتقياء واألنبي

-53-


ــدس الكتاب في المعنية البنوة وأن المق ســواء بعينه شخص على مقصورة ليست

ــراد بل مؤمنا، فردا أو وليا، أو نبيا، كان ي اللــه بمنهج والتــأدب العبوديــة واليــة بها

بنــوة ليســت وأنهــا الشــرعية، وأحكامــه اإلبن ذات فيهــا انفصــلت اللــه عن والدة

عن منفصــال خــرج كــإقنوم األب ذات عن عن انفصــل ناســوتي أقنــوم أو أقنــوم،

. الهوتي أقنوم في القــدس بالروح المراد فإن وكذلك

ك هــو المقدس الكتاب يــنزل الــذي الملــ[ اللــه كلمــة وينقــل الســماء، من بالوحي

الرســـل إلى وأمانـــة بدقـــة وأوامـــره بـه اللــه أمـر مـا تنفيــذ ويتولى واألنبياء،

ــه بعض في ــ وجميــــع ،األصــــفياء خلقــدل المقدس الكتاب في النصوص على ت

وليس اللــه، هــو ليس القـدس الـروح أن في األدلة بينا وقد الله، أسماء من اسماالموسوعي. الكتاب في مفصلة ذلك

باسم التعميد : أن(4النتيجة رقم ) يمثــل كــان القــدس والــروح واالبن اآلب ومــا ومالئكتــه باللــه اإليمــان األصل في

ــه ــ ــه كتب من أنزلتـ ــ ــله، على اللـ ــ رســـم ــولهم: باسـ ــروح واالبن اآلب وقـ والـ

ــدس، ــا الق ــو إنم ــول ه ــل كق في القائ

-54-

(54)


الــوطن وباســم الشــعب خطابــه: باســم يتكلم أنــه يعــني وهــو األمــة، وباســم مــرادهم، لآلخــرين وينقــل عنهم بالنيابةــبين ــع وي ــوجههم، للجمي فــإن ثم ومن ت

في مــتى إنجيــل في ورد الــذي التعميــدــدعوة ــاع الـ ــى ألتبـ ــ أن عيسـ ب�وايـ ذه[

ذ�وايو[ يع[ ت[لم] م] ميو[ األ�م[م]، ج[ د�وه� م] ع[مــ� ب]اســ^وح] و[اال]بن] اآلب] الر� د�س] و[ ــو إنما الق� في ه بشــهادة النطــق يعــني كــان معنــاه أصل

الذي بحق المعبود وعبادة الحق العبودية ابنــه، األب يحفــظ كمــا أوليــاءه سيحفظ

ومالئكتــه باللــه اإليمــان خالل من وذلــك في الشــخص تعميد وكان ورسله، وكتبهــه اإلنسان يشهد أن يعني األصل عقــد أن

تعظيمــا ربــه فيهــا يعظم عقدا قلبه في عن أمره وتنفيذ خبره تصديق إلى يدفعه واألنبياء للرسل ومتابعته وإخالص، محبةــة، وكتبه الله بكلمة جاءوا الذين المقدس

فيهــا بين الــتي اللــه كلمــة إلى والدعوة اآلخــر اليــوم في والحســاب الجزاء أمور

اللـــه ولي إليهم نقلهـــا عليهم كحجـــةــه ــه وصــفيه وكلمت ــه وحبيب ــده ونبي وعب

عن عيســى ونقلهــا ، عيســى ورســوله من الـوحي نقلــة سـيد أو القـدس الروح

روح ونقلهــا جبرائيــل، وهــو المالئكــةن[ع الــذي اللــه عن القدس او[ات] صــ[ م[ Zالســ

-55-


ــ] و[األ[رض[ ت Zو ة]، هب]ق� العزيــز� الــرب الع[ظ]يمــ[ك اسم�ه الذي الجبZار� ب[ار[ ل] م]ن[ م� إ]ل[ى األ[ز[ و[كم[ة ل[ه� والذي األ[ب[د]، وت الح] ب[ر� الج[ ل]ك�ال ،و[ م[]ل[ى د] الـــدZهر] إ الال ،و[األ[بـــ[ ت[عـــ[ د�ا يم� ،جـــ]

د�وسا اد]ر� لق� ل� ع[ل[ى القــ[ يء� كــ� ان]ع� ،شــ[ صــ[ان] ، اإل]حســ[ وف� ــ� ر� الــذي أل�ل ــ� ات[ ي�غ[ي األ[وقــ[ن[ة[ ل�وك\ا ي[عز]ل�و ،و[األ[زم] ب� ،م� ي�ن[صــ� ا و[ ل�وكــ\ ،م�

اء[ ي�عط]يو ك[م[ ة\، الح� كم[ ي�ع[ل�م� ح] ار]ف]ين[ و[ ــ[ العا هم\ و[و ،ف[ ف� هــ� ائ]ق[ ي[كشــ] ار[ الع[مــ[ ر[ ،و[األ[ســ^ا ي[عل[م� و[ م[ ة]، ف]ي هــ� د[ه� الظ�لمــ[ نــ^ ك�ن� و[ع] ي[ســ^ال[ل� الن�ور� الج[ اء� و[ الب[ه[ جد�، و[ الم[ ك�لZ هل[ أل[نZ و[

ا اء] ف]ي م[ م[ Zو[األ[رض] الس.ــد ثم ومن ــنا فقـ ــنى أن إلى خلصـ معـ المقــدس الكتــاب في ورد الــذي التعميد

الدنس من الطهارة حقيقته في كان هو في وهــو المعنــوي، والــدنس الحســيــا االغتســال اإلســالم من للشــهادة طلبــة ــية الجناب ــة، الحس ــد والمعنوي فالتعمي

األبــدان، وطهــارة االغتســال هــو بالمــاء التعميــد أمــا إنســان، لكــل معلــوم وهــذا

اإليمــان بــه فالمقصــود القــدس بــالروح بــالوحي والعمــل لــه، واإلخالص باللــه

جـاء الـتي واألحكــام بالشــرائع وااللتزاماألنبياء. رسالة في القدس الروح بها

التجــديف : معــنى(5النتيجة رقم )

-56-

(56)


ــروح على ــدس ال ــان الق ــه في ك حقيقت الباطــل والقــول اللــه، كالم في اإللحــاد

ــه على ــذيب علم، بال الل ــا وتك ــه جــاء م ب ومــا اللــه أنبيــاء على الــوحي من جبريل

االســتهزاء أو ،وصــفاته أســمائه من فيه الهرطقة أو منه، السخرية أو الله، بكالم في مواضــعه عن الكلم تحريــف أو فيــه،

في المــراد المعــنى تأويــل أو اللفــظ، اإليمان وعدم دليل، بغير المتكلم خطاب

الســماء، فــوق الــذي مرســله أراد كما به في الباطل أنواع أشد من التجديف فهذا

اإلسالم. في هو وكذا المقدس الكتاب في الــــــرب : أن(6النتيجة رقم )

ــاب ــراد يطلــق قــد المقــدس الكت ــه وي ب وقــد اللغــوي، المعــنى على المخلــوق

بــه تســمى الــذي االســم بــه ويراد يطلق هــو المشــترك العــام معنــاه وأصــل الله،

ي�د Zــ ــد[ب�ر الس ــاكم الم ب�ي الح ر[ ــ� ــد الم القائ اللفــظ في كاالشــترا يعنى الموجه. وال

قــول ومعــنى والخــالق، المخلــوق تماثل المقـــدس: الـــرب الكتـــاب في القائـــل بالســيادة الموصــوف الســيد أي يســوع،

ــه فهو إسرائيل، لبني والقيادة لهم موجــاكم القدس، بالروح لشئونهم ومدبر وح طاعــة على ومــربيهم اللــه، بكلمة فيهم الســالم، ســبل إلى رايتهم وحامــل ربــه،

-57-


ــرد التي الربوبية بخصائص ربا وليس انفالال العلي اإللــه الخــالق الــرب بها ت[عــ[ يم�

د�ا د�وسا ،جــ] اد]ر� لقــ� ل� ع[ل[ى القــ[ يء� كــ� ،شــ[ــذي ر� ال ــ� ات[ ي�غ[ي ة[ األ[وقــ[ ــ[ ن ز]ل�و ،و[األ[زم] ــ^ ي[عل�وك\ا ب� ،م� ي�ن[صــ� ا و[ ل�وكــ\ اء[ ي�عط]يو ،م� ك[مــ[ الح�ة\، كم[ ي�ع[ل�م� ح] ا الع[ار]ف]ين[ و[ هم\ ا ك�لZ هل[و ،ف[ مــ[

م[ ف]ي Zــ ــذا ،و[األ[رض] واتالسـ ــبين وبهـ يتـــا ــم أن قطع ــوع اس ــما ليس يس من اس أو األب، اســم وأن الحســنى، الله أسماء يســتحيل القــدس الــروح أو اإلبن، اســم

أسماء من أنها على ونقال عقال تفسيرها.الحسنى الله

ــعة : األسماء(7النتيجة رقم ) التس الكتاب في بنصها وردت التي والتسعون اســما وخمســون ثالثــة منهــا المقــدس،

بنصــها وردت اللــه الجاللــة اســم تتضمنــماء في ــنى األسـ ــة الحسـ في المطلقـ

محمــد الله رسول بها جاء والتي اإلسالمــبي ــل وهي ، األمي الن ــاطع دلي على قــه ــل ال نبوت وهي: الجــدل، أو الشــك يقب

العزيـز المهيمن القـدوس الملك الرحيم األول المصــور البــارئ الخــالق الجبــار النصــير المــولى البصــير الســميع اآلخــر

ــدير ــير الق ــال الكب ــد المتع ــق الواح الحــوي ــ ــوم الحي القـ ــ العظيم العلي القيـ

-58-

(58)


القــريب الغــني الحكيم العليم الواســع الشــهيد المجيــد الحميــد الــولي الغفــور الــديان الــرازق الباســط القابض المليك الشــافي المحسن الرقيب المالك القادر

ــيد المعطي ــرءوف الطيب الس ــرب ال ال.اإلله األعلى

ــعة : األسماء(8النتيجة رقم ) التس الكتاب في بنصها وردت التي والتسعون وعشــرون ســبعة أيضــا منهــا المقــدس،

ــا اإلســالم، في وردت اســما مطلقــة إم وإما المقدس، الكتاب في تصريفها تغير

مرتبــة وهي ومقيــدة، مضــافة أســماء البــار األمينيلي: كمــا بائيــا ألــف أبجديا

الحنـان الحـاكم الحافـظ الجليـل الثـابت الشــديد الســند الســاتر الرحــوم الرافــع العــالم الصــبور الصــانع الصــالح الصادقل الكفيــل الغيــور الغافر بZح المتZكــ[ المســ[.الواهب الهادي النور المنتقم المعين

ــعة : األسماء(9النتيجة رقم ) التس الكتاب في بنصها وردت التي والتسعونــدس، ــا المق ــا منه ــرون أيض ــما عش اس

تقدمت، التي اإلحصاء ضوابط مع متفقة بنصــها، اإلســالم في ترد لم أسماء وهي

ــلمين، عند بها الله تسمية يصح وال المس بــاب من اللــه على إطالقهــا يصــح ولكن

-59-


مرتبة وهي واإلخبار، واألفعال األوصاف الــدائم الباقييلي: كما بائيا ألف أبجديا

الفــادي العــالي العــادل الرهيب الراضي المحب المحــــارب المبــــارك المــــانح المعبـــود المرهـــوب المخـــوف المخلص ،الموجود المنقذ المنعم المنجي المغدق

مــا بشــكل انتقــل األسماء هذا من وكثيرــلمين عوم ألسنة إلى النصارى من المس

.ــدعي ال: (10النتيجة رقم ) ــ أن ن

تنقص وال شــيئا تزيــد ال األســماء تلك األصــلية النسخ في المذكور العدد عن

عــدة وضــعنا ولكننــا المقــدس، للكتابــوابط ــا دلت ض ــوص عليه ــاب نص الكت

على وطبقناهـــا التزمناهـــا المقـــدســانت األســماء، تتبع في جهدنا قدر فك

تضــاف اســما وتســعون تســعة النتيجة. الجاللة السم

وكتبه -60-

(60)


الرضواني الرازق عبد / محمود . د أ ربيع من عشر الثاني في القاهرة

النبي هجرة من 1429 لعام األول األمين التقي المصطفي األمي

-61-

Documents

مختصر أسماء الحسنى الثابتة في الكتاب المقدس