Upload
mina2004
View
1.893
Download
9
Embed Size (px)
Citation preview
الخامسة للسنة العربية اللغة في ادماجية وضعياتابتدائي
و ، بوحيهما يعمل و المرء بهما يتخلق فاضلتان صفتان الرحمة و الرفق ـحياته في يتبعهما الخير، سبل من سبيالن فيرفق ليكونهما فاضال إنسانا
( ، الرحمن يرحمهم الراحمون الكريم نبينا لقول ، ذاك يرحم و إرحموابهذا السماء في من يرحمكم األرض في يستثني( من فال المرء سعادة لتكتمل و
، بالحيوان الرفق الرحمة هذه مثلنا ألنهمن يحس يجوعمخلوق و يعطش و و الالزم الجوعباأللم العالج له تقديم و سوء كل من حمايته علينا لذلك و ،
ذلك تطلب . كلما.................................................. ........................................
.......... ...............محفظتي فحملت ، المدرسة إلى ألذهب مشرق يوم صباح في إستيقظت ـ
جمع إلى انتبهت حتى سائر انا فبينما ، خرجت ، عظيمو الناس من و ، الطريق منتصف في ملقى صغير بطفل فإذا ، الخبر أستطلع فتقدمت
إتجاه في السيارة أدخاله و بذراعه فأمسكاه ، رجالن إليه اسرع قدو للحزن مثيرا الشارع سط و في الطفل هذا منظر كان لقد ، المستشفى
أن غيري أنصح لذلك و الخوف و عند يأخذوااأللم الحذر و اإلحتياطات أن و ، التصرفات يجتنبواسيرهم و وأن السلبيةاأللعاب ، الطرقات في
وأن يحترموا ، كامال أحتراما القوانين جميع و المرور، إشارات يتخذواكل شاملة . توعية من بد فال ذلك مع و األحداث هذه مثل لوقوع وقاية الحيطة
، الحوادث هذه من العالج للوقاية من خيرا دائما تبقى الوقاية ألن . .................................................. ........................................
.......... ................شم و ذوق و بصر و سمع من به أتمتع ما كل في علي تعالى الله أنعم لقد ـ
أن واجبي ومن ، تحصى ال و تعد ال أخرى نعما ووهبني ، فهم و صحة وإلى اإلحسان ثم ، عبادات من الله به أمرني ما تطبيق و إيماني في أخلص
و ، أغنياء أو فقراء ، جيران أو زمالء ، أقارب أو آباء أكانوا سواء ، اآلخرينرفع أو بالمال كالصدقة ، أعمال من أقوم فيما اإلحسان أيضا واجبي من
تعالى لقوله مصداقا الطيبة بالكلمة أو ، يحب) األذى الله إن أحسنوا و المحسنين (
.................................................. .................................................. ..
خطرها أصبح و يوم بعد يوما الصناعية المدن في التلوث أخطار تزداد ـتتعرض البلدان هذه جعل الذي األمر ، واضح بشكل العامة الحياة يهدد
لنا المهددة المخاطر هذه لمواجهة و ، العصر بأمراض تسمى حديثة ألمراضمن بد ال البيئي للتوازن : و
البيئة على للمحافظة الدولي و المحلي المستوى على صارمة قوانين سنلها المخالفين معاقبة . و
النووية التجارب حظر و ، النووي التسلح من . الحدالتشجير ) ( النباتي الغطاء نطاق توسيع و ، الرعي تنظيم
اإلعالم وسائل عبر و ، المدارس في الصحي الوعي نشرإنشاء و البيئة حماية مجال في المختصة العالمية المنظمات مع التعاون
الغرض لنفس محلية . منظمات.................................................. ........................................
.......... ..
من إنـ األبي الجزائري الشعب عاناه لما المطاف نهاية كان نوفمبر أول و الطغيان و الظالم عهد بين فاصلة و جادة بداية كان و ، واضطهاد ظلم
العدل و الحرية و النور . عهدالمتواصل جهادنا تاريخ في األثر العظيم اليوم هذا بذكرى نحتفل إذ نحن و
، الوطنية أعيادنا من عيدا نعتبره إذ ، الوطن و الدين أعداء نفعل إنماضد و اإلخالص لعهود تجديدا و ، نصره و تأييده و توفيقه على لله شكرا هذا
للمواثيق تمتينا و ، قبل من أجدادنا و آباؤنا أجلها من استشهد التي الوفاءمنا متجددة مناجاة و ، الخالدين األبطال حياة عبر بهم تربطنا التي
الخلد جنة في المنعمة . ألرواحهمالسيادة و لدينهم العزة فحققوا األجداد درب على األحفاد سار هكذا
. لشعبهم.................................................. ........................................
.......... ..الذي الهواء هو و ، بخيراتها أتنعم و ، فوقها أحيا التي األرض هو الوطن ـفهو ، والحماية العون عندهم أجد و معهم أعيش الذين الناس و ، أتنفسهيجب صالحا مواطنا أكون لكي و ، الحرية و باألمن فيه أشعر الذي المكان
األخطار كل ضد عنه الدفاع و ، الصالح بالعمل ذلك و ، طني و أرفع أن عليأن سبيل في النفيس و بالنفس أجله من أضحي أن و ، الخارجية و الداخلية
مكرما عزيزا الوطن هذا يبقىعليها أثابر و دراستي في أجتهد أن صالح كمواطن علي يتحتم الختام وفي
ألن وطني خدمة و ، اإليمان للنجاح من الوطن حب . قيل ) لقد ، عقله و اإلنسان جسم بين الطبيعية الصلة أهمية على تخفى ال ـ
السليم الجسم في السليم على ( العقل المحافظة ضرورة تتأكد هنا من المجتمعات تنمو و ، نسان اإل ويتطور ، العقول تسلم حتى األجسام صحة
صحيحا سليما . نمواال أو يشعر حيث من ، فيها يتسبب التي األمراض من كثيرا أن علمنا فإذا
القائل المثل أعيننا نصب نضع أن جب و ، العالج) يشعر من خير (الوقاية ما مع ، العالج إلى إضطراره من له خير ، المرض أسباب كل المرء يتقي ألن
المعنوية و المادية التكاليف و اآلالم من له يتعرض.................................................. ........................................
.......... ..و األمم رقي مقياس و ، البشر بين التنافس ميدان و ، الحياة قوام العمل ـ
دين هو الذي ، اإلسالم في السامية مكانته له كانت لهذا و ، حضارتهاإتقان هو األفراد و األمم تفوق سر و ، الرشيد الرقي و ، الصحيحة الحضارةفي : إليه يدعو و ، العمل إحسان الكريم القرآن يسميه و إجادته و العمل
تعالى ) كقوله آياته من أحسنعمال كثير من أجر نضيع ال العمل ( إنا فليس اإلسالم جعل لهذا و ، صالحه و إتقانه و إحسانه بل ، التكريم مناط هو وحده
ما هذا و ، عمل من به يقوم ما كل في المسلم صفة العمل إتقان الحنيفبقوله ) سلم و عليه الله صلى الرسول اإلحسان بينه كتب الله عز ( إن فالله
جل ) يتقنه (و أن عمال عمل إذا المسلم من يحب.................................................. ........................................
.......... ..السمو عالمات من عالمة و ، حسنة فضيلة و ، حميدة صفة الخلق حسن ـ
هو من كل لدى محترما يكن به يتحلى من ، الفكري التقدم و ، النفسيعليه الله صلى النبي إشتهر قد و ، أصدقاؤه و أهله و رفاقه يحبه ، يخالطه
عليه تعالى و سبحانه الله وأثنى ، الخلق بحسن نشأته منذ قومه بين سلم وبقوله ) ، الكريم كتابه عظيم في خلق لعلى المال ( . وإنك بكثرة يصفه فلم
و ، العظيم بالخلق وصفه إنما و ، السلطان و الجسم بقوة ال و ، الرجال وإذ ، إعجابهم و الناس تقدير ينال ، الحسن بالخلق يتحلى الذي المجتمع
يحترمه المجتمع هذا فإن بذلك و ، مكانتها ترتفع و قواعدها ترسخ الخلق
في تقدمها يفيدها ال و ، بقوتها أمة تنتفع ال و السواء على العدو و الصديقالشاعر لقول حسن خلق صاحبة تكن لم ما ، العلم
بقيت ما األخالق و األمم إنما و