الاستثمار

االستثمار منتدى األعمال الفلسطيني

االستثمار مفهوم

هو التضحية بمنفعة حالية نظير الحصول على منفعة أكبر في المستقبل.

أو تأجيل استهالك حالي للحصول على استهالك أكبر في المستقبل، وللحصول على المنفعة األكبر يجب أن يحقق االستثمار عائدا5 في المستقبل وهو مقدار الزيادة أو اإلضافة

الممكنة في المبلغ المستثمر.

االستثمار أهمية

زيادة اإلنتاج واإلنتاجية مما يؤدي إلى زيادة الدخل 1.

القومي وارتفاع متوسط نصيب الفرد منه وبالتالي

تحسين مستوى معيشة المواطنين.

توفير الخدمات للمواطنين والمستثمرين. 2.

توفير فرص عمل وتقليل نسبة البطالة. 3.

زيادة معدالت التكوين الرأسمالي للدولة. 4.

توفير التخصصات المختلفة من الفنيين واإلداريين 5.

والعمالة الماهرة.

إنتاج السلع والخدمات التي تشبع حاجات 6.

المواطنين وتصدير الفائض منها للخارج مما يوفر

العمالت األجنبية الالزمة لشراء اآلالت والمعدات

وزيادة التكوين الرأسمالي.

االستثمار أنواع

االستثمار الوطني االستثمار األجنبي االستثمار المباشر االستثمار الغير مباشر االستثمار الحقيقياالستثمار المالي االستثمار البشري االستثمار القصير األجل االستثمار طويل األجل االستثمار ذو العائد

السريع االستثمار ذو العائد

البطيء

هي العوامل التي تشجع المستثمرين على االستثمار

ومن أهمها:-

الرغبة في الربح

التفاؤل والتشاؤم

مواجهة احتماالت زيادة الطلب واتساع األسواق

التقدم العلمي والتكنولوجي

بناء رأس المال االجتماعي

االستثمار بدافع التنمية االقتصادية

توفر الموارد البشرية المتخصصة

االستقرار السياسي واالقتصادي

مواجهة احتماالت زيادة الطلب

االستثمار دوافع

االستثمار محددات

الرغبة في االستثمار

التوقعات االستثمارية

الظروف المحيطة باالستثمار

السياسات االقتصادية

سعر الفائدة

عدم االستقرار

االستثمار على المشجعة العوامل

السياسة االقتصادية المالئمة، يجب أن تتسم بالوضوح أوال5:

واالستقرار، وأن تنسجم القوانين والتشريعات معها

ويكون هناك إمكانية لتطبيق هذه السياسة، فالسياسة يجب

أن تتوافق مع مجموعة من القوانين المساعدة على

تنفيذها، والقوانين يجب أن تكون ضمن إطار محدد من

السياسة الشاملة.

إن االستثمار يحتاج إلى سياسة مالئمة تعطي الحرية،

ضمن إطار األهداف العامة، للقطاع الخاص في االستيراد

والتصدير وتحويل األموال والتوسع في المشاريع.

وهذا من الممكن أن يتوقف على:

إعادة توزيع الدخل وزيادة حصة الرواتب •

واالجور.

تشجيع التصدير وازالة كافة العقبات من •

امامه.

تطوير اجراءات التسليف وتنشيط المصرف •

الصناعي، وتخفيض سعر الفائدة على

القروض المقدمة للصناعيين، بشكل يساعد

على تخفيض تكاليف اإلنتاج ويسمح للمنتجات

بالمنافسة الخارجية.

ومن الجدير باإلشارة كذلك إلى أن الظروف •

االقتصادية الخارجية لها دورها في االستثمار

الداخلي مثل اسعار الفائدة العالمية، ومعدل

االرباح.

البنية التحتية الالزمة لالستثمار وخصوصا5 ثانيا5:

المناطق الصناعية المالئمة من حيث توفر الكهرباء

والماء والمواصالت واالتصاالت، بدرجة أفضل إن لم

تكون مساوية ألغلب دول العالم.

ويندرج ضمن البنية التحتية ضرورة توفر الكفاءات

والعناصر الفنية، والمصارف الخاصة، وأسواق األسهم

واألوراق المالية. ومن المهم أن تكون أسعار عناصر

اإلنتاج من كهرباء ومياه واتصاالت وإيجارات وقيمة

أراضي قليلة بحيث تشجع المستثمرين وتوفر في

تكاليف االستثمار

بنية إدارية مناسبة بعيدة عن روتين إجراءات التأسيس والترخيص ثالثا5:

وطرق الحصول على الخدمات المختلفة، بحيث تنتهي معاناة المستثمرين

الذين يحصلون على موافقة مكتب االستثمار من دوامة الحصول على تراخيص

مختلفة من وزارة الكهرباء والصناعة والتموين والبلديات. إن هناك ضرورة لمساعدة

المستثمرين وتخليصهم من مشقة متابعة هذه اإلجراءات عن طريق توفير نافذة

واحدة ضمن مكتب االستثمار تنهي للمستثمرين كافة اإلجراءات المتعلقة

بالوزارات األخرى.

ضرورة ترابط وانسجام القوانين مع بعضها رابعا5:

البعض، وعدم تناقضها و وضوحها، وعدم اختالفها مع

القرارات والسياسات المختلفة، وضرورة عدم

تشعبها وتعديالتها المتالحقة مثل قوانين االستثمار

والتجارة والمالية والجمارك. وضرورة تبسيط تلك

القوانين وإنهاء إمكانية االجتهاد في تفسير نصوصها.

واالحترام فائق بقبول تفضلوا