علم النفس الاداري

Preview:

Citation preview

يعتبر هذا العصرعصر الستخدام الواسعلمعطيات علم النفس . فقد أصبحت معطيات هذا العلم و نتائج أبحاثه و دراساته وتجاربه

تستخدم على نطاق واسع , يستفاد منها في كافة مجالت الحياة و مناشطها , بما في ذلك

مجالت الدارة و الصناعة و العمل و النتاج و التسويق و التوزيع و التدريب و التعليم و

غيرها من المجالت .

:فأول نبدأ بتعريف علم النفس

وهو العلم الذي يقوم على فهم سلوك النسان الفرد وسلوك الجماعةويحاول معرفة دوافع السلوك وما يتبعها من نشاط ويحاول أن يفسر

التشابه والتختلف بين الفراد فيما بينهم وهو ما يعرف بالفروق الفردية بين بني البشر حيث أن لكل منا نمط بذاته وهذا النمط يختلف

كل التختلف مع من حوله حتى أقرب الناس إليه.

:ونبين ثانيا علةقة الادارة بعلم النفس

من بين أهم التطورات التي دتخلت على الدارة هو أنها أصبحت تستخدممبادئ علم النفس في أغلب (إن لم يكن في جميع) عملياتها ونشاطاتها التي

تقوم بها المؤسسة أو الشركة التي تتولى إدارتها حيث تستخدمه في عمليات اتخاذ القرار ورسم وتنفيذ ومتابعة وتقييم تخططها واتختيار

العاملين المناسبين في فروعها وكذلك في توزيع المسؤوليات والعمال على هؤل ء العاملين وتوجيههم عند تأديتهم لعمالهم

ورفع معنوياتهم وزيادة مشاركاتهم في العمل ورضاهم عنه وهكذا ظهرعلم جديد عرف باسم علم النفس الداري

و من ما تقدم يمكن تعريف علم النفس الداري بما يلي:

علم النفس الداري هو ذلك العلم الذي يحاول تطبيق مبادئ و قوانينعلم النفس العام في مجال الدارة و على العاملين و المشرفين في آن

واحد .

ولكي ينجح القادة والمشرفون الداريون في مهامهم وفي توجيهمللعاملين لبد أن يكونوا على علم ودراية تامة بطبيعة وأبعاد العمل الذي يديرونه وبأصوله وأنسب الطرق والساليب والوسائل لدائه

وتنفيذه وذلك حتى يكون تعليمهم وتوجيههم وتدريبهم لغيرهم ذا معنى وجدوى وينال القبول والثقة فيمن يعمل من العاملين تحت قيادتهم

وكذلك لبد من اللمام بطبيعة السلوك البشري وأسس تعديله وبمبادئ التعلم السليم وبأنسب الطرق والساليب والوسائل للتعليم والتوجيه

والتدريب ومن هنا تأتي أهميته هذا العلم الذي كان السبب الساسي في ظهوره وازدهاره هو الحاجة في الجمال الداري الذي يعد من

أهم مجالت النشاط النساني.

:ويهدف علم النفس الاداري إلى مايلي.تحليل و تصنيف الظواهر السلوكية لموظفي الدارة العامة و العاملين 1

في مجال الدارة..وصف هذه الظواهر السلوكية التي تلحظ في المجال الداري و صف ًا 2

علمي ًا يتسم بالموضوعية و الدقة ..تفسير الظواهر السلوكية التي تحدث في مجال الدارة , وربطها 3

بأسبابها و عللها و العوامل و الظروف التي أثرت في حدوثها ..التنبؤ بحدوث الظواهر السلوكية ذات الصلة بالعمل الداري قبل 4

وقوعها في المستقبل..ضبط هذه الظواهر السلوكية وتوجيهها في التجاه الصحيح أو 5

المرغوب.

النسان من منظور التحليل النفسي ..1يستند سلوك النسان من وجهة نظر فرويد إلى العواطف والغرائز .

النسان من منظور يرى إن النسان حر الرادة ..2ففي تصرفاته النسفان حفر إفن التركيفز علفى النموذج علفى يقوم هذا نموذج يظهرها التفي السفلبية الجوانفب علفى التغلفب علفى وقادر هو كمفا ضبطهفا يمكفن ل النسفان تصفرفات إفن كمفا فرويفد

الفتراض في نموذج النسان السلوكي .

النسان الوجودي .1يعتبر النسان باحث عن معنى لوجوده في الحياة .

النسان السلوكي .2التأثيفر ففي النسفان وسلوكه النموذج علفى افتراض إمكانيفة يقوم هذا لدرجة كبيرة يمكن مها المتعامل معه التنبؤ بهذا السلوك والتصرف

على أساس هذا السلوك المتوقع

التنظيمفي يعتفبر اللتزام به ضرورة بالسفلوك اللتزام إدارة ل غنى عنه لتحقق أهداف التنظيم بأعلى درجة من الكفاية النتاجية للسلع والخدمات في القطاع العام

والخاص على حد سوا ء .

البعاد تفهم إلفى التنظيمفي السفلوك دراسفة وتهدف النفسية والسلوكية للنسان بصفته موظف او عامل .

يختلف السلوك النسان عن السلوك التنظيمي بصفته انه اعم واشمل ويتكون بكافة أنواع سلوك النسان في

حياته العامة والخاصة كذلك فان السلوك التنظيمي عنوان شامل لسلوكيات كافة العاملين في التنظيمات

الدارية .

السلوك الداري يخص فئة الداريين الذين تتناول مسؤولياتهم بالشراف على غيرهم .

محور مادة السلوك التنظيمي هو سلوك النسان في مختلف التنظيمات وما يحدد هذا السلوك طبيعة

النسان اثر الفروق الفردية في السلوك ونمط تطور الشخصية ومسببات السلوك .....

فانه من البديهي إن يعتمد تطور المعرفة الدارية في مجال السلوك النساني على تطور العلوم الجتماعية والنسانية التي تبحث في سلوك النسان كفرد يعمل لوحده وعضو في جماعة وذلك يساهم في زيادة فهم

سلوك العاملين في التنظيمات الدارية .

يمكن تحدد العلوم السلوكية ذات الصلة الوثيقة بالسلوك التنظيمي في ثلث ميادين علمية وهي :

علم النسان .1علم النفس .2وعلم الجتماع .3

يهتم هذا العلم بدراسة النماط السلوكية التي تسود فيالمجتمعات البشرية المختلفة وتحديد المظاهر

الحضارية التي تميزها ،وتتفرع الدراسات في هذا المجال الى:

النثروبولوجيا الطبيعيةالنثروبولوجيا الثقافية

ذلك ان حضارة اي شعب تحدد اسلوب حياة ذلكالشعب ،بما في ذلك المظاهر السائدة والمتوقعة،وقد

ساهمت هذه الدراسات في التعرف على العراف التي تحكم مختلف المجتمعات وسلوك افرادها

يسعى علم النفس الى دراسة نفسية النسانوسلوكه،والظروف التي تسبق او تصاحب ذلك السلوك مما يساعد على فهمه،وزيادة التنبؤ به

وضبطه سوا ء كان السلوك ظاهري ًا او مباشر او غير مباشر،ومن هنا فان علم النفس التطبيقي نجد ان

اهدافه تخدم اهداف الدارة بشكل كبيرومنها: زيادة الكفا ءة النتاجيةزيادة توافق العامل مع متطلبات العمل الذي يقوم به

ايجاد نوع من الستقرار الوظيفي عن طريق حل المنازعاتمعرفة متطلبات العمل من الخصائص الشخصيةتحسين نوعية العمل بشكل ل يفقد العامل الهتمام بهفهم النمط الثقافي المتمثل بالقيم والتجاهات السائدة في العمل

يعتبر علم الجتماع أحد الروافد الرئيسية في العلومالسلوكية فهو يهتم بدراسة المجتمع والنظم الجتماعية

والجماعات الصغيرة.وتتضح علقة ذلك بالسلوك الفردي من حيث أن الفرد

يلعب احد دورين: القوة المؤثرة التي تحاول السيطرة على التخريناللتزام برأي التخرين

اما في مجال النظم الجتماعية فيهدف علم الجتماعالى التعرف على القواعد والعراف التي تحكم العلقات بين الفراد وأهدافها والتجاهات التي

تتخذها.

وتعتبر دراسة الجماعات مجا ًل مهم ًا اذ يتم التركيز على أنواعها والسس التي تقوم عليها وعلقتها ببعضها البعض لن الجماعات ذات تأثير كبير على تفكير

الدارة وسياساتها.

الشخصية ومكوناتهاالتفكير البتكاري والبداعي الدراك(الطريقة التي يحس فيما يحيط به من

مؤثرات)(السلوك الناتج من الخبرة والممارسة الدائمة)التعلم

دوافع السلوك :تابع المحددات الرئيسية للسلوكالنساني:

هي مجموعة المؤثرات التي المدخل ت التجتماعية: تؤثر في سلوك الفرد الناتجة عن تفاعله مع الفراد

والجماعات المختلفة.

هي مجموعة من المدتخلت التي المؤثرا ت التنظيمية: تؤثر على النظام السلوكي في منظمة معينة.

:تساهم عملية اهمية ادراسة السلوك التنظيميدراسة محددات وابعاد السلوك النساني في المنظمات

في تحقيق مجموعة من الهداف بالنسبة ل:

يمكن للمنظمة من تخلل دراسة السلوك التنظيمي تحقيقالمنظمة :فهم وتفسير السلوك والممارسا ت والمباادرا ت ورادواد الفعال التي تصدر

عن العاملينادارة السلوك وتوجيهه نحو تحقيق الهدف

وضع استراتيجيات مستقبلية لتنمية وتطوير سلوك الفراد والجماعات

الفرادتحقق معرفة الفرد لمحددات وعناصر سلوكه مزايا كثيرة من اهمها تدعيم فرص اللتزام بالسلوك الصحيح وتجنب العوامل التي تؤدي

الى الدراك الخاطئ للمواقف التي تشوه عملية التصال او التعرض لمستوى غير ملئم من الضغوط

البيئةتساهم دراسة السلوك التنظيمي في التعرف يشكل اكثر دقة وشمول على

البيئة المحيطة مما يساعد في تدعيم التفاعل اليجابي لها من تخلل الستجابة لمطالبها التي ل تتعارض مع مصالح المنظمة وتحسن

دراسة السلوك من القدرة التفاوضية للمنظمة مع البيئة من تخلل :توفير عناصر كثيرة

تنمية مهرة الستماع الجيد للتخريناللمام باصول اقامة الحجج وكيفية استخدامها ايجابيا لصالح عملية

التفاوضك

تعرف النظرية عموما وفي مختلف المجالت بأنهامجموعة من المفاهيم والمصطلحات

والفتراضات،التي تبحث في العلقة بين متغيرين أو أكثر.فان كافة النظريات الدارية تقوم على افتراض

وجود علقة بين نمط السلوك والكفاية النتاجية.

:المدرسة الكلسكيةوتضم كل من مدرسة الدارة العلمية والنظرية البيروقراطية ونظرية

المبادئ الدارية.تتفق هذه النظريات ضمن ًا أو صراحة،بنظرتها المحدودة للنسان حيث

ترى فيه كائنا إقتصاديا فقط،وأنه يمكن التأثير على سلوكه من تخلل استعمال الحوافز القتصادية المتمثلة بالجور والمزايا المادية

التخرى،ولذا اهتم رواد هذه المدرسة بالتقليل من الجهدالجسمي الذي يبذله العامل

فقد افترضت المدرسة الكلسيكية ان السلوك النساني يجب ان يكون منسجم ًا مع طلبات وقرارات الدارة .

:المدرسة السلوكية

تقترن جهود أنصار هذه المدرسة بالباحث الداري (التون مايو)وزملئه الذين بدأوا أبحاثهم سير ًا على

نهج المدرسة الكلسكية ولفحص فرضياتها . ذلك ان تجاربهم الولى تركزت حول أثر ظروف العمل

والراحة الجسمية ،وأثرالتغير في مستوى الجور على زيادة النتاج.فجا ءت تجاربهم مركزة على اثر

التغير في ظروف اضا ءة المصانع،وفترات الراحة ،والتغير في مستوى الجور باعتبارها

المحددات الرئيسية للسلوك التنظيمي.

ويمكن تلخيص نتائج الجهود البحثية لرواد هذه المدرسة وبشكل عام على النحو التالي:

ل تعتبر القدرة الجسمية المحدد الرئيس للنتاج.1تلعب القيادة الدارية دورا اساسيا في التاثير على الجماعات وسلوك .2

اعضائها تعتبر التنظيمات غير الرسمية في التنظيم اسلوب ًا فعال في تحقيق .3

أهداف الدارةيواجه العمال سياسات الدارة كجماعات .4هناك تأثير مهم للتنظيمات غير الرسمية على سلوك العاملين.5

: على التنظيم ان يوفر فرص ًا لبشباع حاتجاتهم ومنها

الحاجة للمشاركة في اتخاذ القرارات وتنفيذها الحاجة الى النتما ء للجماعات الحاجة للتفاهم ما بين العمال والدارة وما بين العمال

انفسهم

خلص انصار هذه المدرسة الى ان السلوك التنظيمي:

محصلة عوامل نفسية واجتماعية ومادية معقدةالتاكيد على ضرورة النظر للنسان بانه كائنا اجتماعياجوهر العملية الدارية هو نمط السلوك المتبع من قبل العاملين

يرى انصار هذه المدرسة ان جوهر الدارة ليس طبيعة العلقات السائدة بين العاملين بل مايصدر عن الدارة من قرارات بغض النظر عن طبيعة التنظيم او ماهية

السلوك

:خطوات الطريقة العلمية في اتخاذ القرارات تحديد المشكلة.1جمع المعلومات.2تحديد جميع البدائل الممكن اتباعها لحلها.3تقييم البدائل المختلفة.4اختيار افضل البدائل.5

تتمثل هذه التجاهات بالجهود العلمية الهادفة الى ايجاد نوع من التكامل وركزت على النظرة الشمولية

للمور باعتبار العملية الدارية نظام مفتوح يتكون من عدة نظم فرعية وواجب الدارة ان ترى نفسها نظاما فرعيا في نظام اجتماعي اكبروتعتبر نظرية

النظم العنوان الرئيسي لهذه التجاهات.

افتراضات مدرسة النظم عن النسان وعن سلوكه التنظيمي

هو كائن اجتماعي ذوحاجات مادية واجتماعية ونفسيةمتعددة.

لتستطيع ادارة اية مؤسسة ان تهمل تاثير البيئةالداخلية للعمل والبيئة الجتماعية ككل عليها

يمكن التاثير على السلوك التنظيمي للعامل عن طريقالتحكم بالبيئة او اشباع حاجاته المتعددة.

المفهوم والنظرياتيتحدد السلوك الفردي في اي تنظيم بمجموعة من

العوامل تتمثل في:مفاهيم الدوافع والحوافز.1النمط الذاتي للتطور الشخصية.2مستوى ادراكه وتصوره للمور.3التجاهات والقيم المكتسبة.4

تعني الرغبة لدى الفرد في بذل اقصى جهود :الدوافعممكنة لتحقيق الهداف التنظيمية من اجل زيادة قدرته

على تلبية احتياجاته فهي بمثابة محركات داخلية للسلوك.

تختلف الدوافع عن الحوافز والتي تعتبر عواملخارجية تشير الى المكافات قد تكون مادية او معنوية

.

نظريات ترى الرضا عن العمل كأساس محرك نظريات ترى الرضا عن العمل كأساس محرك للدافعية:للدافعية:

سأشير هنا إلى النظريات المبكرة في هذا المجال والتي سأشير هنا إلى النظريات المبكرة في هذا المجال والتي ركزت على العوامل التي يؤدي وجودها الى مزيد ركزت على العوامل التي يؤدي وجودها الى مزيد من الرضا عن العمل وبالتالي الى مزيد من الجهد من الرضا عن العمل وبالتالي الى مزيد من الجهد

المبذول،وبالتالي زيادة النتاج،ومن النظريات المبذول،وبالتالي زيادة النتاج،ومن النظريات الرئيسية في هذا المجال ما يلي:الرئيسية في هذا المجال ما يلي:

الفتراضات التقليدية(افتراضات)Xتصف هذه الفتراضات النظرة التقليدية للعامل.فمن مسلمات المدرسة

التقليدية أن واجب الدارة هو تنظيم عوامل النتاج وتنسيقها ،وبالصورة التي تحقق أكبر نفع اقتصادي ،وهو نفس الواجب حين

كانت فلسفة القوة والرعاية البوية هي الفكار السائدةولول التوجيه والسيطرة لما تم ما تهدف اليه الدارة،وذلك نتيجة

لفتراضها عن حقيقة النفس البشرية ومحددات السلوك التالية على النحو التالي:

إن النسان بطبيعته سلبي ول يحب العمل..1إن النسان كسول ول يرغب في تحمل المسؤولية في العمل..2يفضل الفرد دائما ان يجد شخصا يقوده ويوضح له ماذا يعمل..3يعتبر العقاب أو التهديد بالعقاب من الوسائل الساسية لدفع النسان .4

على العمل .تعتبر الرقابة الشديدة والدقيقة على النسان ضرورية كي يعمل. .5يعتبر الجر والمزايا المادية أهم حوافز العمل..6

الفتراضات اليجابية حول النسان (افتراضاتY(تخالف هذه النظرية تلك الفتراضات في السلوك النساني والتي وصفت

البشر بنعوت سلبية.إلى جانب ايمانها بدوافع العمل وحاجات العاملين فإنها Yإن نظرية

تحاول تقديم فرووض اخرى تفسر بعض مظاهر السلوك النساني وعلى النحو التالي:

تنظر للعاملين على طبيعتها الحقيقية كبشر لم يخلقوا ضد امال .1الدارة وأهدافها

ليست الدارة هي التي تضع العاملين في مواضع الحساس ،وتحمل .2المسؤوليات وتوجيههم نحو اهدافها ،بل ان كل ذلك مغروس في

نفوس العاملين،وما على الدارة سوى اعانتهم على تطوير واكتشاف تلك الصفات النسانية تحقيقا لمانيهم واعانتهم على

اكتشاف اهدافهم.

ان النسان يطلب الحرية في العمل والتحرر من القيود.3

كما امنت الدارة بالهداف بان النسان يعمل امل في المكافأة ل .4خوف ًا من العقاب.

ماسلو لبراهام الحاجات سلم نظريةفهو يرى ان Yقوم هذه النظرية على افتراضات نظرية ت

النسان كائن مميز يسعى لتحقيق اهداف مهمة اهمها تحقيق الذات.

مفهوم ماسلو للدافعية هو قوة داخلية تدفع الفرد لن يقوم بعمل معين واهم دافع للنسان هو تحقيق الذات

الحاجات الفسيولوجية الساسية

الحاجة الى النمن

الحاجة الى الحب

الحاجة للتقدير نمن الرخرين

تحقيق الذات

هنالك حقيقة مهمة أنه عندما يتم اشباع الحاجات الساسية فل يمكن اعتبار زيادة اشباعها نوع ًا من الدافعية ولكن قبل ان يتم اشباعها تكون هي الدافع الرئيسي وهذه الحقيقة لم تتضح من منظور نظرية

X,Y ومن منظور الدارة التقليدية التي اعتبرت انزيادة الجر هو الدافع الرئيسي الذي يمكن العتماد

عليه لتحسين الداء.

ان المغزى من هذه النظرية للدارة متعددة منها :

ترشد الدارة في كيفية اثارة الدافعية لدى العامليندون أن تعتبر وجود هذه الحاجات خطر ًا عليها

تزيل مخاوف الدارة من عداء الجماعات لهدافهاوتريحها من عناء الجراءات الرقابية الطويلة

تركز هذه النظرية على دور العمل وظروفه في حياةالفراد العاملين وقد قام هيرزبرغ بدراسة استطلعية

لمئتين من المهندسين والمحاسبين محاول فهم شعورهم حول العمال التي يؤدونها .

العوامل الدافعية وتشمل العوامل التالية:الشعور بالنجازالشعور باعتراف الخريناهمية العمل نفسهالرغبة في تحمل اللمسؤوليةامكانية التقدم في الوظيفةالتطور والنمو الشخصي

:العوامل الوقائية تشملسياسة الشركةنمط الشرافالعلقات مع الرؤساءظروف العمل والراتبالمركز الجتماعيالمن الوظيفي والتاثير على الحياة الشخصية

: لقد بين هيرزبيرغ ان وجود العوامل الدافعية هو الذي يؤدي الى تحسين

النتاج لنها دوافع ذاتية . اما العوامل الوقائية فوجودها ل يثير الدافعية ول

يؤدي لمزيد من النتاج بل يمنع حالة عدم الرضا.

ل تضيف هذه الفكرة الكثير لفكار ماسلو ال انها تقلص مجموع الحاجات الى ثل ث حاجات وهي:

الحاجة الى النمو

الحاجة الى التنتماء

الحاجة الى الوجود

الشيء الجديد في هذه النظرية هو عدم تاكيد علىضرورة التزام المدير.

هناك متغيرات عدة يمكن ان تؤثر على الهميةالنسبية لهذه الحاجات واولوية اشباعها من بيئة الى

اخرى يمكن للفرد ان يشعر بالحاجة لسباع اكثر من حاجة

في ان واحد وان فشل في اشباع حاجة عليا يؤدي الى رغبة في اشباع حاجة ادنى منها

تتفق مع القرار بالفروق الفردية بين الناس

تنتهج هذه النظريات مدخل اكثر تعمقا لتفسير الدافعية وترى ان دافعية الفرد للقيام بسلوك معين تعتمد على

خبراته السابقةووفقا لنظرية التدريب والتعليم المتمثلة باثر التعزيز على

الستجابة فان الفرد اذا ماتعرض لخبرة سارة او تلقى ثوابا على

عمل معين فان احتمال استجابة بنفس الطريقة سيتعزز وعلى العكس اذا تعرضة لخبرة سيئة سيجعل

احتمال تكراره لنفس السلوك في المستقبل اقل

يلخص علماء النفس هذا النوع من الثواب والعقابفي استعراضهم لنظريات التعلم بما يسمونه قانون

الثر فحوى هذا القانون : ان المتعلم انسانا كان او حيوانا يختار الستجابة التي

تؤدي الى مكافئة ويتجنب تلك الستجابة التي تؤدي الى احباط.

يقوم المدخل المعرفي في تفسير الدافعية على ادراكقصور تفسير القوى الدافعية من خلل العتماد فقط

على دراسة متغيرات الدعم الخارجي لنها لتقدم بالرغم من اهميتها تفسيرا كامل للسلوك الداري. لذ

ركزت على ضرورة دراسة ادراك الفرد وافكاره وتوقعاته وخبراته.

التوقعالحاجة للنجازالمشاركة في تحديد الهدافالعدالة

:يعتبر فروم وبورتر ولولر ابرز نظرية التوقعانصارها والتي تقوم على افتراض ان سلوك الفرد

مبني على عملية ادراك وتحليل ومفاضلة بين البدائل المتاحة والموازنة بين الكلفة والفائدة المتوقعة من تلك

البدائل.

تركز هذه النظرية على ثلثة انواع من العلقاتهي:

العلقة بين الجهد المبذول والداء.1

العلقة بين الداء والمكافأة.2

العلقة بين المكافأة والهداف الخاصة للفرد.3

:نظرية الحاجات لمكليلند تفترض ان عوامل الدافعية هي عوامل ذاتية داخلية

تتصل بالقوى والرغبات الداخلية لدى الفرد والمتمثلة في رغبته بالتميز والبداع.

:تركز هذه النظرية على ثل ث حاجات هيالحاجة للنجاز والتميز والتفوق.1

الحاجة للسلطة والقوة والسيطرة.2

الحاجة للنتماء واقامة علقات مع الخرين.3

:نظرية المشاركة في تحديد الهداف وتقوم على ان مبعث اثارة بلوك ترتبط هذه النظرية

دافعية الفراد هو الهداف والغايات وما لها من اهمية لديهم فسلوك الفرد محكوم في اغلب الحيان

بالهداف التي يسعى اليها وما يعطيها من اهمية

هناك ثلثة عوامل تتصل وتؤثر على علةقة الاداءبوجواد اهداف محدادة وهي:

ادرجة اللتزام بالهداف الموضوعية..1

ادرجة الثقة بالقدرة على تحقيق الهداف..2

طبيعة الثقافة التي يعيش فيها الفراد..3

:نظرية العدالة ترتبط هذه النظرية بين ادرجة الدافعية لدى الفراد وبين

شعوره بعدالة نظام الحوافز المتبع في المؤسسة فيقوم العامل بمقارنة اادائه بااداء غيره فان وجد العدالة

اادرك ان الدافعية هي الطريق السليم والواجب عليه اتباعه.

:يعقد الموظف المقارنة على عدة مستويات وهي يقارن مستويات الاداء الممكن له عملها والمكافات

التي يمكن تلقيهايقارن عمله والعوائد لوكان يعمل في مكان اخر يقارن عمله بعمل اخرين من الذين يعملون معه في

نفس التنظيم يقارن العمل بمستوياته وعوائده بين المنظمة التي

يعمل فيها والمنظمات التي سبق وان عمل بها

يترتب على عدم شعور الفراد بالعدالة تصرفاتوسلوكيات منها:

تقليل الجهد المبذولالتفريط في نوعية المنتج الذي كان ينتجهان ااداء الخرين ليس جيدا كما كان يعتقدترك العمل

من اللمزم التاكيد على ان الفرص تلعب ادور مهم فيتعزيز او اعاةقة الجهواد الفرادية

ان الهداف الشخصية تلعب ادورا مهما في اثارةالدافعية

:الاداء الجيد يستلزمجوادة القدرة على الاداء.1نظام تقييم الاداء نظام موضوعي.2العلةقة تتوثق بين الاداء والمكافاة.3

: يمكن تقسيم الحوافز الى نوعين هماالحوافز المااديةالحوافز المعنوية

ةقد تكون الحوافز موجهة للفرااد(فرادية) اوللجماعات(جماعية)

:الحوافز الفرادية يقصدبها تشجيع او حفز افرااد معينين لزياادة النتاج

.فهي موجهة للفراد التي من شانها يمكن مزياادة التنافس اليجابي بين الفرااد سعيا للوصول لنتاج وااداء

افضل. لكن يمكن ان تؤثر هذه الحوافز سلبا على روح

الفريق التي هي جوهر العملية الادارية لذلك من الضروري الجوء لسلوب الحوافز الجماعية ايضا.

:الحوافز الجماعية تهدف الى تشجيع روح الفريق وتعزيز التعاون بين

العاملين بدل من روح التنافس الذي يصل الى حد التناةقض احيانا لذلك بامكان الادارة من اجل ان يتحقق

التنافس الفرادي اليجابي وروح الفريق في ان واحد ان تستعمل السلوبين معا.

:الحوافز الماادية:الجر حسب عداد الوحدات المنتجة

تتمثل هذه الطريقة باعطاء العاملين اجور تتناسب مع عداد ما ينتجونه من وحدات سلعية او خدمية ويوفر

للعاملين حوافز لنتاج عداد من الوحدات.

:خطط تقاسم الرباح والمكاسب

يتمثل هذا المنهج في التحفيز بوجواد معاادلة يتقاسم على اساسها العاملون في المنظمة الرباح المتحققة نتيجة عملهم.هذا السلوب من التحفيز يتجاوب مع

نظرية التوةقع في الدافعية.

:التحفيز على اساس المهارات المكتسبة يقوم هذا السلوب على تشجيع العاملين على اكتساب

مهارات اضافية تعزمز ةقدراتهم في العمل فكلما اكتسبوا كفاءات جديدة كلما تلقوا حوافز ماادية. وهذا

السلوب لشك بانه تطبيق لنظرية الدوافع التي تتعلق بالحاجة للوجواد والتطور الشخصي.

:المزايا الماادية المنتقاة تلجا بعض المنظمات الادارية واادراكا منها لهمية

الفروق الفرادية الى اعطاء العاملين حرية اختيار حزمة من المزايا التي يمكن تقديمها لهم وضمن نسبة

محدادة.ويتفق هذا السلوب مع نظرية التوةقع

الحوافز المعنوية وتتمثل في اشراك العاملين في تحديد الهداف ومزياادة ادورهم

وتفاعلهم مع المنظمات التي يعملون فيها.

يشمل هذا السلوب ثل ث خطوات هي:

تحديد الهداف على كافة المستويات وبمشاركة .1العاملين

تحديد مواعيد لنجامز الهداف المحدادة.2

المتابعة والتغذية الراجعة لمستوى الاداء المحقق.3

:العتراف بجهواد العاملين

من الهمية العتراف بجهوادهم لن ذلك بمثابة ادافع مهم لبذل جهواد اضافية في العمل.

ايضا اسلوب تشجيع العاملين على تقديم الةقتراحاتلتطوير العمل ومكافاتهم.

اشراك ممثلين عن العمال في مجلس الادارة اتباع السلوب الديمقراطي ونمط الدوائر النوعية في

الادارة

ليس من المضمون الجوء لساليب التحفيز المااديةمناسبا للستشاريين ليشكو من ةقلة الرواتب اذ تعطى

هذه الفئة اهمية اكبر للحوافز المعنوية لذلك كل ما تنوعت القوى العاملة كلما كان ضروريا

الجتهااد في تنويع اساليب التحفيز لتتناسب مع الحتياجات والرغبات.

:الشخصية النسانية من منظور اسلمييتميز النسان عن سائر المخلوةقات بخاصية الروح

والعقل ويرى المفسرون ان مفهوم الروح يشير الى استعدااد النسان لتحقيق معالي المور واةقدس

العمال منها:اهدافه وغاياته في الحياة.1النزوع للمعارف والقيم التي تجعل له حقيقةالنسان .2

يشير الفقهاء الى اربعة امور تدل على النفس النسانية وهي:

النفسالقلبالروحالعقل

:اول النفس تتعداد مدلولت النفس في القران الكريم فهي اما

تشير الى:اعتبارالنسان كائنا عضويا واحدا

” واتقوا يوما لتجزي نفس عن نفس شيئا“ ” ةقوا انفسكم واهليكم نارا“

فالمدلول هنا هو الفراد اوالشخص ايضا استخدام النفس لتشير الى ضمير النسان

ونواياه

ا ل ربكم اعلم بما في نفوسكم ان تكونوا “ ”صالحين

:القلب وراد في القران الكريم لفظ القلب ويركز حول المعنى

الوجداني والعقلي للنسان وما يتصل بالحب والكراهية وبالنية ومستوى الفهم

” وجعلنا في ةقلوب الذين اتبعوه رافة ورحمة“ ” ال من اتى ال بقلب سليم“

:الروح جاء هذا الفظ ليفيد اضفاء الحياة والكينونة على النسان

” ثم سواه ونفخ فيه من روحه“ :العقل

جاء هذا الفعل للدللة على التفكير

النفس المطمئنة:.1

ياايتها النفس المطمئنة ارجعي الى ربك راضية “

”مرضية فاادخلي في عباادي واادخلي جنتي وهي اعلى مستويات الكمال النساني حيث تتوامزن فيها

المطالب البدنية والروحيةالنفس المارة بالسوء:.2

وما ابرىء نفسي ان النفس لمارة بالسوء الما رحم “

”ربي ان ربي غفور رحيم الشخصية حين تسيطر الشهوات والملذات الدنيوية عليها

.النفس اللوامة4

”ل اةقسم بيوم القيامة ول اةقسم بالنفس اللوامة“ هنا يحاسب فيها النسان نفسه على ما يقوم به من

خطيئة ويعقد النية عن التوةقف عن هذه العمال الخاطئة التي تخالف اوامر ال والتقاليد الجتماعية

النماط السلوكية الثابتة نسبيا والتي تميز تصرفات النسان والتي تحداد نمط نمو وتطور نظامه النفسي

:العوامل الوراثية تتشكل من العوامل البيولوجية الفسيولوجيةوالنفسية

التي يرثها عن الوالدين بفعل المكونات الجينية والكروموسومات

:العوامل البيئية تشير للوسط الذي يعيش فيه الفراد بدء بالسرة

ومرور بجماعة الرفاق والجماعات المختلفة.الظروف الموةقفية

هناك عدة محاور تدل على طبيعة الشخصية وامكانية التنبؤ بها منها:

مدى التحكم في السلوكادرجة البراجماتية والميكافيليةادرجة تقدير الذاتالقدرة على التكيفالقدرة على تحمل المخاطرة

نظرية النماط العامة للشخصيةةقدم هولند عدة انماط للشخصيات على النحو التالي:

الشخصية الواةقعية: تميل للعمال الجسمية التي تستلزم المهارة والقوة

والقدرة على التنسيق.

مواصفاتها

الدموي يتصف بالتفاؤل،والمرح،والنشاط،والثقة بالنفس

السوداوي يتسم اصحابها بالحزن والتكتئاب

الصفراوي يتصف بسهولة التستثارة والعدوانية وتقلب المزاج

البلغمي يتصف بالكسل واللمبالة وعدم النفعال

يرى ان هناك نمطين مفسرين للشخصية:

النمط النفتاحي المنطلق او النبساطي.1النمط النطوائي المنغلق على الذات.2

أنواع الزمزجة:- حدد شيلدون ةثلةثة أنواع من المزجة . ويحتوي

تسمة (مجموعها 20تكل مزاج على ما يقارب تسمة) لخصها في ةثلةثين 60فى المزجة الثلةثة

تسمة أتساتسية. وتشمل هذه المزجة ما يلي:-

. ويتصف أصحابه بالسمات Cerebrotonia .المزاج المخي:1التالية:-

a..ب- حب الوحدة، والنطواء. التحفظ النفعالي والسرية

د- تسرعة ردود الفعال. ج- حدة العقل، وزيادة النتباه والفهم.

و- قلة النوم، وحساتسية لللم. هـ- المبالغة في التستجابات الفسيولوجية.

ح- تكف التخاطب الجتماعي.ز- الخوف من الماتكن المفتوحة.

. ويميل أصحابه Somatotonia - المزاج البدني:2إلى أمتلك السمات التالية:-

ب- النشاط أ- حب المغامرات البدنية ورتكوب المخاطر.والحيوية.

د- العدوانية ج- حب السيطرة واشتهاء السلطة.التنافسية.

و- جمود تجاه هـ- قلة النصياع للروتين.عواطف الرخرين.

ح- الخوف من ز- تأتكيد الذات، والنضج الزائد في المظهر.الماتكن المغلقة.

ويتميز الفرد ذو Viscerotonia :- المزاج الحشوي3الدرجة العالية على هذا المكون بمجموعة من السمات

نوجزها فبما يلي:-

ب- حب الطعام والنوم، والتلذذ أ-الحب العام للراحة الجسمية.بالهضم.

د- التسامح والرضا مع ج- بطء التستجابة، وهدوء الطبع.الرخرين.

و- تسهولة التواصل معهم. هـ- الحاجة إلى الناس وقت الشدة.

ز- شخصية متمرتكزة حول الحشاء، وتسيطر عليها حاجات الجهاز الهضمي.

الشخصية التجتماعية الواثقة

يرى ادلر تكممثل رئيس لهذه النظرية ان الشخصيةالنسانية تتشكل ليس بفعل الغرائز وانما نتيجة

عوامل اجتماعية فلنسان يولد ومعه هذه الرابطة الجتماعية حيث يرى الشياء ويفسرها من رخلل

تجربته .فمفهوم الذات اتساس في نظرية ادلر.

تتشكل وجهة النظر بتفاعل عدة عوامل هي:الهداف الخياليةالسعي نحو التفوقالشعور بالنقص والعمل على تعويض هذا النقصالمصلحة الجتماعيةنمط الحياةالذات البداعية

مكونات الشخصية:)الذات العلياThe Id() الناThe Ego()النا العلياThe Super Ego(

تتمثل بمحاولت النا التوفيق بين متطلبات الذات الدنيا وبين مقتضيات الضمير الجتماعي اما الفشل في هذه

المهمة يؤدي الى صراح واضطرابات نفسيةازما دينازميكية عمل الشخصية:

تتمثل بالكيفية التي يتم فيها تحويل الطاقة النفسية التي تولدها الغرائز الى طاقة فسيولوجية حرتكية و

بالعكس.

تتطور الشخصية حسب راي فرويد بعد تسنوات 5اتكتمال نواتها التساتسية بعد عمر

حيث نتعلم ونتكيف لنستجيب لمصادر توتر اربعة هي:

من وجهة النظر هذه ترتكيبا يضم الشخصيةتعتبر مجموعة من السمات او الخصائص قابلة للقياس وهو

نمط التستجابة للمؤةثرات يتفاوت في التجاه الذي يارخذه تسلبا او يجابا.

تقسيم جيلفورد للسمات:تسلوتكيةفسيولوجيةمظهرية

تعريف جوردان البورت للشخصية: انها التنظيم الديناميكي للنظم النفسية للفرد التي تحدد

نمط اتستجابته الخاصة للبيئة الخارجية.

مفهوم السمة بالصفات العامة للفرد ويمكن البورتحدد لسمة واحدة ان تشمل عادتين او اتكثر وتمتاز هذه

السمات والميول بالترابط والثبات وتعتبر تعبيرا عن النوايا والمقاصد التي يهدف الفرد الى عملها.

ترتكز هذه النظري على دور العوامل البيولوجية فيتحديد شخصية النسان.

تعريف هنري موري للشخصية: المخزون العقلي المعقد لدى الفرد والذي يشمل الدماغ

تكمرتكز تحكم رئيس في حياته.فهو يعطي دور مهم للعوامل الجينية في تطور الشخصية فتلعب دور

المبرمج في حياته وتقود ما يمر به من تحولت لحقة

دينازميكية الشخصية

رتكز موري على اهمية الدوافع على اعتبار ان السلوك النساني هدفي ومدفوع بفعل عوامل محددة

تدفعه الى مختلف انواع السلوك

ازما عملية نمو الشخصية

عمر الفرد ومراحل تطوره مهمة يمر النسان رخلله بتطورات نفسية تتاةثر بالعوامل الوراةثية وبالخبرات

الناشئة عن التعلم والعوامل الثقافية والجتماعية

ترتبط هذه النظرية بكل من دولرد وميللر وغيرهمحيث يرون ان تطور الشخصية عملية تدريجية تحدث

بفعل التعلم نتيجة تفاعل بين مؤةثرات يتعرض لها الفرد وبين اتستجاباته لهذه المؤةثرات

توصف هذه النظرية بنظرية المثير والتستجابة وهيمن ابسط النظريات واقربها الى النظريات الطبيعية .

تدل النظريات التي اجريت على الحيوان على امكانيةالتعلم او التستجابة للمثيرات بالتعزيز

اما فيما يتعلق بالسلوك النساني طور تكل من دولردوميلر نظرية للتعلم معتمدين على مفهوم العادة

وطرق تطويره فالشخصية تتكون بشكل رئيسمن العادات التي تتشكل بفعل الخبرات التي يتعرض لها

تكل فرد