الحمد لله رب العالمين , والصالة والسالم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين, أما بعد فهذا هو البحث الثاني من

البحوث المختارة التي يتم قراءتها قراءة ناقدة ضمن مادة – متابعة البحوث ونقدها – ضمن

متطلبات منهجية مرحلة الدكتوراه تحت إشراف األستاذ

الدكتور/ عبد الله الغطيمل بن/ الطالب حفظه الله. حسن

أحمد بن عليالفقيه

الرقم 43070134/ الجامعي

البحث المختار:

التسعير في الفقه

اإلسالمي للدكتور

/عثمان جمعة ضميرية.

السيرة :الذاتية

الذاتية السيرةعام • من الشارقة بجامعة وال 1425أستاذ هـ

يزال.اإلجازة على بحصوله الجامعية دراسته أتم

عام الشريعة جامعة 1972في من مالتأهيل/ دبلوم على حصل ثم سورية دمشق

عام ، 1973التربوي الجامعة نفس من مالسياسة في الماجستير على وحصل

عام ثم 1978الشرعية األزهر، جامعة من مالشرعية السياسة في الدكتوراه على حصل

عام األزهر جامعة من م.1998كذلكفي • بالطائف المعلمين بكلية محاضرا عمل

العام من والقرآنية اإلسالمية الدراسات قسمالدراسات 1412 – 1408 بقسم محاضرا ثم هـ

الطائف فرع القرى أم جامعة في اإلسالميةالقسم 1413-1419 بنفس مساعدا فأستاذا هـهـ.1425إلى

كما • العلمية الرسائل من العديد على أشرفالعلمية البحوث من الكثير بتحكيم قام

. العلمية والرسائلوالندوات • المؤتمرات من كثير في شارك

اللجان , من الكثير عضوية في كذلك العلمية. والمهنية العلمية

والكتب • العلمية المؤلفات من العديد لهالمحققة.

البحث :نقد

يمكن اإلسالمي الفقه في التسعير بحث , , [ محكما بحثا وليس عمل ورقة اعتبارههذا إلى الموجه النقد سيكون ولهذا

موجه هو مما عنه ما نوعا] يختلف البحث. المحكمة البحوث إلى

المذاهب في التسعير حكم الباحث ناقشذلك, في الفقهاء أقوال وذكر الفقهية , الرأي إلى وخلص والمناقشات وأدلتهمالمصلحة يوافق مما ذلك بعد الراجح , تطرق كما العامة الشريعة وقواعد

, السلع تسعير في الدولة تدخل لحاالتإال واضحة، ولغة علمي بأسلوب ذلك كلوسنة الله كتاب حاشا كتاب يخلو ال أنهالنقص من وسلم عليه الله صلى رسولهالعلمي البحث قواعد بحسب والتقصير

والبحث، النظر أوان ووجهات وهذا: الملحوظات في الشروع

: بحثالتسعير في الفقه اإلسالمي في نشرمجلة – البيان العدد السادس والعشرو

– ن هـ1410 .

أوال: الملحوظات

اإلجمالي:ة

النقد موضع النقد

البحث عنوان

لما الدراسة محتوى عن معبرا ليس العنوانيلي: في- 1 إال التسعير عن يتحدث لم البحث

األخرى الجوانب وأغفل فقط ومشروعيته حكمهمن) – – التسعير صفة التسعير فيه يجري ما كـبعنوان ...( بحثه يجعل أن به األولى وكان المسعVر

التسعير) ..( حكم

االفتتاحية

الباحث يبدأ أن ومكمالتها البحوث آداب منفي لما كتابة إحداهما أو والحمدلة بالبسملة فيها , يقول المسلم أن فالمظنون وإال البركة من ذلك . شيء بأي يبدأ لم هنا فالباحث عادة بلسانه ذلك

. ذلك من

البحث لغةالشكلية واألمور

والفنية

للقارئ، ومفهومه وسلسة سهلة البحث لغة. للغرض ومؤد مناسب المراد عن والتعبير

تنظيم من الترقيم بعالمات اهتم كماوالحواشي التعليقات وتدوين أنه المعلومات إال

القارئ على تسهل جانبية عناوين يضع لممتسلسال ` مجزأ يظهر بحيث .الموضوع

المادة كفايةالعلمية

مسألة لبحث بالنسبة كافية العلمية المادةوليست عمل ورقة أنها وخصوصا كهذه محدودة

. محكما بحثا

المصادر والمراجع

األصيلة المراجع إلى بالرجوع الباحث اهتمإال البحث، بمسائل يتعلق فيما الجانب هذا في , مثل أصحابها ذكر دون المراجع بعض ذكر أنهاالقتصادي والبناء االقتصادية المبادئ كتاب

للدولة.

ثانيا: الملحو

ظات التفصيل

:ية

موضع النقد

النقد

التعريف

: أمران التعريف في الباحث على hلحظ ييوازن- 1 ولم نقل مجرد الفقهاء تعريفات نقل أنه

. مقترحا تعريفا يذكر أو بينهايبين- 2 أنه مع تعريف أنه على القيم ابن كالم ذكر

. الظلم عن ومنع بالعدل إلزام وانه التسعير أثر

أقوال الفقهاء

سواء المسألة في الفقهاء أقوال الباحث استوعبأو مطلقا المانعين أو مطلقا بالجواز القائلين , إلى بعزوها واهتم تفصيالتهم بحسب المفصلين

له, . يحسب مما وهذا قائليها

األدلةمن كانت سواء واستقصائها باألدلة باالهتمام تميزأوجه بيان مع المعقول من أم األثر من أم الحديث

. , ألصحابه ذلك نسبة مع منها الداللة

التخريج

يذكر حيث األمر بهذا المؤلف اهتمام الواضح منالجزء ورقم والباب الكتاب ذكر مع الحديث أخرج منحيث من الحديث درجة بذكر اعتنى كما والصفحة، . والضعف الصحة

أخطاء أو مطبعية

إمالئية

أن إال واإلمالئية المطبعية األخطاء بقلة البحث تميزهو :)... قوله مثل أخطاء فيها وقع الكلمات بعض هناك

. : ) اإلكراه تصحيحها الكراه في المؤثر

اإلحاالتالمرجع يذكر فكان والعزو اإلحاالت بجانب اهتم

. والجزء الصفحة ورقم

هذا ما تيسر إعداده وتهيأ إيراده، فما كان فيه

من صواب فمن الله الواحد المنان وما كان

فيه من خطأ فمن نفسي والشيطان.

والله أعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه

والحمد لله رب العالمين.