القرية من القرى في ماليزيا

لها الرّبية الفس ليحة، و ، رياقباليت تقع يف "فاريت هاج وهاب" امسها ليةاي لها من قرييت ج

لئة، ارشاقها ويلياهاوالشمس ب ين هواها وزرقة سامها، وانتعاشة متلأ ال تعرّب بلالكم عن جامللّياهتا. ا

حيب القرد املوَز، وال أأظن أأين أأس تطليع العيش بعليًدا عهنا لأن السعادة يف أأحب قرييت حبًا شديًدا مثلام

لهيا. غراء ا جنة من الزهور وجتعل قلب امللّوعفأأحسست كأهن قليب حتتاج ا جاملها، وهكذا يذوب من ا

الفواكه املتعددة رع اخلرضاء والبس تان ملليئة بأأجشارصار قليب أأسرًيا لتكل املناظر الرائعة لأهنا تزين بملزا

"، وغريها اليت تعطي شالك جليال أأبو شوكةكنليهتا " اليت معروف ب حيث املاجنو الأصفر ، وادلراين

وراحئة عطرة جلو القرية.

ىل العمل ، مه يسرتحيون يف البيت وبعضهم ، ويف اللليليف لك الصباح، خيرج الناس من القرية ا

ىل اجملالس العلملية، خصو صا لطلب املعارف ادلينية وعن أأحناء العامل اليت تش متل عىل أأرسار حيرضون ا

يف املسجد، وهذه تشري أأن قرييت يف لك للية مس تورة من هللا تعاىل. غالبا، س تقوم قرييت جبلوس العمل

امحلدهللا. نليا والأخرة يف لك وقت وحني.ة عن أأمور ادلاكفي هتمت بساكهنا عىل احباث املعامل واملعارف

ولمية العروس اليت عادة س تقوم وذكل أأيضا، أأفرح بأأهنم يتعاونون بعضهم البعض يف لك أأمور فضال عن

.بعضهم البعض بدون حسب جنس ودين بملساعدة

ىل ذكل، يافة ا يّظهر زرق لونه اذلي ملن يراه بسبب وقرة أأعليون يوسع النظرةأأن البحر وا

ىل راحة نفس ليةالسكينة يف القلوب. حيث ال يوجد مصانع اليت البيئة فيه الهواء نقي وذلا، حنتاج ا

ذن، يذهب كثري من وانتعاشه يطمنئ العقل أأو اذلهن اذلي ملليئة بيطرابة أأو املشلكة يف النفس. ا

ىل هنا للرحة خصوصا يف عطة هنايةا ىل هنا لامترس الرايية الأس بوع. لناس ا وكذكل عائليت تذهب ا

ذا ن يف شاطئ البحر. ة هللا شعر بأأن هذا العامل ليس فيه الهناية وهذا أأيضا من قدر م يف شاطليئه فن قو فا

.تعاىل وهو قادر عىل ما يشاء

ن شاء هللا. قرييت أأان أأحب قرييت حبّا شديدا وأأسأأل هللا دوما أأن حيافظها من لك مصليبة، ا

نيت ويه أأفضل!!!ج