7
ﺍﻷﻛﺎﺩﻳﻤﻴﺔ ﻭﺍﻟﻤﻜﺘﺒﺎﺕ ﺍﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎﺕ ﻋﻠﻮﻡ ﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﺃﻛﺴﻔﻮﺭﺩ ﺟﺎﻣﻌﺔ ﻣﻄﺒﻌﺔ ﺣﻮﻝ ﻣﺘﻌﻤﻘﺔ ﺭﺅﻳﺔ؟٢٠١٠ issue ﻓﻲ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪ ﻣﺎ٤ ﺻﻔﺤﺔ ﺇﺻﺪﺍﺭ ﺍﻟﻌﺪﺩSFlb ﺍﻟﺠﻮﺩﺓ ﻣﻘﺎﻳﻴﺲ ﺣﻮﻝ ﺟﻴﺪﻱ ﺭﻳﺘﺸﺎﺭ٨ ﺻﻔﺤﺔ ﺍﻟﻤﺤﻤﻮﻝ ﺍﻟﻬﺎﺗﻒ ﻋﻠﻰ ﻣﺘﻮﻓﺮﺍ ﺃﺻﺒﺢ ﺃﻛﺴﻔﻮﺭﺩ ﻣﺤﺘﻮﻯ٤ ﺻﻔﺤﺔ ﺍﻹﻧﺘﺮﻧﺖ ﻋﻠﻰ ﺃﻛﺴﻔﻮﺭﺩ ﻣﺮﺍﺟﻊ٢٠١٠ ﻳﻨﺎﻳﺮ ﺇﻟﻰ ﻣﻮﺭﺩ ﺍﻷﺑﺤﺎﺙ ﻧﻘﻞ٣ ﺻﻔﺤﺔ

Illuminea January 2010 Arabic

Embed Size (px)

DESCRIPTION

Arabic translation of the January issue of Illuminea, Oxford University Press’ quarterly librarian newsletter

Citation preview

رؤية متعمقة حول مطبعة جامعة أكسفورد لمجتمع علوم المعلومات والمكتبات األكاديمية

ما الجديد في issue ٢٠١٠؟صفحة ٤

إصدارالعدد

SFlb ريتشار جيدي حول مقاييس الجودةصفحة ٨

محتوى أكسفورد أصبح متوفرا على الهاتف المحمولصفحة ٤

مراجع أكسفورد على اإلنترنت

يناير ٢٠١٠

مورد إلى صفحة ٣ نقل األبحاث

Illuminea العدد ١ Illuminea٣ العدد ٢١

عن طريق واجهة تفاعلية سهلة االستخدام، يستطيع المستخدمون إنشاء مسارات خاصة بهم من خالل األعمال األكثر فائدة وأهمية عن كل موضوع، بدءا من مستوى عام إلى حد ما ثم

انتقاال إلى موضوعات فرعية أكثر تحديدا.

Callimachus على سبيل المثال،إذا عدنا إلي البحث عن الشاعر اإلغريقي L"Année philologique (كاليماخوس) - الذي أسفر عن ٢٫٨٠٠ إدخال غير منظم في

،(OBO) مع البحث عن اإلدخاالت ذات الصلة على مراجع أكسفورد عبر اإلنترنت -يظهر لنا إدخال عام مرتب عن الشاعر (معلومات سياقية كاملة واقتباسات وشروح

مثل الفرعية الموضوعات على االطالع إلى االنتقال من سنتمكن ذلك كاملة)، وبعد ،"Use of Earlier Greek Poetry"و "Hymns: Scholarship"و "English Translations"

و"Relations with Contemporary Poets" و"Reception at Rome". وجميع االقتباسات مترابطة بشكل كامل، ومن ثم يستطيع المستخدمون بسهولة إيجاد النصوص التي

يحتاجونها، سواء عبر االنترنت أو عبر فهرس المكتبة.

عندما كنا نقوم بإنشاء مراجع أكسفورد عبر اإلنترنت (OBO)، كنا نقوم باختبارها مع الطالب واألكاديميين لضمان أنها تلبي االحتياجات البحثية

الناشئة. واالستجابة كانت فائقة. فقد أكد الذين قاموا بمراجعة اإلدخاالت األولى كيف أن مراجع أكسفورد

عبر اإلنترنت (OBO) تزيد سرعة وفاعلية بدء مشروع بحثي.

ونرى أن مراجع أكسفورد عبر اإلنترنت (OBO) لديها القدرة على نقل خبرة البحث عبر البيئة األكاديمية، وبداية من هذا الشتاء، يسعدنا إطالق أول وحدات (OBO) في هذا العالم

الجديد من المعرفة واألبحاث اإللكترونية.

حيث سيتم إطالق مراجع أكسفورد عبر اإلنترنت فى فبراير٢٠١٠، متضمنا وحدات نمطية فى الدراسات الكالسيكية، وعلم الجريمة، والدراسات اإلسالمية، والخدمة االجتماعية.

لمزيد من المعلومات عن مراجع أكسفورد عبر اإلنترنت (OBO)، يرجى االتصال بنا:• العمالء الموجودون في المملكة المتحدة وسائر أنحاء العالم:

[email protected] [email protected] العمالء الموجودون داخل األمريكتين •

أكسفورد عبر اإلنترنت (OBO) هي حصيلة ١٨ شهرا من مراجع أعمال األبحاث التسويقية المركزة. وفي أثناء التحقيق الذي قمنا بها، ظهرت فكرة عامة من خالل عدد كبير من المقابالت التى

أجريت مع الباحثين األكاديميين: وكما أوضح ديفيد فورسيث من جامعة نبراسكا-لنكولن، "إن المجتمع األكاديمي يعانى من أزمة - حيث إننا نغرق في كم األبحاث األكاديمية التافهة المتاحة لدينا األن." وحينما تفكروا باألمر مليا، تجدوه عقالنيا. ولماذا سيكون المجتمع البحثي محصنا

ضد ما نشهده فى كل قطاع آخر تقريبا؟

إن السهولة التي نشهدها في إرسال ومشاركة واكتشاف مقدار المحتوى اإللكتروني دائم التزايد أدت إلى حمل مفرط في حجم المعلومات. وكلنا يغرق فى بحورها. وأصعب التحديات بالنسبة

للبحث الحديث بجميع مستوياته يتمثل في محاولة إدارة هذا القدر الهائل من المواد المتاحة مباشرة عبر أجهزة الكمبيوتر الخاصة بنا.

أسفر البحث في (Google Scholar) عن عبارة "sleep and autistic children“(النوم واألطفال المصابين بمرض التوحد) عن ظهور ١٩٫٣٠٠ نتيجة.

( WorldCat search) وعند البحث باستخدامعن "cybercrime" (الجرائم اإللكترونية) ظهرت

٢٫٨٠٠نتيجة. وحتى أدوات البحث المتخصصة مثل L"Année philologique، يظهر بها

٢٨٠٠ إدخال عند البحث عن الشاعر اإلغريقي Callimachus (كاليماخوس). تعتبر المراجع التقليدية وخدمات البيانات المفصلة والفهرسة على اإلنترنت التي نشأت منها غير ذات قيمة هنا؛ فهي ال تخبر المستخدمين عن سبب ظهور اقتباس ما في نتائج البحث وما إذا كان هذا االقتباس متناسبا مع تاريخ البحث، كما أنه اليوجد

سبيل لمعرفة ما إذكانت هذه االقتباسات عالية الجودة أما ال.

يتمثل التحدى الذي نواجه حاليا في محاولة إنشاء مورد إلرشاد الباحثين خالل الكم المتزايد من الحصيلة األكاديمية غير المؤهلة - مما يوفر مسارات بحثية منتقاة وموضحة وذات فائدة

- وزيادة اإلنتاج ورفع جودة األبحاث والدراسات الجديدة . ومن ثم، فإن مراجع أكسفورد عبر اإلنترنت قد تم تصميمها لمواجهة هذا التحدي.

إن مراجع أكسفورد عبر اإلنترنت (OBO)، التي تجمع بين أفضل المزايا للموسوعات عالية المستوى والمراجع التقليدية، تحتوى على إدخاالت كاملة ألفضل الباحثين فى جميع المجاالت.

وفى حين أن األبحاث والمراجع الموجودة حاليا على اإلنترنت تزودك ببساطة بقوائم من االقتباسات فإن كل إدخال في مراجع أكسفورد عبر اإلنترنت يزودك بمقالة نصية تمهيدية

تعتبر مراجع أكسفورد عبر اإلنترنت (OBO) مورد جديد وقيما، حيث تم تصميمه لمعالجة مشكلة التحميل الحمل المفرط للمعلومات في القرن الحادي والعشرين. وكما

يوضح كاسبر قائال، تتمتع مراجع أكسفورد عبر األنترنت (OBO) بالقدرة على زيادة سرعة وكفاءة األبحاث.

كاسبر جراثوول نائب الرئيس والناشر، المراجع

مطبعة جامعة أكسفورد في أكسفورد ونيويورك

أعزاؤنا القراءمرحبا بكم في اإلصدار األول من Illuminea، وهي عبارة عن مجلة تصدر والمشتغلين األكاديميين المكتبات ألمناء (OUP) أكسفورد جامعة مطبعة عن

بمجال المعلومات في أنحاء العالم. ألمناء أكسفورد دوريات تحديث حول وآرائكم مالحظاتكم تقديم قراءنا، بصفتكم منكم، طلبنا شهور بضعة منذ المكتبات، وقد كانت رسالتنا واضحة. فقد أردنا معرفة اآلراء المتعلقة بسلسلة الموارد الكاملة التي ننشرها، وليس

الدوريات فحسب.

وهذه المجلة الجديدة الربع السنوية، Illuminea، تهدف إلى إبقائك على اطالع باألخبار والتطورات الرئيسية في .OUPمطبعة جامعة أكسفورد

وعلى الرغم من أن هذه المجلة التي تلي التحديث ليست مطبوعة عن صناعة معينة، فإن Illuminea ال تدور عنا بشكل كامل. ونأمل أن نقدم في كل عدد مقالة "تركيز الصناعة" التي تضم خبرا أو لمحة عن فرد من عالم المعلومات البحثية/النشر. ونناقش في هذا العدد مشروع ARROW، الذي يمثل مشروعا مبتكرا سيدعم المكتبة

.(Europeana) الرقمية األوروبية، يوروبيانا

ولما كان االبتكار هو الموضوع الرئيسي إلصدار هذا العدد، فقد قمنا كذلك بتضمين بعض المعلومات عن أحد منتجات اإلنترنت التي سنصدرها قريبا، "مراجع أكسفورد عبر اإلنترنت"، والتي نعتقد أنها ستساعد في نقل األبحاث.

هذه الرسالة اإلخبارية مخصصة لكم، ولذلك تعتبر تعليقاتكم وآرائكم موضع تقدير بالفعل من جانبنا. يرجى إخبارنا بآرائكم وإعالمنا كذلك إذا كانت لديكم أي اقتراحات بشأن اإلصدارات المستقبلية، وال سيما مقاالت "تركيز الصناعة" [email protected] المستقبلية، عن طريق إرسال كل ذلك في البريد اإللكتروني إلى العنوان

نتمنى لكم قراءة ممتعة!

Illuminea من فريق تحرير مجلة

الف كيرستي هدسون، باتريشيا هيركو، أماندا جيدي، ريتشارد داوبيكين، كلير بوكر، أليسون بيرد، داميان (محرر)، كولين ميدينجز، ليزي شانون-ليتل، سارة أولتش، أفيفا وينشتاين

مجلة جدية لعقد جديد

إصدار العدد

تجمع بين أفضل الميزات للموسوعات عالية المستوى

والمراجع التقليدية

مورد إلى إلحداث ثورة في

عالم األبحاث؟

Illuminea العدد ١ Illuminea٥ العدد ٤١

الطريقة التي نصل بها إلى المحتوى على إن هواتفنا المحمولة ثورة في الوقت الحالي. فقد

زرعنا بذور ذلك في العام الماضي مع ظهور متجر تطبيقات iTunes ألجهزة iPhone وiPod العاملة باللمس، وتتعامل مطبعة جامعة أكسفورد حاليا مع تراخيص الجهات الخارجية لضمان أن محتوانا متوفر عبر هذا الوسط.

Apple لوضع ذلك في السياق المناسب، أعلنت شركة iTunes مؤخرا عن أن عدد التنزيالت المتوفرة في متجر

قد تخطى المليارين، بينما وصل عدد التطبيقات المتوفرة إلى ٨٥,٠٠٠ (ولمن ال يعلمون، "التطبيق" عبارة عن برنامج

يمكن تشغيله على اإلنترنت، أو على الكمبيوتر أو على هاتفك أو على أي جهاز إلكتروني آخر). وهناك اآلالف من

متاجر التطبيقات التي يديرها شركات تزويد خدمات الشبكات واألجهزة، التي تأمل أن تضاهي نجاح شركة Apple عن

طريق توفير خبرة مماثلة للعمالء.

لقد تم إتاحة القائمة الشاملة والمحترمة من قواميس أكسفورد للتنزيل على متاجر التطبيقات، مما يعني قدرة المستخدمين

اآلن على عرض قواميسنا الثنائية والمتعددة اللغات والقواميس المرجعية على أجهزة iPhones الخاصة بهم.

تسعة كتيبات أكسفورد، من بينها كتيب أكسفورد للطب العالجي وكتيبات أكسفورد األمريكية من متجر تطبيقات

iTunes، كما سيتم قريبا توفير أربعة عناوين أخرى من Ovi هذه السلسلة. وهناك خطط لتوفير هذه العناوين عبر

في أوائل عام ٢٠١٠، كما توجد مقترحات لعرض محتوى إضافي على متاجر التطبيقات في المستقبل.

وفي مثل هذه البيئة الرائعة سريعة التغير، من الهام أن نبقى في صدارة أي تطويرات جديدة. ولتحقيق هذه الغاية، سنقوم

بمراقبة سوق تطبيقات الهواتف المحمولة المتنامية عن كثب، بهدف تحقيق أقصى استفادة من أي فرص جديدة.

محتوى أكسفورد أصبح متوفرا على الهاتف المحمول

المملوكة للجمعيات، وعلم األورام العصبي والدورية األمريكية لالقتصاديات الزراعية. ويمكنك معرفة المزيد عن ذلك وعن التغييرات

األخرى التي تطرأ على قائمتنا في موقعنا اإللكتروني.

أخيرا، وليس آخرا، نقوم ببناء شراكات مع المكتبات العالمية لتقديم محتوانا إلى أكبر قاعدة ممكنة من الجمهور. ولذا، نسعى للمشاركة البناءة معكم حيث إننا جميعا نمضي قدما خالل سنوات صعبة وغير مؤكدة بال شك. ويسعدنا إحاطتكم علما بأنه لن تكون هناك أي زيادة

في سعر قائمة نسخ اإلنترنت اإللكترونية فقط في الفترة ما بين ٢٠٠٩ و٢٠١٠ بالنسبة ألغلب دورياتنا. كما أننا نقوم بتغيير سياسة أسعارنا لنجعل سعر نسخة اإلنترنت اإللكترونية

فقط السعر "األساسي" الذي يتم منه حساب أسعار النسخة المطبوعة والنسخة المطبوعة واإللكترونية المجمعة. ومن خالل القيام بذلك، نأمل تقليل زيادات األسعار إلى أدنى حد، بل

وتحقيق توفيرات محتملة عن طريق االنتقال إلى نسخة اإلنترنت فقط.

عام ٢٠١٠، سوف نعمل مع HighWire Press (شريكنا في محتوى في اإلنترنت) لنقل كل دورياتنا إلى منصة "H2O" الجديدة، التي تمثل منصة نشر

إلكتروني معتمدة على XML. ولن يلحظ المستخدمون لديك سوى تغييرات طفيفة على واجهة الموقع اإللكتروني، بيد أن تطوير البنية التحتية سيضمن قوة محتوى

اإلنترنت الخاص بنا ومرونته وقدرته على تلبية االحتياجات دائمة التغير للجتمع األكاديمي. واستنادا لمالحظة تكنولوجية مرتبطة، أصبح تقديم إحصاءات االستخدام متوافقا مع أحدث

.SUSHIو COUNTER 3 معايير

في دوريات أكسفورد، نؤمن ببناء العالقات التي تدوم مع المجتمعات األكاديمية والمهنية. كما أننا نعمل بجد لتقوية عالقاتنا مع الشركاء الموجودين، وهذا هو سبب استمرارهم كلهم تقريبا

في التعاون معنا خالل العام المقبل. فلن تقوم أي دوريات بمغادرة "دوريات أكسفورد" في ٢٠١٠، في حين أن هناك أربع دوريات أخرى ستنضم إلى قائمتنا، بما فيها الدوريات

ما الجديد في ٢٠١٠؟

تحديث موجز من دوريات أكسفورد

www.oxfordjournals.org/librarians لمزيد من المعلومات يرجى زيارة الموقع

إن عالقتنا القوية بشركائنا هي التي تمكننا من تطوير محتوى دورياتنا وتقديمها إلى أكبر قاعدة ممكنة من الجمهور، وذلك كما يتضح من إلقاء نظرة استشرافية للعام المقبل.

ستة عشر أمين مكتبة، من كل مكان قامة من كارولينا الشمالية إلى البرازيل،

والذين يمثلون مؤسسات كبيرة وصغيرة، بالسفر إلى "بيج آبل" لمناقشة آالف الموضوعات التي تتراوح بين توحيد التكنولوجيات في النشر اإللكتروني

والطبيعة دائمة التغير لتطوير المجموعات في المكتبات.

وكانت نغمة اللقاء يغلفها التعليقات الترحيبية من تيم بارتون، رئيس مطبعة جامعة أكسفورد بالواليات المتحدة، الذي شجع المجموعة على "عدم السماح لموظفي مطبعة جامعة أكسفورد بالتحدث أكثر من الالزم، وعدم التحرج

من إخبارنا بما يفكرون فيه بالفعل!"

وعند اإلعالن عن أن موضوع المعايير يحقق "الحرية" بالفعل، تم عقد حلقة مناقشة حول "المعاير الفنية والمعايير

األخرى - ماذا يريد أمناء المكتبات من الناشرين؟"، وتضمن ذلك عروض تقديمية ألقاها إليانور كوك (جامعة

كارولينا الشرقية) وريتشارد أوبايرن (مدير النشر اإللكتروني، دوريات أكسفورد) وذلك لمناقشة أهمية

المعايير. وقد استهل سيلدن دورجوم الموروه (جامعة والية كارولينا الشمالية) المناقشة بموضوعات من قبيل اللغة الموحدة والترميزات الخاصة باتفاقيات الترخيص

((ONIX-PL) والمشكالت المتعلقة بنصوص إدارة الحقوق الرقمية (DRM) المتباينة بين الناشرين. وقد اتفق

المشاركون على أن المعايير، بدال من كونها مقيدة، فإنها تؤدي في النهاية إلى قدر أكبر من االكتشاف واستخدام

محتوى اإلنترنت.

وقد تم مناقشة المكاسب الرائعة في الوصول التي تحققت من نقل الدوريات إلى صفقات مجموعات الناشرين

واإلنترنت، باإلضافة إلى سيطرة الطبعات المسلسلة على

ميزانيات المجموعات الكلية، في حلقة المناقشة التي حملت عنوان "الطبعات المسلسلة: االنتقال من الطبع

إلى اإلنترنت ونماذج التسعير". وقد قام كل من جيم ماو (جامعة شيكاغو) وناردا تافوري (جامعة سكرانتون)

بإلقاء عروض تقديمية عن خبرتهم في "الصفقة الكبرى" للطبعات المسلسلة، وأهمية ذلك لمؤسساتهم من حيث

القيمة واالستخدام. وكان هناك اتفاق واسع على أن كال من أمناء المكتبات والعمالء قد تبنوا فكرة مستقبل اإلنترنت اإللكتروني للدوريات، على الرغم من طرح سؤال رائع

يتعلق بما إذا كان االستخدام قد وصل إلى ذورته.

وقد ركزت المزيد من النقاشات على أثر المناخ االقتصادي الحالي على شراء الطبعات المسلسلة، وال سيما الصعوبات

المتعلقة بالتراجع عن "الصفقات الكبرى" وتداعيات ذلك على االشتراكات الفردية التي ال تغطيها الصفقات.

وقد تم مناقشة األسعار القائمة على االستخدام على وجه التحديد، حيث أثيرت المخاوف المتعلقة بتوفير الميزانيات عالوة على المشكلة األكبر المتمثلة في عدم وجود حافز

مالي لدى المكتبات لتشجيع االستخدام. وخلصت حلقة النقاش إلى بعض األفكار عن بدائل المطبوعات القديمة

كأساس للتسعير، مع االتفاق على ضرورة تغيير األمور في المستقبل ولكن مع االعتراف بنقص البدائل المقبولة عالميا.

كما تم مناقشة االتجاهات في تطوير المجموعات من أجل المقاالت والدراسات المرجعية والبحثية، حيث ركزت

جلسات ما بعد الظهيرة على االنتقال المتزايد من الطبع إلى اإلنترنت، والمشكالت الناجمة فيما يتعلق بالتسعير. وقد

شارك روبرت ميردوك (جامعة

بيرجهام يونج) في تجربة الجامعة الجماعية للقيام بهذا االنتقال، والتأكيد على أهمية اكتشاف موارد

اإلنترنت (وكيف يمكن أن يساعد الناشرون في هذا األمر)، وتقديم العديد من األمثلة اإلبداعية على أشكال التسعير

البديلة للمحتوى اإللكتروني، والتي من بينها عمل خصم للعمالء الكبار والدائمين. وبعد العرض التقديمي الذي

ألقاه مايكل ليفين-كالرك (جامعة دنفر) والذي ركز على الدراسات البحثية، عبرت المجموعة عن رغبتها القوية في توفير مزيد من المرونة في مشاركة الموارد (مثل،

ILL) للمحتوى اإللكتروني، وقد أتاحت مناقشة صريحة Patron-Driven Acquisition وموضوعية لنموذجي

Print-on-Demand(الشراء المدفوع من العميل) و(الطبعة عند الطلب) ألمناء المكاتب فرصة مشاركة

خبراتهم وتجاربهم مع هذه االتجاهات الناشئة.

وبوجه عام، ال يمكن ببساطةقياس قيمة المعلومات والخبرات والنقاشات التي تم مشاركتها خالل اللقاء الذي دام طيلة اليوم. ففي حين أن هناك جهودا تبذل حاليا في مطبعة جامعة أكسفورد للتعامل مع العديد من المخاوف

التي أثارها أعضاء مجموعة المكتبات االستشارية (LAG)، فإن المالحظات الموضوعية من أمناء المكتبات

المشاركين سوف تتيح لنا االستمرار في وضع استراتيجيات النشر وإعادة تقييم أولويات التطوير لشهور وسنوات قادمة.

وقد كان النقاش حول مزايا وعيوب نموذج الشراء المدفوع من العميل ونماذج التسعير القائمة على االستخدام ودور المكتبات في إدارة الحقوق الرقمية هو الوقود الذي حفز اللقاء األول لمجموعة المكتبات االستشارية في األمريكتين.

اللقاء االفتتاحي لـمجموعة المكتبات االستشارية

في األمريكتين يناقش مستقبل

تطوير المجموعات اإللكترونية

تيلور ستانجأخصائي منتجات اإلنترنت

مطبعة جامعة أكسفورد بالواليات المتحدة األمريكية

European Competition Law & Practice

Extradition for cartel offences

Rebates under Article 82

The economics behind bank rescue

Mergers review

Antitrust enforcement priorities under the Obama administration

Energy sector review

volume 1 number 1 2010

www.jeclap.oxfordjournals.org

Journal ofNEURO-ONCOLOGY

Official Journal of the Society for Neuro-Oncology since 1997

Volume 12 • Issue 1 • January 2010

Autophagy induced by valproic acid is associated with oxidative stress in glioma cell lines • page 4

Genome-wide profiling using singlenucleotide polymorphism arrays identifies novel chromosomal imbalances in pediatric glioma • page 15

Timing of cranial irradiation in elderlypatients with newly diagnosedglioblastoma multiforme • page 35

MGMT protein expression in tumorcells predicts outcome of temozolomide therapy in glioblastoma patients • page 42

Chromosome 9p and 10q losses predict unfavorable outcome inlow-grade gliomas • page 51

NEURO-ONCOLOGYV

olume 12

•Issue 1

•JA

NU

AR

Y2010

•1–56

n e u r o - o n c o l o g y . o x f o r d j o u r n a l s . o r gOnline ISSN: 1523-5866 Print ISSN: 1522-8517

Illuminea العدد ١ Illuminea٧ العدد ٦١

أتاحت القدرة على الرقمنة بطريقة نسبية وقد وسهلة ورخيصة الوصول الدولي إلى

الوثائق بطريقة كانت تمثل حلما في الجيل السابق. وفي السنوات األخيرة تم القيام بمشروعات رقمنة

واسعة النطاق والتي استحوذت على أعمال هامة من القرون السابع عشر والثامن عشر والتاسع عشر ومطلع القرن

العشرين لتقديمها للقراء على مستوى العالم.

ثقب أسود رقميلذلك، من الساخر أن قانون حق النشر والتأليف (الذي يمنح المؤلف ملكية الحق في األرباح حتى مرور سبعين عاما بعد

وفاته)، باإلضافة إلى الحقيقة التي تقول إن عقود المؤلفين لم تكن تحتوي على بنود الحقوق الرقمية حتى بعد بداية

القرن الحادي والعشرين، كانا يعنيان أن هناك خطر "الثقب األسود" الرقمي الظاهر والذي يؤدي بأعمال القرن الحادي

والعشرين إلى النسيان المحتمل ألن المؤلف لن يجعل الحقوق الرقمية متاحة، كما أنه لن يتم تتبعها، كما هو معروف بدرجة ARROW كبيرة. ويعتبر هذا األمر أحد طموحات مشروع

للتعامل مع هذا الموقع. لذلك، من الساخر أن قانون حق النشر والتأليف (الذي يمنح المؤلف ملكية الحق في األرباح حتى مرور سبعين عاما بعد وفاته)، باإلضافة إلى الحقيقة

التي تقول إن عقود المؤلفين لم تكن تحتوي على بنود الحقوق الرقمية حتى بعد بداية القرن الحادي والعشرين، كانا يعنيان أن هناك خطر "الثقب األسود" الرقمي الظاهر والذي يؤدي

بأعمال القرن الحادي والعشرين إلى النسيان المحتمل ألن المؤلف لن يجعل الحقوق الرقمية متاحة، كما أنه لن يتم

تتبعها، كما هو معروف بدرجة كبيرة.

المكتبة الرقمية األوروبيةوترمز ARROW إلى السجالت التي يمكن الوصول إليها من معلومات الحقوق واألعمال مجهولة الملكية.

ويهدف مشروع ARROW إلى إنشاء إطار عمل واحد لتنظيم معلومات الحقوق التي تدعم تطوير مكتبة يوروبينا "Europeana" - المكتبة الرقمية األوروبية - وزيادة

الوصول إلى المحتوى الرقمي إلى أقصى درجة دون المساس بحقوق المؤلفين أو أصحاب الحقوق اآلخرين. وقد تم بدء هذا المشروع في خريف عام ٢٠٠٨ وسيتم

االنتهاء منه في عام ٢٠١١. ويقوم بتمويله برنامج eContentplus programme التابع للمفوضية

األوروبية، والذي يسعى إلى إنشاء محتوى رقمي أوروبي يمكن استغالله والوصول إليه بدرجة أكبر.

تنظيم معلومات الحقوقويقترح مشروع ARROW تقديم خدمة متواصلة عبر شبكة موزعة من قواعد البيانات الوطنية التي تحتوي على معلومات

عن وضع حقوق األعمال. وهذه البنية التحتية سوف تساعد المكتبات والمنظمات األخرى في البحث عن ترخيص لحقوق

النشر والتأليف الستخدام المحتوى. كما يهدف مشروع ARROW إلى زيادة مستوى قابلية التبادل بين الملكية

العامة والمحتوى التجاري لتيسير نماذج العمل المبتكرة من أجل عرض المنتجات الرقمية واستخدامها وسداد قيمتها. وتعمل لويزا إداوردز مديرا للمكتبة األوروبية، التي يقع

مقرها في الهاي بهولندا. وتترأس إدارة العمليات والتطوير اإلستراتيجي للخدمة. وتعمل عن كثب مع سالي شامبر، مدير

قسم البيانات التعريفية والفنية بالمكتبة األوروبية.

وقد قاربت مرحلة جمع المعلومات الخاصة بالعمل في مشروع ARROW على االنتهاء حاليا.

ولتحديد المراحل التالية، سيتم عقد اجتماع في باريس على بداية شهر أكتوبر للتركيز على المرحلة التجريبية. وعلى

األرجح ستكون الدول التجريبية هي المملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا وأسبانيا والنرويج. ومن المتوقع أن تكون ألمانيا أول

دولة يتم تفعيل المشروع بها

وصرحت لويزا إدواردز أن السبب وراء أهمية مشروع ARROW إلى "أنه أول مشروع كبير يتعاون فيه

الناشرون مع أمناء المكتبات بإخالص. وهناك مشروعات أخرى مشابهة تضمت ناشرين يعملون مع ناشرين آخرين

أو أمناء مكتبات يعملون مع أمناء مكتبات آخرين."

ARROW وسيتم إصدار إعالنات محدثة حول مشروعبشكل منتظم عندما يتم البدء فيه. وأمناء المكتبات

والناشرون الذين يركزون بصفة خاصة على مشكالت البيانات التعريفية والفنية يمكنهم

االتصال بسالي تشامبر على: [email protected]

([email protected]) عن المؤلف: لندا بينيتهي مؤسس شركة جولد ليف "Gold Leaf"، التي توفر

تنمية األعمال والبحوث السوقية لصناعات المعلومات. وقد تخصصت في النشر اإللكتروني، وترأست عددا من المشروعات الضخمة في كل من القطاع العام والخاص.

وقد تحدثت كل من لويزا إدواردز، مدير المكتبة األوروبية، وسالي تشامبر، مدير قسم البيانات التعريفية والفنية، إلى لندا بينيت حول إطالق مبادرة من شأنها أن تدعم تطوير مكتبة رقمية لكل

األوروبيين.

وبالفعل تعتبر قواميس أكسفورد اللغوية عبر اإلنترنت (OLDO) الموقع اإللكتروني األول للحصول على قواميس

ثنائية اللغة ومعتمدة وعالية الجودة على اإلنترنت، أما إذا دخلت إلى ذلك الموقع حاليا فسوف تفتح لك نافذة جديدة تماما

على عالم اللغات.

يعتبر موقع أوكسفود للغات عبر اإلنترنت "Oxford Language Web" ميزة و جديدة تتيح لك رؤية عالم اللغات على شاشة واحدة. فإذا أردت البحث عن كلمة مثل

"beautiful "جميل" باللغة اإلنجليزية فسوف ترى على الفور ترجمتها باثنتى عشرة لغة أخرى هي: الفرنسية، األلمانية، األسبانية، اإليطالية، الروسية، الصينية، البرتغالية، البولندية، اليابانية، الكورية، التايالندية والعربية - جميعها على الشاشة ذاتها. وإذا كنت

تتساءل عنها بالصينية فسيكون المعنى: 漂亮的! ولالستفادة منه بدرجة أكبر، يمكنك البحث بأية لغة أخرى، وليس باللغة اإلنجليزية فقط.

وهذا يعني أنه يمكنك الحصول على قاموس فوري يحتوي على ٧٥٠٠ كلمة بجميع هذه اللغات كما سترى إلى أي مدى ترتبط هذه اللغات ببعضها. ومن ثم يمكنك الحصول على

ترجمة سريعة للمفردات الرئيسية وتوسع من تعلمك اللغوي للغات جديدة.

وفي مطبعة جامعة أوكسفورد نراقب بانتظام إلى أي مدى تتطور هذه اللغات ألننا نريد أن نضمن تطور القواميس اإللكترونية جنبا إلى جنب مع هذه اللغات. وكانت الخطوة األولى هي توفير قواميس ممتازة ثنائية اللغة على اإلنترنت. كما أن موقع أوكسفود للغات عبر اإلنترنت

"Oxford Language Web"، الذي يعتبر أحد مزايا قواميس أكسفورد اللغوية عبر اإلنترنت (OLDO)، سوف يساعد المستخدمين على اإلبحار في اللغة بشكل أعمق.

ويوفر موقع قواميس أكسفورد اللغوية عبر اإلنترنت (OLDO) الوصول إلى قواميس أكسفورد الشاملة ثنائية اللغة التي يمكن البحث عنها بشكل كامل بعدة لغات عالوة على أدوات وموارد، مثل عينان من عناوين البريد اإللكتروني، وذلك لتقديم المساعدة العملية عن طريق

االتصال بلغة أجنبية.

ويعتبر موقع أوكسفود للغات عبر اإلنترنت "Oxford Language Web" الجديد متاح مجانا لجميع المشتركين في موقع قواميس أكسفورد اللغوية عبر اإلنترنت (OLDO)؛ إذا www. كنت تسعى للمحاولة أو للحصول على المزيد من المعلومات يرجى زيارة الموقع

.oxfordlanguagedictionaries.com

الخدمة لتقدم الوصول إلى الدراسات اإللكترونية في مجاالت جوهرية منها: البيولوجيا، األعمال واإلدارة، الدراسات

التقليدية، التاريخ، علم اللغة، األدب، الرياضيات، الفيزياء، وعلم النفس، وبعد ذلك بفترة قصيرة كانت هناك إضافة الحقة لوحدات في القانون والموسيقى والعلوم العصبية

والخدمة االجتماعية. ومؤخرا، في سبتمبر من عام ٢٠٠٩، قمنا بإطالق وحدة

جديدة في الصحة العامة وعلم األوبئة.

وبجانب الوحدات الجديدة، يتم إضافة عنواين جديدة في كل تخصص إلى الخدمة بشكل سري كتاريخ نشر المادة

المطبوعة وذلك لضمان أن تظل الخدمة أداة موثوقة ومعاصرة لدعم البحث. وقد شهد عام ٢٠٠٩ وحده إضافة ما

يزيد عن ٧٥٠ كتابا - وقد أخذت هذه الكتب حجم مجموعة كاملة تزيد عن ٣٠٠٠ عالمة عنوان.

www.oxfordscholarship.com

قد شهد شهر سبتمبر من عام ٢٠٠٩ إضافة العنوان ورقم ٣٠٠٠ إلى منحة أكسفورد التعليمية على اإلنترنت،

وهي مكتبة إلكترونية تابعة لمطبعة جامعة أكسفورد يمكن البحث فيها بشكل متبادل عن الدراسات البحثية.

ومنحة أكسفورد التعليمية على اإلنترنت (OSO) تزود القراء بالوصول المكتبي إلى الدراسات المنشورة حديثا في تخصصات جوهرية. ويتمتع األكاديميون والطالب

والباحثون في مئات المؤسسات حول العالم حاليا بالوصول إلى هذا المحتوى البارز، متى احتاجوا إليه، وأينما وجدوا.

ومنذ أواخر عام ٢٠٠٣، عندما تم إطالق منحة أكسفورد التعليمية على اإلنترنت (OSO) ألول مرة، كنا نعمل بجد

من أجل مدى ونطاق المحتوى وهو ما يهدف إلى زيادة قيمة هذا المورد اإللكتروني للمستخدمين وكذلك تشجيع البحث

والمنح الدراسة.

وقد تمكن المستخدمون في عام ٢٠٠٣ من رؤية بعض الكتب في أربعة مجاالت مختلفة تماما وهي: االقتصاد والمالية، الفلسفة، العلوم السياسية والدين. وفي عام ٢٠٠٧، توسعت

موقع جديد لقواميس أكسفورد اللغوية عبر

اإلنترنت (OLDO) ميزة تفتح لك عالم من اللغات.

ما يزيد عن ٣٠٠٠ عنوان حاليا متضمنة في (OSO) منحة أكسفورد التعليمية على اإلنترنت

ARROW إن مشروعيوضح الطريق إلى مكتبة

المستقبل

Illuminea العدد ١ Illuminea٩ العدد ٨١

باعتباركم أمناء مكتبات أكاديميين يمكنكم التصرف كمقيمين للجودة، حيث إنكم تحاولون الحكم على المزايا النسبية للموارد التي تستدعي االنتباه من الميزانيات التي تزداد قيودها باستمرار. بالنسبة للدوريات، لقد اعتمدتم بالفعل على التشاور مع هيئة التدريس كل مكافئ للمراجعة لنظيرة، في حين أن مقياس الجودة

الخارجي السائد سوف يتمثل في "عامل التأثير" القائم على االقتباسات.ريتشار جيديمدير األبحاث

دوريات أكسفورد

ريتشار جيدي حول مقاييس الجودة

أفكار –

ويشتمل اإلصدار الجديد من COUNTER على الميزات اإلضافية التالية:

كل تقارير COUNTER متوفرة اآلن بتنسيق XML، ويستطيع العمالء اآلن جمع •هذا التنسيق يدويا (ينطبق ذلك أيضا على التقارير التي نقدمها باإلضافة إلى تلك التقارير

.(COUNTER 3 التي يتطلبها HTML عالوة على تنسيقات) XML بتنسيق (CR1) يتوفر تقرير جديد لالتحادات •

.(COUNTER 3 التي ال يتطلبها ،rtf.و csv.ويستطيع المستخدمون اآلن الحصول على اإلحصاءات الخاصة بهم تلقائيا باستخدام •

.SUSHI

إذا كانت لديك أي تساؤالت حول الوصول إلى إحصاءات االستخدام الخاصة بك، يرجى [email protected] :االتصال بـ

الهام بالنسبة لنا أن يتمكن عمالء المكتبات على نحو هادف من مقارنة إحصاءات من االستخدام من الباعة المختلفين، وبذلك نضمن توافق إحصاءات استخدام

.COUNTER الدوريات الخاصة بنا مع أحدث إصدار من كود الممارسة

COUNTER إلى تحسين موثوقية تقارير استخدام COUNTER 3 يهدف كود الممارسةعن طريق دمج البروتوكالت الجديدة المصممة لتخفيف حدة اآلثار التضخمية المحتملة على

إحصاءات االستخدام الخاص بمحركات البحث الموحدة والمؤتمتة، وروبوتات اإلنترنت وبرامج البحث. كما يقدم "كود الممارسة" أدوات من شأنها تسهيل دمج وإدارة وتحليل

.COUNTER إحصاءات استخدام

تحديث التكنولوجيا COUNTER 3 إحصاءات استخدام الدورية متوافقة مع

الوقت الحالي، تعتبر نسبة متزايدة من في مطبوعات الدوريات الخاصة بالمكتبة

جزءا من مجموعات "الصفقات الكبرى". غير أن "المراجعة النظيرة" الخاصة بهيئة التدريس أو

"عوامل التأثير" للدوريات الفردية ال تفيدان دائما عند تقييم المزايا النسبية لمجموعات الدوريات كبيرة. وال شك في

أن االقتباسات ونصائح هيئة التدريس ال تمثالن مؤشرات الجودة المرشحة الوحيدة. فاالستخدام يظهر على رادر

الكثير من األشخاص كمقياس جدير بالفحص. وفي رأيي، ربما يكون أكثر تناسبا التفكير في االستخدام باعتباره طريقة لقياس قيمة الدورية وليس جودة الدورية. إن

مشروع "عامل االستخدام" التابع لـ UKSG (الذي أرأسه أنا) يشير إلى إمكانية رائعة لتطوير مقياس عالمي لقيمة

الدورية ليكمل مقياس الجودة الخاص بعامل التأثير .(www.uksg.org/usagefactorsانظر)

مع ذلك، بالنظر سريعا إلى االتجاه الذي يبدو أن االبتكارات التكنولوجية تأخذنا إليه، يتضح لنا أنه، في المستقبل القريب إلى حد ما، سيتعين اتخاذ قرارات بشأن عملية المبادلة التي يتهيأ مجتمع المعلومات للقيام بها بين فائدة بيانات االستخدام

من ناحية وحماية البيانات والخصوصية الشخصية من الناحية األخرى. وعلى سبيل المثال، كيف ستشعر، باعتبارك

أحد القراء، إذا أمكنك تنزيل مطبوعات المكتبة اإللكترونية الكاملة على جهاز محمول شخصي من أجل قراءتها في أي

مكان وفي أي وقت، ولكن في مقابل مراقبة عادة القراءة الخاصة بك وتسجيلها من أجل تزويد أمين مكتبتك بمعلومات

لتبرير االستثمار المستمر في تزويدك بالمحتوى الذي تقرأه؟

وعيا بالمستويات المستمرة للنقاش الدائر حول المناهج العديدة في تقييم جودة األبحاث، نجحت في إقناع مجموعة

UKSG بالسماح لي برئاسة جلسة في مؤتمرها الذي ستعقده في ٢٠١٠، حيث يقوم ممثلو المناهج الجديدة الثالثة

بعرض حججهم ثم يسمحون بتلقي التساؤالت. وسأسعى لتجميع األسئلة مسبقا، لذلك عليكم أن ترسلوا لي أية أسئلة

ترغبون في طرحها. البريد اإللكتروني:

[email protected]

عدد المنتجات التعليقية المتزايدة لدينا، تسهم من الدوريات والكتب على حد سواء، في تقديم تغطية شاملة لمجال أمراض القلب. ويتم جزء كبير من هذا النشاط بالتعاون مع الجمعية

األوروبية ألمراض القلب (ESC). وقد بدأنا في عام ٢٠٠٥ في نشر "دورية القلب األوروبية"، وهي الدورية المميزة

للجمعية األوروبية ألمراض القلب (ESC) ودورية أمراض القلب األوروبية الرائدة. وقد حصلنا منذ ذلك الحين على

أغلب مجموعة دوريات الجمعية األوروبية ألمراض القلب وأبحاث ،(EP Europace) إي بي يوروبيس :(ESC)

أمراض القلب واألوعية، والدورية األوروبية لتخطيط صدى القلب، والدورية األوروبية للسكتة القلبية. ومؤخرا،

وباإلضافة إلى الدوريات، قمنا كذلك بنشر الطبعة الثانية من كتاب ESC (الجمعية األوروبية ألمراض القلب) الدراسي

لطب القلب واألوعية الدموية.

يعتبر هذا الكتاب الدراسي العمل المرجعي الرئيسي لكل أطباء القلب بداية من المتدربين وحتى اإلخصائيين

المتمرسين، كما أنه يعتبر مكمال للدوريات التي ننشرها بالفعل. وعالوة على النسخة المطبوعة، توجد نسخة

إلكترونية على اإلنترنت من الكتاب الدراسي، والتي تشتمل على كل المحتوى الموجود في النسخة المطبوعة باإلضافة

إلى محتوى إضافي مثل أفالم الفيديو ووسائل البحث المتطور واألشكال التي يمكن تنزيلها لألغراض التعليمية، وسيتم قريبا

نشر أسئلة تعليمية طبية معتمدة بشكل مستمر.

وكما هو الحال مع كل الدوريات التي ننشرها، يتم استضافة ،HighWire Press الدراسي بواسطة ESC كتاب

وقد سمح لنا ذلك بإنشاء شبكة موارد إلكترونية في أمراض القلب.

تعمل الروابط المجانية على ربط كتاب ESC (الجمعية األوروبية ألمراض القلب) الدراسي لطب القلب واألوعية

الدموية، الطبعة الثانية بمحتوى دورية جمعية ESC، بما في ذلك إرشادات مزاولة المهنة الخاصة بجمعية ESC، التي

تعتبر موردا هاما لكل أطباء القلب الممارسين.

باإلضافة إلى مطبوعات الجمعية األوروبية ألمراض القلب (ESC) نقوم كذلك بنشر العديد من الكتب األخرى في مجال

أمارض القلب، بما فيها سلسلة ناجحة للغاية من الكتيبات الطبية - كتيب أكسفورد ألمراض القلب وسبعة كتيبات

أخرى متخصصة في أمراض القلب تتناول موضوعات مختلفة ما بين تخطيط صدى القلب واألمراض القلبية الخلقية

لدى البالغين. ويتوفر كتيب أكسفورد ألمراض القلب عبر اإلنترنت، وسوف تليه الكتيبات المتخصصة قريبا. عالوة على هذه الكتيبات والمنتجات األخرى المتوفرة إلكترونيا على اإلنترنت، مثل الكتب الدراسية المتخصصة، سوف

يستمر نمو شبكة مواردنا على اإلنترنت، لتوفر بذلك تغطية شاملة للمجال.

غير أن االبتكارات اإللكترونية على اإلنترنت ال تتوقف هنا؛ فاألمر ال يزال في أيامه األولى، وسوف نواصل الجمع بين موارد أمراض القلب على اإلنترنت بطرق أكثر تطورا، مع

توفير مورد واحد ديناميكي حديث لعمالئنا.

التركيز على أمراض القلبتقوم مطبعة جامعة أكسفورد بنشر مجموعة متزايدة من الموارد المطبوعة واإللكترونية على اإلنترنت في مجال أمراض القلب، كما أننا نتخذ خطوات في سبيل ضمان ترابط منتجات اإلنترنت الخاصة بنا

مع بعضها بشكل كامل لتمكين أطباء القلب من اكتشاف المحتوى والوصول إليه بسهولة أكبر.

نظرة على الموضوع

Illuminea العدد ١ Illuminea١١ العدد ١٠١

دورية الكمبيوترفي أوائل عام ٢٠٠٨ كان رئيس التحرير الجديد لـدورية

اقا إلى "تحديث" هذا المنشور لجعله أكثر صلة الكمبيوتر تووارتباطا بقرائه. فقد تعين أن تكون الدورية أقل في صفتها

"العامة" وأن تركز بدال من ذلك على الموضوعات الرئيسية لكي تعكس على نحو أفضل علوم الكمبيوتر الحديثة،

بتخصصاتها الفرعية الكبيرة.

في عام ٢٠٠٩، تم تقسيم دورية الكمبيوتر إلى قسمين: القسم أ: علوم الكمبيوتر والوسائل واألدوات، والقسم ب: الشبكات ونظم الكمبيوتر. وقد احتاج كل قسم إلى أربعة موضوعات،

ومن ثم ازداد عدد التكرار من ستة إلى ثمانية موضوعات سنويا، كما ازداد عدد الصفحات بما يتناسب مع ذلك. لقد قمنا

بزيادة السعر بمقدار يقل عن نصف الزيادة في الحجم، مما أدى إلى تحسين سعر الصفحة بشكل واضح.

كما تحسنت جودة الدورية بال شك نتيجة لهذه التغييرات. وقد ازداد "عامل التأثير" إلى أعلى مستوى له على اإلطالق،

وتضاعف عدد التقديمات منذ عام ٢٠٠٧، مما سمح للمحرر بأن يكون انتقائيا بدرجة أكبر من ذي قبل عند تحديد

موضوعات النشر.

الدورية البريطانية للخدمة االجتماعيةفي عام ٢٠٠٤ عملنا مع محرري الدورية البريطانية للخدمة االجتماعية (BJSW) الجديدة التابعة لنا من أجل تقديم عدد

من التطورات الهامة. وقد تم تقديم نظام إرسال عبر اإلنترنت لزيادة كفاءة عملية المراجعة. وقد تم زيادة عدد الموضوعات

التي تتناولها الدورية، كما تم تشديد معايير القبول لضمان أن تجمع المقاالت بين األبحاث عالية الجودة وارتباطها بممارسات الخدمة االجتماعية. وقد بدأن عملية تكليف

منتظمة وإستراتيجية لمقاالت المراجعة/المقاالت التعليقية والمسائل الخاصلة وذلك لتناول الموضوعات الرئيسية

ذات الصلة الكبيرة وكذلك لتحسين تناول الموضوعات التي ال يتم عرضها جيدا.

لزيادة مدى رؤية الدورية في الواليات المتحدة، قمنا بإنشاء وتعيين منصب جديد هو "المحرر األمريكي المساعد. ونتيجة

لذلك، لدينا اآلن عدد أكبر من المحكمين األمريكين، ونظرا ألننا قمنا بهذا التعيين الجديد في عام ٢٠٠٥، فقد ازداد عدد

التقديمات األمريكية من ٥٪ إلى ١١٪. ويبدو أن لكل هذه BJSW التغييرات أثرا إيجابيا على عامل التأثير لدورية

والذي قد تضاعف منذ عام ٢٠٠٤.

دورية المعهد الوطني للسرطانفي السنوات األخيرة، عمل محررو دورية المعهد الوطني

للسرطان (JNCI) بجد واجتهاد للحفاظ على مستوى جودة الدورية وتحسينها. ويعكف مراجعونا النظراء في الوقت الحالي على تقييم مدى التزام المخطوطة بمعايير إعداد

Context التقارير المنشورة، وقمنا مؤخرا بتقديم مربعand Caveats لكل األوراق البحثية، والذي يمثل خالصة

لنتائج وحدود دراسة ما.

قمنا كذلك باتخاذ خطوات في سبيل زيادة وضوح محتوى دورية JNCI. إذ يمكن للقراء تنزيل برامج بث إذاعية

منتظمة (متوفرة مجانا على اإلنترنت) لملخصات المقاالت والمقابالت التي أجريت مع خبراء في المجال. كما أننا نستخدم موقع Twitter لزيادة الوعي بدراسات دورية JNCI واألخبار األخرى التي تنشر بها عن السرطان،

ونتيجة لذلك نجحنا في جذب أكثر من ٥٠٠ "معجب" في أربعة شهور فقط.

هذه هي مجرد ثالثة أمثلة على قيام مطبعة جامعة أكسفورد (OUP) على نحو نشط وفعال بتطوير الدوريات لضمان

استمرارها في تلبية احتياجات جمهورها وزيادة مستوى الجودة. ونحن نأمل من خالل هذه العملية أن ننجح في زيادة

قيمة دورياتنا للعديد من مشتركي المكتبة.

تطوير دورياتنا لضمان الجودة والقيمة

يتم تطوير دورياتنا بصفة مستمرة لضمان حفاظها على مستوى جودتها المرتفعة واستمرار صلتها بالقراء. فكما توضح هذه األمثلة الثالثة، نحن نعمل بالتعاون مع المحررين لدينا لضمان أن دورياتنا تحقق قيمة مالية لعمالء

مكتبتنا.

مارتن جرينناشر الدوريات

مطبعة جامعة أكسفورد

www.bjsw.oxfordjournals.org

VOLUME 37 � NUMBER 6 � SEPTEMBER 2008

ISSN 0045–3102

The British Journal of

SOCIALWORK

An International SocialWork JournalPublished for the British Association of SocialWorkers

InternationalSocialWorkSpecial Issue

يحضر مندوبو المبيعات والحسابات التابعون لنا المؤتمرات في جميع أنحاء العالم، كما أننا متحمسون دائما للقاء أمناء المكتبات ومندوبي االتحادات. ويمكنك إما مقابلتنا في منصة المعلومات الخاصة بنا، أو

االتصال بنا كبديل لذلك لترتيب موعد خاص مع أحد مندوبينا.

وفيما يلي قائمة بالمؤتمرات الهامة التي سوف نحضرها في الفترة ما بين شهري يناير وأبريل ٢٠١٠. ولتحديد موعد اجتماع أو طلب أي معلومات، يرجى مراسلة جهة االتصال المعنية على البريد

اإللكتروني.

أوروباBibliostar ٢٠١٠ (بيبليوستار ٢٠١٠)

١١ – ١٢ مارس، ميالن، إيطاليافيكتوريا لوبيز، دوريات أكسفورد

[email protected]أناييدج جوتيير، أكسفورد عبر اإلنترنت

[email protected]

٢٠١٠ UKSG١٢ – ١٤ أبريل ٢٠١٠، إدنبره، اسكتلندا

جيد ويلفورد، أكسفورد عبر اإلنترنت[email protected]ماثيو هاولز، دوريات أكسفورد

[email protected]

الشرق األوسط(SLA خليج) SLA Gulf

١٦ - ١٨ مارس ٢٠١٠، اإلمارات العربية المتحدةماثيو هاولز، دوريات أكسفورد

[email protected]

آسيارابطة المكتبات الطبية الكورية

فبراير، كوريا الجنوبيةوون يونج، دوريات أكسفورد

[email protected](سيتم تحديد التاريخ والمكان)

أمين المكتبة األكاديمي ٢: غناء تحت المطر١١ – ١٢ مارس، جامعة بوليتكنك هونج كونج

مايكل زهو، دوريات أكسفورد[email protected]

أستراليامؤتمر VALA الخامس عشر المنعقد كل سنتين:

االتصاالت، المحتوى، المحادثات

٨ - ١١ فبراير، ملبورن، أسترالياماريكا وايتفيلد، أكسفورد عبر اإلنترنت[email protected]

ماثيو هاولز، دوريات أكسفورد [email protected]

أمريكا الشمالية(AALS) رابطة كليات الحقوق األمريكية

٦ – ١٠ يناير، نيو أورليانزر، لوس أنجلوسنينيل سيلبربيرج، قسم القانون

[email protected]

مؤتمر ALA السنوي في منتصف الشتاء١٥ – ١٩ يناير، بوسطن، ماساتشوستس، الواليات المتحدة

األمريكيةفرانسيسكا مارتين، دوريات أكسفورد

[email protected]بليندا هايز، دوريات أكسفورد

[email protected]ريبيكا سيجر، أكسفورد عبر اإلنترنت[email protected]ديبي فارينيال، أكسفورد عبر اإلنترنت[email protected]

اللقاء الثاني عشر للدوريات البحثية واألكاديمية في معرض الكتاب الدولي بمدينة مكسيكو سيتي٢٥ – ٢٦ فبراير، مكسيكو سيتي، المكسيك

جينيفر مالوني، دوريات أكسفورد[email protected]

مؤتمر ACRL Chapter لفصل الربيع في إلينوي٢٥ - ٢٦ مارس، سبرينجفيلد، إلينوي، الواليات المتحدة

بليندا هايز، دوريات أكسفورد[email protected]

رابطة المكتبات العامة المؤتمر الوطني٢٣ – ٢٧ مارس، بورتالند، أوريجونليزا موران، أكسفورد عبر اإلنترنت

[email protected]

(ASIL) الجمعية األمريكية للقانون الدولي٢٤ – ٢٧ مارس، واشنطن العاصمة

نينيل سيلبربيرج، قسم القانون[email protected]

مؤتمر رابطات المكتبات بتكساس١٤ – ١٧ أبريل، سان أنتونيو، تكساس، الواليات المتحدة

األمريكيةجينيفر مالوني، دوريات أكسفورد

[email protected]

فريق العمل

تعد مطبعة جامعة أكسفورد موفرا رئيسيا لدوريات اإلنترنت ومنتجات اإلنترنت األخرى إلى المكتبات واألفراد في جميع أنحاء العالم. يتواجد فريق عملنا المتمرس والودود من أجل مساعدتك في الحصول على وتعزيز

الوصول إلى موارد المعلومات الواسعة هذه.

الدورياتنقوم بنشر ما يزيد على ٢٢٠ دورية أكاديمية، متوفرة للمكتبات (أحادية الموقع ومتعددة

المواقع) واالتحادات في شكل حزمة كاملة. (مجموعة دوريات أكسفورد)، أو كمجموعة موضوعات فرعية، أو مجموعة محددة

بناء على الطلب ومخصصة لتلبية احتياجات مستخدمي المكتبات. تكون ملفات الدوريات القديمة متوفرة أيضا عبر "أرشيف دوريات أكسفورد" لدينا.

استعالمات المبيعاتللحصول على معلومات المنتجات وطلبات النسخ التجريبية وعروض األسعار، يرجى

[email protected] :إرسال بريد إلكتروني إلى

لالتصال بأحد أعضاء فريق المبيعات المتمرس، الذي يملك جميع أعضائه معرفة واسعة بكل من مواردنا والمناطق الجغرافية التي يعملون بها، يرجى زيارة الموقع

.www.oxfordjournals.org/for_librarians/quote.html

استعالمات التسويقللحصول على المواد الدعائية والمعلومات/النصائح

المتعلقة بتسويق مجموعتك إلى مستخدمي المكتبات، يرجى إرسال بريد إلكتروني إلى: [email protected]

استعالمات خدمة العمالءبالنسة الستعالمات خدمة العمالء بما في ذلك االستعالمات المتعلقة بالوصول على

اإلنترنت أو المساعدة الفنية أو طلبات طباعة األعداد أو السداد أو استعالمات الفواتير، ينبغي على العمالء االتصال بأحد أعضاء فريق الدعم واسع االطالع والودود لدينا:

العمالء الموجودون داخل األمريكتين[email protected]

+٧٣٢٣ ٨٥٢ ٨٠٠ ١(رقم الخدمة المجاني في الواليات المتحدة/كندا)

العمالء الموجودون في اليابان وكوريا الجنوبية[email protected]

+٥٨٥٨ ٥٤٤٤ ٣ ٨١

العمالء الموجودون في المناطق األخرى عمالء االتحادات

[email protected]+٣٥٤٩٤٩ ١٨٦٥(٠) ٤٤

غير عمالء االتحادات[email protected]

+٣٥٣٩٠٧ ١٨٦٥(٠) ٤٤

اتصاالتك في مطبعة جامعة أكسفورد

منتجات اإلنترنت كما نقوم بنشر عدد من منتجات اإلنترنت األخرى. وتشتمل منتجات اإلنترنت المستحسنة

لدينا على قاموس أكسفورد للغة اإلنجليزية، وقاموس أكسفورد للسيرة الذاتية الوطنية، ومراجع أكسفورد عبر اإلنترنت، ومنحة أكسفورد التعليمية على اإلنترنت.

استعالمات المبيعاتللحصول على معلومات المنتجات وطلبات النسخ التجريبية وعروض األسعار

يرجى االتصال بفرق عمل المبيعات التابعة لنا:

استعالمات التسويق للحصول على المواد الدعائية والمعلومات/النصائح المتعلقة بتسويق مجموعتك إلى

مستخدمي المكتبات، يرجى إرسال بريد إلكتروني إلى فرق التسويق لدينا:

االستعالمات الخاصة بالدعم الفوري على اإلنترنتبالنسة الستعالمات خدمة العمالء بما في ذلك االستعالمات المتعلقة بالوصول على

اإلنترنت أو المساعدة الفنية أو طلبات طباعة األعداد أو السداد أو استعالمات الفواتير، ينبغي على العمالء االتصال بفريق الدعم واسع االطالع والودود لدينا:

طلبات التدريببالنسبة لطلبات التدريب على كيفية استخدام أي من منتجات اإلنترنت الخاصة بنا، يرجى

االتصال بأخصائيي منتجات اإلنترنت الخاصة بنا:

العالم باستثناء األمريكتين [email protected]

+٣٥٣٧٠٥ ١٨٦٥ (٠) ٤٤

األمريكتين[email protected]

+٠١٥٣ ٦٢٤ ٨٠٠ ١

العالم باستثناء األمريكتين[email protected]

األمريكتين[email protected]

العالم باستثناء األمريكتين[email protected]

+٣٥٣٧٠٥ ١٨٦٥ (٠) ٤٤

األمريكتين[email protected]

٤٢٤٩ ٣٣٤ ٨٠٠ ١+ (داخلي ٦٤٨٤)

العالم باستثناء األمريكتينمارك تيرنر

[email protected]

األمريكتينتيلور ستانج

[email protected]+٦١٤٣ ٧٢٦ ٢١٢ ١