Upload
entessar-gharieb
View
48
Download
6
Embed Size (px)
Citation preview
بالدين التجار و التاريخ عبر الرهاب
رأسمالى إستعمارى أختراع
النسان - طمع و البشر تصرفات هى الديان قبل و التاريخ فجر منذ النسانى . الرهاب
قتل من ، القتصادية الغرب و أمريكا مشاكل لحل الجماعات هذه صنعوا من هم الغرب و أمريكا
تعذيب و قتل و نهب كله أفريقيا و للعرب الوربى الحتلل تاريخ ذلك قبل و عراقى -- مليون
لقمة - يسرق قوى صراع فقير و غنى صراع الصراع لكن و ايديلوجى أو دينى ليس الصراع
حواء و أدم منذ و الديان قبل من الضعيف
من - رع امون الله ابن أنه بإدعاء سياسية بروباجندا الكهنة له صنع الذى السكندر فتوحات منذ
لمصر ًل محت ليس و !! صلبه
" " تاريخ فى مرة لول الدينية الفتن إثارة و تسد فرق مبدأ تطبيق من الرومان به قام وما
مصرية قرى بين أهلية لحروب ذكر مثل إلينا ورد حيث ، مصر تاريخ فى مرة فلول ، المصريين
مثل الولى لن أخرى قرية جارتها مع تقاتلت ما قرية ان فنسمع الصغرى اللهة حول للخلف
الخرى للقرية مقدس رمز هى و قطة بقتل . !! قامت
الصليب خدمة مثل فيها يتخفون شعارات الشعوب لخيرات الناهبون الرأسماليون الطغاة يتخذ قد
المتأسلم" " " الرهاب القرآن يمثلون أنهم يدعون أو حروبهم و الصليبيبن " --
" فعلت " كما و العراق فى بوش فعل كما الشعوب خيرات لنهب أخرى حججا يتخذون أو
أنها بإدعاء دولة لتأسيس الغير أراضى فى لهم ليس حق لنزع أوربا دول ضد الصهيونية العصابات
:
" " حيلة ،و يشاءون كما يفسرونه ستار مجرد الدين إذا ، بها ا وعدهم التى الميعاد ارض
التاريخ عبر لخر حين من و الحياة، فى النسان أخيه حق ينهب الذى للنتهازى كثيرة حيل ضمن
عبر كثيرة أمثلة ،و ينهبها التى البلدان داخل من أيادى الستعمارى اللص الرأسمالى يستعمل
تبيح " " بتصنيعها عصرهم فى كبار شيوخ قام تفصيل فتاوى إلى العثمانيون لجأ فقد التاريخ،
يصكون المماليك الحكام أن بدعوى مصر هو مسلمون يحكمه سنى مسلم بلد غزو للعثمانين
العجيب " " و ، الحانات و البارات فى ِنحل ال و ِملل ال أهل يستعملها و الجللة لفظ عليها ُعملت
المماليك على انتصارهم و مصر دخولهم بعد العملة نفس صك فى العثمانيون يستمر . أن
و امريكا بدأت الغربى و الشرقى المعسكر بين الباردة الحرب ايام من و الحديث عصرنا فى
و ، كفر انها ادعاء و الشتراكية تشويه فى السلمى المتطرف اليمين جماعات يستغلون عوانها
اكثر ليس سياسى صراع إل المر ما
منطلق من للشرق غزوهم و الوربيين الصليبين حملت وراء القتصادية السباب كانت كذلك و
المبريالية أستغلت ، للغزاة السياسية المصالح على تخدم كنسية مباركة و دينى بستار ثرواته نهب
دينى بستار إرهابية جماعات تمويل فى السلمي الدين ستار الحالى عصرنا فى الستعمارية
امريكى بتمويل و بالوكالة الروس لمحاربة أفغانستان فى الجماعات هذه تمويل من بدًأ متطرف
تحركات أن سنجد النظر دققنا لو و ، توابعها و داعش ثم القاعدة تنظيم مثل بمسميات مرورا
و " " أوربا اجتاحت التى القتصادية للزمات مواكب دائما المبريالى الناتو حلف امريكا و الغرب
امريكا حلت ، صليبية حرب انها البن بوش جورج أعلن التى العراق بغزو بالفعل و ، امريكا
المنهوب بالبترول القتصادية مشاكلها اوربا حلت ليبيا فى النظام اسقاط مع و القتصادية مشاكلها
الوسط الشرق مخطط أن عقل ذى لكل واضحا بات و ، العربى الخليج و ليبيا و العراق من
و الهدف فهو ، بحذافيره تنفيذه يتم ، العراق غزو مع المريكية الدارة عنه أعلنت الذى الجديد
دققت إن و الدينى الخطاب تستخدم مصنوعة إرهابية جماعات منها عديدة وسئل باستخدام لكن
مرتزقة " " - فهم العراق فى المريكية وتر بلك مقاتلى هئية لذهنك يتبادر قد شخوصها فى
داخل الحروب و الفتن إثارة على العمل و العربية للجيوش الهدم و بالتخريب يقومون بالفعل
القديم المبريالى المشروع لصالح ، تقسيمها و العربية . البلد
فى دولة حق لنزع اوربا دول ضد عصابات حرب على أعتمد الذى اليهودى المتطرف اليمين
مذكراته فى عليه اطلق بما البعض ايمان استغل ، ملحد هو و وايزمان بينهم كان الغير ارض
التوراة " اسمه قديم -- "بكتاب
فى اوكرانيا فى المسيحى المتطرف اليمين تدعم امريكا و ، كثيرة ستائر ضمن ستار الدين اذا
ارهابية منظمات عمل و اكتر مش البترول لنهب السلمى المتطرف اليمين تدعم و ، روسيا وجه
امريكا -- -- و الغرب فعل و المريكية وتر بلك مكوناتها ان تكتشف ممكن دينية مسميات
القتصادية مشاكلهم حلوا
أن -- يمكن ناموسة حتى ل و يعنى الخليج فى بقواعدها العربى العالم على مسيطرة امريكا
ليبيا -- فى كذلك و بتمريرها ال تسليح و مثل العراق تدخل
أنه هى : الخلصة
الفقير - " حق ينهب انتهازى أو غنى و فقير صراع أزلى ." صراع
تفاصيل هذا عدا ما -- كل
للضمير - فجرا الدنيا كانت ما لولها التى الحضارات اعظم و اولى هى مصر حضارة تبقى - و
" -- " ضد " حروبها و أوربا الفارقة قهر و الحمر الهنود ابادة و أمريكا الشعوب ابادة على تقم لم
------- " النسان
الضمير ( فجر النيل وادى حضارة فليدرس الكريمة الحياة يرد (من
لخيرات الناهبة الطامعة الرأسمالية المبريالية لزحف شماعات اتخاذ و بالديان ًء استهزا كفى و
-- الشعوب
# _ أمريكا_ هى داعش
الحضارة - فى باحثة و إذاعية غريب انتصار