8
ولد ا قبل النبوة إرهاصات. الشريدة سارة: علمة ا

إرهاصات النبوة

Embed Size (px)

Citation preview

Page 1: إرهاصات النبوة

إرهاصات النبوة قبل املولد

املعلمة : سارة الشريدة .

Page 2: إرهاصات النبوة

يال نتخيل اشلون كانت حياة العرب

قبل اإلسالم ?

Page 3: إرهاصات النبوة

أحوال العرب قبل اإلسالم :كانوا يعبدون ال تعالى قبل اإلسالم على ملة إبراهيم عليه السالم .

لـــكـــــنبعد مرور الزمن بدأ بتعدون عن ملة إبراهيم عليه السالم و يعبدون

األصنام و أشهرها هُبَلْ .

و انتشرت بعض األخالق الفاسدة السيئة مثل : الربا و شرب اخلمر ووأد البنات .

بالرغم من األخالق الفاسدة التي اشتهرت بها العرب إال أن لديهم بعض األخالق احلسنة مثل : الكرم و الشجاعه و الوفاء بالعهد .

Page 4: إرهاصات النبوة

الفرق بي الصنم و الوثن ?

الــوثــنالـصـنـم

تـمـثـال مـنـحـوت مــن حـجـر أو مــعــدن مـصـنـوع عـلـى هـيـئـة

مـعـيـنـة .

تـمـثـال يـعـبـد مــن دون الــلــه تـعـالـى لـيـس لــه شـكـل أو

ــادة . مـ

Page 5: إرهاصات النبوة

إرهاصات ( معجزات ) النبوة :كان مليالد النبي صلى ال عليه وسلم , مقدمات عظيمة تدل على نبوته منها :

ســـقـــوط األصـــنـــام عـــلـــى وجـــوهـــهـــا حلـــظـــة ١.والدته .

اهـــتـــزاز إيـــوان كـــســـرى حـــتـــى ســـقـــطـــت مـــن ٢.شـرفـاتـه ثـالث عـشـرة رفـدة ( خـشـب الـسـقـف

) درجة . خـمـود نـار اجملـوس ف بـالد فـارس الـتـي كـانـت ٣.

تــعــبــد مــن دون ال و الــتــي لــم تــخــمــد قــبــل ذلك ١٠٠٠ عام .

هزمية أصحاب الفيل .٤.

Page 6: إرهاصات النبوة

نسبه الشريف صلى ال عليه وسلم :

هو أبو القاسم محمد بن عبدال بن عبداملطلب بن هاشم بن عبد مناف .

و ينتهي نسبه إلى سيدنا إسماعيل بن إبراهيم اخلليل عليهم السالم .

Page 7: إرهاصات النبوة

حقوق الرسول صلى اهلل عليه وسلم :

أن تحبه بعد حب اهلل تعالى ، و أن يكون أحب إليك من نفسك .١.

العمل بسنته صلى اهلل عليه وسلم و أن تتخذه إمامك و قدوتك .٢.

آن تنشر دعوته و سنته و طريقته و تدافع عنها .٣.

الصالة و السالم عليه كلما ذُكر . عن أنس بن مالك رضى اهلل عنه ٤.عن النبي صلى اهلل عليه وسلم قال : " من صلى علي صالة

واحدة صلى اهلل عليه عشر صلوات و حطت عنه عشر خطيئات و رفعت له عشر درجات ".

وجوب طاعة رسول اهلل صلى اهلل عليه وسلم فيما أمر اهلل به .٥.

التأكيد على وجوب عبادة اهلل تعالى بما شرع .٦.

Page 8: إرهاصات النبوة