1

"فن إدارة المؤسسات "

:فن إدارة المؤسساتالھدف العام من موضوع الیب المعرفة الالزمة إكساب اإلداریین رات بأس ي وخب ائعة ف ن اإلدارة، ش ة ف وكیفی

ي ویر التنظیم ل والتط ادئ التحلی ى مب اد عل سین أداء االعتم ویر وتح ي تط ل ف للعم.المؤسسة

: فن إدارة المؤسساتالخطوط العریضة لموضوع

.فھوم المؤسسةم-1.تطویر التنظیمي والتحلیلال-2.فكرة تایلور-3.العالقات البشریة وعالقتھا بالحاجات والدوافع-4.فكرة ماسلو-5.نظریة ھیرتزبیرغ المزدوجة-6.مقارنة بین ماسلو وھیرتزبیرغ-7.المبادئ الحدیثة للتحلیل االستراتیجي-8

:الھدف من ھذا التدریب:مع االنتھاء من ھذا الباب سیكون بمقدورك أن: عزیزي اإلداري

. إدارة المؤسسات مفھومتدرك.1.ل التنظیمي والتحلیتكتسب القدرة على التطویر.2. وحاجات األفراد ودوافعھم حركة العالقات البشریةتوائم بین.3.تحدد االحتیاجات األساسیة والثانویة لألفراد.4. مبادئ التحلیل االستراتیجيتحسن قدرتك على اإلدارة بناء على.5

2

"فن إدارة المؤسسات " :نقصد بالمؤسسة

.مالف من مجموعة من الموارد والتسھیالت تتضافر مع بعضھا لتحقیق ھدف أیة ھیئة تتأ

: حقیقتین متعلقتین ببعضھما وھماإلى فإننا نشیر مؤسسة،فعندما نتحدث عن

عملیة -1

منتجاتھا-2

: العملیة-1

للعمل ولطریقة تنظیم العمل معیناعلقة ببعضھا تعطي شكال عناصر المتوھي مجموعة من ال.التخاطب بین المستویات المختلفة للمؤسسة ولطریقة

) :النتاج ( المنتج -2

.ا من العملیةوھو النتیجة التي نحصل علیھ

:المؤســـــــسات:یلـــــيھي وحدات اجتماعیة مبنیة من أجل أھداف محددة وتتسم بمـــــا

تقسیم العمل.

القرارات) اتخاذ ( وجود مراكز متخصصة بصنع .

وجود أفراد.

:وللوصول بالمؤسسة إلى أقصى درجات الكفاءة والفاعلیة؛ البد من

:التطویر التنظیمي و التحلیل

العملت البشریة وحملھا على یشمل التطویر التنظیمي دراسة الطرق المختلفة لتنظیم المجموعا:معرفة وإدراكواإلنتاج وذلك عن طریق

التنظیم العلمي للعمل. 1حركة العالقات البشریة. 2)التحفیز(فكرة الحاجات و الدوافع . 3التحلیل اإلستراتیجي. 4

3

:التنظيم العلمي للعمل: أوال

) فریدریك تایلورھنري فیول و (: كل من "تنظیم العلمي للعملال"مذھب وقد دعا ل

فكــرة تايلور

بأنھ : وقد بنى تایلور فكرتھ على الحقیقة القائلةأھداف (یمكن أن تنظم المؤسسة عقالنیا على ھیئة

.لتحقیق أفــــــضل النتائج) نتائج - وسائل -

لنقل غیر المخطط وغیر المنظم ألسالیب المعرفة المكتسبة بالتجربة من جیل إلى وبسبب ا.في الماضي فقد تم اقتراح وجوب تنظیم العمل على أنھ عملیة الذي كان سائدا؛ وآخر

):طورین(ویتضمن اإلجراء مرحلتین

وتعیین حدوده) عناصره(تقویض و تحلیل العمل أو تحدید مركباتھ. األھدافتحقیق بناء عقالنیة لھذه المركبات لتستطیع تلبیة وإعادة.

طریقة تایلور المشاكل التي تخص

في أو مشكلةاالفتراض القائل أن ھناك حل أمثل موجود لكل مشكلة عمل خطأ .لبیة حتى اآلنوقد اكتشفت نتائج س غیر مبرر علمیافقد تبین أنھ المؤسسة؛

ارات فنیة ویعتبر أنھ كائن سلبي یستجیب فقط للحوافز المادیة یتم تمثیل الفرد بعب.)إلخ. عالوات ـ أجورـ(

على أنھــا تتعلق بشكــل أساســــي - حسبما وصفھا تایلــور- ینظر إلى إنتاجیة العمل .االقتصادیةبالعوامل المادیة و

أثبتت كفاءة لتـيالعمل وا األخرى لتنظیم األشكالسخ ھـذا النموذج من قبل وقد ن.األداءأعلـى وصراحة أقل مع مـرونة في

4

:فكرة الحاجات والدوافعبوعالقتھا العالقات البشریة واإلنسانیةحركة : ثانیا

حركة العالقات اإلنسانیة:

دء ونقطة تایلور؛طریقة كردة فعل على1930في عام حركة العالقات اإلنسانیة في اإلدارة لقد ظھرت الب.ھي البحث عن األسباب التي تضمن اإلنتاجیة دون وجود آثار سلبیة

ط وحــدات فنیة ولكنھـــا مؤسســـات لیســـــت فقوقــد أشــارت استنتاجاتــھ إلى أن ال.وعاطفیـــةمبتـــالة بعالقـــات بشریـــة مؤثـــرة وحدات إنســانیــــــة،أیضــا

متطلبات عقدة مع منطق خاص بھا یجلل و یغطيھناك حقیقة تتضمن مشاعر وعواطف م.تنظیمي للمؤسسةإنھا بنیة غیر رسمیة و غیر منعكسة في الجدول ال .اإلنتاج

الیوم منطقیة وطبیعیة ولكنھا تسبب ضجة وحركة مع اإلنسانیة النظرة للعالقات وتبدو ھذه.الزمن

:من وجھة النظر العملیةف

تأثیر تلك إمكانیةلقد أكد اكتشاف أھمیة العالقات بین األفراد وبین الجماعات في العمل .العوامل من حیث الحصول على نتائج أفضل

فاشلة ما) إلدارةبرامج تدریب ا خصیصا (اإلنسانیةتكون برامج التدریب في مجال العالقات یث ح .لم یكن ھناك تغییر ضمن المؤسسات

عن الطریقة التایلوریة یحید ذلك وھي تعتبر الفرد كشخص یستجیب للحوافز بطریقة روتینیة وال الفرد إلى الحوافز االقتصادیة، وال ینظر إلى تضیف حوافز اجتماعیة اإلنسانیةطالما أن العالقات

.على أنھ یملك مقدرة ذاتیة مستقلة

تحل المشكلة ال اإلنسانیةإن الطبیعة األبویة لعقیدة العالقات.

:فكرة االحتیاجات والدوافع: ثالثا

نظریة االحتیاجات والدوافع

جدیدة لتنظیم تضمن ھذه النظریة اإلطار النظري مع قاعدة إلدخال طرقوت.مكتب لألسالیب والطرق فیھا العمل من أجل إدارة المؤسسة وتنظیمھا وإیجاد

العمل بإغناءإنھا القاعدة من أجل إنشاء مجموعات العمل الذاتیة المستقلة المھتمة إنھا تشرع في حل مشاكل الفرد . سین النوعوبالھیئات التي تتعامل مع دوائر الجودة وتح

.، بحیث تنتج تعاونا أكبر وسلوكا منتجافي العمل

5

:ھم لھذه الطریقة والمفكرون األكثر تمثیال

ماسلو . اتش . آ -ھیرزبیرغ . ف -

لوـماس

ر رئیسیة وجوھریة والحضاریة والتي تعتبر عناصیبني ماسلو فكرتھ على الحاجات الغریزیة.في حیاة كل فرد

یمكن الدوافع التي تدفع الفرد ألن یتصرف بطریقة ما التثیر ھذه الحاجات المتسلسلة ھرمیا و:ھيما لم تشبع حاجاتھ الدنیا والتي ) لبىت( شبع معھا لما یسمى بحاجاتھ العلیا أن ت

)المادیة(ة الحاجات الفیزیزلزجی*

)الطمأنینة (األمن *

االجتماعیةالحاجات *

)التقدیر ( االحترام *

)تحقیق الذات(تحقیق األھداف واألمنیات الذاتیة الرغبات وإشباع*

: نظریة ماسلواتتطبیق

:منھماز العاملون بحاجات مختلفة وأول حاجتین حفی

دیةالحاجات االقتصا *

أمن العمل *رئیسیة حاجات أولیة: أوال

.وتلبیة الحاجات الثانویةإشباع لبى ھاتان الحاجتان قبل والمیول في ھذه األیام ألن ت

ثانویةحاجات : ثانیا الحاجات االجتماعیة *

6

.ى مجتمعھویقصد بھا تطویر العالقة االجتماعیة والتي یشعر الفرد من خاللھا انتمائھ إل

:وتشمل كال منترقیة الروح الجماعیة.توزیع المھام مع األخذ بعین االعتبار العالقات بین األفراد.تنظیم اجتماعات منتظمة مع المرؤوسین.

احتیاجات الذات* )التقدیر(االحترام *

أیضاثانویةحاجات : الثثا

ل، االحترام، الكرامة، والمحبةاالستقالویقصد بھا شعور الفرد بالحریة، :وتشمل كال من

تشجیع العاملین بتمییز عملھم ومدحھ وإظھاره.إقامة دورات تدریبیة تتضمن معلومات أغزر ومھارات أكبر.التحدي الشخصي والمنافسة عرض المھام التي تتضمن.تشجیع مشاركة العاملین في عملیة التحضیر للمشاریع.

لطات أكثرتفویض س.

ثانویة أیضاحاجات : رابعاتتحقیق الذااالحتیاج ل*

إشباع الفرد لرغباتھ من خالل تحقیق األھداف واألمنیات الذاتیة التي ویقصد بھا .یصبو إلیھا

:وتشمل كال من والتجدیداإلبداعتشجیع .قدراتھم الفنیة توزیع المھام التي تجبر العاملین على استخدام إمكانیاتھم وم

.واإلبداعیةوالعقلیة فسح المجال لدورات تدریبیة جدیدة تمكن العاملین من استخدام أفضل

.لمقدراتھم ومھاراتھم

أشیاء أسمى من یتضمنضمن المؤسسة) الشخصي( السلوك الفردي ولھذا فإن االھتمامات ة واالحترام وتحقیق الذات وأخیراالمال وھي األمن والسالم

.لشخصیةا

7

ھیرتزبیرغ. ف) ( التحفیز ( الدافع(

دلة والتباحث من القات القیادة مع العاملین من خالل الثقة المتبا عرتطو: ویقصد بھ.للعملأجل خلق جو جید

بالنسبة للمدراء التصرف بطریقة ما بحیث یشبعون حاجات ورغبات یعني والتحفیز.وفعالیةالعاملین لدیھم والمتعاونین معھم لكي یتصرفوا بكفاءة

:لھیرتزبیرغ) ثنائیة العامل ( جة النظریة المزدو

:األسئلةذ بنوعین من على البحث المنفتفترض نموذج آخر من التحفیز مبني وھي

؟ والقناعة في عملكالرضاھل تستطیع أن تذكر أي العوامل قد حقق لك أكبر قدر من

؟ الرضاھل تستطیع أن تذكر العوامل التي سببت لك القدر األكبر من االمتعاض وعدم

:ھما ؛ویتم وضع معیارین للتخمین والتحفیز على أساس اإلجابات

عوامل الصحة المھنیة الدافعیة(عوامل التحفیز(

فإذا لم رضا؛ ویمكن أن تسبب المجموعة األولى من العوامل امتعاض وعدمإذا لم تتم مراقبتھ وقیادتھ بكفاءة یكن لدى العامل ضمان وأمن في العمل أو

.فإنھ سیكون عرضة ألن یصبح غیر راضي وغیر قانع

الثانیة من العوامل أن تحفز العمال بشكل صادق وفعالكما یمكن للمجموعة .عام ھي عوامل محفزة وھكذا فإن المسؤولیة واألداء والتنفیذ والوضع بشكل

.حقیقیة

إنھا . غناء العمل على مستوى العمل والمناصب الفردیةوھذا یسمح بإ-ضافیة مسألة إكمال أو إتمام لمھام متكررة ومملة ومنفرة بمھام إ-ببساطة .ممتعة

8

بعض التلمیحات والمؤشرات ھي:

التشغیلبعض الضوابط أثناء االحتفاظ ببعض مستویات إلغاء.

روح المبادرة الفردیة في العملمضاعفة وتنمیة.

تأدیتھا من مھمة واحدة تتم عة من المھام الواجب أداؤھا بدالضع مجموو.

عملھملطة والحریة في طریقة أداء منح العاملین درجة معینة من الس.

ف كل عامل بمھام فیھا بعض الصعوبة ومن النوع الذي لم یكن قد أداه یكلت.قبلمن

وا خبراء من أن یصبحم بمھمة تمكنھمھفكل.

مقارنة بین ماسلو وھیرتزبیرغ

)الرتبي(التسلسل الھرمي

للحاجات عند ماسلو)ئیة العامل ثنا(النظریة المزدوجة

لھرتزبیرغ

داف - ات واألھ ات واألمنی ق الرغب تحقیالذاتیة

اإلنجاز - النمو والنضج -في العمل) المنافسة( التحدي - المسؤولیة-

الترقیة والترفیع-)التقدیر ( االحترام - التمییز والتقدیر - الوضع الوظیفي -

فراد العالقات بین األ-الحاجات االجتماعیة - إدارة المؤسسة-

شروط وأحوال العمل -األمن والسالمة - نوعیة المراقبة وجودتھا -.وسالمتھ أمن العمل -

الحیاة الشخصیة -الحاجات الفیزیولوجیة - المكافأة -

9

:استنتاجات

:نتج لدینا ھذا التطور نقطتین ھامتین ھمای

بالعمل الذي یؤدیھ یكون مھتماالفرد یمكن أن من المالحظ بأن. 1. بھومستمتعا

لقد ساعد على تخفیف حدة الظلم واإلساءات في تقسیم العمل . 2ل من أھمیة فبینما یقل؛ والسلطة في طریقة التوقیت واألسلوب

.شروط العمل فإنھ یؤكد ویبرز أھمیة تنظیم العمل

:يالتحلیل االستراتیج: رابعا

:تقولظریة عمل ویبدأ من فكرة أو ن

عامل بمفرده وبشكل كامل على أنھ مادة أو ال یمكن ألي فرد أن یرضى بأن ی.المؤسسةغرض في العملیة أثناء تحقیق أھداف

وھذه النظریة .بھ لھ أھدافھ الخاصة حرنھ عنصرأ ىتفترض وجود العامل عل یب لالختیار الذي تناقض الفكرة السلبیة التي كانت تفترض بأن علیھ أن یستج

.آلیااقترح لھ وینفذه

استراتیجیتھ الخاصة بھ، وال یستطیع أن یوجد الحل األمثل الفرد عادةئنشی ولكنھ سیضع نفسھ بالحل الذي یرضیھ ، بین الحلول األخرىموجوداولو كان

.المتوفرةویریحھ حسب ظروف العمل

كمنظمة المؤسسةویثیر ھذا الكالم مسألة تعریف" Organization" حیث :مزدوجةوصف على أنھا نظام عمل یحاول حل مشكلة ت

تحقیق أھدافھا.

األھداف للمشاركة في تحقیق ھذهدعوة تشجیع القوة العاملة.

10

أن یرفضوا المشاركة وقدرتھم على - في الحقیقة -ویمكن ألعضاء المؤسسة .المؤسسةالرفض تعطیھم السلطة ضمن

ھا وعلیھا أن تناقش مشاركتھم ئ مشاركة أعضاإلى بحاجة لمؤسسة دائمافا. بین األفراد وبین المجموعاتحة ووضوح ویكرر ھذا المبدأ دائمابصرا

: تحلیل االستراتیجي الحدیثة للئالمباد

اإلدارة باألھداف

التطویر التنظیمي

زاء عملیة ثابتة و على أج ھذه المبادئاالستشارة حول العملیة تبنى .المناقشة أعاله لكل من األفكار صلبة

:التاليیجب أن یكون لعملیة تحسین اإلدارة في كل مؤسسة الھدف

:التالیةویتطلب تحقیق ھذا الھدف االستراتیجیة

األدنى وذلك وباتجاهمن اإلدارة العلیا مشاركة كاملة وفعالة للمجددین األقویاء ابتداء.لتحلیل المشاكل وإیجاد الحلول داخلیا

تنشأ معظم مشاكل المؤسسة نتیجة فقد النظام المنھجي للتحلیل التنظیمي الحل وھما األمران اللذان یمكنان المؤسسة من أن تدار واالفتقار لتطویر

.بكاملھا بشكل جید ومرض

تمكن مدراء المؤسسة من التصرف بما ینسجم مع) أداة( المطلوب ھو إیجاد وسیلة طرق وتقدم الحلول المطورة والمكتشفة على شكل أسالیب و زمالئھم األدنى منھم مرتبة

.ل بشكل طبیعي وبدون أن تفرض فرضاعم

خلق مقدرة وإمكانیة عند المؤسسة تمكنھا من المحافظة على نظام شامل ومستمر من التغییر والتجديد اإلداري مبني على المشاركة

.والتغذية العكسیة

11

بل ؛ فحسباإلداریةولیست ھذه الوسیلة ببساطة إدارة سلسلة من المناھج والدورات ھي طرق حركي دینامیكي مترافق مع تحلیل للمشاكل وبحث عن حلول وتطبیق لخطط

یتم تدریسھا في اإلدارة الحدیثة التيونظریات العمل من أجل تنفیذ الحلول باستخدام أفكار.الدورات

؛مؤسسة ھي نظام اجتماعي فني علیھ إحراز أھداف خدمیة محددةأیة إن :فرعیةویتضمن النظام ثالثة أنظمة

النظام الفرعي الخاص باإلدارة الفنیة

النظام الفرعي المالي

الخاص بالموارد البشریة النظام الفرعي

ویجب على ھذه األنظمة الفرعیة الثالثة مع أھدافھا الخاصة ومداخلھا وعملیاتھا ومخارجھا المختلفة أن تتفاعل مع بعضھا البعض بحیث ینتج عن الجھود

:وھوالمتضافرة المشتركة لھذه األنظمة الفرعیة الثالثة المنتج األخیر للنظام

:ما یلي وبھذا نكون قد ناقشنا

.مفاھیم التغییر ضمن المؤسسات* المظاھر االجتماعیة للمؤسسة وأفضل األفكار التي تشرح التطویر *

.التنظیمي وتنظیم العملالحاجة لالعتماد على استراتیجیة مرضیة لتطویر الموارد *

.المؤسسةالبشریة في ث ونراجع البنیة التنظیمیة للمؤسسة كمتطلب ل ونحدد نعكیف*

.الجیدةأساسي وشرط الزم لإلدارة

العوامل الفنیة والمالیة وعوامل الموارد البشریة

التي تقدمھا المؤسسةالخدمات المجتمعیة