الحبيب معانقة الى اللبيب رشد

http://www.alzakera.eu/music/Turas/Turas-0163.htm

المؤلف مقدمةo

� لله الحمد � بذكره إستفتاحا محمد سيدنا على الله وصلى بشكره وإستنجاحا ومجد وكرم وشرف ونصره تصديقه أولى وصحبه آله وعلى وأمره نهيه مبلغ

.وعظم. بعد أما

والمعدم المقل على إحسانه وتكرار المنعم شكر وجوب إلى نظرت لما فإنى اتقرب بأن ومجرها الفضائل ومجمع بدرها وهو األرض ملوك سيد واستأذنت

ذلك فى فى فاذن مايملى فضله غرائب فى وانظم وعزلى بجدى جوده إلى� عطاياه جزيل إلى التعطف فى ورغبة سجاياه كرم على بالتلطف منه اعجابا

: فيه القائل وأناورائــــــــــح علينــــا غاد وجودكم منكم الجود يسأل أن عجب ومن� يكن لم ولو بــــــــره المسك نستنشق أننا كما فاسخ فهو مستنشقا

وجملته نجاحه مشرق ورجاء فالحة سفر بأمل تأليفه فى شرعت فحيئذ� � مختصرا كتب فى المنقولة األبواب ماخال غيره إلى محتاج غير بنفعه قائما

أبواب وكذلك مااليصح وفيها مايصح فيها إذ منها لشىء أتعرض لم فإنى الطب� انتخبت النساء فى والقياس التفرس المعقود الغرض وإنما تصح فلم منها كثيرا

مفقودها بطلب اإلشتغال ال بوجودها المباشر لذة إلى اإلشارة الكتاب هذا فى ما وتصحيح به لإلستشهاد نقلته فإلنما غيره من منقولة زيادة فيه ان قيل فإن

� إال شىء اختصر ولم الكتاب هذا إختصار فى وسميته فيه أضعه " وسميته قليال فنون على تحتوى بابا عشر إثنى وقسمته" الحبيب معاشرة إلى اللبيب رشد . آتها لم أنى المنصف العاقل ويعلم مباشرته على الجاهل مايعين منها كثيرة

يعجز بما طاهرة وسريرة ظاهرة عفة أولو قوم بحقيقتها الخمر وصف فقد نشهد فال بها شر على جحدوا وان يطيقون وال بعضه عن بها العارفين أكثر

نظرهم دقيق من ذلك عد وإنما بها حاكم عليهم والحكم بها بشر أحد عليهم: أقول وإلنى ، فكرهم وصفاء

الفاتــــــــك الخليع بألفاظ لهم أمرىء عزل من اللطف اليوحشنك ناسك سريرة عن وكشف منه بتمســـــــاجن الفتى ولسع فلربما

عثرات من ونستقيل حال كل على الله نستغفر ان علينا الواجب وبالحق. المغفرة وأهل التقوى اهل ولىl إنه األقوال

الكتاب أبواب فهرست وهذهفيه والترغيب النكاح فضل فى األول الباب

. فيه الناس مذاهب وإختالف النكاح ذكر فى الثانى الباب. األحراج ذوات عند النكاح عظيم على يل فيما الثالث الباب. منهم ومايكرهن الرجال من النساء تحب فيما الرابع الباب. منهن ومايكرهم النساء من الرجال يحب فيما الخامس الباب والنكاح والشهوات األحوال فى والنساء الرجال إختالف فى السادس الباب وهو باليد اإلستمناء وذكر والصغر الكبر فى وحياتها النساء فروج وذمر

. والحكايات األشعار من فيه وماجاء والقبل عميرة جلد المسمى وأنواعه والرحز به ومايتعلق النكاح نية أبواب ذكر فى السابع الباب من المتقيات وبين بينهن وماوقع والساحقات السحق ذكر فى الثامن الباب

. والمناومات المفاخرات واألشعار المفاخرات من بينهن وماوقع الجوارى فضل فى التاسع الباب

. والحكايات وماوقع وحيلهن العجائز ومكر النساء وكيد وأهلها القيادة ذكر فى العاشر الباب

. الغريبة الحكايات من ذلك فى فيما وحكايات النساء قبل من الحزم من فيه يجب فيما عشر الحادى الباب

.والمكر الحيل من لهم وقع وحكايات المقدمة األبواب غير وأشعار وحكايات نوادر فى عشر الثانى الباب

األبيض الرقيق شراء فى والوصايا المجامعة وكيفية المضاجعة وآداب جحا عن وحكايات العشق أخبار من وشىء العروس وآداب فيهم التجار وغش وغيره. والمنيوك النايك طريفة ووصايا للشهوة وتقوية المياه تهييج سمعها فى أدبية

. الكتاب خاتمة

حسن عن المسؤول وجل عز والله المذكور الترتيب على األبواب سياقة وهذه. المعذور المضطر لكتابة والمسامحة األمور عاقبة

والقناطير والبنين النساء من الشهوات حب للناس زين" وجل عز الله قال فهذه" والحرث واألنعام المسومة والخيل والفقضة الذعب من المقنطرة

وقال الرجال قلوب من بيوتهن تعانى لعلمه النساء يذكر يدأ الدنيا شهوات للرجل قأبلت. ورباع وثالث مثنى النساء من لكم ماطاب وانكحوا: تعالى� الواحد � اربعا عليه المظور الى الشهوة تجاوزهم أن بهم ورحمة بخلقه منه لطفا من خلق الذى وهو" تعالى قوله تفسير فى وسلم علية الله صلى النبى وقال� الماء � فجعله بشرا � نسبا األلفة بينهما يقع الغريبة المرأة يتزوج الرجل ان وصهرا

صلى النبى عن وروى ورحمة مودة بينكم وجعل وسلم عليه الله صلى تلى ثم نعم قال سليم صحيح وأنت ال قال زوجة ألك لرجل قال انه وسلم عليه الله ان عزابكم وأرذالمواتكم عزابكم اشراركم ان الشيطين إخوان من إنك قال

الصالحين فى ابلغ فالشياطين بيده نفسى والذى... المبرؤون هم المتزوجين. النكات من

عمر مقال لك ألقولن او لتتزوجن طاووس لى قال: ميسرة بن إبراهيم وقال عجوز إال الزواج عن مايمنعك قال له وماقال قلت – الوائد ألبى عنه الله رضى

ال قلت زوجة وذلك عباس بن الله عبد لى قال جبيرة بن سعيد وقال بخور او. نساء أكثرها كان من األمة هذه خير فإن فتزوج قال

يوم األمم بكم مباه فإلنى تناسلوا تناكحوا" وسلم عليه الله صلى النبى وقال. بالسقط ولو القيامة

. الصالحة المرأة متاعها وخير متاع الدنيا انما" صفوان وقال� أمسى المرء اذا: الشاعر وقال خليله من خاليا

تعرضت بالجالل يحصن ومن طيرالمخالب طى فى فعيشتهجانب كل من الشيطان فتن له

الثانى الباب

فيه الناس مذاهب وإختالف النكاح ذكر فى الله فاتق المياه عن صبرت إن له فقال التزويج فى الشعبى رجل استشار. وتزوج الله فاتق تصير لم وإن والتتزوج

الجمال دون النساء فى رغب من ذكر الله يارسول قيل الدمن وخضراء إياكم: وسلم عليه الله صلى النبى قال

الله صلى النبى وقال. اليور المنبت فى الحسناء المرأة قال الدمن وماخضراء ألوزالده العاص بن عمرو وقال. نزاع العرق فان لنطفكم احتفظوا وسلم عليه

ينجب قلما السوء والعرق غرسه يضع حيث منكم امرؤ فلينظر منقرس الناكح. حين بعد ولو

الناكح فإن النسب صراحة عن النساء جمال اليكفيكم صيفى بن اكثم وقال اللئيمة واختيار إياك يابنى: اوالده بعض يوصى وقال. الشرف مدرجة الكريمة

م عندها بما: قوله الشاعر أخذ ومنه

لمعيشة إلئمة التنكحنتذهب والمعيشة المالمة تبقى؟؟ لعائشة وقيل

الجمال فى رغب من ذكر إليه يستأنس بوجه تزوجت إذا عليك: عنه الله رضى الخطيب بن يحيى قال

قال أشهى النساء أى لحكيم وقيل. عينه وقرة الناظر منظرة فالمرأة الماظر إلى جاءت امرأة ان وحكى.. والهأ إليها وتعود كأرها عندها من تخرج التى

أن للرجال الله أمر سعيد أبا يا إفتنى) فقالت عنه الله رضى البصرى الحسن� وكشفت مثلى أعلى: قالت نعم قال النساء على يتزوجوا كأنه وجهها عن قناعا

. هذه مثل عنده تكون رجل ماعلى الحسن قال ولت فلما. القمر. الشاعر وقال

غوالبا رحصن وان القباح ان رخصة قبيح من اليعجبنكالقباح فى رغب من ذكر

� رجل شاور ولن للرجال مضيعة فإنه والجمال إياك له فقال التزويج فى حكيما� به وجدت إال حسنا تصادف : وأنشد ، تكوى نارا� الدهر يطول التزال ان آفته أن وأعلم الحسن التطلب مطلوبا

� تصادف ولن � يوما � لؤلؤا مثقوبـــــــا كان إال الآللىء من حسناأقله الشر من اخترت قال الحسناء تزوجت بقبيحة تزوج وقد لحكيم وقيل

الثيب على البكر أخنار من ذكر اطيب فانحن( األبكار الجوارى إنكحوا) وسلم عليه الله صلى النبى قال

� � وأتق افواحا الزوج ميتة والتتزوج مطلقة فتزوج بكر تتزوج لم ان وقيل. أرحاما عنه الله رضى على وقال. كفؤ غير إلى وكلنى لقد زوجى الله رحم تقول

قولى أمرأة انشدتتركب لم مطية المطى خير فأجبتهم صغيرة عشقت قالوا

تثقب لم لؤلؤ وهبة نظمت مثقولــــة لؤلؤ من حبة كم: فاجابتنى

لتركب بالزمام تذيل حتى ركوبها اليلذ المطايا إنويثقب النظام فى تجمع حتى أصحابه بنافع ليس والدرومدحهن الفجائر أختيار ذكر� تزوج وقد لرجل رجل قال القلب عمى على يدل العجوز اختارك ان غجوزا

إن فقال. اإليالج عن العالج سهولة وإلتماس الزب واسترخاء اللب وعدم وأحسن مساعدة واكثر العسير الرحم تقلب على وأصبر باليسير أقنع العجوز . الشنمجل باليسير وتقنع األقل ويكفيها التعلل وتجتنب التذليل وتؤثر مراقدة

إن. المال وإسراف ذلك على والنفقة العيال فى الزيادة تحب وال من يؤمن ذى وطية األمور قعدة نعم. حاله سترت ضاق وان ماله صانت بعلها رزق يتسع غير ألوف القرواز معها التثبت وإلى الظنون إليها تسبق ال. اللعثور األمر

. المفاضح وزينت القبائح حسنت لقد: اآلخر له فقال. عيوف وال عزوفوعابهن العجائز كره من ذكر قال. يدك فى النصفين شر قال. نصفا قال ماتزوجت: لرجل رجل قال

: الشاعر� التنكحن � تزويجها على ولوحبوك بها اتيت ان عجوزا ذهبا

نصف خير حكيم وقال الفجاءة وموت التلف منها يخاف العجوز مجامعة وقيل. رأيه ويجتمع حكمته وتأتى جهله يذهب آخره الرجل

فرجهـــــــا ويعقم لسانها ويحد خلقها يسوء آخره المرأة نصف وشر: أمرأة يهجو أعرابى وقالالظهر ودب واحد العينان سالت وقد فتية تكون ان تربى عحوزالدهر أفسد ما العطار يصلح وهل اهلها سلعة العطار على تدس

البتة الزواج كره من ذكر وسئل. دهر وغم شهر وفيت ظهر ودق مهر وزن فقال التزويج عن حكيم سئل بعض وقال. العيال لمصلحة اإلحتيال من أيسر العزية مكائد: فقال آخر

وجدك وأنت بجماعها تأخذك منهن واحدة كل فإن بأربع التتزوج األعراب� يكوينك كالقدر منها فتصير كاألثافى فإنهن والبثالثة تكونان فإنهما بأثنين وال كيا فقيل ولدت إذا وتلد ماحنت إذا تخيض فإنك بواحدة وال كالجمرتين ولك ضرتين

وتمرتان كوزان فقال تصنع فما تعالى الله أباحه ما كل عن نهيت قد: له. الرحمن وعبادة

الثالث الباب

األخراج ذوات عند النكاح قدر عظيم على يدل فيما وحقيقة كنايات وأشباهها كلها والمياه والوطر والبغال والبضاع والجماع النكاح وسواس فهم كريم وقدر عظيم موقع النساء قلوب فى وله النيك الفعل

الرجال وان فقوسهن وجيب لصدورهن وريحان جسومهن وقوام صدورهن

الحقير والسهم اليسر القسم لهم وإنما اللذة ويقاسمونهن الشهوة يشاركونهن أعشار تسعة للنساء وقيل الرجال دون للنساء وسلطانها الشهوة ومعظم وجحد الشهوة إنكار عادتهن ومن منهن يطلبونه بما العشر وللرجال الشهوة

خلق لما تعالى الله ان األخبار بعض فى مايروى ذلك وأفضل الرجال محبة وهم إليها فهرع فأعجبته ورأها النكاح شهوة فيه ألقى السالم عليهما آلدم حواء

. بمهر إال إليها لك سبيل ال له فقال وبينها بينه السالم عليه جبريل فحال بها وال والحول أكبر والله الله إال إله وال لله والحمد الله سبحان قال هو فما قال. فقالها. الصالحات الباقيات وهى العظيم العلى بالله إال قوة

فقال وماهذا فقالت أعجبها وفرغ غشيهما فلما. مهرها وصل قد جبريل فقال عليه جبريل تعالى الله فأمر طيب فإنه زدنى فقالت النيك يسمى شيىء إتحبها آلدام جبريل وقال فاستحيت به فضربها الحياء بسوط يضربها أن السالم

محبته أعشار تسعة له محبتها وكانت ال قالت اتحبينه لها جبريل فقال نعم قال. ورائه لهن واإلنكار الحيار فصار. لها

فارس بالد سافرت لما الرشيد ابن األمين أم جعفر بنت زبيدة عن ويحكى� خرجت : الديوان فى فجمت فكتبت سكرى وهى يوما

تركه فى بالندامة فإننا العالمين من لقيت من ونك إليها فالتفتت ياسيدتى ماهذا: فقالت ماكتبته فقرأت جارية وراءها وكانت أمنا ناك لما آدم ابونا هذا. قوى أصل من إال هذا أخذت ما أنا: وقالت مغضبة

. طيب فإنه منه زدنى له فقالت النيك يسمى شىء قال ماهذا: له قالت حواء ما بدليل منا النكاح على وأحرص شهوة أشد انتم للرجال وقلن أنكرت فإن

انه بالنكاح المرأة الرجل مطالبة ليست قبل عليه إيانا واكراهكم به لنا إليكم الذكر نفس بقوة الجلدية والعادة الفحولية بمعنى هو وإنما له شهوة منها اشد� ليس وهو مراده فى له تبع ألنها الحيوان جميع فى األنثى على فى لها تبعا

� بمطالبتها منه واثقة وهى مرادها عن رجاؤها وخاب منه أيست إذا وأما دائما حينئذ أظهرت رهبة أو لرغبة به اإلستدراك تستطيع ولم فجور أو عفة أو حالل

يوسف الله نبى سيدنا مع العزيز كأمرأة تنكره كانت بما وأقرت تستره ماكانت عند المرأة وتهتك. الحق حصحص اآلن: قالت لما وسلم عليه الله صلى. عليه امتناعها عند تهتكه من أعظم عنها الرجل إمتناع

فى تعالى قوله إلى بلغ فلما المصحف فى يقرأ كان أنه بعضهم عن ويحكى أحسن ربى إنه الله معاذ قال لك هيت وقالت األبواب وغلقت يوسف قصة

لو والله وقال مغضب وهو والتفت بعض على المصحف بعض طبق. مثواى تره مالم وأنواعه اللذيذ النيك أصناف من ألديتها تعرضت ولى تحككت بى أنها. معصوم لنبى تعرضت ولكنها. به سمعت وال

� سمع أنه بعضهم عن ويحكى ربك إلى إرجع قال المصحف فى يقرأ قارئا لقلت المسؤول أنا كنت لو فقال. ايدهن قطعن الالتى النسوة مابال فاسأله

. النيك شهوة من بيت وفى الكذاب مسيلمة أيام فى قومها فى النبوة إدعت قد سجاح وكانت� إستمالت قد وكانت تميم بن المندر � ومسيلمة بها وآمنوا الناس من خلقا أيضا أرضها من إليه فرحلت إليها فأرسل به إدعت ما عنها فبلغه النبوة إدعى

له قالت لقيته فلما لمناظرته قومها من بها آمن ممن جماعة فى اليمامة شىء أقرب أسمعنى قالت بى وآمنت أحبتى إال أمرأة مانكت أننى قال ماأتاك

: فقال عليك أنزلالمضجع لك هيى فقد المخدع إلى قومى أال

أربع على شئت وإن فرشناك شئت فإن

أجمع به شئت وإن شلشيه شئت وإن العمل عليها إشتد فلما. معه دخلت ثم الله يانبى أجمع به بل له فقالت

به آمنت ثم عليك أنزل الذى الوحى على ثقل قالت مهذا فقال ضرطت الصالة أى لقومها وقال مهر بغير كريمة نأخذ ان منا قبيح فقال بقوله ورضيت

عنكم حططناهما قد فقال الفجر وصالة العشاء صالة قالوا عليكم أثل� وجعلتهما . لكريمتكم مهرا

تنشد أمرأة فسمع المدينة فى يطوف ليلة خرج الخطاب بن عمر أن ويروى� : فيه تقول شعرا

أالعبه الخليل أن وأرقنى جانبه وأسود الليل هذا تطاولجوانبه السرير هذا من لزعزع غيره الرب فوالله تصبر كم النساء بعض فسأل الغزاة فى بعث زوجها ان فأخبر عمر عنها فسأل لك هل ألمرأة رجل وقال. ذلك بعد زوجها أقبل ثم أشهر ستة فقالت المرأة الدار فى معك يصلصل انه غير النسب من عار الحسب من قال هو فيمن

� ويقلبك � يمينا � يوصل وشماال � النهار طرفى الحمام يدخل واحد فى ثالثا من وثلثا. به زتزوجت هذا بعد منك اسمع ال أفترانى ياهذا له قالت الليل

� فى إن لها فقال وأعنتت الشروط عليه فزادت أمرأة رجل وخطب إن عيوبا بطىء النكاح فى شره إنى فقال ماهى له فقالت شروطك أحكمت بها رضيت تزوجت أنى يشهدوا المحلة أهل أحضرى ياجارية فقالت. األلفاظ سريع الفراغ

مرة بن همام ان وحكى الشر من الخير اليعرف الرجل فهذا الله بركة على به عليهم فدخل ذلك من فضعفى يزوجهن ان وإمتنع فكبرنا بنات ثالث له كان� :إحداعن فقالت يوما

العوالى شرفه صلح إلى قلبى حن مرة بن أهمام: الثانية وقالتالرجال إتخاذ مابين إلى قلبى حن مرة بن أهمام: الثالثة وقالتمبالى به أشد ايد إلى قلبى حن مرة بم أهمام. وزوجهن الله خزاكن لهن فقال

فى يوم ذات هو وبنما لفراشه جارية مائتا عنده كان المأمون أن وحكى� الدار من ناحية فى سمع إذ مجلسه � غناءا ماهذا أنظر. للخادم فقال ورقصا فأمر ماجنتين وكانتا ترقص ولؤلؤ تغنى ماجن تلك فقال خرج ثم فدخل

تغنى وهى التراه حيث من فرآها ماجن حجرة من ودخل باإلنصراف الحاضرين.

علمة ومن كس من تحوين كم يادار أالعرسة مائتى ويأتى يكفى واحد أأيهثلمة مائتى شقيت طيــان يرقع متى

خلوة على كنت بل المؤمنين يأمير الشىء فقالت ويك ماتقولين المأمون فقال مارانى فقالت زيارتك عن نقعد لسنا فقال يسمع المؤمنين أمير أن وماطننت

: القائل قال كما إال� تمأله بجرابها أتت الجراب فارغة وهى فعادت برا

أن كفاك أما ويلك لها قال فرغ فلما حاجتها وقضى الحجرة ودخل منها فضحك� جعلتنى � صيرتنى حتى طيانا هذا الجوع هذا على أكلت ما ذلك أوال فقالت ضعيفا ثانية فيادها بها دخل ثم جوابك أسرع ما الله أخزاك لها فقال الواحد الرغيف فأرزقوهم والمساكين واليتامى القربى أولو القسمة حضر إذا األخرى فقالت

. زيارتها وقت وقرب حاجتها وقضى بها ودخل فضحك. منه

وإستعمال رجلها رفع إلى وبادر إليها دخل زوجته عليه غضب إذا بعضهم وكان� له فقالت نكاحها : منها فرغ وقد يوما. رده على أقدر ال بشفيع جئتنى عليك غضبى اشتد كلما الله قاتلك: القائل قول نكتة تعرف القصة وبهذه� يأألتيك الذى الشفيع ليس عريانا يأتيك الذى الشفيع مثل مؤتزرا

الرابع البابمنهم ومايكرهن الرجال من النساء تحب فيما

على حياء هو فإنما ذلك أنكرن فإن الكبير األير حيب على مجبوالت فمهن. ذكره ماتقدم

رفاعة ان عنها الله رضى عائشة ماروته ذلك على الواضح الدليل ومن إلى فجاءت الزبير بن الرحمن عبد فتزوجها طالقها وثبت أمرأته طلق القرطبى

دفاعة عند كنت إنى الله يارسول فقالت وسلم عليه الله صلى الله رسول الله يارسول وأنه الزبير بن الرحمن عبد فتزوجنى طالقى وثبت فظلمنى

إلى ترجعى أن تريدين لعلك وقال الله رسول فتبسم الهدية مثل إال مامعه غنزل العرب من رجل وخطب. عسيلتك ويذوق عسيلته تذوقى حتى. رفاعة

ورأى والجمال الحسن نهاية فى أمرأة فيه فرأى المضيافة ودخل منهم بيت� الرحل ماهذا للمرأة الضيف فقال وينهى وبأمر ويخرج يدخل الوجه قبيح رجال فقالت قبحه من حمالك رحمت لقد فقال عنه ينوالك فما زوجى فقالت منك فخرج عينك فى وحسن صدرك فى لعظم به يساقبلنى بما ابتدلك لو والله� . ذاهال

بيتك ألمألن والله ، فقال عنه فاعرفت الوجه قبيح وكان أمرأة مسلم وخطب� � وفرجك خيرا � فقالت قال كما تره فلم به فتزوجت دبرا : شعرا

الخير ترض فلم وأخبرناك اعجبتنا فما رأيناك قد ست وأصغرها أصابع تسع وأوسطها اصبعا عشر أثنان األمور امبر ان وأجمعوا

الماجنات ومنهن. الندرة باب من فهو نقص أو ذلك عن زاد إن وقالوا أصابع سعات او عطت غلتها يشف ولم صغير أير وله الرجل جامعها إذا التى وهى

� المرأة وفماتحبه. وتخمله عليه فتضحك فرجها من ايره ذلك عند فيخرج ايضا خبايا وتستخرج شهوتها من لتتمكن الحد ويجاوز يمعن مالم الرجل إنزال إبطاء الكراهة ووقت الضجر حصل حده عن وخرج غايته اإلبطاء تجاوز إذا وأما لذتها

تحبه وبما. اإلنزال سريعة المرأة كانت إذا السيما سيئات الحسنات وعادت� المرأة إليه وجذبها منه أو منها اإلنزال عند السيما الجماع عند الضم أيضا

على والمرأة يسار على الرجل يضجع أن الضم وأحسن إيالم دون بشعرها رقبته تحت من اليمنى ويدها كتفها تحت من اليسار يده يدخل ثم يمينها

على أو عضدها تحت من اليمنى يده يجعل ثم شنية يوسدها شاء وان ممدودة على اليسار يده يلقى ثم رقبته على أو عضده فوق من اليسار ويدها خاصرتها

يمكن وقد رقيقة المرأة كانت إذا هذا. بهذا إليه ضمها أكثر ويكون ظهرها وضخمة سمينة كانت وإن العقد مفرطة أو صغيرة كانت إذا بالعضدين ضمها بعض عليها وقبض خلفها من شعرها من بالقرب وكتفه رقبتها إلى يساره أسال

على متقابلين وفمها فمه يكون أن ويجتهد اليمنى باليد ضمه أكثر وكان القبض رقبته يميل أن إلى المرتفع إحتاج اآلخر عن أحدهما فم ارتفع إذا فإنه إستواء

� المرأة تكرهه ومما. ذلك فيؤلمه خلفه إلى قبل الرجل من اإلنزال سرعة أيضا

ذلك فإن أعضاؤها وفترت إنزالها وقرب شهوتها إستحكمت إذا وخاصة إنزالها فإن لإلنزال شهوتها تحبس حتى فرجها باطن ويحذر مشتعلة غلتها نار يترك

وخمدت باإلنزال شهوتها تحيرت الوقت ذلك فى اإلير حركة عنها إنقطعت إلى السبات مثل فيأخذها حاله هلى فرجها باطن فى التحذير وبقى أعضاؤها

يختلج من ومنهن زمانه وأورثها عليها أدمن إذا ذلك أسبقها وربما ينحل أن فإن تستقر والتكاد أعضائها جميع معه فينخلج فيها اإلنزال عند فرجها باطن

على بفرجها وتفحش إليها وتضمه الرجل تتبع تزل لم األير حركة عنها إنقطعت ونزع عنهن العزل. عندهن المروه أشد ومن. لذتها وتنبث شهوتها لتنزل أألير ويشتد الرجل اير يقوى إنما ألنه فؤادها كنزع الحال ذلك فى المرأة من األير

حرارة أن ثم. لذتها وتذهب شهوتها ذلك عند فتهيج إنزاله عند وصالبته إنتشاره فيكون الظمآن لهوات فى البارد الماء بمنزلة فرجها لهوات فى الرجل ماء

. سواء الماءين فقد عند حالهما� عليها فدخل عنها يعزل وكان جارية له كانت القضاة بعض أن ويحكى � يوما كئيبا� ذق ياسيدى قالت ثم فضحكت القضاء عن فقال أمره عن فسألته محزونا� ماذوقتنيه طال فقد العزل مرارة � المرأة تكرهه ومما. مرارا الرجل نظر ايضا

حالها على واليبقى تنحل كلها أعضاءها ألن شهوتها إستحكام عند وجهها إلى من ومنهن عيناها تشخص من ومنهن نفسها يعلو من فتتمنى. حرصت ولو

ومنهن المستحسنة الصفات من وهو الرموخ تسمى التى وهى عليها يغشى ومااستطاعت الرجل وجه عن به تميل أو وجهها تغطى التى وهى المتثبتة السكران جماع وألن حالها تميز عن إلشتغاله السكران نيك المرأة تحب ولذلك لسلطان نفسه واسالم للسكر عقله إنقياد حيث من الصاحى جماع من اقوى

الحياد عليها يقلب من ومنهن الرجل على شىء أضر سكران والنكاح. الشهوة كان فإن الشيب يكرهه ومما ، النهار فى نيكها على الرجل تطاوع تكاد فال

واألختيار له التجربة بعد وإحتملته ذلك له اغتفر األير شاب الشعر شيخ الشيخ. بعضهم وقال

غيرى من عبرة يفرع والتشيب عارضى فى راعها لشيب فزعت أيرى ضريبة إنتقاص تخشى أنها إال ذاك من ماراعها يكلف من الناس ومن الفتور مع السواد من إليهن أحب األلفاظ مع والشيب

� انين آلته وضعف أيره فتور مع الشيب صياغة نفسه ومما قلوبهن إلى وتقربا الجمال فى بارعة جارية إشترى أنه بالخضاب المزورين بعض عن يحكى

� وجدت جامعها فلما واألدب � فتورا فى تشك فلم فقاطعته إلياه فى وضعفا لحيته على فعصرتها ليمونة وأخذت نام حتى فتركته شعرها لسواد شبابه ورأى انتبه فلما أتيت التزوير باب من فقالت الخضاب وذهب الشيب ففسخ

. فأعجلته الشك ظلمة وذهبت اليقين نور طلع قالت ماهذا لها قال مافعلت: المعنى فى قلته ومما لونا مروان وصل به يبقى ذقته من الشعر لون غير

أنا أال مايحزنك والله كا منكمش وأيره� ومنه : المعنى فى أيضا� اتى لما له قالت شيبك من غيرت لم مالك غاضبا مع شيبه يخضب أن بأس وال إيرك فى الشيب دليل أما غطية االعبين عن حبك سائر من كراهة أشد عندهن األير وشيب النكات على والقوة المياه وجود

. الجسد هذا مايكون وأكثر. منفعتها من مابعده إلى والكتفت الشيب تكره من ومنهن. السن حداثة عليها يغلب فيمن

� بعضهن به مايعير وهو اإلمرة إال والتريد المنبتة اللحية تكره من ومنهن . بعضا. سحاق إلى ترمق فيمن هذا مايكون وأكثر

من أمرد صبى بعشق وإنقطع بينهما كان سحاق من أخرى تعير أمرأة وقالت يارقيعة: لها فقالت له تقرين كما لغيرك يقر بغالم التحقت إنك عقلك سحاقه

لمحبته يطعنك من عشقت انك شولتك من ولكن خير وكثرة كبزار الغالم بذلك. بشعره ويغرزك� ذلك مع كان فإن الشعر الكثير األترب يكرهن وكلهن كراهة أشد كان شائبا� وأشنع : ذلك فى وبماقلته زب األزب وجميع. منظرا الشعر يعلوه الزب وتهاب لها إذالك الزب تعشق الثمر جنى عن الشوك فحماه ثمرا ليجنى هم كالذى

والبخر والزفر كالعينان الرائحة نتن عليه لهن الصبر الذى عندهن المروه ومن المطلوب فى ويذهب المحبوب ويقبض اللذة ويطرد الشهوة ينفر ذلك فإن

عليه مايقدر بإزالة أحواله وتفقد نفسه تماجد عن يغفل أن للرجل والينبغى بما واليفتر منها مايكره مثل منه وتكره منها مايريد مثل منه تريد أنما وليعلم إذا تفضحه أن من فالبد المكروه عن واألعضاء واألعظام التجمل من له تظهر

� الغضب عند لهن فإن الحق حصحص � بالشرور ومحنة تنكرا يمكنه لما وإظهارا� كان األسدى فاتك أن وحكى. العهد قدم ولو الرضا عند � شيخا أعور أبرص كبيرا

الحر شديد يوم فى معها نائم هو فينما ودين حسن ذات إمرأة له وكانت� أشد أمرأة األرض مافى نفسه فى فقال بينهما يجرى والعرق استيقظ حبا� تنكر هل قالت أتحبيننى لها فقال هذه من لزوجها ولكن ال قال هذا من. شيئا فقالت العظيم والله قال. ألحبك أنى نعم قالت يقين على أكون أن أحببت

فقالت صدقتنى إن أغضب ال أنى فقال فتغضب اصدق أن وأكره منالتنىبعظيم� كنت لو ، بأهلك الحقى لها فقال تحبنى كنت هل عوراء برضاء شمكاء عجوزا

فيه كان مروان أبن الملك عبد أن وحكى/ وفارقته نفسك على جنيت فقالت تفاحة فعض فمه وعلى عليه الذباب تساقط. الذبان أبا يكنى وكان شديد بخر� بها ماصنعين فقال بسكين ودعت فأخذتها نسائه إحدى إلى بها ورمى يوما

. وطلقها عليها فغضب األذى عنها أميتها قالت رائحة يعرفن أنهن يزعمن منهن والماجنات الهرم الشيخ نفس يكرهن ومما الشعر رائحة غير رائحته المثيب وكذلك األيرونة حيث من الدار خلف من

وإذا الثياب فى العرق مع تظهر الرجال على وال النساء على واليخفى األسود تكرهه وبما خضب إذا وتذهب الصوف كرائحة منه ظهرت بالماء الشيب بل

� المرأة وذلك عجزه وإرتفاع الجماع عند صدرها على الرجل إنبطاح أيضا بكليته صدره وضع إذا الرجل ألن الغرض ومجانية الحال إنعكاس من عندهن

وهذا اسفله إلى الحر عن األير ينعكس ثم رهزه وضعف عليها ثقل صدرها على ينابيع تتفجر إنما ألنه فيه للمرأة لذة وال. عليه يتعودوا لم الذين األحداث نيك

المكروه ومن. المكروه أشد وذلك الجزء لهوات من لذتها مياه وتنحدر شهوتها� ويكرهن األير رخاوة عندهن واليشبع النكاح عن اليفتر الذى الفتلم الشبث ايضا

� ينكح وصاحبه اإلنتصاب يسمى وهذا منه � نكاحا بل للمرأة فيه لذة ال ضروريا باألدوية بالعالج منه التحرز مايمكن ذكرت وقد الكراخة أحد إلى الجأها ربما منها العافية تعالى الله فنسأل ، والعاهات كالخلق إزالته لى‘ ماالسبيل وأما

الله وحسبنا وحوله. وقوته وطوله بمنه األمور عافية أحسن ، المسؤول والله. الوكيل ونعم

الخامس الباب

منهم ومايكرهونه النساء من الرجال يحب فيما

� منهن ويكرهونه النساء من الرجال يكرهه الرجال من النساء ماتكرهه كل ايضا ÷واندهاش حجمه وصغر مسلكه ووسع مدخله وخشونة ورطوبته الفرج نتن التى المستغلمة( الرجال) ويكره ذلك خالف واستحب. الفخذين داخل إلى

اإلنتصاب داء به من تصادف أن أحوالها فأحسن وقته والتنظر النكاح من التشبع: يقول كالذى الموت إال بينهما فاليفرق

� ضدرها على رأيتنى العنكبوت ينسج كما وجلدى ناحالأموت أن إلى أنيك فقلت تنيك أن إلى أتموت فقالت العفيفة النساء خير: وجهه الله كرم طالب أبى بن على المؤمنين أمير وقال

وضع كلما ناحها على األعضاء الثقيلة البليدة وتكره. لبعلها المغتلمة فرجها فى� كتفيه على بساقها وضع لو أنه بحيث هو ينقله حتى مكانه تركته منها عضوا المرأة أعضاء خفه وإنما. سارتين بين كأنه وصار الرهز عن وعجزته هدتهما

فى مؤنة عليه اليكون حتى الرجل من إشارة بأدنى حركتها ورشاقة الجماع عند� بالدتها تكن مالم الجماع عند مايحب على يشاء كيف تقبيلها والنساء. طبعا

على إنطبعا قد الجيد الفارس تحت الفارهة فمنهن والفرسان كالخيل والرجال على المرأة جامع إذا الرجل أن جتى أحدهما على مشقة بغير واحدة حركة من حالهما على وهما عليه األنقالب أمكنهما اآلخر على ينقلب أن وأراد جنبها البليدة ومنهن ضمها عن زالضمه صدرها عن صدره واليزول ايره يخرج أن غير

سياسته وحسن معرفته بكثرة الفروهية لها يرجى فقد الجيد الفارس تحت ومنهن البقرة فوق كالثور فهو ، الرومى الفارس تحت الفارهة ومنهن

كأنها نايكها وجه فى تنظر فهى التكسر وال الفتح التحسن التى وهى المستبهمة . والعجم الشرق بالد نساء فى خاص وهذا وهزاته عليه وتعد حركاته من تتعجب وإرخاء الجفون وتمريض العيون وتفتير والذبول والتذليل الترقق هو والفتج

ألم غير من والتوجع إنزعاج غير من والتملبل حركة جمود غير من المفاصل برفيع تستزيد وتارة تتألم تارة ، يحب بما الرجل مخاطبة عند الكالم وترخيم: الشاعر قال. نغمتها وترقق صوتها

النظر وصوت الكالم حياة النكاح عند منك ويعجبنى السيماان المعاودة على الرجل ويحث الجماع شهوة يقوى مما كله وذلك

المستحسنة صفاتهن من محدود وذلك الخالعة واستعملت الحياء طرحت فيسهل الجماع من حظه السمع يأخذ أن الفنج فى األطباء بعض قال ولذلك البدن من جزء كل تحت من يخرج الماء فإن السمع جارحة من الماء خروج العينين فنصيب اللذة من نصيب جزء ولك جناية شعرة كل تحت إن قيل ولهذا الشفتين ونصيب للجماع الطيب شرع ولهذا الطيب ثم التخزين ونصيب النظر

فى ورد ولهذا العض السن ونصيب والمص الرشف اللسان ونصيب التقبيل اليدين ونصيب اإليالج الذكر ونصيب" . وتالعبك تالعبها جارية أفال: الحديث البدن أعلى سائر ونصيب المماسة البد أسافل وبقية الفخذين ونصيب اللمس

المتفقهين القضاة بعض عن وحكى. السمع حاسة إال يبق ولم والمعانقة الضم وجامعها بها خال فلما الجماع عند الخالعة على مطبوعة كانت أمرأة تزوج أن

يسمع لم الثانية المرة عادوها فلما عنه فنهاها قبل من يسمعه مالم منها سمع� منها � نفسه من يجد فلم ذلك من شيئا تلك له أنبعث وال األولى كالمرة نشاطا

دقيق ومن. أستطعت ما الحياء واجتنبى عليه ماكنت إلى ارجعى فقال اللذة اليخرج وأن كاإليقاع متطابقين الرجل ورحز المرأة غنج يكون ان الصنعة تلك

والنخر الفنج فى صوتها يعلو التى وهى الشهاقة وتكره اآلخر عن أحدهما� والشهيق � طبع غير من تطبعا � صنع غير من وتصنعا فهى احسان غير من وتكلفا

فى قلت وقد منها والخالص لها المفارقة ناكها فهم الشهوة وتنفر القلب تقلب. ذلك يد لها الترك من فما غنمها فى العير مثل تنهق

حد بها الزانى على فما نايكها على حد ففنجها� يليدة كانت وإذا تعود وقد شنيع منكر أمر بكل جاءت التعليم وكلفت طبعا

� شهوتها نزول عن المرأة إزالتها عليها وتعسر تركها على التقدر مكروهة أحواال� فيها وتصير . بغيره والتستلذ الرجل تعض من فمنهن. طبعا

كبير شيخ جانبى إلى فجلس الجمعة لصالة المسجد دخلت قال المؤلف حكى النكات من إليك أتوب أنى اللهم يقول فسمعته التعالى آثار عليه تظهر السن أن أردت فلما طيبة أمس تزوجت إنى قال األنبياء سنة من والتبت له فقلت وغلتنى قفاى على ألقتنى قال أمرأة تنيكك كيف له فقلت. ناكتنى أنيكها

له والتتم تركها اليستطيع عادة إنزاله عند الرجل يتعود وقد. وقتها من فطلقتها� أن حكى بها إال لذة صرخ وأنزل جامع إذا كان الفقهاء من زماننا أهل من رجال أحد على اليخفى جماعه وقت وكان جيرانه أبعد يسمعها صرخة إنزاله عند

� بالنكاح إياها مطالبته عند للرجل الباغية وتكره. منهم تفعل من منهن وكثرا� ذلك � أو تطهرا من وذلك لها شهوته ويقوى الرجل عند خطوة يزيدها بأنه توهما

وإنقلب منها شهوته نفرت الرجل مع ذلك فعلت متى المرأة ألن عقلها فساد أورث وربما إليها نفسه تنشط لم مايعاتبه وذكرت بنكاحها هم ومتى. عنها قلبه� ذلك كان إن السيما بينهما والبغضاء التهاجر ذلك من إال ذلك ومارأيت منها دائما. أعلم والله... غلمته اشتدت األتان منعته كلما الحمار طبع

� النساء خلق من مايكره ذكر � مجمال ومفضال وأراد القصير الرجال جامعها إذا التى الطول المفرطة الطويلة منهن يكره

كان: لها قال التقبيل بعد نيكها أراد فإذا لعيدة مسافة صدرها على سبح تقبيلها. وإقبال وداع بين معها فهم. معك الله

� قصرها كان إذا واما القصر فى المفرطة القصيرة وتهره أكثر فإن معتدال فعلية النكاح لذة أراد من وقيل ألذ القصيرة نكاح ان ويريدون اليكرهونه الناس

قصيرة تزوج من الحجاج وقال بالطوال فعليه الولد نجابة أراد ومن بالقصار. مهرها ضمان علىl فإن لذة لها يجد ولم

. العظام البارزة اللحم من الجسم العارية المرأة وتكره. البطن رخاوة مع الجسم المفرطة وهى العفضاج وتكره. التحيض التى هى وقيل ثديان لها ليس التى وهى الضهياء وتكره. الجبهة جانب فى الشعر قلة وهو الزعر فيهن ويكره الوجه فى والنمش والمكلف الجبهة أكثر على الشعر إستيالء وهو الفخم ويكره. وضيقها الجبهة ونتور

منهما الشعر تساقط وهو والمعط الحاجبين فى الشعر كثرة وهو والزيب. والمرط. أنبطاحه وهو والفطس األنف إعوجاج وهو والفقم

ضيق هو وقيل. مؤهرتها ضيق وهو والخوص ، العينين عور وهو والحوص

. الجفن إنقالب وهو والشتر أحدهما صغر وهو والخفش والحول. أنفها طرف إلى تنظر كأنها تكون ان وهو والقبل. الخلقة أصل من البصر وضعف العينين. قرب من إال صاحبه الينظر الذى وهو والجهر

وهو الروق ويكره. مكروه وهو والعمش بالليل الينظر الذى وهو والعشاء وهو والقلح الفم عن األسنان وخروج مناتها اختالف وهو والشفا األسنان طول

وطولهما الحاجبين دقة وهو الزجج ويستحب. خضرتها وهو والطرامة صفرتها يحبونه والعرب فيها الشعر يلجة بينهما تكون ان وهو والبلج خطهما وحسن

مع سوادهما شدة وهو العينين فى الدعج ويستحب الفرق واليمدحون� بياضهما يكون وأن إتساعهما السواد من شىء اليغيب بحيث بسوادهما محيطا

� فيهن مايكره ضد ويستحب الجفن تحت الصوت ورخامة النغمة حسن وأيضا المستمع لعقل وأسلب العشق دواعى أقوى من وعذوبته الكالم حسن فإن

حسن سبق وربما كالمها لقبح تركت ومليحة كالمها لحسن عشقت قبحته ورب طوله وهو العنق فى التلع ويستحب الرؤية قبل فيعشق الرجل سمع إلى النغم

مابين وإختراق وليته الظهر إتساع ويستحب سبكه وحسن إمتداده وهو والجيد. الكعبين

وطول أربع وحمرة أربع وبياض أربع سواد المرأة فى يكون أن ويستحب قالوا السواد فأما أربع وطيب أربع وصفر أربع وضيق أربع ووسع أربع وقصر أربع

وعيشها لونها فبياض البياض وأما وناظريها وحاجبيها وعينها شعرها فسواد وأما وإليتها ووجهها وشفتيها أسنانها لحم فحمرة الحمرة وأما وأسنانها وفرقها العنق فطول الطول وإنما والكعبين والعتبين والعينين الوجه فتدوير التدوير ونظرها ولسانها ورجليها يديها فقصر القصر وأما واألصابع والحاجبين والشعر وأما والوركين والصدر والعينين الجبهة فوسع الوسع وأما معنوى الليان وقصر واألنف الفم فصفر الصفر وأما والفرج والفم واألذنين المنخرين فضيق الضيق

. والفرج واألبك والفم األنف فطيب الطيب وأما والقدمين والكعبين والثديين. أعلم والله

السادس الباب

والنكال الشهوات فى والنساء الرجال إختالف فى

سويا رجال كنت انى قال وماقتك فقلت لعذرت قصتى عرفت أنك لو فتان اخذت رأيتها فلما منها احسن ترعينى لم األيام من يوما أمرأة بى فمرت مؤثرا بها اإلتصال على مالى ابذل فمازلت والشرب األكل عن حبها وشغلنى بقلبى

ابقاء أملك ما جميع على وهان الهالك على اشرفت حتى عليه مااقدر بكل� لنفسى ووعدتنى اجابت حتى وخمتها مالى اتالف فى فزدت الهالك من وخوفا

فى دراهم جملة انفقت اليوم ذلك كان فلما منامى وقصر قيالى فيه طال ليوم لها بخادم فإذا الليل الى انتظرها وجعلت والمشموم والنقل والشراب الطعام

وهى اليك الوصول من مانع لها عرض انه سيدتى لك تقول وقال جاءنى قد مما مافسد تبديل فى شرعت الفالنية الليلة كانت فلما الفالنية الليلة عندك سيدى هذه بشارتى خلت وقال فأقبل الخادم انتظر جلست ثم هيأته قد كنت

ادخرته كنت منديل غير شىء فيه بقى قد يكن فلم بيتى فى فنظرت جاءت قد كل على فهون وجهها فى فنظرت على دخلت ثم له فدفعته والجمعة لألعياد

يدى مددت ثم وشربنا فاكلنا بحذافيرها الدنيا ملكت كافى ورايت بذلته شىء انكمش بجماعها هممت فلما بها سرورى فازداد نفسها من فامكنتنى اليها� رخاوة اال يزد لم بيدى وغمرته لمسته فلما وتقلص ايرى كأنها فأقبلت وانكماشا� اكثر فكان وغمرته بيدها واخذته وقبلتنى عانقتنى ثم البان غصن انكماشا

حتك واجب قضيت قد لى فقالت النهار واقبل الليل انقضى حتى كذلك فمازال فلما. وانصرفت وودعنتنى ثوبها لبست نهضت ثم معنى للموقوف يبق ولم

اقدر وال عليه ماالمزيد الغيظ من فأخذنى وتد كأنه قام الدار باب من خرجت� يمينا فنظرت وصفه على قنب من حبل به مربوط بالدار بوتد فإذا وشماال

اتمطى وجعلت عليه أقدر ما وشددت بايرى واودعته الحبل واخذت فحملته فقلعها عينى فى فأصابنى التمطى شدة من الوتد فانتزع الحبل قطع اريد

ثم عينى وقلع حالى وفضح مالى ذهب ان بعد عليه دعاى على ااالم فياسيدى: بعضهم وحال حاله على وفارقته منه فتعجبت دعائه الى ربح� والنهار الليل يقطع فيه الله البارك اير لى قياما

وناما خصيتيه توسداير يجينى نام مالحبيب فإذا إلى له والشحوة إليره حركة ال من احدهما بأن ضربان وهو: العنين ومنهم اليقوم من الثانى والضرب الحصور وهو باألدوية العالج فيه واليفيد النساء اتيان واتباعهن النساء بحب يلهج فاليزال قلبه فى نارها يتضرم موجودة وشهوته ايره

� اشد ويكون. شهوة الهب المرأة ضاج وإذا غيره من ومحبة النساء على حرصا تحرك وان بالركب الركب وصك والتقبيل الضم بشدة مهجتها وعذب المرأة

مما أكثر هذا تكره والمرأة بها له النفع لينة حركة كانت الحال تلك فى ايره اليزال فهذا هذا مثل بالمعالجة اليدرشهوتا ذلك. له الشهوة الذى العنين تكره

فيهم لما الخصيان جملة فى هذا ويدخل. عنها واليفتر والعالج األدوية يشمل. إزالة وعدم الشهوة وجود من

ويسمى عنده المرأة تناك أو يناك حتى شهوته والتنبعث ايره اليقوم من ومنهم المتنقالت الجوارى من األخبار تسمع وانما ذلك حقيقة على اقف ولم الصمهن

لتواتر ذلك يصح ان واليستبعد لألزواج الثاركات والنساء المالك كثرة من يقم ولم ايره فإنكمش جماعها وأراد بأمرأة خال نفسه عن رجل وحكى األخبار

. األول من أكثر خجله فكان ايره فقام استه فى اصبعها وضمت ذلك فمد

� والنساء ينجو اليكاد المراد متباهات والشهوات األحوال فى مختلفات ايضا الخبير بأخالقهن البصير إال منهن الذة يظفر وال من خذالنهن والمن منهن

بلغت وقد تراهق ولم الحلم تبلغ لم التى السن الحديثة الفتاة فمنهن بأحوالهن لها وليس منها مايريده التعلم ألنها وتهابه الرجل عن تنفر تجاهه ناهز او العشر يحسن مالم الرجل بها ينتفع فال يريده لما والقرار له الخضوع تكلفها شهوة

لتنام تحاذره مما وتأمينه عليها والصبر بها واإلييأس والرياضة والرفق السياسة وبعد فهر بغير اقتضاضها سهل له والعناق معه بالنوم آنست فإن مطمئنة معه

النكاح التحب انها غير قبله كان مما بشىء معاناتها إلى اليحتاج األقتضاض ولكنه ولوكيز األير حمل عن لفجرها وال النيك من اللنفور الرهز على والتصبر

التدوير أحسن هو فإن األقتضاض وألم الرجل حماية من قلبها فى تمكن لما عنه العجز ونفى حولته اظهار وأراد شهوته طاوع هو وان بها استمتع امرها فى

الزوج من األبكار بعض تنفر وقد. وشهوته بها لذته من األكثر نفسه على فوت منامها فى وتراه تحلم انها حتى وجهها عن يغيب حتى والتسكن تستقر فال

واستوى قاربتها أو سنة عشرة اربع بلغت قد التى البالة ومنهن. وتصرخ فتفزع وضاربة شهوتها دواعى للنيك وحضرت حرها الحياة بماء وصح ثديها ونهد خلقها

ماء وجهها فى وفاض الخجل عليها استولى الزوج ذكر فإن حلمها أكثر به وقد النساء من لها الزوج يذكر من وعند عندها النيك بقدر لمعرفتها الحياة. كذلك وليس لها ماذكر كراهة من حزن بكاء الجاهل يظنه سرور بكاء تبكى

استئذانها عند البكر بكت إذا الله رحمه القاضى يوسف ابو قال: فقهية فائدة الحزن ودمع حلو السرور دمع طعم فإن ومعها طعم يذوق من أمر للزواج

للنيك استحكمت قد ألنها أهون لها والرياضة هذه اقتضاض فى والمونه. مالح والتقبيل الضم والتهاب النيك من التنفر فهى رغبتها فيه وظهرت شهوتها

إذا له والمالحظة إليه النظر وكثرة األيسر رؤية تحب وقد النكات والصولة الرجل تدافع أن والبد منها ذلك اليعلم أن وأمنت الرجل من غفلة ذلك أمكنها

� األلم من الخوف وظهر فيه لها الرغبة أن اإليهام وتمنعه نفسها عن وكثيرا على أنها فاليقال التمتع ببعض عليهن األزواج دخول عند العجائز ماتوصيهن

شهوتها ترسلها ثم ساعة بعض ممانعتها واكثر ذهبت قد بكارت وان لذلك حاجة ويضمها خلفها ينام شهوتها تستهد حتى لها واألهمال بها الرفق اراد وان إليه احست فإذا تركتها فهى أعادها شالتها فإذا بطنها على يده ويضع صدره إلى

ليلتين أو ليلة ذلك يصنع. قواها واسترخت عراها انحلت خانها من األير بحرارة او والحركات الجسم تضعيف يستحب وهذا الثيب يأخذ كما ذلك بعد يأخذها فإنه وفاض فجاتها وكملت شيايها امتأل التى الشابة ونهن. جرح أو ألم فيه لمن

الكسل كثيرة الخلوة فى تكون فعنده بنفسها واعجبت الشباب رؤوف عليها تتفقد والتزال األحيان بعض فى تصلى واإلستغفار السهد كثيرة الفكر دائمة

المشقة فهذه نكاحها قبل شبابها يذهب ان وتخاف بنفسها أخلت إذا جسمها نفسها ومناجاة النيك ذكر على إدمانها لكثرة نانكها على والعناد ممارستها على

فإن التأبى بعض الرجل على تتأبى وقد دونها عما اقرب العشق إلى وهى به فى وتتسامح إرادته وجهها فى الرجل فيعرف إليه استسلمت منه الجد رأت

وأحسن زفافها ليلة هذه تحبل وقد تعجبه ان ويعجبها إليه محاسنها كشف وحكمها والنصف الشابة بين المتوسطة ومنهن. سنها هذه ممن الولد مايكون

� اال توجد التكاد انها غير منها قريبة وهى قبلها التى حكم النصفوهى ومنهن ثيبا استواء فى فهى الكبر يثنها ولم الثيب فيها يكثر لم التى عمرها فى المتوسطة

ولهذه قدها وسالمة اخالقها ومحاسن مجلسها ورزانة عقلها وإستحكام عمرها ومارست األمور جربت قد ألنها األوفر والخط األكبر القسم. الشهوة من

من اكثر فهى شهواتهم وجربت الرجال وعرفتاخالق النيك فى وتفقهت األمور� واحسنهن تطيبا الشاب الرجال من تحب الرياضة مشقة نانكها كفت قد تجببا مافى ترى أن النصف وتكره السحاق يعتريها سنها هذه ممن واكثرهن العمر

. الشاعر يقول وفيها. مستقبله من افضل عمرها� التنكحن � تزويجها على حبوك ولو بها ظفرت إن عجوزا ذهبــــا

ذهبا الذى نصفيها حسن فإن نصف انها وقالوا اتوك فإن كسها وانضم حيلها وانقطع بدنها شمم وذهب شيبها اشتعل التى العجوز ومنهن وقلة النضمامهما ملتحمان كأنهما شفراها وصار شعرها وتالشى ركنها واندك

كلبس يكون ان نيكها واألليق داخالالفرج إلى األير مع انعكفا نيكت فإذا لحمهما شفرتها بين ايره ويضع رجلها على ويجلس ظهرها على يلقها أن وهو الجورب الجورب بأخذ تشبها اإلبهام وباطن السياية بجانب منهما واحد كل بيديه ويأخذها

. فيه الرجل إدخال عند كثيرة الثدين ضخمة سمينة تكون أن إال تقبيلها فى وال ضمها فى للرجل خير وال

إال فيها واليرغب والصييان والمراهقين اإلحداث وتحب يجملها ذلك فإن اللحم

� كان من � مفلسا انفاقها من يرجو لما نيكها يتكاف فهو حرفة او صناعة من خاليا األير وتحب قبلها ذكر ممن للنكاح شهوة وأقر علمة اشد تكون وهذه. عليه

تهرم من وسنن شحمها ولقلة قرمزها فى شهوتها اإلستقرار الجليل األطول األغذية سوء من او البلد رداءة من او والوالدة الحبل كثرة من اما كبر بخير كبرت إذا والمرأة كبرها تهزم تكاد من ومنهن واألحزان والهموم المعاش ونكد كانت السن فى طعن كلما الرجل وكذلك اشد والصبيان أالحداث شهوتها كانت

. واألحداث السن لفتيات شهوته فى مختلفون والناس والعجائز النساء إلى شهوتهم تميل الصبيان من واألعمار

عنها الله رضى عائشة تزوج وسلم عليه الله صلى النبى أن وحكى اإلختيارات. بها دخل سنين تسع بلغت فلما سنين ست بنت وهى كالكعب ثدى لها صار اى كاعب مراهقة فهى سنة عشرة إثنتى بلغت إذا قال شبابها ريعان فى التى وهى فتاة عشرة ثمانى إلى عشرة ثالث من هى ثم

سنة عشرة تسع من هى ثم العاتق وتسمى وحسنها وبهجتها وطراوةجسمها وعظمت جسمها وعز بشيابها امتألت التى وهى رواح بنت وعشرين اربع إلى

الثالثين إلى عشرة الخامسة مابين األشد ألن اشدها فى وتوسطت عجيزتها الشباب رونق تسلب لم ألنها أقرب الشابة إلى لكنها والنصف الشابة بين وهى

وال بالشابة ليست أى نصف سنة وثالثين ستة إلى وثالثين إحدى من هى ثم وإنما الخضاب يكلفها ولم يشنها ولم الشيب شعرها فى يظهر قد بالعجوز� سمت وسلم عليه الله صلى النبى فيه قال الذى العمر نصف فى ألنها نصفا من هى ثم الثالثين استدبرت قد فهى السبعين إلى الستين مابين أمتى اعمال

أقرب العجوز إلى وهى والنصف العجوز بين وأربعين أثنين إلى وثالثين سبع� وخطا وخها الشيب ان غير عمرها استواء فى ألنها ثم حفنية إلى تحتاج شديدا وكثرة وأطرافها شعرها شيب التقترب ألنها انكار عجوز وأربعين ثالثة من

ثم كبيرة أنت أو عجوز لها يقال أن وتكره بذلك وتستر الكبر ومواراة التطيب فيها أثر الكبر أن تعلم ألنها عجوز وخمسين أربع إلى وأربعين تسع من هى

� � تأثيرا أنها أظهرت الزواج لها وعرض زوج بال كانت فإن جحده اليمكنها كبيرا ثم عليها ذلك تكرار ويعجبها وتزوجت كبيرة إنها وليقال للزواج التصلح كبيرة

شبابها ذكر إال حديث لها ليس ألنها أختيار عجوز ستين إلى وخمسين خمس من فاسدة كانت أنها غير للزواج فيها والخير عمرها ابتداء فى كان عما واألخبارللقيادة صلحت

التى وهى الشفرة فمنهن الشهوات فى أحوالهن أختالف أما أخالقهم هذه الزب وتحب وتئن النيك عند تتملل تكون إن وعالمتها شفرتها مابين فى شهوتها الرجل اليولج وبأن بذبك وتستكن الشفرتين فك ويستحسن الغليظ القصير

والتستلذ شفرتها مابين به لتحك بيدها ايره اخرجت ربما ورحز أولج فإذا فيها من عليها واليؤمن اإلستلقاء من إليها احب جانبها على لها بالرحزوالنيك

تحب تكون ان وعالمتها حرحا قفر فى شهوتها والتى القعرة ونهن السحاق� معه زعر ماينجيه النيك من وتجنب الرجل من شدة الطويل األير وتحب ايضا

إيالج بال الشفرتين بحك تلتذ من ومنهن الشاق النيك من وتختار الصلب الغليظ طول وتمل اإلنزال السريعة ومنهن. ماطلبها أين من له موافقة شهوتها وتجد� الرجل مادام أخرى بعد مرة تنزل التزال لكنها إنزالها بعد والتكرر النيك مقبال من ومنهن محمودة صفة وهذه شهوتها سكنت إنزالها عقب تركها فإذا نيكها

ولذتها مستمرة الرجل مع شهوتها بل هى والتعرفه بإنزالها الرجل اليحس� وهى هاجت هيجها وإن سكنت سكنها فإن دائمة من الصفة بعيدة غير ايضا بطيئة أو التزال كانت سواء تنزل أن قبل النيك التحب من ومنهن. قبلها التى

قبل يفعله بما لنائكها التعتد فهذه الماء إنحدار البطيئة اإلنزال البعيدة ومنهن فإن شديد وأيره شهوتها تلقى حتى النيك فى نفسه لها أذهب ولو إنزالها

قربه كرهت وسلم قهر وان مطلوبها وغاية محبوبها فهو لها وبثت صابرها تنضج التى النضاجة ومنهن المال قارون أو الجمال يوسغى انه ولو حبه وتركت

اير كدمع دمع له ويكون الرجل وفرج فرجها ماجاوز تمأل حتى اإلنزال عند التى وهى الربوخ ومنهن الفرج داخل من إيره على بفعه الرجل ويحس الرجل فال قلبها على تغشى التى واللذة الشهوة لشدة وذلك إنزالها عند عليها يغشى الخبير والرجل النساء فى مستحسنة صفة وهى األعضاء فاترة إال تفيق

تغشى النيك حالوة ووجدت أفاقت فإذا النيك عاودها بها أحس إذا بأحوالهن القضاه بعض عن ويحكى. ترك شاء وان استمر شاء إن ثم خجلها وزال قوتها

فأمر زوجها لتفى الحبس عليها فوجب وأمرأته هو رجل إليه إختصم أنه� وكانت فأحضرها إليه بإحضارها السجان القاضى � القاضى فناكها ربوخا فردا المغشى به مايعالج بكل فعالجها عليه وعظم حالها القاضى فإنكر عليها فغشى

له قال حضر فلما زوجها وأحضر السجن إلى يحملها فأمر تفق فلم عليه عظيم أمر أصابها زوجتك أن وذكر الساعة إلى جاء السجان ان القاضى ن‘ القاضى سيدنا الله أصلح فقال العلة الرجل فعرف والفصد بالعالج فأدركها بأصبعه القاضى إلى وأشار واحد طعام على التصبر موسى قوم من زوجتى يصلح من أمر ثم الليل إلى زوجته مع بحبسه فأمر وأغضبه القاضى فأخجل. وأخرجهما بينهما

ويؤلمها يضربها حتى نفسها من والتمكنه نيكها الرجل اليستطيع من ومنهن كذلك وليس للرجل بغض أو للنيك منهن كراهة ذلك أن يظن من الناس ومن بالنساء مستكفية فهى الرجال التريد التى السحاقة ومنهن الزم طبع هو وإنما

وذلك سلطان عليها للشهوة ليس من ومنهن. ذكرها وسيأتى بالسحق وتفخر وتقى الطهارة أو الدنيا بعظيم إشتعال أو همة عظيم أو نفس لشرف اما

والرجال النساء فى للشهوة طيت حيث الهم ذلك وكثرة اآلخرة بأمور وأشتغال� النساء وفروج وصغره األير كبر وفى النكاح فى شهواتهن فتكونن مختلفة ايضا

المرأة قامت إذا الذى المرتفع المرتج فمنها. فروجهن إختالف حكم على� كله كان فخذيها وضمت وصاحبته الشق صغير ويكون جوانبه جميع من بارزا وهذه قيام غير ومن قيام من نيكها ويمكن عليه والتصبر الكبير األير التحب إذا الذى ألسفل المنضم الجبهة العريض المثلث ومنها قليلة النساء فى الصفة احد واليرفع قيام من نيكها واليمكن التعليل إال شقه من يظهر لم المرأة قامت ومنها القباء يسمى الذى المتوسط األير صاحبه ويوافق الجباجى ويسمى رجلها

صاحبته قامت إذا الذى الفخذين داخل إلى المنحدر المندحش وهو الدحاشى يسمى الذى الطويل األير إال صاحبته والتحب جبهته نتور إال منه يظهر لم

قامت فإذا أثر لشفريه وال حجم لكبيرة ليس الذى وهو النسوج ومنها الدوالدى الحر عليه يعلو الذى وهو الكتف ومنها المستطيل الشق غير منه ير لم المرأة

على ينزل الذى وهو األعمى ومنها. جانبيه من فيفليانه سمنا إذا الفخذين أى شفراه حبب الذى وهو الحبوب ومنها كثرة فيغطى كبر إذا البطن جبهعته تكون ان المشعر اللمس نيك ولذة. المكروه وهو شىء منها يبين ولم قطعنا من ولكل فيلتقيان أاسى من حلق موقد ويكون أيام خمسة من نتفت المرأة

� الرمز بينهمنا جذ فإذا وتشويك رؤوس الشعرتين � شعرته من سمعا مسحا� � الرويزان يتالزم وقد ظريفا الرجل مثل للفرج الشعر حليقة كانت وأن تالزما

� فروجهن ومن الحس لذلك أقوى كان � شعره مايكون ايضا فيه الخشونة رهيفا

� لضعفان ويسمونه يعيبه والنساء يرحف الفرج وشعر الكوسج بالرجل تشبها إرتفاع حكم على وصغره ألير لكبر محبتهن يتالشى حتى ويرق كبرت كلما

نزل وكلما الصغير ألير فى المرأة رغبة كانت الفرج ارتفع فكلما ونزوله الفرج بما والتالت اإلختيار بطل المرأة عشقت فإذا أكثر الطويل إلى رغبتها كانت

النيك ممارسة على أصبر والرقاق غيره أو صغر أو كبر من مشوقها من وجدته جلد وهو باليد اإلستمناء يتعود من الناس ومن السمان من األير كبر من وواهية الحديث فى ولعن مكروه وهو عادة ويتخذه النكارة من أكثر به فيستلذ عميرة

واصابه القيامة يوم يبعث أن وسلم عليه الله صلى النبى عن لياروى يده ناكح� النكاح إلى يجد ولم اضفر لمن ويحمل الفقهاء بعض قال. حبالى وقال سبيال� وذكره كفيه بين يجعل . الكراهة عن بذلك ليخرج بيده واليتأثر حرزا

� أن حكى حتى النيك يصيح وهو بطيخة ثقب فى ايره أدخل موقد وجد شيخا� وحكى فيها أفرغ من فيخرج النساء التجامعوا قال انه الراهب بدلينا عن ايضا

األفخاذ بطون من واتخذوا عليكم خطأهن فيكون الله فيحصون خطأ بطونهن حكوا ثم كفكم فى تجبلونه بصاق فعليكم ذلك يكن لم فإن لذكركم فحضرت

� عليه االير : بعضهم وقال ذلك من وتستريحون مافيه فيخرج قليال صحيحة رأيى على مجزية نصيحة منى واسمعوا تعالوا مليحة أو مليح من واطهر وأشهى أولى عميرة فجلد

: اآلخر وقال تنكد فى نفسك فتلقى النكاح إلى التنظرن

والولد مساويه أدنى فإنه عنه وتخل ترشد من للواط ليس ينعزل اللواط ودع

جلد امن فإن يخشى لم إنه عميرة واجلد

: فيها رقعة فقيه إلى رجل ودفع حاال بك واسنى الله أصلحك ياترى

وشماال يمينا إليك أعوزه فتى فى: القائل قال كما وكن مرتين الجنة فى الله عافاك عميرة واجلد الفقيه فكتب

حرج وال عار ال عميرة فأجلد به أنيس ال بواد طللت إذا

� وتخذ للنكاح الشهوة منها سكنت إذا تتمنى من النساء ومن فيه تحك شيئا جلد من مصنوع عندهن وهو. الخلوات فى تستعمله للذكر تمثال وهو مبالها� بماء ويمآلنه ناعم يابس تجعل من المساحقات ومن اإلستعمال عند ساخنا مايفعل به وتفعل النساء من غيرها به وتركب وسطها فى وتربطه آلة لهذه

� بالمرأة الرجل حين وتضعف به وترهز وصالبته وسخونته وشدته باإلير تشبها . الجزيلة األموال فيها يبذلن التى الذخائر من عندهن وهذه بها المفعول إنزال

وغير الكبير الفجل تستعمل من ومنهن األملس الكبار الخيار يتخذ من ومنهن فما واال النيك رائحة والنساء النساء رائحة الرجل به ممايشم كله وهذا ذلك

المتحرق الناعم األصلع المنتوف المتيقب الكبير الكس إال الرجال قلوب يشفى إال وغليلهن الفساد قلوب يشفى وما ، األقرع الرجل بهامة المشبه األير لدخول فى وخان له القط كراس إليه الذى العروق النافذ الكبير الطويل الغليظ الزب� فتيمموا ماء تجدوا لم إذا قيل قد لكنه فيه دخل إذا الكس لحجج � صعيدا . طيبا

وكذلك به علمها ويكثر المرأة شهوة يهيج بالنكاح الحديث كثرة ان وحدثت

� الرجل لين قالت الزنا على ماتملك ألمرأة يقول قائال مخنث سمع وقد ايضا الشهوة يهيج ومما. بالفساد النفس وحديث المراد وبلوغ الرقاد وطول المهاد

من تمكن فى المحبوب من القبلة كانت إذا السيما التقبيل والرجل المرأة من وأحسن النيك من أحلى القبلة ان قيل وقد الواشى الرقيب وأمن الخلوة� ماكان التقبيل العذب الريق وهو الرضاب وإستخراج ومصها الشفة بتلك ترشفا خفيفة عضه المقبل لسان على يعض بأن خاصة ومستخرج الكبد لنار المبرد يخالطه لم الماء رقه فى بارد عذب ريق ذلك عند فيخرج له اآلالم من عارية� لذة العاشق له يجد الذى وهو الفم ريق � جسمه فى وبردا لشهوته وفتورا

شاربها جسم فى الخمر دبيب من بالسكر

فى وضعوا وقد فيه تفننا وأكثرهم بالنكاح وأعرفهم الناس أعلم الهند أن أعلم الضرر مأمون غير المشقة عظيم ماهو ومنها ، أبوابه من كثيرة اشياء كتبهم

وهى اللذة وجود مع سهلة ممكنة بابا وعشرين تسعة الكتاب هذا فى اذكر وأنا والقلوصى والرجاحة واللوالبى والسطودى والمقرمط والمضفدع الصمدل الخز ونسج الزر ودق القوس ونقع األستين وكشف الحورب وليس والتفانق

الحديد وسبك الوتد ودق والكورى والكباشى والكرسى الكهول ونيك وانظروا األير وركض الميس وقلب الشاه وطرد األحداث ونيك والمنتصب

. والشلق السفرطى أو والحدادى والخوازيقى العجب

عجيزتها تحت وتجعل ظهرها على المرأة تستلقى أن وهو الصمدل األول مخذيها يلصق ثم األصابع رؤوس على رجليها بين الرجل ويجلس ترفعها وسادة

عاتقه على أصابعه ويثنى كتفها تحت من يده ويدخل مايمكن غاية بصدرها إذا أنه إال المرأة على مشقة فيه وهذا الرجز عند إليه ويجذبها معها ويولج واليبقى رحمها وقرب شفرها تقلش هجيزتها ارتفاع مع بصدرها فخذها الصق� وعليها عليه والرحم األير تصادم ويشق مجال لألير وال مسافة للرحم جميعا

� صغيرة ايره كان لمن إال ذلك واليستحب . مسترخا

عقبها وتلصق فخذها وتضم ظهرها على المرأة تلقى أن وهو المضفدع الثانى� تجلس ثم ألليتها ابطها عند ركبتها وتجعل معها وتولج وجهها قبالة مقرفصا

. الرهز عند وتجذبها بكفيك عضديها على وتقبض

فخذيها بين الرجل ويجلس ظهرها على المرأة تستلقى أن وهو المعتق الثالث� . خاصرته عند ركبتها وتجعل ركبتيه على جاثيا

رجلها وتنصب فخذيها وتضم ظهرها على المرأة تلقى ان وهو المقرمط الرابع� معها وتولجه عاتقك على فخذيها وتجعل البيت سقف قدمها يقابل حتى نصبا

. بيدك ساقها وتلزم

السفلى رجلها وتمد جنبيها أحد على المرأة تضع ان وهو السطودى والخامس� فخذيك أحد على تجلس ثم معها وتولج عاتقك على العليا رجلها وترفع مقرفصا

. عضديها على قبضت شئت وان عاتقها على اصابعك وتشبك

إيره على المرأة وتجلس ظهره على الرجل يستلقى ان وهو اللوالبى السادس ترهز ثم بطنه عن بطنها وتجافى الفراش على يديها وتضع وجهه ومستقبلة

وان تحتها من بالرهز ماعدها الجسم ضعيف الرجل كان فإذا نازلة طالعة. الفراش على ذراعيها بسطت تقبيله ارادت

تشد ثم ورجليها يديها من أربع من السقف إلى تعلقها أن وهو الرجاحة السابع قدميك على قائم وانت ايدك مقابل فرجها وتجعل تتألم لكيال آخر بثوب ظهرها هكذا معها فتولج باألير ما وتتلقا بعيد غير عنك تدفعها ثم وترهز معها فتولج. تفرغ حتى

� المرأة تلبس ان القلوصى الثامن تصير حتى األرض إلى ترسله ثم سرواال ثم رقبتها على السروال ويكون قدميها بين من رأسها يخرج ثم كالقيد لساقها� فيولج فرجها فيقابله ظهرها على ويلقها الرجل رفعها من النساء ومن مقرفصا

. سراويل غير من رأسها تحت قدميها وتضع تستلقى

فيقوم الرجل ويأتى ظهرها على المرأة تستلقى ان وهو النقانق حشو التاسع تولج ثم ورأسها كتفيها سوى الفراش على اليبقى حتى رجلها وترفع ركبته على. عاتقها على رجليها هى وتلوى الرهز على تستعين باليتها وتأخذ معها

رجليها بين ويجلس ظهرها على الرجل يلقها أن وهو الجورب لبس العشر واألبهام السبابة بجنب منهما واحد كل بيديه ويأخذهما شفرتها بين ايره ويضع يرطب حتى ايره ببعض يرهز ثم فيه الرجل إدخال عند الجوري بأخذ تشبها� األير يلغمه فحينئذ فيه وخروجه األير دخول واستمر ترطب فإذا حرها جميعايفرغ حتى

المرأة وتأتى ظهره على الرجل يستلقى أن وهو األستين كشف عشر الحادى مركوزتان وفخذاها رجليه إلى ووجهها وجهه إلى وظهرها ايسره على فتجلس

إلى تنظر وهى وترهز قدميه عند الفراش على كفيها وتضع اضالعها جانب إلى. استها إلى ينظر وهو استه

الرجل يأتى ثم جنبيها أحد على المرأة تستلقى ان وهو القوس نزع عشر الثانى� رجلها بين فيدخل بيديه ويقبض معها ويولج ظهرها وراء وجهه ويكون عرضا

فيكون إستطاعت ما إليها وترفعهما برجليه وتمسك ورائها من عاتقها على. والسهم كالقوس

قدميه باطن يجمع ثم إليته على الرجل يجلس ان وهو الخز نسج عشر الثالث� بإزاء الفخذين مركوزة قدميه على المرأة ويجلس فخذيه ويطرح أيره من قريبا الكعبين من قريبا بيديه ساقها هو يمسك ثم رقبته على اصابعها وتشبك جنبيه

مكانها إلى يعيدها ثم فيها يولجه حتى عليهما جالسة وهى قدميه إليها وتجذب وذاهبة جائية وتساعده معه ترهز وهى إليه يجذبها ثم كله ايره يخرج ان غير من

من بيده عليها فليلى ايره يخرج أن أراد فإن قدميه على صليها اكثر ويكون. تحتها من بقدميه له مساعدة معه هى وترهز نصفها

على المأة وتجلس رجليه ويمد اليته على يجلس أن وهو الزر دق: عشر الرابع خاصرتها او اضالعها على هو ويلوى رقبته على بيدها وتلوى له مقابلة إيره

. بنفسها تعينه وهى بيديه إيره على ونزولها صعودها ويكون

تحت تجعل ثم بطنها على المرأة تبطح ان وهو الكهول نيك عشر الخامس مستديرة ويأتيها ظهرها على الرجل ينبطح ثم عحزها بها ترفع وسادة عاتقها� النكاح أبواب أقل الباب وهذا مرفقيه على حيلة واكثر . الرجل على ضربا

مستقبلين أقدامهما على والمرأة الرجل يقوم أن وهو الكرسى عشر السادس� رجليها هى وتقدم رجليه فيدخل له المرأة تفرشخ ثم إحدى هو ويقدم قليال

� رجليه معها ويولج صلبه على أصابعه ويشبك صلبها على أصابعها يشبك ثم قليال. محله فى ذكره وسيأتى" النطاح" الرهز ويتزاهران

الرجل ويقوم وذراعيها ركبتها على المرأة يترك أن وهو الكباشى عشر السابع. عاتقها على بكفيه ويقبض معها ويولج ركبتيه على خلفها

األرض على كفيها وتضع قدميها على المرأة تقوم ان وهو الكورى عشر الثامن� عجيزتها وترفع � ارتفاعا خلفها من الرجل ويقوم وظهرها رأسها وتخفض عاليا وهذا أوراكها تحت من فخذيها على ويقبض الحال تلك على فينيكها قدميه على

حالها على مكورة وتركها النيك بعد المرأة فرج من إيره الرجل نزع إذا الباب� لفرجها سمع ذلك النساء من عرفت قد والتى ركضه عند الحصان كخوار خوارا. عليه الرجل تساعد التكاد

والرجل األيمن جنبها على المرأة تستلقى ان وهو الحديد سبك عشر التاسع ظهرها ويسند أضالعه تبلغ حتى ترفع ثم األيسر فخذه ويفرشها األيسر على

. هى أو شاء إن هو ويرهو األعلى بفخذه

يديها وتلف رجل خاصرتى على رجليها المرأة تلوى أن وهو الوتد دق العشرون. متعلقة وهى ويرهزها معها ويولج حائط إلى ظهرها تستند ثم رقبته على

غافلة وهى المرأة وراء الرجل يقوم ان وهو المغتصب والعشرون الحادى بعضديه عضديها ويرفع رقبتها على اصابعه ويشبك ابطها تحت من يديه فيدخل

رفع ألمكنه سروال بغير كانت فإن ضرورة منكبسة وهى بكفيه رقبتها ويعكس ساقيها أحد يخالف ثم الممارسة بطول يسقط فهو وإال كفيه إلى بركبته ثوبها بسروال كانت وإذا اإليالج من وتمنعه إيره عن بفرجها تزوغ لكال ساقيه على. عيلته بطلت عارية وهى

وينبطح ظهرها على المرأة تستلقى أن وهو األحداث نيك والعشرون الثانى. يفرغ حتى فيولجه صدرها على الرجل

يأتى ثم ورجليها يديها على المرأة يترك ان وهو الشاه طرد والعشرون والثالث ويولج بإيره فرجها يقابل حتى بفخذها يرفع ثم قدميه على خلفها من فيقوم. يديها على الرأس منكسة وهى معها

تأتى ثم ظهره على الرجل يستلقى ان وهو الميس قلب والعشرون الرابع ويخرج بطنه على فخذيه ويرفع اصابعها رؤوس على رجليه بين فتربض المرأة

لها واليسند إليتيه بحذاء الفراش على يديها وتضع معها فيولجه وجهه قبالة إيره. الرجل كأنها فتكون إيره فرجها ليوازن قدميها تحت وسادة من

ويجلس وسادة إلى ظهره الرجل يسند وهو اإلير ركض والعشرين الخامس ويقيم الوسادة على وأكتافه الفراش على صلبه يكون بل الظهر منتصب غير

إيره على فتجلس المرأة وتأتى لركبتيه موازية تكون رأسه ان بحيث فخذيه� فى كأنها فتكون منكسة غير بوجهها وجهه مقابلة ركبتها نصبت شاءت فإن مرنا

وتكون بفذيه عجيزتها يحرك هو وكأن وضعتها شاءت وإن ونازلة طائعة ورهزت. األيمن منكبه على شمالها فابضة

المرأة تجلس أن وهو المداخل ويسمى العجب أنظروا والعشرين السادس� الفخدين مركوزة اريتها على � جلستها مثل الرجل ويجلس قليال فرجها مقابال بكفيه عضديها ويقبض معها ويولج اليسار فوق اليمين فخذها يضع ثم بإيره

� خلفه إلى منهما واحد كل وينعقد بكفيها عضده وتقبض متناكسان وهما قليال� يتراهزان باألعضاء � رهزا على األعقاب بوضع الرهز عند يستعينان نطاحيا

. األرض

وينبطح ظهرها على المرأة تستلقى ان وهو الخواريقى والعشرين السابع من عجزتها رفعت معها أولج فإذا مرفقيه على حيلة وأقوى بطنها على الرجل

� الفراش إلى نفسها ترسل ثم معها هو ويرفع وماستطاعت الفراش من رضخا الرجل يكون أن شرطه ومن مرة بعد مرة هكذا بها الصق وهو تماسك غير

� � والفراش الجسم ثقيل غير خفيفا عليه التكرار اليمكنها حال كل وعلى وطيئا. ضرره واليؤمن

تحت وتحمل ظهرها على المرأة تستلقى أن وهو الحدادى والعشرين الثامن يتصوب حتى رفعهما على ماتقدر غاية صدرها إلى رجليها وترفع وسادة إليتها

ساعة ويرهز فرجها فى فيولج إيره يخرج ثم ساعة ويرهز معها يولج ثم فرجها فينغمس الكور من الحديد يخرج كما بسرعة فرجها فى فيولجه إيره يخرج ثم

. السفرجلى ويسمى الماء فى

بين الرجل ويجلس ظهرها على المرأة تستلقى أن وهو االق والعشرين التاسع� رجليها ساقيها ويرسل مبسوطتين فخذيها ويرفع رجليه أصابع على مقرفصا زيادة طلب فى فكر ومن بها العمل نيكن األبواب هذه واكثر عضديه خلف

فى الهند اهل بالغ وقد ذكرها فى فائدة فال بها العمل اليمكن ولكن وجدها تستلقى ان منها مزعجة كثيرة اشياء كتبهم فى وضعوا حتى النكاح أبواب� صدرها على فيجلس الرجل يأتى ثم ظهرها على المرأة وتكون ظهره موليا فرجها ويقابل ظهرها حتى بفخذهما يأخذ ثم. قدميه واصابع ركبتيه على رجاله إال تصوره اليمكن يمتنع فهو رأيت كما المشقة عظيم هذا وفى. معها ويولج

. أعلم والله. الخط فى

وأنواعه الرهز فى فصل ثم رهزة ويرهز اإليالج بعد والمرأة الرجل يتعانق أن وهو الوالء نزع فمنه

كذلك هو ويرهز خلفها إلى له تتراخى ثم برهزة هى وتتبعه خلفه إلى يتراخى

� � رهزا فيتنازعان البئر على الرجالن يتالقى كما فبينما ابطاء غير من متتابعا أن دون خلف إلى منهما واحد كل يتراخى أن وهو النطاحى ومنه. بينهما الوالء� يرحزان ثم – كله أفير يخرج � ويفترقان واحدة رهزة معا إبطاء غير من هكذا معا

وتتمكن يقف ثم ماشاء كعادته الرجل يرهز أن وهو الميدانى ومنه كالنطاح ومنه يفرغا أن إلى هكذا فترهز تعود ثم وتقف ماشاءت فترهز اإلير من المرأة� إيره بيض الرجل يرهز أن وهو الثوب خياط � رهزا يغمده ثم كالتحكيك سريعا� آخره إلى واحدة برهزة وخروجها الخياط عند الثوب فى األبرة بحركة تشبيها

لبطىء يستحب وهذا المرأة تفعله وقد الرجل يفعله وقد آخره إلى بالخيط الرجل يدخل أن وهو الجوال ومنه. اإلنزال ليسر والنساء الرجال من اإلنزال

� الحر جوانب فى إيره � تصويبا صلب األياير هذا واليمكن ويسرة ويمينة وتصعيدا بأشعره الشعرة يلصق ثم جميعه إيره الرجل يولج أن وهو العضايدى ومنه� � لصقا � ويرهو منهما الضم شدة مع شديدا � رهزا إيره من يخرج أن دون فاحشا من اإلنزال لسريع هذا ويستحب الغير المساحقات إلى أحب النوع وهذا شىء

. الرجال

أبطل وشرب ماء فى مثقال نصف الكافور من نقع إذا: الشأن عظيمة فائدة�. النكاح وقطع العضو عليهم غيرتهن إشتدت إذا بالرجال النساء ماتفعله وكثيرا

كافور فضلة من ماكان الكافور من يعتمدن أن ذلك فى دأبن ومن الضرائر من� تحصيله فى ويبذلن ذلك على ويحرصن تكفينه بعد الميت � ماال الحناء ونور كثيرا الكافور عمل عمل وشرب يصفر حتى الماء فى نقغ إذا الفاغية يسمى الذى

� بالصلب ويضر المياه ينقص الشتاء فى النطع على الجلوس وطول خصوصا وما كالجص البرودة تكسب التى األشياء على الجلوس وكذلك الحارة البالد فى

ونكاح بالذكر يضر البول إحتقان على والنكاح. والحجارة الرخام من أشبهه تكون أن واضرها والعلل األمراض أورث وربما ونهكه المياه يضعف العجوز� حمراء � الصغيرة وكذلك مجرب فإنه عجوزا لم التى والمتروكة والحائض جدا� توطأ األشياء أكل على واألدمان والهموم والفكر والبدن المنظر والقبيحة زمنا

المياه يضعف اإلنزال بعد المرأة فرج فى الذكر وترك المياه يضعف الحامضة قولهم ذلك فى ماقيل وأصدق المعاود أوعى عنهن العزل وكذلك الجماع ويقل

آلته فترت لغيره ناك ومن لذته ودامت شهوته ساعدته لنفسه ناك من� الرجل يكون أن ذلك ومعنى مادته وإنقطعت النكاح من يأخذ شهوته على مقبال

إلى داعية شهوته ماولت إختار وقت أى وفى ونقص زيادة من مايريد حسب� الرجل يكون أن معناه لغيره ناك ومن النكاح نفسه يكلف المرأة لشهوة مراعيا

مائه إستحكام إلى واليلتفت شهوتها وغاية النكاح من مرادها المرأة بلوغ� يكون بل جسمه والحفظ الترك النكاح مبطالت ومن. غيره شهوة فى منهمكا

� له من ذلك وغير والبواسير البدن وثقل البصر ظلمة يورث الترك فإن زمانا عقب النكاح وكذلك بالرجال الضرر شديد الحيض على والنكاح شديدة أمراض.الشديد السكر

بعدم عليه ويتهكمون يكرهونه الهند وأهل مضر فإنه الحمام فى النكاح ويكره دخول اليؤمن انه يقول وبعضهم كتبهم فى صورة له يضعوا لم ولذلك اللذة� فيورث الفرجين أحد فى الماء � ضررا اإلنزال أن اللذة عدم على والدليل عظيما

� والرجل للمرأة فيه يبطىء . جميعا عبد كان وقيل. العمى أورث ربما قالوا. المرأة فرج باطن إلى النظر ويكره

� وكان النكاح فى شرعا عباس بن الله عند المرأة فرج إلى بالنظر الولع كثيرا

. نظر هذا وفى. الصغر على العمى إليه أسرع وأنه النكاح ماء او مائه رجوع من يخشى لما الجماع عند ظهره على الرجل إستلقاء ويكره يوم حزيران وفى الحر فى الشديد التعب عقب ويكره. ذكره فى المرأة

الجنايات وردف. وقت من عمى الحر شديدة بلدة فى فيه جامع من مجهول. القلب ويعمى المياه يضعف غسل غير من

� الرجل نكح وإذا ذلك فى وحملت ذكره يغسل أن قبل زوجته نكح ثم حراما بعض وفى فيه تحدث عاهة أو خلقه فى آفة من المولود على يؤمن لم الوقت يغسل أو يغتسل أن غير من بيته أهل جامع ثم بغالم فعل إذا الرجل أن الكتب عناق فى الرجل وسكون. بأخرس حملت الوقت ذلك من وحملت ذكره

الشيب ويعجل نشاطه زيقل باهة يضعف انفاسها وتلقى منها فراغه بعد المرأة المياه يضعف الفكر وتطويل الظهر على التقيل الشىء وحمل وقت قبل إليه

فى يقتلمن والنساء المرأة غلمة يزيد لكنه للرجل كذلك الحرير لبس وإدمان يهيج أوله فى وهو داوم إذا األلفاظ يسكن والصوم الشتاء فى والرجال الصيف فى يزيد الطيب الزيت وشرب النكاح يبطل منه واألكثار السمن وشرب األفاظ اإلغتسال له وينشط النكاح على يعين ومما. عنه واليعبر عليه مااليزيد النكاح اإلغتسال ان الطب كتب بعض وفى إهمال غير من العمل عقب البارد بالماء إدعى النساء من الشابة ونكاح. يعجله الحار والماء الشيب يحبس البارد بالماء

فى يزيد الرطب بالعود والتبخر. منها حداثته بقدر وشهوته الرجل لنشاط بعض وصية وفى النكاح يقطع ذلك ألن للرجل التطيب المرأة تطيب وان المياه كثرة يريد يريد الماء طيبك أكثر ليكن: لزوجها زفافها عند ألبنته العرب

الرجل أكثر وإذا الطيب رائحة من أطيب رائحة األجسام ولبعض. اإلغتسال بالماء واإلغتسال الغذاء حسن النكاح يقوى ومما. به لذته قلت النكاح من

من ومجالسة الليذة األلفاظ وسماع والفرح والسرور باللهو واإلشتغال الحلو فى المصنفة الكتب وقراءة الحيوانات تساقد إلى والنظر إليه النفس تسكن النعمان ألبن اللذة جامع وكتاب الكاتب الضرير ألبن النساء أخبار ككتاب المياه التكبيس وكذا العانة وحلق المنورة والمدينة المشرفة مكة أسكن وكذا

� . عليه والمداومة ولكهما وكثرة الرجلين خصوصا

مجربة للحبل مانعة فوائد التحبل ثم الجماع عند المرأة به وتتحمل الجماع قبل الرجل يأكله النعناع منها� لألموات يجعل الذرى بالكافور قلت وإذا األندرانى بالملح التحمل وكذلك أبدا فى مكان أى من قطعه عن ماعجز قطع خالصة ومن. شربته إذا وكذا تحبل لم

واحد كل من وشبب وكمونية نشادر يؤخذ أن العظيمة األسرار ومن. البدن ويدهن وردة من انثى فى ذلك جميع ويغلى ونصف درهم السيداب ومن درهم

� المرأة تحبل لم الجماع وقت األطيل منه . أبدا

للحبل أخرى فوائد� الماء فى وينقع يدق القطن حب منها بعد صرفه المرأة به وتتحمل وليلة يوما

�. ساعتها من تحبل الرجل ويجامعها الظهر األرنب بأنفحة المرأة تتحمل وأيضا� الظهر بعد ينفسج ودهن زبد مع � سريعا إن واألسد واألرنب الديب مرارة وأيضا

� حملت منهم بواحد أو بدانتين تحملت . سريعا

الثامن الباب

والمساحقات السحق ذكر فى به اإلفتضاح عندهن تهوين عظيمة لذة به ولهن النساء فى قديم السحق

. الخس ابنة السحق سن من وأول زنا بينهن النساء سحاق وقيل. واإلشتهار . فعشقتها هند أمرأته عند فأنزلها المنذر ابن النعمان على وفدت قد وكانت فلم متجردها لحسن المتجردة تسمى التى وهى زمانها أهل أحسن هند وكانت

لذة المرأتين إجتماع فى إن وتقول السحق لها وتزين تخدعها الخس أبنة تزل� والمرأة الرجل بين تكن لم � الفضيحة من وأمنا غير من الشهوة لتمام وإراكا

فوق بها اإللذاذ من هند فوجدت إجتمعتا حتى. لمعاقبة محاذرة وال إتهام بين يكن مالم باألخرى واحدة كل شغف من وبلغ لها وصفته مما وأبلغ ماقالتها بهما ضرب حتى قبرها على هند أعتكفت الخس ابنة ماتت فلما قبلهما أمرئتين

: الشاعر الفرزق يقول ذلك وفى المثل� منك كان بعهد وفيت هند وفت اليمانى الخس ألبنة كما تكرما على عندهن وترجمته السحق فى اللذة من مايجدنه على عظيم دليل هذا وفى والتكره السحق تحب من أحدهما ضربان والمساحقات. الرجال من اللذة أو يشفيها من عدمت غلمته لشدة إما أوجه ألحد السحق إلى فميلها األير

وحك اإلستحكام على ذلك فيحملها يطفيها من لها تجد لم شهوة إفراط إلى الشك من إنتزاعها يسكن وحدة غلمتها وتشفى بذلك وتسحق األشفار المياه من الموسر الماهر بالرجل الحقيقة إلى المجاز من وإخراجها اليقين فيما شهوتها يوافق لون إلى ينظر حتى وألوانه النكاح أنواع عليها يعرض والذى على استدركت عنها الديك غيبة طالت إذا الدجاج بعض رأينا وقد. به سلها

صياحه وسمعت الديك لقيت فإذا الديك صياح وصاحت وسندتهم الدجاج ورأيت. تفد ولم صياحها وإنقطع عادتها إلى رجعت السهد حقيقة منه ووجدت

وتركت تزوجت ثم كالمها فى الفحولة وأظهرت بالسحاق أشتهرت ممن أمرأة قدرة وعن عنه والغافلة النكاح بحالوة الجاهلة وأما. شمائلها ورقت السحق

. الحق إلى الرجوع قريبة اإلنتباه سريعة فهذه� رجل أية رأت سحاقة أن وحكى الدنيا فى تكون المدقة هذه مثل: فقالت قائما

. الرجال فى ورغبت السحق تركت ثم سنة عشرين من كفى براحة أوقد وأنا

� السحاق فى منهن المرأة وترغب إنتفاء أو الحبل من لإلحتراس إما ايضا� السحق تتخذ فهى فيه الفضيحة � عن سدادا � مقهورة تكون أن أو عوزا محكوما

لذة لها لتجد بغيرها تفعل أن أحبت ماكره أو عصيانها عن تعجز غالبية من عليها اللواط إال هم له يكن لم الفنج من انفلت إن كاألمرد بها الفعل حال فى ماودتها

ذلك ويظهر والخلق الخلق المتذكرة فهى المساحقات من الثانى التنرب وأما قد لهم الخضوع من وتأنف بهم وتتشبه الرجال تنافس فهى صغرها من فيها

الغيرة فى وسادتهم اإلبكار فى الرجال ونافست األيور واستهابت النيك رفضت قالوا. وتفظ وتبادلهم المرد تنيك أن األمر بها ينتهى وقد. عنهن والمحاماة العظم هو وإنما ذلك وليس الديك كعرف شىء بطرها من يخرج أن وألفاظها

� األيسر مدخل هو الذى الرقيق العنصب ويسمونه. الداخل األنف بعظم شبها� فيبرز به المفعول فرج على فتضعه) ! ( � بروزا غير مستطيل وهو شديدا

ذلك حك الرجل تعمد وإذا. النكاح لذة من أعظم عظيمة لذة ويجدان متعرض على مايدل وإنحاللها لذاتها من ورأى ذلك له برز بايره المرأة من الموضع

فرجها من يخرج شيىء أنه فيتوهم ناكته إذا األمرد حجر يدمى وقد. ماذكرته النكاح فى الرجل مايفعله وكل. عليه محثها وقوة شفرتها خشونة من هو وإنما الجنينين على والسحق والتقبيل والعناق الضم من السحاق فى المرأة تفعله

. الكورى مايسمونه ماخال مقرفصة الرجلين بين والجلوس الرجل شهوة من ليس وحملت نيكت إن فهذه األمرد نيك فى إال التعتمده فإنها غيره دون الغرض لذلك نكاحه لها فيلذ الرجل من غرضها يوافق لمعنى وإنما. أعلم والله الرجال من

: األبيات هذه لمتقية مساحقة وكتبت وعيه فيها ماكتبت فانظرى حياتى فدتك هذه تعتى

� وهرك رأيت ال واسمعى وأستنريه أقوله ما وأقرئى شرا� قولى رأيت ما فإذا فارقيه أو ثبيت إن فاقبليه صوابا� دونك ليست جارية انى � عنك معصرة وال جماال وصدر فاحم شعر ذات كماال

رحيم وحر هفيم وخصر عظيم وردف قائم ونهد ناعم� اللذاذة طعم لتذوقى فيادرى حقا

� السحق فى قلت قد بانى وتعلمين صدقا� األيد يشقه شقى كس يابؤس شقا يبقى والعار والعيب عنه اللذاذة تمضى

لك نصحت وقد محظور أمر وذلك مستور أمر هذا إسراف وذلك كفاف هذا. تنفضحى ال ان وعلى فأنتصحى

وبينت كتبت الذى وفهمت عندى العزيزة الرقعة جاءت: المتقية وأجابنها األخت أيتها إقتحمت. له وإنصتى أقوله ما وأفهمى ذاتك العدمت فأسمعى� فيه مانا وسميت اديت فيما وتعديت أنصفت وما وأجحفت � أو عيبا وعددت عارا

� هواك � تصونا � وصجلته وتسترا � كفافا � لذلك وضربت وفخرا � له وعددت أمثاال أقواال� إلى ودعوتنى هفوت ثم المحجة وإظهار بالحجة فطالبت كانكارك تكره أمرا

lأقوالك على وسأجيك ماأوثره على � � فصال لك رخص الذى أن لتعلمى فصال وبعد. المعانقة لنا طيب المساهمة لك طيب والذى المناحة لنا حسن المناعمة

المقبقب وهذا األقرع األصلع لهذا اإلنزع وهذا اللق لهذا إال الشق هذا خلق فما: فيه أقول ال وأنا القائم الشديد لهذا النائم لمنهد وهذا األصلب لهذا

الشق على الشق أصيب ما السحق تستعمل لن قولوا الحق عن زاغت لكنها شفارلها األيسر فى كان قد عما ونهيت التعرفين ما عبد النك ماخطة غير وعليك باسطة لعذرك أنى ثم

ألذ عنه مانهيت يكن لم ولو قدره اليعرف العسل يذق لم ومن تحرزين التعب ذلك إلى النفاس بعد المرأة تعد لم والبنات النساء عند الموجودات

يبخل أحدهم فإن الرجال أما العادة تلك إلى الوالدة بعد والرجعت والمراس الناس إفتخار العجب أعجب أختى عرسه على يملكه بما ويجود نفسه على فإذا بالمكاشفة تعرف وإنما بالمواصفة التدرك األمور هذه إن. لهب بأبى

اإلبتسلم حسن القوام مليح من يكون اشفارك بين األيسر فأجعلى ذلك أردت. الفنون بديع الجفون ساهر

: واصفيه بعض فيه قال كما ملق الوف الخصال حميد الجمال بديع الدالل رخيم رشق وقد رخيم وصوت نقى وثغة مضيء بوجه خلق منه ماتريدين إلى الجماع شهى الطباع كريم عشق قد لمن الخالف قليل النكاح لذيذ المزاج مليح

ملتحق به التمام فبدر الكالم شهى القوام رشيق حنق باير يجور ولكن غيور عطور صبور شيوق

� ينيك � ويتبعها ياثا وفرذ ثالثا طلق فى خامسا� لهذا فرحى � لذلك وبعدا به وأهال سحق وسحقا

خلق كثوب السحاق فإن ياهذه السحق تقربى فال وصدق حق لك قلته فما تنظرى لكى إلى فسيرى

إليك وتقربنا علينا عرضت كما عليك عرضنا بل عليك ماتعدينا أختى . عليك فالسالم ذلك احببت وان يديك فبيت هذا اردت فإن إلينا تقربت كما

. أعلم وتعالى سبحانه والله

التاسع الباب

الغلمان على الحسان الجوارى فضل فى من إلى حبب" وسلم عليه الله صلى قوله إال بها يفتخرن فضيلة للنساء لم لو

النبى يحبب لم إذ لكفى" الصالة فى عينى وقرة والنساء الطيب ثالث دنياكم� المرأة وفى. وأفضلها األشياء الطيب إال وسلم عليه الله صلى خصال ايضا الصيف فى جسمها يكون ان أحدها واحدة منها األمرد فى ليس مستحنة كلها� � الشتاء وفى باردا وظهر محاسنها زادت راهقت إذا الجارية أن الثانية. حارا تعشق المرأة إن. الثالثة نغمتها وعذبت وصورتها وجهها فى شبابها رونق

من خصلة األمرد فى وليس بها كالتذاذة النكاح فى به وتلتذ يعشقها كما الرجل من ذلك وغير والقبل بالعناق الجماع عند للرجل مساعدتها والرابعة. ذلك

ان لنايكها نفسه بذله وأنا والمساعدة ذلك على له صبر ال واألمرد النكاح لذات مجبولة المرأة ان الخامسة. كالغضب ورضاه كالهجر فوصله ظهره يوليه كلها خصال خمس األمرد وفى. غيره دون عليه واألقتصار الرجل طاعة وعلى

. منها واحدة المرأة فى ليس مستقبحة كما الذم إلى المدح حال من وإنتقاله الجسد فى والشعر اللحية بنات األولى

. بعضهم قال بالخدود الشعر مايفعل بالحديد النار وتفعل

السهود ليلة فى كالبدر والمفدى األمرد يرى بيننا� فصار عارضيه الشعر سود اذ القرود من قردا

عليه ويفه يسبه اليزال انه وذلك والل أال سيىء الألبط على األمرد أن الثانية� مايتوقعه الثالثة. به بطش فربما وشراب لهو مجلس فى كان إذا خصوصا

الاليط ان الرابعة. الخلوة وإفتضاح الشهوة قطع من الرد األحداث من الاليط انه الناس على اليخفى أمره العالمين فى مفتضح خبره الناس بين مشهود الخامسة. حال غير على كان وإن أمر له اليشهر فإنه الفرانى بخالف لوطى

يظهر لما مايكون أقبح صورته رأيت نيكه عند األمرد وجه فى نظرت إذا أنك اشهر إن الولدان على النساء تفصيل فى اإلحتجاج نوادر ومن. التألم من

من نظيره وعدد الحمل حساب فى ثانون اعداد وله كس المرأة فرج أسماء منك أشرف أنا اللوطى فقال ونسوانى لوطى وتفاخر. طيبة مواهب الكالم لو النسوانى فقال يناك من تنيك إنما وأنت ينسيك من تنيك ألنى منزلة وارفع

� هذا كان ورشفت الخدود لمست نكت ان ولكنى نيكك على الناس لتزاحم فخرا وتلطخت الكرى ووزنت ورا من رفضت نكت إن وأنت النهود وضممت البرود المبرد الخدود لنا ألن منكن افضل نحن فقال أمرأة على المرد وتفاخر. بالخرا

والنفاس الحيض وقذا األنجاس من مطهرون الملد والقدود الجرد والجسوم ومنا النسوان تعشقنا والغزل األشعار اكثر وفينا والحبل الوالدة عن منزهون وفخرت المقدار تجاوزن قد انت إنما له فقالت الجنان فى المخلدون الولدان

ادعيت فقد الملد الجرد والجسوم المرد بالخدود ادعاؤك فاما مستعار بفخر حسنكم أزهى فإن مسلوبة عارية وعليكم موهوبة وراثة لنا ألنها لكم ماليس

مشابهة منا لكم مادامت تعشقون به الذى جمالكم وأبهى توصفون به الذى أنه السلف بعض عن ماروى بنا تشبهكم فى فخركم وغاية مناسبة لنا وفيكم

� قال � لهم فإن األغيار أوالد عن غضوا صوركم تشبه العذراء كصور صورا بطلوع مشابهتنا من أعرتموه ما سلبتم وإذا المتشهد من أفضل به والمشبه

صورتكم وتغيرت خلقتكم تشوهت مفاخركم من عددتموه الذى العذار. يمدحكم كان من ويهجركم ويطرحكم شقتم بما فيعافيكم بضاعتكم وفسدت

: الشاعر وقال كفل وله أهيف رأيته إذا الوجه األمرد فى يعجبنى

عمل وبينه بنى فليس لحيته رأيت إذا حتى وهيهات ماذهب رجوع ويطلب فات بما ويتمسك لحيته ينتف احدكم يزل ولم

ولم أحدكم تكومج وإذا لحية نبات ويخشن جمه شعر طلوع يفضحه حتى هيهات بما ويعالجها لها يتطلب حينئذ فيصير بهجته وقلت وجهه ضمر لحية له تطلع وأنا عليكم باق وقبيحكم إلينا مردود فحسنكم قبيح إلى قبيح من ويهرب ينبتها

وشممتها استك قطعت لو فوالله والنفاس الحيض قبيح من به ماعرضت بل قالئل أياما يعتادنا إنما والنفاس الحيض ألن الجواب رد فى المؤنسة لكمتنى

رأيت له وأنت عليه كنا مما أحسن ماهو إلى نعود ثم األرحام تطهير به الله أراد� مرتين والليلة اليوم فى استك خرا � ترفعه لما خالفا صاحبك على دائما

وقلة جهلك من فهذا والغزل األشعار اكثر فيكم ان قولك وأما. ألنفضحت� بالمذكر المؤنث عن يكون الشعر أن ياجاهل علمت أما معرفتك لحقيقة طلبا

. والتمويه وللتورية وفعلت قالت من أحق وفعل قال فيرون اللفظ

: بعضهم قال كما فيه ماؤه يجرى الخصر منعم به القلوب فى لتشهد أغن شأ

تراقيه عن وحطا( موردين) خرجا قد جقين صدره فى كأن تعشق وأما لكم أمر لنا فالنهود النهدين بالحقين وأراد بالذكر المرأة فوصف فيه ويفرغ شهوته أحدكم من يقضى ان منكم الرجل فغاية والنساء الرجال معه يولجه أن إال هو فما فالطفه أحدكم إلى الشهيق أضطره فمن نطفته ويميل عينيه ويغمض فاه ويفتح التأوه ويطيل ويعبس وجهه يقطب حتى اويكاد

� مرأى الله خلق أقبح فيصير شدقيه منه لنفر الشهوة سلطان فلوال ومسمعا� اذكرلى. بحبكم مات أو بعشقكم اشتهر الذى فمن. نائكه كقيس منهم واحدا

يثنيه جميل أو بعقراء حزام بن عروة أو بلينى ذريح بن قيس أو بليلى عامر بن الملك عبد بن الوليد أو الرمة ذى أو السلمى يزيد بن الوليد أو بعزة كثير أو

� وكفانا. بحبابه لكم النساء عشق وأما. بنا وشغفهم لنا األنبياء محبة فخرا� المرأة عشق فليس قال كما القلوب إلئتالف من العشق وإنما لألمرد مقصودا منها تعارف فما مجندة جنود( ألرواح) القلوب" وسلم عليه الله صلى النبى إال ذكرهن تقدم اللواتى هؤالء من واحدة ومامن. إختلف منها تناكر وبما أتلف إتفق فإن أمرد واحد رجل فيهم يكن ولم رحبها كما وأحبته بعاشقها هامت وقد� عليها كان أمرد المرأة تعشق الدهران فى � عارا � وذال منكم قولك وأما وشنارا

المناسبة أردت فإن منهم أنتم وال منكم فليسوا الجنان فى المخلدون الولدان� بكونكم � فنحن ذكورا الله ألن حال كل على أفضل وهن العين الحور منا أيضا ولدان عليهم يطوف" تعالى وقال" الخيام فى مقصورات حور" يقول تعالى

. الخادم من أفضل والمخدوم. والخدمة بالطواف فخصهم" مخلدون� لها يجد ولم فجالن وهو المجلس من فقام . جوابا كعروس معى الفراش فى رأيته. الكس من اتى الى ان صحعندى قد وقيل. كرسى على تجلى: آخر وقال وأفضل للنكاح أطيب والكس أجمل حال بكل اللواط ترك

أعلم تعالى والله\شكلم أمر الثوب تحت رجالن علمها انيبك أخرى وقفية. بالصواب

العاشر الباب

وأهلها القيادة ذكر فى وذكر وحيلهن الفجائر ومكر النساء وكيد وأهلها القيادة ذكر فى( الباب هذا)

فإنها الفعل ذله ستر األسم مستجة كانت وإن فريبة ذلك فى جاءت حكايات السريع المدخل اللطيف الماكر الذكى إال اليحيها لطيفة وحرفة رقيقة صنعة

ألنه الشيطان مدخل الداخل اللسان الحلو الجان الثابت الغور البعيد المخرج مجرى يجرى فهو المتباينة اإلجناس بين وبجمع المتناكرة القلوب بين يؤلف

بين العشق فربما الحجوب العقل فى الخمر فعل والفعل القلوب فى السحر به يستميل الذى الكالم سحر من المسامع فى يلقيه بما العين رؤيا قبل اثنين

إليه تميل أنها يعلم بما نفس كل يأتى كالشيطان فهو به ويفتنا القلوب: بشارة قال. بالنظرة تعشق كما بالوصف تعشق قد والنفوس

أحيانا العين قبل تعشق واألذن عاشقة الحى لبعض إذنى ياقوم . تقى ألمر يركب انه السحر مدخل ودخوله الفن هذا صاحب دعاء يدل وومما

أمره فى الحازم للبيب والبد واألحوال الحيل مختلفات القيادة فى والعجائز أحوالهن من يحرز معرفة من النساء قبل من المكروه فى الوقوع من المحرز

وطريق غيره من والتعلم بالمعرفة أجدر فيه يقع الشر يعرف لم من قيل فقد تدخل والعكاكيز المسابح ذوات المتصرفات فمنهن. والسؤال التيقط نجاته

"الجدينة" وأظهرت يديها من ارسلت وقد تريد التى الدار منهن الواحدة� الدار فى رأت فإن والخشوع فتصافحها شرها التقاء إليها مالت مثلها عجوزا

لها فتبهت قديمة معرفة بها لها كان كأنما وانبساط ببشاشة حالها عن وتسألها مشاهير بعض لها وتذكر فالن الشيخ بنت أنا تعرفيننى ألست لها تقول ثم

بأخبار تبتدىء ثم. عليك السالم غير حاجة فى ماجئت أنا لها تقول ثم الصوفية أو لها األمنامرأته إليهم مادعاها وأنه الكاذبة المنامات عنه وتروى رأسها

من مارأت لها فتروى ابيها واسم أسمها عرفت قد تكون أن والبد للمطلوبة� أو سجادة أو مسبحة لها تهدى ثم النوم فى أبيها لها يصلح مما طراحة أو عكازا

� جزاء منها والتقبل العقود وتخفف إليها تهديه ان امرها اباها ان وتقول والثمنا المرة من أكثر فتبسط الثانية المرة فى تعود ثم منها يسأم ان قبل وتخرج وتارة. تارة والصالة تارة واإلستغفار تارة األنبساط وتكثر تتردد والتزال األولى األنس من ترى أن إلى اإلستغفار إلى ترجع ثم الصوفية مداعبة تداعب

عصمه من إال منها ينجو واليكاد مكرها وتعمل سحرها حيئذ فتنفث مايرضيها

. تعالى الله اليفيدها الترغيب أن ورأت عليها وتنكرت منها المطلوبة المرأة نفرت فإن

تخاف فإنها النفس قتل فى العقاب من والتخويف الترهيب قبل من جارتها من الوجه وهذا. بحبها إبتلى الذى هذا تتدارك لم إن تعالى الله قبيل من عليها

التى وهذه النقص من عقولهن فى لما القليل إال شبكة من اليفلت القيادة: الشاعر فيها يقول

اللعب بهزل الجد نخلط عاملة طيبة فديتها الغضب سور عند وتدارى لها النت إذا الصوت ترفع

� أعظم وهن الدالالت ومنهن � والطف تملقا بغير لدخولهن غيرهن من تسلطا منعهن لما أردته موضع أى فى دخولهن عليهن ينكر حارس مراقبة وال إحتراس

رأت فإذا ممتنعة غير وحيلهن ممكنة فخلواتهن. والمالبس األقمشة من انتهزت فيه وسامتها والحلى الماليس من شىء إلى مالت وقد منهن الواحدة تصعب فال ذلك لها وزينت ثمن مغير ذلك إليها تصير ان عليها وسهلت فرصتها

حملن وربما الحاضرة والرغبة النفس طمع من ملكته ما مع رياضتها عليها مايحملنه جملة فى والشراء البيع بحجة بالمراسالت ومشين والهدايا التحف

مايبيعونه بارخاص ويتجين والنساء الرجال من والخدم الحرس يستملن وقد. بالثمن عليهم والصبر لهم

. حيلة البيوت إلى به والمجن الطيب يبعن اللواتى وهن المدركات ومنهن كفعل به وفعلت كثير وثمنه خطر ماله النفيس من منهن الواحدة حملت وربما

. الدالالت يضربن إللواتى وهن والمنجمات التمائم أحل ويهونهن المقاوالت ومنهن

ثقة فيهن وللنساء. احوالهن فى والفرس وتسلط حيل ولهن البحرى بالحصى أمرأة بقيادة منهن الواحدة همت فإذا. ألقولهن وتصديق ظن وحسن عظيمة

� وفاتحة مكرها أول كان. منها تريد مما ابتدائها فى تمكنها ولم تضرب ان شرها المعترض الرزق وإذا تقول ثم منها المرأة ماتريد ببعض وتكلمها بالحصى لها

بما لها وتصفية. لك المحبة شديد رجل من إليك يحصل ان البد بالك فى لكل ذلك قبل من يأتها الذى الرزق من وتحذرها الجميلة األوصاف من عندها يحسن

قبوله وان والعافية والولد للزوج العظيمة المضرة رده فى ان وتوعها الشخص قولها تأكيد أرادت فإن اإلنتظار لطول الرسالة تأتيها متى فالتدرى الغنى سبب . القول صح إذا البشارة من وعدتها بما مطالبية إليها وعادت غيرها عليها وست

تمكنها لشهدة المرأة مدارج فى وأسلط أدخل وهن الماشطات ومنهن تربت المرأة كانت إذا السيما غيرها إليه ماتحتاج لطلب رياضتها فى والتحتاج

. صغيرة وهى يدها على لين لمن إال بالقيادة واليحكم المواشط من قريبة وهى الحاضنات ومنهن

فهور غاية بغير إلتقيا قد شخصين بين يجمع الذى وأما الصعب وقاد الحرون بعضهم وقال سيل

وبقواد مرو فما فيه افرطت له فقلت وقواد عمر وقائل السداد من ومابقى بدرهمين منزلة يكريك رجل لكنه: بعضهم وقال

والنظر واللذات التجاسيس فيها عواقبها محمود القيادة إن

لرغبة إما. أهلها من أمرها وليت من على أو ابنتها على تقود العجائز من وكثر

األزواج على تفسدهن وقد. الطبيعى الفساد لعلة وإما الحبيب اكتساب فى جمال ذات الصبية كانت إذا السيما احتياج غير من الفساد على وتكرههن

األصمعى عن حكى للفساد المتبرجات من نظائرها بها تباهى ان العجوز فتحب فإذا: فقصدتها منفردة قيمة لى الحت بها أطوف أنا فبما البادية دخلت: قال

أسقه العجوز لها فقالت فأستسقيت القمر كأنها صبية يديها وبين بحالة عجوز حسنها فأعجبنى الصبية إلى ونظرت فشربت لين فيه بقدح إلى فخرجت أراد أنه قالت ماشأنك العجوز لها فقالت ونفرت فامتنعت ألقبلها إليها فأومأت

يشتهى آخر اإلنسان قيل إذا يقول الذى سمعت أما بنية اى لها فقالت يقبل ان بها عنه الله يمحو وقيل حسناته فى الله زاد فإن أجر له وكان يأثم لم مناياه� � فقبلتها الصبية فعادت قال وزرا وأنصرفت واحدة كأنها عشرا

وجمال حسن ذات وكانت أمه شقيقة خالته، عشق انه الملوك بعض عن وحكى بعض إلى ذلك فشكى. وأموال قماش وكثرة واعتدال وقد وكمال وبهاء

فقل المالبس ألوان من لون فى الملك أيها عليك دخلت إذا له فقال ، خاصته مثله فى عليك دخلت فإذا. اللون هذا فى مايكون أحسن والله أنك ياخالتى لها فال بعد فيما اللون ذلك هجرت وان المحالة، نيكها لك ممكنة فهى ذلك بعد

زيادة مع اللون بذلك أال عليه تدخل خالته تعد لم ذلك فعل ولما. إليها لك سبيل ماتريده لك تم قد الملك ايها اآلن: له فقال بذلك، مشيره فأعلم تحسن، فإنها حاجة بقى فما دارها فى عملتها فإن دعوة، لك تعمل أن منها فأطلب

لك دبرت دارها غير فى الدعوة عملت وان للنيك وارادة منها قصد عن بك تخلو الدعوة وعملت والطاعة بالسمع فأجابته دعوة منها الملك فطلب. أمرها فى معها، شرب إذا الكثير والسكر اإلنشاء يظهر بأن صاحبه عليه فأشار دارها فى

� النوم اظهر جوارها، سوى عندهم وليس فيه الخمرة دارت فلما على متكئا فى دخل فلما. ثالث معهما وليس لنومه هياته قد الذى المضجع إلى يديها

. اللطيفة بيدك تغمرينى ان اشتهى ياخالتى لها فقال لتخرج وقامت فراشه حتى فوق إلى ويقول تكبيسها يستطيب وجعل بيدها تغمره وأخذت فجلست معه فصارت إليه وجذبها يدها على وقبض وحينئذ يده فمد فخذيه يدها توسطت

والعناق البوس من واكثر كسها قبة على وقبض ثيابها من جرها ثم الفراش فى بعد وأستمر. اللذيد النيك أنواع من منها ماأراد جميع على ووافقته فتراخت

. عليه ذلك

� بناتهم اليزوجون الذين الملوك بعض عن هذا مثل وحكى � تكبرا ألنهم وتجبرا� اليرون فقال والده شقيقة عمته عشق انه وذلك الكفاية، فى يماثلهم أحدا لعنده مراودته من ويستحى الملك يحبه من الملك دار فى ان خاصته لبعض

الشوق من كبده ذاب قد الملك فإن استدراجه إلى السبيل فكيف ويجالسه، فى الملك يجلس الملك ايها المشير فقال. منها الحياء ويمنعه محبوبه إلى

من شراب على معها ويجلس عنده بإحضارها ويأمر األصطبل على مستشرف تتسافد حتى أناثها على الخيل ذكور بتهييج يأمر ثم أحد عندهما يكون أن غير

� ينظران وهما تجمع وهى الملك رأها فإذا األصطبل على شباك من جميعا وجهها أحمر وأن فخذيها وضرب ومهارثتها فدونك شقت قد انها فاعلم فخذيها فعل فلما. وهيجانها غلتها لشدة التتسع فإنها وسيقانها فدونك مفاصلها وانحلت

� يجدها ولم ممانعة يجد لم ذلك الملك � ماأراك ياعمة لها فقال بكرا فقالت بكرا� الدار فى ابرك ماترك روحى فداك يامن والله � ونكحة إال أنثى وال ذكرا مرارا

� � أو طوعا ويسكن القلوب مايشفى اللذيذ النيك أنواع بينهما فكان. كرهاالرحمن ويغضب الشيطان ويرضى المحبوب

جنكية جارية دعا زمانه أهل ملح األكابر الكتاب أوالد من شاب كان أنه وحكى� زمانها أهل أبدع من المذكورة الجارية وكانت أمه مجلس فى يسمعها بكرا

� � حسنا � وحماال � وظرفا مجالس إلى ترسلها ان سيدتها عادة من وكان وصوتا� معها وترسل الغير للسماع األكابر . لدعوته جاءت فلما تحفظها، عجوزا

ورأت وفرشها وبنائها الدار حسن من عقلها أبهر ما رأت والعجوز هى ودخلت� الشاب جانبه إلى وأجلسها بها وترحب لها قام رآها فلما مرتبته على جالسا

ندماؤه الشاب عند وكان المائدة بإحضار أمر الجلوس بينها استقر فلما من ستارهما وراء والعجوز للجارية نقل ثم جلسائهما وبين بينها ستارة فضربت

المائدة على أحضروا ثم يديها غسلت ثم الجارية فأكلت المائدة ماكول أطيب بينه وجعل المشروب آلة أحضروا ثم إليها ونقل والفواكه الحلوى أنواع من

ابتدؤا ثم شراب فيها وقنينة محكم بللور قدح جلسائه من واحد كل يدى وبين� الشراب فى وسكر فسكروا الحبك وضرب بالغناء الجارية وابتدأت جميعا

داخل إلى عليها هجم وقد إال به تشعر فلم رأسه فى الخمرة ودارت الشاب رأت لما مفاصلها واسترخت يدها طاوعتها فما وجهها تغطى أن فأرادت الستر

تريده اذى ما ياولدى له وقالت إليه الحافظة العجوز فنهضت وجماله حسنه من يكلمها فلم رأسى، يطير ان دون إليها لك سبيل فال شىء ببالك خطر فإن منها� كيس من أخرج بل والبوس دونك ياولدى له فقالت للعجوز ودفعه دينارا

أنه ثم. ياأمى الوحياتك الشاب فقال بكر فإنها بغيره نفسك والتحدث والعناق عنقها على يده أدار ثم محاسنها بتأمل وعجل حجرة فى فحطها الصبية من دنا

فإن مثله فعلت شيئا فعل كلما صارت ثم وقبلته وقبلها إليه وضمها وعانقها حتى عضته عضها وان لسانه مصت لسانها مص وان شفتيه مصت شفتيها مص إلى المحبة نيران بينهما وشتعلت والعناق البوس من اآلخر من حظه منهما أخذ

مجامع منهما كل أخذ وقد أصحابه بين محله إلى الشاب فرجع وتصاعدت النيك وانشدت الجماح تحرك طرائق به وضربت الحبك الجارية فأخذت صاحبه قلب

: حبى إلى قريب من أخرى أر ولم نظرة أول ارسلت وقد اقول

قلبى من مكانك يخلو ان فهيهات ارى الذى المكان اخليت كنت لئن والقرب للبعد الشوق ان ار ولم وحده للبعد الشوق اظن وكنت

: انشدت ثم. عينى يانور طيب طيب الغالم فصاح قال يسبرح ليس عندكم فؤادى فإن عنكم ترخلت جسمى فى كنت لئن

� يقضى ان الله عسى وأفرح باللقاء فؤادى واشفى إليكم رجوعا� باكيك ضربت فعندها وعشقه صاحبه محبة منهما واحد كل فعلم قال طريقا

ثم وأطرياه فصاح الشاب سمعها فلما الخاشع القلب ويهيج المسامع يطرب� عليها دخل ان دون نفسه يملك لم شده من بالنار قلبها التهب رأته فلما ثانيا

� وعانقها وعانقته واستقبلته قائمة له فنهضت العشق واجلسها اخذها ثم طويال� للعجوز دفع ثم وجهها فى وجهه وجعل العادة على حجرة فى � ايضا آخر دينارا

كسها ايره فصادف وتوتر ايره قام وقد تحته الجارية صرع اخذته فلما فأخذته فضرب عقلها وغاب بالنار التهبت رحمها تجاه كسها خارج من به احست فلما الجارية حلق فالتهب وذيلها ذيله وشال سرواله وحل فحله سروالها على يده

يحدثها فجعل صوابها وغاب بالكلية عقلها وذهب ايره لمحت حين بالشهق قالت. عنهما وتتغافل تعلم والعجوز النيك منها يطلب العجوز من مسارقة� فرفعنى الجارية فى والله الحافظة العجوز فقالت إيره على وأجلسنى قليال

� بها فعلت فإن ياموالى وأمرها أمرى منها تنال البد كان فإن وإياها أنا قتلت شيئا غير أفعل ال أنا الشاب فقال اشفارها باب والتقرب افخاذها بين فليكن الغرض

ماكنا إلى فعدنا الجارية قالت. نعم العجوز قالت. والتحزنى تخافى فال ذلك بباب إيره عثر فلما وأضجعنى إليه فضمنى والعناق للبوس وعدنا قلوبنا عليه

بيده فأخذ له كسى وصوبت له وتهيأت فسارعت قلبى للنيك تزعزع كسى� منها وحط ذكره بها وطلى وافرة بصقة بين إيره وحك كسى بباب مقدارا

عقلى أخذت له وقلت والشبق الهيجان شده من اموت ان فكدت اشفارى عليك وال أموت وإال وياكبدى عينى يانور فى أولجه ويلى صوابى وغيبت وقلبى

اشفارى بين بإيره ومازال الهواء فى سيقانى الشاب فشال الرقيب من والشهوة الفتج من عاطية وأنا وجودى عن غبت أن إلى إلينا تنظر والحافظة

منى ذلك الشاب سمع فلما يكارتى وأخذ كسى فى إيره إيالج فى عليه وأتدخل أجد ولم بطنى فى وهو إال به أحسن فلم اليتيمة الشفرة إلى أراح لكزة لكزه� بكارتى ألخذ � الجماع لذة من ألما � ذلك واعدنا استفقنا ثم الوجود عن وغيبا مرارا� العمر فى نر ولم الله قضاء فى وكان. مضيت ثم. النهار ذلك من أطيب نهارا

والله عصاه من على وحلمه برده من علينا الله وشر سيدتى ماتت ان تعالى. أعلم

الحمار مخ من األكل لكثرة الغفلة شديد وكان جندى رجل كان أنه ووحكى� وكان وإعتدال وقد وجمال حسن ذات لكنها أوالده بعمر صغيرة بأمرأة متزوجا� صغيرة ألته وكانت بها مغرما الجندى وكان الضاحية الشمس كأنها جدا

� المرأة فقعدت األصطبل يطل شباك به رواق الجندى دار فى وكان مسترخيا� يعلفه والغالم زبه ارخى وقد الجندى حصان فرأت الشباك أمام األيام من يوما

الزب بهذا تستلذ ألنها الحصان هذا عليها يركب التى ياسعادة المرأة فقالت� اعطى ممن وكان زعير اسمه الغالم وكان المليج الكبير � حظا كبر من وافرا فبان ثيابه عن فرفع زبه فقام الكالم من ماتقدم حكت لما الغالم فسمعها الزب

رأت فلما. قايسنى للحصان وقال سدس عرض فى الذراع ثلثى قدر زب له : وقالت عليها وغشى وتفنجت وشخرت شقت وعظمةته الغالم زب الصبية

اصبع قدر زبه اليجاوز الشيخ هذا عند والمسكينة الدنيا فى يكون الزب هذا وباحت حالها على فأطلعتها عجوز داية لها وكان النيران قلبها فى وانطلقت

هذا مع أجتمع حيلة من معى تعملين هل ابصرى يادايتى لها وقالت بسرها شهوتى اليوم إل ياديتى ماخبأتك يقولون المثل وفى غرضى منه فأقضى الغالم ففى قال مريضة نفسك عملت إذا إال الحيلة هذه لك ماتم ياسمى لها قالت فرآها الجندى ودخل وتوجعت رأسها وربطت السرير على نامت الساعة تلك طيبه ماهى خبرتك أيش ياداية وقال الداية وطلب عقله فخرج الحال تلك على

والله له فقالت إليها فجاء إليك أستر تعالى ياسيدتى وقالت رأسها فهزت وقال لحيته ونتف الجندى فصاح الضعفة هذه من تقوم سيتى كانت إذا اعجب فاليهون دوائها على لك اقول اخاف لكننى دواء لها ياسيدى قالت دواء أمالها قولىوعجلى ومالى روحى ذهاب فيه كان ولو قوليه الكالم هذا ايش فقال عليك وكسها لباس بال الدار وسط فى نائمة كانت سيدتى هذه ياسيدى له قالت فجاء نائمة وهى رجلها ففرشت يزلق ىء كل فيه يدخل كبير ناعم طرى ابيض

مثلها والتلقى فتموت قلبها أكل خليناه ومتى بطنها دخل ثم كسها ودخل فأر دواء كل به نشترى كثير ذهب معنا لله الحمد ياحجة لها فقال كلها الدنيا فى

هو ايش فقال فضة إلى وال كثير ذهب إلى اليحتاج األمر هذا ياسيدى فقالت واليهون لك اقول اخاف ويافضيحتى ياولى قالت يديك بين احضره حتى قولى السيف هذا أخذت وإال قولى وصاح األرض على عمامته الجندى فخبط عليك

� زبه كان من دواؤها ياسيدى فقالت البيت فى من كل وقتلت بطنها يدخل كبيرا

سمع فلما. شىء هذا من ماعندك ياخويد وأنت. ويخرجه الفأر إلى ويصل وقته من وقام. فلوس غير من ويأتينا كبير زبه من عندنا هين هذا قال كالمها جامكية معنا لك يكون كم قال ياخويد نعم قال يازعيتر قال األصطبل إلى ونزل انت يازعير وقال منا لك بقشيش الشهر هذا وقال ثالثة فأعطاه شهرين قال

له فقال ياخويد بالله أعوذ فقال ألحد تقل فال حاجة عندك ولنا ابننا بمنزلة عندنا� فقال. داوها اطلع. دوائها على تقدر وأنت ضعيفة خاتون ستك وطاعة سمعا

ياحجة للداية وقال البيت إلى قدامه الجندى وطلع والعين الرأس على. ياخويد معه خاتون وتعبر يعبر خله قالت يعمل كيف وليه. سته يداوى جبناه زعتير هذا

من الفار خرج فإذا العتبة خارج واقعد معك نشابة وفرده قوسك خد وانت كسها يعبر يوم كل سيبقى وإال يهرب والتتركه عليه فأرم امامك وجرى كسها

زعيتر ندخل قال ذاقه من اليفارقه كسها فإن الضعيف خاتون لسيدى ويجيب واقف والجندى حرارتها ويطفى الكبير الزب من قلبها ويشفى شغله يعمل زعير فشال. ينشيه لكى الفار ينتظر شواربه ونافخ عينية مبحلق العتبة خارج

فراح وزحلقه خاتون اشفار به وحك قبان عصا كأنه إيره وظهر كالمرمر سياقها وكادت الجندى قلب فطار وشهقت حالوته من فصاحب الخصيتين حد إلى

الفأر هذا من ياسيدى قالت ياداية مالها وقال شواربه ونفخ روحه تخرج للفأر يجعل ذلك فإن والشهيق الفتج من اكثرى ياستى لها قالت ثم المشئوم

� أى الجندى فقال الحريق من ومافيه الزب ألم من عليك وال يخرج طريقا واستمرت ذلك فعملت بسالمتك افرج خلينى اغنجى عليك بحياتى ياخاتون

جاءت أن إلى الناظر وأقلق المخاطر أدهش ما ذلك من وتعاطيه وأشخر تنخر فأطلقت بينهما الحركة وسكنت وضمته فعانقته زعيتر لذة وجاءت حسنتها

أمسك أمسك ياخويد وقالت الحمار زب مثل بزب زعيتر وقام الفأر الداية الم عملته الذى هذا ايش ياخويد ياولدى الداية فقالت الفأر فأخطأ ارم أضرب

تسلم مرة وماكل ويأكل معها ماجرى لها يجرى فقد اليفوتك انتبه لك اقل� تجد ولن الجرة لله الحمد هذا التقولى ياحجة ال الجندى فقال يخرجه أحدا سمعت فال لها يخرجه زعيتر نطلب هذا لها جرى وكلما موجود عندنا زعيتر وقال وعانقها فباسها وباسته الجندى يد وقبلت الفراش من قامت ذلك خاتون احيتتنى كما ياسيدى عمرك يطول الله فقالت السالمة على لله الحمد

� يحميك فإنه الغالم هذا لك وأبقى الله أبقاك. كبدى وبردت قلبى وأنعشت كثيراجميل بكل ووعده زعيتر الجندى فشكر

كانت مذيل من أمرأة وظلمة ظلمة من أقود يقال السائدة األمثال بعض وفى� أتخذت ثم اقعدت حتى قادت ثم عجزت حتى شبابها فى فاجرة � تيسا وعنزا. الجماع انفاس اسمع فقالت ذلك عن فسألت العنز على التيس تنزى وكانت زوجها قد وكان اعتدال وقدو وجمال شباب ذات كانت ماشطة ارملة ان وحكى

الشيخ لدى تجد لم ولكنها السوء كالم عنها ووقعت بيته فى فاستشرت شيخ عشقها التجار أبناء من جار لها وكان غلمتها ويشفى شهوتها لهيب مايطفى

حين أو الليل فى تنهدها سمع أن بعد غلمتها إطفاء على مساعدتها فى ورغب بعجوز عليها فاستعان عليه والترد إليه تلتفت تكن ولم الدار فى وحدة تكون

� الجيران لدى إن وقالت إليها فجاءت ومشطيها العروس ريسنى فتعالى عرسا� وتطيبت ماعندها أفضل لبست أن بعد معها فقامت فى للمشاركة استعدادا� تجد فلم الجار بيت باألرملة العجوز ودخلت والعرس الزينة يخرنون والما عرسا

طلب إلى فبادرت واستوحشت بالشر وأحست مجيئها على األرملة فندمت وهى ويرشفها يبوسها وجعل عليها أطل الزمان قمر كأنه الشاب فإذا الباب

� وسطه من أخرج وتمنعه تصده رأها فلما عنها وتدفعه الله تستغفر وقال حجرا

وسط إلى الشاب فحملها وخرست فبهتت ألذبحنك تطاوعينى لم لئن والله لها بالطعام العجوز فجاءت أعدها قد كان ديباج من مرتبة على ووضعها القاعة

الشاب أذن فى وهمست فدخلت تشرب ولم تأكل لم األرملة لكن والشراب لى‘دهليز عبر معها فمضت بيتك إلى أعيدك أنا للمرأة قالت ثم فإنصرف وكان وتركتها منه تخرجين بابا األصطبل هذا وراء إن لها وقالت الخيل اسطبل

األرملة إليه فنظرت عنزة كأنه مدلى الحمار إير وكان وأتان حمار األصطبل فى الخرقة كأنه زوجها الشيخ إير وتذكرت أوصالها وإنحلت ليركبها أتانه يروض وهو

يراقبها وراح تبعها قد الشاب كان أتانه يسند الحمار إلى تنظر هى وفيما البالية إليها يده ومد ورائها من فجاء شهوتها وتعصر فخذيها تجمع بها أحس أن إلى

وهى تحته جمعها ثم وعناقها تقبيلها إلى وعاد سراويله نزع ثم سروةالها فنزع� فرأت التتكلم ثم حرها لهوات والتهبت أركانها فتداعت الحمار إير من أكبر إيرا

� فيه من الشاب أخذ . رحمها باب به يحك وجعل إيره وريق بصاقا ثم أعراض بعد إليه وأقبلت بدنى فى النيك عروق ضربت عندما األرملة قالت

الرهز غاية يرهز وهو فى الغلمة وثارت أترشق ورحت صدرى إلى ضممته ويعيده ومخرجه جحرى فى فيولجه يقبلنى ثم يعيده ثم فيرده حرى من يخرجه

� وناكنى رحمى فى جنابته صب أن إلى حرى إلى ثانية إنتهى كلما وكان عشرا . السوء الشيخ ذلك الله لعن فأقول ثيخك نيك من هذا ترين كيف قال واحد من

أعلم وجل عز والله. حياتى النيك لذة أعرف لم وأتانه الحمار هذا لوال وواتهعشر الحادى الباب

النساء قبل من الحزم فيه يجب فيما سورة فى لما وذلك. يوسف سورة وجنبوهن. النور سورة النساء علموا قيل

والوعيد الزجر من النور سورة فى ولما. وزليخا يوسف خبر من يوسف النور سورة فى إنفقناه يوسف سورة من اكتباه ما فيه يقولون مثل والمقامة

عليهن ويتلو القبور على للنساء يقف كان القصاص بعض أن ماروى ذلك وأصل� منهن فكسب عليه يجتمعن فصرن زليخا مع يوسف سورة � ماال واشتهر عظيما إال يقرأ أال وأمره وضربه فأجائه البلد والى إلى فأحضروه النساء بإجماع اسمه وإنقطع عنه النساء فتفرق النور سورة سقرأ صار خرج فلما. النور سورة أنفقناه يوسف سورة فى ماأكتسبناه فقال حاله عن فسئل منهن يألفه ماكان

� فجرى النور سورة فى . مثال اتفزلين الحجاج ألمرأة وقيل المغزل المرأة ونعم المنية النساء ألزموا وقيل النفس بحديث ويذهب الشيطان يطرد الغزل إن فقالت األمير أمرأة وأنت� ترى أن من عندى ألهون رجل ألف زوجتى يرى ألن بعضهم وقال � رجال واحدا بماتظهر الرجل اليفتر أن الحزم ومن. الرجال من الشر إلى أسبق أنين يريد

هلك فقد الجوارى يشترى أو عليها يتزوج بأن والرضا الغيرة عدم من المرأة له على اطلعن فما عنهن األسرار كتم الحزم ومن الوجه هذا من هلك من بذلك . آخره وأنعكس أوله عند أمرنا فى أستشرن وال شاع إال والمخفى اإلفراع ستر فى والتهتك محبته شدة من المرأة من يراه بما الرجل اليغتر أن الحزم ومن

ومن. يكرهه بما وتواجهه منكره الغضب حال فى فانها الرضا حال فى عشقه.الصدق على قولها والكل أحوالها كل فى بالمرأة الرجل اليثق أن الحزم� أن وحكى والمكر الكبد من عنهن ومايصدر النساء اخبار يجمع كان رجال

� منهن حيلته على التتجوز حتى النساء أحوال عرفت لقد ويقول بالرجال ابدا أن إليه ارسلت ثم ذلك وغير ونقل شراب مجلس له فهيأت أمرأة فسمعته قال� والجمال بالحسن مشهورة وكانت إليها يأتى . وادهشه فتنة مما فيها مرغوبا

وقتل جبروت صاحب زوجها وكان. زوجها مجىء وقت حضوره تعمدت وكانت والجزع الخوف فأظهرت زوجها الباب قرع الجلوس بهم إستقر فلما وسفك قلبه مألت أن بعد البيت ذلك فى خزانة فى أدخلته ثم جاء زوجى هذا وقالت� الباب فتحت ثم مجلسها عند المفتاح وتركت وقفلت عليه وأغلقت خوفا

المقام لذلك يصلح بما اعدتها التى ولآللة الشراب فرأى الحال فى لزوجها قال عندى وكان لمعشرتى قالت به أردت ما قال ماترى هو قالت ماهذا فقال

كالمها من فإلغتاظ الرجل موضع إلى وأشارت الخزانة تلك فى قالت هو أين� الباب فرأى وقام فلما إليه به ورمت هذا هو فقالت المفتاح أين فقال مقفال تضحكين مم وقال إليها فالتفت صوتها بأعلى ضحكت ليفتحه القفل يعالج جعل أو أعلمك البيت وأدخلته عشيق ى كان لو أترى عقلك ضعف من أضحك قالت منه أتناول أن نفسى تطلب ولم لك المجلس هذا هيأت وإنما مكانه على أدلك� القفل فترك ألختبرك الكالم هذا فى معك أتمازج أن وأردت حضورك قبل شيئا صدق فى أشك وأنا قمت لقد والله وقال شرابه مجلس إلى ورجع حاله على

الزوج خرج حتى مكانه الرجل ذلك وبقى شرابهما على أستمرا ثم قولك الخوف من له ماحصل شده من الهالك على إشرافه بعد الباب عنه ففتحت

كيدكن إن علمت قد فقال هذا مثل على جمعت فيما اتيت هل وقالت وأخرجته. مثله إلى يعد ولم جمعه ماكان وحرق عنها وخرج عظيم

� أن وحكى � فرأى منزله إلى دخل رجال صاحب فتبعه يعدو فخرج حرمه بين رجال منه تمكن قد النساء رأته فال رجله فأمسك الدار بحائط تعلق وقد فأدركه البيت

إليهم يرجع أن به وأستغثن الشديد الفزع وأظهرن منكرة بأصوات صرخن� الدار فى أن الرجل فظن فقلن الخبر يسألهن ورجع الرجل ذلك فترك آخر رجال

كيدكن إن كيدكن من هذا ان بابطرانات فقال الريح اليغيره احفظه أثره خذ له. عظيم� أن وحكى � منزله دخل هذا زمامنا فى رجال حرمه بين رجل شخص فرأى ليال

الخارج من البيت صاحب عليه فأغلق المنزل ذلك من بيت فى عنه فتوارى الجيران بيت من المصباح توقد ان منهن صغيرة وأمرضية بحريمه ووقف

إلى فوقعت تدخل ان قبل الدار بلغت حتى بالسراج تعدو مسرعة فخرجت� يرله فلم واستغاثت وصرخت بالسراج ورمت متعمدة األرض كشف من بدا

حالها على الحلقة وأعدن الرجل عن الباب ففتحن لينظر فخرج مادحاها� ان تستغيث الصيسة وتلك الدار عرض من وأخرجوه عاد ثم لسعها عقربا

� يجد فلم الباب وفتح الرجل . ظنه وأحسن نظره فكذب أحدا

تهوى وكانت منها احسن عصرها فى يكن لم جميلة كانت امرأة ان وحكى� وتطاول سكران كان األيام بعض وفى ويعشقها تعشقه التجار أوالد من غالما سمعت فلما وعربدته لسكره الوالى فسجنه الوالى دار إلى فحملوه رجل على

الوالى دار إلى وتوجهت شيابها افخر ولبست فنهضت عقلها طار ذلك الصيسة� فوجدته أعلمته ثم فأوجزت ودعت سالم بأحسن فسلمت مجلسه فى قاعدا

فى فوقعت الوالى إليها فنظر مظلوم وأنه اخوها عنده المسجون الشاب أن خمسمائة تساوى ثيابا عنه خلعت ان بعد مثلهم معه وعملت لها فقال خاطره

يطرق بالباب إذا بها هم فلما فطرب له وغنت وكسته واطعمته وأجلسته دينار� فخاف زوجى قالت هذا من فقال ثم الرابعة الطبقة فادخلته عظيما خوفا

الطاق من اطلت ثم مثلهم به وفعلت فدخل النجار به فإذا للطارق فتحت فذهب بعيد من صوته عرفت لقد الباب على واقف وهو زوجى جار وقالت

وقامت عرايا وهم اجمعين عليهم قفلت ثم الخامسة الطبقة فادخلت عقله له وقالت ماجرى له وحكت عاشقها واطلقت السجن إلى الرايا ورقة واخذت الدار مافى جميع عليها حملت جمال ستة واحضرا البلد هذا فى قعود لنا مابقى

وأما.. فيها واياه هى واختفت أخرى مدينة إلى وسارت الخزانة إال مابقى حتى� الحال تلك على ظلوا فإنهم الخزانة فى الذين القوم جياع عرايا وهم وليلة يوما

البيت بأجرة يطالب أتى قد البيت بصاحب إذا ذلك على هم فبينما.. عطاش من خرج سمعهم فلما فيها يتحدثون واناس الخزانة سوى البيت فى يجد فلم

� وولى عقله الحارة اهل عليه اجتمع حتى ويصيح يعدو وهو الزقاق إلى هاربا الخزانة داخل من يتحدثون الجان من جماعة منزلى فى وجدت انى لهم فقال

نحن من تعلموا لنا افتحوا قالوا األنس من ام الجن من انتم هل وقالوا فدخلوا من لوكنا ويلك القاضى فقال انتم من تخبرونا حتى مانفتح البيت صاحب قال

إليهما احداهما فالتفتت فيهما الرجالن احضروا لنا فافتحوا إليكم ماحتجنا الجن فيها فطمعا خلفنا ازواجنا كان فربما عنا انقطعا عليكما بالله لهما وقالت

وإنكما صعب مطرحنا إن ياهذان وقالت إحداهما إليهما وإلتفتت. وتبعاهما� لنا وان تدخاله ان التقدران لشدة أحد عن تبيت او تخرج ان التستطيع ازواجا ألختها فقالت الرجلين احد فى خاطرها وقع قد إحداهما وكانت علينا حكمهما

تعرفان هل للرجلين فقالت نعم لها فقالت حيلة لك ودبرت الوصال اخترت إن ثم الفالنية القاعة فى نحن فقالت نعم قاال الفالنى الزقاق بجوار الفالنية الحارة

مقفولة فرده الباب نترك نحن لهما وقالت األخيرة العشاء وقت إلى وعدتهما مكانكما قفا ثم القاعة دوار على حصاة وارموا الدهليز ادخلوا. مفتوحة وفردة وتوجها األخيرة العشاء وقت جاء فلما ، واحدة بعد واحدة إليكما نخرج فنحن األختين فرأيا أطال ثم القاعة دوار على الحصاة ورميا ماأمراها وفعال إليهما

دعنا وقال صاحبه واعلم الرامى فرجع ازواجهما مع وتحاكيان تلعبان جالستين حتى كالمه أتم وما.. امرنا يتم ولن جالسان زوجيهما فإن سبيلنا لحال زوج

أن أريد ألختها وقالت حناء فيها عجنت طاسة واخذت األختين أحدى قامت ارخى لها وقالت ألختها وناولتها كتان شلحة اخذت ثم نقش حناء الليلة تحنى

� افتل حتى لى حتى تفتل فمازالت اختها لها فارخت الحناء على الفه خيطا� هنالك هيأت كانت وقد الدار باب من خرجت خرجت فلما عليه يتكيان شيئا رفيقه أن ثم مكانى إفتل له وقالت لرفيقه الخيط واعطت تهواه الذى طلبت دفعه ثم وجودها عن غابت ان إلى شفريها بين يزليحك ولم ايره وريق انكاحا� ورهز من الخيط واخذت فقامت لذته وجاءت حسنتيها جاءت حتى وعرك رهزا احد الثانى قتل ان مهتوكة اكون وقالت ألختها ودخلت يدها على ولفته رفيقه وتنايكا ودخلت لألول وناولته الخيط واخذت مثلها وفعلت الثانية فقامت غيرك

� � نيكا فى يتحدثان اإليوان صدر فى جالسان والزوجان ذلك كل فرغا حتى لذيذاعظيم كيدهن إن كيدهن من والكاتب والسامع القارىء الله وأجار وضحك لعب

� ان وحكى � تاجرا القد مليح شاب ولد للتاجر وكان بالوزيرية يسكن كان رئيسا محبة الولد هذا يحب التاجر وكان منه احسن عصره فى يكن لم الشكل حسن

من اليمكنه عليه خوفه كثرة ومن. سرى إذا النسيم من عليه ويخاف عظيمة� واليريه البيت من الخروج ومن. بها يتشاغل كثيرة أشياء له وجعل مخرخا

وكان مايكون أحن من حمام برج الدار سلم سطح على له عمل ذلك حملة جار له وكان به وينشرح الحمام على يتفرج السطح على جلوسه اكثر الصيى

� الناس أحسن من زوجة له وكانت األمالك على دالل الراؤون ير لم شكال� فطلعت زمانها أهل فى منها احسن فلمحت إزارها تنشر السطح إلى يوما� الصبى وتحيرت ودهشت حسرة ألف اعقبها نظرة فنظرته السطح على قاعدا

صدره إلى وضمه عانقه من على آه الشاب هذا أحسن ما نفسها فى وقالت سطحها إلى وطلعت وتزينت اثوابها أفخر فلبست الوقت ذلك من ونزلت

الشوق فزادها إيها يلتفت ولم بها يعبأ فلم وتحدثه وتشاكله إليه تنظر وصارت السطح إلى تطلع البيت من زوجها يخرج حين من يوم كل فكانت والغرام

فقس انه فإتفق إليه وصول لها وليس إليه بالنظر تقنع الشاب مقابلة وتقعد البرج باب عليهما فتح وتشبا كبر فلما يحبه وكان حمام زوج الصبى عن

. سطحها على الحمام فوقف تنظر واقفة والصبية فطارا للطيران ليدعوهما عليهما واحترق ذلك عن الصبى فامتنع خذههما تعال إليه واشارت فأمسكتهما

الوقت هذا ذبحتهما تأخذهما تجىء لم إذا باإليمان وقالت بسكين فجاءت وهو نزل لهما ماحصل شدة ومن تذبحهما إليهما وأومات السكين واخذت تطاوعنى لم ان وقالت الباب اغلقت البيت عليها دخل فلما عليها وهم يجرى وانا ماتريدين قال الجد منها الصبى رأى فلما روحى وقتلت السكين بهذا قتلتك ان يتمالك ولم وقعد فخاف ثيابها اكمش شىء أى على النساء أعرف ال صبى

والفنج الشفف ومص البوس من واعطته خراطيمه وتسلمت سراويلها خلعت ومرامى وفؤادى وغرامى ياصبى تقول وصارت والشهيق والنخر والحركة

يره لم شيئل� الصبى ورأى ياعمرى كسيسك خذ وبغتى وروحى وشهوتى والفى� وتبقى بسرعة التصق ان إلى إيره فتوتر عمره يصنع كيف اليعرف حائرا

حين نفسه يتمالك ولم شهوته وثارت عيونه وغزلت الحياد من خدوده وأعرت خراطيمه وتسلمت قفاه على وقلبته وسطه فى وحطتهم سيقانها شالت

فخرجت منها تمكن أن إال هو فما فيها واولجته وريقته بإيره ومسكت وشفقه زاد ان إلى وسفق ونتش وطبق سل فى تزل ولم تستلذ وصارت وجودها من

� رأى فإنه الشاب وكذلك بحسن حسن والتقى وغنجها فنزلت عمره يره لم شيئا ان تتمالك فلم الفاظه فى زاد وقد القيام فى حاله على وهو إيره ومسحت عنه

وفخذيه وسرته صدره على وعطفت كسها رطوبة ونشفت نفسها اصلحت� ملطأ فلطتهم ومابينهما قد ياحبيبى أنا فنج وقالت قدام ومن خلف من جيدا

فإنقلبت علمينى نيكك وعلى أرينى لها فقال نكنى اآلن نكنى أنت فقم نكتك من فخرج والوركين فخذيها من كسها وفتحت سيقانها ورفعت قفاها على

واقعد افخاذى بين واعبر اركبنى قم ياحبيبى وقالت الكفين يمأل شىء بينهما أيرك رأس وريق القاضى عمامة من اكبر الذى هذا وتغمد قرافيصك على

كله تدخله ال شوية شوية أدخل أدخل ياحبيبى لك قلت وإذا ومسكته عليه وحمة قد ترانى حتى اسفقه ياعينى وارجع اطبقه ياكبدى وارجع سله ياروحى وارجع

منى ومكنه الساعة تلك فادركنى اجفانى وذبلت صوابى وغاب باسنانى قرشت. على باحسانك وتصدق

عنها ورجع تاه إذا وتدله مكانه تعرفه ألمرها وامتثل صدرها الصبى فركب قال غنجة وكل برشفة شهقة كل الرقيق الناعم والفنج الشهيق تعاطيه وهى

من الخروج وطلب الصبى فقام اكبادها وبردت مرادها قضت ان إلى بعطفة ثم الكالم تطول فال أيام ثىثة إلى تخرج اخليك ان ببالك اليخطر له فقالت البيت بالباب وإذا العصر الى كله النهار ذلك على يزال ولم وتهارشا وتالعبا تحادثا� الصندوق من فأخرجت الصبى فخاف يطرق صدر فى والبسته ونقبته إزارا

ومن ماشأنك لها الرجل فقال وتولول تدمدم وصارت لزوجها وفتحت الخزانة على اهلى من احد عندى جاء وكلما عندك كله عمرى قضيت له فقالت عندك

عندك من ياستى فقال عندهم وجهى استربه شىء عندى اليكون مايحبون قلة بيتها فى عروس ولها سنة عشرة خمس بنت صغيرة صبية خالى بنت قالت إلى فجاءت أهلها بيت إلى لتروح وقامت وزوجها هى فتخاصمت السنة دون

منزلنا وآنست مباركة ساعة الزوج لها فقال الخزانة فى قاعدة وهاهى عندى� اخذ ثم يديك بين يحضر الساعة طلبت وهما � وسفرة طبقا ونزل ومكتبة وصحنا أمرأته فقامت وفاكهة وسكر ونقل شواء من شىء كل اإلحضر السوق إلى

سترتنى كما يسترك تعالى الله له وقالت زوجها يد وقبلت األكل وأخذت فى جالس وزوجها الخزانة فى معه فأكلت محبوبها عند إلى باألكل ودخلت

ذلك وتكرر خالى يابنت آنستينى وتقول وتضحك محبوبها تلقم وصارت البيت وتقول ايدك تبوس خالى بنت له وقالت زوجها إلى الفضلة اخرجت اكتفيا فلما الليل دخل ان إلى والدها مثل عندها انت ، وفضلك احسانك الله اعدمنا ال لك

بنت عند نامى ياشنازوى لها فقال لزوجها وخرجت الخزانة للصبى ففرشت عند فنامت ودخلت بها أمره ما فقبلت وتخاف تستوحش قد صغيرة فإنها خالك

إلى الليل أول من ونيك بساق ساق ولف وعناق بوس فى والذاال الشاب� الزوج أخذ الصباح أصبح فلما. األشراق . اإلفطار يشترى ونزل وزبدية طبقا

يريد فخرج وحمامه وابيه امه ألجل قلبه فى النار وقع قد والشاب هذا كل وإذا السلم فى فنزل منها يتخلص وهو وتجذبه به وتتعلق تتبعه وهى النزول ورأى الصبى وجه فى وجهه فوقع وغيرها زالبية إشترى وقد أقبل قد بزوجها امسكه ياسيدى قالت زوجها الصبية رأت فلما. خلفه من به تمسك زوجته كانت التى خالى بنت زوج قالت ؟ هذا من الرجل فقال يوه يوه. عليه واحلف رأيتك لما هى وكانت إلينا فجاء يجدها فلم اهلها بيت إلى راح عندى البارحة

الزوجة وقالت ابيها بيت إلى فراحت التكلفة من خافت تقعد مارضيت رحت نامت يلزمه الطالق الزوج فقال البارحة ليلة عندنا تنم الم له قل عليك بالله لوال غضبان رايح خالى بنت زوج كان المرأة فقالت الخزانة فى خالها وبنت هى يالطف الوج يزل ولم عندنا نائمة البارحة كانت انها له وحلفت ادركته انك

يلقمه وصار وإياه هو وأكل وقاعده البيت إلى به طلع حتى عليه ويحلف الصيى وحمد سبيله حال إلى الصبى ونزل الماء يديه على سكب األكل من فرغ ولما.

. أعلم تعالى والله منها تخليصه على الله

� ان وحكى � كان رجال � تعشق مفسدة زوجة وله البوق فى ينفخ بوقيا فقال شابا إلى ليذهب مغريه البيت فى زوجك قعود بسبب النسعد إننا يافالنة العشيق لها

وهات فاخرج القمح من هذا قولى ذلك وحنى واألغالل الدراهم ويحضر الضياع دراهم او فول او قمح قدح يعطيك سدره على نفرت من وكل البيت مونة لنا

فلما. ياأمرأة ماقلت ونعم والله نعم فقال. للشتاء البيت مونة ذلك ونجعل فقال شاويش له صديق الطريق فى فلقيه وسافر وودعها بوقه اخذ الغد كان

وال القمح إوان ماحل ياحبيبى والله فقال أمرأته قالته بما فأخبره أين إلى له لها ألن إال ابعدتك وال أمرأتك وماسفرتك الحصاد فى اآلن والناس. أيامه هذه

� إال مازوجتى عرضك على واخش رستح له فقال لتخلوبه غيبتك وتريد عشيقا بين تدخلها المدينة إلى وانت انا ارجع صديقه فقال دينة عفيفة طاهرة حرة

وأريك بيتك إلى وننزل مستخفين جارك بيت من ونطلع والعشاء المغرب أعلى من وطلعا جاره بيت وطلعا المدينة جاء ثم. فرجعه بعينيك غسيلك وقد الخمرة يتعاطيان عشيقها مع جالسة السطح شقوق من فرأيهما سطح� فاستوى إيره وريق سراويله العشيق فحل رؤوسهما فى طلعت لها وقال قائما

تباعك قالت. ال قال ياحبيبى قالتايرك. ال قال ياحبيبى زبك قالت هذا اسم إيش وابرزت سراويلها حلت انها ثم عثمان السلطان هذا اسمه إيش قالت ال قال.

قالت بتاعك قالت حرك قال ال قالت كسك قال هذا اسمه ايش وقالت كسها عثمان السلطان فليقم. حمذان مدينة هذه قالت اسمه فايش ياحبيبتى قال. ال

وصاخ النفير فى زوجها فنفخ فيها وأولجه إليها فقام حمذان مدينة ويدخل سمعت فلما سعيد مبارك وفتح مباركة ساعة وقال يعيش الشاويش صديقه بالنفير تضرب ولماذا الجيران بيت طلعك غيش ياشيطان له قالت ذلك زوجته

نفير وال شاويش بال حمذان مدينة يدخل عثمان السلطان قحبة ألف يا لها قال� واشبعها عليها ونزل . أعلم والله وطلقها ضربا

فخصاه قصته الملك وبلغ الملك جوارى من جارية احب جنديا ان وحكى� يقصدان وارتحال بغل على زوجته وحمل دواية الجندى فأسرج وكان آخر ملكا الطريق وعثاء من يرتاحون يوم ذات ونزلوا خيلهما يرعى شاب سائس معهما� الليلة تلك وباتوا يقبلها وجعل إليه فضمها زوجته يركب ان الجندى فأحب جميعا

زوجته وبقيت الجندى نام ثم اليعلمان حيث من يراهما والسائس ويساحقها صغيرة شابة وكانت وشهوتها بغلتها تفعل ماذا التعرف متجهة قلقة ساهرة قد بالسائس فإذا سهرانة وظلت وتبكيه إيرزوجها ترثى فجعلت بالنيك مولعة

� وأبرز البغلة إلى قام فى وأولجه إيره رأس ريق ثم النطاح الكبش كأنه إيرا� فيها يجره وجعل البغلة � جرا يزل ولم له عجزها وترفع تحته تتلوى وهى قويا جانب إلى وكان. كان مما إنتعاظا أشد منها واخرجه البغلة فى صبه حتى كذلك والمرأة هذا كل تحته من وتدلى إيره فإنتصب فعلهما يرى مما والسائس البغلة تحت وقعدت الليل جنح تحت انسلت للنوم وذهب السائس انتهى فحين تنظر

قامت ثم األخرى بيدها شفريها وتحك وتقبله بيدها إيره تمعط وراحت الحمار أتان انها توهمه الحمار تحت وقرفصت والبغلة الحمار بروث عجزها ودهنت حتى حبها باب على وتدله تحته من الحمار ايرا تعالج ومازالت النيك تطلب وتشخر تتلوى وهى إليها ونظر السائس لها انتبه شهقة فشهقت فيها اولجه واقترب فقام النيك عروق فيه انتفخت وقد وجهها يرقب وراح فإنتغظ ونخر فقال قدام ومن خلف من ويلذ ويناك ينيك الشهوة مزدوج السائس وكان منها

� وأذيقك واذ لى فدعيه الحمار إير عنك احمل انا ياستى للمرأة حرك يغلغل نيكا ثانية بصقة اخذ ثم حجرة بها ريق كبيرة بصقة السائس فأخذ المرأة ونزلت.

ثم حجره فى أولجه حتى به وأمسك الحمار إير تحت وقرفص إيره بها يريق الرغيف كأنه كسها فبرز صدره إلى عجزها ورفع خالف من بالمرأة أمسك

دفعه أن إلى خذنى خذنى له تقول وهى بإيره شفرتها يحك وراح الفطيرفريله العنزة كأنه إيره وأخرج الحمار فرغ أن إلى الحمار رهز مع يرهز وراح فيها

� المرأة حمل السائس أن ثم. لتوها المولودة وماججت إنتعاظه زاد وقد بعيدا النكاح شهوة الله اعطاك وقد اللواط على مايحملك المرئة له فقالت غلمته وريق استدبرها انه ثم قبل من لذتة ألنكرت دبر من ذقته لو ياسيتى لها فقال

كان أنه جنونها من وزاد صوابها ماافقد الرهز أنواع من يعاطيها وراح حجزها على وبرده إيره السايس أخرج ساعة أمضيا فلما شفريها ويفرك يستدرها التملك وهى جميها ادوات اخر حتى حرها فى إيره ودفع عجيزتها أطراف� لنفسها وفوق وشمال يمين من مايغشاها والتصدق الشبق شدة من حراكا� وخروجه دخوله احمل عليك بحياتى له وقالت وبوسة وصالبة وتحت � رويدا رويدا

�مها إلى اليلتفت وهو جوفى مأل فقد رأس إلى منها يسله بل واليرحمها كال. حرها أقصى إلى واحدة دفعة يدفعه ثم قط رأس كأنه فيظهر النيشة تحته صرت وقد طويلة لحظة صدرى فوق أستكن صبه فلما المرأة قالت

� � سمعت جذبه وحين روح بال جسدا وانا تحته من فقمت عقلى سلت صرراأعلم تعالى والله. الله خلق اعشقعشر الثانى الباب

وحكايات نوادر شهقة اشتهق فيه اولجه فلما نيكه بصبى خال وقد مكتب فى صبين معلم كان إلى ينظر وخرج استه من المعلم إير الصبى فنزع بالطبل يضرب من بحر مر

� أو تجارة رأو وإذا وقال إيره إلى المعلم فنظر الطبل وتركوك إليها انفضوا لهوا فوق بعضها ظلمات" قال ماهذا له فقال أعمى ينيك بأعمى رجل ومر. قائما. بعض

بغالم الط رجل على بالبصرة المؤمنين أمير عند المازنى عثمان أبو وشهد الرجل هذا مع الغالم هذا رأيت له فقال عثمان أبا يا ماتقول األمير له فقال� له دفع ثم يواريه فقلت الخزانة به دخل ثم يماشيه فقلت يواسيه فقلت درها

� أخرج ثم يرقيه فقلت عليه بصق ثم � شيئا إنا فقلت فيه فأدلجه كالهراوة عظيما هذا قل عثمان أبا يا ماأبردك األمير له فقال فيه نحن مما راجعون إليه وإنا لله فى زوجة لرجل وكان. الطويل والتعريض والقيل القال من واسترح هذا ناك� وكان والجمال الحسن غاية تعرضت وربما الشبق شديدة وكانت لها محبا

فلم بلد إلى بلد من ينقلها وصار ذلك من فضاق احد لها يتعرض ان قبل للرجال البلد أهل عند جلس ثم بعيد بلد إلى نقلها حراستها عن عجز فلما. ذلك ينفعه

ومن أمرأة فرج لها ان وذلك عجيبة فيها زوجة لى ان قال ثم. معهم يتحادث قال ثم منها فعجبوا استه فى اإلير ذلك دخل الرجل جامعها فإذا رجل ذكر تحته

وزاد فنعجبت إمرأة فرج وتحته ذكر منهم فللرجل عجيبة البلدة هذه فى ان لها من صفتها سمع قد وكان منهم لرجل فتعرضت منهم ذلك ترى ان حرصها ان وما ذكره تحت الذى لتختبر خصيته تحت اصبعها ادخلت جامعها فلما زوجها� وخرج منها غيره نزع حتى لمسته تلك اهل فتحاماها عنها الناس يخبر جاريا اإلير تقول امرأة فسمع بغداد قصور بعض رجل وفر. عليها زوجها وامن القرية

من فتقدم القافلة مع كالجمل الكس وفى الخاتم فى كاألصبع األست فى العليل النسيم إال عليهن وليس الجنة حور من كأنهما جارتين فابصر القصر

� اردت ان له وقالت الجارتين إحدى وتقدمت � شيئا فتقدمت قال. فدونك شيئا يدى فقدمت ألوانه كل ورشقت مكانه من نهد قد الرغيف كأنه حر لها فإذا منها

وكانت النيك على منها اطوع ار فلم وباشرتها القيها ثم شفرها فلويت فقرصته فلما منه احسن ار لم ردف لها وكان وتضحك حولنا تحظر الثانية الجارية� اردت ان تقول الثانية فسمعت قمت فرغت شديد شبق فأصابنى فدونك شيئا

� واشبعتهما روفيها على فانحيت � تقبيال استها فى امرأة نكت هل فقالت وعضا� قلت � له لكن قالت أبوابه عن أسأل ال وأنى كثيرا اختيارها تريد فهل كثيرة أبوابا

البيض نفس هذا فقالت صببت حتى استها من ومكننى الوجه على انبطحت ثم� فأنتفخت فركبتنى وعادت الماء إللى مشت ثم � إنتفاخا منها وتمكنت شديدا

ومنكبها عجزتها فرفعت وجاءت الماء إلى مضت ثم الوقيد نفخ هذا وقالت حتى وتحركت فرهزت اولجته ثم ساعة به ودلكت ذكرى اخذت ثم فانتفخت

ثم نصفه اولجه قالت ثم فرجها ورتقت قعدت ثم. النشابى هذا فعالة افرغت� لجحرها واسمع استها باب على نصفه ارى فكنت اخرجه � صريرا فقالت عاليا

علىl فأتلقت وعادت الماء إى مشت ثم الشك كهالل وهو الشك نيك هذا فى وأولجته اصابعها بين إيرى وأخذت شرحها رتقت ثم رجليها احدى ورفعت بقوة وارهزنى وارهزنى األيمن شقك على اليسرى رجلى ضع قالت ثم حجرها الماء إلى مشت ثم القطائف حشو هذا فقالت للفراغ ففعلت ماعندك وادفع

� وانفتحت فبركت وعادت � وريقت جدا على رأسه ضع وقالت ودفعته شرحا من تعاطينى ومازالت النخيل عزق فهذا بقوة واخرجه اولجه ثم به وادلك الباب

� األست فى النيك أنواع إليها تنظر الثانية والجارية بأسمائها وتسميها لذيذة ألوانا وفى الخاتم فى األصبع فى ألفكر وانصرفت فتركتهما المغيب اردركنا حتى..

. أعلم والله... اشهى ايهما اعرف ال وانا القافلة مع الجمل

رأسها عند نجلس ال لم له فقيل يبكى رجليها عند فجلس اعرابى زوجة وماتت. ينفعنى كان حيث أجلس فقال

: اعرابى وأنشد وصلبى عانتى بين يختال زبى قيام الله إلى اشكو� فاردفه يارب كلب حد يكون ولو حتى ياربى حرا� وقيل : أيضا

الشباب إير دون من فقطته كسها فى الحيض حادث بدا تستطاب سالستها وأمست استها فى كلمه فاولجته باب سد إذا باب يفتح حجرها فى ايرى وانشد الصعاب األمور وتهون نعم بها زهرى شق وقد فقالت� وقيل : ايضا األفالك سائر ليل جنح فى بعطفها المدام ركع وقد قالت نياك من الكس مالهذا ام مسامر دجاك فى هل ياليل كالمواك لألكساس واإلير حسنه يظهر بالمواك الثفر

الشاكى يغيث احد مامنكم ايوركم تقوم اما يامسلمون� الغاللة تحت من فانقض اتاك اتاك لها وقال إيرى قائما� ذراعها بمثل ارهزها امسيت باألوراك يضر يكاد رهزا

هناكى قلت هنيالك قالت ثالثة بعد ماقمت إذا حتىالمضاجعة آداب

. ودفعه مرارة إلستنشاق والثانى, العلك ومضغ بالسواك الفم تنظيف األول� بالمرتك الباطن غسل الثالث � بالماء ثم مرارا لفوائد األكل قلة الرابع. مرارا عنه ويتأخر الفراش إلى الشتاء فى الضجيعة فة السيق ان الخامس. كثيرة

الينام أن السابع. إليه اإلتيان فى صجيعة على يبطىء ان السادس. بالصيف منه يفرغ حتى فليجلس بالسعال احس إذا الثامن. اشخر كان وإذا ظهره على

العاشر. ذلك منه يطلب مالم ضجعيه فوق ساقه او رجليه اليجعل لن التاسع. ايام لثالثة لبن درهم نصف النوم قبل فليشرب ليبول بالليل يقوم ممن كان اذا

والثوم والقرع والخيار والقثاء البطيخ ويهجر الماء كثرة العشاء بعد ويحذر يوقظ اال عشر الحادى. مجرب الشامى الخرنوب وليأكل والكراث والبصل بعد المجلس عن اليغيب ان عشر الثانى. السعال او النحنحة بكثرة محبوبه

الرابع. التلبية إلى ويبادر بسرعة دعى أذا يجيب ان عشر الثالث. الجلوس. اعلم والله النوم عند فاه اليفتح ان: عشر

ومايقوم والبخور والطيب التظيف المجامعة يتقدم ان الجامعة آداب ومن بالتقبيل يبأ ان ومنها الناظرين عيوب من واألحتراز البشاشة دوام مع مقامه

منهما كل يغسل ان بعد ذلك وجميع النيك وحصاده زرع التقبيل فإن والدغدغة كثيرة منافع البارد الماء وفى بالباه مضر فإنه الحار الماء وتجنب بالماء فرجه

. إليه ميال بعضهن اظهر ولو يكرهنه فإنهن اللواط النساء من يطلب ويحترزان يهيج فإنه والنهدين الكس قبة على التخميش يبدأ والتقبيل التحسيس بعد ثم

واما مضر اإلدهان من غيره فإن الريق غير اإلير دخول فى اليستعمل ثم الغلمة

� ويخرجه رأسه يدخل ثم الريق من أحسن فإنه األشفار حك � شيئا حتى فشيئا فليحك قبله وأما اإلنزال عند إال المتتابع غير الرهز ثم ، الحك بعد األير يتكامل ثم الدارة الشهوة يراعى ان ومنهما آخره إلى أوله من اإلير يغمد ثم األشفار

به واحست نائمة وهى جامعها وأن وأسفل وأعلى الرحم أجناب فى يدور عبوسة وال تكدر بغير وتقبله وتعانقه ظهرها خلف إلى رجليها ضم إلى فيبادر بعيد مكان فى تجعله ان وتحرز للمسح المعد الفراش منديل اليفارقها ان ومنها� مضر وهو الفراغ بعد الفرج داخل اإلير مكث يستدعى ذلك فإن كما جدا

� ويورثها المنظر مشع وهو عليه للتفتيش تحته اعوجاجها يستدعى ومنها خجال وان أمكن ما الشعر من يديها خلو وعلى ويديها بدنها نعومة على تحافظ ان

وطيب شاربيه وقص وابطيه عانته وحلق وثيابه بدنه نظافة على الرجل يحافظ منه وتكره منها مايحب منه تجب فإنها يفعل لم ام فعل ذلك ويالزم رائحته بالماء فرجه منهما كل بغسل وقيامها النيك من الفراغ بعد ثم منها مايكره

� الفرج داخل من وهى البارد الرجال ذكر ويقوم الفرج يضيق مما ذلك فإلن ايضا لحركته موافقة حركتها ولتكن الرجل به تسبق الرهز من المرأ التكثر أن ومنها

من ذلك فإن رؤيته عن وال كسها قبة خمش عن الرجل التمنع ان ومنها. � الفرج نظيفة ذلك أجل من ولتكن للرجل اللذات الغير بالنتف ذلك فتفعل دائما

كالحجازيات وسطها فى معها معلق بماقط او بيدها ازالتها شعرة ظهرت كلما توهمت ان بل بسرعة العمل إلى المعاودة منه التطلب الفراغ بعد انها ومنها الماء برودة تذهب حتى عنده تجلس ثم البارد بالماء فلتنظف ذلك على قدرته

انه ماتعلم له وتهدى حديث احسن وتحادثه إليه تتقرب ثم ويديها فرجها من إراقة بعد ذلك وليكن تقبيله من وتكثر ساقه تلف ثم بالتكبيس إيره وتغمز يحبه

ولو المهاودة استدعى ذلك فعلت فإن ذكره فى تأخر ما ليخرج الماء الرجل احسن كانت ولو منها قلبه ينفر ذلك فإن عليه التمتع ولتحذر عنينا الرجل كان

.اإليل كتنافر تنافر لها فإن القلوب تنافر احذروا قيل وقد. إليه الناس� منغط وهو إال الرجل اليجامع ان ومنها � انعاظا ذلك فإن األلفاظ واليتكلف قويا من تمتنعالمرأة ال ان ومنها بذكرها الكتاب هذا اليسمح مضرة عليه يرتب

او بدنها فى ضرر منه عليها يكن مالم للنيك اللذات من مايريده سائر امتثال اعلم وتعالى سبحانه والله دينها

البيض الجوار من الرقيق شراء فى الوصايا

شبق حال فى وهو والسود البيض الجوارى المشترى اليشرى ان األمر معظم لنفسه ويتأنى به يثق من مع يشترى بل العيون رؤية عن يعميه الشبق فإنه

� الجارية ويتأمل الرسم فى النخاسين من اليشترى ان ومنها أول ألن مرارا� عمياء نظرة بذلك الغرور اهلك وقد المخططة المكحلة المزينة إلى وخصوصا وجهها غسل بعد إال للبيع وجيئت زنيت من يشترى فال كثيرين اناس اموال. القراح بالماء� فيها انسان بنصيحة اليشترى ان ومنها � أو كبيرا � أو سغيرا � او عدوا وليحذر صديقا

ومنها ذلك خالف له والصنعة يبيعهن ثم الجوارى يشطأ انه يعرف ممن الشراء جارية اشترى إذا انه ومنها ادب قلة او حياء قلة منها يرى من اليشترى ان

حملى فهى والمالح الحامض والطعام الشهوات إلى تميل كانت إن فلينظر عسل من اوقيتين وطئها قبل فليسقها جارية اشترى وإذا الوحم دليل وذلك� النحل . مجرب حبلها يظهر ذلك فإن المطر ماء من امثاله ثالثة او بمثله مشربا احتال ولو ثالثه وال ثانيه وال شرائها من يوم أول المشتراة األمة يطأ ال إن ومنها فى عيوبها ليظهر فعله يرى من مذهب على شرعية بحيلة اإلير سقوط على

. الثمن بزيادة ولو ثالثة أو يومين بشرط الشراء على جهده وليقاتل ايام ثالثة� كان وإذا الدعوى حال فى اسلم ذلك فإن حائض وهى إال الجارية يبيع فال بائعا جهده ذلك فى ويقاتل العيوب من البراءة بشرط البيع فى وليرغب بالحبل عليه تدل ألنها الصفرة وليجتنب اجسامهن تفقد فى المشترى وليجهد الثمن فى ولو

والبياض الطحال ضعف على يدل ألنه الكابى غير والسواد الكبد ضعف على اشتراه الذى كان فإن أمراض على يدل فإلنه الحمرة من الخالى الناشف

� ابيض � بياضه فليكن انثى او ذكرا � ناصعا اسمر كان وان خلقية بجمرة مشربا� االعضاء وتناسب البشرة نقادة وليطلب صافية سمرته فلتكن � طوال وقصرا البصاق كثرة وتجنب الرأس لشعر والتفقد قبيح قصرها فإن العنق السيما

الشرع مخايل من ذلك فإن بياضهما وصفرة العينين وصفرة والكدر والمخاط عالمة فإنه مضرتين العينين وليتفقد الرئيسية واألعضاء الباطن امراض وعالمة

السواد فى زرقة بهما كان فإن منظم غير متضرب كان إذا السيما الوسواس� شكلها واليكون الماء عالمات من فإنه . الجزار عالمات من فإنه مستديرا

البخر من وسالمة والفم واألسنان واألنف واألذن وحديثها كالمها وليتفقد وغيرها والمرفق والساعد الكتفين لحم قليلة تكون فال ذلك معرفة إلى ويجتهد

مرضى وجدهن فإن وقدمها ركبتها الجارية تجمع ان ليأمر ثم. األعضاء من يبول فإنه الغرائز فى يبول كان فإن بيده العبد اطيل ليفرك ثم ذلك اليستطعن

مرض فيه يكون فإنه دم معه يخرج او رائحة له كانت إن غائطه وينظر ذاك إذ� والعانة السرة مابين كان وان الداخل من � او غليظا سرطان على يدل فإنه صلبا

بهما اليكون والركب زنر عرق او تشنج او عوج بهما كان إن الرجلين ويتفقد كان فإن الخيار ويطعم والخزير الغسيل داء بهما اليكون والقدم والكهب ورم

فى ويحاذر يحتنب األنثى فى مايجاوز وكل يبول فإنه الفراش فى البول عادته� يكن مالم الذكر . وعكسه باألنثى خاصا الجوز وقشور األس بدهن الشعر يسردون فإنهم فيهن تجارهن غش واما

واحد كل من وجاز وعفص البرص لون ويغير الشقائق ودهن ياألمالح ويغسل. جزء

العروس آداب

منه اليخرج ما منها قلبه فى الترسم وان الرجال عن التمتنع ان للعروس ينبغى قبل بكارتها ليحقق شاء ان وتأمله الفرج لمس من تمكنه وان األدب تظهر وان

الغالب فإن منها للرجل تقع التى والشبهة الهم نفسها عن تنفى وبعدها إزالتها� الذكر خرج وإذا عارض بها من إال التمانع ان مع حرارة للدم وأحس داميا

دم من ثدميها تلطخ ان ويستحب. بكر فهى فيها اإليالج عند الفرج فى ممانعة� كبر يمنع فإنه البكارة فإن الوقت ذلك فى تستعمله الذى المنديل وأما تدعيما

� ليراه للرجل تسليمه عليها بيده المسح يتولى ثم استعماله قبل الدم من خاليا خال إذا الهدايات ومليح المدعيات وظريف المخادعات لطيف ومن أوهى

كثرة ن‘ف الباب غلق عن واليغفل والشرب األكل من يكثر فال بحبينته الحبيب الباب فتح وفى المحبة سقوط النسيك قلة وفى المياه قاطعة والشرب األكل. ويخشاه يتوقاه من دخول ظريفة وكانت موضع قلبى من لها جارية لى كانت قال انه بعضهم عن وحكى

على فجاءت اليها فاتيت سكران وأنا انس مجلس من ليلة فإنصرفت الشمائل اسمعك كنت ياموالى قالت اصبحت فلما انكها ولم وجاذبتها فالعبتها اعادة

� تنشد . األحنف بن العباس قول لعلها قلت" خليلى" اولها ابياتا ذنوب الناظرين للعيون وال قلوب ماللعاشقين خليلى هذا غير على تنشد اسمك قالت سرور فيك لمحب وال أيور ماللعاشقين خليى

خليلىالنيك عن لهن األصبر ان ذلك من فعلمت

: لمفتى وقال عليه فوقف الضحك كثير بشباب مر البصرى الحسن ان حكى

ذلك رؤى لنا قال ، العظيم الضحك هذا فما قال. ال قال ، السراط اعبرتع� بعدها الشاب مكروه على اإلنزال بعد وقدم إال عاقل ماجامع وقيل. ضاحكا

من فيه ماقدمت الكتاب هذا فى جمعت قد الكتاب هذا مؤلف وقال. ويتوقعه عفو راج وانا سوء من لها مبرئا وال بذلك نفسى مزكيا ولست اوله فى العذر المسلمين عباده مع عن وتجاوزه وتعالى سبحانه الله

تناوله ذنبه من التأمل عند مؤلفه التخلى ياناظرافيه وله لنا اغفر رب بقولك تبخل فال الجميل بالظن تبخل كنت ان غيره الرب الوهاب الملك بعون الكتاب تم

الفراغ وكان. خيره إال واليرجى سبع نهار فى كتابته من

شهر من وعشرين شعبان

المبارك وثمانمائة وعشرين تسع سنة829

الغزى محمد بن محمد الدين رضى تعالى الله إلى الفقير العبد كتبه آمين له الله غفر العامرى الدمشقى

إشاراتالمقدمة

هما بابين بذك فأضاف بابا عشر اربعة الكتاب فى ان خليفة مابقى ذكر- 1 فضل فى والعاشر ومضاره المياء منافع من معرفته يجب فيما الثامن

األخرى والنسخ نسختنا فى فملحق الثمن الباب أما الجوارى على الماساتالتاسع بالباب فملحق العاشر واما السابع بالباباألول الباب

14 عمرات أل- 12 النساء- 27/80 البهيقى سنن- 3 وكنز 3/341 األصول جامع إلى الوصول وتسير 8/328 القرطبى تفسير- 4

بكم مكاثر فإنى والولود الودود تزوجوا ال" فيها والحديث 8/185 العمال" .األممالثانى الباب

193/194 والفاخر 4/92 ومسند 3/116 داود ابى سنن- 1

2/117 األدباء ومحاضرات 8/288 العمال كنز- 22/67 والتبيين والبيان العاص ابى بن لعثمان الوصية- 3 القناع ذوات أخبار فى واألسماع األبصار ونزهة 2/117 األدباء محاضرات- 4

3232 األبصار نزهة- 5 والحديث 15/119 للسرخسى والمبسوط 7/464 للبهيقى الكبرى السنن- 6

. ضياع ولدها وفى بالء صحبتها فإن الحمقاء التتزوجوا" فيها تذكر األمثال جمهرة لكن 8/288 العمال كنز" الخطاب بن عمر عن يروى- 7

حديث انه. واليصح طالب أبى بن على إلى العامة تنسيه منحول شعر- 8

الثالث الباب51 يوسف سورة- 153 يوسف سورة- 250يوسف سورة- 3 بروايات 3/273 الطبرى سلق: مادة العروس وتاج 316 القلوب ثمار- 4

3/122 األعالم مختلفة قصة انها الزركلى وذكر مختلفة8 النساء- 5الفرزدق- 6

الرابع البابعسل مادة اللغة مقاييس الجماع بها يراد- 1 المثل وفى والجسد والذراعين الحاجنين شعر كثيرة زياء وأمرأة أزب رجل- 2

2/71 الميدانى: نفور اذب كلشىء: األصل فى- 3أحبك ال األص فى- 4الريان أبا: األصل فى- 5أميض فى- 6

الخامس الباب هنا بالجارية والمراد 9/104 البارى وفتح 7/80 للبهيقى الكبرى السنن- 1

. البكرواألخالص: األصل فى- 269 للثعالبى اللغة فقه العفناج: األصل فى- 3ضهاء األساس راجع الضياء: األصل فى- 4زعر" األساس راجع الرعب: األصل فى- 5اوسامى راجع المعط يمعنى المرط- 6158 اللغة فقه الفحم: األصل فى- 7158 اللغة فقه العينين ضيق الحوص- 8158 اللغة فقه الضيق مع غورهما والخواص- 9

158 اللغة فقه الفيل األصل فى- 10159 اللغة فقه- 11� اليبصر ان الحمر- 12 158 اللغة فقه نهارا168 اللغة فقه الشفا األصل فى- 13168 اللغة فقه المتطرمة األصل فى- 1471 اللغة فقه الترطب األص فى- 15

السادس الباباألنفال سورة من 48 األية إلى اشارة- 16/121 للبهيقى الكبرى السنن- 2السابع الباب انظر- 3.البقرة" واحد طعام على نصير لن ياموسى قلتم وإذا" اآلية إلى اشارة- 4.األساس رأسه شىء كل راز ألن الراز من لعله- 5(الزوبن مسمونه الروم بالد فى) باألحمر مكتوبة جملة الحاشية فى- 6 6 والمائدة 43 النساء- 7

السايع الباب فعل كما وحرفها. اسمائها بعض وبدل غيرها فذكر األبواب بهذه يتقيد لم- 1

. والثالث الثانى الباب فى. السابقة الحاشية راجع- 2الهدولى ولعله يذكر لم- 3التصوير يقصد- 4. خليفة حاجى ذكره كما التاسع الباب بداية- 5 الفريد والعقد 20 العربللضبى وامثال 9/121 األفانى زرارة بن لقيط هو- 6

3/211الثامن الباب

السابق الباب راجع- 1األصل فى كذا- 2

التسع الباب3/329 األصول جامع إلى الوصول تيسير- 1البخارى وفى صحيح- 272 الرحمن- 317 الواقعة- 4

العاشر الباب:386 ص الديوات فى والبيتان ربيعه أبى بن عمر هو- 1

� الجد تمزج محتالة طبة فبعثنا باللعب مراراالغضب سورات عند وتراخى لها النت إذا الصوت ترفععشر الحادى الباب

مائة منهما واحد كل فأجلدو والزانى الزانية ، الزنارة عن نهى من فيها لما- 1� األفك حديث من فيها ولما" جلدة . ايضا

اسرائليات من واألسم العزيز أمرأة عن زليخابل عن السورة التتحدث- 2. التفاسير

عشر الثانى البابالجمعة سورة من 11 اآلية إلى بذيئة اشارة- 140 النور- 2اإلستمناء يقصد- 3بياض- 4. مستقيم غير الثانى الشطر ومعنى األصل كذاب- 5

التحقيق مراجعالمخطوط

نسخة. الزبيدى مرتضى لمحمد العواتك عن األفصاح فى المدارك إيضاح- 1خاصة

. خاصة نسخة للسيوطى السرارى أبناء فى الدرارى- 2خاصة نسخة/ البتونى ألبن النسوان مكائد فى العنوان- 3ادب 803 تيمور مكتبة من هشام بن ألحمد النساء محاسن مصدر- 4 القحطانية ونسب اليمن خصائص فى اليمانية المحاسن نشر مصور- 5

تاريخ 4650 المصرية الكتب دار عن لمجهولالمقدمة فى المذكور مخطوطنا نسخ- 6

المطبوعبيروت الحياة دار الجوزية قيم ألبن النساء اخبار- 1. للزمخشرى البالغة أساس- 2للزركلى األعالم- 3دمشق/ كحالة لعمر النساء اعالم- 4ساسى طبعة/ األصفهانى فرج ألبى األغانى- 5القسطنطينية/ الجوانب للضبى العرب أمثال- 6القاهرة/ طيفور ألبن النساء بالغات- 7القاهرة والترجمة التأليف لجنة للجاحظ والتبيين البيان- 8للزبيدى القاموس شرح فى العروس ناج- 9

بمصر المعارف دار/ الطبرى تاريخ- 10 البهية المطبعة/ األنطاكى لداود العشاق أحوال بتفصيل األسواق تزيين- 11

بمصرالقاهرة الكتب دار/ القرطبى تفسير- 12القاهرة/ البيع ألبن األصول جامع إلى الوصول تيسير- 13مصر/للثعالبى القلوب ثمار- 14بمصر العامرة الطباعة دار لمسلم الصحيح الجامع- 15بمصر الخيرية الطبعة/ حالل ألبى األمثال جهرة- 16ببيروت للكتاب اللبنانية الشركة/ المعتز ابن ديوان- 17بمصر التجارية المكتبة/ ربيعة ابى بن عمر ديوان- 18بمصر الصاوى/ الفرزوق ديوان- 19بمصر السلفية المطبعة/ للجاحظ القيان رسالة- 20الركن آبار حيدر/ للبنهيقى الكبرى السفن- 21المعارف جمعية/ المفربى الدين لنور والمطربات المرقصات عنوان- 221915 ليدن/ سلمة لبن القاهرة- 23 بمصر األميرية المطبعة/ البخارى صحيح بشرح البارى فتح- 24بمصر التجارية المكتبة/ للقعالبى اللغة فقه- 25. فلوجل نشر النديم ألبن الفهرست- 26القرآن- 271941 خليفة لحاجى الظنون كشف- 28آباد حيدر الهندى المتقى الدين لعالء العمال كنز- 29بمصر السعادة مطبعة/ للسرخسى المبسوط- 30بمصر البهية المطبعة/ للميدانى األمثال مجمع- 31بمصر المولمجى/ لألصبهانى األدباء محاضرات- 32مصر/ الميمنية المطبعة/ أحمد مسند- 33بالقاهرة الشعب مطابع/ القرآن أللفاظ المفهرس المعجم- 34األب نزهة4بدمشق العربية المكتبة/ المؤلفين معجم- 35

غيره الرب الوهــــــاب الملك بعــــــون الكتــــاب تــــــــمالفــــــــــــراغ وكـــــــان خيره إال يــــــــرجى والوعشــــرين سبع نهار فى كتــــــابته من

المبارك شعبــــــان شهــــــر مــــــــــنوعشرين وتسع ثمانمائــــــة ســـــنةالفقير العبـــــــد كتبــــــه

الدين رضى تعالى الله إلىالدمشقى العزى" محمد ابن"

له الله عطر العامريى مينآ والوالدين