: اإلقتصادي واألمن القرآن قصصالملخص:

يراميكي متغو دينادي، فه قصص القرآن قصص غير عل تغير األزمان والظروف، تحقق العبر التي تتماشى بتوازي مع كميته سارئ أندد نلفت القالخلود والتجا تنبض بر وكأنه عصداذا يريل وم بالحق ألنها تحكى حقائق من راوي هو الله عز وج العزيز الحكيم يمس كل ما يسأل عنه أي بشر ومعنى القصصةانت حقيقي الحق ليس كرواية قصص البشر فقصصهم –سواء ك

راراتهة، قوبها رؤيتهم المختلفة- تشبغتهمأو خياليا ص م تعتريههزة قصصايمون لكن رب العرت سدها هربا يؤك اإلنسانية كمداثرد األحل سط من أجة ليس فقبغة إالهي تروي حقائق بصكتقبالً –وذلتحدث مسور سر أمل ذكل من أج وتأريخ فقط، بةة في البيئاألمور الطارئؤ بالتوقع والتنبات كاجس المنظم هةرآن لكن حديثدم القة قطلحات قديمذلك مصة-، ك الخارجي

ة ف، نظرية يوسطلح التمكين في قصا كمصبة لنxبالنس y تي تنعمت بنعمعوب الص الش لهرزبرج، اإللتزام والوالء في قصييرادة والتسرق بين القيطلج الفه، مص الله أو تنقمت بنعم الل

آلدم رغم علمه بكل األسماء وبين خاتم األنبياء رغم أميته.دث عن دوران بحيث يتحل زمر كارون تككة ق قص المال، استعماالته، سياسة توزيع الثروات، اإلحتكار، قصة فرعونادية،ية، اقتصكال سياسة بأشالم من فراعنه الع بحيث لم ينت

بحيث الضعف يعتبر فرصة للقوي-الرأسمالي-، وعليه اإلشكالية المطروحة هل األمن اإلقتصادي هو أمر ال يظبط وال يلجم بلجام التوقع؟ هل هناك العلم يحل كل مشاكل

التسيير أم أن هناك أمر مغفول عنه بحوزتنا؟قارون: اإلحتكار، رأس المال، ......

فرعون: البيئة السياسية. موسى وهارون: إدماج، إستراتيجية التوسع )ضعف لسان موسى

ودعم هارون(

ابراهيم: نظرة الرسالة –رسالة المنظمة-.عيسى: مريم:

يوسف: التمكين، الدليل ذروه في سنبله، التخزينرار-، المالئكة: لهم مهمة، كتابة، حفظة، -انبئهم، إني جاعل-أي قالةة أي رسط الفهم بالمهماورة؟ لكن ال، ربا مش أتجعل-وكأنه

المنظمة-؟ -موضوع التوقع والتنبؤ-البيئة للموظفين-التحفيزات في األجور: الحسنة بعشر أمثالها.

خوفاً وطمعاً: البرقالبالء: شيء من الجوع ونقص في األموال واألنفس والثمرات.