393

17 Resaleye Farsi

Embed Size (px)

DESCRIPTION

Persian treatises

Citation preview

٥ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / مجموعه اين رسالههاي اجمالي معرفي

مجموعه اين رسالههاي اجمالي معرفي

�٦٧٢ �م طـوسي خواجهنصيرالدين cdefgاز علي اميرمؤمنان مناقب بيان در رساله ١ـو ناصري, اخ+ق و محتشمي, اخ+ق و الك+م, و المنطق تجريد و اشارات, شرح صاحبدر آن تـحرير يك دارد, تحرير دو رساله اين ديگر/ فراوان تأليفات و اAشراف, اوصافشده چاپ محتشمي اخ+ق كتاب ضميمه آن ديگر تحرير و مشهد, الهيات دانشكده مجله

/ ٢٢ - ص٩ ميكنيد/ م+حظه را تحرير دو هر مجموعه اين در است/رسـاله اين است/ شارعالنجاة رساله �١٠٤١ �م ميرداماد مرحوم تأليفات از يكي ٢ـصـورت بـه خطي نسخه يك روي از رساله اصل دارد/ سودمند و جالب مقدمهاي فقهيآن دوم چاپ اين و چاپشده, قم علم نور مجله در يكبار آن مقدمه و افستچاپشده,

/ ٤٠ - ص٢٣ است/بـه مـعروف دارد رسـالهاي �١١١١ �م بحاراAنوار كتاب صاحب مجلسي ع+مه ٣ـچـاپ به مكرر گويا و است عربي زبان به رساله اين سلوك, و سير يا و اعتقادات رسالهفـارسي بـه را رساله اين اول بخش �ظاهرا� قميرحمةاbعليه محدث مرحوم است/ رسيدهكيهان مجله در eقب كه ميباشد ترجمه همين مجموعه اين سوم رساله است/ كرده ترجمهدر ديگر دانشمندي قلم به نيز رساله اين بخشدوم ترجمه اخيرا و بود/ شده چاپ انديشه

/ ٥٧ - ص٤١ چاپشد/ مجله همانصـاحب �١٢٠٨ �م قـزويني حسين سيد مرحوم سلوك, و سير و اخ+ق رساله ٤ـبه eقب رساله اين است/ اينمجموعه رساله چهارمين اAحكام, معارج مانند تأليفاتفراوان

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٦

/ ٧٤ - ص٥٩ است/ شده چاپ بار چهار صورت, چهارeقب ارزنده بسيار رساله اين /�١٢١٢ �م بحرالعلوم سيد سلوكمرحوم و سير رساله ٥ـ

/ ١٤٤ - ص٧٥ است/ چاپرسيده به نوبت پنج صورت, پنج بهرساله اين /�١٢٣١ �م كتابقوانين صاحب قمي, تأليفميرزاي دين, اصول رساله ٦ـ

/ ١٩٦ - ص١٤٥ است/ شده چاپ صورت سه به eقبچـاپ علم نور مجله در eقب رساله اين قمي/ ميرزاي تأليف الهي, اراده در رساله ٧ـ

/ ٢١٤ - ص١٩٧ است/ شدهدوره رجال از �يكي رسائل ديوان منشي رضا تأليفميرزا التوحيد, خ+صة رساله ٨ـچاپ انديشه كيهان مجله در نيز و مستقل, صورت به eقب گرانقدر رساله اين بوده�/ قاجار

/ ٢٤٥ - ص٢١٥ است/ شدهدر eقـب رساله اين خوانساري/ محمد سيد تأليف ربا, در حيله حرمت در رساله ٩ـ

/ ٢٥٥ - ص٢٤٧ است/ شده چاپ انديشه كيهان مجلهمـحمدكاظم سيد آقا مرحوم تأليف است مناجاتنامهاي راز� �بستان نامه الهي ١٠ـعـلم نـور مجله در eقب عرفاني, و ادبي رساله اين �م�١٣٣٧/ صاحبعروةالوثقي يزدي

/ ٢٧١ - ص٢٥٧ است/ شده چاپمـحدث rstuvتأليـف مـعصوم چـهارده اجـمالي حـال شـرح در قرةالبـاصرة, ١١ـيك eقب رساله اين ديگر/ تأليفاتفراوان و سفينةالبحار صاحب �١٣٥٩ �م قميرحمةاbعليه

/ ٢٩٨ - ص٢٧٣ است/ شده چاپ مستقل طور به ديگر بار و علم, نور مجله در بارتأليـفات صاحب و �١٣٤٦ �م خوانساري ابوتراب سيد از الخوارق عام قصيده ١٢ـمرحوم آن يادنامه عنوان به eخوانساريقب مرحوم حال شرح ضميمه به قصيده اين فراوان/

/ ٣٠٨ - ص٢٩٩ است, شده چاپايـن الميزان/ گرانقدر تفسير صاحب طباطبائي ع+مه مرحوم از امام علم رساله ١٣ـ

/ ٣٢١ - ص٣٠٩ است/ شده چاپ صورتمكرر چند به eقب رسالهآقا مرحوم شهيد, bتأليفآيةا ,rstuv امامان علم بر تطهير دAلتآيه بيان در رساله ١٤ـايـن غـيره/ و اربعين كتاب صاحب و تبريز جمعه امام طباطبائي, قاضي علي محمد سيداست/ شـده چـاپ مـظفر مـرحـوم امـام علم رساله ترجمه مقدمه در بار يك eقب رساله

/ ٣٣٦ - ص٣٢٣

٧ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / مجموعه اين رسالههاي اجمالي معرفي

تـقي مـحمد شـيخ حـاج عـ+مه تأليـف آن/ سند و ندبه دعاي پيرامون رساله ١٥ـمجله در eقب رساله اين غيره/ و الرجال قاموس كتاب صاحب ـ بركاته دامت ـ شوشتري

/ ٣٤٥ - ص٣٣٧ است/ شده چاپ علم نورصـاحب اصـفهاني, مـحمدرضا شـيخ حـاج مرحوم روضةالغناء رساله ترجمه ١٦ـرساله چند ضميمه نيز و انديشه, كيهان مجله در eقب ترجمه اين /�١٣٦٢ �م وقايةاAذهان

/ ٣٧٠ - ص٣٤٧ است/ شده چاپ موسيقي و غنا موضوع درقـلم بـه است اصـفهان بزرگ علماي از نفر سه حال شرح نجفيه, هديه رساله ١٧ـبراي كه ـ افاداته دامت ـ روضاتي محمدعلي سيد حاج والمسلمين حجةاAس+م حضرت

/ ٣٩٩ - ص٣٧١ است/ شده چاپ مجموعه اين در بار اولين

يدسفة٨فحص

١cdefg طالب أبيى كرمناقبعليبن ذ المقدمةفيى

طوسي نصيرالدين خواجه از˜ / µ 672 ºB—±T«

كوشش بهفاضل محمود

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ١٠

حـاضر كوچك رسالة عربي زبان به طوسي خواجهنصيرالدين بازيافته آثار از يكيكرده كر ذ خواهيدفرمود مشاهده اصل در كه را حديثمعروفي رساله اين در خواجه است/ابـي بـن عـلي حـضرت فـضيلت متقني, دAئل به و نموده تحليل و تجزيه را آن و است

است/ فرموده بازگو cdefgرا طالبمشـهد الهـيات دانشكـده كـتابخانه ٥٦٨ شماره مجموعه ضميمة به موجود, رسالهبن حسن بن bعبدا تحرير صفحه دو در س ١١*١٨ سطري ٢٠ نسخ خط به كه ميباشدبـود نشـده چاپ كنون تا رساله اين چون شده/ نگاشته ٧٦٢ه شعبان نهم در نجار محمد

آقاي كوشش به كه طوسي نصيرالدين خواجه از عليهالس+م> أميرالمؤمنين فضائل فيى <مقالة با رساله اين �١�باشد/ آن از ديگري تحرير است ممكن گرچه دارد, فرق بسيار شده چاپ شمسي ١٣٣٩ سال در دانشپژوه

ميگذرد��١/ گرامي خوانندگان نظر از مقالت آن عين كنون ا و ديدم مناسب را آن انتشار

١١ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / cdefg طالب أبيى بن عليى مناقب ذكر

الرحيم ن الرحمى بسما(

روحه bقدسا نصيرالدين خواجه المحقق, العالم اAمام موAنا ك+م من المقدمة هذهمحمد عن يعقوب, بن عنمحمد باسناده ;cdefg ابيطالب بن مناقبأميرالمؤمنينعليى كر ذ فيىسعد بن عبدالرحمىن عن احمد, بن ابراهيم عن النيسابوري, الحسن بن عليى عن , يحييى بنبن جعفر ابيه hijklعن جعفر بن موسيى الحسن ابيى عن المازني, سلمان بن يحييى عن المكي,كان اذا قال: mnopqانه bا عنرسول cdefgباسناده الباقر بنعليى محمد ابيه cdefgعن الصادق محمدو ابراهيم و نوح هم و اAولين من اربعة منهم نفر ثمانية العرش يمين جلسعن القيامة يومالحسـين و الحسـن و عـليى و مـحمد هـم و ا�Aخـرين مـن اربعة rstuvو موسيى و عيسيى

عليهم/ bصلواتاالذين المذكورون, اAنبياء هم اAولين من الخلق خير ان شك A :JBTñ§A •§Æ« ¤B›واحد لكل فذكر عيسيى و موسيى ايوبو و سليمان و ابراهيم و نوح هم تعاليو bعليهما اثنيىلهـم كـرها ذ التيى المناقب cdefgتلك طالب ابي بن لعلي كر ذ و الفضل, فيى منقبة اعظم منهمكان و ;cdefg عليى حق فيى قال و شكورا/ عبدا كان cdefgانه نوح حق فيى سبحانه فقال باسرها/العباد درجات اع+ى من الشكر درجة ان المقدمة هىذه من الفائدة فحصلت مشكورا, سعيكم¬BŸ ³¯A> تعالي: قوله اذ لب, ذيى عن يخفيى يكاد A فرق المذكورين الشكرين بين و مرتبة,©ñ¼íÇw ¬BÇŸ °> تـعالي: قـوله و تعالي, bلنعما نوح شكر عن اخبار هو و <Gn±ñ{ GkLî㺠Øm§A ©¼ÇµAoÇMA °> :cdefg ابراهيم حق فيى قال cdefgو عليى لسعيى تعالي bشكرا هو <Gn±ñz«

فيى قال و <Go¼†Tv« ² Øo{ ¬BŸ H«±½ ¬±—Bh½ ° nm®§BM ¬±—±½> :cdefg عليى حق فيى قال و < ׻ؗ°

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ١٢

° Hª¼í¯S½En Ø©Y S½En lA °> :cdefg عليى حق فيى قال و <Hª¼Šî Hñ¦« ²B®¼UC °> سليمان: حقو ا�Aخرة/ ملك وا�Aخر الدنيا, ملك اAول اذ عظيم, فرق ايضا الملكين بين و <Go¼LŸ Hñ¦«:cdefg عـلي حـق في وقال <JA Ø°A ³ Ø A kLí§A ©í¯ GoMBæ ²B¯k]° B¯A> :cdefg ايوب حق فيى قالBªµB®½kǵ°> :hijkl هـارون و مـوسيى حق فيى قال و /<Go½oe ° ¹Ø®] A°oLæ BªM ©µAq]°>:cdefg عيسي حق فيى قال و <¥¼Lv§A Ô²B®½kµ B¯A> :cdefg عليى حق فيى قال و <©¼šTvª§A „Ao~§A¸À~§A ¬±ª¼š½ ­½mاA> :cdefg عليى حق فيى قال و /<HÚ¼eS«j B« ¸BŸq§A ° ¸À~§BM 㻯Bæ°A °>به يشهد rstuvفيما اAنبياء من هىؤAء بين المساواة اليى فانظر /<¬±íŸ An ©µ ° ¸BŸq§A ¬±Uƽ °° ¸qí§A ³ ئ¦—> قال: اذ ,mnopq bرسولا عزة و بعزته العزة فيى مماثلته فيى انظر ثم الكتابالعزيز,¬±—Bhǽ> حقهم: فيى سبحانه قال اذ بالم+ئكة, مساواته اليى و�نظر /<­¼®«Æª¦§ ° ³§±wo§H«±½ B®ØMn ­« ”Bh¯ B¯A> cdefg عليى حق فيى قال و /<¬°o«Æ½ B« ¬±¦í–½ ° © ›±— ­« © Mn°> :cdefg عليى حق فيى قال و <©í†½ ¿ ° ©í†½ ±µ °> ذاته: حق فيى قال و <Go½o†ª› Hw±Lî

/<Go¼wA ° Hª¼T½ ° H®¼ñv« ³ØLe »¦î ¨B톧A ¬±ªí†½آله/ و محمد علي bصليا و وحده bالحمد و الس+م جميعا عليهم اAولين مع مثله هىذا

* * *

١٣ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / cdefg طالب أبيى بن عليى مناقب ذكر

رساله اين بر تعليقاتي

استادي رضا نوشته

(1)سـال در رسـاله اين از ديگر تحريري دادهاند تذكر فاضل آقاي جناب كه همانطوركوششجنابآقايدانشپژوه به ديگر, رساله دو و محتشمي, كتاباخ+ق با ١٣٣٩همراهدر جنابآقايمدرسرضوي نيز را آن از تحريريديگر يا ديگر نسخه و است, چاپشده

ص٥٨٦/ دوم چاپ خواجه, آثار و احوال �١�

كردهاند��١/ معرفي خواجه آثار احوالسالهاي در <بايد نوشتهاند: بوده اختيارشان در كه نسخهاي باره در دانشپژوه آقاي

صسيودو/ محتشمي, اخ+ق پيشگفتار �٢�

مـيباشد/ ٧٦٢ مورخ مشهد الهيات دانشكده نسخه و باشد>��٢ شده نوشته ٧٣٥-�٧٣٨�مشـهد نسـخه موجود, نسخ اقدم كه است شده نقل مدرسرضوي آقاي از آنچه بنابراين

ص٤٩/ ,١٧ و ١٦ شماره مشهد, اس+مي معارف و الهيات دانشكده نشرية �٣�

دارد/ توجيه به نياز است��٣

(2)است: آمده مآخذ اين در كردهاند ياد رساله اين آغاز در طوسي خواجه كه حديثي

و نشده كر ذ حديث سند ماخذ اين در ,٣٠٧ در زنده قمي ابراهيم بن علي تفسير ١ـ

ص٦٩٤/ خشتي, سنگي چاپ قمي تفسير �٤�

ا�Aخرين///>��٤/ من اربعة و اAولين من اربعة <حملةالعرشثمانية است: چنين حديث متن

/٥٨٥.٤ و ١٣٢.١ آخوندي چاپ كافي �٥�

/�٥� ٣٢٩ يا ٣٢٨ گذشته در كليني ثقةاAس+م كافي ٢ـ

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ١٤

كـليني بـه آنـها از يكي كه سند دو با ,٣٦٧ گذشته در قولويه ابن الزيارات كامل ٣ـ

ص٣٠٧/ الزيارات, كامل �١�

است��١/ برابر كافي سند با و ميرسد

/٢٥٩.١ قم چاپ الرضا, اخبار عيون �٢�

كافي��٢/ سند از غير سندي با ٣٨١ گذشته در صدوق شيخ الرضا, اخبار عيون ٤ـ

ص٧٣/ سنگي چاپ صدوق, امالي �٣�

است��٣/ آمده اخبارالرضا عيون در كه سندي همان با صدوق شيخ امالي ٥ـماخذ اين در است, آمده قمي تفسير در آنچه با برابر متني با صدوق اعتقاداتشيخ ٦ـ

ص٧٥/ عبدالرحيم چاپ صدوق, اعتقادات �٤�

است��٤/ كرده آن سند صحت به تصريح آن ذيل در مؤلف ولي نشده ياد حديث سندكافي سند با و ميرسد كليني به كه سندي با ٤٦٠ گذشته در طوسي شيخ تهذيب ٧ـ

/٨٥.٦ تهذيب �٥�

است��٥/ برابرهم عيون در كه اين به اشاره با كافي از نقل به ١٠٩١ گذشته در فيضكاشاني وافي ٨ـ

ص٢٣٦/ هشتم, جزء وافي �٦�

است��٦/ آمدهاخبارالرضا عيون و كافي از نقل به ١١٠٤ گذشته در عاملي شيخحر الشيعه وسائل ٩ـ

/٤٤٢.١٠ الشيعه وسائل �٧�

تهذيب��٧/ و صدوق امالي وعـيون و الزيـارات كامل از نقل به ١١١٠ درگذشته مجلسي ع+مه بحاراAنوار ١٠ـ

/٤١ و ٣٥ . ١٠٢ بحاراAنوار �٨�

صدوق��٨/ امالي و اخبارالرضا

/٤٠٦ . ٥ نورالثقلين �٩�

قمي��٩/ ابراهيم بن علي تفسير از نقل به نورالثقلين تفسير ١١ـ

/٣٦٣ . ٣ و ٨٩ . ١ العقول مرآت �١٠�

قمي��١٠/ تفسير در شده ياد متن نزديكبه متني با مجلسي العقولع+مه مرآت ١٢ـ

ص٢٣٦/ هشتم, جزء وافي �١١�

قمي��١١/ تفسير در شده ياد متن نزديكبه متني فيضبا وافي نيز ١٣ـ

١٥ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / cdefg طالب أبيى بن عليى مناقب ذكر

خطي/ نسخه الحج كتاب خليل م+ كافي شرح �١�

قزويني��١/ خليل م+ كافي شرح ١٤ـ

(3)كان القيامة يوم كان <اذا عبارتاست: دو اين از يكي به حديث متن شده ياد مآخذ درمن اربعة <حملةالعرشثمانية ا�Aخرين///> من اربعة و اAولين من اربعة عليعرشالرحمىن

است/ برابر اول عبارت با هم دانشپژوه آقاي نسخه و اAولين///>العرش يمين جلسعن القيامة يوم كان <اذا است: آمده چنين اين مشهد نسخه در ولي

اAولين///>/ من اربعة ثمانية

(4)است, نرفته cdefgباAتر جعفر بن موسيى از روايت سند شده ياد مآخذ از يك هيچ در

است/ شده mnopqرسانده كرم ا رسول cdefgبه جعفر بن موسي از سند رساله اين در وليحديثي cdefgيقول: bعبدا ابي <عن است: بوده روايات قبيل اين به خواجه نظر شايد

/٢٦-٢٧ . الشيعه١ احاديث جامع �٢�

عن فاروه مني سمعته ما :cdefg bعبدا ابي <عن جدي///>��٢ حديث ابي حديث و ابي حديث

مأخذ/ همان �٣�

�٣�</mnopq bا رسول

(5)گويا <Hª¼Šî Hñ¦« ²B®¼UC °> سليمان: حق في قال و است: آمده رساله اين در كه اينآيه: �ره� خواجه مقصود گويا و نيست مجيد قرآن در آيهاي چنين زيرا است, شده قلم سبق

/٣٥ آيه ص, سوره �٤�

است/ بوده �٤�<///ºkíM ­« ke¿ »’L®½ ¿ Hñ¦«»§ Kµ>

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ١٦

(6)مبني <¥¼Lv§A ²B®½kµ B¯A> :cdefg علي حق في قال فرمودهاند: رساله اين در كه اين نيز وپيشاز آيه با كه اين بر سخنع+وه اين و گردد cdefgبر علي به هديناه ضمير كه است اين بر

باشد/ نشده نقل مفسري هيچ از گويا نميسازد, آن بعد جمله و آن

(7)شده سقط مشهد نسخه از گويا كه است آمده هم جمله اين دانشپژوه آقاي نسخه در

ص٥٧٣/ ملحقات, و محتشمي اخ+ق �١�

انفسكم///>��١/ و انفسنا و كرد/// cdefgبرابر مصطفي بنفسبا <و باشد

(8)cdefgو رضا حضرت زيارت فضيلت باره در است آمده رساله اين آغاز در كه حديثييـاد را آن از بـخشي عـليهالرحـمة خواجـه و دارد ذيل و صدر و است هدي ائمه ساير

است/ كرده

(9)ايـن سـند و است كرده روايت كليني يعقوب بن محمد از را حديث طوسي خواجهكليني از كه تهذيب و ميرسد كليني به سندش يك كه الزيارات كامل و كافي در حديث

است: چنين العقول مرآت و وافي و ميكند روايتعـن احـمد بـن ابـراهـيم عـن النـيسابوري, الحسين بن علي عن , يحييى بن محمد

مـوسيى الحسـن أبـي عـن المـازني, سـليمان بن يحييى عن المكي, سعيد بن عبدالرحمىن/cdefg جعفر بن

است: چنين دانشپژوه آقاي نسخة در امابن ابراهيم عن النيسابوري, الحسين عن حسين بن محمد عن و يعقوب, بن محمد عنالحسـن ابـي عن المازني, سليمان بن الحسن عن الملكي, سعيد بن عبدالرحمىن بن احمد

جعفر/// بن موسيى

١٧ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / cdefg طالب أبيى بن عليى مناقب ذكر

است: چنين مشهد نسخه در وعـن النـيسابوري, الحسـن بن علي عن , يحييى بن محمد عن يعقوب, بن محمد عنابـي عن المازني, سلمان بن يحييى عن المكي, سعد بن عبدالرحمىن عن احمد, بن ابراهيمدو و اسقاط بن> <علي و زياد <و> كلمة اول نسخة در بنابراين و جعفر/// بن موسي الحسن<ملكي> به تبديل <مكي> و <بن> به تبديل <عن> و <حسين> به تبديل < <يحييى كلمة جاو سـعد و حسن به سليمان و سعيد و حسين كلمه سه فقط دوم نسخة در ولي شدهاست,

است/ شده تبديل سلماناست كرده اشتباه ناسخ كه ميشود معلوم زيارتشود عكسآن يا اصلنسخه گر ا البته

است/ شده اشتباه چاپ براي بازنويسي در كه آن يا

* * *

متنرسالهقبلبهتحريرديگركهبهضميمه

اخ-قمحتشميچاپشدهاست

دانشپژوه آقاي كوشش به

١٩ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / cdefg طالب أبيى بن عليى مناقب ذكر

cdefg علي اميرالمؤمنين فضائل في مقالة هذه

روحه قدسا( الطوسي والدين الحق نصير ا?عظم الموليى فوائد من

بن ابراهيم ن ع النيسابوري, الحسين ن ع حسين, بن محمد ن ع و يعقوب, بن محمد ن عالحسـن ابي ن ع المازني, سليمان بن الحسين عن الملكي, سعيد بن عبدالرحمىن بن احمدكان <اذا قال: آله و عليه bا صلي bا رسول ن ع بأسناده جده عن ابيه, عن جعفر, بن موسيىاAربعة فاما ا�Aخرين/ من اربعة و لين و Aا من اربعة جل و عز bا عرش ليى ع كان القيامة يوما�Aخرين من هم الذين ربعة Aا و / عيسيى و , موسيى و ابراهيم, و فنوح, لين و Aا من هم الذين

والحسين>/ والحسن, , لي ع و د, محمخـ+ئق بهترين اولينان از شكي, بيهيچ اصل, اين بر قياس و مقدمه, اين بنابر پسسليمان و ابراهيم و نوح مرسلبوذهاند: ششپيغمبر بهترين, پيغمبران از و بوذهاند, پيغمبراناميرالمؤمنين و است, كرده ياد را ايشان قرآن در تعالي حق كه عيسيى و موسيى و ايوب وÒ¬BÇ ÒŸ Ò°> گـفت: را علي ,<Gn±Ôñ{ GkÖL Òî Ò¬BŸ ³Ø ßA> گفت: را نوح كرده: برابر ايشان با را عليn ÖmÚ®§BM Ò¬±Ô—±Ô½> گفت: را علي ,< ׻ؗ Ò° ºmاA Ò©¼ ßµA ÒoÖM ßA Ò°> گفت: را ابراهيم <Gn±Ôñ Öz Ò« Ö©ÔñÔ¼ Öí Òwگفت: را علي ,<Hª¼ßŠÒî HñÖ¦Ô« Ô²B Ò®Ö¼ÒUC °> گفت: را سليمان ;<Go¼†ÒT Öv Ô« Ô² Ûo Ò{ Ò¬BÒŸ H« Ö±Ò½ Ò¬±Ô—BhÒ½ Ò°را عـلي ,<GoßMBæ Ô²B Ò¯ Ök Ò] Ò° B Ú¯ßA> گـفت: را ايوب ;<Go¼LŸ HñÖ¦Ô« Ò° Hª¼íÒ¯ ÒSÖ½ ÒEn Ú©Y ÒSÖ½ ÒE Òn Al ßA Ò°>B תԵB ×®Ö½ Òk Òµ Ò°> پ] ٨] گفت: را هارون و موسيى ;<Go½oÒe ° Ó¹ Ø® Ò] A°oÒL Òæ BªßM © ÔµA Òq Ò] Ò°> گفت:را عـيسي ;<Gn±Ô–ÒŸ B Ú«ßA Ò° Go ߟ B{ B Ú«ßA Ò¥ ß¼L Úv§A Ô²B Ò®Ö½ Òk Òµ B Ú¯ßA> گفت: را علي < Ò©¼ßš ÒT Öv Ôª§A „Ao Ù~§A

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٢٠

Ò¬±ÔUÆÔ½ Ò° Ò¸ ×±¦ Ú~§A Ò¬± Ôª¼ ßš Ô½> گفت: عليرا ,<Hؼ Òe ÔS Ö« Ôj B Ò« ß ×±ÒŸ Úq§A ° ß ±¦ Ú~§B ßM»ß B Öæ Ö°ÒA Ò°> گفت:برابر مصطفيى و خود با عزت به و كرد cdefgبرابر مصطفيى نفسبا به و /< Ò¬± Ôí ߟ A Òn Ö© Ôµ ° Ò¸ ×±ÒŸ Úq§Aبرابر م+ئكه با خوف به و ;<©ñv–¯A ° B®v–¯A °> < Ò­ ß¼® ß«Æ ÔªÖ¦ß§ Ò° ß³ ߧ± Ôw Òoߧ Ò° Ô¸ Úq ßí§A ß& Ò°> كرد:B Ú¯ßA> گفت: را علي ,< Ò¬° Ôo Ò«ÆÔ½ B Ò« Ò¬±Ô¦íÖ– Ò½ Ò° Ö©´ß› Ö± Ò— Ö­ ß« © Ô ÚM Òn Ò¬±Ô—B ×hÒ½> گفت: را ايشان كرد,,< Ô© ÒíÖ† Ô½ ׿ Ò° Ô© ßíÖ† Ô½ Ò± Ôµ Ò°> گفت: را خود تعاليى حق و ,<Go½ ßoÒ† Öª Ò› Hw±ÔLÒî H« Ö±Ò½ B®ÙM Òn Ö­ ß« Ô”BhÒ¯

/<Go¼ ßwÒA Ò° Hª¼ßTÒ½ Ò° H®¼ ßñ Övß« ß³ ÙL Ôe ×»Ò¦î Ò BíÚ†§A Ò¬± Ôª ßíÖ† Ô½ Ò°> گفت: را عليصحابه از و صحابه, بهترين امت از و بودند, محمد امت خ+يق بهترين آخرينان از ودر گردد تقديم و فضيلت مستحق بدان كسي كه خصال از خصلتي هر كه آن علي; بهتريننامحصور او فضائل cdefgدر پيغمبر اقوال كه آن با مجتمع; علي در و بود, متفرق صحابه همةسيم پيغمبر, با قرابت درجة دوم ايمان, در است سبقت درجة اول فضل, درجات از و است/معرفت به علم درجة پنجم حرام, و ح+ل به علم چهارم تعالي, خداي كتاب به علم درجةدرجة نهم ورع, درجة هشتم خداي, راه در انفاق درجة هفتم مجاهدان, درجة ششم احكام,

برتر ديگران از زهد و جهاد, و علم, و سابقه, اثر در علي كه مينويسد السبيل نهج پايان در عباد بن صاحب �١�ص�٢٠/ تهراني �نسخة است/

حلم��١/ درجة دهم زهد,و ابوذر, و عمار, و الحارث, بن پسزيد اولأميرالمؤمنينعليبوذ, ايمان, در سابق اماو طلحه, و عثمان, و ابوبكر و اAرت, بن خباب و زيد, بن سعيد و مسعود, بن ر] ٩]bعبداو ثابت, بن زيد و ب+ل, و صهيب, ايشان پس عمر; و عبدالرحمىن, و سعيد, و سعد, و زبير,

/< ß©¼ ßíÚ®§A ßRBÚ® Ò] »ß— Ò¬±ÔM ØoÒš ÔªÖ§A Òðßç° ÔA Ò¬±Ôš ßMB Úv§A Ò¬±Ôš ßMB Úv§A Ò°> تمسككنند: آيت بذينعقيل, و حمزه, و را, طالب ابي بن جعفر و بوذ, را علي اميرالمؤمنين قرابت, درجة اما وبرادرشابوسفيان/ و الحارث, بن عبيدة و عباس, بن bعبدا و عباس, و حسين, و حسن, وديگـر: و ;< ×»M ÖoÇ Ôš§A »Ç ß— ¸ Új± Òª§A ×Ø¿ßA GoÖ]ÒA ß³ Ö¼ Ò¦ Òî Ö©ÔñÔ§ÒF ÖwÒE ׿ Ö¥ Ô›> كنند: تمسك آيت بذين و

/< ×»M ÖoÔš§A º ßmߧ Ò° ߤ Ô±w Úo¦ß§ Ò° Ô³ Òv Ôª Ôi ß& ج ßB Ò— ྠÖã» Ò{ Ö­ ß« Ö©ÔT Öª ß® Ò“ BªÚ¯ÒE A± ÔªÒ¦ ÖîA Ò°>بن bعبدا و] بن[عفان, عثمان و بوذ, را أميرالمؤمنينعلي كتابخداي, به علم درجة وكنند: تمسك آيت بذين اAشعري/ موسيى ابو و ,bعبدا بن زيد و ثابت, بن زيد و مسعود,ديگر: و < ß³U Ò°ÀßU Ú™ Òe Ô³ Ò ± Ô¦T Ò½> كه: آيت بذين و ,<¬ Ô±ªÒ¦ ÖíÒU ׿ Ö©ÔT Ö® ÔŸ Ö¬ ßA ßoÖŸ Ùm§A Ò¥ ÖµÒA A Ô±¦Òà ÖwB Ò—>

٢١ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / cdefg طالب أبيى بن عليى مناقب ذكر

/< Ô³ Ò ± Ô† ßL Ö® ÒT Öv Ò½ Ò­Ö½ ßm Ú§A Ô³ Òª ߦ Òí Ò§>معاذبن و مسعود, بن bعبدا و بوذ, را علي أميرالمؤمنين حرام, و ح+ل به علم درجة وكنند: تمسك آيت بذين و اليماني, حذيفةبن و ,bعبدا جابربن و سلمان, و عمر, و جبل,Ö¥ÒM> ديگر: و /< ßJBÒLÖ§ ÒÑ Ö¿A A±Ô§°ÔA ÔoÚŸ Òm ÒT Ò½ B תگßA Ò¬ Ô±ªÒ¦ ÖíÒ½ ׿ Ò­½ ßmÚ§A° Ò¬ Ô±ªÒ¦ ÖíÒ½ Ò­Ö½ ßm Ú§A º ß±ÒT ÖvÒ½ Ö¥ Òµ Ö¥ Ô›>و ,< Ò¬± ԪߧB ÒíÇ Ö§A Ú¿ßA B Ò Ô¦ ßš Öí Ò½ B ׫ Ò°> ديگر: و ,< Ò©Ö¦íÖ§A A±ÔU Ö°ÔA Ò­½ ßmÚ§A ßn° Ôk Ôæ »— ÕRBҮؼÒM ÕRB½C Ò±Ôµ©ÔñÖ®Ç ß« A±Ô® Ò«C Ò­½ ßmÚ§A Ô&A ßé Ò— ÖoÒ½> ديگر: و پ] ٩] < Ô¾B תҦ ÔíÖ§A ² ßjBL ßî Ö­ ß« Ò&A ×» Òz ÖhÒ½ BªØ¯áA> ديگر:

/< àRB Ò] ÒnÒj Ò©Ö¦ ßíÖ§A A±ÔU°ÔA Ò­ â½mÚ§A°ابوبكر, و بنمسعود, bعبدا و بوذ, را أميرالمؤمنينعلي احكام, معرفت به علم درجة وठÖk Òî A Ò°Òl ß³ ßM Ô©ÔñÖdÒ½> تمسككنند: آيت بذين و اشعري, ابوموسيى و جبل, بن معاذ و عمر, وو ,< ÔnB ÒL Öe ÒÑ Ö¿A Ò° Ò¬±Û¼ ß B ØM Úo§A° A° ÔjB ×µ Ò­½mڦߧ A± ÔªÒ¦ ÖwÒA Ò­ ß½mاA Ò¬±Û¼LÒ®§A B Ò ßM Ô©ÔñÖdÒ½> ديگر: و /< Ö©ÔñÖ® ß«

/< Ô&A Ò¤ ÒqÖ¯ÒE BªßM Ö© Ô Ò® Ö¼ ÒM Ö©ÔñÖeA ߬ÒA> ديگر:و الحارث, بن عبيدة و جعفر, و عقيل, و بوذ, را علي أميرالمؤمنين مجاهدان, درجة وبن البراء و وقاص, ابي بن سعد و مسلمه, بن محمد و انصاري, ابودجانة و طلحه, و زبير,Ò° Ö© Ô Òv Ô– Ö ÒA Ò­¼ ß® ß« ÖÆ Ôª§A Ò­ ß« ׺ ÒoÒT Ö{A Ò&A Ú¬ ßA> تمسككنند: آيت بذين و معاذ, بن سعد و عازب,º±ÒTÇ Öv Ò½ ׿> ديگـر: و ,< Ò¬±Ô¦ÒT Öš Ô½ Ò° Ò¬±Ô¦ÔT Öš Ò¼ Ò— &A ߥ¼ßL Òw »— Ò¬±Ô¦ßUB Òš Ô½ Ò¹ Ú® Ò\§A Ô© Ô Ò§ Ú¬ÒB ßM Ö© Ô Ò§A Ò± Ö«ÒAÔ&A Ò¥ Ú‚Ò—> ديگر: و ,< ß&A ߥ¼ßL Òw »ß— Ò¬° Ôk ßµB\ Ôª§A Ò° ßn Òo Ú‚§A »§°ÔA ÔoÖ¼ Ò“ ­¼ß® ß«Æ Ôª§A Ò­ ß« Ò¬° Ôk ßîBš§A

/<Hª¼ßŠÒî Go]ÒA Ò­½ ßk ßîB Òš§A ×»¦ Òî Ò­½ ßk ßµB Ò\ Ôª§Aو بنعوف, عبدالرحمىن و بوذ, را علي أميرالمؤمنين تعالي, خداي راه در انفاق درجة وÔ© ÔŸ Òk ÒeÒA Ò» ßU ÖFÒ½ Ö¬ÒA ߥÖL Ò› Ö­ ß« Ö©ÔŸ B Ò® Ö› Òp Òn B Úª ß« A±Ôš ß– Ö¯A Ò°> تمسككنند: آيت بذين و عثمان/ و ابوبكر,ديگر: /<Ó¸o¼ßX ÒŸ H—B Òí ÖƒÒA Ô³ Ò§ Ô³ Ò– ßîB‚Ô¼ Ò— H®vÒe Hƒ ÖoÒ› Ò&A Ôç ßoÖš Ô½ º ßmÚ§A Al Ö­ Ò«> ديگر: و ,< ÔR± Òª§A­î Ô¥ ÒhÖLÒ½ BªÚ¯ ßB Ò— Ö¥ ÒhÖLÒ½ Ö­ Ò« Ò° Ô¥ ÒhÖLÒ½ Ö­ Ò« Ö©ÔñÖ® ߪҗ &A ߥ¼ßL Òw »ß— A±Ôš ß– Ö®ÔT ߧ Ò¬ Ö± Òî ÖkÔU ß¾¿ ÔÆ×µ Ö©ÔT Ö A B ×µ>

/< ß³ ßv Ö– Òو عمر, و ابوبكر و مسعود, بن bعبدا و بوذ, ر] ١٠] را علي أميرالمؤمنين ورع, درجة وÒcÒ¦Ö—ÒA Ök Ò›> كنند: تمسك آيت بذين و عمر, بن bعبدا و عمار, و مقداد, و سلمان, و ابوذر,ÕéÖ¼Ç ÒM ׿ Ò° Õ¸nB\ßU Ö© ß ¼ ß Ö¦ ÔU¿ Õ¤B Ò] ßn> ديگر: و ,< Ò¬±ÔY ßnA Ò±§A Ô© Ôµ Òðßà ҧ° ÔA ـ قوله اليى - Ò¬±Ô® ß« ÖÆ Ôª§A

/< ß&AoÖŸ ßl Ö­ Òîسلمان, و ابوذر, و مظعون, بن عثمان و عمر, و بوذ, را علي أميرالمؤمنين زهد, درجة و

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٢٢

ß¾Bª Úv§A Ò­ ß« Ô²B ×®Ö§ ÒqÖ¯ÒA à¾BªÒŸ B Ò¼Ö¯ Ûk§A ß ±Ò¼ Òd§A Ô¥ÒX Ò« B ÒªÚ¯ßA> آيتكنند: تمسكبذين و وعمار/ مقداد, وÒ° ÕK ßí Ò§ B Ò¼¯ Ûk§A Ô¸ ×±¼ Òd§A BªÚ¯ÒA> ديگر: و ,< Ô B Òí¯ ÒÑ Ö¿A Ò° ÔtBÚ®§A Ô¥ÔŸ F½ B ت ß« ßç ÖnÒÑ Ö¿A ÔRBLÒ¯ ß³ ßM Ò…Ò¦ ÒT ÖiB Ò—Ô¸±¼dÇÖ§A Ô©ÔñÚ¯ ÚoÔ’ÒUÀÒ—> ديگر: و ,< ßj¿°ÒÑ Ö¿A Ò° ߤA± Ö« ÒÑ¿ÖA »— ÕoÔYB ÒñÒU ° Ö©ÔñÒ®Ö¼ÒM Õo ÔiB Ò– ÒU ° Õ¹ Ò® Ö½ ßp Ò° Õ± Ö Ò§

است/ نيامده شمار به جا اين باشد حلم كه درجه دهمين �١�

/�١�< Ôn° ÔoÒ’Ö§A ß&B ßM ©ÔñÚ¯ Úo’Ô½ ׿ Ò° B ×¼¯ Ûk§Aو بوذ, المؤمنين افضل بوذ, جمع او در بوذ كنده پرا همه در كه درجات اين كه پسهربـا فـضائل هـمة در أميرالمـؤمنين و بوذ, أميرالمؤمنين كه اوليتر بوذ افضلالمؤمنين چونپس شريكاند, او با فضيلت دو يا يكفضيلت در يك هر ايشان و شريكاست, صحابه

بوذ/ صحابه بهترين عليعلي بيان در روانست خضر زAل عـلي بـيان در Aلست ناطقه زبان

/­½oµB†§A ³UoTî ° k تd« ×»¦î &A ×»Ø¦æ ° ­¼ª§Bí§A ØJn&kªd§A°

ºjBTwA Bƒn

* * *

٢مقدمةشارعالنجاة

عليه رحمةا( ميرداماد از

ق ه ١٠٤١ متوفاي

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٢٤

پيشگفتار

العبادات> ابواب فيى النجاة <شارع رساله ميرداماد, مرحوم ارزنده بسيار آثار از يكيآن طهارت كتاب از بخشي فقط و ناقصمانده متأسفانه كه فارسي, فقهي رساله اين است/چاپ طرزيمطلوب به دارد جا كه است جالبي نكات و تحقيقي مطالب شامل شده, نوشته

گيرد/ قرار فض+ء اختيار در و شدهآقـاي حـضرت مـدرسه در خوانسـار شهر در روزي چند كه گذشته سال تابستانرا آن ميتوان كه � رساله اين مقدمه كه داد دست توفيق اين بودم, توفيقاته دامت ابنالرضاكه همانطور سازم/ چاپ آماده و تصحيح و استنساخ را حسابآورد� به گانه جدا رسالهاي

بخشاست: سه شامل مقدمه اين كرد خواهيد م+حظهگيرد/ قرار درسي متن ميتواند كه مختصر عقائد اصول يكدوره ١ـ

تقليد/ مرجع شرائط و تقليد مورد در تحقيقي مطالبي ٢ـاز ميتوانـد اينكه نظر از هم قسمت اين كه نماز, پيرامون حديث چهارده ترجمه ٣ـ

است/ جالب باشد دوره آن متن ترجمههايگردد/ نصيب پرارج رسالة اين بقيه چاپ و تصحيح توفيق آينده در است اميد

ºjBTwA Bƒn

* * *

٢٥ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / النجاة شارع مقدمة

الرحيم الرحمن بسما(

جهات و وجهه لبهاء ينبغيى كما الحامدين حمد فوق تاما حمدا العالمين, رب bالحمدخـير عـلي المخلصين عباده و المقربين م+ئكته من و منه الص+ة و ج+له, كبرياء و عزهاوصـيائه و للـعالمين, رحـمة المـبتعث مـحمد النبيين خاتم صفوالمرسلين, و الشارعين

آله/ و حامته و عترته و بيته اهل من القديسين المعصومين

فيى له bختما الحسينيى الداماد محمدباقر رحمته, الي وافقرهم bا خلق احوج بعد, اماميگويد: بالخير نشأتيه

تـعاليى bا كـثرهم اخـروي اصحاب و معنوي, اوAد و ايماني, اخ+ء و ديني اخوانو سبحانه bا حفه اصفهاني استنبولي تبريزي حلبي محمدرضا متدين موفق مؤمن و عموما,كه گذرانيدند اندازه از اقتراح, و تلمس و الحاح و التماس خصوصا, فضله و بعنايته تعاليىآنها احكام به عمل را مكلفين كه ابوابعبادات مسائل در من رؤوسفتاواي و اقوال, متونلغت به است, باطل اشتغال آن, بدون و عبادتفاسد آن, بي و متحتم, واجب و فرضمتعين

پذيرد/ تحرير صورت باشد بوده عامةاAنام افهام اندازة مناسب كه عبارتي به فارسينيافته, انجاح از محيذي را متلمسعزيزان و اجابت, از محيصي را ايشان التماس وغرائبفروع بر مشتمله صحيفة العظيم, اAجر بذلكعنده احتسابا و الكريم bا لوجه ابتغاءbومـنا نـاميد, ش العـبادات> ابـواب فـيى النجاة <شارع نموده, ترتيب مسائل, نوادر والعصمة/ و التأييد منه و اAعتصام و الثقة به و اAيزاع, و التوفيق و اAستيزاع و اAستيفاق

بود: خواهد تختمه كتابو پنج و تقدمه مرتببر المنان, انشاءاbالعزيز صحيفه اين و

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٢٦

الص+ة/ و الطهارة كتاب [١ـ]

الخمس/ و الزكاة كتاب [٢ـ]

واAعتكاف/ الصيام كتاب [٣ـ]

المزار/ و الحج كتاب [٤ـ]

المنكر/ عن النهيى و بالمعروف واAمر الجهاد كتاب [٥ـ]

است: اصل سه آن در و تقدمه

اول اصلو تـيمم, و غسـل و وضوء از قبل و نماز از قبل كه است عيني واجب مكلف, هر بردين اصول كه معاد و معارفمبدأ به يقيني علم عباداتشرعيه, از عبادتي هر از قبل بالجملهصـحت شرط يقيني, علم اين حصول و نمايد, تحصيل يقين, مفيد برهان و دليل به استتقليد و نميكند تكليف اسقاط و نيست صحيح آن بي عبادتي هيچ و است عبادات جميعو اسـرار تـحقيق و شـبهات, و شكـوك حل بر قدرت اما و نيست, كافي آن در غير قولنيست/ صحتعبادت شرط و است, كفائي واجب بلكه نيست, واجبعيني مشك+ت,

برهان و دليل از حاصل يقيني معرفت به كه است آن از عبارت معاد, و مبدأ معارف وجـميع صانع و عالم كل خالق و بالذات واجبالوجود و بحق, موجود تعالي, bا كه بداندمقدس جانب از غير عبادت, مستحق و بحق معبود و است, ممكنات ذرات موجد و اشياءكه تنزيهيه تقديسية صفات و ثبوتيه, كمال صفات كه تمجيديه حقيقة صفات و نيست, اومـراتب اعـلي بر او, حق كامل واجب ذات مرتبه نفس را همه است, سلبيه كمال صفات

است/ مستجمع كمال, و تماميتكملوجوه ا و اتم استبر عالم اشياء, بهجميع تعالي bا استكه آن تمجيديه, صفات وزياده و يكطريق بر اشياء وجود حال در و اشياء عدم حال در اشياء جميع به او تام علم و

نميپذيرد/ نقصان وو اراده سبيل بر اشياء جميع بر او وجوبية كاملة قدرت استو ممكناتقادر جميع بر واخـتيار و اراده تـابع او اخـتيار كـه است, او حـقيقي مـختار و مـريد و است, اخــتيار

نيست/ ديگريمبصرات جميع به است بصير سامعه, حاسة بيآلت مسموعات, جميع به است سميع و

٢٧ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / النجاة شارع مقدمة

باصره/ قوة بيادواتحياتهر و روححيواني, و م+بستحياتجسماني مشابهتو استبي قيوم و حي و

است/ او فيضصنع از عقلي و حسي حيات صاحبعض+ت/ و اعصاب و لهات و لهجه ادوات بي است متكلم واست/ نفساAمر و واقع مطابق و صدق و حق او ك+م و

جميع محضاستاز حق بالفعل, و است, ابدي باقي دائم و است, ازليسرمدي قديم ويك حـقيت مـحوضت به است مستجمع بالفعل را كمال صفات حيثيات, جميع و جهاتجميع من آن كه جامعه حيثيت همين به و است ذاتي حيثيتوجوب آن كه جامعه, حيثيت

التمام/ فوق و است تام والجهات الوجوهجـهت هـيچ از كه حقيقيه حقه وحدث به است يكي كه است آن تقديسيه صفات وو جسم و ضد, و ند و كفو و نظير و شبيه و مثل از است منزه و مقدس ندارد, انباز شريكومركب و نيست, مقداري اجزاء به منقسم و عرضنيست و نيست جوهر و نيست, جسماني

ذهنيه/ محمولة اجزاء خواه و متباينه معنوية اجزاء خواه نيست, ماهيت اجزاء ازالذاتو كثرتمع الذاتو كثرتقبل متقدساستاز از صمديتمطلقة و احديتحقه

الذات/ بعد كثرتاست/ زمان و مكان خالق بلكه نيست, زماني و مكاني و

امتدادات/ و ابعاد و جهات و حدود از است متعاظم متعالي وآخرت/ در نه و دنيا در نه كند او ك ادرا باصره, قوة و شود مرئي كه است محال و

هيچ و شود مرتسم اذهان از ذهني هيچ در او متقدسة حقيقت كه نيست ذاتي ممكن وذات كنه ك ادرا به را متخيله و عاقله و سافله و عاليه مشاعر از مشعري مداركو از مدركي

باشد/ بوده راهي او, كبرياي كمال مرتبه تصور و نفسماهيت دريافت ومرتبة عين بلكه نيست, ذات بر زايد او احديت جناب در حقيقيه, صفات و وجوه و

است/ متعالي حق, صرفوجود وراء ماهيتي از واجب حقيقت و است ذاتو متقدس الجهات, جميع من تبدل و تغير و تعاقب و تدريج و بالقوه ما شوائب از و

است/ متعززكند, حلول چيزي در و شود, متصل يا متحد موجودات از موجدي با كه است محال وامكان و كند, حلول او در چيزي كه است محال نيز و باشد, قائم محلي يا موضوعي به و

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٢٨

قدوسش, تام حق ذات بر التعاقب علي متجدده عوارض و باشد, حوادث محل كه نداردكبيرا/ علوا ذلككله تعاليعن شود/ متوارد

ايجابيه خواه را حسني اسماء جملة ذات, حسبمرتبة به بالذات واجب نفسحقيقتحيثيات/ تكثر و جهات بيتغاير است, مستحق سلبيه خواه و

اجـزاء, جـميع بـه و است تـعالي bا فـعل امكان, عالم جملگي و وجود كل نظام واست/ حادث

اbتعاليموجود و نيست انباز و شريك الهي جناب با سرمديتوجود در چيز هيچ وبـه صـريح عدم از بعد عالم كل پس نبود, موجود او غير ديگر چيزي و سرمديت در بود

شد/ حادث دهر در اbتعالي, قدرت و حكمت و اراده و عنايتمصلحتعالم موافق و وجود, نظام خير آنچيز آنكه به الهيمحيطبود علم كه چيز هرهيچ و كرد, آن ايجاد رحمتواسعه, و عنايتجامعه به قدرتوجوبي, و ربوبي ارادة است,ذاتي حسن و خيريت جهت نفسه حد في چه هر نكرد/ ترك وجود, نظام خيرات از چيزو افضل شد, Aيزالي و يزلي لم رحمت و قدرت مخلوق ازلي, واختيار اراده مختار داشت,و مـهمل و ضـايع ماده, هيچ استعداد و ماهيتي هيچ استحقاق حق و ممكنه, وجوه كمل ا

نماند/ معطل و متروكو لطف و حكمت, و عدل رعايت و است, متفضل جواد و عدل, حكيم عالم, خالقاز واجب به اخ+ل و قبيح به اتيان و است, ممتنعالتخلف عنايتش واز واجب, او بر رحمت

نيست/ ممكن او جناب

* * *

دارد: معني دو حكمتمعلومات افضل كه را خود ذات كنه اbتعالي و معلومات, افضل به علوم افضل يكي:عـلم اين را كس هيچ او جز و ميداند, است, علوم افضل كه خود كامل تام علم به است

نيست/ حاصلو مصلحت و غايت و فايده بر منطوي و متقن و محكم مختار, فاعل فعل آنكه دوم:مصالح و فوائد و غايات و اتقان و كاحكام ادرا در مراجيحعق+ عقول و باشد بوده منفعت

٢٩ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / النجاة شارع مقدمة

آن بـر علياAط+ق فعال افاعيل از فعلي هر مطاوي كه بركات, و خيرات تدبر و منافع, ومانده/ مدهوش و متفكر و مبهوت و متحير است, مشتمل و منطوي

سلطانه/ جل الذات واجب قيوم Aا نيست معني دو هر به پسحكيممتعلق عالم خيرات است/ الهي قدر و قضاء به يافته, وجود امكان عالم در چه هر وخيراتكثيره لوازم كه حيثيت آن از بالعرض, شرور و است, بالذاتشده قضاء داخل و اراده

است/ جليله مصالح وتكليف كه است واجب الهي عدالت و عنايت و رحمت و فضل و حكمت و لطف در وجميله, افعال و حسنات به اتيان اضطرار, و رويجبر از نه خود اختيار و اراده به كند بندگانو امر مناط اعمال, و افعال ذاتي قبح و حسن و نمايند, قبيحه افعال و سيئات از اجتناب و

است/ الهي نهيطريق به كرده, شارعين و مرسلين ارسال و سفراء و انبياء انبعاث كه است واجب وقوانين و نمايد, تنزيل ايشان بر كتبسماوي القدس, روح و توسيطم+ئكه به الهام, و وحيحسنه افعال مجازات و وعيد و وعده و كند, عبادتوضع و وظائفطاعت سنتو و شرع,

نگذارد/ مهمل سيئه, اعمال وامام كه باشد بوده منصوب اbتعالي جانب از خليفه و وصي را نبي كه است واجب و

باشد/ سنت حافظ و امتباشند/ بوده مفطوم ازخطأ و معصوم خطايا از انبياء و ائمه كه است واجب و

و اديان, اتم و افضل او دين و است مرسلين كرم ا و انبياء mnopqخاتم محمد ما پيغمبر وقولي معجزه و درخشان, عقلي نور و الهي, كريم ك+م و سماوي, مبين كتاب او بر منزل قرآن

است/ برهان و دليل الهيه, كتب و صحفسماويه جميع بر و بقيالزمان, ما باقيبعد و حياتاخروي, و دنيوي موت امر استدر داده خبر آن از خاتماAنبياء چه هر والسن علي الهي مواعيد جميع و آخرت, نشأة در روحاني و جسماني معاد دنيوي, موت ازمحض مطابق و صدق و حق همه به, نطق mnopqو محمد النبيى به جاء ما كل وبالجملة انبيائه,

است/ واقعـ ايشانند المحشر, يوم شفعاء و ,bا دين حفظة و ,bرسولا اوصياء كه اثنيعشر ائمة وقائم اAمة هذه مهدي آخرهم cdefgو طالب ابي ابن علي أميرالمؤمنين الناطق bا كتاب اولهماحكام حافظ و وحي اسرار خازن و مفطوم و معصوم همه ـ فرجه البيتعجلاbتعالي اهل

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٣٠

اجمعين/ عليهم و صلياbعليه الشفاعة[ميباشند] مطاعمرجو و مفترضالطاعة امام و دينو روحـاني, و جسـماني مـعاد حقيت تصديق بي و ايشان, به اهتداء و اقتداء بي ومثوبت و عقلي, و حسي آAم لذاتو و عقاب, ثوابو و ارواح, و شقاوتاجساد سعادتواست خيالي بهجت, و جنت آرزوي و نجات و فوز اميد مجرده, نفوس و ابدان عقوبت و

بيهوده/ است طمعي و محالمن معرفتآن و واجبعيني, تحصيلآن كه معاد, و معارفمبدأ از مقدار استآن اينكافي آن در مجتهدين, و علماء كساز هيچ تقليد و عباداتاست, انعقاد شرط اليقين, سبيل

نيست/ جايز وما و اجوبه و اسئله تحرير و ادله, مقدماتو تقرير و براهين, و اصول تحقيقساير اما واسـ+م, اقـطار از قـطري هر در كه است كافي عيني, نه است كفائي واجب بذلك, يتعلقاز دين بيضة حراست بر قادر و امهات, و اصول به عارف كه باشد بوده ماهر و حكيميعالمچنين شخصي وجود قصر, مسافت هر در كه گفتهاند بعضي و باشد شبهات و شكوك شر

است/ واجباتمام ضامن و است/ اعلي ربوبياتعلم شطر معارفاست, اين بيان متكفل كه علمي والفصل عليالقول شبهه مادة حسم شكو عقدة حل و التحقيق, حق سبيل علي آنها حقائقكتاب و تقديسات كتاب و اAيمان تقويم كتاب مثل است من مصنفات الطريق, سواء من

العظيم/ الفضل ذو bوا يشاء من يؤتيه bا ذلكفضل حقاليقين, قبسات

دوم اصلbعندا من منصوب معصوم امام كه اصل, امام غيبت زمان در شرعيه قوانين به مكلف

مجتهد/ مقلد و مجتهد در است منحصر باشد,و نمايد عمل خود ظن به نموده, اجتهاد مسائل, جميع در كه است آن مجتهد فرضبالفعل كه است آن مجتهد بلكه ندارد, صحت صورت اجتهاد در تجزي كه است آن اصحو تـفصيليه, ادلة از فـروع, جميع استنباط حالت و مسائل, كل در اجتهاد بر اقتدار ملكهتـحصيل است, كـلي اجـتهاد مـادة كـه علومي و باشد بوده حاصل را او اصليه, مدارك

باشد/ كردهكـه كـل, مـجتهد از را مسـائل احكام و دين فروع جميع كه است آن مقلد فرض و

٣١ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / النجاة شارع مقدمة

همه كه مترتبه وسائط به يا يكواسطه به يا استبيواسطه فتويى و اجتهاد شرائط مستجمعايقاعات و عقود معام+تو عباداتو در نموده, اخذ باشند, صفتعدالتموصوفبوده به

كند/ عمل او قول و مجتهد مظنون به جنايات, و حدود ومقرر نيستو جايز مرده مجتهد قول به عمل چه باشد, زنده مجتهد آن شرطاستكه وbرضوانا� اماميه مجتهدين و علماء نزد اينمسأله و ماتقوله> المجتهد مات <اذا استكهواجب مـجتهد حـيات اشـتراط مـنكر عصر, هيچ در و نيست خ+ف محل عليهم� تعاليمخالف بالجمله و كردهاند اتفاق آن بر نيز جمهور علماء كثر ا و است نبوده معروف اAتباع,

عامه/ علماء مجاهيل از بعضي Aا نيست مسأله اين دركه صورتي در و است, جايز مجتهد بر خطا ظنيات, در چون كه است آن مقام سر ونفس به قائم راجح اعتقاد از است عبارت كه او ظن و مأجور, و مثاب نيز باشد بوده مخطيحقيقتشانقطاع كه موتجمساني و است, واجباAتباع و به معمول مجتهدعلياAط+ق,انكشاف و حقيتحق ميقاتظهور ملكوت, عالم به رجوع و بدن عالم استاز نفسمجردهموافق نفساو, به است قائم نشأة اين در كه مجتهد ظن كه بود پستواند است, باطل بط+ننفسمجتهد به قائم پساعتقاد منكشفشود, آنظن خطأ موت, از بعد و باشد صوابنبودهنيست, معقول حيات, زمان طريق به اعتقاد آن بقاء استصحاب و نماند, باقي است, متبع كهمبين و مقرر خود مقام در چنانچه است, معتبر خود حال بر موضوع بقاء استصحاب, در چهاينجهت از و بصيرتياست, بي كردن, مقايسه حيات, حال به پسحالموترا است/ شدهمتمهر, غير نظر از و دقيق, لطيفو نكته, اين و است او ظن اتباع موتوجوب مجتهد, موت

است/ محجوب و مستوربوده او مقلد و اعلم تابع كه مقلد واجباستبر باشد, متعدد عصري در مجتهد چون ومتساوي نيز ورع در گر ا و است, Aزم اورع تقليد باشند, بوده متساوي علم در گر ا و باشد,

مختارند/ كنند, اختيار كه ايشان از كدام هر تقليد در مقلدين, باشند, بودهواجب حكمت, و لطف و رحمت و عنايت مقتضاي به همچنانكه كه است آن حق والهي, عنايت به كه است واجب همچنين نگذارد, خالي مجتهد از را عصر اbتعالي كه استتحقيق حيز و نباشد, مقلدين مفقود باشد, بوده عصر مجتهدين اورع يا اعلم كه مجتهدي

است/ اصول علم مسأله, اينحاصلاست: امر سه يكياز به اوست تقليد مناطوجوب كه مجتهدين ثبوتاجتهاد و

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٣٢

و مرجع فتاويى و مسائل در و الفتوي, مشهور و العلم مشهور اجتهاد, مدعي آنكه :¤°Aباشد/ بوده متبع

و ممارسات به و باشد بوده عارف اجتهاد شرائط به و تمييز, اهل از مقلد آنكه :¨°jشود/ ظاهر او بر شخصي اجتهاد حالت مناظرات,

و تمييز اهل از خود مقلد, گر ا باشند, عارف اجتهاد طريق به كه علماء اذعان :¨±wباشد/ نبوده الفتويى و العلم مشهور و الحال معروف اجتهاد مدعي نيز و نباشد, اربابمعرفتكـه ظـن, حصول و جهد بذل از اخبار در است مجتهد قول قبول شرائط از عدالت ورا عادل غير پسمجتهد نيست, نفسه في اجتهاد وشرط است, منوط آن به او تقليد وجوب

نيست/ جايز او قول به عمل را مقلدين و است, واجب خود ظن به عملثابت چيز چهار از يكي به است او قول قبول و حكم نفاذ شرط كه مجتهد عدالت وبه يا و باطنا, و ظاهرا او احوال استع+م و اختبار و تام مخالطت و معاشرت به يا ميشود:در او بـه اخـيار و صـلحا ايـتمام و اقـتداء به يا شياع, و استفاضه به يا عدلين, شهادت

فريضه/ ص+ةشد خواهد مذكور منكر, از نهي و معروف به امر باب در مقام, اين احكام از بعضي و

العليم/ العزيز bانشاءاو دليل به را معاد و مبدء معارفمذكور نكرده, bا معرفة تحصيل كسكه هر بالجمله وحكم در باشد, نكرده اخذ حي مجتهد از را ص+ة و طهارت مسائل و باشد, ندانسته برهان

است/ نماز ترك منزلة به او نماز و الص+ة تارك

سوم اصلبه متعمد تارك و است, اساسديناس+م نماز كه ثابتشده احاديث, معتبره اصول دراحاديث جمله از مسلميناستو اجماعيجميعفرق حكم, اين و است, كافر طريقاصرار,

ميكنم/ كر ذ عليه متفق معتبر چند حديثي باب, اين

ص٢١١/ ,١ ج ـ �١�

به الفقيه>��١ يحضره A <من كتاب در الصدوق بابويه بن ابوجعفر اAس+م عروة :¤°Aكرده/ mnopqنقل رسول از ثابتجزم طريق

٣٣ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / النجاة شارع مقدمة

است/ شده نقل كافي كتاب از حديث متن ص٣٦٦, ,٣ ج ـ �١�

زرارة بن عبيد از صحيح طريق به كافي��١ جامع در كليني ابوجعفر رئيسالمحدثين واست: cdefgروايتكرده الصادق bعبدا ابي از

نفعتاAطناب ثبتالعمود اذا الفسطاط, مثلعمود الص+ة مثل :mnopq bا رسول قال قال:غشاء/ Aو وتد Aو طنب ينفع لن العمود انكسر اذا و الغشاء و اAوتاد و

و ثابت عمود گر ا است, خيمه تيرك يعني عمود مثل دينيه, اعمال ميان در نماز مثلو ميخي طنابو هيچ شود, شكسته گرعمود ا و دارد, نفع پرده, و ميخها و طنابها است, قائم

ندارد/ فايده پردهاي,

ص٢٦٤/ ,٣ ج ـ �٢�ص٢١٠/ ,١ ج ـ �٣�

مـعاوية از صـحيح سند به الفقيه��٣ يحضره A من طريق و كليني��٢ طريق به :»¯BYوهب: بن

اbعز ذلكالي واحب ربهم الي العباد به يتقرب ما افضل cdefgعن bعبدا ابا سالت قال:الصالح العبد ان تري Aا الص+ة, هذه من افضل بعدالمعرفة شيئا أعلم ما فقال: هو؟ ما جل و

/٣٢ آية مريم, سوره ـ �٤�

/�٤�<Hؼe S«j B« ¸BŸq§A ° ¸À~§BM 㻯Bæ°A °> cdefgقال: مريم بن عيسيآنچه افضل از كردم cdefgسؤال صادق جعفر امام خدمت به وهب: فرزند] گفت[معاويهآن داشـتهترين دوست و خود, پروردگار درگاه به ميجويند تقرب آن وسيلة به بندگان

جل/ و الهيعز پيشجناب اعمالآيـا نماز, اين از افضل چيز هيچ ربوبيات, معارف معرفت از بعد نميدانم كه فرمود:نماز به است وصيتكرده مرا اbتعالي كه cdefgگفت: مريم بن عيسي صالح, بندة كه نميبيني

باشم/ بوده حيات قيد در كه مادام زكات, و

دارد: معني دو بعدالمعرفةاز است افـضل نـماز آن, از بـعد است, حسـنات جـميع افضل bمعرفةا آنكه :¤°A

اعمال/ سايراست افضل باشد, بوده معاد و معرفتمبدء به علم و bا معرفة از بعد كه نماز آنكه :¨°j

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٣٤

در چنانچه است, نماز صحت شرط معاد, و مبدء معرفت چه عبادات, و طاعات جميع ازآوردهام/ الفقيه> يحضره A <من حواشي

ص٢٠٨/ ,١ ج ـ �١�

طرق به عليها معول اصول ساير و كليني كافي و الفقيه��١ يحضره Aمن طريق از :W§BYمختلفه: اسانيد و

[و عمله سائر قبل منه قبلت فاذا الص+ة, علي العبد به يحاسب ما اول :cdefg الصادق قالعمله]/ سائر رد ردتعليه اذا

اعـمالش ساير شد قبول او از گر ا است, نماز ميشود, آن بر بنده محاسبه آنچه اولاست/ مردود او بر طاعات جميع شد مردود او بر گر ا و است مقبول

ص٢٦٧/ ,٣ ج ـ �٢�ص٢٠٧/ ,١ ج �٣�

حديث: اصول ساير و الفقيه��٣ يحضره A من و كليني��٢ طريق از :éMAn/ استوفيى فيى و فمن ان ميزى +ة الص :mnopq bا رسول قال

سـنجيده او بر حسنات و طاعات جميع كه است سعادت مكيال و دين ترازوي نمازو اركـان يـعني خيوط, و كفتين و شاهين و نمايد اداء ترازو آن حق كه پسهر ميشود,باشد/ كرده آخرت و دنيا سعادت استيفاي دارد, مستقيم و قائم بايد چنانچه را او واجباتكه عليهم تسليماته و bا صلوات عصمت و نبوت بيت اهل از مشهور حديث :u«Bi

ص١٩٥/ ,١ ج ـ �٤�

و است, كرده روايت eمرس الفقيه��٤ يحضره A من كتاب در عليه اbتعالي صدوقرضوانمضاجعهم/ اbتعالي ر نو اصحاب استنزد صحاح مسانيد حكم در فقيه كتاب مراسيل

ص٢٤٢/ ,٢ ج ـ �٥�

طريق به اAحكام��٥ تهذيب كتاب در نفسه bقدسا الطوسي ابوجعفر الطائفة شيخ وروايتكرده: عيسي بن حماد از اAصح علي صحيح بلكه حسن, مسند

حد/ آAف اربعة لها الص+ة قال: hijklانه محمد بن جعفر bعبدا ابي الصادق اAمام عنوظـائف و مسـتحبات و واجـبات از دارد حد هزار چهار فريضه نماز يك هر يعني

آداب/ ومـعصومين طـاهرين ائـمة از مشـهور عـليه معول به معمول حديث است آن مثل و

٣٥ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / النجاة شارع مقدمة

ص٢٤٢/ ,٢ ج تهذيب و ص١٩٥, ,١ ج فقيه ـ �١�

روايتشده: eمرس تهذيب��١ و فقيه در و اجمعين, كياتعليهم الزا bصلواتالها الص+ة :cdefg قال التسليم و الص+ة ازكي عليه الرضا الحسن ابي المرتضي سيدنا عن

باب/ آAف اربعةاركان وظائفو متمماتو و شرائط و مقدمات از دارد در هزار چهار واجب نماز يعني

مزينات/ و مكم+ت و احكام وابلغ علي اbتعالي بفضل الفقيه, Aيحضره من حواشي در را حديثشريف دو اين ما و

كردهايم/ شرح اتمها و الوجوهاAسناد: و المتن مختلف عليه متفق مشهور حديث :tjBw

cdefgقـال البـاقر جـعفر ابـي مـوAنا البـاهر bا نـور عـن mnopqو bا رسول سيدنا عنالعشر الي خمسها و ربعها و ثلثها و نصفها يقبل لما الص+ة من ان صلياbعليهوآلهالطاهرين:

صاحبها/ وجه بها فيضرب الخلق, الثوب تلف كما تلف لما منها ان والهي كبرياي بارگاه مقبول نصفآن استكه نمازي نماز, افراد از بعضي تحقيق به يعنيربع كه نمازي آن, از بعضي و مييابد, قبول درجة ثلثآن كه نمازي آن, از بعضي و ميشود,ميدارد, قابليتشرفقبول آن خمس كه نمازي آن, از بعضي و ميرسد, قبول درجة به آنآن اجزاء از جزء هيچ كه ميباشد نمازي آن, از بعضي و اعشار از عشري به تا همچنين وو است, بـهره بـي قـبول, درجـة استحقاق از مطلقا و ندارد, صمديت بارگاه لياقت نماز,كهنه كه طريقي به ميپيچند درهم تمامي, به را نماز آن موكلند بندگان اعمال بر كه م+ئكهاي

صاحبشميزنند/ روي بر و ميپيچند هم در را شده پارهپاره

ص٢١١/ ,١ ج ـ �٢�

الفقيه��٢/ يحضره A من طريق از :éMBwاحدكم, باب علي ـ النهر هو و ـ السري كمثل فيكم الص+ة مثل انما :mnopq bا رسول قالخـمس الغسل علي الدرن يبق فلم مرات, خمس منه يغتسل الليلة و اليوم فيى اليه يخرج

خمسمرات]/ الص+ة الذنوبمع تبق لم مرات[وشـما از يكـي خانة در بر كه نهري مثل چون Aا نيست شما ميانة در يوميه نماز مثلبدن و كند غسل نهر آن در و آيد بيرون بار پنج روز شبانه شخصهر آن و باشد بوده جاري

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٣٦

پنج با نهر آن آب به جسماني بدن چرك و وسخ همچنانچه بشويد, نهر آن آب به را خودمعاصيعارضشده ذنوبو از كه روحمجرد, چركو و وسخ نميماند, باقي شستن مرتبهحيات نهر آبصافيروشن اغتماسدر و اغتسال منزلة به وقتكه پنج نماز اين با نيز باشدو مـ+طخت از كـه است شـرط نـهر آن آب چنانچه و نميماند باقي است, ابدي حقيقيو الواث از كه است شرط نيز نماز نهر باشد, بوده كيزه پا قاذورات و نجاسات و مخالطتو مكـم+ت وظـائف به و مجرد, و خالي نقصان, و قصور و فساد و خلل شوائب و اقذار

باشد/ بوده مزين و آراسته متممات,

ص٢٠٨/ ,١ ج ـ �١�

الفقيه��١/ يحضره A من طريق از :­«BYايهاالناسقوموا الناس: يدي ناديملكبين Aا وقتها يحضر منص+ة ما :mnopq النبيى قال

بص+تكم/ فاطفئوها ظهوركم, علي اوقدتموها التي نيرانكم الياعمال بر موكله م+ئكه از ملكي كه آن Aا نيست شود حاضر آن وقت كه نمازي هيچبـه كه خود, گناهان آتشهاي جانب به برخيزيد مردمان اي كه مردم برابر در كند ندا عباد,التهاب نشانيد فرو و بكنيد آتشها آن شعلة پساطفاء افروخته, پشتخود معصيتبر هيزم

خود/ نماز نهر آب به را آن اشتعال و

ص٢٦٨/ ,٣ ج - �٢�

ابـي عـن زرارة: عـن الصـحيح فـيى عليه تعالي bرضواناكليني��٢ طريق از :éwBU

يـتم فلم يصلي, فقام رجل دخل اذ المسجد فيى mnopqجالس bا رسول بينا قال: :cdefg جعفرليـموتن صـ+ته, هكـذا و هـذا مـات Aن الغراب, كنقر نقر :mnopq فقال سجوده Aو ركوعه

ديني/ غير عليروزهـا, از روزي كه فرمود: ,cdefg الباقر ابيجعفر ما موAي از زراره از صحيح سند بهبـه بـرخـاست پس شـد, مسـجد داخـل مردي كه مسجد, در بود mnopqنشسته bا رسولو وظائف اتمام و سجود و ركوع كمال بيا استعجال, روي از گزارد نماز پس نمازگزاردن,در است ك+غي نظير خود نماز در گزارنده, نماز مرد اين mnopqفرمود: bا پسرسول آداب,آن نقر شبيه وسجود, وركوع وقعود قيام اين با او نماز و منقار, به رويزمين از دانه برچيدنآينه هر باشد, بوده قاعده اين به مدتحيات, در او نماز و اينشخصبميرد گر ا است, ك+غ

٣٧ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / النجاة شارع مقدمة

اسـ+م, ديـن غـير ديگر دين بر يعني من, دين غير بر شد خواهد عاري حيات لباس ازذلك/ من bنعوذبا

ص٢٧٠/ ,٣ ج ـ �١�

از سكـوني از نوفلي از زياد بن سهل از كافي��١ در كليني ابيجعفر طريق به :o{Bî:cdefg الباقر ابيجعفر ما معصومشموAي پدر cdefgاز الصادق جعفر bعبدا ابي ما موAي

وجه احدكم يشينن ف+ الص+ة, دينكم وجه و وجه, ء شيى لكل :mnopq bا رسول قال قال:التكبير/ الص+ة أنف و أنف ء شيى لكل و دينه,

بيني و باشد بيني را چيزي هر و است, نماز شما دين روي و باشد روي را چيزي هرعيب به است نماز كه را خود دين روي شما يكاز هيچ كه پسبايد است, تكبير شما نماز

نكند/ ك عيبنا نقصان,

ص٢٦٩/ ,٣ ج ـ �٢�

بـن هشام عن الصحيح فيى عنهتعالي��٢ bرضيا كليني كافي طريق از :ozî ºjBe

:cdefg bعبدا ابي عن سالمترون اما لم+ئكته: تعالي و تبارك bا قال فخففص+ته, الص+ة, فيى العبد قام اذا قال:

ره/ منه ميكند/ ظن اين گويا يعني ظن, معني به رؤيت از است مجهول صيغه به يري ـ �٣�

بيدي��٣/ حوائجه قضاء ان يعلم اما غيري, بيد حوائجه قضاء ان يري كانه عبدي, اليcdefgفرمود: الصادق bعبدا ابي ما موAي از صحيح سند به

در بـاشد داشته كه حاجتي جهت به و فريضه, نماز اداء به برخيزد بندهاي هرگاه كهآن تحصيل به كه آورد جا مخففبه را نماز و كند تخفيف ادعيه و كار اذ و مسنونات آدابوگويد: و خطابنمايد خود م+ئكه به تعاليى تباركو جنابمقدسالهي شود, مطلبمشغولكسير ا كه را خود نماز دنيا, حاجات در برايسعي از كه نميكنيد من بنده اين به نظر هيچ كهحوائج قضاء كه ميدارد گمان كه همانا ناقصميكند, خفيفو است, آخرت و دنيا سعادتدستقدرتمن در او حوائج قضاء كه نميداند آيا من, استغير دستقدرتديگري در او

ديگري/ نه استجامع در عليه تعالي bكلينيرضوانا ابيجعفر رئيسالمحدثين طريق به :ozî »¯BY

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٣٨

ص٢٦٩/ ,٣ ج ـ �١�ص٢٤٠/ ,٢ ج ـ �٢�

فـيىتـهذيب��٢ كـتاب در عـليه تعالي bرحمةا طوسي ابيجعفر الطائفة شيخ و كافي��١

القاسم: عيصبن يحييعن بن صفوان الصحيحعنص+ة منه اbتعالي قبل ما و سنة خمسون الرجل علي ليأتي انه :cdefg bعبدا ابو قال قال:كـان لو مـن اصحابكم و جيرانكم من لتعرفون انكم bوا هذا؟ من اشد ء شيى فايى واحدة,ما يقبل فكيف الحسن Aا يقبل A جل و عز bا ان بها, Aستخفافه قبلها ما لبعضكم يصلي

به/ يستخفcdefgفرمود: الصادق bابوعبدا ما موAي گفت: القاسم, عيصبن از صحيح سند به

او از نماز يك اbتعالي آنكه حال و ميگذرد, سال پنجاه مرد بر آينه هر كه تحقيق بهاز قبيح, پسچه است, نكرده قبول و ندانسته Aيق خود شرفقبول به سال پنجاه مدت درو همسايهها از شما كه تحقيق به كه اbتعالي ك پا ذات به قسم و بود؟ تواند اقبح و اشد اينقبول او از كند چنين نمازي شما از بعضي براي از گر ا كه را كسي ميشناسيد خود اصحابتام حسن Aا نميكند قبول اbتعالي كه بتحقيق نماز, اين به او استخفاف جهت از ننماييد

ناقصمنقوصمستخفمنحوسرا؟ نماز نمايد قبول پسچون را, كامل

ص٢٦٦/ ,٣ ج ـ �٣�

بنسنان: bالصحيحعنعبدا فيىكافي��٣ جامع كلينيدر طريقابوجعفر از :ozîW§BY

يـا فـقال: بعضحجراته, يعالج هو و mnopqرجل بالنبيى مر قال: انه :cdefg bعبدا ابي عنفاطرق الجنة, قال: حاجتك؟ :mnopq bقالرسولا فرغ فلما شأنك, كفيكفقال: ا Aا bرسولا

السجود/ بطول اعنا bعبدا يا له: قال ولي فلما نعم, قال: mnopqثم bرسولاcdefgفرمود: الصادق bعبدا ابي ما موAي از سنان بن bعبدا از صحيح سند به

بود, مشغول خود حجرات از بعضي عمل به كه حالتي mnopqدر نبي بر گذشت مردي كهاز كنم كفايت را تو جناب و شوم مشغول خدمت اين به من رسولاbميخواهم يا گفت پس<استشأنشأنكاي استكه آن ك+م تقدير و <شانك> گفت: او mnopqبه پسرسول اينعمل,شخص پسآن ميداني/ را او آنچه آر عمل به و كن خود امر قصد يعني تحسنه>, ما اعملحاجت كه گفت: او mnopqبه bرسولا شد, فارغ عمل آن تمام از چون و شد, عمل مشغول

٣٩ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / النجاة شارع مقدمة

و كني من شفاعت كه است آن من حاجت گفت: شود, مقرون انجاح به تا كن كر ذ را خودزمين به نظر ساعتي افكنده, زير به mnopqسر پسرسول باشي, ضامن من براي از را بهشت

كردم/ قبول آري گفت: برآورده پسسر داشت,سيد آورد, خود راه به روي كرده, حضرت آن جانب به پشت شخص آن چون پسشفاعت بارة در اعانتكن را ما نيز تو اbتعالي بندة اي گفت: و را او كرد ندا آخرين و اولين

درازيسجود/ به خود

براي از يا است تنبيه براي <Aا> كه است شده توهم شريف حديث اين شرح در را قاصره اوهام از بعضي �١�</// Ô¾B × Ò– Ôv Ö§A Ô©Ôµ Ö©Ô Ú A ׿ÒA> مثل تحقيق

حال به يعني است, حالك> علي كن > و <خطبك> و شأنك> <الزم تقدير در <شانك> است شده توهم نيز ومكن/ دخل عمل اين در و دار ثابت را خود شأن و باش خود

صد استو ناشي عربيت علوم در معرفت نقصان و مهارت قصور و بضاعت قلت از و فاسد وهم دو هر اين وجملة از و ميشود مستعمل وجه پنج در است استفتاح حرف Aم تخفيف و همزه فتح به < <اAى و مراد/ سبيل&A Òo ß– Ö’ Ò½ Ö¬ÒA Ò¬±ÛL ßd ÔU ׿ÒA> مثل باشد بوده طلب براي از يعني تحضيض و عرض براي از كه است آن وجوه آن

ره/ منه است, شده وارد معني همين به نيز حديث اين در و < Ö©ÔñÒ§كردهايم/ اداء اbتعالي فضل به ما را تفسير و شرح حق و است مقام مقتضاي نقص و

است��١/ واجبي نماز سجدة در ماثور دعاء مواظبتبر و كر, ذ تكرار التزام مراد و

اخت+ف/ كمي با ص٢٠٦ ,١ ج �٢�

:mnopq bرسولا قال eمرس الفقيه��٢ يحضره A من طريق از :ozî éMAn

اخت+ف/ كمي با ص٢٦٩ ,٣ ج �٣�

:cdefg الباقر جعفر ابي عن زرارة الصحيحعن فيىكافي��٣ طريق از و

bا و A الحوض, عليى يرد A استخفبص+ته, من ليسمنيى موته: عند mnopqقال انالنبيى/ ليسمنيى bا و Aالحوض عليى يرد A شربمسكرا, ليسمنيى

نماز به كه نيستكسي من از كه فرمود: دنيا دار از ارتحال وقت mnopqدر bيعنيرسولاسلب نماز از است نماز زيور و زينت كه آداب, و سنن و ادعيه و كار اذ و كند, استخفافبه را نفي اين و شد/ نخواهد وارد من حوضبر كسدر آن و نهد, نام تخفيف را آن و نمايد,

ساخت/ مقرون قسم, به را كيد تأ و مؤكد, تكرير,وارد مـن بـر بـياشامد, نبيذ و خمر مانند كنندهاي مست كه كسي فرمود: همچنين وساخت/ قسم به مقرون و تكرير به مؤكد را نفي اين باز و حوض, كسدر آن شد نخواهد

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٤٠

جعفربن bابوعبدا موAنا الصادقين سيد كه است ثابت كتبحديث معتبره اصول در واستكه: hijklفرموده محمد

ص+ته/ من يسرق من بئسالسارقبه را نماز زيور زينتو و ميدزدد, چيزي خود نماز از كه است دزدي آن دزد, بدترين

ميكند/ غارت دزديمـطلع شـريف حـديث ايـن بـر آنكـه از بـعد عـارفان از يكي كه ميكنند حكايت

ميگفت: شدالحياء/ من السرقة ينصرفعن من بمنزلة فأنصرفعنها ركعتين اصليى ربما

منصرف نماز آن از پس, اbتعالي, براي از ميگزارم نماز ركعت دو استكه بسيار يعنيمنصرفشود/ دزدي از كه دزدي منزله به شرمندگي و خجالت از ميشوم

¬B½BQ

* * *

٣اعـتـقـادات

NرهO مجلسي عPمه˜ / µ 1111 ºB—±T«

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٤٢

زاده مـحدث مـحسن شيخ حاج آقاي جناب والمسلمين حجةاAس+م پيش چنديپـدر خـط بـه مـجلسي, عـ+مه مرحوم اعتقادات رساله اول باب ترجمه شامل جزوهاياين به را البحار سفينة صاحب عباسقمي, شيخ حاج مرحوم المحدثين خاتم بزرگوارشان

مرحمتكردند/ بندهقمي محدث مرحوم خود قلم به ترجمه اين كه رسيد نظر به طور اين بررسي از پسخير دعاي از است اميد ساختم/ چاپ آمادة و ديده مناسب را انتشارش رو اين از است,

نباشيم/ محروم عليهما bرحمةا قمي محدث و مجلسي ع+مة

©› Ç ºjBTwA Bƒn

٤٣ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / اعتقادات

Nالرحيم Oبسما(الرحمن

به و است, سلوك و سير در آن دوم باب و است باب دو و مقدمه داراي مجلسي ع+مه اعتقادات رساله �١�ميشود/ ياد مجلسي ع+مه سلوك و سير رساله نام با گاهي رساله اين از مناسبت همين

[العقائد��١ باصول يتعلق ما فيى ا?ول الباب ]

كـتاب در را شـما فرمود تعليم تعالي, و سبحانه شما, پروردگار كه درستي به بدانيدتدبر و تفكر كه آن به را شما كرد پسامر صفاتخويش, و وجود به را شما طريقعلم خود,از شما نفسهاي در و زمين و آسمانها اطراف و آفاق در است گذاشته وديعه آنچه در كنيد

/٥٣ آية فصلت سورة <///©´v–¯A ã»— ° ˜B— пA ã»— B®UB½C © ½o®w > شريفه آيه مثل به اشاره �٢�

عقلصريح به شما, كرديد تفكر و تأمل كه پسوقتي بديعه��٢, حكمتهاي و صنعهايغريبهو دارنده قدرت و دانا و حكيم پروردگاري است, شما براي از كه آن به كرد خواهيد يقين

نمودن/ قبيح كار و كردن ظلم او بر نيست جايز كه دارنده تسلطآيات به مؤيد پيغمبري شما سوي به برانگيخت شما, پروردگار كه بدانيد, آن از پسجاري كه خدا بر نيست جايز اينكه به است شاهد عقل بديهت و باهره, معجزات و ظاهره

شده/ ظاهر پيغمبر اين از كه معجزاتي و آيات اين امثال دستدروغگويي, بر نمايدآنكـه تـرا مـيشود Aزم پيغمبر, اين راستي و صدق به كردي يقين كه وقتي در پسدر آن, به را تو داده خبر چه هر در است راستگو او كه نمايي اعتقاد و را او كني متابعت

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٤٤

دين/ فروع و دين اصولاستكه آن متواتره اخبار و آيات در ثابتشده كه چيزهايي جمله از بدان, پسالحالرا, او غير كردن نيستعبادت جايز و مملكتخود, در بيشريكاست و يگانه تعالي حقاز نيست است, الذات احدي او و نجست, استعانت خود غير احدي به عالم خلقت در و

عقل از خارج در گاه و ناطق� و �حيوان فصل جنسو از انسان مركببودن مانند است, عقلي گاهي تركيب, �١�مرحوم و حلي ع+مه تجريد شرح به اجزاء/ از مقادير و اعداد صورت, و ماده از جسم تركيب مانند است,

شود/ مراجعه شعراني ميرزاي

نيست كه است, احديالمعني او و عقليه��١, نه و وهميه اجزاء نه و خارجيه اجزاء او براياست/ او ذات عين او صفات بلكه زائده, صفات او براي

ممتنع ابدياستكه و جانبازل, برايوجودشدر نيستاز انتهائي كه استازلي او وابد/ و كذا ازل حيث از او, بر نيستي است

گويند/ جسماني را جسم بر عارضه اعراض و جسم در حاله صورت �٢�

�يعني است حي و نيست, مكاني و زماني و نيست, جسماني��٢ و جسم تعالي حق وو تفكر بدون ميكند�, اراده �يعني است مريد و كيفيتي, و زائده حيات بدون است�, زنده

دل/ و قلب بال: �٣�

بال��٣/ به خطورو است او خـود اختيار به ميشود صادر او از كه افعالي و است مختار تعالي حق وگيرد تعلق كاملهاش اراده گر ا و دارد قدرت چيزي هر بر او و خود, افعال در نيست مجبورنه مدتي, و ماده بدون نمود, خواهد خلق آينه هر را عالم اين مقابل هزار فرمايد, خلق كهقديمه مادة و استعداد آنكه مگر نميشوند, مخلوق اجسام كه ميكنند خيال حكما كه چنان

باشند/ داشتهآنـچه و بـوده آنچه به او علم و كليات, و جزئيات از چيزها جميع به است دانا او وغايبنيست و او, ايجاد از بعد چيز به او نميكندعلم پيدا تغير و است, يكجور بر ميشود,به علم او كه ميكند گمان حكيم كه چنان نه آسمان, در نه و زمين در نه ذره مثقال او علم از

كـتابهاي در گـفتار ايـن بـط+ن و نميكند پيدا جزئيات به علم خدا ميگفتهاند گذشته حكماي از برخي �٤�است/ شده ثابت متاخرين

است��٤/ كفر قول اين و نميكند, پيدا جزئيات

٤٥ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / اعتقادات

است حضوري آيا كه او چگونگيعلم در كردن تفكر نيست جايز بلكه نيست, Aزم وبـيان و تـقرير مـا براي از آنچه از بيشتر او صفات ساير در همچنين و است؟ حصولي يارا ما آنكه حال و تعالي, و سبحانه حق ذات در تفكر به شود منجر بسا آنكه چه نمودهاند,

شود/ رجوع ص٢٧٦-٢٦٧, ,٤ ج بحاراAنوار به �١�

بسيار��١/ اخبار در تفكر اين از كردهاند نهيباشد, مصلحت حكمتو به منوط كه آن مگر را چيزي نميآورد جا به حقتعالي نيز وآنچه و باشند, نداشته را آن طاقت كه را چيزي نميكند تكليف و را, احدي نميكند ظلم وبـه عـايد كـه است مـنافعي و مـصالح جـهت بـه آن, بـه را بـندگان فـرموده تكــليف

ميشود/ خودشانبلكه تفويض, نه و است جبر نه و آن, ترك و فعل در تكاليف, اين در مختارند آنها واستظلم مستلزم خود افعال در مجبورند بندگان كه آن به اعتقاد پس است, دو اين بين امربراي از كه آن به اعتقاد و است], كفر آن به قول است[و محال خدا از ظلم و را, خدا كردناست او بـراي از بـلكه است, كفر نيز بندگان افعال در مطلقا نيست مدخليتي تعالي حقبه شرع اصط+ح در شده او از تعبير كه اينها ترك و توفيقات و هدايات به بالنسبه مدخليتيآن ترك سبب به همچنين و نميشود فعل به مجبور بنده هدايات, اين سبب به ولكن اض+لبه را خود بنده كند تكليف آقايي گر ا كه ميبينيم او نظير در چنانكه تركنميشود, به مجبورپس را, ايـن بـفهماند هـم خود عبد به و آن, ترك بر را خود عقوبت كند ايعاد و تكليفياينعبد بر را عقابسيد عق+ء نكند, را تكليف آن امتثال عبد و كند كتفا ا همين به سيد�آقا�و م+طفاتزياد و تهديدها و كيدها تأ به تكليفرا اين آقا كند كيد تأ گر ا و قبيحنميشمارند,امتثال عبد گر پسا كار, آن بر نكند مجبور را او باز لكن مؤكدي, و محصل برعبد كنند موكلواسطة از اينقدر و كيدات, تأ سبباين به اينكار بر نبوده عبدمجبور كه ميدانند كردعق+ء

شود/ رجوع , ص٢-٦٢ , ٥ ج بحاراAنوار به �٢�

اخبار��٢/ آن بر دAلتكرده كه است چيزهايي تفويضاز و جبر بينه, لج اين در رفتن فرو و قدر و قضا شبهههاي در كردن تفكر تو براي از نيست جايز و

شود/ رجوع ص١١٠, ,٥ ج بحاراAنوار به �٣�

چه آن, در تفكر از را ما كردهاند��٣ نهي اجمعين صلواتاbعليهم ما ائمه كه درستي پسبه

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٤٦

واسطة به و آن, حل از است عاجز مردم از بسياري عقل كه قوي است شبههاي آن در آنكهفائده آن در تفكر كه آن, در تعمق و تفكر از پسبپرهيز شدهاند, گمراه علما از بسياري آن

ناداني/ و جهل جز ترا نميكند زياد و گمراهي, جز ترا نميدهدو انبيا از پيغمبران, جميع حقيت به نمائي اعتقاد و بياوري ايمان كه است پسواجب

را/ ايشان طهارت و عصمت كني اعتقاد و مرسلين,چيزي گفتن يا ايشان, به سخرية و استهزاء يا ايشان, سب يا ايشان, پيغمبري انكار و

است/ كفر باشد ايشان شأن به استخفاف باعث كهغير rstuvو سليمان و داود و عيسي و موسي و نوح و آدم مثل آنها از مشهورين اما وكـه است واجب پس فـرموده, كـر ذ قرآن در را ايشان نام تعالي حق كه آنهايي از ايشان

بياوري/ اعتقاد آنها كتابهاي به و ايشان بالخصوصبهشده كافر و باشد نموده را همه انكار استكه مثلآن را آنها از يكي كند انكار كه كسي و

فرموده/ نازل حقتعالي آنچه بهاست قرآن در آنچه و قرآن حقيقت به كني تصديق و بياوري ايمان كه است واجب وبه استخفاف و آن انكار و است, معجزه و شده, نازل جانبحقتعالي از آن اينكه و ,eمجمبه استخفاف باشد مستلزم كه چيزي آوردن جا استبه موجبكفر همچنين و است, كفر آن

است/ همينطور هم عربي متن عبارت �١�

و قاذورات/ در ـ bالعياذبا ـ را آن انداختن يا ضرورت��١, بدون آن سوزانيدن مثل را, آنبه پسمنوط آن, مثال و سمتقرآن به پا كشيدن مانند نيست, مثابه اين به كه چيزهايي اما

است/ چنين نه Aا و است كفر نيز آن باشد داشته استخفاف قصد گر پسا است/ قصدمـانند است, كفر نيز آن به استخفاف و محترمه, كعبه تعظيم است واجب همچنين و

شود/ اهانتآن باعث كه چيزي گفتن يا اختيارا, آن در كردن حدث/rstuv طاهرين ائمه احاديث و نبوي حديث كتابهاي است همچنين و

از ايشـان بـعض يـا ايشـان بودن و م+ئكه وجود به اعتقاد است واجب همچنين وو صـعود است ايشـان براي و بالها, است آنها] بعضي[از براي از اينكه و لطيفه, جسمهايانكار و اسرافيل و عزرائيل و ميكائيل و جبرئيل چون ايشان از مشهورين انكار و نزول,

٤٧ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / اعتقادات

هـمان در يزدي مصباح آقاي حضرت پاورقي و ,٢٠٣ ص ج٥٦, بحاراAنوار در مجلسي ع+مه ك+م به �١�شود/ مراجعه صفحه

است��١/ كفر ايشان جسميتو ايشـان, تـعظيم است واجب و ايشان, طهارت و عصمت به اعتقاد است واجب واست/ كفر شده آنها باعثاحتقار كه گفتنچيزي و را ايشان كردن سب و ايشان استخفافبهقـصد بـه مـطلقا خدا غير براي از كردن سجده و بت پرستيدن است كفر همچنين وغ+ت و بعضصوفيه همچنانكه خودش, غير در حقتعالي حلول به شدن قائل و پرستش,گفتهاند, صوفيه طائفهاياز چنانكه غيرخود, با حقتعاليرا شدن متحد به قول يا و گفتهاند,قائل نصاري چنانكه است, شريك يا اوAد يا زن ـ bالعياذبا ـ تعالي حق براي از آنكه ياآنكه يا غيره, مثلعرشو است مكاني او براي از يا است, جسم حقتعالي آنكه يا شدهاند,

است/ كفر تمام اينها, امثال يا است عضوي يا جزئي يا صورتي او براي ازو آخـرت, در نـه و دنـيا در نه چشم, به را حقتعالي ديدن نيست ممكن كه بدان و

شود/ رجوع ص٤١٤, شعراني ابوالحسن ميرزا حاج مرحوم تجريد شرح به �٢�

است��٢/ شده تأويل و نيست باقي خود ظاهر به ميشود, فهميده آنها از رؤيت كه احاديثياو/ صفات يا ذات حقيقت كنه به نيسترسيدن ممكن آنكه و

بلكه است, باطل او, از را او صفات جميع كردن نفي و خدا در تعطيل كه تحقيق به وگويي: چنانكه نقصنباشد, متضمن كه وجهي بر را او صفات اثباتكردن است واجب

زائل باشد ممكن يا باشد, حادث كه نيست مخلوقين علم مثل او علم و است عالم اوباشد/ علتي براي از معلول يا آلتي به يا صورت, حادثشدن به باشد بوده يا آن, شدن

ميشود مقرون آنچه صفات, آن از كن نفي و تعالي برايحق از صفاترا پسثابتكنمكن/ حقيقتآن در تعمق و نقائص, از ماها مثل در را او

صفت به ما در توانايي و قدرت و ممكني, هر استبر قادر حقتعالي كه پسميگويي:و را امور اين او از ميكني پسنفي نيست, چنين او در ادواتاستو و آAت و حادثه زائدهپس آلت, بـدون و حادثه كيفيت و زائده صفت بدون خود ذات به است قادر او ميگويي

چيزي/ هر ايجاد در است كافي او بسيط ذاتامر چند متضمن كاري, به ماها در اراده و است, مريد حقتعالي ميگويي: همچنين و

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٤٨

بر منفعت آن ترتب و حصول به تصديق و آن, منفعت تصور و كار, آن كردن تصور است:در آن پساز شويم, كار آن بر جازم و كنيم پيدا عزم آنكه تا غالبا آن در داشتن تردد و آن,جـا بـه در را ادوات و اعـضاء دادن حركت شود باعث كه شود برانگيخته شوقي ما نفساو ذاتي قديم علم مگر نيست, حقتعالي اراده اما و شود, صادر ما از آنكه تا كار, آن آوردنميباشد كه زماني در آن كردن ايجاد سپس مصلحت/ از است آن در آنچه به و چيز آن بهرا, چـيز اوست كـردن ايـجاد يا حقتعالي ارادة پس وقت, آن در آن ايجاد در مصلحت

Aيتفكر/ و Aيهم و Aيروي Aنه ذلك, غير A احداثه bا ارادة فرمودند: كه شده cdefgروايت كاظم امام از �١�

چـنانكه هـم چـيز, آن اصـلحيت بـه است او عـلم يـا شـده��١, وارد اخبار در چنانكه

شود/ رجوع تجريد شرح به مصالح/ به اوست علم عين خدا اراده فرموده: خواجهطوسي �٢�

گفتهاند��٢/ متكلمينآن آنچه و است بينا و شنوا يعني است, بصير و سميع حقتعالي ميگويي همچنين وبودن اما و مبصرات, و مسموعات به است ما علم آن چشم, و گوش از ما در است كمالما احتياج و جهتعجز به پسآن آنها شرائط سائر با چشم گوشو آلت به بينايي و شنواييديدني, و شنيدني چيزهاي به او علم پسنيستمگر تعالي, خداي در اما و آAت, به استصفات اينها آنكه چه چيزها, آن وجود بودن مشروط و آلتي و صورت حادثشدن غير به

نقصنيست/ خدا در و است نقيصهكه ما ذات بر استزائد صفتي ما حياتدر استو زنده تعالي حق همچنينميگويي ونقص متضمن كه وجهي بر است ثابت تعالي حق در و را, حركت و حس ميكند خواهشرا امور همة و كارها, ] او از ميشود صادر كه زيرا خود, ذات به است زنده او پس نباشد,به كمال معنيحيات از پسآنچه آAتاست/ صفاتو مقام قائم او پسذاتبسيط ميداند,شمار به نقص آنچه و است ثابت او براي بودن, فعال و بودن مدرك مانند ميآيد, حساب

است/ منفي او از و ندارد راه او در آAت, و كيفيات به احتياج مانند ميآيد,ادوات و آAت وسـيله به ما در ك+م و است/ متكلم تعالي حق ميگويي: همچنين ونفس در است ك+م القاء و بخواهد چه هر در است صوت ايجاد او ك+م اما ميپذيرد, انجامآAت به نياز ك+م ايجاد در نيستو او ذات به قائم او پسك+م آنان, غير يا پيامبر يا فرشتهمعني از آنچه اما و است/ ذاتيه� �نه فعليه صفات از و است حادث او ك+م و ندارد ادوات و

٤٩ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / اعتقادات

بـه عـلم و ك+م ايجاد بر او بودن قادر آن پس ميآيد, حساب به ذاتي كمال بودن متكلم�نه ذات عين و ميباشد قديم كه هستند, خدا ذاتي صفات از دو اين و است آن مدلوAت

ميباشد/ ذات� بر زائدموجب كه چيزي نه و كن نفي صفاترا او از نه تعالي صفاتخداي همه در همچنين و

كرديم/ تكميل را آن ما كه بود, نشده ترجمه رساله از قسمتي اينجا در �١�

كن��١]/ اثبات او براي است عجز نقصودروغ/ او بر نيست جائز است, صادق حقتعالي كه پسبدان

حادث تعالي bا سوي ما يعنيجميع عالم, كه كنيآن اعتقاد كه آن نيستاز پسچارهمنقطع و حدي سوي به ازل طرف از آن وجود زمانهاي ميشود منتهي كه آن معني به استپسبه ذاتي, حدوث از م+حده را آن كردهاند تأويل كه طريقي آن بر نه جا, آن در ميشود

من الحاصل القطع مثل نقلي دليل من القطع حصل كلما فرموده: ١١ ص فرائداAصول در هم انصاري شيخ �٢�مثل عقلي دليل من خ+فه علي القطع يحصل ان يجوز ف+ زمانا العالم حدوث علي الشرائع جميع اجماع

المؤثر/// عن اAثر تخلف استحالة

استو آنمتواتره به اخبار و مللاست��٢ اجماعجميع كركرديم ذ كه معني اين بر كه تحقيققديمه هيوAي و قديمه عقول به شدن قائل همچنين و است قديم عالم آنكه به شدن قائل

چنين موارد تمام در كه است روشن و mnopqباشد خدا رسالترسول انكار مستلزم اعتقاد اين كه صورتي در �٣�نيست/

است��٣/ كفر ميگويند, حكما چنانكهبداهت بهطريقضرورتو دين از ثبوتآن شده دانسته آنچه كردن انكار كه پسبدانآن منكر كه است كفر نادري, شاذ بر مگر مسلمين, از احدي بر نيست مخفي كه طوري به

نه است كفر موجب mnopqباشد رسولخدا رسالت انكار مستلزم گر ا ضروري انكار فقها از برخي عقيده به �٤�مطلقا/

است��٤/ شدن كشته و قتل مستحقاوقات و ركعات عدد و پنجگانه نمازهاي وجوب مثل است, بسيار دين ضرورياتقرائت و قيام و اAحرام تكبيرة بر بلكه سجود و ركوع بر آنها بودن مشتمل و فيالجمله, آنهابلكه حيض و جنابت غسل وجوب و مجم+, طهارت به آنها بودن مشروط و اظهر, بر بناواجب مثل و احتمال, بر بنا وضوء شكننده /// و بول و غائط بودن بلكه اظهر, بنابر نفاس

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٥٠

وروزة زكات, وجوب [و آنها, كردن دفن و آنها بر خواندن نماز و مردهها دادن غسل بودن

المعتادين/ الشرب و كل Aا است: چنين عربي عبارت �١�

و حـج وجوب و را, روزه /// و معمول��١ و معتاد شرب و كل ا بودن مبطل و رمضان, ماهبلكه مشعر, و عرفات در وقوف و احرام و مروه و صفا بين سعي بلكه طواف, بر آن اشتمالاستحباب و وجوب از اعم فيالجمله جمرات رمي و تراشيدن� �سر حلق و قرباني و ذبحبر صدقه و نماز, در جماعت رجحان و اظهر, بنابر فيالجمله جهاد وجوب و احتمال, بنابركـه موردي در راستگويي و صدق فضيلت و علم, اهل و علم داشتن فضيلت و كين, مساو لواط و زنا حرمت و باشد, نافع غير كه موردي در دروغ بودن مرجوح و باشد سودمند

ندانستهاند/ حرام را آن كم تسنن اهل فقهاي از برخي كه است خرما شراب ظاهرا <نبيذ> از مقصود �٢�نموديم/ تتميم ما كه ناقصبود ترجمه از قسمت اين �٣�

�٣�خـوردن] و نـيست���٢ مسـلمين همه قبول مورد آن حرمت زيرا نبيذ, �نه خمر شرب

و دختران و خواهران و مادران كردن نكاح حرمت و مردار, و خون و خوك گوشتسگوبنابر خواهر دو ميان جمع و زن مادر بلكه خالهها و عمهها و دخترانخواهر و برادر دخترانجهتي بدون را غير مال خوردن و حرمتظلم, و احتمال, بنابر الجمله فيى حرمتربا و اظهر,فحشو بودن مرجوح بلكه حق, بدون را مردمان كشتن حرمت و شود, حليتآن باعث كهبودن بد و مادر, و پدر به نيكي خوبي و رجحان و اظهر, بنابر آن رد و س+م رجحان و قذفاست مشهور كه چيزهايي از اينها غير و احتمال, بنابر ارحام صله رجحان بلكه آنها عقوق

نيستند/ متعارف كردن شك و يقين در كه كساني مانند �٤�

نادري��٤/ شاذ مگر ايشان از احدي آن در شكنميكند كه طوري به مردم بين ماميكند ملحق آن پس است, اماميه مذهب ضروريات از كه چيزي كردن انكار اما وطـاهرين ائـمه ديـن بـه مـتدينين زمـره از را او مـيكند بيرون و مخالفين به را منكرشواجب و امام, دوازده اين علم و فضل و اثناعشر, امامتائمه مثل اجمعين صلواتاbعليهمايشـان تـعظيم و ايشان مودت اما و ايشان, زيارت داشتن فضيلت و آنها, اطاعت بودنكافر آن منكر و ندارد شيعه به اختصاص و است اس+م دين ضروريات از پس فيالجمله

اجر Aنها واجبة مودتهم ان mnopqو bرسولا آل انهم العلوية في اعتقادنا فرمايد: اعتقادات در صدوق شيخ �٥�الرسالة/

تعالي��٥/ bلعنهما خوارجيها و ناصبيها مثل است

٥١ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / اعتقادات

تمتع, حج و متعه بودن ح+ل ميشود شمرده شيعه ضرورياتدين از كه چيزهايي از وآن غـير يا اميرالمؤمنين با كرد محاربه و جنگ كه كسي هر و معويه از/// جستن بيزاري وخير علي حي گفتن و ,cdefg حسين امام قتله جميع از بيزاري و ,rstuv ديگر ائمه از حضرت

نميگويند/ اذان در را جمله اين تسنن اهل �١�

اذان��١/ در العملآخر تا اولعمر از آنكه rstuvبه امامان و پيغمبر در كني اعتقاد كه آن نيستاز پسچارهكه آن و م+ئكه, و پيغمبران جميع همچنين و كبيره, و صغيره گناهان از بودهاند معصوم عمرآنها كه آن و م+ئكه, جميع از و سلف انبياء جميع از افضلند و مخلوقاتند جميع اشرف آنهاپيغمبران آثار است ايشان نزد كه آن و قيامت, روز تا ميباشد و بوده كه را آنچه هستند داناو شـيث, cdefgو ابراهيم و آدم صحف و زبور و انجيل و تورات مثل آنها كتابهاي و گذشته

اينها/ غير و الواح و تابوت و ابراهيم, پيراهن و سليمان, خاتم و موسي, عصايسكوت و آنها بعضي جهاد از نشستن و آنها مجاهدين جهاد كه آن به كني بايد اعتقاد وچـه هـر كـه آن و بـوده/ خدا امر به آنها گفتار و احوال و كردار جميع و آنها نطق و آنهانـموده تعلم حضرت آن از كه آن جهت به نيز, اميرالمؤمنين ميدانست پيغمبر, ميدانستسـابق امـام كـه را آنـچه مـيدانست خود امامت وقت در بعدي امام هر همچنين و بود,جـانب از را احكام جميع بلكه نميگفتند, خود اجتهاد و رأي به آنها كه آن و ميدانسته,و مـيشدند, كـرده سـؤال آن از كـه چـيزي هيچ به نبودند نادان و ميدانستند حقتعالياين اعمال و كفر, و ايمان به را اصنافمردم جميع ميدانستند و را, زبانها جميع ميدانستند

ميكنند/ عرضه آنها بر روزي هر در فجار, و ابرار از را امتنهي كه درستي پسبه تعالي, خداوند امر به را عالم كردند خلق آنها كه نكني اعتقاد و

شود/ مراجعه ص٣٤٧ ,٢٥ ج بحاراAنوار به �٢�است/ هشتم سده علماي از و اAنوار> <مشارق كتاب صاحب برسي رجب شيخ �٣�

روايت او غـير و <بـرسي>��٣ آنچه و صحيحه��٢, خبرهاي در اين, از را ما است رسيدهنيست/ آن به اعتنائي است مطلب اين متضمن كه ضعيفه, اخبار از كردهاند

شـده حـمل دارد آن بـر دAلت كه اخباري و نسيان, و سهو ايشان بر نيست جائز و

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٥٢

شود/ رجوع <rstuv عنهم السهو <نفي باب ٢٥ ج بحاراAنوار به �١�

تقيه��١/ بر استmnopqبه رسول حضرت يعني جسماني, معراج به كني اقرار كه آن تو بر است واجب ورا حكما شبهههاي گوشنكني و گذشت, آسمانها از و عروجفرمود شريفخود بدن هماناز معراج استو ضعيف و واهي شبههها, آن كه زيرا اف+ك, در التيام و خرق نبودن جائز در

است/ كفر آن انكار و است دين ضرورياتپس ايشان, خبرهاي از تو به است رسيده چه هر به تسليم مقام در باشي بوده بايد وAا و eتفصي ميكني پستصديقآن تو, معنيآنعقل به رسيده و تو فهم را آن درككرد گر او كني رد كه آن از بپرهيز و آنها, خود به را آن علم گذار وا و كن تصديقآن مجم+ پسهماناز خـبر شايد كه آن چه خود, عقل ضعف جهت به را ايشان اخبار از چيزي كني تكذيبكـردهاي تكذيب پس خودت, نفهمي جهت به باشي كرده آن رد تو و باشد رسيده ايشان

است/ شده نقل ص١٨٦ ,٢ ج بحاراAنوار در روايت اين �٢�

cdefgفرموده��٢/ صادق حضرت را همين كه چنان فوقعرشاو, در را حقتعاليآن بـه نـميرسد است غـريب آنـها واطوار عجيب ايشان, علوم كه درستي به بدان

باب/ اين در ما به است رسيده آنچه كردن رد ما براي از نيست پسجايز ما, عقلهايrstuvباAي گانه دوازده ائمه و پيغمبر شدن حاضر به كني واجباستاقرار كه پسبدانكفار, از چه باشد مؤمن چه فجار, شخصيااز آن باشد نيكوكار چه ميرود, دنيا از كه هر سرسختيهايمرگو آسانشدن در سببشفاعتآنها به آنها حضور از نفعميبرند پسمؤمنيناخـبار در و /rstuv اهلبيت دشمنان و منافقين بر را سكرات ميكنند سخت و آن, سكراتجـهت از مرگ, وقت در مؤمنين چشمهاي از ميشود جاري كه آبي آن كه آن شده وارد

شود/ رجوع ص١٨٢ ,٦ ج بحار و ص١٣٣, ,٣ ج كافي به �٣�

/�٣�rstuv را ائمه و پيغمبر آنها سببرؤيتكردن به است ايشان سرور و شدتفرحتـفكر نيست Aزم و باشي داشته مطلب اين به اقرار eمجم قدر همين است واجب وجسدهاي به آنها شدن حاضر كه آن به محتضري, هر نزد در آنان چگونگيحضور در كردننقش و علم رابه آن تأويلنمودن نيست جائز و است, اينها غير به يا مثاليه يا ميباشد اصليهدينثابتشده از استكه چيزي تحريفآن اين كه زيرا قوايخياليه, در بستنصورتآنها

٥٣ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / اعتقادات

است/ مؤمنين عقائد تضييع وميگيرد تعلق استو باقي مفارقتجسد, از بعد روح كه آن به تصديق واجباست ورا او كـه كساني آن بر است مطلع و است خود جنازه با او و جسد, همين مثل جسدي بهبه زودتر تا كنند شتاب و عجله كه ميدهد سوگند را آنان باشد, مؤمن گر ا ميكنند[و تشييعآنان باشد منافق گر ا و استبرسد كرده مهيا او براي خدا كه بزرگي نعمتهاي و درجاترفيعهكـرده مهيا او براي متعال خداي كه عقوبتهايي ترس از نكنند شتاب كه ميدهد سوگند را

كرديم/ تكميل ما كه بود نشده ترجمه جمله چند اينجا در �١�

خود قبر در كه آن تا است]��١ همراه خود كنندگان تشييع و خود دهنده غسل با او و است/او پسميآيد اصليخودش, جسد به او روح برميگردد برگردند, او مشيعين و مدفونشودو باشد, عذاب اهل از گر ا مهيبي صورت به نكير, ديگري و است منكر يكي ملككه دو را

نيكويي/ صورت به بشير و مبشر ملك� �دو او سوي به ميآيد باشد نيكوكاران از گر ايكي, بعد rstuvيكي ائمهاش از و عقائدش از ميت از ميكنند ملكسؤال دو آن پسپر آتش از قبرش كه آتش از عمودي او بر ميزنند را, آنها از يكي نگفت جواب گر ا پسو خـدا, كـرامت به را او ميدهند بشارت جواب, به شد موفق گر ا و قيامت, روز تا شود

شود/ مراجعه القبر فيى المسألة باب ص٢٣٥, ,٣ ج كافي به �٢�

تأويل آنكه از بپرهيز و چشمهايروشن��٢/ به نوداماد خوابيدن بخوابمانند او به ميگوينداست/ دين ضروريات از آن] زيرا [را آنها سؤال ملكو دو اين كني

نفوسفلكيه, و عقول به را م+ئكه جميع ميكنند تاويل كه م+حده قول به گوشمده و

شود/ رجوع ص٢٠٣ ٥٦ ج بحار به �٣�

هستند لطيفه صاحبجسمهاي آنها آنكه به ما استبه رسيده متواتره��٣ كثيرة اخبار كه زيراو ,rstuv امام و پيغمبر را آنها ميبيند و مختلف شكل هر به درآيند كه آن بر دارند قدرت كه

است/ <ŒBMn °VÀY ° »®X« ¹d®]A »§°A ÓÀwn ¹ñÄÀª§A ¥îB]> فاطر سورة شريفه آيه به اشاره �٤�

آنها و دارند��٤ بال چهار بعضي و بال سه برخي و بال دو بعضي هستند, بال صاحبان آنهااز يك هر از بسيار روايات شده وارد كه تحقيق به و الهياند مخلوقات اعظم و بيشترينآنها/ اشغال و اطوار و شأن و خلقت غرائب و آنها بزرگي و آنها چگونگي در ما امامهاي

تا آسمان هر از بلكه نچسبيده, هم به آسمانها كه آن بر كني اعتقاد كه است واجب و

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٥٤

وارد احاديث در و م+ئكه, از است مملو آنها بين ما و است راه سال پانصد ديگر آسمانتـقديس و تسبيح كه است ملكي آن در كه آن مگر آسمانها در پايي جاي نيست كه شده

است/ شده نقل آنجا در مضمون اين به روايت چند شود, رجوع ص٢٠١ ,٥٦ ج بحار به �١�

را��١/ خدا ميكندمـا عوام بين ما آنچه به ندهي گوش و را م+ئكه عصمت كني اعتقاد است واجب وشده اخذ يهود تواريخ از آنها] و شده گرفته كتبعامه كه[از تفاسيري و تواريخ در و مشهور

است/ شده ياد بقره سوره ١٠٢ آيه در كه �٢�

آنها رد ما اخبار در كه زيرا پيغمبران, خطاي و ماروت��٢/ و هاروت قصه از است, مسطوررا آنها خطاي و نيستفسق متضمن كه وجهي به آنها در آياتوارده شده تفسير و شده وارد

شود/ رجوع ماروت� و �هاروت قصة و الم+ئكه� �عصمة باب ٥٦ ج بحار به �٣�

نيست��٣/ آنها تفصيل گنجايش را رساله اين وعام آن كه آن اما مجم+, قبر فشار به اذعان و ايمان را تو است Aزم كه بدان اين پسازظاهر بسياري اخبار از كامل, مؤمنان غير به است مخصوص يا مردم جميع براي از است

شود/ رجوع ص٢٧٢ ,٦ ج بحار به �٤�

آن��٤/ دوم ميشودكه اين و مثالي/ جسد نه است, اصلي جسد در فشار كه آن به اعتقاد از چاره نيست و

قبر/ فشار �٥�

قبرهاي ميباشندبر گاه] و[ خود, مثاليه اجساد به منتقلميشوند قبر ضغطة��٥ و ازسؤال بعدزيارت به و انسميگيرند آنها با و روند آنها زيارت به كه آنهايي به ميشوند مطلع و خود,يعني الس+م, وادي به منتقلميشوند كه است گاه و باشند مؤمنين از گر ا ميبرند, انتفاع آنهابه و دنيا بهشت به منتقلميشوند كه است گاه و وس+م, تحية الف مشرفها نجفاشرفعليچـنانكه ميآشامند, آن آبهاي از و ميخورند آن ميوههاي از و ميشوند متنعم آن نعمتبلكه مردهاند, شدهآند, كشته خدا راه در كه كساني آن البته مبر گمان و فرموده: حقتعاليآنچه به كاند فرحنا كه حالي در ميخورند, روزي خود پروردگار نزد در هستند زنده آنها

ميباشد/ ١٦٩-١٧٠ آيه عمران آل سورة <///A±¦T› ­½m§A ­LvdU ¿ °> شريفه آيه ترجمه �٦�

خود��٦/ فضل از فرموده عطا ايشان به حقتعاليميكنند عذاب آتشو سوي به ميبرند را پسآنها باشند معاندين و كفار از آنها گر ا و

٥٥ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / اعتقادات

قيامت/ روز تا را آنهاداده مهلت آنها كه ميشود استفاده اخبار از بعضي ظاهر پساز باشند, مستضعف گر ا و

شود/ رجوع ص٢٣٥ ,٣ ج كافي و ص٢٧٠, ,٦ ج بحار به �١�

عذابي��١/ به معذب نه و هستند نعمتي به متنعم نه قيامت, روز تا ميشوندخلد, جنت سواي است ناري و جنت دنيا در خدا براي از كه آن به كني اعتقاد بايد ونـه بـوده دنـيا بهشت همين آدم, بهشت كه شده cdefgوارد رضا حضرت از خبري در بلكه

است/ شده cdefgروايت صادق امام از ص٢٨٤, ,٦ ج بحار در �٢�

خلد��٢/ بهشتو cdefgرسيده, صاحبشرع از كه طريقي آن بر دوزخ و بهشت به اعتقاد واجباست وو كـفر رديـه, و حسـنه اخـ+ق و بـاطله مـعلومات و حـقه معلومات به را دو آن تأويل

است/ الحادايـن از بـعد كه آن نه مخلوقاند eفع دو هر كه آن به كردن اعتقاد است واجب بلكهباشد اين منكر كه هر cdefgكه امامرضا حضرت از شده وارد كه تحقيق به و ميشوند/ مخلوق

الجنة دخل mnopqقد النبيى ان و مخلوقتان انهما النار و الجنة فيى اعتقادنا و فرمايد: اعتقادات در صدوق شيخ �٣�به/ عرج حين النار رأي و

است��٣/ كافر كسي چنين و شده پيغمبر معراج و آيات[قرآن] منكرشـهرت به و است شيعه خصائص از اين و رجعت به كني تصديق كه است واجب وآن از شـده روايت كـه تـحقيق بـه و عامه/ و خاصه بين rstuvما ائمه از آن ثبوت رسيده

صدوق/ شيخ الفقيه يحضره A من از نقل به ص٩٢ ,٥٣ ج بحار, �٤�

ما��٤/ رجعت به نياورد ايمان كه كسي ما از نيست فرمودند: كه بزرگواراندر ميكند محشور حقتعالي كه است آن ميشود ظاهر اخبار از باب اين در آنچه وبه آنها چشم روشنشود آنكه تا را مؤمنين از جماعتي او, پيشاز cdefgيا قائم زمانحضرترا مخالفين و كفار از جماعتي ميكند حشر همچنين و آنها دولت رؤيت و خود, ائمه ديداررجوع پس فرقه, دو اين از مستضعف اما و دنيا, عاجل در آنها از كشيدن انتقام جهت به

كبري/ قيامت تا هستند و دنيا به نميكنندو اميرالمؤمنين رجعت بر كرده دAلت بسياري اخبار پس ,rstuv ائمه كردن رجوع اما وو /rstuv ائمه ساير و رجعتپيغمبر به بعضياخبار دAلتكرده و حسين, امام رجعتحضرت

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٥٦

اخـبار پس او, از بـعد يا او از پيش يا است قائم حضرت زمان در آنها رجعت اينكه امامختلفرسيده/

و مـجم+ است ائـمه و بعضمردم رجعت به اقرار قدر همين است واجب آنچه پسمقام اين در وارده اخبار كردم ايراد كه تحقيق به و /rstuv خودشان به گذاركن وا را آن تفصيل

است/ شده ياد ص٣٩-١٤٤, ,٥٣ ج بحار در رجعت اخبار �١�ميشود/ ياد فهرستها در حديث, چهارده رساله نام به گاهي رساله اين از �٢�

باب��٢/ اين در باAنفراد رسالهاي نوشتم نيز و <بحاراAنوار>��١ كتاب در راقيامتو در را مردم ميگرداند حقتعاليمحشور كه آن به كني اعتقاد كه واجباست وكـه چـيزي به را آن كردن تاويل و ايشان, اصليه اجساد به را آنها روحهاي ميگرداند برالحاد و كفر بعضم+حده, از ميشود شنيده زمان اين در همچنانكه است آن مخالفظاهر

است/ معاد با ارتباط در قرآن آيات از آيه هزار از متجاوز �٣�

آن��٣/ منكران كفر اثبات و جسماني معاد اثبات در شده وارد قرآن بيشترين و است/آن, نيست جائز كه گفتهاند و معدوم اعاده بر كردهاند حكما كه شبههاي به مكن اعتنا و

روحاني/ معاد به كردهاند تأويل است باب اين در كه اخباري و آيات واعمال صحيفههاي كه را كتابها دادن و حقيتحساب, به كني اذعان كه است واجب و

بعضي/ دستچپ به و بعضي دستراست به باشداز يكـي كه ملك دو انساني هر بر گردانيده موكل تعالي حق كه آن به كني اعتقاد وو مينويسد, را حسنات يمين صاحب و طرفچپ, بر ديگري و اوست برطرفراست آنهارا روز عـمل كـه هسـتند ملك دو روزي هر در پس را, سيئات و گناهان شمال صاحبو مـيآيند ديگر ملك دو و ميبرند, را بنده عمل رسيد آخر به روز كه همين مينويسند,از زمان اين در ميشود شنيده آنچه به را آنها كني تأويل كه مباد و مينويسند, را شب عمل

رجوع ص١٥٣ ,٥٦ ج بحار به نيز و است شده نقل ص١٨٦, ,٥٦ ج بحار در فرشته دو اين به مربوط اخبار �٤�شود/

است��٤/ كفر آن كه بعضي,/rstuv امامان و پيغمبر شفاعت به بياوري ايمان كه است واجب و

برايآنان استاز ثوابداده به كه وعدههايي آن در تعاليخ+فنميكند حق كه اين ورا كسي بيامرزد كه معني اين به بفرمايد وعيد خلف استكه ممكن و كردهاند, اطاعتاو كه

٥٧ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / اعتقادات

باشد/ مرده توبه بدون و مؤمنين از باشد نموده او عصيان كهخـود كه آن مقتضاي به ميكند توبه قبول حقتعالي كه آن به نمود بايد اعتقاد نيز وآنها مستضعفين و مخلدند, آتش در خ+ف اهل معاندين و كفار آنكه به و فرموده/ وعدهنجاتدهد فضلخود به تعالي حق كه دارد احتمال است, خدا امر به و نيست معلوم امرشان

آتش/ از را آنهامانند عقلشان ايشان از بعضي كه ضعيفاست عقلشان كه آنهايند مستضعفين از مراد و

ميشوند/ ناميده قاصر جاهل كه �١�

باشد��١/ نشده تمام ايشان بر بايد چنانكه حجت, كه آنهايند نيز و است و/// اطفالكه آن يا عذاب, بدون يا شد, خواهند بهشت داخل مؤمنين آنكه به نمود بايد اعتقاد و

بود/ خواهد بهشتي و نجات اهل باAخره باشد گناهكار چند هر مؤمن كه است آن مقصود �٢�

آتش��٢/ در يا و برزخ, عالم در يا كشيد خواهند بهشتعذابي شدن داخل پيشازنميكند/ تجاوز ايشان غير به و مؤمنان به مختصاست ميشود كه شفاعتي كه بدان وكه آياتي و است ثابت من نزد معانيشان از بعضي حسب به تكفير و حبط كه بدان وبر شده ايراد كه دليلهايي و است متناهي اخبارشغير و است بسيار دارد دو اين بر دAلتتـفكر و تـدبر كـه كسـي بـر نـيست مـخفي چـنانچه است ضعيف تكفير, و حبط نبودن

ببينيد/ ص١٧٥ ,٢ ج الميزان تفسير در را تكفير و احباط بحث �٣�

آن��٣/ در كندشرع لسان از شده وارد كه چه هر به آوري ايمان كه آن از چاره نيست اينها از پسچيزي به را آنها نكني تأويل و آن, هولهاي و احوال جميع و ميزان و صراط قبيل از مطهرتـصرف الحاد و كفر اول آنكه چه شرع, صاحب از تأويلش باشد رسيده كه آنچه به مگردهـد پناه رديه/ هواهاي به و ضعيفه عقول به رسيده شرع از كه است نصوصي در كردن

الهدي/ اتبع من علي والس+م اينها/ امثال و اينها از را مؤمنين ساير و ما حقتعالي

يدسف٥٨حةصف

٤رسالةاخ-قوسيروسلوك

تأليف

قزويني حسن سيد مير عPمه مرحوم

ق ه ١٢٠٨ متوفاي

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٦٠

الرحيم الرحمن بسما(

پيشگفتارشيعه, بزرگ فقهاي از ١١٢٦-�١٢٠٨� قزويني سيدحسين مير مرحوم بزرگوار ع+مه

است/ تأليفاتفراوان داراي و بحرالعلوم, سيد مرحوم اجازه شيخ واز بيشتر اط+ع براي ميباشد/ ايمان اهل زيارتگاه قزوين حسين شاهزاده در او قبرحسن سيد حاج آقاي ايشان نواده از يكي نوشته طيبه> كتاب<شجره به ايشان حال شرح

شود/ استمراجعه شده چاپ قزوين در قمري ١٣٩٣ سال در كه جوادي سيد حاجبرنامهاي اختصار, و ايجاز عين در و است اخ+قي دستور بيست شامل كه رساله اينتـصانيف الي <الذريعة كتاب در خدا, سوي به ايمان اهل سلوك و سير براي جامع استچـاپ بـه طـيبه شجره كتاب همان در و شده ياد تهراني بزرگ آقا حاج مرحوم الشيعة>

است/ رسيدهم+حظه كه صورتي به و افزود مزبور رساله به روايات, آياتو از يكسلسله بنده اين

باشد/ استسودمند اميد نمود/ تنظيم ميكنيد

ºjBTwA Bƒn Ç ©›

1402 »§°¿A ºjBª]

٦١ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / سلوك و سير و ق اخ9 رسالة

الرحيم الرحمن ا( بسم

ا�Aل/ و النبي عليى والصلىوة الحمد بعدحسين عباد اقل قلم مرقوم ديني, برادران از بعضي التماس به كه است كلمه چند ايناحديت جناب ميگردد/ اخ+قي تهذيب و نصايح خ+صه در الحسيني ابراهيم محمد ابن

سازد/ رفيق توفيق را همگانجمله از باAتفاق مكلفين جميع بر اخ+ق, فضائل تحصيل و نفاق صفات دفع كه بدانمنشأ نعىات, فضائل و صفات مكارم به تخلق و رياضت در تهاون و تغافل و فروضعينيه,خواهـد ملحق بهائم به را نفس گرديده, انسانيت كرامت از خروج باعث و قابليت تضييع

ميباشد/ عا مد صدق شاهد <¼L Òw ÔØ¥ ÒƒÒA Ö© Ôµ Ö¥ÒM ß Bí¯ Ò Ö¿BŸ Ú¿ßA Ö© Ôµ Ö¬ ßA> كه گردانيد,به يقين تحصيل و معاد و مبدء به اعتقاد تحصيل از بعد كه است Aزم را پسطالبحقدر كه لرؤفرحيم متابعة عالمين, صفوة و غرايسيدالمرسلين وفقشريعت بر كتبدرسيمتمتع, حيات مهلت ايام در يافته, ورود < à© ß¼Š Òî à™Ô¦ Ôi »×¦ Òí Ò§ ÒðÚ ßA>جناب آن ذيشان بارهحد و كمال اوج به حضيضنقصان از را خود تدريج به و شعار, را بزرگوار آن اطوار و اقوال

برساند/ شانه تعالي ملكغفار قوه و بحول وقار و تمكينشود: اشاره رؤوسفضائل از پارهاي به تنبيه سبيل پسبر

* * *

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٦٢

اولبوده, مراقبه مقام در مدام كه است ترك و فعل جميع در پرهيزكاري و تقوي تحصيلو خوف مقام در دانسته, ناظر خود بر و حاضر حال هر در را شأنه تعالي الهي اقدس جنابخود شعار فضيلتتقويرا نهان و آشكار در و بوده منتهي نواهي از و اوامرمؤتمر خشيتبهو استغفار به گناه, و عروضاثم تقدير بر و نگذارد بيرون غرا شريعت اندازه از پا ساخته,

بـقره سوره /<JBL§ Ñ¿A »ß§°ÔA B½ ¬± Ôš ÚU A° ׺± Öš ÒT§A ßjAq§A ÒoÖ¼ Òi Ú¬B Ò— A°j Ú° ÒqÒU Ò° &A Ô³ Öª Ò¦ Öí Ò½ àoÖ¼ Òi Ö­ ß« A Ô±¦ Òí Ö– ÒU B ׫ Ò°> �١�/١٩٧ آيه

شما توشه �و گيريد توشه خود� دائمي و حقيقي زندگي �براي ميداند/ خدا دهيد انجام كه خيري كار هرپيرامون و بترسيد من از عقل صاحبان اي و است پرهيزكاري توشهها بهترين كه باشد� پرهيزكاري و تقوي

نرويد/ معصيت و گناهسفينةالبحار ك/ نهىا حيث ك ا يرى Aى و ك امر حيث ك يفقد A ان فقال: التقويى تفسير cdefgعن ادق الصى سئل

/٦٧٨ . ٢چيست؟ تقوي معني cdefgپرسيدند صادق امام از

محرمات/ ترك و واجبات انجام فرمود:

نمايد��١/ مىافىات تدارك ندامتبزودي و انابه و توبه

دومشمارد غنيمت را ساعت و نگذراند غفلت به لمحهاي كه لسان و قلب به حق كر ذ دوامدنيا جميع كه است گرانبهايي گوهر ساعت, هر كه ندهد دست از را مهلت ايام فايده, بغير و

/٤١ آيه احزاب سوره <Go¼XŸ GoŸ l &A A° ÔoÔŸ ÖlA A±Ô® Ò«C Ò­½mÒ§A B × Û½ ÒA B ×½> �٢�كنيد/ ياد بسيار را خدا داريد ايمان كه شما

و مثله لهم رضيت Aا بشيء ترضيى Aى حتي نفسك من الناس اف انصى ث+ثة اAعمىال سيد cdefgقىال: ادق الصى عنورد اذا ولكن فقط bاAا اله Aو bوالحمد bا ان سبحى ليس ال حى كل عليى bكرا ذ و المىال فيى اAخ اساتك موىكـته/ تـر عـنه جـل و عـز bا نـهيى شـيء عـليك ورد ا اذى و بـه اخـذت به جل و عز bامرا شيء عليك

/٥٩٤ . ٢ سفينةالبحاراست: اعمال همه از باAتر عمل سه cdefgفرمود: صادق امام

برايخود چه هر �و بپسندي هم برايمردم ميپسندي برايخود چه هر كه حدي به مردم به دادن انصاف ١ـ

نمينمايد��٢/ برابري آن به مافيها و

٦٣ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / سلوك و سير و ق اخ9 رسالة

بر را خود ديني برادر باشي نيازمند داري كه مالي به خودت اينكه با ٢ـ نپسندي� نيز آنان براي نميپسنديمنظور و احوال, همه در بودن خدا ياد ٣ـ كني� ايثار �و نمايد رفع نيازشرا تا بدهي او به و بداري مقدم خودخدا ياد از مقصود بلكه بگوئي bا Aا الىه A و bوالحمد bا ان سبحى زبان با كه نيست اين فقط بودن خدا ياد از

نمائي/ ترك است كرده نهي را چه هر و كني اطاعت را او اوامر كه است اين بودن

سومتعاليشأنه, جنابمقدساوست به بردن پناه و حقيقي, ولي به گذاشتنامور وا و توكلمنعم آنچه نموده, ذاتبيزوال به اتكال ننموده, اعتماد خود تدبير و رأي به حال هيچ در كهقلبو ضيق و نداند قضا در متهم را متعال جناب بوده, راضي نمايد تقدير او باره در حقيقي

سوره <///³ÔLv Òe ± Ô Ò— &A ×»¦ Òî ¥ÚŸ±ÒT Ò½ Ö­ Ò« Ò° ÔK ßvÒT Öd Ò½ ¿ ÔWÖ¼ Òe Ö­ ß« Ô³ Ö› Ôp ÖoÒ½ Ò° H] Òo Öh Ò« Ô³Ò§ Ö¥Òí Ö\ Ò½ &A ß™ÚT Ò½ ­ Ò« Ò°> �١�/٣ و ٢ آيه ط+ق

او و ميدهد قرار گرفتاريها� همه �از رفتني بيرون راه وي براي خدا باشد, داشته تقوي و بترسد خدا از كه هراست/ بس را وي همو كند توكل خدا بر هركه و نرسد فكرش به كه جائي از ميدهد روزي را

bا مع اف تخى Aى ان لي: فقال التوكل؟ حد مىا ك فدا جعلت cdefgفقلت: ا الرضى سألت قىال: الجهم بن الحسن عن/٦٨٣ . ٢ سفينةالبحار احدا/

چيست؟ توكل cdefgپرسيدند رضا امام ازو زيان تو به كسنميتواند هيچ خدا از غير �چون كسنترسي, هيچ از خدا از غير كه است اين توكل فرمود:

كند�/ منع تو از را نفعي و سود يا و سازد وارد ضرري

بزدايد��١/ دل صفحه از را اقدار سخط

چهارمبه نمودن اخذ و المرسلين سيد سنيه سنت در مبين دين شرايع جميع به تمسكاستو اهواء و بدع به اخذ و ض+لت, منشأ آن از تخلف كه متقين, ورعين و دين علماء از آنعلي منهيات, نفساز بازداشتن و واجبات, مداومتفرائضو مانند ه+كتاست, باعثبروصفطريق مجرد به داشتو معمول تمام سعي و اهتمام نهايت بايد اAيام و الليالي كرورو نوافـل مرغبىات خصوص در و ننموده, كتفا ا شفيق, رفيق نصيحت به نفس اعمال بدونبسـيار سعي نهار و ليل در صحت و فراغ و طاقت جهد قدر به ذلك بعد فضائل مندوباتو لغو سخن از زبان و بود حذر با كبر ا عرض روز در گرانبها عمر تضييع ندامت از نموده,

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٦٤

منهياتو سماع و استماع از داشتو نگاه نميمه و غيبت كذبو فحشو خصوصا بيفايدهرضاي خ+ف از را جوارح و اعضاء جميع و بوده حذر با دنيويه و دينيه بيفايده امورات

/٧ آيه حشر سوره <JBš ßí§A Ôk½k Ò{ &A Ú¬ ßA &A A±š ÚUA Ò° A Ô± T Ö B Ò— Ô³Ö® Òî Ö©ÔŸ B × Ò B ׫ Ò° Ô²° Ôm Ôh Ò— Ô¤± Ôw Òo§A ©ÔŸ B ×UC B ׫> �١�اجتناب ميكند نهي آنچه از و كنيد� عمل �و بگيريد ميآورد شما mnopqبراي پيامبر كه دستوري و حكم هر

است/ شديدالعقىاب خدا كه بترسيد خدا از و كنيد

داشت��١/ محفوظ و مضبوط مالكحقيقي

پنجمو ح+ل, از بلغه قدر به معيشت در اقتصاد و مافيها, و دنيا در بيرغبتي و ممارستزهدبه احتياج چه كثير, و قليل ناسدر جميع از استغناء فضولعيشو به اشتغال نفساز ضبط

Bª ßM A± Ôe Òo– ÒU ¿ Ò° Ö©ÔñÒUB— ×B« ×»¦ Òî A± ÒwFU ÀÖ¼ Òñ ߧ انه: سبحى bا �قال القرآن من ين كلمت ين ب ه كل الزهد :cdefg عليى قىال �٢�/٢٥٨ . ٣ الب+غه نهج بطرفيه/ الزهد اخذ فقد با�Aتي يفرح م ول الماضي علي يأس لم من و �©ÔŸ B ×UC

تاسف فوتميشود شما از ماديات� و دنيا �از آنچه بر اينكه �براي است: شده قرآنخ+صه جمله دو در زهدگذشته بر كس هر نگرديد/� شاد ماديات� و دنيا �از ميآيد شما دست به آنچه بر و ناراحتنشويد و نخوريدشادمان ميآيد دستاو به دنيا از آنچه بر و ناراحتنشود و نخورد اندوه است رفته او دست از دنيا از آنچه و

است/ معني تمام به زاهد نشود,/١٥٦ . ٣ الب+غه نهج الزهد/ اخفىاء الزهد فضل ا :cdefg عليى قىال

نكند/ زهد به تظاهر ولي بيارزشباشد, واقعا او نظر در دنيا يعني است, زهد كردن پنهان فضيلتترينزهد با

موجباف+ساست��٢/ يأسو مورث آخرت, نسيان و مذلتحاضره ناس

ششمخـود عـين نصب در مكرر كه است فرض نزول براي بودن مستعد و مرگ ياد دوامسفر اسباب تهيه و است آخرت و دنيا وبال باعث غفلت كه نشود غافل لمحهاي دانسته,استعداد ترك با كه داند Aزم ضرورياترا از آن غير و كفن كردن آماده وصيتو از آخرت,

كرالموت/// ذ التفكر وافضل الموت كر ذ العبادة افضل و الموت كر ذ الدنيا في الزهد افضل :mnopq النبي قىال �٣�ص١٩٣/ اAخبار جامع

و است مرگبودن ياد عبادت باAترين و است مرگبودن ياد دنيا در زهد باAترين mnopqفرمود: گرامي پيامبر

بود��٣/ خواهد فجأة او مرگ يابد, عمر چند هر

٦٥ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / سلوك و سير و ق اخ9 رسالة

است/ نبودن غافل مرگ فكر از و بودن مرگ ياد تفكر فضيلتترين باص١٧/ طوسي امالي بذكرالموت/ ه اب اصحى يوصي مىا mnopqكثيرا bرسولا ن كاى

عـلي واAشـتمال المـحارم واجـتنىاب الـفرائـض اداء قىال: للموت؟ اد اAستعدى مىا :cdefg Aميرالمؤمنين قيل/٥٥٤ . ٢ سفينةالبحار المكارم///

چيست؟ بودن مرگ آماده cdefgپرسيدند علي از/ پسنديده/// صفات و اخ+ق مكارم داشتن و گناهان و محرمات از دوري و واجبات انجام فرمود:

هفتمببيند, خود اعمال در خيري پسهرگاه شام, و صبح هر در است نفس محاسبه دوامدانسته, تعالي او مقدس جناب از را عظمي نعمت آن و آورده جاي به را الهي شكر و حمداستعجال انابه و توبه در ببيند, خود اعمال در بدي و شر هرگاه و نمايد, زيادتطلب توفيقنـفس نيك, اعمال تدارك به و گرداند ك پا را دل صفحه ندامت و حسرت آب به نموده,

حسنا عمل فان يوم كل في نفسه يحاسب لم من منا ليس قال: يه عل bا صلوات الماضي الحسن ابي عن �١�طاوسص١٣/ ابن محاسبةالنفس اليه/ وتاب bاستغفرل سيئا عمل وان شكرا bا ازداد

را خود عملكرد و نرسد خود حساب به روز هر كه كسي نيست ما� شيعه �از ما از cdefgفرمود: كاظم امامچنين كه كند تشكر خدا از بيشتر داده انجام نيك و صالح عمل گر ا ببيند تا ندهد قرار حساب و موردبررسيو تـوبه و كند آمرزش طلب خدا از داده انجام زشت عمل و گناه گر ا و است كرده مرحمت او به توفيقي

نمايد/ بازگشتمـحاسبة كـبر/ Aا لـلعرض تجهزوا و توزنوا ان قبل زنوا و تحاسبوا ن ا قبل أنفسكم اسبوا حى :mnopq النبي عن

ص١٣/ النفسحساب به مرگ� �پساز آنكه پيشاز برسيد حسابخود به فرمود: كه است mnopqروايتشده خدا رسول ازبـراي و شود سنجيده الهي ميزان در شما اعمال آنكه از پيش بسنجيد را خود اعمال و شود رسيدگي شما

كنيد/ آماده را خود الهي محكمه در حضور

رهاند��١/ دنيه آن از نفيسرا

هشتماعصار در خصوصا شب, و ساعاتروز در طلبآمرزشاست و استغفار بر مداومتبگو بسيار است: مسطور فرموده خود ولد براي كه لقمان وصيتحضرت در چه اسحار, وچند وقتهاي احديت جناب براي كه تحقيق به پس بيامرز/ مرا خدايا يعني اغفرلي> <اللهم

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٦٦

اAوقات دائم پس نمينمايد, ج+لت و عزت درگاه از سائلي رد وقت, آن در كه ميباشد

Ö­ ß« Ö©Ôñ ßv Ô– Ö Ò¿ A± Ô« Øk Òš ÔU B ׫ Ò° H® Òv Òe HƒoÒ›&A A± Ôƒ ßo›A Ò° Ò¸ ×±Ÿ Òq§A A±ÔUC Ò° Ò¸±×¦ Ò~§A A± Ôª¼›A Ò° Ô³Ö® ß« Òo Úv Ò¼ ÒU B ׫ AÅo Ö›B Ò—> �١�/٢٠ آيه مزمل سوره <©¼en Õn Ô±– Ò“ &A Ú¬ ßA &A A°o ß– Ö’ ÒT ÖwA Ò° Go Ö]ÒA ©ÒŠ Öî ÒA Ò° Go¼ Òi ± Ôµ &Ak®î Ô²°Ôk\ÒU àoÖ¼ Òi

راه �در بدهيد قرضالحسنه خدا به و بدهيد زكات و داريد پا به را نماز و بخوانيد شود ميسر چه هر قرآن ازپيشبفرستيد از هميشگيخودتان� و حقيقي �برايزندگي برايخودتان كه خير و نيكي هر كنيد� انفاق خدا

است/ رحيم و آمرزنده او كه آمرزشبخواهيد خدا از يافت/ خواهيد بزرگتر و بهتر خدا نزد را آنالنفس اسبة محى /bا استغفر ذنب كل تحت القيامة يوم عمله صحيفة في وجد لمن طوبىي :mnopq bرسولا قال

ص١٥/هر زير خود, عمل نامه در قيامت روز در كه كسي حال به خوشا فرمود: كه شده mnopqروايت خدا رسول از

بيابد/ را خدا از آمرزش طلب و استغفار گناهي

اجابترسد��١/ هدف به ساعات از ساعتي در دعا شايد بود, دعا در بايد

نهمو مشهور, كه شرائط آدابو تحقق با و مقدور قدر به است منكر از نهي و معروف به امررا اشـرار مـجالست Aاقل نشود ممكن حق اظهار هرگاه و است, مسطور اس+ف كتب دربه eاص ايشان با مداهنة ناخوششمرده, را ايشان رفتار و اطوار بايد دل از ننموده, اختيار

o Ô«E Ò° Ò¸±×¦ Ò~§A ß©ß›ÒA Ú»Ò® ÔM B ×½ /// Õ©¼Š Òî Õ©Ö¦ ÔŠ Ò§ Òœo ßz§A Ú¬ ßA ß&B ßM œ ßozÔU ׿ Ú»Ò® ÔMB ×½ Ô³ÔŠ ßí Ò½ Ò± Ôµ Ò° ß³ ß® ÖM ß¿ Ô­ ת Öš Ô§ Ò¤B ×› lA Ò°> �٢�/١٧ آيه لقمان سوره <n± Ô« Ô¿A ß Öq Òî Ö­ ß« Òðߧ ×l Ú¬ ßA ÒðÒMBæ ÒA B ׫ ×»¦ Òî Öo ßL ÖæA° ßoÒñ® Ôª§A ß­ Òî Ò³Ö A Ò° ß”° Ôo Öí Òª§B ßM

ستمي شرك كه ميار شرك خدا به پسركم اي گفت: ميداد پندش كه خويش پسر به لقمان كه زمان آن ومنكر از نهي و وادار نيك كارهاي به را مردم و كن معروف به امر و دار پا به را نماز پسركم اي است/// بزرگ

باش/ صبور پيشميآيد برايت كه مصيبتهايي بر و بازدار زشت كار و گناه از را آنان و كنعبده الب+غه نهج رزق/ من ان ينقصى وAى اجل من يقربان A المنكر عن النهي و بالمعروف اAمر ان :cdefg علي عن

/٢٤٤ . ٣از نبايد انسان يعني نميكند, كم را روزي و نزديكنميكند را مرگ منكر از نهي و معروف به امر :cdefg علي ازنخواهد خدا تا زيرا بردارد, منكر از نهي و معروف به امر از دست مادي و مالي زيانهاي يا شدن كشته ترس

برساند/ آسيبي نميتواند كسي/١٧.٢ نهجالب+غه به/ العىاملين المنكر عن والنىاهين له التىاركين بالمعروف ا�Aمرين bا لعن :cdefg علي عن

نيك كار آن وليخودشان دعوتميكنند و امر نيك, كارهاي به را مردم كه كساني باشند دور رحمتخدا ازمرتكبميشوند/ خودشان ولي ميكنند نهي گناه, از را مردم و ميكنند ترك را

نياورد��٢/ عمل

٦٧ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / سلوك و سير و ق اخ9 رسالة

دهمبرآوردن شدن متوجه و خيريه, امور در است ديني برادران نمودن ياري و مساعدتعـلويه سـ+له و خيرالبريه رفعت با حضرت طيبه ذريه خصوصا است, ايشان حاجتهاي

سوره <JBך ßí§A Ôk½k Ò{ &A Ú¬ ßA &AA± Ôš ÚU A Ò° ߬A°Ök Ôí Ö§A Ò° ß©ÖY¿A »Ò¦ Òî A±Ô Ò°Bí ÒU ׿ Ò° ׺± Öš ÒT§A Ò° Øo ßL Ö§A »Ò¦ Òî A±Ô Ò°Bí ÒU Ò°> �١�/٢ آية مائده

را يكديگر تجاوزگري و گناه انجام در و كنيد ياري و كمك را يكديگر تقوي و پرهيزكاري و نيكي انجام بهاست/ المجازات شديد او كه بترسيد خدا از و نكنيد كمك

سفينةالبحار أخيه/ اجة حى في كىان مىا اجته حى فيى bا كان المسلم اخيه اجة حى فيى كىان من cdefgقىال: الصادق عن/٣٥١ . ١

به كه زماني تا باشد, مسلمانش برادر تقاضاي انجام دنبال كس هر فرمود: كه شده cdefgروايت صادق امام ازبود/ خواهد او نيازهاي رفع و او خود خواستههاي انجام مشغول هم خدا است مشغول كار آن

اعي والس حوائجهم لهم والقىاضي لذريتي المكرم القيامة: يوم شفيع لهم انا اربعة mnopqقال: bرسولا عن رويص١٢٠/ السادات فضائل لساىنه/ و بقلبه لهم والمحب يه ال اضطرارهم عند امورهم في لهم

كرد: شفاعتخواهم را گروه چهار قيامت روز در من فرمود كه شده mnopqروايت خدا رسول ازكه كساني ٣ـ كنند برآورده مرا ذريه حوائج كه كساني ٢ـ كنند كرام ا و بدارند گرامي مرا فرزندان كه كساني ١ـرا آنان دل و زبان با كه كساني ٤ـ ميكنند كوشش و سعي آنان كار انجام براي من, ذريه اضطرار هنگام در

باشند/ داشته دوست

فاطميه��١/

يازدهماصـحاب و تقوي اهل و دين علماي تكريم و تعظيم و الهي فرمانهاي شمردن عظيم

/٢٢٧ . ٧٢ بحار بالدين/// استخفافا يكم عل اخىاف اني :mnopq bرسولا عن �٢�كنيد/ استخفاف و بشماريد سبك را دين كه اين از ميترسم شما بر خدا�ص�: رسول از

جل و عز bبأمرا التهىاون و كم ايا و نفسه عن يغفل فانمىا غفل من فانه والغفلة م ك يا ا cdefgقىال: bعبدا ابي عن/٢٢٧ . ٧٢ بحار القيىامة/ يوم bا اهىانه bبامرا تهىاون من فانه

كرده غفلت خويش از كند غفلت كس هر زيرا بپرهيزيد غفلت از فرمود: كه شده cdefgروايت صادق امام ازانسان� انسانيت فراموششدن و خويش خويشتن از غفلت با است مساوي معنويات, و خدا از �غفلت است

است��٢/ نجاتعقبيى و دنيا رستگاري منشأ كه است مؤمنين از ورع

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٦٨

بشمارد سبك را آن و كند بياعتنايي خدا فرمان به كس هر زيرا كنيد اجتناب خدا فرمان سبكشمردن از وكرد/ خواهد خوار را او خداوند قيامت روز

مىاقتا يزل م ول bا حقره به استخف او فقيرا مؤمنا حقر من فان فقيرا مؤمنا تحقروا Aى cdefgقىال: bعبدا ابي عن/٤٠ . ١ البحار سفينة يتوب/ و ا حقرته عن يرجع حتي له

كسمؤمن هر زيرا كوچكنشماريد را او و نكنيد تحقير تنگدسترا و فقير مؤمن گاه هيچ :cdefg صادق امام ازچنين و كرد تحقيرخواهد را او خداوند كند اهانت او به و بشمارد خوار كوچكو را او يا كند تحقير را فقيري

كند/ توبه اينكه تا است خدا غضب مورد هميشه شخصيبحار است/ شده داده mnopqقرار كرم ا رسول احترام و حرمت رديف مؤمن, احترام و حرمت ديگر روايت در

/٢٣٢ . ٧٤

دوازدهمبـه بودن راضي و است ايمان سر منزلة به صبر كه مواطن جميع در است نمودن صبررا آن عـاقبت كه چيزي ننمايد آرزو و تمني هرگز بايد و است دارين راحت باعث اقدار,آل فرج تعجيل در و است, نعمت مزيد منشأ كه باشد بوده شكر حال در دائم و نميداند,

/١٥٣ آيه بقره سوره < Ò­½o ßMB ×~§A Òé Ò« &A Ú¬ ßA ¸±×¦ Ú~§A Ò° ßoÖL Ò~§B ßM A±Ô®¼í ÒT ÖwA A±Ô® Ò«C Ò­½ ßmÚ§A B Ò Û½ ÒA B ×½> �١�است/ صابران با خدا كه جوييد ياري نماز و صبر از داريد ايمان كه شما

الصبر لك ذى من واحسن جميل حسن المصيبة عند صبر صبىران الصبر :cdefg اميرالمؤمنين قىال قال اAصبغ عنحرم مىا عند bكرا ذ لك ذى من افضل و المصيبة عند جل و عز bكرا ذ ان كرى ذ والذكر عليك/ bا حرم عندمىا

/٥ . ٢ سفينةالبحار اجزا/ حى فيكون عليك٢ـ است جميل و نيكو صبر اين و مصيبت آمدن پيش هنگام در صبر ١ـ است: قسم دو بر صبر :cdefg علي ازو گناهان از يكي انجام زمينه كه هنگامي است خويشتنداري و صبر آن و مصيبت, بر صبر از نيكوتر صبرپيش هنگام كردن ياد را خدا و بودن خدا ياد ١ـ است: قسم دو بر خدا ياد و ميآيد/ پيش الهي محرماتحرام و گناه انجام زمينه كه است هنگامي در بودن خدا ياد اول, قسم از بهتر بودن خدا ياد ٢ـ مصيبت آمدنآن انجام مانع خدا ياد و معصيتمنصرفگردد و گناه آن از او, به توجه و خدا كردن ياد با انسان و فراهمشود

شود/ گناهصبر و گناه از خودداري در صبر مصيبت, در صبر است: قسم سه بر صبر كه است آمده روايات از بعضي در و

ص١١٤/ القلوب ارشاد واجب/ وظائف انجام در

باشد��١/ بوده داعي mnopqمكرر محمد

٦٩ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / سلوك و سير و ق اخ9 رسالة

سيزدهماز آن طلب و آخرت, مسلك سلوك در نافعه دينيه علوم ممارست به است اشتغال

انت مىا عليك ظ� �العلم العمل واوجب به Aا العمل لك يصلح Aى مىا بك العلم اولي :cdefg جعفر بن موسيى قىال �١�اد زى مىا عىاقبة العلم احمد و اده فسى لك واظهر قلبك ح ص+ى علىي ك ل د مىا لك العلم والزم به العمل عن مسئولكـه/ تـر جـهلك فـي يـزيد مىا علم عن تغفلن Aى و جهله ك يضر Aى مىا بعلم تشغلن ف+ى العاجل علمك في

/٢١٩ . ٢ سفينةالبحارآن بدون شما اعمال كه است دانشي كنيد تحصيل را آن بايد كه دانشي سزاوارترين cdefgفرمود: كاظم امامو نـميشود� انـجام درست انسان اعمال آن بدون كه است فقه علم �منظور نيست صالح و درست دانشAزمترين و داريد مسئوليت آن مورد در و شد خواهيد سؤال آن از كه است عملي شما بر عمل Aزمترين�منظور سازد آشنا آنها ع+ج و قلبي بيماريهاي و دل فساد و ص+ح به را شما كه است دانشي دانشبرايشماراه نيز و ميدهد ارائه انسان به را قلبي و روحي بيماريهاي روايات, و قرآن از استفاده با كه است اخ+ق علم

ميكند�/// بيان را آنها ع+جفـضل/ فـهو هن خـ+ى مىـا و قىائمة, سنة و عىادلة فريضة و محكمة آية ث+ثة: العلم انمىا قىال: mnopq النبي عن

/٢١٩ . ٢ سفينةالبحاراست/ شده تفسير فقه و اخ+ق و عقائد اصول علم سه به روايت اين

نماند��١/ جهالت در و ننمايد بيم احدي ازم+مت و اهلش,

چهاردهمbبا نعوذ ريا چه نبوده, نظر معيار حق غير كه اعمال, جميع در است اخ+صورزيدن

/٢ آيه زمر سورة < Ô}ߧB ×h Ö§A Ô­½k§A ß& ׿ÒA Ò­½ Ùk§A Ô³Ò§ H~ߦ Öh Ô« &A ßkÔL ÖîB Ò—> �٢�خدا/ براي فقط پرستش ,< Ô­¼í ÒT Öv Ò Òœ BÚ½A Ò° ÔkÔL Öí Ò Òœ BÚ½ ßA>

ن ا تريد Aى الذي الص, الخى والعمل العمل, من اشد يخلص حتي العمل علي اAبقىاء cdefgقال: bعبدا ابي عن/٢٣٠.٧٠ بحار / جل و عز bاAا احد ه ي عل ك يحمد

خود از سختتر شرك, و ريا به شدن آلوده از عمل داشتن نگاه فرمود: كه شده cdefgروايت صادق امام ازعمل آن بر را جلتو و عز خداي از غير كه نباشد اين آن انجام از هدف كه است خالصآن عمل و است عمل

كند/ ستايشقال: < ੼¦ Òw àKÖ¦ Òš ßM &A »ÒU ÒA Ö­ Ò« Ú¿ßA> جل و عز bا قول عن ته ل سا cdefgقىال: bعبدا ابي عن ينه عي بن يىان سف عنادوا ارى انمىا و اقط سى فهو شك او ك شر فيه قلب كل و قال: و اه سوى احد فيه ليس و ربه يلقيى الذي السليم لقلب ا

واجباست��٢/ آن از اجتناب و است شرك

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٧٠

/٢٣٩.٧٠ بحار خرة/ ل+� قلوبهم تفرغ ل يىا الدن في الزهدچيست؟ شعرا سوره شريفه آيه در سليم قلب از منظور cdefgپرسيدند صادق امام از

در خـدا غير كس هيچ كه حالي در كند م+قات را پروردگارش كه است قلبي سليم قلب فرمود: حضرتنباشد/ او

است/ ساقط اعتبار درجه از خدا نزد دل آن باشد بيايماني و شك و ريا و شرك آن در كه دلي هر فرمود: وباشد/ آخرت و خدا با يكجا دلشان تا ميكنند پيشه زهد خدا بندگان

پانزدهمو مال بركت و درجات رفع منشأ كه است آنها به احسان و ارحام صله در نمودن سعيآن از غير هرگاه باشد بوده دادن س+م چند هر است كردگار حضرت رضاي و اعمار طولوبـال و خسران موجب عقوق, و بيشمار ايشان حقوق كه والدين خصوصا نشود/ ممكن

/١٠٣.٧٤ بحار الفقر/ تنفي و العمر في تزيد الرحم صلة :mnopq bا رسول عن روي �١�ميكند/ برطرف را تنگدستي و فقر و زياد را عمر رحم صله :mnopq خدا رسول از/١٠٢.٧٤ بحار القيىامة/ يوم الحساب تهون الرحم صلة ان :cdefg bعبدا ابي عن

ميكند/ آسان را قيامت روز حساب رحم صله :cdefg صادق امام ازسـوره /<B ת Ô Öí ߆ ÔU ×À Ò— Õ©Ö¦ ßî ³ßM ÒðÒ§ ÒuÖ¼ Ò§ B ׫ »ßM Òœ ßo Öz ÔT ߧ Òœ AkÒµB ×] Ö¬ ßA Ò° H®vÔe ß³Ö½ ÒkߧA ×± ßM Ò¬B ×v¯ ß¿A B×® Ö¼ Úæ Ò° Ò°>

/٨ آيه عنكبوتالـدين الوى بـر و لوقتهىا الصلىوة قىال: فضل؟ ا عمال Aا ي ا قلت: cdefgقىال bعبدا ابي عن حازم بن منصور عن

/٤٥.٧٤ بحار /bا سبيل في والجهىادوقت در را نماز فرمود: است؟ فضليتتر با و بهتر اعمال همه از عمل كدام cdefgپرسيدند صادق حضرت از

خدا/ راه در جهاد و مادر و پدر به كردن نيكوئي و خواندن وقت� اول و �فضيلت/٧٢.٧٤ بحار الق/ الخى معصية فيى لهمىا طىاعة Aى و ين مشرك كىانىا ان و اجب وى الدين برالوى :cdefg ا الرضى عن

كه بخواهند فرزند از گر ا ولي نباشند مسلمان چه گر است Aزم مادر و پدر به كردن نيكوئي :cdefg هشتم امام ازاست/ حرام اطاعتشان كند نافرماني و معصيت را خدا

ممات��١/ در خواه و حيات در استخواه

شانزدهمايشان با كره مذا از دينوآخرتكه امور استدر ايشان كره مذا و ديني زيارتبرادران

٧١ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / سلوك و سير و ق اخ9 رسالة

لك ارضيى ولست علي ثوابك و زرت اياي جل و عز bا قىال bا في اخىاه ار زى من cdefgقىال bعبدا ابي عن �١�/٣٤.٧٤ بحار الجنة/ دون ابا ثوى

خدا براي ديدار و زيارت اين �و برود او ديدار به و مؤمنشرا برادر كند كسزيارت هر :cdefg صادق امام ازو است من عهده بر ثوابتو و كردي زيارت مرا ميگويد: او خطاببه جل و عز خداي ديگر� قصد به نه باشد

نميشوم/ راضي برايت بهشت از غير ثوابي هيچ بهاحمين ترى م اصلين, متوى ,bا في تحابين م بررة اخوة كونوا و bا اتقوا ابه: Aصحى يقول cdefgانه ادق الصى عن روي

/٣٥٢.٧٤ بحار امرنىا/ احيوا و كروا ا تذى و قوا ت+ى و اوروا تزىنسبت و برادر هم با و كنيد� پيشه �تقوا بترسيد خدا از اصحابشفرمود: به كه cdefgروايتشده صادق امام ازباشيد, خبر با يكديگر از و مرتبط هم با باشيد داشته دوست را يكديگر خدا خاطر به باشيد نيكوكار هم بهم+قاتها در �و كنيد م+قات هم با و برويد هم ديدار و زيارت به باشيد, داشته رحمت و مرحمت هم به نسبتزنده را ما امر و كنيد نقل هم براي را ما كلمات كنيد, گفتگو و كره مذا امامتما� و وAيت و دين مسائل باره در

برود�/ بين از و فراموششود شيعه معارف �نگذاريد كنيد/

ميگردد��١/ حاصل عقبي خطر پر سفر توشه و تام استعداد

هفدهمو اقـتصاد بـلكه نـفس, بـر است سـختگيري عـدم و مباحات, در است توسع عدم

جـميع در ميانهروي و عدالت صفت به اوست اتصاف شخصي هر براي از سعادت غىايت و كمال نهايت �٢�امري يا باشد او خود به متعلق و او ذات مخصوص كه باشد اموري از خواه باطنه و ظاهره افعال و صفاتو وسط بر استقامت به مگر نميشود حاصل آخرت و دنيا در نجات و باشد بوده ديگري و او ميان كه باشدامور جميع در و باشي جامع كماAترا جميع تا كن طالبسعادتيسعي گر ا برادر جان پساي مركز/ ثباتبراين جامع و وعمل علم ميان باشي متوسط كه كن سعي پساول كن/ خود شعار را ميانهروي و وسط مختلفهاز نمايد يكي به كتفا ا كه هر كه مكن دو اين از يكي به كتفا ا و امكان, و استطاعت قدر به باشي مرتبه دو هر

ص٤٩/ السعاده اج معرى است/// آمده حديث در همچنانكه بود خواهد پيغمبر پشت شكنندگان/٢١٣ . ٧١ بحار العبادة/ م انفسك اليى تكرهوا Aى cdefgقىال: bعبدا ابي عن

را خـودتان رغبت كه نشويد موجب مستحب عبادات انجام در زيادهروي و افراط با :cdefg صادق امام ازببريد/ بين از عبادات به نسبت

/٢١٩.٧١ بحار منه/ مملول كثير عمل من خير يه عل مدوم عمل من قليل cdefgقىال: علي عننكند/ پيدا ادامه و گردد خستگي موجب كه زياد عمل از است بهتر دائم و كم عمل cdefgميفرمايد: علي

باAمر فيهىا عليك و فيهىا تك عبىاد فيى تصد واق معيشتك فيى بني يىا واقتصد وفىاته: عند ته وصي cdefgفي علي عن

داشت��٢/ سلوك در بايد ميانهروي

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٧٢

/٢١٤.٧١ بحار تطيقه/ الذي ائم الدىو مـقتصد معاش, امور و زندگي در پسركم اي است: فرموده وصيتهايش ضمن در وفات cdefgهنگام عليطاقت كه باشد برنامهاتجوري عبادت در كه است Aزم و باش ميانهرو نيز كردن عبادت در و باشد ميانهرو

باشي/ داشته را آن ادامه

هيجدهمو نمودن, معامله ايشان عقل تاب و فهم خور در مدارا عنوان به دنيا مردم با معاشرتو نـميآورند, ناقصراست عقل به و ميشمارند, منكر آنچه از معارف در اعراضنمودنو نخوت و خي+ء و خودبيني و عجب و كبر رفع و تواضع و غيظ كظم و خلق حسن مزاولهدر امور جميع سررشته و است/ احديت درگاه از ايشان و خود اعمال اص+ح درخواستبه توسل و تعاليشأنه نگهبانيجناباقدسالهي و مراقبه دوام پرهيزكاريو تقويو به اخذ

/٥٢.٧٥ بحار الناس/ اهان من الناس ذل ا و للناس مداراة اشدهم الناس عقل ا :mnopq bا رسول قال �١�كسي مردم خوارترين و باشد بيشتر مردم با مداراتش كه است كسي مردم عاقلترين :mnopq خدا رسول از

كند/ اهانت مردم به كه است/٥٣.٧٥ بحار الفرائض/ باداء امرنا كما الناس بمداراة اAنبياء معاشر امرنا انا :mnopq bا رسول قال

واجبات موظفيم كه همانطور كنيم مدارا مردم با كه موظفيم طرفخدا از پيامبران ما mnopqفرمود: كرم ا رسولآوريم/ جا به را الهي

عـنوان مردم براي را اعتقادي مباحث كه كسي براي حضرت كه است cdefgآمده هشتم امام از روايتي دركه بگويد را چيزهايي مردم براي بگوييد او به ينكرون/ عما ويكف يعرفون بما الناس يكلم داد: پيام ميكرد

كند/ خودداري مينمايند, انكار و نميكنند درك مردم كه چيزهايي گفتن از و ميكنند درك مردم

ميباشد��١/ النهار و الليل فيى عليهم bا صلوات اطهار بيت اهل

نوزدهممهد در بينهايت رحمت از و هراسان, جباري سخط از كه است رجا و تحصيلخوفمآثم منشأ دو هر امن و ياس كه دارد, نگه را حال دو اين مرتبه يك در بوده, امان و امنبـايد رحـمت رجـاء شسـته جـان از دست كـه احـتضار, دم در مگر ميگردد بيشمار

هىذا وزن لو اء, رجى نور و خيفة نور ان: نورى قلبه في Aا مؤمن عبد من ليس ه ان cdefgيقول: ابي كىان bعبدا ابو قال �٢�

باشد��٢/ غالب

٧٣ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / سلوك و سير و ق اخ9 رسالة

بيستممسامحه و مواساتاخوان و اطمينان و ثبات و سخاوت و جود با نفس, عفت تحصيل

و امر مطابق و موافق آن تصرفات همه و باشد عقل اطاعت فرمان در شهويه قوه اينكه از است عبارت عفت �١�موجب چه هر و نمايد اقدام آن بر باشد معاد و معاش مصلحت متضمن آنچه و باشد بوده عاقله قوه نهيبر باعث و نكند مخالفت را عقل مقتضايصوابديد هرگز و جويد كناره و كند دوري آن از باشد بوده مفسدهو آخرت, و دنيا سعادت تحصيل يا او ذات بزرگي يا نفس كمال مگر نباشد هم اطاعت و فرمانبرداري اينو بـاشد نداشته اين بر را او سلطان و شحنه ترس و نباشد خود آبروي محافظت يا مردم فريب او غرضمـطلب و نمودهاند را دنيوي لذات بعضي ترك و نمودهاند دنيا جهت به را دنيا ترك كه كسانند از بسياريكساني آن همچنين و نيستند عفت فضيلت صاحب اشخاصي پسچنين است/ باAتر لذت به رسيدن ايشانبيم از يا شدهاند/// متنفر آنها بسياري از اينكه بجهت يا بيوقوفي و بيآلتي سبب يا الجاء و اضطرار راه از كهالسعىاده معراج گفت/// نتوان عفيف را كسان پسچنين ميكنند لذت ترك ايشان م+مت خوف و مردم اط+ع

ص٣١/ نراقي

است��١/ ايشان باارتفاع و سعادت مثمر مداومت, با نفس رياضت و مسطور, دقائق در نمودن تامل و

است/ شقاوت

فيى الدين يوم فيى جعلنىا و اللعين الشيطان هواجس ن ع المؤمنين اخواننا و bا عصمناالمين/ العى رب آمين منين �Aا مقام

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٧٤

كردن گدائياخ+قمينويسد: اساتيد از يكي

ك نكبتچا نكرده خدا گر ا و لك, هنيئا ميروي, عملراه مقام نفسدر مجاهده با گر ارا گدائي Aاقل پيشبروي, عمل به نتوانستي و ورزيدي تكاسل عمل در گرفته گريبانترااينكه چه راستشود, تا بچسب دروغي به خلوات زاريبكوشدر و تضرع به دستمده ازجـواب در گـر ا است, حـاصل مقصودش باشد داشته جدي گر ا است طلب مجاني گدارهنشينس+طين گداي تذللعرضكن: نحو به نداريم Aزم را مفلسي بنده تو مثل بفرمايندطريقخوشيعرضكن: به ميكني, نافرماني بفرمايند گر ا و بود, نخواهد او بندگان عداد درشـيريني به شد, خواهد ظاهر كجا در پس من قهاريت فرمودند گر ا دارد, شأني كس هربه گرفرمودندبيرونشكنيد ا نمايند, سلطنتجناباقدستمعارضه با كه آنجا در عرضكن

التماسبگو:ديگر در از درآيم در اين از كنيدم برون ديگـر كشـور بـه شـما ديار ز نميروماوليـاء دستياري به كن: جوابعرض نداري, را من از استفاضه قابليت بفرمايد گر اگدائي از نباشي, محتاج وقت هيچ تا مكن ول گفتند را گدايي الحاصل نما/// كرامت خودتدر معرضگدائي وبه دانستن, عاجز را خود مجاهده غرضاز ميشود, ساخته كارها خيلي

العالم/ bوا است/ آوردنbا مــن نــصر آيــه بـــحق bتـا بـه bبــا بــه bوا بــهb الحكـم شـوم كشـته گــر ا نديرم بر دست دامنت از مو كه

(­¼ª§Bí§A ØJn&kªd§A)

* * *

٥سلـوك و سيـر رسـالـة

ـ ره ـ بحرالعلوم سيد منسوببههق متوفاي١٢١٢

كوشش بهاستادي رضاهق ١٤٠١

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٧٦

فهرست

آن/ نسخههاي و رساله اين مؤلف پيرامون پيشگفتار :¤°A yhMمؤلف/ مقدمه :¨°j yhM

سالك/ مقصد اجماليه معرفت در :¨±wyhMخلوص/ عالم پيشاز منازل و عوالم بيان در :¨nB´a yhMآن/ معرفت اخ1صو خلوصو عالم به دخول :©\®QyhM

خلوص/ عالم چهلگانه منازل :©z{yhMرساله/ اين مطالب از برخي پيرامون توضيحات و تعليقات :©T–µ yhM

٧٧ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / سلوك و سير رسالة

ـپيشگفتار ١

الرحيم الرحمن ا/ بسمآن ديباچه كه السلوك> و السير <تحفةالملوكفيى نام به پيشنسخهايخطي سال چند

است: شده شروع عبارتزير بامشهور نجفي طباطبائي مهدي سيد آقا سيدنا و موMنا جناب الرحيم الرحمن Pبسما>و الشـهود مواقف واقف علي والصلوة الوجود لعين الثناء و الحمد ميفرمايد: بحرالعلوم بهوفـا و خلوص راه رفيقان اي و صفا و سعادت ملك همسفران اي المعبود, امناء آله عليمـربوطه كـتابهاي بـه آن وضع شدن روشن براي افتاد دستم به نارا//> آنست اني <امكثوا

كردم/ مراجعهدر مـقامه Pا اعـلي بحرالعـلوم سيد از رسالهاي مينويسد: الحقائق طرائق صاحباربعينيات شرح از جزوي كه ديدم ^١٢٧٨ متوفاي مؤلفطرائق cپدر ايشان خط به عرفانآن خدمت ارادت اظهار كه هراتي عبدالعظيم حاج مرحوم براي بود فرموده ضميمه را خود

حضرتمينموده///كن سا عبدالكريم حاج برادرش با هروي عبدالعظيم الحاج مينويسد: ديگر جاي درگرديد/// حاصل طهران م1قاتشدر را راقم ١٩٢٤ سال در بودند معروف تجار از و طهرانابن سلوك و كتابسير شرح در ظ^ ـ cميدهند بحرالعلوم سيد مرحوم نسبتشبه كه كتابيوقايع از بعضي و شد مشاهده مذكور حاج براي والد جناب خط به الرحمة عليه طاووس

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٧٨

چـاپ ٤٣٠ و ٣٩٤ ص ٣ ج عليشاه رحمت فرزند الصدر^ cنايب عليشاه معصوم تأليف الحقائق طرائق ^١cطريق به را تحفه اين <و ميشود: آغاز عبارت اين با كه رساله اين خطي نسخههاي آخر صفحه چند جديد/

كرديم/ خودداري آن چاپ از ما و باشد اضافات همين از گويا ميكنم///> ختم vاجما خود كر ذ

/^١cبودند فرموده اضافه را اربعينياتخودمينويسد: ذريعه در تهراني بزرگ آقا شيخ حاج مرحوم

مـرتضي بـن مـهدي السـيد بحرالعـلوم سيدنا الي تنسب السلوك و السير فيى رسالةففي فيها مشكوكة بيتلكنها الفي فيى فارسية المتوفي١٢١٢ النجفي الطباطبائيالبروجرديالنسـخة و مفاده فيى للمتدرب يظهر كما بحرالعلوم السيد مذاق علي ليس ما بعض آخرهامـحمد الحاج بن حسين محمد عند اخري رأيت و بحرالعلوم, بيت فيى فيالنجف موجودةمـنها آتـيكم لعلي نارا آنست اني امكثوا اولها: بكرب1 الشيرازي سيدنا وكيل اليزدي جعفر<تـحفة اولهـا: فيى سماه عبارات و الفاظ بسط و زيادات فيها اخري نسخة رأيت و بخبر///

/٢٨٤-٢٨٥ . ١٢ الذريعه ^٢c

///^٢cلبحرالعلوم انه و السلوك> و السير فيى الملوكمينويسد: ديگر جاي در و

سيدنا الي المنسوب الفارسي السلوك و السير تعريب هو السلوك و السير فيى رسالةبـن حسـين السـيد بـالتماس اMصـفهاني الرضـا محمد المجد ابو الشيخ عربه بحرالعلوم,بعدالساعة ليال عدة في البراني فيى بالنجف داره فيى الحلي القزويني المهدي محمد معزالديناMخير نصفه نسبة و اقول: بكرمانشاه/ بحرالعلوم الفه انه المجد ابو كر ذ و الليل, من الخامسةيأتي كما فقط اMول هوالنصف فانما له انها ثبت فلو الصوفية مذاق علي Mنه مشكوكة اليه

امـام اسـاتيد از يكي و اMذهان وقاية كتاب صاحب ١٣٦٢ متوفاي ابوالمجد شيخ ,٢٨٢ . ١٢ الذريعة ^٣cاست/ دامظله خميني

/^٣cفيص٢٨٤<الفـوائـد كـتاب مـقدمه در بـحرالعـلوم حسين سيد و بحرالعلوم صادق محمد سيد

مينويسند: او تأليفات كر ذ پساز بحرالعلوم سيد الرجالية>و السير رسالة منها سره, قدس لسيد ا الي نسبت ربما الصغار الرسائل بعض ك هنا وسـلوكه و Pرحـمها السـيد طريقة Mيوافقها و التاريخ Mيعضدها ولكن الفارسية السلوكعامة الشريففيى كبقلمه وا من كل بذلكـ يشهد كما ـ كتاباته و مؤلفاته الطافحعليسائر

٧٩ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / سلوك و سير رسالة

ص٩٥/ الرجالية الفوائد مقدمه ^١c

/^١c اعلم Pوا مؤلفاته,قدسرضويموجود آستان كتابخانه كتابهايفهرستشده در رساله اين از نسخه سه

است: آمده ١٧٠ شماره ذيل در كتابخانه آن فهرست در است/نام و نشده كر ذ رساله براي اسمي متن در است صوفيه مشايخ از مؤلف كه مينمايدشماره نسخه در ضبطشده تحفه نام به رساله ١٧١ شماره نسخه نيستدر مذكور مؤلفهماست چـنين نيز جمعي نزد معروف و است شده داده نسبت بحرالعلوم مهدي سيد به ١٧٢اربـاب هـم و نيست بزرگوار سيد آن مشرب با م1ئم رساله مضامين آنكه بر زياده ليككر ذ را رسالهاي چنين مؤلفاتاو شمار در ص٩٠^ حاشيه الحقائقج٣ cطرائق بجز تراجم

/٤٢٥ . ٦ قدس آستان فهرست ^٢c

/^٢c///دارد اخت1ف قدري رساله اين نسخههاي نكردهاند///است: آمده آنجا فهرست در است/ دانشگاه كتابخانه در نيز رساله اين از نسخه سه

آداب در بحرالعلوم مرحوم سند سيد <رساله آمده: نسخه اين عنوان در السلوك/ آدابو باشد هم بحرالعلوم از نبايد و ست ابنطاووسا به عرفانيمنسوب رساله همان و سلوك>

/٢٦٠٤ . ١٢ دانشگاه فهرست ^٣c

/^٣cنگرديد ياد رساله اين از او/// سرگذشت دراست: آمده آنجا فهرست از ديگر جاي در و

و عبادت روش و سلوك و سير در گفتار چهار كتابخانه اين ١٣٥٨ شماره نسخه درعارفان ساخته و است پيدا آنها در مشربشيعي استو شيخ و آدابمريد و سننصوفيانه١٢٥١ در كه باشد محمد بن حسين محمد همان بايد اينها همه نگارنده ميباشد/ شيعياخير

ميشود/// اينكشناسانده گفتارها است يكي نيز اينها سبكهمه و ميزيستبايد آن نگارنده نيست, درست و شده ياد نسخه در طاووس بن سيد رساله نام به ٤ـ

/٤٥٠-٤٥٢ . ٣ دانشگاه فهرست ^٤c

/^٤c١٢٥١ سال به هست نيز نسخه نويسنده كه باشد محمد بن حسين محمد هماننسـخه سـه و قدس آستان نسخه سه بر ع1وه فارسي, خطي نسخههاي فهرست درآقاي و شده ياد ديگر نسخهاي از ذريعه, در شده ياد نسخه سه از نسخه يك و دانشگاه,

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٨٠

مينويسد: رساله اصل باره در منزوييـا ^١١٥٥-١٢١٢c بروجردي مرتضي فرزند مهدي سيد بحرالعلوم از سلوك و سيرترجمه نيز عربي به دارد دگرگوني نسخهها است/// ترديد انتسابها اين در طاووس, سيدبن

/١٢٠٥-١٢٠٦ . ٢ فارسي خطي نسخههاي فهرست ^١c

///^١cاست شدهكتاب در ١٣٧١ـ١٣٧٧ سال در را رساله اين از زيادي قسمت ب1غي الحجة عبد سيدعـريان عبدالكريم شيخ موMنا سفرنامه عنوان به را آن و كرده چاپ خود العرفاء مقامات

مينويسد: پايان در و است كرده معرفي شمسالعرفاء استادرساله نام به ششم وصل از ٩٠ صفحه طرائق كتاب هامش در را سفرنامه اين تذكر:ما كه است همين آن صحيح وليكن است داده نسبت بحرالعلوم حضرت به سلوك و سيراشرف نجف الس1م وادي كن سا عريان عبدالكريم شيخ موMنا مبارك قلم از كه نگاشتيم١٢٨٨ مـتولد العـرفاء شمس حضرت بزرگ اساتيد از يكي خود كه كسي همان ميباشد

اشتباه منشأ اين و او تأليف نه بوده عريان خط به نسخه كه حدسميزند نگارنده ص٥٨٤/ العرفاء مقامات ^٢cاست/ شده

/^٢cاست قدسسرهما متوفاي١٣٥٣آملي حسنزاده حسن شيخ حاج آقاي جناب والمسلمين حجةاMس1م محترم استاد

استمينويسد: خطخودشان به كه نسخهاي آخر دربـحرالعـلوم عـ1مه بزرگوار سيد تأليف السلوك و السير فيى تحفةالملوك رساله اينالحق سلوك و سير استدر وصف از مستغني وضوح و اشتهار كثرت از كه است قدسسرهحسينقاضي محمد سيد خطجناباستادع1مه به استاصلآن كمنظير نباشد بينظير گر ابـرادر را آن كـه بود بقائه بطول المسلمين Pا متع <الميزان> قيم تفسير صاحب طباطبائيتـعالي Pا الي سبيل سالك و جليل عالم والمسلمين حجةاMس1م استاد جناب ماجدشحقير اين به فداه روحي و مدظلهالعالي الهي طباطبائي قاضي حسن محمد سيد آقا Pآيةا

مرحمتفرمودند/// استنساخ برايكه بود بچهاي خط به سيد مرحوم رساله اين كه طباطبائيميفرمود جنابآقايع1مهنوشته نسخه يك همان روي از همه يافتيم بعد كه هم ديگر جاي چند و بود غلط پر بسيار

٨١ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / سلوك و سير رسالة

خوانساري ابوالقاسم سيد مرحوم نزد در را نسخهاي اينكه تا بودند اغ1ط همان به كه شدهاين و بود مصحح و كيزه پا نسخهاي كه گرفتيم سراغ درنجفاشرفبود ما رياضي استاد كه

كرديم/ تصحيح آن روي از را نسخهآن كه فرمود نقل قدسسره معروف قاضي علي سيد مرحوم از طباطبائي آقاي جنابمتانت و اينخوبي به بحرالعلوم سيد مرحوم اينرساله مانند رسالهاي من ميفرمود بزرگوار

آملي/ حسنزاده آقاي ك1م پايان ^١c

/^١cنديدم سلوك و سير دربرخـي و مفيد و خوب است كاري ميگفتند برخي رساله, اين نشر و چاپ مورد دربه را رساله كه شد آن بر نظر دو اين ميان جمع اينجانببراي نميدانستند ص1ح را آن ديگرمـذاق موافق تهراني بزرگ آغا شيخ حاج مرحوم فرموده به كه c آن آخر قسمت استثنايباشد شده اضافه رساله اصل به صوفيه از برخي توسط اينكه احتمال نيز و ميباشد صوفيه

سـيزدهم تعليقه در را آن مطالب رئوس و خ1صه كه است رساله اصل ثلث اندازه به شده حذف قسمت ^٢cآورد/ كتابخواهيم پايان

/^٢cباشد شده حدي تا هم احتياط جانب رعايت تا كند چاپ نيست^ منتفيمورخ١٢٥١ آنها قديمترين كه داشتيم سراغ رساله اين از نسخه پانزده حدود اينكه با

بود: اختيار در نسخه چهار فقط تصحيح, هنگام ولي بود/١٣٣٣ مورخ سطور اين نگارنده به متعلق نسخه ١ـ

از خطخود به ١٣٨٦ سال در كه آملي حسنزاده آقاي جناب محترم استاد نسخه ٢ـنوشته خود براي ه/ق ١٣٤٤ سال در ظله دام طباطبائي حضرتع1مه كه نسخهاي روي

كردهاند/ استنساخ بودهاندغروي محمد شيخ حاج آقاي جناب والمسلمين حجةاMس1م كه عكسنسخهاي ٣ـ

است/ تهراني معزي حسن شيخ آقاي جناب حجةاMس1م نزد نسخه اين عكس ^٣c

/^٣cكردهاند استنساخ خود براي خوئي آقاي العظمي Pآيةا نسخه روي از ١٣٧٧ سال درب1غي/ العرفاء مقامات در چاپي نسخه ٤ـ

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٨٢

مؤلف مقدمه ٢ـ

الرحيم الرحمن ا/ بسم¾B®«A ³§C »¦î ° j±´z§A •›A±« •›A° »¦î ¸±¦~§A ° j±]±§A ­¼í§ ¾B®X§A ° kªd§A

/j±Líª§Acخلوصيت وفا خلوصو راه رفيقان اي و صفا! و سعادت ملكcسلك^ همسفران اي

فنا^!/ و­« ¸°m] °A (uLšM) oLhM B ®« ©ñ¼UC ã»¦í§ GnB¯ n±†§A K¯B] ­«Sv¯C»¯A A±Xñ«A>

شود/ مراجعه ٢٩ آيه قصص سوره و ١٠ آيه طه سوره به ^١c

/^١c<¬±¦†~U ©ñ¦í§ nB®§Aاربعين P اخلص <من كه: است mnopqمروي سبل هادي و رسل سيد از عديده طرق بهمـختلف چه گر ا حديث عبارات لسانه> cالي^ علي قلبه من الحكمة ينابيع ظهرت صباحا

شود/ مراجعه رساله همين آخر تعليقات از يك شماره تعليقه به ^٢c

/^٢cاست متحد او معاني است شده وارد

شود/ مراجعه تعليقات از دوم تعليقه به ^٣c

^٣cرا عـدد مراحل از شريفه مرحله اين كه دانستهايم بيان به و ديدهايم عيان به خوددر ملكات تتميم و استعدادات ظهور در استمخصوص, تأثيري و استخاص, خاصيتياست, مقصدي منزلي هر در ولكن باشد بسيار چه گر ا راه منازل و مراحل, قطع و منازل طي

٨٣ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / سلوك و سير رسالة

است/ عالمي اتمام شدي داخل مرحله اين به چون باشد بيشمار چه گر ا مراحل وخمرت <و پذيرفت اتمام صباح چهل در الهيه قدرت يد به ابوالبشر آدم طينت تخمير

به است/ شده نقل ٣٨ ص تهران طبع مرصادالعباد و ١٦٨ ص ٢ ج احياءالعلوم حاشيه المعارف عوارف در ^١cشود/ مراجعه ص١٠٣ النصوصجامي نقد به نيز و ص١٩٨ مثنوي احاديث

كرده/ طي را استعداد عوالم از عالمي عدد دراين و ^١c<صباحا اربعين بيديى آدم طينةن آ بر الهي رحمت باران و بود افتاده مدينه و مكه ميان در آدم سال چهل روايتي به و

طين من ملقي جسدا كان Mنه مذكورا/// شيئا يكن لم سنة اربعين آدم علي اتي انه قيل و مجمعالبيان: فيى قال ^٢cالروح/ فيه ينفخ ان قبل

الم1ئكة طريق علي ملقي جعلتجسدا ثم سنة/// اربعين عجنت آدم طينة ان السماوية الصحف بعض عن والمدة/ تلك بعد روحه من فيها نفخ و سنة اربعين

اربعين فبقي طيبا جسده كان و آدم خلق Pا ان الباقرcع^ قال الحسني/// عبدالعظيم عن باسناده العلل فيى و/^٢٦١ . ١ الشرائع علل ,٤٣-٤٤ . ٢ خوئي الب1غه نهج cشرح الم1ئكة/// به تمر ملقي سنة

/^٢cشد قدسي روح تعلق قابل عدد اين در تا ميباريد

/^١٤٢ آيه اعراف cسوره <¹¦¼§ ­¼íMnA ³Mn RBš¼« ©T— ozíM BµB®ªªUA ° ¹¦¼§ ­¼YÀY »w±« B¯kîA° °> ^٣c/^٥١ آيه بقره cسوره ///<¹¦¼§ ­¼íMnA »w±« B¯kîA° lA °>

/^٣cشد تمام ليله اربعين در بنعمران ميقاتموسي مدت و

/^٢٦ آيه مائده cسورة ///<çn¿A ã»— ¬± ¼T½ ¹®w ­¼íMnA © ¼¦î ¹«od« B ¯B— > ^٤c

/^٤cخ1صكردند تيه از سنة اربعين از بعد را او قوم وخـلعت نـمود قـيام بـهخدمت كـه چـهلسال از بـعد mnopqرا مـحمد خاتماMنبياء و

cسـفينةالبـحار نـبوته/ مـن اخـتص بـما كـرمه ا و مـولده مـن اربعين سنة فيى رسولهcص^ تعالي Pا بعث ^٥c/^٨٨ . ١

بيضاوي^/ از نقل به ٥٠٥ . ١ cسفينةالبحار اربعين/ رأس علي Mا نبي يبعث لم انه روي

/^٥cپوشانيد نبوتچهل در اينعالم در تكميل نهايت و استعداد غايتظهور و دنيا زمانمسافرتعالم وكـمال كس هـر اسـتعداد قدر به سالگي چهل در انسان عقل كه است وارد چنانچه است

cبحار١٣١.١^/ ذلك/ بعد عقله ينقص ثم ستين و خمسين الي بعداMربعين عقلالرجل يزيد قالالصادقcع^ ^٦c

در او بدن سال ده و سالگي, سي تا است نمو در اينعالم در او دخول بدو از و ^٦cميپذيردابـتداي و است تـمام طبيعت عالم سفر شد تمام سال چهل چون و است واقف عالم اين

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٨٤

از و سفرآخرتميبندد بار اين از سالجزوي هر و روز هر عالمآخرتاستو مسافرتبهنقصان, در سمع و بصر نور استو كاهيدن در سال به سال او قوت رحلتميكند/ عالم ايندر عالم اين در او واقامت سفر مدت چه است, ذبول در بدن و انحطاط, در ماديه قواي و

شده/ تمام سال چهل

شود/ مراجعه ٣ شماره تعليقه به ^١c

چه ^١c<عصي فقد العصا يأخذ لم و سنة اربعين بلغ <من شده وارد كه است اين از و

الحج كتاب مقدمه عروةالوثقي كتاب به است/ مستحب مسافر براي تلخ بادام چوب از عصا داشتن همراه ^٢cحملالعصا باب ٧٦ ج بحار به باشد, مندوب مسافر براي عصا مطلق داشتن همراه هم شايد و شود/ مراجعه

شود/ مراجعه

شد تمام سال چهل چون ^٢cمندوباست عصا برداشتن را مسافر استو ع1متسفر عصااست/ سفر هنگام

رحلت براي از را خود كردن جمع و است آخرت سفر براي از شدن مهيا عصا تأويل و

cسـفينةالبـحار مسـافر/ انـي Mعـلم قال: مريض؟ M و بكبير لست و العصا ك امسا تدمن لم لحكيم قيل ^٣c/^٦٢٩ . ١

/^٣cاست غافل سفر فكر از برنداشت عصا كه هر وسعادت مرتبه چنين استهم سن اين در طبيعتcجسميت^ تكميل مدت همچنانكه وسالگي چهل در كه هر روي كه است: وارد حديث در كه است جهت اين از و شقاوت, و

cسـفينةالبـحار Mيـفلح/ وجـه بـابي قـال و وجهه ابليس مسح لميتب و سنة اربعين الرجل بلغ اذا روي ^٤c/^٥٠٤ . ١

Pا اوحـي سـنة اربعين بلغ فاذا سنة اربعين بين و بينه ما امره من فسحة لفي العبد ان عبداcPع^: ابو قالو كثيره و عمله قليل عليه كتبا ا و تحفظا و شددا و فغلظا عمرا هذا عبدي عمرت قد ملكيه الي عزوجل

/^١٠٨ . ٨ كافي c كبيره و صغيره

و ^٤cابـدا يـفلح M وجها وامي بابي ميگويد: و را او وجه ميكند مسح شيطان نشد سفيدثبتشد/ من جند صحيفه در تو نام ميگويد:

را او بهشت نمايد, راه و بكشد قدم چهل را كوري كه هر كه شده وارد اخبار در آنچه و

من ابرة بقدر Mيفي سهلة ارض علي خطوة اربعين ضريرا قاد من :mnopq Pرسولا cdefgقال اميرالمؤمنين قال ^٥cوغرفها/cبحار١٥.٧٥^/ اعليالجنان فيى عنها///وأنزله مهلكةجوزه فيماقاده ط1عاMرضذهبافانكان جميعه

كور استچون بصيرت كور آن تأويل و است بصر كور آن ظاهر از مراد /^٥cواجبميشود

٨٥ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / سلوك و سير رسالة

قريب چه گر ا نشده داخل فعليت به استعداد مرتبه از قدم چهل شدن تمام از پيش بصيرتحصول و احسان اتمام و ميكند عود اوليه حالت به باز كني رها را او گر ا پس باشد شده

بهشتميشود/ جهتموجبوجوب اين پسبه است چهل اتمام به هدايتخـانه چـهل تا كس, هر خانه جهت چهار از است رسيده كه حديثي در همچنين و

كـافي c شـماله/ عـن و يـمينه عن و خلفه من و يديه بين من جيران دارا اربعين كل :mnopq Pرسولا قال ^١c/^٦٦٩ . ٢

/^٦٦٩ . ٢ كافي c جانب/// كل من دارا اربعون الجوار حد cdefgقال: جعفر ابي عن

گشتهcاند^/ جدا هم عالم از گويا شد تمام عدد اين چون ^١cهمسايهاندو شهويه و وهميه و عقليه استكه اربعه جهاتقواي از جوار مناسبتو در تأويلآن وخارج آن عالم از نشود دور ديگري از اينقوي مراحل از چهلمرحله كه هر استو غضبيهزبان به است ملكيه عقليه قوه در مناسبت جوار گر ا پس دارند/ جوار يكديگر با و نشده

كه: حالند وصف در مقال اين به يكديگر با حالcنسيب^ نصيب للغريب غريب كل و هـهنا cغـريبان^ غريبون انا اجارتنا

اين رابه يكديگر باشد بهيميه و سبعيه و شيطانيه قوه در همسايگي و مجاورت گر ا ونمايند: ياد ترانه

ما همسايه اي اينست: دوم شعر معني و است شده ياد الشواهد جامع در و القيسميباشد امرأ از شعر دو اين ^٢cشدن متحمل در هستم قدم ثابت و برپاي من كه بدرستي و انسان بر نازلميشود بزرگ امرهاي كه بدرستي

اينست: بعدش شعر و عسيب كوه بودن پاي بر زمان تا امور آنغريب فالغريب تهجرينا ان و بـيننا فـالمودة تـصلينا فــان

شود/ مراجعه ص٩٤ نراقي خزائن

^٢cعسيب اقام ما مقيم اني و تـنوب الخـطوب ان اجارتناامري ملكه حصول و قوه و استعداد بروز فعليتو ظهور در اربعين خاصيت بالجملة و

شود/ مراجعه كتاب آخر تعليقات از دوم تعليقه به ^٣c

/^٣cاسرار و باطن اهل مجرب اخبار, و آيات در به استمصرحو حكـمت عين منبع كه را خلوص آثار حصول شريف حديث در كه است اين از و

دادهاند/ خبر مرحله اين در باشد معرفتآنكه از بعد كند طي را چهلگانه منازل قدمهمتاين شكنيستكههرنيكبختيكهبه و

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٨٦

كند/ آغاز جوشيدن قلباو زمين از سرچشمهمعرفت آورد, استعداداتخلوصرابهفعليتايـن منتهاي و مقصد و است اخ1صواقع و خلوص عالم در چهلگانه منازل اين و

ab`_^و Pرسولا قال تواصل/ Pرسولا يا فانك المسلمين من رجل فقال الوصال ab`_^عن Pرسولا نهي ^١cوصال/ روزه يعني وصال ^١٣٣ . ٣ مسلم cصحيح يسقيني/// و ربي يطعمني ابيت ان مثلي ايكم

^١c<يسقيني و ليطعمنيى ربيى عند <ابيت عالم آن و مخلصين عالم فوق است عالمي منازلكه است اين از و است متناهيه غير حقيقيه علوم و معارف رباني, شراب و طعام چه است,

در برنج شير عجالتا نگارنده و است شده نقل شير معراج, داستان در ٣٨١ و ٣٢٠ و ص٣٣٤ ١٨ ج بحار در ^٢cاست/ نديده جائي

بـه عالم اين در شير چه ^٢cشده تعبير شيربرنج به خاتماMنبياء ضيافت معراج حديث درميشود/ علم به تعبير خواب در جهتشير اين به و مجردات, عالم استدر حقه علوم منزلهباشدنه خلوص عالم در او سير كه ميرسد مقصد به وقتي در منازل اين مسافر پساربـعين P اخـلص <من فرمودهاند: چه كند اخ1ص تحصيل منازل اين در خواهد اينكهخـلوص مـنزل چهل اين در بايد پس لسانه> علي قلبه من الحكمة ينابيع ظهرت صباحاخـواهـد اربـعين در ايـنكه نـه است خـلوص عالم منازل اين ابتداي پس باشد/ حاصل

خلوصكند/ تحصيلچيز: چند از است ناچار را حديث خلوصاين عالم پسمسافر

vاجـما كسي تا چه است, حكمت ينابيع ظهور عالم كه مقصد اجماليه معرفت :¤°A

است/ محال مطلق, طلبمجهول زيرا ^٣c

/^٣cنميزند ميان بر را طلبآن دامن نكند تصور را مقصددر داخل آنها طي از بعد تا خلوصند عالم از پيش منازل كه عديده عوالم طي :©½°j

منازل در سير سيم آن/ معرفت و خلوص عالم به دخول دويم بود: ترتيب اين به ما خطي نسخههاي در ^٤cعالم در داخل آنها طي از بعد تا عالمخلوصند, پيشاز منازل كه عديده طيعوالم چهارم عالم/ اين چهلگانه

خلوصگردد/آورديم/ در صورت اين به و كرده پيش و پس بخشرا سه اين مطالب, طبيعي ترتيب رعايت براي ما ولي

/^٤cخلوصگردد عالمآن/ معرفت خلوصو عالم به دخول :©¼wعالم/ اين چهلگانه منازل در سير :¨nB´a

٨٧ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / سلوك و سير رسالة

اجماليمقصد معرفت ٣ـ

مقصد معرفت در اماميگوييم: قلبه> من الحكمة ينابيع <ظهرت بقوله: شده آن به اشاره كه

عيون ظهور و خوانند معبود به بقاء را آن لساني به كه است ابديه حيات عالم مقصد كهروزي حـقه معارف و حقيقيه علوم چه است, آن به اشاره است حقيقيه علوم كه حكمتبراي از cابدي^ الهي رزق و ميرسد ايشان به ايشان رب جانب از كه است قدسيه نفوس

/٣ آيه عمران آل سوره ^١c

مـراتب جـامع عالم اين به وصول و ^١c<¬±›po½ © Mn k®î ¾B¼eA ¥M> است ابدي احياءاست/ محصوره غير كماليه

بـا ماديت چه باشد, بوده امكاني استعداد قدر به كامل تجرد حصول جمله آن از كهتـابع فسادي را كوني هر و است كون عالم از جسميه ماده نميگردد/ مجتمع ابدي حيات

/٨٨ آيه قصص سوره ^٢c

مواجه آن به كه است جهتي آن از چيزي هر وجه و ^٢c<³´]° ¿A ð§Bµ ¾»{ ¥Ÿ است<است/ او مظهر كس هر وجه پس ميكند/ تجلي و ظهور ايشان به آن با و ميشود ديگرانبسي و است لوازم جمله از بوار, و ه1ك را الهيه اسماء و صفات مظاهر چيزيبجز پسهرو رشحه ولكن گرديده ميسر معارف و علوم از شمهاي به وصول چه گر ا را كامله نفوس ازجميع مبدأ به حكمتاشاره ينبوع و گشته^ c نگشته مترشح ايشان بر عينالحكمه قطرهاياز

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٨٨

است/ كماMت جميع منبع و فيوضاتنص به را بوار و ه1ك كه است الهيه مظهريتانوار عالم اين مراتبعليه جمله پساز

است/ قبل آيه همان منظور ^١c

نيست/ راه آن در ^١cقرآنچه الهيه, عوالم به امكانيه استعدادات قدر به است كليه احاطه آن مراتب جمله از وصـورت كليه احاطه بدون آن حصول و است شك و شوائب از مبرا حقيقي علم حكمتچه كائنات, مواد در تصرف و است مستقبل و ماضي بر اط1ع احاطه اين نتيجه و نميبنددو ناظر كار هر بر و كسمصاحب همه با است, حاصل عليه محاط بر تسلط غايت محيطرامراتب تماميتاين حصول و گردد مانع بدن تدبير به اشتغال را آنچه مگر حاضر جا همه در

ميشود/ بدن تدبير ترك از بعدميسر/ غير آن شرح و است نهايت و بيحد عالم اين فيوضات و درجات ساير و

٨٩ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / سلوك و سير رسالة

عالمخلوص از پيش منازل و عوالم ٤ـ

خلوص عالم بر مقدمه عوالم شرح اما وعالم سه اس1م, عالم از بعد شده اشاره آن به الهيه صحيفه در چنانكه آن مجمل پس

/٢٠ آيه توبه سوره ^١c

است/ چهار اينعوالم پسكليه ^١cـ ية �Mا اليآخر ـ جاهدوا و هاجروا و آمنوا الذين است:

/٢٧ . ٢ كافي ^٢c

و ^٢cيمانMا قبل اMس1م فرمود: عليهالس1م Pابيعبدا حضرت چنانكه اس1م :¤°Aاست/ منافق و مؤمن ميان مشترك و است مسلم و كافر مميز اين

مشترك ايمان اهل جميع ميان و ميگردد ممتاز مؤمن از منافق آن به و ايمان, :©½°jاست/ طريقت و شريعت مجتمع و است

از طـريقت و قاعد از مجاهد و عابد از سالك آن به و است هجرتمعالرسول :©¼wميشود/ شريعتظاهر

است/ Pسبيلا في جهاد :¨nB´aهر و است مسلم و مؤمن مهاجر, هر و است مسلم و مؤمن و مهاجر مجاهد, پسهر

Mعكس/ استو مسلم مؤمن,و اMيـمان Mيشـارك اMس1م كه: است رسيده متعدده روايات در كه است اين از و

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٩٠

است/ شده نقل روايت چند ٢٥-٢٦ . ٢ كافي در ^١c

/^١cس1مMيشاركا اMيمانمـن الكعبةالحرام مثل اMس1م و اMيمان مثل كه: است مهران بن سماعة حديث در و

/٢٨ . ٢ كافي ^٢c

/^٢cالحرم فيى يكون حتي الكعبة فيى Mيكون و الكعبة فيى يكون M و الحرم فيى يكون قد الحرم

/١٠٦ آيه يوسف سوره ^٣c

/^٣c<¬±Ÿoz« ©µ ° ¿A &BM ©µoXŸ A ­«Æ½ B« °> فرمودهاند: كه است اين از وجهاد و باطنيه هجرت عوالم, اين در Pسبيلا في جهاد و هجرتمعالرسول از مراد ودر داخل اصغر جهاد و هجرتصغري اما و باشد كبر ا جهاد و كبري هجرت استكه باطنياز تـمكن عدم زمان در آنها مقام قائم و خليفه و باشد ايمان كه است دويم عالم وظائفبه امر و ظاهره و باطن به دنيا ابناء و معاصي ارباب از هجرت اصغر, جهاد و هجرتصغري

است/ منكر از نهي و معروفاست, كـبر ا جـهاد مسـافر ايـن جهاد و كبري هجرت سفر اين هجرت همچنانكه واس1م به تا و باشد كبر ا ايمان و اس1م ايمانمجاهد, و س1م ا استكه همچنينشرطاينسفركه حقه هو كما Pمجاهدتفيسبيلا ننمايد طي را آنها عالم و داخلنگردد كبر ا ايمان و كبر ا

/٧٨ آيه حج سوره ^٤c

ايمان و اس1م طي از بعد و نبندد صورت ^٤c<²jB´] ™e &A ã»— A°kµB]> كه: شده آن به امرظاهري معاونترسول به باطني رسول با و زند برميان طلب دامن كه رسد را طالب كبرين ابه تا نمايد طي نيز را عالم دو اين و نهد مجاهدت ميدان در قدم كرده مهاجرت آن خليفه يا

گردد/ فائز Pفيسبيلا قتل فوزو بيحد, طريق قاطعان و بيشمار عقبات و بسيار خطر چه گر ا حال به تا رفيق اي امادست از خ1صو چنگآنها از اينعوالم طي به و بود عدد و شمار ازعرصه بيرون راهزنانابتدايخطر خدا راه در شدن مقتول و اينعوالم از ازعبور بعد ولكن مناصحاصلشد آنهاعالم اين cزواياي^ وراي در اعظم نفاق و اعظم كفر وادي چه است, عظمي داهيه و بزرگسائر شياطين و دارد, منزل وادي اين در است ابالسه رئيسجمله كه اعظم شيطان و واقع,عوالم اين از چون كه نكني گمان پسچنان اويند, اذناب و اعوان و احزاب و جنود عوالم,

٩١ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / سلوك و سير رسالة

بعد و است, پندار و اينغرور زينهار زينهار جستي/ مقصود گوهر رستيو مخاطر از جستيرسيد/ نتواند مقصود منزل سر به كسي نشود آنها طي تا كه است ديگر عوالم اينعوالم, از

اعظم/ اس1م :¤°Aاعظم/ ايمان :©½°jهجرتعظمي/ :©¼wاعظم/ جهاد :¨nB´a

كم/ ايا و Pا رزقنا خلوصاست, عالم اينعوالم طي پساز وفلكو بروج عدد به است عالم دوازده راه در را مسافر كه شد ظاهر شد گفته آنچه ازبصيرت اهل و ,mnopq محمد آل خلفاء و اسرائيل بني نقباء و شب و ساعاتروز و سال شهور

است/ معلوم عدد سر رااست: تفصيل اين به گانه دوازده عوالم و

دعائم به اتيان و لسان, به آن به تصديق استو شهادتين اظهار آن و اصغر اس1م :¤°AA±®«ÆU ©§ ¥› BØ®«CJAoî¿A S§B›> استكه: شده اشاره آن به و اعضاء, و جوارح خمسبه

/١٤ آيه حجرات سوره ^١c

صيرفي حديثقاسم cdefgدر حضرتصادق كه است هميناس1م و ^١c<B®ª¦wA A±§±› ­ñ§°الثـواب و الفـروج بـه تسـتحل و اMمـانة بـه تؤدي و الدم به يحقن <اMس1م ميفرمايد:

/٢٤ . ٢ كافي ^٢c

/^٢c<يمانMا علي

الذيى الظاهر هو <اMس1م كه: cdefgفرمودند صادق بنسمطحضرت حديثسفيان در واقام و رسوله و mnopqعبده محمدا ان و له شريك M وحده Pا Mا اله M ان الناسشهادة عليه

/٢٤ . ٢ كافي ^٣c

/^٣c<رمضان شهر صيام و حجالبيت و الزكوة ايتاء و الصلوةو مذكوره امور به باطني اذعان و قلبي تصديق عبارتاستاز آن و اصغر ايمان :©½°jو افعال مفاسد و مصالح و اعمال و صفات استاز الرسول به جاء ما جميع به اعتقاد آن Mزمما جميع حقيت به اذعان دارد Mزم رسالترسول به اذعان چه نقباء, ارسال و خلفا نصباز بعد سماعة حديث cdefgدر مصدق صادق استقول راجع ايمان اين به و را الرسول به جاء

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٩٢

و Pا Mا اله M ان شهادة <اMس1م فرمود: نه, يا مختلفند آيا كه ايمان و اس1م از آن سؤالظاهره علي و المواريث و كح المنا جرت عليه و الدماء حقنت mnopqبه Pا برسول التصديقظـهر مـا و اMسـ1م صـفة مـن القـلوب فـيى يـثبت ما و الهدي اMيمان و الناس جماعة

/٢٥ . ٢ كافي ^١c

/^١c<به العمل منعز حق قول از است مراد آن و است اصغر ايمان از بعد آن مرتبة و كبر ا اس1م :©¼w

/٢٠٨ آيه بقره سوره ^٢c

اس1م به را مؤمنين فرمودهاند امر چه ^٢c<¹—BŸ ©¦v§A ã»— A±¦ijA A±®«C­½m§A B´Ø½A B½> اسمه:لوازم جميع در اطاعت و خدا اعتراضبه عدم و انقياد و تسليم از است عبارت ايناس1م وو نبايد, نيست آنچه و بايد كه چنانند آنها جميع اينكه به اذعان و اصغر ايمان و اصغر اس1مهـو التسـليم و هوالتسليم اMس1م <ان كه: برقي مرفوعه حديث cdefgدر اميرالمؤمنين قول

/٤٥ . ٢ كافي ^٣c

اس1م است, رسول به تصديق اصغر اس1م همچنانكه و است اس1م اين بيان در ^٣c<اليقيناست/ رسول و مرسل به تصديق كبر ا

تقديم و باشد رسول به كفر كه است اصغر كفر ذاته حد في اصغر اس1م مقابل چنانكهيـهود حق در چنانچه خدا به اس1م با ندارد منافات آن و آن, بر رسل ساير يا خود عقل

نصاري/ واعتقاد چه گر ا باشد عاري ايناس1م از كه كسي چه است, كبر ا كفر كبر ا مقابلاس1م واو احكام در او بحث و خدا بر او اعتراض ولكن دارد او بودن صادق و رسول رسالت بهدر چـنانچه برخدا, است خود رأي و عقل و هوس و هوي اطاعت و انقياد تقديم و استو له شريك M وحده Pعبدواا قوما ان لو كه: است مروي عبداcPع^ ابي از كاهلي حديثPا صنعه ء لشيى قالوا ثم رمضان شهر صاموا و البيتالحرام حجوا و وآتوالزكوة الصلوة اقاموابذلك لكانوا قلوبهم فيى ذلك وجدوا او صنع الذي خ1ف صنع Mا اcPص^ رسول صنعه او

/٣٩٠ . ١ كافي ^٤c

/^٤cبالتسليم فعليكم ـ قال ان الي ـ مشركيننـمود شـرع مطيع را خود هواي و رأي و عقل و كرد اعتراض ترك آدمي چون پس

٩٣ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / سلوك و سير رسالة

اين و عبوديتميشود مرتبه cداخل^ به واصل وقت اين در و كبر ا اس1م به گشت مسلمانسـبحانهتعالي حـق آنـچه و بـاشد عبادت آورد جا به آنچه و است عبوديت مرتبه ادني

/١٩ آيه عمران آل سوره ^١c

ميفرمايد را آنچه و است/ مرتبه اين به اشاره ^١c<¨Àwßá¿A &A k®î ­½k§A ¬A> كه ميفرمايد

/٢٢ آيه زمر سوره ^٢c

متحقق اس1م از مرتبه اين از ^٢c<³ØMn ­« n±¯ »¦î ± — ¨ÀwÀ§ ²nkæ&A bo{­ª—A> كه:

/١٤ آيه جن سوره ^٣c

مـرتبه يـن ا در ^٣c<GkÇ{n A° ØodÇU ðç°BÇ— ©¦wA ­ª—> كه: كرده كر ذ آنچه و ميگرددميشود/ ظاهر

بـه صـفت اين از بود حاصل نيز را منافقين كه اصغر اس1م كه است ظاهر بسيار چهايـن از مراد مني> فهو اسلم <فمن كه: رسالتمآب جناب قول و است بركنار شتي مراحلجوار در نه دارند مقام نار از اسفل درك در اصغر اس1م وجود با منافقان چه است, مرتبه

/mnopq مختار رسول

/١٣٦ آيه نساء سوره ^٤c

^٤c<³§±wn ° &BM A±®«C A±®«C ­½m§A B ½A B½> است: آن به اشاره و كبر ا ايمان :¨nB´aاست اصغر معنياس1م و روح ايماناصغر چنانكه و ديگرفرموده ايمان به امر را مؤمنان چهبه جوارح و زبان از است اصغر اس1م به تجاوز به آن حصول و آن لفظ و قالبآن اس1م واس1م تجاوز از است عبارت آن و است كبر ا اس1م معني و روح كبر ا ايمان همچنين قلب,عقل از تعدياس1م و رغبت, و رضا و شوق مرتبه به اطاعت, و انقياد و تسليم مرتبه از كبر ا

/٢٢ آيه زمر سوره ^٥c

است/ حال آن cمصداق^ مصدق ^٥c<¨ÀwÀ§ ²nkæ&A bo{ ­ª—A> كريمه: و روح, بهو انـقياد و تسـليم بر است مشتمل كه است اصغر نفاق اصغر ايمان مقابل چنانكه وكبر ا نفاق كبر ا ايمان مقابل در همچنين قلب, در تكاهل و تكاسل و ظاهر در اطاعترسولو بـاشد خوف از cمنبعث^ مسبب و عقل از متولد قلبي اطاعت و انقياد و تسليم كه استمنافقين وصف در آنچه همانا و نفس, و روح سهولتبر و لذت و رغبت و اشتياق از خالي

/١٤٢ آيه نساء سوره ^٦c

چـون و است فرقه اين حق در ^٦c<»§BvŸ A±«B› ¸±¦~§A »§A A±«B› AlA °> كه: فرمودهاند

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٩٤

اين از بنده يافت, اشتداد الهيه اوامر و افعال معرفت و سرايتنموده روح بر انقياد و تسليمميگردد/ خالي نفاق

از بعد چه كند, جوارح و اعضاء جميع به سرايت كه است آن ايمان, مرتبه اين Mزم وجوارحاست و اعضاء فرمانفرمايجميع استو بدن سلطان كه باشد روح ايمان منشأ كه آنو ميگردند منقاد و مطيع همه و آسانميشود و سهل همه بر امر و ميدارد خود كار به را همهكه: است ايشان حق در چنانكه نميكنند, كوتاهي عبوديت و طاعت از دقائق از دقيقهاي° ///¬±ƒoí« ±’¦§A ­î ©µ ­½m§A° ¬±í{Bi © U±¦æ ã»— ©µ ­½m§A ¬±®«Æª§A c¦—A k›>

/١-٥ آيه مؤمنون سوره ^١c

بـه مگر نميشود متحقق لغو از اعراض چه ^١c ـ يات �Mا ـ <¬±Š—Be ©´]°o–§ ©µ ­½m§Aابـي حـضرت و است شـده آفـريده آن براي از آنچه به را اعضاء از عضوي هر واداشتنحديثاين وخ1صه فرمودهاند را ايمان مرتبه اين كر ذ حماد حديثزبيريو cdefgدر Pعبداو اذناه و عيناه و بدنه امير هو و قلبه فمنها كلها الجوارح علي فرضمقسوم اMيمان استكه:

معني/ به نقل و اختصار با ٣٩ . ٢ و ٣٣ . ٢ كافي ^٢c

ابن حديث نيز و فرمودهاند/ بيان را يك هر عمل و ^٢cفرجه و رج1ه و يداه و رأسه و لسانهمريدا متبعا امرنا بجميع يكون حتي مؤمنا الرجل Mنعد انا استكه: مرتبه اين به اشاره رئاب

/٧٨ . ٢ كافي ^٣c

/^٣c///الورع ارادته و امرنا اتباع من ان و MاoŸm§ © M±¦› ézhU ¬A A±®«C ­½m¦§ ¬F½ ©§A> كه: است وارد الهيه صحيفه در آنچه و

/١٦ آيه حديد سوره ^٤c

است/ كبر ا ايمان به اصغر ايمان از مسافرت به امر ^٤c<&Aبا است منافي ايمان, و اس1م مراتب تفاوت از شد گفته آنچه كه نكني تصور چنان واز فرقهاي و نيست نقصان و زياده قابل ايمان كه است وارد احاديث از طائفهاي در آنچه

شود/ مراجعه ص٢٠١ ٦٩ ج بحاراMنوار به ^٥c

ضعف شدتو در تفاوتمراتب, از شد گفته آنچه چه فرمودهاند, آن به تصريح ^٥cمحدثيننقصان و زياده ضعف, شدتو لوازم از بلي ايمان] اصل نقصان[در و زياده نه آثار] است[درو است, ايمان اصل در نقصان, و زياده نفي در رسيده آنچه پسهر است/ لوازم و آثار درو آثار در نقصان و زياده [با] يا است ضعف و شدت [يا] مراد آن اثبات در شده وارد آنچه

٩٥ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / سلوك و سير رسالة

S¼¦ÇU AlA ° © M±¦› S¦]° &AoŸ l AlA ­½m§A ¬±®«Æª§A Bª¯A> حقتعالي: قول چون لوازم,

/٢ آيه انفال سوره ^١c

ميان بر اطاعتآن كمر آياتشنوند در كه نهي و امر يعنيهر ^١c<B¯Bª½A © UjAp ³UB½C © ¼¦îبه كه انفسيه و آفاقيه آيات به و شود ظاهر ايشان در بود آنچه بر زايد ايمان از اثري و بندند

گردد/ شديد ايشان ايمان [آثار] شود خوانده ايشان بر حال[حقيقت] لساناست بسيار مراتب ايمان براي از كه شده وارد احاديث در آنچه از مراد است همين وو سهمان له من منهم و سهم له من فمنهم اسهم سبعة له اMيمان <ان كه: است رسيده چنانكه

معني/ به نقل و اختصار با ٤٢-٤٥ . ٢ كافي ^٢c

حمل را ايمان اعمال و آثار از سهم دو بايد يعني ^٢c<السهم صاحب علي السهمان Mيحملنشـود شديد معرفت تا ميشود شقاق ايشان بر چه نكرد, معرفت از سهم يك صاحب بر

نگردد/ آسان جوارح بر جوارح^ cبه عملان عبدالعـزيز cdefgيا Pابوعبدا لي <قال كه: است كرده روايت قراطيسي عبدالعزيز ومن رأيت اذا و ـ قال ان الي ـ مرقاة بعد مرقاة منه يصعد السلم بمنزلة درجات عشر اMيمان

/٤٤-٤٥ . ٢ كافي ^٣c

/^٣c<فتكسره Mيطيق ما عليه تحملن M و اليكبرفق فارفعه منكبدرجة اسفل هوواجبه اعمال كه است ظاهر خود و عمل در هم معرفتاستو در هم ايمان, درجات واتباع به است اخبار از مستفاد كه آثار cو^ در درجات تفاوت پس است/ Mزم كس هر بر

ميگردد/ متحقق افعال و اخ1ق و آداب و اوامر جميعبـه دارالكـفر از است تـن بـه هجرت صغري هجرت چنانكه و كبري هجرت :©\®Qو بغي مجالستاهل و عصيان اهل مخالطه از است تن به كبريهجرت هجرت داراMس1م,<و صفتشيعيانفرمودهاند: در اسدي حديثمهزم در چنانكه خوان, روزگار ابناء و طغيان

/٢٣٨ . ٢ كافي ^٤c

cdefgميفرمايد اولياء سيد چنانكه ايشان, به ميل مودتو از دل به و ^٤c<لقيجاه1هجره ان

/٥١ . ٢ كافي ^٥c

از دو هر به و شمرده, الفاسقين> <شنآن را شعب از يكي و ^٥c<شعب اربع علي <والجهاد كه:در كـليني جامع در چنانكه است كفر بلد مهمات از رسوم و عادات چه رسوم, و عاداتالكـفر اركان كه: است mnopqمروي رسول حضرت cdefgاز صادق حضرت از سكوني روايت

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٩٦

/٢٨٩ . ٢ كافي ^١c

مخالفت در ناسشده از رهبه به رهبة تفسير و ^١cوالغضب السخط و والرهبة الرغبة اربعة:ايشان/ نواميس و عادات

در و امـور جـميع در او اطاعت قصد mnopqو رسول به پيوستن هجرت اين از پس وايشان/ ساختن مغلوب و شيطان جنود با مجادله او خدمت

معاونتحزب به شيطان جنود با محاربه از است عبارت آن و است كبر ا جهاد :©z{cdefgوارد صادق حضرت از مهران بن سماعة حديث در چنانكه است, عقل جند كه رحمنمـا و العقل به Pكرما ا ما الجهل رأي فلما جندا سبعين و خمسة للعقل جعل <ثم كه: استو ضده انا و قويته و كرمته و خلقته مثلي خلق ربهذا يا الجهل فقال العدواة له اضمر اعطاهفاعطاه - قال ان الي ـ نعم فقال اعطيته ما مثل الجند من فاعطني به لي قوة M و لي جند Mبعضهذه فيه يكون ان من يخلو M cاحدكم^ احدهم فان ـ قال ان الي ـ سبعينجندا و خمسةاMنبياء مع العليا الدرجة فيى ذلكيكون فعند الجهل جنود من ينقي و يستكمل حتي الجنود

/٢٣ . ١ كافي ^٢c

/^٢c<وصياءMا وو جهل عالم از خروج و ايشان تسلط از رهائي و شيطان جنود به ظفر و فتح :©T–µكه: يماني حديث cdefgدر حضرتصادق فرموده اشاره cعرصه^ اينمرحله اهل به و طبيعت,

/٢٣٣ . ٢ كافي ^٣c

/^٣c<الظفر و الفتح اهل و اMيمان اهل و الخير اهل و التقي اهل و الهدي اهل <شيعتناو فتح عالم در دخول از قبل آدمي كه است اين مرحله اين بيان و اعظم اس1م :©Tzµو غضب و وهم جنود اسير و گرفتار طبيعت درعالم طبيعت, ابليسو حزب بر غلبه و ظفرغموم و هموم و محيط, را او اماني و آمال طبيعتاست/ لجه متضاده مغلوباهويه شهوتومنافرات به و طبع منافيات به و متزاحم, متناقضه رسوم و عادات تزاحم به و مستولي, او برخاطرش گوشه هر مهيا, را كثيره مهوMت و منتظر, را مخاويفعديده مبت1], متألم[و خاطراصناف و منظورش, احتياج و فقر انواع آتشي, سينهاش كانون از زاويه هر در و مشوشي راو تلفمال زمانيدرخوف و عيال, و كشاهل كشا گاهيدر كنارش, و دور در اسقام و آMمغضب و حسد خار نمييابد, و منصبميجويد گاه و نميرسد, و ميخواهد جاه گاه منال,

٩٧ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / سلوك و سير رسالة

ماديت و جسمانيت عالم سباع و عقارب و چنگحيات در و گيرد, دامن را او امل و كبر وهزار صد از افزون به و تار, و تيره طبع و وهم ظلمات دلشاز خانه [قعر] و حقير, و زبونبه خاري نهد پا جا هر وبه خورد, روزگار سيلي گرداند هرطرفرو از گرفتار, متضاد هموم

پايشخلد/و مـظفر ايشان بر و محاربه شهوت و غضب و وهم جنود با بيچون توفيق به چون وبدرود ماديترا طبيعتو عالم و مستخلصشد او چنگعوائقوع1ئق از و گرديد منصورگوهري و يكتا ميبيند جوهري را خود نهاد, بيرون امل و وهم درياي از قدم و كرد دور^ cبهكشمتضاداتفارغ, كشا از خالي, و مصون فنا و موت از و طبيعتمحيط, عالم بر بيهمتا,مشـاهده ضـيائي و نوري و بهائي و صفائي خود در و آرام, در متناقضات خار خار از و

است/ طبيعت كعالم ادرا فوق كه مينمايد

باشد/ تموتوا> أن قبل حديث<موتوا مفاد شايد ^١c

و است مـرده طـبيعت از ^١c<الطـبيعة عن <مت مقتضاي به طالب, وقت اين در چهاست نفساماره موت صغريكه انفسيه قيامت از تجاوز سبب به استو يافته تازه زندگانيمخفيه امور از بسي و گشته, فائز ملكوتيه مشاهداتمعنويه به ملكيه و معلوماتصوريه از

رسيده/ وسطي انفسيه قيامت به و حاصل, را او عجيبه احوال از بسياري و ظاهر او برمينمايد, مشاهده خود از آنچه واسطه به درنيابد را او ازليه عنايت گر ا وقت اين دراعداء سابقه مراحل در او راهزن و ميزند انانيت از دم و درمييابد را او اعجاب و انانيتذات و نـفس كه داخل عدو و ابالسه رئيس وقت اين در و بود شيطان اذناب و خارجيه

عـدو M :cdefg علي عن روي ايضا mnopqو كرم ا رسول از الداعي عدة از نقل به ٦٤ ص ٧٠ ج بحاراMنوار ^٢c/^٢٧٠ . ٢ الوسائل cمستدرك نفسه من المرء علي أعدي

/^٢٧٠ . ٢ cمستدرك لكم العدو اعدي فهي ل1نفس الجهاد فيى Pا Pا ايضا: عنه روي و

^٢c<جنبيك بين التيى نفسك <اعديعدوك كه: شده وارد چنانكه باشد,است وارد چنانكه ساخت, مبت1 طبيعت عالم به را او كه بود انانيتي و اعجاب همين وانا> <من فرمود: داشته باز معرضمكالمه در را او قهار خداوند مجرد, روح خلق از بعد كه<من گفت: گذاشتو بيرون خود مرتبه از قدم يافت, خود در كه بهائي غلبه و احاطه از روحتـا فـرستاد احتياج و فقر كشور به و خارج, ابتهاج و نور عالم از را او عالم خداوند انا>

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٩٨

بشناسد/ را خودرا او كبر و انانيت همان كند عود اول حالت به و شود طبيعتخارج عالم از پسچونرداء Mا ربـهم الي يـنظروا ان cربهم^ بين و بينهم ما حديث: طائفهاي چنانكه فراميگيرد,

ص١٧٨/ النصوصجامي نقد ^١c

بر را خدا كبرياء رداء گر ا كه ميرسند جائي به يعني نمودهاند, حمل اين بر را ^١c<الكبرياءمينمودند/ را Mهوت عالم انوار م1حظه عجبنمينمودند و نميافكندند دوش

مراحل كفر چه ميشود, مبت1 اعظم كفر به نكند انقاذ الهيه عنايت چنانچه حال اين دراين كفر و هوي, و شيطان چون خارجيه امور واسطه به شرك يا بود رسول به كفر يا سابقه¨jC»®M B½ ©ñ¼§A k´îA ©§A> فرمود: چنانچه هوي, و شيطان متابعت از است عبارت مرحله

/٦٠ آيه يس سوره ^٢c/٢٣ آيه جاثيه سوره ^٣c

/^٣c<²A±µ ³ §A mhUA ­«S½Eo—A> و ^٢c<¬B†¼z§A A°kLíU ¿A

العلوم/ احياء ^٤c

و ^٤c<رضMا فـيى Pا دون مـن عـبد اله انقص <الهوي mnopqفرمود: رسولا حضرت وهست آن انقصاز الهي ارضطبيعت, از خروج از بعد كه هست آن تخصيصفياMرضازبـه صعود و ميشود بدن و طبيعت عالم فراغ از بعد الهيت به آن اتخاذ چه باشد, نفس كه

ذات/ نفسو مدارج

است/ نفسشما بت بتها مادر ^٥c

كـه بـود پرستي بت اين و ^٥c<كبرMا الصنم هيى <النفس است: اشاره كفر همين به و

/٣٥ آيه ابراهيم سوره ^٦c

پر چه ^٦c<¨B®æ¿A kLí¯ ¬A Ø»® ÒM ° »®L®]A°> طلبيد: خدا از را آن دوري ابراهيم حضرتمصنوعه صنمهاي پرستش هستند انبياء كه او حقيقيه ابناء و خليل حق در كه است ظاهر

نباشد/ متصورمـن بك <اعـوذ گـفت: و برد خدا به پناه آن mnopqاز خاتمانبياء كه بود شرك وهمين

/٦٥ آيه زمر سوره ^٧c

كفر همين و ^٧c<ð¦ªî Ø­†Ld¼§ SŸo{A ­Ã§> خطاب: به شد مخاطب و الخفي> الشركمكـان و كون از رخت چون بنده كه: كردهاند اشاره آن به Pا اهل كابر ا از بعضي كه است

٩٩ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / سلوك و سير رسالة

صانع كه پندارد آنيرسيد به چون كه باشد مقامي ويعرضكنند بر كه مقامي اول برگرفتاست/ باMتر اين از كفر كدام و است

ذنب به يقاس M ذنب وجودك مـجيبة قالت اذنبت ما قلت اذاخليلخود حقجلشأنه استكه هميناس1م استو اعظم اس1م همينكفر, مقابل در

/١٣١ آيه بقره سوره ^١c

نيستي به تصديق حقيقتآنعبارتاستاز و ^١c<©¦wA ³ØMn ³§ ¤B› lA> امرفرموده: آن به رااينكه به اعتقاد و كشفحقيقت از بعد مملوكيت, و عبوديت و ذلت و عجز به اذعان و خوداز نظر قطع بلكه ظلمتاست و سواد و فقر عين نور, احاطه از مينمود مشاهده خود از آنچه

گردد/ مضمحل محض, نور و مطلق جنبهست در و نيستشود آنهاو تصديق ار بعد خود نيستي معاينه و مشاهده از است عبارت آن و اعظم ايمان :© ¯اعـظم اس1م وضوح و ظهور شدت آن حقيقت و است اعظم اس1م cآنچه^ آنكه به اذعان

رسد/ عيان و مشاهده مرتبه به آنكه تا اذعان و علم حدود از آن تجاوز و استSª¦wA> قال: <اسلم> فرمود: خود خليل به تعالي خداي چون كه بود جهت اين از و

/١٣١ آيه بقره سوره ^٢c

»— »¦ijB—> تعالي: و سبحانه قوله است عالم اين در دخول به اشاره و ^٢c<­¼ª§Bí§A ØJo§

/٣٠ و ٢٩ آية فجر سوره ^٣c

از كنايه آن در دخول و وقتمحقق اين حقيقتعبوديتدر چه ^٣c<»T Ø®] »¦ijA ° ºjBLîاست/ عيان و مشاهده

مينمايد قيام او بر انفسيه كبري قيامت و ارتحال ملكوت عالم سالكاز هنگام اين درميشود فائز معايناتجبروتيه به مشاهداتملكوتيه از و ميشود داخل جبروت عالم به ومنزلت اين طلب در ميشود/ داخل اجسام از منزه عالم به اف1ك به متعلقه نفوس عالم از و

گفته:

برخيز ميان از حافظ حجابخودي خود تو نيست حائل هيچ معشوق و عاشق ميان ^٤c

^٤cالبـين من انييي بلطفك فارفع يـنازعنيى انـييي بـينك و بـينيو رفـضآن و خـود وجـود از مـهاجرت از است عبارت آن و عظمي هجرت :©µjكه است cمهاجرت^ هجرت اين به امر و آن, به تام توجه و مطلق وجود عالم به مسافرت

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ١٠٠

العباد/ مرصاد ^١c/٣٠ آيه فجر سوره ^٢c

»¦ijB—> از بعد ^٢c<»T Ø®] »¦ijA °> است: آن به اشاره و ^١c<تعال و نفسك <دع فرموده:

/٢٩ آيه فجر سوره ^٣c/٢٧ آية فجر سوره ^٤c

كبر ا جهاد از كه است نفس به خطاب ^٤c<¹Ø®Ãª†ª§A u–®§A B T ؽA B½> چه ^٣c<ºjBLî ã»—شده/ داخل است اطمينان مقر كه ظفر و فتح عالم به و فارغ

و خود پروردگار به رجوع به شد امر نبود, كافي مقصد به وصول از قدر همين چون واست اعظم ايمان كه عباد در دخول به ابتداءا شد امر پس رجوع, كيفيت شد داده تفصيلعـالم در دخـول و خـود وجود ترك كه پروردگار جنت در دخول و آن از ترقي به پس

است/ ربخود به رجوع خلوصو

/٥٥ آيه قمر سوره ^٥c

ايمان مرحله همين ^٥c<nkTš« 𼦫 k®î ˜kæ kíš«> به شده تعبير آن از كه آنچه ومحضباشد, وجود كه صادق محلسكون و باشد نيستيخود كه راستيامر, استچه اعظمخود وجود آثار و نشده عظميمحقق مجاهده هنوز اينكه به نظر و دستآيد وقتبه اين دراز بـالمرة هـنوز پس مجاهده, به است موقوف سالك نظر در آن اضمح1ل و است باقي

دارد/ جاي بزرگ اسم دو اين مضمار در جهت اين به و نشده ايمن قهر تازيانه سطوتخـود وجود از هجرت از بعد اينكه از است عبارت آن و است اعظم جهاد :©µjpB½و منتفي آنها همه بالمرة آمده بر مجادله ضعيفدر وجود آثار با نمايد مليكمقتدر به توسل

نهد/ مطلق توحيد بساط در قدم شده محوو فتح عالم آن و cميشنوي^ شنيدي آن شرح از شمهاي كه خلوص عالم :©µjpA°j

/١٦٩ آيه عمران آل سوره ^٦c

/^٦c<©´ØMn k®î ¾B¼eA> كه: شده آن به اشاره و اعظم جهاد از بعد است ظفردر يافته, پرورش ازل تربيتمربي حجر در و ايمن, وقتازسطوتقهر اين در چون و

/٢٧-٢٨ آيه فجر سوره ^٧c

بر ^٧c<ðMn »§A »í]nA ¹Ø®Ãª†ª§A u–®§A B T ؽA B½> چنانچه داخلميگردد اسم اين مضمار

١٠١ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / سلوك و سير رسالة

/١٥٦ آيه بقره سوره ^١c

/^١c<¬±í]An ³¼§A B¯A ° & B¯A>است مشير آنcوصالهم^ Mوصا اردت ان بنفسك فاسمح وصـــلهم يــــباع المــــحب بــــدماعيان و تعينات و ارواح و اجسام از و قائم آن بر انفسيه قيامتعظماي وقت اين درفائز ابديه حياتحقيقيه به و نهد Mهوت عالم در قدم و فاني آنها همه از و كرده گذر بأسرهاAmµ ¬A> ميشود سرافراز و منتقل تجلياتMهوتيه به معايناتجبروتيه واز ميگردد باقي و

/٦٠-٦١ آيه صافات سوره ^٢c

¹šÄAl u–¯ Ø¥Ÿ تحت< از هنگام اين در و ^٢c<¬±¦«Bí§A ¥ªí¼¦— Amµ ¥Xª§ ©¼Ší§A p±–§A ± §

/١٨٥ آيه عمران آل سوره ^٣c

BT ؼǫ ¬BÇŸ ­Ç« °A> مـصداق و نيست نفسي وقت اين در چه ميرود, بيرون ^٣c<R±ª§A

/١٢٢ آيه انعام سوره ^٤c

°> كريمه در <&A¾B{ ­« ¿A> و ميشود ^٤c<tB®§A »— ³M »zª½ Gn±¯ ³§ B®¦í] ° ²B®¼¼eB—

/٦٨ آيه زمر سوره ^٥c

از عـبارت ^٥c<&A¾BÇ{ ­« ¿A çn¿A»— ­« ° RA±ªv§A »— ­« ™í~— n±~§A »— g–¯حي نفس, طبيعتو عالم از موتارادي ميتاستبه حي, هم ميتاستو اينهم و اوست/ينظر ان اراد من فرمودهاند: راه اين از و خلوص, و Mهوت عالم در حقيقيه حيات به است

شود/ مراجعه ٤ شماره تعليقه به ^٦c

/^٦cطالب ابي بن علي الي فلينظر يمشي ميت اليو سلوك طريق ميكنم شرح تو با حال دانستي را گانه دوازده عوالم اين شرح چون وتو با بيان دو به بصيرت زيادتي براي از و اعانكاPعليه اجمال سبيل بر را آنها به مسافرت

ميدهم/ شرحبالمرة و طلببرآيد فكر به كسياستكه با من رويك1م كه اولميگويم, بيان پسدرميان طلببر دامن استكه آن است, آن بر كه چيزي اول كسي چنين و نباشد ذاهل و غافلدر تتبع و نظر به و برآيد خود استعداد قدر به مذاهب و اديان تجسس و تفحص در و زندو كـند جـهد حدسيه و ذوقيه و عقليه و حسيه امارات و قرائن و بينات و آيات و شواهدپي را او راهنمائي حقيقت و خدا يگانگي آورد, ظهور به ميسور قدر به را خود غايتسعي

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ١٠٢

شود/ مراجعه ٥ شماره تعليقه به ^١c

به نيز ^١cرجحان و گمان مجرد مقام اين در بلكه باشد, يقين علم مرتبه ادني به چه گر ا بردميآيد/ آدمي كار

ايمان و اس1م به و خارج كفر عالم از رجحاني يا علمي تصديق اين حصول از بعد وواقع اجماع كه است مرحله دو اين در و است كرده طي را مرحله دو اين و داخل اصغريننظر و عقل و جهد تفحصو از چنانچه و است Mزم دليل مكلفي هر براي از اينكه بر استكساري خا و ابتهال و زاري و تضرع دامن در دست نشد حاصل او براي از رجحاني هيچمـفتوح او بـر cدر ميشود بابي فتح او براي از البته كه بيفشارد پاي مرحله اين در و زندجهت به اوقات اين در و است مأثور او مريدان cdefgو ادريس حضرت از چنانچه ميشود^به و است بهتر باشد مشغول گر ا است مؤثر مرحله اين در كه چند كاري اذ به يقين حصول

نكند/ وفا يكي خوبان وعده هزار ^٢c

/^٢cميشود اشاره آن از برخيميان بر را كبرين ا ايمان و طلباس1م دامن انداخت پشتسر را مرحله دو اين چون وشرايـع و وظائف و آداب و احكام به علم است Mزم مرحله اين در كه چيزي اول و بندد

mnopqاست/ اس1م پيامبر مقصود ^٣c

نائب و خليفه از يا راهنما, خود از آنها شنيدن به جسته, خود اعتقاد به كه است ^٣cراهنمائيرا او كه باشد اهل كه متابعتكسي به يا باشد, داشته اهليتآن گر ا آن, ك1م از فهميدن يا آنو رد تـرك و انـقياد و تسليم و آنها, تحصيل و علم از بعد و خوانند فقيه شريعت[ما] در<درجة سبب بدين تا آداب, و وظائف محافظت و آنها به مواظبت در كند شروع اعتراض,

پيوندد/ وضوح و ظهور و تزايد در معرفتآن و يقين فدرجة>عمل چه گردد, كبر^ cا كثر ا و أشد اعضاء و جوارح در ايمان آثار و سببعمل اين به ودر چـنانكه است مصرح كثيره اخبار طريقه بدين و است عمل مورث علم و علم موجبالسـلم بـمنزلة درجـات عشر <اMيمان كه: است مذكور مقدم قراطيسي حديثعبدالعزيز

/٤٥ . ٢ كافي ^٤c

كـه است صـيقل cحسـين^ حسـن حـديث در آنـچه و ^٤c<مـرقاة بعد مرقاة منه يصعد

/٤٤.١ كافي ^٥c

است/ همين به اشاره ^٥c<بعض من بعضه <اMيمان كه: cdefgفرمود Pابوعبدا

١٠٣ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / سلوك و سير رسالة

فمن العمل الي مقرون <العلم :cdefg حضرت آن از است جابر بن اسماعيل حديث در و

/٤٤ . ١ كافي ^١c

حضرت آن كه است مسلم بن محمد حديث اينها از اصرح و ^١c<علم عمل من و عمل علم

/٣٨.٢ كافي ^٢c

نيز و ^٢c<بعمل Mا اMيمان له يثبت M و منه العمل و بعمل Mا Mيكون <اMيمان كه: فرمودندو بالعمل Mا اMيمان له يثبت M> فرمود: كه حضرت آن از است دراج بن جميل حديث در

/٣٨.٢ كافي ^٣c

ايمان كه است تلويحات و cdefgتصريحات اولياء سيد خطب و كلمات در و ^٣c<منه العمل

كنيد/ پيدا را آنها ميتوانيد نهجالب1غه> الفاظ عن <الكاشف به مراجعه با ^٤c

طلب عمل از را آن بايد باشد كبر ا ايمان طالب كه پسكسي ^٤c/است متولد عمل از كاملعـبدالعـزيز حديث در چنانچه كند خود شعار را مدارا و رفق مرحله اين در بايد اما كند

/٤٥.٢ كافي ^٥c

متواتره احاديث در چه نمايد, مداومت آن بر كرد مبادرت آن به كه عملي هر و ^٥cگذشت

شود/ مراجعه ٨٢-٨٣ . ٢ كافي به ^٦c

Mبا فدرجة> <درجة بايد و ^٦cگاه گاه كثير عمل استاز افضل دوام با قليل عمل اينكه استحظ از تا نماند هيچعضوي تا كرد عطا ايمان از آنها حظ از را جوارح و اعضا جميع تا رفتباطنه و ظاهره اعضاء از جميعحظوظهرعضوي كه جائيرسد به كار و بينصيبماند خودهمان به آنها از جزئي اهمال با كه تنزيهيه و حتميه نواهي و اوامر از شود عطا او به ايمان ازآن از باMتر عالم در قدم رأسابره, قدر به ايمان قصور وجود با و ناقصاست ايمان از قدربالمرة تا است, ساعات cمشابه^ مثابه به خدا راه به سلوك عوالم كه گذشت چه نهاد, نتواند

درنيابد/ را متأخر نشود طي متقدممسـجد در را او و آمـد شيخي نزد هدايت cطمع^ طبع به سالكي كه است منقول چهرا شـيخ و نـمود مراجـعت همانجا از افكند آنجا بر را خود دهان آب شيخ كه ديد يافت,

خودداري مكروه كار انجام از كه شخصي سالك, آن نظر به و است مكروه مسجد در دهان آب افكندن ^٧cندارد/ ارشاد لياقت نكند

/^٧cنيافت مهتديبه مراجعتكرد او زمين به آنجا از و نهاد قدم وقفي زمين بر او شيار گاو كه ديگري و

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ١٠٤

نـخوردي: را خـود زمـين محصول بود شده داخل زمين به آن ك خا از قليل آنكه جهتتعالي: و سبحانه قوله است كافي مطلب اين بيان در و المقربين> سيئات اMبرار <حسنات

/١-٣ آيه مؤمنون سوره ^١c

زبان تخصيصبه لغو چه ^١c<¬±ƒoí« ±’¦§A ­î ©µ ­½m§A°> قوله تا <¬±®«Æª§A c¦—A k›>نـه و نورانيت و اجر و ثواب مستوجب نه و باشد الهي امر وفق بر نه كه عمل هر و ندارداز را او حـظ عطاي آنچه اهم و است لغو گردد صادر كه عضوي هر از باشد خدا مطلوبجوارح و اعضاء ساير به آن ايمان و است بدن امير كه قلباست اعضاء, استاز Mزم ايمان

/٣٨ و ٣٣ . ٢ كافي ^٢c

در او پسمراقبتاحوال ^٢cگذشت حماد حديثزبيريو در سارياستچنانكه و متعدياحاديث در كه است اين از و است فكر و كر ذ به آن ايمان و واجب cاحوال^ اوقات جميع

/٥٥ . ٢ كافي ^٣c

الهيه صحيفة در كه است جهت اين از و ^٣cفرمودهاند تذكر و تفكر را عبادات افضل عديده

/٤٥ آيه عنكبوت سوره ^٤c

حê†U &A oŸmM ¿A> ميشود حاصل آن به ايمان غايت و ^٤c<oLŸ A &A oŸm§ °> كه: فرموده

/٢٨ آيه رعد سوره ^٥c

yí½ ­« °> بازمانند نيز اعضاء ساير بازماند خود ايمان آثار قلباز چنانچه و ^٥c<J±¦š§A

/٣٦ آيه زخرف سوره ^٦c

از را جـوارح و اعضاء جميع چون و ^٦c<­½o› ³§ ± — H¯B†¼{ ³§ èؼš¯ ­ªeo§A oŸ l ­îبه محفوظساخت, سركشي از و معتاد حظوظخود بر را آنها و محظوظ ايمان از نصيبآنهاو شهوت و وهم مقتضيات و شيطان اولياء و زمان ابناء مرافقت از و پردازد مجاهده عالم

/<©Ä¿ ¹«±§ ¬±—Bh½ ¿ ° &A ¥¼Lw »— ¬°kµB\½> :٥٤ آيه مائده سوره ^٧c

به و هجرت, رحلتو ^٧c<ئمM لومة Pا فيى يخافون M>مقتضاي به رسوم عاداتو غضبوابالسه جند هوسو و حزبهوي محاربه به و يار خود با را آن كر عسا و پيوندد عقل عالماز بسي چه باشد, سابقه مراحل جميع از بالكليهمؤخر كه است چنان نه اينمرحله و آغازد,جوارح اعمال نفسبه ايمان آثار و لوازم از بسي و منوط, باطن ص1ح به جوارح ايمان آثاراز تمام فعليت و دارند يكديگر گردن در دست مرحله دو اين فيالحقيقة بلكه است مربوط

ميشود/ حاصل يكدفعه در دو هر براي

١٠٥ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / سلوك و سير رسالة

احكام به علم است Mزم را او كه چيزي اول نهاد مرحله اين در قدم چون بالجمله ومكائد و حيل و خفايا و دقائق و رذائل و فضائل و مفاسد و مصالح كه است روحاني طبجوارح فقه احكام, فروع چنانكه است نفس فقه اين و بداند را ابليس جنود ساير و نفس

فقيه/ جوارح, فقه معلم چنانكه است عقل نفس, فقه معلم و است

/٢٥ . ١ كافي ^١c

و ظاهرة حجة حجتين عليالناس P <ان حديث و ^١c<المؤمن دليل <العقل حديث و

/١٦ . ١ كافي ^٢c

دال اين به ^٢c^فالعقول الباطنة اما rstuvو اMئمة و اMنبياء و فالرسل الظاهرة فاما باطنة حجةاست/

جنود cمكاوحت^ مكادحت و طبيعت عالم در دخول واسطه به عقول كثر ا چون لكنايشان بر غلبه طريقه و شيطان جند مكائد دقائق درك از و مكدر شهوت و غضب و وهمفرمودهانـد: چنانكه آن در مقرره قواعد و شرع به رجوع از نيز مرحله اين در لهذا قاصر,

/٤١٠ . ١ البحار سفينة ^٣c

به رجوع از نيز مرحله اين در را طالب پس است/ ناچار ^٣c<خ1قMا مكارم Mتمم <بعثتو مرحله اين استنباط چون و نيست چاره آن كلمات از فهم يا آن نائب يا خليفه يا راهنمادواي مقدار و مفاسد و مصالح و آن معالجه و امراضنفسانيه شناختن و آن دقائق استخراجامري كه استچون ضرور آن, انجام در چنانكه بخصوصه آن معالجه ترتيب شخصو هرو قويه قوه و ثاقب نظري و تام بايد عقلي را استنباط اين صاحب دقيق, و بسخفي استامري عملآن از قبل اينعلم سببحصول اين به و كثير, سعي و علميغزير و قدسيه ملكهكـه او مقام قائم يا راهنما به رجوع از جز چارهاي را طالب لهذا متعذر, بلكه متعسر است

هواه علي مخالفا لنفسه صائنا لدينه حافظا الفقهاء من كان <من حديث مصداق كه فقيهي صحيح, تعبير به و ^٤cباشد/ موMه> Mمر مطيعا

نيست/ ميشود ^٤cشيخ يا استاد به او از تعبيراز قـبل آن بـه رجـوع و مقرره است شرايطي جوارح فقه استاد براي از همچنانكه وروحاني طب نفسو فقه در همچنين است, باطل عمل آن بدون و نيست جايز آن معرفت

است/ كثر ا آن شرائط و اصعب فن اين در استاد معرفت و است چنين نيز

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ١٠٦

كردهاند: نقل طور اين را شعر اين بعضي ^١cق1ئل الوصول اسباب و كثير الف1 فيى الفيافي قطاع خليلي

الفياف جمعها فيها/ ماء M المفازة الفيفاء:اMرض/ من سقف له ليس ما الف1:

قرق/ يعني حمي

الحــمي الي الفــيافيى قــــطاع خــــليلي^١cقليل واصلوه^ cولكن الواصلون اما و كثيركه روحاني فقه استاد و فقيهشخوانند كه جسماني فقه استاد هستميان ديگر فرق وو كسواحد همه راه و ظاهر و كلي^ c جلي جوارح فقه راه كه است اين آن و شيخشگويندو راه نـمودن را فقه اين استاد پس ظاهرند/ و قليل آن در خدا راه طريق قاطعان و دزدانكس هـر راه كه روحاني طب و نفس فقه راه بخ1ف است, كافي فريبديدگان شناسانيدنو مقدور مرضغير قدر معرفت و تقدير و مختلف شخص مرضهر و تفاوت^ cبه متفاوتعقبات و صعب, ترتيبع1ج و شخصمشكل, شناختنمرضهر و مضبوط غير دوا مقدار

گويد: حافظ گويند/ را بلند پشته و پست كوه و گردنه گريوه, ^٢cبگذري سبكبار گريوه كزين به آن درشاهراهجاهوبزرگيخطابسياست

شود/ مراجعه معين فرهنگ و دهخدا لغتنامه به

ايشـان شـناختن و غـايت, cبـي^ به پنهاني دزدان و بينهايت راه ^٢cگريوه و حد بي راهو استاد همراهي جز پسچارهاي ملبساند/ درويشي لباس به ايشان از بسا چه مستصعب,آن از و Mزم عقبه هر در او بر عرضحال نيستو حال همه در او مراقبت و مرافقت و شيخاز دقـيقهاي و بـردهانـد سـر به استاد خدمت در را متمادي مدتهاي راه سالكان كه است

نشدهاند/ غايب او حضرتنفسي ايمان تماميت اينكه استدر جوراح فقه حال چون نيز نفسي فقه حال كه بدان ودر قدر همان به شود گذاشته مهمل آن آثار از اثري گر ا و آنموقوف, آثار تماميتظهور بهعنايت توفيقو سالكبه چون و ننهد, باMتر عالم به قدم و است, قصور و نفسنقصان ايماننقصاني نمود, مجاهده شايد و بايد چنانكه و پيمود, اينمرحله شيخروحاني تعليم و ربانيبود رفته خطائي آنجا در چنانچه و ميشود تمام بود حاصل را او اصغر, اس1م و ايمان در كهو ظن از و ميشود واضح او بر مستقيم صراط و راست راه و ميگردد هويدا و ظاهر او بر

١٠٧ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / سلوك و سير رسالة

/٩٩ آيه حجر سوره ^١c

²±í¼†U ¬A> و ^١c<­¼š¼§A ð¼U ÑB½ »ØTe ðØMn kLîA °> ميرسد يقين و مشاهده به تخمين

/٥٤ آيه نور سوره ^٢c/٦٩ آيه عنكبوت سوره ^٣c

° ­Ç«C ° JBU ­ª§ nB Ø–’§ »¯A °> ^٣c<B®¦Lw ©´Ø®½k ®§ B®¼— A°kµB] ­½m§A°> ^٢c<A°kT U

/٨٢ آيه طه سوره ^٤c

/^٤c<ºkTµA ©Y Hd§B楪îمن <فخرج ميفرمايد: ايشان احوال غايت و مجاهدين وصف cdefgدر اميرالمؤمنين وقد الردي ابواب مغاليق و الهدي ابواب مفاتيح من صار و الهوي اهل مشاركة و العمي صفةمـثل عـلي اليـقين مـن فـهو غـماره/// قـطع و مناره عرف و سبيله سلك و طريقه ابصر

عبده/ چاپ ٨٣ خطبه الب1غه نهج ^٥c

/^٥c<الشمس ضوءروح بـاشروا و البـصيرة حقيقة علي العلم بهم <هجم ميفرمايد: ايشان وصف نيز والدنيا صحبوا و الجاهلون منه استوحش بما انسوا و المترفون استوعره ما است1نوا و اليقين

/١٤٧ شماره قصار كلمات الب1غه نهج ^٦c

در و باشد كرده تقصير طلب راه در كه كسي مگر ^٦c<عليMا بالمحل معلقة ارواحها بابدانو اس1م در كه فرضاول در كه كسي چون باشد نموده مسامحه و اهمال مراحل از مرحلهاياز يا آورده دست به گمراه راهنمائي و نداشته مبذول را خود جهد است ضرور اصغر ايماندر يا نكرده مبذول را خود سعي آنها شناختن در يا پيچيده سر خود شيخ و فقيه متابعتچنانچه نموده اشتباه معالجه ترتيب در يا كرده تقصير ايمان از نفس يا جوارح حظ اعطاء

نمود/ خواهم تو به را آن از انموذجيعالم به و مغلوب, را جهل و شيطان حزب و فارغ, مراحل اين از سالك طالب چونطي, را جسم عالم هنگام اين در چه ميرسد, Mحقه طيعوالم هنگام شد, داخل ظفر و فتحو روح, و نـفس عالم از مسافرت و اعظم سفر وقت حال و است, داخل روح ملك در و

غيرها/ و Mهوت و مملكتجبروت به است ملكوت كشور از انتقال

است/ شده اسقاط اينجا در كلمه دو ^٧c

و ابتهال و تبتل و تضرع و فكر و كر ذ گاه, آ شيخ ^٧c///از راه اين در سير طريق عمده و

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ١٠٨

/٨ آية مزمل سوره ^١c

° Hî Øo‚U ðv–¯ »— ðØMn oŸ lA°> ^١c<À¼TLU ³¼§A ¥ØTLU °ðØMn ©wA oŸ lA°>است زاري

/٢٠٥ آيه اعراف سوره ^٢c

است ديـن عـمود كه صلوة از كبر ا را خود كر ذ عالم خداوند كه است اين از و ^٢c<¹–¼i

شود/ مراجعه ص٢٢-٢٣ ٣ ج الشيعة وسائل به الدين/ عمود الصلوة ^٣c/٤٥ آيه عنكبوت سوره /<oLŸ A &A oŸm§ ° oñ®ª§A ° ¾Bzd–§A ­î » ®U ¸±¦~§A ¬A>

/٥٥ . ٢ كافي ^٤c

بهتر را يكساعت تفكر و ^٤cشمرده تفكر عباداترا cdefgافضل حضرتصادق و ^٣cفرموده

سنة/ عبادة من خير ساعة mnopqفكرة Pرسولا قال است: آمده ص٣٢٦ ٧١ ج بحار در ^٥cنشد/ پيدا عجالتا ـ سال هفتاد روايت و

و عزلت و فكر و ك1م شود تمام نيز حركت اين چون و ^٥cنموده كر ذ سال هفتاد عبادت ازالي الك1م بلغ <اذا ميرسد انجام به كمال و نقصان و مطلوب طالبو طلبو سلوكو و سير

/٩٢ . ١ كافي فامسكوا/ Pا الي الك1م انتهي فاذا ^٦c

خلوص/ عالم راه سلوك طريق بيان براي از بود اول اجمالي بيان اين و ^٦c<فامسكوا Pا

دوم بيان اما ودر سير طريق و نمودهاند بيان عقبات و منازل سالك, براي از طريقت علماي كه بدانرا آنـها اقل اينكه تا كردهاند اخت1ف آنها ترتيب و منازل تعداد در و دادهاند شرح را آنهاو منازل اين كثر ا و كردهاند تصريح هزار هفتاد به بعضي و گفتهاند هفتصد را آنها كثر ا و هفتنسبتبه ترتيبآنها استو كبر ا جهاد منازل و مراحل جمله از و نفسواقع عالم عقباتدرنفسدر آن, نقصان قدر به و لوازم از نفس ايمان مراحل همه طي و است مختلف اشخاص

است/ قاصر ايمانمنازل و اينعقبات كر ذ در كبر ا جهاد سالكبه امر و Mيق غير آنها از بعضي كر پسذكه ايمان, رايت تحت در نفساست و بدن تسخير آن كليد و حقيقتسلوك و است كافيرايت تحت در روح نفسو افناء اين, از بعد و نفساست فقه و جوراح فقه آن احكام مبين

است/ مندرج مرحله اين در منازل و عقبات همة و الهي, كبريائيچند اموري به موقوف اينعوالم, در مسافرت و راه اين طي مراحلو ولكنسلوكاينو مقصد به وصول و نهاد نتوان راه اين در قدم بلكه رسيد نتوان منزل به آنها بدون كه است

١٠٩ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / سلوك و سير رسالة

استو يكديگرمربوط به منزل به رسيدن و م1زمتآنها منوطاستو آنها به مطلب حصولMزم آنها كر ذ چنانچه و بيمحل, مقام اين در خطراتسفر نفسو عقبات و راه منازل تعدادسفرند/ منازل از نيز آنها چه كرد, بايد استنيز بدن فقه كه اعضاء و جوارح احوال كر ذ باشدمقصد به طالب و ميشود خطرناكطي راه اين آنها واسطه به كه است اموري كر ذ پسمهماصغر وايمان اس1م به چون نظر فحصو از بعد طالب كه است آن امور اين شرح و ميرسدو شد مذكور كه طريقي به ايمان احكام به است علم تحصيل اواست بر كه چيزي اول رسيد

ص١٧٧/ ١ ج اMنوار بحار ^١c

عـلم اين از كه كسي و است, دال اين به ^١c<مسلمة و مسلم كل علي فريضة العلم <طلبغير <العاملعلي cdefgفرمود: Pعبدا ابو چنانكه مغلوبيتنيفزايد, بجز او مجاهده با خاليشد

/٤٣ . ١ كافي ^٢c

باشد واضح چند هر اينعلم و ^٢c<بعدا Mا السير سرعة يزيده M عليطريق كالسائر بصيرةاست/ اسرع و كثر ا آن اثر

ايشان ك1م از آنها پساستخراج اشرف, امكان, با وصي يا نبي از احكام آن پساخذ

شود/ مراجعه رساله همين آخر در ٦ شماره تعليقه به ^٣c

^٣cاهلسلوكاست علوم از يكي كه ضرورياتcضرورت^ cمجمل^ علم و افضل, تقليد ازMزم, و ميشود نفسمعلوم علم طي در باشد خارج آن از آنچه و است مندرج علم اين درحال در تدريج به بلكه Mزم, غير امر بدو در آن همه فعليت استو علم مأخذ دستآوردنو سير مقام در هنوز طالب و است سلوك مقدمات در اين و آورد ظهور به بايد ضرورتطـلبيده ربانيه عنايت از استمداد بايد آورد دست به را مرحله اين چون و نيست حركتاست: چيز چند در آن عمدة و است منوط بسيار امور به سفر اين انجام و كند سفر آغاز

خدا راه و مانع را سفر كه متداوMتي و تعارفات و رسوم و عادات و آداب ترك :¤°Aعائقند/ را

عـارا العـار يـحسبون M فــتية بــالقادسيةنصاري M مجوسو M و يهود M و مسلمون M

/<©Ä¿ ¹«±§ ¬±—Bh½ ¿ ° &A ¥¼Lw »— ¬°kµB\½> :٥٤ آيه مائده سوره ^٤c

بايد پسطالب است, ناطق ن آ به ^٤c<©Ä¿ ¹«±§ &A ã»— ¬±—Bh½ ¿ °> كريمه چنانكه

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ١١٠

عالم اهل م1مت از اجتناب گردد, خود اص1ح تابع برداشته cآداب^ عادات تقليد از دستاست كبر ا جهاد مرحله اول كه توبه و داند اولي روزگار ابناي م1مت از اجتناب بر قدسرااستو جوارح فرائضفقه[ايمان] از پسآن ذنوب و معاصي از توبه اما و فقط/ است همين

لوازم/ از را مجاهد غير و مجاهد سالكوو ابطال مقاتله و سنان سيفو مقارعه از كه باشد جازم چنان درعزم بايد و عزم, :¨°j

ندهد/ رجوع احتمال مخاوف, احتمال و شدايد تحمل و شجعانمـنزجـر سـفر از و منكسر دفعه يك گران بار تحمل از نفس چه مدارا, و رفق :©¼w

/٤٥ . ٢ كافي ^١c

عبدالملك روايت در و ^١cگذشت متقدم قراطيسي عبدالعزيز حديث در چنانكه ميگرددوالرفق جنوده امير والعقل وزيره الحلم و المؤمن خليل العلم cdefgكه: Pعبدا ابي از غالب بن

/٤٧ . ٢ كافي ^٢c/٨٦ . ٢ كافي ^٣c

^٣cبرفق فيه فاوغلوا متين الدين هذا ان :mnopq Pا قالرسول كه cdefgفرموده ابوجعفر و ^٢cاخوه

/٨٦ . ٢ كافي ^٤c

/^٤cالعبادة انفسكم الي تكرهوا M استكه: البختري درحديثحفصبن ووفا/ :¨nB´a

شود/ مراجعه رساله همين آخر در ٧ شماره تعليقه به ^٥c

از است افضل دوام با عمل قليل چه ^٥c,شود مقامي حالي هر تا دوام, و ثبات :©\®Q<احباMعمال است: فرموده روايتزراره cdefgدر حديثابيجعفر در كه آن, بدون آن كثير

/٨٢ . ٢ كافي ^٦c

كهعزم را آنچه هر كه است ثباتآن از مراد و ^٦c<قل ان و العبد عليه داوم ما اPعزوجل اليچه است, تخلفآنخوفخطر در و تخلفنكند آن از و ثباتورزد ن آ بر نمود, وفا و كرد

ميشود^/ cمنجر مخاصمتبرميخيزد به آن ترك از بعد حقيقتعملكه شده رفقمأمور به راه اين از و نكند عمليعزم بر ننمايد ثبات و وفا بر جزم تا پسآن مـزاول آنچه مافوق بر تواند تا درآورد خود اطاعت تحت در را ونفس بدن تدريج بهنگردد آن عازم نباشد جازم را مرحلهاي در ثبات كه مادامي و ورزد ثبات است^ استcمرادبه اهلسلوك را اول حال در مقام جهتحصول توقفبه اين و كند توقف سابق مرحله در و

١١١ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / سلوك و سير رسالة

است/ درجاتصبر از يكي شد مذكور كه ثباتي و ميشمارند منزلي در اقامت قصد منزله

شود/ مراجعه ٣٩ باب ديلمي القلوب ارشاد كتاب به ^١c

تا ^١cاحوال جميع در بودن ملتفتخود و متوجه از است عبارت آن و مراقبت, :©z{آن بـه كـه هست ديگـر مـراقـبت دو و نكند تخلف كرده عهد و شده عازم بدان آنچه از

ميشود/ اشاره

تحاسبوا/ ان قبل حاسبوها و توزنوا ان قبل انفسكم زنوا Pعبادا عبده: چاپ ٨٦ خطبه الب1غه نهج ^٢c

و است امر بدان ^٢c<تحاسبوا ان قبل انفسكم حديث<حاسبوا چنانكه محاسبه, :©T–µكل فيى نفسه يحاسب لم من <ليسمنا يمانيفرموده: cdefgدرحديث بنجعفر حضرتموسي

/٤٥٣ . ٢ كافي ^٣c

رسيدن براي از نمايد معين را خود روز شبانه از وقتي آنكه از است عبارت آن و ^٣c<يومبا شده عازم آن بر آنچه در كه نمايد م1حظه را وقت اين تا سابق وقت مبدأ از حسابخود

نه/ يا كرده خيانتي نفسباشد يا بدن كه او عامل آيا Mزمه احكام سايرتأديب و تنبيه مقام خيانتدر ظهور از بعد اينكه از عبارتاست آن و مؤاخذه, :©Tzµكابر ا از يكي از چنانكه عذاب, و ضرب و زجر به بلكه خطاب و عتاب به برآيد سياست وخيانتخود نفسوظهور محاسبه از بعد و داشتي تازيانهاي مص1يخود در استكه مأثوروقت چـه پـرسيد ديـد, تازه عمارتي راه در ميگذشت ديگري و كردي تأديب آن به راcdefg عيسي زمان در شخصي و نياشاميد آب سالي لغو سؤال اين مؤاخذه به پس ساختهاند,

شود/ مراجعه رساله همين آخر در ٨ شماره تعليقه به ^٤c

و ^٤cكـرد گـريه] عبادت[و سال چهل كرد گرما از شكايت روزي اينكه عذرخواهي درمكافات به رسيده شرع در آن براي مكافاتي كه باشد امري شده صادر كه خيانتي چنانچه

شتابد/ آن

/١٣٣ آيه عمران آل سوره ^٥c

به ^٥c<A±înBw °> امر مقتضاي به ميكند و كرده عزم آنچه در يعني مسارعت, :© ¯يابد/ وسوسه مجال شيطان آنكه از قبل شتابد آن كردن

اخ1صو كمال و تعلقخاطر از را باطنخود اينكه از عبارتاست آن و ارادت, :©µjو شريعت صاحب كه داده قرار شريعتخود را آن كه اعمالي قوانين مقنن به نسبت محبتسرحد به مرتبه اين در بايد و نباشد آن در غشي هيچ كه خالصكند چنان باشد او خلفاي

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ١١٢

شود/ مراجعه ص٩٠-٩٦ ١ ج الشيعه وسائل به ^١c

در ^١cشده cوارد^ امر آنچه و است تام مدخليتي اعمال تأثير در را مرحله اين و باشد كمالتحصيل دMMتاستو اعظم از اينمطلباستو بر mnopqدال وMيترسول بدون اعمال رداين از بعد كه است cحركتي^ حبكسي به محتاج آن طي استكه منازل از يكي محبت اينو ارادت است^ قبيل اين از cو است ارادت اين شمه^ ـ cشعبه تتمه از و ميشود كرده كر ذجامعه كتب و قبور و مشاهد از ايشان شعائر و منسوبان و رسول ذريه به نسبت اخ1ص

آري/ ايشان/ كلماتشريفه

است/ شده ياد بعد سطر چند در كه است شعري دو از ديگر بيت ظاهرا ^٢c

^٢cوالكـبارا اMصاغر احتمل و هـواهـا فــيى ليــلي �Mل اذلو شفقت و محبت آثار استم1زمت پروردگار جانب از قواعد و قوانين اصل چون وچه و حيوان از مخلوقاتاستچه عبارتاز كه پروردگار منسوبان جميع نسبتبه مهرباني<هو شعبايمان اينكهعمده بر حديثدال چنانكه Mزم, حسبآنها يكبه هر در آن غير از

است/ مشير بدان <Pخلقا علي الشفقة

باشد/ ابيات همان از بايد هم شعر اين نيز و ^٣c

^٣cهــواهــا Mا بــها شــعفي مــا و نجد^ cطلعات نجده تلعات لحبها احبخلوصباطني حصول در را آن كه آورد جاي به شفقترا خلوصو لوازم اظهار بايد و

او^/ مفتيان cو شيخ و^ عام cاستاد به نسبت و است تأثير غايتالجـدارا ذا و الجـدار ذا اقــبل ليـلي ديـار الديـار عـلي امـر

است/ شده ياد الميم بعده الواو باب الشواهد جامع در ^٤c

^٤cالديار سكن من حب ولكن قـلبي شـغفن الديار حب ما وايـن و او خلفاي و رسول و باري مقدس جناب به نسبت نگاهداشتن ادب :©µjpB½مـعظم از شـرط ايـن و مـجتمعند مـوارد بـعض در چه گر ا ارادت مغاير است مرحلهاي

است/ شرائطcdefgبود امام براي از قدرتي ثبوت شائبه او در كه cdefgسخني امام خدمت در شخصي

ماليد/ ك خا مقدسبر جبين افتاد ك خا cdefgبر امام نمود, اظهارانباشت/ كستر خا به را خود دهان گذشت اعتراض از زبانشسخن به ديگري و

١١٣ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / سلوك و سير رسالة

نخوانندي نشسته را اربابقلوبقرآن از طائفهاي و كه] ديدم بزرگان از يكي ك1م [دردر و نمودندي ت1وت مسكنت و نهايتعجز با ايستادندي قبله مواجه گرفته دست دو بهدر چـنانكه داشـتندي مـلحوظ را ادب غـايت يــا نــنشستندي يــا قــرآن حــضور

شود/ مراجعه رساله همين پايان در ٩ شماره تعليقه به ^١c

/^١cس1طين حضور

است بيادبي كمال بردن تو نام هنوز گ1ب و مشك به دهان شستن هزارمرتبه ^٢c

/^٢cبرخاستنديrstuv ائمه و رسول شريفه اسماء و Pاسماءا تعظيم در بعضي ورا تعالي خداي كه زيستي چنان حاMت ساير و خوردن و رفتن و نشستن در برخي و

شود/ مراجعه ١٠ شماره تعليقه به ^٣c

/^٣cكردي م1حظه را ادب و ديدي حاضر اينجا درجـمله از نـهي و امـر الفـاظ از احـتراز و حـاجات عرض عين در ادب م1حظه و

است/ لوازمجميع و حركت و سير در قصد خالصساختن از است عبارت آن و نيت, :©µjpA°jبه آنچه جميع از بلكه اخرويه بلكه اغراضدنيويه از طمع قطع و تعالي برايخداي از اعمالسؤال بزرگي از چنانچه گردد, منتهي نيت انتفاء به امر حال اواخر در بلكه شود راجع خود

اراده اراده, عدم اراده يعني ناسخ> است مصاديق از يكي <خود است: آمده معزي آقاي نسخه حاشيه در ^٤cاست/ قيد قيد, عدم به قيد و است تقيد تقيد, عدم به تقيد ميگويند اينكه مثل است

است آزاد پذيرد cتقيد^ تعلق رنگ هرچه ز كـبود چـرح زيـر كـه آنـم هـمت غــ1م

و ديدن از دل چشم سالك مرحله اين از بايد پس ^٤cاريد M ان قال: تريد؟ ما كه: كردنددر سلوك شرط بلكه بپوشد قبول و رد و ندانستن و دانستن و نرسيدن و رسيدن و نديدن

كند فراموش را محبوب غير كه است آن كامله درمحبت سلوك شرط است: آمده طور اين ديگر نسخه در ^٥cاست/ محب با كار و سر هنوز چه

سر هنوز چه كند فراموش را محبت كه است آن كامله محبت در سلوك <شرط باشد: صحيح اينطور شايد واست>/ محبت با كار

باشد/ محبت همان محبوب غير از منظور شايد و

و ^٥cاست محبت با كار سر هنوز چه كند فراموش نيز را محبوب كه است آن كامله محبتمرحله/ اين از است عبارت سالكين نزد در طمع قطع

مطلق/ خاصو و مضاعف, و استعام قسم دو بر آن و صمت, :©µjq¼w

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ١١٤

در كتفا ا و ناس با ك1م از ضرورت قدر بر زايد از لسان حفظ از است عبارت اول واست Mزم مطلقا بلكه اوقاتسلوك همه در سالكرا قسم, اين و يمكن ما اقل به ضروريcdefgدر محمدباقر امام حضرت چنانكه است قسم اين به اشاره است وارد اخبار در آنچه و

/١١٣ . ٢ كافي ^١c

cdefgاستكه: Pعبدا ابي ك1م اين و ^١c<الخرس شيعتنا <انما است: فرموده حديثابيحمزه

ص٢٠/ الشريعه^ cمصباح ///Pرضيا فيه و سبق/// ما بحقائق المحققين شعار الصمت :cdefg الصادق قال ^٢c

در و ^٢c<وصياءMا شعار و اMنبياء مناخ1ق هو رضيالربو فيه و المحبين <الصمتشعاردليـل انه الحكمة/// ابواب من باب <الصمت :cdefg الرضا الحسن ابي از است بزنطي حديث

/١١٣ . ٢ كافي ^٣c

به را خود تا ميگرفتند دهان در حصاة صحابه از جماعتي سبب اين به ^٣c<خير كل عليسازند/ معتاد صمت

مطلقا>/ جوارح بلكه ناس با ك1م از لسان <حفظ آمده: طور اين ب1غي چاپ نسخه در ^٤cغير و ضروري غير خارج>, <غير از منظور شايد و گذاردهايم متن در كه است آنطور خطي نسخه سه ولي

خرج/ ما Mا ميشود گفته علمي تعبيرات در كه باشد مستثني

از آن و مـطلقا ^٤cخارج غير بلكه ناس با ك1م از لسان حفظ از است عبارت ـ دومافضل چه گر ا نيست اط1قياتضرور در اما و ك1ميه حصريه كار اذ در است Mزمه شرائطدر و توزيع متقاربه اوقات در را كر ذ امكان عدم يا حصريات در تعسر صورت در و استو مـنام كـثرت و كـ1م كـثرت و عـوام مـخالطه نـمايد: اجتناب چيز چهار از آنها خ1ل

طعام/ كثرتو نشـود سـلوك از ضعف باعث كه است آن افضل و خواري, كم و جوع :©µjnB´a:cdefg صـادق حـضرت قول و است مهمه شروط جمله از نيز آن و ندارد مشوش را احوال

ص٢٧/ الشريعه مصباح , ٦.٢ نراقي لسعادات ا جامع ^٥c

و است مـرحـله ايـن بـيان ^٥c<القـلب طـعام و الروح غـذاء و المــؤمن ادام <الجــوعكـار اذ از بـعضي شـرائـط در چـنانچه است Mزم آن گـاه و است صـوم اصنافش افضل

بيايد/ ك1ميهرا آن خلوتعام خلوتخاص/ و استخلوتعام قسم دو بر آن و خلوت, :©µjq¯BQو نسوان از سيما مردمان, از Pا اهل غير گيرياز كناره آنعبارتاستاز و نيزعزلتگويند

١١٥ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / سلوك و سير رسالة

و ضـرورت قدر به مگر دنيا طالبين و عصيان اهل و ناقصه عقول ارباب و عوام و طف1ندر خاصي مكان و نيست خلوت اين طاعتمنافي اهل با مجالست مصاحبتو و حاجت,چـنانچه است, قسـم ايـن مـراد است وارد مـعصومين اخـبار در آنـچه و نـه شرط اينلمن طوبي فيا متحرسبحراسته Pبحصنا متحصن <صاحبالعزلة cdefgميفرمايد: Pابوعبدا

ص١٩/ الشريعة مصباح ^١c

/^١c<ع1نية و سرا به تفرد

/cdefg عيسي cdefgاز صادق امام از نقل به ص١٩ الشريعة مصباح ^٢c

/^٢c<داء فصاروا دواء كانوا فانهم اMفعي و اMسد من الناسفرارك من <فر فرمود: واو ابـتدائـه فـيى امـا زمـانه, فـيى العزلة اختار و Mا وصي M و نبي من <ما فرمود: و

cdefgباشد/ صادق امام از شايد و است معروف زاهد خواجهربيع از نقل به ظاهرا ص١٩ الشريعه مصباح ^٣c

/^٣c<انتهائه فيى

/٢٢٥ . ٢ كافي ^٤c

/^٤c<بيوتكم الزموا و السنتكم كفوا > فرمود: و

من ينظر و يصعده يوم كل اليه يغدو كان و فيه للعبادة يعتزل mnopqو Pا رسول به يأنس كان بمكة جبل حرا ^٥cmnopq كـان لقد و :cdefg علي قال و / ///cdefg جبرئيل عليه نزل ان الي حكمه بدائع و Pرحمةا آثار الي قلله

/٢٤٦.١ البحار cسفينة غيري Mيراه و فاراه بحراء سنة فيى يجاور

° G± § ° HLí§ © ®½j A°mhUA ­½m§Anl °> كريمه: و دال مطلب اين بر ^٥cحرا غار قصه

/٧٠ آيه انعام سوره ^٦c

حـال هـمه در خـلوت ايـن و است^ نـاطق cبـدان بـيان ^٦c<B¼Ç¯k§A ¸±¼Çd§A © U ØoÇÇ“است/ راجح

نـيست فضيلتي از خالي كار اذ و عبادات جميع در چه گر ا پس خاص خلوت اما واهل مراد و است مشايخشرط نزد در آنها جميع در بلكه ك1ميه كار اذ از طائفهاي در ولكنو غوغا و ازدحام محل از دوري وحدتو آن استدر استوشرط قسم اين خلوت از وردبـايد و الجدران و السقف حتي آن طهارت و مكان حليت و حال مشوش صوت استماع

ا براي جز انسان كه است اين جمله اين از مقصود ظاهرا و /cdefg عيسي از نقل به ١٩ ص الشريعة مصباح ^٧cسعادة من گفتهاند: كه باشد/ محقر كوچكو بسيار انسان بيت اينكه نه خارجنشود خانه از وظائفالهي نجام

داره/ سعة المرء

به ^٧c<ليسعكبيتك <و بسوقولعيسيcع^: و باشد او عبادت و كر ذا قدر به گنجايشآن

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ١١٦

باشد/ نداشته فرجه و روزن و باشد داشته در كه است آن بهتر و است اشاره آن° ˜kæ ¥ik« »®¦ijA Jn> بگويد: شود آنجا داخل چون كه است مندوب را كر ذا و

/٨٠ آيه اسرائيل بني سوره ^١c

Pبا و Pبسما> پسبگويد: ^١c<Go¼~¯ H¯B†¦wð¯k§ ­« »§ ¥í]A ° ˜kæ Zoh«»®]oiAآيه اين ركعتاول در حمد از بعد و كند نماز ركعت دو و محمد> آل و محمد صلياPعلي ودوم: در و <Hª¼en ÓAn±–“ &Ak\½ &A o–’Tv½ ©Y ³v–¯ ©¦Š½ °A A¾±w ¥ªí½ ­« °> بخواند:

/٤ آيه ممتحنه سوره و ١١٠ آيه نساء سوره ^٢c

/^٢c<o¼~ª§A ð¼§A ° B®L¯A ð¼§A ° B®¦ØŸ±Uð¼¦î B®ØMn>و مثلبوريا رويد زمين از كه چيزي يا نشيند زمين روي به كر ذ براي از اينجا در بايد ودر تمام اهتمام و مربعا يا متوركا يا زانو دو به نشيند قبله مواجه نشستن وقت در و حصير,

شود/ مراجعه ١١ شماره تعليقه به ^٣c

/^٣c[غيره و كندر و عود [مانند Mيقه بخورات سيما نمايد آنجا تعطير¥¼Ç¦§A ­Ç« À¼¦Ç›> تـعالي: قـوله باشد طاقت را طبيعت كه قدري به سهر :©µjq¯B{

/١٧ آيه ذاريات سوره ^٤c

/^٤c<¬±í\ ½ B«طهارت/ دوام :©µk–µ

شود/ مراجعه رساله همين پايان در ١٢ شمارة تعليقة به ^٥cاز غرض و است ساخته كارها خيلي گدائي از نباشي/ محتاج وقت هيچ تا مدار بر گدائي از دست گفتهاند: ^٦c

بهاري/ مرحوم مكاتبات از است/ درآوردن معرضگدائي به و دانستن عاجز را خود مجاهده

/^٦cالعزة رب درگاه در كساري خا و مسكنت و ذلت و ^٥cتضرع در مبالغه :©µk\µ

/^٣٣٥ . ٢ كافي c اعدائكم/// تحذرون كما اهواءكم احذروا :cdefg الصادق عن ^٧c

/^٧cاستطاعت قدر به مشتهيات از احتراز :©µjp±¯در را كار اذ واساتيد مشايخطريقت و است, اوجبشروط از اين و سر, كتمان :©Tv¼Mو درحاMت وخواه اوراد, و عمل در خواه است, بينهايت مبالغه شرط اين به وصيت اينمـطلوب مـانع و مـقصد مـخل را آن از تجاوز و تخلف اندك و مقاليه, و حاليه واردات

نيست/ جايز است شده ياد فقه در كه شده استثنا موارد در جز بزرگ فقهاي از برخي نظر به درك1م توريه ^٨c

لوازم از فشـاء ا بـر اشـراف هـنگام در را مخالفتعـزم و ك1م, در ^٨cتوريه و ميشمرند

١١٧ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / سلوك و سير رسالة

و ٣٩ . ١ سيوطي صغير جامع ـ محسود نعمة ذي كل فان بالكتمان الحوائج cانجاح^ قضاء علي استعينوا ^١cص٣/ مثنوي احاديث از نقل به /١٢٩ . ٣ احياءالعلوم

سيد راه اين از و است دال مطلب اين بر ^١c<بالكتمان حوائجكم علي <واستعينوا ميدانند/ميفرمايد: تمار ميثم cdefgبه علي اولياء

صـدري لهــا ضــاق اذا لبـانات الصــدر فــيى وســري لهــا وابـــديت بــــالكف اMرض نكت

/١٢٥ . ٣ كاشاني فيض وافي ^٢c

^٢cبذري من النبت ك فذا اMرض تــنبت فـــمهما

الخبء؟ ما و قلت: است: چنين روايت ذيل و ١٢٩ . ٢ كافي الخاء/ اوله ما باب اMلف كتاب البحرين مجمع ^٣cالتقيه/ قال:

/^٣c<^ cالخب الخباء من اليه احب بشيء Pعبدا <ما cdefgفرمود: Pعبدا ابو و

/٢٢٦ . ٢ كافي ^٤c

/^٤c<Pا اذله هتكعلينا فمن بالميثاق مقنع مستور امرنا <ان فرمود: و

فـيى خـصلتين افـتديت اني Pوا <وددت كه: است وارد cيماني^ ثمالي حديث در و

/٢٢١ . ٢ كافي ^٥c

/^٥c<الكتمان قلة و النزق ساعدي: ببعضلحم لنا الشيعةاعزه كتمه من دين علي <انكم cdefgكه: صادق حضرت از خالد بن سليمان حديث در و

/٢٢٢ . ٢ كافي ^٦c

cdefgهـفتاد باقر محمد ابوجعفر حضرت كه گويد: يزيد بن جابر ^٦c<Pا اذله اذاعه ومن Pارفت دنيا جناباز آن چون گفتو نخواهم وهرگز كسنگفتم هيچ به كه گفت من حديثبهcdefgعرض Pابوعبدا خدمت به گران, احاديث آن حمل به من گردن و تنگ بسيار من دلرا خود سر و كن cحفيره^ايحفر حفره و رو صحرا به استفرمود: مرا حالتي چنين كه كردمبـر ك خـا و گـفت مـن بـه چـنين و cdefgچـنان الباقر علي بن محمد بگو و بياويز آن در

شود/ مراجعه ١٤٠.١ سفينةالبحار به ^٧c

/^٧cكن وي روي

و بيست و سوم و بيست ورد/// دوم: و بيست شيخ/// و استاد يكم: و بيست است: چنين بخش اين دنباله ^٨cشود/ مراجعه ١٣ شمارة تعليقه به / ـ پايان تا است/// كر ذ و فكر و خواطر نفي پنجم: و بيست و چهارم

/^٨c///استاد و شيخ :©ñ½ ° Sv¼M

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ١١٨

معرفتآن و اخ@ص و عالمخلوص به دخول ٥ـ

اخ@ص خلوصو عالم اما

است: قسم دو اخ1صبر خلوصو كه پسبدانخدا/ براي از طاعت و خلوصدين اول

او/ براي از خلوصخود دويم

/٥ آيه بينه سوره ^١c

در قسم اين و ^١c<­½k§A ³§ ­¼~¦h«&A A°kLí¼§> سبحانه: قوله است اول به اشاره وو فاسد, آن بدون عبادت و لوازم از آن تحصيل كس هر بر و است, ايمان درجات مبادي

است/ دويم قسم به مقدماتوصول از يكي

/١٦٠ و ١٢٨ و ٧٤ و ٤٠ آيه صافات سوره ^٢c

بنده خود براي خلوصرا چه ^٢c<­¼~¦hª§A &A jBLî Ø¿A> كه: است اشاره دويم به وهمچنين و داده/ قرار آن كننده خالص را بنده و كرده اثبات دين براي از اول ودر ثابتكرده

خالصشود/ خود يعني <Pاخلص استحديث<من دويم قسم به اشارهميشود/ اداء مفعول صيغه به ثاني و ميشود ايراد فاعل صيغه به اول و

به نميرسد و ايمان, و اس1م مرتبه cوراي^ داراي است خلوصمرتبهاي از قسم اين وصاحب نيستمگر حقيقي موحد و الطافربانيه, انظار به منظور و Pمنعندا مؤيد مگر آن

١١٩ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / سلوك و سير رسالة

شركمستخلصنگردد خار از او دامن نگذارد پا اينعالم سالكبه كه مادامي و مرتبه, اين

/١٠٦ آيه يوسف سوره ^١c

/^١c<¬±Ÿoz« ©µ ° ¿A &BM ©µoXŸ A ­«Æ½ B« °>است/ ثابت مرتبه اين صاحب براي از Mوا منصب سه Pا كتاب نص به و

© ¯B—> است فارغ و معاف آنعرصه در حضور و آفاقي محشر محاسبه از آنكه ـ اول

/١٢٨ آيه صافات سوره ^٢c

انفسيه قيامتعظمي بر توسطعبور به طائفه اين چه ^٢c<­¼~¦hª§A&A jBLî ¿A ¬°o‚dª§ندارند/ ديگر محاسبه به پسحاجت پسدادند, را حسابخود

كردار و عمل مقابل در ميشود عطا كسي هر به ثواب و سعادت از آنچه آنكه ـ دويمپاداش وفوق عمل طور وراي ايشان به الطاف و كرامت كه بندگان از صنف اين اوستمگر

/٤٠ آيه صافات سوره ^٣c

/^٣c<­¼~¦hª§A &AjBLî ¿A ¬±¦ªíU ©T®Ÿ B« ¿A ¬°q\U B« است<° او كردارو مقاماترفيعه به اشاره آن در و مقامياستكريم, و استعظيم اينمرتبهاي و ـ سيم

دارند/ را آن لياقت و است آنها شايسته يعني ^٤c

به الهي ثناي ستايشو كه ^٤cشايد و ميرسد را ايشان كه است آن آن استو منيعه مناصب

/١٦٠ آيه صافات سوره ^٥c

^٥c<­¼~¦hª§A &AjBLî ¿A ¬±–~½ Bªî &A ¬BdLw> كنند مقدساست ذات آن سزاوار آنچهصـفات و آورنـد جـاي به اوست بارگاه سزاوار آنچه به الهي ثناي ميتوانند ايشان يعنييـنابيع تا و ممكن, منصب نهايت و است مخلوق مرتبه غايت اين و بشناسند را كبريائيتا و چشيد نتوان جرعه اين بنده نگردد ظاهر دل زمين از بيضنت خداوند امر به حكمتمرتبه اين به نكشاند Mهوت و مملكتوجوب در ديده و نكند را ممكنات مراتبعالم طي

رسيد/ نتواندو گـذاشت نتواند ربهم> <عند بساط در پا cننوردد^ نبرد در را امكان كشور تا آدميو است ثابت ابديه عطاي را مخلصين بندگان آنكه حال و پوشيد نتواند ابديه حيات لباس© Mn k®î ¾B¼eA ¥M BUA±«A &A ¥¼Lw ã»— A±¦T› Ò­½mÚ§A ­LvdU¿°> حاضرند پروردگار نزد در

/١٦٩ آيه عمران آل سوره ^٦c

ðç°A > فرموده: مخلصين حق در كه است معلوم رزق همان ايشان رزق و ^٦c<¬±›po½

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ١٢٠

/٤١ آيه صافات سوره ^١c

رزق ايندو خلوصاستو از مرتبه همين به اشاره Pا سبيل فيى قتل و^١c<¨±¦í«˜pn © §

وMيت حقيقت كه است قرب ديگر عبارت كه است الرب> عند كون > قرين و است متحد

اين كه رواياتي ص٢٥٥ ٥ ج الحق احقاق در و است شده mnopqنقل كرم ا رسول از ندبه دعاي در جمله اين ^٢cاست/ آمده دارد را مضمون يا عبارت

متفرع نبوت و ^٢c<واحدة شجرة من علي و <انا است نبوت شجره اصل و مصدر كه استو عكس, اين و صورتاست آن و شعاع, اين استو نور آن بلكه آن, از متولد و است برآنبعد خطاب<ادبر> به نبي و خطاب<اقبل> به مخاطباست ولي چه اثر, اين و است عين آناستكه اين از و نبوتنشود, وMيتبدون و نبندد, پسنبوتبيوMيتصورت <اقبل>/ ازرداء Mا ربـهم الي يـنظروا ان بـين و بـينهم <ليس كـه است شـده وارد مخلصين حق در

ص١٧٨/ النصوصجامي نقد ^٣c

Mا حجاب بينه و بيني ليس عزوجل ربي <رأيت mnopqفرموده: اMنبياء خاتم و ^٣c<الكبرياءدر چه گر ا نيست بيش يكحجاب از دو هر خضراء> روضة فيى بيضاء ياقوتة من حجابجـوار شـرف بـه كـه را مخلصين است عظيم بشارتي اين در و باشد تفاوت هم حجابmnopq حضرترسول چه مقربين, م1ئكه عالم استفوق عالمي اين و مشرفند سيدالمرسلينانملة دنوت ولو نور من حجابا سبعون بينه و بيني قال: الرب؟ رأيت <هل پرسيد جبرئيل از

شود/ مراجعه ٣٨٢ و ٣٧٣ و ٣٥٣ و ص٣٣٨ ١٨ ج بحار به ^٤c

چـه كـرد بـيان نتوان مخلصين حق در اين بر زياده ^٤c<حترقتM واحدا نورا] [واحدةقـبائي تـحت <اوليائي العزة: رب قال است محتمل غير خلق افهام و قاصر آن از عبارت

غيري>/ درجاتهم و يعرفعوالمهم M <يعني غيري>: Mيعرفهمكه دامي پسما /Pا سبيل في قتل به است موقوف عالم اين به وصول دانستي چنانكهقطع عبارتاستاز شدن كشته و نگردد Pخلوص داخلعوالم نشود كشته خدا راه در بنده

آن/ انقطاع از است موتعبارت همچنانكه روح از روح, پسروح بدن از روح ع1قههر در مقتول باطن, سيف به ديگري و ظاهر تيغ به يكي است گونه دو بر ع1قه قطع واست/ ايمان و رحمت جند ثاني در و شيطان, و كفر لشكر قاتل اول, در استولكن يكي دوبه يكي ولكن است طبيعت عالم اركان آن كه است واحد قتل دو هر در سيف مورد<انما است مثاب و مرحوم واسطه آن به ديگري و عقاب, مستحق و ملوم آن به سيف اجراء

١٢١ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / سلوك و سير رسالة

/٦٢٨.٢ البحار سفينة ^١c

/^١c<بالنيات اMعمالبـاطن, سـيف بـه قـتل از متنزل است مثالي ظاهر سيف به Pسبيلا في قتل چون وميشود/ آن كر ذ چنانكه باطن, باطن سيف به قتل از متنزل است مثالي نيز اين همچنانكهسيف به قتل ميشود كر ذ الهي مصحف در كه جا سبيلاPهر في قتل از مراد پسظاهركه باطن, باطن سيف به باطنشقتل باطن استو سيفباطن به قتل آن باطن و است, ظاهرالي بـطن لبـطنه و بـطنا و ظهرا للقرآن <ان ميرود اشاره آن به كه است ديگر مرحله اين

ص١٨/ ج١ صافي تفسير ^٢c

/^٢c<ابطن سبعةفرمودهاند: تعبير مجاهده و جهاد به كريم كتاب در را قتل دو هر مبدء استكه اين از و

/٤١ آية توبه سوره ^٣c

B®¼— A°kµB] ­½m§A°> ^٣c<&A ¥¼Lw»— ©ñv–¯A ° ©ñ§A±«FM A°kµB] ° ¿BšY ° B—B–i A°o–¯A>

/٦٩ آية عنكبوت سوره ^٤c

اMصغر الجهاد من ظ^ ـ cرجعتم <رجعنا mnopqفرموده: حضرترسول و ^٤c<B®¦Lw ©´Ø®½k ®§

عليهم بقي و اMصغر الجهاد قضوا بقوم مرحبا قال رجعوا فلما سرية mnopqبعث النبي cdefgان Pعبدا ابي عن ^٥cكافي از نقل به ١٢٢.١١ الشيعه وسائل النفس/ جهاد قال: كبر؟ Mا الجهاد ما Pا رسول يا فقيل: كبر Mا الجهاد

شود/ مراجعه ص١٤ مثنوي احاديث به نيز و صدوق/ امالي و اMخبار معاني و

/^٥c<كبرMا الجهاد الياز يكي مختصبه است مذكور جهاد در كه حكمي هر و است كبر ا نمونه و مثال اصغر

است/ ثابت دو هر براي از بلكه نيست آنهااست الرسول> <الي هجرت به آن و است مرتب اصغر جهاد بر ظاهر قتل همچنانكه ونـه, مـمكن تـرتيب اين بدون آن, تحقق و اس1م, بر ايمان و ايمان, بر هجرت و معه, ثممعه>, است<ثم هجرت<اليرسول> بر آن و كبر ا جهاد مرتببه سيفباطن به قتل همچنينطي بدون بهمراتبرفيعه وصول و منيعه بهدرجات پسفوز براس1م, ايمان, و برايمان, آن و° A°o]Bµ ° A±®«C ­½m§A> ميفرمايد: الهي نامه در چنانكه متصور, غير عظيمه اينمراحل©µo ØzL½ ¬°qÄB–§A©µðç°A° &Ak®î ¹]nj ©ŠîA ©´v–¯A ° © §A±«BM &A¥¼Lw»— A°kµB]&A¬A GkÇMA B ¼Ç— ­½k§BÇi ©¼šÇ« ©¼íǯ B ¼Ç— ©Ç § RB®Ç]° ¬A±ƒn ° ³®« ¹ªeoM ©´ØMn

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ١٢٢

/٢٠ آيه توبه سوره ^١c

/^١c<©¼Šî o]A ²k®îبه cتلقي^ تلفظ از است عبارت و است آن مرتبه اول كه اس1م اصغر, جهاد مراحل دراز است عبارت است دويم مرحله كه ايمان و است كافر و مسلم فاصل زبان, به شهادتينتفاوت كه است آن منافق چه است منافق و مؤمن ميان فاصل و شهادتين مؤداي به علمزبـان بـه آنچه معني مشاهده به او دل خانه هرگاه پس او, ع1نيت و سريرت ميان باشد

بود/ خواهد منافق نباشد ايمان يعني نباشد, روشن ميگويدميشود به يتلفظون بما اعتقادي بي بر داله ع1مات و آثار به را آن ديگران شناختن ودر آن اثر و است الرسول به جاء كلما به صدق و وحدانيتمعبود به علم شهادتين مقتضايرا ديگـري كه پسهر است/ الرسول به جاء كلما اطاعت و واحد غير عبادت ترك ظاهر³Ç §A khUA ­« S½Eo—A> باشد: خود هوس و هوي گاه آن و بود خواهد منافق كند بندگي

/٢٣ آيه جاثيه سوره ^٢c/٦٠ آيه يس سوره ^٣c

ظاهر ^٣c<¬B†¼z§A A°kLíU ¿ ¬A ¨jC »®M B½ ©ñ¼§A k´îA ©§A> باشد: ابليس گاه و ,^٢c<²A±µميان در مذهبي چنين چه داند, خود خالق را شيطان كه نيست كسي بر انكار اين كه استمعبود را او كند شيطان متابعت كه پسهر است/ او پيروان بر بلكه نشنيدهايم آدم نوع بنيو اينها غير و دينار و درهم گاه و است, آن از جاه و مال طمع كه ديگر انساني گاه و گرفته,

است/ داده قرار خود معبود را آنها كند متابعت را آنها الهي رضاي غير از كه هرنمايد mnopqرا الرسول به جاء ما ترك نسيان يا خطا يا عذر راه از نه كه هر همچنين واز خـالد بـن مـحمد مـرفوعه حـديث در هـمچنانكه بود خواهد منافقين زمره در داخل

/٤٦.٢ كافي ^٤c

/^٤c<الخبيثة باعمالهم والمنافقين انكارالكافرين <فاعتبروا است: cdefgمنقول اميرالمؤمنيناست گرچههجرتميكندوجهادمينمايدولكننههجرتاو<اليالرسول> چنينكسيا وفهجرته رسوله و Pا الي هجرته كانت <من ميفرمايد: چنانكه <&A¥¼Lw »—> جهاداو ونه

دنيا الي هجرته كانت من و است: چنين آن ذيل ولي است شده ياد روايت اين ١١٢.٣ السعادات جامع در ^٥cاست/ شده ياد روايت اين شبيه هم ٣٤.١ وسائل در و اليه ماهاجر الي فهجرته يتزوجها امرائة او يصيبها

/^٥c<اليها فهجرته يأخذها غنيمة او يصيبها امرائة الي كانتهجرته من و رسوله و Pا الي

١٢٣ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / سلوك و سير رسالة

در انفصال و فصل همين كه استميداني كبر ا مثلجهاد اصغر جهاد كه دانستي چون واول مرحله دو در جهاد دو هر چون هستند, منافقين نيز اينمرحله در هستو نيز كبر ا جهادشد/ خواهد اشاره آن به كه درجات و بعضيمراتب در مگر شريكند باشد ايمان و اس1م كهو آثار به ايشان شناختن و است/ ايمان نيز مجاهدين اين منافق و مؤمن ميان فاصل پسمراحل در كه ايماني شد خواهد دانسته چنانكه چون و است/ اذعان عدم بر دالة ع1ماتمـقتضاي پسمـ1زمت است اصغر جهاد راه در واقع ايمان از اشد است واقع كبر ا جهادمـقتضاي از تخلف اندك به و است كار در و ضرور بيشتر راه اين مجاهدين در شهادتينكسي خدا راه سالكين جهتاستكه اين از و است سلكمنافقين در شخصداخل احدهمامنافق و كاذب بلكه نميدانند سالك نمايد تجاوز شريعت ظاهر از ابره رأس قدر به كه راعبدالملكاز ابن مسمع از متصل سند به ثقةاMس1م را آنچه است اين به اشاره و ميخوانندخشوع علي الجسد خشوع mnopqمازاد Pا رسول قال <قال: كه: كرده cdefgروايت Pعبدا ابي

سوزن/ سر يعني ابره: رأس /٣٩٦.٢ كافي ^١c

/^١c<نفاق عندنا القلبفهومعالرسول ايشان هجرت كه هستند كساني اصغر مجاهدينجهاد از منافق همچنانكه و

كردن/ تنبيه و عقوبت و مجازات سياست: ^٢c

نه و Pفيا و P نه باشد محبوبه بر ظفر يا غنائم به وصول طمع يا او ^٢cسياست خوف از ياتـحصيل در ايشـان باطن و جهاد, ميدان در ايشان ظاهر و خدا, دين دشمنان قمع و قلع

است/ خود از سياست دفع يا مشتهيات

كسـر و طبيعيه قواي بر عاقله قواي تسليط براي از ايشان مجاهده كه > است: آمده اينطور ديگر نسخه در ^٣باشد>/ خدا راه در خدا براي از تخليصخود نه باشد آنها سورت

براي از نه ^٣cايشان مجاهده كه هستند كساني كبر ا مجاهدينجهاد از منافقين همچنينراه در خـدا براي از تخليصخود و آنها سورت كسر و طبيعيه قواي بر عاقله قوه تسليط

باشد/ خدابـا مسـافرت در بـدن بـه و شـهادتين متلقي ظاهر به اول صنف منافقين همچنانكهاز منافيه اعمال به واتيان ع1مات و آثار به ايشان نفاق و بودند كفار با مقاتله mnopqو رسولدر داخل اظهار, آن به چه كفر, كلمه اظهار به نه ميشد شناخته ايمان حقيقت ظ^ ـ cبا براي

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ١٢٤

ميشدند/ سلككفاررأس اطراق به ملبسو خدا راه لباسسالكين به ظاهر در ثاني صنف منافقين همچنيناربعينها و ميكنند بر در صوف زماني و ميپوشند خشن گاهي متشبثند, صعداء تنفس وو خفيcجليه و جلي كار اذ و اوراد و ميكشند رياضتها و تركحيوانيمينمايند و ميگيرنددرهـم فـريبنده سخنان و ميشوند متكلم سالكين كلمات به ميكنند, خود وظيفه خفيه^

/٤ آيه منافقين سوره ^١c

ايشان اعمال و افعال و ع1مات و آثار ولكن ^١c<©´«Bv]A ðL\íU © T½En AlA°> ميبافندايمان احكام م1زمت عدم ايشان ع1مات و است مؤمنين مطابق نه و مخلصين موافق نه

است/ كار در اول صنف مؤمنين در آنچه از زياده استجـميع مـتابعت و ورع و تقوي م1زمت و كند, سلوك دعواي كه بيني را كه پسهرحقه شريعت مستقيم صراط از سوزني سر يا سرموئي قدر به و نباشد او در ايمان احكام

سرزند/ او از نسيان يا خطا يا عذر به را آنچه مگر ميدان, منافق را او نمايد انحرافصنف اين منافق همچنين اول, جهاد به نسبت است كبر ا جهاد دويم جهاد همچنانكهايشان براي از آن حقيقت شده وارد الهيه صحيفه در منافقين براي از آنچه و كبرند ا منافقين»—u¼§ B« ©´µA±—BM ¬±§±š½ ¬Bª½À§ © ®« Jo›A më±½ o–ñ¦§ ©µ>ثابتاست اشد وجه بر

/١٦٧ آيه عمران آل سورة ^٢/٤ آيه منافقون سورة ^٣

­¼š—B®ª§A ¬A> ^٣c<¬±ñ—ƽ »¯A &A © ¦UB› ©µnmeB—> ^٢c<¬±ªTñ½ BªM ©¦îA &A ° © M±¦›

/١٤٥ آيه نساء سوره ^٤

/^٤c<Go¼~¯ © § k\U ­§° nB®§A ­« ¥–w¿A œnk§A »—احكـام و ميبندند, خود بر مجاهدين نام كه هستند فرقهاي صنف اين منافقين از وعـلماي بـلكه ميدانند, عوام شأن را آنها به التزام و مينگرند, حقارت نظر به را شريعتبه را آن و ميكنند اختراع چند اموري خود پيش از و ميخوانند, ادني خود از را شريعت

شريعت/ راه وراي است راهي خدا به راه كه ميكنند گمان چنان ميبندند, خدا­«Æǯ ¬±§±šÇ½ ° ³¦wn ° &A ­¼M A±› Øo–½ ¬A ¬°k½o½ °> كه: است ايشان حق در و° Hše ¬°o—Bñ§A ©µðç°A À¼Lw ð§l ­¼M A°mhØT½ ¬A ¬°k½o½ ° èíLM o–ñ¯ ° èíLM

١٢٥ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / سلوك و سير رسالة

/١٥٠ آيه نساء سوره ^١c

/^١c<H®¼´« HMAmî ­½o—Bñ¦§ B¯kTîAS½En ¤±wo§A »§A° &A ¤q¯A B« »§A A±§BíU © § ¥¼› AlA °> استكه: ايشان حق نيزدر و

/٦١ آيه نساء سوره ^٢c

/^٢c<Gj°kæð®î ¬° Øk~½ ­¼š—B®ª§A

/٦ آيه تغابن سوره ^٣

/^٣c<A°o–ñ— B®¯°k ½ ozME A±§Bš—> كه: است ايشان حق در نيز وبه نه وليكن ميكنند عبادت رغبت, و شوق سر از نه اما آورند جاي به روزه و نمازخـبر ايشـان از تعالي خداي چنانكه استمرار, و دوام بر نه نمايند خدا كر ذ نيت, خلوص»§BvŸ A±«B› ¸±¦~§A »§A A±«B› AlA ° ©´îjBi ±µ ° &A ¬±îjBh½ ­¼š—B®ª§A ¬A> ميدهد:»§A ¿ ° ¾¿Æǵ »§A ¿ ð§l ­¼ÇM ­¼MmMmÇ« À¼¦Ç› ¿A &A ¬°oŸmǽ¿ ° tB®§A ¬°ÅAo½

/١٤٢ آيه نساء سوره ^٤c

/^٤c<¾¿Æµ

دست داد نبايد دستي هر به پس هست كه رو آدم ابليس بسا اي ^٥

/^٥cنگردي فريفته و مغرور قاصر, كر ذ و عبادت به باش متنبه پس

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ١٢٦

عالمخلوص] گانه [منازلچهل ٦ـ

خلوص/ عالم گانه چهل منازل اما وفعليت و ملكه تمام سرحد حصول و قوه و استعداد منازل مراتب طي آنها از پسمراد

زغال/ انگشت: ^١

است ^١cانگشت و هيزم مثال فعليت, سرحد به آن وصول و قوه ظهور مثال چه است, تامهاست/ ناريت قوه آنها در كه

ميشود بيشتر حرارت فآنا آنا و كند تأثير آنها بر حرارت شوند نار به قريب پسچونو تـيره هـيزم و متحقق, فعليت گاه نا تا ميگردد فعليت به قريب ناريت قوه تدريج به و

ميگردد/ شعلهور و روشن سياه, انگشتآن بواطـن در است/ نشده حاصل فعليت تمام و است, فعليت ظهور بدو اين وليكناين ديگر, سبب يا نار از دوري يا بادي اندك به و است, كامن و مخفي حطبيت و فحميتقرب هرگاه و ميكند/ حالتاوليعود به و منطفيشود ناريتعرضي و منتفي فعليتظاهره

هيزم/ حطب: ^٢

و ناريت قوه تمام و زائل ^٢cحطبيت فحميتو آثار جميع تا رساند هم به امتدادي آن به ناربه آن رجوع ديگر آتششود آن خفاياي همه و گردد مبدل فعليت و ظهور به آن استعداد

زغال/ فحم: ^٣c

و فاني آن خود آنكه مگر نميگردد منطفي ناريتآن بادي هيچ از و ممتنع ^٣cفحم و حطب

١٢٧ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / سلوك و سير رسالة

شود/ كستر خاآن فعليت ظهور و عالمي در دخول را مخلصين مراحل سالك و دين راه مجاهد لهذاكان پا با سبب اين به و ذاتشكامن, زواياي در سافل بقايايعالم هنوز چه كفايتنميكندانـدك بـه بـلكه ميسر, غير ايشان مراتب و فيوضات به وصول و ناهمجنس, باMتر عالمسافل عالم به باز اندكي, زمان در مانعي حصول يا سلوك و جهاد تكاهليدر قليل يا لغزشي

/٧١ آيه انعام سوره ^١c

mnopqتا المرسلين سيد صحابه كثر ا و ^١c<&A B¯Akµ lA kíM B®MBšîA »¦î jo¯ °> ميشود راجعآثار چون ولكن پيدا ايشان ظاهر در ايمان روشني داشته, را جناب آن ظاهري قربجوارمـحض به بود كامن ايشان بواطن در و بود نشده برطرف ايشان از بالمرة جاهليت و كفررياح به ايشان ظواهر از ايمان نور و غالب ايشان ذاتيه آثار جناب آن خدمت از مباعدت³¦L› ­«S¦i k› ¤±wn¿A kªd« B« °> گرديد منتفي كينه و حسد و مال و حبجاه عاصفه

/١٤٤ آيه عمران آل سوره ^٢c

/^٢c<©ñMBšîA »¦î ©TL¦š¯A ¥T› °A RB« ¬B—E¥wo§Aبـايد بلكه نميبخشد نجات در فائده گناه ظاهر ترك همين كه است جهت اين از و

/١٢٠ آيه انعام سوره ^٣c

/^٣c<³®‡BM ° ©Y¿A oµB‹ A°nl°> باشد تارك را باطن و ظاهرهرگاه اند يك هر ساعات و شب و روز مانند نزول و صعود راه در واقعه عوالم نيز وقدر به و نبندد صورت متأخر به وصول فعليتنپذيرد آن استعداد و نشود تمام بالمرة متقدم

نهاد/ نتواند متأخر عالم به قدم باشد باقي تا متقدم از ذرهاينيست خلوصكافي عالم در دخول و وصول مجرد كه ميشود روشن گفتيم آنچه از وصاحب تا رساند هم به ظهور و فعليت تمام آن مراتب جميع بايد بلكه خلوص, حصول درآثار تا بتابد دلش قلبو زواياي خلوصبر نور و شود فارغ آن از اسفل شوائبعالم از آنعـند <ابيت قرب بساط در قدم و صعود, عالم اين از تواند و گردد برطرف بالمرة <انيت>

/١٣٣.٣ مسلم صحيح ـ شود مراجعه ص٣٦ مثنوي احاديث به ^٤c

حصول به مگر نميشود حاصل واين گذارد حكمتاست ينابيع ظهور منزل سر كه ^٤c<ربيآن/ فعليت تمام ظهور خلوصو ملكه

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ١٢٨

در كون برايعالمي, از رسيد هم به ميتواند آن به ملكه فعليتو تمام اقلآنچه چون وچهل راهرو تا لهذا شد آن به اشاره صدر در چنانكه هم روز, چهل مدت در است عالم آنتمام است فعليت تمام مراتب كه را آن چهلگانه منازل و نكند خلوصسير عالم در را روز

اربعيني بماند شيشه در كه صاف شود آنگه شراب حافظ اي كه ^١شود/ مراجعه ١٤ شمارة تعليقة به

/^١cنهاد نتواند فراتر قدم نكند

œ±¦w ° o¼w ³§Bwn ¬B½BQ

١٢٩ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / سلوك و سير رسالة

گانه تعليقاتچهارده ٧ـ

يكم تعليقهمـا قال: او ـ يوما اربعين عزوجل Pبا اMيمان اخلصعبد ما cdefgقال: جعفر ابيى عنو دائـها بصره و الدنيا فيى عزوجل Pا زهده Mا ـ يوما اربعين عزوجل Pا كر ذ عبد اجمل

/^١٦.٢ لسانه///cالكافي بها انطق و قلبه فيى الحكمة فاثبت دوائهالسانه/ علي قلبه من الحكمة ينابيع Pا فجر يوما اربعين P اخلص من :mnopq النبي عن

الداعيص١٧٠^/ cعدةالحكمة ينابيع جرت Mا صباحا اربعين عزوجل P اخلصعبد ما :mnopq Pا رسول قالاخبار عيون از نقل به ٢٤٢ ص ٧٠ ج بحار ـ ٢٩١.١ البحار cسفينة لسانه/ علي قلبه من

الرضا^/لسـانه/ علي قلبه من الحكمة ينابيع ظهرت يوما اربعين P اخلص من :mnopq النبي عنج٥ص١٨٩^/ اMولياء حلية از نقل به احاديثالمثنويص١٩٦ ـ ٢٧٥.٢ الصغير cجامع

دوم تعليقهص حاشيه در طيبه كلمه كتاب در ١٣٢١ متوفاي نوري حسين ميرزا حاجي مرحوم

مينويسد: ١٧٥-١٨١به حالي از و درجه به درجه از ترقي در كه ميشود مستفاد معتبره اخبار از جملهاي ازو خوردن و نماز و دعا و كر ذ از عملي به مواظبت سبب به نسق, همين به تنزل و حالي,

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ١٣٠

آن, تأثير در است تامي مدخليت را سال يا روز چهل آن, غير و چيزي ترك و آشاميدنبعضي به ميكنيم اشاره تنبيه براي ما و است/ بزرگي آثار بسيار مواضع در را عدد اين بلكه

است/ تطويل موجب كه سند و مأخذ كر ذ بي مواضع آن ازپس گردد/ مضغه روز چهل از بعد علقه و شود علقه روز چهل از بعد رحم در نطفه ١ـ

كند/ دعا ماه چهار اين در شود الخلقه مستوي پسر زن حمل كه كند دعا خواهد كه هرفرمود تقدير خدا كه زيرا نيست, مقبول نمازش روز چهل كند شربخمر كه كسي ٢ـو علقه و نطفه در او خلقت انتقال قدر به بماند بدن در روز چهل خمر و چهل در را خلقت

بماند/ بدن در روز چهل بنوشد يا بخورد كه غذا هر همچنين و مضغهچهل در را خدا كر ذ ننموده نيكو يا خداوند به را خود ايمان خالصنكرده بنده هيچ ٣ـمحكم و را آن دواي و را او درد او به بنمايد و دنيا در خداوند را او كند زاهد آنكه مگر روز

دلش/ در را حكمت نمايدروز/ چهل در بعثت روز از قبل خديجه از كند كناره كه شد mnopqمأمور خدا رسول ٤ـبه او با خداوند فرمود تكلم چهلم روز در كه بود روز چهل موسي جناب ميقات ٥ـ

كلمه/ هزار چهار و بيست و صدچـهل در نطفه انتقال كه زيرا شود, بد او خلق نخورد گوشت روز چهل كه كسي ٦ـ

بود/ روزشود/ قلبشقاسي گوشتبخورد روز چهل كه كسي ٧ـ

دو و روز چهل شود برداشته او از وسوسه و دلشنوراني بخورد انار يك كه كسي ٨ـبيستروز/ و صد انار سه و روز هشتاد انار

قوت/ كتفشاز دو شود پر روز چهل در بخورد سويق كه كسي ٩ـنرود/ نزديكاو روز چهل شيطان بمالد خود به و زيتبخورد كه كسي ١٠ـ

عبادت/ براي آورد نشاط روز چهل هريسه ١١ـخواهد كه هر mnopqفرمود: خدا ورسول شد/ قبول چهلروز از نباشبعد بهلول توبه ١٢ـ

كرد/ او كه كند آن كند توبهگريست/ روز چهل خود اولي ترك بر داود جناب ١٣ـشود/ دلشنوراني خورد ح1ل روز چهل كه كسي ١٤ـ

نشود/ نمازشقبول روز چهل بخورد حرام يكلقمه كه كسي ١٥ـ

١٣١ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / سلوك و سير رسالة

مثل وفرمود گرسنگي به وصيتفرمود را حواريين وقتعروج, در جنابعيسي ١٦ـPروحا معنيك1م تا نكنيم حركت جايخود از گفتند حواريين پسعروجكرد/ باشيد, مارهر كه داند چون گذارد بدنش زير در زندسرشرا حلقه چون گفتمار پسيكي بفهميم/ رااستچون شما دين شما فرمايدسرمايه او ندارد/ ضرر س1متيسر با بدنشرسد به كه آفتيجهت به مار گفتچون ديگري مرض/ و فقر از رسد شما به آنچه ندارد ضرر كنيد حفظ را اوتا آخرت طلب براي حكمت به نشويد منتفع همچنين نخورد چيزي خاك غير زهر حفظخـود بـبيند سسـتي و ضعف خود در چون مار گفت ديگري است/ شما دل در دنيا حبو شده جوان برگردد روز چهل از بعد و رود تنگي سوراخ در و روز چهل دهد گرسنگي رامدت در تا دهيد گرسنگي قليله مدت در را خود مار چون ميفرمايد كند, عمر سال چهل

شدند/ موافق او قول بر پسهمه بمانيد/ باقي آخرت طويلهروز/ چهل را خود عانه موي رسولشنگذارد و خدا به آورده ايمان كه كسي ١٧ـ

روز/ چهل تا نكرده ختنه بول از ميكند ناله يا نجسميشود زمين ١٨ـمرتبه ده نفر چهار يا مرتبه چهار نفر ده يا كنند دعا و شوند جمع نفر چهل چون ١٩ـ

مستجابميشود/ كنند دعاهمه براي خود, براي آنگاه كند دعا خود مؤمن برادر نفر چهل براي اول كه كسي ٢٠ـ

مستجابميشود/ندانيم خوبي جز او از ما خدايا بگويند شوند حاضر مؤمن چهل جنازه, در هرگاه ٢١ـ

شود/ ميتآمرزيده و قبول شهادتشاندهند/ مرد چهل مرديقوت هر به شود cdefgظاهر عصر امام چون ٢٢ـ

بود آنحضرتخواهد انصار از بخواند معروفرا دعايعهد چهلصباح كه كسي ٢٣ـكنند/ زندهاش مرد, گر ا و

امـام و مـيكردم جهاد ميداشتم ناصر نفر چهل گر ا cdefgميفرمود: اميرالمؤمنين ٢٤ـچنينفرمود/ cdefgنيز حسن

ميشد خارجخورده داخلو از آن ميوه كه آورد بهشتچهلشاخه از جنابآدم ٢٥ـبعكس/ شاخه چهل و خارج نه ميشد خورده داخل از شاخه چهل و

گريست/ روز چهل هابيل cdefgبر آدم ٢٦ـروز چهل آفتاب و خون, به گريست روز cdefgچهل سيدالشهداء جناب بر آسمان ٢٧ـ

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ١٣٢

روز/ چهل م1ئكه و سياهي,با قيامت روز شود محشور آن, بر شود مستقيم و كند حفظ حديث چهل كه كسي ٢٨ـ

شهداء/ و صديقين و پيغمبرانپشت/ چهل تا خود رحم از كند شكايت رحم ٢٩ـ

خوردند/ آن از و ماند روز چهل شد cdefgنازل جنابعيسي براي كه خواني ٣٠ـچهل بود, صلصال سال چهل بود, چسبنده گل سال cdefgچهل آدم جناب جسد ٣١ـ

شد/ خون گوشتو تا ماند ديگر سالآنگاه مؤدبفرمود ادبخود به چهلسال را او و آفريد بنده mnopqرا محمد خداوند ٣٢ـ

مفوضفرمود/ او به را خود دين امر و مبعوثفرمود را اونهد/ نقصان به يكرو و چهل در رسد/ منتها به سالگي چهل در بنده ٣٣ـ

مخالفت گر استا برصمأمون و جذام و جنون از بگذرد سال مؤمنچهل بر چون ٣٤ـنكند/ خدا امر

بر بنويسند گيرند سخت آن بر را كار آن پساز كنند مسامحه سال چهل تا بنده با ٣٥ـعـذر ديگـر كه بگير را خود استعداد گويند او به و را كبيره و صغيره و زياد و كم عمل او

نداري/بود/ سال چهل تيه ماندن در اسرائيل بني عقاب ٣٦ـ

اجابتفرمود سال چهل از بعد خداوند فرعون بر را هارون و جنابموسي نفرين ٣٧ـ/<BªñU±îj SL¼]A k›>

آن سبب به كه امريعارضشود او براي آنكه مگر نميگذرد روز چهل مؤمن بر ٣٨ـشود/ محزون

است/ روز چهل تا مردن از بعد بدن با روح ع1قه ٣٩ـرا حـجاب كه عرش حمله به رسد خطاب بماند مؤمن مردن به روز چهل چون ٤٠ـباز را بهشت درهاي كه رضوان به رسد خطاب دوم روز من/ بنده ميان و من ميان برداريدخـبر چهلم/ روز تا ميشود كرام ا و احترام و تشريف او براي روز هر در همچنين و كنند

راوندي/ قطب لباب لب بيست مجلسصدو در است مروي طوMنينوري/ حاجي ك1م پايان است/ كافي شاهد براي كرديم كر ذ آنچه در و

مينويسد: ج١ص٥٠٤ سفينةالبحار در قمي محدث مرحوم

١٣٣ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / سلوك و سير رسالة

فيى صورته يكون انه اي اربعين/ جاز من هذااMمر ليسصاحب :cdefg الصادق عن ٤١ـالشيب/ فيه يؤثر M و اربعين سن

حصاده/ دنا قد زرع اMربعين ابناء :mnopq النبي قال ٤٢ـبـابي قـال و وجـهه ابـليس مسـح يـتب ولم سنة اربعين الرجل بلغ اذا وروي ٤٣ـ

Mيفلح/ وجهصباحا/ اربعين السماء cdefgمن نوح زمان فيى الماء انصاب ٤٤ـ

اربعين/ رأس علي Mا نبي يبعث لم انه روي ٤٥ـمسائل جواب فيى يستثن لم حيث يوما mnopqاربعين Pرسولا عن احتبسالوحي ٤٦ـ

اخبركم/ غدا قال لما مكة كفارو صلواتاPعليها بفاطمة لحملها صباحا اربعين mnopqعنخديجة Pاعتزلرسولا ٤٧ـ

اياها/ وMدتهاPا اخذه ثم سنة اربعين الكلمتين بين ما لفرعون Pا املي cdefgقال: جعفر ابي عن ٤٨ـ

اMولي/ و ا�Mخرة نكالكـ1م cپـايان اMخـوان مـن اMربـعين زيارة ـ اMربعين فيى الحسينcع^ زيارة ٤٩ـ

قمي^/ محدثبارد ماء فيى يده فليدخل شق فان الماء بصب الحمي مداواة وروي الشهيد: قال ٥٠ـليـجعل و عـليه يـصبه ثـم الحـمد مـرة اربـعين مـاء فيه قدح علي قرء جعه و اشتد وانتـعالي Pا شـاء ان فيعافي له يدعو ان يامره و بيده منه السائل يناول و برا مكت1 المريض

دارد/ توضيح و تحقيق و سند بررسي به نياز منقوMت و روايات اين از قسمتي ^١c

/^١c^٣٤٤.١ البحار cسفينة

سوم تعليقهفقد يتعص ولم سنة اربعين بلغ من بود: عبارت اين به حديث اين نگارنده حافظه در

العصا/ حمل تتركوا M اي النبيين سنن من فانها تعصوا الحديث: فيى ميگويد: البحرين مجمع در ^٢c

نكردم/ پيدا حديثي كتابهاي در عجالتا را عبارت دو از كدام هيچ متأسفانه و ^٢cعصييعني عصا برداشتن گفتهاند: است آمده رساله اصل در كه طور همان آن تأويل در ومريض! M و بكبير ولست العصا ك امسا تدمن لم لحكيم قيل آخرت/ سفر براي شدن مهيا

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ١٣٤

/^٦٢٩.١ البحار cسفينة مسافر اني Mعلم قال:قيل كردن/ پيدا الهي معنويو گاه تكيه يعني برداشتنعصا شده: گفته تأويلآن در نيز واز سنينعمرت كه تو عصي, يتعصفقد لم و سنة اربعين بلغ استمن فرموده پيغمبر لعارف:ميتواند يهودي و گبر هر را دستي چوب گفت: نگرفتهاي؟ دست به عصا چرا گذشته چهلتـهيه را آن مـن و دست چـوب نـه است ايـمان گاه تكيه عصا از مقصود بگيرد دست به

ب1غيص٣٢^/ العرفاء كردهام/cمقاماتسـنة و المـؤمن ع1مة العصا حمل :mnopq Pرسولا قال است: آمده اMخ1ق مكارم در

اMنبياء/و حسنة الف خطوة بكل له يكتب و التواضع من العصا مع المشي :mnopq Pرسولا قال

درجه/ الف له يرفعو الصغار اسرائيل بنو كانت و النبيين اخواني سنن من فانها تعصوا :mnopq Pرسولا قال

اMخ1قص١٢٧^/ cمكارم مشيهم/ فيى يختالوا M حتي العصا علي يمشون الكبارباشد/ تواضع داشتن از كنايه عصا برداشتن است ممكن بنابراين

چهارم تعليقهگويد: مثنوي در رومي م1ي

تـو زنـده بـيني كـه خـواهـي را مـرده جـو اسـرار كـاي گـفت زايـن مصطفييـقين ظـاهر مــيرود كــاو را مــرده زمـين بـر بـبيند كـاو خـواهـد كـه هر

كردهايم/ تصحيح را آن ما نيست, طور اين مثنوي در آخر شعر ^١c

^١cامـيرالمـؤمنين حـق امـر بــه شــد بــبين گــو را مــرتضي عــلي مـــرالي يـنظر ان اراد من است: ذيل روايت مقصود مينويسد: مثنوي احاديث كتاب درـ ص٧ شـيراز چاپ القضات عين تمهيدات /// الي اMرضفلينظر وجه علي يمشي ميت

القويج٦ص١١٤/ المنهجاست: ذيل خبر آن نظير و

طبع هشام ابن سيرة /// الي اMرضفلينظر وجه علي يمشي شهيد الي ينظر ان اراد منرجليه>/ علي <يمشي تعبير با ج٣ص٦٠ مصر طبع الغابة اسد ـ ج٢ص٢٨ مصر

١٣٥ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / سلوك و سير رسالة

ص١٩٣-١٩٤/ ـ تأليففروزانفر احاديثمثنوي كتاب ك1م پايان

پنجم تعليقهمينويسد: باره اين در عليه Pا رحمة شعراني ابوالحسن ميرزا حاج مرحوم

و ظـن به ايمان كه كردند نقل الرحمة عليه طوسي الدين نصير خواجه از بعضعلمااست mnopqپيغمبر Pعبدا بن محمد ندارم يقين بگويد كسي گر ا يعني است, صحيح هم تقليداست/ كافي را وي كند تصديق كان نيا و اس1ف از تقليد به يا باشد پيغمبر ميكنم گمان امادين ضرورت خ1ف بر گمان و ظن به ايمان و نداشته اعتقاد چنين خواجه البته امارا او گـاه هـيچ مـيگويد راست اس1م پيغمبر دارم گمان ميگفت كسي گر ا و است اس1ممـذمت در خـداونـد كـه است قـرآن نـص خـ1ف بـر نيز تقليد و نميشمردند مسلمان

قوميفرمود:/<¬°kTš« ©µnBYC»¦î B¯A° ¹«A »¦î B®ÄBMC B¯k]° B¯A>

بي نيست مسلمان باشد نداشته يقين بدان كس هر كه اعتقاد اصل كه است آن حق وچـنين به تكليف و ميفهمد را آن دليل و مييابد در را آن كس همه و است واضح اندازهاو گر ا دانست ميريسيد چرخ كه پيرزن حتي نيست, Mيطاق ما تكليف آن دليل و اعتقادهيچ ميداند درسنخوانده روستائي كشاورز و گرد صحرا شبان و نميگردد چرخ نگرداندميداند ببيند صحرا در گذاشته خانه كه را خود بيل گر ا و نميشود يافت علت بي معلولينبوت به يقين معجزات از و ميفهمد نيكو را رسول رسالت نيز و آورده بيرون را آن كسيميدانـد تجربه به آنكه بداند/ چيز همه ميداند چيز يك آنكه نيست شرط و ميكند پيداو عـالم خداي آنكه و باشد داشته احاطه طب علم همه به نيست Mزم است كشنده افيون

كرد/ بتواند را كمونه ابن شبهه نيستدفع Mزم ميشناسد دليل به را او پيغمبرتـقليد بـه مـعرفت و نـيست mnopqكـافي رسول و خدا به اعتقاد در گمان و ظن البته

نميكند/ كفايتامثال و تسلسل و دور نام از برايپرهيز استو متنفر اصط1حف1سفه از كه محدثي آناز را مـردم تا ميكند كفايت تقليد و ظن و نيست Mزم توحيد براي آوردن دليل گويد آناست كافي ظن لفظميگويد به گرچه دارد باز منطقي استدMل و براهين از و بگريزاند فلسفهشما پيغمبر دارم گمان گفتمن و آمد او نزد يهودي فرضكند و بيازمايد را خويشتن گر ا اما

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ١٣٦

معامله من با مردم تا مسلمانم كه ده من به نوشته و مسلمانشناس پسمرا ميگويد راستبـه يقين من بگويد كسي گر ا بلكه كرد نخواهد او تصديق محدث اين هرگز كنند اس1ميطرد را او محدث همان باشد درست دارم گمان اما ندارم جسماني معاد و جسماني معراج

خواند/// خواهد كافر و كرد خواهدكمال به من خود مانند كه را ديني ط1بعلوم و غنيمتميشمرم اينجا را منفرصت وكيفر كمترين كه نبرند دين علماي بزرگان به ظن سوء هرگز كه ميدارم حذر بر نرسيده علمعلمايدين بزرگان به كسي زهيشقاوتكه هست/ آنها فيضعلوم محروميتاز اينعمل,

نگرد/ اعتنائي بي به را آنان سخنان و باشد بدبينكه است آن براي گيرد خرده و نهد انگشتي ديگري ك1م بر كه بيني را علما از يكي گر ابر بايد كه است كرده خطائي يا كسيسهوي گر ا و دارند دوست چيز همه بيشاز حقيقترازود و دقتنكرد بايد چنانكه مطلبي در و نبود معصوم استكه گرفتبرايآن ك1مشنكته

اص1حميفرمود/ ميكرد نظر ديگر بار باز گر ا كه ك1مشماند در سهو آن و بگذشترا او علماء به ظن سوء و بود شتابزده همچنين است صحيح ظن به ايمان گفت آنكه

اس1ميه/ چاپ ص٥٩٤-٥٩٦ شعراني مرحوم تجريد شرح و ترجمه ^١c

^١c///,ميكرد اص1ح ميآموزد را روشخود بار چند گر ا و واداشت بدان

ششم تعليقهنيستضرورتاوست چاره آن از را آدمي چه يعنيهر است منه ماMبد ضرروت علمMبد ما و افعال/ و اقوال و سكنات حركاتو نفساستدر ماMبد كحد ادرا از آنعبارت و

عبادتشود/ در خلل موجب آن منع و كرد نشايد منع آن از نفسرا كه است آنسجاديص١٦٥^/ جعفر سيد تعبيراتعرفاني و اصط1حات و cفرهنگلغات

حسبروح به را او و اوست نيستضرورت چاره آن از را آدمي آنچه ضرورت: علمب1غيص٤٦٩^/ cمقاماتالعرفاء قالبضرورتي حسبنفسو به استو قلبضرورتي وك ادرا از است عبارت متصوفه اصط1ح به ضرورت علم مينويسد: نفائسالفنون درنـفس حـبس و زمـان مـعرفت و افعال و اقوال و سكنات و حركات در نفس ماMبد حد

مقام/ اين در

١٣٧ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / سلوك و سير رسالة

قلب و حسبروح به اورا اوستو نيستضرورت چاره آن از را آدمي چه هر بدانكهحـق شـهود قلب و روح ضرورت اما ضرورتي قالب و نفس حسب به و است ضرورتياست مـتعلق بدان دو هر قوام و حيات بقاي كه اوست افعال و صفات مشاهده و سبحانه

است/// انسان سببقوام كه شرب و كل ا قالب نفسو ضرورت چنانكهنفس از حقوق منع و بود آن او حق چه كرد نشايد منع آن از كه است نفسآن Mبد ما وبدان كه است قدر آن منام و استراحت و مشرب و كل مأ در نفس حق پس است نامرضيو است Mبد ضرورت قدر اين و شود ك1لتحواسكرده منع و عقل حفظ و روح امساكنـفس حـظ جـمله بگذرد حد اين از چه هر و عبادات نقصان و مزاج خلل سبب آن منع

ص٨٠-٨١/ ٢ ج نفائسالفنون ^١c

/^١c///است

هفتم تعليقهبيتعمد ميشود وارد حق جانب از راه, سالك پاك دل بر موهبت محض به چه هر<حـال> چون و مينامند <حال> را آن ميگردد, زايل نفس صفات ظهور به باز و سالك,

السالكفيه/ Mقامة ميخوانند <مقام> گشت سالك ملكه و شد دائميتعبيراتعرفانيص١٦٥^/ و اصط1حات و cفرهنگلغات

مـوهبت از سـالك دل بر شود وارد آنچه از است اشارت سالكان اصط1ح در حالالقلبمن علي مايرد <الحال كه: آوردهاند نيز و نمايد/ تنزل يا و كند ترقي آن از باز و وهاب,بر كه حقتعالي عطاي گويند و لتحوله Mحا سمي الحال و قبض> او بسط او حزن او طرب

كسب/ بغير آيد سالكفرو دلخاور^/ چاپ مثنويص٥٩٨ cلغتنامه

به سلوك آغاز در ميشود حاصل را بنده كه است مرتبهاي سالكان اصط1ح در مقامو عبادت/ در است بنده اقامت از عبارت مقام گفتهاند كه است كرده توسل بدو كه درجهايتـلوين مـرتبه نه و نود از تا كند ترقي ديگر مقام^ cبه مقامي از كه است آن سالك شرطحجب بمقامه رضي من كه آورده عوارف در و كند مقام تمكين مرتبه صدم, به و درگذرد

امامه/// عن

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ١٣٨

خاور^/ چاپ مثنويص٦٥٧ cلغتنامهروميميگويد: م1ي

است/ صوفيان كلمه آن جاي به و نيست مثنوي در سالكان كلمه اول/ دفتر مثنوي ^١c

^١cمـيان انـدر مـقام اهـل است نادر سـالكان از حـال اهـل بسـيار هست

هشتم تعليقهتأييد به چون شده نقل داستانها اين در كه شدهاي انجام كارهاي بگوييم است ممكنانسان كه مطلب اين اصل ولي گيرد, قرار ما تأييد مورد استنميتواند نرسيده امام و پيامبربه نيست/ اشكال جاي كند مهار را نفسسركش و تاديب را خود نحوي به بايد گناهكار

كنيد: توجه رواياتزيرسـايه mnopqدر Pرسـولا حضرت روزي مينويسد: بابويه ابن از نقل به قمي محدثدر و كند را خود جامههاي و آمد شخصي گاه نا گرمي, بسيار روز در بودند نشسته درختيو ميماليد گرم زمين بر را خود پيشاني گاهي و را خود شكم گاهي و ميغلطيد گرم زميننظر او به رسول حضرت و است عظيمتر اين از الهي عذاب كه بچش نفس اي كه ميگفتخدا بنده اي كه فرمودند و طلبيده را او حضرت پوشيد را خود جامههاي پساو ميفرمودمرا الهي ترس گفت شد؟ اين بر باعث را تو چيز چه نديدهام ديگري از كه ديدم تو از كاريايـن از كـه را الهـي عذاب بداند كه چشانيدم را گرمي اين نفسخود به و شد اين باعث

ندارد/ تاب است شديدتركـه درستي به و است ترسيدن شرط آنچه ترسيدهاي خدا از كه فرمود پسحضرت

سموات/ م1ئكه با تو به كرد مباهات تو پروردگارنزديك چون كند دعا برايشما تا رويد نزديكاينمرد كه اصحابخودفرمود پسبهبازگشت و گردان, ما توشه را تقوي و هدايت/ بر را همه امر كن جمع گفتخداوندا آمدند او

ص٩٨/ ا�Mخره منازل ^٢c

زادنـا التـقوي واجـعل الهـدي عـلي امـرنا اجـمع اللـهم ^٢c,گردان بهشت سوي به را ما

ص٢٠٥/ صدوق شيخ امالي ^٣c

/^٣cمآبنا والجنةهشدار خود به و ميخوابيد قبر در ميرفتو گورستان به شبها كه جواني داستان نيز و

١٣٩ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / سلوك و سير رسالة

ص١٩٩/ صدوق شيخ امالي ^١c

/^١cاست آمده صدوق شيخ امالي در ميدادقـياس را كان پا كار گفت: بايد بلكه كرد اشكال داستانها قبيل اين در نبايد بنابراين

مگير/ خود از

نهم تعليقهcنهجالب1غه Mجزاءالقرآن تالين اقدامهم فصافون الليل اما است: آمده همام خطبه در

/^١٨٨ خطبهMكرمن مكاني ارتفاع و ج1لي و وعزتي ميفرمايد: قرآن مورد قيامتدر در خداوند

/^٨٢٧.٤ الشيعه اهانكcوسائل من Mهينن كرمكو ا من اليومcوسائل٨٤٨.٤^/ يتطهر حتي طهور غير علي كان اذا القرآن العبد Mيقرء :cdefg عنعلي

/^٧٩ آيه واقعه cسوره <¬°oØ †ª§A ¿A ³ Øvª½¿ ¬±®ñ« JBTŸ ã»— ©½oŸ ¬Coš§ ³¯A>و فيعهده ينظر ان المسلم للمرء ينبغي فقد اليخلقه Pا عهد القرآن :cdefg Pابيعبدا عن

/^٦٠٩.٢ كافي c آية/ خمسين يوم كل فيى منه يقرء ان

دهم تعليقهmnopq Pرسـولا قـال بگويد cdefgميخواست صادق امام هرگاه مينويسد: قمي محدثكسي را او نميشناخت كه حدي به زرد گاهي و ميگشت سبز گاهي ميكرد, تغيير رنگش

را/// او ميشناخت كهدر mnopqكه خدا رسول از او توقير و تعظيم cdefgو حالحضرتصادق كندر خوبتأملبا ميكرد, حالشتغيير جنابچگونه شريفآن اسم بردن آنحضرتو وقتنقلحديثازاسم احترام و تعظيم نهايت با و را اين بگير ياد پس اوست تن پاره mnopqو پيغمبر پسر آنكه

مباركشبفرست/ اسم از بعد صلوات و كن كر ذ mnopqرا مباركحضرترسولاسـم از بـعد اشـاره و رمـز بدون را صلوات نوشتي جائي در را شريفش اسم گر ا واينها همه با و ننويس و مگو مباركشرا اسم طهارت و وضو بدون بلكه بنويس/// مباركشنموديو mnopqكوتاهي آنحضرت نسبتبه خود وظيفه در كه حضرتشمعذرتبخواه از باز

بگو: Mبه و زبانعجز با

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ١٤٠

گـ1ب و مشك بـه دهـان شويم مرتبه هزارادبـي بـي كــمال بــردن تــو نــام هــنوز^٨٣.٢ اMمال cمنتهي

يازدهم تعليقهمينويسد: كتابخزائنص٢٧٧ در نراقي مهدي م1 حاج مرحوم

است/ چند سالكآدابي براي از فائده:ادب طـريق بلكه نكند نهي و امر به خطاب تعالي حق از سؤال در تواند تا آنكه ١ـمحتاجم چيز ف1ن به و آمرزندهاي تو گناهكارم من گر ا خداوندا گويد چنانچه كند, م1حظه

اين/ امثال و مأمني و ملجا تو و خائفم چيز ف1ن از يا رحمتي, لجة تو وكند/ حذر او مخالفت از و داند مطلع خود باطن و ظاهر بر را رسول آنكه ٢ـ

دارد/ مبذول ظ^ cتوانائي mnopqغايت او متابعتسنت در آنكه ٣ـرا همه علماء چون معني به يا سادات همچو صورت به دارد mnopqنسبت او به كه هر ٤ـ

داند/ واجب ايشان احترام و تعظيم و دارد دوست او محبت براي ازخلوت/ خصوصدر نشيند قبله به رو تواند تا آنكه ٥ـ

العزة رب بساط بر كه كند تصور چنان خود با و نشيند تشهد هيئت به پيوسته آنكه ٦ـ

قسمتي شود/ مراجعه است آن آداب و درخلوت كه الفنون نفائس تصوف علم در سيم مقاله از نهم فصل به ^١cص٣٨/ ٢ ج باشد شده گرفته آنجا از گويا مطالبمذكور از

/^١cبود مقيد احترام و وقار قيد به تا است حاضر mnopqآنجا رسول و نشسته او حضور در

دوازدهم تعليقه/^٢٢٢ آيه بقره cسوره /<­½oØ †Tª§A ØKd½ ° ­¼MA±ØT§A ØKd½ &A ¬A> تعالي: Pا قال

تعالي: Pا mnopqقال Pرسولا قالصلي من و جفاني, فقد ركعتين لميصل و توضأ من و جفاني, فقد احدثولميتوضأ منجـفوته فقد لماجبه و دعا و وصلي توضأ و احدث من و جفاني, فقد لميدعني و ركعتين

ديلميص٨١^/ القلوب cارشاد جاف ولستبرب

١٤١ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / سلوك و سير رسالة

سيزدهم تعليقهميآوريم: را رساله شده قسمتحذف از گزيدههائي اينجا در

اسـتاد عام, استاد و خاص استاد است گونه دو بر آن و استاد و شيخ :©ñ½ ° Sv¼Mاو خاصه خلفاي و نبي كه است هدايت و ارشاد به منصوص بخصوصه كه است خاصآنعـموم: در داخل ولكن نباشد هدايت به خصوصمأمور به كه بود آن عام استاد و است/

/٤٣ آيه نحل سوره ^١c

باشد/ ^١c<¬±ª¦íU¿ ©T®Ÿ ¬A oŸm§A ¥µA A±¦ÃwB—>رسيده مقصود وطن به گرچه نيستا خاصچارهاي استاد از حالي هيچ در سالكرا ودر عام ضرورت و است او نيز مملكت آن والي و ميآموزد نيز او را وطن آداب چه باشد,و cذاتـيه^ تجليات ظهور^ ـ cحضور حصول كه سلوك اواخر در بلكه است سلوك حالوارادتخدمتشيخ آداب باب در اربابسلوك آنچه و كار/ در او همراهي نيز شد صفاتيهمـقام هدايت در او قيام واسطه به نيز عام در گرچه ا است خاص استاد مراد كردهاند كر ذ

است/// Mزم وارادت ادب م1حظه تفاوتمراتب, حسب خاصبه

رساله/ بخشچهارم در ^٢c

/^٢cگذشت اصغر ايمان تحصيل در كه است طريقي به امر بدو خاصدر استاد معرفتشناساند/ را خود آخر در و

و باطنيه معاشرت و م1 و خ1 در مصاحبتاو به مگر نميشود شناخته عام استاد اما و

و ولي و ازنبي اتم و كمل ا مرشدي و شيخ ليكن مينويسد: ص٤٠٩ خزائن در نراقي مهدي م1 حاج مرحوم ^٣cو كلمات از آنها استخراج و است حاصل ايشان كلمات در بايد و شايد آنچه و بود نتواند طاهرين ائمه

استاد/ و شياد ميان فرق و شيخ شناختن از نيست اصعب ايشان اشاراتدست داد نـبايد دستي هر به پس هست كـه رو آدم ابليس بسا اي

توسل و هست دست در يقيني پسصادق ندارد, كاذب و صادق تميز و شيخ شناختن قوت بيچاره مبتدياست/ كافي او كلمات از استفاده و آن روحانيت به

/^٣cنفساو و جوارح ايمان تماميت م1حظهخباياي و آفاقيه خفاياي اظهار و نكات دقائق بيان و خوارقعادات ظهور به زينهار وو خواطر بر اشراف چه شد نبايد فريفته او متابعت به خود حاMت از بعضي تبدل و انفسيهامثال و آينده از استحضار و هوا و زمين طي و ماء و نار بر مشي و عبور و دقائق بر اط1ع

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ١٤٢

راه مـقصود, سـرمنزل تـا مرحله اين از و ميشود حاصل روحيه مكاشفه مرتبه در اينهاپس آن از و طي, را اينمرحله راهروان, بسي و است مراحل و منازل بسي و بينهايتاستبسياري بر اقتدار را كفار بسي راه اين از و گشته داخل ابالسه و دزدان وادي به افتاده راه از

حاصل/ امور ازمخصوص آنچه و برد نتوان منزل صاحبشبه بهوصول پي نيز تجلياتصفاتيه از بلكه

روحانيه/// نه ربانيهاش قسم نيز آن و است ذاتيه تجليات است واصلين

است/ ك1ميه كار اذ سلوك اهل اصط1ح در آن معني و است دوم سكون و اول كسر به ورد ^١c

مفتح كه چند لسانيه ك1ميه اوراد و كار اذ از است عبارت آن و ^١cورد :¨°j ° Sv¼Mمهمات/// و عوائق و عقبات در سالكاست معين و راه ابواب

اهلسلوكرا و حصري يا اط1قي يا يك هر و نفسي و استقالبي قسم چهار بر ورد و

كر ذ هنوز كه انابت ابتداي در كر ذا ميكند: نقل عرفا رسائل بعضي از خزائن در نراقي م1مهدي حاج مرحوم ^٢cمواظبت و تكرار سبب به را او چون و گويند قالبي كر ذ بر را او مداومت باشد/// نكرده سرايت او باطن درمسرور كر ذ معني تعقل به و كنمايد ادرا نفسخود در را كر ذ اثر و حاصلشود ذميمه اخ1ق از بعضي تبديل

ص٣٣٥^/ نراقي cخزائن گويند نفسي كر ذ را آن شود

/^٢cنيست اعتنائي قالبي بهاست/ كر ذ و فكر و نفيخواطر :©\®Q ° Sv¼M ° ¨nB´a ° Sv¼M ° ¨±w °Sv¼M

بدون استوصول ممتنع بلكه مقصد به است مهماتوسائلوصول از مرحله سه اين وآن نه غرضم و مشكل بس است كاري و صعب بس است امري مراحل اين به واتيان آنهااوديه اين كه است آن مطلوبم بلكه است, چنين گرچه ا دارد تعسر آنها عمل اصل كه استو دائميه ه1كت و عظيم بيم محل هستند مراحلي و ك خطرنا بسي هستند اوديهاي ث1ثهمراحل اين سبب به ه1كترسيدهاند به و افتادهاند راه از كه كساني كثر ا و شقاوتسرمديه

است/ اشد و اعظم و كثر ا مرحله سه اين خطر ولكن بوده اينها بر سابقتان مرحلتان وآن بر سابق مرحله خطر استو مهمات تعويق و بدن فساد كثر ا سابقه مرحله خطر چهمطلوب به نرسيدن و مقصود از بازماندن نفس, و جوارح فقه مرحله در تقصير همچنين ومراحل اين خطر و اخيره, مرحله سه در خطا به آنها در خطاي شود راجع اينكه مگر استگاو و اوثان و عبادتاصنام شنيدهاياز آنچه استو شقاوتسرمديه و ث1ثه1كتابديهدعوايحلول اباحتو و زندقه و الحاد و غلو و كفر] مراتب[ حيواناتو آتشو كبو كوا و

١٤٣ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / سلوك و سير رسالة

پس است/// بوده اينها از يكي آنها مصدر و برخاسته مراحل اين از همه اينها امثال و اتحاد واختيار به مگر نگويد تا آن تسخير و قلب صمت از است عبارت خواطر نفي اما ميگوييم:تجليات cمعد^ معدن و حقه معارف كثر ا منتج و است سر مطهرات اعظم آن و آن صاحبآن بر صعود اراده طالب چون و مشكل, است كريوهاي و كئود است عقبهاي و است حقيقيهسالك و مشوشميدارند را وقت و ميكنند حمله آن بر جانب^ cدو جوانب از خواطر كندظاهر و كند حركت كه خاطري هر سر و بايستد ثابت رواسي جبال مانند مقام اين در بايدگرچه ا خاطري هر چه نورزد تساهل خاطر محقرات در و بيندازد كري ذ شمشير به شود

لنگميسازد/// راه در را آن كه دل پاي در است خاري باشد حقيرمـ1حظه وقتي دور, از او جمال بر نظر قصر و است محبوب م1حظه مثابه به كر ذ وغيرت از و است غيور محبوب چه شود پوشيده بالمرة غير, از چشم كه است روا محبوببرداشته او روي از كه ديده هر و ببيند را ديگري كه ندارد روا ديد را او كه چشمي اوستكهو باشد استهزاء مثابه به شود مكرر آنجا در بدل و رد گر ا و كند كور كند نظر ديگري به و

ك1ه/ نه و جويد سر نه كه زند طالب بر قفائي چنان مطلوب

/١١٧٧.٤ الشيعة وسائل ^١c

ميفرمايد: ديگر و ^١c<كرني ذ جليسمن <انا ميفرمايد: كه نشنيدهاي

/٣٦ آيه زخرف سوره ^٢c

ميدهي احتمال آيا ^٢c<­½o› ³§ ± — H¯B†¼{ ³§ èؼš¯ ­ªeo§A oŸ l ­îyí½ ­« °>ايضا و گردد؟ شيطان قرين و برخيزد او مجالست از كه را كسي دهد راه خود به محبوب كهسزد/ را جلوسرحمن چگونه نجسشود او با كه محلي و نجساست رجسو شيطانالمسامع/// خروق في سواها حديث جـري قـد و بـالحديث مـنها اتلتذ

آن خصوصيات و كر ذ به مربوط كه بقيه و شد نقل است سودمند ميرسد نظر به كه قسمتهايي تعليقه اين در ^٣cگرديد/ حذف بود صوفيه از برخي اضافات از قوي احتمال به و نبود معصومين به مستند چون بود

///^٣cبـالمدامـع طـهرتها ما و سواها بـها تـري بـعين ليـلي تـري وكيف

چهاردهم تعليقهگويد: سطور نگارنده

نـبايد هستم, و بوده محروم عرفان از و نيستم و نبوده سلوك و سير اهل بنده چون

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ١٤٤

ميكردم/ گذار اهلشوا به را آن بايد بلكه باشم زده رسالهاي چنين نشر و تصحيح به دستاز كـه العـلوم بحر مرحوم بزرگوار سيد به آن انتساب و آن خطي نسخه داشتن وليآن نشر به كه داشت آن بر مرا كتابفروشها از يكي تقاضاي نيز و است, اماميه فقهاي كملينزيـاد آنـان كلمات از رساله اين در كه معصوم چهارده مقدسه ارواح اميدوارم كنم/ اقدامبنده اين براي و افتد مؤثر خوانندگان مستعده نفوس در تا كنند عنايتي است شده استمداد

گردد/ گناهان موجبمغفرتو قرآن از كه است آنهائي فقط رساله اين ارزشمند مطالب كه است Mزم تذكر اين البتهاين از جز مطلبي احيانا گر ا و باشد شده استفاده سليم فطرت و عقل و معصومين رواياتشده نسبتداده آنها نيستبه روايات و قرآن مفاد كه مطلبي يا و باشد شده گرفته الهي منابع

ارزشاست/ فاقد باشدهمدانيمينويسد: م1حسينقلي آخوند مرحوم

و سكـنات و حـركات تمام در شرع, به التزام جز به كه ديني برادران بر نماند مخفيبه و نيست ج1له جل الملوك ملك حضرت قرب به راهي غيرها, و لحاظات و تكلماتالصوفية من دأبالجهال هو كما خوباستـ مقام اين غير در ذوق چه گر ا ـ خرافاتذوقيه

بعدا/// Mا Mيوجب رفتن, راه ج1له جل Pا خذلهمشريف شرع در چه هر به نمايد اهتمام و را شريف شرع بدارد مقيد بايد هذا علي بناءاز اشياء اهم استكه اين نمودهام استفاده نقل و عقل ضعيفاز اين آنچه و شده آن به اهتمامكرت ذ نه ندهي انجام خدمترا اين تا است, معصيت ترك در سعي و جد طالبقرب, برايبا كه كسي كردن خدمت و پيشكش كه چرا بخشيد نخواهد فائده قلبت حال به فكرت نهايـن از اعظم سلطان كدام نميدانم بود/ خواهد فائده بي است انكار و عصيان در سلطانالمتقينص١١٣^/ cتذكرة است/// او با نقار از اقبح نقار كدام و است, الشأن عظيم سلطان

ºjBTwA Bƒn Ç ©›

1401K]n 23

٦ديـن اصـول

تأليف

قمي ميرزاي مرحوم بزرگوار, فقيه جليلو عالم

ق ه ١٢٣١ متوفاي

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ١٤٦

پيشگفتار

بسمهتعاليمـيرزا مرحـوم بزرگوار فقيه جليل عالم تأليفات از ميگذرد شما نظر از كه رسالهايميباشد/ قمري هجري متوفاي١٢٣١ قمي ميرزاي به معروف جي1ني حسن بن ابوالقاسمسال استدر شده نگاشته مردم برايعموم و ساده زبان به دين اصول در كه رساله اين

است/ فراوان و متعدد نيز آن خطي نسخههاي و شده چاپ ه/ق ١٣٠٨شـيخ حـاج آقاي جناب المسلمين و حجةاMس1م حضرت همت به پيش سال چندكتابخانه در كه آن خطي نسخه روي از دوم بار كتاببراي همين بركاته, دامت سعيد حسن

شد/ چاپ نگاهداريميشود تهران جامع مسجد ستون چهل مدرسهاست اميد ميگيرد, قرار ع1قمندان اختيار در بيشتري مزاياي با سوم بار اينكبراي و

باشد/ سودمند و مفيد خود حد در

ºjBTwA Bƒn Ç ©›

١٤٧ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / دين اصول

الرحيم الرحمن ا/ بسم

اجمعين آله و محمد علي الس@م و الصلوة و العالمين رب الحمد/در است كـلمهاي چند اين كه الجي1ني حسن بن ابوالقاسم Pا عباد اقل گويد چنينكثر ا آنشامل فايدة تا ميشود نوشته طاقتعوام و دليلهاياجماليهموافقفهم دينبا اصولبيبضاعتدرگذرد اينروسياه گناهان از وسيله اين به جناباقدسالهي شايد باشد/ مردممقدمه بر است مشتمل اين و نمايد/ او والدين و گناهكار اين شامل را خود عفو و رحمت و

باب/ چند وامامتپس و عدل اما و معاد/ نبوتو و توحيد است: دينسه اصول كه بدان ³«kš« B«Aاو ذبيحة و است كافر شود اول چيز سه اين از يكي منكر كس هر كه مذهباند اصول آنهاو باشد داشته چيز سه اين به اقرار گر ا اما است, جاري او بر كفر احكام ساير نيستو ح1ل

بيت اهل mnopqو كرم رسولا محبت و دوستي از و نباشد قاصر جاهل كه است مسلم صورتي در مطلب اين ^١cباشد/ بهره rstuvبي گراميش

/^١cاست جهنم اهل ب1شكاز نيستو هم ليكنشيعه نيست كافر باشد امامت يا منكرعدلچه هر و ريشه و پي از است عبارت اصل كه جهتآن به خوانند دين اصول را اينها وو عـبادات ساير و آنها امثال و درخت ريشة و ديوار پي مثل ميگذارند اساس آن, بر كهچيز اصل پس درختاند/ برگ و شاخ و تنه مثل يعني ديناند فروع حرام و ح1ل مسائلپس نيست, بقايي و ثبات را فرع نباشد اصل گر ا و بود خواهد سرپا بر فرع باشد پابرجا گر ا

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ١٤٨

خراب او فروع چند هر باشد او براي از نجات است اميد باشد صحيح او دين اصول كه هر

گـناهان ارتكاب اثر در كه صورتي در و بود خواهند نجات اهل باMخره بروند دنيا از ايمان با كه كساني ^١cبود/ نخواهند عذاب در مخلد شوند گرفتار عذاب و جهنم به بزرگ

او دين اصول كه هر و ^١cباشد بسيار سوختن از بعد چند هر باشد ناشايسته او اعمال و باشدو شب تمام چند هر ندارد نفعي او به عبادات و شايسته اعمال و او دين فروع باشد خراب

موجب آنان خير كار است ممكن ميدهند انجام خير كارهاي و ندارند رسول و خدا به ايمان كه كساني ^٢cببينند/ را آن پاداش دنيا همين در يا و گردد عذابشان تخفيف

/^٢cكند عبادت روز

١٤٩ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / دين اصول

اول باب

است فصل سه آن در و است توحيد در

بسيار مطلب اين بر دليل و هست خدايي را عالم كه اين و صانع وجود اثبات در اولاست: چيز دو نزديكباشد عوام فهم به آنچه است/

آسمانها هستاز او در آنچه و عالم در كند بصيرتنظر چشم به عاقلي هر كه اين ـ ¤°Aماه و آفتاب مختلفه حركات و آنها روزي شبانه حركت و ماه و آفتاب و ستارهها و زمين وچهار اخت1فات و آنها روييدن و انهار و گياهها و حيوانات از است زمين در آنچه انواع ونمو باعث كه قوههايي و باطنه و قوايظاهره و جوارح و اعضاء از انسان خلقت در و فصلو گوشت و ميشود حاصل نمو آن سبب به و ميرساند اعضا همه به را غذا و ميشود بدنبـي خـود اين كه ميكند يقين ميشود حاصل آن از اخ1ط و بدن اجزاي ساير و پوستاونباشد/ نقصدر باشدو هرحيثيت كاملاز صانعيبايد كهچنين يقينميكند صانعينيستويا كساست ف1ن خانه در كه بگويد و آيد بيرون خانه اندرون از طفلي گاه هر ـ ©½°jبه يقين كه اوقاتاست بسيار و حاصلميشود آن صدق به استظن داده روي واقعه ف1نهـمچنين و ميشود ظاهر بيشتر صدق اثر ديگر باشند طفل دو گر ا و ميشود حاصل آندهند/ خبر بسيار مردان كه آن جاي چه دهد خبر مردي كه آن جاي چه شوند, بيشتر هرچهمـردمان هرگاه خصوصا است يقين مفيد اوقات بسيار دهند خبر كثيري جمع پسهرگاهعقل آنها مدرك كه استاموري چنين هم است, عقل اين, به كم حا و باشند راستگو خوب,و باشند راستگو خوبو همه و باشد بسيار ايشان جمعيت كه كثيري جمع پسهرگاه باشد/نظر ـ بكنند حكمي متفقالقول باشند دنيا از نيازي بي و زهد و زيركي و فهم و صاحبعلمچهار و بيست و صد دادن خبر از پسچگونه ميشود, حاصل صدق يقين ـ خود عقل بهmnopq Pعبدا بن محمد و عيسي و موسي و ابراهيم و نوح مثل ايشان از جمعي كه پيغمبر هزارزمان از كه است معلوم اين و نميشود؟ حاصل يقين اولوالعزماند پيغمبران پنج اين كه باشند

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ١٥٠

زمـان و عـصر هر در صلحا و علما و ايشان اوصياي و پيغمبران حال, به تا آدم حضرتنقصو و عجز هر از مبرا و كماMت همه به متصف يگانه, هست خدايي را عالم كه گفتهاندنگفتهاند دروغ و نكردهاند اشتباه همه اين كه اين به ميكند حكم عقل اين وجود با و عيب

است/ ثواب و صدق و حق عين كه ميكند يقين بلكهكرده چنان را انسان خلقت تعالي حق كه معني اين به است فطري صانع وجود بلكهرا مـعني اين نيز حيوانات بلكه باشد داشته خود خداي وجود به يقين بالضروره كه است

ميشود/ ظاهر بسيار ع1مات و اخبار و آثار از كه چنان فهميدهاندقـادر خدا كه است اين است مشهور آنچه است/ الهي كمال صفات در ـ دويم فصلو ازلي و صـادق و مــتكلم و كــاره و مــريد و حــي و بــصير و ســميع و عــالم و

است/ ابديتـرك خواهـد چه هر و ميكند بكند خواهد كاري هر و است توانا خدا يعني ـ njB›بـر بـاشد مـجبور و نسـوزانـد نتواند كه آتش مثل نيست مجبور خود افعال در و ميكندديگر عالم چندين كند اقتضا حكمتش گر ا ندارد/ عذري بكند خواهد هرچه از و سوزاندن,بر دليل و نميكند, آن قبح راه از اما بكند ميتواند را ظلم و قبيح فعل و كند خلق ميتواندو غير به باشد محتاج و باشد عاجز كه ميآيد Mزم نباشد قادر گر ا كه است آن معني اينو بود ميتواند عاجز چگونه باشد شد مذكور كه اساس اين صاحب كه كسي و عالم, صانع

ديگري؟ به شد خواهد محتاج كه وقتي كرد خواهد را او حاجت رفع كهآنچه و است شده آنچه نيست, پوشيده چيز هيچ او بر و است دانا خدا يعني ـ ©§Bîو كلي و جزيي و پنهان و آشكار و است, موجود آنچه و ميشود موجود آنچه و ميشوددليل و است/ يكسان همه به نسبت او علم و است ظاهر و هويدا او نزد در ذراتهمه جميع

استكه: اين آن برچگـونه است, كرده ايجاد را عالم و است عالم صانع تعالي حق كه شد ثابت هرگاهبه اراده و اختيار به كرد چيزي خلقت كه كسي هر البته باشد/ نداشته آن بر علم كه ميشود

بود/ خواهد مطلع حقيقتآنوكماMتهمهازفيض كهمخلوقاويندبهاوراجعميشود وديگراينكهعلمهمةعلماءعلم كه كسي بود ميتوان چگونه است, قدرتاو از حاصل قدرتهمه استو منتهاياو بي

١٥١ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / دين اصول

بخش هستي شود كه تواند كي بخش هستي از نايافته ذات ^١c

/^١cنباشد عالم و قادر خود باشد داده قدرت اصحاب و علماء همة به قدرت ونـفس در و آفاق در كه خدا خلق عجايب همه اين كه دانستي هرگاه كه اين ديگر وغير و زبان گوشو و چشم و اعضاء و اجزاء از است او بدن به متعلق آنچه از است انسانهمه حيرانند و حقيقتآنعاجز در حكماء كه بسيار اجزاء از اعضاء يكاز تركيبهر و آن

باشد/ كسنادان چنين كه ميتواند چگونه است, همه صانع او و است او خلقت ازاز خدا علم كه دانست بايد قدر همين كرد, تفكر الهي علم حقيقت در نبايد كه بدان وو علمميگوييم, را اين و حاصلميشود ما ذهن در اشياء از صورتي نيستكه ما بابتعلمنه گر ا حاضرند, او نزد در همه اشياء عين كه است اين خدا علم كه گفت ميتوانيم هم نهتعالي حق وجود با ازل در ميشود خلق سال هزار چندين از بعد شخصي كه ميآيد Mزمكنيم اعتقاد و اذعان بايد قدر همين بلكه است, دين و عقل بديهي اينخ1ف و باشد قريندانش كه اين اما نيست, پنهان و پوشيده هيچچيز او بر و نيست نادان و تعاليجاهل حق كهوارد آن از نهي بلكه تكليفكردهاند آن به را ما هم نه يافتو ميتوان استپسنه چگونه اومعني به جناباند ذاتآن عين او كمال صفات ساير و الهي علم كه آن حاصل و است/ شدهغرق غير به كردن تفكر الهي ذات در و است, صفات اين مقام قائم او مقدس ذات كه اين

٤٥٧ ص صـدوق توحيد تيها/// Mا Mيزيد Pا فيى التفكر فان Pا فيى التفكر دعوا cdefgقال: جعفر ابي عن ^٢cغفاري/ چاپ

/^٢cندارد دريايض1لتثمري در شدنرا ديدنيها و گوش بدون ميشنود را شنيدنيها است/ بينا و شنوا يعني ـ o¼~M ° 鼪wMزم ما مثل باشد جارحهاي و آلتي به او ك ادرا هرگاه كه آن براي از چشم, بدون اما ميبيندبالذات كامل بايد عالم خداوند و باشد عاجز ك ادرا از آن بدون و باشد محتاج كه ميآيد

برميگردد/ علم به همه حقيقت و باشد نداشته غير به احتياج و cبوده^شود ظاهر او از قدرت و علم آثار كه است كسي آن زنده از مراد و زنده, يعني ـ »eمعلوم جا اين از و شود صادر او از ميشود تواناييصادر و سببدانائي به كه كارهايي يعنيو عـلم به است معلوم هم صفت اين پس هست, هم حي است عالم و قادر كه هر كه شد

قدرتبرميگردد/

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ١٥٢

كاري هر و تركميكند خود اختيار به و ميكند كار خود اختيار به يعني ـ ²nBŸ ° k½o«بـر پس مـيشود, كار آن حصول باعث است آن در حكمت كه اين به او علم ميكند كهو است امور همه مصالح به عالم و مختار و قادر تعالي حق كه اين به صفت دو اين ميگرددفايدة و نفع كه نيست ما ارادة مثل خدا ارادة و ميگردد/ بر قدرت و علم به هم صفت دو اينو ميكنيم آن به عزم كه حدي به تا ميشود محركما باعثو آن و ميكنيم تصور را فعل آنف1ن در ف1ن وجود كه دارد علم ازل در حقتعالي كه همين بلكه ميآوريم, عمل به را آناز و مـيشود/ ايـجاد هـمين بـه و است خـدا اراده همين است حكمت و مصلحت وقتذات صـفت از غـير خـدا فعل صفت و است ايجاد همان اراده كه ميشود ظاهر احاديث

است/ خداو تورات و قرآن مثل است ك1م كردن خلق آن از مراد گر پسا گوينده/ يعني ـ ©¦ñT«اين به علم مراد گر ا و نيست كمال صفات صفتذاتو از استو صفتفعل پسآن انجيل/

قدرت/ و علم به ميگردد بر نيز پسآن است ك1مها اين خلق بر قدرت يا ك1مهايعني است تنزيهيه صفات از يا است خدا صفتفعل از پسآن راستگو يعني ـ ˜jBæدروغ و عـقل, بـديهة بـه است قـبيح دروغ كـه است اين آن بر دليل و نميگويد/ دروغعـاجز او و نيست, قبح از خالي نيز او كه آن جهت به نميزند سر او از هم مصلحتآميزنوع هيچ بايد پس بكند دروغ, cبي^ راه هر از است متصور كه فسادي رفع كه آن از نيست

سرنزد/ او از دروغاستكه اين آن بر دليل و بود, خواهد هميشه و است بوده هميشه يعني ºkMAـ ° »§pAالوجـود واجب پس بـاشد روا آن بر فنا بايد باشد رسيده هم به تازه و باشد حادث گر اتازه را او كه بود خواهد ديگري او خداي پس بود/ خواهد غير از او وجود و بود نخواهد

است/ كرده ايجادو كرد نفي خدا از را آنها بايد كه يعنيچيزهايي است خدا تنزيه صفات در ـ سيم فصل

نيست/ خدا براي از آنها كه كرد اعتقاد بايدخلق كه هست كسي نه ديگر و نيست دو و است يكي خدا يعني SwAـ ð½o{ :¤°Aو است بسـيار هم اين بر دليل و باشد/ پرستش مستحق كه هست كسي نه و كند ايجاد راكه اين و ميكند را عالم انتظام هركسم1حظه كه است اين باشد عوام فهم به مناسبتر آنچهطـريقة و اربـعه فـصول و كب كوا و اف1ك حركات ميگردد, نسق يك به اوقات هميشه

١٥٣ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / دين اصول

نيست آن در اخت1في و قرارند يك بر همه آنها غير و حيوانات زاييدن و گياهان روييدن

تـمام و التدبير اتصال قال: واحد؟ Pا ان علي الدليل cdefgما Pعبدا Mبي قلت قال: الحكم بن هشام عن ^١cص٢٥٠/ صدوق توحيد الصنع///

دو مـملكتي در هـرگاه كه آن جهت به ,^١cميباشد نفر يك كار همه اين كه ميكند يقيندو شـهري در هـرگاه همچنين و است فساد و خرابي مملكت آن در هميشه باشد پادشاهاست/ فساد آنها در هميشه باشد كدبانو دو خانه در و كدخدا محلهايدو در بلكه باشد كم حا¿A ¹ §A Bª ¼— ¬BŸ است<§± فرموده كه مجيد قرآن در تعالي حق است كرده اشاره اين به و

/٢٢ آيه انبياء سوره ^٢c

/^٢c<BUkv–§ &Aديني و كتابي و پيغمبر نيز او جانب از بايست ميبود ديگري خداي گر ا كه آن ديگر و

لربك كـان لو انـه بني يا اعلم و مينويسد: cdefgچنين حسن امام فرزندش به نامهاي cdefgدر مؤمنان امير ^٣cصفاته/// و افعاله لعرفت و سلطانه و ملكه آثار لرايت و Mتتكرسله شريك

/^٣cباشد فيضرسان بايد تعالي خداي كه جهتآن به كند, راهنمايي را مردم و بيايددر را كسي كه اضطرار حال كسدر هر كه است فطري نيز عالم خداوند يگانگي بلكهرا او هيچ و يگانه خداي از اعانتميجويد اختيار نيستبي تفكر و وقتمجالوسوسه آن

نميآيد/ نظر در ديگر خدايرا ديگري و ميگويند يزدان را يكي كه خدا دو به شدهاند قايل كه مجوسـ از بعضي وفاسد ايشان شبهة باطلاستو ايشان قول ـ ظلمتميگويند و نور عبارتديگر به و اهرمنو زهر و عقرب و مار مثل هست آفات و شرور دنيا در كه است اين آنها خيال راه و استگوسفند و گاو و اسب و ميوه و مثلآب هست لذاتهم و خيرات و متقلب, و ظالم و درندههر اين خالق و فاعل كه شد پسنميتواند درستكردار, راسترفتار راستگوي مردمان واست/ شيطان كه اهرمن شر فاعل و است يزدان خير فاعل پسميگويند باشد يكنفر دواو و كـرد خلق را شيطان خدا ميگويند اما ميدانند يكي را خدا نيز آنها از بعضي و

كرد/ خلق را آفات و شرورهست دنيا در آنچه كه بداني كه بساست همين استو بسيار آنها شبهة بط1ن وجه وتـفكر آن در كـه آن از بعد مينمايد شر قاصر نظر در آنچه و نيست محض يكشر هيچنـابود و نـيست آن جـنب در آن آزار و ضـرر كه هست آن در فايده قدرها آن مينمائي

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ١٥٤

يا و الشرية غالب يا محض شر آنچه و ميباشد الخيرية غالب يا و محض خير يا ميكند پيدا وجود آنچه ^١cنميكند/ پيدا وجود باشد الشرية و الخيرية متساوي

در اما است او خير باعث او حجامت باشد كرده خناق آن طفل كسي گر ا كه ببين /^١cاستو شرور اين فايدة نباشد گر ا و است/ آزار و درد و ضرر و شر طفل براي از حجامت ظاهراجر و عظيم ثواب باعث كه بودن هول در دايم و بردن تشويش و كشيدن آزار مگر آفاتبسيار فايدة يكرا هر كه آن جاي چه بود, بسخواهد ندارد زوال كه است اخروي جسيماستو دنيا لذات مشوبكردن آنها فوايد عمدة از و نيست/ آنها كر ذ مجال جا اين كه هستبـراي يـقين بـاعث و بـاشد آن ثباتي بي بر بينائي باعث آن اهل كام به را آنها كردن تلخ

باشد/ آخرتاز پسواضحتر حيوانات, آتشو و آب و ستارهها پرستيدن و بتپرستي بط1ن اما وديگـر بـعضي و مـيسازند خود آنها از بعضي كه آن جهت به كند بيان كسي كه است آن

نشده/ ثابت وجه هيچ به آنها براي پرستشاز استحقاق كه چند مخلوقاتو گـوشت و پوست و پا و دست و سر مثل حسي اجزاء از نه ـ KŸo« ³Ÿ ¬C :©½°j

ناطق/ و حيوان از است مركب كه انسان مثل عقلي اجزاي نه و استخوان,نيست/ باشد, عمق و طول قابلعرضو كه چيزي يعني جسم وباشد/ برپا جسم به كه طعم و بو رنگو مانند يعني عرضنيست و

نيست/ او براي از سمتي و جهتي و مكان وكه شد نميتواند خداوند و باشد برپا او به كه محل مركبمحتاجاستبه كه جهتآن به

باشد/ محتاجاين/ نه بود, خواهد او پسخدا باشد داده قرار او غير او براي از را اينها گر ا و

پسشريك باشد داشته نظير و شبيه هرگاه كه جهتآن به ندارد معين و نظير و شبيه ومـحتاج پس بـاشد داشـته وزيـر و معين گر ا و شد معلوم هم آن بط1ن و بود خواهد او

بود/ خواهدنه و دنيا در نه نميشود ديده سر ديده دو به خداوندعالم كه شد معلوم گفتيم آنچه از واو برابر در كه آن مگر را چيزي ديد نميتواند سر ديده به كسي كه آن جهت به آخرت, درنقصو آن از و باشد رامكاني خدا كه ميآيد Mزم آنجا از و باشد او سمتمواجه در و باشد

١٥٥ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / دين اصول

nB~M¿A ³ŸnkU¿> است: فرموده كه است ناطق اين بر هم مجيد قرآن و ميآيد Mزم احتياج

/١٠٣ آيه انعام سوره ^١c

/^١c<nB~M¿A œnk½±µ °

است/ شده وارد نظر و رؤيت و لقاء مانند تعبيراتي آنها در كه است آياتي مقصود ^٢c

به ديدن مراد و دارد تأويل ميكند دMلت اين خ1ف بر آنها ظاهر كه ^٢cآيات بعضي وعالم/ خداوند به كردن يقين يعني است دل

و سهو و پينكي و خواب و الم و لذت يعني ـ j±{»ª¯ VjA±e ¥d« »§BíU ™e :©¼wنقص اينها كه آن جهت به نيست او براي از اينها امثال و واماندگي و پيري و جواني و نسيان

است/ احتياج و عجز و عيب وچـيزي صورت به و نميشود داخل و ـ k®Ÿ»ª¯ ¤±¦e ºq¼a nj »§BíU ™e :¨nB´aراصـوفي جـماعت آن كه جماعتي چنانچه نميشود, يكي ديگر چيز با و نميشود ظاهرظاهر او صورت به يا ميشود يكي او با يا ميكند عارفحلول در كه آن به قايلاند گويندزن او براي از و غاليهاست, مذهب و بابعيسي در است نصاري مذهب چنانچه ميشودو چـيز دو شدن يكي مثل است محال اينها از بعضي كه آن جهت بر نميباشد/ فرزندي و

آنها/ ساير مثل است احتياج نقصو مستلزم بعضيهـم بـودن قديم در پس است نبوده چيز هيچ او با كه است بوده وقتي تعالي حق و

فـرائـد دارنـد/ اجـماع عالم زماني حدوث بر شرايع جميع مينويسد قطع بحث در }wxyzهم انصاري شيخ ^٣cص١١/ Pرحمةا چاپ اMصول

/^٣cاست دينها همه اهل اجماع چنانچه شريكندارد

* * *

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ١٥٦

دوم باب

است عدل در

كـردار راست و رفتار راست تعالي حق يعني است الهي فعل صفات از عدل كه بداندر مطلب اين توضيح و نميكند/ عقاب و مواخذه استحقاق بدون و نميكند ظلم و است

مبحثاست: چند ضمناستكه: اين خدا ذات صفات و فعل صفات ميان فرق ـ اول مبحث

باشد گاهي نيستكه چنان استو دائمي آنها نفي يا اثبات كه است آنها RAlـ RB–æخدا از هرگز آنها نفي كه جهتآن پسبر قدرت و دانستنعلم صفاتثبوتي اما نه/ گاهي وديگري در و دارد چيز ف1ن به قدرت و يكوقتعلم در گفتكه نميتوان و شد نميتوانداز آنها پسهميشه تنزيهي صفات اما و قدرت/ چنين هم هستو هميشه او علم بلكه ندارداحتياج يا خدا براي مثلشريكاز باشد ثابت يكوقت در كه نميشود و است دور ذاتاو

آنها/ امثال و حوادث و حلول بهرازقيت و خالقيت مثل نفيميشود گاهي و ثابتميشود گاهي پس —í¥ـ RB–æ B«Aامروز را ف1ن خدا كه گفت ميتوان كه آن جهت به آنها, امثال و كردن مرده و كردن زنده واز قبل و داد روزي امروز را كس ف1ن و بود نكرده ايجاد اين از قبل سال دو و كرد ايجادكمال فعل صفات كه است آن جهت به اين و صفات/ ساير همچنين و نداد روزي او خلقتكردن اما و است, آنها به علم و افعال آن بر داشتن قدرت او ذات كمال نيستبلكه الهي ذاتيكوقت در فعل كردن استكه گاه نيستبلكه كمال بالذات آنها يكاز پسهيچ نكردن وفيضمانعي براي از و باشد مستعد ماده كه وقتي در بلي كمال, ديگر وقتي در و نقصاستنزده, سر او خاصاز فعل كه آن اعتبار به نه فيضنقصاست آن ندادن وقت آن در نباشدو قابليت بدون و دارد او كردن محقق خير و فياضيت با منافات آن كه آن جهت بر بلكه

ندارد/ او فياضيت با فيضمنافات منع استعداد

١٥٧ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / دين اصول

از فاعل كه است باب آن از افعال بعضي كه ميكند حكم عقل بديهه ـ دويم مبحثقبيح فعل آن و دروغ و وعدوان ظلم م1متاستمثل مستحقمذمتو فعل آن جهتكردناست ستايش و مدح مستحق آن كردن جهت از فاعل كه است بابت آن از بعضي و است,شـرعي و نباشد پيغمبري هرچند است حسن فعل اين و راستگويي و احسان و عدل مثلعمل اين صاحب و است مذمت مستحق عمل اين صاحب كه ميكند حكم عقل كه نباشداست كسي تكليفكردن آن قبح به ميكند حكم عقل كه افعال جمله از و ستايش/ مستحق

باشد/ نداشته را طاقتآن كه چيزي بهMزم قبيح كردن از كه جهتآن به نميزند سر خداوندعالم از قبيح كه آن ـ سيم مبحثگر ا كه آن جهت به او, بودن عبث فاعل يا او احتياج يا خدا عجز يا خدا جهل يا ميآيديا است پسعاجز نكند كه نميتواند و ميداند گر ا و است پسجاهل است قبيح نميداندو بابعبث از احتياج بدون يا است پسمحتاج آن كردن به است محتاج اما نكند ميتوانداينها همه از عالم خالق و است عيب نقصو مستلزم همه اين و است/ پسسفيه ميكند لغو

است/ بريءبندگانمخلوق افعال كه اهلسنتقائلشدهاند كثر ا آنچه كه بدان دانستي اينرا هرگاهجـور و ظلم و قبح مستلزم اين ميكند جاري را شر و خير آنها دست بر خدا و است خداامر را بندگان تعالي حق استكه اين آن قبح وجه و است/ باطل اين و عالم, خداوند استبرفعلي بر قادر بنده پسهرگاه داده عقاب به وعيد ثوابو وعده را ايشان و است كرده نهي وواميدارد معصيت به كه را كسي پس ميكند جاري او دست به خدا را بنده افعال و نيستبندهاي گر ا و ندارد/ تقصيري او و تكليفميكند را او پسچگونه طاعتكند نيستكه قادراز بعد و مخالفت, نباشد ممكن را او كه بدارد كاري به زور به را خود خدمة از يكي بندگان ازپس سرزنشميكند و م1مت را او كس همه كردي را كار اين چرا كه كند مواخذه او از آن

داشت؟ روا ميتوان عالم خالق به نسبت را امري چنين چگونهجهت هستبه هم لغو نيستعيبو او تحتقدرت در فعل كه چنينكسي نهي و امر و

نيست/ آن ضمن در فايده كه آنو ايشان نيك فعل بر نيكوكاران و مؤمنان مدح مجيد قرآن در تعالي حق مكرر ايضا وفـعل مـعصيت و طاعت هرگاه و است كرده ايشان بد كردار بر بدكاران و عاصيان مذمت

ندارد/ وجهي ذم و مدح نباشد ايشان اختيار به و ايشان

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ١٥٨

خود از و داده بندگان به را افعال نسبت مكرر مجيد قرآن در تعالي حق كه اين ديگر و

/١١٨ آيه نحل سوره ^١c

/^١c<¬±ª¦Š½ ©´v–¯A A±¯BŸ ­ñ§° ©µB®ª¦‹ B« °> فرموده: كه چنان كرده دور¾Bz½ ­«&A Ø¥‚¼—> مثل: جبر بر آنها دMلتميكندظاهر كه متشابهه آيات بعضي اما و

/٤ آيه ابراهيم سوره ^٢c

است, محكمه اخبار و آيات ساير و قاطع عقل منافي آنها پسظاهر ^٢c<¾Bz½ ­« ãºk ½ °خدا كه اين به و بودن جسم به ظاهر در ميكند دMلت كه آياتي مانند كرد تأويل را آنها بايداز مـراد كـه است ايـن كردهاند اماميه علماء مشهور كه چنان آنها تأويل و ميشود/ ديده

است/ ض1لتخذMن از و توفيق هدايتو داده عقل را او و كرده خلق مختار را بنده تعالي حق استكه اين مطلب اين توضيحچـون است نـجات باعث كه رفتاري و نموده, ه1ك و نجات راه او به و داده هم شهوتكه رفتاري و است گريزان او از نفساست مشقت و محنت بر مشتمل و انساني مخالفطبعاقتضاي كه جهتآن محنتاستبه از خالي و موافقطبع ظاهر در باعثه1كتاستچونو كـردن جـماع و خوابيدن و پسخوردن است, مايل آن به نفس است لذت و خواهشلذات از اجتناب و گرفتن روزه و كردن نماز و است ه1كت كردن بزرگي و گرديدن سراسربـه رغـبت كـمال وجـود با مكلف هرگاه پس است/ نجات راه محرمات خصوصا كردنطاعت به و مشقتبسازد محنتو تنگيو به و دستبردارد آنها شهواتاز مقتضايلذاتوتوفيق cقائد^ فائده و ميكند او دستگير را لطفخود جناباقدسايزدي پردازد عبادت وبـه و كـرد سـر پشت را عقل هرگاه و ميكند, كمك عمل در را او و ميگرداند او معين راخدا كه است آن مستحق گرداند طاعترو از و برد سر به دنيا لذات راه در مقتضايشهواتو پيغمبر و گرداند او معين را لطفخود باز تعالي حق اين وجود با و گذارد وا خود به را اوو الطاف اين همه و عقل وجود با و ميكند منع را او زاجر و واعظ و ميكند تعيين او بر اماماو پسخدا روميگرداند بندگيخداوندخود از و نميپوشد لذاتفانيه اين از چشم مواعظ,آن هدايت از مراد پس خذMن/ معني است اين و نميكند او كمك و واميگذارد خود به راقبحي و نميآيد Mزم تعدي و ظلم اينها يك هيچ از و است او خذMن ض1لت از و توفيقمدخليتي عباد افعال در را خدا كه ميشود گاهي^ كه cشد معلوم اينجا پساز نميشود/ وارد

١٥٩ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / دين اصول

كـه مشهور حديث تفسير در گفتهاند را معني همين و نميرسد جبر سرحد به اما ميباشد

ص٣٦٢/ صدوق توحيد /// اMمرين بين امر ولكن تفويض M و جبر M cdefgقال: Pعبدا ابي عن ^١

/^١c<مرينMا بين امر تفويضبل M و <Mجبر فرمودهاند:خدا از هم بنده فعل و نباشد اختياري را بنده كه محضباشد جبر كه است اين نه يعنيداده او دست به كار و باشد كرده خلق را بنده خدا يعني تفويضمحضاست هم نه و باشد,هم تعاليرا حق كه امر دو اين استميان امري بلكه باشد نداشته اختيار ديگر خود كه باشد

هست/ عباد افعال در مدخليتي فيالجملهمصلحت غرضو بي او افعال و است حكيم تعالي حق كه آن بيان در ـ چهارم مبحثكه اين براي بلكه شود عايد او خود به نفعي كه است اين نه مصلحت غرضو آن اما نيستآن و بود لغوخواهد مصلحتباشد بيحكمتو افعال گر ا و مخلوقاتبرساند فيضبه و نفع

كه: است ناطق نيز الهي ك1م و نيست روا خدا بر خود

/٢٧ آيه ص سوره ^٢c

/^٢c<A°o–Ÿ ­½m§A Ø­‹ð§l À‡BM Bª ®¼M B« °çn¿A° ¾Bªv§A B®š¦i B« °>

* * *

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ١٦٠

بابسيم

است نبوت در

و بفرستد بندگان به پيغمبري كه تعالي حق بر است واجب كه كنيم اعتقاد بايد يعنيمطلباست: چند اين در و است المطلب عبد بن Pعبدا بن محمد ما پيغمبر

كه است اين آن بر دليل و بفرستد پيغمبري كه است واجب خدا بر كه اين اول: مطلببـا معاشرت به محتاجاند غيره و جماع و شرب و كل ا به احتياج سبب به انسان نوع بنيكذا^ c محاسبان و ميشود حاصل كش وا كش و تعدي بالضروره معاشرت در و يكديگر,كه هست گاه تعدي صورت در و ميدهد رو مشك1ت دعاوي دفع و حق احقاق و اموالاينها چارة و ع1ج در و ميدهد رو آن غير اعراضو هتك و ام1ك ات1ف و جرح و قتلپسناچار است عاجز اينها از بسياري در عقل و باشد حق موافق استكه طريقهايضرورباشد داده انتظام را عالم و باشد اينها همة به عالم كه باشد تعالي جانبحق از كسي استكه

باشد/ الهي الهام و ارشاد طريقه به او علم و كند رفع را فتنه و فساد وبايد آدم و عالم خلق براي از و نيست فايده غرضو بي الهي افعال چون آنكه ديگر وبراي از را بندگان خلق كه است ظاهر پر و باشد نظر در باشد حكيم آن Mيق كه مقصودينه او كه جهتآن به نيافريده آنها از شدن منتفع برايخودشو از كردن امداد و اعانتكردنبـه كه فيضي و برساند بندگان به كه باشد نفعي براي از بايد پس محتاج, نه و است عاجزو درد و الم و محنت غير به دنيا در كه جهتآن به نميشود دنيا دار در اين و برسد, ايشاننيست لذت يك هيچ مينمايد نظر در لذت آن در آنچه همه و نيست چيزي كامي نا و غمكه آبخوردن و است گرسنگي درد دواي كه خوردن نان مثل چندند دردهاي دواي بلكهـ خود محل در است مني شدن جمع درد دواي كه كردن جماع و است تشنگي درد دوايرا دردها اين و ـ بريزد بيرون را آنها تا ميدهد آزار شد جمع هرگاه غايط و بول كه چنانپهلوي در باشند لذت هم اينها كه فرضي به و نداده, هم دردها اين اوقات بسيار و داده خدا

١٦١ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / دين اصول

زودي به كه اين تا ميكند گوار نا آدمي بر را آن استكه غمموجود و الم و زهر يكهزار هرشبيه غير به رفتن وقت در بگذراند لذت به و كند عمر سال صد كسي گر ا و ميشود فانياز الهـي اقـدس جـناب مقصود كه شد نميتواند پس نيست/ چيزي او براي ديدن خواباو Mيق كه فيضدايمي براي را انسان خلقت پسبايد باشد, فيضفاني اين بندگان خلقتفيضآن كه باشد پسبايدسرايديگر فانياست بالضروره دنيا اين چون و باشد كرده باشدو جاويد بهشت كه باشد نداشته زوال آن لذات و باشد نداشته الم آن راحت و باشد ابديو كـمل ا او فيض كه است آن مقتضي او منتهاي بي لطف چون و است/ مجيد رب رضواناو وقع و هستند برابرعمل در مزد و درعوضاستحقاق عطا استكه معلوم پر و باشد اشملپس بـاشد, اسـتحقاق و عـمل برابر در فيض اين كه داد قرار چنان است بيشتر قلوب دراو عبادت به هستند دنيا در كه روزي چند هر كه عبادت و بندگي به كرد مكلف را بندگانآغوش هم حورالعين با و كرد سرشتداخل بهشتعنبر به را ايشان كه آن از بعد و بپردازنداوليـاء و انـبياء با و قرين لذتها و نعمتها و كه فوا انواع به و همدوش مقربان و اخيار با و

/٢٤ آيه واقعه سوره و ١٧ آيه سجده سوره ^١c

/^١c<¬±¦ªí½ A±¯BŸ BªM ¾Aq]> ميفرمايد: كرد همنشينايشان وعوضطاعات اعمال اينجزاء كه اين به باشند يعنيمشعوف باشند خوشحالكافه و است الهي جناب اع1م و الهام به كاملموقوف بندگي و تكليف طريقة چون و است,درگـاه از و درآيـند او كبرياي ساحت پيرامون كه نيست قابليت و استعداد آن را بندگانبشر نوع بني و انسان جنس از كه است ناچار پس نمايند استع1م مطلبي او پناه كروبيينداشته مقدس جناب آن به هم مناسبتي و باشد داشته ما به مناسبتي كه برگزيند را شخصياست/ همين پيغمبر و كند القا بندگان به بشريه مناسبت و قدسيه مناسبت جانب از كه باشد

است/ شرط چند پيغمبر در كه اين بيان در دويم: مطلبدر نه و ظاهر در نه نكند خطا و نزند سر معصيت بايد او از يعني عصمت :¤°A „o{رسالت تبليغ به متعلق آنچه و دين احكام در خصوصا فراموشي و نسيان و سهو و باطن,و او ميانه واسطه و او وحي امين و خدا حافظشرع پيغمبر كه اين دليل به باشد نداشته استعـدم و فرضعدالت بر كه زيرا شد نميتواند اعتماد محل عصمت بدون و است او خلقمـحل جـهت همه از كه بايد پس نيست منقطع او از نسيان و سهو راه الجمله في معصيت

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ١٦٢

باشد/ اعتمادكه خدا قبيحاستبر كه جهتآن به باشد امت همه از اعلم و افضل كه اين :©½°j „o{و بكـند را نادان و مفضول اطاعت بگويد او به و كند رعيت را او باشد دانا و افضل كسيواجب كه بگويد كمال و فضل در باشند مساوي كه نفر دو هر از يكي استكه قبيح همچنيننباشند او مرتبة در كدام هيچ پيغمبر غير كه پسبايد باشد, ديگري تابع شما يكياز استكهو باشد سرآمد بايد حسنه صفات جميع در همچنين و او, متابعت به امر خدا از باشد نيكو تاطبعها كه آزارهايي به مبت1 و نباشد عيبي او نسب در بلكه باشد مبرا ذميمه صفات جميع ازعصمتمجبور بر پيغمبر كه بدان و آن/ امثال و پيسي و خوره مثل نباشد ميكند نفرت آن ازMوا باشد نداشته مدخليتي آن در خود و باشد كرده معصوم را او خدا كه معني اين به نيستو نفس قوة جهت به بلكه داشت نخواهد ثوابي آن بر و بود نخواهد كمال او براي عصمتمسـتحق چندان كردن اختيار بندگي و عبادت مشقتهاي به دادن در تن و بسيار مجاهدهاعانت معاصي ترك در را او و شده او يار و معين جناب آن كه شده نهايتايزدي بي الطاف

است/ كرده امداد وظـهور بـه او پـيغمبري ميشود دانسته و پيغمبر ميشود شناخته كه اين :©¼w „o{كردن از باشد انسانعاجز كه بكند كاري پيغمبر آن كه اين از عبارتاست معجزه و معجزه,پسهرگاه نباشد/ هم است شده جاري آن به خدا عادت كه الهي مكررة افعال از و آن مثلكه هر كه اين اعتبار استبه پيغمبر استكه معلوم پيغمبريكرد دعوي مقارن كاريرا چنين

است/ خدا جانب از كه ميكند يقين ديد را كار آنو تامثلسحر نباشد افعالمخلوقخدا از و باشد اوعاجز از انسان بايد گفتيم كه اين اماميشود/ انسانصادر از علمها اينجوره مكرر اينكه چشمبنديبيرونبرودبهجهت و شعبدهامري چنان در كه اين براي از شده جاري آن به خدا عادت كه نباشد افعالي از گفتيم وو پـيغمبرم من كه آفتاب طلوع وقت در بگويد كسي كه اين مثل نيست, غرابتي و تعجبكه آن جهت به ميكند طلوع آفتاب پس كند, طلوع آفتاب الحال كه است اين من معجزةخـارق بايد ميكند/ طلوع آفتاب وقت همان روز هر در كه است شده جاري خدا عادتمرده يا ميكنم نيم دو به را ماه و ميكنم اژدها را عصا اين من بگويد كه آن مثل باشد عادت

آن/ امثال و ميكنم زنده راميشود او راستي به يقين كرد را كار اين پيغمبري دعوي مقارن هرگاه كه اين بر دليل و

١٦٣ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / دين اصول

دروغ كه نيست شكي و نميزند سر او از قبيح فعل تعالي حق كه گفتيم پيش كه است ايناو از معجزهاي و باشد دروغگو پيغمبر آن گر پسا قبيحاست/ اطاعتدروغگو قبيحاستوپيروي بندگان كه باعثاينشود كه كند كاري دستدروغگو به خدا ميآيد Mزم ظاهرشود

است/ قبيح اين و كنند اوحقيت افادة باشد مخالف گر ا كه باشد مطابقدعوي آنكه معجزه استدر ديگرشرط وكه گفتند او به كه كذاب مسيلمة از است مذكور كه چنان ميكند, كذباو افادة بلكه نميكندآن گـفتند و كرد كور را داري چشم كرد دعا هم او ميدهد, شفا دعا به را mnopqكور پيغمبردر دهان آب ملعون آن ميشد, آب پر خشكميانداخت چاه در مبارك دهان آب جناب

خشكشد/ انداختآب چاهو شكي كه mnopqبدان المطلب عبد بن Pعبدا بن محمد ما پيغمبر نبوت در :©¼w K¦†«كرد ظاهر معجزه هم آن طبق بر و كرد پيغمبري دعوي و شد متولد جناب آن نيستكه شبههمعجزه آن طبق بر و كند پيغمبري دعوي كه هر كه گفتيم پيش كه چنان بود خدا پسپيغمبرو متواترات جمله پساز كرد پيغمبري دعوي و آمد كه اين اما باشد/ پيغمبر بايد كند ظاهراسكـندر و بـود رسـتم سـابق زمانهاي در كه اين به داريم علم چنانچه و است يقينياتبسياري سبب به اينعلم و عظيم پادشاهي اين و داشت شجاعتبسيار او و بود ذوالقرنينجنابمقدس دعويآن در همچنين حاصلشد گوشرسانيدن گوشبه و گويخبر گفتوپس كرد ظاهر اين طبق بر معجزه كه اين اما كرد/ را دعوي اين و آمد كه شده حاصل يقينمردم نظر در همه از كه چيزي اما كرد احصا توان كه است آن از زياده حضرت معجزاتآنشبهاتدورتر شكوكو و وسواسشيطان از و اقرب عقول به و نزديكتر فهم به و ظاهرتربه كه چندند اموري معجزات ساير كه جهتآن به ميكنم كر ذ را آنها كه است چيز دو استجهتآن به كند يقينحاصل آنها از نتواند هستكسي گاه و ثابتشود رواياتبايد و اخبارالحال چيز دو آن اما نشود مطمئن كردن نقل از و خواند نميتوان را كتابها و است عامي كه

است/ باقي آنها اثر و موجودندعلم چنانچه استو يقيني و متواتر جنابنيز آن به نسبتآن استكه مجيد قرآن :¤°Aآن را قـرآن ايـن كه اين به داريم علم نديدهايم را آنها چند هر مكه و هند وجود به داريمكـر ذ را آن از بعضي ما و است بسيار آن جهت پس است معجزه كه اين اما آورد/ پيغمبركـه زماني هر در كه بود شده جاري الهي عادت چون كه است اين آن توضيح و ميكنيم

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ١٦٤

علماء و باشد شايع زمان آن در كه باشد علمي جورة از او معجزة كه آن ميفرستاد پيغمبريكه اين مثل باشد حاصل آنها نزد در علم آن كامل فرد و باشند داشته شهرت آن به زمان آنبودند بسيار وقت آن در دانا بسيار ساحران و داشت شهرتي سحر cdefgعلم موسي زمان درو مار هيئت به و ميانداختند ريسمانها و عصاها و ميكردند عجيب و غريب كارهاي كهبه اما كرد جوره آن از هم را موسي معجزة تعالي حق ميآمدند حركت به و ميشدند اژدهاو برد فرو را ساحران سحر تمام كه شد چنان امر پس برنيايد, انسان نوع بني از كه نحويجـادوئي و ساحري باب از اين كه دانستند ساحران همه و نشد ظاهر آنها از اثري ديگرخدا راه در را خود جان و آوردند ايمان سبب اين به و نيست خدا كار از غير به بلكه نيستزمان در همچنين و كشد/ دار به و بكشد را آنها فرعون كه اين از نكردند مضايقه و دادندزمان آن جالينوسدر و مثلاف1طون داشتكه تمام طبابتشيوع حكمتو cdefgعلم عيسيتعالي حق ميكردند, چاق را مزمن آزارهاي و ميكردند دوا را گران بسيار دردهاي و بودندكه اين مثل بودند عاجز آن از اينها همه كه كرد عطا باب اين از معجزه عيسي حضرت بهچاق را آن غير و پيسي آزار و ميداد شفا را مادرزاد كور ميكرد, زنده را ساله چندين مردةداشت تمام ب1غتشيوع mnopqعلم زمانحضرترسالتپناهيمحمد در همچنين و ميكرد/تعاليقرآن حق ميكردند تفاخر فصيحه كماMت و بليغه اشعار در يكديگر با عرب طايفة ويا بياوريد اينقرآن مثل پيغمبريمنشكداريد در گر ا كه فرمود و جنابكرد آن معجزه راقرآن مثل كوچك يكسوره كردند سعي چند هر بياوريد/ اين مثل يكسوره يا سوره دهنميشدند كشته و نميدادند قرار برخود را ب1ها همه اين ميتوانستند گر ا بياورند/ نتوانستندچنان نميگذارد عاقلي هيچ را آساني اين به امر نميدادند, اسيري به را خود عيال و اهل وكه باشد اين راه از كه شد ميتواند ايشان شدن عاجز وجه و شود/ مرتكب را دشواري امر

است/ شده نقل متكلمين از گروهي و مرتضي سيد از كه است صرفه به قول همان اين ^١c

كه اين يا ^١cمعني اين نشد ميسر را ايشان كه معني اين از گردانيد را آنها دلهاي تعالي حقدو هر و بياورند را آن مثل كه را ايشان نبود ممكن كه است حدي به قرآن ب1غت حقيقتمييابد را ك1مها ساير و قرآن ميانه فرق دارد اندكفهمي كه هر كه چنان است/ صحيح وجه

نميايستند/ او برابر در ك1مي هيچ كه ميداند وبابت از نه و بابتشعر از نه نميماند هيچك1مي به تركيبآن و قرآن نظم كه آن ديگر و

١٦٥ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / دين اصول

رسايل مكاتيبو در كه بابتام1يي از نه و انشاد بابت از نه و انشاء بابت از نه استو خطبهكند/ تكلم عجيب طور و اسلوبغريب اين به كه نيست قدرت كسرا هيچ و ميكنند

و اول در تفاوتي نباشد بليغتر آن از كس هر و نميباشد آن در اخت1ف كه آن ديگر وبه باشد آن الفاظ در خواه باشد طوMني سخن گاه هر خصوصا ميرسد هم به او ك1م آخرهم به كه اشتباهي غفلتو سبب به باشد آن معاني در يا ب1غت و فصاحت تفاوتدر سبب

/٨٢ آيه نساء سوره <Ao¼XŸ H—ÀTiA ³¼— A°k]±§ &A o¼“ k®î ­« ¬BŸ ±§° ¬Coš§A ¬°oMkT½ À—A> ^١c

/^١cنيست اخت1في هيچ قرآن در و ميرسد,سيم و دويم دفعه در او طبع باشد خوانده بار يك كسي كه را ك1مي هر كه اين ديگرچند هر را ك1م اين و باشد, قائل آن خود از كه باشد رفيعي ك1م چند هر ميشود منزجر

لزمان يجعل لم Mنه اMلسنة علي يغث M و اMزمنة علي يخلق M ميفرمايد: قرآن cdefgدرباره هشتم امام ^٢cص١٣٠/ ٢ ج قم چاپ الرضا اخبار عيون /// زمان دون

Mا الدراسة و النشر عند Mيزداد القرآن بال cdefgما Pعبدا ابا سأل رج1 ان است: آمده ديگر روايت در نيز وقوم كل عند و جديد زمان كل فيى فهو ناس دون لناس M و زمان دون لزمان ينزله لم Pا Mن فقال غضاضة

ص٨٧/ ٢ ج الرضا اخبار عيون القيامة/ يوم الي غض

/^٢cاست تازه هميشه و نميشود مكرر ميكني مكررپدر بي و ننوشته چيزي و نخوانده درس نرفته مكتب جناب آن كه است آن :©½°j °به شود ظاهر او از چنيني آراء و علوم كرده نما و مثلعربنشو قومي ميان در و بزرگشده

ندارد/ وجهي هيچ باشد خدا جانب از كه اين غيراست^ افتاده سهوا اينجا از سطر cچند

پس جناب, آن اخ1قحسنه صفاتو و شد آنحضرتظاهر از كه آدابي و علوم اما وم1حظه كه هر بساستكه همين كرد/ توان احصا دفاتر و كتابها در كه است آن بيشاز آنهر در و زمان هر در عظيمالشان فحول علماي كه است كسري و سال هزار كه ببيند و كندميكنند جناب آن اخ1ق و آداب بيان و ميكنند آن شرح و ميكنند تفكر او علوم در مكاندفـع بـراي از آورده كـه احكامي و داده قرار كه اساسي و نرسيدهاند آن جاي هيچ هنوزمال وعرضو جان در دستدرازي و اندامي بي جهتدفع به تعدي و ظلم انتقام و دعاوياثبات قصاصو كردن تجويز و يمين و مطلب اثبات و تفاحشحقوق و مرافعات احكام ازو بينه از خاليه دعوي اعتباري بي و تصرف يد به اعتبار و ط1ق و نكاح دادن قرار و كردن

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ١٦٦

مرد كه ميكنند يقين كار اذ عباداتو انواع ذاتاقدسباريدر به تقرب طريقه و اينها امثالدعوي چنين برخيزد, قبيلهاي و طايفه چنين ميان از نخوانده درس و نرفته مكتب عربيو تواضع از شده معلوم آن از كه اخ1قي و اطوار چنان انضمام به آدابي و چنينعلوم و بكندساير و حلم و جرات و غيرت و سخا و جود و حزم و همت و كاء ذ و فهم و عفت و حياءآداب و همينعلوم جمله از و جناباقدسايزدي/ جانب از نيستمگر اين كمال, صفاتهمه آن ظاهر در اما است, چيزها همه بر مشتمل حقيقت در قرآن چند هر مجيد استقرآناز زمان هر در و متداوله اعصار در استكه اين از نميشود/ وصيظاهر و پيغمبر غير بر چيزو نوشتهاند نهايت و حد بي تفسيرهاي و كردهاند عميق فكرهاي آن در علماء جميع ازمنهآن در كسـي كـه است بكـر الحـال كـه گـويا و نرسيدهاند آن درياي از قطرهاي به هنوز

نكرده/ تصرفيظـاهر هـم جناب آن راستگويي شده ظاهر جناب آن پيغمبري كه معجزات همين بهكه است اين او چيزهاي جمله از و است حق و استراست آورده كه چيزي پسهر استهمه نصاري و يهود از سابقه اديان اهل پسمذهب است, پيغمبران دين همه ناسخ او دين

شد/ باطلكه: كردهاند يهود كه شبههاي و

الحال كه شد پسچگونه است خوب موسي دين گر ا كه آن براي از است قبيح نسخپس بود بد گر ا و نميشود, بد ديگر است خوب آن ذات كه چيز هر و است بد آن به عمل

پسنديد/ را دين اين اول روز چرا خداباشد بالذاتخوب يا چيزي واجبنيستهر كه ميگوييم كه جهتاين استبه باطلمثل بد, يكجهت از باشد يكجهتخوب از يكچيز كه ميشود بلكه باشد بد بالذات ياو است/ بد بزند اذيتكردن براي گر ا و خوباست تأديبباشد براي گر ا يتيم به زدن سيليديگر برايزمان از و باشد خوب و باشد آن يكزمانص1ح در يكديني همچنينميشوديكوقتخوب در ايشان دواهاي كه بدني طبيبهاي دواهاي مثل باشد, فساد ديگر امت وديگـري بـراي و دارد مـناسبت شـخص يك بـراي و دارد ضـرر ديگر وقت در و است

مهلكاست/

* * *

١٦٧ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / دين اصول

چهارم باب

است مقصد دو نيز آن در و است امامت در

پيشوايهمة كسياستكه امام از مراد استو ضرور امام تعيين كه اين در اول: مقصدواجب پيغمبر وجود مثل نيز امام وجود و دنيا, و دين امور در پيغمبر نيابت به باشد مردمدر كه چرا پيغمبر, وجوبوجود بر شده قائم استكه دليلي همان وجوبآن دليلبر استومصالح به عالم كه كسي از است استضرور انسان نوع بني معاشرت Mزمة كه مفاسد دفعmnopqكه اMنبياء جنابخاتم از بعد خصوصا باشد, حافظشريعت و باشد دنيايمردم و دينو جن از جميعخ1يق بر جنابمبعوثبود آن الخصوصكه علي و بود نخواهد پيغمبر ديگررحلت دنيا از كه قليلي مگر بود نياورده اص1ح به مردم از هنوز و قيامت روز به تا انسبه است اعتماد چه و بودند منافق ايشان كثر ا كه بودند آورده اس1م كه قليل اين و فرمود,دست و غايبين به رسانيدن محافظتشريعتو در نشده محكم ايشان دين هنوز كه مردميايشان كثر ا عدالت عدم و ايشان عصمت عدم وجود با خ1يق كافة به رسانيدن دست بهدين امر در خدا رسول كه اهتمامي آن كه شد تواند چگونه و ايشان, كثر ا ايمان عدم بلكهنفسشريفخود بر كه كلياتحتيآن جميعجزئياتو آدابدر و تعليمشرايع در داشتودنيا از سروري, ملكو وجود با بود دنيا دار در كه مدتي در و محنترا و آزار همه آن خريدترويج Mا اساس آن از نداشت غرضي كه بود معلوم برد سر به زهد كمال در و نبرده لذتاب1غ عدم و ارشاد و هدايت كمال ا عدم با را چنين گمراه امت اين وجود با و مبين, دينرا همه بكند ملت و دين ترويج كه كسي تعيين و جانشين نصب بدون عباد كافة به احكاماندك كه كسي هر كه آن حال و نيست؟ بازگشتن اميد آن در كه رفتني برود و بگذارد مهملكـوتاهي خـود بـازماندگان امر وصيت در ديد خود از رفتن آثار كه همين دارد شعوريكه ـ خدا مثلرسول پسچگونه نميدارد, روا خود بر را دنيويه جزئيه امور اهمال و نميكندتعيين نه و وصيت نه و ميگذارد مهمل را ايشان امر ـ مادر و پدر از بود مهربانتر امت بر

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ١٦٨

SªªÇUA ° ©ñ®½j ©ñ§ S¦ªŸ A ¨±¼§A> كه: فرموده الهي اقدس جناب ديگر ميكند/ خليفه

/٣ آيه مائده سوره ^١c

/^١c<»Tªí¯ ©ñ¼¦îشكي و را/ نعمتخود شما بر كردم تمام و را شما دين شما براي كردم كامل امروز يعنيبلكه دارد تمام مدخليت نعمت اتمام و دين كمال ا جهت به امام و خليفه تعيين كه نيستتعيين تعالي حق و بود آمده وجود به معني اين كه شد معلوم پس نيست/ ممكن آن بدون

داد/ را خبر اين كه كرده خليفهباشد/ مردم افضل كه بايد اماميه شيعة مذهب در امام وگذشت/ نبوت در كه دليلهايي همان به باشد معصوم و

بعد به ص١٩١ بحراني غايةالمرام در هستند قريش از و نفر دوازده امامان اينكه بر داله روايات از عدهاي ^٢cاست/ شده نقل

/^٢cاست شده ظاهر متواتره اخبار از كه چنان قريشباشد از كه بايد واز يا امت همه از افضل كه آن يكي چيز, سه از يكي به ميشود شناخته امام كه بدان واو غير گر ا كه جهتآن به باشد امام بايد شده ايشان در امامت دعوي كه اشخاصي آن همه

دانستي/ كه چنان است قبيح خود اين و فاضل بر مفضول تقديم ميآيد Mزم باشد امامبر دMلتميكند كند معجزهاي آن طبق بر و كند امامت دعوي هرگاه كه معجزه به دويم

گذشت/ نبوت در كه چنان او حقيتامام كه اين بر كند mnopqدMلت پيغمبر ك1م يا قرآن كه امامتاو بر رسول و نصخدا سيم

است/ او الطاعه واجببدان است؟ كي النبيين جنابخاتم از بعد واجباMطاعه امام كه اين در دويم: مقصد

شدند/ فرقه mnopqدو خدا رسول از بعد امت كهmnopqبـ1فاصله پيغمبر جناب از بعد حق, بر خليفة كه اين به شدند قائل ³¼«B«A ³í¼{آن از بـعد و حسن امام جناب آن از بعد و است ابيطالب بن علي اميرالمؤمنين حضرتمحمد امام او آنفرزند از بعد و الحسين بن جنابعلي آن از بعد و جنابابيعبداPالحسينبن موسي او فرزند آن از بعد و الصادق محمد بن جعفر او فرزند آن از بعد و الباقر علي بنعلي بن محمد او فرزند آن از بعد و الرضا موسي بن علي او فرزند آن از بعد و الكاظم جعفر

١٦٩ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / دين اصول

علي بن حسن او فرزند آن از بعد و النقي محمد بن علي او فرزند آن از بعد و التقي جوادPا صـلوات المهدي المنتظر القائم الحسن بن حجة او فرزند آن از بعد و العسكري الزكي

اجمعين/ عليهماست ابيقحافه بن mnopqابوبكر خدا رسول از بعد امام كه آن به شدهاند S®w¥µAقائل °ابي بن علي آن از بعد و است عفان بن عثمان آن از بعد و است خطاب بن عمر آن از بعد و

است/ عليه س1مه و Pا طالبصلواتو قـرآن از كـه دليلهايي متعرض جا اين در نوشتهام عوام براي را رساله اين چون وبه برميگردد آنها كار مآل كه اين جهت به كم, بسيار مگر نميگردم ميشود احاديثظاهرپس مينمايد ترجمه و ميكند نقل ايشان براي را حديث و قرآن او كه عالمي آن قول قبولو كـنند اجتهاد مسائل اين در هم عوام كه بگوييم ميخواهيم ما و ميشود تقليد هم اينو اجـتهاد از نوعي به عالم تقليد آن كه است ممكن كه چند هر بفهمند/ دليل به خودشانو ورع و ديانت و علم و فضل به را عالمي عامي آن هرگاه كه آن جهت به برگردد استدMلو ميداند حرام را حديث كردن وضع و نميگويد دروغ كه بداند او حال از و بشناسد تقوياو بـراي از يـقين او ك1م از كه هست گاه پس ميداند حرام را بستن ورسول خدا به افتراميرسد هم به عالم آن ك1م از عامي برايآن از كه اطميناني كه هست گاه بلكه حاصلشودآنـچه از است بيشتر كند بيان را آن دMلت وجوه و بخواند بسيار او براي هرگاه خصوصاو بابحقيتمذهبشيعه در دليلاجمالي ما حال هر به حاصلميشود/ دليل به برايعلماخواهيم مذكور باشد مناسب آنچه تفصيل به آن از بعد و ميكنيم بيان سنت مذهب بط1ن

كه: است اين آن و كردمذهبشيعه, بر خواه مذهبسنيو بر باشدخواه استكه اماميضرور تقدير, اي عليى

باشد/ صحيح ديگري بايد باشد باطل مذهب دو اين از يكي پسهرگاهبـه يا باشد رسول و خدا دادن خبر به بايد يا امامت دعوي ثبوت كه ©¼Ä±£»« B« °كه كساني از يا امت همه از ميكند امامت دعوي كه كسي آن كه آن يا باشد معجزه اظهار

باشد/ افضل شده ايشان حق در امامت دعوييكي و جمعشوند مردم كه اين به بيعتحاصلميشود امامتبه كه k®½±£»« ¬B¼®w °باشد ايشان از جمعي اجماع به خواه رعيتبرميآيد از كار اين و كنند امام و كنند اختيار راجنابعلي و گذاشتند ميان در mnopqرا پيغمبر جنازه صحابه از جماعتي اول روز در كه چنان

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ١٧٠

جمع بنيساعده سقيفة در رفتند جماعت آن و شد, حضرت آن كفن مشغول طالب ابي بنتنهايي به ابوبكر آن از بعد و بدهند قرار برايابوبكر از خ1فت كه ديدند چنان تدبير و شدندششنفر ميان در گذاشت, شورا بناي عمر آن از بعد و باشد عمر از خ1فت كه كرد وصيتاز بعد كه چنان ـ شود خليفه عثمان كه باشد اين آن فايدة كه نحوي به انداخت را مشورت

ثابتشد/ اينخ1فتعثمان به و ـ كرد خواهيم بيان اينمـعجزة و افضليت يا نداريم قبول را رسول و خدا دادن خبر ما كه k®½±£ ¬B¼®w o£ Aبا پس است, آفتاب روشني انكار مثل آن كه اين وجود با نداريم قبول را ابيطالب عليبناز جماعتي راي اجتماع به كه نقل و عقل از ميكند دMلت دليل كدام كه ميگوييم ايشانبه علم نه و باشند داشته مردم باطن به علم نه عدالتو نه و باشند معصوم نه اربابغرضكههمين كنند ثابت پائي و بيسر هر براي از بزرگي مرتبه چنان باشند داشته مصلحتخ1يقكه باشد يزيد و معاويه مثل چند cهر كرد او متابعت بايد گرفت قرار يكي بر ايشان راي كهدر ابـيطالب عـليبن سب به كرد امر مديد مدتهاي ذاتي و نسبي ناخوشيهاي با معاويهو كرد محاربه او با و كشيد تيغ امامزمان روي بر و زد سر او از كه فسادها و فتنه آن و منبرهابه شد راضي غيره و خمر شرب از شنيعه افعال و ذاتي و نسبي ناخوشيهاي وجود با يزيدچند كشتهر بايد كند آن مخالفت كه هر و خدا رسول hijklجگرگوشه بنعلي حسين قتلباطني كفر و فسوقظاهر به آنها كثر ا كه آن حال و باشد ابيطالب مثلعليبن مخالفتكنندهكدام آيا اشخاصثابتميشد, برايچنين امامتاز اجتماع همين و معروفبودند و مشهورمـنصب آن بـاني كـه فرقاني حقايق و رباني اسرار و الهي ناموس كه ميكند تجويز عقلو موسس و آن حافظ الحال باشد مناف عبد بن هاشم بن عبدالمطلب بن Pعبدا محمدبنپوشيدند جامه اين اول در كه نفر دو آن چون باشد؟ آنها امثال و يزيد و معاويه مثل آن بانياساسخ1فت هنوز و بود ميان mnopqدر محمد آثار هنوز كه كردند امر اين اختيار وقتي درو عبادت و طاعت و سالوسي و لباسزهد در ايشان ناچار بود نگرفته قرار جبريه مغصوبهو دنيا تابع ايشان اغلب چون مردم شد مستمر طريقه اين كه همين و ميبودند دين ترويجباطل اساس اين تاسيس در ميباشند ميكند باز ايشان روي به دري دنيا كه كس هر تابعو گشوده بيشتر ايشان روي به دنياپرستيرا در كرده تجاوز حد از عثمان كه اين تا كوشيدندو ظـلم و فسق از اMشهاد رؤوس علي ميكردند خ1فت دعوي كه آنهايي آهسته آهستهاظـهار ايشان از بعضي و ميشدند طاهرين ائمه قتل به راضي و نميكردند مضايقه تعدي

١٧١ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / دين اصول

منقول عباسي متوكل از كه چنان شد ظاهر هم كفر بعضي از بلكه ميكردند ايشان عداوتتا هم همچنين و كرد استخفاف مجيد قرآن به و ميكرد سيدةالنساء عداوت اظهار كه استواجب را او كردند پادشاه را كه هر و است بيعت و اجماع بر ايشان پادشاهي بناي امروزكـار كـه معني اين رسوايي براي از است چند شواهد ميگوييم كه اينها ميدانند, اMطاعهآخرشبه كنند برپا كه بگذاري دستمردم به نبوتاستهرگاه مرتبه تالي كه بزرگچنينيفاجر و فاسق كه ميدانند جماعتجايز نماز در كه است آن شبيه هم اينها و ميرسد اينجا

فاجري/ و فاسق عقبهر در نماز است جايز كه ميگويند و باشندميتوان مردم راي اجتماع به و بيعت به كه اين بر داريم دليل ما كه k®½±£ ¬B¼®w o£ Aهـمه كه است اين اجماع از مراد و است حجت اجماع كه اين جهت به كرد ثابت چيزياست/ ثواب و حق آن شد چنين هرگاه و چيزي بر شوند mnopqمجتمع محمد امت علماي

در كه كتابهايخود در سنيان آنكه حال و اجماع حجيت هستبر دليل چه كه ©¼½±£آيا كه اين در و نه يا حجتاست اجماع كه اين در دارند اخت1فعظيم نوشتهاند فقه اصوليا عالم در است شده چيزي همچو آيا و نه يا چيزي بر شوند امتجمع همة استكه ممكنكـه كردهانـد خ1في او بودن حجت در آن تحقق و ثبوت به شدهاند قايل كه آنهايي و نه,عقل بعضيميگويند است؟ چيز چه حجيتآن بر دليل استو جهتحجت چه از اجماعبعضي و شوند جمع باطل بر همه كه نميشود جماعت اين و است حجت كه ميكند دMلت

قمي ميرزاي قوانين اجماع بحث به نساء/ سوره ٥٩ آيه و بقره سوره ١٤٣ آيه و نساء سوره ١١٥ آيه مانند ^١cشود/ مراجعه cمؤلف^

از حديثي بلكه ندارد دMلت آيه كه گفتهاند بعضي و ^١cميكند دMلت قرآن آية كه ميگويند

قـمي مـيرزاي قـوانـين خـطأ/ علي امتي ليجمع Pا يكن لم ـ الخطأ علي امتي تجتمع M :mnopq النبي عن ^٢cاجماع/ بحث

يكديگر مغز و سر بر دايم و ,^٢cغلط بر جمعيتنميكنند امتمن استكه شده وارد پيغمبركدام هيچ كه ميداند كند نظر كتابها آن در انصاف چشم به كه هر و دعويها اين در ميزنند

ندارد/ آنها مطلب دMلتبر گفتهاند كه آنها ازجميع شدند جمع كجا و اجماع بود كجا كه مقدماتميگوييم اين همة تسليم از بعد وجوانان سيد كه حسنين آيا و امتنبود علماي ابيطالباز بن جنابعلي آيا امت؟ علماي

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ١٧٢

خزرج و اوس بزرگان از او غير و عباده بن سعد مثل و مقداد و اباذر و سلمان و بهشتاندمعدود به شد منحصر امت علماي وقت اين در كه شد چگونه نبودند/ امت علماي داخلكه ميكنند اين دعوي كدام هر و شد, ثابت عالي مقصد آن اين به غرضو ارباب از قليليايشـان مطلب محضدعوي به كردهاند بديهي انكار كه وجودي با بودند حاضر جماعتو اغ1ق و اشكال و وفور همه آن با دين مسائل دانستن كه اين خ1صه و نميشود/ ثابتو ديـن امور ترويج و آفاق جميع در رياست و سياست و مسلمين عامه مصالح موافقتو جاهل و خطا از باشد محفوظ و باشد امين كه باشد موكول كسي به بايد عالم اهل دنيايتعيين و نميشناسد پيغمبر و خدا از غير را كسي چنين و نباشد احكام از حكمي به نادان

جهت اين از نبوت و رسالت و امامت كه است واضح /١٢٤ آيه انعام سوره <³T§Bwn ¥í\½ W¼e ©¦îA &A> ^١cاست/ يكسان هم با

^١cكرد نميتواندشما كه هم را كسي كردهاند تعيين پيغمبر خدا كه نداريم قبول ما كه k®½±£ ¬B¼®w o£ A

بكنيد/ اثبات كه است شما بر و ميگوييدحقيتاو بر دو هر ما هستو شما مسلم فيالجمله ما امام امامت و قابليت vاو ©¼½±£گفتيم چون ما, بر نه كنيد اثبات كه است شما بر ميكنيد, زيادتي دعوي شما و هستيم قائلپس ماند بيدليل و باطل بياساسو شما مذهب پسهرگاه باشد/ بايد امامي بالضروره كه

ماند/ برجا ما مذهب ناچارورسول خدا دادن خبر به بايد مذهبشما كهچون بگويند استبعاد روي B¼®w¬از o£ A ورسول از بعد خليفه كه اين به باشند داده خبر پيغمبر و خدا كه شد ميتواند چون ثابتشودو مال و جان كه مقدار عالي كبار صحابه همه اين آن وجود با و است ابيطالب بن علي Pابه و ميكردند جانفشاني او خدمت در روز و شب و ميكردند نثار خدا راه در را خود اوMدكه پيغمبرخود از باشند شنيده كه اين وجود با ميگذرانيدند او ورسول خدا بندگي و طاعتديـن از هـمه جـناب آن محضفـوت به بالمره است ب1فاصله خليفه طالب ابي بن عليرا اين هيچعاقلي كنند اختيار امر اين براي از را ديگري و مخالفتبكنند صريحا و برگردند

ميكند؟ قبولبيشاز شوكتاس1م و قوت كه زمان اين در مكن استبعاد هيچ كه ©¼½±£JA±] nj B«

١٧٣ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / دين اصول

فاضلي عالمي هرگاه كه ببين و كن امتحان است گرفته فرو را عالم اس1م و است وقت آنجمعيت او سر بر بكند ارشاد و هدايت و دين به دعوت را مردم و شود ظاهر كاملي ورعيمردم مال و كند خروج مذهبي مباحي ديني بي شخصمتقلبي يا بيشترند او پيرو و ميشودانتفاع در و دهد رخصت غارت و قتل به را آنها و كند مباح خود تابعان و قشون براي از راقليلي, اين تبعة و بود خواهند مردم كثر ا او تبعة كه بدان يقين بگشايد؟ ايشان روي به دنيويكه اين طمع به يكپاره ميگيرند/ را عالم آن دور خود دنياي امور براي از اغلبي هم آن ومـرافـعههاي و مالي دعواهاي اينكه جهت به پاره يك شود, زكات و خمس اخذ واسطةقضاي واسطة س1طين و امراء نزد در كه اين جهت به پاره يك كند, طي را ايشان دنياييپـاره يك و بكـنند استخاره دنيا امور جهت به ميخواهند پاره يك شود, ايشان حوايج

باشند/ پناه رياست و شوند مقتدا و پيشوا كه بكنند علم اخذ او از كه ميخواهندچـون او وجـود خواهد, دين در اطاعت و خدا براي از محض را عالم آن كه كسيابي بن علي با مصروفدنياپرستياست همتايشان كه مردمي كنند چه است/ كبريتاحمراز او اطـفال و شود شكمشسير كه نميداد آنقدر بيتالمال از را برادرش عقيل كه طالبآن آمد خوش راه از كه خواست عقيل اين وجود با و بودند بيحال و ضعف در گرسنگيچند بدهد/ بيشتر چيزي او به كه بكند حضرت آن قلب جلب شايد كند ضيافت را جنابآنحضرت ضيافتكرد/ آنحضرترا يكروز گرفتو را قليلي عيال و قوتخود از روزتو كه گرفتم وا عيال و خود از كه آورديعرضكرد كجا از را اين عقيل يا كه پرسيدند او ازمـيدادم تـو بـه آنچه از كمتر به است معلوم كه فرمودند حضرت پسآن كنم/ ضيافت راعثمان مثل پيروي چرا داد, بايد مسلمانان ساير به را زيادتي اين از پس گذراند ميتوانياين از چرا كه اين ديگر و داد؟ اشرفي هزار چهارصد دامادهايخود از نفر چهار به كه نكنندو دارند قبول را آن و شد واقع اسرائيل بني از اين از اعظم كه آن حال و ميكنند استبعاد امرمحنتدر ما پيغمبر پسچنانچه پرستاست/ گوساله سامري و هارون حكايتموسيو آناز را اسرائيل بني تا كشيد را محنتها آن هم موسي بود آورده راه به را آنها بود كشيده امت راهخليفه را برادرش هارون و بياورد را تورات كه طور كوه به رفت و خ1صكرد فرعون قومگـوساله نـقره و ط1 از سامري رفت كه موسي برگردد, روز چهل تا كه كرد وعده و كردگوساله دهان به بود برداشته بود آمده او نظر به كه اسبجبرئيل قدم ك خا از كفي ساختوپسقوم است شما و موسي خداي اين كه گفت اسرائيل بني به و كرد صدا گوساله و پاشيد

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ١٧٤

كه روز چهل از بعد موسي نرسيد جايي به كرد سعي چند هر هارون شدند, پرست گوساله

شود/ مراجعه بعد به ١٤٨ آيه اعراف سوره به ^١c

/^١cديد گوسالهپرست را خود برگشتقومموسي موسي؟ حكايت يا است بعيدتر حكايت اين بگوييد انصاف و عبرت اهل ايسـامري و است قـيامت وعدة ديگر كه رفت ما پيغمبر و بيايد روز چهل از بعد كه رفتكردند اطاعتاو مردم استو گفتخدا گوساله كردن يكصدا مجرد به و كرد پا به گوسالهبودن امام به است/ خدا رسول خليفه اين گفت و كرد منبر بر را ابوبكر و عمر جا اين در وبراي از گوساله بودن خدا به قائل يا است بيشتر استبعادش پيغمبر امت شدن قايل ابوبكر

امتموسي/ابي بن علي با دفعه دو آن در حق گر ا كه ايشان ديگر شبهة است استبعاد اين نظير وبا كه قرابتي و شجاعت آن با و بكند حقخود دعوي بايستي پس بود خليفه او و طالببودو قـتال رسيد او امامت به نوبت كه آخر در و كرد تقاعد و نگفت هيچ داشت خدا رسول

نداشت/ حق اول در كه است پسمعلوم كرد, برجا پا را خود حق و كرد بسيار كشتارcdefgاهل المؤمنين امير زمان در را شبهه همين و است روشنتر آفتاب از اين جواب و

نگاه الخ1ف, اهل cdefgمجاهدة المؤمنين امير ترك اجلها من التي العلة باب صدوق الشرايع علل كتاب به ^٢cكنيد/

طـول بـه مقام اين در جواب تفصيل و ^٢cفرمود شافي جواب حضرت آن و كردند كوفهجهت به و نرسيد, جايي به و كردند گو گفتو آنحضرت كه مختصريميگوييم ميانجامدبشود نحوي منافقان كثرت و مسلمانان كمي و قلتاعوان جهت به كه خوفميكرد كه اينبه منافقان با پادشاهي و تسلط آن با خدا رسول كه جائي و برود دنيا از هم اس1م اسم كهكه است Mزمتر را تنهايي به اميرالمؤمنين كند اس1م تقويت تدبير به كه اين تا برود راه مدارادر مدتها امر اول در و اميرالمؤمنين از بود افضل خدا رسول كه نيست شكي و كند چنانانواع و شد مخفي غار به و كرد فرار او و كردند او قتل قصد كه چنان ميگذرانيد ذلت كمالمنافق هم مسلمانان جمعي باز ذلك مع و شدند مسلمان تدريج به تا كشيد اهانت و اذيتاستجابت و داشت را الهي قرب وقتهم آن در و محنتبود در ايشان دست از دايم و بودندالهي فرمان هرگاه سلوكميكرد/ نهج آن به باز و داشت هم را اميرالمؤمنين و داشت را دعا

١٧٥ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / دين اصول

پيغمبر نه رسد هم به ظاهر در قوتي تا شود رفتار نرمي و مدارا به كار اول در كه باشد اينبـه ديـن كه گرفته قرار آن به الهي حكمت و پيغمبر وصي نه و كرد خدا مخالفت ميتوانددر قوتي فيالجمله كه وقتي در بلي شمشير, زور به نه شود يافته راهنمايي و بينه و حجتندارد/ ضرر الهي فرمان به گذاشتن معاندين و مخالفين بر وقتشمشير آن رسيد هم به دينخايفو هميشه اولوالعزم نداشتپيغمبران جناب آن به اختصاصي اينشيوه كه اين ديگر ودر قرآن آيات و عيسي و موسي و ابراهيم و نوح حال از است معلوم كه چنان بودند ترسانعبرت بايد بلكه باشند خائف كه نيست عجب پيغمبران اوصياي از پس است/ صريح همهرا ايشان مدتها الهي اقدس جناب و كردند خدائي دعوي نمرود و فرعون كه آن از گرفت

كرد/ بحثميتواني چه خدا با باشد مدارا مقتضي حكمت هرگاه داد/ مهلتنيستاز آنها بيان جاي جا اين كه است بسيار ايشان طريقة برايبط1ن از شاهد ديگرو مـعاويه هـرگاه است ايشـان چهارم امام كه طالب ابي بن علي اميرالمؤمنين مثل جملهوسب لعن به امر مديد مدت در معاويه و كنند قتال و جنگكنند او با زبير و طلحه و عايشهاست معذور اما كرد خطا بود كرده اجتهاد معاويه كه بگويند كه اين مجرد به كند آنحضرتاعـاظم هـرگاه چـرا كنند/ پامال را قبايح اين و كنند راضي را خود كرد توبه هم عايشه وو نباشد معذور خطا اين در ايشان كرد ميتوان شيخين سب كه بكنند اجتهاد اماميه علمايجـميع از معاويه يا است عمر و ابوبكر از كمتر ابيطالب بن علي آيا باشند؟ القتل واجبخود اجتهاد در و بود صالحي مرد معاويه كه ميكنند دعوي گر ا است/ اعظم اماميه علمايخود علماي حق در را دعوي همين ما پس نبود حميت و عصبيت راه از و نكرده كوتاهيمحمد كه اين ديگر شاهدي نداريم/ قبول را تو از هم ما نداري قبول را ما از تو گر ا ميكنيمـ ايشان مذهب در است پيغمبر زنان افضل كه ـ است عايشه برادر كه وجودي با ابيبكر بن

مينويسد: او باره در الحديد ابي ابن كه mnopqاست خدا رسول همسران از يكي سفيان ابي دختر حبيبه ام ^١cص٢٠٥/ ١ ج سفينةالبحار عليا/// تبغض كانت

و باشد المؤمنين خال بايد است ^١cحبيبه ام برادر كه معاويه نيستو المؤمنين خال ملقببهو طالببود ابي بن علي محبان از ابيبكر بن محمد كه اين غير به باشد اين باعث كه امري

نيست/ ديگر چيزي او دشمنان از معاويهو هـدي ائمه امامت اثبات در باشد عوام فهم به نزديك آنچه از بعضي تفصيل اما و

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ١٧٦

مطلبميشود/ چند ضمن در پسآن خلفايجور امامت ابطالجناب آن كه اين به ثابتميشود آن cdefgو اميرالمؤمنين جناب امامت در ¤°A K¦†«اين به و بود افزون كماMت همه در يعني ,mnopq پيغمبر امت جميع از و نفر سه آن از بود افضلكه آن جهت به تقديم به است اولي پساو بود بيشتر تعالي حق نزد در او قرب سببمرتبهنميكند هيچعاقليتجويز قبيحاستو فاضل بر مفضول تقديم كه ميكند حكمصريح عقلمتابعتكند بايد او كند كسبيشتر همه از بهعلمخود وعمل كسباشد همه از كسياعلم كهبر دMلت هم قرآن آية صريح كه چنان نميكند عمل خود علم همة به كه را خودي از نادانتر

دارد/ اينعلماي از اس1م علماي جميع كه است اين به cdefgپس اميرالمؤمنين افضليت بيان اماميرسانند استفاده در را خود سلسلة همه آن غير عربيتو و ك1م و تفسير احاديثو و فقهشـده نـقل جناب آن از كه دعاها و خطبهها در ميكند تاملي اندك كه هر و جناب آن بهمخلوق ك1م فوق او ك1م كه گفتهاند بلغا و فصحا حتي بوده, چه او علم مرتبة كه ميداندبرعلوم آن اشتمال حيثيت از هم و فصاحت حيثيتب1غتو از هم خالق ك1م دون استوشد اين باعثبر جناب آن مزايايديگر و جناب آن علم وفور و دقيقه, حكمتهاي و غريبهافضليتاو ديگر و جماعتبسيارند اين عالم در الحال و شدند خدايياو به قائل جمعي كهكس همه از خدا راه در جهاد كه آن جهت به است روشن آفتاب مثل هم ديگر حيثيات ازكافران و مسلمانان همه گوش به شد/ حاصل او شمشير mnopqاز پيغمبر دين قوه و كرد بيشتربن كشتنعمرو و جنگخندق حنينو و خيبر و احد و جنگبدر در زد سر او از استآنچهآن گر ا و طالب, ابي بن علي از غير به مسلمانان نميرفتاز او برابر كسدر هيچ كه عبدودكه mnopqفرمود پيغمبر كه بود اينجا از و ميشد, دين زوال باعث او نميكشت را او جناب

شود/ رجوع ص١٠٠ وشنوي الدين قوام شيخ حاج آقاي تأليف خيبر غزوه رساله به ^١c

مجاهد كه نيست شبههاي و ^١cانس و جن عبادت از است بهتر خندق روز در ضربتعليتعاليدر حق كه چنان باشد كمتر او جهاد كه كسي از و مجاهد غير افضلاستاز خدا راه در­½kîBÇš§A »¦î ­½kµB\ª§A &A ¥ Ø‚—> فرمود و است كرده اشاره آن به مكرر مجيد قرآن

/٩٥ آيه نساء سوره ^٢c

/^٢c<Bª¼Šî Go]A

١٧٧ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / دين اصول

بايد است/ كار در امامت مرتبة اصل در هم جوانمردي و شجاعت كه نيست شبهه وقشون سردار كه همين ببين كن تجربه ميخواهي باشد/ شجاع و دل صاحب خليفه و اماميا كرد خوف سردار كه همين باشد قشون ميان در دستان رستم صدهزار گر ا بيجرأتاستشـجاع و دMور سردار هرگاه كه اين عكس به ميشود متفرق قشون كشيد پس پا اندكيبا پسهرگاه بود, اشجع ث1ثه خلفاي از و امت جميع از جناب آن كه نيست شكي و باشد,اولي او پس بـاشد كـرده هـم را عظيمه محاربات و مجاهده عمل اين بودن اشجع وجودكس هيچ كه بود چنان دنيا در زهد مرتبة در جناب آن همچنين و مرتبه/ اين به بود خواهدنان بي كذا^ c نپخته آرد از خشك جو نان نخورد سير چيز دنيا در هرگز نبود, او مرتبه درو ميكرد وصله ليفخرما به گاهي بود وصلهدار او جامة هميشه و بود او ك خورشخوراكشندهتر دنيا فانيه لذات از دشمني را مسلمان و مؤمن كه نيست شبهه و پوست/ به گاهيرا مردم بايد دايم خليفه و امام و ميرود آن به ابت1ي براي از ميرود جهنم به كه هر نيستومـنع را ديگـري نكـند چـيزي از دوري و نباشد منعپذير خود تا كسي و كند منع آنها ازحـاصل كـه كـمالي مرتبههاي همة به وادارد را مردم بايد امام چون پس كرد, نميتواندبيشتر او زهد چند هر و باشد كامل مرتبهها آن همة در هم پسبايدخود دنيا زهد از ميشودجناباز عبادتآن و همچنينعمل و بود/ خواهد بيشتر نهي و برايامر از او استحقاق باشدحضور مناجاتو زاريو و گريه و تضرع وفور و حكايتكثرتعبادتاو و بود بيشتر همهآن مـبارك پيشاني كنيم/ بيان كه است آن از واضحتر الهي قرب ساحت در او جان و دلو گريه و مناجات در حضرت آن مكرر و سجده وفور از بود شده شتر زانوي مثل حضرتبود حقيقي جانبمحبوب متوجه چنان نماز حال در و ميشد بيخود و غشميكرد زاري

تـبريز چـاپ ١٦٨ ص ٣ ج نعمانيه انوار و غفاري چاپ ٣٩٧ ص ١ فيضج البيضاء المحجة كتاب به ^١cكنيد/ نگاه

و ^١cنـميشد خبر و ميكشيدند او مبارك پاي از را تير پيكان كه نداشت خبر خود از كهبه او قرب و روحاني و جسماني كماMت ساير و بردباري و حلم و جود و سخاوت ديگراز غني همه اينها داشت خدا رسول با كه اختصاصي بزرگينسبو mnopqو پناه جنابرسالتاين جامعيت وجود با و نبود امت ساير و خلفا از يك هيچ براي از مرتبه اين و است بياناز است افضل جهت همه پساز ميشود, خالق درگاه به اقرب و خ1يق بر فايق كماMت

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ١٧٨

و حـيران ديـن مسـائل اغـلب در كه كسي كه شد تواند چگونه اينها وجود با خود/ غيرو فضائل و باشد گريزان و خائف بدهند او دست به عملي گر ا جهادي هر در و سرگردانبگويد را اين و دارد پيشوا و كند امام خدا را او نباشد حاصل او براي از يك هيچ مزياتاز خود اين و قبيح, و ظلم مگر نيست اين و باش؟ او بردار فرمان و مطيع و باش آن تابعحال ديگر باشند واضحه قبايح و صاحبفسوق اينهرگاه بر وع1وه نيست روا خدا براي

بود؟ خواهد چونفاطمه حضرت از كرد فدك غصب كه ابوبكر حال از است معلوم و معروف كه چنانشاهدخواست, او از بود او تصرف در و دستآنحضرتبود در كه اين وجود با OPQRSو زهرافاطمه مثل مدعي و ايمن ام مثل و cdefgآورد طالب ابي بن علي مثل شاهدي كه آن از بعد ومـرد شـاهد دو كـه كند رد باشد شده نازل ايشان شأن در طهارت و عصمت آية كه زهراميراث به چيزي پيغمبران گروه ما كه است فرموده پيغمبر كه كند حديثوضع و ميخواهم,مـنافي و است دروغ و اصل بي حديث اين و است خيرات بماند ما از آنچه نميگذاريمعمر و ابوبكر كردن دفن در متمسكميشوند ايشان اينعلماي وجود با استو آياتقرآنبه حفصه, و عايشه به بود رسيده اMرث حق به حجره كه اين mnopqبه خدا رسول حجرة درشاهديو ايشان از يكبار و بود عايشه صداق بعضيهمميگويند و دفنكردند/ ايشان اذنcdefg طالب ابي بن علي OPQRSو زهرا جنابفاطمه كه آن از بعد و بابنخواستند/ اين در هم بينهرد فاطمه به را فدك كه نوشت كاغذي ابوبكر و كردند خود حق اثبات وافيه حجتهاي بهحال و كرد آزار را او و كرد پاره و OPQRSگرفت فاطمه دست از را كاغذ و شد مطلع عمر كننداذيت مرا كه هر و است كرده اذيت مرا كند اذيت را فاطمه كه هر است فرموده پيغمبر آنكهذريـه بـه كـه سـتمهايي و كردهانـد دين در كه بدعتهايي و است كرده اذيت را خدا كند

شود/ نوشته كتابها در كه است آن از زياده كردهاند سيدالمرسلينبود حكايتمنععمر شد كشيده مبين بردين كه كين تيغ اولين و ظلمها ناخوشترين ومثل سنيان معتمدة علماي كه رحلتميفرمود دنيا از خدا رسول كه را قلم و دوات آوردندر ـ ميدانند قرآن مثل صحت در را ايشان سخن سنيان و ـ كردهاند نقل مسلم و بخارينامه شما براي از كه گوسفندي شانة بياوريد كه فرمود كرد شدت حضرت آن آزار كه وقتي

١٧٩ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / دين اصول

شود/ مراجعه بعد به ٩٠ صفحه چاپسوم شرفالدين سيد مرحوم المهمة الفصول كتاب به ^١c

هـذيان مـرد اين يعني ^١c,^Pا كتاب حسبنا cليهذو^ ليهجر الرجل cان گفت: عمر بنويسمخدا/ كتاب را ما بساست آزار, و تب شدت از ميگويد

را مفصله وصاياي و مسائل جميع يكشانه تنگدر وقت آن در كه است معلوم اين وجـميع برداشت در آن و داشت نظر برابر در كه بود مجملي امر بلكه بنويسد نميخواستچون كه بود اين جهت به همه اين و وصيتخ1فت غير به نيست اين و را امت اليه محتاجميدانست اميرالمؤمنين خ1فت به بود داده خبر آن به حيات حال در كه اخباري نصوصودر موجودي چيز كه خواست كرد, انكار ميتوانند زبان به و ميانگارند نشنيده را آن كهكه ـ را خدا رسول و شد آن مانع ناخوش مرد اين و كرد نتوانند انكار كه باشد ايشان ميان

/٤ و ٣ آيه نجم سوره <»e±½ »e° ¿A ±µ ¬A º± §A ­î ™†®½ B« °> ^٢c

را, او داد هذيان به نسبت ـ ^٢cاست وحي ميگويد چه هر كه است آن به ناطق قرآن صريحبس را ما كتابخدا گفت و داد او به نسبتخطا و ميگويد هذيان مرد اين گفتكه ادبانه بيسعي همه اين خود چرا نميدانم اين وجود با ,mnopq پيغمبر از دانست اعلم را پسخود است/شورا به امر عمر چرا و باشد خليفه عمر كه كرد وصيت ابوبكر چرا و خليفه نصب در كردميفهمد, چيز چه كتابخدا از نميدانم همه اين وجود با و بود ميان در كه كتابخدا كرد؟هـر در دين مسائل نميفهميدهاند, حكم هزار خدا كتاب از كندهاند جان بسيار كه آنهائيرسول و خدا حكم صريح اينمرد و ميشود, زياد روز به وروز است بيشتر هزار صد وقتي

كتابالفصول به النساء/ متعة و الحج متعة عليهما اعاقب و عنهما انهي انا و Pا رسول عهد علي كانتا متعتان ^٣كنيد/ نگاه بعد به ص٥٣ الدين شرف سيد مرحوم المهمة

اقامه و اذان از را العمل خير علي وحي ^٣cكرد حرام را حج متعة و زن متعة و داده تغيير را

شود/ مراجعه ١٣٧٥ چاپ ص١٤٢ الدين شرف سيد مرحوم اMجتهاد و النص كتاب به ^٤c

آن حاصل و كرد شورا به امر وقتمردن در كه بود اين او كارهاي جمله از و /^٤cكرد ساقطcdefgو امـيرالمـؤمنين كرد كس شش ميان را خ1فت مشورت مردن وقت در كه است اينگر ا كه گفت وقاصو ابي بن سعد و بنعوف عبدالرحمن و طلحه و زبير و عفان بن عثمانباشد بيشتر يكطرف گر ا كنند اخت1ف گر ا و باشد خليفه او كنند اتفاق كس يك بر همهيككسديگر نفر دو و كنند اختيار يككسرا نفر دو و باشند مساوي گر ا و بكشند را كمترآنها نكنند اتفاق ديگر نفر سه گر ا و كنند استاختيار آنها ميان نفريكهعبدالرحمن سه آن را

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ١٨٠

كه اميرالمؤمنينفرمود آمدحضرت بيرون خانه از و نهاد را بنا اين كه اين از بعد و بكشند, راسـعد عـم پسر عبدالرحمن كه اين جهت به كرد تمام من كردن محروم براي را خود تدبيرنهايتآن نميشوند, جدا هم از هم نفر سه اين كه دانست و عبدالرحمن داماد عثمان استوشوم كشته من كه آنطرفاستبايد در چونعبدالرحمن باشند من با زبير و طلحه استكهو نوشتهاند وعمر مطاعنابوبكر در علما آنچه و شد/ چنان وآخر بيعتكنم آنها از يكي با تااين در كه است آن از بيش دارند آن به اقرار خود كه كردهاند نقل سنيان خود كتابهاي از

كرديم/ كتفا ا همين به ما و كرد توان احصا اوراقمرتبة اظهار پرستي دنيا در رفتو در به خ1فتظاهري اندازة و حد از چون عثمان اماmnopqاو خدا پيغمبر كه را <اباذري> اذيتكرد/ را مقدار عالي كبار صحابه از جمعي و كرد اع1نداشته بر غبارآلود زمين و نيفكنده سايه سبز آسمان كه است گفته و بيتشمرده اهل از را

سـفينةالبـحار ذر/ أبـيى مـن اصـدق لهـجة ذي عـلي الغبراء اقلت Mو الخضراء اظلت ما :^_`ab النبي قال ^١cص٤٨٢/ ١ ج

Pعبدا و كرد اخراج مدينه از و اذيتكرد اهانتو انواع را آن ,^١cاباذر از راستگوتر را كسي

شود/ رجوع ص٢١٥ ٢ ج ممقاني رجال به ^٢c

بگيرد را او مصحف ميخواست كه آن براي از ^٢cمرد آزار آن در كه زد اينقدر را مسعود بنو آبجوشاند/ در يا سوزاند را او مصحف گرفت آخر و نميشد راضي را او و بدهد تغيير واز او مـدح در احاديث و بود اباذر و سلمان مرتبة در و اعاظم جمله از كه را ياسر عمار

كنيد/ نگاه ص٢٤٢ قمي محدث اMحباب تحفة به ^٣c

شاربين و فساق از جمعي و ^٣cرسانيد هم به فتق آثار كه زد قدر استاين بسيار خدا رسولتا شوريدند او بر ظلم و فساد كثرت سبب به و ميفرستاد اطراف در و ميكرد والي را خمرcdefgو ابيطالب بن علي اميرالمؤمنين و كشتند خواري و مذلت به را او كه جائيرسيد به امرو تجهيز قابليت جهتعدم از مگر نبود گذاشتند, حال اين به را او پيغمبر اصحاب همه اينcdefg طالب ابي بن علي بيعتبه قتلعثمان از بعد بيشبهه نه گر ا و خذMن استحقاق و تكفينوجود با بود هم باطن در كه چنان ظاهر در بود شده استق1ل به خليفة حضرت آن و كردنداو كـه جـهت اين از Mا بود ميتواند راه چه جهت از عثمان امر در او كردن مسامحه اين

بود؟ معني اين مستحق

١٨١ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / دين اصول

cdefg امـيرالمـؤمنين خـ1فت بـراي از كـه استبعادي آن سنيان كه است غريب اين وبـه او راه در جانبازي همه آن با خدا پيغمبر كبار صحابه كه ميشود چگونه كه ميكردندcdefg طالب ابي بن علي كه ميدانستند و شدند مرتد همه رفت دنيا از حضرت كه اين مجردكه ميشود كهچگونه بگويد آنها كسيبه گر ا جا اين چشمپوشيدند اين وجود با استو امامحق به امام را او و بودند او مطيع دوستو همه صحابه و بود زمان امام كه خوبي آن به عثمانيكمتوجه هيچ و او خذMن بر شدند مجتمع متفقو آنها همة كه شد پسچگونه ميدانستنددفـن يـهودان مـقبره در بـردند را او محبان بعضي روز سه از بعد تا نشدند او كفن و دفن

كنيد/ نگاه ص٢٠٩ اMحباب تحفة به نيز ^١c

هوا/ دو و يكبام ^١cكردندكتفا ا ما او, غير cdefgنه طالب ابي بن امامتعلي بر دMلتميكند كه احاديثي جمله از وخم حديثغدير آن و نباشد احاديثهم از خالي رساله اين تا يكحديثميكنيم كر ذ بهكردهاند نقل تواتر حد به را آن هم سنيان استو رسيده ما به خدا رسول از تواتر به كه استبالمره كه معاندي از غير به را آن انكار و است مدينه و مكه بابوجود از حكايت اين بلكهصحابه از نفر بيست و صد از را آن سنيان بعضي و كرد نميتواند بپوشد واضحات از چشم

ظاهر طاووس^ ابن cاقبال عبارت اين از است: آمده چنين قم چاپ ص٨-٩ غدير جلد اMنوار عبقات در ^٢cبـه سـاخته مسمي را آن كه نموده تصنيف غدير حديث طرق كر ذ براي خاص كتابي عقده ابن كه استعهد در كه كتاب اين نسخه و كرده كر ذ آن در را حديث اين طريق پنج و يكصد به و الوMية> <حديثموجود طابثراه طاووس بن علي سيد پيشجناب بود سي و كتابتشسيصد تاريخ و شده نوشته ابنعقدهرا غدير حديث عقده ابن ايشان از كه صحابه آن اسماء و فرموده كتاب اين كر ذ نيز طرائف در و است بوده

است/ كرده كر ذ كرده, نقلكه مذكورين صحابه اين از را غدير حديث عقده ابن كه است ظاهر طرائف عبارت از و مينويسد: سپسحديث اين مذكورين بر ع1وه صحابه از ديگر هشتنفر بيستو روايت نيز و كرده روايت نفرند قريبصد

است/ نموده افاده را شريف

در بعضي اشكال بلكه است نادر آنها ميان حديثدر اصل منكر تقدير هر به و ^٢cكرده نقلكه: است اين واقعه آن حاصل و كردهاند دMلتآن

وادي را آن كه خاصي موضع به حجةالوداع از مراجعت از mnopqبعد خدا رسول جنابامر گرما عينشدت در وقتظهر در و بود ايشان همراه جمعيتبسيار و رسيد خمميگويندMبا حضرت آن و كردند تعبيه حضرت آن براي از منبري و آمدند فرود مردم كه فرمودند

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ١٨٢

به اولي نبودم من آيا مردم, گروه اي كه فرمودند خطبه انشاء الهي ثناي و حمد از بعد و رفتهحضرت پسآن بلي/ گفتند همه نداشتم؟ شما بيشاز را شما اختيار و شما نفسهاي از شما

عاداه>/ من وعاد واMه من وال اللهم موMه, فعلي كنتموMه <فمن فرموددار دوست خداونـدا است, او موMي علي پس بودم او موMي من كه كس هر يعنيعرب ك1م در Mمو و دارد دشمن را او كه را كسي دار دشمن و دارد دوست را او كه را كسيبـودن تـصرف بـه اولي غـير بـه نـيست مـناسب مـقام اين در هيچ كه دارد بسيار معني

اختيار/ صاحب وو ناصر Mمو معنيهاي از يكي كه ميگويند اينها در ناچاري راه از سنيان از بعضي وكه ميشود چه و است دوست معني به محب و ياور معني به ناصر و است محب هم يكي

باشد/ معني دو آن از يكي Mمو از مراددر وقتي چنين در كه ميداند باشد داشته انصاف با دل و بينائي چشم كه كس هر وجهت به باشد متجاوز حد از كثرتآن كه كذائي قافله و بزرگي خدا مثلرسول جائي چنينگر ا است/ او ياور اويمعلي ياور من كه هر ايمردم بگويد كه نميآيد جزئيفرود چنينامرهمه اع1م و بكند تنها او به را وصيت اين بايد بكند ياري را او جناب آن كه بود غرضاينهم پسآن جناب, آن استنسبتبه بوده جلبقلوبمردم براي از گر ا و نبود, كار در مردمزمان پادشاه كه اين وجود با باشند/ آن تابع مردم همة كه ميخواست كه دارد اين بر دMلتدر را منصبشاهي ميتواند تنهائيچگونه به رعيت يكنفر اما كرد كسميتواند ياريهردر هم آن غرضخ1فتاستكه استكه اين دليل پساينهم باشد داشته مردم ياريهمهمندوستاويم كسكه هر كه معني اين اظهار همچنين و باشد, وليامر و جانشين معني اينمترتب اين بر چندان فايدة و نبوده كذا^ c لباس اين Mيق هم معني اين است دوستاو عليايـن جـهت به مشقت اين به وقت اين در آمدن فرود و بود آن از اهم دين امور از و نبوداست: فـرموده كـه چنان ميشد, مستفاد قرآن آيات ساير از كه اين وجود با نبود مناسب

/٧١ آيه توبه سوره ^١c

/^١c<èíM ¾B¼§°A ©´‚íM RB®«Æª§A ° ¬±®«Æª§A°>گر ا و بود/ ضرور چه هنگام اين ديگر بعضديگرند, دوست ايشان بعض مؤمنها يعنينخواهد نيز پسآن بود جناب آن به آنها كردن مايل و قلوبمردم جلب براي از كه بگويند

١٨٣ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / دين اصول

اول اينكه وجود با و است/ معنيخ1فت به كه نواهي و اوامر در او متابعت براي از مگر بودجـناب بـراي از كه است اختياري صاحب و اولويت همان مراد كه ميكند فرياد حديث

آن/ غير نه mnopqبود خدا رسولمذهب كرديم باطل ما كه اين Mاو اثناعشر/ ائمه امامتساير حقيقت در ©½°j K¦†«و نيست مذاهب و اديان ساير حقيت بر دليلي و اس1ماند اهل فرق اعظم كه را اهلسنتچون و باشند/ mnopqامام خدا رسول از بعد نفر دوازده اين كه است همين اماميه فرقة مذهب

اماميه/ مذهب در شد پسمنحصر باشد ميان در ديني بايد البتهكـه ايـن باشد امامي كه عصري هر در امام در است شرط كه گفتيم كه ­½A o¢½j °ايشان كه پسبايد نبود ديگر معصومي ائمه يكاز هيچ عصر در كل اتفاق به و باشد معصوم

قائلند/ ايشان عصمت به اماميه كه باشندرسـول از كردهاند نقل بسيار احاديث خود معتبرة كتابهاي در سنيان كه ­½A o¢½j °

شود/ مراجعه بعد به ص٣٦١ طبرسي الوري اع1م و بعد به ص١٩١ بحراني المرام غايه به ^١c

از بـعضي در و ^١cقريشانـد از همه و نفرند دوازده من از بعد امامان كه اين mnopqدر خدا

قريش/// من كلهم خليفة عشر اثني عليكم يكون او الساعة تقوم حتي قائما الدين Mيزال :^_`ab النبي عن ^٢cمسلم/ صحيح نقل به غفاري چاپ ص٣٦٢ طبرسي الوري اع1م

و شرايط و عدد اين به و ^٢cقيامت روز تا است باقي قريش خ1فت كه است اين حديثهااست/ ايشان دليل همه احاديث پسآن اماميه/ از غير به نشده كسقائل هيچ ترتيباست: فرموده mnopqكه خدا رسول از كردهاند نقل ايشان اخبار از ¬B¼®w o¢½j °

رجوع گرانبها گوهر دو نام به آن ترجمه يا وشنوي قوامالدين شيخ حاج اقاي تأليف الثقلين حديث كتاب به ^٣cشود/

^٣c</بيتي اهل عترتي و Pا كتاب الثقلين فيكم تارك <انيدر و بيتمن/ اهل عترتمن و كتابخدا بزرگرا چيز دو شما ميان در ميگذارم يعني

عترتي> و Pا كتاب ابدا تضلوا لن به تمسكتم ان ما فيكم تارك <اني بعضيفرموده:نشويد, گمراه هرگز شويد آن متمسكبه گر ا كه را چيزي شما ميان ميگذارم من يعنيرا اين تسليم و آن فرضقبول بر و دارند قبول سنيان همه كه است/ من عترت و خدا كتابكسي بيت اهل و عترت يا باشد دروغگو پيغمبر بايد يا پس است فرموده خدا پيغمبر كهدروغگو را پيغمبر سنيان و باشد, طاهرين ائمه مراد بايد يا طاهرين ائمه از غير باشد ديگر

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ١٨٤

را كسـي حـضرت آن اوMد و سـادات جمله از حضرت آن ذريه و عترت از و نميدانندمـراد كـه ايـن در شـد مـنحصر پس آنـهاست, مراد بگويند كه نميدانند اMطاعه واجب

باشند/ طاهرين ائمهاز عصري هر در كه اين در نيست شكي و باشد غير از افضل امام بايد ©¼T–£ o¢½j °و بنعلي حسن كه چنان امامتميكردند دعوي كه جماعتي از بودند افضل ما ائمة اعصاراز cdefgافضل الحسين بن علي و بودند يزيد و معاويه از افضل hijklباليقين علي بن حسيندعوي كه زمان هر در عباس بني و اميه بني خلفاي ساير همچنين و مروان بن الملك عبدبود ممكن گر ا و بود, ظاهر همه عالم تمام بر و داشتند ايشان افضليت بر اقرار خ1فتكردندشـود, حاصل بايست بودند ايشان عصر در كه خلفائي از البته ايشان فضيلت در قدحيعلماي جميع و بودند زمين روي پادشاه كه الرشيد مأمون و الرشيد هارون مثل خصوصاميخواستند كه خلفا اين امثال كه است معلوم عاقلي هر بر و بودند آنها رعيت زمين رويتـا وانـمايند باطن و ظاهر كماMت به آراسته را خود بايست بكنند پيغمبر خ1فت دعوي

بكنند/ ترويج شمشير و قوت به آن ع1وة به و نمود توانند قلوب تسخير را عوامرا خـ1فت قابليت و استحقاق لباس در كه را ايشان ميشد ممكن تا كه اين حاصلكنند/ اختيار جبرع1نيه و شمشير محضزور به كه اين تا كنند چنان كه بود اولي كنند دعويآن فـضيلت در قـدحي كـه را اليـد مـبسوط پادشاهان چنان مثل ميشد ممكن گر ا پسرا مردم و بكنند قابليتآنها عدم اظهار و كنند خفيف را ايشان بايست البته بكنند بزرگوارانآن كه اين به نشوند ملجأ و بكنند خود مريد هم باطن در بودند كرده مطيع ظاهر در چنانكهبـا و كنند, آخرت و دنيا رسواي را خود و كنند شهيد آن غير يا دادن زهر به را بزرگوارانيهود ممالكرااز علماي جميع الرشيد مأمون كه چنان كردند بسيار سعيهاي همه اين وجودقدحي بلكه كنند گو و cdefgگفت الرضا موسي بن علي با كه كرد جمع را آنها غير و نصاري وكت سا و ملزم خودشان دينهاي و كتابها از را همه حضرت آن و كنند ظاهر جناب آن در

حسن شيخ حاج آقاي جناب قلم به آن توضيح و ترجمه و شده نقل طبرسي احتجاج كتاب در مناظره اين ^١cاست/ شده منتشر مصطفوي

نظير ما گفتوگوي اين و بود/ اين ايشان طريقة ائمه ساير با خلفا ساير همچنين و ^١cكردكه ميشد ممكن قريشرا كفار هرگاه كه گفتيم قرآن بودن معجزه در كه است گوئي و گفت

١٨٥ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / دين اصول

و ميكردند ملزم را خدا پيغمبر و ميآوردند بياورند سورههايقرآن كوچكمثل يكسورةما ائمة از كه فضايلي و آن/ غير و اسر و قتل و جدال و جنگ همه آن به نميشدند محتاجغالبا ايشان دولت در كه وجودي با ندارد پايان و حد خلفاء يكاز هر زمان در و شد ظاهردر بلي كنند/ استفاده ايشان خدمت از كه شيعيانجرأتنميكردند و بودند مقهور محبوسوعباس بني دولت اوايل و بنياميه دولت اواخر كه صادق جعفر امام و باقر محمد امام زمانبـراي از فرصت زماني قليل داشتند جدال و جنگ و بودند گرفتار يكديگر به آنها و بودآن غالبدر ما احاديث كتابهاي همه اين ميرسيدند/ بزرگوار دو خدمتآن كه شد شيعيان

است/ شده گردآوري طوسي شيخ رجال در راوي هزار چهار اين نام ^١c

خدمتحضرت به فض1 از ^١cنفر هزار چهار و گرديد نشر امامت منبع دو آن از قليل مدتآن از ايشان از بسيار حضرت آن اصحاب و ميكردند اخذ حديث و cdefgميرسيدند صادقمعروف و است مشهور ايشان احوال از كه چنان بودند سنيان امامهاي از افضل كه بابتبودقـضات و عـلما هميشه و آنها, غير و طاق مؤمن با حنيفه ابو گفتوگوي و مباحث است

ميكردند/ استفاده حضرت اصحابآن از ايشانهمهعصرها در اجمعين^ cصلواتاPعليهم اطهار ائمة از بسيار معجزة ³Ÿ ­½A o¢½j °و تـعزيه هـمين باشد عبرت چشم گر ا كردهاند, ضبط را آنها از بسيار سنيان و شد ظاهرباقي الدهر ابد تا كه است مستمرهاي معجزة هدي ائمه ساير و سيدالشهداء جناب زيارتآن از عـزيزي هـر دارند/ بريان دل و گريان چشم ايشان تعزية در مردم هميشه كه استكن سا دل آن از بعد و است باقي آن ماتم يكسال تا منتهي كسبميرد اين از نباشد عزيزترشده امروز گويا كه است تازه متجاوز و سال هزار از بعد بزرگواران آن مصيبت و ميشود

ابدا/ Mتبرد المؤمنين قلوب فيى حرارة الحسين لقتل ان است: آمده حديث در ^٢cباشد كثيف طور اين شما پدران مقبره بايد چرا ميباشيد دنيا پادشاهان شما گفتند عباسي خليفه مستنصر به ^٣cمورد و كيزه پا و تميز طور اين عسكري^ و هادي cامام علي فرزندان مقبره ولي نرود آنها زيارت به كسي واين بر را مردم گر ا و نميشود حاصل كوششما به و آسماني است امري اين گفت مستنصر همگان؟ احترام

الغمه/ كشف از نقل به ص٢٧٨ ٢ ج قمي محدث ا�Mمال منتهي كرد/// نخواهند قبول كنيم مجبور كار

دائم و ,^٣cمهجور و متروك همه خلفاء و پادشاهان مقابر و /^٢cنميشود كهنه هرگز و استبه دل و گرما و محنتسرما به تن نموده, عيال و اهل ترك جوانب و اطراف از عالم مردمعبرت چشم گر ا ميروند/ ايشان پابوس به ساخته قدم را سر داده, غارت و قتل تشويش

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ١٨٦

از كه علومي در كند نظر و باشد معرفتي و فهم الجمله في را كه هر و است كافي همين باشدو طب و تواريخ و اخ1ق و تفسير و فقه و ك1م از علوم انواع و گرديده نشر بزرگواران آنو ادعـيه در هـمچنين و خدا/ جانب از مگر نيست اين كه ميكند يقين دينيه, علوم سايرالهي معرفت كه ميداند كند تأمل كه هر كه داشتند خود پروردگار با ايشان كه مناجاتهائيو استغاثه و تمجيد و ثنا و حمد حقيقت و مطالب مسألت و پرستش طريقة و است كدامو Mلي درج از گرانـبهاتر لطيفههاي آن لباس در الخصوص علي است, كدام انابه و ابتهالآنها ب1غت و فصاحت در كه لقا خوش محبوب از دلچسبتر و مصفي عسل از شيرينتركـه سـجاديه صحيفة و نهجالب1غه خصوصا آورد نميتوان برابر الهي ك1م غير به ك1ميو آسماني, كتابهاي به است شبيه كه است بيت اهل انجيل mnopqو محمد آل زبور به مشهورماه اسحار در كه ثمالي ابوحمزه دعاي و كميل دعاي مثل مناجاتها و ادعيه ساير همچنين

ميشود/ خوانده مباركرمضانما علماي كه احاديثي خوباستهمان شيعه براي از دليلي ميگوئيم هم اينها از بعد وآنقدر آخر به تا بعد امام امامت به كردهاند وصيت ائمه از يك هر كه ثبتكردهاند كتابها دركه وجودي با اتقياء صلحاي و ورعين علماي كه است معلوم و ميكند يقين افادة كه هستشـيعيان خـود و پنهان و خائف ايشان ائمه هميشه و نبود اين در دنيا منفعت جلب مظنهو نيت صفاء غير به ايشان براي از نبود احاديث آن ضبط و نقل در داعي هراسان, و ترسانآخرت به هم پسنفعي نميشد ايشان باعثه1ك معني اين گر ا كه اين جهت به دينداري,بود وعرضايشان مال و جهتجان به عظيم خطر آنها ضبط در آنكه حال نداشتو ايشانقـرايـن همه اين شد جمع حد اين به تا كردند اخبار آن ضبط در اهتمام همه آن وجود با

صحت/ و راستيآن/ بـودن زنده cdefgو الحسن حجةبن دوازدهم امام بودن غايب بيان در ©¼w K¦†«آن كـه كـردهانـد mnopqنـقل خدا رسول از بسيار احاديث خود كتابهاي در سنيان كه بدانميكند داد و عدل از پر را زمين كه اين و آن شدن متولد و مهدي ظهور از داده حضرتخبرجناب آن اسم موافق حضرت آن اسم كه اين و باشد شده جور و ظلم از پر كه آن از بعد

ص١٨٢/ است شده نقل باب اين در روايت ٤٨ اMثر منتخب كتاب در ^١c

اين در سنيان كتابهاي از حديث پنجاه و صد از متجاوز شيعه علماي از بعضي و ^١cاست

١٨٧ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / دين اصول

پـيغمبر از و خـود امامان از خود كتابهاي در شيعيان كه احاديثي اما و كردهاند/ نقل باب

شيعه روايات نيز و صدر Pآيةا مرحوم تأليف < <المهديى كتاب cdefgدر زمان امام درباره تسنن اهل روايات ^١cافاضاته دامت صافي Pا لطف شيخ حاج آقاي جناب تأليف اMثر منتخب كتاب در اينموضوع در سني و

است/ شده جمعآوري

قبل كتابها آن از بسياري و ^١cاست متجاوز حديث هزار از پسآن mnopqروايتكردهاند خدا

احمد/ مسند و مسلم صحيح و داود ابي سنن و بخاري صحيح مانند ^٢c

احاديث آن اخبار آن تواتر راه از يقين افادة بر ع1وه كه ^٢cتأليفشد جناب آن وMدت ازدادهاند/ خبر آنها به آنچه وقوع و زائيدن از اخبار بر آنها اشتمال جهت به اعجازند به مقرونهر كه اين استمثل جاري جا اين در نيز دMئلسابقه از احاديثبعضي اين از نظر قطع با ونكرده را آن دعويوجود باشد چنين كه كسي و باشد معصوم بايد و اماميميخواهد زمانياقامة كسي شيعه دعوي برابر در مذهبسنيان بط1ن از بعد و جناب بابآن در شيعه غير بهدين شد باطل شيعه غير دين هرگاه و باشد ثابت ديني بايد البته و نكرده آن خ1ف بر دليلكه باشد امامي چنين كه ميشود چگونه كه كردهاند سنيان كه استبعادي و است همين شيعهپسچه باشد مخفي هم او خود و باشند نشده مطلع او بر مردم كثر ا و باشد مخفي وMدتاونظير است, باطل باشد؟ مدتزنده اين به كه ميشود چگونه داشتو امامتخواهد به فايدهنـمرود زمان در كه بودند داده خبر منجمان كه چنان شده, حاصل سابقه امم در اينها همةجـدا هـم از را زنـان و مـردان و شود او دولت زوال باعث كه رسيد خواهد هم به كسيغـاري در ابراهيم حضرت و كرد مقاربت او مادر با مخفي ابراهيم حضرت پدر ميكردند/اسرائيل بني از كه بودند داده خبر فرعون منجمان همچنين و بود, پنهان مدتي و شد متولدبنياسرائيل پسران كه كرد امر فرعون باشد, سببه1كفرعون كه رسيد همخواهد به كسيرا قبطي آن و بزرگشد كه آن از بعد و بود مخفي وMدتحضرتموسي و حمل و بكشند رااين و نشد مطلع او بر سلطنت آن به فرعون و بود مصر حوالي در مدتي كرد فرار و بكشتكه دارد مانعي پسچه است, احاديثمذكور و قرآن در و است مشهور و معروف حكايتهااز پر زمينرا كه شد مهديظاهرخواهد كه بودند داده هديخبر mnopqوائمه خدا پيغمبر چونبر شدن پيمطلع در باشدفرعونهايزمان شده جور و ظلم از پر كه آن از بعد كند داد و عدلآن احـوال تـفحص در و بودند ايمان چشم نور آن ه1ك پي در و عالميان ديدة نور آن

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ١٨٨

دشمنان از را بزرگوار آن وMدت و حمل خود رحمت و فضل به تعالي حق بودند بزرگواربـه شـيعيان از كثير جمعي آن از بعد و بودند مطلع آن بر دوستان از جمعي و كرده مخفيآن از بسيار احاديث و اخبار و نمودند استفاده او خدمت از و رسيدند حضرت آن خدمتامر در كه نبود منافقان و كفار استبعاد از زيادتر ايشان استبعاد اين و كردند, نقل حضرتو بـاشد امري چنان بر قادر خدا هرگاه ميكردند/ پوسيده استخوانهاي كردن زنده و معادو متواتره اخبار كه آن از بعد ميكنند استبعاد چه اين از آمد عملخواهد به البته امري چنان

باشد؟ شده قائم آن بر قاطعه ادلهسنيان كه اين حال و دارد استبعاد چه نيز پسآن }o½•آنحضرت oªîJBM nj B«A °مشهور و معروف نوح عمر و بوده ما پيغمبر از قبل مدتها كه قائلند الياس و خضر وجود به

بود/ قيامتخواهد به تا آدم خلق قبل زمان از كه شيطان و استخود اختيار از نه است دشمنان طغيان و عصيان پساز جناب آن ¬j±M K½B“ B«A °كرده مقهور و مهجور را امتاو كه ظاهري امام بين نيستما فرقي نيز خدائي امر در اما امام/در كه چنان باشند ممنوع خدمتاو از او مطيعان و اطاعتنكنند و باشند كرده متروكنيز وپيغمبران از بسياري و نگيرد خبر او از كسي كه غايبي امام و بود چنين سابقه ائمه از بعضيدر كه آفتابي مانند هست بسيار فوايد هم بودن غايب در كه اين وجود با بودند, چنين هم

فيى بوMيته ينتفعون و بنوره يستضيئون انهم فرمود: او mnopqبه كرم ا رسول كه است جابر حديث به اشاره ^١ص١٠١/ اMثر منتخب /// سحاب سترها ان بالشمس الناس كانتفاع غيبته

انتظار و او به اعتقاد به بندگان امتحان تكليفو ابت1ي همين نباشدمگر گر ا /^١cباشد ابر زير

Pا ليعلم ديگر: روايت در ٢٦٣ ص اMثر منتخب /// الض1له Mهل تميزا عنهم ليغيبن اما اميرالمؤمنين: قال ^٢cص٢٩٢/ به/ يؤمن و بالغيب يطيعه من

جمله از و ,^٢cاست عظيم فايدة همين و بود خواهد كافي او, وجود بر دليل اقامة از بعد او

از يكي روايات در /٣ آيه بقره سوره <¬±š–®½ ©µB®›pn Bª« ° ¸±¦~§A ¬±ª¼š½ ° K¼’§BM ¬±®«Æ½ ­½m§A> ^٣است/ شده cdefgدانسته زمان امام آيه اين در غيب مصاديق

كـه را اموري كه اين حاصل /^٣cاست كرده مدح را آن تعالي حق كه است غيب به ايماننديدي آيا آن/ حقيقت ك ادرا ميرسد كجا را ناقصان ما عقول دارد پا بر را او الهي حكمتكـه را خـدا بـندگان از بـندهاي مصاحبت نياورد طاقت اولوالعزمي پيغمبر موسي مثل كهو كشتي كردن سوراخ باب در بفهمد را او كارهاي حكمت نتوانست و بود خضر حضرت

١٨٩ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / دين اصول

در اجرت و مزد بي شود خراب ميخواست كه ديواري كردن درست و زكيه نفس كشتنالعقول ضعيفان ما پسچگونه طعام, از را ايشان قريه اهل كردن منع و گرسنگي شدت حال

بـعد Mا Mينكشف ذلك فيى الحكمة وجه ان است: شده cdefgنقل صادق امام از كه است روايتي به اشاره ^١cص٢٦٦/ اMثر منتخب /// الخضر اتاه لما الحكمة وجه ينكشف M كما ظهوره

/^١cدانست را حقيقتآن و شد مطلع توانيم را الهي حكمتهاي و اسرار جميع كه رسد راكه: است فرموده mnopqكه خدا رسول از كردهاند نقل حديثي شيعه و سني كه آن ديگر و

كافي اصول نعم/// قال: جاهلية: ميتة مات امامه Mيعرف مات من :^_`ab Pرسولا قال Pعبدا Mبي قلت قال ^٢cص٣٧٧/ ١ ج

/^٢cجاهلية ميتة مات فقد زمانه امام يعرف لم و مات منتحقيق به پس زمانشرا امام باشد نشناخته و كسبميرد <هر يعني است كل مسلم وسنت اهل علماي كه است مشهور و است/ مرده كافر يعني جاهليت> مردن است مرده كهP ما چون و خنجر/ و كارد به Mا نكنند گو گفتو حديث اين در شيعه با كه وصيتكردهاندحديث اين در ايشان ناخوشنيستو ما بر معترفيم و مقر و عارف خود زمان امام به الحمدقليلي كه كس هر بر اين و است قرآن زمان امام ميگويند بعضي و شدهاند مضطرب بسيارامام از مراد گفتهاند بعضي و حديث, اين به است نامربوط چقدر كه است معلوم دارد فهماست, پرواضح هم قباحتاين و باشد كسي معاويه بن يزيد مثل چند استهر عصر پادشاه

كتاب به است/ نگاشته را خود نورالهدايه كتاب و شده شيعه عمر اواخر در و است گذشته در ٩٠٨ سال در ^٣cشود/ مراجعه دواني الدين ج1ل زندگاني

در روزي ^٣cاست سنت اهل محققين و فض1ء اعظم كه دواني م1ج1ل كه كردهاند نقل وزمـان امـام گفتند بعضي و گفتند سخني هريك و شد حديث اين گوي و گفت او مجلسريش م1ج1ل بود, شخصي نام يزيد> با <الدران روم خوندگار وقت آن در است, پادشاهج1لالدين كه است خوب ايزدي اقدس جناب قيامت, در فردا آيا گفت و گرفت را خود

است/ شده نقل ديگر گونه به تبريز چاپ ص٣٤ ٢ ج نعمانيه انوار در داستان اين ^٤

نشناختي٤c^؟ را يزيد> با <الدران كه چرا كه كند عذاب را محمدغير بر دليلي كرد توان مذهبي اختيار و باشد عالم در ديني بايد هرگاه حال هر به بارياس1م اهل فرق اعظم و مخالفين دينهاي همه اقواي كه اين جهت به نيست قائم مذهب اينامـر و نـيست آن صـحت بر دليلي ديگر ديني شد باطل ايشان طريقة هرگاه و سنياناند

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ١٩٠

آن وجـود و تولد به كه است همين مذهب اين مقتضاي و شيعه, مذهب در است منحصر° ³Ç]o— &A ¥\î كرد يقين و اذعان بايد باشد الهي مشيت كه وقتي در او ظهور و جناب

/­½oµB†§A ²jAk]A ¹«odM ³M B®]o—از كه بود كسري و سال هفتاد كه صغري يكي بود غيبت دو را حضرت آن كه بدان وبه را شيعيان عرايض و مسائل سفراء كه ميرسيدند ايشان خدمت به وقت آن در شيعياناول بودند: نفر چهار سفراء آن مشهورترين و ميگرفتند جواب و ميبردند ايشان خدمتبن ابوالقاسم آن از بعد و بود او پسر عثمان بن محمد آن از بعد و بود اسدي سعيد بن عثمانغيبت ابتداي كه او فوت از و بود, سيمري محمد بن علي آن از بعد و بود روح بن حسينسـفراء ايـن واسطة به كه احاديثي و شد منقطع هم حضرت آن از اخبار و آثار بود كبريواسطه به هم سفراء زبان دستو در استو بسيار و الحالموجود شيعيان ميان در گرفتهاندو شـيعيان, احـوال از مـعينه امور از ميدادند خبر و ميشد ظاهر cdefgمعجزات زمان امامكـتب در و مـيبردند زمـان امام خدمت به را خود ائمه حقوق و نذور و اخماس شيعياناز كتابها همان و تأليفكردهاند كتابها باب اين در استو بابتاحاديثبسيار اين از شيعياناز است واضحتر امر Pالحمد كه آن حال و نباشد آنها غير گر استا كافي حجتشيعه براي

ماند/ مخفي كه آن

* * *

١٩١ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / دين اصول

پنجم باب

است معاد در

تـعلق بـاز مردن بعد روح و ميكند عود زندگاني و حيات كه كرد اعتقاد بايد يعنيكـفار كـه استبعادي و پوسيدن و موت از بعد است دنيا اين در كه بدنها همين به ميگيردقرآن خود ك1م در خود كه چنان نيست متوجه الهي اقدس جناب قدرت جنب ميكردندآن در كه باشد بايد سرايديگر يعني معاد اصل بر دليل كه بدان و است/ فرموده مكرر مجيدبرسند سزايخود به بدكردار و كردار نيكو و شود داده پاداشاعمال و باشد زندگاني نيز جا

است/ بسيار نقل از هم و عقل از همآن از بعد كه ميگوئيم نيز جا اين در و شد آن به اشاره اين پسپيشاز »¦šî ¥¼§j B«Aبه ميكند يقين است قادر و عادل و حكيم او كه دانست و شناخت را خداي كه كسي كهو غـرض بايد و نيست عبث را آدم و عالم خدا نمودن خلق كه آن جهت به معاد وجوبكه آن جهت به شود خلق به عائد كه باشد چيزي بايد هم فائده آن و باشد آن در فايدهايبه نيست دنيا در آن كرد توان تصور خلق براي از كه فائده آن و چيزي هر استاز غني خداوجودي با ـ كند تصور لذتيكسي آن در گر ا محنتاستو و الم و درد دنيا همة كه جهتآناستكه مقرون درد و زهر هزار دو به لذتجديدي هر استـ آزار رفع فيالحقيقه هم آن كهباشد همين غرضخدا واقعا گر ا و باشد كريمي خداوند چنان نظر مطمح كه نيست آن قابل

است: فرموده كه چنان بود خواهد ظلم بلكه عبث و لغو او كار

/١١٤-١١٥ آيه مؤمنون سوره ^١c

/^١c<™d§A𦪧A &A »§BíT— ?¬±í]oU ¿ B®¼§A ©ñ¯A ° BXLî ©Ÿ B®š¦i Bª¯A ©TLvd—A>ما سوي به شما كه اين و عبث كرديم خلق را شما ما كه كردهايد گمان پس آيا يعني

بكند/ كاري چنين كه حق پادشاه خداوند استمرتبة بلند كرد؟ بازگشتنخواهيد

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ١٩٢

كردن كرام ا و مهماني كه گفتهاند دنيا, باب معرفتدر اهل بعضي گفتهاند مثالي خوب وآن به باشد دنيا لذت و نعمت محض همين گر ا دنيا دار در بندگان به خدا فيضرساندن وو عقرب و مار از پر كه بنشاند خرابهاي در كند, ضيافت را كسي شخصبزرگي كه ميماندو باشد زهردار و درنده جانوران انواع و خرس و خوك و پلنگ و شير كه اژدها و زنبورايستاده او سر باMي در برهنه شمشير با ج1د نفر دو و بخورد كه بگذارند او نزد در طعاميبگزند را او گزندهها بردارد كه لقمه هر و بزنند گردنشرا خورد را طعام كه همين او كه باشندMيـق ضـيافتي چنين ببين باشند, او قصد در شمشيردارها و كنند حمله او بر درندهها وآلوده مرارتها و دردها همه به كه است خرابه همان دنيا خانه اين نه/ يا هست كريم خداوندرا او جان استكه او روزي شدن تمام و مدتعمر شدن تمام منتظر اجل شمشيردار استواو طعام و بيالم او لذت و دايم نعمتاو كه بهشتاست خانة ضيافتكريم پسMيق بگيرد

نيست/ آن در الم مرضو و غم و مرارت و مرگ و بيتشويشاستو شقاوت نهايت در وسعت و رفاهيت كمال با ظالمي كه ميبينيم بسيار كه آن ديگر وو ص1ح غايت در مشقت و محنت كمال با مظلومي به نسبت بسيار تعدي و ظلم خذMنcعليهماللعنة بنذيالجوشن شمر و سعد بن عمر و معاويه بن يزيد كه مثلآن تقدسميكندcعـليهم او بـيت واهـل اصـحاب و اوMد و سـيدالشـهداء جـناب بـه نسبت العذاب^ وروز و ببرد را همه باد و خاكشوند و بميرند فرقه دو اينهر هرگاه كردند, افضلالصلوات^بـه را مـظلومان ايـن و بگيرد ظالمان آن از را مظلومان اين داد حقتعالي كه نباشد ديگربزرگ اجحاف و عظيم ظلم حقتعالي بر پس برساند عليين اع1 در مقربين عالية درجاتو معاد/ وجوب به است كم حا صريح پسعقل كبيرا/ ذلكعلوا عن Pتعاليا ميآيد/ واردمنكر و قبيح فعل از او بودن منزه و خدا حكمت و عدل به باشد قائل كسي نيست ممكن

باشد/ معادو قرآن آخر تا اول و است اديان اهل و پيغمبران همه اجماع آن پس »¦š¯ ¥¼§j B«A °گفتيم كه بود آياتهمان از يكي نيستو آن كر ذ به احتياج استو پر كتابهايآسماني همه

است/ عقلي برهان هم و است خدا ك1م هم كهبدن همين و متعلقميشود بدن به باز يعنيروح است جسماني معاد دانستكه بايد وانواع و قصور و حور و ميوهها و درختها بر مشتمل است جسماني بهشتخانة و ميكند عودپوشيدني و آشاميدني خوردنيو لذاتاز و وجواهر قماشها انواع از زينتها و ظرفها و فرشها

١٩٣ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / دين اصول

و كند, خواهش نفس آنچه از آنها غير و لقا خوش زنان صحبت و نكاح از لذات ساير وشداد و غ1ظ دستم1ئكه در كه گران گرزهاي و زنجير آتشو از استپر جائي نيز جهنماز آن امثال و جوشيده ديگجهنم در مدتها گداخته/// مسهاي از گوار نا كهاي خورا و استكتابهاي همه و پيغمبر و خدا قول همه آنها بر دليل و عذابها/ اين امثال و شياطين صحبت

است/ آسمانييونان حكماي كه چنان كند روحاني معاد به كتفا ا و كند جسماني معاد انكار كه هر ودين بديهي بلكه ما پيغمبر دين استدر بديهي معني اين كه جهتاين به است, كافر گفتهاندو خـدا راسـتگوئي انكار معني اين انكار و است قرآن آيات صريح و است پيغمبران همة

است/ كافر نمايد رسول و خدا انكار كه استهر پيغمبراعمال دنيا در گر پسا است/ باقي مفارقتبدن از بعد روح كه گفتهاند يونان حكماي وگر ا استو بهشتاو همين و لذتميبرد و خوشحالتاست كردار آن از است كرده نيكواو جهنم آن و است الم و كدورت در و حال بد كردار آن از كرده ناشايسته اعمال دنيا در

است/ كفر اين, از غير نه است همين معاد كه اين به اعتقاد و استكـتفا ا آيـه يك بـه غير نه است جسماني معاد در صريح كه قرآني آيات جمله از و

است: فرموده <يس> مباركه سوره در حقتعالي كه است اين آن و ميكنيمºm§A B ¼¼d½ ¥› ?©¼«n »µ ° ¨BŠí§A »d½ ­« ¤B› ³š¦i »v¯ ° ÀX« B®§ Joƒ °>³®« ©T¯A AlB— AnB¯ o‚i¿A o\z§A ­« ©ñ§ ¥í] ºm§A /©¼¦î ™¦i ¥ñM ±µ ° ¸o« ¤°A BµBz¯A° »¦ÇM ?© ¦XÇ« ™¦hǽ ¬A »¦î njBšM çn¿A ° RA±ªv§A ™¦i ºm§A u¼§ °A /¬°k›±U

/٧٨-٨٢ آيه يس سوره ^١c

/^١c<©¼¦í§A ˜Àh§A±µمثل آن و را خلقتخود است فراموشكرده و مثلي ما براي از انسان است <زده يعنياست شده وارد آيه نزول شان در و رميم؟>/ هي و العظام يحي <من است: گفته كه است اينكرد ريزه و ماليد دست mnopqو حضرترسول نزد آورد را پوسيده خلفاستخوان بن ابي كهحضرتفرمود ميكند؟ زنده قيامت روز در را پوسيده استخوان اين خدا ميگوئي تو گفت° ÀXÇ« BÇ®§ Joǃ °> شـد: نازل آيه اين پس ميكند, جهنم داخل و ميكند زنده را تواستخوان استكه دور بسيار اين كه بود محضاستبعاد كافر آن شبهة حاصل و <³š¦i»v¯

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ١٩٤

است كرده فراموش آن كه فرمود آن استبعاد رفع در حقتعالي شود, زنده دوباره پوسيدهرا آبي قطرة يا ك خا و كرديم خلق نطفه از آن از بعد كو خا از را او اول ما كه را خلقتخودو استخوان و پوست و گوشت از بسيار اجزاي و اعضاء صاحب ميبينيد كه كرديم چنانچشيدن و شنوائي و بينائي مثل ظاهري قوههاي و گوش و چشم و پا و دست و پي و رگو نرمي از آن غير و خشكي و تري و گرمي و سردي ميان كردن تفرقه و بوها تميز و طعمهاقـوتهاي كه مختلفه كات ادرا و خيال و وهم و عقل مثل از و ظاهرياند قواي كه درشتيآنجا در كه ماسكه و ميكند جذب بدن به را غذا كه جاذبه مثل عاديه قواي از و باطنياندزيادتي كهفض1تو دافعه و پوستميشود گوشتو باعثروئيدن كه ناميه و ميدارد نگاهانسان بدن در كه دقايقي همچنين و ميشود آن غير و چرك و ناخن و مو و ميكند دفع راآMتنبضو وشربو كل كيفيتآMتا هستو اعضاء يكاز هر در كه تركيباتي هستومشكلتر آن آيا نميتواند, كسي خودش غير را آن شمارة و نميآيد احصاء به كه آن غيرآن از بعد كنيم؟ انسان ثانيا بوده انسان وقتي در كه را پوسيده استخوانهاي كه اين يا استميكند زنده محمد اي بگو <©¼¦î ™¦i¥ñM ±µ ° ¸o« ¤°A BµBz¯A ºm§A B ¼¼d½ ¥›> فرمود:هيچ اول در كه آن حال و نبودهاند, هيچ اول را اينها خلقتكرد كه كسي آن را استخوانها اينبراي از سرمشقي الحال كرد خلق نهج اين به را ايشان ك خا از و كرد خلق را ك خا نبودندبه حقتعالي يعني <©¼¦î ™¦i ¥ñM ±µ °> اول/ از است آسانتر اين و هست ايشان خلقتچنان كند خلق پيمانه و بيماده ميتواند هم است/ دانا بسيار داناي خلقتكردن جوره همهبرده باد و باشد شده خاك مرده آن چند هر كند زنده را مرده ميتواند هم كرد, اول در كهرا او چند هر بلكه باشد, شده درندگان بدن جزء يا باشد شده كوزه و كاسه او ك خا يا باشدخورنده اصليه حقتعاليميتوانداجزاي باشد, شده او بدن جزء و باشد خورده ديگر انسانروئيده او بدن در كه پوست و گوشت كه فضليه اجزاي و كند زنده او از را او و كند جدا رابرابر در مثلي استبعاد رفع براي از باز آن از بعد و كند/ زنده او از را شده خورده و كند جدا

فرموده: آورده, كافر آن مثلآنچـنان او يـعني <¬°k›±U ³®« ©T¯A AlB— AnB¯ o‚i¿A o\z§A ­« ©ñ§ ¥í] ºm§A>آتش آن از شما گاه پسنا آتشرا درختسبز از شما براي از است داده قرار كه است كسيهرگاه ميگويند, عقار را ديگري و مرخ را يكي كه باديه درختهستدر در كه ميافروزيدآتش چـخماق و سـنگ مـثل بسايند ديگري به و بگيرند را درخت دو اين از يكي شاخ

١٩٥ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / دين اصول

آن در كه دهد آبقرار ميان آتشدر كه تواند او پسهرگاه آتشميگيرند, آن از و ميدهددر را روح كه نميتواند آيا يكديگرند ضد آتش و آب كه اين وجود با است سبز درختو احكام زيادتي براي از باز آن از بعد كند, زنده دوباره را آن و كند داخل پوسيده استخوان° »¦M ?© ¦X« ™¦h½ ¬A »¦î njBšM çn¿A° RA±ªv§A ™¦i ºm§A u¼§ °A> فرموده: ايقانبه قادر را زمين و آسمانها است كرده خلق كه كسي آن نيست آيا يعني <©¼¦í§A ˜Àh§A ±µايـن و عظمت اين به جسمهاي كرده خلق كه كسي يعني را, ايشان مثل كند خلق كه اينكوهها همچنين غرائبو انواععجايبو و آفتاب و ماه و ستارهها استاز آنها در غرائبكه»¦M> كند؟ خلق را بدن ثانيا كه اين بر نيست قادر را آنها غير و معادن و درختان و درياها وتمام و كامل او قدرت و خلقكننده بسيار است او و هست قادر يعني <©¼¦í§A ˜Àh§A ±µ °

است/ دانستنيها جميع شامل او علم و است دانا بسيار و استاز خ1فآن كه آنان از بعد ميآورند نظر در جن انسو شياطين كه شبه از بعضي ديگرمتوجه را خود فكر و گوشبدهد آن به كسي نيستكه آن Mيق شد يقين پيغمبر و خدا ك1م

سازد/ آنقيامت از قبل چه دادهاند خبر پيغمبر و خدا استكه بسيار مرگ از بعد اهوال كه بدان وو نكير سؤال قيامتاز و دنيا مابين يعني برزخ عالم و قيامتمثلسكراتمرگ از بعد چه وونفخ اين در عذاب و آن تعيشدر و تنعم و دنيا دوزخ و بهشت و قبر فشار و قبر در منكرو دويم صور نفخ و عرش حملة و آسمان م1ئكه حتي جانداران جميع مردن و اول صوررا همه حقتعالي و ميشود واقع آن از قبل و قيامت در آنچه از اينها غير و شفاعت و كوثررا آنها حقيقت علم و قبول را اينها ظاهر و كرد اعتقاد آنها همگي به بايد داده, خبر قرآن درراستگو گويند آنچه در را آنها كه است واجب همينقدر ما بر گذاشت/ وا رسول و خدا بهو خدا انكار او انكار است آورده رسول و خدا كه است نقلي چه هر كه اين خ1صه دانيم/

است/ كافر بكند آنها از يكي انكار كسي پسهرگاه است, كفر و پيغمبرعـلماء از عـالمي هرگاه شناختي را خود پيغمبر و خدا نقل و عقل دليل به هرگاه وبايد چيزها آن از بخواند تو بر باشد هدي ائمه و خدا رسول تابع كه تقوي صاحب دينداراحتمال كه معني اين به ـ نشود حاصل تو بر يقين او سخن از گر ا و نكني انكار و كني اذعانهر دارم اعتقاد است پيغمبر ك1م و قرآن در آنچه بگو پس ـ باشد كرده اشتباه او كه بدهي

ندانم/ را آن تفصيل چند

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ١٩٦

پيغمبر دسترسبه كه زمانها اين پسدر دين فروع اما و گفتيم كه بود تو دين ايناصولقدر به كند استنباط طاهرين ائمه و خدا ك1م از را مسائلفروع تواند كسي گر ا نيست امام وعمل آن پسبه باشد مظنه به چند ايناستهر خدا حكم كه بفهمد چنين طاقتخود و وسعرا مرتبه اين و نباشد قوه را كسي گر ا و ميگويند, مجتهد اصط1ح در شخصرا اين و كندبر و كند/ اخذ او از دينشرا مسائل و بكند مجتهد تقليد كه است آن او تكليف باشد نداشتهبه شوند مجتهد كه است واجب زمان اين در باشند داشته استعداد و قابليت كه مردم همةاو به آنها حاجات رفع كه قبيله و ناحيه در رسيد هم به مجتهدي كه همين و كفائي وجوبجماعتي كه است كفائي واجب ولكن ميشود ساقط ديگران گردن از وجوب اين ميشودهيچ هرگاه كه اين جهت به باشد موجود مجتهد يك چند هر باشند تحصيل مشغول مكررنيستكه آسان شدن مجتهد مرد, كه مجتهد بكنند مجتهد همين به كتفا ا و نباشد كسمشغوليا فروع در بايد كه است اين شيعه مذهبعلماي در مشهور و شود/ مجتهد وقتفورا آن درچند هر نيست صحيح او عبادات نباشد اينها از يك هيچ گر ا كه مقلد يا باشد مجتهد كسيفروع و دين اصول و كن وا را خود گوش و بگشا چشم برادر اي پس باشد/ كرده درستخود و مخور شيطان فريب و است شده همين براي از تو خلقت كه كن درست را خود دين

نداري/ را جهنم طاقتعذاب كه مكن غافل را/nAoM¿A ¹š—Ao« ³Tªen ° ³¦‚–M B®›pn ° nB®§A ­« ©Ÿ B½A ° &AB¯lBîA

»¯Ao U ºjBTwA Bƒn Ç ©›

ºoª› ºo\µ 1398 ¸oiпA ºjBª]

»vª{ ºo\µ 1357Sz L½jnA BM oMAoM

٧پيرامونارادةالهي رسالهاي

YقدهZقمي ميرزاي از

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ١٩٨

كافي اصول توحيد كتاب اMرادة> و المشية <باب روايتسوم شرح استدر رسالهايكـتاب صـاحب قـمي مـيرزاي مرحوم از حقتعالي تشريعي و تكويني اراده موضوع در

/١٢٣١ متوفاي اMصول> <قوانيناز يكي اختيار در الشتات> <جامع اصل نسخ از يكي ضمن رساله اين خطي نسخهمـا دانشـمند دوسـتان از يكـي اختيار در آن عكس و بوده تهران در مرحوم آن نوادگان

از برخي تاريخي سير شدن روشن نيز و گذشتگان علمي آثار حفظ منظور به فقط رسالهها قبيل اين نشر ^١cدرصد صد را مطالبرساله آن, مصحح كه نيست معني اين به رساله اين چاپ اين بنابر است/ علمي مسائل

بداند/ خدشه قابل غير و صحيح

^١c/است گرفته چاپقرار عكساساساين همين و ميباشد/

ºjBTwA Bƒn Ç ©›

١٩٩ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / الهي/ ارادة پيرامون رسالهاي

الرحيم الرحمن بسما/

° RB MBzT« ° RBªñd« Bª ¼— ° ³®½k§ H]B ®« ¹ Ø®v§A °JBTñ§A ¥í] ãºmاA & kªd§A° ­¼µAoL§BM © UB¼e ° ©´Ÿ Àµ ¬±ñ¼— ¸jB‚Tª§A ¾AnпA ° ¹†›BvTª§A nBñ—¿BM ²jBLî ×»¦TMA¹—oíªM ©´~i ­½mاA ³T¼M ¥µA° k تd« ©¦í§A ã»— ­¼hwAo§A »¦î ¨ ×Àv§A° ¸ ×À~§A ° RB®¼L§A¾Bª¦Çí§A ° © MBdÇæA ×»¦î ° RB Lz§A ° œ±ñz§A ¹eAp¿ ³MBTŸ ­« RB MBzTª§A ¥½°FUçnÑ¿A S«Aj BÇ« ¹ MBzTǪ§A ©µnBLiA ã»— ¥½°FT§A nA±¯A © ®î ­¼vLTšª§A © § ­¼íMBT§A

/RA ×±ªv§A°و شـرافت مرتبه به كه اصحاب بعضي الخواهش حسب كلمه چند اين پس :kíM B«Aنقل كه حلعبارتحديثي در بود پيراسته فطرت كاء ذ و زينتدقتنظر به و فطانتآراستهو يسجد, ان شاء ما و دم �M يسجد ابليسان <امر كه: است اين عبارت آن و شد نوشته نمود,

يسجد>/ لم كيف شاء انآنـچه و باشم ديده جايي در كه الحال نيست نظرم در عبارت اين به حديث كه بدان

است: اين روايتكرده كافي اصول در كلينيcره^ يعقوب بن محمد ثقةاMس1مبـن Pعبدا عن سليمان, بن واصل عن معبد, بن عليى عن ابيه, عن ابراهيم, بن <عليىابليسان امر يأمر, لم و شاء و يشاء لم و Pامرا يقول: سمعته cdefgقال: Pعبدا ابيى عن سنان,كل يأ ان شاء و الشجرة كل ا عن آدم نهيى و لسجد, شاء ولو يسجد M ان شاء و دم �M يسجد

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٢٠٠

آخوندي/ چاپ ص١٥١ ١ ج كافي, اصول ^١c

/^١c<كل يأ لم يشاء لم ولو منهامقدمه: چند تمهيد به است موقوف مقام تحقيق و

اولي مقدمهاست/ اختيار و مشيت و كراهت و اراده معني بيان در

آن كه فعل جانب به كردن ميل به را <²jAnA> كردهاند تعريف معتزله از جمعي كه بدانبه را <SµAoŸ > و او, غير يا شخص آن خود براي از شيء آن نفع به علم از باشد ناشي ميل

آن/ ضرر به سببعلم به شيء آن انقباضنفسازبـراي از است نفع اعتقاد همان اراده كه اين به كردهاند تعريف ³§qTí« pA ºnB¼vM °[به] اين بر اعتراضكردهاند و جزم, عنوان به يا يقين عنوان به خواه غير, براي از يا مريددر ك1م كه گفتهاند JA±] و است/ اراده غير داعي و ترك, يا است فعل بر داعي اين كه اينـ فعل بر نيست او براي از مانعي كه ـ تامالقدرة قادر كه نيست شكي و است القدرة تام قادرعلي چيز هم ميل كه آن و او, براي از است ترك يا فعل اختيار مخصص نفع اعتقاد همينبراي از محبوب به شوق مثل باشد نداشته تامه قدرت كه است كسي براي از آن است حده

كراهت/ و اراده بحث در ص٣٦٨ قوشچي تجريد شرح ^٢c

و اراده, ماهيت در است مندرج ميل كه است اين اظهر و ^٢cرسيد نميتواند او به كه كسي

صفحه/ همان قوشچي تجريد شرح ^٣c

ارادة مـ1حظه ^٣cغـيرهم و طوسيcره^ محقق و معتزله ك1م در آن اخراج بر باعث شايداز را اراده كه نميشود باعثاين اين و نيست, متصور ميل او در كه باشد اقدسالهي جنابباشد مخلوقين صفات مثل الهي صفات كه نيست ضرور چون و كنيم بيرون خود حقيقتاهل ولكن نيست ما علم مثل حقيقتآن كه <©¦î> مانند باشد صفات ساير قبيل از هم اينفـخر كـه ايـنجاست از و كردهانـد را عرف اهل متفاهمة معاني م1حظة غالبا لغات وضعالقـصد فيى مجاز و المقارنة اMرادة فيى حقيقة <النية كه: است گفته <ايضاح> در المحققين

ص1ة/ نيت بحث در ص١٠١ ١ ج فخرالمحققين الفوائد ايضاح ^٤c

و باشد/ فعل مقارن كه نيست Mزم اراده كه برميآيد او ك1م از كه ^٤c<مطلقا اMرادة اعنيبـحيث الفـجر لطـلوع النـية مـقارنة <اMفـضل است: گفته قواعد> <حاشية در شهيدcره^

٢٠١ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / الهي/ ارادة پيرامون رسالهاي

شود/ مراجعه نيتصوم بحث ع1مه قواعد بر اول شهيد حاشيه به ^١c

/^١c<نية M فهيعزم عدمت اذا و اوله, آخرها يطابقاحـد اخـتيار در ميدانند جايز را مرجح ب1 ترجيح چون ايشان پس ,²oîB{A B Ø«A °قـدحين بـه شدهاند متمسك و را, آن به ميل نه و ميدانند ضرور را نفع به علم نه طرفين

ص٣٦٩/ قوشچي تجريد شرح ^٢c

ايشان كه آن و ^٢cاست تحقيق خ1ف اين و هارب, طريقين و جوعان رغيفين و عطشانMزم آن وقوع شيئي فرض از و است فرض مجرد نيست مرجحي آنها در كه كردهاند ادعا

است/ الحقيقة مجهول ايشان نزد در اراده بنابراين, و نميآيدآن از بعد شيئي, به علم حصول اول است: معتبر چيز چند اراده در كه پسميگوييمآن, بر همتكردن آن از بعد اختيار, عدم و اختيار در تروي و تفكر آن از بعد آن, نفع اعتقادو برسد, عزم حد سر به كه حدي به شوق كد تأ آن از بعد آن, به رساندن هم شوق آن از بعدكراهت در و ميآيد/ بهعمل فعل آن از بعد و است, فعل مقارن قصد نيتاستكه اينها از بعد

است/ امور اين ضد همكه: كرده تصريح <صحاح> در كه چنان است اراده معني به لغت پسدر ,S¼z« B Ø«A °

جوهري/ اللغة صحاح ^٣c

از است شده روايت كه چنان ميشود ظاهر فرقي اخبار از ولكن ^٣c<رادةMا هو <المشية

حضرت از برقي محاسن از ١٠٤ . ١ العقول مرآت در مجلسي ع1مه مرحوم كه باشد روايتي منظور شايد ^٤cعليه/ الثبوت قال اراد: معنيى فما قلت الفعل, ابتداء قال شاء, معني ما قلت است: كرده cdefgنقل رضا

قصد <S¼z«> استكه اين آن و آن, از ميشود مستفاد كه ^٤cروايتيcdefg رضا امام حضرتيا فعل به است قصد گرفتن تعلق <²jAnA> و باشد نسبتشمساوي كه حيثيتي به ترك يا فعل

خصوص/ به تركمتوسط اختيار پس ديگر, آن بر است ترك يا فعل دادن ترجيح پسآن ,nB¼TiA B Ø«A °تـرجـيح آن از بـعد ميشود, ترك يا فعل به قصد اول كه زيرا اراده, و مشيت ميان باشدبراي از آن حقيقت شد مذكور كه معني اين به اراده چون و آن/ بر عزم آن از بعد و احدهماكـه ايـنجاست از پس بـاشد, مجازي معني مراد بايد پس است محال الهي اقدس جنابچـيزي ديگر آن از بعد و است اصلح به علم همان الهي ارادة كه: گفتهاند اماميه متكلمين

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٢٠٢

شود/ رجوع اصفهان چاپ ص١٥٩ ع1مه تجريد شرح به ^١c

است كافي الذاتية الكمالية صفاته به او مقدس پسذات ,^١cايجاد و احداث غير به نيستمصلحتاست وقتكه آن در پسايجاد او, ذات در حدوثامري حصولحوادثبدون درجاست اين از و انسان/ در حاصلميشود آن مقارنحصول آنعوارضياستكه مقام قائم

شود/ مراجعه ص٤٥٨ طهراني المراد توضيح به ^٢c

/^٢cاست الهي فعل صفات از اراده كه: گفتهاند اماميه محدثين كههيچ وجود و ميخواهد را نفع و خير هر وجود ذاتخود عين به حقتعالي ,¥æBd§A°در خواستنچيزي اوقاتو و احوال به نسبت شر و تفاوتخير سبب به و نميخواهد را شرص1ح و است خير امروز زيد خلقت مث§ نميآيد/ Mزم او ذات در تغيير وقتي, دون وقتيشود/ موجود امروز كه ميخواست ازل در تعالي خداي و نبود خير اين پيشاز و است

و بودن در زيد حال تغيير سبب به كه نكنند توهم قاصره افهام كه اين جهت از پسدر خـير بـا كه نكنند توهم همچنين و ميآيد Mزم الهي نخواستن و خواستن تغير نبودن,فهم قصور سبب به و بوده آن بر قدرت عدم و ياوري انتظار و عجز راه از شايد آن وجودrstuvوارد ائمهاطهار اخبار در جهت اين از شايد كنند, كراهت و اراده حقيقت درك نتوانند

به نيز و /٣٣٨ ص صدوق توحيد اMفعال/// صفات من اMرادة و المشية :cdefg الرضا قال روايت: اين مانند ^٣cكنيد/ مراجعه اول باب از سوم فصل سبزواري الموحدين كفاية

تأويلي اين گويا و ^٣cSwA jB\½A ° VAkeA ­¼î ° SwA ¥í— S–æ ,²jAnA كه است شدهكرده/ آن به اشاره بعضمحققين چنانكه فرمودهاند سائ1ن فهم قدر به كه است

عرفعام متفاهم به استنظر لفظ واقعي له موضوع كه اراده حقيقت چون :¹¦ª\§BM °جزما آنچه و است/ محال تعالي ايزد در دو هر اين و نيست شوق و ميل م1حظة از خاليصادر يا تكويناتخود در فعل كردن صادر استو نفع به علم جناب, برايآن ثابتاستازـ ميل بهع1وة است موجود نيز عباد ارادة در دو هر اين كه ـ عبد تكليفات در آن فرمودنمعني آن غير كه باشد مجازي معني بايد جناباقدسالهيميشود بر كه <اراده> پساط1قفعلي يا و گفتهاند متكلمين استچنانكه نفع به همانعلم لفظ آن از مراد پسيا باشد/ عرفي

الموحدين/ كفاية احداثه/// للفعل فاMرادة :cdefg الصادق عن ^٤c

بـه علم فهميدن چون و ^٤cميشود ظاهر اخبار از چنانكه درميآيد آن عقب در كه استكمال ـ اين بودن حادث و آن بودن قديم وجود با ـ آن بر اثر ترتب از منفكنشود كه نفعي

٢٠٣ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / الهي/ ارادة پيرامون رسالهاي

آن فهم استكه نفع به علم آن اثر كه فعل اراده بر كردهاند حمل را rstuvآن ائمه دارد, صعوبتباشد/ آسان

و نفع به علم مجموع كه شود, خواسته معني دو هر اراده از كه بود پسبنابراينميتواندحادث اراده كه ميشود فهميده خبار آن از كه اين و نيست/ غائله هم آن در و باشد ترتباثرراه از نيستبلكه ميان در نفع به علم ايناستكه راه از نه فعل, نيستجز ديگر چيز استوجناب براي از كه نيست عليحده چيز و علم, افراد از است فردي نفع, به علم كه است اينكـه بنابراين اراده, معني در نزاع و ك1م مآل كه است اين ظاهر و شود/ اثبات الهي اقدساز بعضي جا اين در ما نيستكه كي با و ندارد ثمره پر و است اصط1ح در نزاع به شد مذكور

كنيم/ كر ذ است فعل صفت استو حادث اراده كه اين در است شده وارد كه اخباراز كـرده روايت حـميد بن عاصم از صحيح سند به كليني كه است حديثي جمله ازلم معه, المراد Mا يكون M المريد <ان قال: مريدا؟ Pا يزال لم قلت: cdefgقال صادق حضرت

آخوندي/ چاپ ص١٠٩ ١ ج كافي اصول ^١c

آيا گفتم, كه عاصم گفت > كه: است اين حديث ترجمه ظاهر ^١c<اراد ثم قادرا عالما يزلكـننده اراده كـه: فـرمود حـضرت آن است؟ قديم او ارادة و است بوده مريد خدا هميشهبود توانا و دانا هميشه خدا بلكه باشد, او با شده كرده اراده كه حالي حاليمگر به نميباشدذات به است بسته هميشه قدرت و علم كه است اين آن حاصل و كرد>/ اراده آن از بعد واراده كه آن جهت به است, كرده اراده قدرت, و علم از بعد و است او عين بلكه او مقدسبه شوق شدن زياد و رساندن هم به شوق و انگيختن همت و فكرت مجموع عبارتاستاز

است/ ناقصمانده نسخه اين در عبارت ظاهرا ^٢c

/^٢c///شيء آن نفع به علم حصول از بعد كردن بر باعثشود و كند عزم كه سرحدي

دوم مقدمةطلب آن كه اين به كردهاند را تعريفامر كه آن از بعد كردهاند اخت1ف اصوليين كه اينيا است اراده عين طلب, اين آيا كه اين در مطلقا, يا استع1 سبيل بر عالي از قول به است

شود/ رجوع است شده چاپ اخيرا كه ظله دام امامخميني اراده و طلب رساله به ^٣c

نفهميم ما كه آن جهت به است اراده عين كه گفتهاند JBdæAما ° ³§qTí« /^٣cاست آن غيراز باشد مشهوريموضوع لفظظاهر كه حكمتاين نيستدر جايز اراده, غير به آن از معنيى

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٢٠٤

²oîB{A و باشد/ خفي بسيار معنيى بفهمد گر ا يا نفهمد, و نداند را آن كسي كه معنايي برايوجه: چند به كردهاند ستدMل ا و است اراده غير طلب كه گفتهاند

جهت به است نخواسته او از و طاعت به را كافر است كرده امر حقتعالي كه اين Ç ¤ Ø°Aاست حقتعاليعالم كه اين علت به محال, تكليفبه ميآيد Mزم باشد, خواسته گر ا كه آنجهل خدا علم كه ميآيد Mزم برد فرمان كافر گر ا بنابراين برد/ نخواهد فرمان كافر كه اين بهسـخن اين و نيست/ جايز آن به تكليف لهذا كافر, برداري فرمان نيست ممكن پس شوداست مختار فاعل او چون و نيست آن علت و است معلوم تابع علم كه اين به است مردوداين منشأ اين كند, اختيار است مخالفت كه را طرفين احد خود اختيار سوء به پسهرگاه

شد/ نتواند تكليف مورد تا شود خارج بودن مقدور از فعل كه نميشودطلب از و باشد مقدور چند هر كه است اين آن و هست ديگر اشكال جا اين در ولكنقبيح و لغو حصول, عدم به علم وجود با حكيم طلب ولكن نيايد, Mزم محال به تكليف آن

بود/ خواهد ممتنع جهت اين پساز استاظهار و امتحان يا آن و است/ موجود تكليف اين در فايده كه است اين [±JAآن °حجت اتمام جهت به يا و ـ ولد ذبح به ابراهيم تكليف مانند ـ بندگان بر است مكلف حالéLT®Ç— Á±Çwn B®Ç¼§A S¦wnA ׿±§> نگويند: قيامت در كه كفار تكليف در كه چنان است

/٤٧ آية قصص, سورة و ١٣٤ آية طه, سورة ^١c/٤٢ آية انفال, سورة ^٢c

تكـليف يكـي است قسم دو تكليف پس ^٢c<¹®¼M ­î 𦵠­« 𦠼§> و ^١c<ðUB½Cنيست/ حقيقي <امر> اين كه است وارد اين بر ولكن ابت1ئي, تكليف ديگري و حقيقي

قائم قرينه اينجا در استو حقيقي امر در ما سخن استكه [±JAاين nj ™¼šdUuQندارد/ ضرر اراده از آن تخلف و است مجازي معني مراد كه است

كرده اراده حقتعالي گر ا كه ايشان ديگر سخن جواباز ميشود ظاهر گفتيم آنچه از واين و قوي خداوند ارادة بر ضعيف عبد ارادة شود غالب كه ميآيد, پسMزم كفار از باشدفعل صدور ارادة مقام, اين در الهيه ارادة از است مسلم آنچه كه ميگوييم زيرا است/ محالMزم ضـعيف غـلبة ايـنجا واز الزام/ و حـتم سبيل بر نه او, اختيار سبيل بر عبد از استاز الهي تخلفارادة هرگز كه آنجا در استو تمام تكوينيه اوامر در اينسخن بلي نميآيد/

٢٠٥ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / الهي/ ارادة پيرامون رسالهاي

/٨٢ آية يس, سورة ^١c

/^١c<¬±ñ¼— ­Ÿ ³§ ¤±š½ ¬A Hü{ jAnA AlA ²o«A BªØ¯A> شد/ نخواهد مرادمضايقه ايشان چون باشد الزامي اشاعره از استدMل اين كه است اين ظاهر كه بدان ومـيكنند عق§ آن استحالة منع ايشان از بسياري چون بلي ندارند/ يطاق M بما تكليف ازايشان مدعاي بر منطبق دليل همين تصرفي اندك پسبه نيافته وقوع شرعا ولكنميگويندبود خواهد كرده تكليف ايشان, از خدا باشد كرده اراده گر ا كه بگويند نحو اين به ميشود,اين مفروض نشده, واقع شرع در محال به تكليف و است محال به تكليف اين و را ايشانتا نشده اراده كه شد معلوم پس شده, واقع و شده صادر شارع از امر جا اين در كه است

باشد/ تكليفMو الف1ني الفعل منك <اريد كه: كسي به كسي بگويد كه است صحيح كه اين Ç ¨°j

ميآيد/ تناقضMزم نباشد اراده منفكاز امر گر پسا به>/ آمركاست مأخوذ والزام وجوب او در <امر> مادة كه است اين تحقيق كه اين [±JAآن °

شـبر Pسـيدعبدا اصـيله اصول در آنها از نقل به و الفقيه Mيحضره من و كافي در كه است نبوي روايت ^٢cاست/ آمده ٦٢ و ص٥٥ عليه Pرحمةا

و ^٢c<ك بالسوا Mمرتهم امتيى عليى اشق أن <لوMى استمثل: ناطق آن به شرع و عرف چون

/٤٠٩ . ٥ اثير ابن الغابة اسد ^٣c

و ^٣c؟Pا رسول يا اتأمرني گفت: كه بريره جواب در شافع> انا بل M> :mnopq رسول قول مثلنخواهد تناقضي پس هست/ تخييريه اراده و هست حتميه ارادة است قسم دو بر هم ارادهجا اين در اراده از مراد كه شد ميتواند و نميكنم الزام اما و توميخواهم از كه اين بين ما بود

نيست/ تناقضي آن در باز و موافقتطبع يعني باشد, شهوتجهتاين به فعل, ارادة بدون ميكند خود عبد به امري كه است گاه مولي كه اين Ç ¨±wفرمانبر عبد اين كه بگويد و ظاهري تقصير بدون عبد زدن در كند ظاهر را خود عذر كهاراده كه چنان جا اين در كه است اين [±JAآن ° منفكميشود/ اراده از امر پس نيست,معني اين و كرديم پيشاشاره ابت1ئياستكه امر اينهمان نيستو حقيقتا نيستطلبهم

نيست/ حقيقي امر

/١١٨ آية هود, سورة ^٤c

گفته ^٤c<¸keA° ¹«A tB®§A ¥í\§ ðMn ¾B{ ±§°> شريفه: آية تفسير در بيضاوي و

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٢٠٦

از را ايمان خدا كه اين و است اراده غير امر كه اين بر ميكند دMلت شريفه آية اين كه است

هود/ سورة ١١٨ آيه ذيل سنگي چاپ ص٢٠١ بيضاوي قاضي تفسير ^١c

غفلتي اين و ^١cميشود واقع البته كند اراده خدا را آنچه كه اين و است كسنخواسته همهسبيل بر اراده اراده, و مشيت اين از مراد كه كرد خواهيم بيان بعد و ظاهر, زلتي و او از استو خود, اختيار به ايمان به ايشان بودن مأمور بين ما نيست منافاتي و است اضطرار و الجاءمعني و جبر سبيل بر ايمان ارادة عدم و ايمان/ به را ايشان كند مضطر كه ارادهاي تعلق عدمدوم مـعني بـه اراده از ايـمان بـه امـر و اخـتيار سـبيل بـر است ايمان عدم غير اضطرار

نشده/ منفكبه است آيه مدلول ميشود واقع البته كند اراده خدا را <آنچه كه: است گفته كه اين وواقع چون پس ميشد واقع البته ميكرد اراده گر ا كه ميشود, مستفاد آيه از كه اين جهتاستكه اين مسلم كه جهتآن به است, منع محل در است> نشده اراده ميشود معلوم نشدهبكند غير كه باشد خواسته را آنچه نه او استوقوع واجب خودش, افعال از خواهد را آنچهاين نه نخواسته را <­¼®«Æ« © ¦í]> كه: است اين آيه از مستفاد و اختيار/ سبيل بر افعال ازاين به اراده, از را امر تخلف داريم مسلم بنابراين پس نخواسته, را ايشان آوردن ايمان كهمؤمن ارادة ولكن جزما است شده ايمان به امر كه اين جهت به خاص موضع اين در معنيبايد فيه نحن ما در منفكنميشود امر از اراده كه است ما مطلوب آنچه و نشده ايشان كردنامر با را ايشان خدا كردن مؤمن نه ايمان به امر به نسبت كرد را ايشان آوردن ايمان م1حظةفهميده/ بيضاوي آنچه نه است اراده اين امثال محلنزاع, و اصوليه مسألة در مراد و ايمان/ به

مثل: ميشود, جاري بعضآياتديگر در بيضاوي سخن اين بليA±¯±ñ½ ×»ØTe tB®§A ²oñU S¯F—E ,Hí¼ª] ©´Ø¦Ÿ çnÑ¿A ã»— ­« ­«Ò Ò¿ ðMn ¾B{ ±§°>

/٩٩-١٠٠ آية يونس, سورة ^٢c

/^٢c<¬±¦ší½¿ ­½m§A ×»¦î u]o§A ¥í\½ ° &A ¬l áBM Ø¿áA ­«ÆU ¬Eu–®§ ¬BŸ B« ° ­¼®«Æ«از مراد كه است اين آن از جواب و نخواسته, را ايشان ايمان كه است آيه اين ظاهر كهS¯F—E> آن: بر ميكند دMلت كه چنان است اضطراريه و الجائيه مشيت جا اين در <مشيت>من كه پسچنان اجبار/ و كراه ا بر نه است اعتبار و اختيار بر دين بناي يعني <tB®§A ²oñUساير و سابقه آية همان است اين مؤيد و مكن/ كراه ا هم تو دين, بر را ايشان نميكنم كراه ا

٢٠٧ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / الهي/ ارادة پيرامون رسالهاي

استمثل: مضمون اين به كه آيات

/٨ آية , شوريى سورة ^١c

/^١c<³Tªen ã»— ¾Bz½ ­« ¥ik½ ­ñ§° ¸keA° ¹«E © ¦í\§ &A¾B{ ±§°>,rstuv اطـهار ائـمة اخبار است الجائيه مشيت و اراده مراد, كه اين بر ميكند دMلت وهىذه عن المأمون سأله انه است: كرده cdefgروايت امامرضا حضرت از عيون }wxyzدر صدوق

/٩٩-١٠٠ آية يونس, سورة ^٢c

آن پس ^٢c<¬±¦šíǽ ¿ فـرموده: كـه آنـجا تـا ///­Ç«¿ ðØM Òn ¾BÇ{ ±§°> يـعني: يـة �Mاحضرتفرمود:

mnopqلو Pلرسـولا قـالوا المسلمين ان cdefgقال: أميرالمؤمنين عن آبائه عن ابي حدثنيو عليعدونا, وقوينا لكثرعددنا الناسعلياMس1م من رسولاPمنقدرتعليه يا كرهت االمكـلفين/ من انا ما و شيئا فيها الي يحدث لم ببدعة Pا Mلقيى كنت mnopqما Pا رسول قالو اMلجاء سبيل علي جميعا اMرضكلهم منفيى ربك�Mمن شاء ولو محمد يا اPعليه: فانزلبـهم ذلك فـعلت ولو ا�Mخـرة, فيى النار رؤية و المعاينة عند يؤمن كما الدنيا فيى اMضطرارمـضطرين غـير مـختارين يـؤمنوا ان منهم اريد لكني و مدحا, M و ثوابا مني لميستحقوا

×»ØTÇe tBÇ®§A ²oñU S¯F—A> الخلد جنة فيى الخلود دوام و الكرامة و الزلفىي مني ليستحقواسبيل فليسذلكعلي <&A ¬lBM Ø¿áA ­«ÆU ¬Eu–®§ ¬BŸ B« °> قوله اما و <­¼®«Æ« A±¯±ñ½باMيمان لها امره اذنه و Pا باذن Mا لتؤمن كانت ما انها معني لكنعلي و عليها اMيمان تحريمفـقال عـنها التـعبد و التكليف زوال عند اMيمان الي اياها والجائه متعبدة مكلفة كانت ما

/٣٤١ صدوق توحيد و ١٣٥ . ١ صدوق الرضا اخبار عيون ^٣c

/^٣cعنكPفرجا فرجتعنيى المأمون:

سوم مقدمةو تكويني ارادة است: قسم دو بر الهيه ارادة كه شد مستفاد سابقه كلمات طي در آنكه

است/ تشريعي اراده همان كه ^٤c

مخصص تكوينيه, افعال در آن از است عبارت اراده كه نفعي به پسعلم ^٤cتكليفي ارادةپس تكليفيه, افعال در اما و است مقدور طرفين احد اختيار موجب و است ظاهر آن بودناين ـ خدا امر به را آن ميكند و است مكلف فعل كه ـ مث§ را نماز تعالي خداي ارادة معنيى

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٢٠٨

را آن فعل كند اختيار هرگاه مكلف, براي استاز نماز وجود نفع به عالم حقتعالي كه استوجوبشرعي با منافات اين و فعل/ به كند مضطر را او خدا كه نحو اين به نه اختيار روي ازعلم بيان آن از مراد بلكه است, الزام و الجاء معني به نه وجوبشرعي كه جهتآن به ندارد,پسعلم فعل/ اختيار تقديرعدم بر مكلفآن معذبشدن نفعياستكهموصوفاستبه بهاست> فعل و است <تكوين مراد شيئي به آن تعلق اثر ظهور استو اراده تكوينات در نفع بهبه <صل> مثل امر لفظ پس تكليفات در اما و كن> > لفظ به آن از ميشود تعبير شرع در وامر لفظ كه طلبي آن و كن> > لفظ به ميشد تعبير آن از كه تكوينات استدر امر ظهور منزلةميشود ظاهر مكلفكه اختيار به است به مكلف وجود نفع به علم همان آن, بر دارد دMلتبه تكوينات در مراد شيئي به اراده تعلق اثر ظهور اخري عبارت به و مكلف/ فعل در او اثر

ميباشد/ تفعيل باب امر صيغه به كون> > لفظ به تكليفيات در و است, كن> > لفظيعني باشد <رضا> تكليفيه امور از عباد افعال در الهي اراده از مراد كه گفت ميتوانيم و<عـدم مـعني به مباحه امور در و مستحبات, و واجبات در عباد طاعات به است خشنودM <ارادان مـعني مآل كـه مـجبوريت, عنوان به ايشان نكردن منع معاصي در و منافرت>BÇ« &A¾BÇ{ ±§°> حـقتعالي: قول است اين از و ميشود/ آن به راجع حديث در يسجد>

/١٠٧ آية انعام, سورة ^١c

عنايت به حق به نسبت عباد افعال در <مشية> ميشود اط1ق كه است گاه و ,^١c<A±Ÿo{Aقـول هـمچنين و اسـماعيل/ حـلق از كارد گردانيدن مانند مانع ايجاد و خذMن و توفيق

/٢٩ آية تكوير سوره و ٣٠ آية , اتيى هل سورة ^٢c

نيست خالي عباد افعال كه است اين آن از مراد ^٢c<&A¾Bz½ ¬A Ø¿áA ¬ÅBzU B« °> حقتعالي:مجبور بنده نه بالجمله و مانع, ايجاد يا مانع رفع يا خذMن يا باشد توفيق راه در يا كه اين از

قدرت/ از است منعزل حقتعالي نه و فعل, بر استو آMت از است فعل اسباب ايجاد همان عباد افعال ارادة از مراد كه: گفت ميتوانيم ومـواضـع, بـه نسـبت اراده مـعنيى حـال هـر به و مجازا/ آنها از منع عدم و فعل بر قدرت

است/ مختلفقـوت و مـيدانـند, الهـي مخلوق حقيقتا را عباد افعال چون اشاعره مذهب ظاهر و

٢٠٩ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / الهي/ ارادة پيرامون رسالهاي

١٧٠ ص ع1مه تجريد شرح به مكتسب/ والعبد العباد Mفعال المحدث هو تعالي Pا ان ميگويند: اشاعره ^١cشود/ رجوع اصفهان چاپ

مـذهب بـه نـيز ايشـان مـذهب مآل و نـدارد ايشـان به نفعي شدهاند قائل كه ^١cكسبي

توضيح به بودهاند/ جبر به قائل صريحا گروه اين و ميباشند ١٢٤ در مقتول صفوان بن جهم پيروان جهميه ^٢cشود/ رجوع ص٥٥٤ تهراني المراد

پسآنچه ميشوند/ تكوينيه الىهيه ارادات پسهمه محضباشد, جبر كه است ^٢c<³¼ª´]>ايشان, مذهب بر بنا ميشود تكوينيه حتميه ارادة به همه شر و خير از عباد افعال از ميشوداز او فعل خلق و وقتشده, آن در او خلق به تعلق اراده كه وقتي در بينخلقزيد ما فرقي و<امر كه عباد افعال در حق مذهب تحقيق و نيست, مرتكبميشود كه وقتي در شر يا خيركه اين هستبدون عباد افعال در مدخليتي را الىهيه مشيت گاهي كه اين استو امرين> بينمـيشود, مـخذول گـاهي و ميشود عبد شامل توفيق گاهي كه اين و باشد, جبر موجب

ميآوريم: كه دارد بندگان افعال به نسبت قدر و قضا معناي پيرامون در حاشيهاي مؤلف جا اين در ^٣cكه اشاعره قول بط1ن شد وظاهر شد معلوم نيز بندگان افعال به نسبت قدر و قضا معني شد گفته آنچه از وخدا از هم بنده كفر كه است اين مستلزم و است جبر مستلزم استچون الهي قدر و قضا به چيز همه گفتهاندآنجا در قضا از مراد بايد الهي, قضاي به استرضا واجب كه آن استبر شده منعقد اجماع پسآنچه باشد/بگوييم كه نيست پسصحيح اين بنابر و باشد/ جناب آن Mيق كه تكوينات و تكليفات از باشد الهي احكامچند هر كفر به استرضا واجب كه بگويد نميتواند اشعريهم كه اين استحتي الهي قضاي به امور همة كهنيسترضا جايز و است الهي فعل كه آن حيثيت از آن به استرضاي واجب كه بگويد و حيثيتبكند اعتبارفرض بر و ندارد, معني كاسبه قوة اصل كه دانستي چون است, كاسبه قوة جهت از كه آن حيثيت از آن بهكه آن وجود با ندارد معني هم است الهي فعل كه آن حيثيت از آن به رضاي وجوب آن براي از معني تحققكسب نـزد در بودن مغلوب و كاسبه قوت تأثير عدم وجود با خصوصا نيست راضي كفر از خدايتعاليبه گاهي و <RA± תw éLw ­´×¼‚š—> مثل است <خلق> معني به گاهي <قضاء> حال هر به و الهي/ قضايB®¼‚› °> مثل: است اع1م> و <اخبار معني به گاهي و <²BؽA Ø¿áA A°kLíU Ø¿A ðMn ×»‚› °> مثل <حكم> معنيبه گاهي و <B UA±›A B ¼— B¯nk›> مثل است <خلق> معني به گاهي قدر و ,<JBTñ§A ã»— ¥¼ÄAowA »®M »§ áAبه چيز همه كه: گفت نميتوان معاني اين از يك هيچ به و <­½oMB’§A ­« B¯nk›> مثل اع1م> و <بيان معنيىنـدارد اشـعري بـه نـفعي ايـن ولكن الواح, در نوشتن و بيان و علم معني به مگر است الهي قدر و قضا

دانستي/ كه چنانو است قبايح ايجاب مستلزم استچون ايجابغلط و معنيحكم به قدر و قضا تعميم عباد اختيارية افعال پسدرآنـها هـمه در ايـجاب و مـباح, بـعضي و مكـروه بـعضي و مسـتحبند بعضي تكليفات كه اين خصوصا

همين حديثمذكور تأويل بيان براي از و /^٣cنيست آن مقام جا اين كه است بسطي مقتضي

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٢١٠

است/ بيمعنياز است عبارت <قضا> كه است منقول مواقف شارح از آنچه پس قدر, و قضا معني در گفتهاند حكماء آنچه اما وو باشد انتظام كمل ا و نظام احسن بر كه اين يا باشد نحو آن بر وجود كه اين است سزاوار آنچه به الهي علمو وجوه احسن بر اجمال حيثيت از است فيضانموجودات مبدأ كه <عنايت> به مينامند را آن كه است همانمقرر كه وجهي به آنها اسباب واسطة عينيبه وجود مرتبة به آنها خروج استاز عبارت <قدر> و وجوه كمل اسـاير <قدر> و اول عقل يعني است اول معلول <قضا> كه شده حكايت ميردامادcره^ از و قضا/ در استتفصيل, او بر مترتبميشود كه است واحدي حكم قضا كه آن علت به آن, از شده صادر كه است معلوMتcدر اين كه دانستي تو و است/ مجمل اين تفصيل منزلة به معلوMت ساير و است همچنين اول معلول و

منه/ ـ شد مستفاد اخبار از كه راست آنچه مخالف ظاهر^

است/ كافي مقدمات كر ذ از قدر

است/ كرده كر ذ توجيه اولين عنوان به را احتمال اين ١٠٥ . ١ العقول مرآت در نيز مجلسي ع1مه ^١c

وفق بر و ^١cباشد تقيه بر محمول استكه توجيهاتحديثاين اظهر كه پسميگوئيممقتضاي پسبه ميشده/ ايشان از غالبا تقيه و بودهاند, سنت اهل اغلب كه اشاعره مذهبارادة با ميكند عبد آنچه كه آن دوم, و است, اراده از تخلفامر يكي كه اشاعره قول دو اين

ميشود: معنيى چنين حديث صورت اين در نيست, اختيار آن در را او و است الهي<و نميكند/ اراده امر طبق بر و ميكند امر خدا اوقات بعض يعني يشاء>: ولم Pامرا>امر كه آن حال و ميشود فعل به متعلق او اراده و مشيت بعضاوقات يعني: يأمر> ولم شاءكه گرفته قرار مشيتاو ولكن فعل آن از است كرده نهي كه است گاه بلكه آن به است نكرده

يكمثاليفرمودند/ هر براي cdefgاز امام آن از بعد آيد/ وجود به فعل آناين در كه Mيسجد> ان شاء و دم �M يسجد ابليسان <امر ايناستكهفرمود: ¤°A ¤BX«

باشد/ سجود عدم كه شد به مأمور ضد ارادة بلكه منفكشد آن مطابق اراده از امر جابعينه اين و ميآمد عمل به سجود ميشد امر مطابق اراده گر] [ا يعني: لسجد> شاء <ولو

/٣٩ آية حجر, سورة ^٢c

داد/ خدا به را فعل اسناد و ^٢c< ã»®T½±“A BªM ÙJn> گفت: كه ابليساست مذهبپسفرمود: ¨°j ¤BX« B Ø«A °

نهي و امر چون و كل> يأ لم يشاء لم ولو منها كل يأ ان شاء و الشجرة كل ا عن آدم <ونهيىتـخلف امر از اراده كه اشاعره گفتهاند امر در آنچه بعينه و تكليف در است مرتبه يك درمشيت چه هر به گفتهاند, كه چنان و تخلفميكند نهي از كراهتهم كه بگويند بايد ميكند,

٢١١ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / الهي/ ارادة پيرامون رسالهاي

پس موافق, يا منهيعنه و به مخالفمأمور خواه همانميشود, فعلعبد گرفتدر الهيقراربراي از شد هم واضحي بيان و نهي, و امر تساوي به روايت در شد لطيفي اشارة جا اين درقرار الهي مشيت آنچه و آمد, عمل به نقيضآن چون نهي از تخلفكرد كراهت كه ما مقصدPصفيا آدم قول مقام اين در است اشاعره قول مكذب و شد/ همان الشجره كل ا از گرفت

/٢٣ آية اعراف, سورة ^١c

مخالف و شد Pعدوا ابليس مذهب موافق ايشان مذهب اينجا در پس ^١c<B®ª¦‹ B®Mn>برايزيرك از ولكن شد, مذهباشعري طبق بر تقيه اينحديثموافق و /Pنبيا مذهبآدماست خود تقصير اظهار و آدم حكايت تذكر مستلزم كه را مثال دو cdefgاين امام كر ذ از فطن

ذلك/ فليفهم حق, رمز به ماند باقي تنبهياين در لكن ميشود, ظاهر جبر به قول او از متعدده مقامات در چند عارفروميهر وبه است جبر تقسيم بر او بناي لكن است, ابليس مذهب جبر كه اين به كرده تصريح مقاماو مـذهب كه كرد تكيه نتوان اين به پس ذلك, غير و كلي و جزئي جبر از متعدده اقسام

/٣٢٨-٣٣٤ خاور چاپ رومي م1ي مثنوي ^٢c

گفته سخني قدري و جبري مخاصمة ك1م آخر در ^٢cپنجم cدفترظ^ سفر در و است اختيارگفته مقام اين در آنچه و است واقعي جبر مستلزم و است او كلمات شتات جامع كه است

ص٢٣٨/ خاور مثنوي ^٣c

است: اين ^٣cچهارم cدفترظ^ سفر در استايـن از پـيش ظـلمنا و گفت ربنا جـبين روشـن اي آمـوز پـدر ازفـراخت بـر حيلت و مكر لواي نه سـاخت تـزوير نـه و كرد بهانه نهزرد كرديم و رو, سرخ من بدم كه كـرد آغـاز بـحث ابـليس آن بازتـوئي داغـم و آفت و جـرم اصل توئي غم صبا است تو رنگ رنگ,تـني كـم گـژ و جـبري نگردي تا اغـويتني بـما رب بـخوان هــيننـهي سـو يك را خـويش اختيار بـرجـهي كـي تـا جـبر درخت برگـفتگو انـدر و جـنگ در خدا با او ذريـات و ابـليس آن هــمچو

مـثل كـرد, مـيتوان ديگر تأوي1ت نكنيم تقيه بر حمل را حديث خواهيم گر ا اما وكه: اين

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٢١٢

و است, تخييريه مشيت مشيتدوم از استو مشيتMزمه مشيتاول از مراد بگوئيم,Mزمـه ارادة بـه را چـيز آن و چـيزي بـه مـيكند امـر گاهي حقتعالي كه باشد اين مرادتـخييريه ارادة بـه را چـيز آن گـاهي و مـيخواهـد, تـخييريه ارادة به بلكه نميخواهد,اين به دومي معني مآل و ميكند/ نهي آن از هم گاهي بلكه آن به نميكند امر و ميخواهد,خود اختيار به و بياورد, جا به را مأموربه خود اختيار به كه بنده از ميكند اراده خدا استكهبر است صادق خود, اختيار به بياورد بهجا را عنه منهي پسهرگاه كند/ ترك را عنه منهياو اراده گر ا و ارتكابآن, به مبت1شد كند اختيار به فعلرا او كه اين سبباراده به كه اين آنبر ميكند دMلت و نميشد/ فعل آن مرتكب بود حتميه ارادة آن ترك در فعل اين به نسبت

ميفرمايد: كه حقتعالي قول تأويل اين° ðMn ©Çen ­« Ø¿áA ­¼–¦Th« ¬±§Aq½¿ ° ¸keA° ¹«A tB®§A ¥í\§ ðMn ¾B{ ±§°>

/١١٩ آية هود, سورة ^١c

/^١c<­¼íª]A tB®§A ° ¹Ø®\§A ­« ©®´] ج ÑÀ«¿ðMn ¹ª¦Ÿ SªU ° © š¦i ð§m§ايمان اهل همه و باشند يكفرقه همه كه اين مشيتMزمه به گرميخواستخدا ا يعنيظ^ cمؤمن ممكن اضطرار و جبر به ايشان كه نخواست ولكن ميكرد/ چنين آينه هر باشنداين به و كنند, دين اختيار اعتبار, و عقل و فكر به و خود اختيار به كه خواست بلكه كندتقليد و تخليه و انصاف سببعدم به بسياري و است مستمر ايشان ميان در اخت1ف سببعدم با هرگاه كه كند, رحم خدا كه را كسي مگر ميگيرند, پيش را باطل راه امهات و آباءدستگيري و دهد توفيق و كند هدايت را او خدا بماند حيران جهد بذل و استدMل در تقصيركرد خلق ميشود فهميده ك1م سياق از كه حق اختيار براي از يعني <© š¦i ð§m§ °> كندرا بـاطل طـرف خـود اختيار به و كردند, كوتاهي حق طلب در بسياي چون و را, ايشانپس انس/ و جن از ميكنم پر را جهنم استكه داده خبر كه پروردگار كلمة شد تمام گرفتند,نبود جهنم مستحق كسي ديگر ايمان, بر ميكرد مضطر و مجبور را همه و نبود اختيار گر ا

نميشد/ تمام پروردگار كلمة واينو جبر سبيل بر ولكن خواسته بندگان از را ايمان حقتعالي كه برآمد شريفه آية پساز

نخواسته/ اضطرارو كرد امر خدا گاهي ايناستكه يشاء> ولم Pامرا> است: پسمعنيحديثكهفرموده

٢١٣ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / الهي/ ارادة پيرامون رسالهاي

اضـطرار سـبيل بـر كه نگرفت قرار او ارادة و مشيت و مكلف اختيار عنوان به كرد طلباست/ مراد همين شريفه آية در كه چنان آورند جا به را مأموربه

بنده كه گرفت قرار اختيار عنوان به او ارادة و مشيت هم گاهي يعني <o«F½ ©§° ¾B{ °>امر آن به را او و نيست, او مطلوب فعل آن كه آن حال و كند اطاعت خود اختيار به فعل درامري از را بنده كند نهي مولي هرگاه كه گفت درعرفميتوان كه كرده نهي را او بلكه نكردهو باشد/ كرده مهيا او براي را دو تركهر و اسبابفعل و باشد, كرده مختار فاعل را او ولكنايـن كه خواست آقا كه ميگويند عرفا آورد جا به را عنه منهي آن اختيار سوء به بنده آناو براي را اينعمل نبايستاسبابكردن ميكند بد اينعبد كه ميدانست يعنيچون بشود,

بكند/ را آن كه است خواسته گويا پس كند مهياولكن شد سجده به امر كه ابليس باره در يكي كرد كر ذ را مثال cdefgدو امام آن از بعدايمان مثل نيامده عمل به سجود, به كند مضطر و مجبور ابليسرا كه نحوي به حتميه ارادة

پسحضرتفرمود: شريفه/ آيه ناسدرچون و سجده به ابليسرا كرد امر يعني Mيسجد> ان شاء و دم �M يسجد ابليسان <امراسباب تهيؤ وجود با بود اختيار عنوان به بلكه نبود اضطرار و جبر عنوان به او ارادة و او امركـه بـود خواسته خدا كه گويا پس ذاتي, حسد و نخوت و كبر از ابليس براي از مخالفتجاي به گر ا و عرفي/ فهم به نسبت گفتيم ومولي عبد مثال در كه معنيى همان به نكند سجده

مؤلف/ از سائل يعني ^١c

است, مـذكور ^١cسائل عبارت در كه چنان بود يسجد> ان يشاء لم و Mيسجد, ان <وشاءبعد آنچه و دارد هم آن به اشاره شريف ك1م اين ولكن مشيتاضطراريه, نفي در بود صريحآن نفي ك1م اين به كه است اضطراريه مشيت آن از مراد <k\v§ ¾B{ ±§°> كه فرمود اين از

آنفرمود: از بعد و شريفه آيه در كه چنان شدهو كلشجره ا از را آدم كرد نهي يعني منها> كل يأ ان شاء و الشجرة كل ا عن آدم نهي <وو عبد مثال در اهلعرف كه معني همان به يعني آن از بخورد گرفتكه قرار او ارادة و مشيتاو بـراي از آن امـثال و شهويه قوة و شيطان وسوسة از كل ا اسباب چون ميفهمند/ مولينكرد مضطر و مجبور و گذاشت خود اختيار به را او خدايتعالي اين وجود با و بود حاصل¾Bz½ ©§ ±§°> معني: همان به بخورد خواستكه خدا كه گويند پساهلعرف كل, ا ترك بر

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٢١٤

مهيا او براي اسبابرا و داد قرار آدم در را اختيار كه اختياريه مشيت اين گر ا يعني <¥Ÿ F½©§ترك بر ميگرفت قرار الىهي اضطراريه و جبريه مشيت اين, عوض در و نبود اين گر ا كرد

نميخورد/ آينه هر كل, اكه شد ميتوان عباد افعال در خدا مشيت از مراد كه مقدمات در گفتيم آنچه به نظر وان شـاء و Mدم يسـجد ان ابـليس <امـر مـعني پس باشد, مانع ايجاد و خذMن و توفيقو را/ او نداد توفيق و گذاشت وا خود رابه شيطان يعني باشد يوفقه> لم و <خذله Mيسجد>,نداد توفيق يعني همينخواهدبود, كل> يأ أن وشاء الشجرة كل ا آدمعن <نهيى معنيى همچنينولم اسحاق يذبح ان ابراهيم <امر معنيى و گذاشت/ وا خود به را او و نخوردن براي از را او

كافي/ از نقل به ١١٥ . ١ كاشاني فيض وافي, ^١c

از را كارد و شد او مانع ذبح به امر بعد كه است اين ^١cشده وارد اخبار بعض در كه يشاء>

ميرزا حاج مرحوم و است كرده كر ذ توجيه ٩ اخبار قبيل اين براي العقول مرآت در مجلسي ع1مه مرحوم ^٢cظاهر است: فرموده اينرساله بحث حديثمورد همين ذيل در ١٩٩ . وافي٢ حاشيه در شعراني ابوالحسنPيأمرا أن وMيجوز واMرادة الطلب اتحاد فيى العدل اهل من غيرهم و الشيعة مذهب Mيوافق ذاالحديث هىفقوله بالعلم المشية تأويل احسنها العقول مرآت فيى مذكورة هنا الممكنة التأوي1ت و Mيقع/ ان يريد ء بشيى

اMطاعة/// يعلم ولم امر ايى يشاء ولم Pامرا

/^٢cبرگردانيد او حلققلتفرصت/ علت به قدر همين به مقام اين در ميكنيم كتفا ا الحال

قـم داراMيـمان نزيل ابوالقاسم الجي1ني الحسن ابن الدائم Pا اليى الفقير مؤلفه كتبه ومن الظفر و بالخير ختم الصفر من عشر الرابع الث1ثاء يوم فيى والتصادم الت1طم عن Pا صانها

عـليى Pصـليا و باطنا و ظاهرا و آخرا و vاو P الحمد و عشر/ ست و مأتين و الف سنة

ميشود/ سپاسگزاري گذاشتند جانب اين اختيار در را رساله اين نسخه كه طباطبائي مدرسي آقاي از ^٣c

/^٣cوآله محمد

ºjBTwA Bƒn :©›

1363 nB M

٨رسالةخصةالتوحيد

تأليفرسائل ديوان منشي رضا ميرزا

سيزدهم سدة رجال از

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٢١٦

پيشگفتار

سـدة رجال از يكي نگارش فلسفي است رسالهاي ميگذرد شما نظر از كه رسالهايعلمي و دقيق حال عين در و سليس فارسي زبان به خداشناسي موضوع در كه سيزدهم,

است/ شده نگاشتهجـامع مسجد ستون چهل مدرسة كتابخانه در رساله, اين فرد به منحصر گويا نسخةاين ميكردم, فهرست را آنجا خطي نسخههاي پيش سال چند ميشود, نگاهداري تهرانسازم منتشر كوتاهي پاورقيهاي با و تصحيح را آن گرفتم تصميم و جلبكرد را نظرم نسخهمـؤسس سـعيد, حسـن شيخ حاج آقاي والمسلمين حجةاOسNم حضرت خوشبختانه والبـته بـاشد/ سـودمند است امـيد فـرمودند مـوافـقت امر اين با هم, كتابخانه آن محترمفلسفي كNمي كتابهاي از برخي Uقب يا كه كنند استفاده رساله اين از ميتوانند دانشجوياني

بخوانند/ استاد نزد را رساله اين يا و باشند خوانده را

»¯Ao U ºjBTwA Bƒn Ç ©›

٢١٧ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / التوحيد خ�صة رسالة

الرحيم الرحمن بسمالله

المـحسوسعـلي و المـعقول دل و ربوبيته, علي النفوس و العقول اقر الذي Wالحمدآله/ و محمد علي السNم و الصNة و وحدانيته,

چند هر كه رسائل, ديوان منشي علي بن رضا الخصائل, ردي بنده گويد چنين kíM واست/ قاصر و سبحانيعاجز كامله صفات و ذات ك ادرا از انساني ناقصه عقول

القـدم ذيى الجبار كيفية فكيف يـدركه المرء ليس المرء كيفيةالنسم مستحدث يدركه فكيف مـبتدعا اOشياء انشا الذي هو

ذاتش در نه آرند, تهليل و تسبيح پيوسته و دارند فطري اقرار او ذات بر جملگي وليآيات همگي استنكاري, مقام را صفاتشخردمندان در نه و است انكاري مجال را موحدانقائلند وجودي و مهيت وي براي از متكلمين قاطبه او, شهود براهين تمامي و اويند, وجود

كذا/ b١d

و خـارجا O b١dبـها Oقـيام كـه دانند نفساOمري انتزاعي و اعتباري امر را وجود ولكندانـند اصـيل را وجـود ولكـن مـهيت بـي قائلند وجودي وي براي حكما طايفة Oذهنا,

اعتباري/ نه

سنگي/ چاپ ص٤٩٠ و ١٣٨٠ چاپ ص٣٤٤ الهيات ـ شفا b٢d

/b٢dنيةOا غير له مهية O الشفا: فيى الشيخ قال

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٢١٨

فهو اOنية غير مهية له ما كل Oن له مهية O انه انيته مهيته معنيقولنا تعليقاته: فيى قال و

شود/ رجوع ١٣٩٢ چاپ ص١٨٥ تعليقات به b١d

/b١dبالبرهان معلولاستعـروض محال و بود خواهد آن تابع و مهيت عارض انيت صورت اين در چهوجود للمهية يكون ان فيلزم موجودا Oا Oيتبع التابع فان باشد مهيت ذات واسطه به انيت

معلولة/ فتصير باشد غير واسطة به پسبايدعروضآن وجودها, قبلنباشد/ Oزم برهاني اقامه واجب اثبات در را توحيد اهل بالجمله

بـيابان در جـويد شـمع نــور بــه تـابان خـورشيد او كـه نـادان زهيذاتواجب به جز خلقترا آياتعالم و آثار آينه هر بصيرتنگرد ديدة به كسي گر ا و

شود/ رجوع ص٢٩ ٢ ج شبر اOنوار مصابيح به و <دهر> واژه البحرين مجمع به است روايت جمله اين b٢d

چون ولي گويد b٢d<Wا هو الدهر فان الدهر تسبوا O <و ندهد نسبت ديگر امر به شانه جلجـمله و حـيات و مـوت افتادهانـد دور خود اصليه فطرت از كه طباعيه و دهريه طايفه

شعراني آقاي مرحوم تجريد شرح به است/ رطوبت و يبوست برودت, و حرارت اربعه كيفيات از مقصود b٣dشود/ رجوع ص٢١٤

خـوانـند اعمال اين مصدر و منشا را b٣dاربعه كيفيات و دانند دهر به منسوب را حادثات

است/ شده مؤخر و مقدم آيه /٢٤ آيه جاثيه سوره b٤d

براي لهذا b٤d(B¼d¯ ° R±ª¯ B¼¯k§A B®UB¼e ¿A 㻵 B« oµk§A ¿A B®ñ¦ ½ B« °d گويند: چنانكه

التوحيد/ رسالة تمت است: آمده رساله پايان در b٥d

نهاد/ نام b٥d<k¼e±T§A¹æÀi > به را آن و افتاده Oزم ابوابي ترتيب و كتاب تأليف آنها الزام

* * *

٢١٩ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / التوحيد خ�صة رسالة

اول باب

است واجب اثبات در

چـنانكه مهيت ديگري و وجود يكي باشند چيز دو از مركب ممكنات همه كه بدانحقيقتي/ و باشد مفهومي را لفظ دو اين يكاز هر و تركيبي> زوج ممكن كل > گفتهاند:

نامند, انتسابي وجود را عام مفهوم اين و است <بودن> مفهوم از عبارت وجود مفهومخارجي تحقق و ظهور عبارتاز حقيقتآن و نظري, طايفهاي و دانند بديهي را آن زمرهاي

فيى الراسخون و Wا Oا Oيعرفسريانه و است موجودات جميع در ساري و منبسط كه استانبساط و به, المخلوق الحق و رحمتواسعه, و نفسرحماني, و ساري, تجلي را آن و العلم,

نامند/ الممكنات كل هيا علي الوجود نوركه است امري از عبارت حقيقتآن و است هو هو ء الشيى به ما از مهيتعبارت مفهومبه نسبت كه انسان مهيت مثل باشد ذاتي خود افراد به نسبت و گردد عدم و وجود به متصفقيد با است مهيت مقصود كنند استعمال ذات و حقيقت جا هر در و است/ ذاتي خود افرادمعدومات و موجودات مهيتدر چه ذاتاست حقيقتو از پسمهيتاعم خارجي, وجودحقيقت استعمال ولي مهياتمعدومه, و مهياتموجوده گويند: چنانكه شود استعمال دو هر

خارجي/ موجود در است منحصر ذات ونـه بـالذات يـعني باشد السويه علي عدم و وجود به آن نسبت كه است آن ممكن وبـر خارجي وجود كه وقتي پس باشد چنين چون و وجود اقتضاي نه و كند عدم اقتضايآن در را اقتضايوجود تا كند پيدا خارجي بايستمرجح شود موجود يافته تعلق مهيتآناز افحش آن بطNن و آمد خواهد Oزم مرجح Nب ترجح باشد چنين نه گر ا و باشد رجحانيضرورت و متصفبوده وجوبوجود به خارجي مرجح آن گر پسا است, ترجيحبNمرجحالتسلسل/ و الدور Oستحالة استلزمه Oا و المطلوب ثبت باشد داشته را دو هر ازليه و ذاتيه

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٢٢٠

به پي معلول از كه است <ان> برهان كه است اين مشهور شد اقامه كه برهاني اين بدانكرد اطNق ميتوان آن بر نيز <لم> برهان الواجبولي بالممكنعلي استدOل Oنه علتبرندو بردهاند معلول به پي علت از گويا پس ذاعلة, لكونه علة حادثا او ممكنا ء الشيى كون Oن

برند/ معلول به پي علت از كه است آن <لم> برهان معنياستكه ديگر تحقيق <ان> و <لم> برهان بيان در را نظر اهل و حكماء محققون كه بدانباشد برهانيواسطه هر اوسطدر حد تحقيقايناست: آن و شد بصيرتخواهد مايه آن كر ذآنكه بر گرعNوه ا و نيزگفتهاند, تصديق در واسطه را جهتآن بدان و اثباتمطلبي, براي ازآن ثبوتحكم, براي از باشد علت و واسطه نيز خارج استدر اثباتمطلبي براي از واسطهمتعفناOخNط هذا گويند: چنانكه العلية اللمية و اللمية علي الدال Oنه گويند <لم> برهان راحد برهان اين در كه اخNطي تعفن است ظاهر محموم, فهذا محموم اOخNط متعفن كل وباشد چنين نه گر ا و حمي, حصول براي خارج در است علت و استسبب شده واقع وسطاست آن از اعم <ان> برهان و الثبوت, اOنية و اOنية علي الدال Oنه گويند <ان> برهان را آنگويند: چنانكه باشد حكم براي از معلول وسط حد كه برند علت به پي معلول از آن در كهبلكه نباشد چنين اين آنكه يا متعفناOخNط فهذا اOخNط متعفن كلمحموم و محموم هذاتشتد الحمي هذه گويند: چنانكه ديگر علت براي از باشند معلول دو هر حكم و وسط حدمرض و غبي اشتداد است مقرر خود موضع در و محرقة فهذه كذلكمحرقة حمي كل و غبا

است/ گشته متعفن داخلعروق و خارج در كه صفرايي براي از معلولند دو هر محرقهو امكان وجه هيچ به كه كردهاند اقامه ديگر برهان واجب اثبات در حكماء از بعضيگردد منقسم عقلي تقسيم به موجود مفهوم گويند چنانكه نباشد/ مدخليتي آن در را حدوثكه بالغير موجود دوم نباشد, مدخليتي او وجود در را غير كه بالذات يكيموجود قسم دو بهمراد ثبتالمطلوبچه باشد آنموجود فرد دو هر گر پسا باشد/ ديگري واسطه به او وجودنيز آن است موجود ثاني فرد گويند گر ا و باشد بالذات وي وجود كه است نيزآن واجب از

التسلسل/ و الدور Oستحالة شود اول فرد به منتهي باOخرهمتقوم وجود به بايد هم بغير متعلق و است, ممتنع وجود بغير متعلق آنكه ديگر دليل

واجبميشود/ به منتهي Oوا است واجب نفساست به قائم مقوم آن گر پسا گردد,

* * *

٢٢١ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / التوحيد خ�صة رسالة

ثاني باب

است ذاتيه اولويت نفي در

باشد اليق يا اولي بالذات, ممكن عدم يا وجود كه باشد آن ذاتيه اولويت از مقصود ومرجح به حاجت را عدم طريان و وجود صورتلحوق اين پسدر الوجوب, حد بالغة غيرعدم, و وجود طريان و لحوق كه بود آن بر مبتني اول برهان چون و بود نخواهد خارجياقامه ذاتيه اولويت ابطال و نفي بر برهاني عليه بناءا نگردد صورتپذير خارجي بيمرجحممكن وجود گر ا است: اين آن نفي برهان و باشد صحت مؤيد را سابق برهان تا كردهانديا وجوب به اولويت انقNب آيد Oزم آينه هر باشد آن عدم از اولي ذاتيه اولويت به بالمثل

است/ بيان از مستغني Oزم بطNن نباشد, اولي بوديم فرضكرده اولي آنچهيا بود نخواهد بيرون حال دو از ممكننيز باشدعدم چنين گر ا آناست: بيانمNزمه امابود خواهد ممتنع وي پسعدم باشد ثاني شق گر ا ممكنالوقوع, غير يا است ممكنالوقوعگر ا و گردد, وجوب به منقلب ذاتيه اولويت پس واجبا وجوده كان ممتنعا عدمه كان اذا ومـرجـح و بود نخواهد صورتپذير خارجي مرجح بي عدم طريان و وقوع باشد اول شقاولويـة مناط كان اذا و شد بتواند وقوع سبب تا باشد عدم اولويت مناط نيزبايد خارجياست ايـن از و خلف هذا و ذاتية الوجود اولوية تكون فلن الوجود مرجوحية فيلزم العدمطـرفي احـد اولويـة يـتصور O گـويد: تجريد متن در الرحمه عليه طوسي نصير خواجه

ذاته/ الي بالنظر الطرفين Oحد اOولوية يتصور O و ص٤٤: شعراني تجريد شرح b١d

/b١dلذاته الممكندارند: ديگر واجبطريقه اثبات در طبيعيون و رياضيونكنند/ حقيقي واحد به منتهي را اعداد سلسلة اولي طايفه

سابقا كه برهاني دو آن و متحرك, غير محرك به منتهي محركاترا سلسلة ثانيه طايفه

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٢٢٢

است/ حكماء و متكلمين طريقه به شد كر ذهـر و مـحدثند اجسام گويند و كنند واجب اثبات اجسام حدوث به متكلمون نيز و

نيايد/ Oزم تسلسل تا باشد ازلي كه دارد Oزم محدثي محدثي,كنند: استدOل او بر باري ذات به كه است صديقين طريقة معتبر ولي

/٥٣ آيه فصلت سوره b١d

/b١d<™d§A ³¯A © § ­Ø¼LT½ »Te ©´v–¯A ã»— ° ˜B— пA ã»— B®UB½C © ½o®w °>

* * *

٢٢٣ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / التوحيد خ�صة رسالة

ثالث باب

است واجب توحيد بيان در

يك در منحصر باشد ذاتيه و ازليه ضرورت و وجود وجوب به متصف كه ذاتي يعنياست/ فرد

از ١٣٣٤ه/ق متوفاي نجف معروف مدرس رشتي علي محمد ميرزا مرحوم سمات دعاي شرح در بيت اين b١dسعدي و كتابمتنبي در محفوظ دكتر ولي فراهاني/ چاپ آن ص٢٩ به كنيد رجوع شده/ دانسته صادق امامهجري اول سده شاعر جرير از ص١٤ چاپمصر حسيني اساساOقتباساختيارالدين از نقل به ص٢١٠

است/ دانسته

b١dواحـد انـه عـلي تدل آيـة له ء شـيى كـل فيى و

اصفهان/ چاپ ص٤٨ است مNصدرا مشاعر عبارت b٢d

متكلمون يكاز هر و b٢dشبه Oو ند Oو ضد Oو مماثل Oو الوجود فيى له مكافي Nفكردهاند/ اقامه برهاني واجب توحيد اثبات بر حكما و

از باشند واجبموجود دو گر ا كه است اين گويند تمانع دليل را آن كه متكلمين برهانيكـي يـا كنند اراده را فلك سكون يا حركت آنها دوي هر يا بود نخواهند بيرون حال دو

را/ وي ديگريسكون و كند اراده را آن حركتايـن و شـخصي, واحد معلول بر مستقلتين علتين توارد آيد Oزم باشد اول شق گر اآنـها مـيان در اينكه مگر شد نتواند صادر علتي هيچ از معلولي هيچ كه زيرا است محالو آن, غير از نه شود صادر علت آن از معلول اين واسطه بدين كه باشد معيني خصوصيتآنها دوي هر با را معلول اين بايد پس كنند توارد معلول يك بر مستقله علت دو كه وقتيدو آن از معلول اين صدور مناط مشتركه خصوصيت همان كه باشد مشتركه خصوصيتخواهد مشتركه خصوصيت همان وي, پسعلتصدور باشد چنين كه وقتي و باشد علت

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٢٢٤

دو/ نه بود يكخواهد علتصدور, پسباOخره علت, دو آن نه بودغير يا قادرند, خود ارادة در دو هر يا دارد صورت سه هم آن باشد, ثاني شق گر ا وو نقيضين اجتماع آيد Oزم باشد اول شق گر ا قادر, غير ديگري و است قادر يكي يا قادر,آيد Oزم باشد ثالث شق گر ا و معا هما عجز و نقيضين ارتفاع آيد Oزم باشد قادر غير گر ا

آنها/ از يكي عجز

/٢٢ آيه انبياء سوره b١d

b١d<BUkÇv–§ &A ¿A ¹Ç §C Bª ¼— ¬BŸ ±§> شريفه آيه از را تمانع دليل اين متكلمون وكردهاند/ استخراج

دوي هر البته باشند واجبموجود دو وجود عرصة در گر ا كه است اين حكما برهانحكم به شدند مشترك معني اين در كه وقتي و بود خواهند مشترك وجود وجوب در آنهاممتاز يكديگر از هم جهتديگر به بايد دارد اOمتيازيOزم به ما كي اOشترا به ما هر اينكهمركبخواهند كردند پيدا جهت دو چون و جاريكرد آنها بر بتوان اثنينيترا حكم تا باشند

خلف/ هذا و شد خواهد ممكن مركبشدند چون و بودگر ا كه كردهاند نحو بدين را واجب اثبات هستند عالم شخصيت به قائل كه بعضي وعلل توارد آيد Oزم باشد داشته متعدده استآلهه شخصي واحد عالم كه سماء ارضو عالم

شخصي/ واحد معلول بر مستقلهو عالم الف الف تعالي و تبارك Wا <خلق است احاديث با منافي عالم شخصيت ولي

تـلك آخـر في أنت است: بدينگونه خصال كتاب در حديث ذيل صدوق/ شيخ خصال حديث آخرين b٢dص٦٥٢/ خصال, دميين/ �Oا اولئك و العوالم

/b٢d<العوالم هذا آخر انتفي كنت و آدم الف الفبود/ نخواهد معتبر و صحيح اخير برهان نبوي, حديث پسبنابراين

* * *

٢٢٥ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / التوحيد خ�صة رسالة

رابع باب

كل يكون المهية بتمام مختلفان الكنه مجهولتا بسيطتان هويتان ك هنا يكون ان يجوز O لم كمونه: ابن قال b١dمنهره/ ـ انتهي ـ عرضيا قو� عليهما مقو� منهما منتزعا الواجبالوجود مفهوم ويكون بذاته واجبا منهما واحد

b١dاست كمونه ابن شبهه دفع در

آنـها دوي هر كه باشند بسيط وجود دو دارد عيب چه است گفته كمونه ابن كه بدانباشد/ عرضعام نيز وجوبوجود باشند واجب بوده بالذات متمايزان

را دو هـر كه است آن اشكال سبب و است افتاده مشكل و صعب /// وي شبهه دفع وآنـها در تركيبي پس است دانسته عرضعام را وجود وجوب كرده فرض بالذات متمايز

بود/ نخواهدالتـمام وفوق تمام واجب وجود كه دادهاند جواب شبهه اين از حكماء از بعضي وليفوق معني و است نشأتوجوديه و كماليه صفات جميع داراي كه باشد آن تمام معني استدوفرض را واجبالوجود كه پسوقتي اوست/ واسطه به نيز كماOتغير استكه آن التماموجود كمال يكفاقد هر الذاتبوده منفصل يكديگر از البته ندارند ذاتيه چونعNقه كرديمجهت دو از مركب ناقصو آيد پسOزم باشد ديگر آن وجوديه مرتبه عادم يعني ديگرييك هـيچ پس غير, وجود كمال فقدان ديگري و خود كماOت وجدان جهت يكي باشند

بود/ نخواهند الجهات جميع من واجبالوجود

ص٤٧/ مشاعر, b٢d

اثبات براي حده علي برهان جوابرا اين خود, b٢dمشاعر كتاب در صدرا Nم وآخونداست/ داده قرار توحيد

متمايزان واجبان وجود عرصة در گر ا دادهاند نهج بدين را شبهه جواب ديگر بعضي و

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٢٢٦

مفهوم چه نمود انتزاع نتوان آنها از است واحد مفهوم كه را واجب مفهوم بايد باشند بالذاتاست واجبفرضكرده را دو هر آنكه حال و شد نتواند منتزع مختلفه حيثيت دو از واحدوجود آنكه از بعد دادهاند جواب نيز و واجب/ غير ديگري و باشد واجب يكي بايد پسلعرضية نباشند بالذات الوجود واجب آيد Oزم او� واجب, دو آن به نسبت شد عرضعامرا جـنسي هر و است جنس به مستند عرضعامي هر است مقرر منطق در ثانيا الوجود,

باشند/ فصل جنسو از واجبمركب آن دوي هر آيد پسOزم است Oزم فصليحتي الهينفرجة ادعيت يلزمكان ثم جوابزنديقفرمودند: cdefgدر Wعبدا جنابابو

دارد/ وذيل صدر حديث ص٢٤٣/ غفاري چاپ صدوق, توحيد b١d

/b١dخرOا الي معهما قديما بينهما ثالثا الفرجة فصارت اثنين يكونابه يا موضوع به يا است ماده به يا ء شيى دو ايناستمغايرتميان معنيجواب توضيحو Oمـهية فحيث باشد امور اين از بري الوجود واجب مهيت, بعض به يا است مهيت تمامآن از يكي به ملحق خارج از وجودي امر اينكه مگر المغايرة يتصور O Oموضوع و Oمادةسببمغايرتو تا باشد شده ملحق آنها دوي هر مختلفبه وجودي امر دو يا باشد شده دووجوديامر امر همان باشد شده ملحق آنها از يكي به وجودي امر گر پسا باشد/ آنها تمايزوجودي امر دو گر ا و الفرجة معني هذا ثلثو منفرضاOثنين فيلزم بود خواهد ثالثقديم

اربع/ فرضاثنين از آيد Oزم باشد شده ملحق آنها دوي هر به

* * *

٢٢٧ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / التوحيد خ�صة رسالة

خامس باب

وحدت اقسام بيان در

واجب استبر بالعدد واحد اطNق علتعدم بيان و حقيقي غير و حقيقي واحد وبر واحد و وحدت و باضدادها اOشياء تعرف و است كثرت مقابل در وحدت كه بدان

حقيقي/ غير و حقيقي است گونه دوآن حقيقينيز پسواحد نباشد متعدده اشياء معروضآن كه] است[ وحدتحقيقيآن

نبود/ كثرتي وي در كه باشدUاص ويوحدتاستكه در نحوي به يا كه استزيرا قسم دو بر حقيقي واحد كه بدانپس بالتحليل, O و بالفعل O و بالقوة O و الكم فيى O و الحد فيى Oنيست كثرت شائبه آن درزيرا خوانند حقه صرفه محضه وحدت را آن وحدت و دانند الوجود واجب را واحد چنينتصور كثرت آن در وهما يا Uعق كه است نحوي به يا و است/ موجود آن وحدتدر حق كه

است/ نوع چند واحد چنين اين و نباشد كثرتي آن در خارج در ولي نمود ميتواندخارج در يا است گونه دو بر نيز اين و دارد وحدتشخصيه استكه بالعدد واحد يكياست باOتصال واحد يا است قسمت قابل آنكه نيست, قسمت قابل يا و است قسمت قابلمركباز كه واحد بالتركيباستمثلجسم واحد يا مياه از واحدي افNكو واحدياز مثل

است/ صورت و هيوليعقل مثل است وضع ذي غير يا نقطه, استمثل وضع ذو يا نيست قسمت قابل آنكه وبتوان ثاني فرد آن حقيقت براي كه است آن بالعدد واحد خصائص از و اول, نفس يا اولواحد اينكه خاصه دانست نتوان بالعدد واحد را واجب كه] است[ جهت بدان و كرد تصور

باشد/ كثرت شايبه آن در كه است واحدي اقسام از نيز بالعددجنسحيوان/ مثل است جنسي واحد دوم

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٢٢٨

انسان/ نوع مثل است نوعي واحد سيمجهت واحد امر در كه باشد متعدده اشياء معروضآن كه] است[ حقيقيآن وحدتغير

فـيى واحـد و الكيف فيى واحد و بالنوع واحد و بالجنس واحد مثل باشند/ داشته وحدتدر يـا اضافة يا وضعا يا كيفا يا نوعا يا جنسا چند اشيائي كه اOضافه فيى واحد و الوضعبالتماساستمثل واحد حقيقي غير واحد اقسام از نيز و باشند يكي اعراضتسعه[متعدده]

بچسبانند/ يكديگر به كه قرطاس دو[و] ذاتـند, بهاء و تجمل كه لطفيه جماليه ثبوتيه قسمند: دو بر واجب صفات كه بدان

تغفل/ Nف است خارج باب عنوان از كه است جديدي بحث اينجا از b١d

/b١dذات تنزيه و نقايصند سلب به راجع كه قهريه تنزيهيه جNليه سلبيهآنها اضداد و ذاتند عين كه باشد آن ذاتيه فعليه, و ذاتيه قسمند دو بر نيز صفاتجماليهنيستمثلحياتو راهي آنها در را اضافه مطلقا كه محضهاند حقيقيه عدمياستبعضي امر

كذا/ b٢d

آنـها مـعني حـقيقت در كـه اOضافهانـد ذات حقيقت برخي ازليت, و قدمت و b٢dصدقو ك ادرا و اراده و قدرت مثل گردد حقيقتشان عارض ثانيه مرتبة در ولي نباشد اضافهايدر التفصيل علي را ذاتيه صفات از يكي هر معاني و نمايند پيدا غير به تعلق كه تكلم و علم

نمود/ خواهد بيان خود موقعاست وجودي امر آنها اضداد و حادث, و ذاتند از خارج كه باشد آن فعليه صفات ودو هـر و است مـخلوقيت آن ضـد كـه خـالقيت و است سـخط آن ضـد كـه رضـا مثل

باشند/ وجوديمعني/ در نه دارند ك اشترا لفظ در ممكن با واجب صفات و

* * *

٢٢٩ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / التوحيد خ�صة رسالة

سادس باب

است ذاتيه جماليه صفات بيان در

و يفعل لم يشاء لم ان و فعل شاء ان كه باشد واجبآن قدرت معني استو قدرت ¤°Aموجب و مختار فاعل مابين فرق و فاعلموجب, نه است مختار اراديو فاعل اخري بعبارةولكن باشد جايز وي فعل تأخير و است اراده و قصد به مسبوق مختار فاعل كه باشد آن

نباشد/ چنين اين موجب فاعلگويد/ سخن فاعل اقسام از كه ديد چنين متناسب آمد ميان به فاعل از سخن چون و

است: قسم پنج بر مختار فاعل كه بدانو كند فائده و غرض مNحظه خود فعل در كه باشد آن وي و است بالقصد فاعل اول

باشد/ غائي علت را وي فعل اخري بعبارةيا غرضوي گويند ولي عابثا لكان Oا و دانند بالقصد فاعل را خداوند معتزله و اماميهغرض عدم و پسوجود خود, عايد نه ميشود غير عايد كه است غرضي يا است كل نظام

شد/ واجبنخواهد نقصان و استكمال مايهاينكه بدون است فعل وجود سبب او علم كه باشد آن وي و است بالرضا فاعل دوم

باشد/ غايت مNحظه و قصد به مسبوقمـخفيا كـنزا كـنت > مـثل در و دانـند بالرضا فاعل را الوجود واجب اشراق حكماء

از بـعضي ولي مـيشود ديـده بـعد بـه هفتم قرن كتابهاي برخي در قدسي حديث عنوان به جمNت اين b١dبه كنيد رجوع ساختهاند/ وارد خدشه آن معني و لفظ در نيز و كرده ترديد آن بودن حديث در دانشمندانو ص٤٠٥ ٢ ج شبر اOنوار مصابيح شده چاپ المحققين كلمات ضمن در كه عربي محيالدين ثابته اعيان

¿A u¯¿A ° ­Ç\§A Sš¦Çi BÇ« °> b١d<اعـرف لكـيى الخـلق فـخلقت اعـرف ان فاحببت

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٢٣٠

ص٢٨/ فروزانفر مثنوي احاديث و شهابي محمود آقاي ايمان مجله/٥٦ آيه ذاريات سوره b١d

ان باOغراضو تعلل O Wا افعال گويند و اجل Oم نه گيرند عاقبت Oم را Oم b١d<¬°kLí¼§از سبب كه است غايتامري غرضو كه است آن دليلشان و Oتحصي منافع اشتملتعليو بود نتواند او فاعليت براي از سبب خدا ذات از غير امري هيچ و باشد فاعليتفاعل برايلفاعليته/ سبب ذاته ان ايى ذاته هيى انما Wا افعال فيى الغاية Oن الغايات غاية انه لذلكقالواو منافع بر اشتمال و ناقصا لكان Oوا ندانند غرض به معلل را خدا افعال مطلقا اشاعره

نيستند/ عقلي قبح و حسن به قائل كه زيرا نشمارند واجب هم را مصالحو قصد استبدون فعل علمشسببوجود كه باشد آن وي و است بالعنايه فاعل سوم

است/ خيراتعالم و اتم نظام علمشموجب همان ولكن خارجه داعيهدانند/ بالعنايه فاعل را خداوند عرفا و مشاؤون

را خداوند صوفيه ظهوره/ و طوره فعله كه باشد آن وي و است بالتجلي فاعل چهارمدانند/ بالتجلي فاعل

به وي فعل كه است معنيشآن و است واجب غير در آن و است بالتسخير فاعل پنجمباOرادة عنه الفعل صدور فيكون باشد مسخر ارادة در مضمحل او ارادة بوده مسخر تسخيررا بالتسخير فاعل بعضي و ـ المفعول باسم ـ المسخر ارادة ـ الفاعل باسم ـ المسخر ارادة Oنمسخر ارادة كه است صورتي در اين و موجبشمردهاند, فاعل اقسام از دانسته وجهين ذوو ارادة نـفسه فـيى له Oن بNارادة عنه الفعل صدور فيكون نباشد مسخر ارادة در مضمحل

اOرادة/ ليسبهذه ذلكالفعل صدوربدون او از فعل صدور كه باشد ويآن و فاعلبالطبع استاول قسم دو فاعلموجببر

شعراني آقاي مرحوم تجريد شرح به است/ رطوبت و يبوست برودت, و حرارت اربعه كيفيات از مقصود b٢dشود/ رجوع ص٢١٤

/b٢dاربعه كيفيات و مثلعناصر باشد وي طبع مNئم ولكن بود اختيار و علمبوده اختيار و علم بدون او از فعل صدور كه باشد آن وي و است بالقسر فاعل دوم

اسـرار و ٧٤ ص طباطبائي عNمه الحكمة بداية به مؤلف كNم از اشكال رفع و فاعل اقسام توضيح براي b٣dشود/ رجوع ص٩٩ سبزواري حاجي الحكم

/b٣dنفسمريض افعال مثل نباشد او طبع مNئم

٢٣١ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / التوحيد خ�صة رسالة

خداوند متكلمون كه دانست ببايد نيز را اينمرحله شد معلوم قدرت معني آنكه از بعداو از شر گويند ولي نكنند او از سلبقدرت شر دربارة و ميدانند قادر دو هر شر و خير بر را

/<k½B¯ »½±ñ¯ q] èd« o¼i pA> نشود, صادرنيست/ شر بر قادر گويند ثنويه

نداند/ قبيح بر قادر نظامندانند/ قادر بشر مقدورات بر جبائيان و بلخي

او از ذلكسلبقدرت مع ولي الواحد, Oا عنه يصدر O الواحد است اين حكما عقيدةصـدور عـلي مـتفقون والكل دانند/ مبدا به منتسب بالواسطه را موجودات جميع و نكنند

منه/ الكلاست/ علم و قدرت به اتصاف صحت عبارتاز آن و حياتاست ذاتيه صفات از ¨°jفـعل ايـجاد مـصلحت به علم از عبارت را اراده بصري ابوالحسين است, اراده ©¼wآن مـريد معني گويد: و است كرده تعبير سلبي Oزم معني به را اراده بخاري است/ دانستهآن/ معني نفس نه است مريد معني Oزم معني اين و مكروه غير و مغلوب غير انه كه باشداشاعره امر/ غير در و علم خدا در بلخي دانند/ اتم نظام به علم خدا افعال در را اراده حكمااست اين مذهبحق ولي حادثه, زائده صفات از معتزله و دانند قديمه زائده صفت را اراده

فعليه/ صفات از تفصيلي اراده و است ذاتيه صفات از اجمالي ارادهمريدا يزل لم تعالي Wا ان زعم فمن اOفعال صفات من اOرادة و المشية :cdefg الرضا قال

ص٢٣٨/ صدوق توحيد b١d

/b١dفليسبموحد شائياالمريد ان فقال: مريدا؟ Wا يزل لم له: قلت cdefgقال: Wعبدا ابيى عن حميد بن عاصم عن

ص١٤٦/ صدوق توحيد b٢d

/b٢dاراد ثم قادرا عالما يزل لم بل معه المراد Oا Oيكوناز عـبارت خدا كNم گويند: و گيرند تكلم معني به را كNم بعضي است/ تكلم ¨nB´aگويند اشاعره باشد/ Wا الناسكNم كNم جميع آيد استOزم اصوات و حروف خلق مجردباطلاست/ اينقول ذاتواجباستو به آنها قيام كه صفاتنفسيهاند و معاني كلماتخدا

/Uمح تعالي كونه Oستحالة ثانيا كNم, نه است علم معني اين به او�

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٢٣٢

بنينوع در التكلم, به قام ما متكلم معني استو الكNم به مايحصل تكلم معني كه بدانافـادة بر قادر ملكه بدان و دارد آنها ذات به قيامي كه است ملكهاي از عبارت تكلم بشرو خلقاصوات بر اقتدار كه ذات صفتياستعين واجب در و باشند, خود مخزوناتعلميه

است حادث لفظي كNم گويند متأخرون قديم, يا است حادث خدا كNم كه است اختNف متكلمين ميان در b١dره/ منه قديم/ نفسي كNم و

/b١dكان موضع ايى فيى باشد حروفاست/ بيان و شرح از مستغني آن معني و است صدق ©\®Q

به مسبوق كه] است[ آن قديم استو حدوث قدمتمقابل ازليتاست, و قدمت ©z{/ اOزليى معني هذا و باشد برقرار و باقي پسهميشه عدمه امتنع قدمه ثبت ما و نباشد عدم

است دانسـتن فـارسي بـه آن مفهوم حقيقتي, و باشد مفهومي را آن است علم ©T–µبه كردهاند تعريف ولكن اOختNف علي خفائه او لوضوحه كرد نتوان تحديد را آن حقيقت

حقيقتآن/ Oزماست/ معلوم و عالم ميان نسبت مجرد گويند: متكلمون

اضـافه بـه را عـلم تـعريف طـوسي مـحقق و رواقـيون و اشراقـيون و اشراق شيخنمودهاند/ اشراقيه

به ينكشف ما وي ذاتكبريائي واجب, در دانند/ اOشياء ينكشفبه ما را علم مشاؤونشود/ حاصل تدرب و تمرن از كه راسخه, ملكه ممكن, در و است, اOشياء

نفس علم در چنانكه معلوم/ و عالم اتحاد اول است: امر دو از يكي وشرطحصولعلمبـاشد مـعلوليت و عـليت از عبارت كه است ذاتيه عNقه دوم است, چنين خود, ذات بهاشياء, صور به نفس علم در كذلك و است نحو بدين موجودات به واجب علم در چنانكهاز بعد و شد خواهد كر ذ اين از بعد چنانكه نفسند معلول لحاظ يك به نيز اشياء صور چه

كند/ انتزاع ماديات از را آنها چه بود خواهند نفسنيز معلوم نفسشدند, معلول آنكهتعلقعلم تحقيقا آنها مقسم ديگريحصوليو استيكيحضوريو قسم دو بر علم وبه گر ا و نامند, حضوري را آن باشد معلوم ذات به گر ا آن تعلق پس علم, حقيقت نه استهـو العلم گويند چنانكه دانند علم را صورت نفس بعضي حصولي, باشد حاصله صورت

٢٣٣ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / التوحيد خ�صة رسالة

صـورة حـضور العـلم گـويند چنانكه را, آن حضور برخي و الذهن, فيى الحاصلة الصورةثانيه صورت در و است خارجي بالذاتموجود معلوم اولي صورت در العالم, عند المعلوماين از شود ملحوظ گر ا دارد لحاظ دو نيز, صورت حضور و نفسصورت, بالذات معلوممنكشف كه حيث اين از گردد ملحوظ گر ا و است علم است انكشاف [به] مايه كه حيثيت

باOعتبار/ متغاير بالذاتند متحد معلوم و علم و است استمعلوممـعلوم, و عـالم اتحاد اول گردد حاصل سبب سه از يكي به حضوري علم كه بدانعلم در چنانكه عالم, در معلوم قيام به دوم است, چنين خود ذات به نفس علم در چنانكهباشند حاضر صورها به نيز علميه صور گر ا چه است نحو بدين خود علميه صور به نفسقواي نفسبه علم در چنانكه است, ذاتيه بهعNقه سيم متناهيه, غير صور اجتماع آيد Oزموي, به قيامي نه نفسباشد با اتحادي نه Uمث را باصره قوه چه است چنين اين جزئيه مدركه

است/ معين عضو به آن قيام بلكهگونه دو بر علم اين و باشد صورت قيام كه گردد حاصل سبب يك به حصولي علمباشد فعل اسبابصدور از بوده معلوم وجود بر مقدم كه باشد آن فعلي انفعالي, و استفعليكه باشد آن انفعالي است, بدينمنوال مصنوعاتشان صدور قبلاز اربابصنايع علم چنانكهخارجيه موجودات به ما علم چنانكه نباشد فعل صدور سبب بوده معلوم وجود از مؤخر

است/ چنيننمايد/ مطلب به شروع شد معلوم آن اقسام و حقيقتعلم كه آن پساز

و اشراقيون و اشراق شيخ كردهاند/ اختNف ممكنات به واجب علم در علما كه بدانو افـNطون و مشاؤون ولي دانند حضوري را واجب علم المتألهين صدر و طوسي محقق

بغير <عالم آرد: شاهد را حديث اين و نداند يك هيچ حضوري و حصولي علم به قمي سعيد شيخ قاضي b١dموجب باشد هم اشياء حضور و وصول, به است علمي افاده تعليم گويد: و <٤٦ ص صدوق توحيد تعليم/

ره/ منه است/ علمي افاده

/b١dارتسامند به قائل و دانند حصولي بهمنيار و علي ابو و فارابي و ارسطوو نفسذات, در گويند ديگران گردد, اولمرتسم عقل ممكناتدر صور گويد افNطونباشد آن مفاسد, جمله از و است/ مبين و معين كNم كتبحكمتو در ارتسام به قول مفاسدفـاعل هـم واحـده ذات و گـردد مـاديه جـزئية صور ارتسام و كثرت محل واجب ذات

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٢٣٤

قابل/ هم و باشدقبل علم صورت اين در آنكه اول آوردهاند, وارد اشكال سه نيز حضوري علم بر و

كرد/ نتوان تصور عدم, حين در را معدوم حضور چه شد نتواند متصور اOشياءشد/ خواهد معلوم اOيجاد قبل علم بيان ضمن در اشكال اين جواب و

پس باشند ممكناتمتجدد چون باشد حضوري ممكنات, به واجب گرعلم ا آنكه دومتجدد سبب علم تجدد و علم, تجدد باعث حضور تجدد و حضور, در تجدد مايه آنها تجدد

اويند/ ذات عين نيز ممكنات به واجب علم چه بود ذاتخواهدذاتيه صفات از شد معلوم سابقا چنانكه حقيقتعلم كه دادهاند جواب اشكال اين از ودر تـجدد بلكه نميرسد هم به نفسعلم در تجددي حضور تجدد از است اOضافه ذات

ميرسد/ هم به آن اضافه و تعلقنـباشد, علم نفس تجدد مستلزم گر ا حضور تجدد كه نمودهاند ايراد جواب اين بر وزمـان از غـير زيد حضور زمان چه شد تواند واجد به نسبت زمان اجزاي تجدد مستلزم

است/ بكر حضور زمان از غير عمرو حضور زمان و است عمرو حضورزمانحضور زمانياتاست/ و زمان مرتبة خداوندفوق كه دادهاند جواب اينايراد از ونيست مستقبلي و ماضي او علم براي از است, مساوي او نزد در عمرو حضور زمان با زيدزمان اوقات و اجزاء در تجددي اشياء حضور تجدد از پس حاضرند/ او نزد در دفعه يك

است/ زمانيات به نسبت باشد تجددي گر ا و نگردد واجبحاصل به نسبتالحـضور مـرتب وي نـزد در تمامي پس باشد حضوري خداوند علم گر ا آنكه سيمگشت, جاريخواهد آنها در تسلسل ابطال برهان شدند مرتبالحضور چون و بود خواهندمـرتبند غـير كـه حـوادث در بـاشد تـطبيق كـه تسـلسل ابـطال برهان گويند چرا پس

نيست/ جاريظرفعلم/ نه است زمان ترتيبمخصوصظرف كه است آن اشكال اين جواب و

اختNف است يكون ان قبل كان بما علم مفاد كه نيز قبلاOشياء علم در علماء كه بدانبه مسبوق كه ذواتمجرده استنه ممكناتماديه ايناختNفدر كه نماناد مخفي و كردهاندبـه قـائل كـه او اتـباع و افNطون كرد/ تصور نتوان آنها ايجاد براي قبليتي و نيستند عدمكه زيرا اOشياء, مع باOشياء تعالي علمه ان او, در شدهاند اOشياء قبل علم منكر ارتسامندباشندعلم حضوري بهعلم قائل كه اشخاصي ولي است, الصور ذي وجود فرع صور ارتسام

٢٣٥ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / التوحيد خ�صة رسالة

در نيست اشكال از خالي ايجاد از قبل نيز اشياء به علم چون و نباشند منكر را اOيجاد قبلكردهاند/ كر ذ اقوالي آن تصحيح

اOشياء قبل علم از مقصود كه گفتهاند چنين شده تفصيلي و اجمالي علم به قائل بعضيباشند واجبحاضر نزد در اجمالي علم به خود وجود از قبل ماديه موجودات استكه اينعلم از مقصود آنكه اول كرنمودهاند: ذ معني دو اجمالينيز برايعلم از و تفصيلي, علم به نهعلم ذاته علم فاذا است موجودات جميع علت او ذات چون و است ذات به علم اجماليگر ا حيثيكه ذاتوياستبه بودن اجمالي, علم از مقصود آنكه دوم كلاOشياء/ واحد بعلمچههنوزموجودي گر واجبصادقاستا اينمعنيبر و گردد ويمعلوم باشدنزد موجودي

نباشد/ مبصري چه گر ا است بصير البصر صحيح بصير چنانكه نباشدمـجردات ذوات در صورها به خود وجود از قبل ماديات تمام گويد: طوسي محقق

المجرداتعنده/ لحضور بود واجبخواهند پسمعلوم مرتسمندتـقرر خـود وجود از قبل ممكنات كه گفتهاند چنين شده قائل ثابته اعيان به بعضيبه آنكه از پس و موجودند علمي وجود به ازلي علم صقع در آنها مهيات كه دارند ماهويمترتبميشود آنها وجود بر خارجيه آثار و ميكنند پيدا نيز وجودي تقرر آمدند عالمشهود

گردد/ آسان و سهل بسيار اOشياء قبل علم تصور آنها عقيدة پسبنابركه گفتهاند چنين شده آن منكر بعضي اختNفكردهاند/ نيز جزئيات به علم در كه بدانذات عـين اشـياء به خدا علم چون و متبدلهاند متغيره امور از يوميه حادثات و جزئياتبـدين و رسد هم به ذات در تبدلي آيد Oزم نمايد پيدا جزئيات به تعلقي گر ا پس اوست

زنند مثل و ندارد مستقبل و ماضي يعني است كلي نحو به جزئيات به خدا علم گويند اينكه گويد: ابوالبركات b١dرا آن كه شخصي به نسبت ولي دارد مستقبل و ماضي مور به نسبت كه متلون ريسمان بر متحرك مور به

ره/ منه نيست, مستقبلي و ماضي ميبيند

/b١dشدهاند جزئيات به واجب علم منكر طائفه اين جهتمـثل دارد آنها اسباب و علل به علم كه دانند كلي نحو به را جزئيات به علم برخي وخواهد واقع شب فNن در و ماه فNن در كه است اسبابخسوف و علل به عالم كه منجمي

نكند/ خسوف مشاهده شب آن در چه گر ا شدارباب و مثلافNطونيه كه الهيه مثل و مفارقه صور به خدا گويندعلم او اتباع و افNطون

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٢٣٦

اجمالي/ آنها ماعداي به و است تفصيلي باشند انواعواجب ذات در را جـزئيات جـميع صـور قـائلند ارتسـام بــه كــه اشــخاصي و

ميدانند/ مرتسم

است/ شده ياد ص١٥١ Oهيجي القلوب محبوب در و است حكما از b١d

جزئيات عقليه صور ذاتواجببا معقول و عاقل اتحاد قاعده به گويد: b١dفرفوريوسنميشود/ حاصل ذات در هم تركيبي وجه هيچ به و ميرساند هم به اتحاد

اجمالي/ او عداي ما به و است تفصيلي او معلول به خدا علم گويند بعضي ومعلوم/ اعتباري به و دانند علم اعتباري به را خارجيه اشياء برخي و

دانند/ الهيه علوم را ثابته معدومات معتزلهعـالميت و ايـجاد جهت كه است واجب عالميت مناط اشياء وجود گويند رواقيون

است/ واحدتمامي كه ممكنات جميع صور براي از است مجNة و مرآة واجب ذات گويد مNصدرا

اتحاد/ و حلول بدون پيداست آن در

/٣٢ آيه روم سوره و ٥٣ آيه مؤمنون سوره b٢d

/b٢d<¬±eo— © ½k§ BªM Jqe ¥Ÿ >بـه تفصيلي حضوري علم خداوند كه است آن صحيح مشرب و منصور مذهب ولي

/٥٩ آيه انعام سوره b٣d

b٣d<B´ª¦í½ ¿A ¹›n° ­«…švU B« °> احساس, و تخيل نه تعقل نحو به جزئياتدارد جميع

/٤٩ آيه كهف سوره b٤d

عـين در دارد حقه وحدت وي علم اينكه با b٤d<BµB~eA ¿A ¸o¼LŸ ¿ ° ¸o¼’æ njB’½¿>است حقيقتعلم وي علم كه زيرا است متعلق اشياء جميع به كه دارد تعلق وحدتعمومجهتي از و علم جهتي از بلكه بود نخواهد علم صرف نكند پيدا جزئيات به تعلق گر ا پسعـدمي هيچ به مشوب او وجود چنانكه است وي وجود عين خدا علم نيز و است/ جهل

نباشد/ غيبتي هيچ به بايستمشوب نيز او نيستعلمدر تغير علم در تغير از و علم, در تغير جزئيات تغير از گفتهاند منكرين طائفه اينكه ونفس در نه ميرسد هم به علم تعلق در تغير كه است اين آنها جواب ميرسد هم به ذات

٢٣٧ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / التوحيد خ�صة رسالة

است/ ذات از خارج تعلق و علم,بـي ولي هي, كما اOشياء يري است: اين خدا در ك ادرا معني و است ك ادرا ©Tzµعلم, در چه است تمام فرق علم با را ممكن ك ادرا و است, ممكن در ديدن نظير حاسه,بين و بالسواد بينعلمنا ضرورية تفرقة نجد فانا باشد/ كOزم ادرا در ولي نباشد Oزم حاسه

الحاسة/ تأثير الي راجعة تلكالزيادة و اياه كنا ادرا

* * *

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٢٣٨

سابع باب

است صفات عينيت بيان در

بر زائد گر ا چه ذات بر زائد نه واجبند ذات عين تعددها مع ذاتيه جماليه صفات يعنيصفة كل شهادة و الصفة غير انه كلموصوف لشهادة آيد Oزم قدما تعدد قديم, و باشد ذات

اول/ خطبه نهجالبNغة, b١d

بعد و باشد كماOت از خالي ذات مرتبه آيد Oزم باشند حادث گر ا و b١dالموصوف غير انهاباشد, زائده امور به واجب كمال آيد Oزم تقديرين, اي علي نيز و گردد اعراضحادثه محل

موجب/ فاعل يا باشد, صفات امكان ظرف يا قابل, هم و باشد فاعل هم واجب ذات ياآن بـيان در لهـذا نـيست اشكـال از خـالي نيز ذات و صفات عينيت تصور چون و

نيست قائل صفات عينيت به و بجاهل ليس اي عالم كند نقائصراجع سلب به را صفات سعيد شيخ قاضي b٢dاعتبار بر مقدم ذات حيثيت اعتبار و باشد يكي مصداقا كونه حيثيت با ذاته كونه حيثيت باشد گرعين ا گويدعليت و متحققميشود بعديت و قبليت استپس نفساOمري هم اعتبار اين و بود حيثيتصفاتخواهدبه و ميشود علت است مقدم اينكه اعتبار به ذات پس ميرسد/ هم به صفات و ذات ميان در معلوليت و

ميشود/ معلول است صفت عين اينكه اعتبار

/b٢dنزديكباشد اذهان و افهام به تا است Oزم توضيحياستو نفسذاتعالم به كه باشد آن ذاتاوستمراد واجبعين صفات گويند اينكهكه امري معني اين به ممكناتاست, در چنانكه صفاتعارضه, قيام به نه نفسذاتقادر بهقـيام بـي گـردد صادر واجب ذات از صفات, قيام با شود صادر آنها ذات از ممكنات درخـNف بر نيست, او در علم معني ولي هست او در علم مبدأ كله, قدرة كله علم صفات,الغايات نيستخذ علم هستوليمبدأ اثرعلم گويند كه نيابتذاتقائلند, به آنها كه معتزلهآيد Oزم نباشد واجب در علم مبدأ گر ا كه زيرا است باطل مذهب اين و المبادي, اترك و

٢٣٩ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / التوحيد خ�صة رسالة

<ليسبعالم>/ گفت بتوان كه صحتسلب, آيد Oزم نيز و باشد مجاز وي بر <عالم> اطNقذوات باشد ممتنع آنچه گويند و قديمه هم و دانند زائده هم را واجب صفات اشاعره

قديمه/ صفات نه است قديمهاست/ اقوال سخيفترين اين و قديم هم و باشد زائد هم صفات گويند نيز كراميه

قائلند/ صفات مفهوم اتحاد به بعضي

نـفيى له اOخـNص كـمال و له اOخـNص التـوحيد كـمال > نــهجالبــNغة فــيى و

اول/ خطبه نهجالبNغة b١d

b١d<الصفاتعنهباشد اين غير گر ا چه كنند سلب او از را صفاتزائده استكه صفاتآن نفي از مقصود

شد/ نخواهد صفاتجمع اثبات بانفس مرتبه يكي قائلند مرتبه دو واجب ذات براي از و كردهاند معني ديگر طور عرفارا صفات نفي و نامند الغيوب غيب و احديت مرتبه و O شرط به مرتبه را آن كه است ذات

است/ صفات O و له اسم O مرتبه اين در كه دانند مرتبه اين مخصوصبهو واحديت مرتبه و بشرط O مرتبه را آن كه است صفات و اسماء مرتبة دوم مرتبه واست مرتبه اين در و دانند مرتبه اين به مخصوص را صفات اثبات و گويند الهي جمع مرتبه

همين به نزديك جمNتي ٣٠٨ و ٣٠٦ و ٢٨٥ و ١١٥ و ٧٩ ص صدوق توحيد و اول خطبه نهجالبNغة در b٢dاست/ آمده جمNت

/b٢d<بالمزائلة O ء شيى كل غير و بالممازجة O ء شيى كل <مع گويند كهنفسصفاتاست صفاتنفي نفي از مقصود ميگويند قائلند صفاتزائده به كه اشاعره

آنها/ معاني اثبات صفات اثبات از منظور واثبات/ را نفسصفات كرده نفي را معاني گفتهاند بالعكس بعضي و

نموده/ مخلوق و صفات نفي بر حمل راونديذاتمظهر و واحدند وجود به موجود تماما باشند متعدد ذاتيه صفات اينكه با بالجمله

كثرت/ بدون است صفاتحسنكواحد/ و شتيى عباراتنا

اعتبار به ذات بر كنند دOلت كه باشند الفاظي از عبارت صفات ممكنات در كه بدان

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٢٤٠

صفت, اعتبار برذاتبدون دOلتكنند كه باشند الفاظي از عبارت اسماء و مثلعالم, وصف,مثل گويند, صفت را اشتقاق مبدأ دارد, ديگر معني صفت و اسم واجب در ولي زيد/ مثل

است/ مركب و بسيط ميان فرق آنها بين فرق و عالم مثل نامند, اسم را مشتق و علم,است اين حق ولكن مسمي, عين را اسم و دانند صفاتاسم از صفتي با را ذات برخي و

است/ مسمي غير اسم كه] ]

غاياه/ صدوق: توحيد در b١dص١٤٢/ صدوق, توحيد b٢d

Wاسما ايضا عنه و b٢dالغاية غير المغيي و b١dغياه من غاية Wا و :cdefg Wعبدا ابي عن

ص١٩٤/ صدوق, توحيد b٣d

/b٣dWغيراازاء به است نامتناهي او كماOت كه استچرا نامتناهي واجب اسماء و صفات بالجملهاز و شصت و سيصد جهتي از و يك, و هزار اعتباري به ولي است صفتي و اسم كمالي هر

گفتهاند/ ونه نود سببي

ص١٩٢/ صدوق, توحيد b٤d

/b٤dالجنة دخل احصاها من اسما تسعين و تسعة تعالي Wا ان :cdefg قالاسماء اين و البصير, السميع المتكلم المريد القديم العليم الحي هفتاست: كلياتآنها وبه فرق هستند, يكي صفاتواجب اسماء واقع در و اOئمه, امام را <&A> و نامند سبعه ائمه را

به ميشود اطNق ذات اسم افعال, اسماء يا صفات اسماء يا ذاتند اسماء يا باشند گونه سه بر اسماء كه بدان b٥dتعقل بر موقوف آن تعقل كه وجودي امر اعتبار به ميشود اطNق صفت اسم قدوس, مثل عدمي امر اعتباراست غير تعقل بر موقوف آن تعقل كه وجودي امر اعتبار به ميشود اطNق فعل اسم حي, مثل نيست غيراست عين وجهي از گويند مسمي/ غير يا است مسمي عين كه است ذات اسم در اختNف رازق, و خالق مثل

ره/ منه غير/ وجهي از و

/b٥dشوند اطNق هم صفات بر اسماء و است تركيب و بساطت

خـاتمـةمـعه يكن لم و Wا كان و عدمند به مسبوق و حادث تماما باشد Wا سوي ما كه عالم

/١٤٥ و ص١٤١ صدوق, توحيد b٦d

يكن <لم و دانند زماني قديم را آنها قائلند مجرده عقول وجود به كه فNسفه ولي b٦dء شيى

٢٤١ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / التوحيد خ�صة رسالة

باشند/ حادث است سوايعقول آنچه گويند و سازند راجع ذات مرتبه به را معه>به قائلون اينكه و است نبوده مخلوقي هيچ كه بوده وقتي اول قول مقتضاي به بالجملهعلت از تخلفمعلول استو تامه تكوينعالمعلت و ايجاد ذاتواجبدر گويند عالم قدمذات كه زيرا است ناتمام دليل اين است, بوده مخلوقي هميشه خدا پسبا نباشد جايز تامهموجبو فاعل نه است مختار فاعل ولي است تامه علت چه گر ا تكوين و ايجاد واجبدراراده صـورت ايـن در پس لميفعل, لميشأ ان و فعل شاء ان باشد, آن مختار فاعل معنيهم تفصيلي ارادة و است تامه علت اخير جزء و باشد عالم خلق در مدخليتي را تفصيليشرطموجود اين اول پسدر است حادث و است فعليه صفات از شد معلوم سابقا چنانكههـم عالم و شد موجود شرط گرفته تعلق اراده آنكه از بعد و است نشده خلق عالم نبودهكـمون غرفه از سر كه يافت تعلق او اراده بود مخفي كنز خداوند ذات چون و شد موجود

است/ H¼–h« Gq®Ÿ كنت حديث مضمون b١d

b١dكنند معرفتحاصل او وجود بر تا نمود خلق ايجاد گردد معروف و آورد بيرون bمكنونdاين الجهاتاستو منجميع واحد موجوداتمعرفتواجبو بر وجود افاضه پسحاصلصادر خلقاWو ما اول و ذاتخداوند/ عايد نه گردد نفسموجودات روزگار عايد حاصل,چنانكه باشد محمديه حقيقت كه است عليه سNمه و Wصلواتا Wعبدا بن محمد نور اول

ص١٧١/ ,١ ج كاشاني, فيض وافي b٢d

به راجع نيز كنند تعبير ديگر عبارات يا اول, عقل گر ا و b٢dنوري Wخلقا ما اول فرمودهاندباشد/ محمديه حقيقت

وحسنكواحد/ شتيى عباراتنافرمودهاند چنانكه فرمود خلق cdefgرا وOيتمآب جناب حقيقت واحد نور همان از و

الطالب كفاية از نقل به ٥٢ ص دوم چاپ وشنوي قوامالدين شيخ حاج المباهله, آية و البيت اهل رساله b٣dشافعي/ گنجي

لمؤلفه: b٣d<واحد نور من عليى و <انامـطلق وصي اين نبي شد او مشتق گشت و بدند نور يك

اشعه از شيعيان و شدند خلق بزرگوار دو آن نور پرتو cdefgاز اطهار وائمه انبياء ساير وگشتند/ خلق تابناك گوهر و ك پا نور آن

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٢٤٢

به بتدريج شده خلق دهر ظرف در واحد دفعة موجودات كه باشد آن عقيده را بعضيقبول در تأخر و تقدم و شوند[شدند] ايجاد بتدريج گويند كثرين ا و آيند, بيرون ظرفزمانكه مهيتي هر است/ آنها مهيات استعدادات تفاوت سبب به مفيضالجود حضرت از وجوداز استعداد در محمديه حقيقت چون و است اتم و فيضاسرع قبول در است اOستعداد تامفـيض قبول در نباشد اOستعداد تام چه هر و شد اقدم فيض قبول در بود اتم مهيات همهمستعده غير مهيات عديده, وسائط به يا يكواسطه به چه اOستعداد, تمام از باشد متأخرغـير مهيات كه زيرا باشد اتم و فيضاسرع قبول در كه معدي به محتاجند فيض قبول دربه محتاج و ندارند است تمام فوق و تام كه واجبي و خالق با مناسبتي وجه هيچ به مستعدهايشان حق در و موجوداتند جمع ايجاد واسطه محمديه حقيقت است اين از و واسطهاند

فرمودهاند:

ص١٧/ ج١, وافي, b١d

او ميان در استو اOستعداد تام حقيقتمحمديه چون و b١dكNفOخلقتا لوOكلماو است, اتم و اسرع فيضبيواسطه قبول در مناسبتاست, كمال جهاتعديده به واجب واسـرار از الوجود واجب با اول صادر مناسبت جهات و است نخست فعل و صدر ما اول

نباشد/ ممكن آن بر اطNع را ناقصه اينعقول و است مكنونهيابس حطب كبريتو نفتو بر نار ورود به مناسبتمثلزنند لزوم و معني اين فهم در وكه است يبوستي و مناسبتحرارت را ناريه صورت مر نفت علتسرعتقبول كه اخضر واست برودتي و مباينترطوبت اخضر, حطب قبول تأخير علت و است نار ذاتيه صفات ازبـاعث شـود مـلحق اخضر حطب بر نفت از مقداري كه همين و است نار مزاج منافي كه

گردد/ نار سرعتقبولمهيات بر او نور پرتو از اندكي كه mnopqهمين همچنيناستوجودحضرتختميمآب وmnopq خـتميمآب جناب وجود ولكن نمايد فيضوجود قبول فورا آيد تابنده مستعده غير

فيضكند/ قبول معدي و واسطه بدون مانند كبريتالهي افعال و آثار عالم كه شهود عالم در خداوندي آيات اجل و كبر ا دانست ببايد وافعال از كه را ايجاد و افاضه اين است موجودات كل هيا و قوابل بر وجودات افاضه استو يتسلسل او فيدور بود, خواهد ديگر ايجاد به محتاج Oوا نباشد كيفي و وضع است الهي

٢٤٣ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / التوحيد خ�صة رسالة

محال/ كNهمالكل Oن است, واجب وجود به علم آيد حاصل خلقتمخلوق از كه معرفتي كه بدانو تعاليحيران باري معرفتذات در عقل و شد نخواهد معلوم وليذاتصانع مصنوعصانع,مقدسو آن از سبحانه واجب ذات گنجد حواس و عقل و وهم در چه هر و است سرگردان

است/ منزه

چـاپ بـهايي, شـيخ كشكـول ,١٣٨ Oهـيجي, القـلوب مـحبوب ,١٣٣ ميرداماد رواشح, ,٨٩.١ وافي b١d/٣٠١ و ٢٨٣.٢ Oجوردي,

/b١dاليكم مردود مثلكم مخلوق فهو معانيه بادق بأوهامكم ميزتموه كلما :cdefg الباقر عنبا و دارد تضاد تقابل بالذات قديم با حادث و باشد حادث درآيد تصور به آنچه چهاز استو اشياء همه از هويداتر و پيدا هستي, و تحقق در نشود مكتنه حقيقتواجب اينكه

نوره/ لفرط اختفي هو من يا گويد: ره سبزواري حاجي b٢d

/b٢dفرطظهوره من خفي من يا قال, كما پنهان و پوشيده غايتظهورنمايد: او ذات انوار اشعه در نظر كه نيست آن طاقت شهود عالم در را ديدهاي هيچ و

/١٤٣ آيد اعراف سوره b٣d

دنيا در چه رؤيتنشود مطلقا بلكه b٣d<Bšíæ»w±« Øoi ° HØŸj ³¦í] ¥L\¦§³Mn »¦\U Bª¦—>تجرد نهايت ذاتواجبدر مادياتاستو مركباتو شؤون رؤيتاز چه آخرت, در چه وليسالرؤية الحديثو فيى و ظاهر, ديده باطناستنه ديده به او پسديدن بساطتاست, و

ص١١٧/ توحيدصدوق, b٤d

ربا اعبد <انالم حديث و /b٤dالملحدون المشبهون يصفه اWعما تعالي بالقلب كالرؤية بالعين

ص١٠٩/ صدوق, توحيد b٥d

دارد/ متفاوته درجات نيز قلب به رؤيت و است قلب رؤيت به اشاره b٥d<اره لمك/ ادرا كند كسي هر بينشخود قدر به

او بعده او قبله فيه Wا رايت و Oا شيئا رايت <ما وOيتمآبفرمودهاند: جناب اينكه و

اشتباهي نقل اين در گويا و ندارد نظر در را آن مدرك نگارنده عجالتا و است معروف بسيار حديث اين b٦dباشد/

عين/ به نه است قلب به رؤيت مرادشان b٦d<معه

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٢٤٤

ارموي/ محدث چاپ فارسي شرح با جاحظ كلمه صد b١d

استچه محال بر تعليق قبيل از نيز b١d<فقدعرفربه نفسه حديث<منعرف كه بداناز را <بـالحقيقه> مـحققين از بعضي جهت بدين و شناخت نتواند را نفس حقيقت احديو بـالحقيقه ربه عرف بالحقيقة نفسه عرف من گويند: و دانستهاند شريف حديث متمماترا آن كه است جسمي اجسام, درميان بشنود كسي كه است اين نار معرفت مراتب اختNفرا نار لكن و نمايد مايNقي اعدام و تفريق كه است اين آن اثر و خاصيت و ميگويند نارنمودهاند او وجود به اقرار شنيده خدايي كه است كساني معرفت Wمعرفةا در آن نظير نبيند,كرده نار وجود به قطع نموده مشاهده دخاني استكه آن اينمرتبه فوق دليل, بدونحجتوقاطعه براهين و استدOل و نظر به كه است معرفتكساني Wمعرفةا در مرتبه اين ونظير باشداحساس نار با مجاورت سبب به كه است آن مرتبه اين از اعلي و نمودهاند, واجب به اقرارمـعرفت Wمـعرفةا در مرتبه اين نظير و كند مشاهده او از روشنايي و باشد نموده حرارتواجببه به قربي مقام نموده را او قدرت رحمتو آثار مشاهده استكه مخلصين و مؤمنينكـما واOرض نورالسـموات Wا ان تيقنوا و Wبا قلوبهم اطمانت الذين باشند, رسانيده هم

/٣٥ آيه نور سوره b٢d

محترق نار در او جسم استكه آن مرتبه, اين از باOتر و /b٢dالمجيد كNمه فيى نفسه وصفبهمضمحل فانيو محبتخدا كسيدر استكه آن Wمعرفةا در اينمرتبه نظير و شود معدوم و

شود/ مراجعه يقين مراتب در طوسي اOشرافخواجه اوصاف به b٣d

است/ رابعه و ثالثه مرتبه Wمعرفةا از قصوي مرتبه و عليا درجه /b٣dباشد شدهبا مضاهي كه صغير انسان از شمهاي شده بيان واجب معرفت و نخست صادر چون و

ميشود/ گفتگو است كبير عالم

شود/ رجوع اسNميه چاپ ٥٨. ١ صافي تفسير cdefgبه أميرمؤمنان به منسوب b٤d

و است روحي را انسان كه بدان b٤dكبرOا العالم فيكانطوي و صغير انكجرم اتزعمb°o§A¥› b°o§A ­î 𯱦Ãv½> فرمودهاند: چنانكه است ملكوت و امر عالم از اول بدني,

/٨٥ آيه اسراء سوره b٥d

استدر معني مثلبودن بدن در بودنروح و ناسوت, ملكو عالم از دوم و b٥d<»Mn o«A ­«

/٥٣٧ . ١ سفينةالبحار b٦d

و b٦d<اللفظ فيى كالمعني الجسد فيى <الروح وOيتمآبفرمايند: جناب چنانكه لفظ, قالب

٢٤٥ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / التوحيد خ�صة رسالة

مثل به نه است خارج و جسمي جسميدر مثلدخول به نه بدن استدر اخريداخل بعبارة

همين به نزديك جمNتي ٣٠٨ و ٣٠٦ و ٢٨٥ و ١١٥ و ٧٩ ص صدوق توحيد و اول خطبه نهجالبNغة در b١dاست/ آمده جمNت

بدن و روح يكاز هر و b١dبمزايلة Oخارج و بالممازجة O داخل جسمي, از جسمي خروجو است, خوابيدن و گفتن و شنيدن و ديدن بدن آثار نباشد/ را ديگر آن كه است آثاري راو ديـدن گـفت: ميتوان بلكه است, عقليه صفات ساير و اعتقادات و تعقNت روح آثاردر كه قوايي و بدن و است روح آثار معني در ولي است بدن از ظاهر در چه گر ا هم شنيدنافعال اين و شنيدم من ديدم من گويي جهت بدين و روح افعال براي از چندند آلتي است آنو نـغمات و الحـان چـنانكه بدن نه است روح <من> لفظ از مراد و دهي خود به نسبت رابدن از كه كذلكافعالي ني, از نه صاحبوياست از الحقيقه فيى آيد نيبيرون از كه اصواتي

بدن/ از نه است روح از حقيقت در كند بروزكس نشـنود را ناله اين جماد كز نفس صاحب از بشنو ني از مشنو

جهتي و شده فرستاده آنجا از كه وملكوت امر عالم به جهتي باشد جهت دو را روح وانوار از دارد امر عالم به روي كه جهت آن از گشته, نازل بدانجا كه ناسوت و خلق عالم بهچون و نمايد, تربيت افاضه دارد خلق عالم به روي كه جهت آن از و كند استفاده ربوبيتقبول واسطه بدون را حق انوار كه نبود قابليت آن باشد انساني بدن كه را كي خا كثيف قالبهوس و استيNيهوي از گاهي و آمد واسطه ميانه ذوجهتيناستدر كه روحي بود اين كندو امر عالم ربوبيتاز انوار راه و نشيند روح چهرة بر كدورت غبار وساوسشيطاني القاي و

هوسشود/ و هوي اهريمن مسخر و گردد مسدود ملكوتحـيوان وز سـرشته فرشته كز است مـعجوني طرفه آدميزادهآن از بـه شـود آن ميل كند ور اين از كم شود اين ميل كند گر

است/ رساله تأليف پايان تاريخ ظاهرا b٢d

b٢d1920 ¸oÇi пA ºjBªÇ] o´{ ã»— k¼ªd§A 𦪧A &A ¥‚–M k¼e±T§A ¹§Bwn SªU

رسيد/ انجام به پاورقيها اين در نظر تجديد /ق ه ١٤٠٥ سال غدير عيد شب تاريخ در b٣d

/b٣d¨BTi o¼i ¨Àv§A°

يدسف٢٤

ه٦فحص

٩رسالهايدرحرمتحيلههايمرسومهربا

خوانساري سيدمحمد تأليفچهاردهم سدة رجال از

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٢٤٨

فسـاد و حـرمت پـيرامـون كـوتاهي بـحث شامل ميگذرد شما نظر از كه رسالهاي

است/ نشده ياد رساله اين از <ر> و <ح> حرف در تهراني عNمه ذريعه در b١d

/b١dميباشد ربا از فرار براي شرعي اصطNح به حيلههايآقا نوادگان از ظاهرا او ميباشد صادق محمد بن محمد سيد مرحوم تأليف رساله اين

شـده چاپ ١٢٧٦ سال در الفقهيه الجوامع كتاب در خوانساري مهدي محمد سيد مرحوم ابوبصير رساله b٢dاست/ آن مؤلف دقتنظر و علمي مقام از كي حا و تحقيقي رسالهاي ما محقق اساتيد از بعضي گفته به و است

b٢d<بصير ابيى تحقيقاحوال فيى النظير <عديمة صاحبرساله مهديخوانساري, محمد سيداست/ درگذشته ه/ق ١٢٤٦ سال در كه است

رساله اين صاحب نظر اما است, حيلهها قبيل اين صحت حليتو فقها مشهور فتوايفتواي با معاصرين از و گذشتگان از bرهdبهبهاني كلوحيد استاد و bرهdاردبيلي محقق نظر با

است/ موافق دامتبركاته خميني امام

استادي رضا

٢٤٩ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ربا حيلههاي حرمت در رسالهاي

الرحيم بسماGالرحمن

عز و شأنه جل عالميان پروردگار حبيب اقدس, اعليحضرت احكام حقايق طالبان برتعالي و تبارك Wجزيا نفيسه رسالة اين كه نماند مخفي وآله صلياWعليرسوله و سلطانهما است شده شايع كه فاسده حيل به منفعتقرض تحريم در است شده نوشته خيرا مؤلفهبه بابقرضالحسنه سد استو شده حNل مبين, دين سببحرام اين به و عام خاصو بيناز معتدبه وقدر شود محتاج مسلماني گر ا بلكه نميدهد, برادر به برادر كه است شده نحويفسـاد ايـن و ميخوانند سفاهت را آن طلب منفعت بدون قرضبخواهد آشنائي يا قريبيآيات حقائق غفلتاز جهت به بعضي كه فاسده حيل اين باب فتح از استمگر نشده ناشيآن به ربا تحليل و جواز به فتوي آنها در ظاهره و تعليNتصريحه و ثابته صحيحة اخبار ومـجرد ايـنها كـه است ظـاهر و روشن اOنصاف بعين النظر وعند واقع در و دادهاند حيلنـيست مـعلوم حـال غافل آدم نزد و ظاهر به چه گر ا ندارد, واقعيت و ميباشد صورت

امر/ ابتداء درقـرض عـنوان بـه كـه است مال صلح اشخاص اين مابين مشهوره حيل از بكن نظرمبلغ به نبات مثقال ده يا گندم درم پنجاه مثل ديگر, جنس يا سياه پول ضميمة به ميدهندمنفعتمبيع صلح است حيل آن از و بيشتر/ بلكه نفع هزار چهار توماني است آن از كه كلي

است/ بوده مقصود كه منفعتي آن به مشتري به خياريمردم از شود روشن تو غير و تو بر حال ميخواهي گر ا صورتمحضاست, دو هر ودر كه شو جويا مجلسمعامله آن از بعد قرض, عنوان به آن گيرنده و صاحبمال خود واز

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٢٥٠

قدر فNن توماني قرار از گرفتهام تنخواه گفت خواهند البته كردي؟ چه تنخواه خصوصآنقسـم البـته است, نشـده معامله قسم اين به بگويد كسي گر ا و وثيقه, با يا بيبيع منفعتكه ميشود معلوم مردم ساير شهادت و آنها خود اقرار به و نشده اينطور غير كه ميخورندآن به آنها خود و است دين ضروري حرمتآن كه است منفعت شرط قرضبه معامله واقعمـحلل صـورت, و لفظ محض آنكه خيال به كه است آن امر نهايت هستند/ مقر و معتقدبـطNن بـر مـيباشد ادلـه واقـرب امـتن از ايـن و نمودهانـد/ حNل خود بر ميباشد ربا

حيل/ اينگونه

باشد/ منظور بقره سوره ٢٧٩ آيه شايد b١dشود/ مراجعه ٤٢٨ ـ ص٤٢٢ ,١٢ ج الشيعه, وسائل به b٢d

ظلم ربا تحريم علت استكه شده كر ذ صحيحه b٢dكثيره اخبار و b١dشريفه آيه در Oوامذكوره امور اين و استميباشد آن از كهقرضالحسنه ذهابمعروف و اموال فساد و بودنمنفعتقرض تحليل در بابحيله فتح به ميرود ميان استاز آن بر تحريم در شارع نظر كهگونه اين جواز و صحت به حكم سبب به كه نميبيني بود/ خواهد البته غرض آن نقض واعـراض تجارت از مردم از بسياري و است؟ شده قرضالحسنه باب سد نحو چه به حيلمـايل طـبيعت حسب بـه نفس چون و دادهاند قرار خود كسب را شنيع عمل اين و نمودهبه و نميدهند و نداده ديگران حق سخن به گوش دهد حليت به فتوي كه كسي به ميباشددر Oوا تقوي, و اهلصNح حتي عوام, خواصو استفيمابين يافته شيوع سببحرام اين

حرمتفرمودهاند/ به تصريح اشخاصبزرگ عصري هرهـمام امام حضرت آن راوي كه شريفي درخبر كريم اقدسرسول اعليحضرت بلكهاشخاص اين وجود از قبل ميباشد عليه و رسوله علي سNمه و Wا صلوات اميرالمؤمنيندر خـبر ايـن و فـرمودهانـد ضـNل بـه حكـم و دادهانـد آنها فاسده حيل و فعل از خبر

عبده/ حاشيه با مصر چاپ نهجالبNغه ١٥١ خطبه b٣d

شيخ تهذيب در است مذكور كه ديگر نبوي است آن به قريب و است مذكور b٣dغهNنهجالب

/٨٢ حديث ,٧ ج تهذيب, b٤d

اخـبار و آيـات بـا موافقت سبب به خبر دو اين باشد انصاف گر ا و /b٤dقدسسره الطائفهحيل/ اين بطNن به حكم در هستند كافي و ندارد سند به حاجت صحيحه

٢٥١ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ربا حيلههاي حرمت در رسالهاي

صاحباين غير حيلفرمودند گونه حرمتاين و فساد به حكم اشخاصبزرگكه از و

خوانساري/ مهدي محمد بن صادق محمد بن محمد سيد b١d

قـدسسره بهبهاني باقر محمد آقا عصره في Nالفض استاد اOعظم المولي جناب ,b١dرسالهحـقير نـزد رساله و فرمودهاند تأليف مسأله اين در عربي به رساله مرحوم آن و ميباشد

است/ شده ياد ص١٢٧ ج٧, تهراني, عNمه ذريعه در رساله اين b٢dص٥٩/ ١٩ ج ذريعه به كنيد نگاه است/ فراوان نيز آن خطي نسخههاي و شده چاپ رساله اين b٣d

نـيز b٣dنوشتهانـد عوام تقليد براي از معامNت در كه فارسي رساله در و b٢dاست موجودبياعتنائي زياد و شمردهاند توهم را خNف به قول بلكه اصرار, و كيد تأ با نمودهاند تصريحكه مذكوره رساله در ايشان الفاظخود استكه آن بهتر و است/ شده اينرساله در قول آن بهايـراد مرحوم آن تأليفات فهرست در را آن نيز تعالي Wرحمها رجال صاحب ابوعلي شيخ

ص٢٩/ علي, ابو رجال b٤d

نمايم/ كر ذ b٤dاست نمودهمرحوم: استآن فرموده

و شديده تهديدات و را آن درهم حال شنيدي كه است ربا يكي حرام كسبهاي از <ودر ربا كه بلدي در كه شده وارد جمله آن از و است شده وارد آن در بسيار بالغة تخويفات

شود/ مراجعه ص٤٧٨ ,٢ ج مستدرك, و ص٤٢٧ ,١٢ ج وسائل, به b٥d

ولهـذا b٥dشـد خواهـد هNك و ميشود و شده ويران و خراب بلد آن گيرند و خورند آنغافلين از بعضي كه ربا حيلة سببشيوع به شده ويران و خراب كه بلدها و شهرها مييابيمبـاب نـمودهانـد سد و نموده مفتوح مردم براي را ربا خوردن راه و نمودهاند تجويز را آنتصريح بسيار اخبار در چنانكه بوده, آن باب فتح براي ربا باب حرمت كه را قرضالحسنه

شود/ مراجعه ص٤٢٢-٤٢٨ ,١٢ ج وسائل, به b٦d

نمودهاند غلطي توهم است, ربا عين بلكه نيست حيله مطلقا حيله وآن b٦dنمودهاند آن به

شود/ مراجعه ص٤٧٦-٤٧٩ ,١٢ ج وسائل, به b٧d

b٧dاخـبار نـص به است قرضي رباي همان دادن قرض در نمايند شرط كه را نفعي هر چهاتفاق جمله آن از و متكاثره مؤيدات و ظاهره شواهد و ديگر اخبار بر عNوه بسيار, صحاحو نيز, فاسد و ميشود حرام قرضدادن در نمودند شرط هرگاه را نفع آنكه بر است فقها همهمشاهد و مسلميننمودهاند كل اجماع نقل اينعبارات به تصريح با ملكنميكند, نقل افاده

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٢٥٢

حرام نفع كه نمودهاند تصريح ايشان از بعضي و بوده همين امصار و اعصار در ايشان حال ازجـمله آن واز نـمودهانـد مـعني اين بر اجماع دعواي و هست نيز محاباتي معامله شامل

عNمه/ مختلف b١d

نمودهاند دعوي اجماع اينكه بر دال تماما فقها عبارات و آن/ غير و b١dمختلف }wxyzدر عNمهبيع يا عاريه يا هبه عنوان به چند هر نفع آنكه در الدOلهاند واضح نيز صحاح اخبار هستو

ظ/ است, زائد <يا> كلمه b٢d

گرشرط ا و درقرض, استهرگاهشرطشود مثلمطلقبيعحرام باشد اينها غير سلفيا b٢dيانيست/ كي با نشود

چيزي آنكه به باشد محاباتي معامله نفع هرگاه كه نموده توهم شخصمتوهم همان وبسـيار قيمت يا بسيار قيمت به قرضگير به بفروشد قرضده است داشته كمي قيمت كهقرضدهنده به را نفع نمايد هبه گر ا همچنين و نازل, قيمت به بدهد كهقرضگير باشد داشته

ظ/ باشد/ داده b٣d

را اين و /b٣dداشتهاند نفع شرطهمان به چندقرضرا هر ندارد هيچضرر آن به دهد عاريه ياهـيچ اينجا و بشود تبديل و تغيير كه است آن حيله كه ندانسته و گذاشته حيله را اسمشضمنقرضدادن شرطدر و عرفا و شرعا و استلغة نفع نفعجزما چه نشده تبديلي و تغييرحال به تماما همه درقرض, نه ضمنقرضو درشرطدر نه و شده حيله نفع در پسنه شده,

dاين نموده/ حNل محض صورت و خيال به خود بر را حرام و داده بازي را خود آنكه Oا ميگويد كاتب b٤d/bاست رساله اين صاحب از حاشيه

نموده قسم دو را نفع آنكه Oا b٤dننموده هيچ كاري و نشدهاند بدلي و عوض و هستند خودو باشد اينها از يكي آنكه ديگر قسم و باشد محاباه بيع نه و عاريه نه و هبه نه آنكه يكقسمحيله باشد چنين هرگاه كه نفهميده و بس و است اول قسم همان حرام نفع كه نموده توهمحـيله و گفتن حيله را ثاني قسم اول, قسم به باشد مخصوص هرگاه حرام چه Uاص نشده

دارد/ معني چه گرفتنعـنوان به بعضي هستند, قسم دو هر شامل فقهاء كNم و اخبار كه دانستي ذلك مع ونيستمگر شرعا و عرفا و لغة هبه آنكه با نص, و تصريح عنوان به بعضي و عموم و اطNقعبارت به خواه و <اعطيت> عبارت به خواه و عبارت<وهبت> به خواه كسي به عيني دادنكه نمودهاند تصريح علما و نمايد معني همين اداي كه ديگر عبارت به خواه و لك> <هذا

٢٥٣ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ربا حيلههاي حرمت در رسالهاي

در كNم است همچنين و نيست معيني عبارت و لفظ را آن است جايزه عقود از هبه چونتماما قرضي رباي كه ميافتد متوهم Oزم پس ميباشد/ منفعت در عاريه اينكه Oا عاريه

باشد/ نداشته حرامي و باشد حNلعنوان قرضبه اصل بر خوردن زياد يعني خوردن ربا كه ميافتد متوهم ذلكOزم معبه قرضميدهم به بگويد گر ا كه باشد تنهائي به لفظ همين حرام بلكه نباشد, حرام شرط<بخشي> به تبديلشنمايد را <بدهي> لفظ گر ا و باشد حرام بدهي زيادتر من به آنكه شرطلفـظ ميانه و لي> <هب لفظ ميانه و <اعطني> لفظ ميانه فرق آنكه با شود, حNل وقت آن

كذا/ b١d

ميانه نيست فرق باشد فرقجزئي فرضكه بر نيستو حسبلغتوعرف به b١d<يكونلي>شك و معني بسنه و شد لفظ همين پسربا قرض, اصل بر زائده منفعت دادن باب در آنها

نيست/ اين فساد درمعصوميه اخبار و قرآنيه آيات به مخاطبين جماعت كه ميافتد متوهم ذلكOزم مع وپسبه ثاني/ قسم نه است اول قسم همين ربا كه نفهميدهاند و بودهاند نفهم چيز و احمق همهنازل آنكه تا بردارند ربا دستاز كه ايشان بر شاقبود شد حرام ايشان بر وقتيربا جهت چه

/٣٩ آيه روم, و ١٦١ آيه نساء و ١٣٠ آيه عمران, آل و ٢٧٥-٢٧٩ آيات بقره, سوره b٢d

شد نازل آنكه تا نميداشتند بر ذلكدست مع و b٢dتخويف و تحريم در متعدده آيات شد

/٢٧٩ آيه بقره, سوره b٣d

لفظ<اعطني> كهعاشق بودند پسديوانه b٣dيه �Oا <&A ­«JodM A±¯lB— A±¦í–U ©§ ¬B—> آيهمـرتبهاي بـه تـا آن امـثال و < ليى <هب لفـظ از ميآمد بدشان بسيار و بودند آن امثال ورا آن امـثال و لي> <هب لفـظ و نـمودهانـد گـوارا خـود بـر را رسول و خدا با حرب كه

نشدند/ راضيصـفا بر نمله دبيب از اخفي و دارد خفا كمال ربا كه است شارع كNم صريح آنكه با

/٢٨٢.١٢ وسائل b٤d

خفا/ غايت ربا خفيه احتماOت از نموده احتراز پسبايد /b٤dاست

عبارات/ برخي در اختNف با ١٢٩٩ق چاپ ص٥-١٠ بهبهاني, متاجر b٥d

/b٥dمرحوم آن كNم از بود مقصود آنچه شد تمام

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٢٥٤

اين به اشاره ايشان از قبل ثانيه مائه در كه عرب علماء از اشخاصبزرگ جمله از وو عـاليه مـقامات صاحب نفساني كماOت جامع و رباني عالم حضرت فرمودهاند مطلبو السـادات فخر العارفين قدوة الراسخين العلماء فخر و الدين و الملة زين باهره كرامات

نشناختيم/ را بزرگ عالم اين متأسفانه b١d

ايـن و b١dاست المـبارك الديوان ناظم سيدنا البديعه التحقيقات صاحب السعادات مجمعايشان كNم و است فرموده معني اين به اشاره خود ديوان اشعار در موضع چند در بزرگوارمقام در بيتاستكه دو اين آنها جمله از و ديگر موضع از مراد استبر ادل بعضمواضع درعن و عنه تعالي Wرضيا است/ فرموده نظم منكره امور و فساد شيوع و زمان از شكايت

نظم: الدارين/ فيى اقدارهم رفع و اصحابنا من العلماء جميعالجـمل و التـفصيل عـلي تراه عرف Oو فـيه Oخـير الذيى الزمـان هــو

نيست/ روشن نظر مطلبمورد بر شعر اين دOلت b٢d

b٢dجدل Oو شك ما غير من الظلم و بـه الحـرام عـم الذيى الزمـان هــوو عملي و علمي كماOت صاحب فرموده معني اين به اشاره كه اشخاصي جمله از واOحكام/ آيات كتاب در EFGHIاست اردبيلي مقدس حضرت اخروي و دنيوي سعادات جامعبه است شده معلل آنها در ربا تحريم كه بعضاخباري كر ذ از بعد ربا بعضآيات تفسير دربانها تعلم انت <و است: فرموده معروف, از مردم امتناع عدم و قرضالحسنه باب فتح علت

فافهم/ بدون ص٤٣٧ البيان زبده b٣d

/b٣d<بالربا يؤخذ ما بها يأخذون فانهم فافهم المتعارف هو كما الحيلة باب بفتح تنعدمبه نسبت را قول اين ربا باب در خود حاشيه در الشيعه وسائل صاحب شيخبزرگوار و

پاورقي/ ,٤٢٣.١٢ وسائل b٤d

/b٤dاست داده بعضمدققينمحضاست صواب و حق كه قول اين بر قائل عدد اين از بيش الحروف راقم حقير و

دادهاند/ حيلهها اين فساد و حرمت به فتوي العالي دامظله خميني امام حضرت زمان اين در و b٥d

از /b٥dنيست كNم تطويل و كرآنها ذ مقتضي مقام و حال لكن شدهام, مطلع تعالي Wالحمدرجال بلكه رجال به نميشود شناخته حق و اشاره/ است بس جلي حق طالب مؤمن براية الصـلوى عـليه انـام امـام اعـليحضرت كـNم مـضمون چـنانچه حق, ميشودبه شناخته

٢٥٥ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ربا حيلههاي حرمت در رسالهاي

نشد/ پيدا Uفع WعبداNم حاشيه اواخر در جز اينحديث براي مدركي بالرجال/ Oالحق بالحق يعرفالرجال b١d

/b١dماستNوالسائمة الطاهرين آله و الرسالة خاتم علي ة الصلوى و الهداية تعاليعلي و تبارك Wوالحمدالغـني ربـه عفو الراجي ذلك حرر و الدين/ يوم الي اعدائهم علي اللعنة و اجمعين الخلق

ندارد/ كتابت تاريخ ولي است ايشان خود خط به رساله b٢d

/b٢dالموسوي محمدصادق محمدبن

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٢٥٦

١٠[الهينامهومناجاتنامه]

[ يا ]

نياز وگلستان راز بستان

العظمي Gآيتا مرحوم ازيزدي طباطبائي كاظم محمد سيد آقا

ق ه ١٣٣٧ متوفاي

y{±Ÿ ³MºjBTwA Bƒn

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٢٥٨

الرحيم الرحمن Gا بسم

مـهلتي داري كـه تـا كـن خـود فكــر غـفلتي خـواب بـه كــي تــا كــاظماOيــزال خــداي از بـــادت شــــرم خـيال در شـد هـدر عـمرت كــاظماكـن هـمراه خــود بــهر از تــوشهاي كــن راه فكــر و بــرخــيز كـــاظماخـداي سـوي كـن روي خـرده خرده آي خـود سـوي بـيخودي از كـاظما

قربه غاية فيى هو من يا الشكر ولك الوريد, حبل من اليى اقرب هو من يا الحمد لكو كـرك, ذ حNوة اذقنيى و محبتك, سبيل والهمنيى معرفتك, طريق الي ارشدنيى رب بعيد,

شكرك/ و لحمدك, وفقنيىنـازندهايـم جـمله تـو شاهي به بـندهايـم مـا و شـاهي تو » §Aشـرمندهات جـمله و فياضي تو بـندهات هـمه و پـروردگار تـوهـمه نـمود پـيدا گشــته زتــو هـمه وجـود وجـودت زفـيضعـيان عـالم گـرديده تـو نور به جـهان نـدارد نشـاني زهسـتياثــر عــالم دو بــراي نـــماند نـظر داري بـاز لمـحهاي گــر اكـائنات عـدم سـوي عـود كند مـمكنات رشـته شـود گسسـتهتـوأم دسـتگير روم جـا هـر به تــوأم فــقير »ÇÇ §A »ÇÇÇÇ §Aسـتيز جـاي تـو زحكـم نـدارم گـريز راه تــو از مــرا نــباشددرست كارم تو خدايا سازي كه است تـو درگـاه بـه اميدم » §Aسزاست ميفرستي گرم دوزخ به عـطاست درآري گر مرا جنت به

٢٥٩ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / مناجاتنامه و الهينامه

تـو حـيران و مست و واله هـمه تـو فـرمان ز نـپيچيد سر كسيو گويم, ثنايت زبان چه به Oيزال, قديم واي مثال, بي وايخNق متعال, كريم «اي §AWا انت تعاليت, و تباركت سواه, ذاته فيى تحير من يا پويم, سپاست و شكر طريق چگونه

آOؤك تحصي Oو نعماؤك, عظمت و ثناؤك, جل و اسماؤك, تقدست انت Oا Oالهبـود هـيچ نـبدي نــبودي تــو گــر جود و است فضل همه وجودت كه اي

غير هزاران از يكي احصاء بر خرد انحصار, از افزون آOئت و شمار, بي نعمتت » §Aچارهاي ناتواني و عجز به اعتراف بجز است, قاصر آن بسيار از اندكي بيان از زبان و قادر,

نيست/ راهي ناداني و جهل به اقرار از بغير و نه,نـدانـم هـيچ چرا كه آنم از آزرده بگويم چه ندانم كه آنم از شرمنده

نقص گويم چه هر نه, گاهي آ درودتمرا بهطريق و نيست, راهي ستايشتمرا «به §Aصفتك/ عن الواصفون عجز معرفتك, حق عرفناك ما بگويم: آنكه بهتر است, تو

اثنيت كما انت ميداني, خود كه هماني بلكه چناني, نه چناني كنم گمان آنچه «به §Aالبهاء/ و الفخر و الكبرياء و المجد ذا يا عليك, ثناءا احصي O نفسك, عليخروشاست/ در احسانت درياي و جوش, در «ديگرحمتت §A

و قـابليت قـدر بـه و برده, فيضي آن از مخلوقي هر و گسترده, انعامت خوان » §Aنهاية/ غير من لكالشكر و غاية, Nب الهيى يا فلكالحمد خورده, آن از خود استعداد

ذرات از ذرهاي هـر قسـمت و گشـادي, عـام و خـاص روي بـه فيض «ابواب §Aدادي, تشريفخدمت را انسان مخلوقات ميان از و قابليتشنهادي, ظرف در را مخلوقات

رواست/ را تو بياندازه شكر و سزاست, را تو سپاسبيقياسهـيچگونه قـابل و معاصي, كثرت از است تو شرمنده عاصي, بنده اين چه گر ا » §Aلطف و نهايت, بي تو كرام ا و[لي] نيست, انعامي و افضال نوع هيچ Oيق و كرامي ا و احسانفيوضاتمرحمتفرمايي؟ استعداد و قابليتكرمنمايي, گر ا شود چه است, غايت بي تو

ملجأ نه و راهي, جايي به نه گويم؟ كه با خود راز جويم؟ را كه روم؟ كجا كنم؟ «چه §Aپادشاهي/ تو از غير نه و پناهي, و

ظلمت اين در ميشود چه جائي, به راهي مرا نيست تو جز به , رجائيى و ربيى و » §Aنمائي/ من به رحمتي نظر تنهائي, و شب

نهايتعجز با شرمندگانت, از شرمندهاي حقيرتر بندگانت, از بندهاي «پستترين §A

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٢٦٠

گر ا است/ تو امتنان و اميدوارعطوفت و باباحسان, كوب حلقه خواري, ذلتو و زاري, وولي عـصيان, غريق است عبدي او وگر است كريم خانه در به اما است, لئيم بندهاي چه

استرحمان/ پروردگارشخداونديبدين حالم سياهي, بدين رويم واهي, هستم شرمندهاي و Oهي, هستم بندهاي » §A

نگاهي/ بكن من بر گاهگاهي پناهي, رسالت روح حق به تباهي,گـاهگاهي تـو فكـني مـن بر نگاهي يك كه شود چه رب يا

و زشت افعالم و ميبيني, استكه چنين اعمالم و ميداني, كه است چنان «احوالم §Aاستنادم/ است تو لطف به و اعتمادم, است تو كرم بر ولي واژگون, و ناپسند كردارم زبون,

آدم/ اوOد اشرف حق به ببخشاي مرا ولي ننهادم, درگهترويي بر چه گر «ا §Aلكن خارم, و ذليل و حقير بندهاي ندارم, درگهت به رويي هيچ و شرمسارم, تو «از §A

اميدوارم/ رحمتت بهبدار/ خود بندگي و رضا بر بلكه وامگذار, خود به مرا ,BµB{jBQ ,Aj±Lí« ,Bñ¦« ,B §Aمريز/ آبرويم بريز, گناهانم شرمسارم, خود معاصي از و اميدوارم, رحمتت «به §A

به گردن كرمت, و داني خود تو ميسپارم, تو به را خود و ميبرم, پناه تو به تو «از §Aدادم/ تو به را خود و نهادم, فرمانت

دورنمايي/ غضبخود از و ترحميفرمايي؟ حقير و فقير مسكين اين بر شود «چه §Aستيز/ زبان نه و دارم گريز پاي نه عزيز, پروردگار «اي §A

مـطلع حـالم بر خودت راهي, نيست مرا احدي سوي و پناهي, ندارم تو جز به » §Aگاهي/ آ و

زندهام/ تا كرم چا شرمندهام, عاصيم, درماندهام, «عاجزم, §Aتـو حـقيرم مـن گـر ا و رحيمي, تو مذنبم من گر ا و كريمي, تو مقصرم من گر ا » §A

عظيمي/ خداوندبنوازي/ نوازشي به مرا گر ا شود چه نيازي, بي خداوند «تو §A

بصير, داناي اي و بينايخبير, اي و عليم, حكيم اي و رحيم, ايرب و قديم, «اي §Aبـه سؤال روي المسئNتي, معطي خداوند تو الخفياتي, و السر عالم تو قدير, تواناي اي و

آوردهام/ كرمت در به را حاجاتخود و كرده, بيزوال تو درگاهبـه و آزاد, دوزخـم از كه آن تمنا و استنادم, است تو به و اعتمادم, است تو «بر §A

٢٦١ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / مناجاتنامه و الهينامه

فرمايي/ دلشاد رضوانم وصول/ مشيديى و سنديى انت و , مؤيديى و انتموOيى , سيديى , ربيى ,» §A

جـميع چـهار, و هفت آفريننده اي و مختار, پروردگار اي و غفار, كردگار اي » §Aبدار/ توفيقم راه به و برآر, حاجاتم

و عـاجزم كـه هـمينم, مـن گر ا ميداني, كه چناني تو و ميبيني, كه چنينم من » §Aتوانايي/ و قادر كه هماني تو مسكينم

تو حب كه آن جز به نهشتم, دانهاي و نكشتم آنكه با بهشتم, طالب زشتم كردار «با §Aسرشتم/ دل به را

بستم تو رحمت به دل و هستم, تو بندة هستم, تو به منسوب ولي پستم, چه گر «ا §Aنشستم/ كرمت انتظار در

و قائلم, خود قصور و تقصير به بيحاصلم, گر ا و سائلم, تو درگاه به ناقابلم, گر «ا §Aگر ا عائلم, و فقير هستم چه هر و زائلم, و منعزل بالمرة تو به غير از و مايل, تو به جاهلم, گر اخطا گفتن چرا و چون باب اين در و است, بجا نمايي منع گر ا و است, روا فرمايي ترحميانت و مجاريها, و اOمور ازمة بيدك است, پايبستتو مطالب جميع و دستتو, امر, است,كل انتعلي و اOمور, اليكمرجع و ء, شيى كل بيدكملكوت و باريها, و مالكرقاباOمم

قدير/ ء شيىتـمام تو ذات و است, فتور و ضعف من سرشت در و قصور, و عجز من, تمام » §A

است/ شوكت و نهايتعزت در و غايتقوت, در و قدرتاين از غير به و دارد, حاجت حرمت, و خانه در گداي و بابكرمت, كوب «حلقه §Aصفحه نقشمطلوببر و ميكارد, دل مزرع در اميد تخم پيوسته و ندارد, جاييسراغ درگاه

بينهايتت/ رحمت و داني تو مينگارد, خاطرچـه روم؟ كجا مكن, نوميدم فرزانهات, صفات حق به و يگانهات, ذات حق به » §AO و بابك, Oا اقرع O كنم؟ اظهار كه به دل درد بگويم؟ كه با دل راز جويم؟ كه از چاره كنم؟, خطريى ما و انا ما ربيى يا لكن صبرت, منعت ان و شكرت, اعطيت ان جنابك, Oا اطلب

بعدلك/ تعاملنيى O و بفضلك, هبنيىو مأيوسم, تو غير و خود از و محروسم, تو رحمت نظر به محبوس, طمع چاه «در §A

مأنوسم/ تو به

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٢٦٢

بيچارگان/ چارة اي و فريادرسدرماندگان, اي و مونسبيكسان, «اي §AاختNل و حال, سوء از و ميبرم, پناه تو به تو از و ميگريزم, تو سوي به خود «از §Aاي و ذوالجNل, خداوند اي ميكنم/ شكايت تو سوي به آمال, كثرت و بال, تفرق و احوال,همين همينساعتو در المآل, يوم عليهمصلواتكالي آل, و محمد حق به Oيزال, كردگارخـود فـيضجـود از شـمهاي و بـرسان, دل مشام به شميمي خودت عميم كرم از حال,

فرما/ شاملمالفقر/ لي و «لكالغني §A

غناي از بغير تو در و نميبينم, شرمندگي و ناتواني و بيچارگي و بجزعجز خود «در §Aنميكنم/ مشاهده توانائي و الجهات جميع من

مبين/ مرا من بدي «به §Aقصور سراپا فقيرم, حقيرم, عاجزم, ذليلم, ناتوانم, درماندهام, روم؟ كجا كنم؟ «چه §Aخودت حق به پيشگيرم, كه گريز راه نه بگيرم, دامنش كه كسي نه تدبيرم, بي تقصيرم, و

گيرم/ دستحبيبقلوبمردها/ اي و دردها, طبيب «اي §A

بـه چنانكه است, پريشاني و ذاتي فقر سرنوشتم و ناتواني, و عجز سرشتم در » §Aگر ا و داني, تو گذاري وا خود به مرا گر ا بياني, و كر ذ به حاجتي نه حقيقتخودتميداني,

احساني/ و كرم معدن فرمايي ترحميتو از و است, عطا و بيامرزيجود گر ا لكن است, خطا و عصيان همه من «از §A » §A

رواست/ما جان بر كرم از نه مرهمي مـا بيدرمان درد دواي اي

ايكاشفالغموم, فارجالهموم, اي است, غم از پر دلم و كم, صبرم و هم, در «امورم §Aمرحمتفرما/ رونقي و نما, گشايشي راهها, نمايندة اي و كارها, گشاينده اي

مـا احـوال تو پيش اندر روشن مـا آمـال تـو دست اندر كه ايمـا زاعـمال شوي مانع گر ورنه است تو جود از ما آمال دهي گرمـا حـال بر بدا پس گويم فاش مـا كـار قـدر بـه تـو عطاي گر

تـو درگـاه بـجز تدبيرم, نيست راه اين از غير به كه چرا نگيرم, دست ندهي تا » §Aندارم/ راهي تو سواي و درگاهي,

٢٦٣ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / مناجاتنامه و الهينامه

از دلشادم, تو ياد از و دادم, تو به دل ستاده, خدمتت در و نهادم, درگهت به «رو §Aآدم/ اوOد اشرف حق به آزادم, بكن كرمت

هسـتم احسانت از و كن, كاملم شاملت لطف از دادي, وجودم جودت پرتو از » §Aبگير/ دستم امتنان از كردي,

است/ تو سوي به دلم ببينم را تو از غير گاهي ناداني از گر «ا §Aامــيدوار تــو بــه جــز نــــبود دل رهگـذار هـر بـه چشـم شـود گـرچـهپــردهدار را تــو گشــته دل ديــــدة بــنگرد جــا هــمه ظــاهر ديــــدةاست او كـه آنـجا ديگـري نــدارد ره دوست غــير خــيالي نــــبود دلم درپـوست و رگ انـدر كـرده جـا او يـاد است كـامن كـرش ذ قـلب شــغاف درنكــواست او درد چــه او, درد غــير دردهــا شــفاي بــــاشد او كــــر ذ

سهل تو از گرفتن حاجت و يافتن, مطلب كه ميكنم گمان خود خيال به گاهي » §Aنزديكاست نميكنم, مشاهده استحقاق جهت هيچ خود در ميكنم, نيكنظر چون است,

مأيوسشوم/ كهمـيبينم را خـود اسـتعداد عـدم چـون و اميدوارم, ميبينم را تو رحمت چون » §A

ميشوم/ شرمساركي ذليل عبد كه زيرا نيايد, امكان حيز در مطلب اين چون نبايد استحقاق مرا » §Aلطف باب انسداد تا بايد ناشايستگي با عطا را تو ولكن شود؟ جليل رب از مطلبي مستحق

نيايد/ Oزمكـه سـان آن مينمايم تضرع و است, تو مطلوب كه نوع آن ميكنم تذلل تو به » §A

است/ تو محبوبفرما/ تعليم مرا نميدانم, را «كيفيتطلب §A

غرض/ اعطاء يا فرما bعرضdمرض دفع يا » §Aميخواهم/ آنچه بده يا نخواهم, كه بخواه يا » §A

مـطلوب از دست تـا ده تـوفيق يـا امـيدوارم, آنـچه بـده و كـارم, بسـاز يـا » §Aخواهشبردارم/

آرامم/ بكن يا كامم, آر بر يا » §Aو همتا بي خداوند چه مننزديكي, به تو دورم, تو از قصورم و تقصير كثرت از «من §A

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٢٦٤

من اليى اقرب هو من يا الحمد فلك است, تو منتهاي بي نعمتهاي از نعمتي هم اين شريكي,بعيد/ عباده من قربه كمال فيى هو من يا و الوريد, حبل

ستيز/ زبان نه و گريز, پاي ندارم كه بريز, گناهانم مريز, آبرويم ياعزيز, و قويى «يا §Aضعيف اين بر ميدهم, قسم خودت بحق را تو حكيم, ايخNق و قديم, رب «اي §A

فرما/ ترحم مقصران مقصرترين و فقيران, افقر و عاجزان, اعجز و ناتوان,ستايم/ نعمتعظميى اين به را تو و آيم, تو راه به تا كن رفيقم «توفيق, §A

كـمال بـا بـندگانت از بـندهاي پستتـرين نوازا, بنده ,BµB{jBQ ,Aj±Lí« ,Bñ¦« ,B §Aتـو درگـاه به رو ناچاري, و ناتواني و كساري, خا و ذلت و زاري, و عجز و شرمساري,و بـزرگواري, و كـرم روي از آنكـه امـيدش گشـته, تـو احسان باب كوب حلقه آورده,و خدايي Oيق و بزرگي سزاوار آنچه به افكنده, او به رحمتي نظر پروردگاري, و بندهنوازيچنانكه برهاني, پستيش ورطة از برداشته مذلتش ك خا از و برساني, است تو كردگاري

ميداني/ صNحقادري/ و توعزيز عاجزم و ذليل من گر ا و بزرگي, تو پستم من گر «ا §A

ثقة بي نزل ما كل فيى و مدة, و غاية ليسله من يا شدة, و سوء كل بكمن «اعوذ §Aعدة/ و

تخم پيوسته و اميدوارم, تو به كساران, خا و ضعيفان پناه اي و اميدواران, اميد «اي §Aناامـيدم خودت حق به مينگارم, دل لوح بر رحمتت طمع و ميكارم, دل مزرع در رجاءيـقول: ان اراد ان بـل كن> > قول: حتي ء, شيى الي مايريد ايجاد فيى Oيحتاج من يا مكن,

يكن/ كن> >عدا ما از طمع رشته شسته, تو غير از اميد دست بسته, تو به دل خسته, خاطر «با §Aمـيخوانـي حكـيمي, نميدهي كريمي, ميدهي نشستهام, رحمتت انتظار در و گسسته,

قهاري/ خداوند نه گر ا و غفاري, مختاري ميبخشي گر ا صابرم, ميراني كرم, شابه نياز روي و دراز, تو سوي به طمعم دست و باز, تو درگاه به اميدم چشم » §A » §Aمقربان به نواز, بنده كارساز پروردگار اي و انباز, شريكو بي خداوند اي بينياز, تو درگاهقـديم اي و مثال, بي خNق اي و متعال, كريم اي فراز به بنوازي را روسياه اين درگاهت,يا تعاليت, و تباركت پويم, مدحتت طريق بيان چه به و گويم, ثنايت زباني چه به Oيزال,و ثناؤك, جل و اسماؤك, تقدست سبحانك انت, Oا اله O Wا انت سواه, ذاته فيى تحير من

٢٦٥ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / مناجاتنامه و الهينامه

آOؤك/ تحصي O و نعماؤك عظمتخداوندعالمي/ تو بخششم, Oيق نه گر ا و كرمي, توسزاوار رحمتم, سزاوار نه گر «ا §Aو ساءتاOقوال, و قصرتاOعمال, و اOثقال, و كثرتاOحمال و مال, �Oا «بعدت §Aالملكالمتعال, Wا يا المال, و الحال فيى الصفقة خسرت و اOجال, قربت و اختلتاOحوال,مبتدئا يا النوال, و ذاالعطاء يا و الجمال, و المجد و الكمال, و العزة و الجNل, و القدرة ذا يا وغير جوادا ويا سؤال غير من معطيا يا و اOجمال, و باOحسان بادئا يا و اOفضال, و بالنعميا الجبال, و الوهاد رب يا مNل, Nب منعما يا و كNل, Nب قيوما يا و زوال, Nب حيا يا و بخال,

/ تخيبنيى Nارجوكف , مؤيديى و ربيى و ,bظ dسنديى سيديى و سيديىلم و دارالوصال, عن باعدتنيى و السؤال, عن لسانيى ذنوبيى اخرست قد كان ان و » §Aبعد استحق O و الضNل, و الغيى لجج فيى غمرتنيى و للمقال, وجه المعاصيى كثرة من ليى يبقشأنك تقدستاسماؤك, و لكنكجلتقدرتك, اOفضال, و اOنعام و النوال و ذلكللعطاءو بـاOكـرام اOبـتداء و اغNق, غير من الرحمة ابواب فتح و استحقاق, غير من اOحسانلك و غاية, Nب شكرا لكالشكر و نهاية, Nب حمدا فلكالحمد اOعتاق, و العفو و اOشفاق,و الملكوت, و الملك لك و السناء, و المجد لك و البهاء و الفخر لك و العزة, لك و المنة,اOرفـع الرب انت و اOعـلي, العلي انت و العظموت, و العزة لك و الجبروت, و القهر لكالعاجز الذليل الضعيف العبد انا و قدير, ء شيى كل انتعلي و تشاء, لما انتالفاعل و اOسني,

فانيى , مثليى يرحم ان يليق الهيى يا فمثلك اليائس, البائس, المستكين المسكين الفقير الحقيرنهايات/ O و غايات Nللقصوراتب جامع العجز, و الضعف نهاية و الفقر, غاية فيى

نـوشته نـقص رقـم وجـودم لوح بر سرشته عجز از من ذات و ممكنم منگشـته تو اميد به كه دل آن نه نوميد مـبرا عـيب از تـو ذات و واجبي تو

به رو وامانده, جا همه از و بركنده, دل تو غير از و افكنده, گردن در بندگي «رشته §Aخواندهام/ را تو آورده, تو

مـحل اي و اميدواران, اميد موضع اي مينمايم, Oبه و عجز و انابه تو سوي به » §Aاعظمت, اسم حق نيازمندان,به نوازنده اي و غمخواران, غمگسار اي و آرزوداران, آرزوي

بساز/ مرا مهمات جميع و بنواز, خود واسعه رحمت نظر به مرا ميدهم, قسم را توبه را خود حاجات و توأم, خانة در گداي مطلق, غني اي و حق, بر خداوند اي » §Aنـدارم, حـاصلي آنكه باب از نيستم, احسان مستحق كه ميفرمايي گر ا آوردهام, تو نزد

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٢٦٦

ناقابلم, كه فرمايي گر ا و نه, حاصل به حاجت را تو جود و نيست, استحقاق به تو عطايندارم/ چارهاي كه ميداني برانيخودت گر ا است/ تو دست به قابليت زمام

ميخواند/ مرا تو رأفت و كرم اميد باز كني دور مرا چند «هر §Aسرشته>/ اميد گل از من دل گويا >

و دردي, طبيبهر تو جليلم, رب تويي گمراهم, دخيلم, تو درگاه به ذليلم, «بندة §Aعليلم/ و سقيم من

و كرام ا تو شايسته استو منعرضحال وظيفة و نوال, تو از استو منسؤال «از §Aزاري و ناله و كساري خا من Oيق و تفضل, تو زيبنده و است تذلل من, به سزاوار افضال,تـو از و است, بـندگي و عـبوديت مـن از بزرگواري, و احسان و عطوفت تو از و است,

نوازندگي/ و خداونديمـا و كان ما داناي اي و برون, و درون پروردگار اي و بيچون, آفريدگار اي » §Aحـاجات بـرآرنـدة اي و نماينده, زنده اي و پاينده, قديم اي و بخشنده, كريم اي يكون,

خواهنده/ هرناتوانـم, بيمارم, مريضم, دارم, درد حاجتمندم, ناچارم, عاجزم, خوارم, ذليلم, » §Aفـقيرم, خداوندگارم, تويي لكن حقيرم, شرمسارم, ولي عاصيم چه گر ا كارم, است مختل

دارم/ را توهـويداي نـور اي و زاهـدان, تـجارت سرمايه اي و عاشقان, سوداي سود اي » §A

ك/ غمنا فرحبخشدلهاي اي و ك, چا سينههاي ايسرور و عارفان,فقيراني, ملجأ تو گر ا خوشتر مرا فقر مونسبيكساني, تو گر ا خواهم درماندگي » §A

عاجزاني/ مNذ تو گر ا بهتر مرا عجزالرغبات, ولي اي السؤاOت, معطي اي منفسالكربات, اي الحاجات, قاضي «اي §Aچهشود الجهات, منجميع ايبينياز بالذات, غني اي الخفيات, ايعالم المهمات, كافي ايبدكردار شرمنده, وامانده درمانده مستكين, مسكين پرتقصير, بيتدبير قصير حقير اين به

يعطيى و مايشاء, يفعل من يا كني, نگاهي نيست, بردار راه خود به خيري هيچ كه بدرفتار,جدير/ باOجابة و قدير, ء شيى كل علي هو و يشاء, من

آتشجهنمت/ به نه آتشمحبتتبسوزان, به ميسوزاني, مرا گر «ا §Aآزاد/ قهرت به نه كن, گرفتارم مهرت «به §A

٢٦٧ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / مناجاتنامه و الهينامه

گردان/ بيخويش خودتمرا ياد از و ريشكن, را دلم غمت تير «به §Aنه؟ يا هستي راضي من بندگي به تو نميدانم راضيم, تو خدايي به «من §A

بندگي/ خط سر كاظم ميخواهند, آزادي برات «مردم §Aشرمندگي/ و فروتني من ميطلبند, دلشادي و سرفرازي همه گر «ا §A

دواء اسمه من يا دوا, گراميتدردي اسم هر به و است, روا كامي ناميت نام هر «به §Aالبكاء/ سNحه و الرجاء ماله رأس من ارحم غني, طاعته و شفاء كره ذ و

كرام ا تو عادت و است تذلل و التماس من وظيفة نوال, تو از و است سؤال من «از §Aتفضل/ و

نيازش من از غفاري, تو از زارياستو من از و انجاح, تو از الحاحاستو من «از §Aواز است گفتن عذر من از افضال, و احسان تو از و است حال اظهار من از نوازش, تو از و

پذيرفتن/ تواز و سوري, حقيقت راه در و عبوري, مجاز عالم از و كنم, شوري تا ده توفيق » §A

دوري/ زمانه مردمدهنده, اي و بپرداز, كارم برازنده, اي و بنواز, نوازنده, اي و بساز, سازنده, اي » §A

ببخش/ بخشنده, اي و بده,تقصير/ كلنا كان ان و مگير ما «بر §A

احسانتبه آسان, تو نزد عطاء و يكسان پيشتو اعطاء و منع استكه چنان گر «ا §Aآن, در نقصي نه را تو و است آن از نفعي من به نشان, را تو بزرگي و است عيان خيري منو است؟ ناچار كه بندهاي كند استپسچه كار اهليتدر گر ا و است؟ ميان در مانع پسچه

است/ تعلل جاي پسنه است تفضل گر ا و نشايد, ما از بايد استحقاق گر انميگذرد/ من از حاجت بگذرم حاجتخود از من گر «ا §A

چه استتوهر منبيپايان گرعجز ا و خداييميداني, تو نميدانم گدايي من گر «ا §Aميتواني/ خواهي

در پـيوسته نـياز, ك خا بر رويم و است باز اميدم, چشم كه دراز, است زماني » §Aاميدوارم/ هميشه و انتظارم,

انــتظار بــه بــودم بــيدار بســا اي و امــيدوار خــــوابـــيدهام بســــا ايدرآيـد مـن جـان يـا بـرآيـد حاجتم يا برآيد من كام تا ندارم طلب از دست » §A

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٢٦٨

دور و دراز آرزويم گر ا و است؟ پروا چه بيجا و جا از را تو است بجا نه سؤالم گر «ا §Aاست/ صاحبحاجتكور كه معذورم است,

و مجري, نامم به كامراني ساعتطغراي اين در مقدست, نام وبه اقدست, ذات «به §Aبفرما/ ممضيى حقم در حاجتروايي فرمان

به » §A اعظمت, اسم به خودت, بحق » §A خودت, بحق » §A خودت, حق به » §Aمدار/ منتظرم اين بيشاز و برآر, حاجتم كرمت, ا اجل نام

حـالم و خـون, قـلبم ميدانـي پژمرده, خاطرم و افسرده, دلم ميداني خودت » §Aاست/ چون

حـق به ساعت اين در را تو هستي, كرم سزاوار تو نيستم ترحم سزاوار من گر ا » §Aو برآر, حاجتم و كن, رحم مرا كه ميدهم قسم اجمعين, صلواتكعليهم محمد آل و محمد

گذار/ mnopqمنت محمد براميدوارم/ تو به و دارم, تو به طمع چشم ولي بيمقدارم, و پست خوارم, كنم؟ «چه §A

وليى يـا , مغنيى يا غني, يا كن, اجابت ميكني, اجابت بخوانمت گر ا كه نامي به » §A/Wياا المهمات, كافيى يا الرغبات,

الجهات/ جميع من الفقير انا و بالذات, الغني انت انا, انا و انت «انت §Aراهي تو بجز نه خودتميداني بريده, جهت هر از اميدم و كوتاه, جا هر از «دستم §A

پناهي/ و ملجأ تو سواي نه و دارمبسته, تو به دل و رسته, جا همه از و آورده, تو به رو و زده, تو كرم چنگبه «كاظم §Aو حـقير نـدارد, كسـي كـن, اجـابتش فـرما, مـراعـاتش كن, مسرورش دار, منظورش

است/ بيتدبيرنگزيند/ تو از غير كه ده دلي و نبيند, تو از غير كه ده «ديدهاي §A

پـردهام كـردم, تـو مـعصيت بـريدي, قامتم بر انسانيت خلعت و آفريدي, مرا » §Aنبريدي/ نعمتم نگفتم, شكرت ندريدي,

آشنايي/ خود به مرا و ده, روشنائي را دلم «ديدة §Aاست تو معصيت كه اينهراسانم از و نرسانم منزل خويشبه بار كه ترسانم آن «از §A

آسانم/تختسلطنتاست تنهايم بخت و مونسي, مرا تو گر استا روشن روز تارم, «شب §A

٢٦٩ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / مناجاتنامه و الهينامه

آشنايي/ من با تو گر اضايع كن, بلندش مقامش است پست نامش, است كاظم كه بندگانت از «بندهاي §AاصNحش است الحال مختل كن, كرامش ا است البال مشوش نما, رعايتش ايامش استتمامش ناقصاست رامشكن, است گريزان تو از كن, آرامش است القلب مضطرب فرما,است نـفس هـواي گرفتار كن, خNصش است شهوات اسير كن, انعامش است فقير كن,

النفساستقوتشده/ ضعيف استفكشكن, تعلقات قيد در رهاييشده,اي يابنده, ايجوينده و زنده, هميشه ايخداي تابنده, نور اي و پاينده, قديم «اي §Aبنده/ هر اميد محل اي بخشنده, ايجواد و شنونده, ايخبير بيننده, داناي واي كننده توانايتو از غير به و ملتمس, وجودي نيست تو ذات بجز بس, و تويي وجود دار در » §A

رس/ فريادم به واماندهام, و درماندهام الهي كس, نيستهويدا/ اينور و ناپيدا پيداي اي و آشكار, و پنهان نمايندة اي و پديدار, پديد «اي §A

هيچم/ من كه بگذر من از فرمانتسرپيچم از گر «ا §Aكـرم بـه و بـيزارم, اغـيار و خـود از بـخشنده, مهربان اي و رخشنده, نور اي » §A

اميدوار/ تونزديكاست/ تو به دلم نيكو تو به گمانم » §A

است/ بينيازي ماية پرستشت و بينيازي, آن, واز است سزا را «پرستشتو §Aكـه ديدم حقيقت به نگريستم, خود در كيستم؟ ندانم خود چيستم؟ چهام؟ من » §A

نيستم/ هيچبنيادم/ گذاريبركنده وا بهخود بداريو نظر از گر] ا [و داريآزادم, مننظر گربر «ا §A

گردان/ آباد آبرحمتت به و شاد, خودت ياد از مرا «دل §Aاست زيـاد آن در غـمت دلي هـر كـه چـرا مگذار, خالي خودت غم از را دلم » §A

است/ فرحآبادبود مشوش تو كز دلي اندر غم نيست بـود زخمش مرهم دلم اندر غمت هر

ميكني؟ چه هيچ با است هيچ «كاظم §Aنزديكي/ من به تو دورم تو از من گر ا و نيكي, تو بدم من گر «ا §A

تـو بـه و آزارم, در شـيطان و نـفس از و بـيزار, رفـتارم از و گرفتار كردارم به » §Aميآرم/ پناه

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٢٧٠

بدارم/ خود رضاي راه به و بردار, مذلت ك خا از و مگذارم, وا خود «به §Aعمرم و معذرتOل, از زبانم و است, تباه روزگارم چون حالم و سياه, عملم «نامة §A

است/ ذوالجNل كريم و Oيزال خداي بر اعتمادم ولي است, معرضزوال درنيز انجام در نهادي, من در ادواتخير جميع و دادي, كرمتوجودم به ابتداء «در §A

فرما/ معامله كرم بهسزايي/ به عملم جزاي و دهي روايي به مزدم آنكه از ميبرم پناه تو «به §A

عدلت/ به نه فرما معامله فضلت به من «با §Aكرمي/ اهل تو نيستم عفو سزاوار من گر «ا §A

رفت؟ كجا كرمت شد؟ چه پسجودت نپذيري, عذرم و بگيري, گناه به مرا گر «ا §Aبرگردم/ نوميد مگذار سردم, آه و دردم پر دل و زردم رخسارة با آوردم تو به «رو §Aبر هستي در گر ا و دستي, آن در كسي ندارد تو بجز و هستي, تو وجود, سراي «در §A

پستي/ و نيستي به برگردند همه بستي, ممكناتو است فيروز تو از روزگارم غمافروز, غمپرداز اي و سببسوز, ساز سبب اي » §A

/bكذا d ـ روز هر به تو از بارم و كاركن/ خلوتخود را «دلم §A

بـاشي تـو مـنزل كـه بدارم راهي به بــــاشي تــــو دل آن در ده دليبـاشي تـو ساحل كه كن چنان الهي سـر بـردهام فـرو فكـرت درياي به

عالم در اي و بيشريكبيجاي, اي و پاي, خود به زندة اي خدايخودآي, «اي §Aفرمانفرماي/ امكان,

كـيم, بـا خواهانم, طالبم, نادانم, جاهلم, سرگردانم, بيچارهام, ناتوانم, «عاجزم, §Aولي گـمانم,مـذنبم, مـحل تـويي راجـيم مـيخوانـم, را تو تائبم ميدانم, مقصرم ناOنم,

دوستانم/ ازتو/ كمند در گردنم و است تو بند در «دلم §A

به منوط امور تمام كه زيرا جنگم, در فلكي ادوار با نه و دلتنگ, زمانه اهل از «نه §Aو خرسند, تو فرمان به است, تو فرمان به ومربوط ممكناتمقهور همه و قدرتتو, و اختيار

پابندم/ تو وقضاي حكم بهبايد؟ چه او با و آيد؟ چه او از و شايد؟ چه را كي خا مشت » §A

٢٧١ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / مناجاتنامه و الهينامه

بـه و بـرهان جهالتم وادي از بيانباز و بيشريك خداوند اي و راز, داناي اي » §Aبرسان/ معرفتم و علم سرمنزل

لذلكاهل/ انت و سهل, عندك فانه فخلصنيى الجهل, غلبني سيدي «و §Aكه راهي نه سرگردانيدرگيرم, حيرتو از و سير, جانخود از ناداني و جهالت «از §A

تدبيرم/ نيست تو به توكل از غير به دامنشبگيرم, كه طبيبي نه و پذيرم, آن چارهانت و , الكافيى انت و , اوصافيى و باحواليى العالم انت خفي, و آشكار داناي اي » §A

البطالة/ و الكسالة شدة من آه آه ثم الجهالة, و الغفلة غلبة من آه آه الشافيىو المشـتكي, اليك غـرضها, و عـلتها رافـع اي و مـرضها, و دردها طبيب اي » §A

عليكالحوالة/آهـا ثبورا و ويحا و Uوي آهـا آها ثـم لجـهليى آهادواهـا لهـا نلت ليتنيى يا لـداهـا عـجبا لنفسيى تباابـناها و زوجها و بفاطم الهـا يـا اللـهم فارحمنيى

پايان

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٢٧٢

١١هذهرسالةقرةالباصرة

تواريخالحججالطاهرةصلواتا)عليهم فيى

عنهما عفي القمي رضا محمد عباسبن لTحقر

U١٣٥٩ متوفاي ره قمي Yمحدث

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٢٧٤

الرحيم الرحمن Gبسما

اين فهرستمينمودم را قم فيضيه مدرسه كتابخانه نسخههايخطي پيشكه سال چندبه وليموفق جلبكرد را نظرم bميباشد آنموجود از يكنسخه فقطهمين گويا كه d رسالهحال شرح علم نور مجله دوم دوره دوم شماره در بود بنا روزها اين چون و نشدم آن نشردنبال تا ساختم, آماده را رساله اين غنيمتشمرده فرصترا درجشود محدثقمي مرحوم

گيرم/ قرار مرحوم آن خير دعاي مشمول است اميد چاپشود/ ايشان حال شرحكـي ارا مجتبي آقا حاج آقاي جناب والمسلمين حجةاOسNم از است Oزم اينجا در

نمايم/ تشكر دادند را نسخه اين چاپ اجازه كه فيضيه مدرسه كتابخانه سرپرستالفـهما اOريب ذااللب يروق مـا فـيه جمعت قد نظام هذااOنـام عــلي Wا حــجج و الكـرام العـصمة اهـل تاريخ

بالنواصـيى اOخذ يوم الفوز و خـNصيى بـهم ارجـو اننيى والسNم: عليهم اليهم مشيرا اقول و

النــفحات دائــم ســNم عــليكم آله و النــبيى عــلم وارثــيى فـــيا

است/ شده نوشته رساله اول صفحه در مؤلف خط به ظاهرا اشعار و عبارت اين b١d

b١dوفـاتي بـعد اOمـن Oرجو انيى و حـياتيى فـيى بكـم نـفسيى امنت لقد

استادي رضا

٢٧٥ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ة ةالباصر قر رسالة

الرحيم الرحمن Gبسما

الطاهرين/ وآله محمد علي الصNة و العالمين رب Wالحمدو دنيا سادات طاهره, حجج وفيات و وOدات تاريخ از است مختصري اين kÇíÇM ورا آن نگاشتم است, عباسقمي داعي, مختار آنچه بنابر اجمعين, عليهم Wآخرتصلواتادر خير دعاي از را اله درگاه مقصر اين كه اميد ايماني, برادران از بعضي جهتخواهش بهبـه كه است بزرگواران آن به متعلق كه اوقاتي در سيما نفرمايند, فراموش ممات و حيات

سألنيى قد انه مينويسد: اOلهية> الحجج تواريخ فيى البهية <اOنوار نام: به خود ديگر تأليف آغاز در مؤلف b١dسادات الطاهرة الحجج وOدة ايام تواريخ من عنديى المختار هو ما له كتب ا ان اOيمان مناهل بعضاOخوانالحجج تواريخ فيى الباصرة <قرة سميتها وجيزة له فكتبت عليهم Wا صلوات وفاتهم ايام و اOخرة و الدنيامن قليل الي اشير و وفاتهم و وOدتهم كيفية من مختصرا فيها كر اذ اخري كتبرسالة ا ان ليى عن ثم الطاهرة>اربعة فيها اوردت و اOلهية> الحجج تواريخ فيى البهية <اOنوار سميتها و الشريفة الرسالة هذه فجمعت مناقبهم

كريم/ جواد انه اختتامها بسعادة يفوزنيى و Oتمامها يوفقنيى ان تعالي Wا اسأل و نورا, عشر

/b١dالطاهرة الحجج تاريخ فيى الباصرة قرة به را آن ناميدم و مينمايند عمل آن مقتضايبـبابهم Oيـليق سـNميى فان جـنابهم نحو الرحن من سNم

mnopq Gا رسول ابوالقاسم نبينا و سيدنا ١ـعـجم مـن و عـرب من والفريقين الثـقلين و الكـونين سـيد مـحمد

خـاتمالنـبيين و سـيدالمـرسلين مناف عبد بن هاشم بن المطلب عبد بن Wعبدا ابنالطاهرين/ آله و عليه Wصليا

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٢٧٦

هفدهم و هشتم و دوم مشهور غير ديگر قول سه و ربيعاOول دوازدهم است مشهور عامه بين كه ديگر قول b١dاست/ ربيعاOول

b١dولOربيعا هفدهم جمعه روز شيعه, بين مشهور بنابر حضرت آن سعادت با وOدتمعظمه/ مكه در است عامالفيل

بن مناف عبد بن وهب بنت آمنه حضرت معظمه مخدره حضرتعليا آن ماجده والدهاست/ مرة بن كNب بن زهرة

است/ شده دانسته پنجم و بيست روز حضرت آن بعثت ص٦٥ صدوق شيخ مقنع كتاب در b٢d

/b٢dبوده رجب هفتم و بيست روز رسالت, به حضرت بعثتآن و

ربيعاOول بيستودوم و هجدهم و دوازدهم و دهم و هشتم و دوم و اول نيست: مشهور كه ديگر قول چند b٣dميباشد/

سن به هجرت يازدهم سنه صفر b٣dماه هشتم و بيست دوشنبه روز جناب آن وفات وشد/ واقع سالگي سه و شصت

فـرموده وفـات كـه مـحلي هـمان در طـاهره حجره در طيبه مدينه در شريفش قبراست/ واقع

تستطيعوا لم فان حياتيى فيى اليى هاجر كمن كان موتيى بعد زارني من mnopqقال: عنه روي

ص٧٢/ مفيد مقنعه b٤d

/b٤d يبلغنيى فانه بالسNم اليى فابعثوا

/٢٢٩ . ١٢ ج الشيعة احاديث جامع b٥d

/b٥d جفانيى فقد يزرنيى لم و حج من mnopqايضا عنه و

عليها Gا صلوات الزهراء فاطمة نساء سيدة النقباء ا\ئمة ام ٢ـبـركاتها الوري عــم زيــتونة جـNله جـل Wنـورا مشكــوة

حــوراء انســــية وفــــتاة عــذراء احـــمدية بــــضعةسـناء عـليها بـها ولكــن س الشـم تـنكسف تكـاد بسـناها

از پـنجم يا دوم سال جمادياOخرة بيستم روز طاهره, سيده آن سعادت با وOدتاست/ مبعث

جماديا�Oخرة سيم روز كه است آن ظاهرا و است بسيار اختNف وفاتش روز در و

٢٧٧ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ة ةالباصر قر رسالة

را مخدره آن ماتم اقامة البيضجمادياOولي, ايام در استكه استواحوطآن يازدهم سنةعمل خود بزرگوار پدر از بعد مظلومه مكثآن پنجروز و هفتاد روايتمدت تا ننمايد ترك

نيز/ باشد شدهروي ثـم تحصي, ان من كثر ا زيارتها فضل فيى روي والذيى التهذيب: فيى الشيخ قال

OPQRSفـبدأتنيى فـاطمة عـلي دخلت قال: جده عن ابيه عن الملك عبد بن يزيد عن مسنداسلم من انه هو هوذا و ابي اخبرنيى قالت: البركة, طلب قلت بك؟ غدا ما قالت: ثم بالسNم

/٩ . ٦ ج اOحكام تهذيب b١d

/b١dموتنا بعد و نعم قالت: حياتك؟ و حياته فيى قلتلها: الجنة/ له Wاوجبا ايام علي و عليه:mnopq Wرسولا ليى قال OPQRSقالت: فاطمة عن اميرالمؤمنين عن مصباحاOنوار عن البحار

/١٩٤ . ٩٧ ج بحاراOنوار b٢d

/b٢dالجنة من كنت حيث بيى والحقه له تعالي Wعليكغفرا صلي من

طالب ابيى بن عليى ابوالحسن المتين والحبل الوثقي العروة ا\ول ا\مام ٣ـعليه GماTس اميرالمؤمنين

است/ رمضان پانزدهم و شعبان سوم و بيست شعبان, هفتم نيست: مشهور كه ديگري اقوال b٣d

حـضرت شـريف وOدت از بـعد b٣dرجب سـيزدهم جمعه روز سعادتش با وOدتخصائص فضيلتاز اين و شد واقع خدا خانه ميان در معظمه مكه در سال سي mnopqبه رسول

شود/ رجوع غروي بادي اردو علي محمد شيخ مرحوم تأليف الكعبة> وليد <عليى كتاب به b٤d

/b٤dشركتنكرده او با احدي كه است حضرت آنسـواهـا مـا فقس هذه علي و المـعاليى احـدي عNه من هذهعثمان از پس بگو حيدر مدح ايـمان قـوت بـه ســنائي ايالحق جاء و است الباطل زهق مـطلق مـدايـح مـديحش درآمـد بـود آنـچه پرده پس در آمــد وجــود در Wاســــدا

صلواتاWعليه/است/ مناف عبد بن هاشم ابن اسد بنت فاطمة مخدره عليا حضرت, آن والده

المسـلمين مـن عشرة بعد اسلمت اOيمان, الي السابقات من عليها Wا سNم كانت وماتت لما و /< <اميى يدعوها و يعظمها و mnopqيكرمها Wا رسول كان و الحاديعشر, فكانت

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٢٧٨

فيى دخل و تكبيرة اربعين عليها كبر و عليها وصلي بثيابه كفنها و عليها بكي عنها Wا رضيى

/١٨٢ و ١٧٩ و ج٧٠.٣٥ اOنوار/ بحار b١d

/b١dفيه تمدد و قبرهاالمعظمة/ الكعبة cdefgفيى اميرالمؤمنين وOدتها الفضل من كفاها و

دارد/ روايت هم سوم و بيست و نوزدهم b٢d

و شصت سن به چهلم سال b٢dرمضان ماه يكم و بيست جمعه شب در گرديد شهيد ومباركشاست/ مشهد كه محل همين در نجفاشرف در شد مدفون و كوفه در سه

يا فقال: cdefg؟ جدكاميرالمؤمنين زار لمن ما :cdefg Wعبدا Oبيى قال انه مارد ابن رويعنWا و مبرورة, عمرة و مقبولة ة حج خطوة لكل Wا كتب بحقه عارفا جديى زار من مارد ابنيابن كبا, را او كان cdefgماشيا المؤمنين امير زيارة أغبرتفيى قدما النار Wا يطعم ما مارد يابن

طاووس/ ابن الزائر مصباح و شيخ تهذيب از نقل به ٢٩٤.١٠ ج الشيعة, وسائل b٣d

/b٣dالذهب بماء الحديث هذا كتب ا مارداOزرية/ الهائية من بابيات الموضع هذا فيى اتمثل ان يعجبنيى و اقول

جــواهــا مــن تــقلبت بــــقلوب رويــــدا المــــجد كب الرا ايــــهاطـواهـا واديى دون النــعل اخــلع و فـاخضع الغــريين ارض تــراءت ان

bره dمنه يقصد/ اين اليه نظر كباع: البرق شام b٤d

تــغشاها ربـــها انــــوار و لــــي اOع قـــبةالعــالم b٤dشــــمت واذاثــراهــا لثــم اOفـــNك تــــتمني قــدس دارة فـــثم فــــتواضــــعغــضاها بــنار تــصطليى والحشــا عــقيق ســفح الدمــوع و له قـــلنـداهـا ء شـيى كـل عــم التــيى ـــه يــدالل انت النــبيى عــــم يــــابناوحــــاها التـــــيى آيــــــــاته اوصــافک و المــجيد قــرآنــه انت

Oتــتناهيى اOعــداد مــثل هــــيى شــتي مآثــر فــــيى Wا خــــصکقــذاهــا فــيها اســتمر و قـــذيت تــرعي روضک بــغير عــــينا ليتقــمراهـا بــها مــا خــير والســما البــرايــا خــير النــبيى بــــعد انتغـذاهـا التـجليى جـوهر مــن كــان وصــال بــثدييى تــراضــعتما قــدآخــــاها لمــــا مــــثلها انــــها Oلو حـــيث كــــذاتــــه ذات لک

٢٧٩ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ة ةالباصر قر رسالة

جــNها انت و القــذي عــين هــيى ذنــوب لديى المــصطفي اخــا يـــااعـــNها يــــرتقيى O درجــــات العـواليى و العــلي مــرتقيى فــيى لکفــداهــا نــفس كــل Wا جــــعل صـيغت اللـطف مـعدن مـن نفس لک

قبره: cdefgعند الثالث الحسن ابو يقوله كان ما :cdefg المؤمنين امير قبر عند تقول وصـبرت حـقه غـصب من اول و مظلوم اول انت انك اشهد Wا وليى يا عليك السNمبانواع قاتلك Wا عذب شهيد/ انت و Wا لقيت انك اشهد و اليقين, ك اتا حتي واحتسبتمن و Oعدائك, بشأنكمعاديا مستبصرا بحقك جئتكعارفا العذاب, عليه وجدد العذابbل dعندخ الي ليى فاشفع كثيرة ذنوبا ليى ان Wا وليى يا ,Wشاءا ان ذلكربيى القيعلي ظلمك,Wا قال قد و شفاعة و جاها Wلكعندا ان و معلوما مقاما Wا لكعند فان موOيى يا ربك

/٣٠٦.١٠ ج الشيعة وسائل b١d

/b١d<ارتضي لمن Oا يشفعون Oو> تعالي:

سيد طالب ابيى بن عليى بن الحسن ابومحمد الجنة و ا\نس امام الثانيى ا\مام ٤ـcdefg الجنة اهل شباب

سـنه رمـضان مـاه نيمه سهشنبه روز معظمه مدينه در بزرگوار آن سعادت با وOدتهجري/ دوم

دارد/ قائل هم اOول ربيع پنجم و صفر هشتم و بيست و صفر ماه آخر b٢d

شد, واقع جفا زهر به نه و چهل سنة b٢dصفر ماه هفتم پنجشنبه در جناب شهادتآن وهفت/ و شريفشچهل مدتعمر

است/ منوره مدينة در بقيع در حضرت آن قبر موضع ومن قال: زارنا؟ لمن ما Wا رسول يا :cdefg بنعليى الحسن قال انه التهذيب فيى الشيخ رويكان ميتا او زاركحيا او ميتا او حيا ك اخا زار او ميتا او اباكحيا زار او ميتا او حيا زارنيى

/٤٠.٦ ج اOحكام تهذيب b٣d

/b٣dالقيامة يوم استنقذه ان عليى حقاقـبر يـزور cdefgكـان عليى الحسينبن ان hijklقال: ابيه عن جعفر عن الحميريى وروي

/٣١٧.١٠ ج الشيعة وسائل ـ ص٦٥ اOسناد قرب b٤d

/b٤dجمعة عشية كل cdefgفيى الحسن

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٢٨٠

عليى بن الحسين Gابوعبدا العصاة, و المذنبين رجاء الشهيد, الثالث ا\مام ٥ـعليه Gا صلوات النجاة سفينة و الهدي مصباح

شيخ و <تهذيب> در شيخطوسي و <مقنعه> در مفيد شيخ سعادتشچنانكه با وOدتمدينة در هجري سيم سنة اOول ربيع شهر آخر فرمودهاند: هوOء غير و <دروس> در شهيدفرمودهاند, <مصباح> و <مسارالشيعة> در شيخان چنانكه مشهور ولكن شده, واقع معظمه

قول اين cdefgبه سجاد حضرت تاريخ ذيل در هم مؤلف و است فرموده شعبان پنجم ارشاد, در مفيد شيخ b١dميكند/ اشاره

/b١dآمده مقدسبيرون ناحيه از كه توقيعي با است موافق اين و است, شعبان سيمسن به يك و شصت سنة محرم دهم شنبه يا جمعه روز Nكرب در بزرگوار آن شهادت و

شد/ هشتواقع و پنجاهعـلي نساؤه و حرمه حملت و اصابهم ما بيته اهل cdefgو الحسين اصاب لما انه رويانـهم و صـرعي بـيته اهـل الي hijklيـنظر الحسين بن عليى جعل الكوفة بهم يراد اOقتابمـنه ذلك فتبينت تخرج, نفسه فكادت قلقه لذلك اشتد و صدره فيى ذلك عظم لميواروا,مـن لعهد ذلك ان Wفوا , تريى ما يجزعنك O له: hijklفقالت الكبري عليى بنت زينب عمتهاOمـة هـذه مـن اناس ميثاق Wا اخذ لقد rstuvو عمك و ابيك و جدك mnopqالي Wا رسولاOعضاء هذه يجمعون انهم السموات اهل فيى معروفون هم و اOرض هذه فراعنة Oتعرفهمسـيد ابـيك لقـبر عـلما بـالطف يـنصبون و المضرجـة الجسوم هذه و فيوارونها المتفرقةو الكفر ائمة ليجتهدن و اOيام/ و اللياليى كرور علي رسمه Oيعفو و Ocdefgيدرساثره الشهداء

ص٢٦٠-٢٦٢/ الزيارات b٢d

/b٢dعلوا Oا امره و ظهورا Oا اثره يزداد Nف تطميسه و محوه فيى الضNلة اشياعذلكالي يحتاج O و الخبر الخبر اخبرتفوافق صاركما و عليها Wا صدقتسNم اقول

اOثر/ نقل و البيانالرحمة: عليه الغمة> كشف صاحب< كNم نقل يعجبنيى و

زار و رأي من سر الي مرة مشي المستنصر الخليفة ان اOصحاب بعض ليى حكي قال:قبة فيى هم و بيته اهل و آبائه من الخلفاء فيها دفن التيى التربة فزار خرج hijklو العسكريينخلفاء انتم له: فقيل ـ الحال هذه علي رأيتها أنا و ـ الطيور زرق عليها و المطر يصيبها خربة

٢٨١ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ة ةالباصر قر رسالة

و زائر يزورها O الحال بهذه آبائكم قبور هذه و العالم فيى اOمر لكم و الدنيا ملوك اOرضوتـرونها كما العلويين هوOء قبور و اOذي, عنها يميط احد فيها ليس و خاطر بها يخطر O

/bره فخرdمنه ذلك فوق هل بفضلهم اقروا اعدائهم الي فانظر b١d

هذا :b١dفقال ذلك! غير و البخور و الشمع و الفراشين و الزواليى الفرشو و القناديل و بالستورفعلوا/ Oو قبلوه ذلكما الناسعلي حملنا ولو باجتهادنا, Oيحصل سماويى امر

اسNميه/ طبع ٤٣٧.٣ ج الغمة كشف b٢d

/b٢dانتهي عليها اOكراه من احد يتمكن O و بالقهر Oتحصل اOعتقادات فان صدق وكل فرضعلي زيارته ان روي: حتي يحصي O زيارته ثواب و :EFGHI الشهيد شيخنا قال

فيى انتقاص و Wا رسول عقوق تركها ان و لرسوله, و تعالي Wحق ترك تركها ان و مؤمن,من ان و مرة, السنة فيى الفقير و مرتين السنة فيى زيارته الغنيى حقعلي انه و الدين, و اOيمانOتعد زيارته ايام ان و العمر, تطيل انها و حول, نقصمنعمره يأتقبره لم و حول اتيعليهعتق اجر بزيارته له و مبرورة, حجة لكلخطوة و تمحصالذنوب, و الهم تفرج و مناOجل,ان و درهم, آOف عشرة انفقه درهم بكل وله ,Wسبيلا الففرسفيى حملعلي و نسمة الفلزائره يستحب و ـ قال ان الي ـ تأخر ما و ذنبه من تقدم ما له Wغفرا بحقه عارفا اتيقبره منو يتدهن O يتطيبو O و السفر طريقه فيى يتخذ Oو عطشانا جائعا اشعثاغبر محزونا يأتيه

/٣ ص مزار كتاب اول, شهيد دروس b٣d

/b٣dبالمأثورة يزوره و اللبن و الخبز كل يأ و يكتحل Oو اليقبره توجه ثم السماء الي رأسه رفع و عليسطحه صعد و عنه بعد من و bرهd قال وله bخ Wاd كـتب بـركاته, و Wا رحـمة و عـليك السـNم Wعبدا ابا يا عليك السNم قال:bخ Wاd كـتب مـرات خـمس يـوم كـل فيى فعلذلك ولو ـ عمرة و حجة والزورة ـ زورة

/٣ ص مزار كتاب شهيد دروس b٤d

/b٤dانتهي لهذلكجعلت :cdefg Wعبدا قلتOبيى قال: ظبيان يونسبن وروي المقنعة: فيى المفيد الشيخ قال,Wعبدا ابا يا عليك Wا صلي قل قال: اقول؟ ء شيى cdefgفايى الحسين كر اذ ما كثيرا انيى ك فدا

ص٧٦/ مفيد مقنعه b٥d

/b٥dبعيد من و قريب من الينا يصل التسليم فان ذلكثNثا تعيد

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٢٨٢

cdefg العابدين زين الحسين بن عليى ابومحمد الساجدين, سيد الرابع, ا\مام ٦ـجمادياOولي نيمه روز در معظمه مدينه در شد واقع حضرت آن سعادت با وOدتبر كرد غلبه cdefgو المؤمنين جدشامير فرمود بصره فتح كه روزي همان در شش, و سي سنه

است/ شده گفته هم شعبان نهم b١d

حـضرت آن مـولود روز را هشت و سي سنه b١dشعبان پنجم روز بعضي و جمل اصحابمناسب نمايد رفتار وOدت وظيفه به روز آن در و كند عمل قول اين به كسي گر ا و گفتهاند,

گفتهاند/ بزرگوارشنيز پدر وOدت روز را روز آن بعضي كه استزيراكـرده اشاره همين به است كسري بن شيروية بنت زنان شاه جناب, آن ماجده والده

خود: شعر در ابواOسودالتـمائم عليه نيطت من كرم O هاشم و كسري بين غNما ان و

است/ شده گفته هم دوم و بيست b٢d

b٢dهيجدهم در يا چهار و نود سنة محرم پنجم بيستو در مدينه, در بزرگوار آن وفاتشد/ هفتواقع و پنجاه سن به پنج و نود سنة محرم

است/ واقع بقيع cdefgدر حسن امام بزرگوارش عم قبر شريفشنزد قبرو كثرة Oيحصي ما العلوم من العامة فقهاء رويعنه قد و اOرشاد: فيى المفيد شيخنا قالهو ما اOيام و المغازيى و الحرام و الحNل و القرآن فضائل و اOدعية و المواعظ من حفظعنه

آخوندي/ طبع ص٢٤٤ ارشاد b٣d

/b٣dالعلماء بين مشهور

الباقر و النبيين وارث الحسين بن عليى بن محمد جعفر ابو الخامس, ا\مام ٧ـعليه Gا الدينسTم لعلم

هفت و پنجاه سنة صفر سيم دوشنبه روز طيبه مدينه در حضرت سعادتآن با وOدتگفتهاند/ سال رجبآن غرة بعضي و

حضرت دختر Wعبدا ام به مكناة فاطمه مكرمه مخدره, عليا جناب آن ماجده والدهمكان از ديوار آن بود نشسته ديواري زير وقتي روايتشده كه cdefgاست مجتبي حسن امامبه كرد اشاره دستخود به مخدره آن كه بيفتد خواست كرده سختي صداي و شد جدا خودبه قسم آيي, فرود نبايد السقوط, لكفيى Wا اذن ما المصطفي حق و O فرمود: و نيفتد كه او

٢٨٣ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ة ةالباصر قر رسالة

معلق طور همان ديوار پسآن افتادن, در ترا تعاليرخصتنميدهد حق ,mnopq مصطفي حقاشـرفي cdefgصد الحسين بن علي حضرت گذشت, او از فرمود حركت مخدره آن تا بماند

/٣٦٦ و ٢١٥.٤٦ ج بحاراOنوار, b١d

/b١dداد تصدق او براياو كـه فرمود: و كرد ياد را مخدره cdefgآن صادق حضرت وقتي كه شده روايت نيز و

/٢١٥.٤٦ ج بحاراOنوار, b٢d

/b٢dنرسيد كسي او مرتبه cdefgبه حسن آل در و بود صديقهمدينة هفتدر و پنجاه سن به چهارده و صد سنة ذيالحجة هفتم وفاتآنحضرتدر

است/ بقيع در بزرگوار شريفآن قبر شد, واقع مشرفهذلكمن يري كان و لماتمه, درهم مائة cdefgبثمان ابوجعفر اوصي قال: زرارة عن روي

/٢١٥.٤٦ ج بحار, ـ ٢١٧.٣ ج كافي, b٣d

/b٣dشغلوا فقد طعاما جعفر Oل اتخذوا mnopqقال: Wا رسول Oن السنةلنـوادب كذا و كذا ماليى من ليى اوقف جعفر: يا ابيى ليى قال cdefgقال: Wعبدا ابيى عن و

/٢٢٠.٤٦ ج بحار, ـ ١١٧.٥ ج كافي, b٤d

/b٤dمني ايام بمني سنين تندبنيعشرله: فقيل منامه فيى فراي المدينة من اميال علي كان Uرج ان cdefgقال: Wعبدا ابيى عن وقد جعفر ابا الرجلفوجد فجاء البقيع/ فيى تغسله المNئكة cdefgفان جعفر ابيى علي فصل انطلق

/١٨٣.٨ ج كافي از نقل به ٢١٩.٤٦ ج بحار, b٥d

/b٥dعليه Wا صلوات توفي

بـن جعفر Gعبدا ابو اليقين و الحكمة معدن و العلم ينبوع السادس, ا\مام ٨ـعليه Gا صلوات ا\مين محمدالصادق

است/ شده گفته هم رجب اول b٦d

سنة b٦dولOربيعا هفدهم دوشنبه روز منوره مدينة در حضرت, آن سعادت با وOدتاين در mnopqنيز وOدتشريفحضرترسول كه دانستي سابق در و شد, واقع سه و هشتاديزل استولم نفعشعميم و بركتشعظيم استو شريفي بسيار روز روز, پسآن بود, روز

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٢٨٤

و كـبير فـضل صـومه فـيى و حرمته يرعون و حقه يعظمون اOوقات قديم من الصالحونثوابجزيل/

است/ بكر ابي بن محمد بن قاسم بنت فاطمه فروه, ام حضرت آن ماجده والدهاز rstuvبـلكه بـاقر حـضرت و الحسـين بن علي حضرت اصحاب از قاسم جناب ويزدجرد سبط و حضرت آن خاله پسر و العابدين زين امام حضرت معتمدان و مخصوصانبـن عبدالرحمن پدر و است مدينه مشهوره سبعه فقهاء از يكي حجاز فقيه و عجم پادشاهو جNلت مرتبه ميشود معلوم اينجا از و قريشاست فضNي از يكي نيز او كه است قاسمخانه به آنگاه علم, حجر در كرد نما و نشو كه زيرا فروه, ام جناب عليا فقاهت و عظمتنور حامل را او تعالي حق كه كرامت اين به شده ممتاز و شده cdefgمشرف العلم باقر حضرت

داد/ cdefgقرار صادق حضرت خود وليكعبه دور ميكرد طواف كه را فروه ام ديدم كه كرده روايت عبداOعلي از كليني شيخحجراOسود كرد پساستNم نشناسد را او كسي كه نحوي به كسائي بود او بر و متنكرة معظماخطأت Wا امة يا گفت: وي با ميكرد طواف كه اشخاصي از يكي خود, چپ دست به رامـعلوم چنين و ـ است سنت خNف اين و را حجر كردي استNم چپ دست با يعني السنةOغنياء <انا جوابفرمود: در مخدره آن ـ بود عامه علماء و فقهاء از يكي آنمرد كه ميشوداز خداوند را ما نمائيد ما تعليم چيزي نميخواهد يعني تو, علم از نيازيم بي ما عنعلمك>

/٤٢٨.٤ ج كافي از نقل به ٣٦٧.٤٦ ج بحار, b١d

/b١dكرده مستغني شماها علم به احتياج

ص٢١٢/ كشي رجال از نقل به ١٥١.٤٧ ج بحار, b٢d

/b٢dميكرد تعبير مكرمة ابن به حضرت آن از خربوذ بن معروف كه روايتشده وصـادق صـادق عـن يـنقلها مشـهورة الصـادق مــناقبالسـابق الحلبة فيى جري كما كآبـائه المــجد الي جــري

الصادقجعفر يد علي متوكئا جمعة يوم فيى خرج المنصور جعفر ابا الحديثان فيى جاءما خطره من بلغ الذي هذا من :Wعبدا بن خالد مولي رزام له يقال رجل hijklفقال محمد ابنصلياWعليه, الصادق محمد بن عبداWجعفر ابو هذا له: فقيل يده؟ اميرالمؤمنينعلي يعتمدالمنصور يديى بين فوقف قام ثم لجعفر, نعل جعفر ابيى خد علمتلوددتان ما Wوا انيى فقال:

٢٨٥ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ة ةالباصر قر رسالة

بن جعفر اOمام الي رزام فالتفت هذا, سل المنصور, له فقال اميرالمؤمنين؟ يا اسأل له: فقالآOف اربعة للصNة :cdefg الصادق له فقال حدودها, و الصNة عن اخبرنيى له: cdefgفقال محمدOنزال Wعبدا ابا يا له: cdefgفقال Wعبدا ابيى الي المنصور فالتفت آخره فيى و ـ الحديث ـ حد

فيى نعوم فنحن الطخياء, بنورك تجلو و العمي من تبصر نزدلف, اليك و نغترف بحرك من

/١٨٥.٤٧ ج بحار و كراجكي الفوائد كنز از نقل به طاووس ابن السائل فNح از نقل به ٢٥٠.٨١ ج بحار, b١d

/b١dبحرك قدسكوطاميى سبحات

/٣٢٣.٣ ج اثير, نهايةابن b٢d

السباحة/ ايى b٢dالعوم صبيانكم علموا الخبر ففيى نسبح, ايى نعوم قوله:نوره/ قيل و عظمته, و جNله ربنا: وجه سبحات و

/Nامت البحر: وطماخوب و شد واقع مشرفه مدينه هشتدر چهلو و صد سنة شوال وفاتآنحضرتدررجب نيمة را وفات روز بعضي و دهند وفاتقرار روز را ماه آن پنجم و بيست روز كه است

گفتهاند/ سال هماناست/ بقيع در حضرت شريفآن قبر

ستون و خمس له rstuvو وجده ابيه مع بالبقيع دفن و گفته: الذهب مروج در مسعوديمكتوب: عليها رخامة البقيع من الموضع هذا فيى قبورهم علي و سم انه قيل و سنة,

بـنت فـاطمة قـبر هـذا الرمـم مـحييى و اOمم مبيد Wالحمد الرحيم الرحمن Wا بسمبن الحسين بن عليى و طالب ابيى بن عليى بن الحسن قبر و العالمين نساء mnopqسيدة Wرسولا

ج٢٨٥.٣/ الذهب, مروج b٣d

/b٣dانتهي عنهم Wا رضيى محمد بن جعفر و عليى بن محمد و طالب ابيى بن عليى

ظ/ عنهم Wا رضي b٤d

فاطمة اما و /b٤dWا رحمهم فيهم يقال ان من Wا رفعهم فقد اWعليهم صلوات اقول: انا وWا رسـول بنت فاطمة اما و /cdefg اميرالمؤمنين ام اسد بنت فهيى rstuvمعها اOئمة دفنت التيى

بيتها/ فيى دفنت انها فالظاهر عليها Wا صليcdefgان الهاديى محمد بن عليى موOنا الي كتب انه : الهمدانيى محمد بن ابراهيم عن رويفكتب: البقيع؟ الناسفيى يقول كما او طيبة فيى OPQRSاهيى امكفاطمة بيت عن تخبرنيى رأيتان

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٢٨٦

طاووس/ ابن اقبال از نقل به ١٩٨.٩٧ ج اOنوار بحار b١d

/b١dآله و عليه Wا صلوات جديى مع هيى

ص٧٤/ مفيد مقنعه b٢d

/b٢dيمتفقيرا ولم ذنوبه له غفرت زارنيى من قال: cdefgانه الصادق رويعنسقم, يصبه لم و عينه يشتك لم واباه جعفرا زار من cdefgقال: العسكريى محمد ابيى عن و

ص٧٤/ مقنعه b٣d

/b٣dمبتلي يمت لم وحـجة له كـتبت ركعات اربع عنده صلي و اOئمة من اماما زار من :cdefg الصادق قال و

ص٧٤/ مقنعه b٤d

/b٤dعمرة و

ص٧٤/ مقنعه b٥d

/b٥dmnopq Wا رسول زار كمن يكون قال: احدكم؟ زار من حكم ما :cdefg للصادق قيل وبالعهد الوفاء تمام من ان و اوليائه, و شيعته اعناق فيى عهدا امام لكل ان :cdefg الرضا قال وكانوا فيه رغبوا بما تصديقا و زيارتهم فيى رغبة زارهم فمن قبورهم زيارة اOداء, حسن و

ص٧٤/ مقنعه b٦d

/b٦dالقيامة يوم شفعاءالمقنعة/ فيى المفيد ذلكشيخنا كل روي

cdefg جعفر موسيبن ابوالحسنالكاظم ا\كبر, Gبابالحوائجاليا ا\مامالسابع, ٩ـابواء در هشت و بيست و صد سنه صفر هفتم يكشنبه روز حضرت آن شريف وOدت

شده/ واقع bتعظيما Wا dزادهما مدينه و مكه بين ما است منزلي كهاست/ اشرافعجم از كه است بربريه حميدة مخدره عليا حضرت, آن ماجده والدة

اOمNك زالت ما الذهب كسبيكة اOدناس من مصفاة حميدة cdefgقال: الصادق عن و

/٤٧٧.١ ج كافي b٧d

/b٧d بعديى من الحجة و ليى Wا من كرامة الي اديت حتي تحرسهاآن به را زنها احكام, اخذ cdefgدر صادق حضرت كه ميشود مستفاد بعضروايات از و

مينمودند/ ارجاع مخدره

٢٨٧ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ة ةالباصر قر رسالة

جـوزي ابن كه ميداشت دوست را موسي حضرت مرتبهاي cdefgبه صادق حضرت ومـوسي, پسـرت با شما دوستي است مرتبه چه به پرسيدند حضرت آن از كه كرد روايتدوستي تمام كه باشم نداشته او از فرزنديغير ميداشتم دوست مرتبهاياستكه به فرمود:

نشد/ تذكرةالخواصپيدا در b١d

/b١dباشد نداشته حب شريكدر و باشد او براي من محبت و

برقي/ محاسن از نقل به ٤.٤٨ ج بحاراOنوار b٢d

/b٢dفرمود اطعام را مدينه اهل روز cdefgسه صادق حضرت او جهتوOدت به و

بيست پنجم, و عوضبيست وفاترا روز و كرده اشتباه كاتب احقر, علية> كتاب<فصول در كه نماند مخفي b٣d/bره dمنه نوشته/ نهم و

شده/ گفته هم رجب چهارم و بيست و ششم و پنجم b٤d

پنجاه سن به سه و هشتاد و صد b٤dرجبسنة b٣dپنجم بيستو در شهادتآنحضرتشد/ شاهكواقع بن حبسسندي در بغداد در پنج و

كان و ثار/ �Oا و الحكم و الوقار و السكينة وارث و اOنوار عيبة و اOبرار cdefgوصيى كان والدموع و الطويلة السجدة حليف كان و اOستغفار/ بمواصلة السحر الي بالسهر الليل يحييى

است/ طاووس ابن انشاء ظاهرا كه صلواتي از بخشي b٥d

/b٥dالمتصلة الكثيرة الضراعات و الكثيرة المناجاة و bالكثيرة dايى الغزيرة

ص٢٧٧/ مفيد ارشاد b٦d

/b٦dنفسا كرمهم ا و كفا اسخاهم و افقهم و زمانه اهل اعبد كان وW يخر الشمسو تطلع حتي يعقب ثم الصبح بصلوة يصليها و الليل نوافل يصليى كان و

ص٢٧٧/ مفيد ارشاد b٧d

/b٧dالشمس زوال يقرب حتي التحميد و السجود من رأسه يرفع Nف ساجداو الحساب عند العفو و الموت عند الراحة اسألك انيى اللهم فيقول: كثيرا يدعو كان و

ص٢٧٧/ مفيد ارشاد b٨d

/b٨dذلك يكرر

ص٢٧٧/ مفيد ارشاد b٩d

/b٩dعندك من العفو فليحسن عبدك من الذنب عظم :cdefg دعائه من كان و

ص٢٧٧/ مفيد ارشاد b١٠d

/b١٠dبالدموع لحيته تخضل حتي Wا خشية من يبكيى كان و

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٢٨٨

العـبد cdefgيدعي موسي كان قال: السنة اهل اعاظم من هو و البغداديى الخطيب عن و

بغداد/ تاريخ b١d

/b١dاجتهاده و عبادته شدة من الصالحيـقول: هو و فسمع الليل اول فيى سجدة mnopqفسجد Wا رسول مسجد دخل انه ورويفـجعل المـغفرة اهـل يا و التقوي اهل يا عندك من العفو فليحسن عبدك من الذنب عظم

است/ شده نقل تفاوت كمي با ٢٧.١٣ ج بغداد تاريخ در ولي آمده ص٩٣ البهية اOنوار در عبارت همين b٢d

/b٢dاصبح حتي يرددهاو العين اليهم فيحمل الليل فيى المدينة فقراء يفتقد و رحمه و الناسOهله اوصل كان و

ص٢٧/ مفيد ارشاد و ٢٧.٣ ج الغمة كشف b٣d

/b٣dهو جهة ايى من يعلمون O و ذلكاليهم فيوصل التمور و اOدقة و الورق

/١.٣ ج الغمة كشف b٤d

/b٤dكاظما يدعي عليه المعتدين عن تجاوزه و حلمه لفرط و

/١.٣ ج الغمة كشف b٥d

/b٥dعنه بعفوه الجانيى يقابل و اليه باحسانه ء المسيى يجازي كان و

/١.٣ ج الغمة كشف b٦d

/b٦dالصالح بالعبد يسمي كان عبادته ولكثرة

/١.٣ ج الغمة كشف b٧d

/b٧dبه تعالي Wا الي المتوسلين مطالب لنجح Wا الي الحوائج بباب العراق فيى يعرف و

اهوازي/ الزهد كتاب از نقل به ١١٩.٤٨ ج بحار b٨d

/b٨dمرة آOف خمسة يوم كل فيى يستغفر كان وفكان وقتالزوال ابيضاضالشمسالي بعد سجدة يوم كل سنة عشرة cdefgبضع له كان ويري cdefgفكان ابوالحسن فيه حبس الذيى الحبس علي منه يشرف سطحا صعد ربما هارونذلكالموضع؟ في يوم كل اراه الذيى الثوب ك ذا ما للربيع: اOرضفيقول علي مطروحا ثوباطـلوع بعد سجدة يوم كل له جعفر بن موسي هو وانما بثوب ك ذا ما اميرالمؤمنين يا قال:

/٩٥.١ ج الرضا اخبار عيون از نقل به ٢٢٠.٤٨ ج بحار b٩d

/b٩dهاشم بني رهبان من هذا ان اما هارون: فقال الزوال وقت الشمسالياتي ثم فاعرفوه الرافضة, امام هذا عليه نوديى نعشو علي قبضحمل cdefgلما انه وروي

٢٨٩ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ة ةالباصر قر رسالة

فانظروا أOى انفه حتف مات قد بنجعفر موسي هذا عليه: نوديى ثم ك هنا السوقفوضع الي بهثم الحناء اثر رجله فيى كان و حنق Oو جراحة من به اثر O اليه نظروا و الناس به فحف اليهفكلما حنبل بن احمد Oا جميعا فكتبوا ذلك فيى شهادتهم يكتبوا ان الفقهاء و العلماء امروا

شود/ رجوع ص٩٩ البهية اOنوار و ٢٢٧.٤٨-٢٢٨ ج بحار به b١d

/b١dشيئا يكتب لم زجروهعـلي بـنوا و الريـاحين سوق سمي الشريف النعش فيه وضع الذيى السوق ان وروي

است/ شده ياد هم البهية اOنوار در عبارت همين b٢d

/b٢dبزيارته و به يتبركون بل باقدامهم الناس يطأه Nلئ بابا عليه جعلوا و بناء الموضعبه مررت انيى كتابه: فيى قال انه مازندران تاريخ صاحب Wا اولياء المولي عن حكي و

نداريم/ را شده ياد كتاب b٣d

/b٣dمنه الشريف قبلتالموضع و مراتعديدةجعفر بن موسي هذا : فنوديى ببغداد الجسر علي فوضع اخرج و :bرهd المفيد الشيخ قال

ص٢٨٣/ مفيد ارشاد b٤d

/b٤dميت هو و وجهه فيى يتفرسون الناس فجعل اليه فانظروا مات قدولد الفـرق: كتاب فيى النوبختيى موسي بن الحسن محمد ابو اOقدم اOجل الشيخ قالمن الرشيد حمله و تسع سنة بعضهم قال و مأة و عشرين و ثمان سنة cdefgفيى جعفر بن موسيالمدينة الرشيد هارون قدم قد و مأة و سبعين و تسع سنة شوال من بقين ليال لعشر المدينةانصرفعليطريق ثم معه حمله الحجو الي ثمشخصهارون رمضان شهر منعمرة منصرفاعند فحبسه بغداد لي اشخصه ثم لمنصور جعفر ابي بن جعفر بن عيسي عند فحبسه البصرةو ثمانين ثلثو منرجبسنة بقين لخمسليال ببغداد حبسه فيى شاهكفتوفي بن السنديىانه اخري رواية فيى يقال قريشو مقابر فيى دفن و سنة خمسين و اربع خمساو ابن هو و مأة

ص٩٤/ نوبختي الشيعة فرق b٥d

/b٥dانتهي شهورا و سنة ثلثين و خمسا امامته بذلكفكانت اوصي انه و بقيوده دفن

نشد/ پيدا بغداد تاريخ در بعدي عبارت و تفاوت/ كمي با ٣٢.١٣ بغداد تاريخ b٦d

b٦dالشـونيز مـقابر في دفن و cdefgبالحبس توفي قال: بغداد تاريخ فيى الخطيب عن و/bالبقعةd القبة خارج

اO�Oتو انواع و الفضة و الذهب قناديل من فيه عظيم مشهد عليه و يزار مشهور قبره و

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٢٩٠

كان و الكرام بائه �O و له المحبين من Wا cdefgجعلنا الغربيى الجانب فيى هو و Oيحد ما الفرشاحكم/ و اعلم Wا و المشهور الشاعر كشاجم جد شاهكالسنديى ابن حبسه ايام به الموكلrstuv البيت اهل شعراء شاهكمن بن السنديى بن الحسين ابن محمود هو كشاجم قلت:كشاجم>/ > فصار ركب و اولها حرف صفة كل من اخذ منجما جامعا اديبا شاعرا كاتبا كان

/٤٢٨.١٠ ج الشيعة وسائل b١d

/b١dالجنة لزائره ان ورد و cdefgببغداد زيارته يستحب وصلوات اميرالمؤمنين و Wا رسول زار كمن كان ببغداد ابيى قبر زار من :cdefg الرضا قال و

/٤٢٧.١٠ ج الشيعة وسائل b٢d

/b٢dفضلهما اميرالمؤمنين و Wا لرسول ان Oا آلهما و عليهما Wا

نشد/ پيدا بعدي روايت مصدر ٤٣١.١٠ ج الشيعة وسائل b٣d

/b٣dحوله المساجد فيى صلوا وروي:يـجوز O و قـريش قـبور يـقابل cdefgفـانه مـوسي رأس عـند تـصل Oو روي: كما

قبلة/ اتخاذها

cdefg موسيالرضا بن عليى الحسن ابو المرتجي الضامنالمأمول ا\مامالثامن ١٠ـ

است/ شده گفته هم اOول ربيع يازدهم و ذيحجة يازدهم b٤d

و چهل و صد سنة b٤dالقعده ذي يازدهم جمعه, يا پنجشنبه روز سعادتش با وOدتشد/ واقع معظمه مدينة در هشت

از بـعد و مـيگويند نيز تكتم و است نجمه شريفش نام كه البنين ام مكرمهاش والدهگفتند/ طاهره را cdefgاو رضا امام وOدتحضرت

حميدة لموOتها اعظامها و دينها و عقلها فيى النساء افضل من عليها Wا سNم كانت و

/٥.٤٩ اOنوار بحار b٥d

/b٥dعليه Wا سNم جعفر بن موسي ام المصفاةOبـنك نجمة هي حميدة يا لها mnopqيقول Wا رسول المنام فيى رأت حميدة ان ورويcdefg الرضـا له ولدت فـلما له فـوهبتها اOرض اهـل خـير مـنها له سـيولد cdefgفانه موسي

/٧.٤٩ ج بحار b٦d

/b٦dالطاهرة سماها

٢٩١ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ة ةالباصر قر رسالة

قال EFGHIقال الحليى المحقق تلميذ الشاميى حاتم بن يوسف الدين لجمال النظيم الدر وفيىهـذه اشـتريت مـا Wا و اصحابه: من لجماعة الجارية, هذه ابتاع cdefgلما موسي ابوالحسنشقة معهما ابيى و جديى اتانيى اذ نائم انا بينا ذلكفقال: فسئلعن وحيه, و Wا بامر Oا الجاريةهـذه مـن لك ليكونن موسي يا Oفقا الجارية هذه صورة فيه و قميص فاذا فنشراها حريرجل و عز Wا ان Oقا و عليا اسميه ان ولدته اذا امرانيى ثم بعدك اOرض اهل خير الجارية

النظيم/ الدر b١d

/b١dوجحده عاداه لمن ويل و صدقه لمن طوبي الرحمة و الرأفة و العدل به سيظهرالشتاء فيى و الصيفعليحصير يجلسفيى صلواتاWعليه الرضا ابوالحسن كان ¤±›A

/٨٩.٤٩ ج بحار b٢d

/b٢dلهم تزين للناس برز اذا حتي الثياب من يلبسالغليظ و مسح عليحتي عليهن ما اشد ذلكمن كان و بالصNة تأخذهن و النساء تنبه داره فيى قيمة كانت و

/٨٩.٤٩ ج بحار b٣d

/b٣dداره من الخروج تمنت بعضالجواريى ان

/٩٠.٤٩ ج بحار b٤d

/b٤dكان من كائنا داره فيى صوته يرفع ان يقدر احد يكن لم و/Nقلي cdefgيتكلم كان و

/٩٠.٤٩ ج بحار b٥d

/b٥dالقرآن من انتزاعات تمثله و وجوابه كNمه كان و

/٩٠.٤٩ ج بحار b٦d

/b٦dثلث كل فيى يختمه كان وما و قط, بكNمه أحدا cdefgجفا الرضا الحسن ابا رأيت ما العباسقال: ابن ابراهيم عن ومـد O و عـليها, يقدر حاجة عن احدا رد ما و منه, يفرغ حتي كNمه احد علي قطع رأيتتفل قط رأيته O و مماليكه, و مواليه من احدا شتم يته را O و قط, جليسله يديى بين رجليه

ضحكه/ فيى اوتقهقهكثير بالليل النوم قليل كان و البواب السائسو حتي مماليكه مائدته يجلسعلي كان و

فيى الصدقة و المعروف كثير و الصيام كثير كان و الصبح, الي اولها من لياليه كثر ا يحييى السهر,المظلمة/ اللياليى فيى منه ذلكيكون كثر ا و السر

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٢٩٢

٩٠.٤٩-٩١ ج بحار b١d

/b١dتصدقوه Nف فضله فيى مثله رأي انه زعم فمن

/bره بانdمنه زندان يعني سجان ـ ٩١.٤٩ ج بحار b٢d

/b٢dالفركعة ليلته و يومه فيى صلي ربما الهرويى الصلت Oبيى سجانه قال وقمتعلي ان لهم يقول و يفرغ حتي كل يأ حين مماليكه من احدا يستخدم Ocdefg كان و

/٢٩٨.٦ ج كافي از نقل به ١٠٢.٤٩ ج بحار b٣d

/b٣dتفرغوا حتي تقوموا Nف كلون تأ انتم و رؤوسكمو الفقهاء cdefgغلبعليجميع الرضا بنموسي منعليى رأيتاعلم ما الصلت: ابو قال و

الوري/ اعNم از نقل به ١٠٠.٤٩ ج بحار b٤d

/b٤dديانOا علماء و المتكلمينعـن فـاسألوه محمد آل عالم عليى اخوكم هذا لبنيه: cdefgيقول جعفر بن موسي كان وعالم ان : ليى يقول مرة cdefgغير محمد بن جعفر سمعتابيى فانيى لكم يقول ما احفظوا و اديانكم

الوري/ اعNم از نقل به ١٠٠.٤٩ ج بحار b٥d

/b٥dcdefg عليى اميرالمؤمنين سمي فانه ادركته ليتنيى صلبكو rstuvلفيى محمد آل

قمري/ هجري دويست سال متوفاي b٦d

فيقوله: b٦dنواس ابو اجاد لقد والنـبيه الكـNم مــن فــنون فــيى طـرا النـاس اوحـد انت ليى قــيلمـجتبيه يــديى فــيى الدر يــثمر بـديع الكــNم جــوهر مــن لكفـيه تــجمعن التــيى والخــصال مـوسي ابـن مـدح تـركت م فعليOبــيه خــادما جــبريل كــان امــام مــدح اســتطيع O قــلتOيــحتويه القـــريض ولهــــذا فـيه الفــصاحة الســن قــصرت

و جمادياOولي ١٨ و رمضان ٢١ و ذيقعده ٢٣ و ذيحجةالحرام آخر و صفر سوم و بيست و صفر هفدهم b٧dاست/ شده گفته هم روز تعيين بدون رجب ماه

,b٧dآن آخر در اثير ابن و طبرسي قول به و صفر ماه در طوس در حضرت آن شهادتشد/ واقع پنج و پنجاه سن به سه و دويست سنة

اOن/ بمشهده بسناباد قبره و

٢٩٣ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ة ةالباصر قر رسالة

يذكر/ ان من كثر ا زيارته ثواب وام افضل الرضا زيارة الجواد: عليى بن محمد جعفر Oبيى قيل الدروس: فيى الشهيد قال

/٤ ص مزار كتاب شهيد دروس b١d

/b١dالشيعة الخواصمن Oا يزوره O Oنه افضل ابيى زيارة فقال: hijkl؟ الحسين زيارة

صفحه/ همان دروس b٢d

/b٢dرجب افضلها و الحج من افضل انها :cdefg عنه و

زيـارتيى ان شـيعتيى ابلغ cdefgبخطه: الرضا الحسن ابيى كتاب قرأت قال البزنطيى ورويايى قال cdefgالفحجة؟ جعفر Oبيى قلت قال كلها, متقبلة الفعمرة و الفحجة Wعندا تعدل

صفحه/ همان شهيد دروس b٣d

/b٣dبحقه عارفا يزوره لمن الفحجة الف و WواWا العجمرضوان بعضتصانيفاصحابنا رأيتفيى و اOقبال: طاووسفيى بن السيد قالبعد او قرب من القعدة ذيى من ثالثعشرين cdefgيوم الرضا موOنا يزار يستحبان انه عليهم:

ص٣١٠/ اقبال b٤d

/b٤dبذلك الرواية من كالزيارة يكون بما او المعروفة ببعضزياراتهcdefg الرضا وفاة ان قال: انه القوية كتابالعدد صاحب عن المجلسيى العNمة وروي :S¦›

/٢٩٣ . ٤٩ ج بحار b٥d

/b٥dالعالم Wوا ذلكاليوم فيى كانتيـوم اOرض: دحو يوم اعمال كر ذ فيى ايام> <اربعة رسالة EFGHIفيى الداماد السيد قال وكد آ و المستحبة اOعمال افضل cdefgفيه الرضا زيارة ان القعدة ذيى من العشرين و الخامس

است/ اينجانبموجود كتابخانه در رساله اين خطي نسخه b٦d

/b٦dالمسنونة داب �Oا

التقيى عليى بن محمد ابوجعفر العباد جميع علـي Gا حجـة التـاسـع: ا\مـام ١١ـعليه Gا صلوات الجواد

و پنج و نود و صد سنة رجب دهم روز عياشدر ابن روايت سعادتشبنابه با وOدت

است/ شده گفته هم رمضان نوزدهم b٧d

/b٧dشده واقع رمضان ماه در وOدتشريف كه است آن مشايخ و علماء بين مشهور لكن

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٢٩٤

ابراهـيم مادر قبطيه, مارية بيت اهل از نوبيه بوده ولديى ام حضرت آن ماجده والدهبود/ خود زمان زنهاي افضل mnopqو خدا رسول فرزند

آنجا در cdefgنمود فرزندشحضرتجواد و مخدره اين به mnopqاشاره حضرترسول و

/٢١ . ٥٠ ج بحار ـ ٢٩٧ مفيد ارشاد b١d

/b١dالطيبة النوبية اOماء خيرة ابن بأبيى فرمود: كهايـن بـراي را خـود سـNم سـليط بـن يـزيد cdefgدرخـبر جعفر بن موسي حضرت و

/٣١٥-٣١٦ . ١ ج كافي از نقل به ٢٧ . ٥٠ بحار b٢d

/b٢dفرستاد مخدرهاست/ خيزران يا سبيكه معظمه آن اسم و

دارد/ قائل هم ذيحجة آخر و ششم و پنجم b٣d

در شده/ واقع بغداد بيستدر دويستو سنة b٣dالقعده ذي ماه شهادتآنحضرتآخر

آنكه چه گرفته ذيحجة ششم را وفات كه كسي آن قول با است مطابق واين فرموده روز هجده كافي در b٤d/bره dمنه است شده واقع رمضان ماه نوزده در وOدت

/b٤dبود گذشته روز دوازده و ماه دو و سال پنج و بيست جناب شريفآن سن از وقت آنcdefg جـعفر بن موسي حضرت بزرگوارش جد سر پشت قريش مقابر در شريفش قبر

است/ واقعزيارتهما: و الحسين زيارة فضل عن سأله من جواب cdefgفيى الهاديى الحسن ابيى عن و

كافي/ از نقل به ٤٤٧ . ١٠ ج الشيعه وسائل b٥d

/b٥dاجرا واعظم اجمع هذا و المقدم Wعبدا ابو

cdefg الهادي محمد بن عليى ابوالحسن باديى و كف عا كل امام العاشر: ا\مام ١٢ـبعضيدر و شد واقع دوازده دويستو سنة ذيالحجة نيمة صريا وOدتباسعادتشدر

است/ شده گفته هم رجب سيزدهم و ذيحجة هفتم و بيست b٦d

/b٦dگفتهاند پنجم يا رجب دوماست/ سيده به معروفه مغربية سمانه معظمه مخدره حضرت آن والده

من هيى و بحقيى اميعارفة قال: cdefgانه السيد مهزيارعن بن عليى و الفرج بن رويمحمدو Oتنام التيى Wا بعين مكلؤة هيى و عنيد جبار كيد Oينالها و مارد شيطان Oيقربها الجنة اهل

٢٩٥ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ة ةالباصر قر رسالة

سنگي/ چاپ ص١٧٢ مسعودي الوصية اثبات b١d

/b١dالصالحين و الصديقين امهات Oتخلفعن

است/ شده گفته هم آن ششم و بيست و جماديا�Oخرة پنجم و بيست b٢d

پنجاه دويستو b٢dسنه رجب سيم دوشنبه روز راي> من <سر در شهادتآنحضرتشد/ واقع تقريبا, ششماه و يكسالگي و چهل سن به چهار و

و منتصر و متوكل و واثق و معتصم سلطنت زمان فرموده درك قليل, مدت اين در وامام آن شهادت وقت در و كردند شهيد و دادند زهر را حضرت آن معتز ايام در و را معتزرحلتفرمود چون و نبود جناب آن بالين نزد cdefgكسي حسنعسكري امام از غير غريب,چاك گريبان خود بزرگوار پدر مصيبت در حسن امام و شدند حاضر اشراف و امرا جميعكه طاهره حجره در را بزرگوار آن و شد جناب آن دفن و كفن و غسل متوجه خود و نمود

كردند/ دفن بود حضرت عبادتآن محلماه آخر به روز چهار دوشنبه روز در جناب آن كه گفته الذهب مروج در مسعودي وجانب به ميدادند حركت را حضرت آن جنازه كه گاهي و كرد وفات مانده جماديا�Oخرة

/٨٤.٤ ج الذهب مروج b٣d

چه ما يعني ,b٣dحديثا و قديما اOثنين يوم فيى لقينا ماذا ميگفت: كنيزكي كه شنيدند قبر,وفـات روز بـه كرد اشاره و زمان اين تا اOيام قديم از دوشنبه روز نحوست از كشيديم

كردند/ دفن خود خانه در سامراء در را حضرت پسآن ,mnopq پيغمبرخدا از و ميخوانم بسيار من دعائياستكه اين فرمود آنحضرتكه از روايتشده و

نگرداند/ بر نااميد را او خدا بخواند من روضة رادر دعا كساين هر كه كردهام سؤاليا و احدا, يا واحد يا و والسند, كهفيى يا و المعتمد, و رجائي يا و العدد, عند عدتيى يااحدا, خلقكمثلهم فيى تجعل لم خلقكو من خلقته من بحق اسألكاللهم احد, Wا هو قل

طوسي/ شيخ امالي از نقل به ٥٩.٩٩ ج بحار b٤d

/b٤dبخواهد را حاجاتخود اين جاي به و كذا و كذا بيى افعل و جماعتهم علي صلحضرت آن مطهر حرم در را كبيره جامعه زيارت كه است مناسب بسيار كه گويد: فقيراعتراف و تذلل و بندگي اظهار مراتب تمام داراي كه بليغه كلمات آن صدور كه زيرا بخوانند

cdefgاست/ حضرت آن جNل مصدر از rstuvاست, ائمه جNلت عظمتو به

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٢٩٦

ابومحمد الزكيى الـرضيى السيـد سيدالبشر, سبـط و عشر, الحـاديى ا\مـام ١٣ـcdefg العسكريى عليى بن الحسن

بعضي و دو سيو دويستو سنة الثاني ربيع دهم در طيبه مدينه سعادتشدر با وOدتگفتهاند/ مذكور, ماه چهارم برخي و هشتم

dبضم حديث معظمه آن اسم و بود شيعه مفزع و صالحات عارفات ماجدهاشاز والدهمينمايند/ تعبير <جده> او از و است سليل يا bدال فتح و حاء

است/ شده گفته هم آن دهم و ربيعاOول اول b١d

سـن به شصت و دويست سنة b١dولOربيعا هشتم جمعه روز بزرگوار آن شهادت واحمد ,Wعليا معتمد خNفت ايام در اين و شد واقع راي من سر در سالگي هشت و بيستبزرگوارشحضرت پدر كه خانه همان در نمودند دفن را جناب آن و بوده متوكل جعفر بنحضرت آن زنان و جواري براي كه گرفتاريها و اذيتها و صدمات و بود شده cdefgدفن هاديحـضرت كردن پيدا در زمان سلطان طلب صعوبت شدت و اعتقال و حبس از داده رويسعايت به ايشان تشريد و شيعيان اخافة و تفتيشخانهها cdefgو زمان امام الحسن حجةبن

ص٣٢٥/ مفيد, ارشاد b٢d

/b٢dفرموده اشاره آن به ارشاد در مفيد شيخ جعفر,cdefgقبريى عليى بن الحسن محمد ابو قال قال الجعفريى ابوهاشم وروي الدروس: فيى و

الجانبين/ Oهل امان راي من بسرالدار/ دخول من منع و ك الشبا ظاهر من }wxyzيزاران المفيد قال و

باذنه/ Oا فيها التصرف يجوز Nف ملكالغير Oنها اOحوط هو و جعفر ابو الشيخ قال وrstuvانهم رويعنهم ذلكما فيى تاول اذا خاصة و يكنمأثوما لم دخلها احدا ان ولو قال

/٤ ص مزار كتاب اول شهيد دروس b٣d

/b٣dانتهي مالهم من حل فيى شيعتهم جعلواcdefg الحسين زار لمن cdefgما Wعبدا Oبيى قلت: قال الحرانيى Wعبدا ابيى عن الشيخ ورويركعات اربع عنده صلي فان مبرورة حجة له كتبت ركعتين عنده وصلي وزاره اتاه من قال:و قال طاعته مفترضة اماما زار من كل كذلك و ك فدا جعلت قلت عمرة/ و حجة له كتبت

٢٩٧ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ة ةالباصر قر رسالة

/٧٩.٦ ج طوسي شيخ تهذيب b١d

/b١dطاعته مفترضة اماما زار من كذلككل

الحسن بن الحجة المهديى امامنا و مو\نا عشر الثانيى ا\مام ١٤ـالقـدر يــجريى O يــاباه بــما مــن المــنتظر اOمــام العــصر صــاحبالخـصال كـل فـيى اOرض اهـل خير البشــر كـــل عــــلي WحــــجةااOنـام بـين مــن الرحــمن صــفوة الظـNم مـصباح المـجد اوج شــمسالكـمال و المــعاليى افــNك قــطب اOمــام بــن اOمــام بــن اOمـــام

الشريف/ فرجه Wا عجل و عليه Wا صلواتپنجاه و دويست سنة شعبان نيمة در راي من سر عالمتابدر نور آن سعادت با وOدت

شد/ واقع پنج واست/ حواريحضرتعيسي اوOد از ماجدهاشحضرتنرجسخاتون والدهزيارته/ عند الفرج بتعجيل الدعاء و مكان و زمان كل cdefgفيى زيارته ويستحب

رأي/ من بسر السرداب فيى زيارته كد تتأ وجورا/ و ملئتظلما كما عد� و اOرضقسطا Nيم انه و تملكه و ظهوره المتقين وهوعلي تصلي ان الطاهرين, بيته اهل mnopqو محمد حبيبك بحق و بك نسالك انا اللهمفرجنا و فرجهم تعجل و بحقهم النار من رقابنا تعتق و زمرتهم فيى تحشرنا ان و آله و محمد

الراحمين/ ارحم يا اياهم, بنا تدرك و بهمالمقنعة: فيى المفيد الشيخ قال

W نصحت انكقد اشهد ,Wا وليى عليكيا السNم امام: كل زيارة فيى تقول يجزيكان واOوليـن مـن لكـم الظـالمين Wا لعـن و الجـزاء خير Wا ك عليكفجزا وجب ما اديت و

ص٧٦/ مفيد مقنعه b٢d

/b٢dخرين�Oا وWا وليى يـا عليك السNم تقول: ان ذلك جميع من يجزيك و مختصرة اخري زيارة

ص٧٦/ مفيد مقنعه b٣d

/b٣dبركاته و Wا رحمة عليكو Wا صليبـركاته و Wا رحـمة و مـوOيى يـا عليك السNم تقول: ان امام كل لوداع يجزيك و

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٢٩٨

ص٧٦/ مفيد مقنعه b١d

/b١dتعالي Wشاءا ان شئت اذا تنصرف و عليكالسNم اقرء و Wاستودعكامنزله اعلي فليعل الدار به نأت و الشقة باحدكم بعدت اذ قال: cdefgانه الصادق ورويعن

ص٧٦/ مفيد مقنعه b٢d

/b٢dالينا يصل ذلك فان قبورنا الي بالسNم ليؤم و ركعتين يصلي وفليزر يزورنا ان منكم يستطع لم من قال: cdefgانه جعفر بن الحسنموسي ابيى ورويعنيكتب اخوانه صالحي فليصل يصلنا ان يقدر لم من و زيارتنا ثواب له يكتب شيعتنا صالحي

ص٧٦/ مفيد مقنعه b٣d

/b٣dصلتنا ثواب لهينفع ان رجاء القائينيى مهديى محمد بن هاديى الوازرة بيمناه الشريفة الرسالة هذه كتب

ميباشد/ ١٣٤٣ه/ق/ رمضان ماه آخر شده, نگاشته رساله اين از پس كه البهية اOنوار تأليف پايان تاريخ b٤d

/b٤dbه/قd سه و چهل و سيصد و هزار سنة رمضان شهر فيى بنون O و مال ينفع O يوم بها

* * *

١٢قصيدةعامالخوارق

الخوانساريى تراب أبي للسيد

١٣٤٦ م

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٣٠٠

الرحيم الرحمن Gبسما

دحـاها قـد ربـها مـذ الفـخر لهـا سـواهـا مـا عـلي Oرض قـل Oااتـاها قـد مـا و نـفسيى و وامــيى ابــيى فـــداه عــــليى غــــريىطـه صـنو المـرتضي مـرقد عـلي جــاوروا اذ لثــاويك هــــنيئامــناها تــنال نــفس كــل بــه مـوطن عــلي المــطايا انــاخواثـراهـا كـثاويى الســماء اهــاليى مــن المــNئك اليـــه تــــحنهـداهـا نـفس كـل بـه تــبغيى و الظـــلم تســــتضاء بــــانوارهعـناها ازال مــا رأوا قــد كــم و مـعجز مـن فـيه شــاهدوا فكــميــتناهي ان بــالحصر فـــهيهات مـعجز مـن شـاهدت كـنت مـا وسـواهـا غـطت مــعاجز شــهدنا ازيـد او شـهرين عــرض فــيى واتــــاها الزائــــرين مـــــن ع جـم البــدء فــيى ان تــفصيلها وكــربNها الي الخــروج ورامــوا اعــــتابها بــــتقبيل فــــفازواهــداهـا امــام فــيه يــزورون بــها اOربــعين يــدركوا لكــيىدجـاها فـيى او اللـيل مـن بنصف الطـريق لبـعد الخـروج فــرامـوااشـقياها يـديى فــيى مــفتاحه و البـلد بــاب انســد قــد بــحينسـفاها قـائمون هــم كــر عســا ال مـن مسـتحفظون البـاب فـيى واتـاها مـن اتـي قـد ان و لنــفس امـرهم مــن الفــتح يــمكن Oواشــقياها بــابها لكــم يــــفتح O الجــمع ايــها لهــم: فــــقيلمــرتضاها بــابها لنــا يــــفتح صـحيح بــقصد نــروح فــقالوا:

٣٠١ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / الخوارق عام قصيدة

طــه يــابن زواركــم يـــنادون صـدقهم عـلي جــميعا فســاروااتـاها قــد خــاطف اذا ســماها مـن البـاب جـانب انـتهوا فــلمادجــاها كــصبح وعــاد ظــNم ال انـتفي حـتي بــالباب فــاشرقرآهـــا قــــد الذيى لب اذهب و العــقول ازال فــــتحا وفــــتحغـطاها فـيى سـعي قـد بـتشكيكه القــلعة كـــم حــــا فــــانكرهراهــا ان مــنهم ادعــي مـــن و شـهد قـد مـن تــواتـر قــد ان واشــقياها مــن الثــNثة مــحبيى له مــبغضين كــــونهم عــــليوراهـا مـن ثـانيا رغــمه عــلي حـــيدرة البــــاب فــــتح اذنســفاها يــفتحوه فــلم اليــــه اتــــوا قــــد لزواره لجـــــمعاشـقياها من والسب الفحش سوي يسـمعوا لم و الحــوا قــد فكــمغشــاها وليــل لبــرد مكــــن لهــم ليس و خــائفون هــــم وطـه صـنو ايــا اغــثنا قــالوا: و بــاخNصهم عــــليا فــــنادوامـبتداهـا فـيى جـاء كـما مــغيثا مشــرقا جــاءهم خــــاطف اذابــــناها و اركــــانها تــــزلزل قــوة فــيى البــاب ذا فـــحركدحـاها Nكـ و حـديد مــن بــها التــــيى و اقــــفاله فكســـــرغــطاها يــــروموا Nلئــــ وراه مــن كــان لهــم دارا اهـــدم وتـاها العــقل و اللب ذا فــادهش بـدا رعـد صـوت فــتحه مــن واقــوياها تـــجمعن اغــــNقه و فــتحه لدي بــاب, البـــاب ذا وغـطاها المـلحدين امكـن مــا و لهـم شك بـعد مــن يــبق فــلموراهــا مــن والتــيى بــــNدهم الغــريى ارض سكـــان فــــنوروضـياها اسـراجـها فـيى مصارف النـاصبيى كـم الحـا ذا اصــرف ووراهـــا مــــن ثــــالثا لزواره كــذا ايــضا البــاب ذا فــــفتحاوليــاها القــلعة فــيى ليــــخبر رائــحا مســتحفظ كــان قــد وبـرضاها ذا حـين لهــم يــفتح و بـــمفتاحه اOمــــين فــــيأتيىعـداهـا مـا له مــعجزات بــدت ذا بــين مــا و ثــــNثا فــــتمضـياها مـن عـينه خـلت اصــما ابكــــما بــــــــابنها اتت فأمشـفاها تـروم كـيى بــها اصــيب ان طــال اعــرج فـــالج بــــه

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٣٠٢

اذاهـا يـبغيى و مـنها يــضحك و زوجــــها يــــعيرها كــــان وعـناها فـيى قـائما عكسـها عـلي شــيعة مــــن الزوج ذا يك لم وفـتاها بـالضريح اوثــقت قــد و بـــالحاحها عــــليا فــــنادتنــفاها الزمــان فــيى اســقامه و حــيدر المــــرتضي فــــاطلقهكـــهداهــا بــــمعجزه ابــــوه واهــتدي أمــه عـــنا فــــزالمــاراهــا اذا النــاصبين مــــن واحـد نـصبه مــن تــاب قــد واشــقياها بـــالغت رده فــــيى و فــعله فــيى Oمـــوه فــــاهلوهمــرتضاها اذا يــديك يــــفتح فــرح يــديك نــغل فــــقالواتـراهـا صـدقا البـاب فــتوحاته عـن النـاس يـزعم مـا كــنت اذاوراهــا نــاظرين الحـــضرة الي بــه وجــاؤوا يـــديه فــــغلواحــذاهـا فــقام شــفاها لنــبغيى بـه جــئنا جــن قــد يــقولون:رمـــاها و اغــــNله كســــر و عــــندهم حــــيدر فــــفككهكــربNها الي الخــروج ورامــوا له زائـــرين اتــــوا جــــمع وبكــاها بــغير لحــرب ســـNح لهــم ليس و راحــلون هــــم ودمـاها ظــامئين ســلبهم عــلي بـــنوا رمــــاة فــــاجأتهم اذاعــراهـا فــزل ســNح يــطعهم لم و Nاصـ الرمـي يــقدروا فــلماشــقياها ذا بـــعد تــــفوتنكم O الجــمع ايــها فــتي: فــناديقــفاها فــيى ايــاديهم غـــلوا و اســرهم الي اOيــاديى فـــمدوانــفاها فــالسقام اتــي ســـقيم فــالج اعــرج ذا بــعد مــــن ونـراهـا نـحن و غـريى فـيى بـدت ســبعة خــوارقــه مــن فــذيوراهـا مـن حـيدر المـرتضي من مــعجز بــدا اصــفهان فــــيى ويـراهـا شـخص كـل عـينها عمي ابــنة فــيها كــــان انــــه ذا ودعـاها تـدعو و كـثيرا تــبكيى و العــباء بــاهل تــلوذ فكـــانتبكـاها فـزاد غـريى فــيى جــرت التــيى بـــالقضايا اخــــبرت اذاعـراهـا نــوم و , اغــثنيى اغــثنيى عـليى يـا أبـيى ك فــدا فــنادت:شــفاها فــمنها عــليا بـــطيف فــرأت بــــالحاحها فــــنامتصــنوطه مــن الخــوارق بــعام فــــارخـــته ثــــمان فــــتم

٣٠٣ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / الخوارق عام قصيدة

نـباشد, اديب مترجـم گر ا بخصوص عربي اشعار اللفظي تحت ترجمه كه آنجائي ازمـعني بـه نقل را قصيده اين مفاد و كرده صرفنظر ترجمه از ما نميآيد در آب از خوبچـند مـقدمه عنوان به آن به شروع از قبل و بمانيم مصون اشتباه از كه است اميد ميكنيم

مينگاريم/ جملهاي

خانواده: اين معجزاتمشاهده آنان قبور rstuvو بيتاو اهل mnopqو كرم ا رسول از كه خوارقعاداتي معجزاتواOعـداد مـثل <هـي ازري: كـاظم شيخ قول به و نيست شماره و احصاء قابل است شده

زبان: فارسي شاعر گفته به و Oتتناهي>و انگشت سـر كـنيم تـر كـه نـيست كـافي بحر آب را خانواده اين معجزات كتاب

بشماريم/ صفحهخود سفرنامه استدر تسنن اهل دانشمندان از يكي كه ٧٧٩ متوفاي بطوطه بن محمد

نجفاشرفمينويسد: به خود آمدن شرح در بطوطه> ابن <رحله به است معروف كهجـمله از شده ظاهر كراماتي مباركه روضه اين از و هستند شيعه همه شهر اين اهلاز است احيا> <شب المحيا> <ليلة آنها نزد آن نام كه رجب ماه هفتم و بيست شب در اينكهنـماز از بعد را آنان همه و ميآورد نجف به باشد داشته بيماري كه هر نزديك و دور بNدشفا انتظار در و ميآيند همه هم شهر مردم و ميكنند cdefgجمع علي قبر گرد شب آن عشايهمه كه شب نصف از بعد يا و شب نصف تا ميشوند كر ذ و قرآن و نماز مشغول آنها يافتن

/Wا ولي علي Wا رسول محمد Wا Oا اله O ميگويند: را جمNت اين و مييابند شفا آنانولي شنيدهام اطمينان مورد و ثقه افراد از شد نقل كه مطلب اين ميگويد بطوطه ابن

/١٣٥٧ مصر چاپ ص١٠٩-١١٠ ١ ج بطوطه ابن رحله b١d

/b١dكنم درك را شب اين كه نشدم موفق خود<اعNم كتاب در ششم قرن متوفاي البيان مجمع تفسير صاحب طبرسي اOسNم امين

cdefgمينويسد: هشتم امام معجزات ذيل در الهدي> باعNم الوريقابل است شده ظاهر او قبر از امروز تا حضرت آن شهادت از بعد كه معجزاتي اما وو يقين ما براي كه بطوري ديديم خود چشم با را آنها از بسياري ما نيستو احصاء و شماره

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٣٠٤

ص٣١٣/ الوري اعNم b١d

/b١dشد حاصل ترديد شكو قابل غير علماثبات كتاب در ١١٠٤ متوفاي الشيعة وسائل كتاب صاحب عاملي حر شيخ مرحوم

طبرسيمينويسد: كNم همين نقل از بعد الهداةمرحـوم كه همانطور ديدهام بسياري cdefgمعجزات الرضا موسي بن علي قبر از هم مناين در و بود كرده پيدا يقين ايشان كه همانطور كردم پيدا يقين هم من و بود ديده طبرسيقبر اين از كرامات و معجزات آنقدر ميكنم زندگي قبر اين جوار در من كه سال ٢٦ مدت

ص١٢٦/ ٦ ج الهداة اثبات b٢d

/b٢dاست گذشته تواتر حد از كه شنيدهامعامليمينويسد: حر شيخ و طبرسي كNم نقل پساز هم قمي محدث مرحوم

ظاهر مقدسه روضه اين از معجزات و كرامات آنقدر زمان هر در كه گويد قمي عباسنيست/ گذشته وقايع نقل به احتياج كه ميشود

مشاهد اين از كه كراماتي و معجزات همانا مينويسد: بطوطه ابن كNم نقل از بعد نيز وسال شوال ماه در و شود احصاء كه است آن از زياده رسيده تواتر به و كرده بروز مشرفهآن نحو و مرضفلج سبب به كدام هر كه زن نفر cdefgسه رضا حضرت مطهر حرم در ١٣٤٣اينمعجزاتاز و يافتند شفا بودند شده آنهاعاجز معالجه از دكترها و اطباء و بودند زمينگيرمانند و آسمان در خورشيد شدن نمودار مانند گرديد, آشكار و واضح همه بر مطهر قبر آن

نـقل بـعدا و آمـده خوانسـاري عNمه الخوارق عالم قصيده در كه است معجزهاي همان به اشاره ظاهرا b٣dشد/ خواهد

واضح اندازهاي به مطلب اين و b٣dباديه رويعربهاي به نجفاشرف دربدروازه شدن باز

rstuv طاهرين ائمه قبور از كه معجزاتي از قسمتي ميخواهند كه كساني ,٥٠٨ و ١٤٩ ص الجنان مفاتيح b٤dكنند/ مراجعه ص٣١١-٣٣٩ مجلسي عNمه بحاراOنوار ٤٢ جلد به ميتوانند كنند مطالعه است, شده ظاهر

/b٤dكردند تصديق هم دكترها كه بود

بيشتر كمي يا ماه دو طول در معجزه هشتcdefg اميرالمؤمنين قبر زيارت به شيعيان از گروهي هجري ١٢٩٩ سال صفر ماه در ١ـحـضرت اربـعين زيـارت داشـتند خيال آنها و بود نزديك اربعين چون و شدند مشرف

٣٠٥ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / الخوارق عام قصيدة

حركتكردند/ Nكرب قصد به شبانه وقت تنگي اثر در كنند درك را سيدالشهداهم آن كليد و بسته شهر دروازه ا�Oن كه زيرا برويد صبح كنيد صبر گفتند: آنها به مردمكرد/ نخواهند باز را درب ساعت اين در وجه هيچ به و است مذهب سني پاسبانان دست

نـيت و اخNص با ما گفتند بودند بيت اهل حقيقي عNقهمندان و شيعيان از كه آناناخNص يكدنيا با و گفتند را اين كند باز را cdefgدرب علي كه اميدواريم و ميرويم صحيحعاشقانه cdefgزمزمهاي حضرتحسين با ضمنا و افتادند راه به دروازه طرف نيتبه صدق و

اميدواريم/ تو به و هستيم تو زوار ما پيامبر, فرزند اي حسين اي ميگفتند: و داشتندنـورانـيت و تمام سرعت با شخصي Oبا طرف از رسيدند دروازه پشت به كه همينمات را همگان و كرده باز را درب و شد پيدا نمود روشن روز چون را تار شب كه فوقالعاده

ساخت/ مبهوت ومشـاهده را آن خود چشم با بسياري گروه و نداشت انكار جاي اينكه با معجزه اينصدد در پاسبانان و رئيسمأمورين حال عين در ولي بود رسيده تواتر حد به و بودند كردهبدون و ساخته مخفي را معجزه اين وسوسه تشكيكو با كه سعيميكرد و آمده بر آن انكار

دوم/ اينكمعجزه و ساخت رسوا را او معجزه تكرار cdefgبا علي اما دهد واقعيتجلوهنجف شهر به هنگامي cdefgميآمدند زيارتعلي به شيعيان از گروهي ايام همان در ٢ـبيابان ميان در را شب نميتوانستند و بود سرد هوا چون بودند بسته را دروازه كه رسيدنددهند راه شهر به را آنها و كرده باز را دروازه كه خواستند مأمورين از الحاح و اصرار با بمانندجاي به بودند مخالف آنان آمدن زيارت با نيز و داشتند دشمني شيعيان با چون آنان ولي

گرفتند/ ناسزا فحشو باد به را آنها درب, بازكردنو cdefgشده علي مشكNت حNل به متوسل دل ك پا شيعيان و اخNص با زائرين اينمتوسل حضرت آن به كه همين برس/ ما داد به زهرا همسر اي مؤمنان امير اي زدند: فريادو آمد شتاب و سرعت با بود كرده روشن را جا همه او نور كه نوراني شخصي ديدند شدندسپس درآورد, لرزه به را آن اطراف ساختمان و پايهها كه داد حركت چنان را دروازه دربريخت رويزمين و شكست را همه بود رفته كار به درب بستن براي چه هر و زنجير و قفلايـن اول دفعه مانند نتوانند تا كرد خراب بود دروازه كنار در كه را مأمورين خانه ضمنا وصداي گوئي كه مهيبي صداي درب شدن باز هنگام كنند/ انكار را آشكار و واضح معجزه

ساخت/ مبهوت و مات را همگان عقل كه شد پيدا بود آسماني رعد

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٣٠٦

داده حركت را آن تا شوند جمع نيرومندان از عدهاي بود Oزم درب اين شدن باز برايو لرزان را آن پايههاي و باز را آن اشارهاي با الهي و غيبي نيروي cdefgبا علي اما كنند باز وبه و كند انكار را آن نتوانست كس هيچ كه دوم معجزه اين ساخت/ ويران را آن كنار خانههـمان را چراغـان اين مخارج از قسمتي حتي و كردند چراغان را نجف شهر آن مناسبت

داد/ بود, كرده انكار را اول معجزه كه ناصبي رئيسسنييا ماه دو در معجزه سه اين و شد تكرار معجزه اين سوم بار براي ايام همان در نيز و ٣ـ

شد/ واقع بيشتر مقداريcdefg الموالي مولي شريف قبر از هم ديگر معجزه چند بيشتر يا ماه دو اين طول در و ٤ـشفا قصد به بود فلج و كور و كر و Oل مدتها كه را فرزندش مادري آنكه يكي شد/ ظاهرو مسخره كار اين در را او بود تسنن اهل از كه او شوهر آنحضرتآورد/ قبر كنار به گرفتنcdefg علي ضريح به را خود فرزند بيت اهل به عNقهمند و ايمان با زن اين اما كرد سرزنشبـيماري هـيچ و عـيبي هـيچ Uاصـ گـوئي چنانكه يافت بهبودي چندي از پس و بست

است/ نداشتهگشت/ شيعه معجزه اين ديدن اثر در پدرشهم و شد خوشحال او مادر

شـد/ شيعه نتيجه در و ديد خود چشم با بيت اهل دشمنان از رايكي داستان اين ٥ـسرزنش مNمتو مورد را استاو شده شيعه او كه فهميدند او خويشاوندان و اقوام كه همينبا اينكه با cdefgاعترافنكنم حقانيتعلي به و نشوم شيعه چطور گفت: پاسخ در او دادند قرار

داد؟ شفا بود فلج و Oل و كر و كور كه را جواني كه ديدم خود چشمقبر آن كنار و ميبنديم زنجير و غل با را تو ما است راست حرف اين گر ا گفتند آنهاحـرم طـرف به را او و كردند را كار همين و كند باز را تو دست تا بخواه او از تو ميبريمقدرت cdefgبا علي بگيريم/ را او شفاي استميخواهيم شده ديوانه گفتند مردم به و آوردند

نمود/ اثبات آنان رابه حقانيتخود و كرد باز او دست از را زنجير و غل وOيتشدند/ دزدها گرفتار Nكرب به نجف راه در شيعيان از عدهاي كه بود ايام همين در ٦ـكه همين نداشتند اسلحهاي توسل و گريه جز و پياده, آنان ولي بودند مسلح و سوار دزدهانيست/ آنان فرمان به غيره و كمان و تير ديدند كنند تيراندازي آنها طرف به خواستند دزدهاشما نميتوانند آنها كه كنون ا زد: صدا جوانمردي ميديدند/ را اينمنظره دور از شيعيانرا دزدان دستهمه و رفته يعنيجلو كردند را كار همين و كنيد اسير را آنها شما كنند اسير را

٣٠٧ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / الخوارق عام قصيدة

بستند/ زنجير و غل بهحرم به بود پاهايششل نيز و فلج به Nمبت و بيمار, كه شخصي ايام همان در نيز و ٧ـ

گرفت/ شفاء و cdefgآمد علي مطهربوديم/ آن شاهد bابوتراب سيد dآقاي ما كه هفتمعجزهاي بود اين

ديده كوري حال در را او مردم همه و بود چشممحروم از كه دختريبود اصفهان در ٨ـميكرد/ گريه و دعاء و ميشد متوسل بيت اهل به خود چشم براي دختر اين بودند/

گريه رسيد, دختر گوشاين به و اصفهان به كرديم نقل Oبا در كه هفتمعجزه اين خبرصدازد: اختيار بي شد بيتزيادتر اهل و خدا به او توجه و اميد و

خوابش مناجات و زمزمه حال در برس/ من فرياد cdefgبه مؤمنان امير اي فدايت پدرمداد/ شفاء را او حضرت آن و ديد cdefgرا خوابعلي در برد

طه صنو من الخوارق بعام فــارخـته ثــمانا فــتمامـيرالمـؤمنين آسـتان از بـيشتر كمي يا ماه دو طول در كه معجزهاي هشت بود اينفوقالذكر قصيده آخر مصرع كه طه> صنو من الخوارق <عام جمله اين و شد cdefgظاهر علي

٢٧ ص طـبقات بـه است, دانسـته ١٢٩٩ همان هم را قصيده اين سرودن تاريخ بزرگ آقا حاج مرحوم b١dكنيد/ مراجعه

/b١dاست هشتمعجزه اين وقوع تاريخ ابجد حساب به

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٣٠٨

ع ٧٠ا ١م ٤٠ا ١ل ٣٠خ ٦٠٠و ٦ا ١ر ٢٠٠ق ١٠٠م ٤٠ن ٥٠

ص ٩٠ن ٥٠و ٦ط ٩ه ٥

١٢٩٩

<عام است بوده معجزات و خوارق سال سال, آن خوانساري عNمه گفته به راستي و

معروف نام همان هم خوانساري عNمه و است بوده شده معروف نام اين به نجف مردم بين سال آن شايد و b١dاست/ آورده خود قصيده در تاريخ ماده عنوان به را

/b١d<الخوارق

تهراني استادي رضا قم:

ه/ق ١٣٩٤ شعبان

١٣cdefg رسالهبحثيكوتاهدربارهعلمامام

عTمه: استاد ازطباطبائي حسين محمد سيد

ق ه ١٤٠٢ متوفاي

كوشش بهاستادي رضا

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٣١٠

خدا نام به

به كه شيعه نظر نقطه از امام علم دربارة است بحثي ميفرمائيد, مNحظه كه رسالهايبـركاته دامت طباطبائي حسين محمد سيد حاج عNمه عاليقدر استاد و بزرگ مفسر قلماين در روحانيون, گروهياز كه شده نوشته پاسخسئوالي در اينرساله است/ يافته نگارشآن در اخـتصار و ايـجاز رعايت استحكام و اتقان عين در كه نمودهاند له معظم از زمينه

است/ شدهكمياببود باز بود رسيده طبع به ازطرفناشرينمحترمي مرتبه! دو اينرساله اينكه بامطالباضافه بعضي در معظم استاد از هم توضيحاتي بار اين شده اقدام آن مجدد طبع به لذا

گيرد/ قرار همگان استفاده مورد بهتر تا گرديدقدم ثبات نموده مسئلت را معظمله افزون روز توفيقات و عمر دوام منان خداوند از

خواستاريم/ بيتقرآن اهل دوستي راه در خويشرا

٣١١ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / /cdefg امام علم باره در كوتاه بحثي رساله

الرحيم الرحمن Gا بسم

مـيكرد كـوفه سـوي بـه مكه از كه مسافرتي cdefgدر الشهداء سيد حضرت آيا ـ سشـهادت قصد به حضرت آن آيا ديگر عبارت به و نه؟ يا شد خواهد شهيد كه ميدانست

اسNمي؟ صد در صد يكحكومتعادOنه تشكيل قصد به يا شد عراق رهسپاراز جانشين سومين و مفترضالطاعة امام ـ اماميه شيعة عقيدة به cdefgـ الشهداء سيد ـ جخارجيه اعيان cdefgبه امام علم و ميباشد, كليه وOيت صاحب mnopqو كرم ا پيغمبر جانشيناناز و قسـم, دو مـيآيد در عـقليه بـراهـين و نـقليه ادله از آنچه طبق وقايع و حوادث و

است/ راه دو

امام علم از اول قسمخدا اذن به باشند, داشته وجود شرائطي گونه هر در هستي, جهان حقائق cdefgبه امامميباشند حس دايره از بيرون كه آنها و دارند, حسقرار تحت كه آنها از اعم است واقف

مطلب/ اين دليل آينده, وقايع و گذشته حوادث و آسماني موجودات مانند

علم اثبات راهو كـافي كـتاب مانند شيعه حديث جوامع در كه است متواترهاي روايات نقل راه از

شده/ ضبط آنها غير و بحار كتاب و كتبصدوق و بصائرراه از نه الهي موهبت راه cdefgاز امام نميآيد حصر و حد به كه روايات اين موجب بهادني به خدا, اذن به بخواهد را چه هر و است گاه آ چيز همه از واقفو چيز همه به كتساب, ا

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٣١٢

ميداند/ توجهيمنحصر و متعال مخصوصذاتخداي را غيب علم كه داريم آياتي كريم قرآن در البتهo´Š½ À— K¼’§A ©§Bî> كريمه: آيه در كه استثنائي ولي ميدهد قرار او مقدس ساحت در

/٢٦ آيه جن سوره b١d

اختصاصعلم كه ميدهد نشان دارد وجود b١d<¤±wn­« »‚UnA ­« ¿A GkeA ³L¼“ »¦îكسيجز bبالذاتd پيشخود از و Uمستق غيبرا معنياستكه اين به متعال خداي غيببهاست ممكن و بدانند را آن خدائي تعليم به پسنديده پيغمبران است ممكن ولي نداند خدايوارد روايات اين از بسياري در كه چنان بدانند را آن پيغمبران تعليم به نيز ديگر پسنديدگانپساز امام به را امامت علم خود زندگي لحظات آخرين در امامي هر نيز و پيغمبر كه است

ميسپارد/ خودخـود نورانـيت مقام حسب cdefgبه امام آنها موجب به كه است براهيني عقل راه از وبه و عالم چيز همه به بالفعل و صفاتخدائي و اسماء تام مظهر و خود عهد انسان كاملترينوي براي كند توجه سوي هر به عنصريخود حسبوجود به استو شخصيآشنا واقعه هر

ميشود/ روشن حقايقو مـتوقف پـيچيده عقلي مسائل سلسله يك به اينكه به نظر را براهين اين تقرير dما

/bميدهيم احاله مخصوصآنها محل به است باOتر مقاله اين سطح از آنها سطحندارد/ تكليف با ارتباطي و عمل در تأثري علم اين

بـه موهبتي, علم گونه اين كه است اين كرد توجه عطف آن سوي به بايد كه نكتهايتـغير و نـيست تـخلف گـونه هيچ قابل ميكند اثبات را آن كه نقلي و عقلي ادله موجبثبت محفوظ لوح در آنچه به است علم اصطNح به و نميرود خطا به موئي سر و نميپذيرد

است/ شدهگرفته/ تعلق آن به خداوندي حتمي قضاي آنچه از است گاهي آ و

جهت آن dاز علم گونه اين متعلق به تكليفي گونه هيچ استكه مطلباين اين Oزمة وو قصد همچنين و نميگيرد تعلق bميباشد الوقوع حتمي و است علم گونه اين متعلق كهتـعلق فـعل بـه امكان راه از همواره تكليف زيرا نميكند پيدا ارتباط او با انسان از طلبيو ميشود تركخواسته يا فعل مكلفاند اختيار در دو تركهر و فعل اينكه راه از و ميگيرد

٣١٣ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / /cdefg امام علم باره در كوتاه بحثي رساله

تكـليف مـورد است مـحال آن بـودن حتمي قضاء متعلق و الوقوع ضروري جهت از اماگيرد/ قرار

تو براي آن ترك و فعل كه را كاري فNن بفرمايد خود بنده به خدا است صحيح Uمثموجب به كه را كاري فNن بفرمايد است محال ولي بكن توست اختيار در و است ممكنمكن, يا بكن ندارد برگرد برو يافتو تحققخواهد البته من, حتمي قضاي مشيتتكوينيو

ميباشد/ اثر بي و لغو نهيي و امر چنين زيراخود براي كرده اراده دارد نشدن و شدن امكان كه را امري ميتواند انسان همچنين ونميتواند وليهرگز كوششبپردازد تNشو به آن دادن تحقق براي داده هدفقرار و مقصدو كند اراده است شدني حتمي, قضاء طور به و bتخلف و تغير dبي يقين طور به كه را امريانسـان قـصد عدم و قصد و اراده عدم و اراده زيرا كند تعقيب داده قرار خود مقصد را آنندارد/ است, شدني كه جهت آن از و است شدني حال هر به كه امري در تأثيري كمترين

فNن از معيني نقطه در فNن روز از ساعتفNن سر گر ا كه كند پيدا علم كسي گر ا Uمثbمقيد و مشروط است dعلمي شد خواهد هNك رفته ماشين زير حتما باشد شهر خيابانرا خود جان راه اين از و نميشود مفروضحاضر نقطه وقتمفروضدر در ميتواند تا البته

است/ علم اثر خطر نقطة به او نرفتن كه است روشن پر و ميكند حفظخيابانشهر فNن از نقطه فNن در فNن روز از ساعتفNن درسر كه كند پيدا علم گر ا واينخطر تNشيجلو هيچ و تخلفندارد گونه هيچ اينعلم رفتو ماشينخواهد زير حتماخطر به علم وجود با شخص اين كه است بديهي bحتمي قضاء به dعلم بگيرد نميتواند رافـائدهاي و ندارد سودي كه ميداند زيرا زد, نخواهد تNشي هيچ به دست خطر رفع برايزندگيعملي در تأثيري حتمي قضاء به <علم شد گفته كه است همان اين و بخشيد نخواهدخود عادي زندگي به خطر به علم وجود شخصبا اين نيست>/ تكليفآور و ندارد انسان»§A ©ñ½k½BM A±š¦U¿> كريمه آيه مشمول و شد خواهد خطر به منتهي چه گر ا ميدهد ادامهخـNف بـر انداخـته, تهلكه به را خود اينكه نه شده واقع تهلكه در زيرا نيست <¹ñ¦ T§Aو بينديشد چارهاي خطر از نجات براي ميتواند تا است مكلف كه اولي مفروض شخص

نيندازد/ تهلكه به را خودكه: ميشود روشن بيان اين از و

و ندارد/ او خاصة تكليف با ارتباطي و او اعمال در cdefgاثري امام موهبتي علم اين ١ـ

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٣١٤

يا امر متعلق است حتميالوقوع و حتمي قضاء متعلق كه جهت آن مفروضاز امر هر اصو�نميشود/ انساني قصد و اراده يا نهي

چنانكه است قضاء به رضا مورد متعال حق قاطعة مشيت و حتمي قضاء متعلق آريðÄB‚šM Hƒn> ميگفت: خون و خاك ميان در زندگي ساعت آخرين cdefgدر الشهداء سيدمكه از آمدن بيرون هنگام كه خطبهاي در همچنين و <œ A±w j±Lí« ¿ œo«¿ Hª¼¦vU °

/<S¼L§A ¥µA B¯Bƒn&A Bƒn> فرمود: خواندمستلزم تغيير قابل غير قطعي حوادث به قطعي علم كه كند تصور كسي است ممكن ٢ـمكان فNن وقتو فNن شخصدر فNن كه داشته علم امام كه فرضشود گر ا Uاستمث جبراين Oزمة نيست تغيير قابل وجه هيچ به حادثه اين و كشت خواهد را او معيني شرائط باقـاتل يعني نميباشد مقدور وي براي نبوده قاتل اختيار در قتل ترك كه است اين فرض

نيست! تكليفي فرضمجبوريتبرايشخصمجبور با و باشد قتل به مجبورزيرا: پايه بي است تصوري اين و

اختياري افعال به الهي تعلققضاء استبهعموميت حقيقتاشكال در ايناشكال او�خداوندي تقدير ميگويند: سنيها از معتزله طائفه اشكال اين طبق و bامام علم به dنه انسانفعلخودشميباشد مستقUآفريدگار انسان و متعلقشود انسان اختياري فعل به نميتواند

است! اشياء بقيه خالق خدا و خود افعال خالق انسان نتيجه در وrstuv هدي ائمة mnopqو كرم ا پيغمبر متواتره اخبار و كريم قرآن نصصريح به كه حالي دراست/ اسمه خداونديعز قدر و قضاء متعلق استثناء بدون جهان حوادث و موجودات همةآن اطراف وسعت واسطة به چه گر ا است آفتابي و مطلبروشن نيز بحثعقلي راه از

بگنجانيم/ مختصر مقاله اين در را آن نميتوانيماست آفرينشخدا كه هستي جهان در كه است اين گفت ميشود اجمال طور به آنچهاختياري افعال به مشيتخداوندي و نميآيد وجود به خداوندي اذن مشيتو با چيزيجزفـعل فـNن انسان كه خواسته خداوند Uمث است گرفته تعلق اختيار و اراده راه از انسانيOزم وصـف ايـن بـا فعل است بديهي البته و دهد انجام اختيار و اراده راه از را اختيارياز خداوندي اراده نباشد اختياري گر ا استزيرا اختياري همه اين با و بود خواهد التحقيق

ميكند/ تخلف مرادش

٣١٥ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / /cdefg امام علم باره در كوتاه بحثي رساله

/٢٩ آية تكوير سورة b١d

/b١d<­¼ª§Bí§A Jn&A¾Bz½ ¬A ¿A ¬°ÅBzU B« °>و كتاب بنصصريح انسان اختياري فعل به قدر و قضاء تعلق در نظر صرف با ثانيا ورا جهان آينده و گذشته حوادث همه كه فرموده خلق محفوظي لوح خداوند متواتره, سنتعالم است آن در آنچه به نيز خود و ندارد راه آن در تغييري گونه هيچ و كرده ثبت آن درقبلي علم و لوحمحفوظ در تغيير قابل ثبتحوادثغير كه نيستبگوئيم خندهدار استآياعلم آنها همه به يا آنها از برخي به امام گر ا ولي نميكند جبري را انسان افعال آنها به خداوند

جبريميشود؟ امام قاتل فعل جمله من و انسان اختياري افعال رساندنبايد است ظاهري اسباب و علل به تطبيق قابل كه cdefgرا امام اعمال ظواهر اينكه ٣ـگـر ا شـود: گـفته اينكه مانند گرفت واقع به جهل شاهد و موهبتي علم اين نداشتن دليلچـرا فـرستاد؟ كوفه به خود نمايندگي به را مسلم چرا داشت واقع به cdefgعلم سيدالشهداءبه را خود چرا شد؟ كوفه رهسپار مكه از خود چرا نوشت؟ كوفه اهل به نامه صيداوي توسط

/١٩٥ آيه بقره سورة b٢d

چرا؟ b٢d<¹ñ¦ T§A »§A ©ñ½k½BM A±š¦U ¿ °> ميفرمايد: خدا آنكه حال و انداخت هNكتچرا؟ و

موارد اين cdefgدر امام و است, روشن داديم تذكر كه نكتهاي از پرسشها اين همة پاسخعملفرموده دستميآيد به قرائن و شواهد از و مجاريعادت از كه علومي به آنها نظائر وتـNش كـه ميدانست زيرا نكرده اقدامي گونه هيچ ميدانست كه واقعي خطر رفع براي وسورة در خود كNم در متعال خداي چنانكه نيست تغييرپذير و حتمي قضاء و ندارد سوديبـودند ما پيش شده, كشته ياران گر ا بودند گفته احد جنگ در كه آنان برابر در آلعمران© ¼¦î KTŸ ­½m§A poL§ ©ñU±¼M »— ©T®Ÿ ±§ ¥›> ميفرمايد: نميشدند كشته و نميمردند

/١٥٤ عمران آل b٣d

نوشته قتل برايشان كه كساني بوديد نيز خانههايتان در گر ا بگوي b٣d<©´í]B‚« »§A ¥Tš§Aميآمدند/ بيرون خود خوابگاههاي سوي به بود شده

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٣١٦

عادي علم ـ امام علم از دوم قسماستهمانند بشري bكاو پا عترت dcdefgاز امام همچنين و كريم نصقرآن mnopqبه پيغمبردر بشر افراد ساير اعمال مانند ميدهد انجام زندگي مسير در كه اعمالي و بشر افراد سايرو نفع و شر و خير ديگران مانند cdefgنيز امام دارد/ قرار عادي اساسعلم بر و اختيار مجرايكرده, اراده ميبيند اقدام شايستة را آنچه و تشخيصداده عادي علم روي از را كارها ضرراحوال و اوضاع و عوامل و علل كه جائي در كوششميپردازد, و تNش به آن انجام درمساعدت شرائط و اسباب كه جائي در و ميكند اصابت هدف به ميباشد موافق خارجي

پيشنميرود/ از نكنندواقف شد خواهد و شده چنانكه حوادث همه جزئيات به خدا اذن cdefgبه امام اينكه dو

/bگذشت چنانكه ندارد وي اختيارية اعمال اين در تأثيري استموظف و مكلف ديني مقررات تكاليف به خداو بندة انساني افراد ساير cdefgمانند امامبايد انساني عادي موازين با دارد خدا جانب از كه پيشوائي و سرپرستي طبق و ميباشدديـن نگـهداشـتن سـرپا و حـق كلمة احياء در را كوشش و تNش آخرين و دهد انجام

بنمايد/ آيين و

آن هدف cdefgو سيدالشهداء نهضتاقـدام تـصميم بـه نسـبت مـيتوان روز آن عـمومي وضـع در اجمالي سير يك با

شد/ cdefgروشن سيدالشهداءو رسـالت خـانوادة به اسNم تاريخ جريان در كه روزگاري تاريكترين و تيرهترين

بود/ معاويه سالة بيست حكومت دورة گذشته, شيعيانشانبي فرمانرواي و آورد دست به نيرنگبود هر با را خNفتاسNمي آنكه پساز معاويهتقويت و تحكيم صرف را خود شگرف نيروي همه شد اسNمي پهناور كشور شرط و قيدكند نابود را آنان اينكه در تنها نه بيترسالتمينمود, اهل ساختن نابود و فرمانرواييخود

كند/ محو مردم ياد از را آنان نشان و مردم زبان از را آنان نام ميخواست بلكهبا بود راه هر از بودند مردم اعتماد و احترام مورد كه mnopqرا پيغمبر صحابة از جماعتي

انداخت/ كار به بيت اهل ضرر و صحابه نفع به احاديث ساختن با و همراه خوديك dcdefgمانند اميرالمؤمنين به اسNمي بNد سرتاسر در اسNمي منابر در او دستور به و

٣١٧ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / /cdefg امام علم باره در كوتاه بحثي رساله

ميشد/ لعن و سب bديني فريضهامـثال و ارطاة بن بسر و جندب بن سمرة و ابيه بن زياد مانند خود ايادي وسيله بهاز راهها اين در و ميداد زندگيشخاتمه به ميكرد بيتسراغ اهل دوستان از جا هر ايشان

ميكرد/ استفاده توانائي حد آخرين تا تهديد از ترغيب, از تطميع از زور از زر,علي آل و علي نام بردن از مردم عامة كه ميكشد اينجا به كار طبعا محيطي چنين درعرض و مال و جان ترس از دارند دل در رگي بيت اهل دوستي از كه كساني و كنند نفرت

كنند/ بيتقطع اهل رابا خود رابطة گونه هر خودسـال ده cdefgتقريبا سيدالشهداء امامت كه آورد دست به ميتوان اينجا از را امر واقعاز اينمدت طول در بود/ معاويه معاصر bاخير ماه چند اينمدتdجز همه در كه كشيد طوليك حتي اسNمي فقه تمام در بود دين احكام و معارف مبين و وقت امام كه حضرت آنشاهد كه باشند كرده حضرت آن از مردم كه است روايتي dمنظور است نشده نقل حديثبـعدي ائـمه مـانند حضرت آن خاندان داخل از كه روايتي نه است مردم اقبال و مراجعه

/bباشد رسيدهاقبال و شده, بسته rstuvبكلي بيت اهل خانه درب روز, آن كه ميشود معلوم اينجا از و

است/ بوده رسيده صفر حد به مردمcdefg حسن امام حضرت به بود گرفته فرا را محيطاسNمي كه افزون روز فشار و اختناق

نداشت/ هم فائدهاي كمترين و نداد را معاويه عليه قيام يا جنگ ادامه اجازهو نميكرد همراهي وي با بيعتكسي وجود با و بود گرفته بيعت وي از معاويه او� زيرادست و اعتماد مورد و وحي كاتب mnopqو پيغمبر كبار صحابه از يكي را خود معاويه ثانيالقبي عنوان به را المؤمنين خال نام و بود شناسانيده مردم به راشدين خلفاء از نفر سه راستمـيتوانست بآسـاني خـودش به مخصوص نيرنگ با ثالثا: و بود گذاشته خود بر مقدسو برخيزد وي خونخواهي به بعد و بكشد خودش كسان دست به cdefgرا حسن امام حضرت

شود! عزادار و كند برايشبرپا نيز مجلسعزا و بكشد انتقام وي قاتلين ازدر حتي امنيتي كمترين كه بود كشانيده جائي به cdefgرا حسن امام زندگي وضع معاويهمردم از يزيد ميخواستdبراي كه وقتي نيز باOخره و شخصيخودشنداشت, خانة داخل

ساخت/ شهيد كرده خودشمسموم دستهمسر به را حضرت آن bگيرد بيعتخود و كرد قيام يزيد بيدرنگعليه معاويه درگذشت پساز cdefgكه سيدالشهداء همان

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٣١٨

كه امامتخود مدت همه در كرد, فدا راه اين در را خود شيرخوارة بچة حتي خود كسان وجانب به حق نيرنگهايصورتا برابر در زيرا نشد قادر نيز كاري فدا اين به بود معاويه معاصر

نداشت/ اثري كمترين او شهادت و قيام بود شده گرفته وي از كه بيعتي و معاويهدربخانة و آورد وجود به محيطاسNمي در معاويه كه گواري نا وضع اينبودخNصة

انداخت/ خاصيت و اثر گونه هر از را بيت اهل بسته بكلي را كرم ا پيغمبر

يزيد خTفت و معاويه درگذشتخNفت كه بود اين ساخت وارد مسلمين و اسNم پيكر به كه وي ضربتكاري آخرينخـود جـاي بـه را يزيد خود پسر و نمود تبديل موروثي استبدادي سلطنت به را اسNميو نداشت bتظاهر و تزوير طور به dحتي ديني شخصيت گونه هيچ يزيد كه حالي در نشانيدميگذراند ميمونرقصاني و شاهدبازي و گساري باده و نواز و ساز با علنا را وقتخود همهآئـين و ديـن بـه اعتقادي اينها همة از گذشته و نميگذاشت ديني مقررات به احترامي وو ميكردند دمشق وارد را Nكرب شهداء سرهاي و بيت اهل اسيران كه وقتي چنانكه نداشت

گفت: گوششرسيد به بانگكNغي بود آمده بيرون آنها تماشاي به

الوفيات/ وافي كتاب و الوردي ابن تاريخ از ص٦٦ روحالمعاني تفسير ٢٦ جزء در آلوسي نقل به b١d

b١dديوني الرسول من اقتضيت فقد Oتـقل او قـل فـقلت الغراب نعبحـضورش بـه را سـيدالشـهداء مقدس سر و بيت اهل اسيران كه هنگامي وهمچنين

بيتبود: اين آنها از يكي كه سرود ابياتي آوردندنـزل وحي Oو جاء خبر Nفـ بالملك هاشم لعبت

روشن را مسلمين و تكليفاسNم بود معاويه سياست ادامه با توأم كه يزيد زمامداريميبايست كه d شيعيانشان و مسلمانان با بيترسالترا اهل رابطه وضع جمله من و ميكرد

ميساخت/ معلوم bوبس شود سپرده مطلق دستفراموشي بهبيت اهل سقوط يافتن قطعيت براي عامل مؤثرترين و وسيله يگانه شرايطي چنين درخليفه را او و كند بيعت يزيد با سيدالشهداء كه بود حقيقتاين و حق بنيان ريختن هم در و

بشناسد/ پيغمبر مفترضالطاعه جانشين و

٣١٩ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / /cdefg امام علم باره در كوتاه بحثي رساله

يزيد با بيعت cdefgو امامبيعت يزيد با نميتوانست داشت كه واقعي رهبري و پيشوائي به cdefgنظر سيدالشهداءبيعت از امتناع جز تكليفي و بردارد آئين و دين ساختن پايمال در مؤثري قدم چنين و كند

نميخواست/ وي از اين جز نيز خدا و نداشت

بيعت از امتناع اثرمقاومت و ك هولنا قدرت زيرا داشت گوار نا و تلخ اثري بيعت از امتناع طرف آن ازچيز هيچ به و bسر يا dبيعتميخواست بيعتميخواست خود هستي تمام با وقت, ناپذيرOزم و قطعي بيعت, در امتناع صورت cdefgدر امام شدن كشته روي اين از و نبود, قانع ديگر

بود/ امتناع Oينفكاز امـتناع بر قطعي تصميم مسلمين و اسNم مصلحت رعايت به cdefgنظر سيدالشهداءنيز وي تكليفخدائي و داد ترجيح زندگي بر مرگرا محابا بي گرفتو شدن كشته بيعتو

بود/ شدن كشته و بيعت از امتناعاو به خواب در خدا رسول كه است وارد روايات از برخي در آنچه معني است اين dونـهضت از كـه كساني از بعضي به حضرت آن نيز و ببيند كشته ترا ميخواهد خدا فرمود:است تشريعي مشيت مرا حال هر به و ببيند كشته مرا ميخواهد خدا منعشميكردندفرمود:و اراده در تأثـيري خدا تكويني مشيت كرديم بيان سابقا چنانكه زيرا تكويني مشيت نه

/bندارد فعل

زندگي بر مرگ ترجيحمرگ و گرفت شدن كشته bنتيجه dدر و بيعت از امتناع بر cdefgتصميم سيدالشهداء آريشهادت زيرا ثبوترسانيد به را آن اصابتنظر نيز حوادث جريان و داد ترجيح زندگي بر راشهادت پساز و ساخت مسجل را بيت اهل حقانيت و دلخراشمظلوميت وضع آن با ويحيات زمان در خانهايكه همان آن پساز يافتو ادامه وخونريزيها نهضتها سال دوازده تاوجود به پنجم امام زمان در كه آرامشي مختصر با نميشناخت را دربآن آنحضرتكسيروز به روز آن پساز و ميريختند خانه همان در به سيل مانند كناف ا و اطراف از شيعه آمدتابشو به جهان كنار و گوشه هر در نورانيتشان حقانيتو و بيتافزود اهل شيعيان آمار بهاين پيشتاز و ميباشد بيت اهل مظلوميت با توأم حقانيت آن, استوار پاية و پرداخت تNلؤ

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٣٢٠

زمان در آنان به مردم اقبال و رسالت خاندان وضع مقايسه Oحا cdefgبود/ سيدالشهداء ميدانبه سال و پيشآمد قرن مدتچهارده شهادتويدر پساز كه وضعي حياتآنحضرتباآن كـه بـيتي و مـيكند آفتابي را حضرت آن نظر اصابت ميشود عميقتر و تازهتر سال

است: معني همين به اشاره فرمود انشاد bروايات از بعضي به dبنا حضرتآخـرينا دولة و مــنايانا ولكـن جبن طبنا ان ما و

از علي بن حسين گر ا كه بود وصيتكرده كيدا ا يزيد به معاويه كه بود نظر همين به ومعاويه نشود/ متعرضوي گونه هيچ و كند رها خود حال به را او كند ويخودداري با بيعتبيعت علي بن حسين كه ميدانست بلكه ميكرد را وصيت اين محبت و اخNص راه از نهو ميگيرند خود به مظلوميت مارك بيت, اهل شود كشته يزيد دست به گر ا و نيست كننده

است/ پيشرفت و تبليغ وسيلة بهترين بيت اهل براي و ك سلطنتامويخطرنا براي اين

خود وظيفة cdefgبه امام مختلف اشارههايبه همه از بهتر و بود آشنا بود بيعت از امتناع كه خود خدائي وظيفة cdefgبه سيدالشهداءOزم كه ميدانست و بود برده پي يزيد روحية و اميه بني ناپذير مقاومت و بيكران قدرتدربردارد/ را شهادت خدائي وظيفه انجام و اوست شدن كشته بيعت, از Oينفكخودداري

كشفميفرمود/ گون گونا تعبيرات با مختلف مقامات در معني اين از ويـزيد مـثل بـا مـن مثل فرمود ميخواست بيعت وي از كه مدينه كم حا مجلس در

نميكند/ بيعتدر كه فرمود mnopqنقل كرم ا جدشرسول از ميرفت بيرون مدينه از شبانه كه هنگامي

شوي/ كشته كه bتكليف عنوان به dيعني خواسته خدا ويفرموده: به خوابآن مـيخواسـتند كه كساني پاسخ در و خواند مكه از حركت هنگام كه خطبهاي در

فرمود/ تكرار را مطلب همان سازند منصرف سويعراق به حركت از را حضرتبه رفتن از حضرت آن كه داشت اصرار راه در كه اعراب شخصيتهاي از يكي پاسخ درولي نيست پوشيده من بر رأي اين فرمود: شد خواهد كشته قطعا وگرنه شود منصرف كوفه

كشت/ خواهند مرا باشم جا هر و بروم جا هر و نيستند بردار دست من از اينانولي نـيست ضعف از خالي سند جهت از يا دارد معارض چه گر ا روايات از dبرخي

/bميكند تأييد Uكام را آنها قضايا تحليل و تجزيه و روز احوال و اوضاع مNحظه

٣٢١ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / /cdefg امام علم باره در كوتاه بحثي رساله

خود قيام مدت خTل cdefgدر امام روش اختTفرا او شهادت خدا و بود شهادت خود قيام cdefgاز امام مقصد ميگوئيم اينكه از مراد البتهگاه آن نمايد خودداري يزيد بيعت از كه بود خواسته وي از خدا كه نيست اين بود خواستهطـريق بـدين و بكشيد مرا بيائيد كه دهد اطNع يزيد كسان به گذاشته دست روي دست

بگذارد/ آن روي قيام نام و دهد انجام را خود وظيفه خندهدارامتناع او با بيعت از كرده قيام يزيد خNفتشوم عليه كه بود cdefgاين امام وظيفة بلكهاز رساند/ پايان به ممكن راه هر از شد خواهد منتهي شهادت به كه را خود امتناع و ورزداحوال و حسباختNفاوضاع به مدتقيام cdefgدرخNل ميبينيمروشامام استكه اينجا

مختلفبوده/مكه به حركتكرده مدينه از گرفتشبانه قرار مدينه كم حا فشار تحت كه كار آغاز درگذرانيد/ پناهندگي حال در مكه در ماهي چند و شد پناهنده بود ديني مأمن و خدا حرم كهتوسط شد گرفته تصميم تا بود خNفت گاهي آ مأمورين سري مراقبت تحت مكه درطرفديگر از و شود فرستاده شام به شده گرفته يا شود كشته حج موسم در اعزامي گروهيو ياري وعده نامه هزارها و صدها در شده باز سويآنحضرت به جانبعراق از نامه سيلحجت اتمام عنوان به صريحا كه نامه آخرين در و كردند دعوت عراق به را او داده نصرتقيام و حركت به تصميم حضرت آن رسيد كوفه اهل از bنوشته مورخين از بعضي dچنانكهو فرستاد خود نمايندة عنوان به را عقيل بن مسلم حجت اتمام عنوان به اول گرفت/ خونينحضرترسيد/ آن به قيام به نسبت اوضاع بودن مساعد بر مبني مسلم نامه چندي پساز

مـنظور بـه شام سري مأمورين ورود يعني شد گفته كه عامل دو مNحظه cdefgبه امامكوفه سوي به قيام براي عراق بودن مهيا و خدا خانه حرمت حفظ و وي گرفتن يا كشتن

شد/ رهسپارتهاجمي جنگ و قيام روش رسيد, هاني و مسلم فجيع قتل خبر كه راه اثناء در سپستـا كـه را كساني تنها و پرداخت خود جماعت تصفيه به فرموده تبديل دفاعي قيام به راشد/ خود مصرع رهسپار نگهداشته نبودند بردار دست وي ياري از خود خون آخرينقطرة

طباطبائي حسين محمد

١٤رسالهايدر

د�لتآيهتطهيربرعلمگستردهپيامبروامام

نوشتهعليقاضيطباطبائي محمد سيد ا�شهيد آية

ق ه متوفاي١٤٠٠

كوشش بهاستادي رضا

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٣٢٤

الرحيم الرحمن ا� بسم

¾B½oLñ§A ° kªd§A ³§°­¼«±~íª§A ­¼L¼†§A ³§C° ß¾B¼L¯ ÑÒ¿A ©UBi ³§±wn »¦î ¨Àv§A ° ¸À~§A°

كند/ پيدا قطع و علم دين اصول به و فهميده را <دين> معني بايد توانا بشر و دانا انسانو فردي زندگاني براي كل نظام ميشود ناشي آن از كه است الهي عقيدة از دينعبارت

بشر/ اجتماعيو انسان/ و خدا ميان فردي ع;قة از: است عبارت آن كه گويند: دين تعريف در بعضيتنظيمع;قه براي فقط اس;م زيرا نيست, مطابق مقدساس;م دين با و خطاست تعريف اينخدا ميان اجتماعي و فردي وع;ئق ارتباطات تمامي شامل بلكه نيست انسان و خدا ميان

ميباشد/ است, بشري زندگاني و عالم در آنچه تمامي و انسان ميان و انسان, وعالم در و شرق به اروپا از را آن نيست, مطابق اس;م مقدس دين با شد نقل كه تعريفيبتوانندفكرشوم تا دادهاند شهرت جوانها بويژه مسلمانها ميان در و فرستادهاند ارمغان اس;ممـنظور به و نموده اذهان وارد است اجتماعي امور ادارة و دين ميان تفكيك كه را غربي

يابند/ خ;صي اس;م از و رسيده خودشانخاتمانبياء وسيلة به آنها آخر در و انبياء وسيلة به را آن خداوند كه است ديني اس;مرسـتاخيز روز تـا بشـر تـمامي mnopqبـراي هـاشمي قـرشي عـربي Rعـبدا بـن SمحمدU

فرستاده/ SمعادU

٣٢٥ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / تطهير آيه د�لت در رسالهاي

از: است عبارت دو آن و است شده گذاشته اساسي ركن دو بر اس;م ونظام/ ٢ـ عقيده ١ـ

نازل آنها به آنچه و پيغمبران و خدا به قلبي تصديق يعني ايمان, از عبارت عقيده ١ـآن به آنچه آثار به عمل به قلبي عقد و ,SمعادU جزا روز به و آنها, اوصياء به تصديق و شده,

است/ نموده پيدا عقيدهادارة و تـنظيم بـراي كـه است, الهي قوانين و دستورها و تشريع از عبارت نظام ٢ـ

است/ شده وضع بشر تمامي زندگانياست: شده تأليف[تركيب] اصلي ريشة چند از عقيده اساس و

توحيد/ ١ـعدل/ ٢ـنبوت/ ٣ـ

امامت/ ٤ـمعاد/ ٥ـ

ترتيبزير: به ميشود قسمت سه توحيد به عقيدةخدا/ وجود به ايمان ١ـ

خدا/ يگانگي به ايمان ٢ـاوست/ ذات عين او كمال و است كمال هر داراي خدا اينكه و خدا كمال به ايمان ٣ـ

عشريه اثنا امامية شيعة عموم نزد و است SامامتU آن, اساس و دين ريشههاي از پساست/ دين اصول از امامت

طـالب ابي بن علي وeيت و وصايت و خ;فت و امامت به شدن قائل يعني امامتحـضرت آن mnopqوصـي Rا رسول از بعد را احدي اينكه بدون عليه Rس;ما اميرالمؤمنينبـه شـدن قائل و شود داده cdefgقرار اميرالمؤمنين mnopqو كرم ا پيغمبر ميان فاصله و دانستهزمين روي در خدا حجت و زنده آنها آخر cdefgو اميرالمؤمنين معصوم فرزند يازده امامترا او قدر آن و داشته نگاه حوادثروزگار گزند از را او خود كاملة قدرت با خداوند كه استگر ا كه است حتمي اندازهاي به او ظهور و كند اقتضاء مصلحت كه داشت خواهد نگاه زندهآن كه داد خواهد طول قدر آن را روز آن خدا روز, يك مگر فرضا نماند و بشود تمام دنياباشد شده پر ستم و ظلم با آنكه از بعد نمايد داد و عدل از پر را دنيا و نموده ظهور بزرگوار

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٣٢٦

فرجه تعالي Rا عجل و فداه ارواحنا المنتظر القائم المهدي العسكري الحسن بن حجة واواست/ الشريف

ماست/ مذهب مسلمات از و بوده اماميه شيعة مذهب ضروريات از امامت موضوعmnopqفرموده: Rا رسول

جاهلية/ ميتة مات زمانه امام يعرف لم و مات مناست, جاهليت زمان مردن او مردن را خود زمان امام نشناسد و بميرد كس هر يعني

نميدانستند/ چيزي حقه اعتقادات از بشر افراد نوع جاهليت زمان در چونزمان هر در بايد كه ميآيد بر است سني و شيعه ميان متواتر كه شريف حديث اين ازبر اضافه امام كلمة زيرا دارد امامي زماني هر و بوده متعدد امام و باشد داشته وجود امامياختصاص زمان و عصر هر و بوده متعدد بايد امام كه ميكند اقتضاء آن و شده شخصي زماناز مراد و باشند زمانها در نوبه با و بوده تناوب و تبادل نحو به ائمه و باشد داشته امامي بهو او قامت قد و رنگ و او روي ديدن و شمايل و شكل جهت از وي شناختن امام شناختن

نيست/ سانتيمتر و متر با او بدن طول و گيريعرض اندازهو اوصاف شناختن و اوست, به مختص كه او نسب با امام, شخص شناختن مراد بلكهاحكام اوستبه علم آنعموم لوازم از كه عصمت, و صفتامامت اوستبه كماeتانسانيو اشـياء و فـنون و علوم تمامي به است امام بودن عالم و خارجيه موضوعات و شرعيهبه نسبت شأنيت زيرا شأنيت, نحو به نه اوست علم فعليت و تعالي, Rا ماسوي و موجودات

ندارد/ امام به اختصاص و است يكسان تماميموجودات

چاپ مظفر حسين محمد شيخ مرحوم امام علم ترجمة ضميمة به cdefgكه امام علم رسالة در را مطلب اين S١Uتبريز/ چاپ كتاب آن ١١٩ صفحة به شود رجوع كردهام تحقيق و نوشته xمفص شده,

S١Uاست فعليت مقام در انسانها تمامي باطني و قوايظاهري و اوصاف تمامي چنانچهمقام در ـ شود سؤال آنها از گر ا ـ را خودشان قواي و اوصاف كه كساني از است تعجب واز ـ رسـند كـه امـام عـلم بـه نسبت ولي است آن شاهد وجدان چنانچه ميدانند فعليت

ميشوند/ قائل شأنيت ـ كرده خيال پائينتر هم خودشاناز و ندارند را مطلب اين فهم استعداد شود: گفته بايد نظر كوته اشخاص اينگونه دربارة

بيبهرهاند/ عملي كات ادرا

٣٢٧ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / تطهير آيه د�لت در رسالهاي

و معرفتبرساند امام اوصاف به انسان بايد كه گشت يافتمعلوم نگارش آنچه از پسواجـبات قبيل از خواص, و استعداد با اشخاص به نسبت او اوصاف به رسانيدن معرفتداشته ضرورت تكليفي حكم جهت از خواص براي و دارد, خاصه ضرورت و است مطلقهاز و كيفيت, و كميت حيث cdefgاز امام معرفتعلم در تفصيلي اعتقاد تحصيل واجباست وعـدالت و ايـمان در cdefgمدخليت امام علم كيفيت و كميت به اعتقاد وضعي حكم جهتاز كه كسي زيرا است مطلق واجب مقدمة ترك مذكور اعتقاد تحصيل كردن ترك و داشته,گـر ا همچنين و نيست, معذور دارد را مطلب اين فهم استعداد و ميرود شمار به خواص

نيست/ معذور باز xتفصي نه اجما| باشد معتقداست/ نوع دو بر اعتقادات كه دانست بايد و

آنهاست مقدمات از آنها به علم تحصيل كه است مطلقه واجبات قبيل از قسمتي ١ـنمايد/ آنها به قطع و علم تحصيل انسان بايد

مكلف براي علم گر ا يعني است, حصولعلم به مشروطه واجبات قبيل از قسمتي و ٢ـنيست/ eزم اعتقاد نگشت حاصل گر ا و باشد معتقد بايد شد حاصل

قـبيل از عـليهم Rا سـ;م طاهرين ائمة و اميرالمؤمنين عصمت و امامت به اعتقاد وكه است واجب مكلف هر بر و داشته مدخليت مكلف ايمان در و ميباشد مطلقه واجبات

داشت/ نخواهد ايمان eا و باشد معتقد و نمايد آن به علم تحصيلقـبيل از اشـائي حـصولي يا است حضوري امام علم آيا امامت: مسألة فروعات اما

است/ مكلف براي علم حصول به مشروطه واجباتطور اين مطلب مكلفين افراد تمامي به نسبت شده, تحقيق خود محل در چنانچه وليرا اعتقاد اين آوردن دست به استعداد كه آنهايي و خواص اشخاص به نسبت بلكه نيستو نقصان eا و نمايند اعقتاد اين به علم تحصيل بايد و است مطلقه واجبات قبيل از دارند

ساقطند/ عدالت از و داشته ايمان در خللياع;م علماي از برخي و است زياد نقليه و عقليه cdefgادلة امام علم عموم اثبات براي و

پرداختند/ باره اين در مستقلي تأليف بهمـتوفي eري شـيرازي مـوسوي عـبدالحسـين سـيد حـاج آقـاي فقيه ع;مة سيدبـمراتب <معارفالسلماني را آن و فرموده تأليف خصوص اين در }wxyzرسالهاي S١٣٤٢قUو است ارزنده بسيار و پرداخته مطلب حل به تحقيقاتعلمي با و ناميده الرحماني> الخلفاء

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٣٢٨

است/ شده سنگي چاپ طهران در قمري ١٣١٣ سال درS١٣٨١قU متوفي SرهU نجفي مظفر حسين محمد شيخ آقاي فقيد جليل ع;مة مرحومطبع به نجفاشرف در S١٣٨٥قU سال در و نفيساست بسيار و تأليف باب اين در رسالهايدر و نموده فارسي به ترجمه آصفي محمد ميرزا حاج آقاي صديق فاضل را آن و رسيده

شده/ طبع تبريز در S١٣٩٠قU سالمـرحـوم امام علم ترجمة ضميمة به و نموده تنظيم اينباره در رسالهاي نيز نگارنده

شده/ چاپ سال همان در آن بر مقدمه }wxyzمانند مظفرو اضـافات بـا دادهام نگارش آنچه }wxyzبا مظفر مرحوم امام علم ترجمة بود نظر در ورسـالة xقـب كـه رسيد نظر به ولي شود چاپ تجديد ترجمه, اصل عبارت در اص;حات

عنوان: به ظله دام طباطبائي آقاي كبير ع;مة استاد كه نفيسي بسيار مختصرةدانشپژوهان دسترس در و شده طبع دادهاند نگارش امام> علم دربارة كوتاه <بحثي

شود/ گذاشته گراميمتواتره cdefgروايات امام علم عموم دربارة فرمودهاند اشاره طباطبائي] [ع;مه چنانچه

است/ موجود شيعه حديث جوامع درطور به و بنگارد ميرسد نظر به آنچه اينجا در تطهير آية دربارة ميخواهد نگارنده واز تقليد و دانشبگذارد و اربابفضل دسترس در ميشود فهميده شريفه آية از آنچه فشردهرا مباركه آية مفاد در كردن تفكر و ننموده گفتهاند شريفه آية دربارة كه را پيشينيان گفتههاي

سازد/ روشنتر امام علم دربارة را مطلب قرآن شريفة آية در تدبر با و نگذارد, كنار بهپنج حق در تطهير آية كه است ضروري و نبوده شبهه و شك جاي اماميه شيعه ما نزد

دارد/ دeلت آن بر متواترا سني و شيعه روايات و شده rstuvنازل عباء آل بزرگوارو نداشته, شركت نزول در بعدي و قبلي ديگر آيات گشته نازل تنهائي به شريفه آية و

ندارد/ شك مطلب اين در مسلمين از احديشـريفه آية مفاد mnopqداخل Rا رسول چون ميكند رجس دفع بر دeلت شريفه آية وحضرت از چنانچه باشد آيه مفاد mnopqداخل Rا رسول زوجات كه نيست رجس رفع است,

كرده: فحشاء و سوء cdefgدفع يوسف

٣٢٩ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / تطهير آيه د�لت در رسالهاي

/٢٤ آيه يوسف سورة S١U

/S١U<¾Bzd–§A ° ¾±v§A ³®î ”o~®§ð§mŸ >اين و بودند نرسيده بلوغ حد به آنها آنموقع در و باeتفاق, آيهاند hijklداخل حسنين وداخـل قـطعا زوجات پس است رجس دفع كه ميكند دeلت و است قطعي قرينة مطلب

نيستند/ آيه معنايفعل به نه دارد مريد شخص فعل به تعلق چون است تكويني ارادة شريفه آية در اراده ورا rstuvارجاس بيت اهل از كه يافته تعلق خدا ازلي تكويني پسارادة باشد, تشريعي كه غير

گرداند/ كيزه پابر حصر SانماU كلمة با و rstuvداده بيت اهل به اختصاص را گردانيدن كيزه پا اين لذا و

است/ كرده آنهاارادة صرف نيست ممكن و است, فعل به مستتبعه ارادة شريفه آية در اراده از مراد ومراد كه است آن خداوندي تكويني ارادة eزم زيرا باشد, نرسيده فعليت به كه باشد محضه

است/ محال مراد از الهي ارادة تخلف و نمايد پيدا تحقق خارج درلفظ و <اراده> مادة خصوص شده, واقع آنچه در يعني وقع, ما در مضارع استعمال وو تكـويني در اراده اسـتعمال مانند قرآني آيات در استعمال] اين [و است بسيار <يريد>

مانند: است زياد قرآن در تشريعي/<©´Ø¦‚½ ¬A ¬B†¼z§A k½o½ Bª¯A>

<ov¼§A ©ñM &A k½o½ °>/<©ñ®î •Ø–h½ ¬A &A k½o½ °>

بزرگوار پنج آن به اشاره كه است خارجيه قضية به شريفه آية در البيت اهل كلمة: ومـوجب بـه سلمه ام خود حتي بودند شده جمع سلمه ام بيت در كساء تحت در كه استبه احتياج كه نيست حقيقيه قضية نحو به آيه و بوده, خارج بيت از فريقين متواترة رواياتمورد كه كرد ترديد نتوان لذا و باشد داشته است قضيه در موضوع آنچه مفهوم در كاوشيكـه آنهايي پس نميكند, آنها از تجاوزي و است بزرگوار پنج آن از عبارت آيه در حكم,ـ غرض روي از يا بدانند, هم زوجات شامل و بدهند تعميم SاهلالبيتU كلمة به ميخواهندتدبر و بحث از بدانند, زوجات فقط را بيت اهل از مراد ـ نكرده حياء اموي نشاشيبي مانند

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٣٣٠

مهجورند/ واقع از و دور فرسنگها شريفه آية در علميبـه نظر گذاشتهاند آيات همان ميان در را تطهير mnopqآية Rا رسول خود دستور به و

است/ مذكور و محرز خود جاي در كه نكاتيپنجبزرگوار آن كه بيتي يعني است خارجي برايعهد Sالبيت Uاهل كلمه در eم و الف وآن به انحصار Sكساء Uاصحاب و Sعباء Uآل كلمة مانند بيت] اهل [پس شدهاند جمع آن درعمل بر استع;وه انحصار به اشاره هم كساء زير در كردن جمع و دارد, مقدسه ذوات پنج

rstuvميخواند/ حسين و حسن و زهرا و علي به خطاب را تطهير آية ,cdefg علي خانه درب نماز, هنگام كه S١U

/S١Uماه چند mnopqتا Rا رسولSالبيت Uاهل mnopqعنوان Rا تصريحخودرسول و ديگر آيات و حسباجماع بر چه گر ا

است/ صادق rstuvنيز ائمه ساير برميشود: گفته اجمالي, مقدمات اين بيان از پس

آيات در و باطني, يا باشد ظاهري خواه است قذارت و چركي و پليدي معني به رجسالشيطان/ عمل من رجس شده: استعمال مورد چند در معنوي قذارت قرآني

آيـه جـريان و مصب ولي است, اعم رجس اط;ق ظاهر, حسب بر تطهير آية در وهر در استغراق يا است جنس براي يا SالرجسU eم و الف و است, باطني ارجاس شريفهكيزه پا ظاهري ارجاس از را خودشان قطعا بزرگواران آن ولي ميكند عموم افادة صورت

اجتنابميفرمودهاند/ آنها از شك بدون است SنجسU اس;م در آنچه و ميداشتند نگاهتمامي شامل گردانيده كيزه پا معنوي پليديهاي آن از را آنها خداوند كه باطني ارجاسصفاتمذمومه و رذيله اوصاف از ارجاسمعنويه تمامي و است باطني قذارتهاي و پليديهاسهو و غباوت و لئيمي و بخالت و حسد و طمع و حرص و ناداني و جهل و عصيان و گناه ازاست محسوب مذمومه اوصاف از چه هر و باري و بيبند و عداوت و كينهتوزي و نسيان وو دارد كليه كبراي بر دeلت شريفه آية ديگر: عبارت به و است, شده دفع بزرگواران آن ازافـراد از يك هـر rstuvو بـيت اهـل از معنوي پليديهاي و ارجاس كلية نفي از عبارت آنآن صغريات و مصاديق از ارجاس افراد آن و است شده rstuvدفع بيت اهل از باطنيه ارجاسشريف عبارتعربي با لذا و ميدهد, صحيحه نتيجة و شده آن بر منطبق و است كلي كبراي

گفت: بايد چنين ميشود ادا مطلب بهتر كه

٣٣١ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / تطهير آيه د�لت در رسالهاي

///,rstuv البـيت اهل عن منفي فهو رجس كل و رجس, او/// الحسد او الجهل او الذنب/rstuv عنهم منفي او/// فالجهل

بايد امام شريفه موجبآية پسبه است؟ ناداني و جهل از باطنيباeتر رجس كدام آياآيه مطابقي مدلول خ;ف و ندارد سازش تطهير شريفه آية با eوا نباشد جاهل چيزي به

دارد/ منافات كلي كبراي و رجس اذهاب عموم با بودن جاهل زيرا است

اينكه ادعاي كه است: اين دليلشان گفتهاند پيش قرن چند از قبل را حرف اين گذشته قرون علماي از گر ا S١Uاست/ دليل بي ميداند را آينده حوادث امام

دليل بهترين كه ننمودهاند تطهير شريفة آية در تعمق و پوشيده چشم متواتره اخبار از آنها ميشود معلومچندان آنان ميبينيم كه صورتي در نمائيم تقليد آنها از قوي بسيار ادلة وجود با ميتوانيم هم ما آيا است/

گويد: كه است كسي قول از تعجب و نكردهاند اعتقادي مطلب اين در بررسي و غور و تحقيقبه كامل معرفت موجب و دارد اخروي مهم نتايج كه اعتقادي مسألة آيا ندارد مهمي عملي نتيجة مسأله اين

نيست؟ دنيوي عملي نتيجة اندازة به است امام الهي شامخ مقاماز مراتب به اعتقادات آنكه حال و است؟ بيشتر اخروي اعتقادي نتايج از اهميتش دنيوي عملي نتايج آيابا اشخاص بر و دارد خاصه ضرورت مسأله اين كه شد گفته و است/ بيشتر اهميتش عملي و اعتقادي غيرمعرفتشان eا و كنند پيدا اعتقاد و علم بايد كه است مطلقه واجبات قبيل از دانش و علم صاحبان و استعداد

است/ ناقص ـ است دين اصول از كه ـ امام به نسبت

موضوعات ساير به جاهل و S١Uميدانند شرعيه احكام به عالم فقط را امام كه كسانياست/ آيه مدلول در دقت, و تفكر آنعدم وعلت دارند مخالفت تطهير آية مدلول با ميدانند

EFGHIميفرمايد: صدوق شيخو امورهم اوائل من العلم و التمام و بالكمال موصوفون معصومون انهم فيهم اعتقادنا و

/wxyz{ مشهور خطاط الرحيم عبد شيخ خط به تبريز چاپ ٩٩ ص اماميه اعتقادات S٢U

/S٢Uجهل e و عصيان e و بنقص احوالهم من ء شيى فيى يوصفون e اواخرهابه موصوفند و هستند معصوم آنها كه است rstuvآن ائمه حق در اماميه ما اعتقاد يعنيو نـقص به احوالشان از چيزي در و آنها, اواخر تا امورشان اوائل از علم و تمام و كمال

نميشوند/ نادانيموصوف و جهالت و عصيانهمه به بايد لذا و است واقعي عصمت و rstuvدارد عبا آل عصمت بر دeلت شريفه آية

نميشود/ درست واقعي عصمت eوا باشند عالم چيزميرسد: نظر به eزم مطلب چند تذكر اينجا در و

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٣٣٢

كيفيتعموميت و كميت جهت از علمش ميگوئيم كه بحث مورد در امام از مراد :¤°Aكتبك;م در كه نيست معني آن ميداند, توجه كوچكترين با و است عالم چيز همه به و داردبه دنيا و دين بر الهيه عامه رياست كه است شخصي از عبارت كه است متكلمين اصط;ح و

باشد/ mnopqداشته Rا رسول نصكردند: اعتراف خودشان كه باشد نيز م;ئكه شامل كه نيست معصوم مطلق مراد نيز و

/<B®Tª¦î B« ¿A B®§ ©¦î ¿>و باشد داشته عامه الهيه رياست كه است كسي آن مطلق مقام اين در امام از مراد بلكهپيغمبر/ خود مانند باشد پيغمبر ب;واسطة يا ائمه و اوصياء مثل باشد پيغمبر توسط به خواه

شريفه: آيه در چنانكه هست نيز پيغمبر شامل بحث مورد در امام از مراد پس/<H«B«AtB®¦§ð¦îB] 㻯A>

كليه وeيت مقام آن و شد نائل امامت مقام به مدتها از پس و بود نبي ابراهيم حضرتبيان xتفصي محلخود در چنانچه است مطلقه نبوت مقام از امامتباeتر مقام گشت/ دارا را

است/ شدهبا است عالم خداوند جانب از موهوبي لدني فطري باطني علم امام علم از مراد :¨°jاوصـياء و انبياء به اختصاص كه اسبابي هر با يا و واسطه ب; يا الواسطه مع وحي و الهام

دارد/ آنهااست كتسابيه ا و حواسظاهريه و امارات از حاصل كه آنها كسبي ظاهري علم مراد وظـاهري علم مانند ميشود حاصل امام براي كه ظاهري علم كه است بديهي زيرا نيست,در و كيفيت, و كميت در است ظاهري حواس و اسباب تابع كه است ديگران براي حاصل

ندارد/ وجود علماء ميان در خ;في باره ايندر يـا و فـقه اصـول در و فقه در بزرگان از جمعي قلم از كه امام, علم عدم اصل وآن نـظاير و كـرد غلبه وي ظن بر يا و نميدانست, امام كردهاند: تعبير كه ديگر, مقامهايعمل آن به است مكلف امام كه است اينعلمظاهري به نظر گشته, صادر و جاري عبارات,و است رفته اشارت <ره> نراقي انيسالموحدين كتاب اضافاتبر در مطالب اين به و نمايد

الشهداء سيد و اميرالمؤمنين دربارة تعالي Rا رحمهم طوسي شيخ و مفيد شيخ و الهدي علم سيد از آنچه و S١U

/S١Uاست ظاهري علم اين به راجع هم بزرگان از جمعي ك;م مورد

٣٣٣ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / تطهير آيه د�لت در رسالهاي

امام ظاهري علم به راجع تماما فرمودهاند الشافي تلخيص و اeنبياء تنزيه در و شده نقل عليهما Rا س;مكابر ا آن زمانهاي در xكام كه اوست باطني علم و امام ظاهري علم بين خلط نباشد آن به راجع گر ا و است

است/ بوده نشده تحقيق

احاطه امام علم كه نيست اين آن حضوريبودن كيفيت و امام علم عموم از مراد :¨±wاز معني اين به علم كه است واضح زيرا معلوليت, و عليت نحو به دارد معلومات تمامي بر

ندارد/ شركت او با آن در قطعا ممكنات از احدي كه است واجبالوجود ذات خصايصانكشاف مقابل در ,xفع او نزد است انكشافمعلومات امام حضوري علم از مراد بلكه

آوردهاند: تعبير آن از كه اراده, و قوه با او بر شأنيلعلم/ يعلم ان شاء لو

استادي/ نيست/ شأني و رسيده فعليت به و است دانسته و است خواسته يعني S١U

بـدانـد خـواست وقت هر كه ندارد احتياج و S١Uميداند و ميخواهد كه صورتي دراست/ روشن تأمل اندك با چنانچه ميداند

/<¾B{ BªM ¿A ³ª¦î ­« ¾ ã»zM ¬±†¼d½ ¿°>معلومات به احاطه مراد پس رسانيد احاطه نتوان آن به و اوست ذات عين خدا علمخود معلومات از برگزيدگانش به بخواهد خودش كه مقداري هر و فرموده, استثناء و استپيغمبر به بخواهد مقدار استهر قادر خدا و است يافته تحقق قطعا استثناء و ميدهد احاطهقدرت جلو و نمايد عالم چيز همه به را آنها است قادر و دهد, علم خود معلومات به امام و

گرفت/ نتوان را خدا منتهاي غيرو تعالي خداوند علم ميان فرق سطحي و ساده اذهان بعضي از اشتباه رفع جهت به و

ميشود: بيان مشروحا اينجا در آن فعليت و امام علماست/ خدا جانب از موهوبي و حديث امام علم و قديم خدا علم ١ـ

است/ انكشاف نحو به امام علم و است معلوليت و عليت نحو به خدا علم ٢ـاوست/ ذات بر زائد امام علم اوست, ذات عين خدا علم ٣ـ

است/ عدم به مسبوق نبود ازل در امام علم است, ازلي خدا علم ٤ـاست/ توجه به محتاج امام علم نيست, توجه به محتاج خدا علم ٥ـ

كتاب در آشوب شهر ابن آنچه بودن سطحي مذكوره, فروق در تأمل نيز و شد, بيان آنچه در تأمل از پس S٢U

/S٢Uاست محدود و متناهي امام علم است, محدود غير و eيتناهي خدا علم ٦ـ

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٣٣٤

كه ٢١١ ص متشابهات كتاب به شود رجوع ميشود/ روشن گفته القرآن متشابهات نام به وي به منسوبو بزرگوار آن عظمت و است نكرده واضح را صحيح و حق مطلب و كرده, خلط سقيمه با را صحيحه مطالب

/Sيتبع ان احق Uالحق بگيرد/ را اذهان نبايد وي از تقليد

ممكن و ندارد, مانع شود تعبير eيتناهي امام علم از گر ا بشر, سائر علم به نسبت بليكر ذ كه فروقي به آنها تمامي دقت از پس ولي باشد داشته وجود نيز ديگري فرقهاي است

ميگردد/ بر شدبين در غلوي و شرك يافت, نگارش امام و خدا ميانعلم فرق از گرفتنآنچه نظر در با

است/ نرسيدن واقع به و علمي بي و مطلب فهم عدم از ناشي كردن, تصورچيز همه به امام شد گفته آنكه از بعد را اذهان اغلب كه سطحي و ساده شبهة اينجا در و

گويند: و گشوده اعتراض به زبان فوري و گرفته فرا است, عالمخواهد چنان كار ف;ن كه ميدانست و است حضوري فعلي علم به عالم امام كه eحاحادثه ف;ن تا رفت محل ف;ن به چرا و نگرفت؟ را آن جلو چرا و كرد؟ اقدام چرا پس شد

ميگرفت/ را گوار نا حوادث آن جلو بود عالم گر ا پس شود؟ واقع:EFGHI طوسي محقق فرمايش به و است سطحي بسيار شبهه اين

جواب, ولي ميكند اذهان در رسوخ و است آسان و ساده بسيار كه هست گاه شبههشده اذهان وارد آساني به كه شبهه و مطلبميشود, واقع فهميدن به محتاج و علمي و دقيق

نمود/ خارج اذهان از بايد دشواري با را آنو اسـباب روي از كه را حوادث جلو امام بودن عالم كه ميكنند خيال اشخاص اينبـلكه نـيست طور آن ولي بگيرد ميتواند ميآيد پيش عالم معلوeت و علل و مسبباتاختيار گرچه نيست, واقعي علم به عمل به مكلف امام اينكه ع;وه كرد نتواند جلوگيريعالم ولي ميكند عمل نمايد, عمل علم آن به كه كند تقاضا مصلحت گر ا اوقات بعضي داردروي از مگر بگيرد را طبيعت و كون عالم مسببات و اسباب جلو كه نگرفته eزم امام بودن

باشد/ ص;ح گر ا هم آن اعجازميكند: نقل عليه Rا س;م اميرالمؤمنين حضرت از رافع بن Rعبدا

له: فقال اeشعري موسي ابا وجه وقدقلت: خدع/ وقد به كأنيى cdefgو قال ادبر فلما تجاوزه, eو Rا بكتاب احكم

٣٣٥ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / تطهير آيه د�لت در رسالهاي

فـيى Rا عمل لو بنيى يا :cdefg فقال مخدوع؟ انه تعلم أنت و توجهه فلم اميرالمؤمنين يابالرسل/ عليهم احتج ما بعلمه خلقه

و صفين جنگ داستان Uدر ميفرستاد را اشعري موسي cdefgابو اميرالمؤمنين وقتي يعني/Sنهروان مشايخ اصرار از پس موسي ابو دادن قرار حكم

من عليه بر و زده حيله او به عمروعاص و خورده فريب ابوموسي ميبينم ميفرمايد:ابـوموسي داريد علم كه eحا اميرالمؤمنين يا كردم عرض گويد: Rعبدا داد/ خواهد رأي

cdefgفرمود: امام ميفرستيد؟ را او چرا خورد خواهد فريبرسل و انبياء فرستادن با خلقشعملميفرمود دربارة خود علم به خدا گر ا من فرزندعالم گرچه بفرستد را انبياء بايد نميكند عمل خود علم به يعني نميفرمود احتجاج مردم برعمل خود علم حسب بر نميتوانم هم من نه, كدام و آورد خواهد ايمان كس كدام كه استبشر اختيار با بشر افعال و مفاسد, و مصالح روي از طبيعت مسبباتعالم و اسباب بايد كنم

آيد/ فراهمنفيسة رسالة در دامظله طباطبائي آقاي كبر ا استاد يگانه و كبير ع;مة را بحث اين وجهت اين از و حلفرموده خوبي و لطيف بسيار نحو به امام> علم درباره كوتاه <بحثي خودبر نظر و شود اقدام رساله آن چاپ به شريفشان محضر از استجازه از پس كه دانستم eزمآن نسـخة ـ شده چاپ قم در مرتبه دو رساله آن اينكه با ـ آذربايجان صفحات در اينكهكـه ارجـمند پـژوهان دانش عموم دسترس در و اقدام آن نشر به بود ناياب و نادر بسيارحـجت بـه كـامل معرفت و امام اوصاف و دين اصول مسائل و ديني معارف به ع;قمند

برسد/ فضيلت و علم عاشقان دست به و شود داده قرار هستند خداونديبه تبريز از ظله دام طباطبائي Rآيةا خود با و برداشته را تلفون شبي مناسبت اين به وچـاپهاي از پست وسيلة به نيز نسخهاي و صادر را طبع تجديد اجازة و گرفته تماس قم

فرمودند/ ارسال بعديشد/ فراهم طبع مقدمات اجازه صدور مجرد به خرسندي كمال با

شخصيتهاي و فن در متخصصين نظريات به بايد مباحث گونه اين در است بديهي وميان در اعتبار و اعتناء مورد و داشته, كامل ارزش آنها انظار كه شود رجوع بارزي علمي

است/ واقع اع;م علماي و عصر دانشمندان و جامعه, افرادو حاضر عصر ديني و علمي بزرگ شخصيتهاي از ظله دام طباطبائي ع;مه Rآيةا و

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٣٣٦

است/ قاصر ايشان علمية مقامات تقرير از من بيان و قلمو حديث و فقه اصول و فلسفه و حكمت و تفسير و ك;م و فقه در له معظم جامعيت زيرانقاشيبود در ماهر استاد اوائلجواني در Uحتي ادب و شعر و حساب و هندسه رياضياتازجامعترينعلماي و است روشن عالمتاب آفتاب چون Sتركفرمودند جهاتي به نظر بعدا و

اجتهاد و فقاهت اع;ي مرتبه احراز و جامعيت آن با ظله دام طباطبائي ع;مة Rآيةا چرا برسد نظر به شايد S١Uبه وصيتشان و است خاندان اين فقهاء و علماء بزرگان رويه به نظر آن علت نميفرمايد/ نشر عمليه رسالةدر اعلميت جنبة احتمال با گرچه ـ رساله نشر و فتوي از بتوانند قدر هر كه ميباشد خودشان اعقاب و اوeداست/ اين بر حال تا جليل خاندان علمي بارز افراد اغلب رويه چنانچه نمايند خودداري ـ باشد ديگران حق

مـفاخر از بـويژه و شيعه افتخارات از و S١Uميباشند عصر اين در نامبرده علوم در اماميهوجود به خاندان افراد عموم كه است طباطبائيين حسنيين Sالوهابيه عبد Uسادات خاندان,

گويند/ دعا و نموده مباهات مقدسشاناستاد آن مشقات تحمل و جديت و حاeت بر كودكي ايام از نگارنده اينكه به نظر وجهت چند سببياز و نسبي نسبت بر نظر نيز و داشته خداونديآشنائي آيتعظماي و اعظمترجمة و حال شرح تفصيل لذا و دارم وافر اط;ع و كامل گاهي آ جد, عن ابا حديثا و قديماكـتاب در را فـضيلت و علم آسمان در درخشان ستارة و كمال و فضل جوهرة آن احوالقلب صميم از متعال قادر خداوند درگاه از و دادهام نگارش مشروحا SخاندانعبدالوهابUو علوم نشر در كبر ا ع;مة آن حق در را بيشتري توفيقات و كامل صحت و طوeني عمر

مينمايم/ مسألت ديني معارف/­¼íª]A © ¼¦î &A RA±¦æ­½oµB†§A ³§C ° ã»L®§A ™dM

˜1396 ¤A±{ 18

»ÄBL‡BL‡ »ƒB› »¦î kªd« k¼w :q½oLU

١٥پاسخمعقولومنطقيبهيكسؤال

تقيشوشتري آيةا�حاجشيخمحمد

ق ه متوفاي١٤١٥

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٣٣٨

الرحيم الرحمن ا� بسم

نوشت: طور اين خود آثار از يكي در نويسندگان از يكي پيش سال چندبـرگرفته؟ در تـرا سـرزمين كـدام نـميدانـم ميپرسد دعا خوانندة ندبه, دعاي <در

/Sندبه Uدعاي طويى ذي ام غيرهاى و ا ابرضويى ثريى و ا تقلك ارض ايى بل النويى بك ت استقر ين ا شعريى ليت S١U

/S١U طويى ذي يا رضوي كوه در است؟ كجا قرارگاهتزمان امام خطاببه محافلمذهبي از بسياري در را آن امروز كه دعا اين نميدانم من وتشكيل كار اين براي خاصي گروههاي و يافته رواج سخت سالهاياخير در و ميخوانند مامـحمد جايگاه كه ميگيرند رضوي كوه و طوي ذي در را مهدي حضرت سراغ چرا شده,آنجا از و شده مخفي انظار از كوه اين در معتقدند كه است Sكيسانيه فرقة زمان Uامام حنفيه

را الحنفيه بن cdefgمحمد اميرالمؤمنين ديگر cdefgفرزند حسين امام از پس كه بودند شيعه از گروهي كيسانيه S٢UUمقباس است شده غايب رضوي كوه در و است زنده و موعود مهدي او كه بودند معتقد و ميدانستند امام

/S١٤٠ ص مامقاني الهداية

دعا كوه اين به دور از يا و كوه اين پاي در زاري و ندبه با پيروانش و S٢Uنمود خواهد ظهور

/S١٣٦.١ ا�eمال Uمنتهيى شدند منقرض مذهب اين اهل Rالحمد فرمايد: قمي محدث S٣U

/S٣Uنمايد قيام و شود خارج كه ميكردنددر نه و صغري غيبت در نه و زندگي در نه مهدي حضرت سرگذشت كه اين از گذشتهصورت بدين او غيبت اساسا ندارد, كوه اين با رابطهاي هيچ ظهور, از پس نه و كبري غيبتما اين و است ناظر و حاضر جا همه بلكه باشد گرفته پناه مخصوصي جاي در كه نيست

٣٣٩ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / منطقي و معقول پاسخ

مخفيبسر جايگاه كدام در تو كه اين از سئوال بنابراين و تشخيصنميدهيم را او كه هستيمنيست/ سازگار امامي شيعة مهديموعود حضرت غيبت نوع با ظاهرا ميبري

از پس و نـميبرد نام ترتيب و تصريح به ما ائمه از كه ندبه دعاي متن دقيق مطالعهامام به واسطه بي و گهان نا سخنميگويد وي فضائل و مناقب از تفصيل به كه حضرتامير

ميكند/ مطرح ذهن در بيشتر را سؤال اين باز ميكند خطاب غائبقضاوت يك نه ميكنم مطرح علمي سئوال يك عنوان به فقط را مطلب اين حال هر بهذهنم از ابهام اين و بشنوم منطقي معقول پاسخ اتهام و دشنام جاي به كه اميد اين به قطعي,من بر منتي كند روشن را مسأله اين دارد مطالعه مورد اين در كه كسي گر ا و گردد/ مرتفع

/١١ ص اعتراض, مذهب انتظار, S١U

/S١U<است نهادهو دادند منطقي و معقول پاسخ سؤال, اين به علماء و فض;ء از نفر چند تاريخ همان درحضرت عاليقدر محقق داد پاسخ سؤال اين به سالها همان كه كساني از يكي شد, منتشر

بود/ الرجال قاموس مؤلف تستري تقي محمد شيخ آقاي جناب Rآيةااست: زير شرح به ميباشد, فراز هفت شامل كه ايشان پاسخ

در هـم و صغري غيبت در هم حضرت جايگاه كه رسيده معتبره نصوص در بلي ١ـاست/ رضوي كوه كبري, غيبت

ثانيا و عامه از او| اخباري نقل از بعد ـ خود غيبت كتاب در طوسي شيخ الطائفة شيخنقل و است اماميه ائمه همان دوازده آن از مراد كه آن و دوازدهاند ائمة كه آن بر خاصه ازآن به تولدش از پيش و ديگر ائمه فرمايشات به دوازدهم امام خصوص امامت بر اخباري

ميگويد: ـ ميكند غيبت كهالصفار الحسن بن محمد الوليدعن بن الحسن بن محمد عن القميى جيد ابيى ابن اخبرنا وعـبد عن اسماعيل عن ثابت عن البراء بن حمدويه بن Rعبدا عن معروف بن العباس عنجبلها اليى نظر الروحاء نزلنا cdefgفلما Rعبدا ابيى مع خرجت قال: قال: سام آل مولي اeعليىفنقله احبنا فارس, جبال من < <رضويى يدعيى جبل هىذا الجبل؟ هىذا تري ليى فقال مط;عليهافيه اeمر هىذا لصاحب ان اما مرتين, للخائف امان نعم و مطعم شجرة كل فيه ان اما الينا Rا

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٣٤٠

/١٠٣ ص نجف چاپ طوسي شيخ غيبت S١U

/S١Uطويلة اeخري و قصيرة واحدة غيبتينگويد: رضوي عنوان در البلدان معجم در حموي و

من رأيته و اودية و شعاب ذو منيف جبل هو و رضوي جبل ينبع قرب و زيد: ابو قال

/٥١.٣ البلدان معجم S٢U

/S٢Uاشجارا و كثيرة مياها به أن شعابه فيى طاف من اخبرنيى و اخضر ينبعآن بودن براي مبعدي پس ميدانند حنفيه محمد مقر را <رضوي> كيسانيه كه اين اما وو ناووسيه مانند كيسانيه زيرا است, مؤيدي و شاهد بلكه بود cdefgنخواهد مهدي مقرحضرت

امـام مـيگفتند و داشـتند ششـم امـام تـا اميرمؤمنان امامت به اعتقاد كه بودند شيعه از گروهي ناووسيه S٣Uاست/ زنده و cdefgمهديموعود صادق

و است/ زنده و موعود مهدي او ميگفتند و داشتند قبول نيز را هفتم امام كه بودند شيعه از گروهي واقفيه وميدانند/ امام را اسماعيل او فرزند صادق امام از پس كه هستند شيعه از گروهي اسماعيليه

حـضرت و حـنفيه محمد مورد در خود مدعاي در كردهاند استناد S٣Uاسماعيليه و واقفيهو حيات در و موعودند مهدي آنان كه جعفر بن اسماعيل cdefgو كاظم حضرت cdefgو صادقبيت, اهل مهدي كه رسيده تواتر cdefgبه اميرالمؤمنين mnopqو پيغمبر از كه اخباري به غائباند,cdefg مهدي اخبار در كيسانيه eبد و اشخاصفوق, بر كردهاند تطبيق بيجا را آن و دارد غيبتيحـنفيه مـحمد خود صاحب براي را آن است, رضوي كوه او محل غيبتش در كه ديدهاند

كردهاند/ اضافهدر كهعمر آن حتي ميبرند كار به بيجا كه است حقي مطلب شبهه, هر منشأ S|اصو Uوبـيابد ابوبكر تا ميترسيد و بود مدينه باeي محل در ابوبكر mnopqچون پيغمبر وفات وقتمردم پاي زير شبهه نشوند نائل خود مقصد به دو آن cdefgبروند اميرالمؤمنين طرف به مردمكار چه او به من مرده گفت كس هر و ميگردد بر و شده غائب و نمرده پيغمبر كه انداختشهرستاني و بوده موعود مهدي غيبت mnopqبه پيغمبر خبرهاي همان چشمهاش سر ميكنم,شـبهههاي اول از را عمر حرف اين است سنت اهل از كه وجودي با خود نحل و ملل در

هىذا/// بسيفيى قتلته قدمات محمدا ان قال من عمر: قال :٢١.١ نحل و ملل S٤U

/S٤Uاست شمرده اس;مييعقوب بن محمد گردان شا از و علماء اجله از كه نعماني نيز پس طوي ذي اما و ٢ـ

٣٤١ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / منطقي و معقول پاسخ

/٣٢٩ ص آخوندي چاپ مفيد شيخ ارشاد S١U

از خود S١Uارشاد در مفيد شيخ كه ـ كرده تصنيف حضرت آن غيبت در كتاب و بوده كلينيرا نصوص آن كه كساني جمله از و بسيار دوازدهم امام نصوصبر ميگويد: و ميكند ياد آنباب در كتاب آن در و ـ خود غيبت كتاب در است نعماني Rعبدا ابو كرده, تدوين تفصيل به

ميگويد: <cdefg اeمام غيبة فيى روي <مابـن محمد عن , السلميى علي بن محمد حدثنيى قال: سعيد, بن محمد بن احمد حدثنابـن اسماعيل عن بزرج, بن يونس بن منصور عن واحد غير حدثنيى و بزيع, بن اسماعيلهذه بعض في غيبة هذااeمر لصاحب يكون قال: cdefgانه جعفر ابيى علي بن محمد عن جابر,كان الذيى المولي أتيى خروجه قبل كان اذا حتي ـ طوي ذي ناحية الي بيده اومأ و ـ الشعابكيف فيقول xرج اربعين من نحو فيقولون: هاهنا انتم كم فيقول اصحابه بعض يلقيى حتيى معه

معه/ لناويناها الجبال بنا ناوي لو است: چنين چاپي نسخه در S٢U/١٨١-١٨٢ جديد چاپ و ٩٦ ص قديم چاپ نعماني غيبت S٣U

///S٣Uمعه ويناها �e الجبال بنا S٢U يأويى لو Rوا فيقولون صاحبكم؟ رأيتم لو انتمكرده: روايت الغضب> جيش كر ذ فيى جاء <ما باب در نيز و

ثنية من cdefgيهبط القائم ان cdefgقال: الباقر جعفر ابيى عن بصير ابيى عن حمزة بن عنعليىالحـجر اليى ظـهره يسـند حتيى ـ xرج عشر ث;ثة و ث;ثمائة ـ بدر اهل عدة فيى طوي ذيى

الغالبة/ الراية يهز و اeسودcdefgفـقال: جـعفر بـن مـوسيى الحسـن eبيى ذلك ذكرت قد حمزة: ابيى بن عليى قال

/٣١٥ جديد چاپ ١٧١ ص قديم چاپ نعماني غيبت S٤U

/S٤Uمنشور كتاب

/٤٥.٤ البلدان معجم S٥U

/S٥U<مكة عند موضع بالضم طويى <ذو است: البلدان معجم در وxكـام طوي> ذي ام غيرها او <ابرضوي ندبه دعاي فقرة حديث, سه اين از بعد پساخيرا, و رضوي كوه در ابتدا حضرت آن مقر كه آن به ميشود دو بين جمع و درستميشود

است/ طوي ذو ظهور, قربدر نـعماني كـه خبري مانند ميشود حاضر حضرتش جا همه دارد كه اخباري و ٣ـ

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٣٤٢

/١٦٣ جديد چاپ و ٨٤ قديم چاپ نعماني غيبت S١U

cdefgفرموده: صادق حضرت كه ميكند روايت صيرفي سدير از S١Uخود كتابRا يكون ان اeمة هذا تنكر فما ـ قال ان الي ـ يوسف من لسنة اeمر هذا صاحب فيى اناeمر هىذا صاحب حقه المجحود المظلوم صاحبكم يكون ان و بيوسف فعل ما بحجته يفعلنفسه يعرفهم ان له Rا ياذن حتيى يعرفونه eو فرشهم يطأ و اسواقهم فيى يمشيى و بينهم يتردد

/٩٠ آيه: يوسف سورة S٢U

/S٢U<يوسف انا قال يوسف eنت <انك اخوته: له قال cdefgحين ليوسف اذن كماهـم و دارد مسـتقري هم است, بشر چون حضرت زيرا ندارد منافاتي خبر دو آن باباشد, نداشته مكاني هيچ و باشد جا همه در هميشه كه كسي eوا وقتي در كدام هر سيري,

است/ ع; و جل احديت حضرت ذاتهم دو آن غير در حضرت است ممكن كه كرده اضافه را طوي ذيى و غيررضوي دعا و

باشد/ داشته مستقرنيز سيرته> و منازله و صفاته من طرف كر <ذ فصل در غيبت كتاب در طوسي شيخ و

فرموده: كه نموده cdefgنقل باقر حضرت از خبريان اليى ولد يـوم مـنذ فيه يزهر سراج فيه الحمد بيت له يقال بيت اeمر هىذا لصاحب

/٢٩٥ ص سنگي چاپ طوسي شيخ غيبت S٣U

/S٣Uبالسيف يقوماز پس و نميبرد نام تصريح به ائمه از كه ندبه <دعاي داشتهايد: مرقوم كه اين اما و ٤ـ

ميكند>/ خطاب غائب امام به واسطه cdefgبي امير حضرتتعريف مقام در و نبوده آنها عدد بيان مقام در چون ترتيب, به ديگر امام ده از بردن ناماست mnopqمعلوم پيغمبر اسم چون ايشان اسماء و واضح آنها عدد شيعه پيش و نبوده آنهاائمه از بعضي كه شيعه از طوايفي بودهاند و شده كر ذ آن در آخر و اول امام كه ميكند كفايترا دوازدهم امام كه نبود كسي و يازدهم امام تا حتي ندانسته را ديگر بعضي دانسته, امام را

نباشد/ قائل را ديگر امام يازده و قائلميشود شروع آنجا از امامت كه اول امام بوده, دو آن مقام اين در مهم گذشته اين از و

شود/ عملي دستش به بايد اص;حات و ميشود ختم آن به كه آخري و

٣٤٣ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / منطقي و معقول پاسخ

حال و شده منتقل زمان امام cdefgبه حضرتامير از دفعة دعا, در ميگوييد چگونه ثالثاميفرمايد: دعا در كه آن

mnopq Rرسولا امر يمتثل لم اeولين اشقي يتبع ا�eخرين اشقي وقتله نحبه قضيى <ولماصالح الحسين ابناء اين الحسين اين الحسن اين ـ فرموده كه آن تا ـ الهادين بعد الهادين فيىالشموس اين الخيرة بعد الخيرة اين السبيل بعد السبيل اين صادق بعد صادق و صالح بعدوقت آن العـلم>, قواعـد و الدين اع;م اين الزاهرة اeنجم اين المنيرة اeقمار اين الطالعة

الهادية>/ العترة من eتخلو التيى Rبقيةا <اين فرموده:است/ كرده كر ذ وصف به را هشت و اسم به را ميانه ده از امام دو ميبينيد كه

است/ طاووس ابن الزائر مصباح كتاب مقصود S١U

گفته: كه ميكند نقل S١Uطاووس بن علي مزار از بحار پس ندبه, دعاي سند اما و ٥ـبن الحسين بن محمد كتاب من نقلت قرة ابيى بن بنعليى محمد قال اصحابنا بعض كر ذ

فيى به يدعي يستحبان cdefgو لصاحبالزمان الدعاء انه كر ذ و اRعنه رضيى سفيانالبزوفريىسـلم و آله و نبيه محمد سيدنا صلياRعليى و العالمين رب Rالحمد هو و اeربعة اeعيادنـقل آخـر تـا را دعا و اوليائك///> في قضاؤك به جريى ما علي الحمد لك اللهم تسليما

/١٠٤ ص ٩٩ ج بحاراeنوار S٢U

/S٢Uاست كردهميگويد: بحار SمؤلفU بعد و

است/ ششم قرن علماي از المشهدي بن محمد مزار مقصود S٣U

مـن نقلت قرة ابيى بن عليى بن محمد قال S٣Uالكبير المزار فيى المشهديى بن محمد قال

/١٠٤.٩٩ بحاراeنوار S٤U

S٤Uالسيد مثل آخر اليى ـ البزوفريى السفيان بن الحسين بن محمد جعفر ابيى كتاباز را آن بزوفري كه است آن <cdefg الزمان لصاحب الدعاء انه كر ذ <و خبر: لفظ ظاهر و

است/ شده cdefgنقل زمان امام حضرت از افتتاح دعاي المعاد, زاد در S٥U

/ S٥Uافتتاح دعاي مانند باشد حضرت آن خود انشاء كه كرده روايت زمان امام

است/ بوده مفيد مشايخ از بزوفري S٦U

كه باشد اين فقره اين معنيى كه آن به S٦Uباشد بزوفري انشاء دعا كه ميرود احتمال وظهورش/ و فرجش براي يعني حضرت آن براي شود خوانده دعا اين بايد

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٣٤٤

گفته/ بحار در كه است همين سند اصل حال هر به واست cdefgمنقول صادق حضرت از معتبر سند به ندبه دعاي گفته: كه زادالمعاد در اما و

/١٣٢١ تهران چاپ ٣٩٤ ص مجلسي ع;مة زادالمعاد S١U

,S١Uغدير عيد و قربان عيد و فطر عيد و جمعه روز يعني بخوانند عيد چهار در را دعا اين كهحـضرت از گـر ا چه كرده اشتباه و نموده نقل خارج از و ننموده مدارك به مراجعه ظاهرارا آن است مسـتندات و اسـانيد كـر ذ موضوعش كه بحار در بود شده cdefgروايت صادق

امـام به ندبه دعاي انتساب عبارت آن از گفتهاند برخي كه آمده عبارتي طاووس ابن اقبال ٢٢٩ ص در S٢Uنيست/ مطلب اين مفيد عبارت, آن ظاهر ولي ميشود cdefgاستفاده صادق

/S٢Uمينمود نقلو يـافته رواج سـخت اخـير سالهاي در دعا <اين داشتهايد: مرقوم كه اين اما و ٦ـ

يافته>/ تشكيل آن براي خاصي گروههايتـعمير چون كرده پيدا شيوع اخير سالهاي كه است ديگر امور خيلي مانند اين پسكثرت cdefgو رضا حضرت زيارت به مردم اغلب رفتن و آنها در انداختن فرش و مساجداثر در خوب كارهاي كه بهتر چه و شده بيشتر سابق از خيلي xفع كه ديگري امور و حجاجمردم به كه است فشار خصوصروي به دعا اين رواج شايد و شود زياد وسائل, شدن فراهمK ß\ÒTÇ ÖwA ã»ß Ö± Ôî ÖjÔA> فرموده: چه شود فرجي توسل اين اثر در شايد ميگويند و شده وارد

/٦٠ آيه: غافر سوره S٣U

آن eا و ندارد عمري ب;ء آن وقتب;ء در كرديد پيدا دعا حال گر ا كه شده وارد و S٣U<© ÔñÒ§

شد/ حذف كه بود تقيه به مربوط جمله چند جا اين در S٤U

///S٤Uبود خواهد طوeني ب;و معقول پاسخ اتهام و دشنام جاي به آنكه اميد <به فرمودهايد: مرقوم كه اين اما و ٧ـ

بشنوم>/ منطقيروي كه SارشادU حسينيه اين ارزنده انتشارات متصديان بين كه آن به است مشعر پسآن و آمده عمل فاصله و شكاف روحانيت, هيئت و شده استواء مشربعصر و مذهبعقلاين باشد, چنين بايد چرا است اسفآور خيلي اين و شده, بدبين انتشارات اين به هيئتاس;م اصل به نسبت امروز شيعه جوانان عقائد تزلزل و قديم از تشيع و اس;م دشمنان همهاروپاييها كه شهوتپرستي و مادهپرستي و خارجيها شبهات و مدارسعصري تربيت اثر در

٣٤٥ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / منطقي و معقول پاسخ

از مـدافـعين و دين طرفداران خود ميان بايد چرا ديگر آوردهاند, پديد دنيا بشر ميان دراعتقاد و سادگي واسطه به قدري شايد عملآيد به فاصله و شكاف تشيع از محامين و اس;مروحـانيت هـيئت در بودن منسلك مدعي كه دسته يك اصل, بي مشهورات از بعضي بهگر ا شما xمث باشد, انتشارات اين متصديان كت نزا از شدن خارج واسطه به قدري و هستندكردههاي تحصيل عقائد تزلزل موجبمزيد كه نميكرديد منتشر خود كتاب رادر سؤال اينمـيكرديد خصوصي مكاتبه بدهد جواب ميرفت گمان كه كسي به و نشود عصري علومرا دعـا ايـن مـذهبي مـحافل از بسياري در امروز كه تعبير: اين مخصوصا بود بهتر البتهدرگاه به توجه و دعا كه آن حال و دارد را آنها عمل از تنقيد لحن كه ـ آخر تا ـ ميخوانند

/٧٧ آيه فرقان سوره S١U

و S١U<©ŸÅBîj ¿±§ »Mn ©ñM ÆLí½ B« ¥›> است: عبادات اصل و مهم خيلي كبرياء حضرتكه آن و است آن سند ظاهر كه چنان است Scdefg زمان Uامام جناب آن خود از گر ا دعا اين

ميدهند/ تذكر باشد علماء انشاء جا هر غالبا و S٢U

خوبي است معلوم كه S٢Uباشد دعائي انشاء ولو ميگويند خود از چيزي كمتر شيعه علمايآن/ خواندن

توسلي و عالي مضامينش همة چون باز باشد, بزوفري حسين بن محمد انشاء گر ا و

ندبه دعاي سؤال به مربوط چون كه بود وeيت> و <خ;فت موردكتاب در مطلبي نيز و سطر سه جا اين در S٣Uشد/ خودداري آن كر ذ از نبود

/S٣U///است بجا هم آن خواندن است

* * *

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٣٤٦

١٦ترجمةرسالةروضةالغنا

اصفهاني رضا شيخمحمد ع7مه

ق ه متوفاي١٣٦٢

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٣٤٨

پيشگفتارمـعني تـحقيق فيى الغناء <الروضة رساله ترجمه ميگذرد شما نظر از كه رسالهاي ١ـشده, نوشته آن مفهوم بيان و آن حكم و غنا پيرامون فراواني رسالههاي البته است/ الغناء>و اهميت از فن اهل تصديق به است غنا مفهوم بيان و معني پيرامون فقط كه رساله اين ولي

است/ برخوردار ويژهاي ارزشكـلمات فرمودهاند: S١٩٨ ص Uج١, محرمه مكاسب كتاب در SدامظلهU خميني امامرسـالهاي اصـفهاني رضا محمد شيخ مرحوم و است, مختلف غناء مفهوم بيان در بزرگان

است/ نزديكتر واقع به و بهتر ديگر نوشتههاي از انصافا كه نوشتهاند باره اين در لطيفنسخه روي رساله اين درباره S١٣٩٣ه/ق Uم زنجاني احمد سيد حاج Rآيةا مرحومهم سفر رنج آن آوردن بدست براي گر ا كه است بينظير و شريف رسالهاي نوشتهاند: خود

است/ سزاوار شود تحملآيات استاد S١٣٦٢ه/ق Uم اصفهاني رضا محمد شيخ حاج ع;مه رساله, اين مؤلف ٢ـخوانساري, احمد سيد حاج مرحوم زنجاني, احمد سيد حاج مرحوم خميني, امام عظام:

ميباشد/ مرعشي, نجفي آقاي گلپايگاني, رضا محمد سيد حاج آقايو اeذهان> <وقاية آنها معروفترين كه مانده يادگار به تأليف سي حدود مرحوم آن ازدر Rضيافةا مورد در و فارسي امجديه رساله است/ <امجديه> رساله و دارون> فلسفه <نقدفاطمي حسين سيد حاج مرحوم است/ خواندني بسيار سلوك اهل براي و است رمضان ماهدر برايط;بحاضر اينرسالهجم;تيرا متن از گاهگاهي داشتند اخ;ق جلسه قم در كه

٣٤٩ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / روضةالغنا رسالة ترجمة

ميخواندند/ جلسهفرماييد/ مطالعه ميتوانيد ٢١ شماره علم نور مجله در را مؤلف كامل حال شرح

سيد حاج Rآيةا مرحوم شده, تأليف ١٣٤٩ه/ق سال از پيش الغناء> <روضة رساله ٣ـاستنساخ, اصل نسخه روي از نسخهاي سال١٣٤٩, جمادياeولي تاريخ در زنجاني احمداهـداء عـبارت است/ كـرده اهداء Sظله Uدام خميني امام حضرت صميميش دوست به و

است: اين زنجاني Rا آيت مرحوماeع;م قطب النبيل, العميد العالم و الجليل السديد السيد محضر الي اهديتها قد Rا هوالمراجعة عند تذكره شرف الي بذلك eتشرف ,Rا سلمه الخميني Rا روح قا �eا اeس;م, ثقة

القبول/ منهم الرجا و اليها,ثقةاeس;م اeع;م, قطب نبيل, عميد عالم و جليل, سديد سيد محضر به را رساله اينمراجعه هنگام به وسيله بدين تا كردم اهداء ـ بدارد س;متش خداوند ـ خميني Rا روح آقا

بپذيرند/ را هديه اين اميدوارم و يابم تشرف كردنشان ياد شرف به رساله اين به ايشاندر xفـع كـه است كرده استنساخ خود براي زنجاني Rآيةا مرحوم هم ديگري نسخهشرح است/ قمموجود در زنجاني شبيري موسي آقا حاج محقق استاد فرزندشان, كتابخانهمـطالعه قـم چـاپ خـطي نسخه چند با آشنايي كتاب در را زنجاني Rآيتا مرحوم حالكـامل فـهرست نـيز و ايشـان كـتابخانه خطي نسخههاي فهرست كتاب اين در فرماييد/

است/ شده ياد تأليفاتشانيكي شده, استنساخ Sظله Uدام خميني امام نسخه روي از رساله اين از نسخه دو ٤ـكه فض; از يكي توسط ديگري و امامي, فقيه احمد سيد حاج آقاي حجتاeس;م توسطايـن از قسمتي است/ موجود يزدي احمدي المسلمين و اeس;م حجت كتابخانه در xفعروي از نيز آن كامل و شده چاپ Sظله Uدام خميني امام محرمه مكاسب كتاب در رساله

است/ رسيده چاپ به ١٦ شماره علم نور مجله در امامي آقاي نسخهآيت مرحوم نسخه و Sظله Uدام خميني امام نسخه و شده مفقود نسخه اصل متأسفانهاستنساخ Sظله Uدام امام نسخهحضرت روي از كه نسخهاي دو و نبود, اختيار در اRزنجانياز خالي شده چاپ علم نور مجله و له معظم مكاسبمحرمه كتاب در آنچه همچنين و شدهدر شده چاپ نسخه و يزدي, احمدي آقاي نسخه كار, اساس ترجمه اين در نيست/ غلط

است/ بوده Sظله Uدام خميني امام محرمه مكاسب و علم نور مجله

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٣٥٠

چاپ براي و ترجمه, فارسي به عباسي عبدالرحيم آقاي ثقةاeس;م توسط رساله اينرا تـرجـمه كـه خواست من از مجله مدير بود, گرفته قرار انديشه كيهان مجله اختيار دركشيده زحمت بسيار عباسي آقاي كه رسيدم نتيجه اين به ترجمه م;حظه با نمايم/ بازبينينواقص و اشكاeت برخي حال عين در اما ـ مشكور سعيشان ـ برآمده كار اين عهده از ومجله, مدير ص;حديد با رو اين از ميشد/ تكميل و رفع ميبايست كه رسيد نظر به جزئيرا عبارات از برخي احيانا و بازنويس, را رساله كل و داده قرار كار اساس را ايشان ترجمهاميد افزودم, آن به هم پاورقيهايفراواني و كردم معني به نقل باشد مفهوم بيشتر كه اين براي

افتد/ سودمند استپـاورقيها در كـه سـاختهانـد وارد اشكـالي رساله اواخر به زنجاني آقا مرحوم ٦ـ

كرديم/ ياددر را آن از زيـادي قسـمت و پسنديدهاند را رساله اينكه با Sظله Uدام خميني امام وميتوانيد كه دارند رساله محتواي به اشكال چند ولي آوردهاند خود محرمه مكاسب كتاب

بخوانيد/ محرمه مكاسب ٢٠٠ صفحه درجـهت به كه انسان صوت است: اين غنا معني در رضا محمد شيخ حاج مرحوم نظر

باشد/ داشته مردم متعارف براي را طرب ايجاد شأنيت اجزائش, بين تناسبانسان صوت كنيم: تعريف اينطور را غنا كه است بهتر فرمودهاند: Sظله Uدام خميني امامبراي را طرب ايجاد شأنيت تناسبش جهت به و الجمله, فيى ولو باشد ذاتي حسن داراي كه

باشد/ داشته مردم متعارفروايات و است, فقها همه اتفاق مورد تقريبا غنا حرمت چون اينكه, آخر يادآوري ٧ـمفهوم و معني بيان در فقط را بحث رساله, اين مؤلف شده, وارد آن حرمت بر دال فراوانيگفتگو و اخت;ف مورد آنچه بله است/ دانسته عنه مفروغ را آن حرمت و ساخته متمركز غنابـيشتر آن مـصاديق و مـوضوع در لذا و حكم, خود نه است حكم اين موضوع ميباشد

كردهاند/ بحث

ºjBTwA Bƒn

٣٥١ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / روضةالغنا رسالة ترجمة

رساله اصل

/³§C ° kªd«»¦î ¸À~§BM ° ²kªdM ° &A ©vM

كتاب صاحب اصفهاني رضا محمد شيخ حاج مرحوم تأليف رساله اين شد, ياد پيشگفتار در كه همانطور S١Uولي است حمد سوره تفسير كتاب صاحب اصفهاني حسين محمد شيخ حاج مرحوم فرزند و وقايةاeذهان,وصفي اضافي معني و است كرده ياد <عبدربه> و <عبدالمنعم> مستعار نام با پدرش و خود از اينجا در مؤلفو خـلوص حـفظ خـاطر به مؤلف, معرفي عدم اين شايد بوده منظورش خداوند بنده يعني جمله دو اين

نباشد/ بين در خودنمايي شائبة تا بوده, عمل اين اخ;ص

غـناء حرمت مسأله به فقه علم در ما بحث :S١Uعبدربه فرزند عبدالمنعم گويد چنينرا اخت;ف اين سبب كه كسي براي كه است حدي آنبه معني در فقهاء اخت;فنظر و رسيد/ـ شد خواهد معلوم رساله اين در آراء ايناخت;ف سبب البته شگفتيميگردد/ موجب نداند

گردد/ منسجم ك;م تا شد اضافه جملهاي ترجمه در اينجا در S٢U

و زده كنار رخسارش از پرده و S٢Uبرگرفته آن چهره از نقاب علم, كه شد روشن من بر ولياساسيش قواعد از را مشك;ت حل و ميگيرند سرچشمهاش از را آب كه كساني براي را آن

است/ كرده تر روشن صبح سپيده از ميكنند جستجويادداشت كرد راهنمايي آن به مرا علم, و شد, آشكار برايم اينموضوع در آنچه آنگاهآن سرش, از حكيم صيانت و آبرويش از جوانمرد حفاظت همانند نكردم, اظهار اما نمودم,جا همه و نوشت نبايد را گفتهاي هر و گفت, نبايد را دانستهاي هر زيرا نگهداشتم, مخفي را

اeفاق/ فيى يبث و اeوراق فيى يثبت يقال ما كل e و يقال, يعلم ما كل ليس كرد/ پخش

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٣٥٢

و داد, تحويل آنها به بايد كه است امانتي طالبينش براي حقيقت, چون ديگر طرف ازانكار به اينكه بدون گرفتم تصميم ميآيد, شمار به خيانت امانت اين اداء از ورزيدن بخلدر را عـلمي تـحقيق اين نمايم اعتنايي حسودان بافتههاي به يا و منصف, غير اشخاصاهـل كـه همين و بخشم تجلي ديدگان بر و بنشانم اظهار كرسي بر و آورده انظار معرض

است/ بوده هجري ٥٤ يا ٥٠ يا ٤٠ سال در او وفات و mnopqبود خدا رسول شاعر ثابت, بن حسان S١U

را S١Uحسـان شـعر مـنصفين غـير بـراي كنند حكم احسان و خوبي به من درباره انصافخواند: خواهم

دهد/ فحش من سر پشت لئيمي يا كند, ناله غصه با بزي كه است, يكسان برايم و ندارم كي با ترجمه: S٢U

S٢Uلئيم غيب بظهر لحاني ام تـيس بالحزن أنب ابالي e

* * *

٣٥٣ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / روضةالغنا رسالة ترجمة

[ طرب و معنيصحيحغناء ]

براي را طرب ايجاد توانايي و شأنيت اجزائش بين تناسب جهت به كه انسان, صوتميشود/ ناميده <غناء> باشد داشته مردم متعارف

نزديك كه طوري به ميشود عارض انسان به كه است خفتي و سبكي حالت <طرب>ميدهد/ انجام را مستكننده و مسكر كار مردم متعارف براي نيز و ببرد بين از را عقل استاست eزم مقدمهاي كر ذ شد, ياد وطرب غناء براي كه تعريف دو اين شدن برايروشن

اينكه: آن وو زيبائي, و حسن مظاهر بارزترين از غناء كه است روشن مطلع و گاه آ اشخاص نزدخاطر به طالبند و ميروند آن دنبال كه كساني و است, انسان نفس نزد آنها لذتبخشترينآن بـه آنقدر ميپردازند آن به كه افرادي سبب همين نيزبه و است, زيبايي و حسن همينمشغول آن به روز شبانه و نيست كشان با دشنام و ننگ از آن مورد در كه ميشوند ع;قمندآن راه در را خـود چيزهاي نفيسترين و گرانبهاترين و نميشوند سست و خسته و شده

آنند/ طلب در جا همه و ميكنند خرجو حسـن قـانون است eزم ميباشد حسن مظاهر اظهر از غناء شد روشن كه كنون ا

شود/ بيان نميكند تخلف آن از و كرده تطبيق زيبايي و حسن هر بر كه زيباييپسميگوييم:

كـه مـانده كم و مانده, حيران آن در مردم عقل كه است مفاهيمي از گرچه <حسن>يعرف و eيوصف و يدرك <انه گفتهاند: حتي محاeتبدانند/ از را آن كنه و حقيقت شناخت

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٣٥٤

شناخته و نيست, توصيف قابل اما ميشود درك زيبايي و حسن يعني eيعرف> و بنفسهحسن كه روشنميشود دقت از پس ولي نيست/ تحديد و تعريف و معرفي قابل اما ميشودباشد موجود حسن كه مركبي هر در پس است, اجزاء تناسب همان مركبها, در زيبايي و

:xمث است, مركب آن اجزاء تناسب همان سببشالفهايش و باشد متناسب هم با آن ميمهاي واوها, كه است خطي زيبا, و حسن خط

باشد/ متناسب هم با و زيبا حروف همه كه است اين منظور و شده, ياد نمونه باب از حرف چند اين ظاهرا S١U

/S١Uباشد eزم قوس داراي نونهايش و متعادلمعاني با و هم با لفظها كه است شعري و نثر حسن, و زيبا نثر نيز و حسن و زيبا شعر<السـيف كـتاب مـقدمه در و شده, بيان بديع علم در مطلب اين و باشند, داشته تناسب

هنوز كه ميباشد, بديع علم در و رساله, همين مؤلف آثار از البديع> منكري رقاب علي الصنيع <السيف S٢Uاست/ مؤلفموجود نواده كتابخانه در آن نسخه و نشده چاپ

وزن معني و است/ شده داده توضيح فرمايد عطا خير آن مؤلف به خداوند كه S٢U<الصنيع

معايير فيى المعجم و ٢٥١ ص ١ ج سجادي, دكتر اس;مي, معارف فرهنگ به باشد/ صحيح افاعيل شايد S٣Uشود/ مراجعه ٤٣ ص العجم اشعار

نيست/ سكنات و حركات و مقادير در S٣Uتفاعيل تناسب جز شعرشگفتآور و شاديبخش و نميكند جلب خود به را بينندگان چشم شكوفهها و گلهاهـم بـا آنـها كـوچك و بـزرگ بـرگهاي انـدازههـاي و رنگـها كه هنگامي مگر نيست,

باشند/ متناسببه و متناسب, اعضائي داشتن با جز نميگردد موصوف زيبايي و حسن به نيز حيوان

باشد/ تناسب داراي آن اجزاء آنكه مگر نميشود گفته زيبا صورتي, و چهره هيچساختمان, اطاقهاي تعداد بين تناسب به است آنها گاهترين آ معماران, زبردستترين

آن/ مناسب جاي در كدام هر دادن قرار وو بـافتن در كـه است كسـي نـقشهدار فـرشهاي و گـلدار پارچههاي حاذق بافنده

كند/ مراعات را رنگها بين تناسب رنگآميزيهـر مـيتوانـيد شما ميانجامد, طول به ك;م كنيم ياد را ديگر مثالهاي بخواهيم گر اشـد يـاد كـه مـثالها همين به ميآيد شمار به حسن و نيكو او صنعت كه صنعتي صاحب

كنيد/ مقايسه

٣٥٥ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / روضةالغنا رسالة ترجمة

روي حروف و وزن در خود قرينه با لفظي هر نثر, يا نظم قرينههاي در كه است آن بديع اصط;ح در ترصيع S١Uنويسنده يا گوينده كه است آن تجنيس و /<©¼d] »–§ nB\–§A ¬A ° ©¼í¯ »–§ nAoM¿A ¬A> مانند باشد, مطابقكه برادر مانند: باشد, مختلف معني در و شبيه يكديگر به ظاهر در كه بياورد جنس هم كلمات سخنخود دراست/ خويشاوند معني به دوم و معنيخود, به اول خويش كه است/ خويش نه برادر, نه است خويش بند در

شود/ رجوع ٤٥-٤٩ ص همايي, ج;لالدين ادبي, صناعات و ب;غت فنون كتاب به

شـاعري يـا و ميستايد را S١Uتجنيس و ترصيع بديع, علم اهل ميبينيد كه هنگاميحـفظ بـه مشروط اينها تمام ميكند, ستايش را خود ممدوح چشم فراخي و دهان تنگيحسنميگرديد موجب كه همانچيزي تناسب, مراعات بدون گرنه و تناسباست و نسبتو دهـان تنگي همان آن عيب و زشتي كه صورتي بسا چه شد, خواهد زشتي سبب خود

ندارند/ تناسب اجزاء بقيه با اينكه بخاطر باشد, چشم فراخيچيزي در تناسب اين هرگاه و است اجزاء تناسب مركب, هر در حسن, منشأ خ;صهمسـحور را عـقلها و جـلب, خـود سوي به را دلها چيز, آن استعداد اندازه به شود يافت

ميسازد/ SمتحيرUاقسام بين كردن جمع به مگر نميشود كامل لذاتشان لعب, و لهو اهل و خوشگذرانان

هم/ با متناسب حركتهاي و صداها و شكلها مراعات و مناسباتو تناسب قابليتشبراي كه است چيزهايي از صوت زيبايي, و حسن مظاهر تمام ميانآن, كوتاهي و بلندي صدا, بم و زير هرگاه پس است/ بيشتر همه از قلوب جذب و دلرباييناميده <غناء> صدا آن باشد, آهنگ هم و متناسب هم با وصلش و قطع و آن, كشش و مد

ولي پذيرفتهاند, را قول اين نيز اس;مي فيلسوفان و داشته محسوب رياضي شعب از يكي را موسيقي ارسطو S٢Uو سازنده قريحة و ذوق بلكه نيست, تغيير قابل غير و مسلم رياضي مانند موسيقي قواعد همه كه آنجا از

دارند/ محسوب نيز هنر را آن دارد, تام دخالت آن در هم نوازندهشود/ كامل بدان و بود بدان الحان التيام آنچه و الحان معرفت كردهاند: تعريف چنين را موسيقي قدما

باشد/ خوشايند گوش به كه نحوي به اصوات تركيب فن يعني موسيقي فنشود/ رجوع ٤٤٣٥.٤ معين فرهنگ به

انواع و نسبتها اين بيان براي S٢Uاست رياضي علوم اقسام از يكي كه موسيقي فن و ميشود/و كـتابها مـوسيقي فـن در اس;م حكماي و يونان ف;سفه از گروهي است/ شده وضع آن

و كرده ياد را رساله و كتاب صدها آن در و تنظيم موسيقي به مربوط كتابهاي از فهرستي دانشپژوه, آقاي S٣U

/S٣Uنوشتهاند گانه جدا و مستقل رسالههاي

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٣٥٦

است/ شده چاپ نامهها موسيقي نام به گوياالنغم احوال عن البحث احدهما بحثين: علي يشتمل انه علي الموسيقي حد دل <قد گويد: شفا در سينا ابن S١Uالبـحث هذا و بينها المتخللة اeزمنة احوال عن البحث الثانيى و التأليف, باسم يختص القسم هذا و انفسها

/S٩ ص ٣ ج الشفاء, من Uالرياضيات اeيقاع/ علم باسم يختصشود/ مراجعه دهخدا لغتنامه در واژه اين به ميشود/ گفته <عود> عربي به كه است همان <تار> S٢U

آeتموسيقي بين در S٢U<تار> و مينامند, S١Uايقاع نام به را آeتموسيقي تناسب فنمـيشود, شـناخته فـاسد از صـحيح غناء آن, وسيله به كه است سنجش وسيله و ميزاناز درست جم;ت و فاسدشان, از قضايا صحيح وعروض نحو و منطق وسيله به همچنانكه

ميشود/ شناخته ناموزون از موزون شعر و نادرست,

ميشود/ بسته تار به كه است سيمهايي همان ششگانه, يا پنجگانه يا چهارگانه وترهاي S٣U

به كه انگشتي و آنها, بستن نحوه و S٣Uتار چهارگانه وترهاي اساس بر را <غنا> اقساماست آن<هزج> و اين<رمل> پسمثxميگويند ميشناسند, ميشود نواخته تار انگشت آن

باشد: چنين بيشتر وزنش كه شعر بحر نوزده از است بحري نام عروض, علم اصط;ح در فتحه دو به <رمل> S٤Uاست فـاع;تن بـار هشت وزنش گـفتهانـد برخي و مرتبه, يك فاع;ت و مرتبه سه فاع;تن مصراع هر

بيت/ هر دراست/ مفاعلين بار چهار مصراع هر وزن كه شعر بحور از است بحري نام نيز فتحه دو به <هزج>

هزج و رمل واژة ذيل دهخدا لغتنامه به است/ موسيقي الحان از لحن دو هزج و رمل از مقصود اينجا در اماشود/ رجوع

ثقيل و بالخنصر خفيف و شست, طرف از چهارم يعني دوم, انگشت <بنصر> و كوچك, انگشت <خنصر>شود/ رجوع ١٥ ص ١ ج ابوالفرج اغاني به است, موسيقي علم اصط;ح دو بالبنصر,

آن/ انواع ساير همچنين و است S٤U<بالبنصر <ثقيل آن و بالخنصر> <خفيف اين وكدام هر كه دارد فراواني اقسام اجزايش تناسب و خصوصيات گرفتن نظر در با صوت

ه/ق/ ١٩٣ متوفاي عباسي, خليفه پنجمين S٥U

S٥Uعباسي الرشيد هارون براي آن قسم هزار چهار صوتها ميان از ميشود/ موسوم نامي به

آن بـه است, شـده مـطرح Sاول Uجـلد اصفهاني ابوالفرج اثر اغاني در عنوان همين با برگزيده, آواز صد S٦Uشود/ رجوع

شده ناميده S٦U<مختاره <مائه به كه شد انتخاب صوت صد هزار, چهار آن از و شد, انتخابهـارون بـراي صـوت سـه صوت, هفت آن از و صوت, هفت صوت, صد آن از سپس و

شد/ برگزيده

٣٥٧ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / روضةالغنا رسالة ترجمة

سبع> <مدن از مقصود شايد كه كرده ياد برگزيده آواز صد از غير متعددي آوازههاي از Sاول Uجلد اغاني در S١Uباشد/ آنها از برخي

/S١Uاست مشهور آن غير و سبع> <مدن مختاره>, <مائه غير از وآوازي بسا چه و نيست, يكسان آواز اقسام دانستن زشت و زيبا در انسانها طبع البتهبه را صوتها ميتوان پس باشد/ مستحسن غير ديگر, گروه نظر در و مستحسن, گروهي نزد

وافـر, بسيط, مديد, طويل, است: بحر نوزده آن و شعر وزن عروضي اوزان مقياسهاي يعني شعري بحور S٢Uشود/ مراجعه معين فرهنگ به / و/// مضارع منسرح, رمل, رجز, هزج, كامل,

عربي ذوق را فارسي شعر اوزان برخي ميبينيد شما كه كرد تشبيه شعر اوزان و S٢U<بحور>پـارسيان نزد آنها غير و Sمديد و بسيط Uطويل, اولي دائره بحور كه همانطور نميپذيرد,

ندارد/ حسن و زيبايياهل كه همانگونه ميدهند, تشخيص خطايش از را خواننده صواب غناء, صنعت اهل

ميكند/ بحث اشعار وزن از كه منظوم سخن ميزان اشعار/ بحرهاي و وزنها شناختن فن عروض: S٣U

مبادي عروض, دانشمندان همچنانكه نيز و ميشناسند/ شعر وزن در خلل ,S٣Uعروض فنبعضي مبادي در گاهي البته است/ گاه آ تجزيه مبادي به نيز موسيقيدان ميدانند, را تفاعيلديگري فن بينعلمايهر كه همانطور واقعميشود فناخت;فنظر اين بينعلماي شعرها,

الموصلي اسحاق و مهدي بن ابراهيم الفن استادي بين وقع ما امثلته من نوشته: قسمت اين حاشيه در مؤلف S٤Uالرسائل من منهما كل صنف ما و الفظيعة من بينهما وقع ما و يعمر> ام <حييا الشاعر: قول فيى التجزية مبدء فيى

ا�eخر/ رد فيىدر و Sبعد به ١٤٢ ص ٦ Uج بغداد تاريخ در الرشيد هارون برادر S٢٢٤ه/ق Uم مهدي بن ابراهيم حال شرحتاريخ در Sه/ق ٢٣٥ Uم موصلي ابراهيم بن اسحاق حال شرح همچنين و آمده/ S٥٩ ص ١ Uج زركلي اeع;مآمده, S٢٩٢ ص ١ Uج اeع;م در و ,Sبعد به ٥ ص ٦ Uج اeدباء معجم در و Sبعد به ٣٣٨ ص . ٦ Uج بغدادتتبع به نياز لذا است, نشده ياد كرده, اشاره آن به مؤلف كه مطلبي ظاهرا كتابها اين از هيچكدام در ولي

دارد/ بيشتر

خوانده موسيقي فن مقررات طبق بر شعر, كه هنگامي و /S٤Uميآيد پيش اخت;فها نحو اينكه حدي به ميشود, موجبطربيفوقالعاده باشد متعارفمردم از كه برايشنوندهاي شود,اثـر در حكيم, و شريف انساني از ميبيني پس دهد, انجام را مسكرات كار است نزديكحتي كه ميشود صادر مستان گفتههاي و كارها شبيه گفتههايي و كارها آواز, آن شنيدنبگويند/ را گفتهها آن و دهند انجام را كارها آن نيستند حاضر شخصيت بي خيلي اشخاص

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٣٥٨

هم داستانهايي ضمنا و متفرقه مطالب و است كشكولگونه كه اصفهاني راغب اثر محاضرات, مانند كتابهايي S١Uاست/ منظور دارد,

در كـه علمي يا ادبي مطلب و كردن, حاضرجوابي و يكديگر, با نفر دو جواب و سؤال معني به محاضرهاست/ آمده ميگيرد, قرار بحث مورد دانشمندان بين مجلس

كـنيد دقت آنـها در گـر ا كه شده نقل قصههايي S١Uمحاضرات و تاريخ, كتابهاي درافزون آن از بلكه نيست, كمتر شراب از فقط نه ربودنعقل, در غناء قدرت كه يافت خواهيد

است/ شده ياد S٦٠ ص ٥ Uج ابوالفرج اثر اغاني در قاضي, با عباسي مأمون داستان S٢U

/S٢Uعباسي مأمون با قاضي آن داستان مانند است,شـايد و بود/ eزم آن بيان طرب و غنا تعريف توضيح از پيش كه مقدمهاي بود اينفقهي مسأله بيان در را شده ياد مطالب كر ذ و بگيرند خرده را مقدمه شدن طوeني برخيخود ما فقهاي كه بوده همين بخاطر غناء معني ماندن مخفي كه نميدانند ولي شمارند عيبحرمت حكم موضوع كه ـ غناء مفهوم شناخت در و نبوده, نظر صاحب امور گونه اين در

كردهاند/ مراجعه غير به ـ است شرعي

* * *

٣٥٩ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / روضةالغنا رسالة ترجمة

[ طرب و تعريفغناء در توضيحي ]

كه انسان صوت از است عبارت غناء گفتيم: طرب/ و غناء تعريف توضيح به برگرديممـردم مـتعارف بـراي را طـرب ايـجاد توانـايي و شأنيت اجزايش, بين تناسب جهت به

باشد/ داشتهزيـرا است عـرف فـهم از پيروي براي ساختيم مقيد انسان صوت به را صوت اينكهگرچه را بلبل صداي عرف, و است, عرف فهم شرعي, دليل موضوع شناخت براي مرجع,

نمينامد/ غناء گردد, شنونده طرب موجب و باشد متناسب اجزايشطربانگيز گر ا كه است اين خاطر به باشد, طربانگيز تناسب, جهت به اينكه قيد وبه بودن طربانگيز يا و ميشود, خوانده آن به كه آوازي نه باشد ك;م ذات به مربوط بودنتناسب به ومربوط باشد اينها مانند و معانيآن و الفاظ حسن يا و صاحبك;م حسن خاطر

نميشود/ ناميده غناء نباشد, صوت اجزاءجهت اين به باشد داشته را متعارفمردم ايجادطرببراي شأنيت گفتيم: علتاينكه وكـمترين بـه كه كسي مانند كند طرب ايجاد متعارف غير اشخاص براي فقط گر ا كه استايجاد متعارف غير اشخاص براي فقط گر ا همچنين و نيست, غناء ميآيد, طرب به چيزيطرب به را او الحان زيباترين و صداها بهترين و است جماد مثل كه كسي مانند نكند طرب

نيست/ صدا آن نبودن غناء دليل نبودن, مطرب اين نميآورد, درگفتهاند: <مسكر> تعريف در كه است اين مانند شد گفته غناء تعريف در كه جمله اينفقطبراي گر پسا آورد> پديد مستي و حالتسكر متعارفمردم براي كه است آن <مسكر,

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٣٦٠

ايـن كند, مست را كسي گوسفند شير اينكه مانند كند, مستي ايجاد متعارف غير اشخاصشراب گر ا كه همانطور نميشود, آن بر مسكر نام صدق موجب متعارف, غير كنندگي مستآن نـبودن مسكـر دليـل نكردن مست اين نباشد, كننده مست مخصوصي اشخاص براي

نيست/ شرابعـارض انسان به كه است سبكي حالت <طرب گفتيم: طرب تعريف در اينكه نيز وو مسكر كار مردم متعارف براي نيز و ببرد بين از را عقل است نزديك كه طوري به ميشودغناء صدق براي خفيف طرب باشد, معلوم كه است اين براي ميدهد> انجام را كننده مستحد به تا برخينوشابههايفرحزا, نوشيدن از حاصل نشاط و فرح كه همانطور نيست, كافي

نميشود/ ناميده مسكر نباشد, عقل كننده زائل مردم متعارف به نسبت و نرسد مستيغناء تحريم وعلت شراباست, در مستي و سكر مانند غناء در طرب اينكه, وخ;صهو اطـراب بـه را غـناء كـه كسي و ميباشد, عقل ازاله يعني مسكرات, تحريم علت هماناست درست و نيكو تعريفي كرده, تعريف و تفسير اطراب واژه مشتقات و بودن طربانگيزشامل هم را خفيف طرب حتي كه مطلقطرب نه گفتيم ما كه است همان اطراب از مرادش و

ميباشد/ اسكره> و <سقاه جمله همانند درست اطربه> و <غناه جمله: xاص و شودتعريف در آنها عبارات گرچه كه ميشود معلوم لغت, علماي كلمات در دقت از پس و

كرديم/ كر ذ ما كه است معنايي همان آن و است يكي منظورشان اما است مختلف غناء

كتاب الصوت>/ <الغناء: گفته: S٤٥٥ Uص اللغة مصباح كتاب در S٧٧٠ Uم فيومي محمد بن احمد ابوالعباس S١Uبسـيار كـتاب و است الكـبير> <الشرح نام: به تسنن اهل فقهي كتابهاي از يكي لغات شرح اللغة مصباح

است/ ارزندهاي

منظورش حتما كرده, تفسير صوت به را غناء S١Uاللغة مصباح در فيومي گر ا بنابراينسخن و گفتارها تمام شامل كه صوت, مطلق نه گفتيم, ما كه همانطور است, مطرب صوتعـرعر و آهـو آواي و شـتر صـداي و گـوسفند بـعبع حـتي و شـود, انسـان گــفتنهاي

دربرگيرد/ را اeغ

زدن/ چهچهه برگرداندن, گلو در را آواز ترجيع: S٢U

حتما كرده, تفسير S٢Uصوت ترجيع يا و صوت كشيدن و مد به را غناء كه ديگري وصوت ترجيع مطلق يا و شود, الضالين> e <و مد شامل xمث كه صوت, مد مطلق مقصودش

٣٦١ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / روضةالغنا رسالة ترجمة

خـاطر بـه كـه است ترجيعي و مد او مراد بلكه نيست, شود, مؤذن ترجيع شامل xمث كهباشد/ مطرب صوت ديگر, خصوصيات با تناسبداشتن

<الغـناء گويد: S٢٤٤٩ ص ٦ Uج اللغة صحاح كتاب در Sه/ق ٤٠٠ حدود Uم جوهري حماد بن اسماعيل S١Uالمغنية>/ <المسمعة گويد: S١٢٣٢ ص ٣ Uج در نيز و السماع> من بالكسر

در كـه را S١Uاللغة صحاح در جوهري گفتار شايسته چه Sثراه Uطاب انصاري شيخ ونـيكو است, مغنيه جاريه معني به مسمعه جاريه و است سماع از غناء گفته: غناء تعريف

ص در و الصحاح, من تقدم ما الكل من واeحسن :٣٦ ص خوشنويس, طاهر خط به انصاري, شيخ مكاسب S٢Uبالسماع/ الغناء فسر حيث الصحاح فيى اجاد لقد و فرموده: ٣٧

البته دارد/ آن به نزديك معنايي يا و است غناء با مرادف يا اصط;حا سماع زيرا S٢Uشمردهشود/ حمل شد گفته xقب كه غناء اصط;حي معني بر سماع بايد كه است روشن

ياد Sرا آن اصط;حي معني Uنه را غناء كلمه اصل معني لغت, علماي از برخي گاهي بله

من كل > گويد: S٣٩١ ص . ٣ Uج نهايةاللغة كتاب در S٦٠٦ Uم اثير ابن به معروف جزري, محمد بن مبارك S٣Uغناء>/ العرب عند فصوته واeه و صوته رفع

فصوته واeه و صوته منرفع كل > گفته: S٣Uاللغة نهاية كتاب در اثير ابن اينكه مانند ميكنندغـنا عـرب نـزد او صـداي بكشـد, و كـند بـلند را صـدايش كس هر غناء> العرب عند

ميشود/ ناميدهكتاب به را <مصحف> و چوب, به لغت در را <عود> كه است اين شبيه تعريف اين وعود استعمال و مصحف فروش و خريد ميشود: گفته روايات در وقتي اما ميكنند, معنيو Uقرآن, دو آن معنياصط;حي بلكه نيست, عود و مصحف لغوي معني منظور نيست, جايزحـمل آنـها لغوي معني بر عود و مصحف روايات, اين در كه همانطور است, منظور Sتاراصط;حي معني و نميشود حمل آن لغوي معني به حتما نيز غناء حرمت دليلهاي نميشود/

است/ مقصود آناقـتضاي كه U لغت علماي بقيه گفتار و لغت علماي اقوال از برخي به اشاره بود اين

به>/ طرب ما الصوت من <الغناء شده: نقل اللغة قاموس ك;م انصاري شيخ مكاسب در S٤U

/S٤Uاست منوال همين بر Sبازداشت آنها قول نقل از را ما اختصارنـماييد, قـضاوت مـنصفانه و ببينيد را لغت اهل ساير كلمات و كنيد تتبع شما گر ا ودر لغت علماي كلمات غناء مانند كه ميشود يافت كمي فقهي موضوع كه يافت درخواهيد

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٣٦٢

باشند/ داشته نظر اتفاق آن مورددر وسيعي اخت;ف لذا كردهاند, خلط هم با را غناء اصط;حي و لغوي معني فقها چونمشكـلترين از روشـني, ايـن بـه مفهومي و پيوسته, وقوع به مورد اين در آنها, كلمات

گر ا و ميشود, ناميده شرعي مستنبط موضوع نماز, مانند: باشد, شارع مخترعات از گر ا شرعي حكم موضوع S١Uكه صورتي در اولي ميشود/ ناميده لغوي يا و عرفي مستنبط موضوع غناء مانند نباشد, شارع مخترعات از

بگيريم/ لغت از را موضوع كه صورتي دومي و بگيريم, عرف از را موضوع

يعني است شده ضربالمثل مفهوم, اجمال براي كه حدي به شده, S١Uمستنبطه موضوعاتمورد و مجمل غناء مفهوم مانند واژه اين مفهوم ميگويند نباشد روشن كلمهاي مفهوم وقتي

است/ اخت;ف

* * *

٣٦٣ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / روضةالغنا رسالة ترجمة

[ ازعلما برخي ديدگاه ]

كه تعريفها از بسياري اشكال داديم, كه توضيحاتي و شد كر ذ غناء براي كه تعريفي باو مراجعه به را بقيه و ياد, را آن از نمونهاي فقط اينجا در ميشود/ روشن گفتهاند غناء براي

ميكنيم/ گذار وا شما دقتالترجيع علي المشتمل الصوت مد هو <الغناء گفته: لمعه شرح كتاب در ثاني شهيد ١ـ

/٢١٢ ص ٣ ج S٩٦٦ Uم ثاني شهيد لمعه, شرح S١U

/S١U<يطرب لم ان و غناء العرف في سمي ما او المطربنظرعرف, به و نباشد آور طرب صدايي است ممكن كه ميشود استفاده عبارت اين ازبه گاه هيچ نباشد طربآور كه صدايي زيرا نيست, صحيح گفتار اين ولي شود/ ناميده غناء

نميشود/ محسوب غناء عرف نظريعني: دوم تعريف نه است, درست دارد را قيد<مطرببودن> كه اول تعريف همان پسناميده غناء عرف در كه است صوتي <غناء يعني: يطرب>/ لم ان و غناء فيالعرف سمي <مابـودن آور طرب غناء تعريف در دانستيد شما وقتي زيرا نباشد>/ انگيز طرب گرچه شوداطراب, فرضعدم با كه Uموردي كرده ياد غنا خفي فرد عنوان به ايشان را آنچه است, معتبراولي تـعريف بـا عـرف نـظر چـون نـدارد, خـارجـي وجـود Sبـدانـد غناء را آن عرفاطـراب گـاه هـيچ عـرف نـظر به و است موافق مطرب, ترجيع با صوت مد يعني ايشان

نميشود/ جدا غنا از

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٣٦٤

مـانند كـه صـدا زيبايي همان است, صدا ذاتي حسن همان غناء گفتهاند: برخي ٢ـدر و شده ستايش آن از اخبار در و است الهي مواهب از اخ;ق حسن و صورت زيبائي

گفتن اذان بلند استحباب بر داله روايات ٢٤٩ ص ١ ج مستدرك نيز و ٦٣٩-٦٤١ ص ٤ ج الشيعه وسائل S١Uنيافتيم/ روايتي مؤذن صوت حسن درباره اما دارد, را

/S١Uشود انتخاب صدا خوش شخص است مستحب فرمودهاند مؤذن موردطبيعي!> گناه > اين پروردگار, قدرت دست كه كسي دربارة قول اين صاحب نميدانمگفتن سخن از كسي چنين آيا دارد؟ نظري چه كرده, عنايت او به را صدايي خوش يعنيقرآن ت;وت و نماز خواندن در و است؟ جايز برايش اندازه يك تا يا است؟! ممنوع مطلقا

ميدهد؟ رأيي چه ويادلة مـوضوع فـرمودهانـد: و برگردانده تلهي قصد يا لهو به را غناء فقها از برخي ٣ـمحقق هم تلهي قصد با لهو فرموده, سپس غناء, بي يا باشد غناء با خواه است, لهو حرمت,

/٣٧ ص انصاري شيخ مكاسب, S٢U

/S٢Uنباشد لهو واقع در گرچه ميشود,است/ روشن شد ياد غناء براي كه تعريفي گرفتن نظر در با مطلب اين اشكال

اeول اما حكمه, او الغناء مهية فيى اما <الك;م فرموده, مكاسب كتاب الشيعه مستند كتاب در نراقي م;احمد S٣Uالغناء>/ تفسير فيى مختلفة الفقهاء و اeدباء و اللغويين من العلماء كلمات ان فبيانه

ايضا سرود له يقال بما فسره اللغة اهل بعض ان eا> فرموده: سپس و كرده نقل قول دوازده مرحوم آن آنگاهبالفارسية له يقال بما الغناء يفسر قد و /// بدوبيتي العجم يسميه ما هو الغناء قال انه الصحاح عن وحكيكرديم/ نقل تصرفي مختصر با را آن از مختصري لذا است مفصل مورد اين در نراقي عبارت خوانندگي///>

خواسته معني يك بيتي دو و ترانه از بزرگوار, آن ك;م در شايد و آمده, دوبيتي يا و رباعي معني به ترانه S٤Uنامه لغت به است, آمده هم تصنيف قسم يك معني به نيز و آهنگ, و نغمه معني به ترانه البته باشد/ شده

شود/ مراجعه معين فرهنگ و دهخدا

تفسير دوبيتي و S٤Uترانه به را غناء ايشان, كه شده, نقل S٣Uما مشايخ اساتيد اعظم از ٤ـميدان مرد من و است, فارسي لفظي آن زيرا چيست, <ترانه> كه نميدانم من و است/ كرده

است: كرده ياد حاشيه در را شعر اين دوبيتي براي مؤلف, S٥Uفـرق بيني و ـ ك ثنايا مابين البـرق مـايقول ـ اتدري Rبا

كه است تازهاي <بحر> مقصود منميدانم, كه آنجا تا S٥U<دوبيتي> اما و نيستم/ فارسي زبان

٣٦٥ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / روضةالغنا رسالة ترجمة

/ق/ ه ٣٣٠ حدود متوفاي رودكي به متخلص سمرقندي, محمد بن جعفر Rابوعبدا S١Uكه ميپندارم و عجم, شعراي متقدمان از يكي گويد: ١١٢ ص العجم> اشعار معايير فيى <المعجم كتاب: در S٢U

خوانند/// رباعي وزن را آن كه است كرده تخريج وزني اعلم/// Rا و باشد رودكي

آن در وي از پس ديگـران و ,S٢Uكرده اختراع را آن ,S١Uعجم معروف شاعر همان رودكيو است, گـذشته هـم هزار چهار از آن اوزان و انواع و اقسام اينكه تا داده, خرج به تفننتكـلف بـا عـروض عـلماي متأخران از برخي و كردهاند/ تقليد آنان از نيز عرب شعراي

است/ آمده آن شرح عروض, علم در كه است شعري بحور از يكي بسيط, S٣U

بدانند/ S٣U<بسيط> اقسام از را آن خواستهاوزان از يكي اين نيست, كه باشد بسيط همان دوبيتي, از بزرگوار آن منظور گر ا پساست مـمكن و شود خوانده غنايي طريقة به وزن اين با شعر است ممكن كه است شعريبلكه نيست, مساوي بودن, غناء با بودن, دوبيتي كه اين خ;صه شود, خوانده غناء بدون

بالعكس/ يا و نباشد غناء و باشد دوبيتي است ممكن

خوانده موسيقي آهنگ با كه شعر نوعي تصنيف: گويد: معين فرهنگ در است/ آمده ترانه معني به تصنيف S٤Uترانه/ شود/

و كرده تفسير ميشود ناميده S٤Uتصنيف كه چيزي به را غناء فض;يعجم, از برخي ٥ـكوچهها در و است, متداول رذل و eابالي افراد و كودكان بين كه است همان تصنيف گفته:كار به تصنيفها اين مورد در عراق اهل كه <غنوه> كلمه از را تفسير اين گويا و ميخوانند/از بسياري در گرچه نيست, مرادف تصنيف با غناء كه است روشن اما است/ گرفته ميبرند

ميشود/ منطبق آن بر غناء و است, غناء انواع از تصنيف موارد,رسالههاي از رساله چندين در غناء براي كه است تعريفي شگفتي و تعجب موجب ٦ـشده آماده لهو مجالس براي كه است آوازي غناء است: اين آن و آمده تقليد مراجع عمليه

مخصوص كه <آوازي ميخوانيم: ٢٨٢٧ مسأله بروجردي, العظمي Rآيةا مرحوم توضيحالمسائل رساله در S٥Uميباشد>/ حرام و غنا است بازيگري و لهو مجالس

آن به حاشيهاي و كرده قبول صورت همين به را مسأله معاصر, تقليد مراجع سائر و ظله دام خميني امام واست/ كرده حمله طور اين آن, به مؤلف, كه است تعجب موجب و نزدهاند

/S٥Uشود خوانده مجالس آن از غير در گرچه Sاست لهو مجالس مناسب Uوپسنديده بسيار را تعريف اين ايشان داشتم, معاصر علماي از برخي با كه ديداري در

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٣٦٦

كنايه ارضاه>/ ما اي الغراب تمرة عنده <وجد المجاز: من و گويد: ٦٤ ص الب;غه, اساس كتاب در زمخشري S١Uباشد/ پسند مورد كه است چيزي از

تعريف در كه را معاصرين از ديگر برخي قول و ميدانست, S١U<الغراب <تمرة را آن و بود,آن بـه و مـيدانست مـضحكه و مسـخره بـاشد> شهوتانگـيز كه <آوازي گفتهاند: غناء

ميگرفت/ ايرادبودنش, نادرست تمام با اما است, نادرست و فاسد SهفتمU اخير تعريف هم من نظر بهاست, صواب به اقرب و بهتر شده, قائل آن به هم آقا آن و آمده, رسالهها در كه تعريف آن ازسـوي به شدن كشيده انگيزه اوقات از بسياري صورت, زيبائي مانند صدايي خوش زيرا

الزنا/ رقية الغناء S٢U

احـوال و S٢U<است زنـا افسـون <غناء گفتهاند: كه است خاطر همين به و ميشود/ فساد

انساب و مدينه تاريخ به عالم و ظريف و عرب, از مخنثي ابوعبدالنعيم, به مكني Rعبدا بن عيسي طويس: S٣Uشآمتمشهور به و است/ اس;م صدر در غنا فن علماي مشهورترين از و مينواخت نيكو ودف بود, آن مردم

است/ درگذشته ه/ق ٩٢ سال در و بودهو حـركات كه مردي يعني مخنث و شود/ رجوع ٥٩ ص ٤ ج اغاني به است/ مشهور مخنثي نام هم دeل S٤U

است/ شبيه زنان به رفتارش

ادبـي كـتابهاي در و مشـهور S٤U<لeد> و S٣U<طـويس> مـانند آوازهخوانان, از مخنثين

عبدربه/ ابن اثر الفريد, عقد و ابوالفرج اثر اغاني, مانند S٥U

/S٥Uاست شده ياداثـر اين موارد, از بسياري در و است, غناء آثار از فساد, به شدن كشانده چون پسسوي به كشاندن موجب كه آوازي به را غناء كسي كه است اشتباه اين جاي محققميشود,

كند/ اشتباه دائمي اثر با را غالبي يا و گاهي گاه اثر يعني كند, تفسير شود فسادآن در گرچه باشد مجالسلهو مناسب كه آوازي Uيعني آمده رسالهها در كه تعريفي اماوضع لهو براي آوازها اين زماني چه در و شده پيدا كجا از نميدانيم Sنشود خوانده مجالسهم دور كجا و كيانند, كردهاند وضع منظور اين به را اينآوازها كه واضعين اين و است, شده

داشتهاند/ مقرر را مطلب اين و نمودهاند نظر اتفاق و شده جمع

* * *

٣٦٧ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / روضةالغنا رسالة ترجمة

[ خ7صهبحث ]

در را طرب ايجاد توانايي و شأنيت تناسبش, خاطر به كه است متناسبي صوت غناءانسـان به كه سبكي حالت يعني طرب و باشد داشته باشد مردم متعارف از كه شنوندهايو مسكـر كـار مـردم متعارف براي و برده بين از را عقل است نزديك و ميشود, عارض

دهد/ انجام را مستكنندهنـيست, غناء نباشد منطبق و صادق آن بر تعريف اين كه صوتي و صدا و آواز هر واز و عاليبخواند, بسيار و كند, ادا وخوب لطيفباشد, صوتي داراي آواز آن خواننده گرچه

گيرد/ قرار تحسين مراتب باeترين مورد شنوندگان طرفحساب به غناء باشد, دارا را اجزاء بين تناسب و باشد, متناسب صدا گر ا كه همانگونهدر را طـرب ضد بلكه نگردد هم طرب موجب و باشد صدا بد خوانندهاش, گرچه ميآيد

مطلق الغناء كون > داشتهاند: مرقوم خودشان نسخه حاشيه در زنجاني احمد سيد حاج آقاي Rآيةا مرحوم S١Uكما الناس, لمتعارف الطرب ايجاد شأنه ليسمن eنه الصوتممنوع, ابحردي من كان ان المتناسب الصوت

العرف/ من اخذه الذي عرفه مما المستفاد هوسماعه فيى والصمم بالطرش له يدعو الذي القرشي لصوت الغناء نسبة من القرشي> غناني <اذا قوله: في ما و

الزنجاني/ الحسيني احمد والتفريح/ المجاز باب من فلعلهمـؤلف كـ;م بـه S٢٠١ ص ١ Uج مـحرمه مكـاسب كـتاب در ظـله دام خـميني امـام را اشكـال همين

ساختهاند/ مطرح

گفته: شاعر كه همانطور S١Uآورد پديد شنونده

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٣٦٨

است/ بودن كر معني به صدف وزن بر طرش S١U

S١Uبـالطرش Rا دعــوت القـــرشي غــــناني اذاگـوشم بـودن كـر خـدا از مـن بخواند غناء من براي قرشي شخص آن هرگاه يعني:

خواستارم/ راهم نباشد طرب موجب كه زشتي صداي مورد در غناء كه ميشود معلوم شعر اين از

باشد/ مجاز است ممكن و نيست حقيقي معني دليل استعمال كه است واضح S٢U

/S٢Uميشود استعمال

و هست غناء گاهي و نيست غناء اما هست حسن آواز گاهي و هستند هم با غنابودن و نيكو آواز گاهي يعني S٣Uنيست/ نيكو آواز

است ممكن و S٣Uاست وجه من عموم حسن> <صوت و <غناء> ميان بگويم بايد پسحرام صوت, حسن با توأم غناء مانند هم غناء اين و باشد, غناء ولي نباشد صوت حسنادعا كسي اينكه مگر ميشود هم مورد اين شامل كه غناء حرمت ادلة جهتعموم به است,

را بودن مطرب شأنيت و توأم حسن صوت با كه غنايي به است منصرف شود: تصحيح طور اين بايد عبارت S٤Uباشد/ داشته

/S٤Uباشد فعلي طرب موجب كه غنايي به است منصرف غناء حرمت ادلة كه كندبرخي با مناسب كه <آوازي تعريفكرده: اينطور را غناء عبارتي در EFGHIكه انصاري شيخ

الصـوت حـرمة المتقدمة اeدلة من فالمحصل كان كيف <و فرموده: S٣٧ Uص مكاسب در انصاري شيخ S٥Uيجد حيث الوجدان, هو بتحققه كم الحا و العرف, الي اللهو فيى المرجع ان ثم اللهو/// سبيل علي فيه المرجع

الرقص///> و اللهو آeت لبعض مناسبا المذكور الصوت

معنايي همان ايشان مقصود شايد و كرده, تعريف نيكو چه و S٥U<باشد رقص و لهو آeتتعجبي هيچ البته است/ نكرده بيان روشن و خوب ما مانند گرچه گفتيم, پيشتر ما كه باشداعظم, شيخ او زيرا باشد, عبارتفرموده همين با ايشان را ما تحقيقي مطلب همان كه ندارد

است/ محتمل او عصمت كه است كسي و

مدودا و بكيفية لهوا يكون صوت كل > است: فرموده مكاسب صفحه همان در شيخ كه است تفصيلي مقصود S٦Uان و بحرام, فليس لهوا eيعد ما كل و بغناء, ليس انه فرض ان و حرام, فهو المعاصي و الفسوق اهل الحان من

محقق> غير فرضا عليه الغناء صدق فرض

بر موسيقي نسبتهاي زيرا است, صحيح xكام S٦Uفرموده انصاري شيخ كه تفصيلي امايكي ميكنند/ برقرار مطابقت دو اين بين لهو اهل رو اين از و است منطبق ايقاعيه نسبتهاي

٣٦٩ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / روضةالغنا رسالة ترجمة

سنگين تو خوان آوازه چرا كه كرد اعتراض هارونالرشيد به فن اين چيرهدست اساتيد ازندارند/ هماهنگي هم با يعني مينوازد/ سبك تو نوازنده و ميخواند

نـيز لهو قصد به و باشد طرب موجب گرچه نيست, غناء نسبت, از خالي صوت پسو نـميآيد, حساب به نواختن تار, وترهاي دادن حركت مجرد كه همانطور شود, خواندهكه مادامي نميشود, ناميده رقص بدن, اعضاء دادن حركت مجرد همچنين و نيست/ حرام

نباشد/ خوان آوازه نسبتهاي با هماهنگدليـل اقامة يا و بيشتر توضيح به نيازمند دقيق, و متوجه شخص كه نميكنم گمان و

است/ آشكارتر روشن صبح از او نزد غناء مفهوم بلكه باشد,

مصداق اين آيا كه ميشود شك شخص يك مورد در گاهي باشد روشن كه <دانشمند> مثل كلمه يك مفهوم S١Uكلمه مفهوم كه است, مفهوميه شبهه مقابل در و ميشود ناميده مصداقيه شبهه شك, اين نه, يا هست مفهوم آنشمس غروب مغرب, از مقصود نميدانيم و نيست, روشن مفهومش كه <مغرب> كلمه مانند نيست, روشن

مشرقيه/ حمره زوال يا است,

آيا هست/ مفاهيم همة در S١Uمصداقيه شبهة اين و دارد زياد شك مورد مصاديق بله

xمث كه آب يك مورد در گاهي ولي است روشن دو هر مفهوم و معنا و مضاف, آب مقابل در مطلق آب S٢Uمضاف/ آب مصداق يا و است مطلق آب مصداق آيا كه ميشود شك شده گلآلود

مصاديقمشكوك چقدر انصافا ميپرسم شما از نيست, مفاهيم ازروشنترين S٢Uآبمطلق<اصالة به جاها ساير مانند بايد شك مورد موارد در مفهوم, بودن روشن از پس البته دارد/

در نه, يا است شده محقق موضوع آن آيا كه كنيم شك و باشد موضوعي به مربوط حرمت حكم جا هر S٣Uو داريم تكليف اصل در شك ديگر عبارت به و نه, يا شده ما حرمتمتوجه حكم آن كه داريم شك حقيقت

ميشود/ جاري تكليف از برائت اصل تكليف, در شك موارد درموثقين از بعضي ميآوريم: را آن مضمون مختصرا كه است كرده نقل را افراط از نمونهاي اينجا در مؤلف S٤Uكوچهها در و لوبيا, آهاي لوبيا آهاي ميكرد فرياد و سرداشت بر پخته لوبياي ديگ شخصي كه كردند نقلغنا دارد كه كيست اين بود گفته بود نشده صدا متوجهمضمون و بود شنيده را او صداي كه شخصي ميگشت,

ميخواند/

/S٤Uماند سالم تفريط و افراط از و كرد مراجعه S٣U<البرائةاز كه صداهايي حكم باشد, انسان صوت بايد گفتيم و شد ياد غناء براي كه تعريفي از

و درآورد گردش به شده, ضبط آن در آوازي كه را صفحهاي كه است آلتي گرامافون گويد: معين فرهنگ در S٥U

صوت نقل براي يا و S٥U<گرامافون > مانند شده اختراع صوت ضبط براي كه جديدي وسايل

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٣٧٠

صوت/ جعبه رساند/ گوش به آواز همان

وسـايل اين از كه صداهايي زيرا ميگردد, روشن ميشود شنيده تلفن مانند شده اختراعغـناء تـعريف در كه است انسان صداي همانند بلكه نيست انسان صداي ميشود, شنيده

باشد/ انسان صداي بايد گفتيم

مناط و علت آن جا هر صورت اين در و آوردن, دست به را حكم واقعي علت و مناط يعني مناط تنقيح S١Uممكن ميگوييم: خودمان بحث مورد در xمث نباشد/ آن شامل روايت و آيه لفظ گرچه هست هم حكم باشدشنيده گرامافون از كه صدايي در غناء, حرمت علت اما نباشد صادق گرامافون صداي به غناء لفظ است

ميشود/ ثابت حرمت حكم پس دارد, وجود درصد صد ميشوداست ممكن و اجنبيه, زن بدن به كردن نگاه مانند باشد, محقق عقلي دقت به است ممكن حكم موضوع S٢Uدر اجنبيه زن عكس به كردن نگاه مانند باشد, محقق عرف نظر به اما نباشد محقق عقلي دقت به موضوعدر عكس به نگاه عرف نظر به اما نشده, محقق اجنبيه زن بدن به نگاه عقلي دقت به اينصورت, در كه آيينه,زن به نگاه مصداق را دو هر يعني نميبيند فرقي دو اين بين عرف و است, شخص خود به نگاه همان آيينه,

بداند/ زن عكس به نگاه را ديگري و زن به نگاه را يكي اينكه نه ميآورد حساب به اجنبيه

اين حرمت به كنيم حكم S٢U<عرفيه <مسامحه يا S١U<مناط <تنقيح با نيست بعيد بله

حرمة <الظاهر فرموده: S١٨٤ ص آخوندي Uچاپ عروةالوثقي كتاب در يزدي كاظم محمد سيد آقا مرحوم S٣Uالصافي>/ الماء و المرآة فيى اليه النظر يحرم ما الي النظر

الطاهرين/ آله و بمحمد الغنا Rا رزقه الغني Rا الي الفقير بيد غناء رسالة پاورقيهاي شد تمام

كه همانطور S٣Uآيينه در نامحرم به كردن نگاه حرمت به ميكنيم حكم اينكه نظير صداها,شنيدن هم اينجا است, صورت به نگاه همان عرف, نظر به آيينه, در صورت به نگاه آنجا

عرفيه/ مسامحه با البته است, انسان صداي همان شنيدن تلفن, يا گرامافون صداي

oLŸ ¿A Œq–§A ¨±½ ã»— »§BíU &A B®d«Bw»¯B\¯q§A »®¼vd§A kªeA »¯B\§A o¼šd§A ³LTŸ

­« ozî ­«BX§A ¾BíMn¿A ¨±½ ã»—° évU ¨Bî j±§±ª§A é¼Mn o´{•§¿A ° ¹ÄBªYÀY kíM ­¼íMnA

/1349 ³®w

١٧هديهنجفيه

روضاتي علي محمد سيد

دامتافاداته

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٣٧٢

الرحيم الرحمن ا� بسم

و مـحمد نـبينا و سـيدنا عـلي الســ7م و الصــلوة و العــالمين رب Sالحــمد�/Uالطاهرين الطيبين آله

فاضلألمعي الشرفعالم طرفقرين از ه/ سال١٣٩٧ اربعين چهارشنبه روز در بعد, والمعظم الحجة rstuvسيدنا البتول أبناء عين قرة و الرسول آل ذخر السعادة منبع و فخرالسادهالمـجتهدين و الفـقهاء سـيد حـضرت الصدق خلف النجفيى المرعشيى محمود سيد الحاجالدين شهاب السيد سيدنا العظمي Rا آية العصر باقعة و الدهر نابغة المسلمين و حجةاeس;مو بـمحمد دينه لنصرة بنصره ايدهما و بقائهما Rا اطال المشرفة قم نزيل المرعشيى النجفيىدر و داشته ارزاني وصول ضعيفعز اين عنوان به لطيف دستخطي و شريف rstuvنامهاي آلهعـاليمقدار عـلماء و نامدار فقهاء از تن سه احوال ترجمه نگارش به امر كريمه رقيمه آندرگاه از لهذا فرمودهاند, الكفاية صاحب خراساني آخوند آقاي مرحوم ت;مذه از اصفهانآورده فراهم باب اين در رسالهاي و نموده استعانت و استمداد ع; و جل العزة رب حضرت

ترتيب: بدين كشيد, تحرير رشته به فصل سه طي بود مقدور و ميسور العجاله علي آنچه/S١٢٩٤-١٣٥٨U آبادي نجف مدرس محمد سيد مير آقا مرحوم حال شرح در ١ـ

/S١٢٨٥-١٣٨٢U اeس;م ثقة Rعبدا سيد آقا مرحوم حال شرح در ٢ـ/S١٢٩٨-١٣٩٢U نجفي مهدي شيخ حاج آقاي مرحوم حال شرح در ٣ـ

نمود, مقام eوا سيدعزيز آن حضور تقديم و موسوم نجفيه> <هديه به را وجيزه اين و

٣٧٣ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / اصفهاني نجفآبادي موسوي مه ع7 فقيه احوال ترجمة

و عليه الس;م و الممات, بعد و الحياة فيى الدعاء فيها نظر ممن و منه xوسائ القبول منه راجيابركاته/ و Rا رحمة و الكرام اخوته و اeمام والده علي

عـليه آله و بـمحمد جرائمه عن تعالي Rا عفي روضاتي علي محمد سيد اeقل انا والس;م/ عليهم و

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٣٧٤

U١Sع7مه فقيه احوال ترجمه

Uثراه Sطاب اصفهاني آبادي نجف موسوي محمد سيد مير آقا

مرحوم آن نسب و بودهاند, اصفهان نجفآباد كن سا عموما محمد سيد مير آقا خاندانوثائق از نقل به SمدرسنجفآباديU حسين سيد حاجمير ارشدشآقاي فرزند كه نحوي بهمـيرسيد بـن محمد سيد مير است: تفصيل بدين داشت اظهار جانب اين براي خانوادگيمـرحـوم اعـقاب از نـجفآبادي مقيم مير ابن غفور مير بن اسماعيل سيد مير بن حسينجلد در شرحي ميرلوحي نسب پيرامون كه معروف موسوي ميرلوحي بن هادي ميرمحمد

است/ شده نوشته <١٧٦٦ صفحه ا�eثار <مكارم پنجمبـزرگوار عـالم عموزادگان از آنان حسين سيد مير حاج جناب اeظهار نيزحسب وابن Sقم در مدفون طهران در ١٣٦٧ Uمتوفي كروني مرتضوي كاظم محمد سيد آقا مرحوماين كه ميباشند مذكور مقيم مير بن كاظم سيد مير بن Rعبدا سيد مير ابن حسين سيد ميروالد تولد تاريخ اليه معزي همچنين نمود/ نقل مزبور حسين سيد حاج آقاي نيز را اساميS١٢٩٤U سال به مجيد Rك;ما از نسخهاي ظهر در مرحوم آن خط از نقل به را خود ماجدنجفآباد قريه در Sماه و روز كر ذ Uبدون قمري هجري چهار و نود و دويست و هزار يكمرحوم آن كفايه حاشية آخر در كه مختصري حال شرح در را تاريخ همين و داشته اظهار

كردهاند/ قيد شده چاپمشـغول اشرف نجف در مرحوم آن كه اواني در محمد سيد آقا پدر حسين سيد ميروفات همانجا در ١٣٢٤قمري حدود در و رفته مقدس مكان زيارتبدان براي بود تحصيل

مدفونست/ آباد نجف در اسماعيل سيد مير و شد/ دفن الس;م وادي در و يافتسـيد حاج نام به داشته ديگر پسر فرزند يك محمد سيد آقا از غير حسين سيد مير

شد/ دفن همانجا و يافت وفات نجفآباد در ب;عقب ١٣٨١ سال در كه جعفرو بوده تحصيل مشغول اصفهان و نجفآباد در سالگي هيجده سن تا محمد سيد مير آقا

٣٧٥ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / اصفهاني نجفآبادي موسوي مه ع7 فقيه احوال ترجمة

مـرحـوم اصـفهان در اسـاتيدش اعظم و گرفته فرا زمان فض;ي نزد را سطوح و مقدماتنـزد و مسافرت اشرف نجف به سپس بوده/ S١٣٢٨ Uمتوفي قشقائي حكيم خان جهانگيرم; آخوند و يزدي طباطبائي كاظم محمد سيد آقا عظام آيات طيبه بلده آن علماء اعاظمآقا حاج و شيرازي تقي محمد ميرزا آقا و فشاركي محمد سيد آقا و خراساني كاظم محمدتلمذ اصفهاني شريعت Rفتحا ميرزا آقا و اصفهاني صدر اسماعيل سيد حاج و همداني رضادوره سه دو المنقول علي و شمار به وي درس ر مقر و آخوند اصحاب خواص از و نمودهمـباحث ١Uـ مجلد دو در را وي دروس تقريرات فهم و دريافته را آنجناب اصول درس<الذريـعه صـاحب مـرحـوم را آن نسخه و كشيده تحرير رشته به Sظن و قطع ٢ـ الفاظ,مباحث از و است, ديده رانگون نزيل گلپايگاني هاشم سيد بن باقر محمد سيد نزد <٣٨٤:٤كـما است, مـوجود مرحوم آن گرد شا اردكاني Rا آية نزد اصفهان در هم نسخهاي الفاظ

اخيرا/ به حدثنيىدو خود تحصي;ت تكميل و اشرف نجف در توقف سال پانزده از پس محمد سيد آقادر هـنگام آن از و بـازگشت اصفهان به آخوند آقاي مرحوم استادش وفات از قبل ساليو بحث به <Rم;عبدا و بزرگ جده باغ, چهار سلطان, اصفهان<صدر, مدارسعلمي غالبدانشش فياض منبع از دانسته مغتنم را او وجود افاضل و ط;ب عموم و پرداخت تدريسغامضه مباحث تنقيح و مطالب توضيح و اخبار بين جمع و فقهي عرفيات در باeخص كهاز محمد سيد آقا چه گر ا و شدند, بهرهور داشت آشكار امتيازي تقرير جودت و اصولياز پس آن مـصائب به اصحابش و آخوند مرحوم ابت;ء و مشروطيت وقايع شديد بحرانبه و جسته س;مت به S١٣٢٧ سال همان Uدر ره نوري Rفضلا شيخ حاج مرحوم شهادتانواع دستخوش ايران داخله بزرگوار سيد عمر آخر سال سي در لكن بازگشته مألوف وطنUبخصوص غ; و قحط و ناامني و غارت و قتل و اجتماعي و سياسي بليات اقسام و حوادثايمان و علم اهل عموم كه اخير سال يازده و ده در باeخص و بوده Sه/ق ١٣٣٦ سال دربه پيوسته محمد سيد آقا مرحوم معالوصف بودهاند, طاقتفرسا و نوظهور مضايق گرفتاركمال در دنيوي فريبندة ظواهر به اعتناء بي و سرگرم خود ديني وظائف و علمي اشتغاeتاست, زده فاني بالدار و پر منال و مال به پا پشت و برده سر به قناعت و تقوي و ورع و زهدپس مخصوصا و رسانيده عمل و علم كمال حد سر به را مستعدين از نفر صدها عوض در وRآيةا فوت سپس و S١٣٤٢ سنه Uدر درچهاي باقر محمد سيد آقا Rآيتا مرحوم فوت از

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٣٧٦

م; آخوند Rآيةا مرحوم فوت و S١٣٤٨ سال به Uره آبادي خاتون صادق محمد مير الحاجعـالم سـيد و الذكر اخير بزرگوار اين با سيد كه S١٣٥٣ سال Uدر فشاركي حسين محمدو الفت و انس كمال S١٣٥٠ Uمتوفي العراقين سيد عبدالحسين سيد حاج مرحوم جليلالقدرآن به منحصر تقريبا شرعيه حكومت و فتوائي و علمي مرجعيت داشته, دائمي آمد و رفتو وجوه مصدر و زعامت جهات جميع جامع و بالبنان مشار xعم و علما خود بوده, مرحومبا محصلين و ازعمومط;ب و گرديده غيره و اصفهان وثوقمردم كمال مورد و حسبيه امور

است/ مينموده سرپرستي و تلطف و تفقد بشاشت, و خلق حسن كمالتـدريس بـه Rعبدا م; مرحوم مدرسه در ١٣٥٠ سال حدود در محمد سيد مير آقاو توجه كمال مورد و خاص اصحاب جمله از و داشته اشتغال كفايه و مكاسب و رسائلمـحمد سـيد ميرزا آقا حجةاeس;م مرحوم حقير اين والد يكي دروس اين در احترامشمدفون سال١٣٥٦ به الكوفه شط في متوفيغريقا اصفهان در ١٣١٩ Uمتولد روضاتي هاشمشـيخ الحـاج يـتين �eا و ابرقوئي العابدين زين سيد آقا مرحوم ديگر و Sالس;م وادي درRروحا سـيد الحـاج الجليل العالم السيد و فياض احمد شيخ الحاج و اeردكاني مرتضي

بودهاند/ اeردكاني الخاتميدر عصرها و فقه خارج تدريس صدر مدرسبزرگمدرسه در صبحها اخيره سنين درگاه كه كثيره جماعتي او درس حوزههاي در پيوسته و داشته خارجاصول چهارباغ مدرسهعصر در كه را ديگر تن چند بزرگان آن جمله از و داشته حضور ميشوند نفر يكصد بر بالغ

قرار: بدين ميكنيم كر ذ بودند اصفهان خوب مدرسين و علما از مامحمد الشيخ و الهرندي Rا هبة الشيخ و الشيرازي آقا علي ميرزا الحاج الباهره الحججابوالحسـن سيد الحاج الحجة الفقيه و اeجلة اساتيدي من هم و المشكي المقدس حسينRا رحمة الماضين اeع;م من هؤeء غير و اليزدي احمد الشيخ و آبادي الشمس الموسويالسيدين و الفاني الع;مة علي السيد الحجة الع;مة أحياء جملة از و اجمعين/ عليهم تعاليالمحقق و العراقين سيد الع;مة ابني مهدي آقا الحاج اخوه و مصطفي سيد الحاج الجليلينشـيخ الكامل الفاضل العالم المولي و آبادي الحبيب اeديب عباسعلي شيخ الحاج المدققو الفشـاركي تقي محمد شيخ الحاج الجليل العالم الحجة و باeصولي الشهير جواد محمد

تعالي/ Rا سلمهم غيرهماردكاني شيخمرتضيمدرس حاج جنابآقاي SرهU محمد سيد آقا اصحاب زمره در و

٣٧٧ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / اصفهاني نجفآبادي موسوي مه ع7 فقيه احوال ترجمة

ايشان به و بوده مرحوم آن توجه مورد و اختصاصي گرد شا اصفهان كنوني علماء اع;م ازبر زائد است داده فضل اهل و اع;م علماء به كه ديگري اجازات اما و داده مبسوطي اجازهطباطبائي كاظم محمد سيد آقا Rآيتا مرحوم از محمد سيد آقا خود و ميباشد/ فقره پنجاهصـاحب همداني رضا حاجآقا Rآيتا مرحوم و خراساني آخوند Rآيتا مرحوم و يزدي

نيست/ دست در آنها نسخ كه داشته اجازه الشريعه شيخ مرحوم و الفقيه مصباحو اصـفهاني آيـتين مرحومين با اشرف نجف در خود اقامت ايام در ترجمه صاحبالديـن جـمال سـيد الحاج الباهره Rآيتا مرحوم با همچنانكه بوده مأنوس بسيار عراقيمخدرهاي با مرحوم آن مشورت به و داشته تامه نيزصداقت Sاسرارهم Rا Uقدس گلپايگانيبه او از دختر چهار و پسر يكفرزند نمود ازدواج Sنيست اينكمعلوم خاندانش كه U نجفيهبه مسمي پسر فرزند و حياتند, قيد در بقيه و يافته وفات دخترها از يكي كه آمده وجودسيدي و اصفهان قديمي فاضل معلمين از Sنجفآبادي Uمدرس حسين سيد مير حاج آقاي٢٨ تـولدش تـاريخ و ميباشد كن سا پدري خانه همان در و فضيلت با و متقي و خليق

است/ ق ١٣٣٣ ذيالقعدهSرهUمحمد سيد سپسآقايمير و يافته وفات اصفهان در سال١٣٣٨ق به نجفيه زوجهاحمد سيد آقا نام به پسري فرزند نيز او از كه نموده اختيار اصفهان اهالي از ديگري زوجهآقا و كن سا اصفهان در نيز آنها كه آمده وجود به دختر يكنفر و S١٣٥١ ربيعاeول Uمتولد

ميرود/ شمار به متدين دبيران از احمد سيدگفت/ زندگي بدرود ١٣٩٤ رجب ماه در نيز دو اين مادر

تـذكرة مؤلف گزي عبدالكريم م; آخوند Rآيةا مرحوم فوت از پس عنوان صاحبفـوت از پس و اصفهان بازار در واقع ذوالفقار مسجد در مدتي Sق ١٣٣٩ سال Uبه القبوربه ناس عامه و مينموده جماعت اقامه قلعه پا مدرسه در الذكر سابق العراقين سيد مرحومبـرخـي در گاه محل دو اين سواي و ميرسيدهاند, بزرگوار آن جماعت در حضور فيض

است/ داشته جماعت امامت نيز ديگر مساجدديگر عمر آخر تا S١٣٢٨ Uدر اشرف نجف از بازگشت از پس محمد سيد آقا مرحومكه شد مشرف مقدسرضوي مشهد به بار دو فقط و نگرديد مقدسه عتبات زيارت به موفقRا Uاعلي الطباطبائي حسين آقا الحاج سيدنا قمي Rآيتا مرحوم ميهمان روزي چند يكبارآقازاده قبيل از مقدس مشهد علماء وجوه سفر آن در و بود خود قديمي اصدقاء از Sمقامه

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٣٧٨

مرحوم آن با Sاجمعين عليهم Rا Uرحمة ديگران و قمي محدث شيخعباس حاج و خراسانيشركتفرمود/ قم طيبه بلده به علماء مهاجرت قضيه در نيز بار دو وي داشتهاند/ م;قاتها

و نشـاط خيابان در واقع كرد زندگي آن در عمر تمام در محمد سيد آقا كه خانهايو كتاب حتي نكرد تهيه يملكي ما خلوتش و خانه آن سواي و بود قلعه پا محله نزديك

نداشت/ هم كتابخانهايهمت به مرحوم آن تأليف اeصول> كفاية <حاشيه مجلد دو قبل سال بيست حدود دررسيد/ طبع به اصفهان در محشي فرزند حسين سيد مير حاج آقاي و اردكاني Rا آية آقايUص اول جلد تصنيف خاتمه ولكن نميشود ديده التأليفي مقدمه حاشيه جلد دو اين در

است: چنين S٢٧٥حسـين بـن مـحمد المـطهرة الشـريعة خدام اقل يد علي الشريفة النسخة تمت <قدالمـعظم شـعبان شـهر مـنتصف فـيى الواقـع النـيروز عـيد يوم فيى آبادي نجف الموسوي

انتهي/ <١٣٤٢ايـن بـه است تـقليد و اجـتهاد مـبحث پـايان كـه S٣٧٩ Uص دوم جـلد خاتمه و

ميباشد: عبارتبن محمد المطهرة الشريعة خدام اقل يد علي اeوراق هذه تسويد من الفراغ وقع <قدالثـانية جمادي شهر من العشرين و التاسع اeربعاء ليلة فيى النجفآبادي الموسوي حسين

/<١٣٤٢ سنةUدام برومند خان قلي حيدر آقاي معاصر دانشمند محقق نزد حاشيه اين اصل نسخهحاج آقاي و بوده است مرحوم آن دانش و علم خرمن چينان خوشه از نيز خود كه Sمجدهمـع است/ رسـانيده طبع به و آورده دست به را آن گفتيم چنانكه مدرس حسين سيد ميرگـرديد/ مضمحل اوراقش از بسياري طبع مباشرين مباeتي بي اثر در اصل نسخه اeسفنوشته S٣ شماره ٢٩ Uسال ارمغان مجلة در كه مقالهاي در معاصر نويسندگان فض;ء از يكي

است/ ستوده بسيار را مذكور كفايه حاشيه<قاعده در رساله يك شد, كر ذ كه كفايه> <حاشيه و آخوند> مرحوم سواي<تقريراتلباس بر <حاشيهاي و كلي> <استصحاب در رسالهاي و <ترتب> در رساله يك و eضرر>است دست در نجفآبادي آقاي تأليفمرحوم از فشاركي> محمد سيد آقا مشكوكمرحومتعمد كار اين در و ننوشته رسالهها آنگونه بر حاشيه و عمليه رساله نوع هيچ مطلقا ولكن

٣٧٩ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / اصفهاني نجفآبادي موسوي مه ع7 فقيه احوال ترجمة

درس تقريرات كلي استصحاب و است مهمي رساله مرحوم آن مشكوك لباس است/ داشتهسيد آقا براي مختص درس يك ميرزا جناب كه است شيرازي تقي محمد ميرزا آقا مرحومسـامراء در مـاهي چند ظرف العراقين سيد آقاي و قمي حسين آقا حاج Rآيتا و محمدآن از نسخه چند و پسنديدهاند را آن هم ميرزا و نوشته را تقريراتمذكوره سيد و ميفرموده

است/ موجودقريب كه بود شديد دردي سينه به مبت;ء اواخر اين در محمد, سيد آقا Rآيتا مرحومتاريخ كرد/ رحلت دنيا از كسالت همين به باeخره و بازداشت بحث و درس از را او يكسالUمـتوفي سوقي چهار حسن سيد ميرزا الحاج Rآيتا مرحوم اينجانب أمي جد را وفاتشرا صداقت و انس كمال يكديگر با و S١٢٩٤U متولد مرحوم آن همانند نيز خود كه S١٣٧٧

كردهاند: قيد چنين وفات روز همان در سال آن تقاويم از يكي در داشتهاند,اين كه ,<١٣٥٨ القعده ذيى ٢٥ شنبه ليله آبادي نجف محمد سيد آقاي مرحوم <فوت

بوده/ هجري شمسي ١٣١٨ باستاني ديماه ١٥ مطابق تاريخو سر بر نفر هزار ده از متجاوز را مرحوم آن جنازه زمان مضايق و شدايد وجود با وبا شفيق صديق مزار جوار در و تشييع Sاصفهان عمومي Uمزار فوeد تخت تا خانه از دستمجالس روز چند و نمودند دفن بقعه داخل وي تكيه در العراقين سيد مرحوم خود اخ;صسيد مير الحاج Rآيتا مرحوم كه شد شنيده گرديد/ منعقد بزرگوار آن براي متعدد ترحيمدر S١٣٦٢ صفر ١٣ متوفي ١٢٧٥ حدود Uمتولد مقامه Rا اعلي آبادي نجف مجتهد علي

است/ ميگريسته اختيار بي و پريشان بغايت مرحوم آن تشييعجنازهشده: سروده شمسي هجري سال به محمد سيد مير آقا فوت تاريخ در بيت دو اين

تـر ديـدهها عـالم قــلب شــد غــمين پـر جـهان زيـن روحش مـرغ گشودي

داده نسبت قدسي جمال آقا مرحوم به <٣٧٣ ص اصفهان شعراي <تذكره در تفاوتي اندك با بيت دو اين S١Uاست/ شده

S١Uپــيمبر نــزد دي رفـــته مــــدرس گـفت: هـاتفي فـوتش مـاه و سـال بــهرجال دولت اما رجال> و دولة زمان <لكل گفتهاند گرچه كه نگذاريم گفته نا خاتمه درنجفآبادي محمد سيد آقا و است, پيوسته ابديت به و گذشته در زمانها مرز از آن تأثير حقسر بر غيره و اصفهان علمي حوزههاي در نامش روز هر هم هنوز كه آنهاست از يكي نيز

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٣٨٠

واسعة/ رحمة تعالي Rا رحمه است جاري و ساري أفواه و السنه در افكارش و آراء و زبانهاكـرات مـذا از شخصي يادداشتهاي و اط;عات بر ع;وه حال شرح اين نگارش درو علما از ديگر جمعي و آبادي نجف مدرس حسين آقا حاج جناب و اردكاني آقاي جنابدو هـر معنوي مقامات و ا�eثار مكارم كتابهاي به و شد استفاده اصفهان معمر دانشمندانو مهدوي مصلحالدين سيد حاج آقاي القبور تذكرة دو و حبيبآبادي معلم مرحوم تأليف

است/ گرديده مراجعه نيز اeصول كفاية حاشيه خاتمه

­¼ª§Bí§A ØJn &kªd§A ¬A B¯A±îj oiC °

٣٨١ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / مدرسصادقي عبدا> سيد مه ع7 فقيه احوال ترجمة

U٢Sبزرگوار فاضل عالم احوال ترجمه

سره تعالي ا� قدس ا[س7م ثقة صادقي مدرس عبدا� سيد آقا

اين كه اصفهانند مشهور و معظم سادات س;سل از صادقي محمد مير جليل خاندانمحمد مير بن صادق محمد مير مرحوم اجدادشان اع;م از يكي به انتساب به آنان شهرتو مـرتب شهر اين سادات نسب شجرات معتبرترين از يكي آنها نسب شجره و است باقراز رسـيده, طـبع بـه بـار چند خاندان اين فروع اسامي و نسب عموم و ميباشد مضبوطنـجابت و پشـتكار و اوeد كـثرت و عـمر طـول و مزاج استقامت عموما آنان مختصات

است/ عفاف وآشنائي دودمان اين علماء معمرين اج;ء از جمعي با متمادي سالهاي سطور اين راقمهمين قبيل از بودهام, بهرهور آنان كمال و دانش فيض از و داشته آمد و رفت و مصادقت واز و مـرحـوم/ آن برادران از چندتن و ثقةاeس;م آقاي به معروف Rعبدا سيد آقا مرحومبه مشهور عبدالحسين سيد الحاج الحجة الع;مة كامل مدقق محقق و فاضل عالم احيائشانامـامت قـبيل از شرعيه وظائف و بحث و درس به دائمي اشتغال بر ع;وه كه طيب آقاياز اهم كه كشيده تحرير رشته به نيز مفيد كتاب چندين منبري افاضات و مرتب جماعتS١٣٩٧ صـفر مـاه روز Uآخرين تاريخ اين تا كه است البيان> <اطيب فارسي تفسير همهبمحمد eكماله Rا وفقه است, بقيه مشغول و كرده تفسير را كريم قرآن از جزء هفت و بيستو رسيده طبع به مقام eوا سيد اين شخص همت به ا�eن الي آن مجلد ده بر زائد و ,mnopq آله و

ميشود/ منتهي صادق محمد مير پدر باقر ميرمحمد به طيب آقاي نژاد است/ شده منتشرالي القديم من دودمان اين افراد اعظم و اشهر كه ميرسد نظر به ترجمه صاحب اما وسامان اين دانشمندان و علما عموم با داشت كه اخ;قي و معاشرت حسن از و بوده ا�eنكتباين بسيارياز در xمجم ولو او احوال ترجمه لذا و مبذول م;طفترا و مصادقت كمالمرحوم آن خود كه را بيتي چند حال شرح اين آغاز در كه است مقتضي و گرديده داخل فن

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٣٨٢

چاپ اصفهان> معاصر شعراي <تذكره در ترجمهاش ضمن و سروده خويش حال حسبكنيم: نقل شده

يـاد نـدارد جـهان دور زده فـلك من چو مـراد بـه نـارسيدهام شـدم پـير چـه گـر افـرياد كــنم و نــالم هــمي روز شــبانه جهان دور ز خوشي نديدم خويش عمر بهمـراد بـه نـميرسم من شدم خويش يقين ديـدم طـالعم تـاريخ كـه نـخست از مـنبـغداد و كـوفه شــهر نــجف و كــرب; ز گـرديدم عــراق مــلك صــفحه تــماماسـتاد مـنم مـدعي بـود كـه هـر چه گر ا مـلك و جـان و انس ز نديدم درد طبيب

/١٣٧٣ ص ,٢ ج عميد فرهنگ ـ بودن بيقيد بودن, خوش يللي: يا يللي S١U

گفتمكههرچهباداباد S١USيلليظUبهدهر,يليل چــوازمــعالجـهنفسخودشـدممـأيوسخـود كه Sتعالي Rا Uرحمه آبادي حبيب معلم علي محمد ميرزا محقق مورخ فاضل١٢٤٧U ١٢٨٥قمري سنه وقايع در ويرا حال شرح بود اeس;م ثقة مرحوم اصدقاء از يكي

آورده: چنين ا�eثار> <مكارم كتاب Sشمسيمـير مـحسن سـيد آقا مرحوم فرزند وي اصفهاني/ اeس;م ثقة Rعبدا سيد آقا تولداحوالعلما در و است درعصرحاضر اصفهان فقهاء و علما از Rسيدعبدا آقا صادقياست/يكشـنبه در او و دارد, بـين امـتيازي شهر اين علماء ميان در تاريخ و رجال و مشايخ وو اصـفهان در و شـده, مـتولد Sبرجي ماه اسد Uمطابق/// سال اين ربيعا�eخر ماه دوازدهمدر و كن سا نو محله در و ميباشد, اصفهان علماء وجوه از اينك و نموده تحصيل عتبات<ارشـاد كتاب جمله آن از كرده تأليف چندي كتب و مينمايد امامت خان رحيم مسجدهم خود كه صادقي محمد ساداتمير سلسلة در <cdefg اميرالمؤمنين اوeد سوي به المسلميننسخه روي از را نسخه آن ما و ١٣٤٥ سنه ٢ ع ١٤ آدينة آن تأليف انجام است, طايفه آن ازو نـموده نـقل آن از بسـياري كـتاب اين در و نموديم استنساخ خود خط به مؤلف خطلكـن بردهايم, علما احوال در آن از مؤلف خود مشافهات مانند چندي فوائد و مينمائيمرا آنها نوشتهايم آن بر كه حاشيهاي در كه چنان شده واقع آن در واضحه اغ;ط از بسيارياست مختلفموجود زنهاي از فرزند نفر چندين اينك را وي و كردهايم/ تصحيح و توضيح

مطابق قمري ١٣٨٢ سنه المظفر صفر ماه ششم دوشنبه روز صبح در اeس;م ثقة آقاي جناب كه افسوس S٢U

سـخن پـايان S٢Uكـارند بـه دولتي ادارات در پارهاي و مشغول علم تحصيل به برخي كه

٣٨٣ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / مدرسصادقي عبدا> سيد مه ع7 فقيه احوال ترجمة

و تغسيل خانهخود در را او جسد روز همان و كرد وفات اصفهان در شمسي ١٣٤١ سال باستاني ماه تير ١٨شمس ابوالحسن سيد حاج آقاي و نمودند Sخان Uرحيم حسين سيد مير آقا مرحوم مسجد به حمل و تكفيندر و داده حركت عظيم تشييعي با را آن ظهر از بعد ساعت سه و خواند نماز آن بر كثير جمعيتي با آباديبرايش مهمي فاتحه مجلس مسجد همان در سهشنبه روز و كردند دفن ملك تكيه حوالي در پوeد تخت

است: اين آن آخر كه گفتهام او تاريخ و تعزيت در قصيدهاي فقير اين و گرفتندمكـان علوي عالم اندر كرد كش پا روح چـاشتگاه دوشنبه روز صفر ماه سادسآن سال عرفان و علم رجال از بپرسد تا انـجمن انـدر رفت مـعلم سـالش پي ازجنان اندر جهان اين از رفت Rعبدا سيد گفت و بيرون انجمن از يكي آمد گهان نا

او نخستين زوجه از كاظم محمد سيد آقا جناب آنها ارشد كه ماند او از چند فرزنداني زن دو از وي از پس وآن وي فوت از پس كه كرده وفات او مادر و است برقرار بزرگوار پدر جاي به اينك و علما از كه است

ره/ منه نموده/ تزويج را دويم زوجه مرحوم

ثار/ �eا مكارمS١٢٨٥ سنه وقايع Uذيل آبادي حبيب معلم مرحوم معنوي> <مقامات كتاب در نيز و

است: آمده چنينسـيد آقـا مرحـوم فرزند است او ظله/ دام اeس;م ثقة Rعبدا سيد آقا جناب <تولدمير ابن واعظ اسمعيل مير بن باقر محمد مير بن علي سيد مير بن باقر محمد مير بن محسنبن محمد الدين شمس سيد بن ابوالمعاني سيد بن محمد سيد بن عبدالرزاق مير بن ابوصالحشمس مير بن علي الدين تاج سيد بن مهدي سيد بن محمد ابوالفتح سيد بن عبدالرضا سيدعلي القاسم ابو الدين شمس بن محمد الدين شرف بن احمد الدين ناصر سيد بن الدينعليبن عبدالمطلب الدين عميد بن ابراهيم نصر ابو الدين ج;ل بن عبدالمطلب الدين عميد بنعـميد بن علي ابوالقاسم الدين شمس بن حسن علي ابو الدين تاج بن علي شمسالدينابوالع; بن المختار عمر ابوعلي بن Rعبدا ابوالفضائل بن عدنان نزار ابو بن جعفر ابو الدينRعبيدا بن اeشتر محمد الحسين ابو امير بن الحاج امير محمد علي ابو بن اeحول مسلمSكذا U الصالح زوج علي ابوالحسن بن الثاني Rعبيدا علي ابو بن علي ابوالحسين بن الثالث

/cdefg اeصغر حسين Rعبدا ابو بن اeعرج Rعبيدا علي ابو ابنشد/ برده S٦ ش ١٣٤٤U اول مقام در cdefgنامش اeصغر حسين حضرت

جـمله آن از بودهاند خود عصر معاريف از هم سلسله اين سادات از ديگر بسياريو خـوانـند اعرجـي را آنها كه شده سادات از بزرگ سلسله سر اeعرج Rعبيدا حضرت

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٣٨٤

و حاج امير الأحول مسلم و موجودهاند/ غيره و عجم و عرب در خانواده اين از جماعتي٣٨٩ سنه در و ميگفتهاند Rعبيدا بني كبش را او شجاعت غايت از كه بوده شجاع مرديكه ج;لتي غايت از و بوده نجف نقيب و حاج امير نيز المختار عمر فرزندش و شده/ كشته

گفتند/ مختاري را آنها داده نسبت بدو را اوeدش داشتههـم بـه آنها از علما از جماعتي و شده جدا اينجا در اعرجي سادات از سلسلهاي وعلماء اعيان از باقر محمد مير و كرده وفات ٩٥٤ سنه در شمسالدينعلي مير و رسيدهاند,و او فـرزندان داشـته كـه بـهتي ا از صـادق محمد مير مرحوم فرزندانش از يكي و است,از سلسلهاي باز اينجا و گويند, صادق محمد ساداتمير را همه داده نسبت بدو را برادرانشعلما از هم علي سيد مير مرحوم باقر محمد مير ديگر فرزند و شدهاند, جدا مختاري ساداتدر و كرده وفات S١٢٨٠U حدود در و متولد ١٢١٦ سنه در باقر محمد مير فرزندش و بوده,دوشنبه وفاتش بوده, اصفهان علماء از محسن سيد آقا مرحوم فرزندش و است, دفن نجف

هندي/ فاضل نزديك پوeد تخت در قبرش ١٣٢٨ سنه ١ ج ٦من تعالي Rا Uسلمه عنوان اين صاحب ثقةاeس;م Rعبدا سيد آقا جناب فرزندش و

است/ معارف صواب و نشد ديده عرب لغت در معروفين معني به معاريف S١U

و فقه در و است خانمان اين سادات مشاهير و اصفهان علماء S١Uمعاريف از Sالزمان آفاتاخبار و احوال و تاريخ و سير در و كامل مهارتي آنها مقدمات و شرعيه علوم ساير و اصولكافي اط;عي و وافي تتبعي خود سلسلة متأخرين و قدماء بزرگان احوال خصوصا و علمادر Sقـديم ماه اسفند ١٩ Uمطابق سال اين ربيعا�eخر ماه دوازدهم در وي رسانيده, هم بهفارسي تكميل از بعد و رفت مكتب به سالگي هفت در و شده متولد شاه ناصرالدين زمانآنچه هيئت و بيان و معاني و منطق و وصرف نحو اساتيد از و نمود, مقدماتعربي به شروعاصفهان علماء نزد در سپس فرمود/ اخذ آنها از امكان قدر به و خدمت بودند اصفهان درو وسائل فقدان با و عاليات عتبات عازم سالگي هيجده در و گرديد, اصول و فقه مشغولبا و كرد, برين زمين بدان حركت اقوام و اقارب از جمعي با ١٣٠٤ سنه ١ ع در هوا سرديبه آنجا از و كرب; به زيارت از فراغ از بعد و رسيد كاظمين به رجب ماه در بسيار شدايدرا رشتي علي محمد ميرزا مرحوم آخر و نموده مدرسين درس سير روزي چند و رفت نجفدر هـم و كرد, استفاده خدمتش از چندي و فرمود اختيار بود مرتاض و زاهد عالمي كه

٣٨٥ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / مدرسصادقي عبدا> سيد مه ع7 فقيه احوال ترجمة

مـرحـوم خدمت مدتي و آمد سامره به سپس خواند, درس شيرازي احمد م; نزد معقولاز مـانع مـيرزا مـرجـعيت و رياست شدت زمان آن در ليكن برد, سر به شيرازي ميرزايآن عالية مطالب مقررين از نفر چند خدمت در Rعبدا سيد آقا جرم e بود, عموم استفادةشـيرازي تـقي مـحمد مـيرزا حاجي و صدر آقاي و فشاركي محمد سيد آقا مثل مرحوممحمد سيد آقا مرحوم و رشتي ميرزاي مرحوم نزد در نجف در هم مدتي و كرد گردي شارا خـراسـاني آخوند مرحوم مبارك مدرس فيض اواخر در و نمود, تحصيل يزدي كاظماو وفات تا و شد, بزرگوار آن درس حوزه خواص از دانسته جسيم غنيمتي و عظيم فوزيآن وفات از پس و فرمود, تأليف هم چندي كتب ضمنا و برد سر به مقدسه اراضي آن درامورش انق;باوضاع و همچنينفوتعيالخود و اهلعلم پريشانياحوال و رئيساعظمعتبات از ١٣٣٠ سنه در eجرم داد, رخ برايش چندي گرفتاريهاي و مختل سرزمين آن دربه نو محله در خان رحيم مسجد در و تأليف و تدريس به آنجا در و آمد اصفهان به و حركتفيض كرارا را مؤلف فقير اين و رفته مقدس مشهد به سفري كنون تا و ورزيد اشتغال امامتاين از ايشان مؤلفه كتب و شده, حاصل كامل آشنائي بين در و افتاده نصيب ايشان حضوربـر حـاشيه دويـم تمام, دوره يك خود بزرگوار اساتيد اصوليه تقريرات اول است: قرارچهارم عدالت/ در رسالهاي سيم اموات/ غسل آخر تا مرتضي شيخ حاجي مرحوم طهارتششم اعلم, تقليد در رسالهاي پنجم به>/ اeقرار ملك شيئا ملك <من قاعدة در رسالهايآن تأليف انجام تمام, دوره يك اeصول خ;صة كتاب هفتم مشكوك, لباس در رسالهايمقتصر كتاب نهم ميسور/ قاعدة در رسالهاي هشتم /١٣٠٧ سنه ١ ج سيم دهه شنبه سه روزكتاب يازدهم برزخ, عالم و نزع احوال در العارفين انيس كتاب دهم رجال, علم در المقالطرز به رسالهاي دوازدهم و است, ناتمام و متفرقه مطالب در و كشكول مهمل كه مشكولاواخر و اواسط و اوائل كلمات از و وضو در آن متعارفي متن كه مقري اسمعيل شيخ رسالةدر المؤمنين مبكي كتاب سيزدهم برميآيد/ كتاب تأليف از غرض و تيمم و لغز آن سطورروز آن تأليف و انجام نجف, تاريخ در الصدف كتابلؤلؤ چهاردهم دين, و مذاهب اندراسكتاب رد يعني عرفان بحر اغاصة در نوراeيمان كتاب پانزدهم ,١٣٢٢ سنه محرم ٦ ٥شنبهجديد طرز به دين اصول در رسالهاي شانزدهم است/ بهائيه حقيت اثبات در كه بحرالعرفانچندي سياسي مقاeت هيجدهم چندي/ كوچك رسالههاي هفدهم جديده, مدارس براياسلوب و طرز rstuvبه ائمه تا مشايخخود روايتاز اتصال نوزدهمفهرست متجددين, رد در

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٣٨٦

و بيست ف;ن, و چندم ماده طور به جديد سبك بر شرعيه حدود در كتابي بيستم عجيب,و اجـداد و آبـاء احـوال در SعUاميرالمـؤمنين اوeد سوي به المسلمين ارشاد كتاب يكمخـودش احـوال در خـصوصا بسي آن از ما كه خود سلسله متأخرين علماء از بسياريشده, واقع آن در واضحه اشتباهات و اغ;ط از بسياري كه افسوس ولي نموديم استفاده

مقاماته/ فيى المعلم الفاضل ك;م من المقصود انتهي /١٣٤٥ ع ١٤ آدينه تأليفش انجامدرچـهاي موسوي مهدي محمد سيد آقا مرحوم فوت از پس Rعبدا سيد آقا مرحومجمعي و بازار نو مسجد در كرد اصول و فقه خارج تدريس به شروع ١٣٦٤ در شهير مجتهدايـنجانب امي جد با مرحوم آن بود/ مشغول ١٣٨١ حدود تا و مينمودند شركت فض; ازو بـود مأنوس بسيار S١٢٩٤-١٣٧٧U سوقي چهار حسن سيد ميرزا الحاج Rآيةا مرحومبـهره جلساتشان از و بودم خدمتشان در نيز اينجانب غالبا و ميكرد آمد و رفت پيوستهاجازات به بزرگوار دو هر از هم و نمودم ضبط علمي و تاريخي عديده فوائد و بردم بسيار

است/ موجود مباركشان خطوط به اينك كه شدم مجاز مبسوطهدر هـمه كـه آمـده پديد دختر يك و پسر فرزند نفر هفت Rعبدا سيد آقا مرحوم ازدر جماعت امام و تقوي و فضل و علم اهل كاظم سيد آقا جناب آنان اشهر و كبر ا و حياتنداز نـفر دو و له مـعظم دامـاد ما عموزادههاي از يكي و ميباشد غيره و رحيمخان مسجداز Uغير مرحوم آن فرزندان ساير هستند/ ما منسوبين داماد نيز ثقةاeس;م مرحوم فرزندانطبع به كه خودشان خانوادگي شجرهنامة در آنان اسماء و نيستند معمم يك هيچ Sكاظم سيد

است/ مندرج رسيدهكتاب و ١٣٧٩ سال به تاريخنجف در سيدعبداR<لؤلؤالصدف> آقا تأليفاتمرحوم ازچاپ اصفهان در رقعي S١٥٠صفحهU بر زياده در يك هر ١٣٨٠ سال به العارفين> <انيسخط به تعليقاتي خطمؤلفبا به را الصدف> اصل<لؤلؤ نسخه اينكه حسنه اتفاقات از و شدهكتابفروشي نزد اينحقير قبل سال چند نجفيمسجدشاهي ابوالمجد محمدرضا شيخ مرحوم

العالمين/ رب Rالحمد و نمودم/ خريداري و يافتم قم دردر عـلويه غـريبه كـرامت دربـاره مـرحـوم آن كه را شرحي ديدم مناسب اينجا درگويد: كنيم, نقل اينوجيزه در تبركا و تيمنا نوشته چاپي> نسخه بعد به <لؤلؤالصدفص٨٨اين در قطعيه قصههاي از كه نجف باب فتح واقعه نه و نود و دويست و هزار سنه <درروي به را اشرف نجف شهر دروازه گهاني نا شدن باز واقعه سپس شد> واقع است اعصار

٣٨٧ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / مدرسصادقي عبدا> سيد مه ع7 فقيه احوال ترجمة

نقل كرامتعلوي اين وقوع در را مذهب سني مأمورين مناقشه و هيس طايفه از زوارعربگويد: و نموده

از نيم و دو ساعت بودند آمده زيارت به كه اعراب از جماعتي شبها از شبي آنكه <تارسيده راه از كه تعب شدت آن با يافتند مسدود را باب چون دروازه, به رسيدند گذشته شبكه cdefgميكردند اميرالمؤمنين حضرت به خطاب دائم و گذاردند را فرياد و ناله بناي بودندراه از مـاها بـودند, وeيت در آنها اينكه با فرموديد هيس اعراب جهت به باب فتح شماناله و گريه و ميكردند تكرار دائم را الفاظ اين ميآئيم, سرد هواي و بيابان از خسته رسيدهايـن حال به و بود ايستاده وeيت داخل در خودش كه اخيار علماي از يكي مينمودند,مسـتطيل خط ديدم گفت كرد نقل الحروف راقم حقير خود جهت از ميسوخت دل زواردو چنان گهان نا كه رسيد گوش به بلندي آواز و دروازه تا شد كشيده مطهر حرم از روشنيو ريخت هم باeي بر شد خرد عمارت و آمد لرزه به زمان و زمين كه خورد ديوار به در لنگهآهنهاي و بودند كرده قطعه قطعه را او شمشير با گويا چنانچه شكستخورد تحتاني عمارتو شدند داخل زوار پس شده تا دو آهني كيلوند و چفت شد, پيچيده هم بر تمام در پشترا سابق وقعه معاندين و ميكردند را آن خرابي و در تماشاي و آمدند بيرون خانهها از مردمعـمارت آن حـقير خود گويد مؤلف نشد/ او منكر كسي شيعه و سني از و كردند تصديقدوازده آنكـه تا بود باقي قسم همين سال سالهاي تا ديدم را ديوارها شكستهاي و خراب

انتهي/ كردند> خراب را آن عثماني دولت گذشتمأمورين تاريخ آن از سالمرحوم كه را آنچه رسيد نظر به ثقةاeس;م Rعبدا سيد آقا مرحوم حال شرح خاتمه درآن پدر محسن سيد آقا مرحوم به راجع ا�eثار> <مكارم ق ١٣٢٨ سنه وقايع در معلم آقايخـاندانش و ترجـمه صاحب احوال از ديگري زواياي تا كنيم نقل است نگاشته مرحومفرزند وي ره/ صادقي محمد مير محسن سيد آقا مرحوم <وفات شرح: بدين شود, روشندر كه طوري به و بود اصفهان فقهاء و علما از خود و S١٢١٦U باقر محمد مير آقا مرحومتحصيل به مشغول سالگي هفت در نوشته اينجانب> خطي نسخه ٥٤ ص المسلمين <ارشاددر سال چندين آنجا و گرديد عتبات روانه اصفهان در ازعلوم بعضي دريافت از پس و شدهبـه ١٢٨٦ سـنه در و خوانـد درس انصاري شيخ جمله آن از علما از نفر چندين خدمتتأليف كتاب چندين و پرداخت تدريس و تأليف و محراب و منبر امور به و برگشت اصفهانجـمادي مـاه ششم دوشنبه در آخر و العلوم/ بحر درة بر مبسوط شرحي جمله آن از كرد

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٣٨٨

پوeد تخت در و كرد وفات S١٢٨٩شU برجي ٢٦ثورماه مطابق S١٣٢٨قU سال اين اeوليىپسـر نـفر هشت و شـد دفـن S١٢٨٨U حسـين محمد مير آقا عمويش قبر روي پيش در

نهاد/> باقيدر حـالش شـرح مرقوم ٣٩ باقر محمد مير توضيحا مكارم/ از حاجت موضع پايانهشت اسامي و شده, كر ذ S٥٨٠ ص ٢ Uج رسيده طبع به كه ثار �eا مكارم ١٢١٦ سنه وقايعمطبوعه نامه شجره موجب به Sس;مeثقةا مرحوم Uوالد محسن سيد آقا مرحوم فرزندان نفرعـلينقي سـيد آقـا ٢ـ / ثقةاeس;م Rعبدا سيد آقا ١ـ است شرح بدين آنان خانوادگيمدرس محمد علي سيد حاج ٥ـ حسن/ سيد آقا ٤ـ كبر/ ا علي سيد حاج ٣ـ ثقةالشريعه/بينش و دانش اهل كهعموما سيدجعفر/ آقا ٨ـ باقر/ سيد آقا ٧ـ حسين/ سيد آقا ٦ـ /SوكيلU

الماضين/ معشر Rرحما بودهاند, ورع و قدس و كمال و فضل وو اصفهان در بسيار اعقاب و اوeد اeعمامشان بني و بزرگوار سادات اين غالب از وغـيره> و صـادقي مـحمد مـير صـادقي, <مـدرس, عناوين به و موجود ديگر شهرهاي

دارند/ شهرتاز مرحوم آن كه كنيم اضافه است شايسته ثقةاeس;م Rعبدا سيد آقا مرحوم به راجعايـن و بودند شد تشكيل ق ١٣٦١ سال در كه اصفهان علميه هيئت محترم اعضاي جملهخـانه در پنجشنبه روزهاي هفته هر در سالها بود زمان علماء بزرگان از مركب كه هيئتصـورت آن از مهمي اجتماعي و ديني خدمات اول سالهاي در بخصوص و منعقد اعضاءبشاشت و خاطر مسرت با و شركتميفرمود جلسات درعموم ثقةاeس;م مرحوم گرفت/را ديگـران بـود مـرحـوم آن مختصات از كه ديني و علمي كارهاي به وافر ع;قه و وجهوليـالي ايـام از بسياري داشت امامت كه نيز رحيمخان مسجد در و ميفرمود, مستفيضگرد گردا مشتاقانه محل اهل غالب و ميساخت بهرهور و محظوظ منبر فراز از را مؤمنينو منكر از ناهي و معروف به وجودشآمر خ;صه طور به و ميشدند, مجتمع افاضهاش منبر

واسعة/ رحمة تعالي Rا رحمه بود/ فجور و فسق اهل مقابل در سديد سديصـاحب بـا نـوري محدث درگيريهاي از صحبت مرحوم آن با روزي دارم خاطر بهكره مذا حاجي مرحوم با اينباره در شخصا خود من فرمود ثقةاeس;م ميكردم, روضاتدر كه نقلفرمود باب اين در تفصيلي و شدم جويا را شديده حم;ت همه آن علت و نمودم

نيست/ آن كر ذ جاي وجيزه اين

٣٨٩ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / مدرسصادقي عبدا> سيد مه ع7 فقيه احوال ترجمة

اشرف نجف علميه مدارس <لؤلؤالصدف> در ثقةاeس;م مرحوم اينكه امور طرائف ازRا اعـلي يـزدي كاظم سيد آقا Rآيةا مرحوم مدرسه از اسمي لكن شمرده بر يك يك رانسخه هامش در ابوالمجد رضا محمد شيخ آقا مرحوم لذا و نياورده ميان در مقامه تعاليسهوا يا كاظمعمدا محمد سيد آقا <مدرسه است: نوشته چنين خود خط به الذكر سابق اصلمرحوم آن چون اينكه به است اشاره عمدا كلمه و انتهي, شده>/ ساقط حضرتمؤلف قلم ازآن در او مـهم مـعاضدين از و خراساني آخوند خاص اصحاب جزو در مشروطه فتنه درسرمرحمتي نگرديده فتنه آن در داخل روي هيچ به كه عروه صاحب با لذا بوده شوم واقعهالفتن و الشرور من جميعا تعالي Rا اعاذنا العالم, Rوا است, گرفته نديده را او آثار و نداشته

اجمعين/ عليهم Rا صلوات الطاهرين الطيبين آله و النبيى بحق

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٣٩٠

U٣Sنامدار فقيه جليلالقدر عالم احوال ترجمه

شاهي مسجد نجفي مهدي شيخ حاج آقاي مرحومعليه تعاليى رحمةا�

شـيخ حـاج آقـاي مـرحـوم پـدرش است, اينجانب ارحام و اقارب از بزرگوار اينرجـالي قديمترين از يكي خود و بود, والدهام امي جده برادر Sمقامه Rا محمدعليUاعليهميشه سايرين مانند او عمل و علم مقام پاس به چه گر ا و رسيدهام, خدمتش به كه استبود ضعيف اين حق در عنايت و توجه بسي نيز را مرحوم آن و قائل خاصي احترام برايشخاصي روحيات و حاeت داراي وي كه سازيم خاطرنشان بايد ترجمهاش بيان در لكنوشـيرينسخني خـوشمجلسي بـه كه ثقةاeس;م Rعبدا سيد آقا مرحوم خ;ف بر و بودمطايبه و مزاح اهل و داشت جدي حالتي محافل و مجالس عموم در وي ميشد شناختهو تـهمت و غـيبت يا و وقت ات;ف و بيهوده و باطل ك;م به پرداختن به رسد چه تا نبودجملگي دريافتم كه بزرگاني و اع;م علماء ساير چه گر ا ديگران, امور در تجسس و تفحص

بودند/ متصف اخ;ق مكارم و آداب محاسن به و مبرا اينعيوب ازبه اراده و طلب بحث خراساني آخوند آقاي مرحوم درس جلسه در روزي شد شنيدهمـيگويد بـلند صـداي به مهدي شيخ حاج آقاي مرحوم گاه نا كه كشيده باريك جاهايميگفت فض;ء از يكي ديگر ميشود, خارج و برخاسته بيدرنگ و شد, معصيت مجلسقـفسه چند افكند, آن در نگاهي رسيد كه اطاق درب به آمد خانهام به مرحوم آن روزيدارد, اشكال اطاق اين در آمدن گفت و نشود داخل خواست كرده را توجهش جلب كتاباين به كه ساختم قانع را او بزحمت منظوري, چه براي كردهايد جمع اينجا را كتاب همه ايندائـما نـيز الحـال و آوردهام گرد مشقت با را آنها يكيك زمان طول ودر داشته احتياج

نشست/ و آمد ساعتي بكراهت سر آخر ميكنم, مراجعهنقد پول توجهي قابل مبلغ او فوت از قبل سالي سه دو كرد نقل ديگري موثق فاضل

٣٩١ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / نجفي مهدي شيخ جليل عالم احوال ترجمة

ظاهرا اينكه با است, فرستاده شما براي تبرعا شخصي را اين وگفتم بردم مرحوم آن برايكـه مـحتاجاني او كـه شد متعهد فقط اصرار و مبالغه از پس و نكرد قبول داشت احتياج

گردم/ بدانها شده تعيين مبلغ پرداخت متصدي خود من و كند معرفي ميشناسدديدن به و شده مطلع مرحوم آن بودم, بازگشته حج سفر از اينجانب قبل سالي ده ديگرو آمد اسراف نظرش به بودند, انداخته مستعملي فرش قطعه اطاق بيرون كفشكن در آمد,ريـخت زمين روي آبليمو قطره سه دو طلبيد, آبليمو آوردند چاي هم بعد كرد, اعتراضقـطره چـند بـهاي داشت اصرار باشد, كرده تفريط را مالي اينكه مثل شد, ناراحت بسيارنـه و بود واقعي حالت همه اينها نكرد/ رها نطلبيد لفظي ح;ليت تا آخر و بدهد را آبليموترقيات نميداد اهميت افتاده پا پيش مسائل به و نبود باريكبين اينقدر گر ا شايد تصنعي,مرحوم مجموعا معالوصف ميپيوست/ ظهور به او از بزرگتري خدمات و داشت بيشتريزيـاد احـترام او بـه مـردم طبقات همه كه بود شخصيتي بلكه شخصي مهدي شيخ حاجآزاري كسـي بـه العمر مدة و نداشت منكر و مينمودند تحسين را حاeتش و ميگذارندبود, رئيس ناخواه خواه اما نبود پروازي بلند و رياستمداري مقام در چه گر ا و نرسانيد,

العام/ و الخاص مطاع و اeنام مقتدي و الفض; مرجع و العلما رئيسكـه مـحترمي طـ;ب و بود گذارده پدرش مدرسة كتابخانه در داشت كتاب چه هردرس مـدرسه آن در نيز خود و ميكردند, استفاده آنها از بودند كن سا مدرسه در هموارهكـه پـنجساله و نود عمر يك با مرحوم آن ميفرمود, اداره هم را ط;ب معاش و ميگفتدانش در پـيوسته و بـود كـرده حفظ واپسين روزهاي تا را خود مشاعر و حواس بيشترو شاه مسجد در جماعت اقامه و بحث و درس و متنوعه رسائل و كتب تأليف و اندوزيشـرع احكام ترويج اقسام و دينيه خدمات انواع و نماز از پس وموعظه منبر گاهي حتياز كه اموري كليه در خ;صه طور به و قصبات و قراء و ب;د اطراف به مبلغين اعزام و مطهرهميشه و خالينميكرد شانه مثبتي كار هيچ از و بود هستكوشا انتظار كامل مجتهد يكنفرميساخت يقنع ما اقل به و مقتصد بسيار شخصيهم زندگي در احساسمسئوليتمينمود/و منكر حقيقة را امور اين و نبود تكلف و تجمل و منال و مال و زيور و زر طالب مطلقا وروزهاي در بود, بينظير سال هر رمضان مبارك ماه در او جماعت نماز ميدانست/ قبيحشـاه مـيدان اواسط تا گذشته در شاه مسجد وسيع بسيار محوطه از جماعت صفوف قدر

ميشده/ كشيده

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٣٩٢

بـه مفضل> <توحيد نشر و طبع و ترجمه در اقدام مرحوم آن عظيم خدمات جمله ازكـار ايـن بـه هـنگفتي مـبلغ صـرف بـا قبل سال بيست حدود در كه بود انگليسي زبان

يافت/ توفيقحـقير امـي امـجد جد با ميديدم, بسيار اينجانب را مهدي شيخ حاج آقاي مرحومبه و داشت دائم مراوده و كامل الفت سوقي چهار حسن سيد ميرزا الحاج Rآيتا مرحوممـيكرد/ مشورت دينيه مقاصد در همواره و مينمود اطمينان و وثوق كمال اظهار ايشانبـدو در كه U اصفهان علميه هيئت پنجشنبه روزهاي جلسات در مستمر شركت بر ع;وهحاج آقاي عمشمرحوم و خود زياد احتياط و حزم با و بسختي ١٣٦١ سال به آن تأسيسSشدند داخل آن در ١٣٧٠ ذيحجه ٧ متوفي القدر جليل كامل عالم نجفي اسماعيل شيخاز بـنده ايـن و داشـتند آمـد و رفت يكـديگر با پيوسته بزرگوار دو اين نيز ديگر مواقع

روز گـرديد, منتقل باقي عالم به ١٣٧٧ . ١ ج ١٣ پنجشنبه شب نيمه از پس ساعتي سوقي چهار آقاي S١Uتشييع در مهدي شيخ حاج آقاي مرحوم گرديد, برقرار همگاني عزاي و عمومي تعطيل اصفهان پنجشنبهاز خواند/ نماز آن بر مسجد در خود و كرد شركت پياده پاي شاه مسجد تا شيرازيان سوي چهار از جنازهمرحوم و حمل قم طيبه بلده به آنجا از و تشييع است طوeني مسافتي كه تهران دروازه تا نيز شاه مسجدبه جنازه سپس و خواندند نماز مجددا مقامه Rا اعلي البروجردي الطباطبائي حسين الحاج العظمي Rآيتابه سوقي چهار هاشم محمد ميرزا Rآيةا مقامش eوا عم جوار در الس;م وادي در و شد برده اشرف نجف

شد/ سپرده ك خا

بـه گاه مرحوم آن عمر اواخر تا نيز S١Uجد مرحوم فوت از بعد بودم/ محظوظ مجالستشاننداد تغيير را خود شخصي رفتار شرايطي هيچ در و هيچگاه او ميشدم/ نائل ديدارش فيضعـليهم Rصلواتا محمد آل فقه از بود/ يكسان عمر تمام در زندگانيش و معيشت طرز ومـطالب كـه ديدم بسيار و نميكرد, حس خستگي و نميشد سير حقه معارف و اجمعينو مـيداد گـوش بـدقت و مـيكرد سؤال فن و علم هر متخصصين از را تخصصي علميانجرار ترس از نميشد داخل بحثها در اما دانشآموز, نفر يك مانند درست ميپذيرفت,

جدال/ بهحسينيه ساختمان و تأسيس امر در شركت مرحوم آن ارزنده ديگر خدمات جمله ازآخر تا كه مقدس مشهد در ديگر عظيم حسينيه نيز و معلي كرب;ي در اصفهانيها به معروفمـربوطه خـدمات در ايـمان و ع;قه كمال روي از و نداشت غفلت آنها كارهاي از عمر

٣٩٣ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / نجفي مهدي شيخ جليل عالم احوال ترجمة

ميكرد/ كوششدوستاني و خويشاوند و زاهد و عالم از كس هر و است بسيار مرحوم آن فضائل باريبسنده اينجا در مقدار همين به كه دارند او از خاطراتي يك هر ميرسيدند خدمتش به كه

سره/ Rا قدس ميكنيم/

در كه دودمانيم چهار فردي دو تنها نفر دو ما فرمود حقير به بودم رفته الفت مرحوم ديدار به كه روز يك S١Uالشيخ و العاملي الدين صدر السيد و الغطاء كاشف جعفر الشيخ داريم: شركت عاليقدر جد چهار به انتسابسـر چـهار همان الروضات, صاحب والد زينالعابدين ميرزا الحاج و المعالم حاشية صاحب تقي محمدجانب اين و نگاشت خود زمان تا اعقابشان و فروع اسامي در ك;ن مجلد يك مرحوم آن كه سلسلهاي

بود/ ١٣٨٤.١ ع ٢٦ وفاتش ١٣٠١.١ ج ٢ الفت وeدت العالمين/ رب Rالحمد و كردم تكميل

آقاي مرحوم زن برادر و عم پسر S١Uالفت باقر محمد ميرزا حاج مرحوم شهير دانشمندخود خانوادگي> انساب <دفتر در رباني عالم آن براي كه حالي شرح در مهدي شيخ حاج

گويد: مرحوم آن درباره و ميباشد S١٣٦٤ Uاوائل قسمت آن تحرير تاريخ و نوشتهاز عليثقةاeس;م, محمد شيخ حاج اوeد كبر ا و ارشد نجفي مهدي محمد شيخ <حاجو بود شريعت علوم تحصيل به مشغول پدرش مراقبت كمال و تربيت حسن به كودكي عهدبـه ١٣٢٩ سـال در و پرداخت, خود تحصي;ت ادامه به نجف در سال چند نيز او از پستحصيل ادامه به هميشه و تقدير قابل Sمدرسه اصول طبق Uبر معلوماتش بازگشت/ اصفهان

است>/ مشغولشاهيان مسجد خانواده افراد خوشنامترين و نيكتر امروزه حال هر به <و گويد: آنكه تا

الخ/ ميشود> شمردهمـعلم عـلي محمد ميرزا آقا مرحوم خواهش به ١٣٦٢ شعبان ماه در عنوان صاحببه پدرش و خود احوال در Sصفحه ٢٠ Uطي رسالهاي ا�eثار> <مكارم صاحب حبيبآبادياين در آنجا از را مطالبي و است نظر در و حاضر آن از نسخهاي اينك كه نگاشته فارسيصـفحه ١٣ و مرحوم آن والد حال شرح در رساله آغاز از صفحه هفت ميآوريم/ وجيزه

گويد: والدش ترجمه ابتداي در و ميباشد, خودش احوال در ديگرگـويد: آنكه تا بود> مسلم فقيهي و متقي عالمي علي محمد شيخ حاج والد <مرحومو عريكه لين و خلق حسن و قريحه لطف و سليقه استقامت و حفظ قوت و ذهن <حدتدر و الخ/ نمايد> خيره را خرد كه حيائي و حلم و وفا و سخا با بود مجتمع او در رو بشاشت

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٣٩٤

صباياي از يكي بطن از اصفهان در ١٢٧١ سنه ع٢ يا ع١ در را پدر وeدت تاريخ رساله اينشب در سكـته عارضه به اصفهان در نيز را وفاتش ره عاملي صدرالدين سيد آقا مرحوم

است/ كرده قيد ١٣١٨ شعبان چهارم سهشنبهحاج حجةاeس;م مرحوم فرزند ثقةاeس;م به مشهور علي محمد شيخ حاج مرحوممحمد بن تقي شيخمحمد Rآيةا مرحوم فرزند S١٣٠١ متوفي Uمتولد١٢٣٥ باقر محمد شيخايـن رجـال سـاير و آنـان حال شرح و است معالم حاشيه صاحب اصفهاني رازي رحيم

رسيده/ طبع به ضعيف اين تأليف چهارسوقي> Rآيةا <زندگاني كتاب در اجما| خاندانچـنين رسـاله آن در خـود حـال شـرح در مهدي شيخ حاج آقاي مرحوم بالجمله,

است: نگاشتهعفي تقي محمد الشيخ بن باقر محمد الشيخ بن علي محمد الشيخ بن مهدي بنده <اينآن بـه قـريب يا فجر وقت در شعبان اواخر اصفهان در وeدتم جرائمهم, عن سبحانه Rاو هشتاد و دويست و هزار سنه مقامه, Rاعليا الع;مة الوالد رقمه كما سرطان, فيى والشمس

نوشته سهوا ١٢٨٨ كه است گفته آبادي حبيب معلم مرحوم به شفاها بعدا مهدي شيخ حاج آقاي مرحوم S١Uتوضيح اين معلم مرحوم و ميباشد قمري هشت و نود و دويست و يكهزار ١٢٩٨ صحيح شك بدون و شده١٢٩٩ در را تولدش وي خود باز كه شنيدم موثقين از ضعيف اين چه گر ا است, نوشته نسخه آغاز در را

ميدانسته/

خائفات كرات ذا قانتات مؤمنات از بيگم ميرزا به ملقبه فاطمه مادرم S١Uبوده هجري هشتگويد: اينكه تا بوده

گويد: آنكه تا است>/ رضويه سادات اعيان از بيگم سلطان خديجه <مادرشRا صلوات نبوت بيت اهل به بنده اين نسب مادر طرف از هم و پدر طرف از هم <پسمـحمد آقـا مادربنده پدر ساداتند/ از بنده مادر مادر و پدر مادر زيرا است متصل عليهمو بود والد آنها اعلم بود, پسر شش را بنده ابي جد مرحوم بود قزوين تجار اعيان از ابراهيممحمد شيخ عابد زاهد عالم سپس نجفي آقا به معروف تقي محمد شيخ فقيه عالم آنها كبر اقيد در كه اسماعيل شيخ حاج و جمالالدين شيخ حاج و Rنورا آقا حاج و والد ثم حسينحساب و وسطوح مقدمات بنده اين الجمله علي ميباشند/ دارد سال چهار و هفتاد و حياتمقامه Rا اعلي والدع;مه خدمت خارج درس در بنده شروع و ديدم اصفهان در را هيئت و

٣٩٥ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / نجفي مهدي شيخ جليل عالم احوال ترجمة

است/ بوده ساله شانزده تقريبا تاريخ آن در مرحوم آن كه نماند مخفي S١U

وفات والد كه هيجده و سيصد و هزار شعبان تا و بود S١Uچهارده و سيصد و هزار سنه درفض; از جمعي و بود دروس انفع از درس آن و مينوشتم xمفص و ميرفتم درسش به نمودآنكه تا شد عائق تحصيل از را بنده چندي وافره اشتغال والد وفات از پس و مينوشتند,عاليات عتبات به پنج و بيست و سيصد و هزار سال اوائل در و نهاد منت عزوجل خدايمـ;محمد آخـوند جليل محقق درس و كردم اقامت نجف در سال چهار و جستم تشرفنظريات ترقيم با مينوشتم و اصو| و فقها داشتم مواظبت را الرحمه عليه خراساني كاظماeماميه رياسة اليه المنتهي يزدي كاظم محمد سيد نبيل ع;مه سيد نزد هم و بنده, اين خودو نداشت عديل زمان آن در و فقه در متدفقبود دريائي وي مينمودم/ تلمذ كاeوان ذا فيىمشافهةو علماء از است اجازاتي را بنده اين و بود, اعجوبه تحقيق جودت و بيان حسن درمستحسن نبيه فقيه سيد ديگر است, مزبور ع;مه سيد داد اجازه را بنده كه كس اول مكاتبةو بود, عليه Rا رضوان الكثيرة التصانيف صاحب العاملي هادي السيد بن صدر حسن سيد

جامعي و نيك اجازه گويد <٣٥٤ :١٨ <ذريعه در كه است العلية> الطرق الي المهدية <اللمعة اجازه اين نام S٢Uميباشد/ ١٣٢٩ صفر هيجدهم شنبه روز آن تاريخ و است

روحه Rا قدس كليني ثقةاeس;م تا را خود مشايخ و S٢Uكتابيميشود قطر به او تامه اجازهبهائي ع;مه وجيزه شرح درايه در بزرگ رسالة مزبور سيد بديعه مصنفات از و نموده بيانتمسك ادله جميع به كه تراشي ريش حرمت در كوچكي رسالة و ميباشد مقامه Rا اعليفشـاركي حسـين مـحمد مـ; الفـقهاء شـيخ بـنده ايـن اجازه مشايخ از و است/ جستهداد مشايخش از حديث نقل در بنده به اجازه مشافهة وي ميباشد, نفسه Rاصفهانيقدساباقر محمد م; خود فقيه برادر اجازة مكتوبا او و خواستم را اجازه سلسله صورت بنده و

فرستاد/> راگويد: بعد و كرده نقل را اجازه آن صورت اينجا در مهدي شيخ حاج مرحوم

در متوفي نائيني حسين محمد ميرزا نحرير ع;مه داد اجازه بنده به كه فقيهي آخر <و

ميكند/ روايت نيز طهراني عسكري محمد ميرزا آقا Rآيةا از مرحوم آن كه است ا�eثار مكارم در S٣U

/S٣U<داد اجازه مكاتبة الزكيه, روحه Rا قدس بود, پنج و پنجاه و سيصد و هزار سنهمجاز از اجازه اين در نائيني ميرزاي مرحوم و نموده نقل نيز را اجازه آن صورت سپس

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٣٩٦

در اجازه اين از بعد است/ دانسته مستنبط مجتهد را او صريحا و نموده بسيار تعريف و مدحو نـوشته ٦٢ شـعبان مـاه تـا كه است مهدي شيخ حاج مرحوم تأليفات اسامي رساله آن

ميشود/ كر ذ عنقريبفلسفه از بود علوم آن در متوغل و شرعيات دلداده كه اندازه همان به ترجمه صاحباو بودم, شنيده او از را فلسفه نكوهش و ذم بسيار چه داشت, وحشت ف;سفه از و گريزانسوايعلوم عالم در دانشي و است مطهر شرع از پيروي در بشر نجات راه تنها كه بود معتقدراه كـه بـود الهيات باب در گفتيم آنچه البته نيست, mnopqاندوختني خاتم رسول بيت اهلكه مسمطي در و ميدانست, مهلك سم را آن و ميكرد تخطئه بالمره باب اين در را فلسفه

گويد: آن آخر در كرده, اشاره مطلب اين به نيز سروده جواني سنين در خودباه عقب در گه و راحت عقب در گه جاه طلب در گهي و مال طلب در گهروبـاه ز خرچـنگ قصه زپي گاهي راه هـر بـه شتابنده تفريح پي از گه

خار چون شده رياحين تماشاي بهر گهاست ضـ;ل عـين كـاو فـلسفه طلب در گه

است خيال محض خود كه تنجيم و هيئت گهاست مـ;ل كـاسباب يـعني e مـطلب گــه

است وبـال و وزر تـو سـاله سي حاصل اينبردار تو گرانمايه خواب از سري آخر

الذكر سابق رساله مبناي بر حالي شرح ره آبادي حبيب معلم علي محمد ميرزا مرحومتفصيل به را مرحوم آن تصنيفات و تأليفات اسامي و نگاشته ا�eثار> <مكارم خود كتاب در

است: آورده ذيلكـتاب ٢ـ جديده/ كشفيات متضمن اخبار و آيات در علمي> گهيهاي <آ كتاب <١ـآديـنه شب آن تأليـفات انجام نموده, آن از بليغي وصف خود كه فقه اصول در <ارائك>كـتاب ٤ـ /OPQRS زينب حضرت احوال در ذهب> من <اساور كتاب ٣ـ /١٣٤٤ سنه ٢٥ع٢به پند در <اندرزنامه> كتاب ٥ـ /١٣٤٧ سنه ٨صفر ٥شنبه آن تأليف انجام الدين> <اصولو مدائح اشعار در نهار> eا> كتاب ٦ـ /١٣٤٦ سنه محرم آن تأليف جديده مدارس گردان شافارسي, به علماء از برخي احوال و متفرقه مطالب در <أنهار> كتاب ٧ـ عربي/ به مصائباحوال ترجمه كتاب ٨ـ است/ آن ٢٢ ص از مستفاد كه چنان ١٣٤٣ سنه رجب آن تأليف

٣٩٧ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / نجفي مهدي شيخ جليل عالم احوال ترجمة

نـموديم, بدان اشاره عنوان صدر در و حاضر ما نزد خودش خط به كه پدرش و خودش١٠ـ نشده/ تمام كه استدeلي فقه در <جنات> كتاب ٩ـ /١٣٦٢ سنه شعبان آن تأليف انجامو <سندس كتاب ١٢ـ وهابيه>/ <رد كتاب ١١ـ زيارات/ و ادعيه در عدن> <جنات كتابثاقب> <شهاب كتاب ١٣ـ صفين/ وقعه در مزاحم نصر كتاب از منتخبي ترجمه در استبرق>كشكول شبيه <عدن> كتاب ١٤ـ /<KŸ A±ñ§A ¹®½qM B¼¯ Øk§A ¾Bª Øv§A B خؽp B دA> آيه تفسير در١٦ـ عصري/ مفاسد اص;ح راه در <مرتفق> كتاب ١٥ـ حاضر/ عصر وضع به بهائي شيخ

انتهي/ اخ;ق> و سلوك در الثواب> <نعم كتابمنتشر و طبع سنگي چاپ به مؤلف مرحوم شخص اهتمام به تأليفات اين از تعدادي

است/ شدهوجود به دختر چهار و پسر فرزند سه شيخمحمدعليثقةاeس;م حاج آقاي مرحوم ازسـابق رساله در كه حسين آقا مرحوم دوم مهدي, شيخ حاج آقاي مرحوم اول پسر آمد/رحلت شد هم جراحي آنكه با عظيمي درد گلو از بود عظيم ويع;قة با را <پدر گويد الذكراز را پدر مصيبت آن اندوه و درگذشت ب;عقب و شده واقع ١٣١٨ محرم در وفاتش نمود>شيخ حاج آقاي مرحوم سوم پيوست/ رحمتايزدي به او از بعد ماهي هفت كه درآورد پايو ادب و عـقلي مزاياي با است <مردي گويد الفت نامه نسب دفتر در كه نجفي ابوالفضلو كاء ذ و هوش به گاه, آ زمانش مقتضيات و مراسم بر آراسته, زندگاني شؤون در كفايتبر اعتماد, قابل و متدين شريعتاس;مي, مقررات با موافق ممتاز, اجتماعي سياست حسنمعارفاس;مي و سايرعلوم از و واقف, حال و گذشته از جهان مهمه حوادث و ملل تواريخاز شخصي تقديرتر مورد و محترمتر مردم طبقات نزد در امروزه همرفته سر بر و اط;ع باو صـحبت حـق نگـارنده ذمـه بر مخصوصا و است شاهيان مسجد خاندان باقيماندگاننموده خراسان و مشاهدعراق به متعدد مسافرتهاي و كرده حج سفر مرتبه دو دارد, صداقتازعمر xفع افتاده اتفاق ١٣٠٩ سال تولدشبه است/ بوده اصفهان شهر در اقامتشهمه باقيواعظ اصدقاء از ابوالفضل شيخ حاج مرحوم الخ/ ميگذرد> سال پنج و پنجاه مدت عزيزش

مذكور الواعظين بيان مرحوم تأليف <١٤٦ ص برين <خلد كتاب در خوانساري احمد م; آقا حال شرح S١Uمنه/ است,

١٩Uج متوفي سلطاني بابا S١Uخوانساري حسين محمد م; بن احمد آقا مرحوم شهير فاضل

فارسي رساله هفده / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / ٣٩٨

در بوده Rا سلمه خوانساري ابوالفضل شيخ حاج جناب فاضل عالم ماجد والد S١٣٤٥.١را مـعاضدت و مساعدت كمال مرحوم آن الحق> بيان و الصدق <لسان كتاب نشر و طبعحاج مرحوم از است كتاب آن آخر صفحه كه ٢٧٣ ص در مؤلف بليغي مدح لهذا و نمودهو يكـهزار ربيعاeول ٢٥ جمعه روز ظهر مرحوم آن است/ كرده بيان نجفي ابوالفضل شيخطيبه بلده آن در و شد حمل قم به جنازهاش و يافت وفات اصفهان در يك و نود و سيصدبزرگوارش برادر طرف از شاه مسجد در ترحيمش مجلس ٢٨ دوشنبه روز و گرديد دفنشـيخ حـاج مـرحـوم از گرديد/ منعقد بازماندگان ساير و مهدي شيخ حاج آقاي مرحوممحمد آقايان سوم و دوم مهريار محمد حاجآقا فاضل دانشمند اول پسر فرزند سه ابوالفضلحاج Rآيةا مرحوم دختر نفر, پنج هر مادر كه بازماند دختر دو و SمهريارU Rفضلا و علي

بود/ ثقةاeس;م مرحوم برادر نجفي جمالالدين شيخفرزند كلباسي هاشم ميرزا حاج مرحوم زوجه اول ثقةاeس;م, مرحوم دختر چهار اززوجه دوم كرباسي, مجتهد ابراهيم محمد حاجي بن مهدي محمد ابن عبدالجواد ميرزا حاجفاضل والد كتابي ه;ل ميرزا حاج مرحوم زوجه سوم الفت, باقر محمد شيخ حاج مرحومسـيد مـيرزا حاج آقاي حجةاeس;م زوجه چهارم و كتابي الدين بدر سيد حاج دانشمند

بودهاند/ تعالي Rا سلمه كتابي صادق محمدشـيخ الحاج Rا آية مرحوم عمش دختر نجفي مهدي شيخ حاج آقاي مرحوم زوجهزاده نجفي حسن محمد شيخ آقاي نامهاي به پسر فرزند دو او از كه بود نجفي آقا محمدتقيوفات S١٣٩٢ رمضان ماه نيمه Uدر پدر حيات در كه علي محمد شيخ مرحوم و Rا سلمهو گزارد نماز او جنازه بر شاه مسجد در بهبهاني علي سيد مير الحاج Rآيةا مرحوم و يافتمحمد شيخ مرحوم زوجه يكي كه آمد وجود به دختر دو نيز و رفت, بخاك پوeد تخت درزوجه ديگر و فشاركي مجتهد حسين محمد م; آخوند Rآيةا مرحوم فرزند فشاركي باقر

صدرالعلماست/ هادي سيد ابن رضا محمد سيدماه پنجم يكشنبه شب ساعتي سه شاهي مسجد نجفي مهدي شيخ حاج Rا آية مرحوممسكوني خانه در هرم ضعف و كسالت مديد مدتي از پس سه و نود و سيصد و يكهزار صفرتـا شـاه مسـجد از ششـم دوشنبه صبح و يافت وفات اصفهان شاه مسجد محله در خودمنتقل مقدسرضوي مشهد به هواپيما با و شد تشييع دست سر بر آنمرحوم جنازه فرودگاهدر مـتعدد تـرحـيم مجالس و شد دفن مباركه السياده دار قرب العلماء مقبره حجره در و

٣٩٩ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / نجفي مهدي شيخ جليل عالم احوال ترجمة

گفت: مرحوم آن فوت تاريخ در حبيبآبادي معلم مرحوم گرديد/ برگزار غيره و اصفهانپـويان سـالش پـي از بـدند كه كـرد رو جمعي سوي معلم پسمكـان بـرد جنان به مهدي شيخ گفت و گه نا يكي جمع آن در شد

»§BíU &A »¦îA ¬B –æA oæBí« ¨ÀîA ºBª¦î pA ­U ³w R¿Be bo{ ¹®ª§A ° &AkªdM¤BªŸ ° k{ S›° ”oæ ¨BªU p°n ²jq¯BQ15˜An°A ­½A xnB¢¯ nj ° S—B½ ³ªUBi ©´«Bš«RB–¼§FU ° nBYCð½Bñ½ ³`¯B®a ° k«C¥ªî ³M ¬C©¼Š®U nj ™¼šdU °}d—S½B ¯ °S›jj±{ ºoTz¼M ywoQ ¬Bz¯B£k¯B«pBM pA ° é›A° »£k¼wn ° ³í§B†« jn±« ¬B¯CRApB]A °

/&A¾B{ ¬A ¹½B–Ÿ ²B¯oŸ l Bª¼— ° k{ kµA±i ©µAo— »‡±vL« JBTŸ Ó¹\¼T¯­¼Lؼdž§A ³UoTÇî ° k تdÇ« B®Ø¼L¯ ° B¯k¼w »¦î &A »¦æ ° ­¼ª§Bí§A ØJn &kªd§A °° ³ØMn ¨oŸ »]Ao§A ²noe ­½kM¿A kMA ­¼íª]A © ¼–§Bh« ° © ÄAkîA »¦î &A¹®í§ ° ­½oµB†§A&A »–î RBƒ°o§A KeBæ­Mc¼v« ­M ­½k§A¤À]­M ©{Bµ kªd«­M »¦î kªd« ³¯Ao–“° éLw ° ¹ÄBªX¦Y °•§A ¹®w ¤°¿A é¼Mo§A ­«u«Bh§Au¼ªh§AnB ¯ »dƒ ã»— © ®î »§BíU

/¬B –æA ¸k¦M ã»— ¸o\ §A ­« ­¼ívU