17 يمان واحة ا28 ب��ا يربو�ص�در رل��رب��ا ل�غ�ة: م� اف�صلعنى ال �ا، فهو اإذا زاد ومنه قوله تعالنماء، ودة والزيا وااَ نْ لَ زْ نَ أ ا اَ ذِ اإَ فً ةَ دِ امَ هَ �ضْ رَ أْ ى الَ رَ تَ و} ج:ا) {ْ تَ بَ رَ وْ ت زَ تْ اهَ اءَ ْ ال اَ هْ يَ لَ ع عما كانت وزادتفعت اأي ارت(5 }اء. وقال تعا ال نزوليه قبل عل{ ة مُ أ اْ نِ �ى مَ بْ رَ أ اَ يِ هٌ �ة مُ أ اَ ونُ كَ تْ نَ أ اقوة، ا وً د عد اأي اأك»92 نحل:ال« اَ ب الرُ اُ قَ حْ َ ي} ال �صبحانه وق�(276 البقرة:) { اتَ قَ د ي ال�صِ بْ رُ يَ و ي�صاعفها ويباركها. اأينفية: هول ا قاً حا وا�صطعيار ن العو�ض عاف�صل ا ال لتعاقدينصرعي ب�صروط لأحد ال�صافعيةلكية والال العاو�صة، وقا اصو�ض �ضو� ه�و عقد على ع� ال�صرع معيار تماثلوم ال معل غل�ت�اأخ�ق�د اأو م�ع ال�ة ال�ع ح�انابلة:ل اأحدهما، وقا اأو ا البدلصو�صة. أ�صياء ا لزيادة هو ا حكمهلأدي��ان جميع ا �رم ل�رب�ا ا ��ري��ه ��ص��م��اوي��ة، وج����اء ال�� القراآن باأدلة قاطعة منم الإ�صلإجماع. وال�صنة وا: تعا- �راآن: قوله فمن ال�قاَ ب وا الرُ لُ كْ أاَ تَ وا لُ نَ اآمَ ينِ ذ ال اَ ه يَ أ ااَ ي« ْ مُ ك لَ عَ لَ وا اُ ق اتَ وً ةَ فَ اعَ �صُ ا مً افَ عْ �صَ أ ا،»130 اآل ع��م��ران:» َ �ونُ �حِ �لْ �فُ تواُ نَ اآمَ ينِ ذ ال اَ ه يَ أ ااَ ي« : وقال تعااَ ب الرَ نِ مَ يِ قَ ا بَ وا مُ رَ ذَ وَ وا اُ ق ات واُ لَ عْ فَ تْ َ لْ نِ �اإَ * فَ ِ نِ مْ وؤُ مْ مُ تْ نُ كْ نِ اإِ �هِ �ولُ �صَ رَ وِ اَ �نِ مٍ بْ �رَ �حِ �وا بُ نَ ذْ أ �اَ فْ �مُ �كِ الَ �وْ مَ أ اُ ��ض و�ُ ءُ رْ مُ كَ لَ فْ مُ تْ بُ تْ نِ اإَ و البقرة:»َ ونُ مَ لْ ظُ تَ لَ وَ ونُ مِ لْ ظَ تَ لط النهيرتباهر ا، فظا279-278 الوعيد بالتحذير ولآياتذه ا ه رب من ام با�صديد والإع ال عليه و�صلم �صلى ا- ر�صوله و علىيل قاطع دلى ال�راب عل- مفا�صده،ربا، وعلى عظم حرمة اللناحية�ض من الناره على ا وم�صالقت�صادية.عية والجتما اة كثأح��ادي��ث ال�صنة ا وم��نختار منها: نل�وب�ق�ات�ص�ب�ع ااج�ت�ن�ب�وا ال�« - متفق عليه.»لربا: اأكل ا منهاّ وعد- موؤكلهلربا و اآك�ل العن ا« - متفق عليه.»ديه وكاتبه و�صاهي عن عبدا وروى الدارقطن- عليهنبي �صلى اة اأن ال حنظل بن اأ�صد عندلدرهم ربا« :م قال و�صلث من �صت وث- تعا- ا.(طيئة ا زنيةأم���ة ع�ل�ى اأن�ق�د اأج�م�ع�ت ال ولحتى« :لاورديل ارم، وقا لربا ا؛» �صريعة قط يحل: اإنه ل قيلْ دَ قَ ا وَ ب الرُ مِ هِ ذْ خَ أ اَ و} لقوله تعا عني، ي161 لن�صاء: ا{هْ نَ وا عُ هُ نل�صابقة. الكتب ام كل نوعأق�سامه وحك الن�صيئة�ص�م�ان: رب��ال��رب��ا ق� ا، ورب��ا» ال���دي���ونوي���ع���رف ب��رب��ا« ، وزاد» البيوعويعرف بربا« ف�صل الربا« ا �صموهً الث ا ثً صافعية ق�صم ال� اليدة �لربا خطور وم�ع�ه كلم����صرم الإ� ل�ق�د ح��ربا؛ لا فيه منوية الل�صما ال�صرائع القت�صادية،عية والجتماار ا الأ�صر ومنها باإيجاز. �صادية تكمنار القت�ص�ر الأ�لك�صبيمة ل �صلربا و�صيلة غ اأن اللي: لا ي عليها يح�صلئدة التيلفا ا- إنتاجي؛ نتيجة عمل ابي ل تاأتي الرا الفرد، اأو من�صتقطاع من مال بل ا ينتج ما يقابله. الأمة دون اأن ثروة تدفع فئة من الأم�ةلفائدة ا- منكنهملبطالة، وك�صل وا ال اإ جهد وعناء.ة ثروتهم بدون زياد ظ�اه�رة�����وؤدي اإل��رب��ا ي ا- الجتمع. الت�صخم عند�ص الق كاهلإثقال ا- ف �صعرصديد لت�صاعجز عن الت� الع ا.ً الحرمة �صرعلفائدة اجتماعية:�رأ�سرلحتاججة اربا ي�صتغل حا ال- ار دون من الأ�صرحق بهم الكث ويلنهم.ختيار م الأحقاد بئن وال�صغانمي ا ي- ا �ضع الققتنا�ض لعدم النا ا حاجته ورغبتههما كانت اأخذ منه م فيه.لتعاونف�صيلة وا اللغي معا ي- التقوى. وى ال عل- تعا- ظلم، والربا ا- ظلم. حرم الار له اأ�صرلربا�صة، اأن ا واكفي اأنهحة ويآث��ار قبي ج�صيمة وا لبيان- تعا- د لنهج ا م�صا خطورته. رؤية رؤية النبوية السيرةة في التربيديثة منبية ات اإليه الا تو�صل ً منبهرا اليومصحى بع�صنا اأ�ية، وهذا اأمر ل ي�صتنكر�صائط تربوتجته من و�صائل و اأنية وما تربوأ�صاليب ادة يدرك اأنيبوية اليب اللأ�صا تلك ا تاأمل اأن الحبه، اإل على �صا، وبعقد مقارنة عليه و�صلممد �صلى ا بيناة ن �ص ً جذورا لبع�صها النبويةة ال�ص ما هو كامنديثة ورجالتها وبية ا اأنتجته ال ما بعلوم ظهورذه ال يكن له ع�صر ل ة راقية تربويطبيقاتأ�صاليب وت من اديثة.بية ات ال�صلمات ونظريا من م لكثأ�صل الأنهاد ا ،ل تطور و متوازنةانب ووملة اربية متكاة الب�صرية تبي ذلك ف ول غروتي اأر�صله ام ال عليه و�صلنبي �صلى ام الى مهان اأ�صمزها هي م تركيً ر�صول الأمي هو الذي بعث} : تعا، اإذ يقول ا لتحقيقها تعا.{كمةب والكتاهم ا ويعلمزكيهمآياته ويتلو عليهم انهم ي مأول اآية منبية، فاو�صوع ال ً بالغاً اما اهتم القراآن الكر وقد اأو ع�صرةليلة �صبعم وال اليو �صلمر مع التكري تب التلكتاة ا �صورة فاة امّ من اأعظماعتبارهابية بى مو�صوع ال ن�صت عل- أقلى ال عل- مرة، فمدار{عال رب ال مدا} : قال تعالق على ا بها تعا انب الروحيا�صان، كادى الإنب التنمية لتطلي توانب التبية على ا العقلينب الانه، واخالقه �صبحاد بقة العبتقد وع الع تمثلنف�صي ال ال وكل ما�صما النمو ا تمثلدي اللانب اا الفكري، وا الإدراك�ي�صان.إن ل تعا �صخره اتهل �ص كله من خم ذلك عليه و�صلنبي �صلى ا د الّ وقد ج�صدة، وانحلتل�صعا اققت لهات و الب�صريةقت منها العطرة التي اإذا ا�صت العمورة،تلف بقاع اليومي تق�ض م�صاجعها العوي�صة التت ال�صكء�ض عقذي جعل بعأ�صعدة، وهذا الفة الت، وعلى كاجال �صتى ال و �صلى- مد رجل مثل�صة اإ بحاجة ما اليومعال الغرب يرون اأن ال م�صاكله.يحل ل- عليه و�صلم اولل ام قد و�صف لنا عليه و�صلمد �صلى ا بينا نالواقع اأن وولل عن تطبيق اا�ض بعيدون النيوم، اإل اأن العال ال�صاكلية لعمل الوما} قائل فهو الصلم، و�صدق ا عليه و� �صلى التي ر�صمهاجعة النا ا.{عالل رحمة لك اإلأر�صلنا اأ�صلوب، ال ، التميزة عليه و�صلمربيته �صلى ا تجت وق�د اأنت ، التوازنة�صان تربية الإنفة جوانبة لكا�صامل، العال ال الوا�صحةيخ الب�صرية تار ً فريداً وذجار اأ �صاً وانب، جييز على تلك اك ال جمعاء.كانة التذكمي منه اإصة الإ�صم وخا� اليوعال اأح�وج ال فمانهج النبوي الها، وبيان تكامل مع اأ�صبقيتتفوقهاة وقيمتها وة النبويبي الأ�صاليبهاية وابووانب ال�صيل اامه بتفاي، واهتمبو الجال ال ق بناءا يحق ،عمليةمية والعلص�ض ال من الأ� لها اأر�صته وو�صائلها، وما ، لي�صبحً ه اأول وتاأهيلة الربيل تربياء، من خ اأكمل بندها الأمة واأفرابية.ؤولية ال م�صو لتوً اأهَ �ونُ �ومُ �قَ يَ �اَ ب ل�رَ �ونُ �لُ كْ أ �اَ يَ ي�نِ �ذ �ل} : ق�ال ت�ع�ا{ �سَ ْ �لَ نِ مُ انَ طْ ي ل�سُ هُ ط بَ خَ تَ ي يِ �ذ �لُ ومُ قَ ا يَ مَ ك ِ إ)275( �لبقرةاآلهم و�صدة�صوء ملربا و عن اأكلة ا تعا يخ ن�صورهم ليومن قبورهم ل يقومون مقلبهم، اأنهم من{ من ال�ضل�صيطان يتخبطه اقوم الذيإل كما يا} منون، فيقوموننل�صيطان با: ي�صرعه ا اأي لعظيم، متوقعى م�صطرب قبورهم حيارى �صكارلواقا}لهم وقلبت عقووبال، فكما ت وع�صر النكال ال من جاهلهذا ل يكون اإل، و{لربابيع مثل ا الا اإزاهمل عظيم عناده، جاأو متجاهله، ا عظيم جههم اأحوالرت اأحواللهم ف�صا جن�ض اأحوا من ال يقومون اإل} اأن يكون قوله، ويحتمللجان ا اأنه{ من ال�ضل�صيطان يتخبطه اقوم الذي كما ي الربوية خفتلكا�صب طلب ا بت عقولهم ان�صل لايئتهم ه روا�ص�ام، و�صعفت اآراوؤه���هم و�م اأحنتظامها ع�دم ا لجانتهم ي�صبهون ا وحركا الأدبي عنهم.عقلخ ال وان�ص حكمتهً ومبينا عليهمً رادا ت�ع�ال ا ق��اومن عم: لا فيه م اأي{ البيعواأحل ا} العظيمة بتحريه،ر ال�صرح�صولاجة و و�صدة ا�صلحة الت الك�صبيةلت�صرفا اأنواع ا حل جميع وهذا اأ�صل لا فيه{لرباوحرم ا} ى النع عل ما يدل حتى يرد: ربا ن�صيئةوعانلربا نقبة، والعا�صوء اظلم و من ال�صيئة، ومنه جعلعلة ن ال ا ي�صاركه لربا كبيع اهو بيع مام، وربا ف�صل، و، �صلأ�ض مال الذمة را مارم هما ، وكً صه متفا�صلربا بجن� فيه اجري يصيئة، و�صذ الن� على ربالإجماعب وال�صنة، وا بالكتاصتفي�صة،ض ال�صو�لف الن�ف�صل وخا الأباح ربا من افمن جاءه} موبقاتهاب وئر الذنوا من كبا الرب بل وترهيب عن اأي: وعظ وتذك{ موعظة من ربه لوعظته رحمةد من قي�صه اربا على يطي ال تعا{فانتهى} لحجة عليهإقامة لظ، وا بالوعو من ا اأي:{له ما �صلفف} ن تعاطيهله وانزجر عن فع ع اأن تبلغهها قبلتي فعلت اللعام من اا تقدم ملن�صيحة.وعظة جزاء لقبوله ل الأولنته جوزي بال من ل يفهوم الآي�ة اأن ودل مت�ه وفيمازا�ا { اواأم���ره اإ} والآخ���رلرباطي ا تعا اإ{ومن عاد} ، ي�صتقبل من اأمورهفاأولئك} ى ذلك اأ�صر علوعظة بل تنفعه ال ول، وق�د اختلف{م فيها خ�ال�دونلنار هب اأ�صحا ا�د التيض ال�وع�يصو� ن� هم اعلماء رحم الب التي دون الذنولكبائر منيد اأهل ا ظاهرها تخلذه الأمورأن يقال ه الأح�صن فيها، وال�صرك با ال�ن�ار موجبات ا �ل�ود ا عليهاي رت�ب ا الت�وج�ب اإن ل يوجد�ك�ن الصيات ل�ذل�ك، ول ومقت�الكتابت�صاه، وقد علم به ترتب عليه مق ما ينعلإيانحيد واأمة اأن التوف الإجماع �صل وال�صنة وا من�صان مع الإنول مانار، فل ال لودع من ا مانلخلود فيها بقطع لً اصار عمله �صا التوحيد ل�ظر عن كفره. النلب دكتوراه طا النبويةلسيرةن الدريس لسهندس عبدا كرسي ار بن سعدي تفسي وخطرهلربا أقسامه ام2014 �أكتوبر19 و�فقهـ1435 جة ذو25 �لأحد- 1178 د �لعدق حمي�س. عبد�ط ودمد �سو بن�س� . �أ. د سماكيق عبدا إسحا اأن- اً ا وحديثً قدي- الرابونقد ح�اول لبيع مثلأن الأنف�صهم با ااهم ور يوهموا غ ا،ً ا وجازمً حا�صمقراآن عليهمن رد اللربا، فكا ا»اَ ب الرَ م رَ حَ وَ عْ يَ بْ الُ ا لَ حَ أ اَ و« :- تعا- قالصا�صع.الفرق بينهما �، ف275 البقرة: يوؤجرب ال��ذي الطيل�� ا ال�ف�رق ب ي��وؤزرث ال��ذيبي��رام ا ا��ه، وب �صاحب �صاحبه.ل�رب�ا فهو اأم��ا بثمن، ا مبادلة ع البيعأج�ل وتعذر الول عند حلى الثمن�زي�ادة عل ال الت�صديد.أما، ا الطرفلنافع بر�صادل البيع تبا ا وعجزهجة الفقا الغنيل فهو ا�صتغلربا الوفاء. عن ا هد والتعببل البيع مقا ا الربحي�ض لهزمن فل الربا فهو مقابل ال أمارة، التجا ا ا، ول تعب ول جهد.ً �صرعو�ض معت حينئذ عأماجر قد يربح وقد يخ�صر، التائع والبا ان وق�د يزيد مع�صمو الرابي فربحه موؤكد م الزمن.لربا فهو اأما�صلع، ا ال كل عام يتناول البيع ا بالنقود فقط،ً أ�صا�صن يتعلق الزما هذا ا ف النقد، وهذا خقد منى توليد النيقوم عل ولبيعات.د وهي ثمن ا النقو الق�صود منربا ي�صتغلهم؛�ض، واللنات اع ي�صد حاجا البيلنا�ض ثمج ابون لحتيا قد يرت اإن الراب بل ي�صتغلونهم.�ض ا� الإث���راء والإن�ع���وؤدي اإع ي اإن البي تخريب اإل�رب�ا��وؤدي انما ي، بيلقت�صادي القت�صاد. ا�صدقد وا النزاع وا�وؤدي اإلربا ي ا ض �صيء من ذلكض، ولي�لنا� ااق ب وال�صقلنا�ض، اادل ب البيع التب أ�صلبيع؛ لأن ال ال القيمةعدل بواة والل�صا البيع ا ط وا�صلإمكان. قدر ا- �صلعة وال البيعلية ب ذلك من الفروق ا غ واإل طيب،أول حى اأن ال علي تدل والتلربا وارم. خبيث ولثا واأن الرباين البيع وا الفرق بقد بإغ يهدليسرائيل احت وزير أمن امسلمينين المصلم ال أماقصى نهائي ا صجد الأق�صىق ال�لا�صي، باإغ اي الثنر اإ�صرائيلد وزي هدوعه منذ نأول منتهديد الهو ال، و�صلمم الأماحتلة اقد�ض ال مدينة ال.1967 دينة عاملم ل اإ�صرائيلل احتداخليأم��ن المة، عن وزي�ر اللعاإ�صرائيلية ات الإذاع��ة ال ونقلق اإغ ددلن ي« نوفيت�ض، قوله اإنهأهاروق ا، يت�صحالي الإ�صرائيأعمالقوع اأ�صماه و اب ما�صب، ب�صلمم الأما ال�صريف ارم القد�صي اة بالنظامل ً وترة اأ�صع التلأو�صا اأن يفجر اار هذا القرتخاذ مثلأن ا ومن �صاصا�ضيون ال�فل�صطين الث يعتتلة، حي�صطينية الحفلأرا�صي ال ال ة التيإ�صرائيليقيود الت الأن بات ا، فيما» اأح�م�رً خطا« بالأق�صىأق�صى، ل�صلم ال�صل الى دخولإ�صرائيلية عل�صرطة ال ال تفر�صها مدينة القد�ض. لأو�صاعج ا توؤجصي، ال�صجدلا�قت، الأ�صبوع اإ�صرائيلية اأغل�صرطة النت ال وكالا�صي، ا ت�صمح الثن، قبل اأن ال�صتوطنحاماتم اقتأما الأق�صى ا، مو�صيه فيغل»لانال« ئب رئي�ض الكني�صتهم نانهم، بين لع�صرات م فيه.�صلم ال�صلت مع ال�صتباكا اندلع ا اأ�صفر عن بذلك، ماى دخول علً صنوات، ق�ي�وداإ�صرائيلية منذ ��صرطة ال وتفر�ض الصى ال�صريف.صجد الأق� ال� اإ�صلم ال�صل ال

28...ناميلإا ةحاو 28 17 وبري ا بر رد ص م :ة غ ل ا بر لا لص فلا ىنعبم وهف ،ا نمو داز اذإا لىاعت هلوق هنمو ،ءامنلاو

  • Upload
    others

  • View
    14

  • Download
    0

Embed Size (px)

Citation preview

واحة اإليمان17 28

ال��رب��ا ل��غ��ة: م�����ص��در رب���ا يربو

الف�صل مبعنى فهو ومن��ا، زاد اإذا

تعاىل والنماء، ومنه قوله والزيادة

نزلنا اأ ذا فاإ هامدة ر�ض

الأ {وترى

وربت} (احلج: ت اهتز الاء عليها

كانت عما وزادت ارتفعت اأي (5عليه قبل نزول الاء. وقال تعاىل{

ة} ماأ من رب��ى

اأ هي ��ة م

اأ تكون ن

اأ

اأي اأكرث عددا وقوة، »النحل: 92«

با الر الل {يحق �صبحانه وق��ال

دقات} (البقرة: 276) ويربي ال�ص

اأي ي�صاعفها ويباركها.

هو احلنفية: قال وا�صطالحا

الف�صل اخلايل عن العو�ض مبعيار

�صرعي ب�صروط لأحد التعاقدين يف

العاو�صة، وقال الالكية وال�صافعية

خم�صو�ض ع��و���ض على عقد ه��و

غري معلوم التماثل يف معيار ال�صرع

ح��ال��ة ال��ع��ق��د اأو م��ع ال��ت��اأخ��ري يف

البدلني اأو اأحدهما، وقال احلنابلة:

هو الزيادة يف اأ�صياء خم�صو�صة.

حكمه

ال��رب��ا حم��رم يف جميع الأدي���ان

ال�����ص��م��اوي��ة، وج�����اء حت���ري���ه يف

القراآن من قاطعة باأدلة الإ�صالم

وال�صنة والإجماع.

تعاىل: - قوله ال��ق��راآن: فمن •با كلوا الر

يها الذين اآمنوا ل تاأ

»يا اأ

لعلكم �صعافا م�صاعفة واتقوا الل

اأ

،»130 ع��م��ران: اآل » ت��ف��ل��ح��ون

اآمنوا الذين يها اأ »يا تعاىل: وقال

با الر من بقي ما وذروا الل اتقوا

تفعلوا ل ن ف��اإ * منني موؤ كنتم اإن

ور���ص��ول��ه

ذن��وا ب��ح��رب م��ن اللف��اأ

م��وال��ك��م اأ رءو����ض فلكم تبتم واإن

البقرة: تظلمون« ول تظلمون ل

278-279، فظاهر ارتباط النهي والوعيد بالتحذير الآيات هذه يف

ال�صديد والإعالم باحلرب من الل

و�صلم عليه الل �صلى - ور�صوله

على قاطع دليل ال��راب��ني على -

الربا، وعلى عظم مفا�صده، حرمة

الناحية من النا�ض على وم�صاره

الجتماعية والقت�صادية.

كثرية اأح���ادي���ث ال�صنة وم���ن •نختار منها:

- »اج��ت��ن��ب��وا ال�����ص��ب��ع ال��وب��ق��ات

-وعد منها: اأكل الربا« متفق عليه.

وموؤكله الربا اآك��ل الل »لعن -

و�صاهديه وكاتبه« متفق عليه.

- وروى الدارقطني عن عبدالل

بن حنظلة اأن النبي �صلى الل عليه

عند اأ�صد ربا »لدرهم قال: و�صلم

وثالثني �صت من - تعاىل - الل

زنية يف اخلطيئة).

ول��ق��د اأج��م��ع��ت الأم����ة ع��ل��ى اأن

الربا حمرم، وقال الاوردي: »حتى

قيل: اإنه ل يحل يف �صريعة قط«؛

وقد با الر خذهم {واأ تعاىل لقوله

نهوا عنه} الن�صاء: 161، يعني يف

الكتب ال�صابقة.

�أق�سامه وحكم كل نوع

الن�صيئة رب���ا ق�����ص��م��ان: ال��رب��ا

»وي���ع���رف ب��رب��ا ال����دي����ون«، ورب���ا

الف�صل »ويعرف بربا البيوع«، وزاد

»ربا �صموه ثالثا ق�صما ال�صافعية

اليد«.

خطورة �لربا

ل��ق��د ح���رم الإ����ص���الم وم��ع��ه كل

ال�صرائع ال�صماوية الربا؛ لا فيه من

الأ�صرار الجتماعية والقت�صادية،

ومنها باإيجاز.

يف تكمن القت�صادية الأ���ص��رار

اأن الربا و�صيلة غري �صليمة للك�صب

لا يلي:

عليها يح�صل التي الفائدة -

الرابي ل تاأتي نتيجة عمل اإنتاجي؛

بل ا�صتقطاع من مال الفرد، اأو من

ثروة الأمة دون اأن ينتج ما يقابله.

الأم��ة من فئة تدفع الفائدة -

اإىل الك�صل والبطالة، ومتكنهم من

زيادة ثروتهم بدون جهد وعناء.

ظ��اه��رة اإىل ي�����وؤدي ال���رب���ا -

الت�صخم يف الجتمع.

عند القرت�صني كاهل اإثقال -

العجز عن الت�صديد لت�صاعف �صعر

الفائدة الحرمة �صرعا.

�الأ�سر�ر �الجتماعية:

- الربا ي�صتغل حاجة الحتاجني

ويلحق بهم الكثري من الأ�صرار دون

اختيار منهم.

بني والأحقاد ال�صغائن ينمي -

مبا القرت�ض اقتناع لعدم النا�ض

اأخذ منه مهما كانت حاجته ورغبته

فيه.

- يلغي معاين الف�صيلة والتعاون

على الرب والتقوى.

- تعاىل - والل ظلم، الربا -

حرم الظلم.

اأ�صرار له الربا اأن واخلال�صة،

اأنه ويكفي قبيحة واآث���ار ج�صيمة

لبيان م�صاد لنهج الل - تعاىل -

خطورته.

رؤيةرؤية

التربية في السيرة النبويةمن احلديثة الرتبية اإليه تو�صلت مبا منبهرا اليوم بع�صنا اأ�صحى

اأ�صاليب تربوية وما اأنتجته من و�صائل و�صائط تربوية، وهذا اأمر ل ي�صتنكر

على �صاحبه، اإل اأن التاأمل يف تلك الأ�صاليب الرتبوية اجليدة يدرك اأن

لبع�صها جذورا يف �صرية نبينا حممد �صلى الل عليه و�صلم، وبعقد مقارنة

بني ما اأنتجته الرتبية احلديثة ورجالتها وما هو كامن يف ال�صرية النبوية

من اأ�صاليب وتطبيقات تربوية راقية يف ع�صر ل يكن لهذه العلوم ظهور

ول تطور، جند اأنها الأ�صل لكثري من م�صلمات ونظريات الرتبية احلديثة.

ول غرو يف ذلك فرتبية الب�صرية تربية متكاملة اجلوانب ومتوازنة يف

تركيزها هي من اأ�صمى مهام النبي �صلى الل عليه و�صلم التي اأر�صله الل

تعاىل لتحقيقها، اإذ يقول الل تعاىل: {هو الذي بعث يف الأميني ر�صول

منهم يتلو عليهم اآياته ويزكيهم ويعلمهم الكتاب واحلكمة}.

وقد اأوىل القراآن الكرمي اهتماما بالغا مبو�صوع الرتبية، فاأول اآية من

والليلة �صبع ع�صرة اليوم ال�صلم يف تتكرر مع التي الكتاب �صورة فاحتة

مرة - على الأقل - ن�صت على مو�صوع الرتبية باعتبارها اأعظم منة امنت

الل تعاىل بها على اخللق قال تعاىل: {احلمد لل رب العالني}، فمدار

الرتبية على اجلوانب التي تتطلب التنمية لدى الإن�صان، كاجلانب الروحي

النف�صي التمثل يف العتقد وعالقة العبد بخالقه �صبحانه، واجلانب العقلي

ما وكل اجل�صماين النمو التمثل يف الادي واجلانب الفكري، الإدراك��ي

�صخره الل تعاىل لالإن�صان.

�صريته خالل من كله ذلك و�صلم عليه الل �صلى النبي ج�صد وقد

العطرة التي اإذا ا�صتقت منها الب�صرية جنت وحتققت لها ال�صعادة، وانحلت

ال�صكالت العوي�صة التي تق�ض م�صاجعها اليوم يف خمتلف بقاع العمورة،

ويف �صتى الجالت، وعلى كافة الأ�صعدة، وهذا الذي جعل بع�ض عقالء

الغرب يرون اأن العال اليوم بحاجة ما�صة اإىل رجل مثل حممد - �صلى

الل عليه و�صلم - ليحل م�صاكله.

لنا احللول قد و�صف و�صلم عليه نبينا حممد �صلى الل اأن والواقع

احللول تطبيق عن بعيدون النا�ض اأن اإل اليوم، العال ل�صاكل العملية

الناجعة التي ر�صمها �صلى الل عليه و�صلم، و�صدق الل فهو القائل {وما

اأر�صلناك اإل رحمة للعالني}.

الأ�صلوب، يف التميزة و�صلم، عليه الل �صلى تربيته اأنتجت وق��د

التوازنة يف الإن�صان، تربية لكافة جوانب ال�صاملة العال، الوا�صحة يف

الرتكيز على تلك اجلوانب، جيال �صار اأمنوذجا فريدا يف تاريخ الب�صرية

جمعاء.

مبكانة التذكري اإىل منه الإ�صالمي وخا�صة اليوم العال اأح��وج فما

الرتبية النبوية وقيمتها وتفوقها مع اأ�صبقيتها، وبيان تكامل النهج النبوي

واأ�صاليبها الرتبوية اجلوانب بتفا�صيل واهتمامه الرتبوي، الجال يف

بناء يحقق مبا والعملية، العلمية الأ�ص�ض من لها اأر�صته وما وو�صائلها،

لي�صبح اأول، وتاأهيله الربي تربية بناء، من خالل اأكمل واأفرادها الأمة

اأهال لتويل م�صوؤولية الرتبية.

ب��ا ال ي��ق��وم��ون ك��ل��ون �ل��ر��ذي��ن ي��اأ ق��ال ت��ع��اىل: {�ل

�ل�س} من يطان �ل�س طه يتخب ��ذي �ل يقوم كما �إال

�لبقرة )275(

و�صدة ماآلهم و�صوء الربا اأكلة عن تعاىل يخرب

منقلبهم، اأنهم ل يقومون من قبورهم ليوم ن�صورهم

{اإل كما يقوم الذي يتخبطه ال�صيطان من ال�ض}

من فيقومون باجلنون، ال�صيطان ي�صرعه اأي:

قبورهم حيارى �صكارى م�صطربني، متوقعني لعظيم

النكال وع�صر الوبال، فكما تقلبت عقولهم و{قالوا

اإمنا البيع مثل الربا}، وهذا ل يكون اإل من جاهل

جازاهم عناده، عظيم متجاهل اأو جهله، عظيم

اأحوال اأحوالهم ف�صارت اأحوالهم جن�ض من الل

اإل يقومون {ل قوله يكون اأن ويحتمل الجانني،

اأنه ال�ض} من ال�صيطان يتخبطه الذي يقوم كما

لا ان�صلبت عقولهم يف طلب الكا�صب الربوية خفت

هيئتهم يف و���ص��اروا اآراوؤه���م، و�صعفت اأحالمهم

انتظامها ع��دم يف الجانني ي�صبهون وحركاتهم

وان�صالخ العقل الأدبي عنهم.

حكمته ومبينا عليهم رادا ت��ع��اىل الل ق��ال

العظيمة {واأحل الل البيع} اأي: لا فيه من عموم

ال�صلحة و�صدة احلاجة وح�صول ال�صرر بتحريه،

وهذا اأ�صل يف حل جميع اأنواع الت�صرفات الك�صبية

حتى يرد ما يدل على النع {وحرم الربا} لا فيه

من الظلم و�صوء العاقبة، والربا نوعان: ربا ن�صيئة

كبيع الربا مبا ي�صاركه يف العلة ن�صيئة، ومنه جعل

ما يف الذمة راأ�ض مال، �صلم، وربا ف�صل، وهو بيع ما

يجري فيه الربا بجن�صه متفا�صال، وكالهما حمرم

بالكتاب وال�صنة، والإجماع على ربا الن�صيئة، و�صذ

من اأباح ربا الف�صل وخالف الن�صو�ض ال�صتفي�صة،

بل الربا من كبائر الذنوب وموبقاتها {فمن جاءه

وترهيب عن وتذكري اأي: وعظ ربه} موعظة من

تعاطي الربا على يد من قي�صه الل لوعظته رحمة

من الل بالوعوظ، واإقامة للحجة عليه {فانتهى}

عن فعله وانزجر عن تعاطيه {فله ما �صلف} اأي:

تبلغه اأن قبل فعلها التي العامالت من تقدم ما

الوعظة جزاء لقبوله للن�صيحة.

بالأول ينته جوزي اأن من ل الآي��ة ودل مفهوم

وفيما الل} يف جم��ازات��ه اإىل {واأم����ره والآخ���ر

اإىل تعاطي الربا اأموره، {ومن عاد} ي�صتقبل من

{فاأولئك ذلك على اأ�صر بل الوعظة تنفعه ول

اختلف وق��د خ��ال��دون}، فيها هم النار اأ�صحاب

التي ال��وع��ي��د ن�صو�ض يف الل رحمهم العلماء

ظاهرها تخليد اأهل الكبائر من الذنوب التي دون

ال�صرك بالل، والأح�صن فيها اأن يقال هذه الأمور

موجبات ال��ن��ار يف اخل��ل��ود عليها الل رت��ب التي

يوجد ل اإن ال��وج��ب ول��ك��ن ل��ذل��ك، ومقت�صيات

بالكتاب علم وقد مقت�صاه، عليه ترتب ينعه ما

والإيان التوحيد اأن الأمة �صلف واإجماع وال�صنة

مانع من اخللود يف النار، فلول ما مع الإن�صان من

بقطع فيها للخلود �صاحلا عمله ل�صار التوحيد

النظر عن كفره.

طالب دكتوراهكرسي املهندس عبداحملسن الدريس للسيرة النبوية

تفسير بن سعدي

الربا أقسامه وخطره

�لعدد 1178 - �لأحد 25 ذو�حلجة 1435هـ �ملو�فق 19 �أكتوبر 2014م

�أ. د. �حل�سني بن حممد �سو�ط ود. عبد�حلق حمي�س

إسحاق عبداهلل سماكي

اأن - وحديثا قديا - الرابون ح��اول لقد

مثل البيع باأن اأنف�صهم ورمبا غريهم يوهموا

الربا، فكان رد القراآن عليهم حا�صما وجازما،

با« م الر البيع وحر حل الل

قال - تعاىل -: »واأ

البقرة: 275، فالفرق بينهما �صا�صع.

ال���ذي يوؤجر ال��ف��رق ب��ني احل���الل الطيب •ي��وؤزر ال���ذي اخلبيث احل���رام وب��ني �صاحبه،

�صاحبه.

فهو ال��رب��ا اأم��ا بثمن، ع��ني مبادلة البيع •وتعذر الأج��ل حلول عند الثمن على ال��زي��ادة

الت�صديد.

اأما الطرفني، بر�صا النافع تبادل البيع •

الربا فهو ا�صتغالل الغني حلاجة الفقري وعجزه

عن الوفاء.

يف والتعب اجلهد مقابل البيع يف الربح •التجارة، اأما يف الربا فهو مقابل الزمن فلي�ض له

حينئذ عو�ض معترب �صرعا، ول تعب ول جهد.

اأما يخ�صر، وقد يربح قد والتاجر البائع •مع يزيد وق��د م�صمون موؤكد فربحه الرابي

الزمن.

• البيع عام يتناول كل ال�صلع، اأما الربا فهو فقط، بالنقود اأ�صا�صا يتعلق الزمان هذا يف

ويقوم على توليد النقد من النقد، وهذا خالف

الق�صود من النقود وهي ثمن البيعات.

• البيع ي�صد حاجات النا�ض، والربا ي�صتغلهم؛

ثم النا�ض لحتياج يرتبون قد الرابني اإن بل

ي�صتغلونهم.

والإن��ع��ا���ض الإث����راء اإىل ي���وؤدي البيع اإن •تخريب اإىل ال��رب��ا ي���وؤدي بينما القت�صادي،

القت�صاد.

واحل�صد واحلقد النزاع اإىل ي��وؤدي الربا •ذلك يف �صيء من ولي�ض النا�ض، وال�صقاق بني

البيع؛ لأن الأ�صل يف البيع التبادل بني النا�ض،

القيمة البيع ال�صاواة والعدل بني وا�صرتط يف

وال�صلعة - قدر الإمكان.

واإىل غري ذلك من الفروق اجللية بني البيع

طيب، حالل الأول اأن على تدل والتي والربا

واأن الثاين خبيث وحمرم.

الفرق بين البيع والربا

وزير أمن االحتالل اإلسرائيلي يهدد بإغالق األقصى نهائيا أمام المصلين المسلمين

باإغالق ال�صجد الأق�صى يف اإ�صرائيلي الثنني الا�صي، هدد وزير

مدينة القد�ض الحتلة اأمام ال�صلمني، وهو التهديد الأول من نوعه منذ

احتالل اإ�صرائيل للمدينة عام 1967.

الداخلي الأم��ن وزي��ر عن العامة، الإ�صرائيلية الإذاع���ة ونقلت

اإغالق يف يرتدد »لن اإنه قوله اأهارونوفيت�ض، يت�صحاق الإ�صرائيلي،

احلرم القد�صي ال�صريف اأمام ال�صلمني، ب�صبب ما اأ�صماه وقوع اأعمال

خملة بالنظام«.

ومن �صاأن اتخاذ مثل هذا القرار اأن يفجر الأو�صاع التوترة اأ�صال

ال�صا�ض الفل�صطينيون يعترب الحتلة، حيث الفل�صطينية الأرا�صي يف

التي الإ�صرائيلية القيود باتت اأن فيما اأح��م��ر«، »خطا بالأق�صى

تفر�صها ال�صرطة الإ�صرائيلية على دخول ال�صلني ال�صلمني لالأق�صى،

توؤجج الأو�صاع يف مدينة القد�ض.

ال�صجد الا�صي، الأ�صبوع اأغلقت، الإ�صرائيلية ال�صرطة وكانت

الأق�صى اأمام اقتحامات ال�صتوطنني، قبل اأن ت�صمح الثنني الا�صي،

لع�صرات منهم، بينهم نائب رئي�ض الكني�صت »الربلان«، مو�صيه فيغلني

بذلك، ما اأ�صفر عن اندلع ا�صتباكات مع ال�صلني ال�صلمني فيه.

دخول على ق��ي��ودا �صنوات، منذ الإ�صرائيلية ال�صرطة وتفر�ض

ال�صلني ال�صلمني اإىل ال�صجد الأق�صى ال�صريف.