من أجل قيادة مدرسةّية مستقبلية (تجارب طموحة )

فريق العمل منسقة الفريق:

آل ء عيسى القحطاني ( اختصاصية تربوية أولى بإدارة التعليم الثانوي )•أعضا ء الفريق:

- أمل القحطاني: مديرة مدرسة النور الثانوية للبنات1•- نجاة المطاوعة: مديرة مدرسة الحورة الثانوية التجارية للبنات2•- جيهان الساتر: مديرة مدرسة صل ح الدين اليوبي البتدائية للبنين3•- سامية الكوهجي: مديرة مدرسة أم سلمة العدادية للبنات4•- نادية الرويعي: مديرة مدرسة الرفاع الغربي الثانوية للبنات5•- عبد الجليل العالي: مدير مساعد بمدرسة باربار البتدائية للبنين6•- آمال الجنيد: مديرة مساعدة بمدرسة العهد الزاهر الثانوية للبنات7•- جميلة العلوي: مديرة مساعدة بمدرسة خولة الثانوية للبنات8•- خولة العوجان: مديرة مساعدة بمدرسة مدينة عيسى الثانوية للبنات9•

"من أجل قيادة مدرسةَية مستقبلية؛ تجارب طموحة"

المقدمة :

بمملكة البحرين مشروع تطوير التعليم والتدريبانطلق ًا من الذي انبثق من برنامج الصل ح في المملكة والذي ركز في

:ةثلةثة محاور رئيسة

إصل ح سوق العمل.- 1

إصل ح القتصاد. -2

تطوير التعليم والتدريب. -3

تبنت وزارة التربية والتعليم مشروع المبادرات الوطنية لتطوير التعليم التعليصم والرتقا ء بمخرجاتصه لتصصب في والتدريصب فصي سصبيل تطويصر

برنامج التنمية المستدامة الذي تنتهجه مملكتنا الحبيبة.إل من خلل يتصم ل التربوي بالعمصل الرتقا ء بأصن الوزارة مصن وإيمان ًا

التعلصم والتعليصم أسصاليب القياديصة وتغييصر الكوادر تأهيصل لدفصع عجلة بالقيادة المنوطة الدوار لهميصصة ونتيجصصة مدارسصصنا، فصصي التطور

يقصع علصى عاتقهصا والتصي فكر ًاالمدرسصية تمتلك ةثقافصة مدرسصية بنا ء للمدرسة ورؤيصة واضحصة تسصير بهصا نحصو تحقيصق الهداف المنشودة

والتي تعتبر المؤسصسة التربويصة الفاعلة فصي مجال إعداد طالب واع تناسب وقدرات مهارات ممتلك ًا ومجتمعصه وطنصه تجاه بمسصئوليته القيم بأرقصى متسصلح ًا المعلومات تطور مجال فصي الهائلصة الطفرة

الخلقية المنبثقة من أصالة مجتمعنا وديننا الحنيف.

لذا فإنه في سياق المعطيات السابقة ارتأينا أهمية تسليط الضو ء على في واقعنا الحالي.أهم العقبات التي تعترض القيادة المدرسية

الورقصة سصتتناول كمصا المدرسصية للقيادة المسصتقبلية في طموحاتنصا المقترحة التطويريصة المشروعات مصن نماذج مسصتعرضين البحريصن والجاري تطبيقها والتي نأمل أن نتمكن من تبنيها في مدارسنا، من أجل تعزيز دور القيادة في عملية التغيير والتطوير والعمل على تذليل الصعوبات وحل المشكلت في سبيل رفع المستوى التحصيلي لطلبنا

وطالباتنا لضمان تحقق جودة التعليم.

وعليه نطمع من ورا ء اللمام بهذه المحاور إلى تحقق

الهداف التية:

عرض نواة خبرة ميدانية محلية في مجال عمل المدير كقائد -1مدرسي.

مؤمنة 2 مسصصتقبلية قياديصصة اتجاهات بنا ء فصصي المسصصاهمة -بالتغيير المدرسي وواةثقة بالنمط القيادي الجديد.

- بلورة رؤصى قياديصة مدرسصية مسصتقبلية بديلصة قابلصة للتعميم 3.في المدارس البحرينية

القيادة المدرسية بين تحديات الواقع وآفاق المستقبل

أو ًل: عقبات تعترض القيادات المدرسية بمملكة البحرين:

انطلقم ٌ ًا مصن واقعنصا الحالصي ومصن خلل ملحظاتنصا المستمرة مدرسية كقيادات عملنصا تعترض التصي المور لمجريات ارتأينا تسليط الضو ء على بعض العقبات التي تواجهنا في تلقصي بعقباتها الميدان و تؤةثصر سصلب ًا علصى مسصتوى الدا ء و تذليل فصصي المدرسصصية للقيادات السصصاسية الدوار علصصى العمال كثرة بسبب وذلصصك المشكلت وحصصل الصصصعوبات

الروتينية و تنوع المهام الدارية .

ولعل أبرز هذه العقبات من منظور موضوع هذا المؤتمر :

ومنح الصصلحيات وإشراك العاملين درجة التفويضتفاوت •في اتخاذ القرارات.

التفاصيل الدارية الروتينيةكثرة انشغال قادة المدرسة في •على حساب الجوانب الفنية والبداعية.

محدودية التواصل بين البيت والمدرسة والمجتمع المحلي.•دافعيتهم • العامليصن وقلصة لدى المهنصي الرضصا تدنصي مسصتوى

وضعف انتما ءهم وول ءهم للمهنة .نقص الخبرة المهنية وعدم كفاية اللمام بالمهارات الدارية •

يتبع000 والقيادية.

تابع أبرز العقبات:

مقاومة التغيير من قبل بعض القيادات الدارية وتفاوت القدرة على •إحداث التغيير داخل المؤسسة المدرسية.

العامليصن ، ممصا يؤةثصر سلب ًا • انضباط الثغرات فصي لئحصة وجود بعصض على محاسبة المقصرين منهم.

الدلصة الرشاديصة• بالوزارة ذات قلصة المختلفة الصصادرة مصن الدارات العلقة بتنظيم العمل الداري داخل المؤسسات المدرسية.

الوظيفصي• الدا ء تقويصم أسصاليب أدا ء جمود السصلبية على وانعكاسصاته المؤسسة المدرسية.

في • التدريصب أةثصر قياس ومتابعصة الموجهصة التدريبيصة الصبرامج قلصة المؤسسة المدرسية.

ةثاني ًا: بعض التوجهات الحديثة للقيادة المستقبلية :

إن القياد ة المدرسية المأمولة ل بد أن تكون مهيأة ومعدة يستدعي وذلصك ، وفعاليصة بكفا ءصة القيادي بدورهصا للقيام ضرورة تغييصر دور مديصر المدرسصة مصن الطار التقليدي إلى

يتبنصى خطط ًا إسصتراتيجية في إطار جديصد، قائصد تربوي فهصو ضو ء رؤية علمية مستقبلية ، ويقود عمليات التغيير داخل المدرسة ويسعى إلى إحداث التطوير النوعي المطلوب فيها،تربوي قائد كصل فصي أدا ء محددة مهارات توافصر يشترط لذا استثمار ، ويسصتطيع بكفا ءصة بدوره القيام مصن يتمكصن حتصى

طاقات المجتمع المدرسي بما يحقق الهداف المنشودة .

بعض التوجهات الحديثة للقيادة المستقبلية000تابعةّس خ القيم وتحفز على التعةّلم بما تنمية ةثقافة مؤسسية تربوية• في بيئة مدرسية تر

يحقق الهداف التربوية المنبثقة من رؤية ورسالة المدرسة.

تحديث النظمة واللوائح التربوية بما يتناسب مع التجاهات التربوية الحديثة.•

لتوحيصد آليصة العمل بحيث تكون علصى مسصتوى عا ٍلص من اسصتحداث أدلصة إرشاديصة•الجودة والمرونة في التنفيذ ، مع وجود آلية واضحة للتقويم .

اليجابية • التجاهات وتنميصة التربوي دورهصا لتعزيصز المدرسصة هيكلصة إعادة للستفادة من المكانات التقنية الحديثة لتيسير العمل الداري.

يتبع000

بعض التوجهات الحديثة للقيادة المستقبلية000تابع

فرق عممل• بناء مهارات و مترابطمة تنميمة الوظيفي التكاممل تحقمق اتخاذ في وتشارك ، المحددة التربويمة الدهداف تحقيمق علمى تعممل

القرارات وحل المشكلت.التي • المهارات علمى يركمز والذي الموجمه التدريمب منهمج اعتماد

يحتاجها قائد المدرسة فعليا لتطوير أدائه المهني.تنمية مهارات العاملين وتشجيعهم على البداع والبتكار.• للتعلم زاخر ًا ملئ بالبرامج توفير بيئة تربوية خصبة ومناخ إيجابي•

الرثرائية المعززة والتي تعنى بدرجات الدراك العليا للطلبة ومراعاة يتبع000 الفروق الفردية بينهم.

بعض التوجهات الحديثة للقيادة المستقبلية000تابع

المدرسمة• فمي فرد كمل دور الذي تفعيمل الكفأ الداء إلمى وتوجيهمه يسادهم في تطوير إنتاجية المدرسة تربوي ًا ، وذلك عن طريق المعرفة الحقيقية لقدرات كل فرد وتكليفه بالمهام الوظيفية المناسبة لمكاناته

وقدراته.والمسماءلة• المسمؤولية مبدأ خل ل اعتماد من المدرسمي العممل فمي

تعزيز نهج التقويم الذاتي للمؤسسة المدرسية.

تنويع قنوات التصا ل بين المدرسة والبيت والمجتمع المحلي.•التربوي • العمل علمى بالفائدة تعود تغييرات إحداث علمى التركيمز

بالمدرسة ، بما يواكب التجادهات التربوية الحديثة.

رثالثا: مشروعات ميدانية محلية في مجا ل قيادة التغيير المدرسي (قيد التطبيق)

ومهام أدوار من تنطلمق التمي و التربيمة فمي الحديثمة التوجهات إلمى اسمتناد ًا القيادات المدرسمية في عصر العولمة، التي يتركمز دوردها علمى قيادة و توجيه علمي بأسملوب التربويمة الدهداف تحقيمق نحمو المدرسمة فمي العاملمة القوى ديمقراطي ينتهج أسلوب العمل ألتشاركي التعاوني و يعتمد تكوين فرق العمل

لضمان تحقيق الجودة .

التطويرية المشروعات ممن لمجموعمة اسمتعراضنا ممن خل ل نطممح فإننما لذا أن تتبلور لدينا المهام المستقبليةوالمقترحة التي سنتناولها بشئ من التفصيل،

التي يقع على عاتقها توفير بيئة مدرسية آمنه و منظمة تنمي للقيادة المدرسيةمهارات وعادات التفكير الناقد البتكاري والتي تعزز أداء الطلب وترتقي به إلى أعلمى المسمتويات ،كمما توجمه المعلميمن للبداع وتنممي روح المسمئولية المهنية

لدى جميع منتسبي المدرسة مما يؤرثر إيجابي ًا على مخرجات التعليم .

المشروع الو ل: إرشاد المعلمين Mentoring Teachers

المقدمة:إن تعدد الوظائف في المجا ل التربوي من معلم ومعلم أو ل

ومساعد مدير ومدير وغيردها لم يشغلها إل من كان معلم ًا ، المعاييمر والسس يثبمت جدارتمه وفمق أمن ممن يعنمي وذلمك

لذا ل بد من تركيز .المتبعة لذلك ، فالمجا ل أمامه لشغلهاالجهود التربويمة علمى أدهمم عنصمر فمي العمليمة التعليمية أل ودهو المعلم؛ لن المعلم دهو الركيزة الساسية وحجر الزاوية

في نظام التعليم.

فكرة المشروع :

فيقوم دهذا المشروع على فكرة تخصيص معلم ذي خبرة Mentor( للقيام بدور المرشد والمدعم لمعلم أو (

) Menteeمجموعة من المعلمين المبتدئين ( لمساعدتهم لداء عملهم بشكل أكثر فاعلية وإعانتهم على

رّور في العمل والوظيفة. التط

الفئة المستهدفة :

المعلم المستجد •

المعلم الولى بالرعاية•

أدهمية المشروع :إلى ، ونظرا التعليمم الزاويمة فمي نظام الركيزة السماسية وحجمر المعلمم يعتمبر رّدور المعلم ، ل بد من السعي إلى إعداد الخطط والبرامج التي تدعم أدهمية دهذا الدونما الدراسمي العام عمبر متواصملة الجهود دهذه تكون أمن وممن بمه، وترتقمي انقطاع ، وإذا كان دهذا ضروري ًا بالنسبة إلى المعلم بشكل عام فإنه أكثر إلحاحا

بالنسبة إلى المعلم المستجد. ذلك أن دهذه الشريحة من المعلمين بحاجة إلى المساندة والى تلقي المساعدة على تطوير رؤية شخصية تعينها على تحديد أولويات العمل ، فضل عن الخذ بيددها وتطوير مهاراتها وقدراتها واتجادهاتها من خل ل إشراكها في العديد من المبرامج التي تنظمهما المدرسمة أو الوزارة والتمي تهدف إلمى إشعاردهما بأدهميتها جودة وأرثر عاتقهما علمى الملقاة بالمسمؤولية تشعردهما كمما ، عطاءدهما وأدهميمة

عملها في أداء المؤسسات المدرسية التي تنتسب إليها.

أدهداف المشروع :التسريع في عملية تمهين المعلم المستجد.•بناء علقات إيجابية بين زملء المهنة.•تعزيز رثقة المعلمين المستجدين بأنفسهم.•تمكين المعلم الولى بالرعاية من فرص تدارك التعثر المهني.•الحد من الرثار السلبية الناجمة عن تعريض المتعرّلمين للتعرّلم على •

يد معلمين محدودي الخبرة.

صيغة تنفيذ المشروع:

آلية التقويم النتائج المتوقعة آلية التنفيذ مراحل التنفيذ

- قيام الدارة المدرسية رّور بالمتابعة للتأكد من تط

المعلم المستجد في مهنته من خل ل :

- الزيارات الصفية- اللقاءات الفردية

والجماعية- ملحظة أنشطة المعلم داخل

المدرسة- ملحظة سلوك المعلم في المواقف التعليمية المتنوعة

- تحسين أداء المعلمين وتنمية مهاراتهم وقدراتهم القيادية

- اكتساب المعلمين مهارات تكوين العلقات

اليجابية داخل بيئة المدرسة وخارجها

. اختيار المعلم المرشد من قبل 1إدارة المدرسة

. توضيح دور المعلم المرشد 2وعلقته بالمعلم المستجد

. ملزمة المعلم المرشد ومساندته 3من خل ل تقديم المشورة ونقل

الخبرات وتوفير نماذج من أعما ل شخصية متميزة فضل عن الزيارات الصفية والتعريف بمنهجيات العمل

وأساليب تجويده. تقديم تقارير دورية من قبل 4

المعلم المرشد إلى إدارة المدرسة

بداية العام الدراسي

نهاية كل شهر

مواصفات اختيار المعلم المرشد :

أن ل يكون المعلم المرشد دهو المشرف المباشر للمعلم •المستجد.

أن تتوافر لديه الرغبة في التعاون مع الخرين.•أن يكون متمكنا تمكن ًا تام ًا باستراتيجيات التعليم.•أن يكون ملم ًا إلماما تام ًا بأساليب وطرق التقويم وطرائقه.•لديه نظرة إيجابية تجاه مهنة التعليم.•أن يكون لديه قبو ل من المعلم المستجد.•

توضيح دور المعلم المرشد وعلقته بالمعلم المستجد: عمل اجتماعات ولقاءات منظمة بين المعلم المرشد والمعلم المستجد.•مرافقة المعلم المستجد في بعض الجتماعات والورش التدريبية.•إرشاده إلى استراتيجيات التدريس المناسبة في المواقف التعليمية.•تشجيعه على حضور حصص المعلمين الخرين والتعرّلم منها.•مشاركته في تدريس بعض الحصص في صفه الجديد.•مشاركته في بعض النشطة اللمنهجية التي تنظمها المدرسة.•إرشاده إلى كيفية التصرف في المواقف المختلفة.•تعريفه بآلية التقويم ومساعدته في رفع مستوى الرّتحصيل الدراسي لطلبته.•تعريفه بآلية الحصو ل على المواد والجهزة والمستلزمات الضرورية.•مساعدته على سرعة الندماج الجتماعي في المدرسة وربط علقات ودية مع •

أطراف البيئة المهنية.

المشروع الثانياستحداث آلية لتقويم المعلمين لتعزيز دورهم في المدرسة

وتأكيد مسؤوليتهم المهنيةالمقدمة:

متابعية الداء الوظيفيي لضعضاء الهيئية الداريية والتعليمية والفنية بالمدرسة هي ضعملية مستمرة أساسها الشراكة بين إدارة المدرسة ومنتسبيها ، ومن خللها يتم تحديد التوقعات حول أداء المهام المنوطة بالمرؤوسين بكل وضوح ، ومدى مساهمة كل ضعضو منهم في تحقيق أهداف المدرسة بأقصى

فاضعلية .

أهمية المشروع :الرتقاء بمستوى جودة الخدمات المسداة من المدرسة.•الوقوف ضعلى أهم مواطن الضعف في أداء المرؤوسين.•تحديد أهم نقاط التحسين والتطوير المرتقبة. •تعزيز الشعور بالنتماء إلى المدرسة في نفوس منتسبيها.•تعزيز ثقة منتسبي المدرسة في نفوسهم وفي قدراتهم ضعلى تحقيق •

الهداف المرسومة.تعزيز الشعور بالمسؤولية المهنية لدى الجميع.•التأكيد ضعلى أهمية دور المعلم في العملية التعليمية والتربوية وفي •

نجاح المدرسة في أداء رسالتها.تحديد الحوافز المناسبة لكل موظف بحسب ما يبذله من جهود وبما •

يتناسب ونوضعية ما يقدمه من أضعمال.

جهة المتابعة والتقويم :

المدير أو المدير المساضعد.•

المعلمون الوائل .•

المعلمون.•

صيغة تنفيذ المشروع:

آلية التقويم النتائج المتوقعة آلية التنفيذ مراحل التنفيذ

تحليل تقارير النجاز-

معاينة ما تم تنفيذه من -مشاريع

ملء استمارات تقويمية يتم -التوقيع ضعليها من قبل فريق

المتابعة والعاملين أنفسهم

- أخذ نتيجة التقويم من خلل الستمارات في الحسبان ضعند إضعداد تقرير الداء الوظيفي

السنوي للعاملين.

تنافس الموظفين في •تطوير أنفسهم وأدائهم. –

تحسين أداء الموظفين

- الرتقاء بمستوى جودة الخدمات التعليمية المسداة

من المدرسة

ضعقد اجتماع ضعام توضح فيه أهداف - المشروع وأهميته في رفع مستوى

الخدمات المسداة من المدرسة - توزيع استمارات خاصة ضعلى جميع

العاملين بالمدرسة لتحديد أهدافهم المنبثقة من أهداف المدرسة

- تقسيم العاملين بين فريق المتابعة والتقويم

- ضعقد لقاءات بين أضعضاء فريق المتابعة والتابعين لهم من العاملين

- تحديد وقفات تقويمية يقوم جميع العاملين بالمدرسة بتزويد إدارة

المدرسة بتقارير ضعن مستويات النجاز لهذه الهداف

- بداية العام الدراسي(السبوع الثاني من

سبتمبر )

السبوع الثاني من سبتمبر

السبوع الثالث من ديسمبر ، مارس،

يونيو

جميع منتسبي المدرسة يجب أن يضعوا في الضعتبار التي:

? What is expected from me ماذا تتوقع المؤسسة التعليمية مني ؟•

? How am I judged كيف سيتم تقييمي ؟•

? How am I getting on كيف تراني في العمل ؟•

? How can I do better كيف يمكنني تحسين وتطوير ضعملي ؟•

وّطور في وظيفتي ؟• ? How can I further my career كيف يمكنني الت

المشروع الثالث

نشر ثقافة القيم المساهمة في تحقيق أهداف المدرسة

المقدمة:المدرسيية فيي تهيئية بيئة بالقيادة المنوط الدور إليى أهميية اسيتناد ًا تعليمية آمنة ومحفزة ضعلى التعلم تأتي سياسة نشر ثقافة القيم اسلوب ًا لتوفيير الجيو اليجابيي بيين أفراد المجتميع المدرسي وتعزيز ًا للمناخ . ولتمكين الصيعوبات تذلييل الفضيل والعميل ضعليى للتغييير المناسيب كافة أفراده في ممارسة أنشطتهم في بيئة متجانسة مشجعة للعمل بروح والعمل للمدرسية أفرادهيا انتماء تعزييز خلل مين والعطاء

الفريق الواحد.

تعريف المشروع :

انطلقا من مبدأ أن القيم اليجابية تلعب دور ًا فاضع ًل في دضعم رؤية من العدييد ثناياهيا بيين تحميل والتيي المدرسيية المؤسيسة ورسيالة منفتحة تعليميية مؤسيسة المدرسية تعتيبر التيي التربويية التوجهات ضعلى المجتمع تقدم خدمات تربوية وتعليمية تلبي احتياجات المجتمع المدرسيي والمحليي وتسياهم بفاضعليية فيي إضعداد جييل واع قادر ضعلى تحميل المسيئولية ويمتليك قدر ًا ضعالي ًا فيي المهارات التيي تؤهليه لخذ دوره في تنمية مجتمعه، تعد منظومة القيم المدرسية والمنبثقة من الهداف لتحقيق رئيسي ًا محرك ًا للمجتميع التنمووّيية الوّتطلعات القييم

الستراتيجية المنشودة.

الفئة المستهدفة:

المجتمع المدرسي :•

- الطلبة

- الهيئة التعليمية والدارية والفنية

- وأولياء المور

المجتمع المحلي•

أهمية المشروع :

تأتي أهمية المشروع من إيماننا الراسخ بالدور التربوي والمؤثر ثقافتنيا السيلمية والمبادئ الجتماضعيية الصيلة فيي للقييم الخلقيية المنبثقة من مجتمعنا العربي الزاخر بأرقى وأجمل المبادئ التي تدضعو وّو بأخلقيات الفرد في مجتمع متحضر منفتح ضعلى مختلف وّسم إلى التحقيق ميين وّكيين لوّتم وذلييك الخرى العالمييية والثقافات الحضارات التغيير إليى المسيتقبلية وطموحاتنيا تطلعاتنيا بيين المطلوب التوازن بقيمنا الحتفاظ ضعليى الشدييد حرصينا ميع المتقدمية الدول ومجاراة وضعاداتنا الصيلة لحماية أبنائنا من الوقوع في مطبات التقليد الضعمى

.

وتتبلور أهمية مشروضعنا هذا في الهداف التية:ومنسوبي - 1 طالبتنيا نفوس فيي والجماليية والجتماضعيية الدينيية القييم غرس

المدرسة.المحافظة ضعلى القيم السلمية والبحرينية المتوارثة والصيلة ومنع اندثارها. -2تعزيز روح المسئولية والنتماء لدى أفراد المجتمع المدرسي. -3ترسيخ قيم المنظومة المدرسية وربطها برؤية المدرسة ورسالتها. -4تهيئة البيئة المدرسية المحفزة ضعلى التعلم. -5تفعيل مبدأ الشراكة بين المدرسة وأولياء المور. - 6نشر المبادئ التي تدضعو إلى تلحم جميع فئات المجتمع وترابطهم. -7تنشئة جيل جديد حديث التعليم أصيل المبادئ والقيم. -8

جهة التنفيذ :

مجلس الدارة.- 1

اللجنة الفنية. -2

مكتب الرشاد الكاديمي والمهني. -3

الرشاد الجتماضعي -4

فريق خدمة المجتمع. -5

الشراف الداري. -6

معلمو المدرسة (جميع القسام الكاديمية). -7

صيغة تنفيذ المشروع :

آلية التقويم النتائج المتوقعة آلية التنفيذ مراحل التنفيذ

- متابعة تعليق لوحات 1بالقيم على جميع اللوحات

العلينية في المدرسة.

اينحسار السلوكيات -1السلبية لدى الطلبة.

مجتمع مدرسي آمن -2وفاعل.

ينشر القيم والمبادئ المراد غرسها عن طريق :

" Bannerإعداد لوحات مثبته " -1تتضمن قيم المنظومة المدرسية باللغتين العربية والينجليزية ووضعها في مدخل المدرسة بالضافة إلى رؤية المدرسة

ورسالتها.تدل على A3 و A4إعداد لوحات -2

القيم موضحة من خلل : أ- سور قرآينية ترسخ القيم الخلقية

المرغوبة.ب-حكم وأمثال وعبارات باللغة العربية

تفسر القيم على جميع اللوحات العلينية في الممرات والفصول والمقصف

المدرسي.

مرحلة التمهيد

صيغة تنفيذ المشروع : 000 تابع

آلية التقويم النتائج المتوقعة آلية التنفيذ مراحل التنفيذ

ملحظة سلوك الطلبة من - 1قبل المعلمين والمشرفين

الداريين.

تواصل وشراكة أكبر بين - 3المدرسة والمجتمع المحلي.

الشعور بالينتماء -4والمسئولية لدى أفراد

المجتمع المدرسي.

يتم فيها ترسيخ القيم والمبادئ اليجابية في ينفوس الطلبة من خلل :

-تفعيل حصص الرشاد الكاديمي 1بإعداد برينامج متكامل يتضمن

التوعية بأهمية القيم .

- توظيف الاذاعة المدرسية عبر 2تقديم " مواقف تمثيلية وقصائد

ومسابقات " إلى جاينب الرشادات التوجيهية التي تحمل معايني القيم

الخلقية.

مرحلة التوطين

صيغة تنفيذ المشروع :000 تابع

آلية التقويم النتائج المتوقعة آلية التنفيذ مراحل التنفيذ

- استباينه لتقييم 3عّزع على المشروع تو

الطلبة والمعلمين.

- عقد لقاء مع الطلبة 4بحسب المستويات

المختلفة لتلمس مدى الستفادة من المشروع.

- استباينه استطلع رأي 5لولياء المور.

تكاتف جميع منتسبي -5المدرسة من أجل تحقيق

رسالة المدرسة.

علقة ثابتة ومثمرة -6بين الطالب والمعلم

والمدير

إشراك أولياء المور والطلبة في تعزيز ممارسة السلوك اليجابي من خلل:

-إرسال بعض المواضيع المتعلقة بالقيم إلى 1أولياء المور بوساطة المنظومة التعليمية .

-تنظيم مسابقة بين الصفوف بعنوان " أجمل 2بيئة محفزة" .

-رسم لوحات جدارية يسترك الطلبة في 3عملها تعبر عن التراث البحريني الصيل.

-توظيف الدروس الصفية (ولسيما المتعلقة 4بالتربية للمواطنة وخدمة المجتمع ) لترسيخ

بعض القيم والمبادئ والتأكيد على ممارستها " التعاون – الحترام – العطف – العفو عند

المقدرة – الشفافية – الديمقراطية – احترام المواعيد ............ الخ ".

مرحلة الترسيخ

رابع ًا : مشروعات مقترحة

التربويية والتعليمية • الممارسيات لئين تعددت الفكار واختلفيت أشكال المطبقة في أرجاء العالم، يبقى الهدف الساسي واحد ًا وهو الوصول إليى أعليى مستويات بالمعليم التقان, و إليى أقصيى درجات بالمتعليم

التمهن وبالتالي الوصول بالمدارس إلى مستوى متميز من الينجاز.

وعلى سبيل المساعدة على بناء أفكار تخدم هذه الهداف ينقترح فيما •يلي مجموعة من الفكار التربوية المتميزة والتي تشكل في مجملها

بذور ًا جيدة لمشروعات تربوية واعدة.

. الزميل المساعد 1يمثل هذا السلوب واحد ًا من أكثر الساليب التربوية فعالية عند تطبيقه لما له •

من فوائد تنعكس على جميع عناصر العملية التعليمية. وتتمثل فكرة المشروع في قيام معلم من اذوي الخبرة بمتابعة أحد المعلمين المستجدين بشكل مستمر والعمل على تنمية مهاراته المهنية وتقديم كافة أشكال الدعم المعنوي والنفسي عّما يساعده على التعامل مع جميع ظروف المهنة وتحديدها بشكل إيجابي يعزز م

إمكاينياته ويطور قدراته في جو مدرسي مليء بالطمأينينة والمشاركة اليجابية.

وتجدر الشارة إلى أن المعلم المستجد يختار بنفسه الزميل المساعد والذي يراه •مناسيبا مين المعلميين القداميى ، الذي ل يقوم بمهمية تقييميه, مميا يجعيل عملية

المتابعة والمسايندة التي يقدمها مقبولة ومحببة.

- الينشطة المسايندة والختيارية 2

أينشطية لصيفية مدروسة السيلوب تعتميد هذا التيي المدارس تقدم وفقا واذليك , ومهاراتهيم الطلبية ميول تعزييز إليى تهدف ومتنوعية الدراسي؛ اليوم لرغباتهيم وقدراتهيم، وتخصيص لهيا وقت ًا فيي ينهايية بعين وتأخيذ المدرسية إدارة مين مقررة الينشطية هذه بأين علم ًا كفاءة اذو معليم تنسييقها عليى يشرف و الطلبية, اقتراحات العتبار

عالية تختاره المدرسة واذلك لضمان حسن سير هذه الينشطة .

- التربية الوطنية3

تدخل قضية التربية الوطنية في صلب جميع المقررات والينشطة المدرسية منها •واللصفية, و بالتالي ل يقتصر تقديم هذه المادة الهامة على مقرر دراسي محدد الدراسيي من خلل اليوم بيل يكون ممتد ًا ليشميل جمييع ميا يقدم للطاليب طوال فعاليات الطابور الصباحي والحصص اليومية وكافة أينواع الينشطة المدرسية, القواينين واحترام المدرسيية, الممتلكات عليى المحافظية قييم تعزييز فيهيا ويتيم اليبرامج الحساس ، كميا تعزز هذه المدرسية إليى المنتميين والينظمية وجمييع بالمسيؤولية عنيد الطلبية من خلل برامجهيا الداخليية والخارجيية بحييث يستطيع الطلبة المساهمة في معالجة قضايا حيوية مثل محو المية والتوعية الصحية وسبل مكافحة الكوارث الطبيعية في إرجاء مختلفة من بلداينهم أو حتى خارجها, إلى بالينتماء شعورهيم ويعزز بالمسيؤولية كيبير ًا شعور ًا عندهيم يخليق مميا

أوطاينهم والعالم من حولهم.

الخاتميييييييييية

لم تعد مهام قيادات المدارس تقتصر على مراقبة العمل المدرسي وضبط النظام •وحفظ الملفات وكتابة الخطابات والمراسلت الدارية ، بل تعدت هذه المهام إلى مسؤوليات وأدوار قيادية تهتم بنوع العمل التربوي وتطويره وتحسينه وتوجيهه المدرسيية على القيادات المأمولية ، فمين المهيم أين تركيز ينحيو تحقييق الهداف البيئة فيي المتوافرة الماديية والمكاينات البشريية للجهود المنظيم التوظييف

اللزمة المدرسية ، وإيماين ًا بأن العاملين بالمؤسسة المدرسية هم أساس الطاقةعّن قيادة التغيير هي للتطوير والبداع والتقدم ، لذا ل بد من الخذ في العتبار أوُتوجب هندسة العمليات ، وُتوجب هندسة العلقات الينساينية كما عملية تعاوينية ويتطلب اذلك قدرا من تفويض الصلحيات والتعاون مع فرق العمل بالمؤسسة التربويية والتركييز عليى العميل الجماعيي والتعاوينيي الذي يجميع الموظفين حول رؤيية محددة يتجهون فيهيا إليى تحقيق أهداف المدرسية التيي ل بيد وأن يكوينوا الهداف هذه إينجاز بأهمية لديهيم الوعيي تنميي كميا ، تحديدهيا فيي مشاركيين

لمصلحة المدرسة .

تابع الخاتمة000

إن القيادة المدرسية المأمولة لمدرسة المستقبل لبد أن تكون مهيأة •

ومعدة للقيام بدورهيا القيادي بكفاءية وفعاليية فهيي بحاجة إليى أن تقضي وقت ًا أطول في تطوير البيئة التربوية في المدرسة ، وأن تبني علقات إينساينية سواء داخل المدرسة أو خارجها لتمكنها من تحقيق

فعال اينتقال أداء عملية تسييهل اتصييال شبكيية بناء طريييق عيين المعلومات وتكوين أفرقة عمل يحقق الهداف التربوية الموضوعة ، التجاهات اذات البشرية القوى مين مجموعية إدارة عليى وقادرة

والحتياجات المختلفة.

تابع الخاتمة000

قادرة عليى عملية • أين تكون المدرسيية لبيد القيادة أين وهكذا ينجيد مدرسة قائيد فيي تتوافير أين يجيب التيي الكفايات وتحدييد التجدييد عّور التكنولوجي ، وإحداث التغيير المستقبل ليتمكن من مسايرة التطبما يتفق والمستجدات التربوية الحديثة ، ويسعي إلى تطوير أدائه الوظيفي باللتحاق ببرامج تدريبية اذات مواصفات محددة ، تمكنه من

اكتساب كفايات تتفق مع الحتياجات الدارية لمدرسة المستقبل.

إعداد أعضاء فريق التغيير

تمنياتنييييا للجمييييييع بالتوفييييق