ونتمـنى نـمـلـــك

وهذا حـال غـيرنـا

ونتمنى نملـك

أو حتى

ونـتـمـنـى

وهذا حـال غـيرنـا

لـديـنــا

ونتمـنى

ونـتـمـنـى

وهذا حـال غـيرنـا

نملك العافيه ونمارس الرياضـه ،، وإذا مرضنا فلدينا مستشفيات راقيـه وأطبـاء أكـفّــاء

وغيرنا ال يجد من ذلك شيء فيموت من

مرضـه

لـديـنـــا

ونرمي مثلـه

وهذا حـال غـيرنـا

ونطـلـــــنملـكب

وهذا حـال غـيرنـا

ننام ونلعب مع األطفـال ونعيش الهـدوء واألمــان

وهذا حـال غـيرنـا

أطفـالنـا

وأطفـالهـم

لـديـنـــا

مقـابــل

وهذا حـال غـيرنـــا

قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : انظروا إلى من هو أسفل منكم ، وال تنظروا إلى من هو فوقكـم فهو

أجدر أن ال تزدروا نعمـة الله عليكم . ) متفق عليه (

المعنى : أن ينظر اإلنسان إلى من هو أقل منه في المعيشة من مال وحال وعافيه فيرى كيف أنه في خير كثير ، وكثير من يتمنى حاله التي هو فيها ، وال ينظر إلى من هو

أعلى منه فيضجـر ويبطـــر ويأثم حين يحتقر فضل الله عليه وال يقنع بـه

قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : ليس الِغWنى عن كثرة الع]ر]ض ، ولكن الِغWنى غنى النفس .

) متفق عليه (قال رسول الله صلى الله عليه وآلـه وسلم : من أصبح _ في سربـه ، معافى في جسده ، عنده قوت منكم آمنـايومـه ، فكأنما حيزت له الدنيا بحذافيرهـا . رواه

/ رياض الصالحين ( 511الترمذي ) عن عبدالله بن عباس رضي الله عنهما قـال : كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يبيت الليالي

_ وأهله ال يجـدون عـشــاء ، وكان أكثر المتتابعة طاويا / 514خبزهـم خـبز الشـعير . رواه الترمذي )

رياض الصالحين (

تـحيـاتي ودعـواتي بـالخيـر للجميـع