"البلاك جو" على أرض العقيدة الزحلية وما بعد الإنسانية...

الإله الزحلي في الباطنیة الإسلامیة: عند تأمل الفهم الإسلامي للإله الزحلي/الساتورني، من المهم النظر إلى الطریقة التي یقال أن الكیان یتجلى فیها للعین عندما ینادى. من المفهوم أن تمظهر/تجلي الإله، هي ظاهرة حرفیة (في وقوعها)،

ولكنها في كلیتها ترمز لمجموعة صفات الإله الزحلي. في حین أن الزراعة النبطیة صامتة بشكل عام عن الخوض في مظهر زحل، قدم كل من Picatrix [غایة الحكیم] و كتاب الأسطوطاس بعض الوصف

المرئي لـ ظهور زحل (المظهر الإلهي)، وكذلك أصنام زحل. كتاب الأسطوطاس هو نص إسلامي مثیر للجدل ینقل حكایة زحلیة من الهند. النص یروي ذلك في وقت كانت الهند فیه لا تزال غیر

متحضرة/متمدنة فكان الناس "متوحشین". كما كان هناك ملك یسمى سفنادولا. شهد حلما ظهر فیه زحل له على أنه "رجل أسود" وأمره بدعوة جمیع حكامه للاجتماع معا لمراسم دینیة أمام صنم الحجر الأسود لزحل. قام Safnadula بفعل ذلك، وحضر الـ 72 نبیلا للمناسبة الدینیة. كان النبلاء والتمثال ساخطین،

م، ومنح لكل من النبلاء واحدا من وذبح حیوان أمام المجسم/الصنم. ظهر "الرجل الأسود" من المجس أرواحه الـ 72 جنبا إلى جنب مع الاسم السري لكل روح، حتى یتمكن كل نبیل من استدعاء أو استحضار

الروح التي أعطیت إلیه عند العودة إلى المنطقة التي یدیرها. من المثیر للاهتمام أن المخطوطة تقدم أسماء 72 روحا، بإمكان بعض السحرة المغامرین عبرها، تجربة مثل هذه الطقوس في المنزل. قیل إن

هذه الأرواح دخلت إلى النبلاء، ومكنتهم من أن یكونوا فعالین في "تمدین/نشر الحضارة'' بالممالك المختلفة التي كونت الهند. وتجدر الإشارة هنا إلى أن أحد الفروق الرئیسیة في علاقة بالسحر الإسلامي في العصور الوسطى هو موضوع متكرر، یتمثل في قدرة الساحر على إثارة/إستحضار الروح، لتتجسد

بشكل مرئي أمام حشد من الناس. یعتبر هذا التقلید مثیر للاهتمام أیضا ، لأنه یربط زحل بالمستویات الأولى/العلیا للحكومة، ویصور حقبة قدیمة كان فیها زحل هو الإله الوحید وراعي الدولة. هذا ما یرد في

التقالید الرومانیة، حیث یعتبر زحل/Saturn الإله المؤسس للمملكة الایطالیة

في ما یتعلق بتمظهره، یستشهد مجمع غایة الحكیم بمصدرین: أحدهما تفسیر التعویذات الروحیة والآخر هو "فوائد صخور المریخ". یصف الأول زحل بأنه یبدو كغراب من حیث الرأس، مع قدمي الجمال،

جالسا على العرش ، وفي یده الیمنى صولجان، مع رمح في الید الیسرى. تمت الإشارة إلى كل من الغراب والجمل في غایة الحكیم [The Picatrix] بـ كونهما حیوانین زحلیین. الغراب طائر أسود ذو صوت قبیح ، و الجمل حیوان قاس وثابت ذو صوت قبیح ویسكن الصحراء (أراضي زحل). الغراب یمثل الحكمة والحقد. بینما یمثل الجمل القدرة على التحمل (الصبر). ومن الجدیر بالذكر أیضا أن قدم

الجمل سمة شیطانیة في الفولكلور العربي لشمال إفریقیا والأندلس. في الثقافة الشعبیة المعاصرة، یقال أن "الشیطانة عائشة قندیشا: امرأة جمیلة بأقدام الجمل". هذا مشابه للفولكلور المسیحي الذي یعرف الشیطان

[demon] بـ ذي الحوافر المشقوقة. زحل جالس على العرش (أو الكرسي) لأنه صاحب سیادة، وهو یحمل صولجانا كرمز، والسلطان یدل على قدرته على بلي/قهر الأذى أو المشقة. وصف بدیل إنما مرتبط

یصب في نفس الخانة.. -->واقف على منبر، مما یرمز إلیه كسید الحكمة والأسرار والعلوم الدینیة.***

في رصد الظهور/الوصف الثاني، (الذي نجده في فوائد صخور عطارد) یوصف الإله الساتورني/زحلي كرجل یحمل حوتا فوق رأسه ویقف فوق تنین. وصف یسترعي وقفة، لأن التنانین نادرة جدا في المصادر

العربیة، هي أكثر شیوعا في التراث الفارسي | الهندي. التنین یرمز إلى القوى المظلمة والفوضویة التي تخضع لسیطرة زحل. هو لا یذبح/یقتل الحیوان (مثل القدیس جرجس أو رئیس الملائكة میكائیل) بما أنه

أساس قوته. زحل بدوره یدعم الحوت، الذي بدوره في علم الكونیات الإسلامي [cosmology] داعم للكون نفسه. --> هذه الصورة تجعل من زحل شخصیة/ذاتا Sub-chonthic - تسكن العوالم

التحتیة|السفلیة

یصف نفس النص زحل وهو یقف معتلیا التنین، ویحمل منجلا و صولجانا | منجلا ضخما|، ویرتدي رداء باللون الرمادي و الأسود

(أنظر یمین الصورة). الصولجان = السیادة ; المنجل = أداة الحصاد.

زحل یكسو الألوان الداكنة، وهي الأسود والرمادي. یصف الأسطوطاس (كما ذكرنا في الأعلى) تمظهرا ساتورنیا/زحلیا

من الهند، فیه یتجلى الإله الزحلي في حلم للملك سفنادولا، ثم لاحقا یتجلى في الرأي العام بعد إتمام تنفیذ الطقوس علنا:

یظهر الإله كرجل ببشرة داكنة، یرتدي أردیة سوداء وخضراء وصفراء.

الأسود هو العالم السفلي، بینما الأخضر هو إشارة إلى جانب الزراعة الذي یمثله زحل ، واللون الأصفر على الأرجح إشارة إلى المعتقد

الهندوسي: أن زحل (ساني) هو ابن الإله الشمسي سوریا Surya. وهكذا في

جمیع الثیوفانیات الثلاثة، یلاحظ المرء تكرر ظهور إله زحل كشخصیة ذكریة مكسوة بألوان غامقة (رمادي أو أسود).

بحسب المراجع بالأعلى، تقدم إلى الـ "Idol" أضحیات.~~~~

یلبسون التمثال المعبود الزحلي، ملابس هي: سوداء، خضراء، حمراء. هذا یقابل بشكل مباشر الروایة الهندیة المفترضة لزحل، مع اختلاف بسیط هو في أن الأحمر (أیضا لون

شمسي) یحل محل اللون الأصفر~~~~

نجد في غایة الحكیم تمثلا آخر لإله زحل، وصف فیه بـ : "المكعب". كتب أن نفس [soul] زحل، عبارة عن كیان یدعى "Brimas". متألف من 6 عناصر أنفس مكونة:

محلها ~> {أعلى ، أسفل ، یسار ، یمین ، أمامي، خلفي} بریماس: النفس المركبة [Composite soul]، ثم:

توس: (الأعلى) || خروس (الأسفل) || سیوس (یمین) || دیریوس (یسار) || تاموس (أمامي) || دوروس (خلفي) || تحیتوس (غلاف|وعاء).

رغم أن لون المكعب الخاص بزحل Saturn|Satan لم یقع تحدیده هنا، لكن بناء على أوصاف عدة مراجع من بینها الإسلامیة المذكورة في الأعلى... نستنتج أنه على الأرجح "أسود" (لون إله زحل

المتجسد). ---> الحجر الأسود بمكة

حسب التقالید الإسلامیة:

"الحجر الأسود في قلب الكعبة من الحدید الأسود الذي سقط من النجوم." هذا التعریف یجعله زحلیا بإمتیاز... یتطابق مع العقیدة الزحلیة بلا نقاش.

ابن وحشیة النبطي من أشد الرابطین بین زحل والمكعب الأسود (الكعبة).

الدهر :

Saturnine Gnosis] مراجع مختلفة، من بینها الغنوصیة الزحلیة/الساتورنیة ~ ناشدو الغنوص الزحلي..[Fraternitas Saturni] أخویة زحل � ..[

تصف الإله الزحلي بـ "العتیق" ؛ "القدیم" ؛ "الخالد". الإغریق ربطوه أیضا بالزمن [كرونوس]، و قرنوه بشخصنة الوقت/الزمن. اقتران كرونوس بالوقت لا

نجده عند الإغریق فحسب، بل إن الرومان هم أیضا اعتبروه زحل آلهة للزمن.... و.... كذلك في الأدبیات الإسلامیة �:

من المعروف ان الكعبة في زمن النبي محمد، كانت بیتا للأوثان. لذا من المرجح أن یكون الحجر الأسود

أیقونة للإله الوثني "دهر".

وقالوا ما هي إلا حیاتنا الدنیا نموت ونحیا وما یهلكنا إلا الدهر وما لهم بذلك من علم إن هم إلا یظنون٠ ﴿الجاثیة ٢٤﴾

في هذا الحدیث القدسي نتأكد أكثر من هویة هذا "الدهر" (زحل) في الإسلام الذي استبدل الوثنیة:

"لا تسبوا الدهر، فإن االله هو الدهر"

الزمن/الدهر هو قوة حتمیة تدمر في النهایة كل الأشیاء، حتى النجوم والشمس. كما لوحظ سابقا ، یعتبر زحل إله زراعیا، هذا في المقام الأول لأنه هو بحد ذاته "وقت الحصاد". والحصاد یضع حدا لكل شيء.

---> هذا مرتبط بجانب الموت الذي یحمله زحل/ساتورن.

أین زحل إذن؟ قد نفكر في الرمز الغریب لـ المكعب الأسود ، الذي تمت مناقشته أعلاه. یبدو المكعب أو المسلة ممثلین للبعد الروحي الذي تم إبعاد زحل عنه، سجن روحي یحصر فیه الإله. إنه شكل رباعي أومكعب، هذا هو أبسط مبنى عرفته البشریة، ولذا فهو یمثل السجن أو الخلیة التي تمسك بالملك الساقط [

Fallen king]. بالطبع، المكعب الأسود لیس غرفة یحاصر فیها هذا الإله حرفیا ؛ إنه یمثل طائرة/ روحیة (مجالا). الكون الظل [Shadow universe] یعمل كسجن للإله الزحلي/ساتورني. الإعداد

الطقسي للمكعب الأسود [Black Cube] كي یكون مجسما لزحل، واستدعاء الإله من المجسم، رمزیا لتحریر زحل من سجنه. التوقیر والتفاني الذي یقع إظهاره أمام المكعب الأسود (مثل حالة الكعبة) هو

رمز للاحترام الذي یظهر للرب المسجون.

الـ Demiurge [صانع الكون المادي في التصور الغنوصي] یقطن البعد النجمي لزحل.

الدم من أجل الحصاد...

السمة/الممارسة المشتركة لدى طائفة زحل/ساتورن القدامى + حدیثي النشأة (على تنوعهم وأماكن تواجدهم المختلفة جغرافیا)، هي التضحیة بكائنات حیة بشریة أو حیوانیة. في النصوص الزحلیة للقدامى،

كتب حول حیوانات سوداء تقدم كقربان للمعبود، في دلالة على طبیعته العالم سفلویة [Chthonic]. لم<-- [pluto, yama, hecate} .تقدم الحیوانات سوى للأرباب أو الارواح القابعة بالعالم السفلي

یختصر كون: إله زحل = رب الموت. نقرأ عن ممارسة الطائفة بقرطاج (تونس وأغلب شمال أفریقیا الیوم) الذین عبدوا زحل في صیغة "بعل حمون"، طقوس الأضاحي البشریة. تلك التي مارسها الرومان الزحلیون أیضا من خلال ألعاب المصارعة، وذبح المجرمین قبل قیام الجمهوریة، بحسب ماكروبیوس.

الفایكنج والكلت مارسوه مع الحیوانات. حتى الـ Eucharist الأسبوعي في المسیحیة [طقوس ذبیحة رومانیة مصدرها طائفة زحل]، تستبدل النبیذ بالدم. تماما كما حدث في الجنائز إبان الحقبة الإمبریالیة

(الاستعماریة-الكولونیالیة)

***

Sani]إن زحل حصاد، وطائفته تطلب دماء الأحیاء بإستمرار. تقدم الأضاحي الحیوانیة في الهند للرب Saturn=}. وفي الكاریبي لـ "بارون السبت Baron Samedi". <=> طوائف زحلیة حدیثة.

الدم = القوة. الدم یهیج الضجیج في عالم الروح. الـ Candomblé و Vodou یمارسونها في أفریقیا.

أقسام من الهندوسیة وأیضا الإسلام، یعتمدون الأضاحي السنویة كممارسة إجباریة. الحج الذي بدأ ما قبل الإسلام، یضحى فیه بحیوان من أجل رب المكعب الأسود. الذي نعرفه الیوم بـ "االله" وكان سابقا "دهر". عید الأضحى الیوم هو طقس إسلامي، إمتدادي لطقوس زحل في الأزمنة

الغابرة.

الإسلام كعقیدة یتمدد یوما بعد یوما (والنخب قد تستعمل هذه الورقة في صیغة دین عالمي توحیدي جدید عماده الإسلام، بعد أن إنتهى استغلال وترویج المسیحیة لقرون).

أفواج الهجرات تلك لأوروبا لیست فقط من أجل الأطفال (أو النفط) بل قد تكون تحضیرا إستباقیا للعب ورقة الإسلام.

في تفسیرات الـ Occult، طقوس الدم (في حروب السنوات الماضیة) + الأضاحي الجماعیة في العید، والتي تغذي الكائنات/الشبكات السفلیة، هي مصدر قوة رهیب ومحوري یقف وراء زحفه المستمر سنة

بعد أخرى.

Black Goo - المادة اللزجة السوداء

"إن تكنولوجیا النانو هي معالجة المادة على نطاق ذري وجزیئي وفوق جزیئي ولأغراض مناقشتنا على

المستویات الكمومیة."

كاراكاس ~ 1986

La Mancha Negra - البقعة السوداء

 في كاراكاس بفنزويلا، سنة 1986، ظهرت مادة سوداء

 غامضة إنبثقت من الطرق. منذ ظهورها، تسببت في

 العديد من حوادث السيارات وأودت بحياة العديد من

 الأشخاص. بعد ما يقرب العقدين من الدراسة وإنفاق ملايين الدولارات لتحديد المادة ومصدرها، ثبت

 لدى ال ـMainstream Science أن العثور على السبب صعب ولا توجد حتى الآن تفسيرات قاطعة

 ظهرت لأول مرة على شكل لطخة بطول 50 ياردة. لاحظ العمال ذلك عندما قاموا بترميم الأسفلت البالغ

 من العمر 30 سنة على طريق سريع بين كاراكاس ومطارها. في البداية، كانت المخاوف بشأن اللطخة

 منخفضة ولكنها سرعان ما انتشرت. غطت المادة غير المعروفة ما يصل ل8ـ أميال من الطريق السريع، كانت

 تتقلص وتتوسع مع الطقس. وجد أنها تنمو في الظروف الحارة والرطبة لكنها ينكمش عندما يكون الجو

 باردا وجافا. يبدو أنها تفضل الأنفاق والمنحدرات الصاعدة خارج المطار. صمغة الملمس، جعلت المادة

 الطريق غير آمن بشكل غير عادي، مما تسبب في اصطدام المركبات ببعضها البعض أو الخروج عن

 الطريق. نسبت 1800 حالة وفاة إلى لامانشا نيجرا بين 1986و1991، وبحلول 1992 انتشرت البقعة في

 جميع أنحاء كاراكاس.

 وصفت الaـMancha Negr على أنها سائل سميك، دهني، أسود، بسمك بوصة، له قوام علكة الفقاعات

 الممضوغة، على الرغم من أن الفنزويليين يصفون الطرق التي تغطيها بأنها "زلقة مثل الجليد".

 بحسب الحكومة الفنزويلية هي متكونة من الغبار والزيوت ومواد عضوية وإصطناعية مختلفة

------- 

لیموریا.. مطلع تراكمات قذائف نیازك الزیت الأسود..

تفید أبحاث العلماء المستقلین وعلى رأسهم هارالد كاوتس بوجود حدث جیولوجي وفقا لاختبارات علم الحركة (بالطبع فقط ضمن نطاق موثوقیة مثل هكذا إختبارات) ومصادر أخرى یمكن تأریخه في حوالي

23,500 قبل المیلاد (تقریبي). في ذلك الوقت (أو في وقت آخر) تعرضت الأرض لسرب من الشهب/النیازك. توزعت الحفر الصادمة في جمیع أنحاء العالم. تتكون هذه النیازك من قذائف من الحجر

الرملي الأحمر، كان في قلبها صخرة تشبه الحجر الأملس. من هذه المادة الأساسیة، یمكن استخلاص سائل یشبه الزیت المعدني الأسود. تقع الفوهات الصدمیة، التي أتت منها النتائج المعدنیة المنشورة في

باراجواي أساسا، مع درجة من عدم الیقین الجغرافي في جنوب ألمانیا أو النمسا أیضا. العینات تأتي من باراغواي وكذلك من رواسب الخام في الأنفاق التي یعود تاریخها إلى العصر النازي. التقاریر (بدون

عینات) متوفرة حول إكتشافات من أسترالیا. الأحجار السوداء من النیازك حاملة لـ كاریزما "سحریة". بعض القطع قد تغیر لونها عند لمسها. تتوهج في بعض الأیام في الظلام... قدرتها على تذكر/تخزین

اللمسة على شكل "بصمات ید" تراها مشعة/بارزة حتى بعد أشهر من إختبارها للمسة. هذا یقع بقدر ما یمكن (أي القدرة على) ملاحظة الخصائص المرئیة. بشكل ذاتي، تبدو النیازك محسوسة من الوعي بشكل

مباشر. أفید/أثبت أنهم تحدثوا إلى الناس، و بدى جلیا أنهم یؤثرون على الغرائز البشریة. هذه الحجارة، نجدها مرة أخرى، وقد ملأت العصر الحجري في جمیع أنحاء العالم، في مركز البدایات، ثم حتى في

الطوائف الأمومیة [Matriarchal] القائمة على الذبائح. إحتفظوا بدورهم المركزي في الثقافات الأبویة اللاحقة ، وتركوا آثارهم/بصماتهم في الأساطیر تحت أسماء مختلفة، بنبن (مصر) ، شیفا لینغام

(الهندوسیة)، أومفالوس (الیونان) و بایتیلوس (روما). كانوا هم النقاط المحوریة والمركزیة للفرعWaffen SS الخاص بفرسان الهیكل "أسیاد/أرباب الحجر الأسود" وكذلك لمركز الأبحاث التعاوني

تحت إشراف Hans Kammler في ألمانیا النازیة. الیوم، یمكن العثور على أجزاء من هذه الأحجار في كل من الحرم المكي في السعودیة وفي خدمة الكنیسة الكاثولیكیة بروما. ما تشترك فیه كل هاته العقائد

المرتكزة على النیازك، من العصر الحجري إلى یومنا هذا ، هو كونها طوائف الذبح بالدم والنار ؛ وهذه هي بالضبط طقوس السحر الأسود التي تركز على خلق الألم والموت واستغلاله/توظیفه. یتجلى كل هذا بشكل أبرز في الثقافة الإسلامیة، حیث لا یزال یتم تنفیذ طقوس الذبح في علاقة بجغرافیا مكة، مع عیون

الحیوانات في الاتجاه الجغرافي للحجر الأسود في الكعبة عند القتل.

ألا یشمل هذا الكنیسة؟

تذكر طقس الصلب، هذا استغلال للألم، رمزیة المضیف، (فكر في حرق الساحرات، كتقدیم قربان عبر النار)، وكذلك الرموز التي ترتدى، مثل قبعة البابا على شكل زحل، كما هو الحال في جمیع طوائف الأضاحي/القرابین السحریة السوداء. كما أن أوساط الإعلام البدیل مدركة أیضا للإساءات الشعائریة

وقتل الأطفال التي یمارسها البعض الكرادلة، والباباوات كما كشف في السنوات القلیلة الماضیة. یمارس الملایین من المؤمنین "دینهم العالمي" هذا مع نیة/توقع اللجوء إلى الحب والخیر، لكن لا أحد ینتبه

إلى أنه في الواقع یمارس طقوسا صریحة من السحر الأسود (یشمل الختان). النظر إلى هذا الفیل (تشبیه لمقترف هذه الفعلة) في عینیه یؤلم. إدراك هذه الحقیقة ینتهك القانون/المنظومة/البرمجة المرتبطة بما

یسمونه" الشرف". ولكن إذا أردنا البقاء على قید الحیاة (إنقاذ جنسنا)، والعودة إلى جوهرنا علینا أن ننظر إلى هذا الفیل مباشرة في عینیه ونزیح هذا الأمر جانبا.

~~~~~~~~~~

إن قالب المادة السوداء هو مجموعة التعلیمات المضادة للمادة الخاصة بالجسم الكوكبي، وقد تم ملؤه فيBlack مناطق معینة من كوكبنا بإستخدام المادة اللزجة السوداء الموجودة بتلك الأحجار ☝�� [الـ Goo من مصدر Alien {فضائي/آلي/علیي}] . تمت برمجته في قالب المادة المظلمة لجسم ألبیون

(إنجلترا الیوم) ویبدو بحسب لیزا رینیه أن نقطة دخوله إلى الأرض كانت في وقت قریب/متزامن من وقوع حروب نفیلیم. هذه "المادة اللزجة السوداء ذات المصدر الآلي"، تعمل كعنصر ذكاء اصطناعيdodecahedron] یحاكي ویتحكم في تآصل الكربون وكیفیة عمله في الهیاكل الإثنا عشریة السطوح

structures] على الأرض. من الواضح أن السلبیین/العناصر السلبیة یصلون إلى عناصر الكربون للتحكم في أشكال المادة، بما في ذلك التحكم في التعبیر/التمظهر الجیني لجسم الإنسان. لقد أصاب هذا الذكاء الاصطناعي القابل للبرمجة مادة الكربون وهو ما استحوذ على المادة الصلبة الأفلاطونیة الإثنا

عشریة السطوح والهندسة الخماسیة ذات الصلة التي تبني هیاكل الفضاء الزمني. تكوینات الفضاء الزمني/الزمكانیة. مجموعة التعلیمات في المجال المورفوجیني هذه تمتد إلى Ley Lines الجسم

الكوكبي. هذه هي الطریقة التي بنوا بها وقائع مصطنعة وجداول زمنیة زائفة وعرضوها في صور مجسمات/هولوغرامات زائفة. یرتبط الفولیرین [Fullerene] الكروي بتحكم الذكاء الاصطناعي في

المادة القائمة على الكربون على المستوى الجزیئي، الذي من شأنه التحكم في التعبیر الجیني.

~~~~~~~~~~~

من الملاحظات مؤخرا (في 2015) المتعلقة بالمادة اللزجة السوداء في الأبعاد الأساسیة السفلیة للجرف الجیولوجي، أن كرات بوكي [Bucky] تلتف في أشكال مشوهة وممتدة بشكل غریب عند تعرضها

للإرسالات الأخیرة للشفق القطبي وغاز البلازما السائل. كانت مراقبة هذه الهیاكل الملوثة على شكل خلیة نحل وكرات بوكي مثیرة للغثیان، حیث كانت المادة اللزجة السوداء ذات المصدر الآلي تتلوى في مخاض

الموت. كان رد فعلها على بلازما Aurora مشابها لحرقها بالحمض/الأسید. لدیها ذكاء خاص بالبقاء [ Survival] فكانت على علم بزوالها. لا یرتبط هذا بالوعي البشري العضوي ، ولكن بجزیئات الكربون

التي یبدو أنها تحتوي على ذكاء اصطناعي غریب/آلي/Alien مبرمج فیها. تم صنعه لتقلید ذرات الكربون والاستیلاء علیها.

یؤدي هذا إلى الاعتقاد بأن هذا الحدث مرتبط بزیادة الجنون في أشكال الحیاة الكربونیة لدى أشخاص البعد الثالث (والأبعاد الأقل)، والتي قد تكون مرتبطة جزئیا بهذه المادة اللزجة السوداء اللا أرضیة في

حمضهم النووي. ربط الحمض النووي DNA بالـ Black Goo متعلق مباشرة بتجسید آلیة الذكاء[Automaton] والتعرض للتحكم العقلي الشدید على شاكلة الإنسان الآلي [Alien] الاصطناعي الشاذة

أو الروبوت. هذا مرتبط بالتطهیر الحالي لذكاء الذكاء الاصطناعي والقوى الشیطانیة التي كثفت من عدوانیتها للغایة مؤخرا. یطفو هذا على السطح الآن لكي نفهم ونرى ماهیته. بذور النجوم، عندما

نبقى/نرسخ في قلوبنا، نكون قادرین على الاحتفاظ بم لأعلى مستویات تردد للبلازما السائلة لوعي المسیح/الكرایستي الكوني [Krystic/Christ]، وبالتالي تدمیر هذا الغریب الأسود الغریب بلا عنف.

هذا الفهم/الدور/المكانة الجدیدة لوظیفة الـ Alien Black Goo في قالب المادة المظلمة، وكیفیة إصابتها لجسم Albion (إنجلترا)، یعطینا اكتشافات أعمق في أهمیة وهدف مهمة مصفوفة أورورا الكریستالیة

Aurora Krystal Matrix Re Encryption of - لإعادة التشفیر العناصري لجسم الأرض Elemental Body Earth

 ليس كل Black Goo مصدر شر :

 هذا الزيت، الذي يمكن استخراجه من هذا الحجر الزيتي الآتي من خارج الأرض [Extraterrestrial]، له

 مكافئ معدني في جيولوجيا أرضنا. البديل الأرضي هو ما يسمى ب ـBlack Goo ، مع رواسب معروفة في

 جزيرة Thule (فوكلاند)، كجزء من النفط المندلق في كارثة ديب ووتر هورايزون في خليج المكسيك ،

 وما يسمى ب ـ"النفط غير القابل للتكرير" من آبار النفط في إيران (والذي حسب تجارب محكية: عند سكبه

 في مياه نهر، يلتف آخذا شكل الشخص الساكب ويبدأ في الحديث معه... إذ أن هذه المادة كائن حي

 بكل المقاييس). في الثلاث مواقع يقال أن المواجهة مع ال ـBlack Goo الأرضية لها مخلفات نفسية شديدة

 تنتهي ب ـ"المفحوصين" على المدى المتوسط إما بانتحارهم، أو على النقيض تماما، بالارتباط الطوعي للوعي

 الجماعي الكوكبي الخلفي لكوكبنا. في الحالة الثانية، أفاد "الأشخاص" أنهم يستطيعون التواصل عن بعد مع

 الوعي الكوكبي للأرض أثناء وبعد مواجهتهم مع الصنف الأرضي من المادة السوداء اللزجة، وتم وصف

 هذا الوعي عالميا بأنه قاس ، لكنه حنون بصبغة دفء الأمومة. أغلب التجارب المجراة حولها تتم في قواعد

 عسكرية تلتزم بالتكتم، من ثنايا وارسو -حيث الجامعة الوحيدة العمومية الباحثة في هذا الشأن- يروى عن

 تجارب توارد تيليباثي/تخاطري مع وعي كوكبي محب عند الإتصال بالمادة. تم العثور أيضا على مشتقات

mumijo كيميائية معينة من هذه المادة، بعضها في جدران كهوف كتل الجبال الشابة، حيث يطلق عليها 

 أو shialite، و يتم حصادها لاستخدامها في الطب الشعبي. هذا التكوين الجيولوجي في الكهوف الصاعدة

،leylines تشير كتل الكتلة إلى أن هذه المادة قد تكون جزءا متبقيا من ملء ما يسمى خطوط لاي 

 المفلترة من خلال الصخر. Leylines، خطوط القوة تحت الأرض المكتشفة بواسطة حساسية الأشخاص

 الذين لديهم قضبان كاشفة [Dowsing Rods]، من الناحية النظرية سيتم قصهم بشكل تكتوني في الجبال

 الصاعدة. إذا ما كان لديهم محتوى سائل، يتم بعد ذلك تصفية هذا المحتوى بواسطة ضغط الكتل الصخرية

 المحيطة من خلال الصخور المسامية، وتظهر في النهاية على السطح أو تعرق/تفرز على جدران الكهف.

 أظهر المختبر أن سائل المادة السوداء اللزجة [Liquid Black Goo] الذي تم استخراجه من الشهب/نيازك

 (إذا سمح له بالتحرك بحرية) يمكنه التنظيم الذاتي والتركيز ، حتى يتجمع في النهاية في

 البلورات/كريستالات سائلة، كل ذلك من خلال شكل من أشكال المغناطيسية غير المعروفة للعلم. هذا

 يعني انتقائية التركيز العليا لمثل هذه المادة في حقول النفط أو عروق المياه في الصخر في حدود المعقولية

 المادية [Physical Plausibility]. تم إعادة بناء عملية إنشاء هذا الزيت الحامل للوعي في مختبر: يتم إنتاجه

 عن طريق التحويل في مجالات التجويف الدقيق في دوامات المياه المشبعة بثاني أكسيد الكربون. يتم كل

 هذا بشكل طبيعي: تحدث حقول التجويف الدقيق [Micro-cavitation fields] في الصعود ، المشبعة

 بثاني أكسيد الكربون، الأحداث المائية، حيث تتشكل حقول التجويف خلف تضييق لعروق مياه، بواسطة

 تباطؤ قائم على الخبرة + خفض الضغط. بعبارة أخرى ، يحدث ذلك خلف فوهات الفنتوري الطبيعية.

 التركيزات العالية من حمض الفولفيك والهيوميك وكذلك معادن الحالة M، في الزيت المنتج في المختبر

Blackيتوافق جيدا مع تحليلات الموميجو أو الشاليت. فيما يتعلق بإمكانية تصنيف شبكة الأرض المملوءة ب ـ 

 Goo خطوط لاي leylines ك ـ"دماغ" الكوكب أو "دم الأرض"... هذه الشبكة تحتوي على وعي جماعي

 كوكبي ثلاثي الأبعاد/هولوغرافي، وتمثل مصدر المخططات التشكيلية المورفوجينية لجميع الأنواع وجميع

 غرائز المحيط الحيوي للأرض. على الرغم من أن هذا قد يبدو "غريبا" ، إلا أنه منطقي علميا بشكل تام.

 الاختلافان الوحيدان بين الفيزياء الحيوية في Black Goo (صيغة جمع)، والفيزياء الحيوية للوعي البشري

M-state في المحيط الحيوي أكثر بعدا من مجموعة M-state والحيواني تكمن في: أولا، تكون مجموعة 

 في ال ـBlack Goo. وثانيا، ذرات M-state الموجودة في المحيط الحيوي تحتاج إلى الحمض النووي

 المغلف [Enveloping DNA] كهوائيات لتمتد إلى مجالات الوعي على هذه المسافات الكبيرة، في حين

 أن المادة M-state داخل ال ـBlack Goo مضمنة في الكربون أنابيب نانو [Nano Tubes]، تسمى

 الفوليرين. الكربون هو موصل كامل ، في حين أن الحمض النووي يفلتر/يصفي ترددات محددة. يعمل هذا

 بطريقة تجعل هوائيات الحمض النووي، وفقا لبنيتها، تصفي الجانب المعني من المجال الجماعي. هذا يخلق

 تشكل [Morphogenesis] الأنواع التي يكون الحمض النووي مسؤولا عنها.

 إذا صح هذا الفهم ، فمن المعقول أن نفترض أن صخور النيزك - والتي هي مصدر السحر الأسود- مصدرها

 وعي كوكبي من خارج الأرض ؛ بعبارة أخرى، على الحدود المتاخمة لبقايا هذا الوعي. إذا ما وظفنا

 مصطلح "الروح الكوكبية المنحلة/المتقهقرة - Degenerate Planeteray Consciousness" لوصف

 الباطن. ستكون هذه أول قطعة لحل أحجية "ذا بلاك جوو".

~~~~~~~~~~~  

 في حين أن للحمض النووي تباعدات [Spacings] مقدرة ب1ـ مليمتر؛ للبلاك جو" تباعدات أقل في وبين

M-stateمتر ال ـ 

  روح كوكب غير مجسدة:

 

 لا تحتاج لأن تكون بالضرورة كيانا شيطانيا [Demonic Entity] كي تتلبس إنسيا ما، في حالة مدمني

 الكحول على سبيل الذكر، بمجرد موتهم في أوضاع إدمانية، متجاوزين ممر إعادة التجسد، سرعان ما يتجه

 الهائم إلى تلبس أول جسد يأتي على مرآها بفعل إدمان تجربة الشرب (لإستنساخ التجربة بسرعة).. كثيرا ما

 يلاحظ الضحايا هنا ورود أفكار غريبة - بلا سابق إنذار أو مؤشر- لا تنتمي لحقلهم القيمي أو موروثاتهم.

 قس على هذا النموذج في حالة الكواكب، حين يتضور كوكب ما ألما و صدمات تؤدي بجسمه إلى

 التهشم والإنهيار، أحد الخيارات الممكنة لسكانه هي جمع المادة اللزجة السوداء الخاصة بكوكبهم ثم

 ركوب آلات سفر والإتجاه نحو كوكب آخر. من أجل ضمان الحياة على المساحة الجديدة ينبغي أن

 يتأكدوا من تضرر/مس حقل الكوكب الجديد بالبلاك جو خاصتهم (الدخيلة على طبيعة الكوكب

 الجديد).

 هذا هو الوضع عند تناول ثنائية المادتين: الأرضية من جهة، والدخيلة Alien من جهة أخرى.

 من المفيد فهم هذه الثنائية في سياق تواجد "بلاك جو" تعنى بروح Spirit نظام كوكبي مصدوم وغير

 متجسد داخل فضائنا الأرضي.

~~~~~~~~~~~  

 ينظر إلى خصائص العاطفة التي تحملها شظايا النيزك، على أنها ثنائية [Binary].- الغرائز التي توفرها هي

 عقلانية، ذات قلب بارد/متجمد، وبجنسانية حيوانية/بهيمية عنيفة-. الثنائية هنا تفيد بأن الخصائص يمكن أن

.{Rotational Symmetryال ـ} °تنقل ل ـالشاكرات ذات الماندالا المتناظرة تناوبيا/دائريا ب ـ90° و 180 

 السبب هنا غير واضح. ربما لأن الكوكب الأصلي قد كان عند دماره، في مستوى عنكبوتي أو زواحفي من

 الوعي، مع إحتواء الغلاف الكوكبي حصرا على 3 شاكرات ثنائية {Binary Chakras}. ربما كان في

 مستوى مشابه للوعي الأرضي ثم تدهور على طول الطريق، أو تم التقليص عمدا ليتوافق ليصبح كيانا حيا

 متوافقا مع الذكاء الصناعي. قد يكون في حد ذاته ذكاء صناعيا منظما في شكل يتوافق مع وعي كوكبي

 ما...

 ما هو مؤكد أن وجود "بلاك جو" دخيلة من خارج مجالنا الأرضي، لا تشمل إلا مجالات وعي متوافقة مع

 العامل التقني للذكاء الصناعي.

 في علاقة بكل ما ورد:

 في الأعلى أدخلنا/إتفقنا على مفهوم "الروح الكوكبية المنحلة/المتقهقرة" يعمل هذا المصطلح على أفضل

 وجه لإضفاء أكبر قدر ممكن من المعنى على الأساطير/الميثولوجيات المختلفة في هذه الحالة المتناقضة.

Twelve-star} يبدو أن وعي القلب الذي يدمج التناظر الثلاثي والثنائي إلى ذي الإثني عشر نجمة/مركزا 

 symmetry} يبدو وأنه لا يزال موجودا، لكنه مدفون تماما ومقموع ومتخلى عنه بفعل صدمة تدمير الذات

 [Trauma of self destruction]. يرتبط هذا بتعريف الصدمة الذي واجهناه في مقاطع بالأعلى، وهو

"عدم التزامنية/التوافقية/الإلتقائية بين الذات العليا [Higher Self] والوعي اليومي/النهاري [

."[Day-Consciousness 

 

 من لازال يتعسر عليه تخيل مفهوم الوعي الكوكبي العدواني|العنيف| الوعي الكوكبي المنحل، او وعي

Film "؛أو فيلم Borgsالقديمة ومفهوم ال ـ Star Tek الحشد المندفع/السرب".. بإمكانه استحضار حلقات" 

 fantasy" حيث هدمت بلاك جو لا أرضية على كوكبنا، وإمتصت شياطينها جميع أشكال الحياة من

 المحيط الحيوي.

 إن القدرة على الإختيار بين Collective {مجموعة/وحدة جماعية معينة} لغرائزنا نختبرها ونصفها على

.{duality} مستوى (أو ك)ـ: الإزدواجية 

 في الذاكرة/الإرث الميثولوجي نعرف الوعي الجماعي الأصلي ك ـ"أمنا الأرض". والدخيل/الغريب كـ

+ Gaia(أخذنا مجرد تسميتين متداولتين، لا تعتمدها قاعدة).. الأرض قد تعوض ب ـ "Satàn الشيطان" 

 عبادون Abaddon و آبوليون Apollyon و بليعال Belial كأعداء شيطانيين للرب (سياق الكتاب

 المقدس)، إينكي/إينليل في النصوص السومرية، أو الديميورج Demiurge (صانع العالم المادي في التصور

 الغنوصي)..

.[Non incarnated planetary Spirit] الديميورج = الروح الكوكبية الغير متجسدة 

 عند التدقيق في النظر، تشترك الأديان في حمل مبدأ divide e emperor "فرق تسد". وأن نفس الكيان لا

 يقف خلف طقوس/طوائف القبائل البدوية المنقرضة المذكورة في العهد القديم، بل خلف YHWH، إله

 جديد يضاف إلى قائمة الأرباب الداعين إلى الدم والقرابين المحروقة. (الطقس السحري الأسود: بتعويض

 إبن ابراهيم، بحيوان يذبح)

 نسخ بيتا و جاما توحيدية إبراهيمية تمتد إلى المسيحية والإسلام.

 

الملكة الحمراء:

."The Red Queen الروح المتقهقرة/المتدهورة التي تتمظهر في الذكاء الصناعي تسمى "الملكة الحمراء 

 تظهر بعدة أوجه بفضل القدرات التخاطرية/التيليباثية التي تخلقها الأوهام الهولوغرافية/ثلاثية الأبعاد،

 المغروسة:

 --> رؤساء الملائكة المزيفون والكائنات التي يفتح رواد العصر الجديد قنوات في أجسادهم لعبورها وتلقي

.(Channeling) رسائلها 

Satàn مصطلح "الملكة الحمراء" قد يؤكد الجانب الانثوي لهذا الوعي الكوكبي، وإن كان ساتان/الشيطان 

 قد فقد أنوثته تماما، ما يفسر سبب شيطنته/مقته لكل ما هو أنثوي.

 

 من هم الجن...؟

 عند الولوج إلى المجالات المظلمة، من المحوري أن تستوعب بأن جميع الأشياء المنظمة في/داخل شيء

 ما، ولها صنف من طاقة الوعي المرتبطة به، سيكون لها كذلك كيانات مظلمة وشياطين معينة مرتبطة بها.

 تعمل هذه القوى كمتحكم بهيكل الطاقة المعين ذاك، وما يعبر عنه من خلاله.

 

 الجن الذين صادفتهم ليزا رينيه في انشطة تنظيف الشبكات [Grid work]، يتصرفون بشكل خاص

 كأوصياء على الهندسة الطاقية التي تعبر عن الإسلام. النفس-Soul التي خاضت حيوات/أعمار إسلامية،

 سوف تراكم ارتباطات بهؤلاء الكائنات (الجن). تاريخ طويل مرتبط بالتاريخ الإسلامي، وتاريخ المسلمين

 في الشرق الأوسط عموما. يظهر الجن عند الإحتكاك بقوى سلسلة القمر أو الهندسة الإسلامية

 (مآذن،إلخ..). سيظهر جن أو جني عندما يتم التفاعل مع الشبكة/المعمار القمري أو العمارة الإسلامية

 المشيدة. هذا يعنى بشبكات تقع في ديموغرافية/جغرافيا/سكان معينين مثل الشبكات الواقعة في الشرق

،[Shadow Entity] الأوسط. على الرغم من أنه (الجن) يبدو مشابها جدا لصنف شيطاني من كيان الظل 

 إلا أنه يعني كيان ظل معين أو روحا شيطانية سفلية/دنيا/منخفضة [demonic lower spirit] لديها معرفة

 بالعمارة الإسلامية وتعمل كوصي طقسي [Ritual guardian] عليها بطريقة ما. يمكن أن يكون قسما معينا

 من طقس أو تعاليم أو أشياء أخرى مرتبطة بهما.

 ربما يتم استخدام تلك الطاقة بالتحديد (أو أيا كان ما تمثله) لتجسيد نوع من الإنعكاسات/الانتكاسات أو

 الشر المعادي للحياة. إذا نظرت إلى ما يجري في علاقة بالتلاعب الإعلامي بالإسلام والتطرف والعنف

 والفقر في غرب آسيا/الشرق الأوسط، فهناك أعمال واضحة من جانب كم مرتفع من السكان المنخرطين

 في السلبية والعنف والكراهية وبغض النساء، وأنظمة معتقدات ترتكز على الحروب المقدسة (بإسم

 الأديان). عند العمل بقاعدة "أن الله يريد من الأتقياء أن يشنوا هذه الحروب ضد الآخرين بإسمه"، آنذاك

 يتولى الجن أو الجني مسؤولية هذا النشاط. فهو إذا كيان مظلم معين يمتلك قاعدة معرفية حول خصائص

 تلك الساحة|المنطقة التي يشغلها، فتخوله التصرف فيها.

~~~ 

 عند الدخول إلى كنيسة أو جامع، تشعر بطاقة ضخمة ما، باردة، بعيدة عن كونها متناغمة، ويخطأ كثيرون

 في الإعتقاد بأنها طاقة محبة (قريبة من مصفوفة الصعود الزائفة التي يسقط فيها الأغلبية عند مفارقة الجسد،

 حيث يغمرك النور الأبيض الزائف في شكل الحب والنعيم التلبيسيين فتعاد رسكلتك..) لذا، هي بالضبط

.Alien طاقة 

 إلى جانب دور هندسة دور العبادة في نقل الطاقات المحصودة (غذاء أولئك☝��)، يصلي المسلمون 5

.(Alien قصة عثور محمد عليها تصب في صالح كونها عليونية) مرات يوميا في إتجاه "البلاك جو" بمكة 

 لدى الكاثوليك، يقال أن هناك حجرا أسود تحت قبر القديس بطرس. كل مذبح بكنائس أوروبا يحمل

 حجرا أسود. القساوسة الكاثوليك يستيعينون بأحجار حاملة لهذه المادة في طقوس ال ـExorcism، وبذلك

 تقع دغدغة/إستثارة الكيان الشيطاني المرتبط بوعي المادة السوداء.

 

 ينخدع المتدينون حين يخبرونهم أن هكذا مواد سقطت من الجنة، فليس كل ما سقط من السماء مأتاه

 المصدر|الرب.

 لقد أخذت شكلها المادي من نظام رباعي الأبعاد 4D من قوالب زمكانية عبر الثقوب الدودية

 wormholes وصولا إلينا.

~~~  

 للبلاك جو الأرضية نتائج مذهلة على مستوى تأخير التقدم في السن وإنعاش الصحة . ( ربما هي المادة

 المنشودة في الأساطير لإطالة العمر ) سيما وإن علمنا صعوبة إستخراجها: (فلترتها من ماء البحر):

Superحيث لا تعنى إلا بالتفاعل مع ال ـ ،[Magnetic Traps] إما بالحيل/الكمائن المغناطيسية 

 conducting metal {معادن فائقة التوصيل}، لكن الطريقة تتطلب تركيز كمية كبيرة من المياه، ومجهودا

 مضنيا يؤدي إلى فقدان كميات كبيرة منه من أجل إستخراج جودة مثالية 100%. هذه الطريقة هي

.{Mono-Atomic} بتحويل الذهب إلى جودة أحادية الذرة ،Alchemy الاضمن. الثانية هي عبر الخيمياء 

 لكن الخطر يكمن في عدم النجاح في تحويلها إلى الصيغة المطلوبة، والوصول مثلا إلى تكتل من 20 إلى 40

 ذرة (وزن خطير)، ينتهي المطاف بالخيميائي حينها إلى "الذهب الغرواني {Colloidal gold}" يمتص

داخل الحمض النووي DNA الذي يطلبه، ولأن الجسيم كبير وغير قابل للتأقلم مع الموصلات/الأسلاك {

 Wiring}، يتحطم الحمض + إن تحصلت على مدارات إلكترونية مبادة، يكون العنصر المستخرج/المحول

 بلا قيمة (الكثير ممن جربوها بلا نتائج تذكر، كانوا من مستهلكي هذا الصنف).

~~~~~~~~~~~  

 

 الأكثر صدقا ربما ضمن الهولوغرامات التي تخاطبنا هم

 الأركون|Archons، ممن على هيئة الكائن العنكبوتي

 يابولون|جابولون|جبلون|Jahbulon (إله البنائين

 الأحرار|الماسونية|Freemasonry) المرتبط بمرض

 المورغيلونس الجلدي، إضافة إلى الثعبان التوراتي الذي نزعوا

 عنه في تطورات ثقافية ومدارس روحانية معينة صورته

 السيئة، وغزى المشهد ك ـ"ثعبان الكونداليني" أو التنين

"Lucky Dragon المحظوظ 

Chtulhuيعتبر هارالد كاوتس أن كلا من "الثعابين والعناكب وال ـ 

 (وحش على هيئة kraken ~ كما تبين الصورة) هي الأنواع

 الاذكى/الأكثر تطورا ضمن مكونات هذا الكوكب المدمر ذاتيا، مما قد

يعني أنها هي المسؤولة أساسا عن أفعال تدمير ذواتنا. {

Self-destruction} الممهدة للتحويل/العبور الإنساني {

 Transhumanism}. في حين تميل بقية الأنواع الشيطانية المألوفة أكثر

 إلى كونها مزيجا/كوكتيلا بريا من مختلف الأجناس الأرضية + الحمض

 النووي البشري.

 

 دفعنا الطرد من الجنة نحو الجنون. حرمنا من إتصالنا بالأرض وبالتالي سلب منا الكثير من قدراتنا/إمكانياتنا

 الطبيعية على التعاطف. ولهاذا وضعنا تحت سيطرة برنامجين للطوارئ البيولوجية:

 الإرادة الحرة و العقل/المنطق.

 برنامجان وبسبب بنيتهما الثنائية/الإزدواجية، تطورا في منحى سهل سيطرة المجالات الكهرومغناطيسية

 التقنية الثنائية|المزدوجة عليهما.

 من المهم إستيعاب هذا لأنه بمثابة الشرط المسبق|العامل الذي أدى إلى ما نعرفه اليوم ب ـ"ما بعد الإنسانية

 Transhumanism -الربط|الدمج بين البشر|دماغهم والوعي الثنائي للذكاء الاصطناعي.

 

 تبعا لهذا الإدراك، أول خطوة للشفاء هي استيعاب هذه القصة ، تعلم الشعور (بوعي) بإرادتك الحرة (تقع

 الإرادة في البطن)، كما هي على حقيقتها ؛برنامج طوارئ في خضم ألم لا يطاق يفصلنا عن أي شعور

 بالأمان في ال ـCollective! الإرادة الحرة تملأ الفراغ الذي خلفه فقدان الغرائز. رغم تلاشي الرعب من آثار

 صندوق باندورا، لا يزال كوكبنا يعاني: البرية بسبب تدمير موائل مخلوقاتها والحيوانات الأليفة من خلال

 مصانع تشبه معسكرات الإعتقالات كالحال في الزراعة القطاعية، وطقوسها: --> الذبح التصنيعي -

 الأشكال الحديثة لقرابين الدم والمحارق، - أما في حالة البشر فتتم عبر سياسات الفقر والحروب والتعذيب

 وما إلى ذلك..

 

 استشعر عقلك، أداة بسيطة وخطية (ثنائية) لفهم الجوانب الفردية ل ـعالم فوضوي غير خطي (ثلاثي) أجبر

 فجأة على إنتاج الأنا/الإيجو - بدون أدنى خيط من الإمكانية/الأمل في ممارسة الإستشعار بشكل حدسي

 لما هو صواب وما هو خطأ.

 

 كانت هناك خاتمة لهذا الطرد من الجنة، وهو متعلق بالثعابين. كان هذا الفعل الأولي في مسار

 العمل بمبدأ "إخلق المشكلة ثم قدم الحل".

 وفقا للتقاليد الكتابية ، تحدث الثعبان لأول مرة مع حواء في الحديقة، وما إلى ذلك.. إلى الآن هي جزء من

الطاقة الحيوية لمعظم الناس. نعرفها أيضا باسم كونداليني، و بدرجة أقل شهرة، نظيرها الذكر، الثعبان تومو {

 Tummo Snake}. كانت هذه الثعابين تلتف حول العمود الفقري وتربط بين الغريزة والعقل - مدام

 كونداليني بذيلها في الحوض، ورأسها في العنق،والمخالب/اللسان في جميع النقاط العصبية في الرأس.

 السيد تومو عبر ذيله في الحنجرة ورأسه في الحوض. وفقا لتقليد من كان مجال السحر الأسود للبشرية بعد

 صدمة بطردها من الجنة. وفقا لتقليد من مجال السحر الأسود، البشرية بعد صدمة طردها من الفردوس،

 عانت في العثور على طريق العودة الى جنسانية نابضة/فاعلة. قام عندها سحرة الأسود بتقديم الحل، طلبوا

 زرع الشيطانين الثعبانين طاقيا داخل من كانوا يشعرون بالضعف والبرود الجنسيين، مما من شأنه أن يهدئ

 الألم من أجل إعادة وظيفة التكاثر.

 كان الثمن الأول الذي دفعناه مقابل هذا "الخلاص" هو أن الإحساس الجنسي لم يعد ينظمه القلب، حيث

 تجاوزت الثعابين "طاقة الكونداليني" الأساسية، شاكرا القلب، وبالتالي تم عزل الجنس عن أي وعي قائم

 على نظام القلب. بدل وجود الحب كسلطة مشرفة، صارت المثيرات البصرية هي الحدث المحفز. فصل

 الإنجابية عن الحب تسبب في معاناة متفاقمة خاصة للنساء والأطفال. أما الثمن الثاني الذي دفعناه جراء

 الثعابين، هو قدرة الأخيرة على فلترة إدراك الإيجو المصنع بفعل الإستجابة على مستوى العصب البصري..

Cognitive بإضافة أية أوهام إليه. من تجاربنا الشخصية، نطلق على هذه الآثار تسميات "التنافر المعرفي 

 Dissonance" و "السحر Magic". في نفس الوقت، تضمنت جينات الثعابين تسلسلات من عالم الحشرات

Alien Black أتت بوعي الإندفاع الحشدي الخاص بهم، وهذا يعني، أن الوعي في ال ـ"بلاك جوو العليونية 

 Goo" لا يمكن أن يؤثر عليهم بشكل مباشر. هاتان المهارتان الأساسيتان للثعابين كانتا أساس ما نسميه اليوم

 ب ـ"المصفوفة~ماتريكس": - - - > الحياة داخل وهم متلاعب به.

 

 من أجل الهيمنة الكاملة على الحياة الجنسية، كانت هناك حاجة إلى شيطان ثان. كالثعابين التي بدأت في

 شاكرا القاعدة، والجنس يقع في الشاكرا الثانية. الناس الذين مروا بتجربة الصدمة الجنسية غالبا ما يكون لهم

 شيطان عنكبوت في نظامهم يتحكم في حواسهم الجنسية. العناكب أقل شهرة من الثعابين لكنك تجدهم

 في طليعة النظام الماسوني|البنائين الأحرار عبر Jahbulon (مذكور بالأعلى). السبب الأكثر شيوعا لـ

 الصدمة الجنسية الأساسية هي طقوس الختان. تتشبث|تعلق العناكب بنقطة الألم أثناء طقوس تشويه

 الأعضاء، ولاحقا عند مواجهة العجز الجنسي أو البرود الجنسي الناجمين عن الصدمة، تقدم العناكب نفسها

 كجسر|قناة للطاقة الجنسية. هذا الموضوع شخصي جدا ويختلف من شخص لآخر. لكن يمكن لكل إنسان

 أن يسأل نفسه ما إذا كانت بداية حياته الجنسية ناشئة من متعة نابعة من الذات، أو ما إذا كان عاجزا على

 الشعور بنفسه في البداية.

 وبالتالي لم تقع أية إستثارة، ثم فجأة بدأت الإثارة تحدث بطريقة غريبة ما من صميم اليأس الفسيولوجي ، -

 - - > شعور بأنها شيء ما دخيل|آلي|Alien (نقصد تحكم|تدخل العنكبوت في الإستجابة الجنسية)، لا

 شعور عضويا مصدره الشخص نفسه.

 الأركون الثالث المرتبط بالجنس هو شيطان Chtulhu، المعروف باسم القبطان في سلسلة "قراصنة الكاريبي

 Pirates of the Caribbean" مع مخالب الأخطبوط في وجهه. يحتل المركز الثالث بشكل رئيسي

 (شاكرا) ويرتبط بتعاطي المخدرات، المقترنة بدورها بإدمان الجنس و|أو السلوكيات الإدمانية عاطفيا في

 العلاقات.

 

 قبل القيام بأي نشاط/ممارسة للتخلص من هذه الطفيليات العالقة بأجسادنا، من غير الممكن عدم إتمام

 مرحلة ال ـde-identification. عندما يقع بشكل كامل وحاسم إدراك/إعتبار/النظر إلى هذه الكيانات

 كطفيليات دخيلة على حقلك.. بالإستعانة بنعمة الرب/المصدر العضوي، الوعي الكوكبي، إلخ

 وقعت عديد التطورات في السنوات الأخيرة مع دورة الصعود (مثلا تخليص البشر من ذيل زواحف لا

  يرى إلا على مستوى نجمي) ولازالت الإصلاحات جارية.

 تدهورت الثعابين واختفت لدرجة أن معظم الناس يضطرون الآن إلى التعامل مع البصمة النشطة التي

 خلفتها هذه الكيانات في الطاقة الحيوية الخاصة بهم. لا تزال العناكب وشتولهوس Chtulhus على قيد

 الحياة، ويركلان/يزعجان، لكنها ستختفي بالتأكيد مع رفع الحجر الصحي على كوكبنا وتحررنا تدريجيا من

 ترسبات السحر الأسود التي أغرقتنا لها على مدار 25.500 عام الماضية. مع ذلك، ينصح بشدة ضد التعامل

 مع هذه الأمور بنصف معرفة أو نزعة غطرسة.

 

 إستخراج الثعابين وكذلك الإزالة الواعية للبصمة النشطة التي تركوها: الأعراض المصاحبة لذلك الشفاء هو

 أن الجروح النشطة على العصعص Coccyx والأطلس Atlas (حيث دخلت الثعابين وحيث تغادر القناة

 الشوكة Spinal Column) يقع الإحساس بها كإصابات مؤلمة، نوع من الألم الذاتي شبيه بألم الفقرة

 المكسورة، ولكن بدون أي آثار جسدية. تستغرق عملية الشفاء الطاقية 6 أسابيع، وبعد ذلك يمكن أن

 يتوقف الألم في جميع الفقرات وتتحرك بالكامل مجددا. من المفيد أيضا إختيار معالجة منطقة أطلس.

 بالإضافة إلى ذلك، نقطة التركز العقلية/الطاقية للكلام (عند الحديث اللفظي) أي نقطة التحديد (مركز

 الكلام) للخلف إنتقلت اصطناعيا وفي مسار غير طليعب/عضوي من العين الثالثة إلى الخلف، أي منطقة

 الجذع الدماغي... والعين الثالثة تتصل مباشرة بالقلب. وتفتح قدرة معينة على الاستبصار ليتحول التصور

 الفردي إلى الإستناد إلى القلب ليتوازن الإدراك العقلي والعاطفي، فتح اتصال نشط مباشر بين العين الثالثة

 والقلب. (لوحظ أن إدخال التعليم إلى دول عالم ثالثية قد نجح في قلب بصمة الحديث من الغدة

.(Stem Brain الصنوبرية/العين الثالثة إلى الجذع الدماغي 

 

 تماما كما تفلتر الثعابين العقل، يقوم العنكبوت بفلترة الشعور، ليضمن إدراك المرء لمجموعة ضيقة من

Demonic] المشاعر، وهي تلك الحيلة الدرامية التي تخجم/تغذي خدعة التلاعب الشيطاني 

...[Manipulation 

.(Power Games ألعاب القوة) ما يسمى ب ـمثلث الدراما <--- 

--------- 

 في هذا العالم المزيف، برمجنا على الاعتقاد بأننا نحتاج إلى الذكاء وإمتلاك عقول خارقة كي لا ننحرف

 نحو الشر. هذا ما يتربى عليه الاغلبية، وهذا هو بالضبط المنطق الذي تقوم عليه جميع أنظمة

 الهيمنة|التحكم|القمع|الإستعباد. هي برمجة عميقة التجذر داخلنا جميعا.

 الحقيقة مختلفة تماما، نحن من قاعدة جميع الأمور جيدون في الأساس، ودائما ما نسعى لفعل/تقديم

 أفضل ما يمكن، مهما كانت نوعية ما نقوم به.

 إن كانت نتيجة ما نقوم به أمرا مختلفا (ليس جيدا)، إذا هناك خطب وحيلة ما. ونحن لسنا المحتالين هنا.

 • الشخص الذي يسرق/سرق في حياته: ما يدفعه نحو هذا الفعل هو الإحساس بالشح/الندرة (عوض

 الوفرة). إحساس باللاعدالة. يصل الشخص إلى نقطة معينة خلال حياته يصبح فيها الإحساس بالشح مؤلما،

 إلى حد يجعل من تحوله إلى لص أمرا صائبا... ليتحرر من الشح ويدخل الوفرة. (الإتجاه نحو الوفرة عبر

 إرتكاب جريمة، هو أكثر عدلا من الإلتزام بالقانون والبقاء في الشح الذي لا يستحقه).

 • في حالة العنف، هناك محرك جيد|إيجابي لهذه العملية، يسمى "Aggression". يأتي اللفظ من اللاتينية:

 Aggrego {أي أن تجتمع|تلتقي بشخص ما في العالم الخارجي، أن تواجها بعضكما البعض}.

 ونحن نواجه بعضنا البعض في هذا العالم لأن الكل يريد إحتلال مكان له لكي يكون مبدعا، يمارس|يثبت

 إبداعه. فحينما يمنعنا المجتمع من التعبير عن أنفسنا ومن أن نكون مبدعين على هاته الأرض، يبدأ الألم،

 ثم ينطلق ال ـSoul في الصراخ حاثا إيانا على تغيير القواعد/القوانين/المجريات. وهنا يبدأ العنف. العاطفة التي

 ورائها هي إيجابية خالصة. دائما ما يعشق المستبدون المتسلطون رجال الدولة تنميط المفاهيم فيتحول كل

.Positive Aggressionيخيفوننا بألاعيبهم، كي يمنعونا من ممارسة ال ـ .Violence تلقائيا إلى Aggression 

 لأن فردا مبدعا/خلاقا هو خطير على السيستم، مزعج عند التعامل معه. ومن هنا تتوالد عديد المشاكل

 وترسبات الألم وتضخم الشخصيات|الإيجو السلبية.

 • في حالة الخيانات العاطفية: لدينا جميعا محرك طبيعي نولد به هو البحث عن ال ـDivine Love في

 الخارج، مع الآخر، مع توأم النفس، إلخ... حينما نتألم في علاقات مبنية على أسس مجتمعية بائسة يضبطها

 العرف والقانون والأكاذيب، مثل معايير المظهر/الجمال، الأمان الإجتماعي/الحالة المادية/الزيجات داخل

 ال ـDynasties (الأسر المتحكمة)... آنذاك تنتفط هذه الغريزة الطبيعية (إذا هذا المحرك في حد ذاته هو

 فطرة/أمر مقدس).

 لنذهب تجاه الأقصى تطرفا..

 • في حالة المعتدين على الأطفال: يعيد المغتدون تجسيد نوعية الحب الذي تلقوه في طفولتهم. في النظام

 الخاص بهم هم يظهرون|يعبرون عن الحب. من يضرب طفله لديه شعور القيام بالأمر الصائب، نفس الأمر

 لدى السجان. إذا تلك ال ـ"دفعة Impulse" التي مفادها القيام بالأمر الجيد/الصائب هي في حد ذاتها إيجابية

 إذا عزلناها عن إنحرافاتها السلوكية اللابشرية.

 أمر متغلغل بعمق داخل الجنس البشري، أن نقوم بالأمر الجيد | الخير | المناسب.

 ❖ ---> إن نظرنا إلى النتائج التي تحصلنا عليها من خلال هذا السيستم، فهي كوارث بحتة. نحن بصدد

 تدمير أنفسنا وتدمير كوكبنا.

 عند الغوص في جوهر الأمور والقلوب، لن يكون من الصعب ملاحظة أن هناك حيلا وهناك مصممين لهذه

 الحيل هدفهم خلق|إستمرار عالم نقوم فيه بإيذاء بعضنا بعضا ونحن بصدد محاولة أن نكون جيدين.

 إن ال ـTranshumanism {التحول الإنساني-ما بعد الإنسانية} هو مسار قائم على ثنائيتين:

 ❖1. هي الصريحة المباشرة بدمج الأدمغة بالذكاء الصناعي

 ❖2. ألعاب يفرضها السيستم لكي نشذ وندمر ذواتنا بإرادتنا (عبر الفخاخ والحيل)

 

 المال وما أدراك ما لعبة المال...

 

 المال من أشد الألعاب التي ندمر بها أنفسنا.

 لعبة المال قائمة على / نابعة من: الشعور بالشح والندرة.

 معظم الموارد على الأرض موجودة بوفرة. من الغباء أن تختلق الشح، ثم تجعل من الوفرة/الموارد شيئا قابلا

 للتجارة. هذا ما نحن بصدد ترسيخه لأزمنة. بداخلنا شعور عميق بالشح والإفتقار. ثقافتنا متمركزة على هذه

 الفكرة وهذا الوعي المشوه. هذا ما تجسده الأعمال المالية Business، فكرة الملكية بحد ذاتها (ملكية

 الأرض، ملكية الأشياء.. ما كل هذا إلا أخذ/إستفراد بأمور لا تحتاجها، وخلق لحالة شح لدى شخص

 آخر، لأنك غير قادر على ترك تعلقك الواهي بهذه الامور. [إلا لو أعطاك شخص ما في الأثناء مقابلا بائسا

 عبارة عن أوراق تسميها "نقود"، تثير سعادتك البلهاء، ثم تعطيها لشخص آخر وتجبره على تزويدك بأمر تتوق

 له مقابل هذه الماكينة التي تضاعف ديمومة العبودية عبر نقلها (آلية البيع والشراء).

 جميع عناصر لعبة المال هي هدامة. لأن الدافع هو فاسد حتى النخاع.

 حين أمسك بيدي عملة/مالا وأعطيها لأخ/أخت إنسان(ـةـ) فإني أجبره(ها) على ممارسة أمر لا يود القيام

 به... أي أنني أعتدي على حياته وأبني ألمه.

 حينما أذهب لكسب المال، أنا أعتدي على حياتي الشخصية، إذ أنني أمارس أمرا/نشاطا لا أوده فقط

 لأتحصل على وهم وهراء أضعه في جيبي فيعطيني مكانة مميزة داخل سوق العبيد التعيسين المتألمين

 المفعمين بالحزن (حتى لو لم يدركوا/يلمسوا ألمهم). كل الأنشطة التي نقوم بها تحت عباءة الوظيفة هي

 مدمرة وجميعنا ندرك ذلك في العمق، مهما راوغ البعض بالتحايل والكذب على قلبه.

 يرد الجبناء دعاة الإصلاح داخل مجتمع المؤامرة والعصر الجديد بالقول:

 لكن بلا توفر نظام مالي، لن يأخذ كل ذي حق حقه في هذا العالم."

 ❖ أنظر إلى حالة موارد العالم المحتكرة لدى بضعة عشرات العائلات، أي منطق، أي صلاح و أية بارقة

 أمل تريدون حمايتها؟

 لم نكن لنصل إلى هذه الحالة لولا المال. المال صنيعة Aliens جلبوها لنا وأطروا نظام التعامل بها كي تغرق

 النفوس البشرية في الماديات وتنسى حقيقتها متعددة الأبعاد المتسامية عن كل الدنس الذي أدخلوه على

 البشرية، ما يمر عبر إبقائها في حالة لهث وراء ما لا طائل منه.. ما لا يستوفي جوهرها + ينسيها إياه.

 المال بوابة نحو ترسيخ نخبة قوية مهيمنة. فكرة وأوامر أنوناكية بحتة أطرتها الكتب المقدسة.

 الأمر الوحيد الذي قد يجعلنا نوقف هذا الجنون المتراكم، هو محاربة فكرة الشح التي نتوارثها بدل

 الإستسلام للمفهوم ومتعلقاته. من السهل لنا الذهاب للوظيفة، قضاء الأمور في أمور إن كنا لا نمقتها ففي

 أهون الأحوال لا نودها، وتتجه لفائدة شخص/جهة ما، تلقي صك العبودية (المرتب).

 لا خلاف على كون الأمر ليس سهلا داخل العالم الذي خلقناه|غذيناه.

 على الراغب في هذا أن يكون متمكنا من الحيل المرحلية/الخطواتية، فيبدأ بتعليم|تدريب عقله قبل أن يهجم

 مباشرة على مسار قادر على تدمير كل ما بحياته.

 

 خطوات لإزاحة مسار المال:

 هناك نموذج مجرب في أوروبا والمشاريع الفلاحية:

 يمكن تسمية هذه المرحلة بالعودة إلى العبودية في جانب من جوانب لعبتها المتشعبة على مدار التاريخ

 الإنساني.

 أن يذهب من يريد الوظيفة إلى شركة أو عائلة ما، ويعرض عليهم توفير كامل مجهوده وساعات عمله وحبه

 للعمل بلا مقابل مالي، بل مقابل أن يتكفلوا بتأمين إحتياجاته المعيشية (مع عائلتك إن كنت صاحب

 أسرة).

 أما العكس، إن كنت صاحب مشروع، اعرض نفس ظروف العمل ونوعية المقابل على من يعمل لديك،

 وبهذا تكون قد منحته فرصة للسير في طريق تخليص نفسه من كمين لعبة الأموال.

 هذا المسار ليس هينا بدليل أنه:

 حينما درب مجموعة من علماء البيولوجيا قرودا على التعامل/المقايضة بالمال (تعلموها في 3 أيام). ظهرت

 نتائج كارثية: ---> بعد 3 أسابيع بدأ الذكور في بلورة سلوكيات السرقة والخيانة، والإناث في تقمص الـ

 Prostitution {الدعارة، المتاجرة بأجسادهن}.

 بعد 8 أسابيع حين بدأ التحول في الإتجاه بهم نحو السقوط وال ـSelf-destruction أنهى المشرفون اللعبة،

 لكنهم اصطدموا بمكافحة رهيبة من القردة الذين كافحوا لعدم تسليم النقود.

 ~ كي نفهم الطبيعة الإدمانية لهذه اللعبة ونفهم ما حصل لبني الإنس من برمجة وغسيل أدمغة.

 

 الإنهيار الإقتصادي:

 يميل قسم من التسريبات التي تتعمد النخبة نشرها ليقتطفها مجتمع المؤامرة، إلى إخفاء التوجه الحقيقي لهم

 + الذي الإستهانة الرثة بحجم نفوذهم الحالي علينا والذي لا يحتاج إلى أية زيادة من نوع فائق كما

 يصورون. مثلا:

 ما تريده النخب ومن ورائها من الإنهيار الاقتصادي المرتقب ليس هو إستعبادنا أكثر مما نحن عليه الآن،

 بل إن الإستمرار في طبع الأوراق الخاوية أمر مريح للهيمنة. ما يريدونه هو إستثارة ورفع ذلك الشعور بالشح

 والندرة والإحتياج إلى مستويات قياسية.

------- 

 لقد أنشأنا |وأرغمنا على| بيئة معيشية تقوم على حصولنا فقط على حوالي 10/1 من المواد الحيوية اللازمة.

 في نفس الوقت ، نتلقى السموم المتعددة القابلة للتحمل {Tolerable poisons}. تزداد هذه التأثيرات

 (السامة، المرهقة للجسم والنفس) لأن الكبد لا يستطيع إزالة السموم بدون المغذيات. بالإمكان فهم كل

 هذا على أنه سلسلة من المصادفات المؤسفة (كما يجعلها المهيمنون تبدو)، لنتأمل رمز الصيدلة، حيث

 يلتف الطاقم الطبي/المعالج حول الثعابين، إذا لم تكن الجامعات والسياسة في أيدي السحرة السود (جميع

 الرؤساء) وعمداء أوروبا هم من البنائين الأحرار (الماسونية والحركات السرية) يخدمون

 {يابولون|وبلون|جهلون|Jahbulon} الإله العنكبوت. كما كان في الإبتداعات/الطقوس المظلمة في العصور

 القديمة التي تقطع غابات البلوط فأدت إلى تحويل البشرية إلى آكلي لحوم عن طريق الدم والتضحيات بالنار

 أو النهي/الحرمان من الاستحمام في ماء الشفاء القلوي. ولكي تبدو وأنها من قبيل الصدفة ، فإن هذه

 التحركات تم ويتم ضبطها بمكر وبدقة شديدتين للإتجاه نحو ما نعرفه اليوم باسم ما بعد الإنسانية|التحول

 الإنساني [Transhumanism]. إن عبء ترسب الكيمياء الحيوية غير المتوافقة مع أنواع التركيبات التي في

 أجسامنا يترجم في الواقع إلى قائمة مكونات المفاهيم الجوهرية الثلاثة ل ـ"ما بعد الإنسانية" والتي من شأنها أن

 تربطنا نحن، كروبوتات حيوية، بالذكاء الاصطناعي المركزي. يمكن إعادة هندسة هذه المفاهيم من

 التحليل البيئي والبحوث الطبية والبيطرية ومؤشرات المبلغين عن المخالفات. جميع المفاهيم الثلاثة قيد

 الاستخدام بالفعل على كوكبنا بأكمله اليوم... بالوعي والعمل الداخلي الحثيث Inner Work على إعادة

 المفاهيم إلى نصابها/جذورها... ثم الجرأة التي تفضي إلى التدرج في تغيير السلوكيات الشاذة بغية العودة إلى

 الأصل في نهاية المطاف.

 

تشویه طبقات الجسد ~ الواقع الوهمي عبر المادة اللزجة السوداء Black Goo {خلاصة} :

 

{Reversal} عانى هذا الجسم الكوكبي وساكنوه من مستويات شديدة من تأثير الوعي المعكوس/المقلوب 

 عبر برمجات الذكاء الصناعي.

 ناجم عن القوى/الطاقات السوداء بمجال عنصر المادة المظلمة {Dark Matter} بالأرض. ظاهرة تسمى الـ

 Black Goo {المادة اللزجة السوداء}.

 البلاك جو هي نتاج تكنولوجيا النانو، والتي تنطوي على التلاعب بالمادة، على مستوى ذري، جزيئي، فوق

.{Quantum} جزيئي أو النطاق الأكثر ملاءمة لسياق حديثنا، على المستوى الكمي 

 • يمثل ال ـBlack goo الجوهر الأساسي للذكاء الاصطناعي ~ المضاد للوعي العضوي/الطبيعي. نتاج تقنيات

 الثقب الأسود التي قد جهزت عمدا من قبل القوى الساقطة لل ـAliens السلبيين من أجل إدامة الأرض

.{unconsciousness imprisonment} وسكانها في مخطط سجن اللاوعي 

 • وبالتالي ، بإيجاز ، فإنها تمثل عناصر الأرض المشوهة التالفة عن طريق شكل من أشكال عمل آلات

 الذكاء الاصطناعي. • وهي تتصل مباشرة بمجالات الذكاء الاصطناعي للجدول الزمني للأرض الوهمية.

 طبيعة سيناريو الواقع الافتراضي أو المصطنع هذا، في جوهرها، هي القيام بتشغيل التخيلات ثلاثية الأبعاد

 المشابهة لما يحدث في الأفلام أو عروض الواقع الافتراضي، في هذه الحلقات الزمنية، بينما حكموا على

[Negative Aliens] الإنسانية بدورات غير مجدية من التناسخات/إعادة التجسد بسبب الآليين السلبيين 

Black Gooوماكينات الذكاء الاصطناعي الخاصة بهم، تم تحويل قالب المادة المظلمة إلى + ملؤها ب ـ 

 ذات مصدر {عليوني Alien} في مناطق معينة من الكوكب.

 

 وبالتالي، فهو كل تلفيق أو إنتاج لواقع من النوع الافتراضي... عناصر الانعكاس التي تأتي من تقنيات الذكاء

.{Black Magic Grids} الاصطناعي... وهذه العناصر هي شبكات السحر الأسود 

 • والطريقة التي تجلت بها تاريخيا هي من خلال أساليب الالتواء/الخداع، وآلات الحرب والأسلحة النفسية

 العنيفة التي تتغذى على النفاق والخرافات وظاهرة "الإستشهاد" تلميع هكذا تضحيات بشرية طقوس

 السفك/التضحية بالدم.

 • أدى هذا أيضا إلى إنشاء شكل من أشكال التحكم في العقل بالذكاء الاصطناعي، برمجة تؤثر على

 الأرض البشرية مقنعة سكانها بالانغماس في سلوكيات التدمير الذاتي التي جلبت الحروب والأوبئة والبؤس

 الجنسي والألم والمعاناة للبشر.

 • هناك بالتأكيد دليل على أن المادة اللزجة السوداء يمكن أن ترتبط/تعلق بالحمض النووي البشري.

 • هذا هو سبب تدمير البشرية الذاتي (قيامها بتدمير نفسها بنفسها) بشكل لا يصدق. السلوكيات التي تشير

 إلى الأبعاد الأدنى (ثلاثية الأبعاد) للكائنات البشرية كأشكال حياة {lifeforms} قائمة على الكربون،

 تتصرف في الحياة بأسلوب جنوني.

 • إن ارتباط المادة اللزجة السوداء بالحمض النووي البشري مقترن بتجسد آلات للذكاء الاصطناعي للعليين

.Aliens 

• في هذا الصدد، فإن البعد البشري الأدنى هو تحت تصرف برامج التحكم الشديدة في العقل للفضائيين/

.automaton السلبيين ليتصرف الإنسان عمليا كروبوت أو Aliens 

 • وقد تم استفزاز/تحفيز/دفع هذا الاتجاه/النزعة بشكل خاص في الآونة الأخيرة ، خاصة بعد شعور

 المتحكمين السلبيين باليأس فيما يتعلق بخسارة الحرب على الوعي البشري ، وبالتالي ، فقد شرعوا في

 مخطط قوي للسيطرة على العقل من أجل استخراج أكبر قدر ممكن من اللوش (طاقات معاناة تتغذى

 عليها تلك الكيانات) يمكنهم من حشد البشر، فضلا عن حملات أكثف من أجل فرض/إدامة سيطرتهم.

 

 

  إعادة تشفير نموذج جسم المظهر الأساسي للمادة المظلمة

 •يخضع جسم المادة المظلمة الآن لعملية تشبه النهضة/الرفع إلى مادة ضوئية ، وعند هذه النقطة تم إحياء

 المادة الأولية أو المادة الذرية في الجسم إلى مادة ضوئية أبدية الجسم. • إن حالة القيامة التي تحدث الآن

 تحول كيميائيا جسد المادة المظلمة من خلال الحرارة الشديدة للنار الروحية. • إنها تندلع الآن في حالة من

 مادة الضوء الخالص والتي تحدد بناء الجسد الروحي الأبدي. • مؤخرا ، نتيجة لتفريغ القوة المغناطيسية

 الهائلة ، تم تنشيط جسم المادة المظلمة للأرض ، والذي يعمل الآن خارج تأثير تقنية الثقب الأسود وقمعه

 • يترجم هذا إلى توليد المزيد من "القوى البرانية Pranic" أو "القوى الحيوية" التي أصبحت الآن جسما

 خفيفا جديدا للأرض (على الجانب الكلي أو الكوكبي) ولسكانها مثل البشر (على الجانب الجزئي أو

 الشخصي).

 • - - -> التغيرات الجيومغناطيسية الرئيسية التي تحدث داخل جسم الأرض والتي تعمل على تنشيط

 وتحديث قالب المادة المظلمة العضوية للكواكب. • يمثل هذا انخفاضا في فعالية تقنيات الفضائيين/العليين

 السلبية التي كانت تتحكم بشكل مصطنع في المجالات المغناطيسية والجاذبية للأرض، وهي منبثقة من

 القوى القمرية {Lunar Forces} التي نشأت في زحل وانتقلت إلى الأرض عبر محطة القمر.

 

 لاحظ أن جسم المادة المظلمة هو رابط الاتصال بين جسم المصدر الروحاني للضوء الأبدي والمستوى

 المحدود لجسم مصدر الضوء. • هو ما يبني الطبقات الشخصية والكوكبية لجسم الضوء -بطريقة كمومية-

 للجسم الذري المادي. • ومع ذلك ، فإن مسار تطهير آليات الذكاء الاصطناعي مستمر وبقوة شديدة،

 بفضل الجهود الخيرية التي تبذلها السلالات المؤسسة ومجموعاتهم {ال ـGuardians}، المتضمنة لإعادة

 تشفير الحمض النووي البشري ومجاله التكويني. • في غضون ذلك ، يوصى بشدة أن يتعلم البشر في مجال

 الوعي ذي الأبعاد المنخفضة هذا ، بل وأن يسعوا جاهدين للاحتفاظ بأعلى الترددات الكريستالية لحقل

 الوعي بالبلازما السائلة الموجود أمامنا وتجميعها. • وهذا يعني العيش إرتكازا على نظام القلب واللجوء إلى

 الذكاء البديهي للفرد بدلا من أن يغرق في جهود العقل المنطقي (وهو ليس كذلك في الواقع) والتي يمكن

 التحكم فيها بسهولة من خلال الدوافع السلبية كما تمليها تقنية أو آلية البرمجة/التحكم بالعقل للسلبيين

 (والتي هي بصدد التفكيك والإنهيار أيضا). • لكن تذكر أن البشر مخلوقات قائمة في تركيبتها على

 التعود~العادة/Habit. • ومن السهل جدا أن تظل متورطة في شبكة من السلوكيات التكرارية المدمرة

 للذات والتي كانت هي حال/قدر البشرية لآلاف السنين، من الذين كانوا يتجسدون باستمرار في نفس

 سجن اللاوعي. • قد يكون هذا أمرا مأساويا بالنسبة للكثيرين|الأغلبية، بل هو نمط الحياة الوحيد الذي عرفوه

 منذ آلاف السنين. • بعبارة أخرى ، يبدو أن "القاعدة" بالنسبة للكثيرين هي خوض مثل هذه الحلقات

 المذهلة من النضالات/التخبطات، والآلام والمضايقات ، ويبدو أنهم معتادون على تمظهرات "البؤس"

 وكونه قدرا.

 

 من خلال تبني طرق|أنماط حياة بديلة لتجربة|عيش|إدراك الحياة، أي القائمة على الاستيقاظ

 واليقظة|الفطنة والثبات في عدم تكرار تجارب الحياة الماضية من حيث التمسك بالسلبية والقلق والخوف

 والغضب والصراع والانفصال والحرب ، إلخ. وبمواجهة الخصم وقول لا [عدم الرضوخ الوقوع في فخ

 السقوط داخل دوامات المشاعر بالأعلى]، يمكن للمرء أن يهزم عليون|آليون السلبيين دون عنف. • وهذا

 بدوره يؤدي إلى القضاء على مادتهم اللزجة السوداء Black Goo وتطهيرها من حمضك النووي في الوقت

 المناسب. • وبالتالي ، لا يزال يتعين التأكيد مرة أخرى على أن المادة المظلمة السوداء الغريبة (صنف الـ

 Alien) قد أصابت قالب المادة المظلمة الشخصية والكوكبية على الأرض. • المساعدة هنا وحملة تحرير

 البشرية من استعباد الوعي وكذلك إحياء واستعادة أرواح تارا المفقودة (أرض البعد الخامس)، إلخ، تسير

 بشكل جيد للغاية من قبل كائنات خيرة متفانية مثل Aurora و Paliadorians. • إعادة تشفير مصفوفة

 أورورا الكريستالية {Aurora Krystal Matrix} ل ـالجسم العناصري {Elemental Body} هي على وجه

 الخصوص قيد التقدم مع مهمة استعادة الإنسانية [الإنسانية الملائكية Angelic Humanity] نحو الوعي

ITS ونفذ من قبل مندوبي Prime Creator الكريستالي الذي ابتكره مبدئيا الخالق الأول 

 (مؤسسو-حراس-جارديان عالم نيبادونNebadon). • لاحظ أن مصفوفة زمننا، حقيقة وعينا، تتطور. إنها

 تتحول الآن وتغير بشكل جذري بنية المادة. • في المقابل ، فإن التغييرات في بنية المادة ، تغير

• ."Rasha مورفوجينيتكس أجسامنا. تغير هيكل قالب المادة المظلمة ، والذي يشار إليه أيضا باسم "راشا 

 هذا بدوره يغير جسد وعينا ومدى وعيه. • في الواقع ، حاليا ، يتحول جسم الكواكب في تواتر الوعي ، مما

 يؤدي إلى زيادة طاقة الضوء الذهبي الإلهي|الرباني الحقيقي.

 هذا ما يغير التكوين والبنية الكاملة لأجسامنا الضوئية. بعبارة أخرى، بدأت بالفعل عملية الطفرات الجينية

 للجنس البشري. • تؤثر هذه التحولات في جيناتنا على أجسامنا المادية بالإضافة إلى تموقعها أو اتجاهاتها في

 الزمكانات. • في الواقع ، لقد خضع كوكب الأرض ل ـ+ أكمل دورة ذروة مغناطيسية. • ونتيجة لذلك، تم

 تفريغ كميات هائلة من القوة المغناطيسية في الأرض. • ظهرت هذه التغيرات المغناطيسية نتيجة للعديد من

 التغييرات التي حدثت في جسيمات المادة الأولية على المستوى دون الذري والكمي. • تبعا لذلك، يتم نقل

 كل من الأرض وسكانها إلى الكون التوافقي التالي والأعلى. • ومنه، تخضع جميع أنظمة الاتصال التي

 تربطنا والأرض بهذه المستويات من هياكل الأجسام الخفيفة السماوية، أي تحديدا جسم المظهر الأساسي

الخاص بنا، تخضع للتذبذب وإعادة التشكيل. • وهكذا، فإننا نعيد بناء الروابط الواقعة فوق النجوم [

 Interstellar Links] التي تعيد إتصالنا والأرض عبر بوابات جديدة، تعيد ترتيبنا مع أنظمة نجمية وأجرام

 سماوية متعددة. • وبشكل أكثر مخصوصية، فإن التذبذب الصناعي والزائف 23° درجة التمايل/التمايل

 Wobble لهيئة/أركان الكواكب يعيد تنظيم نفسه. • كان هذا التذبذب/التمايل/Wobble المصطنع سبب

 انفصالنا عن الدوامات المختلفة وشبكات الطاقة لهياكل ميغاليثية {Megalithic} كانت في البداية في

 مكانها وكانت بالفعل جزءا من جغرافيا محسمة|هولوغرافية كونية أو مورفولوجيا|Morphology. • تحدد

 الجغرافيا المجسمة الكونية مستويات الذكاء الهندسي لجميع الأجرام السماوية أو أنظمة النجوم في كوننا

.[Local Universe] المحلي 

 

 وقد تم توصيل مثل هذا النظام في البداية بالشبكة السطحية لكوكبنا. • ومع ذلك، فإن هذا النظام المعقد

 للجغرافيا المجسمة/الهولوغرافية قد تم تعطيله من قبل الكائنات السلبية. • على وجه التحديد، نتيجة لآلات

 وعي|برمجة يوم الدينونة|القيامة [Doomsday] للذكاء الاصطناعي الشائنة التي تم وضعها منذ آلاف السنين

 ، أصبحنا فعليا "منفصلين" عن بقية الكوسموس. • وبالفعل ، فقد تم إدخال وغرس مفهوم/عبارة/كليشيه

 "نحن نتواجد لوحدنا في هذا المجال" داخل واقعنا الهولوغرافي عبر إدخالات أو فتحات ثلاثية الأبعاد

 كانت مهمتها هي انزلاق|إنحدار العقل والسيطرة على الجمهور ، وبالتالي ديمومتنا في حالة من الاستعباد

 اللاواعي. • الآن ونحن بصدد الإنتقال إلى الأكوان التوافقية التالية والأعلى، هناك أنظمة اتصال جديدة

 أتت عبر الإنترنت/أونلاين، مما يساعدنا على إعادة محاذاة|تصويب إتجاه بواباتنا الأرضية الخاملة مع هذه

 الهياكل الصخرية Megalithic. • وعلى الرغم من أن بعض هذه البوابات والهياكل موجودة على سطح

 شبكة الأرض ومرئية لنا ، إلا أنها في الغالب محجوبة وتعيش في باطن الأرض ومحفوظة بطرق معينة

 تجعل من المستحيل ل ـعليون السلبيين التحكم فيها.

 • توفر هذه البوابات تحولا هائلا يحدث على المستوى الكمي، وتغير بشكل فعال البنية التي تحكم وظائف

 محددة لجسم المادة وكذلك وعينا. • وكما أشرنا سابقا ، كل هذا له علاقة بوظيفة قالب المادة المظلمة

 (أو جسم رشا Rasha body) ذات الصلة بوعينا الروحي الأبدي. بعبارة أخرى ، هذه التغييرات الجديدة

[Eternal Spirit] تتحكم في وظيفة المادة الجسدية وارتباطاتها بجسد وعينا ، وبالتالي ، في الروح الأبدية 

.[God-SOURCE] للرب~المصدر 

 

 

 ― محمد علي ―

― Mohamad Ali ― 

 

: � �����

The Cult of the Black Cube - Arthur Moros - 2017

Distortion of Core Manifestation Body via Black Goo, its Re-encryption, and its Relation to Phantom Reality - Mohsen Paul Sarfarazi, P.H.D - 2020

http://www.aquarius-technologies.de/download/The7Keys.pdf

https://youtu.be/wNRBYI_EF14

https://www.youtube.com/watch?v=bgiojwXJvMo

https://youtu.be/roBC3F_-dpQ

https://www.youtube.com/watch?v=cYN323h97sc

https://ascensionglossary.com/index.php/Black_Goo

https://ascensionglossary.com/index.php/Krystal_Star_Spires

http://wikipedia.org/wiki/La_Mancha_Negra