النص االتي ضرب من المقالة النص االتي ضرب من المقالة الموضوعية الموضوعية

وهي لون من الوان الكاتبة النثرية متوسطة وهي لون من الوان الكاتبة النثرية متوسطة الطول ،محددة الموضوع ،يعتني الكاتب فيها الطول ،محددة الموضوع ،يعتني الكاتب فيها

بالمضمون وال يعتمد على التجارب الذاتية ومن بالمضمون وال يعتمد على التجارب الذاتية ومن سماتها :سماتها :

تنسيق المادة حسب خطة محكمة تعتمد على تنسيق المادة حسب خطة محكمة تعتمد على 1.1.المنطق المنطق

تقديم االهم على المهم عند معالجة المعاني تقديم االهم على المهم عند معالجة المعاني 2.2.الجزئية الجزئية

قد تحتوي بعض االصالحات العلمية قد تحتوي بعض االصالحات العلمية 3.3.

الحصة : هذه في المتوقعة الهداف

سليمة قراءة النص قراءة والفرعية الرئيسية االفكار استخراج وتوضيحها الفنية الصور استخراج الدالالت توضيح

االهدافقراءة 1. النص قراءة

سليمةمعاني 2. بيان

الكلمات الصور 3. استخراج

االفنية الدالالت 4. توضيحاالفكار 5. استخراج

اذا كا

ن ال

طعام

ضرورة Mلازمة

،فان المطالعة من االهمية بمكان لتغذيةاالفهام ،وكما .اذا لم ينل الطعام والشراب ،فان العقل يذوي اذا لم يزوده صاحبه،ان الجسم ينحل

االجساماذا كان الطعام ضرورة الزمة لغذاء

ب

باسباب .المعرفة

الفكرة :

القراة مهمة لتغذية الفهم•

الغذاء والكتاب ضروريان لحياة المرء ،فالغذاء ضروري لبناء الجسم وامدادهبالطاقة والقوة وبناء الخاليا

والنشاط ،وكذلك الكتاب ،فالمطالعة ضرورية

لغذاء االفهام وتنوير العقل والتسرية التقل عن اهمية الغذاء لمن عرف قيمة العقل واهمية وجود المعرفة والترفيه عن النفس ،وهذه االهمية

في هذه الحياة ،ولمن عرف الفرق بين بني البشر المفكرين وبين

.الحيوانات التي فكر لديها

الشر ح

نزل القران الكريم على امة امية لينتشلها من الجهاله

الرقي والمدينة ، فكانت اول كلمة ال والتبعية ،ويننقلها الى معارجمست سمع الرسول عليه السالم من

اقرا ”الن القراءة من مفاتيح ” الوحيالمعرفة .وكاين من اية في كتاب الله

تدعو الى العلم ،وتحث عليه ،وتمجد اهله!وكاين من حديث للرسول )عليه السالم (يحض

على العلم !والشك في ان العلم ال ينال االبالقراءة

والبحث في مظانة ،والكتاب اهمها .وال اخال ان شريعة من الشرائع ،او

معتقدا من المعتقدات ال يحفزان على .العلم

:الفكرة

االسالم والقراءة :االسالم والقراءة :اول كلمة انزلت في القران )اقرا(اول كلمة انزلت في القران )اقرا(• كل المعتقدات والشرائع تدعو الى العلمكل المعتقدات والشرائع تدعو الى العلم•

: المعاني الجديدةالمعاني الجديدة

وكاين :كلمة تفيد تكثير العدد وكاين :كلمة تفيد تكثير العدد

مظانه :مراجعهمظانه :مراجعه

الشرح :

اهتمام القران الكريم وحثه على العلم الذي ينور حياة االنسان0وكانت اول كلمة نزلت على سيدنا محمد عليه السالم هي )اقرا(

كما ان النبي عليه السالم حث ايضا على العلم، واكدت ايضا المعتقدات والشرائع. على العلم والعلم ال ينال اال بالقراءة والبحث

بعض االيات التي تحث على القراءة والعلم :بعض االيات التي تحث على القراءة والعلم :

خلق) (• الذي ربك اقراباسمالعلماء) (• عباده من الله يخشى انمايعلمون) (• ال والذين الذينيعلمون يستوي هل قلتعلمون) • ال كنتم ان الذكر اهل ( فاسلوا

ولما كانت وسائل الثقافة متعددة،وعلى راسها الكتاب فقد اواله اجدادنا جل اهتمامهم ،وشغلوا بالكتب تاليفا

وترجمة في العصر العباسي،بعدما استقرت اركان وانتعشتM تجارة الوراقين )باعة الكتب (،اذ اقبل الناس على المطالعة وشاع اقتناء الكتب ،وانشئت المكتبات

ومن اشهرها مكتبة بيت الحكمة ،وقيل :انها كانتتحوي مليون كتاب او تزيد،وكانت منسوخة باليد .فيا

اه من جهد عظيم .

الفقرة 3:

:مظاهر اهتمام السلف بالكتب العصر العباسي كان عصر تقدم علمي واهتمامه بالكتابة والتاليف والترجمة*

انتعشت تجارة الكتب و الوراقة ،الن الناس على المطالعة .انشئت المكتبات )مثل مكمتبة بيت الحكمة في بغداد (.

المعاعدات العرب كتب االسالم والمعلقات قبل المهمةالجياد الشعرية

وحين نذكر الكتب ،تقفز الى الذاكرة سلسة من العلماء واالدباء العرب افنوا اعمارهم بين الكتب ،يقطفون من ثمارها ،

ويطوفون برياضها ،وينطقون من خاللها الموتى ،تؤنسهم ساعة الوحدة ،ويجدون فيها لكل سؤال جوابا ،وتفتح لهم

بابا ،فهذا الجاحظ نلم يكن يقع في يده كتاب اال معضلةلكل استوفى قراءته ،ولم يكن كالطائر العجل يحسو من الماء

دكاكين الوراقين يكتريحسوة ثم ينطلقc في الفضاء ،وكان ليال ،فيستقطر ما في الكتب من معرفة وعلم وادب ،مما

العلم ،ومن المشاهير اساطينمكنه ان يبدع ،وان يكون من الكتاب .ومثل الجاحظ في تاريخنا كثيٍرٍٍْ .

المفردات الجديدة :

معضلة :مشكلة يكتري :يستاجر اساطين :افذاذ

: وذلك ليال الوراقين دكاكين يكتري الجاحظالكتب في ما لسيتقطر

على ،ويطالع وادب وعلم معرفة منتلك في اليوجد وقت ،في مهل

المطالعة ان ،حيث المشترين من أي الدكاكينالهدوء . تحتاج

نافذة تعد االثر،اذ جليلة فوائد موضوعاته اختالف على وللكتبقدرة اوفر ،لنكون الحياة فيه ،ونبعث الماضي على منها نطل

الذين اولئك ،ونصحب المستقبل ،واستشراف الحاضر فهم على ، المعارف ،فنكتسب الكتب تلك صفحات على افكارهم انعكست

حولنا . من بالعالم خبرتنا ،وتزداد االذواق ونهذبالكتاب استحسن اذا انّه ،يذكر بالكتب اولعوا ممن واحد ذا هو وها

بقي كم ساعة بعد ساعة ينظر ،راح الفائدة منه ورجا ،واستجاده ، الصفحات كثير الحجم عظيم كان ،واذا استنفاذه مخافة ورقة من

سروره . ،وكمل عيشه طاب فقد

الفكرة :منها : قارئها نفس في كثيرة فوائد للكتب

المستقبل .• استشراف اج من والحاضر الماضي بين الربطالروحية .• والمتعة والترفيه والتسلية التسريةحولنا .• من بالعالم الخبرة وزيادة االذواق تهذيب

الشرح :يظل الكتاب في مقدمة وسائل الثقافة ،الن الكلمة المكتوبة

تجمع بين فن التعبير وفن التشكيل في ان واحد .حيث تسلسل االفكار الجزئية واالفكار العامة بشكل عضويc محكم يساعد

على االستيعاب والمتعة .

وبالمطالعة تعرف اقدار الرجال والنساء ،فحين سئل سقراط:كيف تحكم على انسان ؟اجاب :)اساله :كم كتابا تقرا ؟(.وشتان

بين رجل يتخذ من قول المتنبي ”وخير جليس في الزمان كتاب ”شعارا ومنهجا ،واخر يمال اوقاته بهذر ولغوال ينفعان ،وشتان

بين امراة تفني عمرها مشغولة بزينتها ودمالجها ،واخرى تستثمر وقتهافي القراءة ،فتجعل من جبين الدفاتر مرأة،ومن نقش المداد

خضابا كما قالت عائشة التيمورية :وجعلت مرأتي جبين دفاتري وجعلت من نقش المداد خضابي