وحقيقته الرياء

إعداد دنيا العزيز عبد جنات

والسنة الكتاب فى الرياء ذمالسماع، إ من مشتقة والسمعة الرؤية، من مشتق الرياء ن

فالمرائيعندهم الحظوة به يطلب ما الناس .يرى

والسنة ل الكتاب في الرياء ذم ورد قال قد تعالى: ،ل>ين; )- } ل@ل?م<ص; Aي?ل و; اه<ون;( )4ف; س; م? الت@ه@ ص; ع;ن? ه<م? الHذ@ين;( 5الHذ@ين;

ه<م?اء<ون; ) اع<ون; ) (6ي<ر; ال?م; ن;ع<ون; ي;م? [ { (7و; . الماعون]

ر@ك? .. } - ي<ش? و;ال ا Kال@ح ص; ع;م;ال ل?ي;ع?م;ل? ف; ب>ه@ ر; اء; ل@ق; وا ج< ي;ر? ك;ان; م;ن? ف;ب@ع@ب;اد;ة@ ( دKا أ;ح; ب>ه@ [ 110ر; .الكهف( ]

ك;الHذ@ي }- ;ذ;ى و;األ? ب@ال?م;ن> ات@ك<م? د;ق; ص; ت<ب?ط@ل<وا ال; ن<وا آم; الHذ@ين; ا ;يRه; أ ي;اق< ي<ن?ف@

النHاس@ ر@ئ;اء; ال;ه< .[البقرة ]( 264...{)م;

األحاديث وسلم ف :وأما عليه الله صلى الله رسول أن هريرة أبي عن

لي :)قال عمل فمن الشرك عن الشركاء أغنى أنا وجل عز الله قالعمال

أشرك للذي وهو بريء منه فأنا غيري فيه . (أشرك

األلبانى (-صحيح)

: قال آخر حديث وسلم : وفى وآله عليه الله صلى الله رسول

األصغر ) الشرك عليكم أخاف ما أخوف الشرك: ،إن وما قالوا؟ األصغر

جازى : إذا القيامة يوم ذلك ألصحاب وجل عز الله يقول ؛ الرياء قال

هل : فانظروا ؛ الدنيا في تراؤون كنتم الذين إلى اذهبوا الناستجدون

! ؟ جزاء الثاني - صحيح) (عندهم المجلد الصحيحة األحاديث (.سلسلة

ومشهور معروف جهنم بهم تسعر من أول هم الذين الثالثة وحديثالله - - صلى النبي أن عنه الله رضي هريرة أبي عن وغيره مسلم رواه

: قال وسلم : عليه رجل" عليه القيامة يوم يقضى الناس أول إن : قال فيها؟ عملت فما قال فعرفها، نعمه فعرفه به فأتي استشهد،

قاتلت : . جريء ليقال قاتلت ولكنك كذبت، قال استشهدت حتى فقد فيك ،

قيل، العلم تعلم ورجل النار، في ألقي حتى وجهه على فسحب به أمر ثم

قال فعرفها، نعمه فعرفه به فأتي القرآن، وقرأ عملت وعلمه، فمافيها؟

: ولكنك كذبت، قال القرآن، فيك وقرأت وعلمته، العلم، تعلمت قال : : قيل، فقد قارئ، هو ليقال القرآن وقرأت عالم، ليقال العلم تعلمت

ثم النار، في ألقي حتى وجهه على فسحب به أمر

المال أصناف من وأعطاه عليه الله وسع ورجل

فعرفه به فأتي كله،

: : ما قال فيها؟ عملت فما قال فعرفها، نعمه

أن تحب سبيل من تركت

: كذبت، قال لك، فيها أنفقت إال فيها ينفق

: جواد، هو ليقال فعلت ولكنك

ثم وجهه، على فسحب به أمر ثم قيل، فقد

." النار في ألقي

يكون - 1 البدن الرياء أن جهة شدة ، من بذلك ليريهم النحول، بإظهارليظهر الشعر، بتشعث يرائي وكذلك اآلخرة، خوف وغلبة االجتهاد،

أنه شعره لتسريح يتفرغ ال الدين، هم في عيسى مستغرق قال ولهذا ،

بن . : شعره ويرجل رأسه، فليدهن أحدكم صام إذا السالم عليه مريم

جهة من الرياء فهذا الرياء، آفات من الصائم على يخاف لما وذلك. الدين ألهل إلى البدن نظر عنه الله رضي الخطاب بن عمر أن وروي

ليس رقبتك إرفع الرقبة صاحب يا فقال رقبته يطأطى وهو رجلالقلوب في الخشوع إنما الرقاب في . الخشوع

واعتدال اللون، وصفاء السمن، بإظهار فيراؤون الدنيا، أهل وأما. البدن ونظافة الوجه، وحسن القامة،

الرياء الرياء أقسام أقسام

الزي - 2 جهة من أثر :الرياء وإبقاء المشي، حالة كاإلطراقالسجود

،K كثيرا الثياب وتشمير الصوف، ولبس الثياب، وغلظ الوجه، على . لبس ذلك ومن نظيف غير مخرقا< الثوب وترك األكمام، وتقصير

من اإلفالس مع بالصوفية Kتشبها الزرق، والثياب المرقعة،. الباطن في صفاتهم

بالقول - 3 وحفظ :الرياء والتذكير بالوعظ الدين أهل ورياءاألخبار

شدة على والداللة العلم غزارة وإظهار المحاورة، ألجل واآلثار،العناية

الناس، محضر في بالذكر الشفتين وتحريك السلف، بأحوالوإظهار

بقراءة وترقيقه الصوت وخفض الناس، بين للمنكرات الغضبالقرآن،

. ذلك ونحو والحزن الخوف على بذلك ليدل

بالعمل - 4 الركوع :الرياء وتطويل القيام، بطول المصلى كمرآة . والغزو بالصوم وكذلك ذلك ونحو الخشوع، وإظهار والسجود،

والحج . بالتبختر، فمراءاتهم، الدنيا أهل وأما ذلك ونحو والصدقة

واالختيال، وإمالة الذيل، بأطراف واألخذ الخطى، وتقريب اليدين، وتحريك

. الحشمة على بذلك ليدلوا العطفين،

والزائرين - 5 باألصحاب K :المراءاة عالما يستزير أن يتكلف كالذيأو

: إليه، يترددون الدين أهل وإن ،Kفالنا زار قد Kفالنا إن ليقال ،Kعابدا : لقي ليقال الشيوخ، بكثرة يرائي من وكذلك به، ويتبركون

K شيوخابذلك فيباهى منهم، واستفاد .كثيرة،

يطلبون المراؤون، به يرائي ما مجامع فهذهفي والمنزلة الجاه بذلك

. الجاه، مجرد يطلب من ومنهم العباد قلوبفي اعتزل عابد من وكم

طمعهم قطع مع دير، إلى انزوى وراهب جبل،لكنه الناس، مال من

. قصده يكون من ومنهم الجاه مجرد يحبقصده من ومنهم المال،

. الصيت وانتشار الثناء

أو مكروه، أم حرام، الرياء هلمباح؟

: : وو وووووو ووووو وو وووووو وو أنووو ووو فالجواب فإنقيلهلالرياءحرام،أممكروه،أومباح؟فيه

بغيرها أو بالعبادات، يكون أن إما وهو ،Kتفصيال. بالعبادات الرياء كان حرام ، فان بصالته ، فهو المرائي فإن

وصدقته ذلك، ونحو تعالى وحجته، الله غير بذلك يقصد ألنه آثم، عاص

. المستحق الله سخط في بذلك فالمرائي وحده، للعبادةمن يحرم ال المال، كطلب فهو العبادات، بغير كان إن وأما

إنه حيثالعباد قلوب في منزلة المال ، طلب كسب يمكن كما ولكن

بتلبيسات الجاه فكذلك محظورة، ، وأسباب

وإن الجاه بتحريم نقول ال وال ما على صاحبه حمل إذا إال كثر،

يجوز . المال في ذكرنا ما نحو حرص على غير من الجاه سعة وأما

على ال إذ فيه، ضرر فال زال، وإن بزواله اغتمام غير ومن طلبه،

أوسع جاهالدين وعلماء وسلم وآله عليه الله صلى الله رسول جاه من

بعده،إلى الهمم انصراف وال ولكن الدين، في نقصان الجاه طلب

يوصف بالتحريم.

الناس، إلى الخروج عند اإلنسان يلبسه الذي الثوب وتحسينهو إنما

. : عنه منهي إنه يقال ال ألجلهم تجمل كل وكذلك الناس، ليراه

يروا ال أن يحبون الناس أكثر فإن بذلك، المقاصد تختلف وقدبعين

. حال في نقص

عن اوفى عنه الله رضى مسعود ابن حديث من مسلم، فرادصلى النبى

: قال أنه وسلم وآله عليه في ”الله كان من الجنة يدخل المثقال قلبه

: " ي الرجل إن رجل فقال ، كبر من ثوبه حذرة يكون أن حسنة، بونعله

" : الحق بطر الكبر الجمال، يحب جميل الله إن فقال حسنة،وغمط

.الناس"

الله رسول أمر وقد عليه، الله نعمة إظهار يؤثر من الناس ومنصلى

. بذلك وسلم وآله عليه الله

من أشد بعضها الرياء أبواببعض

درجات ألنه بعض، من أشد الرياء أبواب بعض أن اعلماألولى : وأغلظها الدرجة بالعبادة وهو أشدها مراده يكون ال أن

الثواب . يصل لم انفرد ولو الناس، بين يصلى كالذي ،Kأصال

: الثانية لو الدرجة بحيث Kضعيفا Kقصدا الرياء مع الثواب يقصد أنكان

كونهما في األول القسم من قريب فهو يفعله، لم Kخالياالله عند ممقوتين

. تعالى : الثالثة متساويين، الدرجة الثواب وقصد الرياء، قصد يكون أن

بحيث قد فهذا العمل، على يبعثه لم اآلخر عن منهما واحد كل انفرد لو

أفسد ما اإلثم أمثل من يسلم وال .صلح،ولو الرابعة:الدرجة لنشاطه، Kمقويا عليه الناس إطالع يكون أن

لم ، الصحيح قصده على يثاب فهذا العبادة، يترك لم أحد عليه يطلع

الفاسد، قصده على ويعاقب

بأصلها، ال العبادة بأوصاف الرياء ذلك من وقريب

يصلى كالذي

يطيل وال والسجود الركوع تخفيف وغرضه

الناس القراءة، رآه فإذا

ألنه المحظور، الرياء من Kأيضا فهذا ذلك أحسن

الخلق، تعظيم يتضمن

. العبادات بأصول الرياء دون ولكنه

الخفي ومنه الجلي منه : والرياءالجلي : عليه فالرياء ويحمل العمل على يبعث الذي .هو

الخفي : الرياء يخفف أما أنه إال العمل على يحمل ال الذي فهوويثقل ليلة كل التهجد يعتاد كالذي النفس على العمل مشقة

عليه الرياء ومن ، عليه وخف للقيام تنشط ضيف عنده نزل فإذا

الخفي أحب الناس رأي إذا ذلك مع ولكنه طاعته العبد يخفي أن كذلك

أنعليه يثنوا وأن والتوقير بالبشاشة يقابلوه وأن بالسالم يبدءوه

والشراء البيع في يسامحوه وأن حوائجه قضاء في ينشطوا وأنقلبه على ذلك ثقل مقصر قصر فإن المكان في له يوسعوا وأن

كأنه ، أخفاها التي الطاعة على االحترام يتقاضى

الرياء و بيان الخفيالجلى

: طاعته، عرفت إذا السرور عن ينفك Kأحدا ترى فما قيل فإنفهل

جميعذلكمذموم؟ وووو ووو . : ومذموم محمود إلى ينقسم السرور أن فالجواب

أن: فالمحمودعليه اطلع لما ولكن لله، واإلخالص الطاعة إخفاء قصده يكونأحواله، من الجميل وأظهر أطلعهم تعالى الله أن علم الخلق

فيسر الطاعة يستر كان حيث به، ولطفه له ونظره الله صنع بحسن

عليه والمعصية وستر الطاعة، عليه سبحانه الله فأظهر ،الجميل، وإظهار القبيح، ستر من أعظم لطف وال المعصية،

فيكون أو قلوبهم، في المنزلة وقيام الناس بحمد ال بذلك، فرحه

يستدل كذلك أنه الدنيا، في عليه القبيح وستر الجميل، الله بإظهار

اآلخرة في به .يفعل

حتى عندهم، منزلته لقيام عليه الناس باطالع فرحه كان إن أمامذموم مكروه فهذا حوائجه، ويقضوا . يمدحوهويعظموه

: : قال عنه الله رضى هريرة أبى حديث وجه فما قيل قال فإنرجل:

عليه، اطلع فإذا فيسره، العمل يعمل الرجل ، الله رسول ياأعجبه،

العالنية: " : وأجر السر، أجر أجران له هذا : ."فقال أن فالجوابضعيف، بأن الحديث العلم أهل بعض وفسره الترمذى، رواه وقد

: بالخير عليه الناس ثناء يعجبه أن .معناهقال عنه الله رضى ذر أبى حديث من مسلم أفراد في روى وقد

:ويحمده : الخير من العمل يعمل الرجل أرأيت الله يارسول قيل

: فقالووووو المؤمن "الناسعليه؟ بشرى عاجل ."تلك. رياء فهذا عليه، ويكرموه الخير منه الناس ليعلم أعجبه إذا فأما

الطاعات إظهار في الرخصة بيانالرخصة وبيان

الذنوب كتمان فيفائدة األعمال إسرار في أن فائدة اعلم األعمال إسرار في أن وفي للاعلم ، الرياء من والنجاة وفي إلخالص ، الرياء من والنجاة إلخالص

الخير . في الناس وترغيب ، االقتداء فائدة الخير .اإلظهار في الناس وترغيب ، االقتداء فائدة اإلظهارالطاعات إظهار في الرخصة الطاعات بيان إظهار في الرخصة اإلسرار ::بيان يمكن ال ما األعمال اإلسرار من يمكن ال ما األعمال من

به به يكون . ال حتى ، قلبه يراقب أن ينبغي للعمل والمظهر والجهاد يكون . كالحج ال حتى ، قلبه يراقب أن ينبغي للعمل والمظهر والجهاد كالحج

أن للضعيف ينبغي وال ، به االقتداء ينوي بل ، الخفي الرياء حب أن فيه للضعيف ينبغي وال ، به االقتداء ينوي بل ، الخفي الرياء حب فيهيحسن الذي الغريق مثل الضعيف مثال فإن ، بذلك نفسه يحسن يخدع الذي الغريق مثل الضعيف مثال فإن ، بذلك نفسه يخدع

سباحة سباحة حتى عليهم وأقبل ، فرحمهم الغرقى من جماعة إلى فنظر ، حتى ضعيفة عليهم وأقبل ، فرحمهم الغرقى من جماعة إلى فنظر ، ضعيفة

معهم وهلك فهلكوا ، به معهم تشبثوا وهلك فهلكوا ، به وصغر .. تشبثوا ، إخالصه وتم قوي من وصغر فأما ، إخالصه وتم قوي من فأماباإلظهار بأس فال ، وذمهم مدحهم عنده واستوى ، عينه في باإلظهار الناس بأس فال ، وذمهم مدحهم عنده واستوى ، عينه في الناس

، ، له لهخير الخير في الترغيب خير ألن الخير في الترغيب ..ألن

، الذنوب كتمان في الرخصة ، وأما الذنوب كتمان في الرخصة الخطايا وأما كتمان أن ظان ظن الخطايا فربما كتمان أن ظان ظن فربما ، معصية منه وقعت إذا يرائي ال الذي الصادق فإن كذلك وليس ، ، رياء معصية منه وقعت إذا يرائي ال الذي الصادق فإن كذلك وليس ، رياء

سترها . ويحب المعاصي ظهور يكره الله ألن ، سترها له سترها .كان ويحب المعاصي ظهور يكره الله ألن ، سترها له وقد وقد كانروي روي

قال : أنه وسلم عليه الله صلى النبي قال : عن أنه وسلم عليه الله صلى النبي هذه" عن من Kشيئا أصاب هذه" من من Kشيئا أصاب منكتاب عليه نقم صفحته لنا يبد من فإنه الله، بستر فليستتر كتاب القاذورات عليه نقم صفحته لنا يبد من فإنه الله، بستر فليستتر القاذورات

. تعالى .الله تعالى ." " الله جيد بسند والبيهقي والحاكم Kمرسال مالك .رواه جيد بسند والبيهقي والحاكم Kمرسال مالك رواهوجل عز الله أحبه ما محبة عن قلبه يخل لم ، بالذنب عصى وإن وجل فهذا عز الله أحبه ما محبة عن قلبه يخل لم ، بالذنب عصى وإن فهذا

غيره . من الذنب ظهور يكره أن وينبغي اإليمان قوة عن ينشأ وهذا غيره . ، من الذنب ظهور يكره أن وينبغي اإليمان قوة عن ينشأ وهذا ،حيث . من ، له الناس ذم يكره أن ذلك ومن فيه الصدق أثر فهذا ، Kحيث . أيضا من ، له الناس ذم يكره أن ذلك ومن فيه الصدق أثر فهذا ، Kأيضا

يتأذى الطبع فإن ، تعالى الله طاعة عن وعقله قلبه يشغل ذلك يتأذى إن الطبع فإن ، تعالى الله طاعة عن وعقله قلبه يشغل ذلك إنبالذم بالذم

الله عن يشغله كان إذا المدح يكره أن ينبغي Kأيضا العلة وبهذه الله ، عن يشغله كان إذا المدح يكره أن ينبغي Kأيضا العلة وبهذه ، ، ، تعالى تعالى

اإليمان . قوة من Kأيضا هذا فإن ، الذكر عن ويصرفه ، قلبه اإليمان . ويستغرق قوة من Kأيضا هذا فإن ، الذكر عن ويصرفه ، قلبه ويستغرق

الرياء من Kخوفا الطاعات تركالطاعة على له الباعث كان فإن ، الرياء من Kخوفا الطاعات ترك فأماكان . وإن فيه طاعة ال معصية ألنه ، يترك أن ينبغي فهذا ، الدين غير

فال ، Kخالصا تعالى الله ألجل ذلك وكان ، الدين ذلك على الباعثينبغي

من . Kخوفا العمل ترك إذا وكذلك الدين الباعث ألن ، العمل يترك أنأن

الشيطان : مكائد من ألنه ، ذلك ينبغي فال ، مراء~ إنه .يقالإنك : : فقال الصالة في وأنت الشيطان أتاك إذا النخعي إبراهيم قال

. K طوال فزدها ، مراء~ألجل و والعمل رياء الناس ألجل العمل ترك عياض بن الفضيل قال

منهما الله يعافيك أن واإلخالص شرك .الناس

المراجع

كتاب - 1 القاصدين من منهاج بيان  مختصر فيوأقسامه وحقيقته ذلك الرياء ونحو تأليف : وذمه

المقدسي قدامة .  ابن

الخفي .. - 2 الشرك النجار للدكتور الرياء سعد خالدالكبائر - 3 الذهبي لكتاب عثمان بن .محمد

االسالمية – – : 4 الشبكة الفتاوى http://wwwموسوعة.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFatwa.php?Option=

FatwaId&lang=A&Id=8580

gannatdonya@gmail.com