مصيلحي دكتور / مصيلحي دكتور / حسين حسين

www.facebook.com/drmoselhy www.facebook.com/drmoselhy

والحوافز والحوافز الدوافع الدوافع

ال : والسلوك مالمرجع نظماتوالتعاوني ، التنظيمي

الثالث الفصل ابوالخير كمال دكتور

ال : والسلوك مالمرجع نظماتوالتعاوني ، التنظيمي

الثالث الفصل ابوالخير كمال دكتور

األعمال ذستاأ المعلومات إدارة المساعدوتكنولوجيا األعمال ذستاأ المعلومات إدارة المساعدوتكنولوجيا

إن من ال يمل���ك ق���وت يومه ال يملك إرادته

إن من ال يمل���ك ق���وت يومه ال يملك إرادته

كل ذل�ك جع�ل الح�ل للحي�اة االفض�ل يتمث�ل في عملي�ة االنت�اج واالنت�اج ال يتم ب�دون البش�ر )العنص�ر البش�ري( وبالت�الي الب�د من البحث في كيفي�ة جع�ل ه�ؤالء البش�ر )الع�املون( يهتم�و بعملي�ة االنت�اج، ويمكن أن يتم ذل�ك

عن طريق دراسة دوافعهم

كل ذل�ك جع�ل الح�ل للحي�اة االفض�ل يتمث�ل في عملي�ة االنت�اج واالنت�اج ال يتم ب�دون البش�ر )العنص�ر البش�ري( وبالت�الي الب�د من البحث في كيفي�ة جع�ل ه�ؤالء البش�ر )الع�املون( يهتم�و بعملي�ة االنت�اج، ويمكن أن يتم ذل�ك

عن طريق دراسة دوافعهم

:حقائق :حقائق

ال توج����د ص����دقات دائم����ة وال ع���داوات دائم���ة إنم���ا مص���الح

ومنافع دائمة

ال توج����د ص����دقات دائم����ة وال ع���داوات دائم���ة إنم���ا مص���الح

ومنافع دائمة

نظري��ات ال��دوافع ت��درس األتي أو تح��اول االيجابية علي األسئلة التالية:-

نظري��ات ال��دوافع ت��درس األتي أو تح��اول لماذا يتصرف الناس االيجابية علي األسئلة التالية:-

كما يتصرفون ؟لماذا يتصرف الناس

كما يتصرفون ؟

** إن نظري��ات ال��دوافع تق��وم أس��اس علي فهم الن��اس )شخص�ية الف�رد( وشخص�ية األف�راد تختل�ف من ف�رد إلي أخ�ر )اإلختالف�ات الفردي�ة( ، ونظ�را له�ذه االختالف�ات يوج�د

. صعوبة في تحديد الدوافع بالنسبة للعاملين جميعا

** إن نظري��ات ال��دوافع تق��وم أس��اس علي فهم الن��اس )شخص�ية الف�رد( وشخص�ية األف�راد تختل�ف من ف�رد إلي أخ�ر )اإلختالف�ات الفردي�ة( ، ونظ�را له�ذه االختالف�ات يوج�د

. صعوبة في تحديد الدوافع بالنسبة للعاملين جميعا

لماذا تتغير مشاعر الناس من حال إلي حال ؟

لماذا تتغير مشاعر الناس من حال لماذا طموحات الناس إلي حال ؟

ليس لها حدود؟لماذا طموحات الناس

هل يمكن تحريك دوافع الناس نحو ليس لها حدود؟تحقيق أهداف المنظمات؟

هل يمكن تحريك دوافع الناس نحو تحقيق أهداف المنظمات؟

** تعم��ل نظري��ات ال��دوافع علي محاول��ة تحقي��ق الرض��ا النفس��ي ل��دي الع��املين، وإلتق��اء أه��دافهم م��ع أه��داف المنظم�ات ال�تي ينتم�ون إليه�ا، وص�وال إلي تنمي�ة مه�ارات وق�درات الع�املين لتحقي�ق الج�ودة، واإلس�هام في تحقي�ق النم��و ال��ذي يرتب��ط ب��ه مس��تقبل الع��املين ومس��تقبل

. المنظمات

** تعم��ل نظري��ات ال��دوافع علي محاول��ة تحقي��ق الرض��ا النفس��ي ل��دي الع��املين، وإلتق��اء أه��دافهم م��ع أه��داف المنظم�ات ال�تي ينتم�ون إليه�ا، وص�وال إلي تنمي�ة مه�ارات وق�درات الع�املين لتحقي�ق الج�ودة، واإلس�هام في تحقي�ق النم��و ال��ذي يرتب��ط ب��ه مس��تقبل الع��املين ومس��تقبل

. المنظمات

هي الطاق��ة النفس��ية الداخلي��ة ال��تي توج��ه وتنس��ق تص�رفات الف�رد وس�لوكه أثن�اء إس�تجابته م�ع المواق�ف

. والمؤثرات البيئة المحيطة بهوتتمث�ل ال�دوافع في رغب�ات اإلنس�ان وحاجات�ه وتوقعات�ه

ونواياه التي يسعى إلشباعها

هي الطاق��ة النفس��ية الداخلي��ة ال��تي توج��ه وتنس��ق تص�رفات الف�رد وس�لوكه أثن�اء إس�تجابته م�ع المواق�ف

. والمؤثرات البيئة المحيطة بهوتتمث�ل ال�دوافع في رغب�ات اإلنس�ان وحاجات�ه وتوقعات�ه

ونواياه التي يسعى إلشباعها

:الدوافع:الدوافع

اإلمكاني��ات المتاح��ة في بيئ��ة العم��ل وال��تي يمكن��ه اس�تخدامها لتحري�ك ال�دوافع نح�و س�لوك معين، وق�د

. تكون هذه الحوافز مادية أو معنوية

اإلمكاني��ات المتاح��ة في بيئ��ة العم��ل وال��تي يمكن��ه اس�تخدامها لتحري�ك ال�دوافع نح�و س�لوك معين، وق�د

. تكون هذه الحوافز مادية أو معنوية

الحوافزالحوافز::

الدوافع داخلية والحوافز خارجية

الدوافع داخلية والحوافز خارجية

هو تحري���ك اإلنس���ان ألداء العمل ذاتيا.

هو تحري���ك اإلنس���ان لكل إنسان مفتاحلكل إنسان مفتاحألداء العمل ذاتيا.

التحف�يز ه�و وص�ول الع�املين في مؤسس�ة م�ا إلي حال�ة الش���غف والتله���ف والس���رور بأعم���الهم، ومحاول���ة إيص�الهم إلي مرحل�ة القي�ام بكام�ل العم�ل دون ت�ذمر أو ش�كوي، وبل�وغهم مرحل�ة الف�داء بك�ل ش�ئ في س�بيل

مصلحة العمل والمؤسسة.

التحف�يز ه�و وص�ول الع�املين في مؤسس�ة م�ا إلي حال�ة الش���غف والتله���ف والس���رور بأعم���الهم، ومحاول���ة إيص�الهم إلي مرحل�ة القي�ام بكام�ل العم�ل دون ت�ذمر أو ش�كوي، وبل�وغهم مرحل�ة الف�داء بك�ل ش�ئ في س�بيل

مصلحة العمل والمؤسسة.

التحفيز :التحفيز :

– تتفاوت )دافع(لكل إنسان مفتاحطبيعة األفراد من حيث استجابتهم إلي العوامل التي تؤثر علي ”حافزيتهم“ أو

”دافعيتهم“

– تتفاوت )دافع(لكل إنسان مفتاحطبيعة األفراد من حيث استجابتهم إلي العوامل التي تؤثر علي ”حافزيتهم“ أو

”دافعيتهم“

اله�دف من دراس�ة ال�دوافع هي تمكين الم�دير من إش�باع حاج�ات الق�وي العامل�ة وتوقعاته�ا. وطموحاته������ا وأه������دافها من خالل عملهم ال���وظيفي، وفي نفس ال���وقت يك���ون ه���ذا اإلش�باع في اتج�اه ال�ذي يت�ؤائم م�ع أه�داف المنظمة وبذلك يمكن تحقيق التوافق بين :-

*** رض����اء القوي العاملة

*** حس���ن األداء الذي يحقق أهداف المنظمة.

اله�دف من دراس�ة ال�دوافع هي تمكين الم�دير من إش�باع حاج�ات الق�وي العامل�ة وتوقعاته�ا. وطموحاته������ا وأه������دافها من خالل عملهم ال���وظيفي، وفي نفس ال���وقت يك���ون ه���ذا اإلش�باع في اتج�اه ال�ذي يت�ؤائم م�ع أه�داف المنظمة وبذلك يمكن تحقيق التوافق بين :-

*** رض����اء القوي العاملة

*** حس���ن األداء الذي يحقق أهداف المنظمة.

:حقائق:حقائق

البش�ر يعمل�ون أله�داف ويعط�ون والءهم .لمن يساعدهم في تحقيقها

البش�ر يعمل�ون أله�داف ويعط�ون والءهم .لمن يساعدهم في تحقيقها

األداء تك�ون قيمت�ه ص�فرا إذا غ�ابت الق�درة أو غابت الدوافع

: تش�ير إلي إمكاني�ات Abilityالق�درة *** الشخص في األداء.

: تش������ير إلي Performance *** األداء مايفعل�ه الش�خص تحت ظ�روف ال�تي يعم�ل

.فيها.هي الرغبات الداخلية: الدوافع ***

األداء تك�ون قيمت�ه ص�فرا إذا غ�ابت الق�درة أو غابت الدوافع

: تش�ير إلي إمكاني�ات Abilityالق�درة *** الشخص في األداء.

: تش������ير إلي Performance *** األداء مايفعل�ه الش�خص تحت ظ�روف ال�تي يعم�ل

.فيها.هي الرغبات الداخلية: الدوافع ***

= األداء * الق���������درة

الدوافع

= األداء * الق���������درة

الدوافع يجب علي إدارة الم���وارد البش���رية العم���ل علي حس�ن اختي�ار اإلف�راد ال�ذين يرش�حون للعم�ل في المنظم��ة ودراس��ة ظ��روف حي��اتهم وس��ماتهم الشخص�ية واتجاه�اتهم وم�ا هي األس�باب وال�دوافع

التي تحفزهم.

يجب علي إدارة الم���وارد البش���رية العم���ل علي حس�ن اختي�ار اإلف�راد ال�ذين يرش�حون للعم�ل في المنظم��ة ودراس��ة ظ��روف حي��اتهم وس��ماتهم الشخص�ية واتجاه�اتهم وم�ا هي األس�باب وال�دوافع

التي تحفزهم.

ما الذي يدفع اإلنسان إلي العمل واإلنجاز

ما الذي يدفع اإلنسان إلي العمل واإلنجاز:

: نظرية الحاجات •. )مازلو(اإلنسانية

نظرية دوافع االنجاز•.)ماكليالند(

نظرية العوامل •.)هيرزبيرج(الثنائية

.التوقعنظرية • Yونظرية xنظرية •

.)ماكجريجور(

نظرية الحاجات •. )مازلو(اإلنسانية

نظرية دوافع االنجاز•.)ماكليالند(

نظرية العوامل •.)هيرزبيرج(الثنائية

.التوقعنظرية • Yونظرية xنظرية •

.)ماكجريجور(

تق�وم ه�ذه النظري�ة علي أن الس�لوك يتح�رك بس�بب

وج�ود حاج�ات غ�ير مش�بعة، وعن�د إش�باع بعض�ها ين�دفع

الف��رد إلي إش��باع أخ��ري أعلي منه��ا، إذ أن حاج��ات

اإلنسان تحدث في تسلسل معروف ومتوقع.

تق�وم ه�ذه النظري�ة علي أن الس�لوك يتح�رك بس�بب

وج�ود حاج�ات غ�ير مش�بعة، وعن�د إش�باع بعض�ها ين�دفع

الف��رد إلي إش��باع أخ��ري أعلي منه��ا، إذ أن حاج��ات

اإلنسان تحدث في تسلسل معروف ومتوقع.

يتحرك اإلنسان لسد حاجات غير مشبعة

يتحرك اإلنسان لسد حاجات غير مشبعة

األساسية الحاجات

األمنية االحتياجاتاالجتماعية االحتياجات

الذات احتراموإثبات باألهمية الشعور

الذات

إن من��ع إش��باع أي��ة حاج��ة من الحاج��ات ي��ؤدي إلي

اإلف��راط في تع��ويض ذل��ك عن��د مس��توي الحاج��ات

.الذي يسبقها.

إن من��ع إش��باع أي��ة حاج��ة من الحاج��ات ي��ؤدي إلي

اإلف��راط في تع��ويض ذل��ك عن��د مس��توي الحاج��ات

.الذي يسبقها.

تطبيق النظريةتطبيق النظرية

تتغ�ير مس�تويات إش�باع الحاج�ات نس�بيا بم�رور ال�زمن.

كم�ا تختل�ف من ف�رد الخ�ر ويتغ�ير مفهوم�ه كلم�ا كبرن�ا

في الس��ن ومررن��ا بخ��برات جدي��د فاألعم��ال ال��تي

تش��بع حاجاتن��ا الي��وم ربم��ا نم��ل ونض��جر منه��ا غ��دا

بسبب تطورنا الفكري مع االيام.

تتغ�ير مس�تويات إش�باع الحاج�ات نس�بيا بم�رور ال�زمن.

كم�ا تختل�ف من ف�رد الخ�ر ويتغ�ير مفهوم�ه كلم�ا كبرن�ا

في الس��ن ومررن��ا بخ��برات جدي��د فاألعم��ال ال��تي

تش��بع حاجاتن��ا الي��وم ربم��ا نم��ل ونض��جر منه��ا غ��دا

بسبب تطورنا الفكري مع االيام.

اج�ري هيرزب�يرج دراس�ة ت�دور ح�ول موض�وع العالق�ة بين المعنوي�ات واإلنتاجي�ة، وخلص�ت الدراس�ات إلي أن�ه عن�دما يص�ف األف�راد العوام�ل ال�تي س�ببت لهم الرض��ا في العم��ل ف��إنهم يتح��دثون عن مجموع��ة واح��دة من العوام��ل ال��تي إتفق��وا علي تس��ميتها

“ وعن��دما يص��ف األف��راد Motivators”بال��دوافع العوام�ل ال�تي س�ببت لهم ع�دم الرض�ا في العم�ل ف�إنهم يتح�دثون عن مجموع�ة مختلف�ة من العوام�ل ال��تي إتفق��وا علي تس��ميتها بالعوام��ل ”الص��حية

Hygines.“

وتت�ألف ال�دوافع عموم�ا من عناص�ر تتعل�ق مباش�رة بالعم�ل ال�ذي يق�وم ب�ه الن�اس، بينم�ا تتعل�ق العوام�ل

الصحية بالبيئة التي يتم فيها العمل.

اج�ري هيرزب�يرج دراس�ة ت�دور ح�ول موض�وع العالق�ة بين المعنوي�ات واإلنتاجي�ة، وخلص�ت الدراس�ات إلي أن�ه عن�دما يص�ف األف�راد العوام�ل ال�تي س�ببت لهم الرض��ا في العم��ل ف��إنهم يتح��دثون عن مجموع��ة واح��دة من العوام��ل ال��تي إتفق��وا علي تس��ميتها

“ وعن��دما يص��ف األف��راد Motivators”بال��دوافع العوام�ل ال�تي س�ببت لهم ع�دم الرض�ا في العم�ل ف�إنهم يتح�دثون عن مجموع�ة مختلف�ة من العوام�ل ال��تي إتفق��وا علي تس��ميتها بالعوام��ل ”الص��حية

Hygines.“

وتت�ألف ال�دوافع عموم�ا من عناص�ر تتعل�ق مباش�رة بالعم�ل ال�ذي يق�وم ب�ه الن�اس، بينم�ا تتعل�ق العوام�ل

الصحية بالبيئة التي يتم فيها العمل.

وي��ري هيرزب��يرج في نظريت��ه ذات الع��املين أن الش�ركات في الماض�ي لم تس�تطع أن تحف�ز الق�وي العامل��ة وت��دفعها إلي مزي��د من اإلنتاجي��ة ، وذل��ك بس�بب أنه�ا إعتم�دت إعتم�ادا كب�يرا علي العوام�ل

الصحية

وي��ري هيرزب��يرج في نظريت��ه ذات الع��املين أن الش�ركات في الماض�ي لم تس�تطع أن تحف�ز الق�وي العامل��ة وت��دفعها إلي مزي��د من اإلنتاجي��ة ، وذل��ك بس�بب أنه�ا إعتم�دت إعتم�ادا كب�يرا علي العوام�ل

العوامالصحيةل

الدافعية

العوامل

الحاجات الصحيةاألساسية

الحاجات االمنية

الحاجات اإلجتماعية

احترام الذات

إثبات الذات

اء( )النجاز( )اإلنتم

لإلنسان ثالث رغبات )اإلن

وذ(ف اء( )النجاز( )اإلنتم

لإلنسان ثالث رغبات )اإلن

وذ(ف ( ص999احب ه999ذه 1984يؤك999د )ماكللن999د، النظري9999ة علي أن مح9999رك أو محف9999ز الس9لوك اإلنس9اني ه9و الحاج9ات الرئيس9ية

الثالث التالية :-: أي الحاج9ة للوص9ول الرغب9ة في اإلنج9از •

إلي األهداف التي تتحدي قدرات الفرد.: أي الحاج999ة إلي الرغب999ة في اإلنتم999اء •

تش99كيل عالق99ات شخص99ية وإنس99انية م99ع األخرين.

: أي الحاج9ة الرغب9ة في الق9وة والنف9وذ •إلي التحكم والس99999يطرة في س99999لوك

.االخرينوي9ري )ماكللن9د( أن ه9ذه الحاج9ات تح9دث في إط99ار متماس99ك كلي ب99دون تسلس99ل

وهي موجودة فينا بدرجات مختلفة.

( ص999احب ه999ذه 1984يؤك999د )ماكللن999د، النظري9999ة علي أن مح9999رك أو محف9999ز الس9لوك اإلنس9اني ه9و الحاج9ات الرئيس9ية

الثالث التالية :-: أي الحاج9ة للوص9ول الرغب9ة في اإلنج9از •

إلي األهداف التي تتحدي قدرات الفرد.: أي الحاج999ة إلي الرغب999ة في اإلنتم999اء •

تش99كيل عالق99ات شخص99ية وإنس99انية م99ع األخرين.

: أي الحاج9ة الرغب9ة في الق9وة والنف9وذ •إلي التحكم والس99999يطرة في س99999لوك

.االخرينوي9ري )ماكللن9د( أن ه9ذه الحاج9ات تح9دث في إط99ار متماس99ك كلي ب99دون تسلس99ل

وهي موجودة فينا بدرجات مختلفة.

ة فيها تحدالمهتمون باإلنجاز لهم أهداف معتدل

ي

ويرغبون في السيطرة

والعمل وحدهم,

ة فيها تحدالمهتمون باإلنجاز لهم أهداف معتدل

ي

ويرغبون في السيطرة

والعمل وحدهم,

دلت األبح99اث ال99تي ق99ام به99ا ص99احب ه99ذه النظري9ة، أن األف9راد ذو المس9توي الع9الي من

اإلنجاز يمتازون بخصائص أهمها : أنهم يرغب999ون في تحدي999د أه999داف معتدل999ة •

ألنفسهم وفيها بعض التحدي.ويرغب9ون في أن يك9ون لهم س9يطرة أو تحكم •

في الوسائل التي توصلهم لتحقيق أهدافهم.ويرغب9ون في العم9ل وح9دهم ب9دال من العم9ل •

الجماعي.ويمكن حث ه9999ؤالء بالم9999ال اذا تم اش9999باع الحاج999ات الس999ابقة، كم999ا أنهم يرغب999ون في الحص9ول علي معلوم9ات مرت9دة س9ريعة ومح9ددة

حول تقدمهم لتحقيق أهدافهم. إن ذوي االنج9از المرتف9ع يملك9ون دافع9ا ذاتي9ا في المجتمع. فهم يض99عون أه99دافهم الخاص99ة بن9اء علي تص9وراتهم لق9دراتهم الخاص9ة، ويك9ون

التحدي الذي يقابلهم هو مصدر الدافع.

دلت األبح99اث ال99تي ق99ام به99ا ص99احب ه99ذه النظري9ة، أن األف9راد ذو المس9توي الع9الي من

اإلنجاز يمتازون بخصائص أهمها : أنهم يرغب999ون في تحدي999د أه999داف معتدل999ة •

ألنفسهم وفيها بعض التحدي.ويرغب9ون في أن يك9ون لهم س9يطرة أو تحكم •

في الوسائل التي توصلهم لتحقيق أهدافهم.ويرغب9ون في العم9ل وح9دهم ب9دال من العم9ل •

الجماعي.ويمكن حث ه9999ؤالء بالم9999ال اذا تم اش9999باع الحاج999ات الس999ابقة، كم999ا أنهم يرغب999ون في الحص9ول علي معلوم9ات مرت9دة س9ريعة ومح9ددة

حول تقدمهم لتحقيق أهدافهم. إن ذوي االنج9از المرتف9ع يملك9ون دافع9ا ذاتي9ا في المجتمع. فهم يض99عون أه99دافهم الخاص99ة بن9اء علي تص9وراتهم لق9دراتهم الخاص9ة، ويك9ون

التحدي الذي يقابلهم هو مصدر الدافع.

ة فيها تحد ويرغبون في السيطرةالمهتمون باإلنجاز لهم أهداف معتدل

والعمل وحدهم,

ة فيها تحد ويرغبون في السيطرةالمهتمون باإلنجاز لهم أهداف معتدل

والعمل وحدهم,

المهتمون باالنتماء حريصون علي العالقات الحميمة,

المهتمون باالنتماء حريصون علي العالقات الحميمة,

ي التأثير علي االخرين للحصولالمهتمون بالنفوذ حريصون عل

علي مكانة بينهم,

ي التأثير علي االخرين للحصولالمهتمون بالنفوذ حريصون عل

علي مكانة بينهم,

ة فيها تحد ويرغبون في السيطرةالمهتمون باإلنجاز لهم أهداف معتدل

والعمل وحدهم,

ة فيها تحد ويرغبون في السيطرةالمهتمون باإلنجاز لهم أهداف معتدل

والعمل وحدهم,

المهتمون باالنتماء حريصون علي العالقات الحميمة,

المهتمون باالنتماء حريصون علي العالقات الحميمة,

ي التأثير علي االخرين للحصولالمهتمون بالنفوذ حريصون عل

علي مكانة بينهم,

ي التأثير علي االخرين للحصولالمهتمون بالنفوذ حريصون عل

علي مكانة بينهم,

الناس يفكرون كثيرا قبل أن يقوموا فعال بعملهم

الناس يفكرون كثيرا قبل أن يقوموا فعال بعملهم

تق999وم ه999ذه النظري999ة علي أس999اس أن األش9خاص يختلف9ون فيم9ا بينهم اختالف9ا

كبيرا في قدرتهم واستعداداتهم ول999ذلك ف999إن نظري999ة التوق999ع ت999ري أن الم99وظفين س99يكونون من9دفعين إلظه9ار س9لوكيات يتوقع9ون أنه9ا س9تقودهم إلي األه9داف ال9تي يرغبونه9ا. وفي ض9ؤ نظري9ة اإلختالف9ات الفردي9ة ف9إن األه9داف تتغ9ير من ش99خص ألخ99ر، ونتيج99ة ل99ذلك ف99إن س99لوكيات الق99وي العامل99ة س99تختلف من ش99خص الخ99ر بالق99در ال99ذي يتناس99ب م99ع أه9داف ك9ل ش9خص من أش9خاص الق9وي

.العاملة

تق999وم ه999ذه النظري999ة علي أس999اس أن األش9خاص يختلف9ون فيم9ا بينهم اختالف9ا

كبيرا في قدرتهم واستعداداتهم ول999ذلك ف999إن نظري999ة التوق999ع ت999ري أن الم99وظفين س99يكونون من9دفعين إلظه9ار س9لوكيات يتوقع9ون أنه9ا س9تقودهم إلي األه9داف ال9تي يرغبونه9ا. وفي ض9ؤ نظري9ة اإلختالف9ات الفردي9ة ف9إن األه9داف تتغ9ير من ش99خص ألخ99ر، ونتيج99ة ل99ذلك ف99إن س99لوكيات الق99وي العامل99ة س99تختلف من ش99خص الخ99ر بالق99در ال99ذي يتناس99ب م99ع أه9داف ك9ل ش9خص من أش9خاص الق9وي

.العاملة

ب زيادة اإلنتاجيةدرست أنماط القيادة اإلدارية للتعرف علي أسالي

ب زيادة اإلنتاجيةدرست أنماط القيادة اإلدارية للتعرف علي أسالي

تق99وم ه99ذه النظري99ة علي أس99اس أن أي عم99ل من األعم99ال يتض99من ن99وعين من

الموظفين: * ن999999وع من الم999999وظفين الناض9جين ال9ذين ليهم اإلس9تعداد لتحم9ل مس999ئوليات العم999ل وبالت999الي تحقي999ق اإلنتاجي9ة، ومث9ل ه9ذا الن9وع من الم9وظفين هم ال999ذين يمكن الثق999ة فيهم وتوزي999ع

مسئوليات العمل عليهم. * الن9وع األخ9ر هم الم9وظفين ال99ذين يتص99فون بالكس99ل، وإنت99اجيتهم دائم9ا ض9عيفة، ومث9ل ه9ؤالء ال يمكن الثق9ة فيهم، وبالت99999الي فهم يحت99999اجون إلي

إشراف مباشر.

تق99وم ه99ذه النظري99ة علي أس99اس أن أي عم99ل من األعم99ال يتض99من ن99وعين من

الموظفين: * ن999999وع من الم999999وظفين الناض9جين ال9ذين ليهم اإلس9تعداد لتحم9ل مس999ئوليات العم999ل وبالت999الي تحقي999ق اإلنتاجي9ة، ومث9ل ه9ذا الن9وع من الم9وظفين هم ال999ذين يمكن الثق999ة فيهم وتوزي999ع

مسئوليات العمل عليهم. * الن9وع األخ9ر هم الم9وظفين ال99ذين يتص99فون بالكس99ل، وإنت99اجيتهم دائم9ا ض9عيفة، ومث9ل ه9ؤالء ال يمكن الثق9ة فيهم، وبالت99999الي فهم يحت99999اجون إلي

إشراف مباشر.

يوجد مجموعة من االفتراضات يضعها المدرين عند قيادتهم للموظفينيوجد مجموعة من االفتراضات يضعها المدرين عند قيادتهم للموظفين

:Xاإلفتراضيات التي تضمنها نظرية يك�ره الم�وظفين العم�ل أساس�ا، ل�ذلك ينبغي تب�ني 1.

.األساليب التي تجبر القوي الوظيفية علي العملالموظف�ون كس�الي بطبعهم، وال يرغب�ون في تحم�ل 2.

المس�ئولية، وبالت�الي ف�إن واق�ع إمكاني�اتهم، وم�ا يتحل�ون ب�ه من ط�ابع الكس�ل تجع�ل من الص�عب عليهم أن يقبل�وا

المسئوليات التي تفرض عليهم.مث��ل ه��ذا الن��وع من الم��وظفين ينبغي أن يخض��ع 3.

ألس���اليب اإلش���راف المباش���رة ال���تي تحكم الض���بط والمراقبة.

:Xاإلفتراضيات التي تضمنها نظرية يك�ره الم�وظفين العم�ل أساس�ا، ل�ذلك ينبغي تب�ني 1.

.األساليب التي تجبر القوي الوظيفية علي العملالموظف�ون كس�الي بطبعهم، وال يرغب�ون في تحم�ل 2.

المس�ئولية، وبالت�الي ف�إن واق�ع إمكاني�اتهم، وم�ا يتحل�ون ب�ه من ط�ابع الكس�ل تجع�ل من الص�عب عليهم أن يقبل�وا

المسئوليات التي تفرض عليهم.مث��ل ه��ذا الن��وع من الم��وظفين ينبغي أن يخض��ع 3.

ألس���اليب اإلش���راف المباش���رة ال���تي تحكم الض���بط والمراقبة.

:Yاإلفتراضيات التي تضمنها نظرية يرتب99ط به99ذه النظري99ة ذل99ك الن99وع من 1.

الق99وي الوظيفي99ة ال99ذين يحب99ون العم99ل ويقبل9ون علي9ه، ول9ديهم االس9تعداد الكام9ل

لتحمل المسؤولية.هؤالء الم���وظفين يتحل���ون بص���فة االعتم���اد علي 2.

النفس، ويمكن الثق���ة فيهم، وبالت���الي توزي���ع العم���ل عليهم.

تف�ترض ه�ذه النظري�ة أن الن�اس بص�فة عام�ة ل�ديهم 3.ملك�ة الخل�ق واإلب�داع واالبتك�ار، وأن البيئ�ة ال�تي يعمل�ون فيه�ا إذا ك��انت بيئ�ة معاون�ة، فإنه�ا ب�ذلك تس��اعد علي

بروز هذه الملكات لدي القوي العاملة.أن مث��ل ه��ذا الن��وع الق��وي الوظيفي��ة يحب عمل��ه، 4.

ويعتم��د علي نفس��ه، وي��رغب دائم��ا في تط��ويره نح��و األفض�ل، مث�ل ه�ذه الق�وي الوظيفي�ة س�تحقق أه�داف التنظيم ألن في تحقي�ق ه�ذه إش�باع لرغباته�ا في تحقي�ق

الرضا الذاتي.

:Yاإلفتراضيات التي تضمنها نظرية يرتب99ط به99ذه النظري99ة ذل99ك الن99وع من 1.

الق99وي الوظيفي99ة ال99ذين يحب99ون العم99ل ويقبل9ون علي9ه، ول9ديهم االس9تعداد الكام9ل

لتحمل المسؤولية.هؤالء الم���وظفين يتحل���ون بص���فة االعتم���اد علي 2.

النفس، ويمكن الثق���ة فيهم، وبالت���الي توزي���ع العم���ل عليهم.

تف�ترض ه�ذه النظري�ة أن الن�اس بص�فة عام�ة ل�ديهم 3.ملك�ة الخل�ق واإلب�داع واالبتك�ار، وأن البيئ�ة ال�تي يعمل�ون فيه�ا إذا ك��انت بيئ�ة معاون�ة، فإنه�ا ب�ذلك تس��اعد علي

بروز هذه الملكات لدي القوي العاملة.أن مث��ل ه��ذا الن��وع الق��وي الوظيفي��ة يحب عمل��ه، 4.

ويعتم��د علي نفس��ه، وي��رغب دائم��ا في تط��ويره نح��و األفض�ل، مث�ل ه�ذه الق�وي الوظيفي�ة س�تحقق أه�داف التنظيم ألن في تحقي�ق ه�ذه إش�باع لرغباته�ا في تحقي�ق

الرضا الذاتي.

:Yاإلفتراضيات التي تضمنها نظرية يرتب99ط به99ذه النظري99ة ذل99ك الن99وع من 1.

الق99وي الوظيفي99ة ال99ذين يحب99ون العم99ل ويقبل9ون علي9ه، ول9ديهم االس9تعداد الكام9ل

لتحمل المسؤولية.هؤالء الم���وظفين يتحل���ون بص���فة االعتم���اد علي 2.

النفس، ويمكن الثق���ة فيهم، وبالت���الي توزي���ع العم���ل عليهم.

تف�ترض ه�ذه النظري�ة أن الن�اس بص�فة عام�ة ل�ديهم 3.ملك�ة الخل�ق واإلب�داع واالبتك�ار، وأن البيئ�ة ال�تي يعمل�ون فيه�ا إذا ك��انت بيئ�ة معاون�ة، فإنه�ا ب�ذلك تس��اعد علي

بروز هذه الملكات لدي القوي العاملة.أن مث��ل ه��ذا الن��وع الق��وي الوظيفي��ة يحب عمل��ه، 4.

ويعتم��د علي نفس��ه، وي��رغب دائم��ا في تط��ويره نح��و األفض�ل، مث�ل ه�ذه الق�وي الوظيفي�ة س�تحقق أه�داف التنظيم ألن في تحقي�ق ه�ذه إش�باع لرغباته�ا في تحقي�ق

الرضا الذاتي.

:Yاإلفتراضيات التي تضمنها نظرية يرتب99ط به99ذه النظري99ة ذل99ك الن99وع من 1.

الق99وي الوظيفي99ة ال99ذين يحب99ون العم99ل ويقبل9ون علي9ه، ول9ديهم االس9تعداد الكام9ل

لتحمل المسؤولية.هؤالء الم���وظفين يتحل���ون بص���فة االعتم���اد علي 2.

النفس، ويمكن الثق���ة فيهم، وبالت���الي توزي���ع العم���ل عليهم.

تف�ترض ه�ذه النظري�ة أن الن�اس بص�فة عام�ة ل�ديهم 3.ملك�ة الخل�ق واإلب�داع واالبتك�ار، وأن البيئ�ة ال�تي يعمل�ون فيه�ا إذا ك��انت بيئ�ة معاون�ة، فإنه�ا ب�ذلك تس��اعد علي

بروز هذه الملكات لدي القوي العاملة.أن مث��ل ه��ذا الن��وع الق��وي الوظيفي��ة يحب عمل��ه، 4.

ويعتم��د علي نفس��ه، وي��رغب دائم��ا في تط��ويره نح��و األفض�ل، مث�ل ه�ذه الق�وي الوظيفي�ة س�تحقق أه�داف التنظيم ألن في تحقي�ق ه�ذه إش�باع لرغباته�ا في تحقي�ق

الرضا الذاتي.