النظرية الاجتماعية

Preview:

Citation preview

النظرية التجتماعية

طالبات الخدمة التجتماعية

النظرية التجتماعية

مدخل عام

في البداية نطرح السؤال التالي

ما هي النظرية التجتماعية؟

اختلفت تعاريف ومعاني النظرية التجتماعية باختل ف أراء

واهتمامات العلماء

هناك من يرى أنها - مجموعة قوانين. - مجموعة مفاهيم.

- مجموعة ملظحظات. - مجموعة افتراضات.

تخضع لتجراءات منهجية للوصول إلى نتائج معينة

تعني النظرية مجموعة متسقة من الفكار والرؤى تشتمل على

افتراضات ظحول:** الواقع التجتماعي.** السلوك النساني.

** العوامل المفسرة للظواهر التجتماعية.

النظرية التجتماعية هي:تصورات فكرية تجريدية تتألف بنائيا من المفهومات والقضايا والفروض

والتعميمات المتسقة منطقيا مع بعضها البعض ، تفسر هذه

التصورات العلقات بين الظواهر التجتماعية من ظحيث نشأتها وتطورها

وتغيرها، ويتم التحقق من صدقها عن طريق الملظحظة المبيريقية

بحيث تمثل أعلى درتجة من درتجات .التجربة والتعميم

بناء النظرية التجتماعية: يشتمل بناء النظرية التجتماعية على

المكونات التالية : الوظحدة الساسية في بناء أ – المفهومات:

النظرية إذ تعبر عن مفردات النظرية وتحدد موضوعها والظواهر التي تعني

بها. عبارة عن تقرير عن العلقة ب- القضايا:

المنطقية بين مفهومين أو أكثر وتنقسم القضايا من ظحيث التدرج في بناء النظرية

إلى قضايا عامة مثل المسلمات وإلى قضايا أقل عمومية وهي قضايا تجريبية

مثل الفروض

وهي قضايا تحمل تفسيرا ج – الفروض مبدئيا عن الظاهرة موضوع الدراسة قابلة

للختبار تجريبيا وعند ثبات صحتها ترقى إلى مستوى النظرية

المستخلصة من قضايا د – التعميمات: النظرية بواسطة الستدلل المنطقي.

شروط النظرية الوضوح: أي ل يشوب الغموض مكوناتها أ –

أن تكون محددة أي تناول موضوع معين ب - الشمول: تناول تجميع تجوانب الظاهرة ج-

التي تفسرهاقابلة للتطبيق بخضوع متغيراتها لمبدأ د –

الصدق والثبات

أبعاد النظرية التجتماعية: " إذ أن النظرية نسق من - بعد المحتوى

المفاهيم والفرضيات ظحول الواقع التجتماعي".

" أداة لبناء ونقد المفاهيم - البعد المنهجيوالفرضيات ظحول الواقع التجتماعي".

" أداة لبحث ومعالجة الواقع - البعد البحثيالتجتماعي".

الفرق بين مصطلح النظرية التجتماعية وبين بعض

المصطلحات التي لها علقة بموضوعها

تقرير خصائص ظاهرة معينة الوصف: دون تفسير ظهورها أو تغيرها

مجموعة من التنميط أو التصنيف: الخصائص والسمات التي على ضوئها

يتم تحديد ظاهرة معينة بناء عقلي أو تصوري يصاغ من النموذج:

خلل خاصية أو عدة خصائص معينة يمكن ملظحظتها في الواقع يرتبط بذهن

.الباظحث وتصوره ظحول موضوع دراسته

يعكس تصورا للظواهر الطار النظري: من وتجهة نظر معينة ظحيث يحدد

المفاهيم والمتغيرات مرتبطة الصلة بموضوع معين. يعتبره بعض الباظحثين

الجانب النظري من الدراسة الذي يقابل الجانب التطبيقي .

معرفة ظحدوث ظاهرة معينة التنبؤ : استنادا إلى معرفة ظحدوث ظاهرة

أخرى ظحيث يبني على الرتباط . التجريبي المسبق

الساليب المنهجية لصياغة النظرية التجتماعية

أ – السلوب الستقرائيب- السلوب الستنباطي

السلوب الستقرائي نابع من الفلسفة الوضعية وتبدأ عملية صياغة *

النظرية في ضوء هذا السلوب ب*: - مشاهدة المعطيات عن الظاهرة المدروسة 1

- تضيف هذه المعطيات في فئات ومقولت مناسبة 2- تقاس الرتباطات التجريبية بين هذه الفئات 3

بناء عليه: ** تصبح النظرية ظحكما يشير إلى إطرادات تجريبية بين

المتغيرات المشاهدة ** تتألف في مضمونها من مجموعة من الحقائق

الوصفية ومجموعة أخرى من التعميمات التي تربط هذه الحقائق الوصفية في صورة منظمة.

السلوب الستنباطي ** نابع من الفلسفة العقلية التأملية وتصاغ النظرية

التجتماعية وفق لهذا السلوب عن طريق استنباطها من مجموعة من الفتراضات التي تفيد في وصف

وتفسير الظاهرة المدروسة أي استنباط تجزء من كل.وبناء عليه:

تصبح النظرية مجموعة من القوانين المترابطة استنباطيا لتشكل نسقا وظحدة هذا النسق المفهومات

العامة المتساندة منطقيا والمترابطة في معناها بحيث ترشد الباظحث إلى المقولت التي تحدد مسلك

المشاهدة في البحث التجريبي والتي تجعل النتائج ذات معنى.

تصنيفات النظرية التجتماعية : من تصنيفات العلماء تصنيف كون:

- النظريات التحليلية: - النظريات المعيارية:

- النظريات الميتافيزيقة أو الفلسفية - النظرية العلمية:

تصنف النظريات التجتماعية من ظحيث مستوى التحليل إلى

):Macrosociolgyالنظريات الكبرى (تدرس البنى والمؤسسات التجتماعية وتركز

على المجتمع أو الظواهر بشكل شامل كنظريات الرواد الوائل ابن خلدون

وأوتجست كنت وأميل دور كايم.

):Microsociologyالنظريات الصغرى (تركز على الفراد وتفاعلتهم وكذلك على

الجماعات الصغيرة.

النظريات متوسطة المدى:ذات مدى محدود تشتمل على مفاهيم وقضايا مترابطة منطقيا ومتغيرات تابعة

ومتغيرات مستقلة خاضعة للتجربة المبريقية.

يمكن أنصنف النظرية أو ندرسها على شكلين:

الشكل الول- النظرية كإطار تفسيري للتعميمات التجريبية:

الشكل الثاني- النظرية كمدرسة فكرية

النظرية كإطار تفسيري للتعميمات التجريبية:

بين تص*ورية لعلقات النظري*ة ص*ياغة تص*بح ضوئها ف*ي يت*م المتغيرات م*ن مجموع*ة يمكن الت*ي الطرادات م*ن فئ*ة تفس*ير النظرية تكون علي*ه وبناء تجرييا. تحديده*ا القانون تشبه القضاي*ا م*ن منظ*م نس*ق

العلمي.

النظرية كمدرسة فكرية

تعتبر النظرية مجموعة من المبادئ والقواعد في الباظح*ث مس*لك تحدد الت*ي التجرائي*ة دراسة الظواهر التجتماعية ظحيث من خللها ويعتمد وفروضه*ا الدراس*ة موضوع يحدد الظاهرة عليه*ا وف*ي عميل*ة وص*ف وتفسير

المدروسة

بينالعلقة ن ل اوبينظرية ب ل ا

حث

يمكن إيجاز علةقة النظرية بالبحث

* تزود النظرية الباحث بنتائج البحوث السابقة *تساعده في وضع الاطار التصوري للبحث

وإجراءاته المنهجية وتفسير النتائج

* باختصار النظرية توجه البحث تحدد مساره تفسر وتحلل الظواهر المدروسة

يمكن ايجاز علةقة البحث بالنظرية

* من خل ل البحث العلمي يمكن: اختبار النظرية - إعادة صياغتها - تطويرها

باختصار البحث هو المختبر الميداني للنظرية فهي خلصة البحوث العلمية

النظرية والمنهج

هو التطبيق العملي للنظرية ظحيث المنهجيشتمل على أدوات البحث وتقنياته

يتالتيالنتائجبتفسيرتقومالنظريةالمنهجخللمنإليهاالتوصلم

النظرية والمنهج

هو التطبيق العملي للنظرية ظحيث المنهجيشتمل على أدوات البحث وتقنياته

يتالتيالنتائجبتفسيرتقومالنظريةالمنهجخللمنإليهاالتوصلم

أخيرا

لقاءلناالقادمالبسبوع

البستماعحسنعلىلكمشكرا

المحاضرة الثالثة

الجتجاه الوضعي

مقدمة عامة

جتحدد معالم الجتجاه معالجة وجتفسير الظواهر الوضعي في

التجتماعية بناء على التجربة والملحظة والمقارنة محاكيا بذلك

الطريقة العلمية في العلوم الطبيعية على أبساس أن المعرفة

السوبسيولوتجية ل جتختلف عن المعرفة الطبيعية

بسان بسيمون من أوائل رواد الجتجاه الوضعي

أول من نادى بتطبيق المنهج الوضعي في درابسة المجتمع

يرى أن التاريخ النساني يتقدم إلى المام

الصناعة هي وبسيلة التقدم التجتماعي

رتجال الصناعة ربسل المجتمع الجديد

الجتجاه الوضعي الكلبسيكي (التقليدي)

الرواد

أوتجست كونت

تأثر كثيرا بآراء سان سيمون

تأثر فكره بفلسفة وأطروحات عصر التنوير

تعتبر فلسفته الوضعية ردة فعل عن أسباب وآثار الثورة الفرنسية

يمكن ايجاز أبرز حملحمح فكره في

ثاني-ًا - الديناحميكا التجتماعية نظرية التقدم

قانون المراحل الثل�ثالتقدم هو تقدم عقلي وحمادي وأخلقي فتاريخ المجتمع هو تاريخ العقل البشري وهذا العقل حمر في تطوره بمراحل

ثل�ث هي:

المرحلة اللهوتية المرحلة الميتافيزيقية المرحلة الوضعية

-ًل -حمؤلفه ”الفلسفة الوضعية“ أو

ثالث-ًا - الستاتيكا التجتماعية نظرية النظام

تتلخص في: - المجتمع يشبه الكائن الحي حيث أن السرة بالنسبة للمجتمع

تماثل الخلية في تجسم الكائن الحي النظام الطبيعي للمجتمعات

التضاحمن التجتماعي ينشا حمن التقسيم الوظيفي للعمل العلقات السرية وعلقات تقسيم العمل هي أساس

الستقرار التجتماعي

هربرت بسبنسر رائد المدربسة التطورية تأثر بنظرية دارون عن النشوء والرتقاء

يرى أن المجتمعات تبدأ حمن التجانس إلى اللتجانس ويصاحب التمايز البنائي تمايز وظيفي حمصحوبا بالعتماد

المتبادل

الكائن الحي تعيش عناصره حمن أتجل الكل بينما يعيش

المجتمع لمصلحة أعضائه

ميز بين نوعين من المجتمعات هما المجتمع العسكري – المجتمع الصناعي

التطور دائما للحمام ول دخل للنسان فيه

التماسك التجتماعي يتحقق حمن خلل التكاحمل الوظيفي بين أعضاء المجتمع

تقسيم العمل عنصر حاسم في عملية التطور يخلق تضاحمن اقتصادي يتجاوز التضاحمن القبلي

التجاه الوضعي الحديث

ظهر خلل الربع الثاني حمن القرن العشرين على يد بعض العلماء الذين سعوا بكل تجد إلى إثبات احمكانية تطبيق حمناهج

العلوم الطبيعية في دراسة الظواهر التجتماعية حمنهم:كارل بيرسون

أكد في كتابه ” قواعد العلم“ على أهمية القياس الكمي لسلوك - وتحديد التعريفات التجرائية للمفاهيم المرتبطة بالظاهرة

المدروسة لجعلها قابلة للملحظة والقياستيورات تشايبن

أكد على أهمية تطبيق المنهج التجريبي وعلى استعمال الرسوم البيانية كوسيلة توضح خصائص الظاهرة المدروسة

نظرية الفعل التجتماعي

ما كس فيبر

الفعل التجتماعي أي سلوك انساني يضفي عليه الفاعل حمعنى ذاتيا

قدم نموذج الخالص والمثالي للفعل التجتماعي

ظهخللمنيتشكلعقليجتصورالظوبسماتمنأكثرأوبسمةور

الواقعيةالحياةفيالملحظةاهر

نماذج الفعل التجتماعي

الفعل العقلني الذي يرجتبط بهدف معين

الفعل التقليدي

الفعل العقلني الذي يرجتبط بقيمة معينة

الفعل العاطفي/ الوتجداني

الفعل التجتماعي لدى تالكوت بارسونزتتلخص نظريته في أن الطار المرتجعي للفعل التجتماعي يشتمل على

ثلثة عناصر هي:

الفاعل

توتجيه الفاعل نحو الفعل وهي حمحددات اختيار الفعل وهذه وتنقسم إلى قسمين هما:

تمد الفاعل بالطاقة التي سيبذلها في الفعل وتتسم بأنها حمحددات دافعة -

:أي تساعد الفاعل على ادراك حموقف حمعين -ادراكية1

أي تجعل الفاعل يضفي على فعله أهمية عاطفية أو انفعالية -انفعالية:2

عن طريقها يوزع الفاعل طاقته على الهتماحمات المتاحة للختيار -تقييمية:3

تشير إلى حمراعاة بعض المعايير والمستويات التجتماعية حمحددات تقويمية -

الموقف“المسرح الذي يتخذ فيه الفاعل القرار“

العمومية في مقابل الخصوصية

الوتجدانية مقابل الحياد الوتجدانية

المصلحة الذاجتية مقابل المصلحة الجماعية

النوعية في مقابل الداء

التخصص في مقابل النتشار

النمطبمتغيراتعرفماباربسونزقدموهي

أخيرا

لقاءلناالقادمالبسبوع

البستماعحسنعلىلكمشكرا

النظرية التجتماعيةطالبات الخدمة

التجتماعية

أميل دور كايم موضوعات هامة

عالم اتجتماع فرنسي له إبسهامات بارزة في جتطور النظرية التجتماعية يظهر ذلك

في العديد من مؤلفاجته من أشهرها:الصور الولية للحياة الدينية -

قواعد المنهج في علم التجتماع -جتقسيم العمل -

النتحار -

العقل الجمعيالمجموع الكلي للمعتقدات والمشاعر

العامة بين معظم أفراد المجتمع النومي ( اللمعيارية)

جتظهر النومي في حالة التغير التجتماعي وذلك عندما ل يكون هناك معايير محددة

وواضحة جتحكم بسلوك الفراد

يمكن إيجاز ابسهامات اميل دوركايم في الموضوعات التالية

أكد على أهمية درابسة الظاهرة التجتماعية وقد عرفها“ بأنها طرق

للتفكير والسلوك والشعور خارتجة عن الفراد لها من القوة والتأثير ما يجعلها جتفرض نفسها عليهم“ ووصفها بأنها

.جتلقائية وعامة وتجبرية

بين في كتابه قواعد المنهج في علم التجتماع أهم البسس والقواعد التي يجب اجتباعها عند الدرابسة

الظاهرة التجتماعية من أهمهادرابسة الظواهر التجتماعية على أنها أشياء قابلة *

للملحظة والتجربةجتحديد الظاهرة المدروبسة وجتعريفها بدقة *اللتزام بالموضوعية عند درابسة الظاهرة *

التجتماعيةالتركيز على التفسير السببي للظاهرة التجتماعية *

اعتبار الظاهرة التجتماعية هي نتاج لظروف *المجتمع

جتناول موضوع جتقسيم العمل وأرتجعه الى التغيرات التي جتحدث في البناء التجتماعي نتيجة لزيادة أعداد السكان وبناء على هذا التقسيم هناك نوعين من

التضامن التجتماعي هما

او -ًلا - التضامن اللي: يسود في المجتمعات البسيطة

ثانياا - التضامن العضوي: يسود في المجتمعات المركبة

بحث في علقة الفرد بالمجتمع من خلل درابسته للبسباب التجتماعية للنتحار. وبين أن

هناك ثلثة أنماط من النتحار هي:

او -ًلا - النتحار النانيثانياا - النتحار الغيري

النتحار النومي

النظرية التجتماعية المحاضرة السادبسة

الجتجاه البنائي الوظيفي محاور أبسابسية

مدخل عامجترجع جذور الجتجاه البنائي الوظيفي إلى نظرية

الجشطلتية في علم النفس التي جتبحث في علةقة الكل بإجزائه وكذلك إلى بعض أعمال

النثربوبلوجيين الجتماعيييتن الذين يرون عدم امكانية دراسة مظهر من مظاهر الحياة الجتماعية

بعيدا عن دراسة الكلمن أشهر ممثلي الجتجاه البنائي الوظيفي علماء الجتماع

المريكيان جتالكوت بارسونز وربرت ميرجتون

المحور الول: المبادئ الساسية التي يرجتكز عليها الجتجاه البدائي الوظيفي

المجتمع عبارة عن نسقا يتألف من *مجموعة من الجزاء المتكاملة بنائيا

والمتساندة وظيفيالبد أن يكون النسق في حالة من التوازن *

والتغيرات التي يمر بها النسق جتكون جتدريجية وجتلمؤمية

كل نسق ةقد يكون وظيفي أو ضار وظيفيا * أو غير وظيفي

المحور الثاني: البناء والوظيفةيشير مفهوم البناء إلى مجموعة العناصر التي

جتقوم بينها علةقات محددة جتعبر عن كل العلةقات القائمة بين هذه العناصر

يشير مفهوم الوظيفة إلى الدور الذي يلعبه النسق الجزئي أو الفرعي في البناء الكلي أو

الشامل

المحور الثالث: البناء الجتماعي في حالة جتوازن

يظهر التوازن الجتماعي في انصياع الفراد للمعايير الجتماعية ويتحقق هذا التوازن وجتتم

:المحافظة عليه من خللالتنشئة الجتماعية -الضبط الجتماعي -

المحور الرابع: النسق الجتماعيالنسق الجتماعي: مجموعة من الفراد مدفوعين نحو -

.الشباع المثل لحتياجاجتهم:وةقد ميز بارسونز بين أنواع ةثلةثة من النساق هيالنسق الجتماعي: يظهر في شكل العلةقات .1

الجتماعية ويقوم بوظيفة التكامل من خلل جتنظيم عمل أجزاء النسق دون اضطراب

نسق الثقافة: يتكون من القيم والمعتقدات والرموز .2المشتركة ووظيفته المحافظة على المعايير

نسق الشخصية: يشمل الدوافع والمؤةثرات والفكار .3وكل مايتصل بالفرد ككائن عضوي

المحور الخامس: المتطلبات الوظيفيةذكر بارسونز ان النسق يواجه مشكلت أربع

هيالتكيف: يتطلب ان يقوم النسق بتأمين الحتياجات

الضرورية لعضاء النسقجتحقيق الهدف: يتطلب جتحديد الهداف ولستخدام

المثل لموارد النسق لتحقيق جتلك الهدافالتكامل:يستلزم المحافظة على العلةقات بين أجزاء

النسقالمحافظة على بقاء النسق وإدارة التوجتر: يتطلب جتوفر مهارات خاصة في أعضاء النسق جتساعدهم على جتجاوز التوجترات الناجمة عن التفاعلت اليومية

المحور السادس: الوظائف الظاهرة والوظائف الكامنة

صنف ربرت ميرجتون الوظائف إلى نمطين هما

الوظائف الظاهرة

الوظائف الكامنة

كذلك ةقدم ميرجتون مفهوم المعوةقات الوظيفية

المحور السابع: البناء الجتماعي واللمعيارية بين ربرت ميرجتون أن النفصام بين الهداف التي يحددها البناء الجتماعي وبين الوسائل المشروعة

لتحقيقها ينتج عنه حالة من اللمعيارية جتدفع الفراد إلى ممارسة سلوك غير مثالي

ةقدم ميرجتون خمس أنماط لتكيف الفراد في المجتمع الول منها وظيفي يساعد على بقاء وجتوازن النسق الجتماعي و البقية الخرى ضارة وظيفيا أي جتهدد

:استقرار وبقاء النسق وذلك على النحو التالي

الول - نمط المتثالالثاني - نمط البتداع: جتقبل الهداف ورفض

الوسائلالثالث - نمط الطقوسية: رفض الهداف وةقبول

الوسائلالرابع - نمط النسحابية: رفض الهداف والوسائل

معاالخامس – نمط التمرد: رفض الهداف والوسائل

التي جتحققها معا والبحث عن وأهداف أخرى ووسائل لتحقيقها

شكرا على حسن الستماع

النظرية الجتماعيةالمحاضرة السابعة

نظرية الصراع

مدخل عام

نظرية كارل ماركس مؤسسالصرع

كارل ماركسعالم اجتماع الماني كانت أطروحاجته السوسيولوجية مثار

الهتمام من ةقبل الباحثين خلل القرن التاسع عشر والعشرين

و ما زل أةثرها في الفكر الجتماعي حتى الوةقت الحاضر

يمكن جتناول أطروحاجته الفكرية على النحو التالي

مفهومات أساسية:

استمد فكرة الصراع من فلسفة العالم اللماني هيجل القائمة على صراع الضداد

حول فلسلفة هيجل من فلسفة جدلية مثالية جترى أن الفكر هو الوجود الحقيقي إلى فلسفة جدلية مادية

جترى أن المادة هي الوجود الحقيقيأي حول الديالكاجتيك من صورجته العقلية الفكرية إلى

صورجته المادية أي من صراع الفكار إلى صراع الطبقات

البناء الجتماعي:

يقوم البناء الجتماعي على الحتمية الةقتصادية حيث أن الساس الةقتصادي (البناء التحتي) يحدد ويشكل (النظم الجتماعية والسياسية والدارية (البناء الفوةقي

المادية التاريخية

يرى ماركس أن جتطور المجتمع ليس إل انعكاس لتطور الةقتصاد حيث ةقسم مراحل جتطور التاريخ البشري إلى خمس مراحل حلل البناء الجتماعي لكل مرحلة على

أساس الصراع بين ملك أدوات النتاج وبين العمال وذلك :على النحو التالي

المرحلة الثانية: مرحلة العبوديةيظهر الصراع بين السياد والعبيد الذين هم أسرى الحرب

وهنا يكون الصراع بين هاجتين الطبقتين وجتظهر الدولة

المرحلة الولى: المرحلة الشيوعيةالملكية جماعية ل جتوجد ملكية فردية وبتالي ل يوجد صراع

ولم يكن هناك طبقات في المجتمع

المرحلة الثالثة: مرحلة الةقطاعيظهر الصراع بين الةقطاع الذين يملكون الرض وأدوات

النتاج وبين الفلحين الذين يعملون في هذه الرض

المرحلة الرابعة: المرحلة الرأسماليةظهرت الرأسمالية كنتيجة للصراع بين الةقطاع والفلحين وجتقوم على نمط النتاج الصناعي ويظهر الصراع الطبقي بين طبقة العمال (البروجتاريا) وبين طبقة اصحاب رأس

المال (الطبقة البرجوازية)

المرحلة الخامسة: مرحلة الشتراكيةظهرت هذه المرحلة نتيجة لنتصار العمال في صراعهم مع الطبقة البرجوازية ونتيجة لهذا النتصار جتصبح الملكية

مشاعة

الطبقة والصرا ع الطبقي:جتعبر الطبقة عن علةقات النتاج التي ينتج عنها وجود ةِلة (أصحاب رمؤس) والخرى طبقتين أحدهما مستغ

لَغلة (العمال) ينشأ بينهما الصراع الذي هو أساس مستالتطور في المجتمعات الرأسمالية

الغتراب:حالة نفسية واجتماعية يشعر بها العامل نتيجة الفصل بينه وبين ملكية وسائل النتاج حيث ينمو عنده شعور بأنه ل يعمل بنفسه

بل لغيره وبتالي ل يضفي على عمله أية طابع عاطفي أو إنساني

الوجود الجتماعي والوعي الجتماعي:

فسر كارل ماركس الوجود الجتماعي المتمثل في المادة والوعي الجتماعي المتمثل في الفكار من خلل علةقات

النتاج حيث الوجود أول ةثم الوعي لحقا فقد بين أن الطبقة التي يعيش فيها النسان هي التي جتحدد وعيه بنفسه

وبالخرين من حوله وبناء عليه فإن شعور العمال بالوضع الطبقي المتدني يدفعهم لثورة ضد الطبقات العلى

ويمكن الحل من وجهة نظره بالملكية الجماعية لوسائل النتاج حيث يقرر الفراد مصيرهم بغض النظر عن فئاجتهم

الجتماعية

الجتجاهات الحديثة في نظرية الصراع

الروادرالف داهر ندروف

لويس كوسر رايت ميلز

الوظيفية +رالف داهر ندروف : نظريتي بين جتوافقية رمؤية ةقدمالذي الجدل ةقواعد على أسسها والصراع

لثبات ا إلى لنهاية ا في يؤدي الستحواذ + أجل من صراع لديه الصراع

سياسي صراع أي النفوذ أو السلطة علىوليس الجماعات بين يحدث اةقتصادي وليس

الطبقات بينأن + حيث الصراع نظرية مضمون وسع

على فقط يقتصر ل السلطة على الصراعكل يشمل بل الرأسمالي المجتمع

النسانية المجتمعات

جتحدث عن النتائج اليجابية للصراع فقد +لويس كوسر:حلل الصراع كصوره من صور التفاعل الجتماعي بين الفراد يؤدي إلى زيادة التماسك بين أعضاء الجماعة ويمنع انسحاب العضاء منها ويحافط على

هويتهايرى أن مصادر الصراع ل جتكمن في بناء +المجتمع بل من أسباب أخرى منها الفردية

المثالعلى سبيل

ةقدم ما عرف بالخيال السوسيولوجي كمنهج للتحليل رايت ميلز:الجتماعي عارض من خلله على الرجتباط

اليديولوجي للنظريات التي جتعمل على إبقاء الخيال السوسيولوجي يتمثل في اكساب الفراد مشروعية النظام

مجموعة من القدرات العقلية جتجعلهم ةقادرين على ربط مشكلجتهم الخاصة بمشكلت المجتمع العامة وذلك على اساس أن حياة الفرد وجتاريخ المجتمع ل

يمكن فهم أي منهما دون الخر

هدف الخيال السوسيولوجي إكساب الفراد وعي بمشكلت مجتمعهم

من مشكلت الفراد الخاصة؛ القلق والتوجتر والشعور بزوال القيمة

من مشكلت المجتمع الفوضى السياسية وطرق النتاج الرأسمالي التي جتساعد على نمو الغتراب

ةقبل ميلز الماركسية كفلسفة اجتماعية إل أنه رفض بعض ةقضاياها فالبناء الجتماعي يشتمل على عوامل ليست اةقتصادية، كذلك رفض فكرة استغلل العمال في ظل وجود النقابات المهنية وأحزاب العمل

شكرا على حسن الستماع

المحاضرة الثامنة النظرية الجتماعية والتاسعة

الجتجاهات النقدية في النظرية الجتماعيةمقولت أساسية

التفاعلية الرمزية

التفاعلية الرمزيةظهر هذا التجاه في امريكا وقد تأثر بالفلسفة البرجامتية

من أبرز ممثلي هذا التجاه جرج هربرت ميد وتشارلز كولي

الاساس المنهجي للتفاعلية الرمزية فهم المجتمع من خل ل تصورات الفاعلين والمعاني التي يضفونها على المواقف

والموضوعات خل ل عملية التفاعل الجتماعي

الذات أو الشخصية هي محور الدرااسة ويتم التوصل إليها عن طريق تحليل التصورات التي توجد لدى الخشخاص عن بعضهم

البعض أثناء عملية التفاعل الجتماعي

جورج هربرت ميدأكد على أهمية اللغة كعملية اتصا ل بين الفراد أثناء عملية

التفاعل الجتماعي أو ل صورها الخشارات التي تشعر الفرد بذاته من خل ل ما تحمله من معنى رمزي يصدره

الخرون الذين يتفاعل معهم

تتكون الذات من وجهة نظره خل ل عملية التنشئة : الجتماعية حيث تمر بثل ث مراحل

مرحلة محاكاة الفعا ل: تظهر خل ل السنة الثانية من عمر الطفل حيث يحاكي ويقلد اسلوك الخشخاص المحيطين به

مرحلة اللعب: تبدأ في السنة الثالثة حيث يلعب الطفل أدوار الخرين وفيها يكتسب مجموعة من الذوات يتم التكامل

فيما بينها في المرحلة الثالثة

اللمام بقواعد اللعبة: تظهر فيها الذات الموحدة ويصبح الطفل قادر على تبني كل اتجاهات المجموعة التي ينتمي

إليها وقد أطلق هربرت ميد على هذه المرحلة أاسم ” “الخر المعمم

تشارلز كولي:

عرف الذات بأنها بناء تخيلي للكيفية التي يدرك بها الشخص تفسير الخرين لمظهره

أطلق مصطلح الذات المرآه أو الذات العاكسة :تتكون من عناصر هي

تصور كيف تبدو للخرحكمه على المظهر الذي رآه منك تصور

الشعور أما بالفخر أو الخزي

طبق كولي مفهوم الذات العاكسة على كيفية التنظيم الجتماعي فقد ميز بين نوعين من الجماعات هي:

الجماعات الولية: تتصف بالعلقات الولية الحميمة والمباخشرة والتعاون المباخشر بين أعضائها ويستخدم ضمير

”نحن“ لتعبير عن النتماء لهذه الجماعة

الجماعات الثانوية: تسيطر عليها العلقات الثانوية التي تتصف بالسطحية وعلقات

المصلحة المتبادلة

الفينومينولوجيا (الظاهراتية)

رؤية عامة

أبرز رواد هذا التجاه اديموند هواسر ل والفرد خشوتز

:يقوم هذا التجاه على مسلمات منها

تعتبر اتجاها معارضا للنظرية الوضعية على اعتبار أن ااستخدام منهج العلوم الطبيعية يعامل النسان كأداة يمكن تحويلها إلى

ارقام أو معادلت إحصائية

المنهج الرئيس لهذا التجاه هو قصدية الوعي

النسان يملك عنصر المبادرة في الفعل الجتماعي، حيث يقف الفاعل في علقة جدلية مع الواقع فهو صانع لهذا الواقع ونتاج

له في نفس الوقتيسعى إلى التجريد الفكري أي نحو المفاهيم المطلقة التي ل

يمكن ردها إلى المفهومات الخرى

مادة التحليل الفينومينولوجي هي خبرة الحياة اليومية

الثنوميثودلوجي(منهجية الجماعة)

أفكار أاسااسية

م كبديل لعلم 1967قدم هذا التجاه جار فينكل عام الجتماع في الوليات المتحدة المريكية

يدرس كيفية تنظيم الفراد للمواقف العملية في الحياة اليومية بطريقة عقلنية وكيف يستوعبون هذه المواقف ويتعاملون معها كمجموعة متصلة من الحدا ث الفعلية. بحيث ان كل

خشخص في الجماعة يعرف هذه المواقف بنفس الطريقة التي يعرفها بها الفراد الخرون ويسلمون بها كما يسلم بها هو

نفسه

تأثر بالتفاعلية الرمزية وبالتجاه الفينومينولوجي وقد اتخذ كل ما يحد ث بشكل عملي في الحياة اليومية من أنشطة ومواقف

موضوع للدرااسة

يعتمد التجاه الثنوميثودلوجي في درااسة مواقف الحياة اليومية :على منهجين هما

المنهج التوثيقي: يفسر مواقف الفراد من خل ل جمع المشاهدات التي يتألف منها الموقف من أجل معرفة المعاني

التي يضفيها الفراد على أفعالهمالمنهج خشبه التجريبي: يستخدم من أجل معرفة القواعد التي ل يعي بها الفراد والتي تحكم اسلوكهم في حياتهم اليومية أثناء

تفاعلهم مع بعضهم البعض وذلك من خل ل كسر هذه الحواجز وتسجيل ردة الفعل إزاء هذا الكسر

نظرية التباد ل الجتماعيرؤية عامة

فيتأثرت القفيالمنفعةبنظريةنشأتهاالكلاسيكيالقتصادتصاد كماتأثرت ا وعلمالوظيفيةبالنثرويولوجي

النفسالسلوكي

فيلوجهوجهةالتفاعلمبدأعلىتؤكدلتباد لمبادئضوء اليةا ت ل ا

هومانزجورجمنكلالنظريةهذهأاسسوبيتربلو

المنبهأوالمثيروتجنبالمكافأةعلىالحصو لوهوالفعل

العقابالحاجاتوتلبيةأخشباعفيتتمثلالمكافآة

اخشباعامامالطريقاسدفييتمثلالعقابالحاجات

ائيةبالجوانببلواهتم ن ب ل تباد لا ل الجتماعيللذلكيطلقعلىمنظورهائية ن ب ل اا ب ت ل ا

ناهتمفقدهومانزأمادلية بالجواالجتماعيالسلوكودرااسةالفرديةالنفسيةب

ادليةالسلوكيةمنظورهعلىيطلقلذلك ب ت ل ا

تنبوءيعنيالتوقع ل لأوالمكافآتبمستوىا اعقوبات لتكلفة الحصيتمالتيالمكافآتفيتتمثلا

يهاو ل نتيجةتحملهيتملذيالعقابأوعلالخشتراكفيعملمعين الجتمالتفاعلعمليةاثناءتبادلهيتممالذي

عمليةطرفيأحديحققعندمايحد ثماذاعي؟تباد ل ل أكثرمكافأةا

منالطرفالخر؟

المكافأةدرجةهيالقيمة

والعقابالمكافأةبينالموازنةوهوالدراك

المدراسة النقدية لمحة موجزة

الاستماعحسنعلىخشكرا

المعاصرة الجتماعية النظريات

نظريات ما بعد الحداثة نموذج ًا قراءة موجزة

ابعدمامجتمعيتسمنظرهموجهةمنوالتنوعالتعددمنعاليةبدرجةلحداثة

ونشاهنعيشهالذيالعالمأنأاساسعلىالتلفازمثلالحديثةالتصا لواسائلفيدهوالفلموالصوروالمواقعالليكترونيةزاخر

بالفكاروالقيمالمطروحةللتداو ل؛ولصلةلهبتاريخالمنطقةالتينعيش

فيها

المحتمنليسأنهالحداثيينبعدمايرىالمساريسلكأنالبشريالمجتمععلىم

الخشتراكيكمايذهبماركسأوأنينهجالنهجالعقلنيوالبيروقراطيكمايذ

عالمفييتحكمماأنبلفيبرهبالحديثةوالتصا لالعلمواسائلهواليوم

بودريار جانقدالليكترونيةالتصا لواسائلأنيرىوبماضيناتربطناالتيالعلقةدمرت

الفوضىمنعالماحولناخرقتأبلغالجتماعيةحياتنافييؤثرماأنتصدرهاالتيوالصورالخشاراتهوالتأثير

واسائلالعلمالجماهيري

وذوبانهالحياةانحل لعنبودرياريتحد ثالإنحيثالتلفازخشاخشاتإطارفيانستجيبمصطنعاعالمنامنالكبرجانبفيهونتفاعلمعصورإعلميةلمع

أخشخاص

: المخاطرة مجتمع بك أولريختالذيبأنهالحداثةمابعدمجتمعوصفوانفلتتالحديثةالمؤاسساتفيهاعولمتوالالتقاليدقبضةمناليوميةحياتنافيها

عاداترأيهبحسبالقديمالصناعيالمجتمعبدأبالندثارمفسحاالطريقليحلمكانه”المخاطرةهذهوتتمثل“المخاطرةمجتمعفيالثارالمدمرةالمحتملةللتطورالتأوالنوويةالمجالتفياسواءقني

جينياالمعدلةالمحاصيلإنتاجفي

: اقتصاد كااستلز مانويل الشبكات

الرأاسماليالقتصادالشبكاتاقتصاداعتبرالجديدليعتمدكماكانيفكركار لمإنتاعلىأوالعاملةالطبقةعلىاركسخشبفيالتقدمعلىبلالماديةالسلعجهيأصبحتالتيوالحواسبةالتصا لكات

الاساسلتنظيمعمليةالنتاجالمؤتمتالقتصادمصطلحكااستلزيطلقعلىالقتصادالحديثالمعولمويعتقدأننالمنعدقادرينعلىتوجيههأوالتكونالمعلوماتتقنيةأنإلعليهسيطرةواسيلةلتمكينالجماعاتوإحياءالمجتمعا

المحليةت

الثورابآثاراهتمالاسبانيالجتماععالموالتصا لالعلممجالتفيالتقنيةت

الجماهيري

منفلتعالمالمعاصرعالمناأنيرىأنتوني جدنز: النعكااسية الجتماعيةتحفبهالمخاطرالتيتحد ثعنهاأولريخبكغيرأنعليناأننضيفمفهومالثقةإلىجانبالمخاطر

الثقة؛الما لالتينعقدهاعلىأنساقمجرولكنهاوثيقةمعرفةنعرفهالدة

تؤثرتأثيرامباخشرافيحياتنامثلالمصتقومالتيوالجهزةغذائناتنتجالتيانعبتنقيةالمياهالتينشربهاأوالبنوكالت

أموالنافيهانودعياعصرفيمعيشتناإنجدنزيعتقدمفيزيادةتعنيالحاليلمعلومات

الجتماعيةالنعكااسيةستوى

خاتمة

قضايا في النظرية الجتماعية المعاصرة

الولى القضية

البنية والفعل

انية ث ل ا القضية

الجماع والصراع

الثة ث ل ا القضية

مشكلة الجنوسة

الاستماعحسنعلىخشكرا