(النضج)

Mugnyو Doiseو Clermontو

هظرية التػلم االجتماغي

: تحليل التػلم االجتماغي •ربع مراحل للتػلم من خالل الوموذج، ملخصة في الجدول

:هالحظ ا

:مراحل التػلم بالمالحظة وخصائصه

خصائص التعلم بالمالحظةمراحل التعلم بالمالحظة

شرط أساس لحدوث التعلم،تأثر بخصائص النموذج ومستوى مرحلة االنتباه

. جاتاوالحالدافعة والحوافز والنمو والنضج،

ضرورة التواصل، وتمثل األداء ف الذاكرة بواسطة التدرب مرحلة االحتفاظ

وتكرار النموذج إلجراء المطابقة بن سلوك المتعلم وسلوك .النموذج

أهمة التغذة الراجعة التصححة ف تشكل السلوك المرغوب مرحلة إعادة اإلنتاج

. فه ، حث تحتاج إلى مراقبة دققة من قبل المعلم أو النموذج

وتتشابه مع نظرة االشتراط اإلجرائ وذلك ألهمة التعزز مرحلة الدافعة

ل المتعلم إلى م. العقاب وتأثرهما على الدافعة ف أداء السلوك

. تكرار السلوك المعزز وتجنب السلوك المعاقب عله

مؤسسها فرتهامرعتبر ماكس طورها كوفكا و كوهلر-

تحمل من ( أم ) ) الكل فوق مجموع األجزاء

، ( م ) و( أ ) المعان ما ال حمله الحرفان

و لذلك جب االنطالق من من الكل ( . مثالرغم أننا نستهدف التعامل مع األجزاء

استثمار وتعامل المتعلم مع الوضعة

والمعطات والسند والساق التعلمة قبل الحل

قوم التعلم على اإلدراك الذي تأسس على استقبال

:إعادة تنظمها ، من خالل مرحلتن والمعلومات

استقبال المعلومة ثم تاولها وفق المكتسبات القبلة .

رتبط الجشطلتالتعلم ف المنظور بإدراك الكائن لذاته ولموقف التعلم

االستبصار هو لحظة اإلدراك المتدبر

التحلل الذي صل بالمتعلم إلى

اكتساب الفهم،أي فهم مختلف أبعاد الجشطلت

أساس نظري لتعلم الجشطلت القراءة

VASE DE RUBIN

التركز ف التدرب على استخدام التغذة الراجعة المتعلقة بمعرفة المتعلم و أدائه و تنظماته الت جرها على أبنته المعرفة من أجل دعم الروابط الذهنة و توجهها

ستطع المتعلم جعل التعلم ذا معنى إذا قام باالنتباه للخبرات الجددة و رمزها و ربطها بالخبرات السابقة

دون االستعداد الكاف ربما ال تم التعلم أو كون غر فعال

حدث التعلم عندما قوم المتعلم بمعالجة المعلومات الجددة

تضمن التعلم إعادة ترتب األفكار و الخبرات السابقة و تكون أفكار جددة

االفتراضات الت تركز علها النظرة المعرفة

13

24/9/2012

النظزية السىسيىبنائية

: تعرف

سوبنائة فرضة إبستمولوجة عمل الفرد من خاللها على بناء معارفه ف بداة والس

فالمعارف تبنى من . وتقوم البنائة على مناقضة النقل والشحن المعرف. ما قوم به. ف وضعات مختلفة صاحب كفاةقبل المتعلم مما جعله

:سوبنائة إلى أربع خاصات هوقسم البنائون خصائص الس

المعارف المبنة ال المعارف المنقولة، ( 1

نسبة المعارف ال المعارف بالمطلق،( 2

تقبلها كما ه، ، أي عدم لمعارفلضرورة الممارسة التأملة ( 3

.تموقع المعارف ف وضعات وساقات( 4

تساءل فلب جونر كف مكن تناول مفهوم الكفاة من منظور سوسوبنائ؟

فجب قائال بأن المقاربة بالكفاات مكن لها أن تبقى متماسكة إذا أدرجت ف .إطارالبرادجم السوسوبنائ

فالمعارف ف المنظور السوسوبنائ موطنة ف ساق اجتماع

وبناء على ذلك . والكفاات ال تتحدد إال تبعا للوضعات)...(

فف ؛ صبح مفهوم الوضعة مفهوما مركزا ف التعلم

، وفها غرها أو معارف موطنةالوضعة بن المتعلم

.كفاات موطنةدحضها، وفها نم

تعلق األمر هنا بحصلة فحص حاسمة بالنسبة لنمو التعلمات

فالوضعات الت ستطع التالمذ داخلها بناء . المدرسة

معارفهم حولها، وتنمة كفااتهم، لها دور حاسم ف المنظور .البنائ

:السىسيىبنائيأدوار المدرس والتلميذ حسب المنظىر

ما جب أن قوم به التعرفات

التلمذ

دور األستاذ

الصراع المعرف

هناك صراع، ال توازن أمام -المجهول

هناك مشكل ف أطر الفكر -.الت تخول القرار والتمثالت

.ما شئبضرورة القام -

بمحاوالت لحل القام -المشكل

عن إجابات بحث لا -

للوضعة

وضعة معقدة متكفة مع خلق -إمكانات التالمذ

التمثالتعلى إظهار عمل لا-

تعقد الوضعات الموالة ةحاولم-

سومعرفوالسالصراع

ف وضعة اجتماعة تفاعلة هناك -

الت تحدث التغر للتمثالتمجابهة

وتحسن كفاة كل فرد

التبادل، المواجهة -بالمقارنة مع أشاء أخرى

مهمة مشتركة إنجاز-

أو اللوع بأن هناك تعاقب

اتناوب

تنظم المجموعات-

كراهاتإلااحترام -

إعادة صاغة التعلمات أو التوجهات-

ال تقدم المعلومة-

وضع الموارد رهن اإلشارة-

نجاعةاختار نمط المواجهة األكثر -

المتامعرف

الوع بطرق التفكر-

تفكر الخاصةالتنظم سرورات -

التحدث عن طرقة -

التفكر الت سطبقها

التلمذ

المساعدة على الصاغة-

التحفز، التشجع، قبول جمع -االقتراحات

من طرف التالمذ مضاعفة أخذ الكلمة-

مفهىم أشكال الذكاء من أهم الخالصات الت عملت نظرة باج على الخروج بها من

فقد " أشكال الذكاء " خالل األبحاث و التجارب المختلفة مفهوم

تخلص باج من التصورات السكولوجة السابقة الت حصرت

عند métrologiqueرولوجتنفسها ف نطاق الهم الم

تناولها لمفهموم الذكاء، و بذلك قدم باج هذا المفهوم باعتباره

ال شكل معطى ثابثا ومسبقا لدى الفرد، فالذكاء، كما نظر، إله

هو مجموع البنات الفكرة الت تتشكل تدرجا لدى األطفال و

تتبع ف تطورها و نموها على مدى الخط العمري للفرد، مسارا

نوعا غر تراكم، و بذلك أخذ الذكاء ف كل مرحلة عمرة،

شكال معنا تمله طبعة البنة العقلة العامة الت تشكلت، . بدورها، إلى حدود تلك المرحلة

: بناء على ذلك بن أربعة أشكال من الذكاء باجمز •

( schèmes) شمات، الذي نته بتكون الذكاء الحس الحرك–

cordonnésمنسقة ( بنات الحركة)حركة

المنطق، الذي تنطوي عله " و الذي عبر عن نفسه من خالل

" ذكاء معش " حركات الطفل ف محطه المحدود، إنه عبارة عن vécu أو عن ذكاء عملpratique هادف.

متناثرة و منعزلة تصل، فما بعد، ( حركات الرضع)فبدل أن تستمر "

و بواسطة االستعاب المتبادل، إلى أن تتناسق . بسرعة قللة أو كبرة

األهداف الت تمز وفما بنها فتشكل ذلك الترابط بن أفعال الذكاء . ”الذكاء

و كتمل نمو هذا الشكل من الذكاء عند حدود السنة الثانة من عمر

. الطفل

: préopératoire العملاتالذكاء ما قبل

… الصورة الذهنة واللعب الرمزي ومع اللغة " إلى جانب : تغر الوضع بصور مثرة . إلخ

األنشطة الحركة البسطة نضاف نمط آخر من

، نمط تم استنباطه أو مفهمته actionsالحركات

مثال، بدل القدرة على التنقل الفعل : بعبارة أدق

كتسب الفرد قدرة بإلى النقطة أمن النقطة

هذه ( représenter)على تصور أو تمثل

الحركة أو ثر بواسطة التفكر حركات تنقلة

”أخرى

حوال السنة السابعة أو الثامنة، برز شكل ثان من الذكاء وما بن السنة الثانة •:عرف على الخصوص التصورات التالة

. ظهور الوظفة الرمزة أو اللغوة–

. بروز ما سمى بالصورة الذهنة–

. représentation mentaleظهور التفكر ممثال ف نشوء التمثل الذهن–

إمكانة تجرد الحركات الحسة الفعلة إلى حركات تتم على المستوى الذهن –. فقط

: منها و، آلات فكرة مختلفة الذكائكما تبرز، ف إطار نفس الشكل •

.jeu symboliqueاللعب الرمزي –

.différéغر المباشر والتقلد أو المحاكاة بشكلها المباشر –

…توظف اإلدراك الحس مدعوما بالتصورات الفكرة –

التشغل وو محدودة هذا الشكل تكمن ف عدم قدرة الطفل على بناء المفاهم، •

الغائة وو اإلحائة األنوةأحادي االتجاه للتفكر، إضافة إلى غلبة النزعات .المعرف لهذا النمط من الذكاء ما قبل مفاهم المنتوجعلى

: العملاتأو المفاهمالذكاء •

، قد أصبح قادرا 12إلى 7مكن القول اآلن، بأن طفل السنة •

ذلك بفضل العملات الذهنة الت ستظهر وعلى بناء المفاهم

لده ف ساق هذه المرحلة من النمو العقل، فبفضل هذه

العملات، سكون الطفل قادرا على حل العدد من الوضعات

الت سوضع فها أو سصادفها ف حاته الومة، بإمكانه أن

أن صنف األشاء الحسة ضمن فئات وبن المعارف

و أن ضع استراتجات ذهنة لحل مشكلة ما، ( مفاهم)مجردة opération: العملة –, قبل أن مر فعلا إلى حلها ف الواقع

، ه عبارة عن حركة فعلة أو ذهنة قابلة للعكس réversible و للتجزيءdécomposition

… و أن قوم بتنسقات متعددة و متشابكة بن األفكار و الحركات المختلفة

: قول باج ف هذا الصدد

: ف المتوسط، منعطفا حاسما بالنسبة لبناء أدوات المعرفة 8 - 7مثل السن "

فالحركات المستبطنة أو الممفهمة تصل إلى مستوى العملات باعتبارها تحوالت و عود هذا التطور الجدد األساس مرة أخرى إلى تطور التنسق … قابلة للعكس

” … .

و من العملات الكبرى الت تبرز ف هذه المرحلة مكن اإلشارة إلى عملات التصنف classification و عملات الترتبsériation

.و العملات الزمانة و المكانة

أما المفاهم الت مكن أن تم بناؤها، اعتمادا، على هذا الشكل من الذكاء مكن الحدث بالكمات الطول،العرض، السببة، conservationعن مفاهم االحتفاظ

.الوزن،الكثلة، الزمن، المكان إلى غر ذلك من المفاهم العلمة

:الذكاء الصوري أو المنطق الراض

إذا كان شكل الذكاء السابق، تضمن عملات ذهنة، محدودة ف اشتغالها نظرا

الرتباط الطفل بما هو محسوس أو ملموس، فإن العملات الذهنة ستتخذ صغة

صورة ف المرحلة األخرة من تطور

إلى سنة الرشد، سصبح التفكر اآلن قادرا 12البنات الذهنة لدى المراهق من

ستخذ من الموضوعات المجردة، وعلى ممارسة نشاطه على األفكار ذاتها

العبارات، موضوعات لممارسة وو الفرضات األطروحات وكالمعارف

العملات المنطقة الراضة الصورة، مما نتقل بالتفكر إلى مستوى التفكر . اإلستنتاجالفرض

: باجقول

والخاصة األولى للعملات الصورة تكمن ف قدراتها على أن تفهم الفرضات " القدرة على تكون عملات على عملات ( و هناك)… لس األشاء فقط